ليلة دخلتي كيف فتح كسي زوجي

ليلة دخلساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطهفبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة . وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

زنا محارم مع اخ زوجي بالقوة بعد ان شاهد بزازي و هددني بفضحي

ان امارس زنا محارم مع اخ زوجي فذلك ما لم اتخيله و لكن لما شاف بزازي الكبيرة بالصدفة قرر ينيكني و بدا يتحرش بي و هو يريد ان ينيكني بالقوة و انا استلسلمت له حتى ناكني بانواع النيك المختلف . اسمي منال  عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقا ب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوامو الذي حدثت هذه الحكاية في زنا محارم معه . وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج و هنا بدا يتمحن علي و هو يريد زنا محارم معي . ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.مرت الايام بعد الايام و في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. و انا حابب زنا محارم سري قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت  رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف ان زوجته تمارس زنا محارم مع اخوه , اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعع ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي راح بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي في جنس و زنا محارم ساخن . قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. خلاص روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بدي انيكك زنا محارم و بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعني الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع زبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري و انا امارس زنا محارم غصبا عني , كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفميبعدما اجبرني على زنا محارم لاول مرة . وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي وه ويجبرني على زنا محارم بالقوة. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي في زنا محارم اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بعد زنا محارم عنيف بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه و جربت زنا محارم مع الكس , ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي في زنا محارم قوي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية في زنا محارم ملتهب جدا , اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي احلى زنا محارم واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك زنا محارم معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادرو كان زنا محارم غير متوقع يومها . لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

أيهم أفضل؟ الفرنسية أم المغربية؟ فى النيك



المهم انا رجل مجتهد في عملي ولا احب ان يشغلني عنه اي شي آخر، وكان ذلك يستفز النساء زملائي في العمل فهن لم يكن متعودات على الا يتحرش بهن او يلاطفهن رجل خصوصاً انني كنت احتك بهن يومياً واناقش معهن تفاصيل بعض الموديلات السكسية من موديلات الملابس الداخلية والكيلوتات والستيانات الشديدة الاغراء.

وفي مرة كنت اعمل مع موظفة فرنسية في تصميم خاص وطرق ترويجة في السوق المحلي واذا بها تقول لي سأرتديه وارجو ان تقول لي رأيك هل انا سكسي في هذه الثياب ام لا، ووسط استغرابي شلحت ثيابها وارتدت قطعتين من البكيني امامي وكنت مشدوهاً ووجهي احمر اللون، وما زاد الطين بلة انها اثناء ارتدائها الثياب البيكيني كانت تؤدي حركات جنسية مثيرة، بصراحة حاولت ان اتمالك اعصابي فجلست على كرسي مكتبي احاول تفادي النظر اليها، والماكرة احست بي فأقتربت مني وجلست على مكتبي وفشخت رجليها امامي وقالت مارأيك؟ قلت لها سكسي وجميل جداً.. فقالت لي لا اقصد البكيني بل اقصد جسمي تحت البكيني ثم بدأت تتحسس نهودها وبطنها واخيراً كسها وتدخل اصابيعها في فمها ثم تأخذ من ريقها وتدخله في كسها تحت الكيلوت الاحمر.

وامام هذا المنظر فقدت اعصابي ووقف ايري بشدة وقد احست بي بعين الخبيرة ثم اخرجت يدها من كسها وادخلت اصبعها في فمي وقالت لي تذوق طعم كسي الملتهب فأغمضت عيني ثم بعركة منها مفاجأة قفزت من المكتب وجلست على فخذي وبدأت تمصمص شفتاي بكل جموح ونيران ملتهبة ثم نزلت الى اسفل المكتب وبدأت في فتح سوستة البنطال وبدأت في مص أيري بحرارة.

وفي هذه الاثناء سمعت طرقاً خفيفاً على الباب وكانت مسؤولة المبيعات المغربية هند فقلت لها عودي بعد خمس دقائق ارجوكي، بعد ذلك نزلت وشقلت هذه الغانية الفرنسية الى سطح المكتب وبدأت امص والحس صدرها وكسها لحساً شديداً، كانت تتأوه منه وتتقلب مثل الافعى وجسمها يتصبب عرقاً رغم اجهزة التكييف القوية، ثم مصمصت لها نهودها بعنف وكنت ابلع نصفه في فمي واعضه وامصعه واعمل دوائر بلساني عليه وكان في ذلك قمة الاثارة لها ثم صرخت في ارجوك نيكني فلم يعد كسي يستطيع الإنتظار..

فأخرجت أيري الضخم واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفشة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.

ثم بدأت اوسع لها بخش طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.

انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.

ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.

كنا نقيم في شق مفروشة في احد ضواحي باريس الهادئة وفي ذات ليلة قررت ان احاول ان انتهز الفرصة واقوم بما يجب علي ان اقوم به نحو هند فهي فرصة قد لاتتكر ربما فيما بعد، فرفعت سماعة التلفون وطلبت عشاءً فاخراً واعطيت خدمة الغرف رقم غرفتي وغرفة هند وقلت لهم نحن لن نكون موجودين الان فإفتحوا الغرفتين وادخلوا العشاء لحين عودتنا.

وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات... وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.

لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.

ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: "مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟

فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم.

زوجة محترمة وأم لطفلين، ولكن... شرموطه متناكه


وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضى، وعلى فكرة يوم الاحد بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائماً وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهى الشياكة ده غير المجوهرات التي تتحلى بيها وكنت دائماً امدح شياكتها ورائحة العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد.

كانت دائماً تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رأيي الواضح بثيابها وكنت احس دائماً انها محتاجة لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحة شعرها وخاصه تسريحة شعرها. كنت دائماً لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجة لي وخاصة وهي متزوجة من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامة والدهما.

كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائماً تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتى ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء، فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحة شعرها ولاحظت انها بتكون في حالة غير طبيعية ومر اسبوعين على هذا الحال.

في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذا بوفاء على التليفون وانا فوجئت وسألتها كيف حصلتي على تليفوني؟ فقالت من اجندة زوجي فهو صديق حميم لأخيك وسألتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا؟ ولماذا لم احضر؟

استمرت وفاء بالتليفونات الليلية من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتى الثانية عشر او اكثر حتى رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج؟ وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر.

وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءاً عندما كنت جالس امام التليفون واذا بجرس التليفون يدق واسمع اغنية وردة على الهاتف قلبي سعيد وانا اقول الو وتحيرت من يكون هذا؟

كانت دائماً الاغنيه على التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا؟ وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحة لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنية اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتى ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدوء.

وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنية ورده.

انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمه الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل.وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي جمال زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي.في ليلة حوالي الرابعة صباحاً رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت على التليفون وقالت هي الو فكانت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلاً من اهلي.بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني على ماذا فعلته بها بالليلة الماضية وهنا احسست ان المرأة تريد مني شئ.وهنا تجرأت لاول مره على طلب مقابلتها فتأسفت وقالت ان سيارتها معروفة لدى زوجها وانها لا تريد، فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت على ان تكون المقابله الثامنة مساءً.حضرت بسيارتها وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيلية الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسياره وهي تقريباً تلصق في وحسيت انها تريد مني شئ، فمسكت يديها وانا اسوق بالأخرى فأعطتني إياها واخدت المسها بحنان وابتدأت يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المرأة محرومة ومكبوتة من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها. فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتى امتعه وهنا وضعت يدي على فخادها وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيداً عنها، وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط، وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد.رجعنا الي بيوتنا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفة وهنا عندما رجعت وعدت الى بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي على التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميلة اللي بتقضيها معي على التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فأخدت بالطرق على الحديد الملتهب حتى اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع انفاسها الملتهبة على التليفون واخذنا بعمل الجنس على التليفون وهي تتأوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس على التليفون شبه يومي.طالبتها بالمقابلة وان نفعل هذا على الطبيعه فقالت لي انها متزوجة وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فأخدت بعمل الحيل بعدما تأكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد على التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكّت اني على علاقه بواحدة تانية.وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعامله فانا لا استطيع العيش بدونك الآن فأدركت حينها انها بقت كالخاتم بأصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجأ انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثى ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهى السخونية ونظراً لأني لم استطع ايقاف السيارة لخوفي من وجود احد او بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي وجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونة بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت ان وفاء تحولت من امراة محترمة رزينة عاقلة الى لون تاني من النساء فكانت شهوانية وكانت فظيعة لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وبأي طريقه ومن اي انسان حتى ولو كان الزبال.اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنين وهو يصب حممه على البلاد.طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي على ان نتقابل وان نذهب على الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنه الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء.ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطة وكنت احمل انا ايضاً شنطه بيها مشروبات ومأكولات خفيفة.طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي علي وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتذكرت الشنطة الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعة من الانتظار الرهيب وانا اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفه واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلى الماركات العالمية وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان. كانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدأنا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للامام من متعة الملامسة واخدت اقبلها وكان شعرها على اكتافها ورائحة العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كأنها لقت ما تبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتأوه وكنت انزل على كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركة وكانت حركة جسمها بطيئة فكانت من النشوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي على كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانية بمعنى الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها.خلعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزادني سخونة وهيوجة من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضع رأسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها على وجهها والمس ظهرها بوجهي واستمر بالمتعة بوجهي بكل جسمها امسح جسمها بوجهي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسورة لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازله منها. خلعت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلماتها الكبيرة وهي كأم لطفلين لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت على الكيلوت واخلعته عنها شوية شوية بطريقة تثيرها وهنا ادركت انها مولعة مولعة وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جداً وناعم كطيز الطفل ونزلت على كسها الحسه بطرف لساني واتفنن بلحسه وهنا اخدنا وضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانية شرموطة بالمص تمص زبي كأنه ايس كريم وتحاول ان تأكله وكانت تعض رأس زبي بشكل خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج.نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي وادخلت رأس زبي بنعومه وفجأة دفعته للداخل فصرخت وتأوهت من النشوه وحضنتني بقوة وكانت نايمة وواضعه خدها على صدري وتحاول تستنشق رائحة باط ذراعي وكانت شهوانية تحب الالم وتقول لي بقوة فأدركت ذلك، استمرينا على الوضع ده فتره حتى جاءتها الرعشه وتغير لون جسمها بعد الرعشة وكأن قد هرب منه الدم وكانت هي في غيبوبة بعد ذلك.انا هجت اكثر فلفتها على وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفة لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من الخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد ذراعي حول طيزها ووضعت صباعي على العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انيكها بزبي وصباعي واخدت هي تتأوه واستمريت بالنيك بقوة واخدت انيك وانيك حتى جاءتها الرعشه التانية وراحت بغيبوبة تانية ولفيتها على جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلى ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل الى ان هاجت كثيراً وكثيراً وفجأة حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوة كبيرة وفعصت على بزها وجسمها بقوة وانا الف ذراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مدة ليست بقليلة وكانت هي تنام بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس على ظهري وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيها واتمنى ان اكرر المحاوله وطلبت مني الراحة وطلبت عصير لأن فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس ومية وانا اعطيتها كل شئ وكانت تتصل بي يومياً صباحاً ومساءاً وعلم زوجها ان زوجته على علاقة مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتذكر اللحظات الجميلة والمتعة مع وفاء

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت


اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.


قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).


بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.

قصص محارم ياسر وامه



كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها وأغريها كي أنيكها بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومياً، فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جداً فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلاً وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جداً ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأن ماما مثارة الآن وخصوصاً أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلاً إستلقينا وأنا إدعيت النوم فوراً لأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه وتأن، نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي، ماما لا ترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمة الهياج، فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها، هنا ماما توقفت عن الحركه قليلاً ثم سحبت يدها وتركت يدي على كسها ثم وضعت يدها فوقها وبدأت بالضغط على يدي لملامسة كسها وكان كسها كبير ومنتفخ ولا يوجد عليه الشعر. 


بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه، مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظفتركت ماما يدي وإدعت أنها نائمة ولكنها عارية. أنا إستيقظت ونظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ تابعت المغامرة وفعلاً وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت بمصه، كانت ماما تتأوه قليلاً وأنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جداً على هذه العمليه ولكن بما أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساني من بين شفرات كسها حتى سال رحيقها وأنا قذفت معها أيضاً ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلاً فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت وأنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبة كسها وفي الليل نمنا معاً ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فوراً وانا فوراً أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين.

ولكن هذه الليله وضعت زبي على كسها وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما، هي هنا لم تقاوم اللذه بدأت تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نائمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجتزذبي من كس ماما لأنها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام ووضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لأجدها مغمضه عينيها ولا تلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضاً.


إرتمت على السرير وأرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها وكأنها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج زبي من كسها المشتعل من الداخل والمني يسيل عليه، بقيت أمص من بزازها قليلاً ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح. 

قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لأجد ماما بقمة الأناقة والجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جداً جداً لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من شدة قصره وخصوصاً لاترتدي كلسون ولا ستيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر بأكمله تقريباً. 

انا كنت سعيدا لأن ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحياناً، ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الآن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على زبي وهي كانت مستلقيه على بطنها لا تراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرست زبي في طيزها ثم بدأت أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها.... 

كنا نخجل من أن نتكلم بالذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيراً وخصوصاً عندما كنت أنيكها في النهار ونحن نتحجج بالكريم. 

أدعت النوم مرة ونحن في النهار، قمت بوضع فيلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفيلم وهي كانت تشاهده أيضاً وفي الليل كنت أنيكها كثيراً وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة.وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص زبوري ورضعه ووضعه في كسها. 

وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنا شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت بالحرام أنا دخلت عاري وكشفتها كانت غمضت عيونها وبدأت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات وبطيزها 2 وبفمها 1 في تلك الليله. 

وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أنتي ما بتشبعي شهوانيه كتير، قالتلي: ياحبيبي أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحياناً ينيكني مع أصدقائه، قلتلها ليش، قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجها لأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أخته بالخليج... 

تفاجئت أنه أختي شرموطة هي وزوجها وأخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة وحبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي... 

أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان زبي يبقى في كسها طويلا في النهار. 

وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتها، قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق، وفي اللليل قالت لي ماما خالتك عم تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة، فرحت وخلت بنتها الصغرورة تمص زبوري هي وماما وانا بمص بزاز خالتي.

ولما راحت خالتي من عندنا حضرت لماما مفاجئة وهي أنه أنيكها أنا وصديقي فرحت الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه.

إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسه روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبست ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جداً وإدعت أنها نايمة وأنا ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها وطيزها وهي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع زبه وحلبه وقذف بكلسونه.

أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا وماما وقمت انيكها أمام محمد ثم قلتله يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلاً ناك ماما أمامي وأنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما أنا ومحمد واحياناً أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص زبي. 

لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات والمؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من النياكة لذلك كنت أحضر أصدقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي. وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرحت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا وماما، كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت ولبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير وأختي سمر لبست بيجامة النوم الضيقة جداً جداً جداً لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحدث.

كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدأ كان كل تفكيري بزبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلة ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني زبك وخليني مصه شوي، مصت ماما زبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لأختي سمر إن سمعت شئ، كنت أدخل زبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأة رن جرس المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت؟ أنت بتنيك سمر؟ قلتله نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده على كسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايه وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت زبي على فمها.

ايمان زوجة من؟ طلبت مني ان الحس كسها فأكلته


 تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمي اسعد وقالت لي وهى تبكي ان ابن عمي تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل، واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه، اخبرت زوجتي بذلك. فرق قلبها كثيراً وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها، فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرنا نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون مع اصدقائه، وكل شخص يعرفه. 

وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بي، وهى تبكي، تريد ان تحضر هي وابنتها الى مدينتنا، وان اساعدها. فأرسلت لها تذاكر الباص، وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمة وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميلة وجذابه وكانت فتاة طويلة وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسداً جنسياً. احببتها وزدت بها هياماً بعد حكت لي قصتها مع اسعد. 

كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجاً تقليدياً. خطبوها اهله وهو لم يرها. وبعد ان عاد من بلاد الغربة تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربة وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه. 

لحسن حظها كنت اسكن فى منزلي المكون من ثلاثه طوابق، الطابق الارضي الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ، والطابق العلوي ثلاثة غرف. ماستر روم لزوجتي وبجانبها غرفه لابنتي، وغرفه اخرى خاليه، شغلتها ايمان وفاطمة.

صدقوني، لقد احببت ايمان زوجة ابن عمي، وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهراً، تظل فى خيالي، احبها كثيراً اهيم بها كثيراً، اعبدها ملكت كيانى ملئت حياتي حباً، كم احبك يا ايمان، كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيراً، خصوصاً ان زوجتي كانت تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحده والنصف ظهراً، وانا يبدأ عملي فى الثانية ظهراً بعد أن اسلمها ابنتي روعه، اذهب الى عملي، وأعود عند العاشره. 

كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق، ساعدتها كثيراً وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص، كنت احبها حقيقه، وكنت اهيم بها هياماً، وكنت اتظاهر أمام زوجتى بالحزم وقلة الحديث مع ايمان، وكنت دائماً اتركهن مع بعضهن وابقى مع ابنتي روعه وفاطمه فى الغرفه الاخرى، وبعد ان اطمئنت زوجتي ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبي. 

وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت بإحد اصدقائي وكان بحاجه لها، وكان عملها يبدأ فى الثانيه عشر، شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلي لها، وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها. 

وفى يوم من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه، رجعت عند السابعه والنصف صباحاً وكنت انام في حجرة ابنتى روعه التى كانت قريبة من غرفتها. عادت ودخلت الى الحمام، فخرجت من الغرفه واتجهت صوب الحمام، وكانت دقات قلبي اسمعها عالية، وكنت اخاف ان تسمع تنفسي ودقات قلبي، ونظرت من خرم الباب اه اه اه اه... مما رأيت... كانت الدموع تملئ عينى وانا انظر لذلك الجسد، احب جسدها اعبدها... امووووووت فيه... كم اهواها ايمان... كانت تخلع ثيابها ووقفت عاريه تحت الدش، وبدأ الماء يغمر جسدها الفارع، ونهديها النافرين وطيزها الناعمه، وشعرتها الكثيفه، وسيقانها، اه اه اخ من وجعى وغرامي بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها، وكسها، وصارت تفركه بقوه وتعتصر نهديها، وتداعب حلماتها، وتفرك افخاذها السمراء بالصابون، وكنت انا فى نشوه وهيام، اعيش مع جسدها الجميل، ايمان الحبيبه، قررت اليوم يومي سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد، وانتهت من حمامها... هربت مسرعاً الى المطبخ لعمل الشاي، وبعد دقائق حضرت ايمان الى المطبخ، وقالت صباح الخير، قلت صباح الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ. 

ضحكت وطلبت مني ان ابقى مع ابنتي، وسوف تقوم بعمل الشاي، قلت لها ان ابنتي نائمه ولن تستيقظ الا فى العاشره، وبدأت فى غسل الصحون والاواني وكنت اراقبها والفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل، كم احبك يا ايمان زوجة اخي كان بيننا صمت، وكنت اتعذب، شوقاً وهياماً، وكانت الدموع تغطي عيوني من شدة شوقي لها وحبي. وفجأه نظرت تجاهي ورأت دموعي وقالت مالك تبكي قلت لاشئ ايمان، قالت لا لا هل حصل شئ. قلت لا لا لاشئ. قالت ارجوك اخبرني انت مريض، قلت لها نعم وزادة دموعي.

وكانت تحاول ان تزيح يدي من وجهي لتمسح دموعي. وتسالنى بحنان بالغ عن ما حصل. وانا امانع فإستحلفتني واصرت وصارت تضمني الى صدرها فى حنان وتسألني مابك؟ قلت ايمان اه اه ايمان انا انا. مابك ارجوك تكلم انا انا. يا ايمان انا. ارجوك لاتعذبني لاتبكني ارجوك. انا قلبي ممزق ارجوك. قلت انا انا يا ايمان. بحبك. وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيوني. ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لي ونظرات حنانك وعطف. ورقتك واحساسك المرهف. انا بحبك بريدك اه اه اه. ايمان حياتي روحي دمي دموعي وابتسامتي بحبك بكل جوارحي. بهواك وبكت. وهى تقول بحبك روحي حناني كل لك. انت عمري لن اعطي قلبي لاحد غيرك... قلت لها اوعديني ان تكوني لي واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه... فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الرحيق من شفتيها... فى عناق محموم... وعشت فى عالم اللذه والنشوه... وفجأة سقطت على الارض انهارت وقالت لي ارجلي لاتحملني... حملتها على ذراعيا الى الدور الثانى... وضعتها على فراشي الوسير... ورقدت بجانبها، واخذتها فى احضاني، بحبك يا ايمان اه اه بحبك، وهي في هيام ولوعه، وانا اتحسس جسدها وشعر عانتها واردافها، وهى تتأوه من الشوق واللذة والرغبة المجنونة، وهي تصرخ اه اه انا براحة، ارجوك براحة تعبت ارجوك... واى انا احى انااوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت اداعبها فى كل جسدها اه اه اه توقف ارجوك توقف... مابتحمل... تعبت تعبت... خليني ارتاح تعبت انا... مابتحمل اي اي اي ارجوك خليني ارتاح...رفعت فستانها بسرعه وخلعته وساعدتني فى ذلك وبسرعه خلعت ثيابي وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ... اي اي اهاه.. لا توقف... ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحني توقف... اي لا لا ..كمان اكتر جوه كتر... واى واى واى انا كدا بحبه انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انا ارجوك... لا لا لا... واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقاً فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده... اه ا اى اى... انا احى احى انا توقف توقف... لا... لا... لا... ورفعت رجليها عالياً... وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا... لا لا... ارجوك سيبنى... سيبنى اه اه ريحنى... تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا... ارجوك... ياعلاء كفايه كفايه... سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء... دخله دخله في كسي... ريحني شويه شويه... اى اى ماكلو شويه شويه... ايمان بحبك بريدك بهواك... وهي تقول براحه براحه... اكتر كمان اكتر جوه... كله... واى واى واى اكتر اعمق... احلى افركني... نيكني... متعني... انت حبيبى... كسي ليك ياعلاء... وجعني نيكني... ريحني زبك كبير... واى منه... زبك اكبر من زوجي اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى نياكه دخلوو... كله جوايا فى كسي احبك اريدك... جاتني... جاتني اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت... وارتعشت وهى تبكي بحبو بحبو... وا وا اى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبي فى اعماقها وقذفت وكبيت مني داخلها. لم اخرجه منها وبدأت من جديد... اى اى اه اكتر كمان... اكتر نيكني متعني اكتر اموت... فى زبك علاء... اسعدني متعني... اكتر بزبك نيكني اشد اقوى... انا تعبانه محتاجه ليك... انت عشيقي حبيبى... انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحن. زوجة ابن عمي ايمان اصبح لها مكان خاص فى قلبي... زوجتى لم تلاحظ ما بيني وبين ايمان... وانا لم اعطيها الفرصه لكي تعرف مابينا... وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سرية كاملة... وبعد ان بدأت ابنتها فاطمه بالذهاب الى المدرسه، خلا الجوى فى منزلي... وكانت زوجتي تعمل من الخامسه صباحاً حتى الواحده ظهراً. كنت انا وايمان زوجة ابن عمي لوحدنا فى المنزل... وكانت دائماً تشكي من ما فعله اسعد زوجها... بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى... وكنت دايماً الاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضاني. كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسه... وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شاي الصباح، وبعد ذلك نتحدث قليلاً وبعدها ينقطع الحديث وتبدأ انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوه والجنس فى جسدينا.كانت ايمان تحب الجنس بقوه، وانا كنت ضعيفاً امام جمالها وجسدها البديع، وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف، وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ، وبعدها ذهبت الى الحمام، وانتظرت انا قليلاً وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدأت اشاهد ذلك الجسد الرهيب، وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عاريه وبدأت في الاستحمام. وانا يغلي فى داخلي مرجل الشوق والاشتياق لملامسة ذلك الابداع الالهى، وذلك الجسد النار، وانا فى قمة الانتصاب والنشوه، خلعت كل ملابسي وانا استمتع بمشاهدت ايمان وشعر عانتها ووطيزها المستديره الناعمه وسيقانها البديعه اه اه ايمان زوجة ابن عمي كم اموت فى ذلك الجسد، احبه اعشقه، اهواه ايمان، ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلة خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت فى غاية النظافه وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميله ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام. وكنت انا قد هربت الى غرفتي مسرعاً ووضعت بعض الارياح الجميله وسمعت طرقاً على باب غرفتي وضعت فوطه حول وسطى وقلت ادخلي ايمان، اه اه بحبك، دخلت ايمان وهى لا تلبس شئ سوى قميص نوم قصير، هلت علي، دخلت دنياي وحياتي بانوثتها ورقتها.وقفت هي امام المرايه ووقفت انا خلفها واضعاً زبي على مؤخرتها الكبيره ومحيطها بساعديّ اتحسس نهديها بيديّ وانا احضنها على جسدى، لم يكن هناك كلام كان عراكاً هادياً بين جسدينا فى معزوفة، علاء وايمان في سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى انطراب ونشوه واستدارت لكي تسلمني كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق شفائفها الحلوه العذبه وهى تتأوه اه اها اه... انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب... انت عمري الذى جاء مع قدومك ايمان ايمان... انت لي وانا لك.كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك... علاء... ريحني دعني اموت من اللذه من النشوه... دعني اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلي لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعونني... وكنت اتمنى ان اتأوه من فرط اللذه، متعني ريحني دعني ابكى نشوة وسعاده... افعل بي ما تشاء ونيكني حيث تشاء، انا لك ياعلاء حبيبي. وخلعت ثيابها ونزعت الفوطه من وسطي والتحم جسدينا في قوه وعنف لا تسمع سوى الآهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبت مني ان الحس كسها فأكلته ورشفت من عسل كسها ذو الرائحه الطيبه، ومررت على شعر عانتها ومصصت كسها، وكانت تصرخ دون خوف، هي تعلم لا احد فى المنزل، اه اه اهى اهى اه انا، ارضعني مصني نيكني متعني... اها اه اه اى انا... احب زبك ياعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ماتريد... ووضعت قضيبي داخل فمها واصبحت تلعقه مثل الطفل الصغير بلهفه وشوق وهي في لذه ونشوه وهي تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلني بزبك اذبحني افرق كل شحنات اللذه داخل جسدي متعني اه اها اه اى اى انا. رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما برأس قضيبي وهي تتأوه وتتراقص بطيزها شوية شويه دخلو واى واى... دخلو ارجوك اقتلني يا علاء مزق كسي بزبك الكبير... نيكني بعنف اغتصبني انا جاريتك... حبيبتك... عشيقتك شرموتطك... وانت عشيقي نياكي معذبي وادخلت زبي رويدا رويدا... وهي لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته... وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف