فكر الشيطان

البحث عن طفل (فكر شيطاني)
الجنس والفلوس من اسرار الحياه . الانسان دائما بيبحث عن الفلوس وبعدين الجنس . الفلوس هي قوه !!!! اللي معاه فلوس عنده قوه وبتنهال عليه العروض من كل اتجاهات علشان الفلوس . احلي بنات ممكن يبيعوا نفسهم واجسادهن من اجل الفلوس .الفلوس قوه الفلوس عزوه الفلوس امان بالزمن اللي نعيش فيه .
فيه سيدات يفعلن اي شئ من اجل الفلوس . وبنري يوميا علي صفحات الجرائد كيف ان ممثله جميله تزوجت من شيخ عربي غني . وكيف ان مغنيه بتنهال عليها عروض الزواج ومعروض عليها الاف الدولارات او الدنانير علشان فقط كلمه اه واه اللي باغنيتها . الفلوس بتصنع الجنس .
بنري يوميا كيف ان رجل غني بيعمل حفلات وبيصرف عليها الااف من اجل عيون واحده . وبنري قد ايه واحده بتفعل اي شئ مع الرجل الغني من اجل دولاراته واه واه من الحياه .وتدور الحياه واللي يعيش ياما يشوف واللي يمشي ويدور يشوف اكتر .
قصه اليوم هي قصه فلوس مغلفعه بالجنس قصه حدثت بالماضي وبتحدث الان وح تحدث بالمستقبل . الشر لا ينتهي والخطيه لا تنتهي طالما وجد الشيطان .



قصه اليوم هي البحث عن حل لمشكله لم تكن علي البال ولا علي الخاطر بطلتها جميله حسناء وامها عجوز شمطاء وزوج مغلوب علي امره لا يعرف شئ والزوج اخر من يعلم .
سمعت من سنتين ان زوجه رجل غني جدا مليونير تدير شقتها للدعاره بعدما يذهب الزوج لعمله ولا يرجع الا بالمساء . ولم يكتشف ذلك الا بواسطه البوليس اللي هجم علي الزوجها ومعها العاهرات باحضان الاغنياء والعرب قصه غريبه وعجيبه ولكن الشر دائما موجود . قصه الفلوس لان الناس لا يملا عينيها الا التراب ايه اللي خلي واحده زوجها مليونير ان تدير شقتها للدعاره علما انها مش محتاجه شئ . لو فقيره نعذرها انها تبيع جسمها لتاكل بس دي عندها ما يكفيها واكتر ولا يجعلها تفكر بكده .اخ اخ واخ من النسوان وطمعها .
نرجع لقصتنا وبطلتنا دعاءهي بنت ملكه جمال بكل المقاييس من اسره متوسطه . كانت دائما عندها طموح الغني والعيش بسرايا واحدث السيارات . والسفر للخارج وشراء احلي الملابس من اسواق لندن وباريس .


كانت دعاء تحلم بالعريس الغني اللي يسعدها وكانت هي وامها العجوز الشمطاء روحيه عندهم مثل غريب وعجيب بحياتهم (جاور السعيد تسعد جاور الحداد تنكوي بناره )واه واه واه من طمع الدنيا .
تقدم لدعاء العرسان وكانوا ينالوا الرفض من علي السلم وغير مسموح للجلوس بغرفه الصالون الا لمنيونير يقدر الجمال بفلوسه .
دعاء كانت 22 عاما بيضاء جدا . لها عيون عسلي وشعر هي صبغاه بلون يتماشي مع لون بشرتها . لها رجلين غزال وارداف متل الارداف اللي كانوا زمان شعراء العراق يكتبون بيها الشعر . كانت بتتصنع الرقه المتناهيه .كانت تعلم ان جمالها باردافها وعيونها وطريقه كلامها وكانت تتكلم مع الناس بلغه العيون .


كان الناس يتهافتون علي دعاء من جمالها وطعامتها , كانت الام الشمطاء دائما معها ترسم لها الخطط حتي توقع بالفريسه .
بيوم جائت لهم احد معارفهم لتزف لهم بشري العريس الموعود رجل تاجر سجاد ومفروشات مبسوط جدا او بلغه اخري مليونير . كان الرجل بالاربعينيات . فقط يبحث عن زوجه جميله ليمتع نفسه بيها وممكن تخلف له الابن اللي يورثه . بس كان بصراحه شكله مش ولا بد ولا عنده خبرات بالبنات او الستات .كان رجل يهتم بشغله فقط وبتكوين الثروه اللي وصلت للملايين .


البنت وامها تجننوا لما علموا ثروه الرجل . وانتظروه واخدت الام العجوز الشمطاء برسم الخطه للتوقيع بالعريس المنتظر .
بالميعاد وصل العريس ومعه الهدايا والحلويات ولما شاف العروسه وهي بيضاء جميله اتجنن وام العروسه الفاجره رسمت علي وجهها الهدؤ والتقوي والورع والتدين والترحه البيضاء اللي كانت تزين راسها من علامات التمثيل وكذلك الحسناء الشقراء اللي كانت تلبس لبس معتدل وعلي راسها طرحه جميله ال يعني البنت محتشمه .نال الرجل ترحيب رهيب والرجل وعائلته اعجبوا بالبنت وامها وياما ناس بيضحك عليهم . وكانوا من بره هلا هلا ومن جوه يعلم **** . والنسوان ظهروا بمظهر مش زي اللي بداخلهم .الرجل اظهر اعجابه بالبنت وبجاملها واظهر استعداده ان يلبي جميع مطالبهم .


تم الزواج بليله رائعه باحلي فنادق القاهره ليله لم تحلم بيها دعاء او اهلها الجعانين . كانت تلبس فستان ابيض يظهر مفاتنها ويظهر جمالها . دخلت دعاء وزوجها الملينير الغرفه . وهناك خلعت الفستان الابيض ومن اول ليله ابتدات الشغل اللي علي اصوله . لبست قميص نوم يخلي اي راجل يهيج ويصول ويجول بجمالها . كان جسمها كله انوثه واغراء . اخدت بالرقص علي موسيقي شرقيه جميله وحي تدلع وتتمايل لدرجه ان المليونير اتجنن . ومسكها بقوه وبسهوله غريبه جدا دخل زوبره بكسها واطلقت صرخه . واخدها بحضنه ونشفت الدم بفوطه بيضاء كي تظهر شرفها للناس باليوم التالي . لان وجود نقط الدم بالفلوطه البيضاء تعبيرا عن شرف البنت وتفاخرها . هذا كلام كتير من الناس .


مرت الايام ودارت الايام . ومطالب دعاء لا تنتهي والرجل نايم بعسل كسها وجسمها ودلعها وكانت امها بترسم لها كل شئ . طريقه الاكل وانواعه وطريقه النوم وكل شئ . كانت الام شيطان رهيب .
كانت الام وقحه جدا . تتدخل بكل كبيره وصغيره بحياه البنت . وكانت حتي بتصل لغرفه النوم . انتهت سنه من الزواج ولم يحصل حمل .
ابتدا الاهل من الزوج الكلام وابتدات الزوجه وامها تقلق علي مستقبلها وابتدات تحس انها يجب من طفل تضمن بيه الثروه وياحبذا يكون ولد حتي يورث كل شئ ولا يدع شئ لاهل الزوج .الخلفه الان ضروره للحفاظ علي العز و الجاه والثروه .
كان الزوج تمني الطفل حتي يجد مايورثه وكان الرجل مشتاق لطفل يحمل اسمه .ذهبت البنت للاطباء وقالو انها طبيعيه ومافي مانع للحمل .بس لازم الزوج يكشف ليعرفوا السبب . وتحت الحاح الزوجه وامها ذهب المليونير للطبيب . واكشفوا ان هناك خلل بالحيوانات المنويه وعددها . وانه من الصعب ان تحمل الزوجه . وابتدا بالعلاج . ولكن بعد شهور العلاج لم يعطي نتيجه .


ازدادت الزوجه وامها قلقا علي مستقبلهم المادي وثروه الزوج . والطمع يجعل الناس تفكر وتفكر . وام الزوجه بالزات كانت تفكر بالوضع . واخدت تبحث عن الحلول عند الناس . كانت علي استعداد ان تفعل اي شئ في سبيل طفل . وياسلام لو الطفل ده من بطن بنتها . بس لازم حيوانات منويه قويه يعني حمل بطريقه ما .
فكرت المراه العجوز بالحل بس لازم شاب قوي يحبل بنتها ويكون قادر علي انه يحبلها وتخلف منه . يعني ماعندهاش مانع لاي شئ في سبيل الحبل والاحتفاظ بالثروه الكبيره من عمارات واراضي ورصيد بالبنك .
الشر يبحث عن الحلول الشيطان يبحث عن فريسه . الشيطان يفكر والفكر الشيطاني رهيب . الفكر الشيطاني كله جنس وكله شهوه . يعني البنت ممكن تستغل جمالها لتقع بشاب موثوق بيه حتي تحبل وكل تحت اشراف الام .


بيوم طلب المليونير من زوجته عمل عزومه غداء لصديق عزيز جدا يعيش باوربا ويعمل اخصائي علاج طبيعي . كان شاب متفتح وشاب وسيم وجسمه قوي . وكان يلبس ملابس جميله جدا . حتي ان الزوجه اعجبت بيه وبشياكته واسلوبه . والام اخدت تفكر بهذا الشاب . لان هذا الشاب مش عايش بمصر يعني لو عمل شئ وحبلت مش ح يعرف شئ ويتم كل شئ بالسر . بس كيفيه الايقاع بالشاب .


كانت خطه الام ان الشاب اخصائي علاج طبيعي وممكن البنت تشتكي من الام بظهرها وان الشاب ممكن يحضر البيت لتقديم العلاج اللازم.
تعددت زياره الشاب اللي من اوربا واسمه اشرف . كان يعمل باحد مستشفيات اوربا وعنده خبره بالعلاج الطبيعي والمساج.
تعددت لقائات اشرف لصديقه المليونير . وفي احد الزيارات قالت العجوز الشمطاء لاشرف امام الزوج ان دعاء بنتها تشتكي من الام بظهرها وانها ذهبت للدكتور وطلب منا ان تعمل علاج طبيعي ومساج . وطلبت منه المساعده . المليونير وافق علي راي حماته الشمطاء . ولم يدري اشرف انها سوف يقع صيد سهل لهذه العجوز وبنتها .
ذهب اشرف بالميعاد المحدد وكان معه كريمات وزيوت من الخارج . وهنا كانت العجوز باستقباله وكان الشاب بغايه الادب. وكانت الزوجه تلبس احلي ملابس اغراء . قميص نوم وردي رهيب وفوقه روب بنفس اللون . لم ياخد اشرف بباله ان ده كلها عده الشغل وانه سوف يكون اداه .
كانت الزوجه كلها جمال فوق جمالها واغراء فوق اغرائها وكانت اسلحه حواء تزداد . والفلوس تعمل المستحيل .


المهم طلبت الزوجه من اشرف عمل لها العلاج بغرفه النوم . وهناك اخدت بخلع الروب . واخدت بالنوم علي وجهها وهي تتلوي بطريقه تظهر مفاتن جسمها . كانت تتمايل وكانت تتلوي مثل الافعي ومفاتنها تظهر للعين وتحرك غريزه جبل التلج من اشرف بس والام تجلس بجانب باب الغرفه تسمع مايدور.
لم ينظر اشرف من ادبه لجسم الزوجه بقدر انه يريد مساعده زوجه صديقه والتقليل من الالم اللي بتقول عليه . وهنا عرت الزوجه ظهرها وظهرت طيظها وهي تلبس الكيلوت ابو شريطه وتظهرفلقتي طيظها الناعمتين وفخادها البيضاء بحق البنت كانت ملكه جمال اي رجل ممكن ينهار .


تمت اول جلسه علاج ورجع الي بيته وهو لا يفكر بشئ . بالجلسه الثانيه استقبلته العجوز بالاعجاب والمديح بشغله وخبراته وادبه . واظهرت اعجابها واعجاب بنتها بيه وباخلاقه . وقالت له انت مؤدب جدا . وكانت الزوجه تستخدم سلاح اخر من اسلحه الانثي وهي بيجامه ستان كحلي اللون . تظهر مفاتنها وصدرها يعني اشرف ممكن يقع باي يوم .
دخل اشرف عليها الغرفه , وهي جلست علي السرير وهي تنام علي وشها وتقول له هنا يادكتور الم فظيع وهي تشاورعلي مكان فوق ظهرها وطيظها وهي تدفع طيظها للخلف منظر رهيب رهيب .
اشرف ابتدات يحس بالشهوه . اشرف ابتدا يبلع ريقه . اشرف ابتدا احاسيسه تتحرك ولكنها زوجه صاحبه .وهي براسها هدف واحد مهما يكون الثمن.


خلعت الزوجه البيجامه ولكن اليوم ده كانت عريانه خالص الا من سليب او كيلون خفيف استرتش .وكانت امها تجلس بخارج الغرفه تراقب الموقف وتعطي اطمئنان لاي انسان اتي ان الرجل بالداخل للعلاج . انتهت الجلسه وذهب اشرف للبيت وهو يفكر بالزوجه وبجمالها واخدت الافكار تجيبه وتوديه . وقرر عدم الذهاب ثانيا . المهم لم يذهب الجلسه او الميعاد . وهنا وجد تلفون من صديقه يطمئن عليه ويساله لماذا لم يذهب لجلسه العلاج . احرج اشرف من صديقه وعده بالذهب باليوم الثاني .
ذهب اشرف واستقبلته الام بالترحاب المعهود وعاتبته علي عدم الحضور واظهرت اعجابها بيه وباخلاقه وقالت ان بنتها معجبه بيه وبعلاجه وبشبابه واشياء تلصق براس اي رجل كلام يخلي اي رجل يفكر ويستسلم. وهنا تاسف اشرف . وطلب منهم ان يبتدا بالجلسه

حكاية الجارية الصغيرة والعجّان <قصه رائعه> ( قصص سكس عربى )

قالت الجارية:
أنا امرأة قحبة من يومي ، وذلك أنه كان أبي صاحب فرن مخبز وكان عندنا في الفرن عجّان كبير الجثة عظيم الخلقة كأنه فيل ، جميل الشكل. وكان عمري يومئذ عشر سنين( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) لا أدري ماهو النيك ولا أعرف لذّة الجماع .

فكنتُ أدخل في الفرن وأتقرّب مع العجاّن حيث أني آلفتُ اليه لحلاوة منظره . وكلّما دخلتُ عليه وخرجتُ يتبعني بنظره ويتأوّه بحرقةٍ ، فكان ذلك يزيده حباً في قلبي ولكني لا أعلم مراده لأني في ذلك الوقت كنت دون الإدراك ولا علمَ لي بلذة النكاح .

وكان في غالب الأيام يعمل لي فطيرة بسَمنٍ ويخبزها ويطعمني إيّاها وأنا في كل يوم تزداد محبته عندي لِما أراه من زيادة الميل إليّ والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضوري الى  الى) المخبز دون عامة أهل المخبز ، فكنتُ أتبعه في المخبز أينما سار وأمازحه وأركب على ظهره وهو يفرح بذلك .

فدخل يوماً الى مخزن المخبز الذي يوضع فيه الوقود ورآني معه( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وليس موجوداً معنا أحد من عمال المخبز ، فتقدّم إليّ باشفاق ومسكني بكلتا يديه وضمّني الى صدره وجعل يبوسني في عارضيّ ونحري ، وكنتُ أنا أيضاً أبوسه كذلك لمحبته من قلبي . فظننتُ أنّ ذلك كان مجرد محبّة . ثم خرجنا من المخزن ومضيتُ أنا إلى دارنا وبقي هو في المخزن على عادتهِ .

وصار فيما بعد ذلك كلما ظفرَ بي في المخبز ، في موضع خالٍ ، يفعل بي كفعلهِ الأول من الضمّ والعناق والبوس والترشّف حتى يكاد يقطّع خدودي وشفايفي ، وأنا لا أظنّ ذلك منه إلا مجرّد محبةٍ ، فأفرح بذلك وأتقصّد إنفرادي معه لمِا أجد من حبّه لذلك .

فظفرَ بي يوماً بموضع خالٍ داخل المخبز كان جعله أبي لنفسه للراحة والمنام ، وكان عمال المخبز منهمكون في أشغالهم ، فضمني إلى صدره بشهوةٍ وشغفٍ وباسَ خدودي  ونحري ونحري) بزيادةٍ عن عادته ، ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصّه ، وما كنتُ أعرف ذلك منه من قبل واستنكرتُ وأردتُ خلاص لساني فلم يمكنّي لشدّة تمسكه به ، ثم مدّ يده إلى أوراكي وصار يجسّ بطني وخواصري وأنا أعجب من فعله في نفسي وأقول ما مراده بذلك !؟

ثمّ نزل بيده على سطح كسّي وصار يجسّه بحرقةٍ أجد لها ألماً في جسدي ، فقلت له :  أخبرني ما أمرك ؟ فإني أراك تفعل بي شيئاً ما فعلته قبل هذا اليوم !( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وقد آلمتني عضاً وقرصاً  ، فقال :  مُرادي أن تنزعي سراويلكِ ، قلتُ:  وما تريد بذلك ؟ وأيش الفائدة في هذه !؟ ، فقال لي :  سوف تنظرين  ، ثم حلّ سراويلي وأنا لا أعارضه وحلّ هو سرواله قليلاً وضمّني إليه كالأول وألصقَ بطنه على بطني ، فوافق أن أصابَ أيرُهُ بابَ رحَمي ، فوجد لذلك في نفسه لذّة عظيمة ظهرَ أثرها في وجههِ .

ثم أخذ أيره بيده وصار يبلّه بريقهِ ويدلك بين أشفاري بحرقةٍ ، وأنا باهته فيه وفي عمله ، متعجبة من فعله ، غير أني لماّ وجدته متلذذاً بذلك تركته وبقيت منتظرة آخر عمله ، فوجدتُ قد نزل منه ماءٌ سالَ على رحمَي وأفخاذي فظننتهُ يبولُ ، فنفرتُ من ذلك وتباعدتُ عنه ولمته على فعله وقلت: هكذا تفعل بي وتبول عليّ وعلى ملابسي !؟ فما جوابي إذا رأتها أمّي وأهلي ؟ ، فلمّا سمـع مني كلامي قال لي: يا حبيبتي ، إنّ هذا لا يضرّ 

وأخرجَ كفّيةً كانت معه ومسحَ بها حوائجي وأفخاذي وتلطّف معي بالكلام ، فرضيتُ عنه نظراً لحبّي وميلي له وقال:  أنا جلّ بغيتي منكِ هذا ، فلا تمنعيني منه ! ، فجاوبتُ    لا بأس ، إفعل كما تشتهي إنْ كان هذا يرضيك ، وانصرفتُ إلى منزلي بعد إن تفقدت أثر الماء الذي كان في حوائجي لئلا يراه أحد فرأيته قد زال وبقيتُ أتردّد إلى المخبز على عادتي يوميا ًولا أحد ينكر علي ذلك .

وكلّما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا أستنكر منه ذلك ، بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له ولماّ أن طال هذا الأمر بيننا مدة أيام ، وكنتُ ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)قد كبرتُ وقاربت البلوغَ ، صرتُ أجد لذلك لذّة عظيمة في نفسي وأترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك :  كثّر معي من هذا ! إني أجد في نفسي منه لذّة شديدة ، فكان يطرب لقولي هذا ويتقلّب علي بأنواع النيك على أشكال غريبةٍ ، وأنا أجد في كلّ شكل لذّة جديدة فوق التي قبلها حتى كملت شهوتي مثل النساء البالغات الشهوة وعرفتُ لذّة الجماع

فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى المخبز والأسواق ، فكنتُ أجد في نفسي من الشوق إليه ما لا أطيقه ، وفي كل ليلة أراه بالرؤيا في نومي أنه يفعل بي كعادته في المخبز ، فأقوم من النوم زائدة الأشواق إليه والى فعلهِ وتجبرني الشهوة على أمور هائلة عظيمة فأرى نفسي أتصبّر وأنتظر الفرصة ، إلى أن ذهبتْ أمّي يوماً إلى دعوة عرس أخذتْ معها جميع مَن في البيت وبقيتُ أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخوتي .

وبصدف الأقدار إحتاجَ ذلك الشاب العجّان إلى الطحين ، فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لكي يأخذ الطحين ، وقرع البابَ ففتحتُ له فلمّا أن وقعتْ عيني عليه وعرفته ما قدرتُ أن أملك عقلي ، فجذبتهُ من أطرافه وأدخلته البيتَ وغلقتُ الباب وقلت:  إلى متى وأنا في إنتظارك !؟  ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، فلما أن شاهد مني ذلك قال:  أخافُ أن يحضر أبوكِ وأخوتكِ على حين غفلةٍ فينظروني معكِ ، فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك !؟ ، فقلتُ :  دعهمْ يجيئوا ويصير ما يصير ! ، ثمّ أدخلته في محل داخل البيت وقلتُ له:  هذا مكاني ولا يدخل عليه أحد ، ثم نزعتُ ثيابي عن بدني وبقيتُ عريانةً وتقدّم إليّ فضممته إلي وقبلته في خدّه ونحرهِ وهو يفعل بي كذلك ، غير أنه منذهلُ ، مستوحشٌ من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدّة الشوق إليه وهو متباطئ عليّ ، بخلاف عادته ، وقلتُ:  مالكَ ، في هذا اليوم ، بليد القلبِ مستكنّ الحركة ؟

فقال:  من شدّة الخوف أن يفطن بنا أحد ، فقلت:  لا تخفْ ، وارفع هذا من قلبك ، فإنّ اخوتي في أشغالهم ولا يحضرون إلاّ المساء . وأبي كذلك في المخبز يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق المخبز وليس له شغل هنا. فكنْ في راحةٍ مما تحذره واغتنم الفرصة ! ، فأنتبه من كلامي وأقبلَ إليّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبةٍ في صدر المكان ونام فوقها على قفاه وضمني على صدره بجنون وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني يمصّه على عادته بعنفٍ وقوّة ، فحللتُ سرواله وركبتُ على صدره وجعلتُ رأسه تحت بطني وهاجت عروق النيك في جسدي ، فقمتُ إليه وكشفت أيره وأخرجته   ) وقد توتّر وصار مثل العصا ، فجعلتُ أقبّله وأرشفه وأعطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف ، فأقبل إليّ بعد إعراضه عني وقبض على خواصري من فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الأرض وركب صدري وجمعني تحته وجعل يرشف رشفة بعد رشفة بعد أخرى ، وأنا أزيد غلمته وأهيج شهوته بكلام لو سمعه حجرٌ لتحرّك .

فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف وأرتفعَ حجابُ الحياء ضمّني إليه ضمّة لا أنسى لذتها ليومي هذا ، فحسبت أنّ جميع أعضائي تفككت مني لشدة الشهوة ، وقد أخرج أيره وهو كأنه عمود لغلظهِ وجعل يحكّ بأشفاري حكاً جيداً حتى( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) أدماهما ويطأطئ عليّ ويقبلني وأنا تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التي تحكمت في جسدي ، فقلت له من شدة الشبق والهيجان للنيك وألم الحب:  ويحك ! مالك وهذا ؟ أما تنيك مثل الناس وتطفيء حرقتي وحرقتك ، وقد أشبعتني ألماً من فعلك هذا بأشفاري وأحرقتَ جسدي بنار شهوتي ؟ فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك وحاجتي ؟ زجّه في بطني وأسمعْني صريره في رحمي لعلّه يشفي قلبي من هذا العناء !

فانتفخ من الغيظ وقال:  ويحكِ ! وما أفعل بك وأنتِ بكر ولا سبيل الى دخوله فيكِ !؟ ، فقلت له:  ياللعجب ! كأن البكر لا تناك !؟ ، قال:  بلى ! ولكن أخشى العواقب ، فقلت:  لا تخفْ ،ودع عنك هذا الحذر وكن جسوراً فقد أمكنتنا الفرصة وكلّ وقت لا يجيء معنا مثل هذا . فبحياتي عليك إلا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ، ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا ، فإني لا أجد صبراً عن ذلك وقد صفت لنا الأوقاتُ ، وخلا المكان .

فقمْ إليّ أشبعْني منك نيكاً ، فقد أهلكني البعدُ  ، فلما سمع مني ذلك إستوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التي استحكمت في جسدي ، وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان آخر ، فحملني ودخل بي إليه ، وكان فيه تخت خشب من دون فراش فمن شفقته عليّ لم يرضَ أن يضعني عليه لئلا يتألم جسدي لكوني كنت عريانة من الثياب ، بل وضع إحدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الأرض وأجلسني على ركبتيه وأسند ظهري إلى مخدة ، وسيقاني في وسطه .

وجعل إحدى يديه تحت فخذي والثانية من خلف ظهري وغيّبَ رأسَ أيره في رحمي قليلاً وأخذ لساني بفمه يمصّه على عادته التي يحبها منّي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، ثم إلتفتَ إليّ وقال:  إياكِ إن تصيحي !، ودفعه عليّ دفعةً واحدةً ، فما أحسستُ به إلاّ وهو في صميم قلبي . وجعل يجرّه عليّ جراً قوياً ويرهزني رهزاً شديداً متداركاً ، وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق ما لم يسمعه في عمره ، فيزداد بي شغفاً وتقوى شهوته فيجود النيك ، وكان هو من أهل المعرفة به . فلم يزل على فعله حتى صبّ ثلاث مرات في نيكةٍ واحدة ، وقد أشبعني نيكا ورهزاً .

ثمّ سلّه منّي ، فقمتُ من تحته وأنا مغرقة بالدماء  ولا  ولا) وجدت ألماً عندما أزال بكارتي من شدة الشهوة التي ركبتني ، وبقيتُ من يومي ذلك وأنا لا أحبّ إلا الأير الكبير والعشق الظريف .

الشغاله ( قصص سكس نيك عربى )

أنا إنسان عصامي كونت نفسي بنفسي وتزوجت من فتاة من إحدى العائلات المرموقة وإن
لم تكن بذات جمال صارخ وكان من ضمن شروط الزواج المنزل المستقل والسيارة
والشغالة (بشرط من زوجتي)  لا بد تكون جميلة حتى تتباهى بها أمام صديقاتها لو
حضروا لمنزلنا؛ وفعلاً وفرت كل ما طلب مني من المنزل حتى الشغالة الجميلة وبعد
الزواج اكتشفت أن زوجتي لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها
المظاهر والبرستيج أما الآخرين أي أنا سعيد أمام الناس تعيس على السرير فأكاد
لا أستمتع ببمارسة للجنس معها بل أعتبره تأدية واجب فقط لا غير وهي كذلك تعتبره
هكذا؛ فبدأت عيني تراقب الشغالة كلما كنت لوحدي في المنزل خاصة وهي التي تقوم
بكل عمل المنزل وكأنها ست البيت؛ وأنا كلما رأيتها أمامي تهيج شهوتي للنيك خاصة
أنها جميلة وذات قوام معتدل يهتز ردفاها  كلما خطت في المنزل ونهداها بارزان
وبشرتها صافية رقيقة؛ فكلما كان ذلك ينتصب زبي وأنا أحاول أن أخفي ذلك حتى لا
ألفت انتباه الشغالة وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها ترى ذلك مني في بعض
الأوقات ولكنها تشغل نفسها خوفاً من زوجتي ح وفي إحدى الليالي كانت زوجتي تحضر
عرساً لإحدى صديقاتها؛ وجلست أنا في المنزل أشاهد التلفزيون وأحضرت لي الشغالة
الشاي والمكسرات لتمضية الوقت وما إن رأيتها مقبلة نحوي حتى انتصب عضوي كعامود
من حديد وعندما وضعت الأغراض وهمت بالانصراف  لا ادري كيف مددت يدي إليها طالباً
منها الجلوس معي لمشاهدة التلفزيون وهي ترى زبي منتصباً فجلسنا نشاهد التلفاز
ولكل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر فمددت يدي نحو فخذها فلم تمانع بل اعتدلت في
جلستها كي تبين شيء من بشرتها لإغرائي  بعمل أكثر من اللمس فقط وقمت أتحسس
بشرتها الناعمة ومدت هي يدها إلى زبي المنتصب وهالها كبر حجمه قياساً لما تراه
في بلدها؛ ثم أخذت تحضنني وتمص شفايفي ولساني وأنا أفعل ما تفعله هي وأنا مبهوت
من ذلك لأنني لم أكن أفعله مع زوجتي وأخذ يداي ووضعتهما على نهديها المتركزين
وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة
أخرى ونحن الإثنان نتأوه من شدة اللذة فخلعت باقي ملابسها واخلعتني ملابسي
الداخلية وبدأت تمص عضوي وأنا أئن وأتألم لذة لم ألقاها طيلة فترة زواجي حتى
كدت أن أنزل منيي في فمها لولا رغبتي في الاستمتاع أكثر وأكثر؛ ثم أخذت رأسي
ووضعته على كسها وهي تقول لي أكله كله مصه دخل لسانك فيه وكلما هممت برفع رأسي
ضغطت على مؤخرة رأسي بيدها كأنما تقول أنها تريد أكثر؛ ومن شدة شبقها ووصولها
لذروة المتعة استرخت في مكانها ورفعت  رجليها كإشارة لي بأن ادخله فيها وخوفاً
مني على بكارتها حاولت قلبه على بطنها كي أدخله في مؤخرتها ولكنها قالت بأنها
ليست عذراء فبدأت في مداعبة كسها بزبي قليلاً وأولجته فيها بقوة مرة واحدة
وصرخت عالياً ثم نظرت إلي لترى إن كان هناك بقية لم تدخل فلم تصدق أنه بكامله
قد دخل فيها وبدأت أرهز سريعاً وهي تظهر علامات الغنج والدلال وتساعدني فيما
أنا فيه وكلما قاربت الإنزال أخرجته ثم عاودت الإدخال ثم قامت وانبطحت على
وجهها رافعة مؤخرتها للأعلى وقالت أدخله في مؤخرتي ولكن أكثر لعابك على كسي
وعلى زبك فبدأت أولاً ألحس هاتين الفلقتين الجميلتين وأعضهما عضاً خفيفاً وهي
تلقى لذلك متعة كبيرة واكثر من لعابي  على فتحة الشرج وعلى زبي وبدأت أحك
مؤخرتها قليلاً قليلاً حتى استرخت وبدأت أدخله شوي شوي نظراً لضيق المكان فكلما
أدخلت جزء زادت أناتها تحتي حتى أدخلته كاملاً وبدأت أرهز بكل قوة وهي تقول
أكثر أقوى وبدأت أطلعه من مؤخرتها وأدخله في طيزها وهكذا وهي تلقى لذلك متعة
كبيرة حتى صببته فيها وقد نكتها في تلك الليلة أكثر من ثلاث مرات  . ومنها عرفت
طعم النيك وصرنا أنا وإياها نتحين الفرص لنفعل ذلك حتى أحست زوجتي أنني لطيفاً
مع الشغالة فأصرت على إرجاعها إلى بلدها وإحضار بديلة لها.

الجارة مع ليلى وصديقها احمد <قصة رائعه لازم تقراها> ( قصص سكس عربيه )

من عادة البشر الفضول وحب الاستطلاع ولكن بعض البشر تكون هذه الغريزة أشبه ما يكون بروتين منتظم يكاد لا ينقطع ليلا او نهارا ولا اخفيكم انني من هذا النوع الشديد الفضول فكلما رآيت شيء ما اخذت ابحث عنه وعن جميع مصادره مما يسبب لي بعض المشاكل في بعض الاحيان ومن ذلك ماكان موضوع قصتي التي ساسردها لكم في هذه السطور
ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لاصابتي بالانفلونزا مما جعلني اطلب منه الذهاب بي الى اقرب مستشفى  وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على احدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة ومن فضولي فتحت دورج الاشرطة الموجود بين المرتبتين الامامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو ومن شدة فضولي احببت ان اعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي  ووصل زوجي ثم عدنا الى البيت ولم اخبره بشيء عن ذلك الفيلم الا انني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي واخذت افكر في حل لهذه الى المشكله الى ان توصلت اخيرا الى الحل 0هناك وفي العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الاب ومن شدة خوف امها عليها اخرجتها من المدرسة قبل اتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعة الانسان من الاجهزة الالكترونية ومن بينها جهاز الفيديو وبالفعل ماهي الا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته الى عمله وقمت بمهاتفة ليلى بالتليفون لاخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي وعلى الفور اغلقت باب شقتي وذهبت الى ليلى لاجدها في انتظاري دخلنا غرفتها وكانت الشقة خاليه لان والدتها تعمل حارسة في احدى المدارس وبمجرد دخولي الى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي ارى محتوى ذلك الفيلم قبل ان ترجع ليلى من المطبخ لاني لم اخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث ان الساعه لم تتجاوز الثامنة صباحا وعندما بداء الفلم احداثه بردت تلك الرغبه في معرفة بقية المحتوى لان مقدمة الفيلم كانة بلغة غير معروفة الا انني لاحظت ان به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة وفجاه حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة  رجل اسمر اللون متجرد تماما من ملابسة ويملك (زب) كبير وطويل حيث انه كان جالس وواضع زبه على فخذه وكان راسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون ان اشعر  ولمحت عيني ان هناك من يحدثني انها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم اشعر بدخولها وهي تقدم لي كاسا من الحليب الحار ولعلمها انني متزوجه قالت لي اذا كنتي متزوجه وتشاهدين مثل هذا فماذا افعل انا فقلت وهل انتي تشاهدين مثل هذه الافلام ؟ فقالت اطلبي أي فلم يكون عندك وصدقوني لقد ذهلت من ليلى ابنة الثامنة عشرة عاما كيف تحصل على مثل هذه الافلام مقارنة بي اخذنا نتابع ذلك الفيلم وليلى تجلس بجانبي وهي لاتكاد يستقر في مكانها من الحركه المستمره وفجاءه وضعت يدها على فخذي واخذت تتحسسه ببطء وشعرت للحظة انها ليست سوى رجل سبقته شهوته لنيك فتاه تجلس بجانبه فوضعت يدي على يدها ونحن نشاهد لقطه لشاب يلحس كس وبشراهه وفوجئت بليلى تتجرد من ملابسها وتطلب مني التجرد وبالفعل تجردت من ملابسي واخذت تلحس نهداي وتمص شفتي وانا في جو من المتعة   ثم اخذت تنزل الى ان وصلت الى كسي وكنت قد نزعت الشعر في صباح ذلك اليوم حتى انه يظهر لمن رآه وكانه لم يسبق وان نبت به الشعر فاخذت تلحس عانتي واشفاري الى ان شعرت بانه رجل فكنت اختلس النظرات الى وجهها وهى تلحس كسي بتلذذ وشراهة خبيره في هذا المجال واخذت تدخل لسانها الى داخل كسي وتلحس بظري وانا اتآوه من اللذة واقسم لكم انني عرفت من طريقة لحسها بانها خبيره ومتابعة لافلام السكس وما هي الا دقائق حتى قلبت الوضع وطلبت مني ان افعل معها مثل ما فعلت معي ثم فعلت ما طلبت مني وكانت المفاجآه ان طلبت مني  ان ادخل لساني داخل كسها الصغير ذي الشعر الاشقر الناعم الذي من قلته يكاد لايراه الرائي ثم ادخلت لساني بداخل كسها واخذت احرك بظرها الطويل يمينا ويسارا وهي تتلوى ولا انكر انني مللت تلك الحركات لاني لااريد بعدها سوى من يبرد تلك الحراره التي الهبت كسي لااريد سوى زب يبرد تلك الحراره فقد كنت ابحث حتى عن شبيه له وما ان اخبرت ليلى حتى ارتدت ملابسها وخرجت الى الشارع وماهي الا دقائق حتى عادت ومعها شاب في حوالى العشرين من عمره ولكن ذلك الشاب كانت له بنية عضلية لم اشاهد مثلها فقد كان يلبس ملابس افرنجيه وكان القميص يكاد ان يتمزق من تفتل عضلات ذلك الشاب ولكن صغر سنه بدا واضحا من لحيته وشاربه التي لم تطلع بعد فدخل الغرفة وهو مبتسم ورآيت في وجهه الدهشة الشديده عندما رآني وانا متجردة من الملابس حتى الداخلية منها وانا لا امدح نفسي او انه غرور بجمالي ولكنها الحقيقه   ان هذا الشاب لايعرف الا ليلى وعندما راني اجمل من ليلى بكثير دهش وعقدت الدهشة لسانة واصبح يتآملني من منبت شعر راسي الى اصبع قدمي وبدون تردد ارتمي بين فخذاي وبداء لحس عانتي بقوه ثم نزل ليلحس كسي بكل قوة واستمر يلحس ويلحس وانا اااه اااه اااه حتى خرجت شهوتي الكبرى ولا اعرف هل كانت مشاهدتي للفيلم هي السبب في نزولها بهذه السرعة ام اعجابي بذلك الشاب وخبرته في لحس كسي بطريقة شديدة اللذة لوكني مع كل هذا امسكت به راجية ان يكمل بقية مشواره معي وبالفعل قام بالاستلقاء على الارض واطلق لي العنان في اللعب بذلك الزب الذي جعلني استجمع قواي لكي اشتهي المزيد من اللحس والنيك بمجرد ادخال زبه الجميل في فمي وبدون ان اشعر بنفسي قفزت على صدرة لاجد زبة يدخل كسي المبلل وانا اتقافز صعودا ونزولا عليه وبحركة سريعة قلبني على الارض واصبحت تحته وهو فوقي دون ان يخرج زبه من كسي واخذ يتحرك بحركة سريعة وانا ااااه ااااه ااااه ااااه وبينما انا كذلك اذ به يخرج زبه من كسي ويطلب مني ان اغير وضعي بحيث اكون ساجدة على الارض رافعة طيزي الى الاعلى ووقف خلفي وادخل زبه في كسي بطريقة لذيذه واخذ يتحرك بحركة سريعة كحركة الحفار وانا اااه ااااه ااااه وفي الوقت المناسب التقت الشهوتين مع بعضهما فقد انزل منيه الحار داخل كسي في نفس الوقت الذي نزلت فيه شهوتي وكانت اجمل لحظة في حياتي الجنسية اخذتني ليلى بيدي لتوصلني الى الحمام حيث بقيت في الحمام حوالى الربع ساعة بعدها خرجت لاجد ليلى تمص في زب احمد هذا هو اسم الشاب المفتول العضلات وعندما شاهدت المنظر لم اصدق ان يكون عند هذه البنت الصغيرة السن بالنسبة لي كل هذه الخبرات في عمليات اللحس والمص اخذت تمص زب احمد بكل ثقه في انها قادرة على ايصال  احمد الى ما يصبو اليه من الاثارة فلم اتماسك نفسي ونزلت على ليلى الحس كسها بشبق زائد لقد كانت تمتلك كسا من اجمل ما رايت فبينما نحن منسجمتين في اااهات متلذذين باثارة بعضنا البعض نهض احمد ثم استلقيت انا على ظهري وليلى بين فخذي تلحس كسي وتمط بظري وانا لا اعلم بما يدور وفجاه وقعت عيني على احمد يمسك بمؤخرة ليلى  ويهزها بكل ما اوتي من قوة لتقف عن لحس كسي فسحبت نفسي لكي اعرف ما جرى لقد ادخل احمد ذلك الزب المنتفخ في طيز ليلى واخذ في تحريكة واصبحت ليلى تتاوه من النشوة التي تشعر بها واخذت احكك خصيتي احمد وادخل ايدي من تحت ليلى لكي احك لها كسها لتستجيب مع احمد وما كان من احمد الا ان ادار ليلى بشكل سريع كما فعل معي لتصبح تحته واخرج زبه من طيزها محاولا وضعه في كسها فصرخت فيه لاتفعل يا احمد الا تعلم انها بنت فضحك احمد وضحكت ليلى على كلامي واخذ احمد يحك زبه بين اشفار كس ليلى وانا اشاهد ماذا سيحدث لقد اخذ يحك زبه بسرعة في اشافرها وبظرها وهى تصدر الآه بعد الآه ثم اخذ في ادخاله في كسها الى ان اختفى عن نظري وماهي الا ثواني حتى صار زب احمد داخل كس تلك الفتاه الصغيرة بكسوسنة وصدقوني لقد حاولت ان اجد متسعا في كسها بعد دخول زب احمد ولكن بدا لي بان كسها كان ضيقا جدا لدرجة ان احمد لم يتحرك بالسرعه المعهوده وذلك من شدة الحراره لضيق كسها استمرا قليلا واذا بليلى تقضي رغبتها دون ان يقضي احمد رغبته فقمت باخراج زبه من كسها واخذت امصه بشغف الى ان شعرت باني قد اخرجت الدم من زب احمد فقال احمد سوف اجرب معك وضعا جديدا وكنت متلهفة لمعرفة هذا الوضع الجديد لقد استلقى على ظهره وقال اجلسي على زبي بحيث يكون ظهرك على صدري وفعلا ادخلت زبه في كسي الذي عاد للبلل من جديد واخذت اقوم واجلس على زبه الى ان شدني بشعري الى الخلف حتى اصبح ظهري ملاصقا لصدره وهو مستلقي على ظهره ووضع كفيه تحت طيزي واخذ يتحرك بحركته السريعة المعروفه وانا اااه اااه اااهااا ه اااه لقد احسست ان زبه يدخل الى كسي بطريقة غريبة لاني  اشعر عندما يتحرك انه يحك عانتي من داخل كسي وما هي الا قليل حتى بدات افقد توازني واشعر بانني لااستطيع الحركه فقام بدفعي والقى بي على الارض وقلبني لكي اكون نائمة على ظهري ثم قام برفع ساقي الى الاعلى لتكون على اكتافه وادخل زبه في كسي الملتهب وكان عندما يدخله الى الاخر تكون ركبتي قد التصقتا بصدري واحسست ان زبه قد وصل الى رئتي وكان عندما يدخله بقوه تكون لي شهقة قويه جدا وتكون الشهقة الثانية عن اخراجة لقد تمنيت ان لاينتهي ذلك التعذيب اللذيذ وبعد قليل انعقد لساني وبقيت ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه الى ان صببت مائي حول زبه ليخرج زبة من كسي وهو يقطر فلقد قذف هو الاخر مائه داخل كسي صدقوني لقد كانت حرارة منيه داخل كسي لها طعم خاص فلقد الهبت شهوتي مما جعلني اقوم بالانزال معه وهذه هي روعة الجنس وقت خروج الشهوتين مع بعضهما  قام احمد مسرعا وارتدى ملابسه دون ان يغتسل وخرج من البيت وبعد خروجه سألت ليلى عن احمد فقالت هو صاحب مكتبه قريبة من البيت وقد تعرفت عليه من عدة اسابيع ولي معه ومع افلام الجنس صولات وجولات فقد بدأنا بالتطبيق عليها وتعلمنا منها الشيء الكثير منذ ان تعارفنا الى هذا اليوم وما رايتيه هذا اليوم كان نتيجة ماتعلمناه من هذه الافلام فهل تحبي تتعلمي تعالى الى عندي يوميا مثل اليوم ونعلمك انا واحمد
كانت هذه هي حكايتي مع ابنة جارتنا وصديقها احمد

منيرة حاضنة الاطفال قصه روووعه ( قصص سكس نيك عربى )

اليوم يوم الخميس وكعادتنا انا وزوجتي ان نخرج لنسهر مع الاصدقاء, فكلعاده كنا نحضر جارتنا سميره
لتجلس مع اولادنا الصغار (كحاضنه) ولكن تلك الليله لم تكن سميره في البيت فاتصلت زوجتي بصديقتها
بالعمل لتأتي بابنتها لتحتضن الاولاد, ومرت علي زوجتي الى مكان عملي وذهبنا لنسهر, وخلال السهره
كنت اتصل من البار لأتطمن على الاطفال فلم اعرف ان الحاضنه لم تكن سميره فبدأت انكت نكات جنسيه
كعادتي انا سميره ونتكلم عن النساء من ضمنهم زوجتي ولم افهم لماذا كانت تضحك طول الوقت حتى على 
النكات التي كانت تعرفها, فبطريق العوده الى البيت اخبرتني زوجتي ان علي ان اوصل الحاضنه الى البيت
فقلت لها لماذا فهي تسكن في البيت الذي فوقنا فاخبرتني زوجتي ان الحاضنه ليست سميره بل هي ابنت
صديقتها في العمل فأندهشت وعرفت لماذا كانت تضحك معي الحاضنه طوال الوقت,
وصلنا البيت زوجتي دخلت البيت وانا انتظرت بالسياره وبعد 5 دقائق اذ بفتاه جمبله جداً انحنت قليلاً
وسألتني هل انت كمال فهززهت رأسي بالايجاب لاني لم استطيع ان انطق بحرف من كثره جمالها, فركبت
السياره وجلست جانبي فرأيتها عن قرب, شعرها اسود طويل وعينان واسعتان وشفايفها حمراوات باختصار
فتاه جذابه جداُ جداً... فقالت انا منيره عمري 19, فقلت لها الى اين تريدين ان نذهب فقالت الى
بيتي في الزمالك وفي الطريق اخبرتني ان اهلها ذهبوا الى الاسكندريه لقضاء عطله نهايه الاسبوع
فوصلنا الى بيتها فعزمتني على فنجان قهوه فدخلنا البيت, ما اجمل هذا البيت جلست في الصاله فذهبت
لتحضر لي القهوه وعندما اتت كانت بقميص نوم شفاف واقتربت مني وقبلتني قبله صغيره فقبلتها قبله
كادت ان تختنق وادخلت لساني لفمها ليداعب لساني لسانها فانمحنت, عندها نظرت الي نظره تقول لي
انتظرانتظر فأمسكت بي واجلستني على الكنبه وامسكت برأسي وضمته الى صدرها الكبير بقوه شعرت
بانبصاط لم اشعر بهِ من قبل, صدرها الكبير قطع عني مجال الرؤيه وبعد ثوان بعثت يدي لتحسس كسها
فتنهدت وبدأت تفرك رأسي بصدرها وبعثت يدي الاخرى لتحسس على بزها اليسار ورأيتُ كم حلمتها منتصبه 
وبدأت اداعب حلمتها بقوه وهي تصرخ بصوت عالي من كثره الانبصات, واستمريت بمداعبت كسها والحس
حلماتها بلساني وهي تتنهد ورأيت كم كسها مبلول فنزلت لالحسه وكان طعمه لذيذ وبدأت ادخل اصبعي
داخل كسها فصرخت, حتى وصلت نشوتها عندها بدات تشلحني ملابسي وشفتي على شفتاها وعندما رأت زبي
الضخم مسكت به وبدأت تلحس رأس زبي رويداً رويداً وادخلته كله داخل فمها بدأت تمص, وشعرت بشعور
جميل جداً واحسست انني سوف انهي فقلت لها لا اريد ان انهي الان فاخرجته من فمها وقالت لم انتهي
بعد فبلعت زبي كله بحركه سريعه فصرخت واكملت تمص ويدها تداعب صدري واليد الاخرى تداعب بيضي
وبعد 40 ثانيه احسست اني لم استطيع ان اتمالك نفسي وانهيت بفمها,  وقالت لي يا له من طعم جميل
وبعدها دخلنا غرفه النوم وانبطحتْ منيره على السرير على ظهرها ورأيت كم حلمات بزها منتصبات
وبدأت امصهم وبعدها قلبتني على ظهري وبدأتْ تمص زبي بشراهه وبعدها جلست على زبي ودخل زبي كله
في كسها وبدأت ترفع كسها وتنزله على زبي وبدأ كسها ينكمش على زبي وصرخت وقلبتها على بطنها
وذهبت الى المطبخ واتيت بزبده ودهنتها على خزق طيزها وعلى زبي وادخلت زبي كله في طيزها فبدأت
بالصراخ كفى كفى حتى تحول الصراخ الى اهات انبصات وفي النهايه قذفت السائل اللزج على صدرها 
بعدها دخلنا الحمام لنستحم. لبسنا ملابسنا فقالت لي غداً عيد ميلادي فقلت لها مذا تريدين ان
احضر لك هديه ميلادك اتريدين زباً من البلاستيك فضحكت وقالت لنرى فودعتها وطبعت قبله على خدها
وذهبت البيت مفكراً مذا سأقول لزوجتي؟؟؟؟

جارتى تشبة سمية الخشاب لا تفوتكم (قصص سكس عربى)

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها  اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت   احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها   بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من
كسها

جارتى أم ساره لا تفوتكم (قصص سكس عربى )

جارتي ام سارا .. انا اسمي هيثم عمري 29 سنه متزوج منذ 3 سنين .. قصتي بدأت من سن المراهقه عندما كنت انظر الى جارتنا الجميله ام سارا .. ام ساره امرأه جميله جدا عمرها 35 سنه تقريبا .. زوجها بحار ويسافر كثيرا .. كنت انظر لها دائما قبل زواجي واتخيلها في منامي .. اتخيل شفاها الجميله .. وطيزها الذي لم ولن ارى مثله بحياتي وصدرها البارز .. كنت امارس العاده السريه دوما .. وانا اتخيلها لانها جميله جدا .. بعد زواجي لم تمحى صوره ام ساره  من ذهني فهي كانت حلم المراهقه الذي لم يزول .. بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. ان ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكانها تحس اني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وذا هي ام ساره .. سالتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه  . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحضه فقدت السيطرع على نفسي ومسكت بها بقوه ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيرا واخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم شنو هذا الي بتسويه وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في صدرها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مو مهتم بكلامها لاني لم اعد اسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ضلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسئله واضحه انا لازم انيكك هو هذا كل الي عاوزه منك مو اكثر .. قالت وزوجتك قلت لها زوجتي ما راح تعرف شي .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليه قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكانها مو مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت احرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت  تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت الي كنت احلم فيه كل حياتي .. صدر واقف وحجمو يجنن عمري ما شفت منو وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانو اسفنج ما في اترف واجمل منو .. مسكت صدرها وظليت امص فيه لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج الي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها طلعو وحاولت ادخل في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حيباني .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه  وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هيه نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك صدرها بلعب فيه .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها ..  طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر الو .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هيه تيجي عندي