قصص محارم ياسر وامه



كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها وأغريها كي أنيكها بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومياً، فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جداً فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلاً وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جداً ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأن ماما مثارة الآن وخصوصاً أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلاً إستلقينا وأنا إدعيت النوم فوراً لأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه وتأن، نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي، ماما لا ترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمة الهياج، فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها، هنا ماما توقفت عن الحركه قليلاً ثم سحبت يدها وتركت يدي على كسها ثم وضعت يدها فوقها وبدأت بالضغط على يدي لملامسة كسها وكان كسها كبير ومنتفخ ولا يوجد عليه الشعر. 


بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه، مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظفتركت ماما يدي وإدعت أنها نائمة ولكنها عارية. أنا إستيقظت ونظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ تابعت المغامرة وفعلاً وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت بمصه، كانت ماما تتأوه قليلاً وأنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جداً على هذه العمليه ولكن بما أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساني من بين شفرات كسها حتى سال رحيقها وأنا قذفت معها أيضاً ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلاً فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت وأنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبة كسها وفي الليل نمنا معاً ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فوراً وانا فوراً أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين.

ولكن هذه الليله وضعت زبي على كسها وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما، هي هنا لم تقاوم اللذه بدأت تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نائمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجتزذبي من كس ماما لأنها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام ووضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لأجدها مغمضه عينيها ولا تلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضاً.


إرتمت على السرير وأرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها وكأنها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج زبي من كسها المشتعل من الداخل والمني يسيل عليه، بقيت أمص من بزازها قليلاً ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح. 

قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لأجد ماما بقمة الأناقة والجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جداً جداً لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من شدة قصره وخصوصاً لاترتدي كلسون ولا ستيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر بأكمله تقريباً. 

انا كنت سعيدا لأن ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحياناً، ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الآن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على زبي وهي كانت مستلقيه على بطنها لا تراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرست زبي في طيزها ثم بدأت أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها.... 

كنا نخجل من أن نتكلم بالذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيراً وخصوصاً عندما كنت أنيكها في النهار ونحن نتحجج بالكريم. 

أدعت النوم مرة ونحن في النهار، قمت بوضع فيلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفيلم وهي كانت تشاهده أيضاً وفي الليل كنت أنيكها كثيراً وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة.وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص زبوري ورضعه ووضعه في كسها. 

وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنا شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت بالحرام أنا دخلت عاري وكشفتها كانت غمضت عيونها وبدأت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات وبطيزها 2 وبفمها 1 في تلك الليله. 

وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أنتي ما بتشبعي شهوانيه كتير، قالتلي: ياحبيبي أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحياناً ينيكني مع أصدقائه، قلتلها ليش، قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجها لأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أخته بالخليج... 

تفاجئت أنه أختي شرموطة هي وزوجها وأخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة وحبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي... 

أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان زبي يبقى في كسها طويلا في النهار. 

وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتها، قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق، وفي اللليل قالت لي ماما خالتك عم تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة، فرحت وخلت بنتها الصغرورة تمص زبوري هي وماما وانا بمص بزاز خالتي.

ولما راحت خالتي من عندنا حضرت لماما مفاجئة وهي أنه أنيكها أنا وصديقي فرحت الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه.

إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسه روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبست ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جداً وإدعت أنها نايمة وأنا ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها وطيزها وهي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع زبه وحلبه وقذف بكلسونه.

أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا وماما وقمت انيكها أمام محمد ثم قلتله يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلاً ناك ماما أمامي وأنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما أنا ومحمد واحياناً أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص زبي. 

لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات والمؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من النياكة لذلك كنت أحضر أصدقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي. وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرحت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا وماما، كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت ولبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير وأختي سمر لبست بيجامة النوم الضيقة جداً جداً جداً لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحدث.

كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدأ كان كل تفكيري بزبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلة ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني زبك وخليني مصه شوي، مصت ماما زبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لأختي سمر إن سمعت شئ، كنت أدخل زبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأة رن جرس المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت؟ أنت بتنيك سمر؟ قلتله نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده على كسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايه وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت زبي على فمها.

ايمان زوجة من؟ طلبت مني ان الحس كسها فأكلته


 تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمي اسعد وقالت لي وهى تبكي ان ابن عمي تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل، واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه، اخبرت زوجتي بذلك. فرق قلبها كثيراً وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها، فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرنا نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون مع اصدقائه، وكل شخص يعرفه. 

وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بي، وهى تبكي، تريد ان تحضر هي وابنتها الى مدينتنا، وان اساعدها. فأرسلت لها تذاكر الباص، وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمة وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميلة وجذابه وكانت فتاة طويلة وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسداً جنسياً. احببتها وزدت بها هياماً بعد حكت لي قصتها مع اسعد. 

كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجاً تقليدياً. خطبوها اهله وهو لم يرها. وبعد ان عاد من بلاد الغربة تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربة وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه. 

لحسن حظها كنت اسكن فى منزلي المكون من ثلاثه طوابق، الطابق الارضي الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ، والطابق العلوي ثلاثة غرف. ماستر روم لزوجتي وبجانبها غرفه لابنتي، وغرفه اخرى خاليه، شغلتها ايمان وفاطمة.

صدقوني، لقد احببت ايمان زوجة ابن عمي، وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهراً، تظل فى خيالي، احبها كثيراً اهيم بها كثيراً، اعبدها ملكت كيانى ملئت حياتي حباً، كم احبك يا ايمان، كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيراً، خصوصاً ان زوجتي كانت تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحده والنصف ظهراً، وانا يبدأ عملي فى الثانية ظهراً بعد أن اسلمها ابنتي روعه، اذهب الى عملي، وأعود عند العاشره. 

كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق، ساعدتها كثيراً وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص، كنت احبها حقيقه، وكنت اهيم بها هياماً، وكنت اتظاهر أمام زوجتى بالحزم وقلة الحديث مع ايمان، وكنت دائماً اتركهن مع بعضهن وابقى مع ابنتي روعه وفاطمه فى الغرفه الاخرى، وبعد ان اطمئنت زوجتي ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبي. 

وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت بإحد اصدقائي وكان بحاجه لها، وكان عملها يبدأ فى الثانيه عشر، شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلي لها، وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها. 

وفى يوم من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه، رجعت عند السابعه والنصف صباحاً وكنت انام في حجرة ابنتى روعه التى كانت قريبة من غرفتها. عادت ودخلت الى الحمام، فخرجت من الغرفه واتجهت صوب الحمام، وكانت دقات قلبي اسمعها عالية، وكنت اخاف ان تسمع تنفسي ودقات قلبي، ونظرت من خرم الباب اه اه اه اه... مما رأيت... كانت الدموع تملئ عينى وانا انظر لذلك الجسد، احب جسدها اعبدها... امووووووت فيه... كم اهواها ايمان... كانت تخلع ثيابها ووقفت عاريه تحت الدش، وبدأ الماء يغمر جسدها الفارع، ونهديها النافرين وطيزها الناعمه، وشعرتها الكثيفه، وسيقانها، اه اه اخ من وجعى وغرامي بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها، وكسها، وصارت تفركه بقوه وتعتصر نهديها، وتداعب حلماتها، وتفرك افخاذها السمراء بالصابون، وكنت انا فى نشوه وهيام، اعيش مع جسدها الجميل، ايمان الحبيبه، قررت اليوم يومي سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد، وانتهت من حمامها... هربت مسرعاً الى المطبخ لعمل الشاي، وبعد دقائق حضرت ايمان الى المطبخ، وقالت صباح الخير، قلت صباح الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ. 

ضحكت وطلبت مني ان ابقى مع ابنتي، وسوف تقوم بعمل الشاي، قلت لها ان ابنتي نائمه ولن تستيقظ الا فى العاشره، وبدأت فى غسل الصحون والاواني وكنت اراقبها والفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل، كم احبك يا ايمان زوجة اخي كان بيننا صمت، وكنت اتعذب، شوقاً وهياماً، وكانت الدموع تغطي عيوني من شدة شوقي لها وحبي. وفجأه نظرت تجاهي ورأت دموعي وقالت مالك تبكي قلت لاشئ ايمان، قالت لا لا هل حصل شئ. قلت لا لا لاشئ. قالت ارجوك اخبرني انت مريض، قلت لها نعم وزادة دموعي.

وكانت تحاول ان تزيح يدي من وجهي لتمسح دموعي. وتسالنى بحنان بالغ عن ما حصل. وانا امانع فإستحلفتني واصرت وصارت تضمني الى صدرها فى حنان وتسألني مابك؟ قلت ايمان اه اه ايمان انا انا. مابك ارجوك تكلم انا انا. يا ايمان انا. ارجوك لاتعذبني لاتبكني ارجوك. انا قلبي ممزق ارجوك. قلت انا انا يا ايمان. بحبك. وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيوني. ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لي ونظرات حنانك وعطف. ورقتك واحساسك المرهف. انا بحبك بريدك اه اه اه. ايمان حياتي روحي دمي دموعي وابتسامتي بحبك بكل جوارحي. بهواك وبكت. وهى تقول بحبك روحي حناني كل لك. انت عمري لن اعطي قلبي لاحد غيرك... قلت لها اوعديني ان تكوني لي واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه... فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الرحيق من شفتيها... فى عناق محموم... وعشت فى عالم اللذه والنشوه... وفجأة سقطت على الارض انهارت وقالت لي ارجلي لاتحملني... حملتها على ذراعيا الى الدور الثانى... وضعتها على فراشي الوسير... ورقدت بجانبها، واخذتها فى احضاني، بحبك يا ايمان اه اه بحبك، وهي في هيام ولوعه، وانا اتحسس جسدها وشعر عانتها واردافها، وهى تتأوه من الشوق واللذة والرغبة المجنونة، وهي تصرخ اه اه انا براحة، ارجوك براحة تعبت ارجوك... واى انا احى انااوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت اداعبها فى كل جسدها اه اه اه توقف ارجوك توقف... مابتحمل... تعبت تعبت... خليني ارتاح تعبت انا... مابتحمل اي اي اي ارجوك خليني ارتاح...رفعت فستانها بسرعه وخلعته وساعدتني فى ذلك وبسرعه خلعت ثيابي وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ... اي اي اهاه.. لا توقف... ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحني توقف... اي لا لا ..كمان اكتر جوه كتر... واى واى واى انا كدا بحبه انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انا ارجوك... لا لا لا... واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقاً فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده... اه ا اى اى... انا احى احى انا توقف توقف... لا... لا... لا... ورفعت رجليها عالياً... وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا... لا لا... ارجوك سيبنى... سيبنى اه اه ريحنى... تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا... ارجوك... ياعلاء كفايه كفايه... سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء... دخله دخله في كسي... ريحني شويه شويه... اى اى ماكلو شويه شويه... ايمان بحبك بريدك بهواك... وهي تقول براحه براحه... اكتر كمان اكتر جوه... كله... واى واى واى اكتر اعمق... احلى افركني... نيكني... متعني... انت حبيبى... كسي ليك ياعلاء... وجعني نيكني... ريحني زبك كبير... واى منه... زبك اكبر من زوجي اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى نياكه دخلوو... كله جوايا فى كسي احبك اريدك... جاتني... جاتني اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت... وارتعشت وهى تبكي بحبو بحبو... وا وا اى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبي فى اعماقها وقذفت وكبيت مني داخلها. لم اخرجه منها وبدأت من جديد... اى اى اه اكتر كمان... اكتر نيكني متعني اكتر اموت... فى زبك علاء... اسعدني متعني... اكتر بزبك نيكني اشد اقوى... انا تعبانه محتاجه ليك... انت عشيقي حبيبى... انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحن. زوجة ابن عمي ايمان اصبح لها مكان خاص فى قلبي... زوجتى لم تلاحظ ما بيني وبين ايمان... وانا لم اعطيها الفرصه لكي تعرف مابينا... وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سرية كاملة... وبعد ان بدأت ابنتها فاطمه بالذهاب الى المدرسه، خلا الجوى فى منزلي... وكانت زوجتي تعمل من الخامسه صباحاً حتى الواحده ظهراً. كنت انا وايمان زوجة ابن عمي لوحدنا فى المنزل... وكانت دائماً تشكي من ما فعله اسعد زوجها... بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى... وكنت دايماً الاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضاني. كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسه... وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شاي الصباح، وبعد ذلك نتحدث قليلاً وبعدها ينقطع الحديث وتبدأ انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوه والجنس فى جسدينا.كانت ايمان تحب الجنس بقوه، وانا كنت ضعيفاً امام جمالها وجسدها البديع، وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف، وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ، وبعدها ذهبت الى الحمام، وانتظرت انا قليلاً وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدأت اشاهد ذلك الجسد الرهيب، وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عاريه وبدأت في الاستحمام. وانا يغلي فى داخلي مرجل الشوق والاشتياق لملامسة ذلك الابداع الالهى، وذلك الجسد النار، وانا فى قمة الانتصاب والنشوه، خلعت كل ملابسي وانا استمتع بمشاهدت ايمان وشعر عانتها ووطيزها المستديره الناعمه وسيقانها البديعه اه اه ايمان زوجة ابن عمي كم اموت فى ذلك الجسد، احبه اعشقه، اهواه ايمان، ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلة خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت فى غاية النظافه وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميله ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام. وكنت انا قد هربت الى غرفتي مسرعاً ووضعت بعض الارياح الجميله وسمعت طرقاً على باب غرفتي وضعت فوطه حول وسطى وقلت ادخلي ايمان، اه اه بحبك، دخلت ايمان وهى لا تلبس شئ سوى قميص نوم قصير، هلت علي، دخلت دنياي وحياتي بانوثتها ورقتها.وقفت هي امام المرايه ووقفت انا خلفها واضعاً زبي على مؤخرتها الكبيره ومحيطها بساعديّ اتحسس نهديها بيديّ وانا احضنها على جسدى، لم يكن هناك كلام كان عراكاً هادياً بين جسدينا فى معزوفة، علاء وايمان في سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى انطراب ونشوه واستدارت لكي تسلمني كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق شفائفها الحلوه العذبه وهى تتأوه اه اها اه... انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب... انت عمري الذى جاء مع قدومك ايمان ايمان... انت لي وانا لك.كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك... علاء... ريحني دعني اموت من اللذه من النشوه... دعني اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلي لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعونني... وكنت اتمنى ان اتأوه من فرط اللذه، متعني ريحني دعني ابكى نشوة وسعاده... افعل بي ما تشاء ونيكني حيث تشاء، انا لك ياعلاء حبيبي. وخلعت ثيابها ونزعت الفوطه من وسطي والتحم جسدينا في قوه وعنف لا تسمع سوى الآهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبت مني ان الحس كسها فأكلته ورشفت من عسل كسها ذو الرائحه الطيبه، ومررت على شعر عانتها ومصصت كسها، وكانت تصرخ دون خوف، هي تعلم لا احد فى المنزل، اه اه اهى اهى اه انا، ارضعني مصني نيكني متعني... اها اه اه اى انا... احب زبك ياعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ماتريد... ووضعت قضيبي داخل فمها واصبحت تلعقه مثل الطفل الصغير بلهفه وشوق وهي في لذه ونشوه وهي تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلني بزبك اذبحني افرق كل شحنات اللذه داخل جسدي متعني اه اها اه اى اى انا. رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما برأس قضيبي وهي تتأوه وتتراقص بطيزها شوية شويه دخلو واى واى... دخلو ارجوك اقتلني يا علاء مزق كسي بزبك الكبير... نيكني بعنف اغتصبني انا جاريتك... حبيبتك... عشيقتك شرموتطك... وانت عشيقي نياكي معذبي وادخلت زبي رويدا رويدا... وهي لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته... وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف

زوجة شبقة تعشق الجنس الرخيص وحليب الرجال







وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات المشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمة وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحة التي لا أملك غيرها. وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب، فهذا يلمس فخذي وآخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام. وانا لا ابدي أي انزعاج واتظاهر بأنى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناره بممارسة العادة السرية 4 أو 5 مرات متتاليه وأنا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو.




المهم انني بدأت بإدخال الطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل الاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة الجلوس معهم لإحتساء كأس ويسكي، ولكني كنت أرفض لأنهم جميعاً رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة الوحيدة بينهم. ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن الوعي قليلاً بفعل الويسكي ولا يكترث كثيراً لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي. أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي الحيوانيه الدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد الانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من الطعام لألاحظ ان نظراتهم بدأت توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من الطراز الأول وأنا لا أدري هل أنا كذلك أم لا.


ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى المطبخ ويبادرني بالقول "ليش تأخرتي علينا يا قمر؟" لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح الوقت متأخراً ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وإرتخاء جسدي وكلماتي المتلعثمه القليله فإذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض "ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف على رجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من الحده "ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني "ولله دبحتيني... خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك الحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي سأسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائماً أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بأن ينيكني الرجال بنظراتهم فهو عاجلاً او آجلاً لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعلياً.

استسلمت للرجل تماماً وصرت اصدر آهات خافته جعلته يهمس في أذني "انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك... بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل النار بالهشيم ومن دون أي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي، وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي "اشربيلي حليبي يا شرموطه... انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولأول مرة زباً غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي. وبلحظات قليلة سكب حليبه على وجهي وفي فمي، وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه وغادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري.

ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة، غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي المثل الشهير "المال السايب يعلم الناس الحرام" يا زوجي العزيز. ولكن لماذا الدموع اذاً، هل لانها كانت المرة الاولى التي أخون فيها زوجي، ربما.

بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي، استيقظت من النوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء اليوم عند أهل زوجي، فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلاً إذ كنت بحاجة ان اختلي بنفسي لأفكر ملياً بما حدث ليلة البارحه، وفعلاً بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول إسترجاع شريط احداث ليلة البارحة وما يمكن ان ينتج عنها وعلى أسرتي وزواجي ووصلت إلى نتيجة انني أمرأة أعشق الزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب النيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادراً على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي الذي أيقظه من سباته، ولكن عليّ ان اتوخى الحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي.

وفيما أنا في تفكيري هذا إذا بجرس الباب يدق فقمت مسرعة لأفتح الباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب النوم الفاضحه فقميص نومي الشفاف يظهر بزازي وحلماتي الواقفه بتحدي إذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء النوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي المبتل دائماً، وما أن فتحت الباب حتى وجدت صديق زوجي الذي رضعت زبه البارحه يقول لي "صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر بأي إحراج أو تأنيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه، ولكنه سرعان ما بادرني بالقول "لقد إتصلت بزوجك على الموبايل وعرفت أنه خارج المنزل وأنك لوحدك" ثم دفعني للامام ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه "أرجوك لا تفهميني غلط... لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغرية للغاية" ثم توقف ليقول "كما انت الآن" فإنتبهت الى ملابسي المغريه حقاً ولكن ما الفائده من تغطية لحمي أمام الرجل الذي نهشه نهشاً منذ سويعات قليلة، فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه، فقلت له "يبدو انك لست نادماً على ما فعلت بالامس"، فنظر الي وقال "انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج إلا اسمه، ولم أدرك ذلك إلا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي الرجل من الأرض إلى السماء" ثم إقترب مني وأخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلاً "صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط التفكير بك" 



قلت له اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه قائلاً "يا هيك النسوان يا بلا... خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم... بدي الحسلك خراك واشرب بولك" ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقاً بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية اللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة، وانني من الآن انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ. لم أشعر بهذه المتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على الأفلام التي يشاهدها فهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات. اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلاً وانا ارضع زبره المنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي. انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحياناً ثلاثه ثم سريعاً يخرجهم ليدخل لسانه عميقاً بطيزي المفتوحة محاولاً تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحياناً فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه أتوقف عن المص واللحس حتى يهدأ ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه اضغط عليه بأفخاذي قائلة له "اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" إلى أن قام من فوقي قائلاً "ما عاد فيني يا شرموطه... هلكتيني بدي كب حليبي... زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له "كب حليبك بطيزي... نيكني من طيزي... وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي... بدي الحس خراي من على زبك"

ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف، فصحت بصوت عالي اااااااه... ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالألم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور آخر لمن تعرف متعة الجسد. ولكنه يبدو أنها المرة الاولى التي ينيك فيها إمرأة من طيزها، فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس، فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته "ااااه يا شرموطه... خدي حليبي بطيزك يا أحلى مره بالدنيا" ثم بدأ يقذف حممه دفعات دفعات وما أن أخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ.


فها انا استمني بشبق وكأن احداً لا يشاهدني، ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي أمام صديق زوجي، وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه، وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لأصبح عارية تماماً أمامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع، ولكن لم نعد نتفوه بأي كلمه، فقط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريبز وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمه "اه يالزب يا كويني" وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي، فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه وفي كل مرة أقوم واقعد على هذا الزب الرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهاراً من أعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها أصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى اعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ "اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي، فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولاً الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد.


وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بأن ما يقوله صحيح فقلت له "لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده... بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لإلها وبس بتكون حمارة" فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه "ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك" فقلت له "على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان... بس انا ما فيني استمر معك... انا مش متل جوزي... اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانت بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلاً "متل ما بدك يا أحلى كس" ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري.


مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم أذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على التأكد بأن زوجي يخونني وفعلاً بدأت ألاحظ اشياءً لم أكن انتبه لها من قبل، فهو يستحم يومياً وخاصة عند قدومه في المساء من العمل، ولم يكن له وقت محدد يأتي به، فأحياناً يأتي باكراً وأحياناً أخرى لا يأتي إلا بعد منتصف الليل وكنت قد تعودت على هذه الأمور منذ زمن، فهو غالباً ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع المسؤلين في الشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم الأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك النوم ليرضعني زبه ممازحاً "يللا يا شرموطه... اشربي حليب قبل ما تنامي" وانا أفعل بسرور، فأنا عاشقة حليب الرجال، وفي بعض الأحيان تنتهي الرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو، لذلك لم أكن أشك فيه، ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز الأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي إليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات، وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي، لا لشئ، ولكنه حب الفضول الأنثوي، وقد بدأت بصديقاتي اللاتي يترددن علي في المنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن

وفعلاً تمكنت من التاكد من انه ينيك على الأقل إثنتين منهم، فإحداهن جارتي في المبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري واسمها سمر وزوجها كثير السفر، فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل، وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني، والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما، وكانت تلك الصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس، فكثيراً ما كانت تستعير مني أفلام بورنو، وكثيراً ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها.

أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سأرويها لكم فيما بعد، أما الآن فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي. وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع بأي رجل يرغب بقطعة من لحمي، ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لأشتري بعض الملابس الداخليه، وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي، أي أنه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره، وكان هناك أيضاً فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن أما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على أنواعها.

دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ، فقط أريد شراء ما أحتاجه فتوجهت مباشرة إلى الفتاة ولكن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف أي نوع من النساء قد دخل عليه الآن، ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول: "يا مدام إنت صدرك بدو أحلى من هيدي الستيانه" وإذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضاً تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف، اذا بها تقول: "معلوم، انت بزازك ما شاالله حلوين وكبار"

أما أنا فخجلت في البدايه من قولهم، فلم أكن مستعدة نفسياً على الأقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية، ولكن سرعان ما أحسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الإستجابه لاطراء من هذا النوع، أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل "طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" وإذا بالرجل يقترب مني أكثر وفي يده متر القماش ويقول "اسمحيلي بالأول آخذ قياس صدرك" ودون أن ينتظر الجواب وضع المتر على صدري من الخلف فأحسست بأنفاسه على رقبتي ويديه الإثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلباً ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه، ولأنني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بإرتداء الملابس المغريه، بل واستمتع به وارغب به، وكنت وقتها أعود للمنزل لأستمني عدة مرات حتى أطفئ ما أثارته لمسات الرجال في جسدي. أما الآن وبعد ان ناكني أول رجل غريب فقد أصبحت أكثر رغبه من ذي قبل وأتمنى أن يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بأنفسهم. المهم أن البائع إسغرق أكثر من اللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي.



شاب سعودي يعاشر اخته من الخلف



سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيراً في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون كنت أجلخ في اليوم مرتين وأحياناً ثلاث مرات، وفي يوم احضر لي صديقي فيلم العائلة، أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفيلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال، وهنا بدأت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير. كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية. 

في يوم، الساعة الواحدة ليلاً كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها. وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفيلم روحت غرفتهم ولقيت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها واللحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم.

اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار. ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض وآآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها. هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم، ثم سمعت الباب يفتح.

جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا. وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه واحسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلاً بإصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت.

صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدورعلينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا. المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فأضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات)، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي.

وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى الستيانة فبدأت اقبل صدرها من خارج الستيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه الستيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن الستيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل.

فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها. سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحس بطنها وانزل تدريجياً في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها. بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها.



ففعلت ببطء اولاً ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة. وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساساً جميلاً لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريماً ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري.

أنا وأمي معاً في خدمة شبق أبي



عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذرياً فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك. صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها. فمثلاً أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات. وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه: هي ممحونة وتعرف كل شيء، فليكن.



وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف. دخلت الحمام. كان واقفاً بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه. أعطيته المنشفة مبتسمة، فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كلياً وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة، أرغبه بشدة، أريده أن ينيكني. أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي.













قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وأمي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي أدخل إصبعه بطيزي وصار يبرمه. فبدأت أرتعش من إثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي وفاجأتني أمي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وأنا مقرفصة فوق فم والدي. ثم تبادلنا الأوضاع فرقدت على ظهري وصارت أمي بين فخذيّ تأكل كسي أكلاً وتدخل لسانها بعمق في مهبلي وكأنها تنيكني به وكانت خبيرة جداً وشعرت أنها تريد إمتاعي إلى أقصى حد وأخذت بأناملها الخبيرة الرقيقة الجميلة تداعب بظري وأشفاري وحتى تساعد لسانها بأصابعها في كسي حتى أصابتني بالجنون وجعلتني أصل للقمة مرات ومرات، وأنا أمص زبر أبي في نفس الوقت. وأبي يقرص نهديّ بيديه وأصابعه ويدلكهما بقوة أثارتني.

وتجددت رغبتي فوراً، وقالت أمي لأبي: ياللا نيكها، البنت ساحت خلاص وبقت جاهزة. فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني في كسي بقوة وقد رفع رجلي وأخذ يمصمص أصابع قدمي، بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها وأعترف أني لست سحاقية لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص أبي لكسي شعرت بلذة لا توصف وصارت أمي تتأوه وأنزلت منيها في فمي، وهي تنحني علي بطني وتدلك بظري وأشفاري وزبر أبي يدخل ويخرج من كسي مما منحني شعوراً لا يوصف، حتى أنزل أخيراً وملأ كسي بلبنه الطازج الوفير. ثم جاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع أيره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من أمي أن تمص له أيره بنفس الوقت فصار يمصص أيره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تارة في فم أمي وطوراً في فمي.

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسية يومياً بلا خجل وبدون حدود. صار ينيكني مع أمي كل مرة. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعر بالملل فأحياناً يسحب زبه من كس أمي ويمصصني إياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها وأحياناً يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس، وكنت أجهز كس أمي بلحسي إياه قبل أن ينيكها أبي، وأمي كذلك تجهز كسي لزب أبي، أو أجهز زب أبي أمي لينيك أمي، أو تجهزه هي لينيكني. وأحيانا نادرة يفعل ذلك من طيزي إلى طيزها والعكس. ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها إياه ثم يرجعه إلى طيزي. وفي إحدى المرات النادرة بعد أن قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخاً بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجدداً ومصص أمي لأيره الذي كان في طيزي وفي إحدى المرات النادرة أيضاً وبعد أن قذف منيه في طيزي سحب أيره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصة وأمي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم أمي وأصرخ من اللذة: آآه ه ه... آآآه .

وكان والدي يحب النيك كثيراً وعندما سمعني أصرخ من اللذة طرحني أرضاً وبدأ ينيكني كالمجنون. ويسألني: اجا ضهرك (جبتيهم) يا حبيبتي؟ اجا كسك (كسك نزل عسله)؟ خذيه للآخر. خذي أيري. ها هو بكسك داخل خارج. لن يتركك قبل أن ينزل مني كسك عشر مرات. صرت أصرخ من إثارتي: آه ه ه ه ه. وهو ينيك بعنف وبقوة وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري (نزلت لبني). هو صار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وأمي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت وأخرج أبي أيره من كسي أحمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي. وصرت منذ ذلك الوقت زوجة أخرى لأبي ينيكني كما ينيك أمي وصارت غرفة نوم أهلي غرفة نومي أيضاً ننام معا عراة في السرير. أنا في النصف وأبي وأمي على شمالي ويميني.