قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
هشام + دنيا = احلى سكس
اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة
دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة.
جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس
يقولون عني اني حلوة.
في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ
فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ
وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء.
بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة…ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني …
وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس…
ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما…
ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف.
عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه…
عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.
عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي
في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ
فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ
وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء.
بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة…ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني …
وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس…
ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما…
ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف.
عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه…
عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.
عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي
تحرر الازواج و النيك الجميل
اتفقنا نسافر الى خارج بلدنا وعند وصولنا سكننا بالفندق ولم نجد سكن واسع سوى غرفتين
وفي الليل اولادنا صاروا بغرفه ونحن الاربعة بغرفة انا زوجتي خلود وصديقتها مزنه وزوجها بشير
نمنا بغرفة واحده كل واحد بقرب زوجته وانا لم انم حيث تهيجت وطيز زوجتي يلامس زبي وقررت ان انيكها
حيث النور خافت جدا وكل زوجة من زوجاتنا نائمة بحضن زوجها المهم انني اخرجت زبي واخذت زوجتي خلود تمصه ثم سمعنا صوت بشير وزوجته مزنه واخذ بشير الجوال واضاء قليلا ولكن
زوجتي واصلت المص وسألتها تريدين ان انيكك بصوت خافت قالت نعم وكسها مبتل قلت ممكن يروننا قالت عادي عرفت ان زوجتي ولعت نار وتريد النيك هذه الليلة مع ان الجو بارد جدا ولم يكن هناك اغطية كافية
واخذت اشلح قميصهاولم يبقى الا الستيان ثم بدأت انيك وبعد دقيقة اخرجت زبي ونمت بجانب زوجتي خلود وناديت بشير اذا تريد ان تخرج انت وزوجتك بالغرفة الاخرى قال لا نحن بدون ملابس الآن وقلت و لا انا ولازوجتي ثم ضحكنا انا وزوجتي وقلت ماذا تعملان بدون ملابس ؟؟
ثم تكلمت الزوجان مع بعض واخذن يضحكن وقال بشير اذا تردن ان تتحدث مع بعضكن اقتربن كل وحده تقرب فراشها للاخرى ونحن نكون في الاطراف كل واحد خلف زوجته وكان الجو باردا جدا وقال حتى نستفيد من البطانيات اقتربن من بعضهن الزوجتين وقلت انا في نفسي لاعلي سوف انيك زوجتي ورفعت طيز زوجتي الضخمة وادخلت زبي بين افخاذها وتوقفنا حوالي نصف ساعة نراقب بشير وزوجته ونسمع اصواتهم ,ويتضح ان بشير ناك زوجته مزنه ثم ناما نوما عميقا ثم قفزت وادخلت زبي بكس زوجتي وبسرعه انزلت المني غصبا عني ثم نمت خلفها وعرفت انها لم تخلص شهوتها ثم نمت وبعد ساعة صحيت من النوم وكأن زوجتي تحرك رأسها حاولت اعرف السبب واذا بشير اصبح مكانه بمكان زوجته مزنه اي بجانب زوجتي وجالس على ركبتيه اما راس زوجتي واذا بزوجتي تمص زب بشير استمريت كأني نائم حتى احسست بحركة غير طبيعية اذا قامت زوجتي وعدلت من طريقة نومها ونامت على ظهرها واذا بزوج مزنه ينام فوق زوجتي حبيتي وبدأ يدخل زبه في كسها واخذ يلمس نهود زوجتي خلود ثم تحركت انا اريد ان اقترب من زوجتي لأن زبي قام مرة اخرى عندما رأيت زوجتيي تنتاك امامي فقام صديقي بشير خوفا من انكشاف الامر ثم اقتربت من زوجتي وضميتها من خلف طيزها ولمست كسها واذا به مبلل كثيرا وقلت لها افسحي المجال لي لأكون على الفراش اقتربي من مزنه ودفعتها وكأنني لااعلم ان بشير بمكان زوجته مزنه في الفراش و اقتربت ثم قلت اكثر واكثر حتى التصقت زوجتي بجسم صديقي بشير وتظاهرت انا بالنوم لآرى ماذا يعملان .
وبعد فترة لاحظت بدأت زوجتي ترفع رجليها واذا بصديقي بشيّر ينيك زوجتي الحبيبه خلود فقلت في نفسي اريدها ان تأتيها الرعشة مع بشير حيث انا لم اقوم بالواجب ولم تكون خلصت من الرعشة حين نكتها و بدأ بشير ينيك وهو فوقها ثم قال لها اريد ان انام على ظهري واجلسي على زبي ياخلود وتلقائيا قامت زوجتي حبيبتي وكبت فوق زب بشير وهي تتحرك وطيزها يروح ويجي ويرجرج من ضحامته وكان بشير يقول لها لها طيزك حلووووووووو ياخلود قالت زوجتي انت زبك يجنن وجسمك حلو دخل زبك كله يابشير بكسي زبك حلو بشييير زبك حلو ابغاك تنيك من ورى بعد شوي لاتخلص ,,,,قال بشير خلاص وطي صوتك لايسمعنا زوجك والا زوجتي قالت خلود ماعليك نايمين ولو صحى زوجتي ماراح انزل من زبك الحلو . بعدين نزلت زوجتي خلود وصارت بوضعية 69وصار كل واحد يمص …..منظر رهيب وانا ساكت من شان مانكد عليهم ورجعت زوجتي خلود وركبت فوق زب بشير مرة ثانية لكن نزلت راسها وصدرها الى بشير وصار يمص النهود ومرة الشفايف وصار يقول بشير ياعمري خلووووووووود جسمك يجنن انا احب الجسم المليان كنت اشوفك بالعباية وانتي بالشارع لما تجين لزوجتي واحلم اني انيك هالطيز الحلو انتي احلى جسم ياخلووود قالت زوجتي انت جسمك حلو ويجنن وزبك احسن من زب زوجي زب زوجي كبير مرة ولايدخل من ورى وانت زبك يجنن للمص وللنيك من ورى وبشير يقول ياعمري خلوووووووووود اموت بكسك وطيزكتحركت انا وزوجتي نايمه على صديقي بشير فوقه وقعدت المس طيزها بيدي وهي تتحرك ولاقالت شي على طول قربت لزوجتي وحطيت زبي على طيزها واستغربت وخافت مرة ,,,,,,,لكني انا استاذنت من زوجتي حبيبتي وهي فوق صديقي بشير قلت ممكن اشارك معاكم وسكتت وكلهم خافوا قلت واصلوا انا اسمع كل شي قال بشير روح نام عند زوجتي مزنه ونيكها قلت لاالحين كلنا نبسط زوجتي قامت زوجتي من فوق زب بشير وصارت تبوسني قلت مصي زب بشير وصارت تمص وتمص وتقول لي انت نيكني وانا ابغى امص قلت لا خليك فوق زب بشير ونامي عليه وانا ابغا ادخل زبي بكسك قالت مااتحمل زبين مع بعض قلت جربي ركبت على زب صديقي بشير وانا صرت فوقها ودخلت زبيقالت يجنن زبك وزب بشير احس جسمي كله يرتعش قال بشير نامي على وريحي جسمك نامت وانا نمت فوقهاوزبين اثنين بكسها الحلو وجلسنا ربع ساعة ننيك وهي صارت تصب عرق وكل جسمها ماء من التعب وخلصت انا وطلعت زبي ونمت بجنبهم وصار بشير يبيك وجسم خلووود كله يرتج وهي فوقه منظر غير طبيعي او مررررره اشوف زي كذا وخلصوا مع بعض ونامت زوجتي بيننا انا وبشير وسأتها قالت احلى نيكه بحياتي انا كأني عروس الليلة قلت انا لاباقي لازم بشير ينيكك من ورى ياعمري على شان تتعودين وانييك من طيزك قالت يبغالي وقت لازم ينيك كثير علشان اتعود قال بشير اوكي انا جاهز وصارت تمص زبه عشر دقائق وبعدين دخله من طيزها بكل سهولة قلت ايش رايك بشير بطيزها قال يجنن طيز خلوود وانا جربت طيزها قبل خمس سنوات وهي جايه تبغا تزور زوجتي في بيتيقلت انا غريبه مارديت انا قالت زوجتي سامحني حبيبي كنت مره وحده وغصب عني ناكني بغرفة زوجته وماقدرت اقولك شي لكن رفضت وخليته ينيكي من طيزي واتخيله دائما ينيكني واثناء الكلام نزلت بشير المني بطيز زوجتي خلوووووووود وقال ياعمري ياخلووووووود طيز ولا احلى منه كيف انيك زوجتي بعد طيزك الحلو وصاروا يضحكونوانتهت الليلة وطلع الفجر وضميت زوجتي خلوود ونمت معاها وابو سها واقول لها انتي احلى زوجة وهي مبسوطةمن النيك الجميل
وفي الليل اولادنا صاروا بغرفه ونحن الاربعة بغرفة انا زوجتي خلود وصديقتها مزنه وزوجها بشير
نمنا بغرفة واحده كل واحد بقرب زوجته وانا لم انم حيث تهيجت وطيز زوجتي يلامس زبي وقررت ان انيكها
حيث النور خافت جدا وكل زوجة من زوجاتنا نائمة بحضن زوجها المهم انني اخرجت زبي واخذت زوجتي خلود تمصه ثم سمعنا صوت بشير وزوجته مزنه واخذ بشير الجوال واضاء قليلا ولكن
زوجتي واصلت المص وسألتها تريدين ان انيكك بصوت خافت قالت نعم وكسها مبتل قلت ممكن يروننا قالت عادي عرفت ان زوجتي ولعت نار وتريد النيك هذه الليلة مع ان الجو بارد جدا ولم يكن هناك اغطية كافية
واخذت اشلح قميصهاولم يبقى الا الستيان ثم بدأت انيك وبعد دقيقة اخرجت زبي ونمت بجانب زوجتي خلود وناديت بشير اذا تريد ان تخرج انت وزوجتك بالغرفة الاخرى قال لا نحن بدون ملابس الآن وقلت و لا انا ولازوجتي ثم ضحكنا انا وزوجتي وقلت ماذا تعملان بدون ملابس ؟؟
ثم تكلمت الزوجان مع بعض واخذن يضحكن وقال بشير اذا تردن ان تتحدث مع بعضكن اقتربن كل وحده تقرب فراشها للاخرى ونحن نكون في الاطراف كل واحد خلف زوجته وكان الجو باردا جدا وقال حتى نستفيد من البطانيات اقتربن من بعضهن الزوجتين وقلت انا في نفسي لاعلي سوف انيك زوجتي ورفعت طيز زوجتي الضخمة وادخلت زبي بين افخاذها وتوقفنا حوالي نصف ساعة نراقب بشير وزوجته ونسمع اصواتهم ,ويتضح ان بشير ناك زوجته مزنه ثم ناما نوما عميقا ثم قفزت وادخلت زبي بكس زوجتي وبسرعه انزلت المني غصبا عني ثم نمت خلفها وعرفت انها لم تخلص شهوتها ثم نمت وبعد ساعة صحيت من النوم وكأن زوجتي تحرك رأسها حاولت اعرف السبب واذا بشير اصبح مكانه بمكان زوجته مزنه اي بجانب زوجتي وجالس على ركبتيه اما راس زوجتي واذا بزوجتي تمص زب بشير استمريت كأني نائم حتى احسست بحركة غير طبيعية اذا قامت زوجتي وعدلت من طريقة نومها ونامت على ظهرها واذا بزوج مزنه ينام فوق زوجتي حبيتي وبدأ يدخل زبه في كسها واخذ يلمس نهود زوجتي خلود ثم تحركت انا اريد ان اقترب من زوجتي لأن زبي قام مرة اخرى عندما رأيت زوجتيي تنتاك امامي فقام صديقي بشير خوفا من انكشاف الامر ثم اقتربت من زوجتي وضميتها من خلف طيزها ولمست كسها واذا به مبلل كثيرا وقلت لها افسحي المجال لي لأكون على الفراش اقتربي من مزنه ودفعتها وكأنني لااعلم ان بشير بمكان زوجته مزنه في الفراش و اقتربت ثم قلت اكثر واكثر حتى التصقت زوجتي بجسم صديقي بشير وتظاهرت انا بالنوم لآرى ماذا يعملان .
وبعد فترة لاحظت بدأت زوجتي ترفع رجليها واذا بصديقي بشيّر ينيك زوجتي الحبيبه خلود فقلت في نفسي اريدها ان تأتيها الرعشة مع بشير حيث انا لم اقوم بالواجب ولم تكون خلصت من الرعشة حين نكتها و بدأ بشير ينيك وهو فوقها ثم قال لها اريد ان انام على ظهري واجلسي على زبي ياخلود وتلقائيا قامت زوجتي حبيبتي وكبت فوق زب بشير وهي تتحرك وطيزها يروح ويجي ويرجرج من ضحامته وكان بشير يقول لها لها طيزك حلووووووووو ياخلود قالت زوجتي انت زبك يجنن وجسمك حلو دخل زبك كله يابشير بكسي زبك حلو بشييير زبك حلو ابغاك تنيك من ورى بعد شوي لاتخلص ,,,,قال بشير خلاص وطي صوتك لايسمعنا زوجك والا زوجتي قالت خلود ماعليك نايمين ولو صحى زوجتي ماراح انزل من زبك الحلو . بعدين نزلت زوجتي خلود وصارت بوضعية 69وصار كل واحد يمص …..منظر رهيب وانا ساكت من شان مانكد عليهم ورجعت زوجتي خلود وركبت فوق زب بشير مرة ثانية لكن نزلت راسها وصدرها الى بشير وصار يمص النهود ومرة الشفايف وصار يقول بشير ياعمري خلووووووووود جسمك يجنن انا احب الجسم المليان كنت اشوفك بالعباية وانتي بالشارع لما تجين لزوجتي واحلم اني انيك هالطيز الحلو انتي احلى جسم ياخلووود قالت زوجتي انت جسمك حلو ويجنن وزبك احسن من زب زوجي زب زوجي كبير مرة ولايدخل من ورى وانت زبك يجنن للمص وللنيك من ورى وبشير يقول ياعمري خلوووووووووود اموت بكسك وطيزكتحركت انا وزوجتي نايمه على صديقي بشير فوقه وقعدت المس طيزها بيدي وهي تتحرك ولاقالت شي على طول قربت لزوجتي وحطيت زبي على طيزها واستغربت وخافت مرة ,,,,,,,لكني انا استاذنت من زوجتي حبيبتي وهي فوق صديقي بشير قلت ممكن اشارك معاكم وسكتت وكلهم خافوا قلت واصلوا انا اسمع كل شي قال بشير روح نام عند زوجتي مزنه ونيكها قلت لاالحين كلنا نبسط زوجتي قامت زوجتي من فوق زب بشير وصارت تبوسني قلت مصي زب بشير وصارت تمص وتمص وتقول لي انت نيكني وانا ابغى امص قلت لا خليك فوق زب بشير ونامي عليه وانا ابغا ادخل زبي بكسك قالت مااتحمل زبين مع بعض قلت جربي ركبت على زب صديقي بشير وانا صرت فوقها ودخلت زبيقالت يجنن زبك وزب بشير احس جسمي كله يرتعش قال بشير نامي على وريحي جسمك نامت وانا نمت فوقهاوزبين اثنين بكسها الحلو وجلسنا ربع ساعة ننيك وهي صارت تصب عرق وكل جسمها ماء من التعب وخلصت انا وطلعت زبي ونمت بجنبهم وصار بشير يبيك وجسم خلووود كله يرتج وهي فوقه منظر غير طبيعي او مررررره اشوف زي كذا وخلصوا مع بعض ونامت زوجتي بيننا انا وبشير وسأتها قالت احلى نيكه بحياتي انا كأني عروس الليلة قلت انا لاباقي لازم بشير ينيكك من ورى ياعمري على شان تتعودين وانييك من طيزك قالت يبغالي وقت لازم ينيك كثير علشان اتعود قال بشير اوكي انا جاهز وصارت تمص زبه عشر دقائق وبعدين دخله من طيزها بكل سهولة قلت ايش رايك بشير بطيزها قال يجنن طيز خلوود وانا جربت طيزها قبل خمس سنوات وهي جايه تبغا تزور زوجتي في بيتيقلت انا غريبه مارديت انا قالت زوجتي سامحني حبيبي كنت مره وحده وغصب عني ناكني بغرفة زوجته وماقدرت اقولك شي لكن رفضت وخليته ينيكي من طيزي واتخيله دائما ينيكني واثناء الكلام نزلت بشير المني بطيز زوجتي خلوووووووود وقال ياعمري ياخلووووووود طيز ولا احلى منه كيف انيك زوجتي بعد طيزك الحلو وصاروا يضحكونوانتهت الليلة وطلع الفجر وضميت زوجتي خلوود ونمت معاها وابو سها واقول لها انتي احلى زوجة وهي مبسوطةمن النيك الجميل
الاثارة الجنسية
الاثارة الجنسية
الموضوع ليست فقط نومة والسلام الموضوع اكبر بكثير وللاسف قليل منا يدرك معني الجنس بمعناه الحقيقي
ونجد الكثير لا يستمتع بة.... لست خبيرا جنسيا.... ولا لي صولا وجولات.
ولكن انظر الي الموضوع من زاوية مختلفة. ومن منظور داخلي عن الجنس.
كثير منا يستمتع في مشاهدة فيلم جنسي ولكنة في نفس الوقت لا يستمتع بالمجامعة نفسها لماذا؟؟؟
موضوع سيتم تناولة علي حلقات اتمني ان نغير من خلالة المفهوم الحقيقي للجنس وكيف تستمتع.
الجنس بحد ذاتة طبيعة بشرية فطرية وغريزة تختلف من شخص الي اخر سواء كان رجل او بنت.
بمعني اخر يقال ان فلان بارد جنسيا واخري سكسية.
اولا الجنس يبدل من الشكل العام للشخص.... بمعني تشاهد سيدة في الشارع تلبس ملابس مغرية جدا
فاول ما يقال عنها بانها حارة جنسيا.... وهو قول 75% منة صحيح والباقي غير صحيح
قد يكون تعبير عما داخلها او لا يكون.
كثير من البنات يملكن اجسام رائعة ولكن علي السرير تكون صفرا
وكذلك رجال لا اظن احد من النساء ينظر الية.... ولكن ممكن ان يكون في السرير بدرجة ملك تتمناه الملكلات.
لاي علاقة جنسية ناجحة دوما . ان كنا نبحث عنها ؟ونحس في كل مرة بان هذا الشئ وكانه يحصل لاول مرة.
علينا ان ننظر الي الشخص المقابل. وامتاع الشخص الاخر
كيف؟؟؟
من منكم عندما يمارس الجنس يمارسة لغيرة وليس لنفسة؟
اي بمعني اخر عندما تمارس الجنس تمارسة لصالحك ولنفسك
فتغيب عنك المتعة وتغيبها عن الطرف الاخر.
قمة الجنس ان تمارس الجنس وفي داخلك رغبة في امتاع واشباع الطرف الاخر جنسيا . وكانة مادة للاكل او مادة لامتاع نظرك
ولا تفكر بنفسك وفكر كيف تسعدة وتنظر الية بنظرة اعجاب وان تتفنن في اسعادة.
ان اجتمع شخصان بنفس الفكر تاكد بان المعاشرة ستكون في اوجها
وان الامور تسير بشكل صحيح.
لنبتعد عن الامور التقليدية في المعاشرة. من قبلة ثم مص ثم لحس ثم ادخال.
هناك امور اهم بكثير قبل المعاشرة وبعد المعاشرة
اكتفي بهذا القدر الان اتمني ان يكون موضوعي شيق وان اجد ردود علية تساعدني في الاستمرار.
الموضوع ليست فقط نومة والسلام الموضوع اكبر بكثير وللاسف قليل منا يدرك معني الجنس بمعناه الحقيقي
ونجد الكثير لا يستمتع بة.... لست خبيرا جنسيا.... ولا لي صولا وجولات.
ولكن انظر الي الموضوع من زاوية مختلفة. ومن منظور داخلي عن الجنس.
كثير منا يستمتع في مشاهدة فيلم جنسي ولكنة في نفس الوقت لا يستمتع بالمجامعة نفسها لماذا؟؟؟
موضوع سيتم تناولة علي حلقات اتمني ان نغير من خلالة المفهوم الحقيقي للجنس وكيف تستمتع.
الجنس بحد ذاتة طبيعة بشرية فطرية وغريزة تختلف من شخص الي اخر سواء كان رجل او بنت.
بمعني اخر يقال ان فلان بارد جنسيا واخري سكسية.
اولا الجنس يبدل من الشكل العام للشخص.... بمعني تشاهد سيدة في الشارع تلبس ملابس مغرية جدا
فاول ما يقال عنها بانها حارة جنسيا.... وهو قول 75% منة صحيح والباقي غير صحيح
قد يكون تعبير عما داخلها او لا يكون.
كثير من البنات يملكن اجسام رائعة ولكن علي السرير تكون صفرا
وكذلك رجال لا اظن احد من النساء ينظر الية.... ولكن ممكن ان يكون في السرير بدرجة ملك تتمناه الملكلات.
لاي علاقة جنسية ناجحة دوما . ان كنا نبحث عنها ؟ونحس في كل مرة بان هذا الشئ وكانه يحصل لاول مرة.
علينا ان ننظر الي الشخص المقابل. وامتاع الشخص الاخر
كيف؟؟؟
من منكم عندما يمارس الجنس يمارسة لغيرة وليس لنفسة؟
اي بمعني اخر عندما تمارس الجنس تمارسة لصالحك ولنفسك
فتغيب عنك المتعة وتغيبها عن الطرف الاخر.
قمة الجنس ان تمارس الجنس وفي داخلك رغبة في امتاع واشباع الطرف الاخر جنسيا . وكانة مادة للاكل او مادة لامتاع نظرك
ولا تفكر بنفسك وفكر كيف تسعدة وتنظر الية بنظرة اعجاب وان تتفنن في اسعادة.
ان اجتمع شخصان بنفس الفكر تاكد بان المعاشرة ستكون في اوجها
وان الامور تسير بشكل صحيح.
لنبتعد عن الامور التقليدية في المعاشرة. من قبلة ثم مص ثم لحس ثم ادخال.
هناك امور اهم بكثير قبل المعاشرة وبعد المعاشرة
اكتفي بهذا القدر الان اتمني ان يكون موضوعي شيق وان اجد ردود علية تساعدني في الاستمرار.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)