انا وبنت عمي ومرت عمي

تبدء القصة عندما كان عمري 25 سنة كان لي بنت عم عمرها 20 سنة ذات جمال اخاد
وعيون خضراء وطيز سنبتيك وبزاز يا سلام على البزاز مثل الرمان وكنت اعشقها
واتمنا ان انكحها مهما كان الثمن
وعندما سافر ابوها الى دولة خليجية ليقضي بعض العمل لئنه كان من التجار الكبار
هنا طلب مني ان اقيم عنده حيث ان لا يوجد بالبيت رجال
فئنا طرت من الفرح جائت الفرصة الثمينة
سافر عمي
فقررت ان انيك رحاب مهما كلف الامر فجلسنا انا ورحاب وامها مريم نتفرج على التلفاز
فنضرت الى زوجت عمي تنضر لي نضرات منيكة
وكل شو تغمزني وتعض على شفايفها وانا مصدوم
لا ادري ماذا تعني هل تتغما على بنتها ام عليها
اصبت بحيرة فقلت لهم انا نعست وبدي اروح انا
قالت رحاب وين بكير لسا ما بدئت السهرا قلتلها انا تعبان شو ولاكن كنت اريد ان تنام رحاب وامها لكي انقض على رحاب فذهبت الى غرفتي وانتضر لكي ينامو فئحسست بصوت جاي بتجاه غرفتي
فركضت الى السرير وعملت حالي نايم واذا بمرت عمي مريم تصيح بهمس نمت يا امير
فلم ارد فقتربت مني ووقفت فوقي وتنضر الى ايري حيث كنت متعري سو لابس كالسيت وبدئت اسمع يدها التي كانت تلعب بكسها فوقي وتئن اااااااااااه اااااااااه اااااااااااه
هنا زبي استنفر واصبح مثل الحديد فنتبهت مريم لزبي الذي كان يبلغ 27سم ففتحت عيني لئرا مريم ويدها على كسها والثانية على بزازها فعملت نفسي مندهش فركضت ووضعت يدها على فمي وقالت ولا كلمة يا حبيبي ابغاك تريحني وتبرد ناري المشتعلة لئن عمك دايم مسافر ومو فاضيلي فوضعت يدها على قضيبي الذي كان قد اصبح مثل الصخر وبدت تقول هذا زب وزب عمك زب قلتلا ليش قالت زبك قدو مرتين فنهالت عليه وبدئت تمص وتلحس
وتدخله الى حلقها وانا مندهش فقالت ارجوك قوم نيكني وريحني انا من زمان مشتهيتك
فقلت تشطحي فشلحتها تيابهاوبلشت امص شفايفها وانا نازل الى حلم اذانها وهي تئن وتغنج اااااه اااااااي اوي وانا نازل مص بحلم بزازها وان نازل الحوس حوالي صرتها
وانا زازل الى شفرات كسها الوردي وبلشت امص *****ها وهي تصيح صيحاتها المكبوتى وتترجا اني انيكها فوضعت زبي على بوابت كسها ودفعتهو بشويش وهي تقول ياسلام زبك شرمني وشقاني وعبا رحمي اوووف ااااي اه اااااااااه اااااااااي وبديت احفر بكسها حفر لحد ما رتعشت اول رعشة وكادت تغما وانا نازل نيك وكملت نيكط بيها تلك اليلة سبع مرات لحد الصبح
فقالت انتا من اليوم زوجي وحبيبي قلتلها بشرط قالت انتا تئمر بدك روحي بعطيك قلتلها بدي انيك بنتك فدهشت لطلبي فقالت انا مالي مكفيتك قلتلها انا احبها واريد انيكها
فقالت تقدم لزواجها وانا اضبط الوضع فتزوجتها وانا الان انيكها وانيك امها على فراش واحد

انا و فلاح

مرحبا0انا هاله من العراق00لدي قصة حقيقية وحيدة مع الجنس00اضعها بين ايديكم--
في سنة من ما مضى عندما كان عمري (19) سنة تقريبا و خلصت امتحانات الصف الثالث الثانوي و انا من الطالبات المتفوقات و كان نظام الاعفاء قد تم الغاؤه، المهم ،خلصت امتحانات نصف السنة و هنا من حقي ان اتمتع ببعض الحقوق ،فمثلا يسمح لي بمتابعة التلفزيون الى ساعة متاخرة من الليل حيث لم يكن في البيت سوى اخي المتزوج و الذي يملك تلفزيونا في غرفته الخاصة بالاضافة الى جهاز ستلايت ، و ابي الذي ينام مبكرا نظرا لكبر سنه و لأنشغاله بالدوام الصباحي ، و امي هي الاخرى كانت تستمتع بالاعمال البيتية مما يجعلها تكون منهكة آخر النهار فتلحق بأبي ، فكنت انفرد بالتلفزيون لوحدي 0 و الحق الثاني الذي كنت اتمتع به هو تأخري تبعا لذلك بالنوم الى ان استيقظ لوحدي دون ايقاظ0
هذا كله مقدمة للمهم000
المهم هو انني و بعد سهرة طويلة مرهقة نمت نوما عميقا ( و طبعا كان هذا في السطح لاننا لا نملك سوى مبردة واحدة في غرفة اخي المتزوج )، نوما بلا احلام و لا كوابيس ، و كنت اذا اردت النوم استبدلت ثوبي بثوب خفيف بارد ليس تحته غير اللباس الداخلي لان المكان شبه مظلم و ليس فيه سوى امي و ابي 0
بعد هذا النوم العميق انتبهت منذهلة على لمسات لم اتبين حقيقتها الا بعد تدقيق و بحلقة ، لان عيني كانت عليهما غشاوة و راسي ثقيل كأنه صخرة صماء ،بعد التحقق رأيت صاحب هذه اللمسات ، و انبهرت لما وجدته شابا و كنت اظنها امي ، هذا الشاب هو ابن جارنا المجاور الذي كان سينتقل الى مكان اخر قريبا ، هنا فزعت عندما رأيته يتحسس صدري بقوة و نهم و هو بارك فوقي كما لو كنت فرسا ،اخذت اصرخ بصوت عال وهو يغلق فمي بيد و يلعب بنهدي بالاخرى غير مبال بما قد يحصل اذا ما سمع احد صوتي ،طبعا هذا الصراخ جاء بعد فترة وجوم سببها هول المفاجأة0
قبل هذا كان قد رفع هو ثوبي الخفيف و كان يرتدي لباسا رياضيا قصيرا ، فكنت احس بحرارة فخذيه على فخذي ،بدأت اضربه بيدي على صدره لكن بلا فائدة اذ كان اقوى مني بكثير ، كان عمره بحدود ال25 سنة اذ انه زميل لاخي عندما كان في المتوسطة و اخي عمره في وقت هذا الواقعة كان 25 سنة تقريبا0
كان بين لحظة و اخرى ينول على شفتي بفمه و يلتهمهما بالرغم من محاولتي التخلص من قبلاته بلا جدوى0
بعد حوالي ربع ساعة التي كنت احسها ربع قرن ، بدأ يتخلى عن استخدام يده لدعك نهدي و يستغلها في محاولة الوصول الى ما بين فخذي ، و قد ساعدني اللباس بعض الشيء لكن لم يطل الوقت حتى انهزم اللباس امام اصابعه القوية ، وقد وصلت الى الهدف المنشود بالرغم من وجود يدي الضعيفتين في طريق هذه الاصابع0
بدأت الاصابع وخصوصا الوسطى منها تتجول هنا و هناك حتى استقرت في الوسط على(بظري)الذي كان ساكنا و خائفا و اخذت تتحرك فوقه باحتراف .
و ما مضت الا برهة يسيرة حتى بدأ بظري يستيقظ من غفوته المميتة ، و بدت اصابعه كأنهما موقدان مشتعلان داخل ( كسي) و بدأت اشعر ان اصابعه انعم من الحرير بعدما احسست بهما كأنهما قطع خشب او مسامير كبيرة ، و بدأ صراخي يخف و يداي تضربان صدره ببطء شيئا فشيئا حتى سكنتا و اخذت شفتاي تهدئانبوجه شفتيه بل بدأت تستأنس بهما 0
بدأ ( كسي) يناغيه تدريجيا حتى بلغ به الحد ان بدأ يفرز الماء.ويداي التى كانت تدفعانه بدأتا تجذبانه الي ، و شفتي اخذت تتوسل اليه ان يستمر و يكمل، و نهداي صارا قنبلتين موقوتتين ينتظران من يفجرهما0
نسيت الناس ، نسيت امي ، نسيت الجيران ،نسشيت العيب ، نسيت ، نسيت ،نسيت ، نسيت كل شيء ما عدا هذا الجسم المستقر فوقي و بودي لو لم يرحل ابدا 0
بدأ (كسي) يسيل ماؤه حتى ابتلت اصابعه فاخذها و جعل يلحسها و يمصها و يعيد الكرة مرة ثانية 0في البداية اقشعر بدني لهذا التصرف لكن بعد التكرار شعرت بالنشوة لهذا العمل 0
احسست ب(زبه)ينتصب انتصابا لا ادري مقداره لانني لم ار مثله من قبل سوى عند الاطفال 00لكن يخيل الي انه اشبه بقضيب من حديد و هو يتمدد على فخذي 0
هنا استسلمت كليا غير مبالية بالعواقب ، بدأت يده التي داخل اللباس تخرج لتسحب اللباس الى الاسفل تدريجيا حتى استقر عند ركبتي ، و يده الاخرى تمرغ نهدي باثارة 0
و بدوري اخذت يداي تتلمسا صدره من فوق القميص و تحاولان فتح الازرار حتى استقرتا بعد تعب ونشوة على صدره المليء بالشعر المثير الذي اخذت اصابعي تلعب به كأنه دمية عزيزة ،بدأت يدي تنزل على صدره ثم على بطنه حتى وصلت الى لباسه الرياضي الذي لم يعد يتسع ل(زبه)الذي رفع راية الهجوم ، و لايبدو عليه انه سيستسلم 0
و اخذت اتحسس ( زبه) بشهوة و نشوة و اخذ (كسي)يزيد من مائه حتى شعرت به يسيل على (فتحة طيزي) و انا افرك ( زبه) بقوة حتى جاء دوره هو فنزل تدريجيا على صدري يرضعه كالطفل الجائع و هو يلتهم ثدي امه التي تحبه كثيرا ، و يعصرهما بيده القويةعصرات تزيد من نشوتي ثم نزل على بطني ثم الى ( تبدل اصبعه هذه المرة بلسانه الذي اخذ يمارس اكثر الحركات اثارة على(بظري) الذي انتشر انتشارا لم ار مثله من قبل ، و هو يمص الماء السائل كشخص كاد يموت عطشا ، و انا اتأوه من شدة النشوة 0
و عندما بلغت النشوة عندي ذروتها كأنه احس بي فصعد الى صدري ثانية حتى لامس (زبه ) (كسي )، و هنا و للمرة الثالثة استبدل لسانه ب (زبه)الذي اخذ يتمرغ على (بظري) ، يروح و يجيء ، خارجا فقط من الاسفل الى الاعلى و من الاعلى الى الاسفل ، و استمر على هذه الحال حتى بلغت انا الغاية القصوى التي ما بعدها غاية و سقطت يداي بجانبي و اخذ صدري يرتفع و ينخفض يحاول الاستراحة، هنا بادر هو الى رفع ساقي على كتفه ، شعرت بذلك و اردت ان امنعه و لكنني لم استطع الحركة من شدة التعب ،خفت ان افقد غشاء بكارتي لكنه كان حكيما منتبها الى ذلك ، فأحسست به يبحث عن فتحة ( طيزي)و بعدما وجدها وضع ( زبه ) على بابها و ادخله ببطء شديد ، و انا اشعر بالم و نشوةمعا حتى استقر داخلي 0
و احسست بشعر عانته يداعب ( فتحة طيزي )و اخذ يخرجه ببطء ايضا و يدخله ، يخرجه و يدخله حتى رأيت وجهه اخذ ينقبض و ينبسط من شدة الشهوة التي وصل اليها ،و اخذ( طيزي) يتجاوب معه بدون الم يذكر 0
ثم اخرجه و قلبني على وجهي و ادخل (زبه) مرة ثانية في (طيزي)0ثم رأيت وجهه ينقبض اكثر و احسست ان ماءه سال منه و تدفق بقوة الى ( داخل طيزي) فصار (زبه) يدخل و يخرج بدون ادنى الم او حتى جهد بل ساعد الماءفي انزلاقه الى الداخل و الخارج بسهولة ،و يداه تلعبان ، واحدة بنهدي ، و الثانية ب(بظري )من جانب فخذي يمدها0
و بعد فترة ليست بالطويلة بدأ (زبه ) باللين حتى لم يعد قادرا على الدخول و الخروج مرة اخرى ، فعلمت انه اخذ حاجته و انتهى ، و سقط الى جانبي متعبا لا يقوى على الحراك، و انا انظر الى وجهه و قد عشقته ، و بعد برهة استرد قوته وودعني و ذهب وهو يغلق سحاب لباسه و يرتب شعره و يذهب بلا عودة ، وبعدها رحل من المنطقة و لم اره الا في الاحلام و انا اعيد الكرة معه0واتذكرها في كل لحظة في حياتي0000
هاله الشطري

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات السيارات الذي أعمل به كنت منهمكا في تركيب
إطار
لأحد الزبائن لم أنتبه إلا على صوت معلمي يقول يا أيمن أترك هذه السيارة
روح مع
المدام شوف إطار سيارتها .. التفت على يميني وإذا بي أرى أنثى ذات قوام
وجمال
لا يتصوره عقل ملفوفة بعباءة تكاد لا تغطي إلا جزء من جسدها ... اتجهت
نحوها ..
نعم مدام .. أين سيارتك .. قالت أوقفتها على الطريق السريع .. قلت لها
بعيد عن
هنا .. قالت : نعم قلت لها يمكننا أخذ سيارة أجرة ...! قالت لا انتظر ..
أخذت
هاتفها وعملت اتصال وما هي إلا لحظات وحضرت سيارة فخمة ، فأشارت علي
بركوبها ،
فركبت أنا بجوار السائق ، وركبت هي في المقعد الخلفي .. اتضح لي من خلال
حديثها
بان السيارة هي سيارة أجرة ولكن من شركة متخصصة لتأجير السيارات الفخمة
على
زبائن معينين ... بعد مشوار قصير وصلنا إلى مكان سيارتها .. قالت : هذه
السيارة
.. أشارت إليها وقالت يمكنك القيام باللازم وإحضارها لي إلى منزلي وهذا
العنوان
ـ أعطتني كارد عنوان ومفتاح السيارة – قلت لها : بكل سرور ... توارت هي
وأنا
قمت بفتح الإطار المعطوب فاستبدلته بالإطار الاحتياطي ، فعدت إلى المحل
واستبدلت الإطار المعطوب ووضعته مكان الاحتياط ، فاستأذنت معلمي بإعادة
السيارة
إلى صاحبتها .. سمح لي بذلك وقال : أيمن دير بالك ما تنسى معلمك إذا صادك
شي من
المحروسة ، وما تتأخر هه...ما تتأخر على المحل هه..!
انطلقت بالسيارة ... أعتقد بأنها أول سيارة أركبها بتلك الفخامة ... وصلت
إلى
أمام البناية .. صعدت حسب العنوان إلى الشقة الحادية عشر في الدور التاسع
...
ضربت على جرس الباب ، وسرعان ما فتحت لي الباب فتاة شرق آسيوية ، يبدو
أنها
خدامتها ... عفوا مدام رويدا هير ... ردت بعربية ملعثمة ... نعم في موجود
...
يقول هي انته في يجي يدخل ... قلت لها عفوا أنا يجيب السيارة .. قالت في
معلوم
.. أدخل .. مدام رويدا في انتظار ... تشجعت فدخلت .. قالت الخدامة : جوه
...
قطعت الممر وحينها كانت تدور في رأسي هواجس وتخوف ... ماذا تريد مني هذه
المرأة
...؟ وصلت إلى غرفة داخلية واسعة بها أثاث فخم يبدوا أنها غرفة نومها ...
رأيتها مستلقية على السرير ومرتدية شلحة نوم .. نهضت فورا ولفت جسدها
سريعا
بروب ... قالت بغنج أنثوي أهلا أيــ....مـ.....ن .. تفضل أقــ...عد .. قلت
عفوا
مدام أحضرت السيارة .. قالت : عارفة .. ولكن تفضل مالك خائف ومتردد ...
تجرأت
.. فالرسالة واضحة ... قلت ولكن ...أشرت إلى الخدامة .. قالت : ما عليك
هذه في
خدمتي ومتفاهمين ...! جلست على كرسي مقابل لسرير نومها .. أحضرت الخادمة
عصيرا
طازجا .. تناولت منه رشفة .. وضعته جانبا .. قلت لها ما عندي وقت ...
تعرفي
معلمي ... قالت أيمن ما تخاف .. أنا زرت محلكم أكثر من مرة ولكن لم أنزل
من
سيارتي .. وكان معلمك يلاحظ تركيزي عليك ، ومن أجل تطمئن سأتصل به .. أخذت
سماعة الهاتف وأدارت رقم المحل ... هاي معلم .....! أيمن يمكن يتأخر شوي
...
نبغيه يشيك على إطارات بقية سياراتنا ... شكرا يا معلم ... استدارت نحوي
وقالت
ما في مشكلة أعطاك فرصة اليوم كله .. أنا أعرف معلمك كل ما يهمه الفلوس ،
سأعطيك له ما يرضيه ... قلت عفوا تلاحظي ثيابي لا تليق بنظافة المكان ممكن
تسمحي لي أستحم وألبس شيء أنظف ... قالت : تستحم لا .. لا .. أنا عاشقاك
بكلك
بريحتك الطبيعية ، وبريحة الزيوت والإطارات .. ما عندي وقت تستحم ..
ماعليش ..
يمكن تبدل الملابس ولكن تستحم لا ... قالت تعال وراي ... ذهبنا غرفة أخرى
اقل
تجهيزا.. فيها سرير يبدو أنه مجهز للعمليات ... خلعت هي الروب .. قمت أنا
بخلع
القميص والبنطلون وبقيت بملابسي الداخلية .. انحنت هي قليلا لأخذ شيء من
تحت
السرير .. بقيت على هذا الوضع لدقائق لم أتمالك أعصابي لهذا المنظر الفضيع
..
هي لاحظت انفعالي منذ الوهلة الأولى لدخولي وحديثي معها ، حيث كانت نظر
بين
الحين والآخر إلى موضع قضيبي فتلاحظ الانتفاخ الشديد فتبتسم ... عدلت من
وضعها
وإذا بها تنظر إلى مبدية إعجابها بجسمي الرياضي فاتجهت نحوي واحتضنتني ...
فحضنتها .. قالت وأخيرا حصلت عليك يا أيمن ..قلت هل تعرفيني من قبل ..
قالت:
..لا فقط لاحظتك أكثر من مره في المحل فعشقتك وتمنيت أن أتملكك.....
ضممتها
وأدخلت أصابع يدي بين شعرها بطريقة المشط والتدليك والحك الخفيف .. وهي
تستنشق
كل جزء من صدري وبقية جزئي العلوي .. رفعت رأسها .. حركت فمي بتلقائية
متدرجة
تحت أذنيها ورقبتها إلى أن وصلت إلى شفتيها فذهبت معها في قبله طويلة أمتص
خلالها رحيق فمها ولسانها وهي بالمثل تبادلني نفس الفعل .. حركت يدي
بمهارة على
تضاريس ظهرها إلى أن وصلت إلى مؤخرتها .. فعصرتهما بحركة شهوانية ، وقضيبي
في
نفس اللحظة يكاد يخترق سروالي الداخلي(الهاف) ملتصقا بين فخذيها .. تأوهت
..
أيمن آه آه .. أيـ.....من ... مش قادرة ... أي أي أي أيــ....من ... بركت
هي
فجأة على ركبتيها وتسللت بأصابعها الرقيقة إلى منابت الشعر أعلى قضيبي
بطريقة
تدريجية متخللة الشعر الكثيف بأصابعها إلى أن لامست ذلك النمرود .. أخرجته
بلهفة من عقاله مزيحة (الهاف) إلى الأسفل .. فأخذت تحرك قبضت يدها اليمنى
على
رأسه نازلة إلى أسفله بحركة حلزونية ..كررت هذه الحركة عدة مرات مع غرس
أصابع
يدها اليسرى تحت خصاي بحركات مثيرة جعلتني أغوص في لذة واستمتاع لا يوصف
...
أخذت تمسك بقضيبي من وسطه موجهة رأسه إلى فمها .. غرسته في فمها حتى
منتصفه ..
مصته بعنف غريب .. حركته داخل فمها دخولا وخروجا مع تحريك لسانها في كل
أجزائه
.. استطاعت بالتدريج ابتلاع الجزء الأكبر منه .. استمرت تمصه لمدة تزيد عن
نصف
ساعة وأنا أتأوه من شدة اللذة مع استمراري بفرك شعيرات رأسها وتحت منابت
شعرها
...
حاولت سحب قضيبي من فمها ... تمنعت من ذلك ممسكة به بشدة .. نظرت إلى ..
قلت
لها نبدل الوضع .. استجابت .. رفعتها إلى الأعلى .. ألقيت بها على السرير
..
بركت بين رجليها .. فارقت بين ساقيها ومددت رأسي إلى أن وصلت إلى كلسونها
..
سحبته تدريجيا وادخلت أصابعي إلى منطقة كسها وألفيته مبتلا .. حتى أن
كلسونها
كان مبتلا من شدة ما أنزلت أثناء المداعبة .. حركت أصابعي على بضرها
ومناطق
أخرى .. قالت بتلقائية بربك ..أيمــ...ن ألحس لي كسي .. أرجــ...وك ..
لبيت لها
رغبتها فغرست لساني بكسها واستمريت ألحس لها وأمتص إفرازاتها محركا لساني
في
كافة مناطقها التناسلية ومؤخرتها ..كادت أن تجن من حركاتي .. أيمن ..
أرجـــ...وك مش قادرة .. دخله بسرعة ..أرجــ..وك أيــ..مـ..ن .. أرجوك ..
تمهلت
قليلا واستمريت في اللحس إلى أن كاد أن يغمى عليها .. رفعت جسدي نحو أعلى
السرير .. فارقت بين ساقيها وأخذت موضع الاستعداد لنيكها .. قالت : أيمن
دخيلك
..دخله .. بسرعة مــ..ش مــ..ش قادرة ارجووووك .. جننتني . . تقدمت نحو
شفتيها
وأمسكت بقضيبي لأضعه بالقرب من كسها .. وضعت فمي على شفتيها وتركت قضيبي
يتسلل
إلى موضع عفتها بنفسه .. ساعدته هي بحركاتها حتى انسل تدريجيا إلى بوابة
كسها
دفعت هي جزئها السفلي نحوه حتى انزلق إلى أن استقر في أعماق كسها .. تأوهت
آه
آ...ه آ...ه أيمن .. ترست كسي بزبك.. لي فترة طويلة لم أذق زب كبير بحجم
زبك
... خليه داخل ... حركه .. نيكني .. أرجووووك أيـــ...م...ن .... تحركت
باحتراف
المتمرس .. جعلتها تفقد تماسكها أستمريت في إدخاله واخراجه وتحريكه يمنة
ويسرة
... وأنا في قمة الممارسة والانسجام أحسست بشيء رقيق يتحرك على خصاي ..
لفت
وإذا بي أرى الخدامة عارية تماما من ملابسها .. وتلحس بيوضي ... لفت إلى
رويدا
.. خوفا من زعلها من هذا الوضع .. تفاجئت من رد رويدا .. خليها يا أيمن ..
هي
متعودة تشاهد مشاهد الجنس معي ومن ثم تشاركنا إذا ما أشرت لها بالموافقة
...
قلت : يعني اعطيتيها إشارة الموافقة .. قالت بإصبعي هذه .. أشارت إلى
سبابة
يدها اليمنى .. قالت: هي تشاهد المنظر منذ البداية فهذه عادتها ... قالت
لها :
ميري استمري ما في خوف .. وفعلا ميري أستمرت في لحس ومص بيوضي ، وتارة
تنزل
لتلحس بضر رويدا .. لا ادري ماذا تعمل من خلفي من أشياء أخرى .. حقيقة
ميري
أثارتني جدا بحركة مصها لبيوضي .. يمكن رويدا استقصدت ذلك للمزيد من
الإثارة ..
الجزء الثاني
استمرينا على هذه الحال مدة طويلة إلى آن شعرت ميري آن رويدا وصلت إلي قمة
النشوة عدة مرات وخاصة بعد مشاركتها لنا طقوس الجنس .. تجرأت ميري ..
وقالت :
مدام .. بليز تشينج .. ضحكت رويدا .. قالت : أيمن البنت ما عاد تستحمل ..
غير
من فضلك الوضع .. استجبت لطلبها فأخرجت قضيبي من كسها، فإذا بميري تنقض
عليه
بتلهف وتمصه .. بركت أنا على صدر ميري وهي تمصه .. انزلقت رويدا نحو كس
ميري
تلحسه .. غيرنا الوضع .. أصبحت ميري ورويدا في وضع (69) .. رويدا في
الأعلى
وميري تحتها .. طلبت مني رويدا أن أتجه إلى مؤخرتها .. قالت أرجوك ألحس لي
طيزي
أحس بيحكني بشدة مشوق للحس والنيك .. نظرت في الأسفل وإذا بميري تمتص كس
رويدا
، ورويدا تعمل المثل بكس ميري .. بدأت الحس طيز رويدا .. زاد تلذذها
وشهيقها بل
شهيق الاثنتين .. غرست لساني في طيز رويدا .. - أي أصبحت أنيكها بلساني-
.. زاد
شهيقها .. قالت .. أرجوك .. أيــ..من دخله من وراء .. سررت لهذا الطلب ..
خشيت
أن لا تتحمله لكبره .. فمددت يدي إلى علبة الكريم الموضوعة قرب السرير
لأضع بعض
الكريم يسهل من انزلاقه .. أحست رويدا بذلك .. قالت .. لا لا .. أيمن بدون
كريم
أحبه ناشف .. قلت لها كبير يمكن يوجعك ..قالت لا بالعكس يعجبني ناشف ...
لبيت
رغبتها .. وضعت رأس قضيبي على فوهة دبرها .. شهقت قالت .. أرجوك دخله
بسرعة ما
أقدر اتحمل .. ضغطت عليه قليلا وإذا بها ترفع مؤخرتها في وضع مثير جعله
ينزلق
بسرعة معتمدا على بعض إفرازاتها التي انسابت من قبل من كسها ، وإفرازات
المذي
من زبي .. استقر زبي في أعماق طيزها ، فحركته بروية طلعة ونزله وميري
مستمرة في
لحس كس رويدا .. زاد شهيق رويدا .. وقالت أيمن نيكني بقوة أكبر ..أرجوك
دخله
كله ..كله ..ما تخلي شيء .. نكتها بقوة أكبر ومارست معها شتى خبراتي من
نيك
الطيز .. جعلتها تنزل عدة مرات .. ميري لم تتحمل الوضع .. قالت ماما أنتي
في
واجد نيك .. خلي أرباب ينيك أنا .. ضحكت رويدا وزبي غارق في أعماق أعماق
طيزها
.. قالت رويدا : صبري شوي ميري .. أرباب بعد ما يكب .. أيمــ..ن أرجوك
أستمر ..
نيكني حيل .. زبك بيجنن أرجوك نيك بقوة .. دخله .. دخله ..آه ..آه آه أي
أي أي
..نيك نيييييك .. من حركاتها وشهيقها قاربت أن أصل إلى النشوة ... قلت
لرويدا
.. أكب داخل .. قالت ميري لا أرباب كب أوت ..أوت .. بره .. بره .. فوق
صدر
مالي .. صاحت رويدا لا..لا..لا ..أيمن ما تسمع كلامها كبه داخل .. فعلا لم
أتمالك فأطلقت لزبي العنان يكب داخل أعماق طيز رويدا ..أحست رويدا بذلك
فأخذت
تقبض عليه بطريقة غريبة بطيزها مثل الكماشة كأنها تعصره وتمتص كل قطرة فيه
...
بعد ذلك قمت بسحبه من طيزها تدريجيا وهي تقول أرجوك خليه داخل .. خليه
داخل ..
ما تتصور كم هو لذيذ زبك .. أخرجته .. أخذته ميري تمصه بشدة إلى آن أحسست
بأنها
لم تبقي فيه شيء ..
ارتحنا قليلا ، وعدنا ثانية للنيك بدأت بلحس كس ميري وهي مستلقية على
الأرض ..
ورويدا وضعت كسها على فم ميري موجهة مؤخرتها نحوي .. سمحت لي رويدا أن
أنيك
ميري مرة بعد مرة فاستمريت أنيك الاثنتين بالتناوب .. نكت رويدا عدة مرات
من
الكس والطيز وآخر نيكه لها كانت مزدوجة ، حيث أمرت رويدا ميري أن تحضر زبا
اصطناعيا كبيرا .. فلبسته ميري حتى شعرت وكأن لها زبا مثل بعض (الليدي
***) في
تايلاند ... استلقت ميري على الأرض ... قامت رويدا وجلست على الزب
الاصطناعي
فأدخلته في كسها ، وطلبت مني رويدا أن أنيكها من وراء ... ما تتصورا كم
كانت
رويدا منفعلة بهذه النيكة المزدوجة (زبي مغروس في أعماق طيزها والزب
الاصطناعي
يملأ كسها) ...
بعد النيكة الرهيبة لرويدا حاولت أن أنيك ميري من الخلف إلا أنها لم ترضى
بذلك
..بالرغم

اول نيكة لي مع زينة ام طيزالحلو

مرحبا راح اروي لكم حكايتي مع حبيبتي زينةبنت خالي
كنا انا وزينة نحب بعض بس بالنظرات وما لاقين الفرصة حتى نصارح بعض كانت تميل الي
وتنظر لي نظرة حب وارتياح كانت جميلة ورقيقة كنت لما ازورهم كانوا الها اخوان
لذلك ما استطيع ان اكلمها بحرية
اكثر شي جميل بيها كان صدرها وطيزها كانت تقوم بحركات مثيرة بطيزها حتى تثيرني
حاولت مرات كثيرة ازورهم بالبيت حتى انفرد بيها حتى احصل منها على بوسة او بعبوص اما النياجة مع زينة فكانت حلم
وفي احد الايام عرفت انها لوحدها بالبيت فرحت مسرع ال بيتها طرقت الباب فتحت الباب كانت تلبس ملابس نوم شبه عارية
وكانت نهودها بارزة
وافخاذها بيضاء لماعة لما انا شفتها انتصب زبي على الفور وكاد ان يمزق البنطلون هي لمحت زبي وقالت ادخل انا لوحدي
كانت فرحانة مشت امامي وبدات تهز طيزها اماي
وبدات ترفع ملابسها الداخلية بهدوء الى الاعلى حتى ظهر طيزها العاري الكبير
شعرت بهيجان كبير بدا زبي يفرز السائل
مددت اصبعي الاوسط الى داخل طيزها وبدات ابعبص بقوة
قالت اه اه طيزي المني قلت الها بعد مادخلت زبي وتالمتي
ضحكت زينة بعدين حملتها الى غرفة النوم ورميتها على السرير
ونزعت ملابسها وبدات ابوس بشفايفها وامد لساني داخل فمها والحس وامص بيها
نزلت اسفل وضليت ارضع بنهودها وهي كانت تتاوه اه ايــــــــــــــــــــــــــــــــه نيجني اه كسي بسرعة نزلت الحس بكسهاوالحس السائل اللذيذ النازل من كسها
بعدين رفعت ساقيها على كتفي وحاولت انيجها من طيزها
دخلت راس زبي بطيزها كان ثقب طيزها صغير
قالت هذه اول مرة واحد ينيجني
بصقت بطيزها وبدآت انيج احلى طيز بدا زبي يدخل ويخرج وكنت في قمة النشوة
حتى قذفت المني داخل طيزها
ثم قامت حبيبتي زينة ومسكت زبي وبدات ترضع وتمص به بقوة
حتى قذفت في فمها وبلعت المني وقالت لي ان طعم زبك احلى من العسل
احبك قلت لها ان نيجتك حلوة قالت لي نيجني من كسي
نامت على ظهرها وفتحت ساقيها
وبدات تلعب بنهودها وتقول بسرعة نيــــــــــــــــــــــــــــــــجني
نمت فوقها ودخل زبي بكسها ومزقت غشاء بكارتها
وبدات انيج واقبل بها
وكانت تتاوه اه كسي زبك جميل اي
ي
حتى قذت داخل كسها
وانا في قمة السعادة بعد ذلك لبسنا ملابسنا وضليت ابوس بيهاقالت لي اريد تنيجني من طيزي بعد مرة
نامت على بطنها وطلعت طيزها
وخلت يديها داخل شقي طيزها انفتح طيزها الجميل
اكثر
وقالت يلة نيج زبي انتصب ودخلتو داخل طيزها وضليت انيج بقوة وهي كانت تصرخ بدلع قلت الها احبك زينة احبك طيزك الوحيد الي يثيرني قلت اه اه زبك شق طيزي اه النياجة حلوة من الطيز دخل اكثر زبك رائع ونسني نيج اه اه اه بعدين قعدت وهي جالسة بحضني وزبي يدخل ويخرج بطيزها وايدي تلعب بكسها وايدي الثانية تلعب بنهودهاحتى قذفت داخل طيز زينة الحلوة هذه كانت اول مرة انيج
زينة المرة الثانية راح اري لكم نيجة اخرى في الحمام مع حبيبتي زينة
احبك يا منيوجتي زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــة

وانا عمري 18 عاما

كنت اسكن فى شارع وكنت اسكن فى منزل كنت اسكن بجانب زوجين والزوج كان لا ينجب وفى يوم من الايام كان زفاف احد اقارب العائله وكنا مدعوين نحن وجارنا فكانت جارتنا تحس بالملل ولا تريد ان تذهب وكان من اللازم يذهب احد منهم لانهم حضرو فرحهم وكنت انا راجع من التمرين تعبان ومرهق فلم اقدر على ان اذهب معهم الى الفرح فانتهز الزوج الفرصه وقال لى طيب خلى باللك من مراتى لانها لا تريد ان تذهب وكانت تحبنى منذ ان سكنت فى منزلنا كأخ ولكننى كنت معجب بجسمها جدا لانه كان شديد الجمال والانوثثه وفى هذا اليوم احست هى ببعض التعب والصداع فنادتنى على الهاتف وقالت لى انا احس بالخوف لأننى جالسه وحدى ارجو ان تجلس معى قلت لها لا يجوز لأنك جالسه وحدك فقالت لى انت بمثابه اخ لى واكثر فوافقت من شدة الحرج فاردتيت ملابسى وذهبت اليها فطرقت الباب ففتحت بسرعه وكانها كانت خلف الباب وكانت ترتدى روب جميل احمر فقالت لى تفضل .....ثم قالت لى اتريد شاى ام قهوه قلت لها كماتحبى ففتحت التلفزيون والفديو اذا بشريط لا يوجد عليه اسم اذا بفلم سكس جميل واذا بها قادمة بعد ذلك ورئتنى فقلت لها انا آسف فقالت لى لا عليك حياتى كلها شرائط لأن زوجى كسول جدا وقد لايفكر فى الجنس فقلت لها زوجك هذا غبى....انا آسف فقالت لا عليك فجلست بجانبى على الكنبه وجلسنا نشاهد الفلم فمدت يدها على يدى فوضعت يدى على يدها وقالت لى بصراحه انا احبك فقلت لها وانا كذلك ولكن زوجك؟...فقالت لى طيب اتحب ان تمارس الجنس معى قلت اخاف ان يحضر احد من الفرح فبعد قليل قامت بخلع الروب فاذا بقميص نوم شفاف احمر فانتصب زبى فدهشت لطوله من وراء البنطلون فدلقت الشاى على البنطلون فقالت لا بد ا تخلعه لانظفه فقمت وخلعته فقالت لى يا لهذا الذب فقمت و قبلتنىوادخلت لسانها داخل فمى بشوق كبير واخذتنى الى داخل غرفة النوم وانا فى شوق كبير فطرحت نفس على السرير فقامت بخلع كلوتى واخذت تمص فيه بلهفه شديدة فلم اتمالك نفسى فقمت بشيلها ورميها على السرير وخلعت لها القميص اذا بجسم رهيب فقمت بفتح فخذيها واخذت الحس فى كسها وشفراتها ثم وضعت فمى فى وسط كسها وبظرها فى فمى واخذت امص واطلع و انزل بلسانى
فكانت تتاوه بقوه من شدة الحرمان فصعدت الى نهودها واخذت امص فى تلك الحلمات الشديدة الجاذبيه فذادت شهوتى اليها فقامت واخذت تمص فى ذبى فقلت لها استلقى على ظهرك واخذت احسس بذبى على شفراتها وكانت تترجانى ان ادخله فى كسها ونقول لى ارحمنى انا كسى هيولع فقمت بتدخيل راسه وقد زاد تاوهها فقمت بتدخيل نصفه فوجعها كثيرا فادخلته كله ااصبحت ادخله و اخرجه بكل قوة وهى تقول لى كمان حتى قربت على انزال المنى فقالت لى ااح اح اح اح اح و اه اه اه اه فاخرجت زبى من داخل كسها وقامت بلحس المنى فقالت انا لا بد ان نتقابل دوما من بعدفقمن واغتسلت وروحت

قصة سمير و نهى

بعد ان اعلن سمير للجميع ان كل شئ مباح داخل العائلة السعيدة وأن يتحدثوا مع بعضهم داخل المنزل بدون ألقاب على سبيل المثال ان تقول علية نهى وسمير وان يتحدثوا مع بعض اثناء النيك بكل الكلام اللى يهيج مثل يامتناك يا خول يامتناكة يا شرموطة يا بنت اللبوة يا ابن الوسخة بشرط عدم وجود احد غريب وتناولوا العشاء جميعا و قال لهم الفضل الأول لسعادتنا يعود لعلية لأنها مصت زبرى وزبر وليد وزبر خليل ولحست كس وطيز نهى وهيام كما اتناكت من وليد وخليل فى كسها وطيزها ولذلك فاليوم يوم علية تطلب وتفعل بنا ما تريد فرد الجميع بالموافقة. فقال لها سمير كلنا اليوم تحت امر كسك وطيزك وبزازك يا علية. فقامت علية وقالت اليوم سوف نعمل حفلة نيك جماعى الكل لازم يتناك وينيك ثم جلست على الكنبة وقالت لسمير ان يلحس لها كسها والباقى ينتظر الأوامر فقام سمير وجلس على الأرض وباعد بين رجليها واخذ يلحس كسها وينيكها بلسانه وتصرخ من الشهوة وتغنج وتقول له الحس جامد يا متناك يابخت كس وطيز نهى الى كانوا بيتمتعوا بيك فاخذ سمير يزيد من الحس ومص *****ها وينيكها بلسانه . ثم قالت الأن دور نهى فقام سمير وأجلسته علية بجوارها على الكنبة و جلست نهى على الأرض بين رجلى علية وبدأت الحس والمص فى كس و***** علية التى قالت لوليد وهيام ان يجلسوا على الارض بجوار نهى ويقوموا بمص زبر سمير لان وليد وهيام شبعوا لحس فى كسها وقالت لطارق ان يجلس بجوار نهى يشاركها فى لحس كسها وبدات علية تغنج من لحس نهى وطارق وتقول الحسوا كسى يا متناكين دخلى لسانك فى كسى جامد يا بنت الشرموطة وخليه يوسع عشان اعرف اتناك و سمير يتاؤه من مص وليد وهيام. ثم بعد فترة من الحس والمص قالت علية خلاص يا اولاد الوسخة انا عايزة اتناك فى كس وطيظى و امص زبر فى نفس الوقت . فنام سمير على الأرض وجلست علية على زبرة مرة واحدة فغاص فى كسها ثم امرت طارق ان يقوم ويضع زبرة فى طيزها دفغة واحدة ووليد يأتى امامها أخذت تمص زبرة وأخذ طارق يزيد من نيكها فى طيزها فيدفعها بكسها على زبر سمير فيدخل زبر وليد بالكامل فى فمها وبعد فترة من النيك احست علية ان خرم طيزها بقى اوسع من زبر طارق فقالت لوليد ان يأتى خلفها وينيكها فى طيزها بدلا من طارق وقالت لنهى وهيام يمصوا زبر طارق بمجرد خروجة من طيزها فقام وليد وادخل زبرة فى طيزها و يقول خدى يا متناكة يا شرموطة يا بنت المتناكة ويضغط عليها بشدة حتى يدخل زبر سمير فى كسها وزبرة فى طيزها ثم يتوقف لحظة ويسحب زبرة للخارج ببطء شديد ثم يدفعة مرة واحدة وبقوة داخل اعماق طيزها فتصرخ من الألم واللذة معا. ثم طلبت منهم علية ان يتشارك الجميع فى حفلة النيك وقامت وأخذت وضعية الكلب وجعلت نهى على يمينها وهيام على يسارها على نفس الوضعية وقالت الأن سمير ووليد وطارق يتناوبوا على أطيازنا و أكساسنا نحن الثلاثة كما يحلوا لهم فقام سمير خلف هيام وحاول ان يدخل زبرة فى كسها او طيزها فوجدها ضيقة جدا فذهب ينيك علية وقال لوليد ان ينيك نهى وطارق ينيك هيام فى كسها وطيزها حتى يتسعا ثم يتبادل وليد وطارق نهى وهيام حتى يتسع كس و طيز هيام تدريجيا لتكون جاهزة لأستقبال زبر سمير وبدأت حفلة النيك الجماعى ووضع سمير زبرة داخل طيز علية واخذ يزيد من ضرباتة داخل طيزها ونظر الى وليد فوجدة ينيك نهى فى طيزها وطارق ينيك هيام فى طيزها فقال كلنا بنحب نيك الطيز فضحكوا جميعا ونفذ طارق ووليد كلام سمير وجعلوا طيز هيام واسعة فقام الجميع ماعدا هيام التى اخذت تستعد لدخول اكبر زبر فى المنزل الى طيزها لكى تصبح مثل طيز نهى وعلية ووليد اللذين ناكهم سمير فى طيزهم وقف سمير على ركبتية خلف هيام واخذ يضع اصبعة داخل طيزها وقال لطارق احضر زجاجة الزيت من المطبخ فاحضرها فقال له سمير هيا ادهن زبرى لأننى بعد ان انيك هيام سوف أنيكك فى طيزك زى وليد وبدا سمير يدخل زبرة ببطء بطيز هيام الى ان دخل كلة فتوقف للحظات حتى تتسع طيز هيام وتتعود علية ثم بداء بادخالة واخراجة وتتزايد سرعتة تدريجيا الى ان تعودت طيز هيام على زبرة ثم سحب زبرة مرة واحدة خارج طيز هيام التى شهقت وصرخت فقال سمير اسكتى يا متناكة يا شرموطة فقالت متناكة شرموطة بنت متناكة بنت وسخة بنت لبوة المهم اتناك فى طيزى يا متناك فقال سمير الأن دور طارق ينيكك فى طيزك وانا انيك طيزة وبدأت معركة جديدة طارق ينيك هيام فى طيزها وسمير ينيك طارق . ثم قالت علية لنهى ان تنام على الأرض امام هيام بكسها حتى تقوم بلحسه وجلست علية على الكنبة وجعلت وليد يلحس كسها وهى تشاهد هيام تلحس كس نهى وطارق ينيكها وسمير ينيكة ثم اخذت علية وضعية الكلب وقام وليد وناكها فى طيزها واستمروا فى النيك وانزل طارق منية فى طيز هيام وسمير فى طيز طارق ووليد فى طيز علية أما نهى فلحست ما خرج من طيز علية وهيام وطارق و مصت زبر سمير ووليد وطارق حتى نظفتهم تماما ثم جلسوا جميعا يستريحوا يتحدثوا باستمتاع عن اول حفلة نيك جماعى داخل العائلة السعيدة ثم قال وليد كلنا اتناكنا ماعدا سمير فهو الوحيد الذى ناكنا كلنا ولم يتناك فضحك الجميع وقالت نهى هل تريد تنيك سمير يا وليد فقال لها انا وطارق نتناوب فى نيكه فقال سمير اليوم يوم علية وهى التى تقول فقالت علية نعم عايزة اشوف زبر وليد فى طيزك بينيكك وانت تمص زبر طارق فهاج وليد وطارق على كلام نهى وعلية ووقفت ازبارهم فقالت علية لنهى ان تنام على الارض وسمير يأخذ وضعية الكلب فوق نهى ويبداء فى لحس كسها ونهى تمص زبرة وتقوم هيام بمص زبر وليد لتجهيزة و علية أخذت وضعية الكلب خلف سمير تلحس فتحة طيزة وتلعب فيها بلسانها واصبعها حتى تتسع فاحست بشئ فى طيزها فنظرت خلفها فوجدت طارق بينكها فى طيزها فقالت له يا خول يا ابن المتناكة انا اجهز طيز سمير تقوم تنيكنى انا طلع زبرك من طيزى وتعالى نيك الطيز الحلوة دى بس ادهن زبرك زيت الاول عشان تنيك المتناك ده كويس فقام طارق ووضع زبرة بعد دهنة بالزيت مرة واحدة داخل طيز سمير واخذ سمير يلحس كس نهى وتمص زبرة وطارق يزيد من سرعة النيك ثم قالت علية لهيام ان تاخذ مكان نهى تحت سمير لتمص زبرة ويلحس كسها وان تاخذ نهى وضعية الكلب وطارق ينيكها فى طيزها ووليد ينيك سمير ثم نامت علية تحت نهى مثل هيام تلحس كس نهى ونهى تلحس كس علية وطارق ووليد بينيكوا سمير ونهى استمرا هكذا وانزل وليد منية فى طيز سمير وطارق فى طيز نهى وقالت علية الان ننام وغدا نكمل فصعدوا لغرف النوم وناموا جميعا منهكى القوى. واصبح نظام حياتهم صباحا سمير ونهى فى الشغل ووليد وطارق وهيام فى المدارس وعلية فى المنزل تنظف وتقوم باعداد الطعام وبعد الغذاء يخلدون جميعا للنوم ثم بعد ذلك الاولاد يستذكرون دروسهم ثم مع الليل تبدء حفلات النيك الجماعى واستمروا لمدة اسبوع وفى اليوم السابع قالت علية لنهى نفسى اشوف زبر ابوكى خليل فى طيزك وزبر سمير فى طيز اختة لميس فقالت نهى نسال سمير والاولاد فذهبوا الى غرفة سمير فوجدوا وليد ينيك سمير فجلسوا بجوارهم على السرير حتى انزل وليد منية فى طيز سمير ثم عرضوا الفكرة على سمير ووليد فوافقوا وقال سمير المهم ان كلنا ننيك و نتناك داخل عائلتنا السعيدة بدون مشاكل ولكن من يفاتح خليل ولميس فقال وليد علية تتولى الامر فهى سبب سعادتنا فقال سمير نعم وعلى سيرة النيك تعالى ياعلية انيكك فقالت نهى ووليد ينيكنى بجواركم على السرير فقال وليد روحى يامتناكة لطارق ينيك كسك و طيزك انا حتفرج على الشرموط وهو بينيك علية اللبوة فى طيزها زى ماانا نكتة. ذهبت نهى لطارق فوجدتة نايم على السرير وهيام فوقة وزبرة فى كسها فدخلت وجلست بجوارهم وتبوس فى شفايف طارق وهيام ثم مسكت بزاز هيام ومصتهم مما جعل هيام تهيج وتسرع من صعودها وهبوطها على زبر طارق وتقول لة نيكنى يا ابن المتناكة يا خول يا متناك وانت عضى الحلمة جامد يا نهى يا اوسع متناكة شفتها بتتناك فى طيزها انت طيزك اسع من كسى يالبوة يابنت الشرموطة فهاج طارق على كلام هيام و قذف منية داخل كسها فدفعتها نهى من فوق طارق واخذت تمص زبرة حتى بلعت المنى كلة وقالت لة عايزاك تنكنى فطيزى فقال لها ليس الأن لأننى مجهد وضحك هو وهيام فقالت نهى لما خليل ينضم الينا سوف اجعله لا ينيكوا يا متناكين يا ولاد المتناكة فرد طارق وهل جدو يعرف فقالت نهى لا ولكن علية اقترحت ان نضم الينا خليل ولميس ونحن وافقنا وتركنا الموضوع لعلية لتقوم بالترتيب فقال طارق وانا فى انتظار طيز لميس وزبر خليل فضحكوا وذهبوا لغرفة سمير واخبروا سمير ووليد وعلية انهم فى انتظار خطة علية. فقالت لهم علية وخليل بينكنى فى طيزى خرجت منى كلمة بدون قصد قالوا ما هى قالت قلت كلنا فى هذا البيت بنحب نيك الطيز ولكنة لم يرد وانتظر حتى تهيجت تماما وسالنى هل نهى بتتناك فى طيزها فقلت نعم فذاد فى نيكي ثم سالنى ومين تانى فقلت وليد وطارق وهيام فقالت نهى اذا الامر سهل فاتصلى بخليل الان فقامت علية واحضرت التليفون واتصلت بخليل من خلال السماعة الحرة ليستمع الجميع فرد عليها وقالت له انهم جميعا خرجوا وتركوها لوحدها واحست انها فى اشتياق لزبرة لكى ينيكها فى كسها وطيزها كما ناكها من قبل فرد عليها ان لميس غضبت منة لانه لم ينيكها الا مرة واحدة فى طيزها واحست اننى تعبان فاخبرتها اننى نكتك مرتين وعلى فكرة يا علية لقد قامت لميس بنيكي فى طيظى بزبر صناعى واستمتعت جدا وعلى فكرة انا قلت لها ما حكاية نيك الطيز فى هذة العائلة فقالت ومين تانى بيتناك فى طيزة فقلت لها نهى ووليد وطارق وهيام لكنى لست متاكد من سمير فقالت له علية اذا احضر انت ولميس صباحا ونتنايك نحن الثلاثة فرد عليها وقال ولكن انا نفسى اتناك بجد ويدخل طيزى زبر طبيعى فقالت له دعنى اتدبر الامر فقال لها كيف فقالت له لقد ناكنى وليد مرة واحدة فطيزى وكنت عاملة نفسى نايمة وانتظرت حتى جابهم فطيزى واستيقظت وشتمتة وابلغتة اننى سابلغ والدة ان لم ينفذ اوامرى وهو الأن فى انتظار اوامرى وسوف ارتب معه الأمر على ان يقول انه مريض ولا يذهب للمدرسة وننتظرك انت ولميس غدا واخلية ينيكك فقال لها سوف اتصل بلميس وارد عليك فقالت انا فى انتظار مكالمتك قبل ان يعودوا من الخارج واغلقت الخط فقال سمير لنهى خليل متناك كبير ولميس شرموطة ومتناكة وحتوافق علشان تخلى وليد ينيكها فى غياب خليل ثم اتصل خليل وابلغ علية ان لميس رحبت جدا بحفلة النيك وسوف ناتى غدا صباحا انا الاول ثم تاتى بعدى لميس فقالت له سوف انتظر عودة وليد واظبط معه كل شئ وسوف نكون فى انتظاركم واغلقت الخط فابتسم الجميع. فقالت علية كلكم لن تذهبوا غدا وينتظر سمير ونهى وطارق وهيام بغرفتى وانا ووليد ننتظر خليل ولميس فى الصالة وبعد حضورهم نصعد لغرفة وليد وطارق ونبداء الحفلة ونترك الباب مفتوح وفى الوقت المناسب يدخل سمير وينيك لميس فى طيزها دون ان تدرى وسوف اخبر خليل بكل شئ لاننى سوف اجعل وليد ينيكة قبل حضور لميس فوافقوا جميعا وذهبوا للنوم استعدادا لحفلة الغد. فى الصباح وبعد الفطار صعدوا جميعا لغرفة علية وانتظر علية ووليد فى الصالة فقالت علية لوليد اقلع هدومك امصلك زبرك علشان خليل يلاقيك جاهز لنيكة ثم رن الجرس ففتحت علية لخليل فدخل وشاف وليد جالس وزبرة واقف فنظر لعلية فردت علية ان وليد جاهز ينيكة قبل لميس ماتيجى فخلع خليل هدومة بسرعة فقالت له علية يلى يا شرموط عشان تتناك فى طيزك
انا في الإنتظاااااااااااار

مذكرات زوجه قصه مولعه نار عالاخر لا تفوتكم ( قصص سكس عربى )

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة و نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدىالشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله مسائي . وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلاأنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثيركما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة .  وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني. وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضيةفقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي .  عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة. وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه .  وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه .  هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتادوقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت