جبريللا (لولو) صديقة عمري .. حكاية لبنان وإيطاليا

اليوم حابب أحكي لكم قصة ممكن تصدقوها ممكن لا بس حابب أحكي لكم إنها صارت وانتهت أحداثها بجد من أقل من شهر.

رحت لإيطاليا في أول حياتي كشاب لمدة سنتين وهناك طبعا تعلمت أحكي إيطالي متل الإيطاليين نفسهم وبعد رجعتي بسنة تقريبا التقيت بزباين : الأم إيطالية في أول الأربعين من عمرها والبنت حوالي 16 سنه العربي تبعها كتير تقيل صراحة ما حبيت أحكي معهم إيطالي لشوف شو رأي الزباين فيي بدون أي إحراج وبصدق المهم كان الابن والأب باستراليا والأم والبنت لقوا بيت جديد وبدهم ينتقلوا عليه بعد ما يدهنوه من بعلبك البنت والأم صراحة كانوا كأنهم جايين من كوكب آخر مش عارفين شي ولا ملاقيين أي مساعده من أي شخص بديت دهان البيت طبعا نسيت أحكي لكم إنه أنا دهان بيوت وفي تاني يوم عمل وهمه طالعين من البيت مروحين على بعلبك صار حادث للام عل باب الورشة سيارة كبيرة صدمت الأم بالمراية البارزة فكسرت لها كتفها ومع وقوعها على الأرض نكسر الحوض كمان فعملت متل أي إنسان ما ممكن يعمل وحملت الأم و البنت بسيارتي ورحنا على المستشفى الحكومي وعالجوها للأم علاج إسعاف والبنت بدها انه نوخد أمها على مستشفى أحسن واستقرينا على إحدى المستشفيات الخاصة ونقلناها هناك.


كل يوم أجيب العمال على البيت وآخد البنت على المستشفى طبعا اكتملت أكم غرفة وبلشت مع البنت ترحيل العفش من بعلبك للبيت الجديد في بيروت والليل نروح على المستشفى نتطمن على الأم . كانت لولو تخاف تنام لحالها وصراحة كنت أروح أنام عندها لغاية ما طلعت أمها بالسلامة وما لمست منها شعرة خلال ها الأسبوعين اللي اكتمل فيها البيت وصار العفش كله فيها.


طلعنا الأم من المستشفى على بيتها الجديد وصراحة عرفت إنه ما معهم أي فلوس لأنه المستشفى خلصت على كل شي حتى الفلوس اللي مفروض تندفع اللي بدل دهان البيت صرت كل يوم وأنا مروح من شغلي أمر عليهم وأعطي البنت فلوس تسلك حالها لغاية ما ييجي أهلها من استراليا الأم حبتني وحبت تصاهرني خصوصا لما صرنا نحكي إيطالي مع بعض وهيه مش لاقيه حد تحكي معه غير بنتها ولما اجا الأب حكت له عن اللي صار والأب حبني كمان وصرت من أهل البيت وكل أكلة زكية أكون أول المعزومين .

بيوم صارحت الأب إني بدي البنت فكانت ردة فعله غريبة بجد وصرت العدو الأول عشان اختلاف الأديان وجوز البنت لأول شخص طلبها البنت ضلت تحبني بس من بعيد لبعيد والعريس طلع ميشو وهو صديق اللي من حارة جنب حارتنا ومن المدرسة كمان وما بيعرف باللي بينا.


ضلينا صحاب سوا أنا وميشو ولولو مرته ودخلنا جامعة سوا لغاية ما تعرفت لولو على روزا بنت خالتي على النت.


صار وضعها بالبيت مش مضبوط وخصوصا إنها كمان ما بتخلف وراحت هي وجوزها على أمريكا عشان تتعالج وبعد حوالي شهر طلعت أنا على لبنان لأشتغل هناك وإلا هي بتتصل فيي وبتقول إنها رجعت من السفر وموجودة ببيروت.


جبتها من مطار الحريري .

وإلا هيه بتحكي لي: بارك لي .

أحمد : مبروك بس على شو ؟

جبريللا : طلقت ميشو.

أحمد : شو ؟

جبريللا : متل ما سمعت.



أخدتها على بيتي أخدت دوش وارتاحت ونامت ولما صحيت أكلنا وسهرنا شوية وإجا وقت النوم سرير واحد عندي بس كبير شوية نامت جنبي لفيت وجهي للجنب التاني.


جبريللا : قرفان مني ؟

أحمد : شو مالك هبلة .

جبريللا : ليش بتلف وجهك طيب ؟

أحمد : انته بنت حلوة وأنا شب مو ممكن أنام أو يجيني نوم وأنا شايفك .

جبريللا : لو روزا بنت خالتك لصرت فوقها هلاء .

أحمد : بلا هبل وشو بدك يعني ؟

جبريللا : مش عارف شو بدي ؟! جايياك من آخر الدنيا لتلف وجهك عني .



لفيت حالي وجهي لوجهها وبستها على جبينها وأنا بجد راح أموت من الكبت بس هاي رفيقة من أكتر من 10 سنوات بيس كمان أنثى ومش بعقل كمان .


باستني وحطت راسها على صدري .


جبريللا : أحمد انته ليش بتعاملني هيك أنا مش الصغيرة اللي كنت تعرفها من أيام أمي .

أحمد : بس أخوكي أبوكي أهلك شو ممكن يحكوا خاين عشرة ؟

جبريللا : يحكوا اللي بدهم إياه ما بيهموني كس أختهم كلهم .

أحمد : طيب كيف ممكن أعاملك ؟

جبريللا : متل أي إنسان بيحب انسانة وبده يتجوزها .

أحمد : ممكن تتجوزيني لولو ؟

جبريللا : أكيد وحتى بدون جواز مستعدة أضل العمر جنبك .



باستني من تمي وأنا بادلتها البوسة . حضنتها لحسيت عضامها ممكن تتكسر نفسي تصير جواتي وبقلبي بجد بحبها .


رفعتها لفوقي وإحنا نايمين على التخت وبلشت أبوس كل إشي بوجهها كل حرمان السنين منها بدي أطلعه بليلة واحدة وساعة واحدة أبوس وأشلح عنها اليبجاما وهي عم تشلحني بيجامتي صرنا بالزلط ونزلت على صدرها أبوسه أحطه بتمي مش عم باشبع منه كأنه أكلة زكية بإيد أجوع الناس مش عم باشبع منها كلها . نزلت على بطنها بوس لحس وإيدييي على الصدر تلييف مو هاين عليي فراقهم وأنا نازل لتحت لتحت وصلت أحلى مكان بالدنيا اللي كان إمبارح مستعد إني أموت لأجله أو أجل مكالمة من صاحبته صار بين ايديي أقدس مكان لقلبي ونزلت فيه لحس وبوس وحب بدي أدوبه بدي أموته بدي أحبه ضلينا أكتر من نص ساعة على ها الوضع هي تفرك بشعري وتبوس إيديي وأنا عم بلحس وأدوق عسل كسها اللي بينزل مرة بعد مرة بعد مرة شفايف كسها صارت حمرا من كتر ما لحست وبست وعضيت نفسي أكلك يا ها الكس ما أحلاك . صارت لولو تحكي : منشان الله حطه منشان حبيبتك حطه دخيلك مش قادرة أستحمل .

حطيته ع بابه ودفشت شوية حسيت حالي ملك لها الدنيا باللي فيها طالع نازل طالع نازل لغاية ما إجا ضهري بأعماق كسها اللي عم يبكي للقاء حبيبه ونمنا مشلحين وتاني يوم كس أخت الشغل والدنيا كلها ضلينا بالفرشة طول اليوم بس بوس ومصمصة وحب بدون نياكة المهم أشوفها قدامي بالليل بعد ما خلصنا طقوس حبنا نزلنا الروشة شوية سهرنا انبسطنا وشربنا حبتين وتمشينا على الشط من الروشة لغاية البيت وإيدي على ضهرها وإيدي التانية بإيدها.


وصلنا البيت رجعنا للعبتنا من أول وجديد دخلنا أخدنا شاور مع بعض وبدينا البوس وإحنا تحت الميه دخلنا غرفتنا عريانين زلط ، بلشت فيها بوس ولحس من تمها لأدنيها لغاية صدرها نزلت لسرتها لكسها وبلشت ألعب فيه بإصبعي ونزلت بلساني على كسها أجمل مكان ممكن إني أموت عليه ضليت ألحس فيه وأدخل لساني فيه فشخت بين رجليها عشان آخد راحتي مع حبيبي . حسيتها كأنها مش معي مش متفاعلة معي .


أحمد : زعلانة مني حبيبتي ؟

جبريللا : لا بس كان بدي نتجوز الأول .. كفاية غلطنا مرة .

أحمد : وميشو زوجك ؟

جبريللا : إحنا اتطلقنا في أميركا .

أحمد : خلص آسف حبيبتي ننتظر لغاية ما نتجوز .

وقمت عنها

جبريللا : أحمد حبيبي لو بدك روحي هي إلك مش بس كسي أنا كلني إلك . اعمل اللي بدك إياه ومن هلق وبلاها الجواز أنا تحت أمرك مستعد أموت لأجلك مستعدة أكون خدامة لرجليك حبيبي .

أحمد : ما راح تزعلى ؟

جبريللا : لو تموتني بإيدك ما راح اعل بس إذا بتحرم حالك من إشي عشاني راح أزعل .

أحمد : لولو حياتي .

جبريللا : كمل اللي بدك إياه .

رجعت للكس الحلو وأنا مستعد بعد ها الكلام الحلو وصار زبي متل رمح دخلت إصبع ورحت أحركه جوا دخلت التاني وحطيت بزاقي وحطيت التالت وضليت أبرم لغاية ما صار كسها متل المهلبية وحطيت راس زبي ودفشته شوية جوه صرخت من متعتها ومحنتها وبعد كمان شوية دخلت كمان شوية وكمان شوية لغاية ما دخل كله وضليت رايح جاي لغاية ما جبت ضهري كله جوا كسها .

تفرجت فيها لاقيت دموعها نازلة بس عم تبتسم حسيت حالي متل حيوان صراحة .

أحمد : حاسة بالندم والخطية كتير ليش ما حكيتي حبيبتي ؟

جبريللا : بالعكس مبسوطة على فرحتك يا عمري .

أحمد : بس أنا هلا حاسس حالي متل حيوان أنا بدي إياكي دايما سعيدة ومبسوطة يكسر خاطري اللي ضايقتك .

جبريللا : كنت مبسوطة كتير ومبسوطة فيك بتعرف وجع بعدي عنك بأمريكا أكتر من وجع سكين بقلبي والله مبسوطة حياتي .

أحمد : أنا بدي أتجوزك يا روح قلبي .. تقبلي .

جبريللا : أقبل طبعا يا روحي ..

أحمد : ياللا بينا ..


ورحنا اتجوزنا وكملنا الليلة سهر وعند وجه الصبح نكتها من كسها وضلينا حب لبقية عمرنا ..

قصتي مع النجار وبعلم زوجي

في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح و لم أكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام باستقباله و إرشاده إلى عمله... عندها نهضت و أنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته سوتيانة طبعا... فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلماذا السوتيانة ؟ و لكني قمت فوق ذلك بخلع كولوتي ... و مع أن قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا... و لكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركان انطباعات واضحة على قماش القميص و كان ثدياي يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بسوتيانة... أما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل و لا أدري إن كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا... هذا ما سأراه الآن صح ؟


المهم دخلت عليهما و شعري منكوش و أنا أتظاهر بالنعاس... الاثنان نظرا إليَّ باستغراب و لكل منهما أسبابه ! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين ارتبك و ما عاد يعرف أين وضع مساميره ... و زوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الغيرة و فيها من الإثارة و كأنه يقول لي لماذا تثيرينني الآن وأنت تعلمين أني لا أتمالك نفسي ولن أستطيع منع نفسي من أن أقع عليكِ في وجود النجار !

أنا تظاهرت بأن كل شيء طبيعي و صرت أتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه و فخذاي منفرجان قليلا و قد انحسر القماش كثيرا عنهما ... بينما كنت أتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت أحاول أن أسمح له قدر الإمكان أن ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص. و لكن المسكين كان غاية في الخجل و الاستغراب و لم يكن ليستطيع أن ينظر ناحيتي ... خاصة أن زوجي يقف فوق رأسه و قد بدأ أيره بالانتصاب, أنا زوجته و أعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة !!


المهم... بدأت أنهر زوجي بعيني و أقول له أن يتوارى عن الأنظار و لو قليلا ، لئلا يلاحظ النجار انتصابه .. و لكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت للتفرج على أفلام كرتون .. عندها استأذنت من النجار و جذبت زوجي من ذراعه و أخذنا نتكلم. قلت له أني لن أستسلم له ولن أمكنه من نيكي أمام النجار ، وقلت له مازحة كي أغضبه ويذهب عنه هياجه : نكاية فيك يا زوجي العزيز سأجعل النجار ينيكني وأمامك كي تكف عن الهياج اللاإرادي الذي يصيبك كلما رأيتني .

والغريب أن كلامي لم يضحكه ولم يغضبه ، بل أثاره أكثر واشتد انتصابه واهتز قضيبه خلف بنطلونه ، فقلت له باسمة : إنك تريد ذلك ، أيها الخبيث ! هه !

فأومأ برأسه إيجابا ، فقلت له - ولا أدري كيف قلت ذلك وكيف سأنفذ رغبته الماجنة تلك وهو الرجل الوحيد في حياتي - أن يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق و يقبع وراء الأريكة ليشاهدنا .. و بعد بعض الجدل اضطر أن يرضخ للأمر الواقع و حمل حاله و مشى بعد أن قال للنجار أنه سيغيب لمدة نصف ساعة و في حال احتاج أي شيء فليتحدث مع ليلى .. أي أنا.


أما أنا فدخلت المطبخ و بدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفل .. كان بين حين و آخر يرمقني بعينيه الجائعتين .. أما أنا فكنت أنظر في عينيه و أبتسم و كأن كل شيء طبيعي جدا.. بينما ينام ثدياي الغضان على صدري و تظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص... جهزت له القهوة و اقتربت منه و قلت له أن يأخذ استراحة في غرفة الجلوس.. و طبعا لم يمانع و تقدم أمامي حيث جلس على مقعد مريح و قدمت له القهوة الساخنة و قدمت له معها منظرا شهيا جدا لثديين عاريين لزوجة سكسية مثيرة شهية دافئة و حميمة.. و هل هناك أجمل من هذا... زوجة بيضاء ناعمة في قميص نومها المتواضع قد استيقظت من النوم منذ قليل بينما تفوح منها رائحة النوم الحميمة ممزوجة برائحة البن... تناول فنجانه بسرعة و أخذ يرشفه بينما جئتُ بخرقة قماشية وقلت له : آسفة ، الأرض هناك متربة قليلا ، نسيت تلميعها .

ثم انحنيت ساجدة أعطيه مؤخرتي ، وأمسح الأرض الخشبية الباركيه بالخرقة ، وكأني غافلة عن انحسار قميصي عن مؤخرتي ، وانكشاف كسي العاري السمين بأشفاره وهيئته كفلقتي ثمرة الخروع أمام عينيه الذاهلتين ، وابتلع النجار ريقه وكاد أن يغص من المفاجأة ، ثم بعدما أمتعته بالمشهد المثير قليلا نهضت وجلست على المقعد المجاور لمقعده و رفعت ساقا على ساق.. أخذت أنظر إلى يديه الكبيرتين و صرت أمدح شكلهما الذكوري المثير و أحدق في صدره و عينيه... قلت له حينها: أتدري... المقعد الذي تجلس عليه فيه مشكلة من الخلف أيضا.


"حقا؟ أين؟" .. قال لي النجار.


عندها نهضت من مكاني .. وضعت ركبتي على مقعده إلى جانبي ساقيه .. اقتربت بجسدي منه بحركة سرعة و قلت له : "هنا" .. مشيرة بيدي إلى رأس المقعد إلى جانب رأس النجار الذي كان قد فتح عينيه على اتساعهما بينما أجلس فوقه بكل سخونتي و طراوة جسدي الذي بدأ يلامسه ...

في هذه اللحظة لم يعد النجار يعاني من عقدة الخجل على ما يبدو... على ما يبدو لقد حطمتـُها له الآن و إلى الأبد ... حيث انقض عليَّ يقبلني بسرعة من فمي و أنا ما زلت فوقه و أحاط بي بذراعيه و نهض بي و أنا ملتصقة فيه ... نزلت يداه بسرعة على مؤخرتي لترفع القميص عنها بينما رأسه ملقى على كتفي يقبل رقبتي ... و صرخ بقوة من الإثارة عندما لامست يداه الخشنتان مؤخرتي البيضاء الغضة الطرية فورا بدون أن يجد أي أثر لكولوتي رغم أنه يعلم أنني لا أرتدي كولوتاً ولكن ليس من رأى من بعيد كمن لمس وتحسس بالتأكيد ... كان لذلك أيضا أثر هائل عليَّ حيث كانت يداه قويتان جدا و شعرت بهما تعبثان بفلقتي طيزي و كل يد تمسك بفلقة و تباعدهما عن بعض قليلا ، وتتنافسان في مداعبة أشفار كسي ... بسرعة عاد ليقبل رقبتي بنهم هبوطا إلى كتفي ثم صعد بيديه إلى ظهري ثم إلى الجوانب ثم ليمسك بثديي و لكن رفع يديه بسرعة من داخل القميص حتى يخلعه عني نهائيا بحركة سريعة جدا ... فوجدت نفسي عارية أمامه بينما هو يلتهمني و يمصمصني و يعضني كقطعة الحلوى... أخذت أنا أفك له أزرار قميصه و هبطت على ركبي أمامه لأفك له سوستة بنطاله عندما أمسك بيدي و نظر في عيني و قال.. زوجك؟ ماذا عن زوجك؟؟ متى سيأتي؟؟...

وقفت وقتها على ساقي و وضعت يدي على خده و أملت له رأسه على اليسار بينما تشبثت فيه جيدا ... فرأى زوجي عادل عند الأريكة البعيدة ، فصعق النجار و صاح.. "سيد عادل... أنا" .

و حاول أن يبعدني .. و لكني ضحكت و ظللت ممسكة به فنظر إليَّ ثم عاد النظر إلى زوجي عادل الذي كان ما يزال جالسا على تلك الأريكة البعيدة في عمق غرفة الصالون و هو مخرج لزبه من بنطاله و يلعب به و بجانبه علبة مناديل ورقية كاملة ... قال عادل من بعيد: هل هناك مشكلة صديقي؟ تابع عملك.


لم يصدق النجار ما يحصل .. ظل متسمرا ... فهبطت أنا إلى الأرض مجددا و أكملت إخراج قضيبه الذي كاد ينفجر من ضخامته و ثخانته... أخذت ألعقه و أنا أنظر إلى الأعلى مباشرة محدقة بعيني النجار ... نهض زوجي عن الأريكة و اقترب صوبنا بينما النجار ينظر إليه بحذر ... اقترب زوجي مني من الخلف و أخذ يربت على طيزي و يبعبصها ... ثم اقترب من جانبي وصار يداعب ثديي اليمين المتدلي و يتلقفه بين أصابع يده و يعتصر حلمته ... قال لي عادل: لا تمصيه كله... ألا تريدينه أن ينيكك ؟؟

ضحك قليلا ... أخذت أقبل خصيتيه بينما كان قد خلع كل قميصه و ساعدته بخلع بنطاله... نظر عادل إلى النجار نظرة رضا و استمتاع بينما كان يستمر بحلب أيره .. أمسكني النجار من خصري و رفعني على طاولة رخامية باردة موجودة في غرفة الجلوس ... فسرت الرجفة في جسدي نتيجة ملامسة قطعة الرخام الباردة لطيزي الساخنة العارية... أما هو فلم يُضِع الكثير من الوقت... حيث باعد بين ساقي بسرعة و بأصابعه أخذ يتلمس شفرات كسي و يدخل إصبعه الوسطى فيه فوجده طبعاً مبللاً و غارقاً في البلل و كانت ملامسة أصابعه لداخلي لها شعور لا يوصف حيث أغلقت عيني مستمتعة و لم أستيقظ إلا على قضيب النجار يخترقني بعنف لذيذ وممتع بينما كان يمسكني من ظهري و يضع بين حين وآخر رأسه على كتفي و يقبلها.


استمرت حفلة النياكة نصف ساعة أخرى ، صاح النجار في نهايتها ، وهو يقذف منيه غزيرا وفيرا كالطوفان الجارف الكاسح في أعماق كسي ، وسقى كل بساتين مهبلي ، لملمت قميصي من بعدها من الأرض و دخلت مسرعة إلى الحمام بينما كانت طيزي تتقافز و تصفق بعد المعركة الحامية.


أصر النجار إلا أن يكمل إصلاح الباب... و حتى أنه سأل زوجي إذا ما كان المقعد فعلا يحتاج إصلاحات .. و لكن زوجي ضحك و قال : لا شكرا . كان هذا كل شيء...

فأكمل الرجل عمله و هم بالخروج ... في لحظتها كنت قد خرجت عارية من الدوش الساخن فركضت نحو الباب و الماء يذرف من رأسي و جسدي فقبلته قبلة الوداع و حرصتُ أن يحصل على لمسة و قرصة أخيرة من بزازي و طيزي و كسي المبلل بالماء هذه المرة.

زوجي خطط لنيك شاب بمساعدتي .. حكاية نسرين ورامي وهشام

هذه القصة من نوع بايسكشوال Bisexual .. يعني الرجل الذي ينيك الرجال والنساء .. أو الرجل الذي ينيكه الرجال وينيك النساء ، فليس لواطيا فقط بل يجمع بين اللواط والنيك العادي .

كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية . مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شي في نفسهما.

وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها : إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد .

فقالت له نسرين : تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا أسمعك .

فقال رامي لها : إنني أريد مجامعة شاب مراهق وسيم وأتمنى أن أمارس الجنس معه بمساعدتك فهل توافقيني ؟

عبست نسرين وقالت لرامي : ما هذا الكلام ؟! إن ذلك حرام ولا يجوز ذلك .

قال رامي : هذا الأمر ليس في يدي . أنا كل يوم أتخيل شابا وسيما ناعم الشعر أسود في السابعة عشرة من عمره بجانبك وأمارس الجنس معه وأنت تلاطفينه وتهدئينه بكلمات حنونة وتمصين له زبه وتدلكيه وأنا أنيكه من طيزه في الوضع التقليدي والوضع الكلبي وأتصوركما هكذا هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.

فقالت نسرين : ومن قال لك أن شابا ما سوف يوافق أن تنيكه ؟ ومن هو هذا الشاب ؟ هل تعرفه ؟

فقال رامي لنسرين : لا لست أعرفه . هو وليد خيالي لكن سأبحث في المدارس الثانوية القريبة . أريده في الصف الثالث الثانوي لا أكبر ولا أصغر . سوف أحاول إقناعه بالمال ليوافق أو أغريه بك . سوف تساعديني على ذلك بأن تستقبليه ونمارس معه .

فقالت له : سوف أفكر في الموضوع . لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن . غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك طيرت الإثارة مني .

استمر في النيك ولما انتهى من النيكة ناما .

وفي الصباح خرج رامي إلى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل إلى البيت فقال لنسرين : هل فكرتِ في الموضوع وما هو رأيك ؟

فقالت له : حبيبي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا . أنا موافقة لكن تتحمل المسؤولية وكيف سوف ترتب الأمور .

قال رامي : اتركي الأمر لي . المهم موافقتك .

قالت نسرين : وكيف ؟

قال لها : سوف آتي بولد صغير كما قلت لك معنا لكي أنيكه بمساعدتك ونجعل الكاميرا تقوم بتصويرنا أوتوماتيكيا ونحن نمارس الجنس .

فقالت نسرين : أخاف من هذا الولد أن يفضح أمرنا .

فقال رامي : لا تخافي فإننا سوف نورط الولد معنا وننيكه ونصوره وفي هذه الحالة لا يستطيع أن يتكلم .

وافقت نسرين وقالت له : ومتى تأتي بالولد وتتنايكون ؟

فقال رامي : غدا سوف آتي به .

وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليبحث عن الولد في المدرسة الثانوية القريبة .. ويحضره .. وتناولت نسرين الشاي والفطور بهدوء وهي تفكر ولا تنكر أن الأمر قد أثارها كثيرا وحرك شهوتها بطريقة مختلفة ولذيذة .

وبعد ساعة وصل رامي إلى البيت ومعه ولد وسيم جدا وأنيق الملبس وهادئ الطباع أسود الشعر وناعمه تماما ووجده يسير خارجا من المدرسة بعد الانصراف وانتهاء اليوم الدراسي وحيدا دون أصدقاء ، وكانت أوصافه تماما كما شاهده في حلمه واسمه هشام وعمره يتراوح بين 16 و 17 سنة ، ويبدو عليه الخوف والحيرة . أدخله البيت فتفاجأت نسرين بوسامته وهدوئه وقالت في نفسها : خسارة ..

فقال لهشام : ها هي زوجتي الجميلة نسرين التي حدثتك عنها يا هشوم . إنها تحبك كثيرا أليس كذلك يا نسرين ؟ لا تخف أبدا .. نحن نحبك جدا ولن نضرك بشئ .. بل سنتمتع جميعا بما فينا أنت بوقت لذيذ جدا ..

قالت نسرين وهي تمد ذراعيها للفتى : طبعا تعالي في حضن حبيبتك نسرين يا هشوم .

فاقترب الفتى في خجل من نسرين التي ضمته وقبلته بقوة في فمه . وقالت له : هيا بنا إلى غرفتنا . لن يدخل عمو رامي إلينا إلا إذا رضيت أنت بذلك ووافقت عليه . هيا يا قطقوط .

وأشارت لرامي الذي كان ينوي الدخول معها إلى غرفة النوم .. أشارت إليه بيدها كيلا يدخل خلفهما وينتظر في الخارج .. وحذرته بنظرة منها من خرق تعليماتها ..

فأومأ رامي برأسه موافقا وجلس منتظرا .

ثم ذهبت نسرين وهي تتأبط هشام ودخلت غرفتها - وكانت قد جهزت الكاميرا في ركن مخفي في غرفتها وضغطت على زر التشغيل والتسجيل دون أن ينتبه هشام أو يشك بشئ - وأخذت تحتضنه وتقبله وتجرده من ملابسه بهدوء وإثارة وهي تهمس له بكلمات مثيرة وتلحس أذنه وتقبل شفتيه ووجنتيه ، وتجردت كذلك من ملابسها ، وصارا عاريين حافيين ، وتركته يقبلها ويعانقها .. واستلقت على السرير ودعته للاستلقاء بجوارها .. ففعل .. وتركته يقفش بزازها ويمص حلماتها ويلحس كسها .. ثم قالت له : هل توافق على دخول عمو رامي الآن بعدما اطمأننت إلينا ؟

فأومأ برأسه موافقا .. فنادت على رامي . فدخل بهدوء مبتسما . وقال وهو يرى هشام ونسرين عريانين : يا أختي كميلة .. إيه الجمال ده .. إيه رأيك فى حبيبتك نسرين .. أمورة مش كده .. وإنت زي العسل ولا أميتاب باتشان يا هشوم ..

ثم بدأ رامي في خلع ملابسه بهدوء حتى صار عاريا حافيا مثل هشام ونسرين ، وانتصب زبه بقوة وهو يتفرس ويمعن النظر في وسامة وجمال هشام وجسده .. وبقيت نسرين تقرص حلمات هشام حتى تهيجه .. وقالت له : استرخ تماما يا هشوم .. وتخيل أن رامي هو أنا .. بسيط خالص .

قال رامي : أنا كمان حاطط بارفان نسرين وحالق وشى أهوه كأني هي ..

واقترب رامي من الفراش من ناحية هشام .. وأخذ يتبادل معه النظرات .. ثم قال رامي : سيب نفسك ليا خالص ..

واعتلى رامي هشام ونزل يقبل شفتيه .. ونسرين تقول : بوسه يا هشام زي ما بُستني ..

وأخرج رامي لسانه ليمتصه هشام في فمه .. ونسرين تقول : مص لسانه يا هشام .. ده لذيذ جدا .. جرب ومش هتندم ..

وغمر رامي وجه الفتى الجميل بالقبلات ولحس أذنيه ووجنتيه .. ويتحسس شعره بأنامله ويده ويخلل أنامله بين الخصلات الناعمة .. ثم هبط إلى حلمات ثديي هشام الصغيرتين الرجوليتين وقرصهما ومصهما ولحسهما فتأوه الفتى .. ورفع يد الفتى إلى شفتيه وقبلها مرارا ولحس أصابعها ..

ثم هبط رامي إلى أصابع قدمي هشام يقبلها ويمصها بحماس بالغ ويداعب أظافره بأنامله .. ويدغدغه من قدميه .. ثم صعد رامي إلى زب هشام الذي انتصب بشدة وكان كبيرا .. وبدأ يمص رأسه ويداعب البيضتين .. وأخذ يدلك زب الفتى بقوة ويبلل بريقه ، ويمصه في فمه .. بينما نسرين تقبل الفتى من فمه وتقرص حلماته ..

ثم قال رامي وهو يستلقي بين هشام ونسرين : إيه رأيك يا هشوم بقى .. مصمصة ملوكي أهي كيفتك أكيد .. عايزك تعمل لي مصة ملوكي زيها كده بالضبط ...

فقالت نسرين : أيوه طبعا .. العدل بيقول كده يا هشوم .. زى ما متعك تمتعه .. وزى ما كيفك تكيفه ..

وكان الفتى كالخاتم فى إصبع نسرين مشدود لجمالها جدا .. فنهض الفتى واعتلى رامي وبدأ يقبله تماما كما فعل حتى إذا وصل إلى زب رامي المنتصب .. قالت له نسرين تشجعه : شوف شكله جميل إزاى ؟ كأنه منحوت بإزميل .. ناعم وجميل .. شوف راسه شكلها حلو إزاى .. وطرية .. ياللا العب له فيها ودلك له زبه ...

والتفت قبضة هشام حول زب رامي ، ودلك له زبه بأنامله الناعمة الرقيقة .. ورامي في عالم آخر من النشوة لتحقق حلمه الذي حلم به طويلا .. رامي مغمض العينين يتأوه .. ثم يفتحها ليرى يد الفتى تدلك زبه بقوة .. ثم قالت نسرين : ياللا يا هشوم مصه بشفايفك الحلوة دى .. طعمه زى العسل .. لذيذ أوي .. مش هتندم .. هتبقى مدمن ومش هتسلاه ..

وفعلا رفع هشام يده عن زب رامي ، ونزل بفمه يبوس الزب بذمة .. إرضاء لنسرين أولا .. ولعمو رامي ثانيا .. ويلعب في البيضتين .. وبدأ يمصه في فمه تحيطه شفتاه الجميلتان .. وبقي يمصه ويمصه .. حتى نحاه رامي جانبا وقال له : هيا استلقي يا هشوم .

واستلقى الفتى على ظهره مرة أخرى .. ونزل رامي على شفتي هشام بشفتيه يقبلهما عدة مرات ثم رفع رامي رجلي هشام لأعلى بمساعدة نسرين .. وأزاح زب هشام لأعلى فظهر شرجه ضيقا بكرا فسُرَّ رامي جدا لأنه لو كان الفتى متناكا من قبل لطرده فورا .. هو يريد فتى بكرا .. فنزلت نسرين وبصقت في كفها ودست ريقها مع إصبعها ، وأدخلته في طيز هشام شيئا فشيئا وهي تطمئنه : لا تخف . وجع خفيف ثم لا تشعر إلا بمنتهى اللذة ..

وهي تدلك زبه بيدها الأخرى .. ثم لما اعتادت طيز الفتى على إصبعها أدخلت معه إصبعا ثانيا ثم ثالثا ، ثم نزلت تلحس فتحة طيزه بلسانها لبعض الوقت ثم أخرجت زبها الصناعي المطاطي الطري من درج الكومودينو .. ودهنته بريقها الغزير ، وبدأت تدخله ببطء ولطف في طيز الفتى ، الذي كان يتأوه في خفوت لا تدري من اللذة أم من الألم .. حتى دخل كله وارتطمت البيضات المطاطية بطيزه .. وبدأت نسرين تلف الزب في طيز الفتى بلطف .. وتخرجه قليلا وتدخله تفعل ذلك مرارا وتكرارا حتى شعرت أن الفتى أصبح جاهزا .. فأخرجت الزب ووضعته في الكومودينو مجددا .

قالت لرامي : حسنا ، إنه جاهز .. تفضل .. افتتح محل الحلوى !

وقالت لهشام : لا تخف أنا بجوارك ولن أتركك لحظة ..

ولم يكن رامي يحب الواقيات الذكرية فرفض وضع واحد على زبه .. يريد الأمر لذيذا وطبيعيا وممتعا .. وعنده حق ..

رفع رامي رجلي هشام بمساعدة نسرين والتي قبضت على يد هشام في يدها تطمئنه .. وبصق على زبه ودهنه بريقه ودس قليلا من ريقه بإصبعه في طيز هشام .. ثم أخرج إصبعه ووضع رأس زبه على فتحة طيز الفتى .. وأخذت يضغط والفتحة تنفتح قليلا وتلتهم بداخلها جزءا من زبه .. ودخل زب رامي شيئا فشيئا في طيز هشام .. وهشام يشهق ويتأوه ويهمهم .. حتى دخل زب رامي بالكامل وارتطمت بيضاته ببشرة هشام .. وأخذ رامي يدلك زب هشام بيده بحنكة ويركز على رأس زب الفتى .. وأخذ يمص أصابع قدم الفتى في فمه .. قالت له نسرين همسا وهي تضغط على طيز رامي لتساعده ليتعمق بزبه أكثر في طيز هشام : ما كنتش أعرف إنك هايج على الرجالة كده يا راجل ! ...

وعضت نسرين شفتيها وقد أثارها مشهد نيك رامي لهشام .. مشهد نيك زوجها لشاب ، رجل لرجل ..

قال رامي وهو يصيح عاليا : طيزه رهيبة .. متعة متعة .. ولا تقولي لي الملاهي ولا ديزني لاند ..

وبدأ رامي ينيك الفتى بقوة وعنف وترك زب الفتى وأمسك رجلي هشام بكلتا يديه .. وهبطت نسرين على فم الفتى تمصه وتقبله .. وتقرص حلماته وتدلك زبه .. وتتحسس شعره وتواسيه بالكلمات الحنونة .. والمثيرة .. ثم نزلت تمص زب هشام بفمها وهو يتناك من زوجها رامي ..

همست للفتى : قل له دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك .. وكده .. عشان تهيجه أكتر ويتمتع أكتر ..

وفعل هشام مثلما قالت له ، وبدأ الفتى يغنج : دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك ..

ويتهيج رامي ويقول : أيوه يا منيوك .. حاضر .. هانيكك يا شرموط لما أقطع طيزك .. نفسي فيك من زمان .. خد في طيزك الطعمة دي ..

ونزل رامي على وجه هشام يقبل فمه وخدوده ويمص لسانه ويتحسس شعره وهو ينيكه بقوة .. بينما صفعت نسرين طيز رامي وهو ينيك هشام وتحسستها ، فيتهيج أكثر على الفتى نتيجة لذلك ، وضغطت جسد رامي أكثر ليتعمق في هشام ... وأخيرا هتف رامي : هاجيبههههههههههههههههههههههههم آاااااااااااااااااااااااااااه ..

وتأوه هشام وهو يشعر بلبن رامي الساخن الوفير الغزير يملأ طيزه ويشعلها بناره وشعر بحكة لذيذة أعجبته .. وقذف هشام في نفس اللحظة لبنه وفيرا وغزيرا على بطنه وعلى يد نسرين ..

وناكه رامي مرة ثانية في الوضع الكلبي .. ثم تركهما وانصرف قائلا : تفضل زوجتي نسرين حلال عليك النهارده .. قطعها نيك ..

وبالفعل أمتعت نسرين هشام بمفاتنها وحُلاها ومواهبها الأنثوية حتى استقر حبها في قلبه ..

وبعدما انتهيا .. انتحت نسرين برامي مكانا بعيدا وقالت نسرين لرامي : خلاص خدت مزاجك وطيزك بردت يا رامي ؟

قال لها رامي : قصدك زبي مش طيزي .. أيوه خلاص خدت مزاجي وزبي برد .

قالت له : اعتق الواد بقى لوجه الله .. كفاية لحد كده .. وخليه يحب بنت ويبقى طبيعي بدل ما يتعود على الرجالة والشذوذ ..

قال لها : وأنا حايشه يعني .. أنا خلاص جربت نياكة الشبان مرة كده من نفسي ولمزاجي .. ومش هاكررها تاني .. وأنا أقدر أستغنى عنك يا قمر انت .

قالت له : أنا هاتفق معاك اتفاق .. هو ناكني وهاخليه ينيكني تاني دلوقتي ونخليه يختار بدون إجبار ولا مجاملات : متعة الكس والنسوان الطبيعية .. ولا مزاجك أو متعة الرجالة .. ماشي ..

قال لها : خلاص ماشى اتفقنا ..

وفعلا ناكها هشام للمرة الثانية واستعملت كل مواهبها وأنوثتها وإغراءها وانتصرت .. وخيروه فاختارها ..
وسرقت نسرين الشريط خفية من زوجها رامي .. وتخلصت منه و استبدلته بآخر فارغ ..

أخت زوجتي القحبة المنتاكة

أنا و أخت زوجتي
أنا حسن و عمري 40 سنة متزوج من رشا عمرها 37 عاما فائقة الجمال ذات صدر بارز و مؤخرة تلهب قلوب الرجال و لديها أخت اسمها رنا عمرها 33 عاما جميلة جدا أيضا
و كانت رنا تأتي لزيارتنا دائما بدون زوجها لأني لا أتكلم انا و عديلي
و الأختان تحبان الجنس بشكل غير طبيعي و أحس أنهما يحبان بلع الأيورة كثيرا
و أنا أتخيل أنهما ينتاكان معا و يذهبان للشرمطة سويا و صارحت زوجتي بأحساسي و لكنها نفت ذلك و قلت لها أني أتمنى أن أنيكها هي و أختها على سرير واحد فضحكت زوجتي بغنج و قالت لي: ليش أنا مو مشبعتك يا شرموط بدك تنيك خيتي كمان
قلت لها أختك جميلة و أحس أنكما عاهرتان و معتادتان على النيك سوية فضحكت ووعدتني بأن توضب لي الموضوع
ذات يوم جاءت رنا لعندنا وهي مختلفة مع زوجها و قررت قضاء الليلة عندنا فرحت لهذا الخبر و خصوصا عندما غمزتني زوجتي على طاولة الغذاء و ضحكت
جائت السهرة دخلت الأختان لتغيير ملابسهما فلبستا ملابس شفافة لا تخفي شيئا من جسديهما و دخلتا علي في الصالة و هما يضحكان بعهر و غنج و دلال و تقدما ناحيتي فأحسست بزبي بدأ بالإنتصاب و أصبح مثل الحجر و خصوصا حين بدئا الرقص أمامي على وقع أغنية كانت على التلفاز و أقتربت رنا مني و انحنت لتمسك بأيري و تقولي:بدك تنيكني يا حسن مشتهي تنيكني أنا و أختي سوا
قلتلها بدي شبعكن نيك يا عاهرات يا شراميط
ضحكت و أشلحتني ثيابي و بدأت بمص أيري و بيضاتي بكل فن و أحسست برعشة غريبة و رنا تمص بيضاتي و أتت زوجتي و التقطت أيري بفمها و تناوبت الأختان على أمتاعي و مص أيري
قمت و ذهبنا سوية إلى السرير حيث شلحت رنا ثيابها و أنا أقبلها من شفتيها و رقبتها و مصصت ثدييها الجميلين وأنا أشلحها الستيان و أجلستها على السرير و رفعت رجليها على كتفي و خلعت كيلوتها و بدأت بلحس كسها الجميل و بظرها بلساني و أنا أنظر إلى زوجتي و هي تتعرى من ملابسها و تبدأ بمص حلمات ثدي أختها و تجلس القرفصاء فوقها و تجعلها تلعق كسها و علت أصوات أهاتهما عاليا و هنا قمت و أدخلت زبي بكس رنا و بدأت أنيك بدون توقف حتى قامت زوجتي و أخرجت زبي من كس أختها و مصته كثيرا و جلست على ركبتها و رفعت طيزها ناحيتي فبان لي كسها الرائع فأدخلت أيري فيه على الفور وأختها فتحت رجليها أمام زوجتي و نامت على ظهرها و زوجتي بدأت بلحس كسها بشراهة ووحشية و أنا أنيكها
بعد قليل قالت لأختها رنا قومي خلي زوجي ينيكك بطيزك يا ممحونة هوي كتير مشتهيها فقمت و شلت أيري من كس مرتي و جلست أختها وطوبزت أمامي على السرير لعقت فتحة طيزها قليلا بلساني حتى أرطبها بينما كانت زوجتي تلعق أيري أيضا
ووضعت رأسه على فتحة طيز رنا و بدأت بإدخاله شوي شوي حتى دخل كله بطيزها و بدأت أنيك طيزها بقوة و هي تصرخ مستمتعة أأأأأه حسن نيكني بطيزي اااااااه دخيل أيرك ما أطيبواااااه
أخرجت أيري و غيرت رنا الوضعية فنامت على ظهرها ووضعت مخدة تحتها و رفعت رجليها على أكتافي و أدخلت أيري بطيزها و صرت أنيك و أبدل بين طيزها و كسها حتى أحسست أن أيري سيقذف فشلته من طيز رنا و أجلست مرتي بجانب أختها و قذفت حليبي على وجهيهما و شفتيهما فقامتا بمص أيري و لحس كل الحليب الذي بقي عليه
بعدها قمنا و دخلنا الحمام سوية و أخدنا دوشا ساخنا هنا طلبت مني مرتي أن أنيكها من طيزها للمرة الأولى أمام أختها رنا
فطوبزت زوجتي على حرف البانيو و مصت رنا أيري و لحست فتحة طيز أختها و أدخلت أصابعها بطيز زوجتي و أمسكت أيري و أدخلته بطيز رشا زوجتي في البداية تألمت زوجتي قليلا لكنها استمتعت بعد عدد من المحاولات عالبطيء و صرت أنيكها كثيرا بطيزها حتى بدأ أيري يقذف في طيز مرتي الحليب الساخن فأخرجته أختها رنا من طيزها و مصته و لحست حليبي كله
و هكذا نقضي دائما أوقاتنا أنا و زوجتي و أختها العاهرة الجميلة في نيك و شرمطة و لذة كبيرة

مضاوي الزوجة السعودية اللعوب

أنا سامي سائق تاكسي مصري أعمل في الرياض بالسعودية . أخرج من المنزل إلى عملي بدري . كتير ألاقي كل ما أطلع بالتاكسي ، يطلع معايا زباين كتير يكونوا خولات (شواذ) . ما أعرفش ليه حد داعي عليا يمكن.

المهم كل ما أطلع مع زبون من دول يقعد يكلمني عن النت كيف استخدامه .. وفي مرة زهقت قلت له وكان اسمه (متعب) : اخلص وش تبغي ؟ .

قال : فاهمني ؟

قلت : إيه . تبغي مواقع سكس ؟

قال : إيه . إش عرفك ؟

قلت : ما انت أول واحد يسألني السؤال ذا .

وتكلمنا عن النيك (اللواط) .

قال لي : أنا متزوج بس ما أبغي الكس .

قلت له : ليه خليك في الحلال غيرك ما حصّل .

قال : أنا أحب أتناك .

قلت : هاااااااااااه تبغيني أنيكك يعني ؟

قال : يا ليت تطفي محنتي .

قلت له : طيب أنيكك بس إش المقابل ؟ .

قال : اللي تبغيه .

قلت : طيب وين ؟ هنا بالسيارة ؟

قال : لا بالبيت .

قلت : والمرة ؟

قال : يا رجال عادي سيبك من مضاوي . يللا .

قلت في نفسي : إمم اسمها مضاوي . اسم حلو ومثير يا ترى هي جسمها زي اسمها .

ورحنا البيت ودخلني أوضة النوم الأوضة روعة جدا على فكرة أنا كلح أوي يعني أعطيه في وجهه .

قلت له : وين المدام ؟

قال وبكل برودة : مضاوي شكلها بالحمام .


شوية وقلع الزبون هدومه . نِكته وأنا مغمض . طيزه مليانة شعر وبعدين دخلت حرمته وسبته .

حد يشوف الجمال ده ويسيبه !


ودخلت علينا الحرمة ، كانت ست الحسن ، تشبه هيفاء وهبي جدا جدا ، وكان اسمها (مضاوي) .

قلت لها : أنا ضيف عندكم .

ردت بكل سهولة : هلا بالضيف !

قلت : هلا بيك ترى زوجك ما يستاهلك .

قالت : أنا ما أحس معاه بشي . شوي وأقلب رجال .

قلت : إش الرقة والحلاوة ذي .

قالت : كلك ذوق .


المهم كانت مضاوي لابسة روب توها خارجة من الحمام . شعرها ناعم أوي وعيون سود طولها حوالي 170 وزنها متناسب جدا .


المهم جلست جنبي . قالت : إش الكتب ذيين ؟ تدرس بالثانوية ولا بالمتوسط ؟ .

قلت : لا تغلطين أنا مؤهل عالي .

قالت : مو باين عليك انته مرة قصير .

قلت : قصير بس خطير .

وحطيت إيدي على فخذها .

قالت : أول مرة حد يحط إيده على فخذي .


وبقيت أطلع شوية شوية حتى وصلت للكس . بصيت لها .

قلت : السيارة وصلت المطار . وضحكت.

دخلت صوابعي في كس مضاوي المنتفخ (الكبيني) ما فيهوش ولا شعرة . وبدأت أبوسها . فمي في فمها . وبدأت تمص لساني . وقام زبي .

قالت : إش هذا .

قلت : زب وش تشوفي إنتي .

قالت : شكلك ماخذه من أبوك .

وضحكت .

قلت : يلا نبدأ نركن السيارة .

قالت : يلا .

شلت الروب ورميته بعيد وبدأت أدخل زبي في كس مضاوي وهي تقول : آه آه آه آه آه آه آه آه آه زبك يجنن دخله كله .

وبقيت أدخل وأخرج بقوة وهي تتأوه وخرجته من كسها وبدأت تمص بقوة قلت : أنا بنزل !

وخرجته من فم مضاوي ودخلته في كسها الملتهب وفضيت في كسها وذهبنا إلى الحمام وأخذنا دش جميل كنت أمصمصها تحت الماء الدافي وألحس كسها ومن ثم خرجنا وقالت لي : لا تنسى بكرة تيجي .

عزة المصرية ولذة سوريا .. لقاء النيل وبردى

قصة اليوم (لقاء السحاب بين النيل وبردى وبين القاهرة ودمشق وبين الغـُرَيِّبَة المصرية وقمر الدين السوري) على لسان صاحبتها عزة .

عزة حسن ، من مواليد برج السرطان ، بنت متوسطة الجمال نحيفة الجسم . لها صدر صغير بالنسبة لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الأسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جاذبية و أنوثة . خلصت دبلوم تجارة وتعيش مع أسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن دبلوم التجارة لا يأتي بوظيفة محترمة . انتظرت في البيت عدلها أو ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسية جدا تحلم بالحب والحياة كما كل بنت طبيعية . ولا تعرف من الجنس شيئا. لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها أو شهوتها . كانت تحلم أن تجرب الحضن والبوسة مع زوجها . كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيرة السن حتى أن رغبتها ابتدأت في سن السابعة وكانت تضغط علي كسها بإيدها لحد ما تشعر بالراحة غير المكتملة . كانت دائما تخشى الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشى الأولاد .

كبرت عزة حتى بلغت سن الثانية عشرة وكانت قد أحست بالدورة الشهرية . وأحست أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها وأحست أن رغبتها الجنسية ازدادت عن الأول كتير وأصبحت شاردة لا تفكر إلا بهذه الحفرة اللعينة التي تسمى الكس . كانت دائما تحس بالرغبة وتحس إن كسها بيتحرك وبينبض . تحس إن صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . أحاسيس غريبة . ابتدأت تحس بالميل للنوع الآخر وتتمنى حتى ولو أن تكلم واحد أو حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع أي شاب يلمسها وكانت صبورة على جسمها وشهوتها .

أصبحت عزة فريسة لشهوتها . أصبحت عزة لا تعرف سوى أن هناك شئ بيتحكم فيها . كانت بالمدرسة تسمع كلاما عن العلاقات الرومانسية والجنسية وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رأيها وآه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبورة على أحاسيسها الجنسية وتبتعد عن أي مؤثرات قد تأخذها لبعيد .

ولكن عزة كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها أمام أي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت أيضا بتضغط برجليها علي كسها .

تخرجت عزة من المدرسة المتوسطة وحصلت علي دبلوم تجارة ولكن دبلوم التجارة الآن لا يأتي بوظيفة محترمة يا إما بائعة بمحل أو أشياء أخرى بسيطة . كانت عزة قد حصلت علي عمل كبائعة بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها في عزبة النخل وهي منطقه معروفة بالقاهرة . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صبورة لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيزها بإيده . كانت صبورة وتحاول أن تتناسى شهوتها مع أن شهوتها نار وكسها فرن نار . فقط عندما تدخل سريرها كان كل ما يحصل لها باليوم يمر أمام عيونها كشريط سينمائي وتبدأ بالضغط على كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد صبر تشعر بالنشوة وبأن حممها قد قذفت للخارج كانت صبورة جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .

اضطرت عزة لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسية بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.

في يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الإنجليزي اللي بيعمل في سورية من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعة عزة الهادئة الطيبة .كان طلعت بنظر أهلها العريس اللقطة الجاهز من مجاميعه البيت والشقة وعربية جمرك نويبع وحساب بالبنك . كان إمكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزة إلا أولا بالإمكانيات المادية وكمان أخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت أعينهم عن أشياء أخرى .كانت أيام الخطوبة معدودة ، العريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط شنطة ملابسها . كانت اسعد بنت في الدنيا خلاص بعد صبر سوف يأخذها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسدية.

تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث أجازته القصيرة وارتباطه بالعمل بإحدى المدارس الحكومية السورية .

تم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليلة عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بها عريسها . كانت مرعوبة وخاصة من أول بداية الجنس وفك غشاء بكارتها . فقط خائفة من الألم . المهم تم زفاف العروسين إلى غرفة بفندق كبير بوسط البلد.

كان السعادة والخوف يسبقان قدميها إلى غرفة الزفاف .

ودخلت إلى الغرفة وكان طلعت مدرس إنجليزي لم يأخذ من الثقافة شيئا سوى تعليم اللغة وكان شرقيا جدا . كان هم طلعت مع عزة هو إثبات رجولته غير المكتملة . مسكها وباسها وشد الطرحة بتاعتها وأخذها بحضنه والركوب عليها وعزة مثل الحمل الوديع قد خدرت من أول لمسة لجسمها فكانت صابرة طيلة حياتها انتظارا للحظة اللي تحس فيها بأنوثتها ورغباتها وشهواتها . كانت عزة تسبح ببحر عسل الشهوة وأحست أن كسها شلال إفرازات ساخنة وأحست بأن يد طلعت تعبث بكسها وأحست بشهوة جميلة مليئة بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها أن تخلع فستانها ، قالت له في خجل : اطفي النور أو انتظرني لحد ما أغير ملابسي .

المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكة فستان الفرح في إيدها ولابسة قميص نوم أبيض مثير مفتوح من الجانب وماسك على وسطها ومفسر كل شئ في جسمها وتحته حمالة صدر بيضاء جميلة رقيقة وتحت القميص كولوت أبيض رقيق على قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم . طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامة الفرح البيضاء وزبره اندفع إلى الأمام من منظر زوجته الممتلئ أنوثة وشهوة وإغراء.


مال طلعت على عزة وأخذها في حضنه وابتدأ بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للأمام وقوي صدرها مثل الحجر . وأحست أن كسها بيفتح ويقفل وأن شفرات كسها مفتوحة زي البير محتاجة شئ يدخل فيه أخ وأخ من إحساس ممتع زي ده لعزة . ولأول مرة لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم أخذ طلعت بتقبيلها ومص شفايفها وأخذ طلعت بتقليعها قميص النوم وعمل ماساج لكس عزة ودخل إيده من تحت الكولوت وأحس طلعت برعشة جسم عزة وأحست عزة بيد طلعت تعبث بكسها وأحس طلعت أن كس عزة ملئ بالإفرازات اللزجة والساخنة ….

وهنا نزل طلعت الكولوت ورأى كسها نظيف تماما … وهنا نزع حمالة الصدر وأمسك صدرها وأمسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت وردية اللون وخارجة للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زبره للداخل وهنا أطلقت عزة صرخة وداخت من ألم الزبر واختراق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزة وهدي طلعت من الشهوة ونام علي ظهره وراح في نوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر إلى طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح في نوم عميق بعد ما أنهى مهمته الزوجية.


راحت عزة في سبات عميق من الألم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها إلا في الصباح وأن طلعت بيحاول ضمها إلى صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقة ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة. فقط وضع طلعت صباعه في وسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست إن طلعت بيقلعها وأحست انه ليس عنده صبر فقط رفع رجلها على كتفه ودخل زبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوى دقيقة أحست بشئ ساخن لذيذ يملأ كسها بس في نفس الوقت لم تشعر هي بالشهوة المتكاملة فقط أحست بإفرازاتها العادية ….. نام طلعت على ظهره وهي أحست بشئ من العصبية …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوى بالأهل والأصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحية .


وفي اليوم التالي سافر العروسان إلى شرم الشيخ . وهنا كان طلعت أكتر رومانسية وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من آن لآخر تحس بالنشوة والرعشة بس كانت تحس بأنوثتها من يد طلعت وأحست بمتعة غريبة . كانت تلبس قمصان النوم المختارة بعناية وألوانها الغريبة .


تعودت عزة على مداعبات وأحضان زوجها وكانت تصبر على أشياء منها عدم الإحساس بالنشوة الكاملة . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الأناني . كانت تحس إنها عاوزة أكتر عاوزة إشباع أكتر وهو ياخد مزاجه ويروح في نوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الأكل والشرب وإنه يجيب داخل كس زوجته . كانت صبورة جدا وأحست بهيجان أكتر . مسكينة عزة مع شهوتها ورغباتها وجسمها الساخن الدافئ .


سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته إلى سوريا ليقوم بعمل الإقامة لزوجته . مرت الأيام على عزة ببطء جدا وأحست كل يوم بالشهوة تزداد أكتر وأكتر وأحست أنها نفسها في زوجها البعيد عنها وكانت صابرة .أحست عزة بالشوق والحرمان وأحست بأنوثتها تتحرك أكتر من الأول . وكانت من آن لآخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامة زوجها وتاخدها في حضنها وتنام بيها على السرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامة زوجها وتحس فيها بالشهوة . كانت شهوتها رهيبة وكل يوم تزداد . وكانت صابرة على بعد زوجها . كانت عزة تنتظر مكالمات زوجها كل أسبوع ويقول لها : لسه الورق ما خلصش .


المهم في يوم كانت ذاهبة لشقتها وهنا انتظرت الأسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل طفل وزوجته تمسك في إيدها طفل وكان الأسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل في إيده اليمين . وزنق الرجل عزة بظهره بالأسانسير . ولم تدري إلا بيده الأخرى لاصقة في كسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت إبعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار . وتمالكت نفسها وأحست إن جسمها سخن وكله عرق .


ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها وأخذت ولأول مرة بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها وأحست بأن الشهوة تنطلق من كسها وأحست براحة ورجعت للبيت وهي تنتظر في كل يوم خبرا من زوجها بتخليص الأوراق والسفر له. ومرت أربعة شهور ولم تسمع عن زوجها شيئا بس كانت صابرة على شهوتها وعايشة أمل أن تسافر لزوجها ومتعتها .


في يوم كانت عزة راكبة الميكروباص ذاهبة لشقتها وأحست أن الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه على صدرها وهنا أحست أن يد الشاب ابتدأت تعبث بفخادها وابتدأت تحس برغبة ولكنها قفزت من الميكروباص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفة نومها وهي منهارة وشهوتها رهيبة رهيبة وضغطت على كسها وأفرزت إفرازاتها .


مرت الأيام عليها بطيئة وصلت لستة شهور وهي صابرة علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصية وجمع الليرات السورية وتحويلها إلى جنيهات .


المهم ذهبت عزة لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر وإشغال وقت فراغها . وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقولة عن الكمبيوتر . وابتدأت تسأل الشاب عن الكمبيوتر والشاب من آن لآخر يجلس بجانبها وفي بعض الأحيان لثواني فخذ الشاب أو كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشة تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول أن تتناسى شهوتها كانت صابرة على كل شئ .


في يوم طلبت من الشاب أن يعلمها شيئا بالكمبيوتر فطلب منها أن تأتي بفترة الظهر لأن ساعتها ما بيكونش فيه حد في المحل وممكن يفضى لتعليمها . استمر الحال كده لأيام والشاب ابتدا يحس بعزة وإنها تعبانة وإنها بتحب تشم أنفاسه . وفي يوم كانت جالسة بجانب الشاب وكان المحل فاضي مافيهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بأنفاسه وأحست إن جسم الشاب كل شوية يلتصق بيها كانت بتتجاوب شوية وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا أحست إن الشاب بيحط إيده علي فخدها وأحست إن كسها بيرتعش . استجابت عزة ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزة من مكانها وقالت للشاب : لا أنا ست متجوزة. وقاومت شهوة الشاب ورجعت البيت وهي تبكي لفراق متعة وحب ودفء الزوج .

وفجأة رن جرس التليفون وإذا بزوجها يزف الخبر أنه سيأتي لها لقضاء إجازة الصيف ومعه الأوراق لسفرها إلى سوريا والعيش معه.

حضر طلعت وأخذها من المطار إلى شقتهم ودخل الشقة وفتح شنطته ولكنها كانت تريد شيئا أهم من الهدايا ، كانت تريد الحب والحنان والأمان والشهوة. أحست أخيرا بعد معاناة عشرة شهور علي فراق الزوج بالأمن والراحة والمتعة الحقيقية وبعد محاربة رغبات الرجال في جسمها وبعد محاربة شهوتها للرجال وللمتعة .

ابتدأ طلعت باللمسات والمداعبات والجنس غير الكامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وإيده ومداعباته وكان شغله في كسها لا يتعدى دقيقة ويقذف وينام . كانت صابرة وفقط تتمتع من القليل .

ذهبت عزة إلى سوريا واستقرت مع زوجها هناك وأحست أن الدنيا قد ابتسمت لها وهناك كانت شقتها جميلة. كانت في البداية تحس بالراحة واهتمام زوجها بها في الشهر الأول من العام الدراسي وكان زوجها يأخذها دائما للتسوق وزيارة الأصدقاء وكانت دائمة الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليلة فقط ينام معها ويضع زبره في كسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوى أنها تتركه ينام وتخرج لتشاهد الستالايت . كانت تحس بالوحدة والغريزة غير المكتملة ولكنها كانت راضية بحالها وصبورة على زوجها الأناني . كانت في بعض الليالي تخرج وتجلس بمفردها وهي تفكر في شهوتها وفي الروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه متعة ولا تحريك لغريزتها .

كانت تخرج في الليل من غرفة نومهما وتجلس في غرفة التلفزيون وفجأة رأت فيلم سكس أو قطعه من فلم سكس وأخذت تتعلم اللعب في كسها لإشباع رغبتها . كانت عندما يخلص زوجها العملية الجنسية وينام ويشخر تطلع للخارج خارج غرفة نومهما وتلمس كسها وتشعر بالراحة .ابتدا زوجها بالدروس الخصوصية. وأحست عزة بالفراغ الشديد . وأحست أن زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لبيوت التلاميذ وإعطاء الدروس وأحست أن زوجها يهتم بالليرات أكثر منها . حتي يوم أجازته ينام في البيت ولا يسأل سوى عن الأكل والطبيخ والغسيل . أحست عزة بالفراغ وأنها وسيلة فقط لتلبية شهوات ومطالب زوجها . أحست عزة بالوحدة والحرمان وبكبت رهيب .

كانت تخرج معه في كل أول شهر لشراء مستلزمات البيت وكانت دي فسحتها المفضلة الذهاب للجمعيات التعاونية والأسواق الشعبية . بيوم كان السوق الشعبي مليان عن آخره وهي تلبس فستان خفيف من حرارة الجو . وكانت تقف أمام أشياء لتختار منها وزوجها مشغول بأشياء أخرى ولم تحس إلا بشاب يقف خلفها وزبره شادد وأحست أن الشاب بيزنق فيها بشدة وأحست بشهوة غريبة من ذلك الزبر اللي يكاد يخترق طيزها وأحست أن زبر الشاب بعد دقيقة يتحرك بحركات متتابعة والشاب يتركها ويمشي بصت للخلف وإذا به شاب وسيم شامي حلبي محروم. أحست عزة بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها وأحست أن زوجها بإهماله لها بيجعلها ضعيفة جدا . أحست أن شهوتها بتزداد وأنها نِفسها في متعة أكتر وأكتر . نِفسها في الإشباع ، نِفسها في المداعبات ، نِفسها في القبلات ، نِفسها في أشياء محرومة منها ومن حقوقها الشرعية مع زوجها الأناني اللي ما عندوش هم إلا التحويش .


كان بعض طلبة الثانوي يأتون إلى بيت الأستاذ طلعت للدروس الخصوصية وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصالة ستارة . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبة سوريين طبعا : كفاح ونضال وجهاد. كانوا فى غاية الوسامة والبياض واللطف ، وكانت أجسامهم رياضية ، كالقطط السيامية. وفجأة وهي لابسة جلابية بيت قصيرة وخفيفة وإذا هي تتقابل وجها لوجه مع الطالب كفاح وهو ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت في كفاح وأحست أن الطالب كفاح بيمسكها عفويا وأحست أن جسمها سخن من مسكة الطالب وقفلت على نفسها ولم تخرج .


وبالليل جلست لوحدها في غرفة التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسية اللي حدثت لها وأخذت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوة وتندب حظها العاثر وزوجها الأناني ويجب أن تصبر لأنه زوجها ويجب ألا تعرف أي أحد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها . كانت دائما تحارب الكبت والشهوة والحرمان .


ابتدأت تحس بتليفونات غريبة وعجيبة كلها غزل ورغبة جنسية من شاب أو عدة شبان وخاصة عندما يكون زوجها غير موجود كانت التليفونات بتقلقها وفي نفس الوقت ابتدت تحسسها بأنوثتها وأحست إن فيه حد بيهتم بيها وابتدأت ترد على التلفونات ما عادتش تقدر تصبر أكتر من كده.

عزة : آلو .

كفاح (بالشامية) : آلو . أهلين حبيبتي عزوز . أخيرا القمر رد عليا وعبرني .

عزة : انت تعرفني .

كفاح : طبعا . عز المعرفة .

عزة : انت مين ؟

كفاح (ما معناه بالشامية) : أنا كفاح اللي خبطتي فيه عند الحمام يا جميل يا العسل بشهده إنت . بحبك بموت فيكي وفي تراب رجليكي يا حلوة .

وظل يتلو عليها قصائد الغزل ، وكانت مستمتعة ومسرورة جدا بمغازلاته .. ولكنها ظلت تنهره وتتمنع لكن دون صد قوي .. ولكنه كان لحوحاً وظل يغازلها برقة .. ثم قال بأنه يرغب في لقائها ..

عزة : أنا ست متجوزة .. وجوزي يبقى الأستاذ بتاعك ..

كفاح : الحب مايعرفش الحدود والقواعد .. إن كنتي خايفة نتقابل في بيت صاحبي نضال .. وما تخافيش مش هيكون موجود .. هيبقى البيت فاضي علينا إحنا وبس يا حلو .. إوعى تقولي لأ .. وصدقيني مش هتندمي .. عايزك تبقي ملكة جمال .. البسي أجمل ما عندك ولو مفيش اشتري ..

ووصف لها العنوان واليوم والساعة .. ولكنها قالت بصرامة مصطنعة : قليل الأدب !

وأغلقت الهاتف في وجهه ..

وفي اليوم المحدد ذهبت عزة إلى البيت الذي وصفه لها كفاح ، بعدما ارتدت أجمل ما عندها ، لا ، بل اشترت أجمل فستان خصيصا لهذا اللقاء ، وارتدت حليها الذهبية من غوايش وحلق .. ودقت الباب .. ففتح لها وكان يرتدي روبا أزرق اللون ، على اللحم .. وأدخلها وقد فتح عينيه على آخرهما وفغر فاه ثم أطلق صفير إعجاب طويل .. وهو يرى الفستان الرائع الذي كانت ترتديه وجعلها حورية من السماء ، بل وأيضا امرأة شهية وأنثى ملتهبة ، صاروخ أرض - جو .. وقال لها وهو يشغل أغنية جميلة راقصة : تسمحي لي بالرقصة دي يا عزوز .

ومد يده إليها ، فرفعت يدها إليه ، ولف ذراعه حول خصرها ، وبدآ يرقصان على أنغام الأغنية الحلوة .. وضمها إليه بلطف ، وغمر أذنيها بعبارات الحب والرومانسية والغزل .. فذابت بين يديه كالشيكولاتة المنصهرة ، ودخلت في عالم خيالي .. وكانت لمسات وضمات يده لخصرها وقرب أنفاسه من وجهها ، وقلبه يدق فوق قلبها ، وصدره يحتضن صدرها .. ووجدته بعد قليل يحملها بين ذراعيه ويتجه إلى غرفة النوم ويخلع عنها ملابسها ببطء وهو لا يكف عن غمر وجهها وشفتيها بالقبلات ، وأذنيها بأحلى الكلمات .. وجردها من ثيابها حتى أصبحت عارية حافية مستلقية في استسلام واستمتاع على الفراش .. حينئذ بدأ يخلع ملابسه ببطء أيضا وهو يبتسم لها .. ويداعب وجنتيها الحمراوين وشفتيها الممتلئتين الدافئتين ونهديها الكاعبين .. ويهبط بأنامله ليداعب كسها .. حتى صار عاريا حافيا وكان زبه جميلا أكبر من زب زوجها وأجمل واعتلاها ورفع رجليها عاليا وبدأ يحرك رأس زبه على كسها حتى قالت له : دخله مش قادرة إمممممممم .. وبدأ الفتى السوري كفاح يدخل زبه في كس حبيبته وتوأم روحه المصرية الفاتنة عزة ، يدخله قليلا قليلا ، حتى ارتطمت بيضاته ببشرة عزة ، وشهقت عزة وزب كفاح يملأ جنبات مهبلها ويشبع جوعها الطويل الطويل .. ولفت ذراعيها حول ظهره تضمه إليها بقوة أكثر ، وتقول : آاااااااااااااااااااه .. نكنى يا كفاح .. كمااااااااااااااااااان .. عايزة كمان .. عمرى ما حسيت الإحساس الجميل ده .. مشتاقة أحسه من سنين إمممممممممممممم .. لذييييييييييييييييذ .. أححححححححححح .. طِعِععععععععععععععععم .. نكنى كمان .. كسى جعان ..

فقال وهو مستمر في نيكها : هانيكك وأشبعك يا روحي .. لا يمكن أسيبك يا قمر بعدما لاقيتك .. عزوز يا حبيبة قلبي .. كسك حلوووووووووووووووووووووووو .. إممممممممممممممم .. إيه الطعامة دي اللي في كسك ..

وأخذ يداعب بإصبعه بظرها .. ويقرص حلمات نهديها .. ويهبط بوجهه إلى وجهها يمتص شفتيها بنهم وجوع ..

وبعد ساعة كاملة من النيك المتواصل اللذيذ ، صاح : هانزل !

قالت : نزل في كسي يا روح قلبي !

طوقت عزة ظهر كفاح برجليها وذراعيها ، وانتفض كفاح ، وأحست عزة بلبنه الوفير الغزير اللذيذ يغرق جدران مهبلها ، ويمتع كسها .. وضمته إليها أكثر ، وظل يقذف لبنه في كسها خمس دقائق كاملة حتى أفرغ ما عنده ، ورقد مسترخيا فوقها ، وراحا في سبات عميق لنحو ساعة . نهضت بعدها عزة من تحته وقبلته وهو نائم فاستيقظ وتمسك بها وقال : إلى أين أنت ذاهبة ؟

قالت : إلى بيتي . لقد تأخرت . لابد أن أعود قبل مجئ زوجي طلعت .

قال كفاح متبرما : حسنا . وإن كنت أود لو تبقين معي للأبد .

قبلته من شفتيه وسارعت بارتداء ملابسها الداخلية وفستانها وجوربها الطويل وحذاءها .. وضمته .. وانصرفت .. واستمرت علاقة عزة بكفاح لعدة شهور تالية ، وتعددت لقاءاتهما في بيت نضال الذي يحيا وحده بعد وفاة والديه وزواج أخته ، حتى جاء يوم - سافر فيه طلعت إلى حماة في مأمورية وسيمضي هناك ثلاثة أيام - دعاها فيه كفاح للقاء في الكازينو هي وأصدقاءه نضال وجهاد ، وذهبت عزة ، وتحدث الأربعة معا في مواضيع عامة ، وأسئلة عامة ، ثم قرر كفاح تكملة الحوار في بيت نضال ، واصطحب عزة وصديقيه ، وهناك تبادلوا النكات والضحك وعزم نضال الجميع على عدة كؤوس من الويسكي ، وشربوا نخب الصداقة .. وأفرطوا جميعا في الشراب .. ولم تدرِ عزة بنفسها إلا في الصباح حين وجدت نفسها عارية حافية تماما على الفراش الكبير الذي شهدت صولاتها وجولاتها ومغامراتها وغرامياتها مع كفاح .. وقد تلطخ نهداها بالمني .. وأحست بكسها أيضا متبلل بالمني .. ونظرت إلى الأريكة أمام الفراش فوجدت الفتيان الثلاثة كفاح ونضال وجهاد ملتحفين بالأرواب التي تكشف عن سيقانهم وهم ينظرون إليها في خجل ويطأطئون رؤوسهم .. وقبل أن تثور وتسألهم عما حدث .. عادت إليها ذاكرتها وتذكرت ما جرى ليلة أمس ، في لمحات براقة وخاطفة ، في تلك الليلة الحمراء ، وهي تخلع عنهم ملابسهم وتغريهم بالحركات والكلمات ، ويخلعون عنها ملابسها ويتناوبون على نيكها في كسها وبين بزازها ، وهم يضحكون وهي تضحك في استمتاع وتشجعهم وتحفزهم بكلمات نابية ، وجريئة ، لإثارتهم أكثر .. كان شعورا لذيذا جدا ..

ووجدت عزة نفسها تنهض بعدما تذكرت كل ما جرى الليلة الماضية ، وجدت نفسها تنهض إلى الفتيان الثلاثة وتقول - ولا تدري كيف قالت ذلك - : نعم أعلم أن ما حدث ليلة أمس كان على غير إرادة ولا وعي منا ، وأنكم لم تقصدوا ذلك ولا أنا . وستقولون إنها آخر مرة ولن تتكرر . وأنا أقول لكم لا بل هي المرة قبل الأخيرة .

تبادل الفتيان الثلاثة النظرات المتعجبة والمتسائلة فيما بينهم ، وبينهم وبين عزة ، التي أضافت : نعم ، فعلناها وكنا غير واعيين . وأريد منكم أن نفعلها لآخر مرة ونحن واعون وفي وضح النهار .. ولكن أنبهكم أنها فعلا آخر مرة ، لأن حبيبي الأوحد هو كفاح ولا أحد سواه . فقط سأمنحكم مفاتني مرة أخرى وأخيرة وأستمتع برجولتكم مرة أخرى وأخيرة .. هيا !

وشعر الفتيان بالإثارة وابتسموا وزال خوفهم وحرجهم .. ونهضوا ببطء وأسرعت هي ورمت الملاءة التي تسترها عنها فبدت عارية حافية فاتنة أمامهم .. ونزعت عنهم أروابهم التي كانوا عراة حفاة تحتها .. وبدأوا جولة جماعية ممتعة جدا أخرى وأخيرة من النيك اللذيذ .. وعادت بعدها المياه لمجاريها ، وعادت بعدها علاقة عزة بكفاح وحده دون سواه . ولم يحاول أي من نضال أو جهاد أو كفاح أو عزة خرق الاتفاق .. وكانوا نِعم الأصدقاء ..

وفي يوم بعد نحو شهرين من هذه الحادثة أحست عزة بشئ غريب وآلام بمعدتها وعلمت أنها حامل بأول طفل . وتساءلت هل هو طفل زوجها طلعت ، أم طفل كفاح أم طفل جهاد أم طفل نضال. تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها . واتولد الولد وكان شامي وسيم أبيضاني جدا يشبه نضال بشكل مش معقول ..

عندئذ اتخذت عزة قرارها وتطلقت من طلعت ، وتزوجت بكفاح ، وأنجبت طفلهما ، وسموه (قصي) .. ثم أتبعته بالثاني وأسموه (تيم) .. وأخيرا استقرت وهدأت وشبعت .. وأحبت .. وعاشت بقية حياتها في سورية في بيت دمشقي جميل ، في سعادة وهناء وهدوء وطمأنينة ، وكانت أخت كفاح "سلاف" الجميلة أعز صديقة وأخت لها ، وكذلك كانت أمه الطيبة (كندة) التي تذكرها بأمها ، وخالته (أمية) الفاتنة والهادئة ..

السعودية "ملاك" ورجال مصر

أنا اسمي (ملاك) امرأة سعودية ناعمة الشعر وطويلته جدا بيضاء اللون جميلة بنسبة 85/100 طولي 180 سم وزني 62 كجم جسمي جميل لدي مؤخرة مفلطحة وعريضة وبارزة قليلاً مُخصرة وأنا ذات نهدين كبيرين . أعيش في الرياض . لم أكمل دراستي . ليس لدي إخوة ذكور كانت لدي أخت واحدة تكبرني وقد تزوجت من شخص مرموق وحنون جداً وذهبت لتعيش معه في جدة ، وأنا ربة منزل ولا أعمل ، وأبي متوفى وقد زوجتني والدتي وأنا في سن 20 سنة من شخص أصغر مني بسنتين طويل مفتول العضلات أسمر اللون كان همجياً جداً وكان يعاملني بقسوة شديدة .

وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه ، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه ، هو أن لديه أسلوب جميل جداً في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضاً قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفاً منه وطبعاً هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي ، كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبداً لا يترك لكسي مجالاً ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل .

وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه ، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي ( امرأةٌ للنيك فقط ) . وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل .

وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم و لا أخت ، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب و الأجانب .

وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي ، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين - أي من جنسية أجنبية - ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفكِ أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتكِ أي مشكلة .

لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي ناراً وينكوي شوقاً فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي .

وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن اتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته .

كانت الساعة الثانية ظهراً وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلاً مثارة ، فأنزلت رأسي قليلاً حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعوراً فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك .

فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وَسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلاً قليلاً حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي .

وأصبح السباك محمود يتأوه ــ آااه آااه يااااه وكان يقول : روعة روعة .. جامد يا مدام ملاك ، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه فقمت من تحته وجلس هو مستنداً على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا .

فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن ، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة . فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلا الصالة فوقف أمامي ثم انقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني و وضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحساً وتقبيلاً حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه ، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله ، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيراً وخرج إلى منزله.


وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهراً رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلاً بك ماذا تريد ؟ .

فقال: ألا تريدين أن أدهن لك المنزل ؟ .

فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات. وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض .

فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ .

ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه .

كان ضخماً ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضاً مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه ، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى.


فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلاً ، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي ، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك ..

وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا ، وأدخلته في فمي قليلاً قليلاً ومصصته باستمتاع وتلذذ ، فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضاً ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك . وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكاً مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن أني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها.


وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالساً على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معاً ، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمد لله على السلامة .

فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: إنت عملت فيني إيه يا بعلي ؟

ضحك وقال لي : أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك.

وفي اليوم الثالث اتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت .

فعرفت بأن رجال مصر ، أبناء النيل العظيم ، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلاً منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهراً حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكلٌ بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضاً تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل.

وقرر طليقي - الذي يعمل الآن في أبها - بعد فترة أن يصالحني ، وأن نتزوج مرة أخرى ، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه ، وافقت .. واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها .. وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما واحدا كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا .... وكان ذلك يناسبني جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة .. أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو) .. وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق) ..