نيك طيز أمي المربربة بعد ماشفتها تتناك أمامي من رجل

لم أكن أتخيل أنني سأحكي قصتي مع نيك طيز أمي المربربة يوما ما، في البداية انا اعيش في اسرة ثرية جدا مكونة من امى جمالات الشابة الجملية ان كل من يراها يتمنى ان ينول ويتودد اليها انها امراه جميله للغاية جسدها ضخم وطويله ليست سمينه ولكنها عريضه وطويله تحب الحياه والمتعة دائما تحب تجلس في الفيلا بحريتها تلبس قمصان نوم شيك وقيمه ولكنها قمصان عاريه وشفافه عارية من على الاكتاف وتكشف نصف صدرها وتتعلق بحملات من على اكتافها حتى انها في احد المرات كانت تنحنى خرجت احد شطرات بزازها من القميص وانا اراها ولكنها لم تهتم بوجودى كذلك كانت هذه القمصان قصيرة جدا تكشف افخاذها البيضاء الملفوفة المليئة باللحم كانت تتعمد ان تراقص فلقات طيزها الكبيرة التي تبرز من خلف ظهرها عندما تمشى في المنزل حينها كنت أتخيل ملحمة نيك طيز أمي المربربة حتى انها كانت تجلس بطريقة من يجلس معها يرى كسها بوضوح فلقد رايته مرات عديده لم ارى مثله في حياتى ولا في الافلام السكس التي اشاهدها انه كبير الحجم إذا مسكته يملئ كف اليد رايت كسها وهى تجلس نائم بين فخذيها وتظلل عليها بطنها المترهله قليلا ويخرج البظر منه لينام بين شفرات كسها التي ترتمى على جانبين كسها المغطى بالشعر الكثيف والطويل للغايه كانت تهتم بشعر كسها للغايه فكانت تحفه من جوانبه من ناحية افخاذها حتى انها كانت تصبغ شعر كسها بصبغات شعر الراس فاكثر من مره رايته بالوان مختلفه ليمشى مع لون صبغة شعر راسها معظم جلوسها في المنزل كانت لا ترتدى كيلوت وفى الاحيان التي كانت ترتدى كليوت كان صغير جدا حتى انه لا يغطى سوى خرم طيزها وباب كسها جملات تحب السهر في الملاهى الليليه ولا ترجع الا في وقت متاخر من الليل اما ابر فاسمه رضوان لا يقل انحلال عن امى فدائما كاس الويسكى في يديه وانه يحب ان ينال لذة الجنس مع النساء القبيحات والكبيرات في السن حتى اننى في احد المرات رايته يتسحب إلى غرفة ام ابراهيم التي تعمل خادمه عندنا منذ زمن طويل حتى من قبل ولادتى كى ينيكها بل انه يدمن ام ابراهيم اكثر من ادمانه للخمر حتى ان ام ابراهيم كانت تاتى باحد النساء لابى كى ينيكها في غرفة ام ابراهيم التي تقع في حديقة الفيلا وكانت هذه المراه التي تاتى بها ام ابراهيم لابى دائما ترتدى النقاب والعباءة السوداء لا اعرف السر في ذلك اما اختى هيام لا اعرف عنها شيئ سوى انها تحب جدى لابى واسمه شلبى وكانت في اوقات كثيره تنام عند جدى شلبى اختى هيام فتاه جميله وشابه في غاية الحسن ولكن لا اعرف عنها الكثير اما انا فاسمى عصام اعشق النساء واحب لحس الاكساس ودائما في الكبريهات كثير من الراقصات تعرفنى جيدا ولكن كل الذين يعرفونى لا يعرفون عنى سوى ان اسمى عصام فقط في احد المرات تعرفت على امراه اسمها عايده جميله من سن جمالاتت امى متزوجه برجل برجل مرموق اسمه حشمت عندما عرفتها عن قرب ارادت ان اذهب معها إلى بيتها لكى انيكها وبالفعل ذهبت معها إلى البيت ودخلنا غرفة نومها نزعنا ملابسنا وبدات تمص في زبى حتى اوشكت على القذف ثم نامت على ظهرها ودخلت بين فخذيها وبدا الحس في كسها وهى تصرخ وتتأوه بعد ذلك ادخلت زبى في كسها كنت ادخل زبى واخرجه وهى تصرخ وما هي الا دقائق حتى قذفت حليبى في كسها ثم نمت بجوارها واشعلنا سجائر ثم قلت لها هل زوجك معتاد ان يغيب خارج المنزل ضحكت وقالت من قال لك انه خارج المنزل قلت لابد ان يكون خارج المنزل وانا في غرفة نومه انيكك قالت هذا غير صحيح انه موجود بالمنزل وفى غرفة النوم المجاورة لنا وهو يعلم انك معى تنيكنى اندهشت مما قالت ضحكت وقالت لا تستغرب انا وزوجى متافهمين من الناحية الجنسيه فانا اصطحب اصدقائى إلى هنا وهو يصطحب صديقاته ايضا وكل منا له غرفة نوم مستقله ونختار اصدقئنا بعناية للغاية ثم قالت ان له صديقة في غاية الجمال والروعة متزوجه وتخون زوجها مع زوجى حشمت لا اعرف اسمها ولكن في اى يوم سنتعرف عليها قلت لها يعنى حشمت لا ينيك ابدا قالت لا لا بد ان ينيكنى بعدما تخرج من المنزل وقبل ان ينيكنى يلحس كسى وهو مليئ بحليبك كان الوقت قد تاخر وانصرفت من عند عايده ودخلت غرفتى لاسمع اقدام امى تاتى من خارج المنزل وهى سكرانه ثم تدخل غرفتها لتنام دخلت غرفتى فارت ان اتنفس في الهواء الطلق ففتحت باب البلكونه لاشم الهواء فرايت ابى يخرج من غرفة ام ابراهيم بعدما قضى معها الليل ينيكها في اليوم اليوم التالى اتصلت عايدة وقالت ان صديقة زوجى ستاتى اليوم لكى نتعرف على بعضنا البعض وسنكون عراه بعد ما كل منا يمارس الجنس مع صديقة وبعدها سنمارس الجنس كلنا مع بعض في غرفة واحدة ذهبت في الميعاد استبلتنى عايده بقميص نومها العارى القصير ثم دخلت معها غرفة نومها ومارست الجنس معها لحوالى نصف ساعة ثم خرجنا عاريين في الصالون لنتعرف على صديقة حشمت وانا اتعرف على حشمت كانت عايدة تجلس على فخذى ونحن عراه وبعد قليل خرج حشمت عارى تماما ما هذا الزب انه زب كبير للغاية انه يشبه زب الحصان فنظرت إلى صديقته انها من لااااا انها امى جمالات لم اصدق اننى كنت أرى رجل غريب مستمر في نيك طيز أمي المربربة ،جاء حشمت وصافحنى ثم جاءت امى وقبلتنى في خدى وهمست في اذنى وقالت كانك لا تعرفنى حتى لا ينفضح امرنا جلسنا نمزح ونضحك كانت جمالات امى عارية مثلنا وتجلس على الإخاذ حشمت ويلعب في بزازها وعايده تجلس على افخاذى وانا العب في بزازها قم حشمت من مكانه واخذ يدى امى وجاء نحوى وقال هيا يا صديقى تمتع مع جمالات صديقتى ثم قالت لها عايدة انه سيورم كسك وادخلت يدها في طيز جمالات وهى تمشى ناحية زوجها حشمت لم اصدق اننى سأحصل على نيك طيز أمي المربربة ،نزلت جمالات على ركبتها وبدات تمص زبى اه اه كانت تمص زبى بجنون وشراسه كانها كانت ترغبنى من زمن طويل بعد ذلك نامت على الارض وباعدت بين افخاذها البيضاء المليئة بالحم ثم دخلت بين فخذيها واخرجت لسانى لادخله بين شفرات كسها ما ان ادخلت لسانى في كسها حتى صرخت صراخ اللذة والمتعة كنت الحس وهى تتاوه اه اه اه كمان كمان عض كسي يا عصام اريده ينزف دم كنت الحس بلسانى ويدى ممدوده نحو بزازها تدعك فيها وهى تصرخ اخرجت لسانى وامسكت زبى وادخلته في كسها اه اه اه كنت اطعن كسها بزى النتصب كالسكينة وهى تصرخ كمان كمان افتحنى افتحنى اه اه كمان كنت انام بطنى على بطنها اشعر بالدفئ واللذة الامحدوده كانت اجسادنا تتصبب عرقا واجسادنا تنزلق من على بعضها من اثار العرق اه اه ثم قلبت نفسها على بطنها ورفعت طيزها إلى اعلى كانت طيزها كبيرة للغاية كنت ادعك وجهى في طيزها واشم خرم طيزها واستنشق من عطر خرم طيزها الجميل لم احتاج ان ادهن خرم طيزها بكريم أو ملين لان ماء شهوتها الذي كان ينزل من كسها كان يتجمع في خرم طيزها الواسع الكبير ادخلت زبى وصرت أستمتع بـ نيك طيز أمي المربربة ثم نمت على ظهرها وحضنتها من عاى بطنها لادعك في بزازها وانا ما زلت نلئم على ظهرها العريض وإستمريت في نيك طيز أمي المربربة وادعك في بزازها وهى تصرخ حتى من هول النياكة اوقف حشمت وعايده نياكتهما مع بعضهما ليشاهدو نياكتنا كانهم يشاهدون فيلم سكس مباشر سحبت زبى من طيزها وادخلته في كسها الكبير المليئ بالشعر الطويل الكثيفكنت اسمع صوت يصدر من كسها يشبه صوت خرير الماء من جراء قذفها من كثرة ايلاج زبى في كسها اصبحى مغطى بسائل ابيض اللون من جراء تعدد قذفها واخيرا سأقذف اه اه اه لقد قذفت حليبى في كسها وارتميت على الرض وهى ما زالت في وضعيت الكلب وحليبى ينزل من كسها على الارض قضينا ليله من اجمل ليالى العمر ثم تواعدنا ان اصل ومعى جمالات في الموعد المحدد ثم اخذت امى في سيارتى ونحن في الطريق إلى المنزل قالت ما رايك في هذه الليله قلت جميله قالت هل استمتعت بكسى ونياكتى لم اتذوق طعم كس اكثر من كسك الكبير العتيق يبدو انك عشقت كسى نعم عشقت كسك واتمنى ان اكون عبدا له كنت اتحدث مع امى وانا اقود السيارة وكانت تجلس بجوارى وهى سكرانه بعد قليل رفعت الجيبه لتكشف افخاذها وتخلع كيلوتها قلت لها ماذا تفعلين قالت انى اشعر بحرارة في كسى فخلعته كانت الخمر تلعب في راسها فمدت يدها لتفتح سوستت البنطالون وتخرج زبى لتلعب فيه كانت الوقت بعد منتصف الليل فقالت جمالات احب ان تنيكنى في الهواء الطلق كما يفعل العاهرات قلت لها ان المسافة بعيد عن اقرب خلاء بعيد عن المنطقة السكنية ولكنها كانت مصرة على ذلك فوافقتها وخلعت ملابسها وهى لا تعى ماتفعل نزلت من السيارة وهى عارية واصرت ان اخلع ملابسى كنت انيكها في الخلاء وهى تصرخ اه اه كمان نيك نيك جمالات اللبوة الفجرة نيك أمك الشرموطه كانت تضحك بصوت عالى وتهلوس من اثار الخمر انتهينا من ممارستنا للجنس وارتدينا ملابسنا ثم ذهبنا إلى المنزل كانت خلفى فهممت ان ادخل غرفتى ولكنها اصرت ان انام معها في غرفتها خلعت ملابسها وامرتنى ان افعل مثلها خلعت ملابسى ونمت بجوارها ولكن كان كسها مازل به لهيب فمارست معها الجنس مرة اخرى ثم ارتميت بجوارها وانا مجهد ومتعب للغاية فنمت ولم اشعر بنفسى استيقظت من النوم في الساعة الخامسة مساء ولم تكن جمالات بجوارى نهض من على السرير انفتح باب الغرفة كانت جمالات على الباب اخذت حمام وقالت هيا استعد لكى نذهب إلى حشمت وعايدة كنت متعب للغاية فقلت لها لا استطيع ان اكون برفقتكى فا نا مجهد وتعبان اصرت امى ان اذهب معها وافقت بشرط الا انيك احد منهم ذهبنا إلى حشمت وقضى هذه الليلة مع جمالات وزوجته ينيكهما الاثنين معا وان دخلت غرقة عايدة لاخذ قسط من النوم وبعد ما انتهت امى اخذنا السيارة وذهبنا إلى المنزل وسالتنى كيف حالك الان قلت لها بخير استطيع الان ان انيكك ان شئتى قالت عندما نذهب إلى البيت ذهبنا إلى البيت ومارسنا احلى جنس ثم سألت امى اين هيام لم اراها من فترة طويله قالت ماذا تريد منها قلت لا شيئ ولكن جاءت على خاطرى نظرت في وجهى وقالت اتريد ان تنيك هيام أختك قلت لها لا قالت حتى لو انك تريد ان تنيكها لن اسمح لك فانت زوجى وعشيقى واذا رايتك مع هيام سأقتلك في احد الايام كنت في البلكونه الخاصة بغرفتى قبل طلوع الفجر رايت ابى يخرج من غرفة ام ابراهيم وهذا ليس جديد ولكن الجديد ان ابى ركب سيارة مع امرة ترتدى عباءة سوداء ونقاب خرج معها كانها يوصلها ولكنه لم يتأخر سوى ربع ساعة ونزل من السيارة ودخل المنزل فجاء في خاطرى ان انيك ام ابراهيم لارى هل اشعر باللذة التي يشعر بها ابى مع ام ابراهيم ام لا في احد الايام كان ابى مسافر كانت ام ابراهيم في فترة الظهيرة تنام قليلا وبعد العصر تبدا عملها تسحبت من المنزل كى لا ترانى جمالات وبدا ادق الباب على ام ابراهيم قالت من قلت لها عصام تاخرت في فتح الباب وكانت مرتبكه وكانت ترتدى قميصها مقلوب وشعرها ليس مرتب لعلها كانت نائمة دخلت وجلست على سريرها وقالت ساعد لك شاى فوافقتها دخلت المطبخ لتعد الشاى وانا جلست على السرير كان سرير ام ابراهيم من النوع الحديدى القديم مرتفع عن الارض حوالى متر أو اقل كنت اتلفت في غرفة ام ابراهيم فانا منذ زمن طويل لم ادخلها وقع نظرى على فالنه وشورط رجالى على سرير ام ابراهيم يبدو انهم لوالدى عندما كان ينيكها كانت هناك مراه على ارتفاع منخفض اظهرة ما تحت السرير فرايت رجل عارى تحت السرير تمعنت فيه انه ابراهيم ابن ام ابراهيم لم اتعجب من ذلك ان ابراهيم ينيك امه لاننى بكل بساطه تذوقت نيك طيز أمي المربربة وكنت سعيد ان يرى ابراهيم امه وانا انيكها جاء ام ابراهيم ومعها الشاى ووضعته بجانبى وجلست بعيد عنى قلت لها لماذا لم تجلسى بجوارى ابتسمت وجاءت بجوارى والتصقت بها ثم وضعت يدى على فخذها نظرت فأخذت يدى وطرحتها بعيد عنها وقالت عيب انا مثل أمك قلت لها انا اشتاق اليك ومنذ زمن بعيد وانا اتمنى رضاك ارجوك دعينى المس هذا الجسد الطاهر ضعفت ام اباهيم امام هذه الكلمات وتركت نفسها العب في جسدها كنت ادعك في بزازها الكبيرة المترهلة على بطنها وهى مغمضت العينين وترفع رقبتها مع وجهها إلى سقف الغرفة فرفعت فميصها لاعلى فرايت كسها الكبير كانت لا ترتدى كيلوت ورايت شعرة كسها اليضاء الطويلة الخشنه كانها لم تحلقها منذ ولادتها كنت ادخل احد اصابعى في كسها الذي يسع لكف يدى كانت تتاوه وتقول ارحمنى يا عصام ارحم ام ابراهيم نزعت ملابسها ولم تكن ترتدى سوى الميص على جسدها ونزلت بين فخذيها الى كسها كانت ام ابراهيم مموحنة على اخرها وتصرخ اه اه لقد قذفت اكثر من ثلاث مرات في فمى وانا الحس بلسانى وادعك بيدى وبدأت رحلتي مع نيك محارمي

هشام + دنيا = احلى سكس

اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة.
في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ

فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ

وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء.

بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة…ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني …

وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس…

ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما…

ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف.

عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه…

عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.

عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام.
حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي

جيهان السحاقيه

كنا شلة بنات كلنا بوااايااات طبعا وكنت انا مع عشيقتي سهام دايما يعني كل بنت مععشيقتها المهم كنا عم بنشيش ونرقص وهيك شغلات انا قاعده جنب سهام وبنلعبمع بعض ع االخفيف هيك شي بوسة لمسة مصة خفيفة ع الرقبة وفجأه دخلت بنتيا الله كم بشتهيها بس هي اكبر مني وجسمها بيطير العقل مشدود وابيض وفيهاملامح من المغنيةأريام الاماراتية فديتها المهم اسمها ماجدة وعمرها 26 وكانتهي تقدرو تقولو زعيمة الشلة قعدت جنب عشيقتها نرمين ومجودة طبعا ارملةتزوجت واحد كبير بسن عشان فلوسة واتكل ع الله وورثت امواله تخيلو بنت بيضاءنهودها كبار عيونها كبار حادات الطرف عسلي فااااتح رموش طوااال ودم خفيخ وطيزمدور مشدود افخاذ كبار ااااااه ياويلي ما اجملها كانت بيننانظرات تذوب وغمزات خفيفة وحركات بشفايف هيك مثل عض الشفة السفلىوسحبها بهدوء ولا تمشي اللسان ع الشفايف بهدوء كأنكتريدي حد يعضهم بقوة البنات قامو فتحو فلم سكس بنات يجنن سهام انسجمت بالفلموتشيش وانا وماجدة ذايبات بنظرات بعض قعدنا نتراسل عالبلوتوث لين ضاق الصبر فيني ابغى اكلها ياناس قامت قالت جيهان قومي علمينيرقص اجنبي حق العبيد ياااي شو بيجنن البنات ما اهتموفي عندهم شي ينسيهم اساميهم قمنا بعيد منهم ونرقص ع 50سنت جست التيل بتعرفينها مو؟؟المهم كلها لمسات انا وراها وطيزهاامممم ضاغط ع كسي ويداتي ع فخوذها ويداتها ع رقبتي ونتمايل مع بعض وشدهالجسمي اكثر واقوى احس روحي تطلع وانفاسها تزداد بسرعة المس نهودها بسبسحبة خفيفة خلصت الغنية الاوقد روحي طلعت قعدنا شوي قالت ااوف ماقدرتاحفظها قومي نروح الغرفة حرام نزعج البنات مساكين منسجمات طالعت بسهامشفتها منسجمة مشت مجوده وانا لحقت وراها طلعنا من الباب مسكت بيديبقوة وسحبتني وراهها فتحنا الغنيه وسكرنا الباب قربت مني وبدينا نرقص بسهالمرة بوقاحة اكثر ولمس اكثر واهاتنا ما كتمناها مسكت خصرها واشده ناحيتيوافحس كسي فيه شوي اح يجنن بديت ادخل يدي من بلوزتها الضيقه والمس نهودهااااااه مليان يدي يجننو اعصرهم بقوة ويدها ع كسي تحاول تفنح الزرار ماقدرتشوي فاجأتني ومسكتيدي بقوة ودهفتني ع الجدار وارتمت فوق باست شفايفي بقوة ويداتها ع نهوديتعصرهم بقوة قطعت انفاسي بمص شفايفي ماقدرت اتنفس من كثر ضغطها علينزلت ل رقبتي مصتها بقوة ولحستها بشهوانيه سحبت يدها وفكت ربطة بلوزتيومسكت نهودي ومصت حلمت صدري بقوة وظلت تلحسهم وتعضهم وتعصرهمطلعت لي روحي وانا ظليت امسح ع شعرها ويدي فخصرها واهاتي تعلىوما اقدر استحمل اريدها تنيكني بعنف تطفي ناري طلعت شوي تمص شفايفيبقوة ودخلت لسانها لجوا فمي وحركتها بقوة صارت ناري اكثر وزاد لهيبيلعبت لساني بلسانها ومصيت لسانها بقوة ومصيت شفايفها بقوة لين طعمت الدمبفمي من شفايفها لاني عضيتهم مسكتني بشعري وسحبته بخفة قالت اريد انييككجننتي فيني وقفزت للجهه الباينة من رقبتي وتعضها وتمصها بقوة كانها مصاصةدماء انابصراحة عنقي طويل حلو لونة قمحي بيذوب فسخت لي السنتيان ورمتهلبعيد وصارت تعبث فيهم بقوة عورتني بمصها بس انا ذايبة ما قدرت ابعدها بسمن الم والنار وكل هذا واحنا واقفين مديت يدي وانا حاستهم مشلولين من كثرما تمص نهودي كانها بتبلعهم وفسخت لها بلوزتها وسنتيانهانزلت يدها للجنزوفتحته هذي المرة ودخلت يدها وحركت شوي شوي وطلعت يدهاوكلها عسل مصت يدها وحطتها عشفاتي تمسحهم وفيها عسل وتقولي ذوقيعسلك اطلع لساني اذوق شوي تقوم تمص لساني وشفايفي بقوة وتقول حقي اناتخلع الجنز بعنف تفتح خيوط كلوتي وتنزلةتلحس فخوذي بكل مكان ويداتها ع نهودي تلعب فيهم وشوي ع بطني وخصريوتطلع تلحس من رقبتي لين توصل لكسي وتفتح فخوذي وانا واقفة وهي عركبها وتدخل لسانها ااااااااااااههه لسانها ثخينة وطويلة بدات تلحس بشوشيوتفتح شفايف كسي بأصابعها وتمص بظري بقوة وتقول شو ها الطعم احسبظري بحلقها كانت تمصة بقوة وتدخل لسانها وتلحس من فوق لتحت وبقوةوبسرعة شوي وتداعب بظري بلسانها تحركة يمين شمال ةتمصه اقوى واقوىاااهههاتتتتي تعلى قربت اقذف هدت اللحس وقالت لسة بدري ع العسل وقامتوياريتها ما قامت كانت ريحتني وطفتني لكن قالت بتعذبني شوي اخذتني ورمتنيع السرير وخلعت باقي ثيابها يااااي ع هذا الكس كبير منتفخ وبظرها كبيرباين من شفايف كسها هي قربت بس لجنبي ما قدرت قفزت لفخذها ابغى امصةابغى الحس ها الكس دخلت لساني الحس والحس والعسل يغطي فمي وهي تضحكوتتاوة وتقولي بشويش حبي اعصر نهودها وامص بظرها بقوة وتقولي هدي شويمارضيت ماقدرت احرم نفسي من هذا الكس دهفتني وقالت عاجبك العنف انابوريكي العنف فلخت رجولي ع الاخر وحطت كسها ع كسي وفحست ماكان فيداعي للزيت كان العسل مكفي بظرها كان كبير كان ينيكني ويفحس بظري بقوةوهي تفحس بقوة وتفتح رجولي اكثر ونهودي يهتزو وتمسكهم بقوه وتالمنياصيح وتقولي حلو وقلها اية حياتي اكثر اكثر اااي اح لين نزلت اااه تعبتمارضت توقف اترجاها كافي بليز حموت هدي بس بظري يعورني مارضتنزلت مصت العسل وظلت تلحس وتمص لين حسيت بظري انخلع بشفايفهارجعت اجت تبوسني بشفايفي وتذوقني العسل اهه يجنن من شفايفها حطتكسها بفمي وقالت نيكيه لحستة بقوة وامص وهي تعصر نهودها وتتحرك عشفايفي بقوة تطلع وتنزل لين نزل العسل ع شفايفي وظليت الحس وهي تدعكاقوى اه اح جسمها صار يرجف والعرق مغطي اجسامنا نزلت وبتذوق عسلهاوانفاسها متقاطعة حطت راسها عصدري وضميتها شوي ولعبت بشعرهاالطويل الاسود وريحنا شوي وقمنا مارسنا مرة ثانية بس مرة ثانية بحكيهاومن هذيك اليوم واحنا نمارسمع بعض وقعنا بحب بعض وكانت علاقتنا سرية عشان عشيقاتنا مايعرفوومن هذيك اليوم انا اعيش اروع لحظات السحاق مع احلى واحر بنت بلكون

تحرر الازواج و النيك الجميل

اتفقنا نسافر الى خارج بلدنا وعند وصولنا سكننا بالفندق ولم نجد سكن واسع سوى غرفتين
وفي الليل اولادنا صاروا بغرفه ونحن الاربعة بغرفة انا زوجتي خلود وصديقتها مزنه وزوجها بشير
نمنا بغرفة واحده كل واحد بقرب زوجته وانا لم انم حيث تهيجت وطيز زوجتي يلامس زبي وقررت ان انيكها

حيث النور خافت جدا وكل زوجة من زوجاتنا نائمة بحضن زوجها المهم انني اخرجت زبي واخذت زوجتي خلود تمصه ثم سمعنا صوت بشير وزوجته مزنه واخذ بشير الجوال واضاء قليلا ولكن
زوجتي واصلت المص وسألتها تريدين ان انيكك بصوت خافت قالت نعم وكسها مبتل قلت ممكن يروننا قالت عادي عرفت ان زوجتي ولعت نار وتريد النيك هذه الليلة مع ان الجو بارد جدا ولم يكن هناك اغطية كافية
واخذت اشلح قميصهاولم يبقى الا الستيان ثم بدأت انيك وبعد دقيقة اخرجت زبي ونمت بجانب زوجتي خلود وناديت بشير اذا تريد ان تخرج انت وزوجتك بالغرفة الاخرى قال لا نحن بدون ملابس الآن وقلت و لا انا ولازوجتي ثم ضحكنا انا وزوجتي وقلت ماذا تعملان بدون ملابس ؟؟
ثم تكلمت الزوجان مع بعض واخذن يضحكن وقال بشير اذا تردن ان تتحدث مع بعضكن اقتربن كل وحده تقرب فراشها للاخرى ونحن نكون في الاطراف كل واحد خلف زوجته وكان الجو باردا جدا وقال حتى نستفيد من البطانيات اقتربن من بعضهن الزوجتين وقلت انا في نفسي لاعلي سوف انيك زوجتي ورفعت طيز زوجتي الضخمة وادخلت زبي بين افخاذها وتوقفنا حوالي نصف ساعة نراقب بشير وزوجته ونسمع اصواتهم ,ويتضح ان بشير ناك زوجته مزنه ثم ناما نوما عميقا ثم قفزت وادخلت زبي بكس زوجتي وبسرعه انزلت المني غصبا عني ثم نمت خلفها وعرفت انها لم تخلص شهوتها ثم نمت وبعد ساعة صحيت من النوم وكأن زوجتي تحرك رأسها حاولت اعرف السبب واذا بشير اصبح مكانه بمكان زوجته مزنه اي بجانب زوجتي وجالس على ركبتيه اما راس زوجتي واذا بزوجتي تمص زب بشير استمريت كأني نائم حتى احسست بحركة غير طبيعية اذا قامت زوجتي وعدلت من طريقة نومها ونامت على ظهرها واذا بزوج مزنه ينام فوق زوجتي حبيتي وبدأ يدخل زبه في كسها واخذ يلمس نهود زوجتي خلود ثم تحركت انا اريد ان اقترب من زوجتي لأن زبي قام مرة اخرى عندما رأيت زوجتيي تنتاك امامي فقام صديقي بشير خوفا من انكشاف الامر ثم اقتربت من زوجتي وضميتها من خلف طيزها ولمست كسها واذا به مبلل كثيرا وقلت لها افسحي المجال لي لأكون على الفراش اقتربي من مزنه ودفعتها وكأنني لااعلم ان بشير بمكان زوجته مزنه في الفراش و اقتربت ثم قلت اكثر واكثر حتى التصقت زوجتي بجسم صديقي بشير وتظاهرت انا بالنوم لآرى ماذا يعملان .
وبعد فترة لاحظت بدأت زوجتي ترفع رجليها واذا بصديقي بشيّر ينيك زوجتي الحبيبه خلود فقلت في نفسي اريدها ان تأتيها الرعشة مع بشير حيث انا لم اقوم بالواجب ولم تكون خلصت من الرعشة حين نكتها و بدأ بشير ينيك وهو فوقها ثم قال لها اريد ان انام على ظهري واجلسي على زبي ياخلود وتلقائيا قامت زوجتي حبيبتي وكبت فوق زب بشير وهي تتحرك وطيزها يروح ويجي ويرجرج من ضحامته وكان بشير يقول لها لها طيزك حلووووووووو ياخلود
قالت زوجتي انت زبك يجنن وجسمك حلو دخل زبك كله يابشير بكسي زبك حلو بشييير زبك حلو ابغاك تنيك من ورى بعد شوي لاتخلص ,,,,قال بشير خلاص وطي صوتك لايسمعنا زوجك والا زوجتي قالت خلود ماعليك نايمين ولو صحى زوجتي ماراح انزل من زبك الحلو . بعدين نزلت زوجتي خلود وصارت بوضعية 69وصار كل واحد يمص …..منظر رهيب وانا ساكت من شان مانكد عليهم ورجعت زوجتي خلود وركبت فوق زب بشير مرة ثانية لكن نزلت راسها وصدرها الى بشير وصار يمص النهود ومرة الشفايف وصار يقول بشير ياعمري خلووووووووود جسمك يجنن انا احب الجسم المليان كنت اشوفك بالعباية وانتي بالشارع لما تجين لزوجتي واحلم اني انيك هالطيز الحلو انتي احلى جسم ياخلووود قالت زوجتي انت جسمك حلو ويجنن وزبك احسن من زب زوجي زب زوجي كبير مرة ولايدخل من ورى وانت زبك يجنن للمص وللنيك من ورى وبشير يقول ياعمري خلوووووووووود اموت بكسك وطيزكتحركت انا وزوجتي نايمه على صديقي بشير فوقه وقعدت المس طيزها بيدي وهي تتحرك ولاقالت شي على طول قربت لزوجتي وحطيت زبي على طيزها واستغربت وخافت مرة ,,,,,,,لكني انا استاذنت من زوجتي حبيبتي وهي فوق صديقي بشير قلت ممكن اشارك معاكم وسكتت وكلهم خافوا قلت واصلوا انا اسمع كل شي قال بشير روح نام عند زوجتي مزنه ونيكها قلت لاالحين كلنا نبسط زوجتي قامت زوجتي من فوق زب بشير وصارت تبوسني قلت مصي زب بشير وصارت تمص وتمص وتقول لي انت نيكني وانا ابغى امص قلت لا خليك فوق زب بشير ونامي عليه وانا ابغا ادخل زبي بكسك قالت مااتحمل زبين مع بعض قلت جربي ركبت على زب صديقي بشير وانا صرت فوقها ودخلت زبيقالت يجنن زبك وزب بشير احس جسمي كله يرتعش قال بشير نامي على وريحي جسمك نامت وانا نمت فوقهاوزبين اثنين بكسها الحلو وجلسنا ربع ساعة ننيك وهي صارت تصب عرق وكل جسمها ماء من التعب وخلصت انا وطلعت زبي ونمت بجنبهم وصار بشير يبيك وجسم خلووود كله يرتج وهي فوقه منظر غير طبيعي او مررررره اشوف زي كذا وخلصوا مع بعض ونامت زوجتي بيننا انا وبشير وسأتها قالت احلى نيكه بحياتي انا كأني عروس الليلة قلت انا لاباقي لازم بشير ينيكك من ورى ياعمري على شان تتعودين وانييك من طيزك قالت يبغالي وقت لازم ينيك كثير علشان اتعود قال بشير اوكي انا جاهز وصارت تمص زبه عشر دقائق وبعدين دخله من طيزها بكل سهولة قلت ايش رايك بشير بطيزها قال يجنن طيز خلوود وانا جربت طيزها قبل خمس سنوات وهي جايه تبغا تزور زوجتي في بيتيقلت انا غريبه مارديت انا قالت زوجتي سامحني حبيبي كنت مره وحده وغصب عني ناكني بغرفة زوجته وماقدرت اقولك شي لكن رفضت وخليته ينيكي من طيزي واتخيله دائما ينيكني واثناء الكلام نزلت بشير المني بطيز زوجتي خلوووووووود وقال ياعمري ياخلووووووود طيز ولا احلى منه كيف انيك زوجتي بعد طيزك الحلو وصاروا يضحكونوانتهت الليلة وطلع الفجر وضميت زوجتي خلوود ونمت معاها وابو سها واقول لها انتي احلى زوجة وهي مبسوطةمن النيك الجميل

قصتي مع السائق كيف نكنى وابني القصه كامله

انا نورة عندي ولد في المتوسط وابنتان في الابتدائيوانا الزوجة الاولى من اربعة زوجات نعيش كلنا في بناية واحدةكل زوجة واولادها في شقة وعندنا شغالة واحدة تقوم بكل اعمالالبيت وزوجها هو السائق الخاص لزوجي وللبيت بكاملهوبعدما تزوج زوجي للمرة الرابعة كان لنا طلبات ان يكون لكلواحدة فينا شغالة وبعد مماطلات من زوجيقررت ان اطلب سائق خاص واتنازل عن الخادمة واكتفيبالشغالة الموجودة للبيت مع الزوجات الاخرى رفضنا الا بشغالةخاصة لكل وحدة وكان لهن ذلك وانا كان لي سائق خاصاخترته من بين عدة سائقين بعد موافقة زوجيوهنا تبدأ قصتي مع السائق كنت اذهب بالصباح مع الاولاد الىالمدرسة حتى يتعود على الطريق وكيف يتعامل مع الاخرينفي الطريق واطمئن على قيادته للسيارة وان لايكون متهوراوعندما عدت للبيت قررت ان يتعلم كل شي في البيت حتىاستغني عن الشغالة وطلبت منه ان يتعلم اعداد القهوةوان يحفظ كيفية اعدادها وهو يراقبني بشكل جيد واهتمام حتىاعددتها وطلبت منه أن يقدمها لي مع التمرولكن حدث شيء سيءهو انني كنت نائمة وحددت له الساعة التي يذهب بهالجلب الاولاد من المدرسة واذا به يدق الباب بقوةفصحوت من نومي متفاجئة على هذا الاسلوب وطلبت منه انيدق الباب بهدوءواذا لم ارد عليه ان يدخل بهدوء ويصحيني بهدوء بهزة خفيفةوفي اليوم الثاني طلبت منه اعدادالقهوة وانااراقبه واليوم الثالثتركته هو يعدها وذهبت انا وجلست بالصالة انتظر اعدادهاوتظاهرت بالنوم لأرى ماذا يفعل وعندما حضر القهوة والتمروقف حائراً ماذا يفعل وانااتظاهر بالنوم وارقبه ولم يدري ماذايفعل واطلت التناوم وهو يصيح بصوت منخفض ماما ماماويمد يده الى كتفي ولكنه لم يلمسني حتى مللت من خوفهوصحوت واردت منه أن يتجرأ اكثر وقلت له اذا حصل هذا مرةتانية عليك ان تحملني الى السرير وطلبت منه ان يحملني بينيديه وكان ضخما قويا وانا بين يديه كالعصفورة ووضعني علىالسرير وطلبت منه ان يقدم لي القهوة والتمر وان يبقى جنبيحتى انام ويخرج وكل ذلك اريد منه ان يقوم بالمبادرةلمداعبتي ، ولو اردت غير ذلك طلبت منه ان ينام معي في الفراشلما تردد ولم يتجرأ بالرفضلكني اردت منه المبادرة هو لأن ذلك الذ واطيب واشهى واستمريتعلى هذه الحالة كل يوم اتناوم وهو يعد لي القهوة ليحملني للفراشبين يده ويضعني على السرير ويجلس جنبي ليقدم لي القهوةوالتمر واردت ان يتمادى اكثر طلبت منه أن يدلك لي جسمي((مساج)) وصار كل يوم يسوي لي مساج ويبقى جنبي للظهرموعد احضار الاولاد وبعدها يعود سائق عادي يجلس في غرفةالحارس اما في الصباح يكون خادم لي يلبي طلباتي ويقدملي القهوة والشاي ويقوم بالمساج واتناوم وهو يسوي المساجأريده ان يتمادى أكثر لكنه لم يتجرأ لأنه أول مرة يحضر لهذهالبلاد من باكستان ولغته العربية كانت صعبة جدا فأردت انيقوم بعمل آخر أكثر جرأة بان يقوم بغسل ملابسي الداخلية فقط كل يومواراقبه لأرى ردت فعله على هذه الملابسوبعد ان انتهى قال ماما خلاص قلت له ايه خلاص باقي قال ايش باقيواشرت له على كلوتي الي البسه فقال :هات ماما قلت له تعال انتخده بيدك وتحرج فصحت فيه تعال بسرعة واتى وامسكت يده وقلت لهخده وبدأ ينزعه عني ويلف وجهه عني فطلبت منه أن يغسله بيديه ففعلوفي تاني يوم طلبت منه أن ينزعه ويقبل بين فخدايفأمسكت رأسه وقلت له انت لازم بوس هذا ووضعت رأسه علىكسي ليبوسه وبدأ يبوسه واشرت له أن يدخل لسانه في كسيوانا نائمة على السرير وفاتحة رجولي وادخل لسانه ولكنه قام يهذيمااعرف ايش يقول لكنه خلع ملابسه وقال ماما لازم انا هذا واشاربزبه ان يدخله وسكتت فأمسكني بين يديه ودفع زبه في كسيولقساوته وسخونته حسبته سيخ من النار يدخل فيني فشهقتشهقة لم اشهقها يوم الدخلة وبدأ ينيك فيني وانا بين يديه كطفلةصغيرة حتى صب فيني كل ماءه ونام فوقي حتى هدأ وقام من فوقيوهو يقول ماما هذا كويس ؟ لم أجبه وطلبت منه أن ينظفنيفمسح لي بمنديل ولكني طلبت منه أن يمسحه بلسانه وبعد أن انتهىطلبت منه الخروج من البيت ولا يأتي الا موعد حضور الاولادواسترحت شوية ثم نمت وبعد ان صحوت قمت للحمام واستحميتوكان موعد الاولاد قد حان فلبست ثيابي واذا به يدق الباب ففتحت لهالباب ودخل ومسكني بين يديه واخذ يقبلني ويضمني بقوة ويعصرنيعصرا حتى اشتهيت ان ينيكني ولكن حضور الاولاد قد حان وطلبت منهأن يتركني لكنه تمسك بي أكثر وحملني للسرير وهناك ناكني غصب عنيووجدتها الذ من النيكة الاولى وبعد ان انتهى قلت له شوف انتلازم مافي نيك كل ساعة خلاص في الصباح وبس والا في سفرقال ماما انا في مسكين انت ماما ايش يقول انا في سويونبهته ان لايتكلم مع احد وكل يوم في نيك وذهبنا واحضرنا الاولاوفي كل يوم بعد عودتنا من المدرسة كان يقوم بنيكي نيكة كبيرةويغسل جسمي في الحمام ويسوي مساج على السرير وكان يحاولأن ينيكني أكثر من مرة وكنت ارفض واقول له انت في سفرلكنه يتراجع لأني كنت اشعر بلذة وانا اتشوق للموعد كل يوم وكنت لااريدان اشبع منه وبعد ذلك صار ينيكني غصب عني اكثر من مرةوخاصة بعد المساج حيث كان يسوي بعد الخروج من الحمام وكانجسمي ابيض وطري ويسوي المساج بدون ملابس حتى اني صرت لااذهبمعهم للمدرسة بل أتهيأ لقدومه حتى ينيكني النيكة الكبيرة حيث كانيعصرني بين يديه وبزبه الصلب فكنت احترق تحته وهو ينيكنيوحاول ان ينيكني في طيزي لكنني لم ارغب بذلك وبقينا على هذاالمنوال اربع سنوات وهو ينيكني كل يوم حتى نسيت زوجي الي كانناسيني وناسي اني محتاجة نيك من زمان من قبل حضور السائقوفجأة حدث مالم يكن بالحسبان حيث وجدت شريط في غرفتيولما شغلته وجدت نفسي والسائق وهو ينيكني ولما سألت السائقوشاف الشريط خاف كتير وقال ماما انا في سفر مين هذا من في تصويروطلبت منه أن لايخاف ولا يسافر واصر على السفرقلت له سافر بس لازم ترجع وسافر السواقمرت عدة ايام وبدات انسى الموضعمع اني كنت خائفة جدا اذا انفضح الامر او فضحني من قام بتصويريولكن الايام كفيلة بالتناسي والنسيان مع اني كنت قلقة جدا وكلما فكرت بالموضعلااستطيع النوم تلك الليلة حتى صرت آخذ حبوب منومة كتبها لي الطبيب مع بعض الفيتاميناتلأني اصبحت شاحبة اللون مع قلة الاكل لأني عندمااتذكر لااستطيع النوم ولا الاكلولكن طولة الوقت صرت اشتهي النيك وان يعود السائق ولكن تفكيري باللي صورني يخوفني كثيرافلم اجلب سائق تاني واذا احتجت للسيارة كان ابني يوصلني ويوصل اخواته للمدرسةومرت الايام واشتقت كثيرا لنيك السائق الذي كان يفجر زبه في كسي وينيكني كاني عصفورة بين يديهوذات يوم كنت انظف غرفة ابني وارتبها فوجدت شريط فديو تحت وسادته وكنت دائما اتفحص الاشرطة التي اجدهافي غرفته واذا بالشريط نفسه اذا انا والسائق في الشريط فاعدته الى مكانه وخرجت مسرعةوصرت في قلق كبير كيف اتصرف ماذا اعمل ماذا اقول لابني اذا سالني من هذه الي ينيكها السائقولماذا وكيف ستكون الفضيحة ومر ذلك اليوم ولم يشعر الاولاد بشيء الا اني طلبت من ابني ان يحضرالغداء من المطعم وكان هذا الشيء طبيعي احيانا فلم يشعروا بشيء مع اني لم اتناول الطعام معهم متعللةباني افطرت متأخرة ولا اشتهي الان ويمكن اتناول الغداء بعدينولكنني ذهبت لغرفتي للنوم ولم استطع واناافكر كيف اخرج من هذه الورطة وهذه المشكلةوراحت بي الافكار يمينا وشمالا ولكنني قررت شيئا ترجح اكثر شي عندي فقررت عليهوهو الشكوى لابني من الوحدة وحاجتي لزوج ففعلت مافعلت لحاجتي لذلك وانا نادمة على ذلكلكن كيف ومتى يكون ذلك متمنية ان يقبل ابني توبتي وانه لايود فضح امهوجاء الليل وخلد الاولاد لغرفهم وكنت كل شوية اقوم من غرفتي للتاكد ان البنات نائمات حتى ادخللعند ابني واكلمه وكم مرة تراجعت من عند باب غرفته بعد ان تأكدت ان اخواته نائمات ومما شجعنيانه يشغل افلام اسمع صوتها عند باب غرفته وقررت للدخول وانصتت حتى اسمع ما يستمع له ليكون مدخلالحديثي لكن لم اتبين اي شيء ووضعت يدي على مزلاج الباب ولكنني تراجعت وعدت لغرفتيواردت النوم للغد ولكنني لم استطع النوم فتشجعت وقمت ووقفت عند باب الغرف وانا اشجع نفسيللدخول فسمعت صوت يشبه صوتي ومع اني لم اتبينه لكنني راضيت نفسي ان ابني يشاهدنيمع السائق فامسكت بمزلاج الباب وادرته ولكنني وجدت الباب مغلق ومقفل من الداخلفتراجعت وعدت لغرفتي وبدات اغير الخطة لأن ابني يشاهدني كاي عاهرة تنتاك ويمكن تجيه الرعشةوهو يشاهدني انتاك فقررت ان تكونشكواي له باغراء وتشجيع لهليبادرني هو ويحل محل السائق ولكن يجب ان امهد لذلك ويكون مع مرور الوقت وجافى النوم عيونيوانا اخطط كيف اعمل بان امدحه كسائق واغريه بمفاتن جمالي وكيف حتى طلع النهار وتهيا الاولاد للمرسةوبقيت بغرفتي واتى الاولاد وصبحوا علي فطلبت منهم تدبير امرهم لأني احس بحاجتي للنوموخرج الاولاد وخلدت للفراش ومع اني لم انم الا برهات قصيرة ومن شدة التعب وبمااني راضيت نفسيبالخطة هدات نفسي وخلدت للنوم ولم اشعر الا بوصول الاولاد من المدرسة وانا بالفراشفاحضر ابني الغداء وجلسوا جنبي وطلبوا مشاركتهم ورفضوا الاكل اذا لم اشاركهم فبدات بمشاركتهموانا بسريري حتى انتهوا وخلدت للنوم ثاني من شدة التعب لأني امضيت ليلتين لم انم الانادرا عندما يغلبنيالنعاس ولم اصحو الاقبيل المغرب واذا بهم جميعا جنبي فبادروني بالسؤال عني وعن صحتيفقلت لهم احسن لكنني تعبانة جدا واشعر بكسل فبادرني ابني قائلا لنذهب للمستشفى فقلت له ابنيلايوجد شيء يؤلمني ماذا اقول له اذا سالني الدكتور ماذا تشكين ؟ احس بتعب وانهاك بس يمكنارتاح قليلا واريد منكم تدليك جسمي لعلي ارتاح وطلبت من بنتي مرافقتي للحمام لأخذ حمام ساخن يمكن ان يساعدنيعلى الارتياح فقاموا جميعهم واوصلوني للحمام ودخلت بنتي الكبرى بالدخول للحمام وسويت حمام حاروجلست بالبانيو والماء الحار يتصبب فوقيوابنتي تدلك جسمي كله بيديها حتى شعرت بالراحة قليلا وخرجت بعد لف المنشفة على جسمي وبمساعدة ابنتيووجد ابني وبنتي الصغرى يقفان على الباب ينتظران متلهفان علي وساعدوني للوصو ل لغرفتي ولبستروب البيت ورميت المنشفة ونمت على السرير وطلبت منهم ان يجلسوا جنبي ويدلكوا بفة على جسمي وخاصةيداي ورجلاي فقات بنتي الصغيرة وامسكت رجولي وبدات بتدليكهما وابني مسك يدي اليسرى يدلكهاوابنتي يدي اليمنى واطلب منهما تدليك اكتافي وتحت الرقبة اكثر شيء وبقينا مدة ثم طلبت منهم ان ينام احد منهمجنبي فتبرعوا كلهم فاسرعت الصغيرة لتبعد اختها وتنام بحضني واختها جنبها وابني الى جنبي الا ان ابنتي الكبيرةبعد برهة شعرت ان ذلك يضايقني فطلبت مني ان تنام هي بغرفتها لكنني قلت لها احب على قلبيان تناموا فوق قلبي كل الليل حتى اموت وانتم بجانبي فقالوا بعيد الشر عنك وبقوا كلهم واحببت ذلكلأنه سهل عليي تنفيذ الخطة حيث اني ملتصقة بجسم ابني وطلبت مني بنتي الصغيرة حكاية زمانقبل النوم فاستدرت عليها وقبلتها وحكيتىلها قصة صغيرة وسرعان مانامت وصار ظهري ملتصق بابني لكنهمتجه الى الناحية ولم يطل به الوقت حتى استدار نحوي يسالني عن شعوري بصحتى هل تحسنتفقلت له مادام انتم بجانبي احس بتحسن وياريت ايك تبقى على اكتافي تدلكني بهدوء واختك كانها نائمةوفعلا لم اسمع صوتها فلصق جسمه بجسمي وبدأ يدلك كتفي وانا اخرت نفسي حتى اصبحت وكأنيانام بحضنه حتى اني صرت اشعر بقضيبه يلاصق مؤخرتي احيانا وبعد برهة تناومت وصرت اصدرشخير خفيف ليحس اني نائمة ولكنه لم يزد على ذلك وبقينا على هذا للصباح ولم انم ولكن ابني كان ينامليعود ويجدني ملتصقة به اكثر حتى الصباح وكم تمنيت ان يبدي تجاوب بان تنزل يده اسفل على مؤخرتيوفي الصباح طلبت منه ان يوصل اختيه الى المدرسة ويعود لأنه لم ينم الليلية وانني يمكن احتاجه اذا شعرت بتعبوبدات افكر للخلاص من هذا الكابوس الذي يؤرقنيوماان عاد ولدي طلبت منه ان يوصلني للحمام وحمل المنشفة وطلبت منه ان يقف جانب البا ب حتى يتدخل اذااصابني شيء ولكنني سرعان مادعوته وخلعت ملابسي ماعدا الكلوت وجلست بالبانيوودخل وطلبت من ان يدعك اكتافي ثم ظهري ثم صدري وبطنيثم اردافي الا اني احسست ان الكلوت لايسمح له فقلت له اترك هنا الى مابعد الانتهاء بالغرفة تكملووضع المنشفة على جسمي وساعدني بتنشيف جسمي من الماء وخلعت الكلوت بعد ان لف جسمي بالمنشفةوذهبنا للغرفة ولبس روب البيت ونمت على السرير على بطني وطلبت منه ان يكمل تدليك اردافي ورجوليوبدأ ثم رفعت الثوب حتى تلامس يديه جسمي ثم تابع اخادي وصرت افتح رجولي حتى تصل يديه الى مابينرجولي ونزل الى ساقاي حتى قدماي فشكرته كثيرا على ذالكوقلت له حبيبي اريد النوم تعبت كثرا من قلة النوم لكن اريد منك ضمي بجسمك حتى اشعر بالدفءلأن ذلك يريحني كثيرا والتفت الى الجهة التاني وتركته يلتصق بجسمي وطلبت منه التدليك الخفيفلأني ارتاح ليده تحنو علي حتى استطيع النوم والتصق بي ويده تدلك ظهري وتنزل الى اردافي فطلبت منهان يدخلها تحت الروب لتلامس يده جسمي دون حاجز وهدأت ولكن كل مانزلت يده الى اردافياحاول افتح بين ارجولي حتى تنزل يده وبدات اتناوم واصدر احيانا شخير النوم فالتصق بجسمي اكثروشعرت بزبه يصل لأمؤخرتي ووضع يده فوقي حتى وصلت صدري وامسك ببزي ولم اتحرك ابدا واذا بزبهمباشرة يلصق بمؤخرتي وكدت اشهق من حرارته لكنني تماسكت حتى لايجفل وازداد اتصاقه بجسميليدخل زبه بين افخادي وانا افتح قليلا له ليدخل بسهولة حتى شعرت به يصل الى كسي وكان ساخناوكسي قد سال منه الماء فبدأ يحرك اشفاري ولكنه لايدخل ولا يصل زنبوريحتى تهيج كثير فدفعه بقوة داخلي فاعطيته فرصة ولما دخل صب ماءه بكل تدفق وقوة على باب كسي فاسلمت لهوبدا يدخله ويخرجه حتى رعشت ووصلت قمة اللذة ففتحت تحته جيدا اذ اصبح فوقيولم اتحرك لكنه يمكن شعر بي وانا ارعش تحته ونزل من فوقي اذ كان نصف راكب ليدخل زبه فينيفالتفتت اليه وقلت له حبيبي ايش سويت فيني فلم يجب لكنني امسكت زبه بيديوقلت روحي انت الحس لي ماصبه هذا ولكنه لم يتكلم ولم يتحرك واعدت عليهحتى انحنى وبدا يلحس لي ويشفط من داخليه حتى عاودني الهيجان فسحبته فوقيوقلت له حبيبي مادامك تريدني لما لا تقول لي وتصورنيانت تعرف اني محرومة قول لي انا اسدك بدل السائق ولكنه اطبق على فمي يقبلنيفاعطيته لساني وبدا يمصني من لساني ومددت يدي على زيه وادخلته بكسي وصرت امصه بكسيحتى استلذينا معا وصببنا ماءنا ونزل اليه يلعقه حتى نظف وطلبت منه زبه لأمصهحتى نظف وقمنا للحمام معا واستحمينافقلت له لو اعرف ان زبك سيريحني كنت من زمان قلت لك نيكني حتى اشفىومضى ذاك اليوم وبقيت ادعي المرض حتى يبقى معي لأشبع منه ونمنا معا لكنني وضعت المنبهعلى وقت المدارس وصحينا على المنبه واراد ان ينيكني فتمنعت مع اني كنت مشتهية جدالأني اريده ان يشتاق اكثر ولما جاء الليل طلبت منهم النوم في غرفهم لكنه رفضوقال انام هنا تحت لأني اخاف عليكي اذا كنت اضايقك بالسرير واحضر حرام مدعيا النوم بجانب السريرلكنني ماان تطمنت على نوم البنات حتى نمت بحضنه وركب على صدري وبسرعة البرق ادخلزبه في كسي وصار يضرب فيني واسمع صفق خصيانه في اسفل مؤخرتيواعطيه لساني يمصه ليلصق على صدري ويدعك بصدره صدري ويصير الضغط اكثر على زنبويحتى شهقنا معا من شدة اللذة والشهوة ونام على صدريبقينا على هذه الحالة بعد انتقل لغرفته وهناك هيأت مكان جانب سريره على الارض مددنا شيئا للجلوسويصلح للنوم والنيك لني احب النيك على الارضومضت الايام حتى تزوجت بنتي الكبيرة قبل ان تنهي الثانوية وهربت من زوجهافي اليوم الثاني من زفافها هربا من زبه الكبير عورهاوكيف حليت الامر وصالحتهمفي الحلقة القادمةاكمل لكم كيف ناكني زوج بنتيوابني ناك اخته الكبيرةبدا ابني بالتفنن في نيكي وكل يوم نيكة جديدة واسلوب جديد واحلى شي كنت اشعر بلذتهلما يلحس الي حتى تنزل موية كسي ثم ينزل بين افخادي ويدخل زبه كله فيني وينام على صدريويصير يمص في شفايفي ولساني ويضرب فيني بزبه بقوة حتى ارعش تحته وتنزل كل مويتيوينام على صدري حتى يبدا يصغر زبه ويصير يخرج لحاله من كسي فينزل على كسي لحس وشفطحتى ينظف ونروح الحمام نغتسل سوا اذا كانت البنات نايمة او اذا كانت البنات في المدرسةوبقين مبسوطين على هذا المنوال وكبرت البنات واجا البنت الكبيرة معرس وهي في الثانويةواصرت على الزواج وهي تقول ماما انا ماني فالحة في الدراسة كتير وهذا اخو صديقتي وهومرتاح في وظيفة جيدة فاضطريت للموافقة ولكنني دهشت عندما شفت المعرس صحيح ان عمره ليس كبيرالكن جسمه وبنيته كبيرة بالنسبة للبنت وتمت الخطبة وبعد مدة تم الزواج ومن خوفي على البنت طلبتان يحجز لي معهم بالفندق بغرفة لوحدي واخر كلمة قلتها له قبل تركه ياخذ عروسهدير بالك على البنت ترى صغيرة مع اني كنت اشترطت هذا الشرط من سابق لكن خوفي على البنتلازال ومضت الليلة الاولى بسلام والثانية فحمدت **** وكنت فرحة جدا لاني كنت خايفة ان البنت صغيرةماتقدر تتحمل راجل زيه ….لكن الليلةالثالثة لم تكتمل ففي منتصف الليل وبعد ان هجعت للنوم واذا ببنتي تدق الباب وبسرعة فقمتمسرعة لافتح لها الباب واذا بها تشكي وتبكي واهداتها واستفسرت عن الامركان مرعبا جدا ان البنت اراد ينيكها من مكواتها ( طيزها ) كانت تشرح لي وتقول كانت مبسوطةجدا وفرحة ببمارستها الجنسية بكل فن وذوق وحنية ولكن انقلابه ليمارس معها من الخلفوالظاهر بدون خبرة من الاتنين جعله يؤذيها فهرعت بها الى اقرب مستشفى وطلبنا دكتورة نسائيةوكانت النتيجة لاتنم عن شر فأخذنا بعض المراهم والادوية وخرجنا الى البيتوزوجها لم يهدا وهو يتصل فلما اطأنيت على البنت اجبته ان البنت متالمة وهي بخير الانبعد ان أخذنا بعض الادوية واعطتها الدكتورة ابرة مسكنة فقلت له لابد ان تنام الان من المسكنفغدا يأتيني الى البيتوفي اليوم الثاني كلمت البنت وطلبت منها ان لاتقابله وانها تريد تمضية النقاهة في البيتوانها اذا قابلتها لابد من ان تذهب معه من حبها له ويمكن يحدث شيء اسوأ من السابقوكان ذلك وقابلته وافهمت انها تعبانة وتخاف اذا قابلته تنهار امام شوقها له ان تذهب معهوهي لازالت مريضةوافهمته انه عاملها بجهل وانا اوصيته كثيرا ان يكون حنونا معها ويجب ان يتعلم كيف يعاملهافاشتكى من يعلمه مايجهل ؟فسكتت واضمرت شيئا !وعليه الذهاب وان ياتي بالمساء واختليت ببنتي وافهمتها ان زوجها اكبر منها وهي صغيرة بالنسبة لهوكم تمنيت انا ان لاتقبل بالزواج منه لكن حبها للزواج احال بيني وبين الرفضوعليها انت تتعلم حاجات كتيرة حتى تستطيع تلبية رغبات زوجها وهو انت توسع مكواتها (طيزها)حتى تستطيع تحمل زب زوجها لاشك انه كبير جدا فابتسمتلكنها سألت كيف ؟؟ قلت لها خلي علي هذا !واختليت بابني وافهمته القصة وان عليه ان يوسع للعروس مكواتها (طيزها) حتى تستطيعتحمل زوجهالكنه تردد وقال يمكن ماتقبل وتصير فضيحة فافهمته كيف سيدعها تقبل بعد ان نبعدها عن زوجهاوعليه ان يذهب معها للفندق ويمضي معها باقي الايام المحجوزة بالفندق لوحدهماوعليه ان يعمل لها مساج كل يوم 3 مرات على الاقل وان لايعمل معها حاجة حتى تطلبوبدانا الدرس الاول وكنت الح عليه ان يزيد من التدليك على اردافها وافخادهالنها تعبانة وهكذا اوصتني الدكتورة وانا ايدي ماتتحمل وقبل الاثنين وانتهت الحصة الاولىعادية وبعد الظهر سوى جلسة تانية وانا موجدودة وافهمته ان يقترب كثيرا من فرجهاعندما يدلك افخادها والح عليه بصوت عال وكذلك صدرها وفي الجلسة الثالثة تركتهم في منتصفهاوخرجت وبعد ان حضر زوجها افهمته ما اتفقنا عليه وقبل وعليه ان وهم يذهبوا للفندقفطلبت البنت الصغيرة ان تذهب معهم مادام في غرفتين فذهبت على ان يتركوا غرفة لزوجهاوذهبوا وبعد ان سهرنا انا واياه وبدات انسج خيوط العملية كيف اصل الى هذا الزب الكبيرفلبست بيجاما رقيقة وجلست الى جانبه نتكلم كيف يعاملها برفق وحنيةوكل شوية يحلف انه كان يعاملها هكذا كما تقولين ياعمتي !فصرخت بوجهه مادام تعاملها كما اقول ! مالذي حصل ؟ يعني معك زب حمار ؟ هات لشوفومددت يدي عليه فتمنع فصحت به بقوة فانصاع واخرجت زبه من تحت الثوب واخرجته من السروالومسكته بيدي فقلت له يبدو عاديا لكن لازم يكبر لشوفه وبدأت اتحسسه بيدي حتى بدا ينتصبلكن الموية يمكن خرجت من كلوتي والبيجاما وانا اتحسسه بيدي حتى كمل انتصابه فقلت لهماهذا ؟؟ لو زب حصان مو هكذا؟ فخجل كثيرا فقلت له مازحة هذا بدو امرأة عمرعها اربعين سنةحتى تتحمله وتركته واجلسته جنبي وطمنته وقلت له انا احبك كأبني ولازم تكون حياتكم سعيدةفهدأت روعته وبدأ يتحدث كم يحب زوجته وكم وكم ؟؟فقلت له اليوم تعبتوني كتير وجسمي تعبان جدا اريد منك تسويلي مساج تعرف فقال يعنيفقلت له تعال وانسدحت على بطني لأني عرفت نقطة ضعفه وهي المكواة ومكواتي فوق مايتصور احدمن الرشاقة والحجم الجيد وبروزها للخلف فكانت تحت نظره فقلت له ابدأ فلم يتردد ولكن كلما اقتربمن اردافي يتراجع الى اكتافي وكنت زادت محنتي كثيرا ولمااقترب من اردافي قلت له ليهماتنزل على مكواتي انت تموت بالمكاوي خذ راحتك سوي عليها كويس فبدا يدلك اردافي وانا افتح افخاديواطلب منه بغنج ومحنة ان ينزل الى كل مكان حتى شعرت بانفاسه تتردد في صدره ولم يعد يستطيعالكلام فعرفت انه وصل للقمة فقمت وقلت لهمشكور لكن اريد منك ان تبقى معي لأني اخاف وحدي بالبيت فقال نروح الفندق انت تنامين مع الاولادوانا اخذ غرفة لي فقلت له اريد ان ابقى بالبيت وانت معي ومسكته من يده وسحبته الى غرفة النوموقلت له خذ راحتك نام هنا جنبيوانا سآخذ حمام وآتي بس اقلع ثوبك وخذ روب نوم من غرفة ابني او نام بالثياب الداخليةشوف كيف انت تحب تنام وتركته في سريري وذهبت للحمام استحم …واعود بكم للولد والعروس ذهبوا للفندق ولما نامت البنت الصغيرة تركوها بغرفةوذهبوا للغرفة الثانية وطلبت منه البنت ان يسويها التمارين المطلوبة ولكنه تمادى معها كثيراحتى بدأت تتهيج ثم تركها (( الوصف حسب ماشرحه لي ))والغرفة لايوجد بها غير سرير واحد لذا ناما معا وكان يلصق بجسمها كثيرا مع انه كان يدير ظهره لهاوهي صارت تتعمد اللصاق به والكسف عن اجزاء من ساقها وترميه عليه مدعية النومونفد تعليماتي كلها ومنذ ساعات الصباح الاولى وحين شعرت انه قد صحا طلبت منه المساج وقامليقوم بالتمارين ليجد جسمها ليس عليه الاثوب النوم الرقيق والقصير وبدا المساج من اعلى ولم يصل لااردافهاالا وقد انحسر الثوب عن مؤخرتها عفويا او قصد منه ومنها حتى بدأت تلامس يديه اردافها دون حائلوينزل الى افخادها الطرية ثم بين افخادها حتى يلامس كسها وهي تفتح رجولها اكثر ولم يطل كثيرا عند كسهاونزل اسفل وكانت عند الصدر تعلو وتنخفض من كثرة المحن والتهيج وقبل ان ينتهيعمل حركة ادعى انه وقع عليها ليركبها ركبا وصمت قليلا لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل ظنت انه سينيكها فعلاولكنه نهض معتذرا لها ولكنها بقيت صامتة وكأنها توبخه لما لم يكملوهي قد بلغت بها الشهوة بعد ثلاثة ايام من اخر نيكة قد وصلت ذروتها ولم تعد تصبر وبع ان افطروا اتصلتتريد زوجها فسالتها لماذا ؟؟ فقالت : ان هذه التمارن تشوف انه لم ينتج عنه فائدة قلت لها لازم يصيراصبري كل مااشتقت لزوجك اكثر تنفتح كل القنوات السالكة والغير سالكةولم يطل بها اليوم كثيرا مع انه كان طويلا فبعد ان نهضوا للنوم راحت واستحمت ونامت بدون ملابس وطلبتمن اخيها يسويلها مساج فلبى طلبها وبعد ان وصل لكسها حصله مليان موية فبدأ يتحسسه بيده ويضغط باصبعهعلى زنبورها فلم تستطع المقاومة فقالت له انت سويت كل حاجة بس مكانين ماسويت فيهن شيفسالها عنهمافقالت له عند اصبع الي ذبحتني ومن الجهة التانية فكمل مساجه وعندما انتهى طلب منها ان تنام على ظهرهاونام فوقها وناكها نيكة رائعة وبعد ان انتهى كلمني واخبرني فقلت له لازم بقى من مكواتهاولم يخيب ظني ركبها على زبه وطلب منه ان تمسده بالكيريم ومسدت زبه بالكريم ودهن مكواتها زينلكنه لم يكتفي بل اخذ منها الكريم واكثر منه على زبه ودخل شوية في مكواتها وغرقها بالكريمثم بدات تجلس عليه حتى دخل فيها كله وترك الحركة لها حتى لايؤلمهاوبقوا باقي الاسبوع كله ينيكها بكسها ومكواتهااقل شي مرة من مكواتها باليومنعود لزوجها فبعد ان خرجت من الحمام اتيت غرفة النوم ولبست كلوتي وروب وبيجاما البيتوجلست جنبه وطلبت منه ان يجلس بجانبي فجلس فقلت له لازم تبدأ التدريب فاومأ رأسه بالموافقةفقلت شوف قبل ماتبدأ بشيء لازم القبل والتحسيس على اماكن الاثارةسالته تعرفها فقال نعم قلت له عددها فعددها ولكنه لم يذكر الكس ولا المكواةفقلت لازم تقول وطلبت منه ان يبدأ عمليا تردد فقبلته وسحبت يده على صدريوشيئا شيئا بدا يتجاوب اكثرفطلبت منه ان يخلع ملابسيوحذرته ان لايسمح لها ان تخلع ملابسها وعليه ان يخلعها بيده ويقبل كل شي يبين من جسمهاوخاصة الكلوت لازم يخلعه بشويش ثم يبدا بتقبيله وادخال لسانه فيه ويحرك زبوره ويضغط عليه بلسانهواجبرته على تطبيق ذلك ولما وصل للزنبور واكثر من حركت لسانه عليه بدأت اصرخ واقول نيكنيدخل زبك فيني فلم يستطع المقاومة فادخل زبه بكل قوته فيني فدل بسهولة من كثرة الموية بكسيوناكني بقوة نيكة قوية ولذيذة وانا اضغط عليه ليفوت فيني اكثر وكان زبا يشبع فانزل ودفق ماءه فينيوكانت نيكة لذيذة لكنا لم تكن طويله ونام على صدري وهو يقبلني وانااعطيه لسانيحتى هدأ فقلت له شوف لازم وحدة تانية قبل ماتوصل للمكواة حتى يكون زبط صغر شويةوفعلا لم يطل به الوقت خرج زبه من كسي ونزل يلحس كسي وشفط كل الي فيه حتى نظفوبدأت الاعبه واتقلب فوقه واقلبه على صدري وامسكه من زبه حتى انتصبوفتحت له افخادي ونزل بينهما وبدأ يفرش لي حتى طلبت منه ان يدخله فدفعه بقوة فيني فشهقتمن صلابته وكانت نيكة وتقبيل نيكة طويلة شبعت من كثر مادق زبه في داخل كسيحتى انزل ورعشنا مع بعض ولحس لي كسي ونمنا جنب بعض لكنني لم اتركه وبدات اداعبه واقبلهونعارك ونتقلب على الفراش حتى تهيجنا وانتصب زبه فطلبت منه ان ينام على ظهره ودهنت له زبهبالكريم وادرت له مكواتي ليدهنا ويدخل فيها الكريم ثم جلست عليه وصار يدخل في مكواتيشوية شوية حتى دخل كله وانا ادير ظهري عليه فطلبت منه ان يمسك نهودي بيده وبداتاقوم واقعد عليه حتى سهلت الحركة فطلبت منه ان لايخرجه ويقلب الوضع ليصير فوقيفقلبني وزبه داخل طيزي وصرت تحته متل كلبة ينيكها كلب ونام فوقي وقلت له المرأة تحب الراجلعلى جسمها فوقها وهو ينيك وناكني اول على كيفي شوية شوية وبعدين قلت له ادفعبكل قوة وصار يطلع ويدخل بقوة في مكواتي حتى رعش ونزل وملأ مكواتيوصار يلحس المني الي يخرج حتى نظفت ونمت على ظهري وسحبته فوقي وقلت لهبوسني وداعبني بحنية ثم نام جنبي وبقي يداعبني بحنية حتى نمتوماان اصبحنا متلاقين باجسامنا بدون ملابسوفي الصباح قلت له خلاص تعمل زي ماعملت اليوم حتى تصير تتحمل تشتغلوا على كيفكمفصار يترجاني ويبوس طيزي ويقول ياعمتي لو ارعف وشايف هذه المكواة ((الطيز )) مااقبل غيركعروس اليوبقى يترجاني ان اسمح له كل مااشتهى يجي بس يبو سها ويلحسهاويقلي اموت بالمكواة الراجعة لور ى شويةحتى قبلت وقلت له بشرط ماتنيك عروسك من مكواتها حتى تكبر فقبل وتجي عندي كل مااشتهيت المكواة تنامواعندنا وانت تنام معي فقبلفمددت يدي على زبه وصرت اتغنج عليه واتشوق له واهمس باذنه زب يشبعحتى انتصب وكأنه لم يسمع بالنيك ابدا وقلبني على ظهري وفتحت له افخادي ونزل بينهاوادخل زبه بدون مقدمات فقلت له انا مشتهية كتير دخل بس لازم تفريش قبل مايدخلوهو يضرب في كسي بدون رحمة حتى رعشنا مع بعضوبقينا كل المدة حتى عاد الاولادولم اسمح له ان ياخذ عروسه حتى تنتهي فترة النقاهةوطلبت منه ان ياتي كل يوم لينام معي بعد ان يخلد الاولاد للنوم وبدل ان يخرج الى بيتهيروح غرفتي لينام فيها معي وينيكني على كيفيلكنني لم اكن ابخل عليه بالنيك بمكواتي متى ماارادوكانj عروسته ينيكها اخوها كلمااشتهوا ينتاكوا حتى تدربت مكواتها(طيزها) على النيك الرائعولو اني انا ماانبسط الا في كسي

نيك بالصدفه

اولا قصتى حقيقيه مائه فى المائه مش تاليف انا موظف وانتقلت مكان جديد فى عملى وشكلى جذب العاملات معايا فى المكانلقييت منهم كل واحده بتتسابق على التعامل معى باى شكل ولاى سبب المهم تديلى رقم تليفونها وان اشدتنى واحده او اتنين فاضلت بينهم واخترت احسنهم عى جميله ومدام ادتنى رقم تليفون البيت عندها مكانش فيه موبيل لسه المهم اتكلمنا وحبين ابعض قوى وعزمتنى اروح لها لان جوزها بيشتغل ورادى فى مصنه كان الاسبوه اللى بيعمل فيه باليل انا بكون معاها كل ليله فيه هى كانت متجوزه بقالها 10 سنين وفى اول ليله رحتلها نمنا مع بعض واتشنجت انا قلت ايه البلوى دى لكن عرفت انها اول مره تحس انها بتتناك من راجل بجد والله مش كلام ده حصل واستمرت العلاقه بيننا عشر سنوات حب وعشق انا مكنتش اتجوزت لسه ولما اتجوزت وكانت بتجيلى الشقه بتاعتى وياما استحمينا مع بعض فى البانيو وتحت الدش وولادها شافنى مره فى البيت معاها وكانت مشكله وبرضه فضلنا مع بعض انا كنت الاول فى حياتها ولككن انا لقيت حياتها بدات تتبهدل وانا فضلت ان يكون بيتها الاول وجوزها لان جوزها مكنشى واخد حقه الشرعى منها واتجوز عليه ا بسبب كدا فانا فضلت ان تكون هى لبيتها وضحيت من اجلها وتركتها وتركت المكان وطلبت نقلى لمكان اخروبرضه قابلت واحده تانيه اسمها الهام من المنزله بالتحديد قرية البصراط واول ما شافتنى اتجننت رسمت ازاى توقعنى فى الشرك بتاعهاوهى كانت استازه فى الاساليب دى طبعا هى كانت شغاله فى الجنس وان امعرفشى لانى جديد فى المكان المهم طلبت منى ان نكون اخوه انا فى الحاله دى كنت متجوز وطلبت انها تزورنا فى البيت واتصاحبت على المدام واحنا زرناها وبقينا واحد وانا فى االول كنت بعاملها على انها اخت وصديقه لمراتى ولكن هى لم يكفيها ذلك فحاولت ان نكون عشيقين كانت بتنتتهز الففرصه ونكون لوحدنا وتعمل اى حاجه نبقى فيها فى حالة هياج المهم اول مره جت وباتت عندنا وسهرت ومراتى ناميت فكانت دى البدايه قعدنا نتفرج على التليفزيون وانا سهران علشانها وهى قربت منى وانا قاعد وبدات تحط ايدها على رجلى وزحفت بها الى زبرى ووقف الزبر الجامد وهنا قلتلها مش هينفع هنا اى حاجه مراتى نايمه مش هينفع طبعا جوزها هى كطمان مسافر امريكا اتفقنا على اننا انا وهى نبات مع بعض تانى يوم فى شقتها وبدات حكايتى معاهاطبعا رحتلها لوحدى واول ما دخلت لقيتها لابسه قميص بىبى دول وبدون اى شئ وجاهزه اول ما دخلت مسكت البنطلون قلعتهولى ومسكت زبرى ومصته ورضعه لغاية ما نزل لبنه فى بقها وبلعته واان كنت فى الوقت ده اول مره اشوف متناكه بتبلع البن طبعا هى كانت بتحب كدا قوى طبعا كانت ليله حلوه بيننا بدانا نتعامل مص ولحس وهى كمان بتحب تتناك من ورا قوى اكتر من قدام وكنت بشيلها على ايدى وانيكها وزبرى فى كسها والف بيها الشقه وولادها طبعا نايمين منا كنت بروح لما بيناموا المهم استمرينا انا وىه اكتر من 4 سنين وبنتها كانت بتشوفنا واختها وجوزها كانوا بينيكوا بعض فى بيتها وهى تسمع الاصوات كمان يعنى كانت لبوه لبوه كبيره ولما كنا نحب نخرج كانت كل المصاريف عليها لاننها متمتعه قوى كسها شبعان يبقى لازم تضحى ولا ايه المهم اصبحنا فى حاله هى لاتقدر على الاستغناء عنى وعن زبرى وعن لبنه الهام دى لبوه كبيره وعلى فكره اللى نفسها فى فحل تكون معاها على طول وتتكيف صح ولو جوزها هنا او بره مسافر ممكن نرتب مع بعضاميلى ياهو او هوت king_500_6منتظرك يا من تريدين الحب والمتعه والعشق الدائم

الاثارة الجنسية

الاثارة الجنسية

الموضوع ليست فقط نومة والسلام الموضوع اكبر بكثير وللاسف قليل منا يدرك معني الجنس بمعناه الحقيقي

ونجد الكثير لا يستمتع بة.... لست خبيرا جنسيا.... ولا لي صولا وجولات.

ولكن انظر الي الموضوع من زاوية مختلفة. ومن منظور داخلي عن الجنس.


كثير منا يستمتع في مشاهدة فيلم جنسي ولكنة في نفس الوقت لا يستمتع بالمجامعة نفسها لماذا؟؟؟


موضوع سيتم تناولة علي حلقات اتمني ان نغير من خلالة المفهوم الحقيقي للجنس وكيف تستمتع.


الجنس بحد ذاتة طبيعة بشرية فطرية وغريزة تختلف من شخص الي اخر سواء كان رجل او بنت.


بمعني اخر يقال ان فلان بارد جنسيا واخري سكسية.

اولا الجنس يبدل من الشكل العام للشخص.... بمعني تشاهد سيدة في الشارع تلبس ملابس مغرية جدا

فاول ما يقال عنها بانها حارة جنسيا.... وهو قول 75% منة صحيح والباقي غير صحيح

قد يكون تعبير عما داخلها او لا يكون.

كثير من البنات يملكن اجسام رائعة ولكن علي السرير تكون صفرا

وكذلك رجال لا اظن احد من النساء ينظر الية.... ولكن ممكن ان يكون في السرير بدرجة ملك تتمناه الملكلات.


لاي علاقة جنسية ناجحة دوما . ان كنا نبحث عنها ؟ونحس في كل مرة بان هذا الشئ وكانه يحصل لاول مرة.

علينا ان ننظر الي الشخص المقابل. وامتاع الشخص الاخر

كيف؟؟؟


من منكم عندما يمارس الجنس يمارسة لغيرة وليس لنفسة؟

اي بمعني اخر عندما تمارس الجنس تمارسة لصالحك ولنفسك

فتغيب عنك المتعة وتغيبها عن الطرف الاخر.

قمة الجنس ان تمارس الجنس وفي داخلك رغبة في امتاع واشباع الطرف الاخر جنسيا . وكانة مادة للاكل او مادة لامتاع نظرك

ولا تفكر بنفسك وفكر كيف تسعدة وتنظر الية بنظرة اعجاب وان تتفنن في اسعادة.

ان اجتمع شخصان بنفس الفكر تاكد بان المعاشرة ستكون في اوجها

وان الامور تسير بشكل صحيح.

لنبتعد عن الامور التقليدية في المعاشرة. من قبلة ثم مص ثم لحس ثم ادخال.

هناك امور اهم بكثير قبل المعاشرة وبعد المعاشرة

اكتفي بهذا القدر الان
اتمني ان يكون موضوعي شيق وان اجد ردود علية تساعدني في الاستمرار.