اغتصاب ممتع وفض بكارة



لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة. 

في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه

ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.

المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا

ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.

وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.



كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.

كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..

الام الصعيدية ولعانة نار بزاز كبيره وكس جامد


أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريباً ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى (جده) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته.


أنا بصراحه محسيتش بزبري حمبط [وقف أو انتصب] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [يوقف] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى.

وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها. معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام.

أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب (كلوتها) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها (كلوتها) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح.

أصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج.

حسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى (جدى) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى.

قامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ.

خرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخ.

بعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها.

وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلا زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الطالب كريم وفض بكارة العانس شادية







المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على الناحية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها.




المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت، كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكسر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مش مفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه. 


اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة.

مفاجئة هيام في ليلة دخلتها

فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.

كيف اغتصبني ابن زوجي من حفر الباطن في السعودية





منذ ان تزوجت والده وهو ينظر الي بنظرات تحرقني وكم تمنيت اني زوجتة ولست زوجة ابية. زوجي يعمل سكيورتي في احد البنوك وفي بعض الايام يكون دوامة في المساء مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنة من سهرته وطلعاتة مع الشلة. وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحظ عليه ان جسمه يرتعش وحركاته غريبه ولكني طنشت ولم القي له بالاً واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وإغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضت ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والده ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتأسف مني ويبوس راسي وانا أتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت.

بعد اسبوعين تقريباً كان زوجي في عمله وابنه طلال طبعاً هذا اسمي من عندي مو اسمه الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلاً سمعت صوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحاً والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كأنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدني ذهب بنظرة بإتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتأكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتأكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به فخلع ملابسه ولم اشعر الى وقد ادخل زبه المتورم بين افخاذي وأخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكأنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهدده بأن اخبر والده بماحدث فأخد في توسلاته الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والده بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركته يكمل ما بدأه.

وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلاً اتى طلال من الخارج على غير عادته في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير او شاي فقلت العصير بالثلاجة فذهب للمطبخ واحضر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكره قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكأس آخر لأنني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلاً كان شكي في محله فبعد ما شربنا العصير اخذ يتابع حركاتي وكأنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فأخذ يوقظني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يضرب بيده على خدي وعلى افخاذي ولكن دون جدوى فتأكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بدء معي.

المهم انه حملني بين ذراعيه وللمعلومية انا قصيرة الى حد ما، المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل، اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدري وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد شفرات كسي بشفايفه، واذا صارت داخل فمه اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسمع آهاتي.

ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركه شوي شوي لحد ما دخل بكاملة الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم. ثم أخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمص شفراته ويحركها بلسانة ثم بحركة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لا اتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذاً لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال.

المهم انه بدأ يدخل زبه ويخرجه من والى كسي وانا اكاد اجن من شدة اللذة فأرتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الا مع طلال ولأول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الا ثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبه من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكنت اشعر بحرارته تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووضعني على الكنبة في نفس موقع السابق ودخل الى غرفته وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقظني فعملت انني فعلاً كنت نائمة ولكني استيقظت له بصعوة لاجده يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فأمسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصباح وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة.

لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشيء مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انة قد تأكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكراره كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يأتي الى المنزل في الساعة العاشرة ليلاًَ كلما كان والده بالعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فأقوم لكي أغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانه في كل مرة يأتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة.

ليلة الدخلة المتوحشة (قصص سكس محارم )

عمري 11 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية... أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد... كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى... ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب... كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي... أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه...اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات...
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي... أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام...
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم...
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها... كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر... وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما...ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: "من كثر النيك"، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري...تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي... الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية...
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له...وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا... أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية...
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة... ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب... فرك فرك، آااااااااااااه... صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو... شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا... فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة... نمت وأنا أحلم بكس صديقتي
...
أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي ... أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة...ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني... بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي... الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير... أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد...كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر القليلة الماضية... مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي... خبأت هذه الرسالة وقرأتها كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه... ثم وقعت الرسالة بيد ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي...أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها في الإنترنت، ويا للمفاجأة... كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس ونيك، ومن كل هذا... حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت...أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك بالإنترنت مع كاميرا...بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل شيء فهددني بأن يخبر ماما... بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية وإلا... فرضخت لذلك... نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي من تحتها ثم نزعت الستيانة... والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر... ثم نزعت الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة، لازم أنيكك... ولكنني لن أفتحك... وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت ... ثم وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي ... مصيت له زبه... ثم نزل إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة... لازم أنيكك...ظل يأكل بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..يتبع....لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما.... حين رآني للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق على كل شروطي وشروط أهلي.... ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة وبدأ يغار علي بشكل جنوني.... يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح مع أخي...يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه...تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي....جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى...نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا، وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة... وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها...عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة...كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري... أما خطيبي فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة...الساعة 12 ليلا غادرنا الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق... وما هي إلا دقائق معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك... كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم.... أدخل زبه في أعماقي وازداد الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد النزيف وتعالى الألم.... اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت لي الدكتورة: زوجك هذا حمار... أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت

اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.


قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).


بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.