ناك مرات أخوه وأمها

كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لابنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتين الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانتا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثدييها وبالكاد كسها وطيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت : يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.


المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً.


انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وأنا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية.


كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام” فقلت لها “إنتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو انت غريب”!!


وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل إيه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.


بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت إجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كولوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت : أنا جيت عشان أصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا النهارده مش هاسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين أفخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسه .. أمال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول إيه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”.


لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.


وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه.


المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفز وهي تقف أمامي مباشرة، فقفزت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخاذها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على أفخاذها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيزها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت إصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها : يعني انتي عايزة إيه؟ قالت لي : أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة إيه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايزة أدخله فين، في كسك ولا في طيزك ؟ فقالت : نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في بقي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.


وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها : هانقول للناس اللي فوق إيه ؟ قالت : كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا ماحدش حاسس بيا أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها ما عندوش دم وبقاله سنتين ما جاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتناكتي من ورا” فقالت : لأ.. رغم إني هاتجنن وأجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينيكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في إدخاله لأن كسها كان غرقان في شبقها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك بالراحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هاسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن ما زال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست أمتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها ، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها ، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بانيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت إصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الإصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من إدخال كامل الإصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا ؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..

لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها : أنا هامشي وانتي اتصرفي .. قالت إنها هاتدخل تنام، ولو سألها حد هاتقول له أنها نايمة من بدري وأنا مشيت من بدري.


المفاجأة الكبرى، إن تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هاسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. إمبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الإجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في إيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها ما تاخدكش مني”.

وبعدها لاحظت أن امرأة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.


وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها : لماذا تفتعلين مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، وما تخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف إنت نكت مين فينا الأول، أنا ولا هي؟

نجلاء والشبان الأربعة على البلاج

سأسرد لكم قصتي وقد ترونها غريبة بتفاصيلها الدقيقة ولكنها حدثت وانتهى كل شيء ... أنا ( نجلاء ) ، من الإسكندرية ، عمري الآن 27 سنة .. قبل سنوات وعندما كنت طالبة في ثانية جامعة طلبت مني إحدى صديقاتي أن أرافقها للخروج مع حبيبها لأن أهلها لا يثقون بخروجها إلا بصحبتي وقد وافقت مضطرة بحكم صداقتنا القوية .. وفي يوم موعدها مع حبيبها التقينا سوية بمكان يبعد قليلاً عن دارنا وانتظرنا حتى حضر حبيبها بسيارته الفارهة فركبنا معه للتنزه كما أخبرتني صديقتي وجلست هي بجواره وأنا في المقعد الخلفي وطوال الطريق كانت حركاتهم وملامساتهم تدور فيما بينهما وكنت أتصنع بأني لا أرى شيئاً حتى لا أحرجهم وأخيراً وصلنا إلى منطقة شاليهات وكابينات سياحية مطلة على الشاطئ ودخلنا أحداهما وهي تعود لحبيب صديقتي وبعد أن جلسنا قليلاً لاحظت نظراتهم الحائرة ووجدت نفسي مضطرة للخروج بأي حجة ليخلو لهم الجو وبالفعل تذرعت بأنني أود التنزه على الشاطئ لأستنشق عذب الهواء إلا أنهم مانعوا ذلك بطريقة تدل على فرحتهم بمقترحي فغادرت المكان وبدأت نزهتي وبعد مرور وقت قليل شعرت بالعطش فلاحظت وجود قمرة صغيرة وسط الشاليهات وفيها المرطبات فاتجهت نحوها واشتريت مشروباً غازياً ثم عدت متجهة نحو الشاطئ وفجأة انفتحت أبواب إحدى الكابينات وخرج منها شابان وسيمان رياضيان بشورتات السباحة وسحباني عنوة إلى داخل الكابينة حاولت الصراخ إلا أنهما سدا فمي بأيديهما وعندما أصبحت في الداخل رأيت شابين آخرين وسيمين ورياضيين أيضا وبملابس السباحة أيضاً فمد أحدهم يده بسكين مطبخ كبيرة وأشار بها نحوي وقال : أي كلمة أو صرخة ستجدين نفسك في عداد الأموات ... حقيقة خفت كثيراً وتملكتني الرهبة وبدأت بالبكاء والتوسل إليهم ... إلا أنهم مددوني على فراش كان في أرض الغرفة وبدأوا ينزعون عني ملابسي فيما تعاونوا على ضبط وتقييد حركتي بالضغط على يديَّ وفمي وساقيَّ حتى خارت قواي من كثرة محاولات الإفلات والرفس بالأيدي والأرجل التي أبديتها في محاولة يائسة للتخلص منهم وبعد أن أصبحت عارية من كل ملابسي بدأوا ينزعون شورتات السباحة وتقدم أحدهم بعد أن فتحوا ساقيَّ وبدأ يمسح بزبه على كسي بعد أن بلله بلعابه كثيراً ودفعه بقوة اخترقت مهبلي وصرخت من الألم ( إلا أن يد أحدهم كانت قد كممت فمي ) وبعد أن اخترق قضيبه كسي بدأ يولجه في مهبلي بعصبية وسرعة كان خلالها الألم قد أتعبني حتى شعرت بدفقات منيه حارة تندفع داخلي وتنحى جانباً ليساعد صديقه الذي دخل بين ساقي بدلاً عنه وبدأ يمسح بقضيبه بين شفري كسي ثم أولجه وبدأ ينيكني نيكاً قوياً حتى أحسست بأنه سيغمى عليَّ وبعد أن قذف سائله في داخلي تنحى جانباً ليكمل ثالثهم كما بدأ من سبقه وبعد أن أفرغ ما بزبه من حليب ترك المجال لرابعهم الذي كان كالوحش فقد شعرت بأن قضيبه قد وصل إلى معدتي كما أنه تأخر بقذفه أكثر من أصحابه وكان جسمي يرتعش وبدأت آآآآهاتي ترتفع فقد تركوا فمي طليقاً بعد أن تأكدوا من انتهاء مقاومتي وبدأ ولوج القضيب في مهبلي يضفي إحساساً غريباً لذيذاً وممتعاً جدا جدا غير ما شعرت به في البداية فبدأت أتأوه بآهاآآآآآآت وصيحات خفيفة مع حركات ولوج زبه فكنت لا شعوريا أصيح : آآآه آآآآآآآه ه ه أأأأأوي أأه أأأأأأأأأه آآآآه . حتى أفرغ منيه في مهبلي فيما كانوا أصدقائه قد لبسوا شورتاتهم إلا أحدهم حيث بقي عارياً وهنا بدأوا بالخروج من الكابينة أما هو فقد دخل بجسده بين ساقي التي بقيت مفتوحة فقد خارت قواي إلى آخر درجة وبدأ يمسح كسي برقة وعناية بمناديل ورقية ثم بلل أصابعه بلعاب فمه عدة مرات ومسح بها زبه وبدأ يحكه على شفري كسي وبظري فانتابتني رعشات خفيفة في جسدي وخاصة ظهري وبدأت أتلوى دون شعور فدس زبه في كسي ببطء وبدأ يولجه ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهااااااتي : آآآآآه آآآي آآآآخ آآآآوه آآآآوي ، وكانت أنفاسه تتصاعد مع وتيرة حركة زبه داخلي ولا أبالغ إن قلت أنني لم أعد أشعر بأي ألم وإنما المتعة اللامتناهية و الرعشات وكأنها نبضات كهربائية لذيذة وفجأة سحب قضيبه من كسي لتتدفق أول دفقاته على شفري كسي ثم سرعان ما أعاده داخلي ليكمل قذفه في مهبلي ورحمي وكأنه كان يتلذذ بمنظر منيه وهو ينساب على أشفار كسي وبعد أن أفرغ آخر قطرة من منيه في رحمي سحب قضيبه ومسحه على بطني ثم ارتدى شورت السباحة وخرج مسرعاً خارج الكابينة فيما بقيت أنا على حالي غير مصدقة ما حدث وكأنني كنت أحلم .

وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة نهضت متثاقلة لأرى كثافة المني بين شفري كسي وعلى ملاءة الفراش مختلطة بدماء بكارتي فسحبت مناديل ورق وبدأت أنظف نفسي واتجهت إلى الحمام حيث تبولت واغتسلت وعدت لارتداء ملابسي وخرجت من الكابينة أتعثر بمشيتي متجهة إلى الشاطئ بينما قطرات المني كانت لا تزال تنزل من كسي لتلتصق بكولوتي .


وعلى الشاطئ وجدت الشبان الأربعة يرقدون يستجمون ويتشمسون .. وشعرت بالانجذاب الجسدي والعاطفي إليهم ، فقررت الذهاب إليهم فلما شاهدوني ابتسموا وأفسحوا لي مكانا بينهم فأصبحت أنا فى الوسط وعن يميني شابان وعن شمالي شابان .. وأخبرتهم باسمي وسألتهم عن أسمائهم وأعمارهم ومؤهلاتهم وتعرفت عليهم وعرفتهم بنفسي .. كان أحمد خريج معهد تعاون ورامي بكالوريوس تجارة وتامر طالب في ثالثة ثانوي ووحيد متزوج ويعمل مهندسا إنشائيا في إحدى الشركات ، كانوا جميعا من القاهرة وأكبر مني ما عدا تامر كان أصغر مني .. ورفعت الكلفة بيننا .. وبدأت أيديهم تمتد بالمداعبات لصدري ويدي ووجهي وشعري وساقي وبين فخذي من فوق ملابسي .. ثم أخذوني ليصطحبوني إلى الكابينة ولكني قلت لهم : لا بل أريد أن نمارس الحب هنا على الشاطئ على الرمال وتحت الشمس .. فابتسموا ، وهزوا رؤوسهم بالموافقة بسعادة واصطحبوني إلى ركن منزو من الشاطئ حيث لا رقيب .. وفرشوا ملاءة ضخمة وعريضة على الرمال وخلعت عنهم ملابسهم بنفسي وأنا في غاية السرور .. وأخذت ألثم شفتي وحيد ثم شفتي تامر وأتنقل بين فم أحمد ورامي .. ثم جلسوا على الملاءة ووقفت أخلع عن نفسي ملابسي كالاستربيتيز .. ثم رقصت لهم عارية حافية .. وجذبوني لأسقط في أحضانهم وأنا أضحك .. ثم تناوبوا على لحس كسي .. أحمد أولا ثم وحيد ثم رامي ثم تامر .. ونهضت وتناوبت أنا على تدليك أزبارهم بالهاندجوب ، رامي أولا ثم وحيد ثم تامر ثم أحمد .. ورقدت على ظهري ودعوت أحمد بطرف ظفري ليأتي ويعتليني وينيكني .. ويفرغ فيَّ لبنه اللذيذ الوفير الغزير .. وهو يضمني بقوته وعضلاته ودفء رجولته ويحتضنني ويغمرني بعبارات الغزل ويقبل أذني وخدي .. ثم نهض عني ببطء ، ثم دعوت رامي وفعل بي مثلما فعل أحمد وقذف في كسي أيضا .. ثم دعوت تامر ثم وحيد ولكن جعلتهما يقذفان على ثديي .. وكانت أشهى وأمتع اللحظات .. وبعدما انتهينا تحممتُ عارية في مياه البحر والأربعة يغنون لي ويسمونني "حورية البحر السكندرية التي هبطت علينا من السماء هدية" .. ثم نهض أحمد وأتى بطقم بكيني أزرق جميل فأخذته منه سعيدة مغتبطة وارتديته ورقدت على الرمال عند غدو ورواح الموج الخفيف الرقيق ومددت ساقي في استرخاء كنجمات السينما الجميلات .. ورقد الأربعة من حولي وضممتهم إليَّ .. وغرقنا في دنيا من الملاعبات والمغازلات المتبادلة .. ثم نهضتُ وقد تذكرت صديقتي وارتديت ملابسي على البكيني على عجل بعدما أعطاني الشباب البكيني تذكارا منهم وودعتهم بالقبلات العميقة والأحضان الطويلة وقد امتلأت ثيابي بالرمال وسوائلي وسوائلهم .. على وعد بلقاء جديد ..


التقيت بصديقتي وحبيبها وقالوا : يظهر أن نزهتك كانت جميلة فتأخرتِ هذه المدة .

فأشرت برأسي مبتسمة دون أن أنبس بكلمة واحدة وتوجهنا إلى السيارة ولم أخبر أحداً بما جرى لأنني أنا نفسي غير مصدقة ما حدث وكأنه حلم جميل ، وبعد مرور مدة نزلت دورتي الشهرية بموعدها وفرحت بها لأنني سوف لن أضطر لأخبار أحد بما جرى فقد كنت مرتعبة من احتمال أن أحبل وكيف أتصرف ... وكنت ألتقي مع عشاقي الأربعة كل صيف كلما جاءوا للتصييف .. وفي الصيف التالي جلبوا معهم كريما مهبليا قاتلا للحيوانات المنوية .. وجعلوني أستعمله وهو ذو مفعول فوري يوضع قبل النيك مباشرة .. ولا نزال نلتقي حتى اليوم ..

شمس وحبيبها ربيع

اسمي شمس وأنا بنت مؤدبة ومن عائلة بسيطة ما سمحتليش الظروف أكمل تعليمي واتجوزت وزوجي كان راجل محترم ومقتدر ماديا ..

كنت محجبة وألبس المعطف وجميلة كما كان يصفني الناس

..

بعد جوازي عشت مع جوزي فى بيت حلو أوى وفخم وكان جوزي يروح على شغله من الصبح وما يرجعش إلا بالليل المهم كنت عايشة حياتي وحيدة فى البيت وما كنتش بانزل للشارع إلا عشان أجيب مستلزمات البيت ومرة من المرات فت الظهر على السوبر ماركت واشتريت كام حاجة ولما رحت عند صاحب السوبر ماركت عشان أدفع له ثمن الحاجات قال لي : خليها علينا المرة دى .

فقلت له : لا تسلم كلك ذوق .

وهنا قرب مني بشكل غريب وقال لي : إذا كنت حاسة بالملل لوحدك ممكن نتسلى شوية ونغير جو .. وهنا أنا غضبت أوى أوى وقلت له : انت مش محترم وما عندكش شرف ولا أخلاق .

وتفيت (بصقت) فى وشه ومشيت وقال لي هو وأنا خارجة من السوبر ماركت : حتندم يا جميل الأيام بيننا وليك رجعة .....

وروحت على البيت وأنا باترعش من الغيظ ... وبعد مدة من الزمن اتعرفت على إحدى الجارات وبقى بينا صحوبية وعشرة وزيارات وقهوة صباحية ... ومرة من المرات طلبت مني جارتي إني أبات عندها لأن جوزها مسافر فى شغل .... فقلت لها : بس أستأذن من جوزي الأول يمكن ما يوافقش .. ولما اتكلمت مع جوزي قال لي : مفيش مشكلة بعدين هي قريبة الباب للباب مجرد هاحتاج أى حاجة هانادي لك .....

ورحت عند سماح جارتي وسهرنا سوا وأكلنا فشار وفواكه واتفرجنا على كام فيلم عربي وفى آخر السهرة عملت قهوة عشان نقاوم النوم ونسهر أكتر بس الظاهر إن النوم غلبنا وما عادش فيه حل إلا النوم ونمنا .....

وتاني يوم صحيت أنا وسماح وشربنا القهوة الصباحية ورحت البيت صحيت جوزي وشربته قهوته وسألته : حابب تاكل إيه ؟

فقال لي : مكرونة ...

والظهر كنت مضطرة إني أفوت على السوبر ماركت لأنى ما عنديش مكرونة ونسيت أوصي زوجي يجيب ولما دخلت المحل قال لي : عاش مين شافك يا شموسة .

قلت له : حاسبني على تمن الحاجات وبدون قلة أدب .

فقال لي : بس ممكن تشوفي الكليب ده على الموبايل لغاية ما أحسب لك سعر الحاجات ....

وهنا أنا ارتجف قلبي وقلت له : مش عايزة أشوف حاجة ...

فقال لي : شوفي إنتي أحسن ما يشوفه غيرك يا شمس ...


ولما شفته كنت ها أوقع من طولي .... مصوريني عارية فى بيت سماح وأنا نايمة .... ولما بصيت للبياع قال لي : البلوتوث الأيام دى رخيص بس توقيفه غالي ....

وهنا سكتت وقلت له : عايز إيه ..

قال لي : عايزك إنتى طبعا يا شموسة . عايز كل حاجة فيكى ..

فقلت له : إيه اللى يضمن لي إنك ما تنشرش الكليب .

فقال لي : مفيش ضمانات وطول ما إنتى ماشية معايا صح إنتى هتكوني فى أمان ودلوقتى هاناخد عربون ....


وراح قفل باب المحل ودخلني في المخزن وقلعني وبدأ يلعب لي فى صدري وبزازي ويمصصني زبه الكبير .. كان زبه أكبر بكتير وأتخن من زب جوزي وكنت خايفة أوى من اللحظة اللي هيدخله فيها فى كسي .... وأخيراً جت اللحظة اللي خايفة منها ومددني على أكياس الرز ودخله فى كسي وبدأ ينيك فيا بكل وحشية ونزل لبنه مرتين فى كسى وبرضه فضل زبه واقف واستمر ينيكنى للمرة التالتة فى كسى وبعد شوية قال لي : افتحي بقك يا شموسة. وراح منزل لبنه - للمرة التالتة - كله فى بقي وخلاني أرجع كل حاجة فى بطني من كتر ما قرفت ....

ولبست هدومي وراح هو فتح الباب ووقفت قدامه فقال لي : كل يوم الساعة واحدة تعملي حسابك تكوني هنا يا شموسة .....


رحت البيت وأنا باعيط وبابكي واستحميت واستنيت جوزي وكنت بافكر أقول له على اللى حصل بس خفت من الكليب ينتشر وجوزي يطلقني ففضلت إنى أكتم السر وأعمل اللى عايزه ربيع .....

وبقيت كل يوم أروح عند ربيع ينيكني فى المخزن ويفرغ شهوته وأرجع البيت ، واتعودت عليه ، وبقى متعة بالنسبة لى .. واستمر المنوال فترة تقدر بالشهرين ...

ومرة من المرات قال لي : النهارده جارتك سماح جوزها مسافر وفهمك كفاية لازم تنامي عندها ... فقلت له : بس ..

فقاطعني وقال لي : من غير بس . النهارده عند سماح وبس ...

ولما حل المساء كنت عند سماح وكانت سماح بتزيني وتجهزني وبقيت زى العروسة ليلة فرحها ... ولما جه السيد ربيع قعدنا شوية ودخلنا الأوضة كلنا وبدأ ينيكني فى كسى وسماح كانت تمص بزازى وتفعص حلماتى بقسوة لذيذة ، وتبوسنى من بقى وتعضعض خدودى وودنى ، وتلحس زنبورى وزب ربيع شغال نيك فى كسى ، وناكنى ربيع فى كسى مرتين ، وفى المرة التالتة خلى سماح تبعبصني بصباعها فى طيزى وأنا بقيت أتألم وأشتمها بس هي كانت تضحك وتقول لي : إيه صباعي وجعك إزاى لكن دلوقتى بس يدخل الفارس ده وإنتى تشوفى الوجع بحق وحقيقى .. وبدأت تشاور على زب ربيع وهنا بعدت أنا ورفضت .

فقال ربيع : معناها بكرة لازم يشوف أبو سمير وعبده الكليب ...

فبدأت أنا أعيط وأبكي واستغلت سماح اللحظة ورفعت لي رجليا وحطت لي زيت . ودخل ربيع زبه فى طيزى وما كنتش أقدر أصرخ خفت جوزي يسمعني فى شقتنا المجاورة واتحملت الوجع والألم وشوية اتقلب الألم متعة وانتهت السهرة . ومشى ربيع وقعدت سماح تقول لي : فى إيدك تخلي الواقع ده حلو وفى إيدك تخليه مؤلم ..

وأنا كنت محتقرة سماح أوى وما رديتش على كلامها .... فقالت لي : على فكرة اعملي حسابك إنتى لازم تسمعي كلامي مش بس كلام أبو ربيع ولا نسيتي إن الكليب عندي كمان ودلوقتى قومي الحسي لي كسي ومتعيني لما أشوف ......

أنا ما رديتش فى الأول ... فسحبتني من شعري على الأرض وقعدت فوق وجهي وبدأت تحك كسها فى فمي حتى وصلت للنشوة ........

وتغير حالى ، ولم أعد أضيق بربيع وسماح .. وأصبحت مدمنة له ولحبه ومستمتعة بكل لحظة من المتعة واللذة الفائقة التى يمنحها لى زبه .. ولم يكن فى الحقيقة قبيح الخلقة بل كان شابا وسيما قويا .. ولكن ما ضايقنى منه ابتزازه لى .. ولكن زال ذلك الآن وزال الألم وبقى الحب .. وبادلنى هو حبا بحب .. وتمكنت من جعله يخفف من قسوته ويصبح رومانسيا ولطيفا .. وجعلته يعشق نيك الكس ويكف عن طيزى وبُقِى .. وكان ينيك كس سماح بعدى أحيانا ... وقررت أتشفى فى سماح ..

وخطرت فى ذهنى خطة .. وكان على حبيبى ربيع تنفيذها .. قال ربيع لسماح إن له أولاد أخ سيأتيان عندها من السفر ريثما يجهز لهما مكانا ملائما .. ووافقت سماح .. وفى ذلك اليوم كنت قد خرجت من الشقة ، ولكن عدت إليها بمفتاح أعطانيه ربيع ، دون أن أحدث صوتا فى غفلة من سماح .. واختبأت فى غرفة منزوية وضعت فيها سماح بعض الكراكيب وأهملتها ..

وبعد قليل دق باب الشقة وفتحت سماح ورحبت بالضيفين . كانا شابين (محروس ومندور) فى نفس قوة ربيع كما أوصيته وضخام الأزبار كما طلبت منه تماما كما اتضح لى لاحقا ..

وطلبا منها قهوة ، وبينما اتجهت سماح للمطبخ لتعد لهما القهوة انقض عليها محروس من الخلف وطوقها وساعده مندور فى شل حركتها وتكميم فمها ، ثم حملاها معا إلى غرفتها وألقياها على الفراش ، حيث كنت أختبئ وأراقب فى ركن مظلم مخفى ، وحاولت المقاومة لكنهما كانا أقوى منهما ، وصفعاها فضعفت مقاومتها وأخذت تبكي وتستعطفهما ، لكنهما شتماها بأقذع الشتائم ومزقا عنها ملابسها تمزيقا حتى أصبحت عارية حافية ، وجلس محروس عن يمينها ومندور من الجهة الأخرى جوارها عن يسارها وبدأ الاثنان بتقبيلها ولمسها من كل مكان فالأول من رأسها وصدرها والثاني من فخذيها وبطنها خلالها رغم محاولاتها الإفلات من بين أيديهما . وتعبت من محاولات الإفلات التي لم تجدي نفعا كما لاحظت أنهما قد نزعا ملابسهما بأسرع مما نزعا عن سماح ملابسها وهنا شاهدتُ قضيب محروس وهو منتصب أمامها ففزعت من كبره وغلظه فهو أشبه بجزء من فرع شجرة متين لم أرى مثله إلا فى حالة زب حبيبى ربيع .

توسلت لهما سماح أن يتركاها إلا أنهم ازدادوا قوة فأمسكها مندور من يديها وقيدها بضغط ركبتيه عليها حيث كانت ممددة على ظهرها وهنا لمحت قضيبه فإذا هو أكبر من قضيب محروس وأحسست برائحته حيث كان يجثو قرب رأسها وقضيبه قريب من فمها أما الشاب الآخر محروس فكان فاتحا رجليها مع رفعهما ووضعهما على كتفيه وقال لصاحبه : أنظر إلى كسها فشعرتها كثيفة سوداء تشبه شعر رأسها .

فقال له مندور : هنيئا لك نيكتها .

وهنا بدأ مندور الذي يجثو عند رأسها بوضع قضيبه في فمها أما الآخر محروس فقد بدأ بتفريش قضيبه على شفري كسها الذي غرق بالبلل وكأن طوفانا حادا قد حل به وأعتقد أن إحساسها باليأس من أن تفلت منهما قد جعل جسدها يستكين وينتظر ما سيحل به وبعد أن أنهى الشاب محروس الذي كان يفرش كسها من تفريش قضيبه دفع رأسه بين شفري كسها حيث أحست بكبره وقد قامت بمحاولة أخيرة للإفلات منه إلا أن وضعه لرجليها على كتفيه ساعد على دخول رأس قضيبه داخل كسها أكثر مما شجعه على دفعه بقوة في كسها ليفتح مهبلها وصولا إلى أعماق كسها وصاحت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآى وأحسست بأنها سيغمى عليها . فقد شعرتُ بأنه قد دخل إلى رحمها من فرط صلابته وطوله وبدأ قضيبه بالولوج دخولا وخروجا بسرعة شعرت معها سماح بألم ولذة غريبتين و تدفق منيه سيولا داخلها .

بعدها بقليل بدأ قضيبه بالارتخاء فأشار لصاحبه مندور الذي أفلت يدي سماح وسحب قضيبه من بين شفتيها وتبادلا مواقعهما وقد ظنا بأنها سوف تتحرك أو تحاول النهوض إلا أنها لم تفعل فقد حصل ما حصل وناكها أحدهما فما الفائدة من النهوض والمقاومة التي لن تجدي نفعاً سوى المزيد من الصفعات التى أسالت الدم من جنب شفتها ، وورمت وجنتها ، فوضع محروس قضيبه على صدرها ثم مسحه على بطنها وأخذ حلمات صدرها بين شفتيه يمصهما ويلحسهما بلسانه أما الشاب الآخر مندور فقد بلل أصابعه بلسانه وبلل رأس قضيبه ثم وضعه في فتحة كسها لأنه كان متأكدا أنه يحمل قضيبا غير اعتيادي ودفعه دفعة واحدة إلى مهبلها صرخت معها سماح : آاااااه آآآآآآآآآي . وشعرت سماح بالألم مرة أخرى وهذه المرة بدأ بعض الدم يخرج ساخنا من كسها كأنها كانت عذراء وتفتح وتناك لأول مرة وأخذ بإيلاجه وسحبه بسرعة وكانت صيحاته - صيحات مندور - تتعالى مع حركات جسده فكنت أسمعها بوضوح حتى خدرت معه كل أوصال سماح رغم أنها كنت مخدرة من النيكة الأولى ثم بدأت دفقات منيه تتدفق داخل كسها وكأن كميتها ضعف القذفة الأولى وهدأ بعدها وسحب قضيبه منها ..

ثم تبادل محروس ومندور الأماكن وركع مندور عند رأس سماح ورفع رجليها حتى صدرها فظهر شرجها أمام محروس الذي بلله بريقه وبلل قضيبه وقالت سماح : لا اااااااااااااا لا أنا عمرى ما اتناكت فى طيزى .. مش هاسيبك تعمل كده .. أنا باتناك فى كسى بس .. إنما طيزى لاااااااااااااا .. لا يمكن هاموت .. زبك كبير .. سيبونى .. حراااااااااااااام عليكم ..

فصفعها وقال : بس يا لبوة ، دى هدية من ستك وتاج راسك شمس .

قالت سماح ذاهلة : شمس ؟!!!!

فجئت أنا من مكمنى ، وقلت : أيوه شمس يا شرموطة ، مين اللى هيسمع كلام مين دلوقتى .

وتوسلت لى دون أن تجد منى أى اهتمام ، وأخذت مكان مندور وقبضت على ساقيها وقلت فى تشف : يالا يا واد أنا عايزاك تسمعنى صريخها ، وتفتق طيزها اللبوة دى ..

وركزتُ عينى على زب محروس وهو يبدأ فى الدخول فى طيز سماح ، وفعلا بدأ يدخله وهى تشهق وتصرخ حتى ارتطمت بيضاته أخيرا بطيزها .. ودخل كله فى طيزها .. وبدأ ينيكها ببطء وهو يضم شفتيه فى متعة ويقول : اللبوة طيزها ضيقة وطعمة أوى ..

فقلت له : حلال عليك ..

وأخذ ينيكها فى طيزها ببطء واستمتاع ، وقلت له : نزل فى طيزها ..

وفعلا قذف كثيرا فى أعماق طيزها وهى تنتفض .. وشعرت اللبوة سماح بالمتعة رغم سيل الإهانات والإذلال .. ونكتها أنا كمان بزب صناعى فى طيزها ... وانصرفتُ بعدما بصقتُ على وجهها وجعلتها تلحس قدمى وأصابع قدمى .. وتمدد الاثنان محروس ومندور بجوارها وقالوا لى : مبسوطة يا ست الكل ؟

قلت لهما : طبعا آخر انبساط . وآدى بقية أتعابكم .

قالوا لى : إنتى إديتينا هدية .. سماح السكرة دى .. عسل عسل .

قلت لهما : حلال عليكم ..

وقلت لها : دول هدية منى ليكى يا سماح .. حتى انتقامى منك حلو .. عشان تدعى لى .. وإحنا أصحاب برضه ..

قالت : أعز أصحاب يا شموسة يا ست الكل ..

وتطلقت من زوجى وتزوجت بحبيبى ربيع ، وبقيت سماح عندنا كخادمة فى الجنس .. وكنت أستمتع بمشاهدتها تعامل بقسوة على يد محروس ومندور اللذين كنت آتيها بهما كلما أردت أن أكافئها أو أتسلى .. بعد أن أجوعها عن الجنس لفترة كبيرة حتى تكاد تجن من الحرمان .. ثم أتحفها بوجبة دسمة من الشابين القويين .. فيفعلان معها الأعاجيب .. ويغمران بلبنهما ثدييها وإبطيها وردفيها وكسها وفمها وقدميها وسرتها ويديها وسائر أنحاء جسدها ..

مغامرات مصرى فى الرياض مع مرات الكفيل

أنا هشام طبيب شاب مصرى 29 سنة مقيم بالرياض فى المملكة العربية السعودية ، قوى البنية ، رياضى ، وسيم . طول عمرى باعشق الجنس بس باحب أمارسه على الماسنجر مايك وكاميرا وباتمتع لما أتفرج أنا وبنت على فيلم سكس بنفس الوقت ونسمع آهات بعض ولما أنزل حليب زبى على الكاميرا وبنت تصرخ من الشهوة.

المهم ما حاولتش أنيك حقيقى . وكان شغلى كله رجالة زى ما انتم عارفين فى مجتمع منغلق زى المجتمع السعودى ومفيش اختلاط . وده ساهم فى تعميق مشكلتى .

وفى مرة قابلت على الشات واحدة سعودية اسمها العنود عمرها 35 سنة . حسيت بحلاوة روحها واتشوقت أشوفها على الكاميرا .. وأكلمها ..

حاولت أقرب منها فى الشات وأخدت إيميلها وبدأنا نتكلم بعد الشغل على الإيميل وكانت بتحاول تجرنى للجنس على الكام وكنت بخاف على شغلى ونفسى أحسن اتفضح فى البلد والكفيل يرحلنى ولا أتجلد وأتهان من القضاء السعودى لكن ما قدرتش وبدأنا نتكلم على الكام والمايك بشهوة غريبة . كانت بتلحس الكاميرا كأنها بتلحس زبى وكانت بتدخل الكاميرا فى داخل كسها وعشنا شهر شهوانى 4 أو 5 ساعات بالليل كل يوم.

ويا خرابى على جمالها لما شفتها على الكاميرا . كانت العنود جميلة بطريقة لا يتخيلها بشر ، وقالت لى إنها مطلقة - واتضح لى بعد كده إنها متجوزة ومتجوزة مييييييييييييين - . كان جسمها خرافى صدر ملبن منتصب وكانت تتفاخر إنه من غير حمالة صدر وبطن . كنت على طول أجيب شهوتى وأنا باتخيلنى بالحسها بلسانى وطيز تهوس والكولون حازز عليها وكس مبطرخ وهيقطع الكولون من قدام لما بتلبس بنطلونات استريتش المهم مش ها أطول عليكم.


وكان بينا غمز ولمز بالمتغطى لحد التاسعة صباح يوم الجمعة 12/7/1430 وفتحت الماسنجر وبدأنا نتكلم على اللى حصل على النت بينا طول الفترة اللى فاتت وقعدنا نتكلم . قالت لى إن جوزها مسافر فى مأمورية تبع شغله من إمبارح فى الدمام ومش راجع قبل أسبوع.

وفجأة قالت لى إن النهارده أول يوم تتمنانى حقيقى إمبارح ، وإنها عايزة تيجى لى بيتى وسألتنى عن العنوان قلت لها .

شوية والباب خبط ، وكانت صلاة الجمعة بعد ساعة . وفتحت . كانت منقبة ولابسة عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت لى : أدخلنى بسرعة ، أنا العنود .

أدخلتها ومددت يدى ونزعت عن وجهها النقاب ، وأبعدتنى ضاحكة وخلعت عباءتها فإذا البكينى الملتهب يختبئ تحتها ، ، وبدأنا نقرب من بعض وبستها فى الشفايف وبقيت أمص شفايفها وأعض فيهم وألحس لسانها وأنزل على رقبتها وأنا بافك فى السوتيان بتاعها ونزلت لصدرها ويا لهوى أجمل مليون مرة من اللى شفته على الكام كأنه صدر جديد بقيت أمص والحس وأعضعض فى الحلمة وألعب بلسانى بينهم وهي تصرخ آهات مكتومة ونزلت لبطنها والحس وألعب بلسانى والعنود خلاص مش قادرة نزلت لكولوت البكينى أنزله ولاقيت تحته كولوت أبيض ونزلت على كل جزء من رجليها ألحسه وأبوسه لحد ما حطيت راسى على باب الكس فوق الكولوت الأبيض ولاقيته غرقان وشفرات الكس ظاهرين جدا تحته وبدأت ألحس عسلها والعب بلسانى فوق الكولوت وقلعته ودخلت لسانى جوه كسها .

الأمورة السعودية ارتعشت رعشة ما شفتهاش لا قبل ولا بعد وفضلت ترطن وتغنج باللهجة السعودي وبدأت تمسك فى راسى وتضغط عليها باتجاه كسها وأنا بادخل لسانى وقمت وحطيت زبى فى بقها وهي تمص وترضع وتلعب بكسها بنفس الوقت ونزلت أنيك بين بزازها بزبى لأنى كنت عارف اللى هي بتحبه من خلال الجنس على الماسنجر وأنيك سرتها وقلبتها على بطنها وألحس فى كسها من ورا وأبعبص طيزها بصباعى وهي تصرخ وبعدين لاقيتها زقتنى نزلتنى على ضهرى وأقول لها : اصبرى يا سعودية يا لبوة.

تقول لى العنود بالسعودى ما معناه بالمصرى : لا خلاص مش قادرة يا المصرى .

وراحت ماسكاه وحاطاه على باب كسها وراحت قاعدة مرة واحدة بكل قوتها عليه دخل جوه رحمها وهي تصرخ وتقوم وتقع زى المجنونة وطلعته من كسها لطيزها وعلى كدا نصف ساعة وكل ما تحس إنى هانزل تهدا شوية لحد أنا ما أهدا وتبدأ تانى بخبرة وشبق وشهوة ما شفتهاش فى أعتى الأفلام الجنسية لحد ما خلاص اتكيفت وشبعت طلعته من طيزها حططته فى كسها وقالت لى : نزل فى كسى يا هشوم علشان أشتاق لزبك على طول .

ونزلتهم فى كس العنود - ما أحلى الكس السعودى - ومليت كسها لبن بالهبل ولحست زبى ومصته ولبست ونكتها بعدها أربع مرات نزلت لبني تلات مرات فى كسها ومرة فى طيزها.

وهى بتلم هدومها وقعت منها صورة راجل .. مسكت الصورة لاقيته الكفيل بتاعى .. قلت لها : مين ده ؟

قالت لى : ده جوزى .

قلت : قصدك طليقك .

قالت لى بالسعودى ما معناه بالمصرى : لا أنا كذبت عليك . ده جوزى لغاية دلوقتى ومبنفكرش فى الطلاق . أنا قلت كده بس عشان أقربك منى وخفت إنك تبعد عنى .

اتكيفت أنا أوى من معرفتى بإنى نكت مرات الكفيل اللى مستعبدنى وقارفنى فى حياتى وذاللنى آخر ذل ، والعنود ما كانتش تعرف اللى بيشتغلوا عند جوزها ، واستمرت علاقتنا الملتهبة وحملت منى ولد زى القمر سمته هشام ونسبته للكفيل البقف المتقرطس جوزها وكنا بنتقابل فى بيتى أحيانا باقابلها فى بيتها فى غياب جوزها فى المأموريات بس مش كتير للظروف اللى انتم عارفينها !!!!!!!!!! وفضلنا أنا والعنود ننام ونقوم ونقوم وننام على حب فى حب لغاية ما عرفتنى على صاحبتها نوف .. يا خرابى على نوف ! ولكن هذه قصة أخرى.

قصتى مع ناهد - عاملة فى التربية والتعليم ( حقيقية )

اسمى وليد عمرى 34 سنة .... فى حياتى حكايات كتيرة مع الحريم .... عضو جديد فى المنتدى ده ، ولقيت فيه مجموعة حلوة من القصص اللى ممكن اصدق انها حقيقية ... ومجموعة مينفعش تتصدق نهائى .... ولان الفكرة عجبتنى هكتب لكم على حكاياتى دى على مجموعة حلقات ،،، فى كل حلقة حكاية منها .... بس اوعدكم انى مش هكتب لكم غير الحقيقة وبس... الحاجة الوحيدة اللى منش هتكون حقيقية هى اسامى الحريم ... مش عاوز احلف .
اول حكاية النهاردة هبتديها هى حكايتى مع ناهد ( والاسم ده مستعار عشان الطوبة متجيش فى المعطوبة )
كنت بشتغل فى مدرسة فى احدى المناطق النائية ( انا اصلا مدرس على فكرة ) وناهدج كانت عاملة فى المدرسة .. اول مابدات حكايتنا كان عمرى 28 عام وهى حوالى 34 عام .. لاحظت اكتر من مرة وانا قاعد عندها فى الكانتين انها بتنظر لى نظرات مش عادية ... ولانها شبيهة لعايدة رياض بشكل مش طبيعى سواء فى الملامح او تركيبة الجسم انا كنت بصراحة بحب ابص لها برده بغض النظر عن لبسها واسلوب كلامها الفلاحى شوية ....مرة ورا مرة ويوم بعد يوم ابتدينا نبقى صرحاء مع بعض اكتر بحيث انها بدات تفضفض عن حياتها وعرفت انها بتعانى مع جوزها اللى متجوزاه بقالها 20 سنة ( متجوزة وهى عندها 13 سنة ) واللى اسلوبه واسلوب حياته لا يطاق .. عرفت انها بتحب الراجل الاستايل واللى يدوب بتشوفه على شاشات التليفزيون .... فبدات ارسم عليها دور الشاب اللى مش عاجبه اى حد ولا عامل اى اعتبار غير لمزاجه ودماغه وبس ... مرة فى مرة بدات اتكلم معاها عن علاقات نسائية ليا وان انا مش مرتاح فى حياتى الزوجية واللى مخلينى كده انى ملقتش الحب الحقيقى اللى يخلينى اعيش مبسوط مع واحدة بس .... مع شوية كلام حلو ليها عن عينيها الحلوة والعود المظبوط ... المهم المرحلة دى اخدت منى اكتر من شهر وشوية ... لأنى مكنتش مستعجل ....هتيجى هتيجى .... وبعد ما الامورة استوت وحسيت انى ممكن اقرب منها اكتر بقيت بقعد معاها اغلب اوقاتى فى المدرسة بحجة انى مدمن الشاى اللى هى بتعمله ومدمن اى حاجة تيجى من ايديها .... وبدات افهمها انها هى اللى ممكن تغنينى عن غيرها وان حياتى هتبقى احسن بكتير لو هى مهتمة بيا .... وكان الشعور متبادل ... لانها كانت محتاجة انسان بيعرف يتكلم يعوضها عن جوزها اللى ...... ولا بلاش اهو راجل برضه ومفيش داعى نوصفه بحاجة مش عيب فيه ...
المهم ....كانت متخوفة فى الاول وتقول لى هو ايه اخرتها وانا اقول لها ملهاش اخر وملهاش حل هنحب بعض وبس لا هينفع تسيب جوزها ولا هينفع اسيب مراتى ولا هينفع نغير حياتنا عشان ولادنا وبيوتنا ... اهم حاجة اننا بنحب بعض ونهتم ببعض وخلاص ... بعد اسبوع رومانسية حلو ليها ... بدات اعبر لها عن ان حبنا مش ناقصه غير شوية لمسات حنونة من ايديها ... ومن ايديا ليها .... وفى لحظة خطفناها من كل الموجودين فى المدرسة لقيتنى بمسكها من كتافها وادورها ليا وشفايفى بتلزق فوق شفايفا ... وقبل ماتعترض كان لسانى جوة بؤها بيحضن لسانها ... ويلحس عسلها ..... دارت عينيها وغمضت و همهمت بصوت مش مفهوم فسيبتها ... قالت لى ايه اللى انت عملته ده ... قلت لها ايه اللى انا عملته ؟ حاجة حبيت اعملها مع حبيبتى اللى بحبها .... اعملها مع مين يعنى ؟ اطلع اعملها مع المدير مثلا ؟ قالت لى انت ليه بس عملت كده افرض حد جه مرة واحدة وشافنا قلت لها متخافيش انا كنت مطرطق ودانى وكنت هحس باى صوت خطوات جاية علينا ... مش كنت ف غيبوبة زى ناس ...قالت لى متعملش كده تانى ... قلت لها مش هقدر اوعدك ... خصوصا وان لقيت طعم شفايفك روعة ... ماهو الحب كده محتاج شوية تحابيش .... ضحكت وقالت لى عشان خاطرى قلت لها سيبيها للظروف واقفلى الموضوع ده بقه معلش مكنش قصدى اضايقك ..قالت لى مش تضايقنى انا بس مش عوزة مشاكل .. قلت لها وهو انا يعنى اللى عاوزها ؟ وللا هعمل لك مشكلة ؟ متخافيش يا حبيبتى انا هخاف عليكى اكتر منك ....بعد اليوم ده بقيت كل يومين تلاتة كده امد ايدى امسك ايديها .. اخبطها على طيزها واحنا بنهزر .. اقرصها قرصة خفيفة على بزها ....وهى ماعادتش بتعترض ... كانت باختصار محتاجة واحد يحسسها انها مرغوبة ...وانها لسة فى شبابها ..... وفى يوم من الايام جت وقالت لى واحنا فى المدرسة انها هتنزل معانا بورسعيد واحنا مروحين .... قلت لها خلاص اقعدى فى الكرسى قبل الاخير ... ده مكانى المفضل ... واحنا مروحين جت هى وقعدت زى ما اتفقنا وانا طلعت الاوتوبيس وقعدت جنبها ورفعت ركبتى على ضهر الكرسى اللى قدامى عشان ادارى جسمها وقعدت اهزر مع زمايلى اللى راكبين معانا وهم يهزروا معايا ... عادى خالص زى ما بيحصل كل يوم ... كانت هى نازلة بورسعيد رايحة لمديرية التربية والتعليم عشان تخلص بعض الاوراق الخاصة بيها ... كانت لابسة جيبة سوداء وبلوزة بيضاء والطرحة ... لبس عادى جدا ... مع الوقت والاوتوبيس ماشى بدات احط ايدى على رجليها ورجلى المرفوعة على ضهر الكرسى اللى قدامى مدارية ايدى التانية اللى بتعلب على فخدها الناعم .. ومحدش حاسس .... فضلنا كده طول السكة وانا بكلم ده واكلم دى ومحدش حاطط فى دماغه ..... وصلنا بورسعيد .. وراحت هى المديرية وانا سيبت زمايلى وركبت عشان اروح .0...وروحت وراها ع المديرية ... نص ساعة واتصلت بيها ... قلت لها خلصتى ؟ قالت لى اه ... قلت لها وهتعملى ايه دلوقت ؟ قالت لى هروح لاختى ( اختها متجوزة وعايشة فى بورسعيد ) اتغدى عندها واقعد معاها وبكرة الصبح اروح معاكم المدرسة .... قلت لها على طول كده هتروحى لاختك ؟ مش هتدينى فرصة اقعد معاكى شوية بعيد عن المدرسة ؟ نتكلم براحتنا شوية ؟ قالت لى يا سلام .... انت عاوز حد يشوفنا وتبقى فضيحة بجلاجل ؟ مينفعش قلت لها لا محدش هيشوفنا .... بصراحة كده ومن غير ماتفهمينى غلط انا عاوزك تيجى تقعدى معايا فى البيت ... انا مراتى قدامها حوالى 3 ساعات وتطلع من المصنع اللى شغالة فيه ... قبل ماتقولى اى حاجة انا عوزك تعرفى انى عاوزك تقعدى معايا ... حصل حاجة بيننا هيبقى ده لاننا عوزينه يحصل .. محصلش حاجة عادى خالص انتى عارفة انى بحبك ومش ده هدفى ..... انا بس كل اللى انا عاوزه انى اكون قريب منك اكتر وتقربى منى اكتر عشان تعرفى انا بحبك قد ايه .... انتى مش واثقة فى حبى ؟ قالت واثقة وكل حاجة بس ... قلت لها بلاش بسبسة وكلام كتير ... بصى بقه انا واقف ورا المديرية ومستنيكى .... وقفلت المكالمة ... خمس دقايق ولقيتها جاية تقول لى ايه اللى انت عاوزه ده ؟ قلت لها اللى انا عاوزه انى هروح دلوقت على خط الميكروباص هقف عادى خالص وانتى هتيجى تقفى كأنك واقفة عاوزة تركبى ... ومن غير مانتكلم سوا هركب وانتى هتركبى نفس الميكروباص ... ووقت ما هنزل انتى هتنزلى ..0...همشى لغاية العمارة بتاعتى وانتى ورايا ..... هطلع بيتى وانتى ورايا ... وفى الدور التانى هتلاقينى باب الشقة مفتوح تدخلى على طول وتقفلى الباب وراكى ... قالت لى وليه كل ده ؟ قلت لها عشان محدش من زمايلنا يشوفنا بالصدفة ولا حد من المحلات اللى تحت البيت ياخد باله ..
قالت لى لازم يعنى ؟ بصيت لها وقلت لها معلش يا طوبة ..... وسيبتها وعملت اللى قلت لها عليه ... لقيتها جاية ورايا زى ما قلتلها .....وحصل اللى طلبته منها بالظبط ....
وبمجرد ما قفلت باب الشقة وراها لقيتنى واقف مستنيها ... بحضن ايديها بايديا واقول لها نورتى بيتى .. زى مانتى منورة عينيا بجمالك ... و مدفية قلبى بحبك .... مش عارف بس ايه اللى مانعنا نطفش ونروح اليونان نعيش سوا هناك .... قالت لى اشمعنى ؟ قلت لها عادى مفيش سبب ... يللا اقعدى بقه ارتاحى م السلم عشان تدخلى تعملى لنا كوبايتين شاى ... مش هعملهم انا عشان متقوليش حاجة اصفرة وكلام الافلام ده .... قالت لى لا حبيبى ميعملش كده ...... وراحت قاعدة على كنبة طويلة ... قعدت جنبيها .. ابتسمت وقامت قعدت على كنبة تانية صغيرة ... قلت لها لو مرجعتيش هنا انا هقوم اقعد على حجرك انتى حرة ....قالت لى لا اهو وراحت راجعة قاعدة جنبى ...0 قلت لها ايه هو انتى مش هتقلعى الطرحة دى ؟ قالت لى اااه هنبتدى بقه ؟ قلت لها والله ماهقوللك اقلعى حاجة تانية الطرحة وبس اولا عشان الحر وكده ثانيا عشان اشوفك وانتى بشعرك ... عاوز اشوف شعرك ناعم وللا .... ايه ..... مستاهلش اشوفه ؟ مدت ايديها وبدات تخلع طرحتها ...وسيبت شعرها كان مش طويل اوى ولا قصير معقول ... ومكنش ناعم اوى ...وبالرغم من كده صفرت وقلت لها واو اهو طلعتى حلوة اهو كنت فاكرك وحشة ....قالت لى انت غلس ... حطيت ايدى على كتفها وريحت دماغها على كتفى وقلت لها بجد بحبك ...ومبسوط اوى انك موجودة معايا ....قالت لى انا عمرى ماكنت مبسوطة فى حياتى قد دلوقت .... قلت لها انتى عارفة انا عاوز اعمل ايه دلوقت ؟ اتبسمت لى وقالت لى عارفة ... قلت لها لا مش عارفة ..... وهعرفك حالا ....
حطيت ايدى اليمين على خدها بشويش وقربت بشفايفى من شفايفها .. وبوسة صغيرة ...وواحدة تانية صغيرة .. والتالتة كانت طويلة .. لسانى على شفايفها وببطء بيدخل بين شفايفها يلزق على لسانها وشفايفى بتتحرك على شفايفها .... تدعك فيها بشوق وحرفنة ... وايدى بتنزل على رقبتها ....افتح زرار من بلوزتها ... وزرار كمان ...ابدا احسس على بزازها ... وهى مغمضة عينيها ودايبة بين ايديا ...كملت بقية زراير البلوزة وشفايفى بتنزل من بؤها لدقنها ... رقبتها ..... صدرها .... وقمت نازل قاعد على ركبى قدامها وهى قاعدة .... مسكت رجليها وقلعتها جزمتها وهى بتتنفس بصوت عالى .... حطيت شفايفى على سمانة رجليها ...وبدات ابوس فيها واطلع لفوق ... وهى تقول وليد ... بلاش ... كفاية كده ... رفعت طرف الجيبة بتاعها شوية وبدات ابوس ركبتيها .. وفخادها من تحت ... قلت لها قومى اقفى ... قامت ... حضنتها وانا لسة على ركبى .... وايدى على طيزها بتحسس ... فكيت كوبشة الجيبة .... ونزلت السوستة .... وبدات انزلها ...قالت لى انت مش قلت مش هقلع حاجة تانى ؟ قلت لها لا انا قلت انى مش هقوللك اقلعى ... عشان كده انا اللى هقلعك .... وحياتى عندك ماتتكلمى ومش هتندمى ....نزلت جيبتها على الارض وكانت لابسة من تحتها قميص نوم عادى .... رفعته وبدات ادفن وشى بين فخادها وابوس فيهم وهى بتترعش بين ايديا و صوابع ايديها بتتحرك بين شعر راسى بجنون وراحت قاعدة تانى وانا طلعت لسانى وبدات الحس فخادها بسرعة ... ادعك فيهم بشفايفى .... وطلعت شوية بجسمى رجعت تانى لبؤها وابدات امصمص شفايفها واحك جسمى على جسمها ......واحضنها جامد اوى ... وقمت واقف و قولت لها قومى يا روحى ... قامت الحلوة ... مسكت ايديها ودخلت بيها لغرفة النوم ... وقفت ... وقفت وراها انزل البلوزة المفتوحة من على جسمها ..... وبعد كده نزلت حمالات قميها ... فنزل على الارض وبقت واقفة قدامى بالكلوت الابيض والسونتيان الابيض برده .....وضهرها ليا ... كانت مستسلمة بشكل غريب ....فكيت لها السونتيان ورميته على الارض ...حطيت ايديا على بزازها وانا واقف وراها وبدات ابوس رقبتها .
ونزلت على ضهرها بشفايفى ولسانى .... حطيت طرف الكلوت بتاعها بين سنانى ونزلت بيه لتحت ... لتحت ... ووقت ما بقت طيزها عريانة قدامى بدات ابوس فى طيزها واعضعض بيها بشفايفى .... وهى تتاوه وتقول لى كفاية كده ... كفاية كدة ... قمت وقفت وراها ....قلت لها حطى ايديكى على السرير وانتى واقفة ... قالت لى انا عاوزة امشى ... وهى واقفة مستسلمة .... ميلت جسمها لقدام وفردت دراعاتها بحيث تكون محنية كده وهى واقفة وحطيت كفيها على السرير زنزلت تانى ابوس طيزها الجميلة الملبن .... وفخدها من ورا ... وايدى ممدودة تدعك بزازها .... بعد كده لفيتها ليا وقمت وقفت قدامها لقيتها هى بتحضننى وتقول لى انا بحبك ... عمرى ماحبيت ولاهحب غيرك ... احضننى .... كانت وصلت خلاص ....قعدتها على طرف السرير وبدات اقلع هدومى وانا واقف قدامها ... ابلقميص والفانلة اللى تحته .... البنطلون .... واخيرا البوكسر .... واول مابقيت عريان قلت لها ايه مش هتسلمى على عزيز ؟ قالت لى ايه ؟ قلت لها عزيز وانا بشاور لها على زوبرى ... ضحكت كده ومدت ايديها قالت له ازيك ياعزيز وهى ماسكاه بطراطيف صوابعها ... قلت لها انتى بتهرجى امسكيه حلو حسى بدفئه ... احضنيه بكفك ....بدات تحضنه بايديها وانا بتابع : دلكيه .. ادعكيه ... خلى ايدك طالعة نازلة .. طالعة نازلة ... مش هتبوسيه بقه ؟ سابته وقالت لى ايه ؟ لا مش ممكن ... قلت لها ليه ؟ وفيها ايه ؟ وقمت مرجع كتافها لورا خليتها نايمة ورفعت رجليها لفوق وابدات ابوس كعب رجليها .. وانزل لركبتها ...فخدها .. وبدات احط شفايفى على كسكوسها ابوسه ... وهى بتقول اه اه بصوت واطى ... طلعت لسانى وبدات امرر لسانى على كسها ....وقمت مدخل لسانى جوة كسها ... وبدات الحس فيه .. والحس .. الحس ... وقمت قايل لها شفتى بقه ان انا بحبك اكتر ؟ يللا بوسى عزيز عشان مزعلش منك .... وقمت واقف على ركبى جنب دماغها ومسكت راسها وقربت زوبرى من بؤها .. بدات تبوسه بحذر وانا ازقه عليها ... شوية شوية بدا بؤها يتفتح وانا ادخل زوبرى جواه .. واطلعه .. وادخله ....ايه رأيك يا عمرى فيه ؟ وهى تبص لى ومش عارفة تجاوب وفى عالم غير العالم ....قمت وقلت لها حطى راسك على المخدة .... وجيت قدامها ... فتحت رجليها .. وبدات اقرب زوبرى منن كسها ... حطيته على كسها من برة وبدات احركه ... طالع نازل ..طالع نازل ... وهى صوت نفسها عالى ....وقمت مدخل زوبرى ... واول مابدا صوت يطلع كنت بنام فوق منها واحط بؤى على بؤها وابوس ....وزوبرى داخل طالع ... داخل طالع ... بشويش ... بسرعة شوية ..بسرعة اكبر... بدأت اشوط جامد ... واجمد .. واسرع .... رفعت رجليها لفوق وانا بتنطط فوق منها ... وزوبرى نايك كسها .... داعك كسها .....راجل كسها ....ورفعت كعب رجلها الشمالى فوق كتفى اليمين وصلبت طولى شوية وانا شغال نيك فيها وايدى مكلبشة على بزازها الطرية الجميلة ....وهى اهاتها بتطرب ودانى .... بعد كده قمت لاففها بحيث تنام على جنبها الشمال وروحت نايم وراها .... ورافع فخدها اليمين وزانق زوبرى بين فخادها .... ودخل فى كوسها .. وبدأت أنيك من تانى ... أنيك .. أنيك .. أنيك ... وايدى الشمال من تحت رقبتها ماسكة بزها الشمال بتدعك فيه ... قلت لها ارفعى دراعك ( اليمين ) رفعت دراعها حطيت لسانى تحت باطها وبدأت أبوس فى الحتة الجميلة دى ...الحس عرقها .... وهى رايحة فيها ..... وقمت عادل نفسى للوضع الاولانى ... هى على ضهرها وانا فوق منها ... وفضلت أنيك فيها .....لغاية مال حسيت ان لبنى فى الطريق .... ضغطت اكتر واكتر .... ورميت لبنى جوة كوسها .....وبعد ماجبتهم اول مرة ..... قلت لها اقفى على ركبك ... وقفت وادتنى ضهرها ... حطى ايديك على السرير ... نفذت .... وقفت وراها وبدأت أنيك من تانى ... وانيك ... اكتر واسرع واجمد .... ورجعت للوضع الاولانى ...وفضلت على كده لغاية ما نطرت فيها من تانى .... وسبت زوبرى جوة كسها يقطر البواقى براحته وانا ببوس فيها وبوعدها انها هتفضل حبيبتى مهما حصل .....
دى كانت المرة الوحيدة اللى نمت فيها معاها .... وفضلت عايش معاها على الكلام وبس واحنا فى المدرسة ....لغاية ما اتنقلت فى المدرسة .... شوية اتصالات بعدها ... وبعد كده الدنيا هدت ... والحكاية انتهت 0
ياريت تكون الحكاية عجبتكم ..... ومستنى اشوف ردودكم ...... لو عوزيننى اكمل لكم حكايات تانى قولوا لى
واختاروا المرة الجاية احكى لكم حكاية مروة وللا سالى وللا داليا وللا سماح و للا حنان ؟

ليلة مع إلهام شاهين

وقعت أحداث هذه القصة فى 25 يناير 2011


هل تعرف الفارق بين البطل و الكومبارس في حياتك و حياة الآخرين ؟

في قصة كل شخص و كل بيت و كل مجتمع و كل بلد ثمّة أبطال و كومبارس.

هناك الأبطال الرئيسيون الذين ينجزون العمل الأهم ، وهناك الكومبارس الذين تعتمد مهمتهم على مساعدة الأبطال الرئيسيين في الوصول إلى نتيجة ترضي الجميع و تسر خاطر الفريق بأكمله ..

لكن هل فكر أحد فى أن الكومبارس أيضا له أحاسيس ومشاعر .. وأنه يطمح لتمثيل دور البطل ولو لمرة واحدة فى حياته .. هكذا كان أحمد يفكر وهو يستعد لأداء دور صغير لزوج الفنانة إلهام شاهين فى أحد أفلامها .. حيث يدخل عليها وهى على الفراش فى غرفة النوم فى أحضان عشيقها الذى يقوم بدوره ممثل شاب شهير ، ويضبطهما متلبسين فيتسمر مكانه لنحو خمس دقائق أو أكثر من الصدمة ثم يفيق من صدمته ويخرج مسدسه ويقوم بإطلاق النار عليهما ..

ظل الممثل الشهير البطل يماطل فى تصوير المشهد ويؤجله .. لاهتمامه بأفلام وأعمال أخرى ينشغل فيها .. حتى مل المخرج وملت إلهام ..

وقالت للمخرج بصوتها الحنون الناعم المميز وهى تنظر إلى أحمد وتقارن بين عضلاته المفتولة وبنيته القوية وطول قامته وفتوته البادية عليه وملامحه المصرية ، وبين هزال وضعف الممثل الشهير : "ما تسيبك من فلان الخول ده .. حتى ده ما ينفعش للدور ده خالص .. إيه رأيك فى أحمد ؟" .. وأشارت إلى أحمد الذى كان يشبه كثيرا الفنان عمرو سعد فى ملامحه وشعره ..

قال المخرج باستهجان : "ده كومبارس يا مدام إلهام" ..

قالت له " بس ينفع أوى .. جربه ونشوف .. مش أحسن من فلان الخول اللى معطلنا ده ".

وظلت تلح عليه بهدوء ويناقشها ويرفض حتى رضخ لرأيها أخيرا .. ونادى على أحمد : يا أحمد تعالى " ...

تقدم الفتى ذو الاثنين والعشرين ربيعا إلى المخرج .. وأخذت إلهام ذات الخمسة والثلاثين ربيعا تتأمله بإعجاب .. تتأمل حركة ساقيه وعرض منكبيه .. وتعض شفتها دون أن يلاحظها المخرج .. وتقول فى نفسها : "بعد لحظات سأكون بين أحضانك القوية وأستمتع بقربك منى".

المخرج : أحمد سيب الدور اللى فى إيدك ده أنا لغيته حاليا هنعمل نفس المشهد بس فى غياب الزوج .. ونبقى نخلى الزوج يكتشف العلاقة بطريقة تانية .. إحنا قررنا أنا ومدام إلهام إنك هتقوم بالدور اللى كان هيقوم به الأستاذ فلان معاها .. يعنى هتكون انت العشيق - عشيق نجلاء - مش الزوج .. مستعد ؟

أحمد : مش عارف يا أستاذ مدحت . سيبنى أفكر .

المخرج : تفكر إيه يا راجل . ودى عايزة تفكير .. ده انت هتمثل مع مدام إلهام .

إلهام : وإديله يا مدحت نفس المبلغ اللى كنت هتديه لفلان ..

المخرج : حاضر يا ستى . واضح إن المدام بتعزك أوى . لسه برضه هتكسفها .

أحمد : لا طبعا وأنا أقدر . شكرا يا مدام إلهام . أنا موافق.

المخرج : خلاص يبقى روح لأوضة الملابس وقل لهم عايز هدوم العشيق انت عارفها طبعا . ملابس داخلية فانلة وسليب .. لا جزمة ولا قميص ولا بنطلون ، وغير هدومك هناك وتجيلى جاهز وحافظ الدور .. اتفضل ..

أحمد : حاضر . طب ومدام إلهام مش هتيجى معايا تغير ؟

المخرج : مالكش دعوة بمدام إلهام .. هى هتيجى فى حتة تانية .

أحمد : عن إذنكم .

إلهام : اتفضل .


وبالفعل غير أحمد ملابسه وجاء عاريا حافيا إلا من الفانلة والسليب .. وشاهد مدام إلهام على الفراش تنتظره مرتدية قميص نوم قصير بنفسجى موف ساتان بحمالات ودانتيل ، وفوقه روب طويل بنفس لونه وطرازه ونوع خامته .. وكانت جالسة على جانب الفراش .. كانت فاتنة بشعرها الغجرى الأسود ووجهها الصبوح الأبيض الهادئ الملئ بالإغراء ، وركبتيها وسمانتيها الناصعتين السمينتين المغريتين التى ذكرت الفتى بدورها فى فيلمها (ليلة القتل) .. فجاء وجلس جوارها ..


وقال المخرج : سكوت هنصور .. واحد اتنين تلاتة ... أكشن ... كلاكيت "شم النسيم" مشهد 7 أول مرة ..

أحمد (وقد أخذ ينظر فى عينيها) : بحبك يا نجلاء .

إلهام (تحرك عينيها فى عينيه تسبر أغواره) : وأنا كمان بموت فيك يا روحى .

ضمها أحمد من خصرها وعانقته لافة ذراعيها حول عنقه ، وانهمكا فى قبلة عميقة بعيون مغمضة ، ثم قطعاها وأنزل أحمد الروب عن كتف إلهام ، وأسرعت هى بخلعه وبقيت بقميص النوم القصير فقط .. وانضمت إليه فى قبلة جديدة .. لا يزال المشهد المكتوب يسير على ما يرام .. ثم ارتمت على الفراش وقد خلعت شبشبها .. وارتمى عليها الفتى يقبل يدها وأظافرها الملونة الحمراء الطويلة ويمص أصابعها .. ثم عاد ليطبق شفتيه على شفتيها وقد اعتلاها والتصق صدره بصدرها وطوقت ظهره بذراعيها .. لكن إلهام شعرت بأن الفتى قد اندمج وشعرت بانتصاب زبه يحك أسفل بطنها .. وكان من المفترض أن ينتهى المشهد على ذلك .. وقال المخرج : ستوب .. لكن أحمد وإلهام لم يبدو أنهما قد سمعا أى شئ .. وبقيا فى قبلات متتالية وشعرت إلهام بيد أحمد تعبث فى فتحة صدرها وسرعان ما قبض على نهدها الجميل الممتلئ بقبضة يده وأخذ يدلكه ويلاطف حلمته .. قال المخرج : إيه ده ؟ ده بجد وبحق وحقيقى .. كفاية كده .. فيه إيه .. قلت ستوب .. ستوووووب ..

لكن لم يبدو على أحمد ولا إلهام أنهما قد سمعا شيئا من صراخه وصياحه أيضا واستمرا فيما يفعلان .. وقرر المصور والمصورة الخبيثان الاستمرار فى تصوير المشهد .. وانصرف المخرج المجنون ساخطا وبقى طاقم العمل كله رجالا ونساء يتفرجون على المشهد المثير ذاهلين .. ووجدت يد إلهام طريقها إلى فتحة كولوت أحمد .. وأخرجت زبه الطويل الضخم من مخبئه وأخذت تدلكه .. فأخرج يده من صدرها ونزل بها إلى بين فخذيها ورفع قميص النوم فوجد الطريق مفتوحا إلى كسها المتهدل الأشفار بلا أى عائق فلم تكن ترتدى كولوتا ... قال فى نفسه : الشرموطة كانت تعلم بما سيحصل .. وأخذ يداعب كسها ويدخل إصبعه فيه .. ثم مدت إلهام يدها وخلعت عنه الفانلة وأصبح عارى الصدر والنصف العلوى .. ثم أنزلت كولوته وبرز زبه الرائع أمام طاقم العمل حيث شهقت كل النساء إعجابا والرجال غيرة .. وخلع الفتى عنها قميص نومها بالمقابل الذى اكتشف أنها لا ترتدى أى شئ تحته بل كانت ترتديه على اللحم .. إنها أميرة برج الجدى الجميلة ، وهو أمير برج العذراء الوسيم .. وأصبح الاثنان عراة حفاة كما ولدتهما أمهاتهما .. رقد أحمد إلى جوار إلهام شاهين يتأمل ثدييها الكاعبين الناهدين الجميلين اللدنين الرجراجين ، ويلمسهما ويدلكهما ويمصهما ويقفشهما .. وظل كذلك حتى شبع من الثديين الجميلين تماما ..

قالت له : ياللا يا حمادة يا حبيبى ، نكنى . متعنى ، خلينا نتمتع . أنا عارفة إنك بتموت فيا مش كده ..

قال : بحب صوتك وكلامك . بحب شعرك . بحب لبسك . بحب عطرك . بحب غوايشك وحلقك . بحب عينيك . بحب مكياجك . بحب شفايفك . بحب إيدك . بحب رجلك . بحب كل حتة فيك وكل حاجة فيك . باختصار أنا باعشق التراب اللى بتمشى عليه يا جميل انت يا قمر .

ثم اعتلاها وقبض على زبه ، وحكه فى شفاه كسها ثم أدخله شيئا فشيئا .. حتى غاص كله فى أعماقها .. وعضت شفتيها وتأوهت وبدأ فى الدخول والخروج .. وقالت إلهام شاهين وهى تعبث بخصيتي الفتى بين أصابعها : إممممممم ... آااااااااه .. زبك زى العسل يا واد .. أحححححححح .. إمممممم .. متغذى كويس ...

كان كس إلهام رائعا منقطع النظير ، لا قبله ولا بعده ، فى الحلاوة والطعامة واللذة اللامتناهية .. كان أحلى من البسبوسة والروانى والمهلبية والأرز بلبن والتورتة بالكرز والكريم شانتيه .. وكان الفتى يستمتع بكل لحظة وهو غير مصدق أنه ينيك إلهام شاهين بنفسها تحته .. وأنها تداعبه وتحترمه .. وشعر بيدها تتحسس ردفه وتثيره وتصفعه عليه ، ثم بيديها تتحسسان ردفيه معا مما أثاره بشدة أكثر فأسرع من إيقاع دخوله وخروجه .. وأخيرا قال لها : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أنزل فييييييييييييييييييييييييين .. فقالت : جوه فى كسى .. إوعى تطلعه .. وضمته أكثر إليها فلا يستطيع فكاكا ..


مع تأوهات وانتفاضات الفتى وهو يقذف شلالات المنى عميقا فى كس إلهام شاهين ، بعد نصف ساعة متصلة كاملة من الدخول الأول لزبه فى كسها ، ساد الترقب بين الطاقم فى الاستوديو ، فلما انتهى ، علا التصفيق الحار فى الحجرة .. وعندما رقد أحمد جوار إلهام ، يضمها بخفة إليه ، جاءت الماكييرة ببعض الحلوى الشرقية والغربية لإلهام وأحمد وقالت ضاحكة : حاجة تحلوا بها وتعوضوا مع إنى عارفة إنكم شبعانين من الحلو .. ههههههههههههه ..

إلهام (للمصورين وطاقم العمل) : إوعوا تنشروا حاجة . لا صور ولا فيديو . ده سر .

طاقم العمل : طبعا يا مدام إلهام طبعا .


ونهضت إلهام بعد قليل وارتدت هى وأحمد ملابسهما واصطحبته إلى منزلها حيث قضى ليلة غرام ملتهبة حمراء كاملة مع إلهام شاهين ..

شوفوا نوال اتفتحت ازاى( قصص سكس عربى مولعه نيك طحن وفتح وفشخ كس )!!!!!!

أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة بشكل ملفت للنظر جسمي ممشوق القوام وهبني **** الجمال والذكاء ... طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب ... كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي ... فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن .. وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهود المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا للحرج ولخوفي من فقدان المميزات التي منحت لي أخبرته بأني أقصد بأن العطر لايمكن شمه من خلف القميص على امل التهرب الا انه فاجئني بقوله ماأحرصك على عملك حيث ستسمحين لي بشمه مباشرة على صدرك وي****ول من موقف وضعت نفسي فيه فطلب مني الاقتراب والانحناء حيث أقترب بأنفه من فتحة القميص وقال أن أمكن فتح اول زر منه ورغم حراجتي وأحمرار وجهي خجلا فتحت له اول زر فأدخل أنفه وفمه داخل الممر الضيق بين نهداي شعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني أرتعاشا ومد يده حيث فتح زر القميص الثاني بحجة الوصول الى مكان أعمق وكانت أحدى يدية تضغطان على ظهري للانحناء أكثر فيما كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسنى على ركبتيه وهنا بدأ بأخراج نهداي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذاى حاولت النهوض الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف اللباس مع قيامه بأبعاد فخذاي أحدهما عن الاخر ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الاخرى خلف كتفي ورفعني مع نهوضه عن كرسيه ومددني عل الاريكة المجاوره وأنا أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه اول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولاأعرف متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستخرج مني من شدة اللذة وكان يمص شفتاي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على شفري كسي ويغرقهما منساباً على باطن فخذاي وبعد برهة نهض مبتعدا الى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبللة بمنيه الحارالذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس والكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذاي وكنت محتارة ماذا أفعل هل اصرخ أم أسكت وقطع صمتي من خلفي بقوله أنا آسف فلم أتمكن من مقاومة جسدك وطعمه اللذيذ ومد يده نحو وجهي حيث كنت مطرقة الى الارض وبدأ بمداعبة خدي ثم أجلسني على الاريكة وقال بأنه سيضاعف راتبي ويرفع منصبي فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري ورقبتي وفي داخلي كنت فرحانة مما قال لان ذلك يعني تعديل اموري واهلي من الناحية المادية كما أنه لم يفتحني أو يزيل بكارتي أو حتى ايلاج قضيبه داخلي وكأنني أسهل الامور على نفسي ثم وكأنه كان لسكوتي هذا تشجيعاً له لمعاودة تقبيل ومص حلمات صدري وتمرير يداه بين فخذاي حيث شعرت بأنه لاخسارة من تكرار ماحدث فهو لذيذ وأمين وبدأت أتجاوب معه حيث بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقاي وسمحت لساقيه بالدخول بينهما لانه كان قد نزع روبه حيث لم يكن يرتدي شيئاً تحته ولاول مرة أرى قضيب رجل حيث كان كبيراً طويلاً ومتينا وذو رأس أمتن من جذعه حمدت **** أنه لم يدخل بكسي لانه أذا دخل فسيشقه شقاً وانزعني قميصي وستياني وكان لمصه حلمات صدري الاثر في شعوري بالخدر ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس الى حد لايمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس مافعل اولاً ؟؟ الا أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال لن أزيد شيئاً عما فعلت فأستكنت وتركته يقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لازيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي ويظهر أن هذه الحركة مني أفقدته سيطرته على نفسه فدفع بجزء من قضيبه داخلي أفقدني سيطرتي على نفسي فسحبته من ظهره ليلتصق أكثر على صدري مما جعله ينهي كبح جماح نفسه بدفع قضيبه كله داخل كسي ورغم متنه وطوله الا أن السوائل التي نزلت من كسي جراء تهيجي ساعدت على دخوله بسرعة صحت معها آآآآآآآآه آآآآآي آآآآخ آآآآي مصحوبة بألم خفيف ولذة عارمة بدأ معها بأيلاجه وسحبه بوتيرة سريعة كنت خلالها أتحرك تحته لازيد أحتكاكة بجدران كسي وبظري مع آهات عالية آآآآآه أكثر أريده أكثر اي ي ه آآآآه آه ثم أحسست بتدفق منيه كشلال داخل كسي ورحمي وأقفلت عليه بساقي ويدي حتى لايخرج لاخر قطرة فقد بدأت أوصالي تخدر وتذوب من حرارة دفقات منيه ثم أسترخى جواري بعد أن سحب قضيبه مني وأخذ يقبلني بقوة ويقول لي لاتخافي سأجعلك محبوبتي المتميزة التي يغار منها الجميع نهضت وذهبت الى الحمام لاغتسل وشاهدت دماء غشاء بكارتني على شفري كسي وباطن أفخاذي وقلت في نفسي مانفع الحزن بعد أن فتحني وحدث ذلك فأمامي أمور أخرى يجب التفكير بها وهي منصبي وراتبي وأي شيء يمكن أن أستفاد منه وخرجت من الحمام عارية فلم أجده في غرفة المكتب ووجدته في غرفة النوم ممداً عارياً منتصب القضيب وأشار لي أن أصعد لاجلس عليه فصعدت على السرير وفتحت كسي بيدي وأدخلت رأس قضيبه بصعوبة في كسي وأنزلقت عليه جالسة مفتوحة الساقين فأحسست بألم خفيف لذيذ شعرت بأنه يكاد يدخل معدتي وبدأت فصول جديدة من اللذة كنت خلالها أفكر بما سأجنيه من فقداني لبكارتي فقد فتحني وانتهى ماأخاف عليه وها أنذا محبوبته