زوجة شبقة تعشق الجنس الرخيص وحليب الرجال







وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات المشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمة وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحة التي لا أملك غيرها. وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب، فهذا يلمس فخذي وآخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام. وانا لا ابدي أي انزعاج واتظاهر بأنى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناره بممارسة العادة السرية 4 أو 5 مرات متتاليه وأنا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو.




المهم انني بدأت بإدخال الطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل الاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة الجلوس معهم لإحتساء كأس ويسكي، ولكني كنت أرفض لأنهم جميعاً رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة الوحيدة بينهم. ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن الوعي قليلاً بفعل الويسكي ولا يكترث كثيراً لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي. أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي الحيوانيه الدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد الانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من الطعام لألاحظ ان نظراتهم بدأت توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من الطراز الأول وأنا لا أدري هل أنا كذلك أم لا.


ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى المطبخ ويبادرني بالقول "ليش تأخرتي علينا يا قمر؟" لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح الوقت متأخراً ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وإرتخاء جسدي وكلماتي المتلعثمه القليله فإذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض "ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف على رجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من الحده "ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني "ولله دبحتيني... خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك الحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي سأسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائماً أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بأن ينيكني الرجال بنظراتهم فهو عاجلاً او آجلاً لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعلياً.

استسلمت للرجل تماماً وصرت اصدر آهات خافته جعلته يهمس في أذني "انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك... بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل النار بالهشيم ومن دون أي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي، وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي "اشربيلي حليبي يا شرموطه... انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولأول مرة زباً غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي. وبلحظات قليلة سكب حليبه على وجهي وفي فمي، وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه وغادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري.

ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة، غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي المثل الشهير "المال السايب يعلم الناس الحرام" يا زوجي العزيز. ولكن لماذا الدموع اذاً، هل لانها كانت المرة الاولى التي أخون فيها زوجي، ربما.

بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي، استيقظت من النوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء اليوم عند أهل زوجي، فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلاً إذ كنت بحاجة ان اختلي بنفسي لأفكر ملياً بما حدث ليلة البارحه، وفعلاً بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول إسترجاع شريط احداث ليلة البارحة وما يمكن ان ينتج عنها وعلى أسرتي وزواجي ووصلت إلى نتيجة انني أمرأة أعشق الزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب النيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادراً على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي الذي أيقظه من سباته، ولكن عليّ ان اتوخى الحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي.

وفيما أنا في تفكيري هذا إذا بجرس الباب يدق فقمت مسرعة لأفتح الباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب النوم الفاضحه فقميص نومي الشفاف يظهر بزازي وحلماتي الواقفه بتحدي إذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء النوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي المبتل دائماً، وما أن فتحت الباب حتى وجدت صديق زوجي الذي رضعت زبه البارحه يقول لي "صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر بأي إحراج أو تأنيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه، ولكنه سرعان ما بادرني بالقول "لقد إتصلت بزوجك على الموبايل وعرفت أنه خارج المنزل وأنك لوحدك" ثم دفعني للامام ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه "أرجوك لا تفهميني غلط... لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغرية للغاية" ثم توقف ليقول "كما انت الآن" فإنتبهت الى ملابسي المغريه حقاً ولكن ما الفائده من تغطية لحمي أمام الرجل الذي نهشه نهشاً منذ سويعات قليلة، فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه، فقلت له "يبدو انك لست نادماً على ما فعلت بالامس"، فنظر الي وقال "انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج إلا اسمه، ولم أدرك ذلك إلا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي الرجل من الأرض إلى السماء" ثم إقترب مني وأخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلاً "صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط التفكير بك" 



قلت له اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه قائلاً "يا هيك النسوان يا بلا... خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم... بدي الحسلك خراك واشرب بولك" ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقاً بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية اللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة، وانني من الآن انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ. لم أشعر بهذه المتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على الأفلام التي يشاهدها فهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات. اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلاً وانا ارضع زبره المنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي. انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحياناً ثلاثه ثم سريعاً يخرجهم ليدخل لسانه عميقاً بطيزي المفتوحة محاولاً تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحياناً فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه أتوقف عن المص واللحس حتى يهدأ ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه اضغط عليه بأفخاذي قائلة له "اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" إلى أن قام من فوقي قائلاً "ما عاد فيني يا شرموطه... هلكتيني بدي كب حليبي... زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له "كب حليبك بطيزي... نيكني من طيزي... وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي... بدي الحس خراي من على زبك"

ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف، فصحت بصوت عالي اااااااه... ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالألم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور آخر لمن تعرف متعة الجسد. ولكنه يبدو أنها المرة الاولى التي ينيك فيها إمرأة من طيزها، فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس، فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته "ااااه يا شرموطه... خدي حليبي بطيزك يا أحلى مره بالدنيا" ثم بدأ يقذف حممه دفعات دفعات وما أن أخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ.


فها انا استمني بشبق وكأن احداً لا يشاهدني، ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي أمام صديق زوجي، وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه، وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لأصبح عارية تماماً أمامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع، ولكن لم نعد نتفوه بأي كلمه، فقط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريبز وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمه "اه يالزب يا كويني" وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي، فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه وفي كل مرة أقوم واقعد على هذا الزب الرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهاراً من أعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها أصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى اعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ "اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي، فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولاً الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد.


وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بأن ما يقوله صحيح فقلت له "لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده... بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لإلها وبس بتكون حمارة" فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه "ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك" فقلت له "على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان... بس انا ما فيني استمر معك... انا مش متل جوزي... اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانت بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلاً "متل ما بدك يا أحلى كس" ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري.


مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم أذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على التأكد بأن زوجي يخونني وفعلاً بدأت ألاحظ اشياءً لم أكن انتبه لها من قبل، فهو يستحم يومياً وخاصة عند قدومه في المساء من العمل، ولم يكن له وقت محدد يأتي به، فأحياناً يأتي باكراً وأحياناً أخرى لا يأتي إلا بعد منتصف الليل وكنت قد تعودت على هذه الأمور منذ زمن، فهو غالباً ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع المسؤلين في الشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم الأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك النوم ليرضعني زبه ممازحاً "يللا يا شرموطه... اشربي حليب قبل ما تنامي" وانا أفعل بسرور، فأنا عاشقة حليب الرجال، وفي بعض الأحيان تنتهي الرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو، لذلك لم أكن أشك فيه، ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز الأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي إليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات، وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي، لا لشئ، ولكنه حب الفضول الأنثوي، وقد بدأت بصديقاتي اللاتي يترددن علي في المنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن

وفعلاً تمكنت من التاكد من انه ينيك على الأقل إثنتين منهم، فإحداهن جارتي في المبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري واسمها سمر وزوجها كثير السفر، فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل، وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني، والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما، وكانت تلك الصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس، فكثيراً ما كانت تستعير مني أفلام بورنو، وكثيراً ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها.

أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سأرويها لكم فيما بعد، أما الآن فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي. وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع بأي رجل يرغب بقطعة من لحمي، ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لأشتري بعض الملابس الداخليه، وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي، أي أنه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره، وكان هناك أيضاً فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن أما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على أنواعها.

دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ، فقط أريد شراء ما أحتاجه فتوجهت مباشرة إلى الفتاة ولكن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف أي نوع من النساء قد دخل عليه الآن، ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول: "يا مدام إنت صدرك بدو أحلى من هيدي الستيانه" وإذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضاً تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف، اذا بها تقول: "معلوم، انت بزازك ما شاالله حلوين وكبار"

أما أنا فخجلت في البدايه من قولهم، فلم أكن مستعدة نفسياً على الأقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية، ولكن سرعان ما أحسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الإستجابه لاطراء من هذا النوع، أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل "طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" وإذا بالرجل يقترب مني أكثر وفي يده متر القماش ويقول "اسمحيلي بالأول آخذ قياس صدرك" ودون أن ينتظر الجواب وضع المتر على صدري من الخلف فأحسست بأنفاسه على رقبتي ويديه الإثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلباً ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه، ولأنني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بإرتداء الملابس المغريه، بل واستمتع به وارغب به، وكنت وقتها أعود للمنزل لأستمني عدة مرات حتى أطفئ ما أثارته لمسات الرجال في جسدي. أما الآن وبعد ان ناكني أول رجل غريب فقد أصبحت أكثر رغبه من ذي قبل وأتمنى أن يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بأنفسهم. المهم أن البائع إسغرق أكثر من اللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي.



شاب سعودي يعاشر اخته من الخلف



سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيراً في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون كنت أجلخ في اليوم مرتين وأحياناً ثلاث مرات، وفي يوم احضر لي صديقي فيلم العائلة، أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفيلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال، وهنا بدأت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير. كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية. 

في يوم، الساعة الواحدة ليلاً كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها. وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفيلم روحت غرفتهم ولقيت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها واللحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم.

اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار. ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض وآآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها. هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم، ثم سمعت الباب يفتح.

جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا. وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه واحسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلاً بإصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت.

صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدورعلينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا. المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فأضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات)، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي.

وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى الستيانة فبدأت اقبل صدرها من خارج الستيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه الستيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن الستيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل.

فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها. سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحس بطنها وانزل تدريجياً في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها. بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها.



ففعلت ببطء اولاً ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة. وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساساً جميلاً لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريماً ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري.

أنا وأمي معاً في خدمة شبق أبي



عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذرياً فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك. صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها. فمثلاً أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات. وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه: هي ممحونة وتعرف كل شيء، فليكن.



وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف. دخلت الحمام. كان واقفاً بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه. أعطيته المنشفة مبتسمة، فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كلياً وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة، أرغبه بشدة، أريده أن ينيكني. أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي.













قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وأمي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي أدخل إصبعه بطيزي وصار يبرمه. فبدأت أرتعش من إثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي وفاجأتني أمي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وأنا مقرفصة فوق فم والدي. ثم تبادلنا الأوضاع فرقدت على ظهري وصارت أمي بين فخذيّ تأكل كسي أكلاً وتدخل لسانها بعمق في مهبلي وكأنها تنيكني به وكانت خبيرة جداً وشعرت أنها تريد إمتاعي إلى أقصى حد وأخذت بأناملها الخبيرة الرقيقة الجميلة تداعب بظري وأشفاري وحتى تساعد لسانها بأصابعها في كسي حتى أصابتني بالجنون وجعلتني أصل للقمة مرات ومرات، وأنا أمص زبر أبي في نفس الوقت. وأبي يقرص نهديّ بيديه وأصابعه ويدلكهما بقوة أثارتني.

وتجددت رغبتي فوراً، وقالت أمي لأبي: ياللا نيكها، البنت ساحت خلاص وبقت جاهزة. فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني في كسي بقوة وقد رفع رجلي وأخذ يمصمص أصابع قدمي، بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها وأعترف أني لست سحاقية لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص أبي لكسي شعرت بلذة لا توصف وصارت أمي تتأوه وأنزلت منيها في فمي، وهي تنحني علي بطني وتدلك بظري وأشفاري وزبر أبي يدخل ويخرج من كسي مما منحني شعوراً لا يوصف، حتى أنزل أخيراً وملأ كسي بلبنه الطازج الوفير. ثم جاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع أيره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من أمي أن تمص له أيره بنفس الوقت فصار يمصص أيره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تارة في فم أمي وطوراً في فمي.

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسية يومياً بلا خجل وبدون حدود. صار ينيكني مع أمي كل مرة. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعر بالملل فأحياناً يسحب زبه من كس أمي ويمصصني إياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها وأحياناً يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس، وكنت أجهز كس أمي بلحسي إياه قبل أن ينيكها أبي، وأمي كذلك تجهز كسي لزب أبي، أو أجهز زب أبي أمي لينيك أمي، أو تجهزه هي لينيكني. وأحيانا نادرة يفعل ذلك من طيزي إلى طيزها والعكس. ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها إياه ثم يرجعه إلى طيزي. وفي إحدى المرات النادرة بعد أن قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخاً بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجدداً ومصص أمي لأيره الذي كان في طيزي وفي إحدى المرات النادرة أيضاً وبعد أن قذف منيه في طيزي سحب أيره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصة وأمي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم أمي وأصرخ من اللذة: آآه ه ه... آآآه .

وكان والدي يحب النيك كثيراً وعندما سمعني أصرخ من اللذة طرحني أرضاً وبدأ ينيكني كالمجنون. ويسألني: اجا ضهرك (جبتيهم) يا حبيبتي؟ اجا كسك (كسك نزل عسله)؟ خذيه للآخر. خذي أيري. ها هو بكسك داخل خارج. لن يتركك قبل أن ينزل مني كسك عشر مرات. صرت أصرخ من إثارتي: آه ه ه ه ه. وهو ينيك بعنف وبقوة وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري (نزلت لبني). هو صار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وأمي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت وأخرج أبي أيره من كسي أحمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي. وصرت منذ ذلك الوقت زوجة أخرى لأبي ينيكني كما ينيك أمي وصارت غرفة نوم أهلي غرفة نومي أيضاً ننام معا عراة في السرير. أنا في النصف وأبي وأمي على شمالي ويميني.

أول خيانة زوجية

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!
وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه عليوكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني عليوفي يوم من الأيام أخبرني عليبقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة
ذهب لزيارة صديقه! وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب عليمعها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام عليأصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل علييخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام عليبإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا عليالبنت عذراء فقال عليلم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم عليوشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ عليينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليه!
ا وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه .

هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليوم هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي
ثم حملني وأمرني أن أمسكه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي!
وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابع!
ه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي
ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف!
ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات
وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آه آه وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي
وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحس!
ه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي!
وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ عليووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام عليوقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي!براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعبه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك!وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدء تماما

بنت الـ14 والدهان ورعشت كسها








المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو. وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب ووجد البنت في حاله غير طبيعيه. المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه. وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيتش اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ. المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدأ يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره. المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودخله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه. المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج.