منيرة حاضنة الاطفال قصه روووعه ( قصص سكس نيك عربى )

اليوم يوم الخميس وكعادتنا انا وزوجتي ان نخرج لنسهر مع الاصدقاء, فكلعاده كنا نحضر جارتنا سميره
لتجلس مع اولادنا الصغار (كحاضنه) ولكن تلك الليله لم تكن سميره في البيت فاتصلت زوجتي بصديقتها
بالعمل لتأتي بابنتها لتحتضن الاولاد, ومرت علي زوجتي الى مكان عملي وذهبنا لنسهر, وخلال السهره
كنت اتصل من البار لأتطمن على الاطفال فلم اعرف ان الحاضنه لم تكن سميره فبدأت انكت نكات جنسيه
كعادتي انا سميره ونتكلم عن النساء من ضمنهم زوجتي ولم افهم لماذا كانت تضحك طول الوقت حتى على 
النكات التي كانت تعرفها, فبطريق العوده الى البيت اخبرتني زوجتي ان علي ان اوصل الحاضنه الى البيت
فقلت لها لماذا فهي تسكن في البيت الذي فوقنا فاخبرتني زوجتي ان الحاضنه ليست سميره بل هي ابنت
صديقتها في العمل فأندهشت وعرفت لماذا كانت تضحك معي الحاضنه طوال الوقت,
وصلنا البيت زوجتي دخلت البيت وانا انتظرت بالسياره وبعد 5 دقائق اذ بفتاه جمبله جداً انحنت قليلاً
وسألتني هل انت كمال فهززهت رأسي بالايجاب لاني لم استطيع ان انطق بحرف من كثره جمالها, فركبت
السياره وجلست جانبي فرأيتها عن قرب, شعرها اسود طويل وعينان واسعتان وشفايفها حمراوات باختصار
فتاه جذابه جداُ جداً... فقالت انا منيره عمري 19, فقلت لها الى اين تريدين ان نذهب فقالت الى
بيتي في الزمالك وفي الطريق اخبرتني ان اهلها ذهبوا الى الاسكندريه لقضاء عطله نهايه الاسبوع
فوصلنا الى بيتها فعزمتني على فنجان قهوه فدخلنا البيت, ما اجمل هذا البيت جلست في الصاله فذهبت
لتحضر لي القهوه وعندما اتت كانت بقميص نوم شفاف واقتربت مني وقبلتني قبله صغيره فقبلتها قبله
كادت ان تختنق وادخلت لساني لفمها ليداعب لساني لسانها فانمحنت, عندها نظرت الي نظره تقول لي
انتظرانتظر فأمسكت بي واجلستني على الكنبه وامسكت برأسي وضمته الى صدرها الكبير بقوه شعرت
بانبصاط لم اشعر بهِ من قبل, صدرها الكبير قطع عني مجال الرؤيه وبعد ثوان بعثت يدي لتحسس كسها
فتنهدت وبدأت تفرك رأسي بصدرها وبعثت يدي الاخرى لتحسس على بزها اليسار ورأيتُ كم حلمتها منتصبه 
وبدأت اداعب حلمتها بقوه وهي تصرخ بصوت عالي من كثره الانبصات, واستمريت بمداعبت كسها والحس
حلماتها بلساني وهي تتنهد ورأيت كم كسها مبلول فنزلت لالحسه وكان طعمه لذيذ وبدأت ادخل اصبعي
داخل كسها فصرخت, حتى وصلت نشوتها عندها بدات تشلحني ملابسي وشفتي على شفتاها وعندما رأت زبي
الضخم مسكت به وبدأت تلحس رأس زبي رويداً رويداً وادخلته كله داخل فمها بدأت تمص, وشعرت بشعور
جميل جداً واحسست انني سوف انهي فقلت لها لا اريد ان انهي الان فاخرجته من فمها وقالت لم انتهي
بعد فبلعت زبي كله بحركه سريعه فصرخت واكملت تمص ويدها تداعب صدري واليد الاخرى تداعب بيضي
وبعد 40 ثانيه احسست اني لم استطيع ان اتمالك نفسي وانهيت بفمها,  وقالت لي يا له من طعم جميل
وبعدها دخلنا غرفه النوم وانبطحتْ منيره على السرير على ظهرها ورأيت كم حلمات بزها منتصبات
وبدأت امصهم وبعدها قلبتني على ظهري وبدأتْ تمص زبي بشراهه وبعدها جلست على زبي ودخل زبي كله
في كسها وبدأت ترفع كسها وتنزله على زبي وبدأ كسها ينكمش على زبي وصرخت وقلبتها على بطنها
وذهبت الى المطبخ واتيت بزبده ودهنتها على خزق طيزها وعلى زبي وادخلت زبي كله في طيزها فبدأت
بالصراخ كفى كفى حتى تحول الصراخ الى اهات انبصات وفي النهايه قذفت السائل اللزج على صدرها 
بعدها دخلنا الحمام لنستحم. لبسنا ملابسنا فقالت لي غداً عيد ميلادي فقلت لها مذا تريدين ان
احضر لك هديه ميلادك اتريدين زباً من البلاستيك فضحكت وقالت لنرى فودعتها وطبعت قبله على خدها
وذهبت البيت مفكراً مذا سأقول لزوجتي؟؟؟؟

جارتى تشبة سمية الخشاب لا تفوتكم (قصص سكس عربى)

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها  اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت   احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها   بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من
كسها

جارتى أم ساره لا تفوتكم (قصص سكس عربى )

جارتي ام سارا .. انا اسمي هيثم عمري 29 سنه متزوج منذ 3 سنين .. قصتي بدأت من سن المراهقه عندما كنت انظر الى جارتنا الجميله ام سارا .. ام ساره امرأه جميله جدا عمرها 35 سنه تقريبا .. زوجها بحار ويسافر كثيرا .. كنت انظر لها دائما قبل زواجي واتخيلها في منامي .. اتخيل شفاها الجميله .. وطيزها الذي لم ولن ارى مثله بحياتي وصدرها البارز .. كنت امارس العاده السريه دوما .. وانا اتخيلها لانها جميله جدا .. بعد زواجي لم تمحى صوره ام ساره  من ذهني فهي كانت حلم المراهقه الذي لم يزول .. بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. ان ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكانها تحس اني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وذا هي ام ساره .. سالتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه  . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحضه فقدت السيطرع على نفسي ومسكت بها بقوه ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيرا واخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم شنو هذا الي بتسويه وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في صدرها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مو مهتم بكلامها لاني لم اعد اسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ضلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسئله واضحه انا لازم انيكك هو هذا كل الي عاوزه منك مو اكثر .. قالت وزوجتك قلت لها زوجتي ما راح تعرف شي .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليه قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكانها مو مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت احرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت  تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت الي كنت احلم فيه كل حياتي .. صدر واقف وحجمو يجنن عمري ما شفت منو وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانو اسفنج ما في اترف واجمل منو .. مسكت صدرها وظليت امص فيه لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج الي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها طلعو وحاولت ادخل في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حيباني .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه  وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هيه نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك صدرها بلعب فيه .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها ..  طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر الو .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هيه تيجي عندي

ليلى وزميلاتها فى المصيف واحلى نيك ( قصص سكس نيك عربى رائعه )

مرحبا انا ليلى سأروي لكم متعه قد مررت بها وانا في الاسكندريه كنت في ذلك في 23
من عمري وكان معي صديقتان ذهبنا معا في عطله صيفيه في الاسكندريه
في اليوم الثاني من العطله قررنا انا وصديقتي سهير ان نتعلم الغوص فسألنا عن اماكن
معلمين الغوص ومررنا على اكثر من واحد وفي النهايه وجدنا معلم غوص اشقر طويل وجسمه
مسقول اسمه سمير وبعد ان شربنا القهوه معه شرح لنا عن الاخطار التي تتعلق بمخاطر الغوص
وبعد نصف ساعه ذهبنا لنلبس ملابس الغوص وكان لي مشكله مع بدله الغوص وطلبت من سمير
ان يلبسني اياها واثناء ذلك بداء بمداعبت مؤخرتي بلطف بيده وباليد الثانيه ادخل اصبعه في كسي
الرطب ومن كثر الانبساط اطلقت اهات الانبساط واخرج اصبعه من داخل كسي وقال لي هيا الى الغوص
نزلت انا وسمير الى الماء في عمق 7 امتار وسهير تنتضر في الخارج .  وفجأه بدأ سمير بمداعبة
جسمي ودعك نهدي ورويدا رويدا شلحني بدله الغوص وسبحت عاريةً وانا اعبطه واشلحه بدلة الغوص وبعد جهد
جهيد نجحت في خلع بدلة الغوص وفوجئت من زبه الكبير والضخم وبعثت يدي تداعب زبه وبدأت العب بزبه حتى
وصل الى نشوته , فجذبني اليه بقوه وادخل زبه في كسي وبدأ يدخل ويخرج زبه حتى وصلت نشوتي ونشوته
في ان واحد . وبعد ذلك سحبت جهاز التنفس من فمي وبدأت امص له حتى كدت ان اختنق فجذبني بقوه وكب في
فمي . فانفصلت عنه كي ارجع جهاز التنفس , وبدأ سمير يلف حولي وفجأه وقف ورائي وادخل زبه الضخم في
مؤخرتي الصغيره فاوجعني كثيراً ولكنه لم يتوقف واستمر فتحول وجعي الى انبساط حتى قذف السائل اللزج
في مؤخرتي, وعندها كنت مهلوكه ولكن سمير كان له افكار اخرى فامسك برجلي ووضعها على كتفي واخرج
جهاز التنفس من فمه وبدأ يلحس كسي . احساسي كان جميلاُ جداً فاكمل حتى وصلت لنشوتي مره اخرى
ووضع جهاز التنفس في كسي فاندفع الهواء الى داخل كسي بقوه حيث لا زب ضخم ولا زب بلاستك الذي جربتهم في
حياتي وقد جربت اشكالا عديده لم يكن بمثابه هذا الاحساس الجميل حيت وصلت نشوتي بثوان وبدأت اخرمش
سمير من كثر الانبساط .  فبدأنا بلبس ملابس الغوص ورجعنا الى الشاطىء .
ولم
ا وصلنا اخذ سمير صديقتي سهير الى البحر وجلست على صخره لوحدي ولم استكفي بعد من المتعى فتأكدت
ان لم يوجد احد على الشاطىء فخلعت عني ملابس الغوص ورحت امارس العاده السريه بيد وباليد الاخرى اداعب
صدري الكبير فاحسست بمتعه ولكن ليست بالقدر الكافي فلمحت بقربي قنينه كبيره تشبه الزب وبدات امصها
حتى ترطبت وحشيتها في كسي حتى وصلت نشوتي باهات المتعه فاستلقيت على الشاطىء لاستريح .
وبعد نصف ساعه من الراحه فوجئت بيد لطيفه تداعب صدري واذ بسهير وسمير واقفين امامي بلا ملابس فركعت
سهير امامي وفتحت كسي باصابعها وبدأت تلحس كسي وتشفطه فارجعت جسمي الى الخلف متمتعه واذ بسمير يقف
فوق صدري ووضع زبه بين صدري الكبير وثم الى الفمي ومصصت له حتى انها بداخل فمي وبعدها اخذت سهير
تمص بيض سمير وزبه  .
وعندها بدات انا وسهير بمداعبه بعضنا البعض فقام سمير وادخل زبه بمؤخرت سهير فبدات سهير تعضني
حتى تعودت على ذلك فبدا سمير يتنقل من مؤخرت سهير الى كسي واستمر هكذا حتى تعبنا واستلقينا
ثلاثتنا على ضهرنا واسترحنا.
وبعدها رجعنا انا وسهير الى الفندق واخبرنا صديقتنا نسرين التي بقيت في الفندق على المتعه التي
حدثت معنا , فذهبنا نحن الثلاثه في اليوم الثالث وحصل نفس الشيء فهكذا كانت عطلتي الجميله التي
كلها استمتاع

قصه سكسيه حسين وزوجته(قصص جنس عربى)

زوجي حسين وعمره 37 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ،  فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدء أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي . . أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب أصغر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه منير مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع منير أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان منير يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن منيرمن التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها  ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدء منير يرحب ويهلي بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته منيرحبيبي ما كل هذة الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كل أشرطة سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير من هذة الأشرطه فقال لي بأمكانك تاخذي كل الأشرطة أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . .وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشر لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج إلا وشعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن منير تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات حبيبي منير ، وهنا أندفع نحوي وقال لي حبيبتي عواطف أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك . . وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن اللـه تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي منير يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لستياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة واقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي واحس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي منير ووأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي منير مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي منير الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني .  نيكني .نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت لحبيبي منير وأناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي منير بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له منير حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياعواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي .  و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير.. وبينما كان زبه د

علاقتي الجنسية مع ابن جيراننا +الصور لا تفوتكم (قصص سكس عربى)

انا فتاة في الخامسة والعشرون من عمري واسمي غصون و قصتي بدأت عندما كنت في سن السابعة عشرة من العمر وذلك عندا كنت اذهب الى المدرسة في كل يوم اجد وردة أو قطع الشوكولا على درج البيناية وكنت استظرف ما أجد في طريقي. وفي احدى المرات وجدت رسالة مع الوردة المعتادة وانتابني الفضول أن أفتح هذه الرسالة وأقرأ محتواها. وعندما وصلت الى المدرسة لم أستطيع الصبر وفتحت الرسالة في اثناء الفرصة وكما توقعت كانت رسالة غرامية من شاب كنت أتوقع منذ البداية أنه هو من يرسل الأزهار يوميا. وكان في الرسالة يعبر عن حقيقة مشاعره تجاهي واتجاه جمالي ويخبرني كم هو متيم بي وأنه لم يعد يطيق الصبر أكثر من ذلك. وفجأة اتت  زميلتي تغريد ورأتني أقرأ شيء ما أخفيته عندما رأيتها. فعرفت أنها رسالة غرامية من شاب وقالت لي يا مسكينة أنا صار لي ثلاث سنوات على علاقة مع شاب وانت ما زلت تخفي رسالة غرامية فسمحت لها بقرائة الرسالة وقالت لي بعد أن قرأتها لا تترددي يا غصون انها فرصتك أن تتعرفي على عالم آخر. وفعلا في نهاية ذلك اليوم وجدت أيمن وهو اسم حبيبي واقفا في بهو البيناية ومعه باقة زهور وقال لي هذه هدية حبك لي وأنه سوف يسعدني الى درجة لن أتوقعها. ومع مرور الأيام قويت علاقتنا الى درجة انني لم اعد احتمل فكرة حياتي بدون ايمن وكان ايمن يعلم ذلك. وفي أحد الأيام قال لي أيمن أن اهله ذهبوا الى اقربائهم في مدينة اخرى ليشاركوا  في زفاف هناك وانه لوحده هناك, وبسرعة وبدون تردد أعلنت موافقتي لمشروعه لأنني كنت أمنى منذ زمن ان يطلب من هذا الطلب وقال لي انا انتظرك بعد الساعة الواحدة لكي نطمأن أن أهلي قد نامو. وعند الساعة الواحدة وبعد انتظار طويل نزلت الى شقة أيمن وكنت قبل وقت سابق من ذلك اليوم قد نزعت كل الشعر من المناطق الحساسة في جسمي لكي يسعد ايمن بذلك. وعندا دخلت وجدت أيمن قد اشعل الشموع وقال لي انه لم يعد يطيق فكرة مرور الوقت بدوني وبدأنا بالرقص سويا وكان يدغدغني بكلماته وحركات يده هندما كان يمر بها خلف اذني ويمررها احيانا على نهديي ويحاول أن يضغط بزبه على كسي ونحن نرقص وكنت قد لبست ثوبا خفيفا جدا ومغري جنسيا كان قد اهداني اياه في ما مضى و بدأ يمصمص لي شفتاي وأنا أكاد احترق واحس به ايضا يكاد ينفجر من شدة شبقه وعندها قال لي: غصون انت اجمل امرأة في العالم ولا أكاد أصدق اني لوحدي معك وسكت عنما قال ذلك ثم رفع لي رأسي بيده وقال سأتزوجك ولكن عندما  تخرج من الجامعة وعنها رقص قلبي من الفرح واحسست ان ايمن زوجي بالفعل وتملكتني رغبة شديدة بالنيك من ايمن. وقلت له وانا ايضا مغرمة بك ولم يدعني اكمل كلامي وانهار علي بالقبلات في كل مكان في جسمي وحت وصل الى كسي وبدأ يقبله من فوق السليب فقلت له ارجوك انزعه وقبل كسي من تحت وفورا بدا يأكل كسي وكان أيضا ينزع لباسه وهو يقوم بعملية اللحس وطلع زبه وكان ضخما جدا ولم اتمالك نفسي الا ان انهرت عليه بدأت بالقبلات وكان ضخما جدا لدرجة اني لم استطع ان ادخله في فمي ثم بدأيفرش به كسي وقال لي غصون اخاف ان افتحك من الأمام اريد أن ادخله من الخلف فأومأت له بالموافقة ثم قلبت لآخذ وضعية الحصان ورفعت طيزي الى فوق وبدأ هو بشم م**خرتي ولحس ثقب طيزي وهو يقول ما جمل طيزك يا بنت الحرام وبدأ يداعب طيزي بزه وفرش لي و حاول الضغط لكن ثقب طيزي كان صغيرا جدا ولم أحتمل زبه أن يدخل في طيزي فقال لي سأحضر بحض المطري ودهن به رأس زبه ودلًك ثقي طيزي به وبدا بأيلاجه قليلا قليلا فدخل رأسه وكنت أحس يألم شديد مع نشوة لم أكن أتوقع لها مثيل وبدأ يضغط الى أن دخل زبه كاملا في طيزي بدأ يدخل ويخرج الى ان ارتعشت رعشتي الجنسية الأولى في حياتي بدأ أيمن ينقبض ويسرع من حركاته في النيك وهو يقول انه بحاجة لطيزي منذ زمن بعيد واجيرا انزل منيه في طيزي وكان  ساخنا جدا لم استطع الا ان ارتعش رعشة اخرى. وبعد استراحة قصيرة ذهبنا للحمام واثناء الحمام قلت لأيمن اني لم أكن أتوقع أن زبه بهذه اللذة وبعد الحمام بدأ أيمن يقبلني وهو يقول لي حبيبتي اريد ان افعلها مرة اخرى فسلمت له نفسي و قمت بالنوم على بطني ووقفت على ركبتي وبدأ يدعك طيزي طيزي بيديه وقال في لحظة جنونية لك انا بعشق طيزك وهو يشتم ثقب طيزي وهو يقول ما اجمل طيزك ثقبه زهر ونيكه لذيذ وهو يلحس ثقب طيزي وبدا يفرش ثقب طيزي بزبه وكان يريد ان يضع المطري فقلت له ارجوك اوغله في طيزي بدون  كريم وفعلا بدأ بدفع زبه داخل طيزي ونا احس ان طيزي ليس مني واخيرا دخل زبه كاملا في طيزي وانا احس ن سوف اتقطع من جراء زبه وارتعشت رعشة اخرى واخبرني ان طيزي لها جما غير عادي وهو يقول طيزك رائعة مو طبيعية لك ان بموت مشان شوف طيزك هالطرية الناعمة لك ان بموت واراد ان يفرغ فقلت له اريده في فمي ومنذ ذلك اليوم وانا مدمنة على نيك الطيز حتى بعد ان تزجت عودت زوجي ان ينيكني من طيزي كل اسبوع

كريم مع شاديه(قصص سكس نيك عربى)

 كنت فى يوم على الشات فى امتحاناتى وكنت مطبق اليوم ده وفاضل تلت ساعات على الامتحان وكنت خلصت مزاكرة وقلت ادخل شات اتسلى لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جدا فى التعارف على الشات المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد الوجه الجميل والشفايف اللى عايزةتتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة( ) اللى تعرف تلبعب فيها المهم كنت فى يومين فى قصة حب انا وهى كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط عليها اكترانا هجت اوىاليوم ده نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فا كنت ماشى بحضن فيها واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك المهم هى خلتنا نازلين على سلم الممترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى المهم طبعا علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى روح لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم  بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى علىالموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى عليا اليوم ده كان البيت عندى فاضى ومكنش فى فنيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جدا لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة والمنطقة راقية المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع ةكدة علشان محدش يشوفنى اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين  المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على النا حية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحةمنى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلونو فضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوموقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى  العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمةلقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل اة بتطلع بتطلم بمحن ودلع المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية  هى مش بتتكلم خالص وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مش مفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه
قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة
اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة