ناكني أمام صديقتي ( قصص سكس نيك عربي )

بعد سهره ممتعه مع وليد في النايت كلوب رجعت للبيت مرهقه من جراء ما فعل بي.. ذهبت فورا لغرفتي.. استلقيت على السرير ونمت.. في الصباح.. استيقظت.. ذهبت الحمام لقضاء حاجتي ثم غسلت وجهي وذهبت المدرسه.. التقيت بصديقتي سلوى وهي اعز صديقاتي.. اثق بها واقول كل شئ.. كانت بالطبع على علم بوليد.. الطريف انها تعشق الجنس لكنها لاتجرؤ على فعل ما افعله.. كنت انا اول من اراها صورة اير... أول اير في حياتها... كان لدي مجله بلاي غيرل.. استعارتها مني لتلعب بنفسها.. كانت في شوق كبير لرؤيه وليد الذي لطالما تكلمت لها عنه... قلت لها ما كيف ناكني من طيزي... اثرتها و صارت ممحونة تريد ان تعرف التفاصيل... قلت لها لو اراك زبه يا سلوى لانساك اسمك.. له زب مثل الحمار.. ضحكنا كثيرا... وصل وليد... فتح وليد زجاج سيارته وقال.. شو يا سوسو.. معنا اصحاب اليوم.. قلت له.. هل تمانع في ايصال صديقتي سلوى الى البيت معي فهي لا تسكن بعيدا.. قال ابدا لا امانع.. اوصلها بكل سرور.. ابتسمت سلوى.. ركبنا! السياره.. في الطريق وضع وليد يده عفويا على فخذي.. فهو متعود ان يلعب تحت تنورتي طوال الطريق.. رأته سلوى... اراد ان يسحب يده.. لكن الاوان كان قد فات.. بدات سلوى تضحك.. صار وليد يضحك.. فضحكت انا.. قال وليد لسلوى.. هل تعلمي اني وسميره نحب بعض.. ضحكت في نفسي وقلت يا له من لحمق.. سوف اقولها امامه.. انا ووليد يا سلوى.. نتسلى مع بعض.. وساقولها بصريح العباره.. نحن نتنايك معا.. ابتسمت سلوى بخجل.. ابتسم وليد.. قالت سلوى.. هل باستطاعتي مرافقتكم.. احب التفرج شرط ان لا اشارك.. قال وليد بكل سرور.. وصلنا البيت.. قال وليد لسلوى.. خذي كامل حريتك هنا انتي في بيتك.. باستطاعتك حتى اللعب بنفسك خلال التفرج علينا.. فنحن من النوع المنفتح ولا نمانع مشاركة الاخرين.. الجنس شيء جميل يجب على جميع الناس ممارسته.. وضعنا فرشه على الارض فيما جلست سلوى على الصوفا.. اخرج وليد ايره وارضعني اياه امام سلوى.. صرت امص راسه واملطه وارضعه.. صرت الحس تحت راس زبه.. فوليد علمني ان مركز اللذه في اير الرجل هو تحت الراس.. رضعت ورضعت ورضعت الى ان استنفر وليد وصار يريد ان يركبني



ناكني أمام صديقتي- أيضاً

***********************

كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء

قصه سكسيه الزياره(قصص سكس عربى)

بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره. تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة.  كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي أخذت أداعب ذكري حتى أنزلت أحسست براحة كبيرة. بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم. وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف ولم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر. المهم وقفت على رأسي وقالت ماذا تفعل فقلت كما ترين، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي. لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر. واستمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغيرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها. نظرت إلينا وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت حصة بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أريد أن أتفرج معكم وجلست.  وبعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وقامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح. كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تخت الدش أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها. وعندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل. يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل ولكن هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتني ثم خرجنا بهدوء أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف. ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح فطرحت منشفتها وخلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف  وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح. أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني . تركت شفتاها وأخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح ،وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه فقالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود. تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين. ثم بدأت امرر طرف لساني عليه.لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى اجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى كالأفعى  ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده. لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحم وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذر وات أن يستمتعن بالجنس؟ ادخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة ولكن كان هناك مشكلة صغيرة فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟ فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة. وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت تتأوه من الألم فقلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت وبدأت تصرخ من الألم مرة أخرى فأردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا فقد أحسست أنها قد أغمى عليها او ماتت وبعد هنيهة قالت ألان ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة .  لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأ افرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت وقالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك وغني عن القول استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك

فى عيد ميلاد الهام(قصص سكس نيك عربى)

الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها  من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما 
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل 
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها 
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما 
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي  كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغد

المحـلل(قصه سكس نيك عربى)

النساء الوان وانواع . كل امراه لها لون وطعم خاص كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس .
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات م****ه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا

بين نار العاطفة ونور العقل وقع صديقي وأحتار تعالوا وأكتشفوا ما حدث (قصص سكس عربى)

هذة القصة أكتبها بعد سماعي لاحداثها منة مباشرة  ; كان صديقي علي على مستوى كبير من الجمال أو بالاحرى الوسامة وجسدة متوسط وشعرة أشقر تقريبا وعينية عسليتان ولونة أبيض مشرب بحمرة أصلية  ; هو في حال سبيلة يهتم بالحقل والمحصول بمنطقتهم بم فيها من خيول قليلة وأشجار جميلة وطبيعية خلابة فكان يومياتة الخروج للحقل والاعتناء بة وبما فية ثم يعرج للسوق البعيد مسافة خمسة عشر دقيقية مشيا على الاقدام فقط ألي فترة الظهيرة حيث ينتهي من مهمتة اليومية تقريبا أذ علية أن يوصل البضاعة أو المحصول للسوق ويعطيها المسؤول على ذلك وهو يعمل عند أبية بأجر  ; وأما علي فهو ينصرف بعد أن التسليم ذات يوم وتحديدا بتاريخ 9/ 11/ 2007  ; وأثناء رجوعة من عملة المعتاد وكان بالطريق أذ سمع صوتا من بين الاشجار والاحراش فلم يستجب الية لكن الصوت صار أشد وبصراخ قوي كأستغاثة  ; فذهب علي لمصدر الصوت وما أن وصل حتى شاهد بنت كما وصفها ملاك جالسة على الارض وتبكي  ; سالها مابكي تبكين ولماذا أجابت والدي طرني من البيت  وأنني مشردة وليس لي مأوى فقال علي لها وما أستطيع فعلة لكي هل تريدين أتصل وأطلب المساعدة قالت لا لانني لاأريد الفضائح والتشهير قال لها هل عندك أقارب هنا قالت لا يوجد أقارب بهذة المنطقة فوقف معها لمدة عشر دقائق ثم أراد الذهاب عنها فصرخت وبكت وقالت لة هل رجولتك تسمح لك بترك بنت ضعيفة بلا معين وحامي وحيدة بالقفار فمد يدة الي صرة نقود وأعطاها أياها فرفضت وردتهم الية وصاحت أنت تضيعني ومسوول عني لم يشاهدني أحدا هنا غيرك  ; قال لها من متى وجودك هنا قالت من عدة ساعات وقد قررت المكوث تحت أغصان الاحراش والاشجار فقد صنعت لي كوخا صغيرا وهو غير محمي كفاية  ; فقال لها علي أين هو فقالت الية أتبعني فوصلوا الية وكان كما قالت فقال لها الان الوقت نهار ولا تخافي فقالت  والليل كيف أقضية فقال لها سأتيك ليلا وبكل وقت أستطيع  ; وفعلا بالليل ذهب اليها بعد ثلاث ساعات تقريبا من الغروب ووقف عند كوخها البسيط ونادها وأعطاها وجبة العشاء ومعة الواح ومسامير وسياج ليحكم الكوخ أكثر  ; وعندما فرغ وهم بالانصراف بكت وقالت أني خائفة وترجتة البقاء معة لحين ما تنام هي على الاقل وبعد تردد وافق على أن يبقى عند الباب وهي بداخلة لكنها بكت مرة ثانية  ; وتعالى صوتها وقالت أشعر بالوحدة والوحشة معا فقال سوف أبقى معكي للفجر خارجا فصاحت أنت لاتعتبرني أختك لماذا فستغرب ولكنة أستحى منها ودخل للكوخ بحذر وحينها رأى أن هناك منامين بالعشب متلاصقان تقريبا فقال لمن هذا قالت اليك فأمتنع وهم بالخروج فصاحت وهددتة بأن تقلب علية الامر وتتهمة فتوقف قائلا لها ليس خوفا على نفسي بل عليكي ولعلمي  أنكم ضعاف ولكن أخذك بقدر عقلكي فقالت الية صدقني أنني صادقة فيما قلتة اليك والا أي بنت ستتشردد عن أهلها بالقفار والاشجار ولكني من رأيتك عشقتك  ; هنا أنزل صديقي رأسة وفية مزيج من الغضب والاستغراب وقال أبيت هنا بشرط وهو أن أكون أن فوق الكوخ وأنتي داخلة فبكت مرة ثانية البنت وأسمها مهى فقال حل وسطا وهو وضع حاجز بيننا فوافقت بصعوبة وذهبت هي بنوم عميق وهو لم ينام وظل يفكر بما حدث وحصل وعندما حان الفجر غادر المكان وتركها نائمة بعد أحكام أغلاق الكوخ وذهب لبيتهم  ; باليوم الثاني ذهب لها عصرا ومعة الغذاء وكانت تبكي بحرقة وتتوعدة بمزيج من الدلال والغضب وكان صامتا مبتسما كلما رفعت صوتها علية  ; ومن ضمن ما قالت الية لما تركتني وهربت فقال أنا ذهبت منزلي قفالت لو أحد رأئني لوحدي  ; فقال لها أوعدك أبقى للصباح بالمرة القادمة ففرحت وأخذت تأكل الغداء وظل علي واقفا يراقبها وطلبت الماء وقدم لها الماء وعند التقديم وضعت يدها على أطراف أصابعة فجرها بسرعة فوقع الكأس ونكسر فصاحت مهى وضحك علي  ; وظلوا بعد ذلك حتى خيم الليل بظلامة فوضع علي رأسة على الشجرة من الداخل وذهب بنوم مفأجي  ; وكان مستلقيا جالسا على الارض  ; فقامت مهى بسرعة وبحثت  عن حبال قوي ولفتة حول علي وهو نائم بالشجرة وأحكمتة حولة وفتح وألي هنا وهو نائم ولكنه فتح عينية على يديين ناعمتيين ملساء مستلقية قرب حضنة وهو مجرد جزئيا من بنطلونة أي مفتوح ونازل للاسفل وهي يدا حول رقبتة وقبلة على وجهة ويدا أخرى تحت سرتة : المنطقة الحساسة :  ; فصرخ صرخة أول ما أنتبة وحاول القيام ولكنة كان مقيدا بشدة فحرك رجلية التيين كانتا غير مقيدتان ولكن كان جسدة وأيادية بظهرة مقيدا بالشجرة بواسطة حبال قوي  ; فقالت الية مهددة أصرخ فستقلب الامور عليك زاد من شعورة بالاستسلام للواقع الغريب سماعة لصوت بأطراف الطريق من الجانب الاخر رغم أن المكان الذين هم فية نأئيا تقريبا وغير سالك عادة فهو طريق يسلكة علي مختصرا  ; فصمت وسكن غضبة وتركها تدريجيا وتحول غضبة لراحة وصراخة لهدوء  وشعورة لشيء لايخطر بالبال كما قال هو  ; فقامت بعد ذلك بخلع البنطلون بالكامل والشورت الداخلي من علي والقميص وفكت الحبال بستخدام السكين وأقفلت الباب جيدا بالاخشاب من الخلف وتم أشعال الفنر الذي كان هناك وبدء الاثنان بأحلى قصة غرام وعشق وهيام لم يخططا لها ; فكما قال ووصف ما فعلتة لة بشيء من التفصيل أنها من بعد خلعة كل لباسة قامت بالارتماء علية وهو نائم الان على الارض على ظهرة ومصت وخصيتية ألي ألي أسفل المؤخرة ويديها على ذكرة وظلت هكذا لحوالي خمس دقائق ثم خلعت لباسها وأرتمت علية ودعتة ألي المضاجعة فوافق بشرط عدم لمس الفرج فوافقت على مضض  ;وظلوا حتى مطلع الفجر بتقلب وأنقلاب وضحك وأرتماء وأنغماس ببحر الشهوة بينهما

قصـة الفرح(قصص سكس نيك عربى)

ان فى يوم من الاسبوع الماضى
كنت انا و زوجتى و اولادى
معزومين على فرح ناس قرايبنا
فى بلد من ارياف مصر
مش هقول اسمها عشان محدش يعرف القريه
كنت سمعت ان الفرح هيحيه نجوم كبار ذى
حماده هلال و سعد الصغير و حضرت الفرح انا و اولادى و زوجتى
و لكن الفرح كان فيه ناس اكتر من 5الف
و كان معى فى الفرح شاب شغال عندى فى المحل و اسمه ** على **
و طبعا مفرقنيش طول الفرح
وجيت الساعه الثانيه و النصف بعد منتصف اليل و قلت ل على
ايه يا على انت مش ناوى تروح عشان تنام عشان عندنا شغل كتير بكره
فقال انا هروح انام فى بتنا وانت هتروح تنام فين
فقلت له انا هروح انام فى بيتى و مراتى و الاولاد هينامو عند قرايبهم
و بلفعل انا و هو ذهبنا على موقف الباص عشان اركب و اروح انام فى بيتى و هوه عيزنى انام معه فى بيته عشان اتعرف على اهله و انام معه للصباح و نروح الشغل مع بعد
و انا طبعاا مبحبش ان انام الى فى بيتى
و ذهبنا الى موقف الباص و لم نجد اى سياره فى الموقف و قعدنا فى الموقف عشان نستنه عربيه جيه فضيه
و احنا قعدين على الرصيف و اذىب امراه طقع على الارض مغمى عليها
و ذهبنا لنشوف ايه الموضوع
لقينه سيده عمرها حوالى ** 35 سنه مغم عليها و سائق سياره ** التوكتك ** يقول انها ندهت عليه عشان يوصلها و لم وقف جنبها بسياره اغم عليه على الارض
طبعا انا و على قعدنا نفوق فيها بلمياه عشان تفوق
و ركبنها ** التوكتك** و ذهبنا الى العياده عشان نطمن عليها
نسيت اقول واحنا فى التوكتك 
هى الست دى كانت نيمه عليه اوى و هيه نيمه عليه كانت يعتبر فى حضى تقريباا
و طبعاا قعت امسك فى ابزازها و هيه مش وخده بالها
و بعد 5 دقائق
فاقت الست دى و سالتها عن سبب حالتها دى
و طبعا هى مش رضيه ترد عليه وانا اقول لها هل سبب حلتك دى ايه هل
**مرض او ** زعلانه من زوجك** او **من الاولاد** او كنت عند حد من اولادك متزوجين و زعلك و نزلتى عشان تروح على بيتك وانتى زعلانه اغمى عليكى
و رضت عليه
انت عرفت اذاى ان اولادى مزعلنى
فقلت اكيد
واحد نزله الشارع الساعه الثانيه و النصف اكيد زعلانه من زوجها او من اولادها
فقالت
كل*** صحيح بس انا زوجى متوفى من خمسه سنوات و اولادى همه اللى مزعلنى و عشان كده انا كنت هسيب البيت و امشى عشان استريح من مشاكلهم و طلبتهم
و ذهبنا الى العياده
و قالت لاء لاء مش ضرورى
اروح العياده ممكن 
على بيتى فقلت انتى كويسه الوقت
فقالت ايوه انا كويسه
وقلت للسوائق ** التوكتك ** ممكن نذهب بها على بيتها
فقال ماشى خلص انتى بيتك فين و
هى دليته على عنوان بيتها و ركبين ** التوكتك** قالت لى
انت يدك طويله شويه باين عليك شقى اوى

طبعا الكلام ده ميعديش على سامر و قلت لها انتى كنتى
وخده بالك ليا و انتى مغمى عليكى فقالت شويه اما لقيت ايديك طولت عليه
هى بقول الكلام ده كانت بتبتسم يعنى الست دى عايزه حاجه منى
و ذهبنا على بيتها
و نزلتها من التوكتك

ولقيت **على ** جى خلفى بلمتوسكل بتاعه الجديد
و مسكت فينا انا و على
على وقفتنا معاها و طلبت منا ان نقعد عندها فى البيت شويه
طبعا انا وافقت على طول عشان اشوف الست دى عايزه ايه منى
طبعا **على **مش عارف اى حاجه عن اللى حصل بينى و بينها
و لقيت اولادها*** اعرفكم عليهم بنت جميله
عندها **15** سنه
و بنت **11**سنه
و ولد** 13 **سنه
طبعاا قعدنا نتكلم فى حجات كتير اوى
و بنتها الكبيره ** ميرفت ** اعجبت ب ** على ** اوى
و خرجت بره البيت على الرصيف و قعدو يتكلمو هى و على مع بعد
و انا و الست دى و بنتها سحر و ابنها شريف نتكلم مع بعد
طبعا انا قعت انصح ابنها شريف انه معدش يضرب امه عشان كده حرام عليه
و نزلت بمستواء تفكيرى الى مستواء تفكيره
و الست دى اعجبت بكلامى مع اولادها و قعدت تقول انت دماغك كبيره على سنك اوى
و شويه شريف و سحر عايزين ينامو
و ذهبو الى الوضه التانيه عشان ينامو
و قعدنا انا و هى للواحدنا 
و قعدت تقول لى انا عايزه اتجوز
فقول لها بجد
فتقول واللـه انا بتكلم بجد **
و اقول انا طيب** انتى عايزه تجوزى ليه انتى معاكى اولاد ذى العسل ليه تجبلهم زوج ام
فتقول انا نفسى ارتاح ***
و انا اقول ترتاحى من ايه بظبط
فتقول من كله
فقول من كله
كله 
فقول كله كله
و هنا انا فهم الست دى عايزه ايه
و قلت لها انتى جوزك مات من زمان
فتقول من خمس سنين و انا تعبانه اوى
فقلت لها ايه رايك فى اللى يريحك من التعب ده فتقول اذاى يا بدماغ كبيره
ايه ريك اريحك و تريحينى
فتقول اذاى ب جواز
فقلت لها لاء لاء انا راجل متزوج و عندى ولدانا
فقالت اذاى
وطبعاا قعدنا نتكلم فى الحجات دى شويه
و **على**قاعد معا ميرفت بره
و سالت الست دى عن الحمام عشان انا عايز اعمل حاجتى
و طبعا مفيش حاجه بس انا عايز ادخلها الوضه التنيه عشان اعمل معاها حاجه اى حاجه** و مشت امامى عشان تورنى طريق الحمام و احنا **فى المطبخ قلت لها
ايه رايك نريح بعد الوقت
فقالت لاء لاء مينفعش عشان ميرفت قعده بره ممكن تسمعنا و على ممكن يسمعنا
و هنا زبرى قام و معتش قادر عليه عشان هوه لمه يقوم يبا لذم انيك و وقفت امام الحمام و طلعت زبرى و مسكته بيدها و قلت لها يله نعمل بسرعه و العيال مش هتاخد بلها مننا
و هى تقول لاء لاء مره تانيه اما الاولاد يكونو بره البيت عشان نكون برحتنا
وهى بقول الكلام ده*** فقلت لها طيب ممكن تتطلعى بزك عشان اشوفه و طلعته بره
و كان جميل اوى ابيض اوى اوى و مسكته و قعت امص فيه
و هى مسكه زبى و بتلعب فيه و سمعت اهات طالعه منها اه اه اه
فقلت بس يا سامر دى فرستك و رفعت العبايه للى هى لبسها
و نزلت الكلسون بتعها كان لونه اصفر
و زقتها على الحوض اللى فى المطبخ و فتحت رجلها و حطيط زبرى من وراء بس دخل فى كسها و كان كسها سخن اوى اوى 
و قعت ادخل و اخرج فى كسها و جبتهم جوه فى كسها و نزلت العبايه بسرعه و انا ذهبت الى الصاله و جت **ميرفت و بتسال على امها
فقلت هى دخلت الحمام و جى الوقت
طبعاا النهار طلع و احنا قعدين عندهم
و خرجت الست دى
على فكره الست دى اسمها ** فاديه**
وقعدت تكلم معايه و انا خلاص عايز اروح** قمت ب المهمه على احسن وجه** و هى مش عيزانى اروح**و قعدت تفتح فى مواضيع عشان اقعد عندها
و الساعه قربت على 8 صباحاا
و مشيت مع على و انا مش عايز اقول له عن اي حاجه عرفين ليه
عشان على وقع فى حب ميرفت اوى اوى
و تانى يوم احنا مرحناش المحل عشان احنا روحناننام
و تانى يوم جه **على ** على المحل و كان كل الكلام على فاديه و ميرفت
و طلب منى **على ** انى اذهب معاه فى 
**جمسه**على البحر عشان هوه وعدهم برحله على البحر و عوزنى اروح معاهم
و دى كانت حكايه من اللى بيحصلى مع الستات و البنات اللى بتكلم معاهم

حسام و امينه صاحبة امه واحلى نيك قصه رائعه لا تفوتكم( قصص سكس نيك عربى )

ما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها:  ;حسام، هل أنت هنا؟ ; فحاولت إخفاء زبي وقلت:  ;خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي ;.. ..فقالت:  ;لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟  ;. قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة: ; هيا ارفع يديك عن زبك ; وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني: ; ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت:  ;أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك ;.كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها. 

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا :  ; ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة ;. فقالت:  ;ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس ;. فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي:  ;آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني  وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت:  ;سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة ;. نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف.  إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها:  ; هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟ ; ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة:  ;أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟ ; فاستغربت ذلك وقلت:  ;أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي ;. ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا:  ;وهأنذا أول هؤلاء الشباب ;. فقالت:  ;أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني،  ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا:  ; أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا ;.

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها.  كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس ال