سلوى وجان جاك

هاى أنا سلوى محمد ، من القاهرة ، عمرى 21 سنة ، طالبة فى كلية الآثار ، غير محجبة ولا منقبة ، مسترسلة الشعر الأسود الناعم . متوسطة الطول ، ملفوفة القوام ، قمحية اللون . وصديقاتى ينادوننى تدليلا يا نرمين ، لأننى أشبه الفنانة نرمين الفقى جدا . كنت قطة مغمضة ما أعرفش حاجة فى الدنيا ، لغاية ما جه اليوم وشفته وحبيته وإديته عمرى كله . فى يوم نظمت الكلية رحلة للأقصر وأسوان منها فسحة ومنها مراجعة على مجال دراستنا وسط المعابد الفرعونية .. كانت مدة الإقامة 5 أيام .. وكان المقرر إننا نزور الأقصر : البر الشرقى ( معبد الكرنك ـ معبد الأقصر - جامع أبو الحجاج الأقصري الصوفي) البر الغربى : ( معبد حتشبسوت ـ وادى الملوك) ( معبد إدفو ـ معبد كوم أمبو) أسوان : ( السد العالى ـ المسلة الناقصة ـ جزيرة النباتات ).

قامت الرحلة يوم 17 ديسمبر من محطة مصر وركبنا قطار النوم .. ووصلنا الأقصر تانى يوم .. كان الجو مشمس وجميل ودافى .. وبدأنا ناخد جولتنا اللى بدأت بمعبد الكرنك ومشينا فى طريق الكباش ، ونضحك أنا وصديقاتى سحر ونشوى .. كنت لابسة بلوزة بيضا ذات حواف دانتيل وخيوط كبلوزات الغجر ، وجونلة غجرية أيضا .

وأخذنا نتجول ببطء فى المعبد ونستمع إلى شرح أستاذتنا : "الكرنك هو أعظم معابد الدنيا ! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة… بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب. ويضم مجمع معابد الكرنك ثلاثة معابد رئيسية، بالإضافة إلى عدد من المعابد الداخلية و الخارجية - فهي تشمل إنجازات أجيال من قدامى البنائين على مدى فترة امتدت لمدة 1500 سنة. وقد شارك نحو ثلاثين فرعوناً في عملية بناء هذا الموقع، مما جعله فريداً من نوعه من حيث المساحة والشكل والتنوع. ومع ذلك، فهو يعتبر من أكثر الأماكن قداسة في المملكة الجديدة. ويغطي مجمع المعابد القديم مساحة إجمالية تبلغ كيلومترين مربعين اثنين كما أن اسمه "الكرنك" مرادف للـ "المستوطنة المحصنة" باللغة العربية. فمعبد آمون، من أكبر المنشآت في المجمع، يعتبر أضخم مكان للعبادة تم بناؤه على الإطلاق.. وهو محاط بمعبدين ضخمين، مخصصين لزوجة آمون، موت، وابنه خونسو. وعلى الرغم من الدمار الكبير الذي لحق به، ما زال يعد من أضخم وأكثر المواقع قدماً و إبهاراً وإثارة للإعجاب في مصر. وقد وصف شامبليون الكرنك بأنه رحيب كل الرحابة وعظيم كل العظمة بحيث إنه لابد أن المصريين أعدوه لـرجال طولهم 100 قدم ." ..

وكنت خلال حديثها أختلس النظرات إلى السياح المتجولين والمتجولات فى المعبد ، فى ملابسهم وبساطتهم ، وتحررهم وانبهارهم بحضارة أجدادنا العظيمة التى لا مثيل لها ، كم أتوق أن أزور تلك البلاد التى تحترم المرأة وتحترم الحريات ، وتعلى من شأن العلم والعلمانية ، وتتمتع شعوبها بثقافة تنظيم الأسرة وتحديد النسل ..

وعدت أستمع إلى أستاذتنا وهى تقول : "... صفان من التماثيل التى أقامها "رمسيس الثانى" على هيئة "أبو الهول"، لكل منه رأس كبش وجسم أسد. ويلاحظ أن تحت ذقن كل منها تمثالاً للملك نفسه. وهذا الطريق هو الذى يسمونه "طريق الكِباش".".

وبينما نحن نقترب من بوابة المعبد رأيته .. كان شابا فى حدود الخامسة والعشرين من عمره ، وسيم ، أشقر الشعر ناعمه كشعر ماكجايفر ، أزرق العينين ، طويل القامة ، قوى البنية ، بسام المحيا .. يسير وسط جمع من السياح ، ومن ملاحظتي للغة التي يكلمهم بها المرشد ، ومن ملامحهم تأكدت أنهم من فرنسا .. كان يرتدى تى شيرت قصير الأكمام أبيض وبنطلون جينز ، ويتأبط حقيبة يد سوداء وينتعل حذاء رياضيا أبيض اللون ..

ودخلنا نحن وفوج السياح إلى المعبد .. واستمرت أستاذتنا فى الشرح وشاهدنا الصروح العشرة والبحيرة المقدسة .. وعندما وقفنا عند البحيرة أصدرتُ صفيرا قصيرا حتى أجذب انتباه الوسيم .. فانتبه ضمن من انتبهوا والتقت عينانا .. لكن لم يهتم وسرعان ما انشغل فى تأملاته الأثرية والسياحية وفى الاستماع لحديث المرشد السياحى ..

غادرنا إلى معبد الأقصر .. ومن المصادفة الجميلة أن خط سير فوج السياح كان نفس خط سيرنا .. كنت أجيد الفرنسية إلى حد ما .. أردت أن أكلمه .. أو ألفت انتباهه .. لكن لم تتح لى الفرصة اليوم .. وفى نهاية الجولة لهذا اليوم التفت ناحيته ونحن نخرج من المعبد ونتجه إلى فندق بيراميزا إيزيس .. وجدته ينظر نحوى ويبتسم .. شعرت أنى طائرة فى عالم خيالى .. لقد ابتسم واهتم الوسيم .. ابتسامته ساحرة ..

تلكأت لأشاهد مسار فوج السياح .. ووجدتهم يتجهون إلى فندق آخر .. حزنت كثيرا .. ونمت بصعوبة فى تلك الليلة وأنا أفكر هل سألقاه من جديد .. أم لن تتكرر الصدفة مرة أخرى ..

مر اليوم التالى دون أن أراه ولم أستطيع التركيز فى شرح أستاذتنا ونحن نتجول فى معبد حتشبسوت ووادى الملوك ..

ولكن فى اليوم الثالث استقللنا باخرة فى النيل للذهاب إلى مدينة إدفو لزيارة معبد إدفو ثم من إدفو إلى كوم أمبو لزيارة معبدها ، وطوال الرحلة النيلية الجميلة كان الوسيم يقف قبالتى ونتبادل النظرات .. ولكن خجلت من محادثته لئلا تلاحظ الأستاذة وزميلاتى وزملائى أيضا .. ولكن سحر ونشوى لاحظتا وأخذن يهمسن لبعضهن ويضحكن وينقلن بصرهن بينى وبين الوسيم الذى أتوق لمعرفة اسمه والكلام معه .. وفى طريق عودتنا إلى الأقصر تخلفت عن زميلاتى بخفة والتحقت بالفوج وتحدثت بالفرنسية مع الوسيم : مرحبا .

قال : مرحبا . هل أنت مصرية ؟

قلت : نعم . واسمى سلوى . ما اسمك ؟

قال : جان جاك فرنسوا .

أعجبنى اسمه .. اسمه مركب (جان - جاك) .. مثل جان جاك روسو .. اسم فرنسى صميم ..

قلت : فرنسى طبعا ؟

قال : نعم .

ثم قال : أتعلمين أنك جميلة جدا يا حفيدة خوفو ، وسليلة الفرعون العظيم رمسيس الثانى ؟

احمر وجهى خجلا .. وقلت : وأنت أيضا وسيم يا جان .

قال بلهجة شعرية حالمة وجدانية : أشعر كأننى أرى فى عينيك الكحيلتين الفرعونيتين تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لسبعة آلاف سنة .. وأشم فيك عبق النيل العظيم .. ما أجملك وأعذبك !

احمر وجهى وقلت له : عن إذنك لئلا أتأخر عن زميلاتى وزملائى ..

فأمسك يدى وقال : لماذا تنصرفين سريعا هكذا ؟ عموما أتمنى أن أراك غدا .. إلى اللقاء بيتيت آمى petite amie.

بيتيت آمى يعنى يا حبيبتي الصغيرة .. خجلت وأطربنى وصفه لى بحبيبته الصغيرة . وشعرت بالضيق لأننى لم أبقى معه وقتا أكثر وتمنيت لو ذهبت معه إلى فندقه وتركت كل شئ خلفى .. ولعنت جبنى وترددى .. ثم عدت حزينة إلى الفندق .. وكانت سحر ونشوى فى انتظارى ..

سحر : أيوه يا عم .. إيه الغراميات دى .. وإحنا قاعدين .

نشوى : بس الواد أمور فعلا .. بس هوه ده هيبص للصنف المحلى يا سوسو .. ده شبعان من المستورد ..

سحر : وبعدين لا هو على دينا ولا بيتكلم لغتنا ولا من بلدنا .. ولا بقينا زى القرع نمد لبره .. لكن القلب وما يريد يا أنوش ..

قلت : أنا مش فاهمة انتم بتتكلموا عن إيه بالضبط .. أنا تعبانة وعايزة أنام .

سحر : كده .. تخبى على صحباتك يا سوسو . ماشى ماشى .

نشوى : خلاص يا سحورة سيبيها على راحتها .

ونمت وأنا أفكر فى اليوم التالى .. لبست بودى بمبى وبنطلون جلد أسود .. وركبنا المركب من الأقصر إلى أسوان .. وكانت رحلة رائعة لكننى لم أجد أى أثر لحبيبى جان ولا لفوجه السياحى .. وشعرت بالحزن .. ولكن عند بلوغنا السد العالى وجدتهم هناك .. ولوح لى باسما .. وانفصلنا عن فوجينا خفية .. وتحدثنا قليلا وهذه المرة قلت له بأننى أقيم اليوم وغدا فى فندق سارا وهما آخر أيام رحلتنا بعدها سنعود إلى القاهرة .. قال لى بأنه وفوجه يقيمون فى فندق بسمة .. ودعانى لزيارته الليلة هناك وقال لى : غرفتى رقم 20 .

وبقيت تتنازعنى الهواجس وأتردد هل أذهب إليه أم لا . كانت مشاعرنا نحو بعضنا جارفة وقوية . لم أستطع المقاومة وحسمت أمرى . وتسللت ليلا على أطراف أصابعى وصديقاتى سحر ونشوى نائمات .. وتعطرت وتكحلت وتجملت جدا ، وارتديت نفس ملابس الصباح التى أعجبت جان ، وذهبت إلى الفندق ، وصعدت إلى غرفة 20 دون أن أسأل أحدا ..

وطرقت الباب وقلبى يدق بعنف .. ففتح لى جان وكان يرتدى روبا حريريا لا أدرى ماذا يرتدى تحته .. ورحب بى وقبلنى فى خدى .. فارتجفت واندهشت .. وحاولت أن أتمالك نفسى وأن أنفض عن نفسى الخوف والخجل .. ووددت لو أنه ضمنى وأخذنى فى حضنه .. لكنه لم يفعل .. وعضضت شفتى .. ووجدته يجلسنى على طرف فراشه ويجلس إلى جوارى وأخذ يسألنى عن أحوالى ويتكلم معى وعيناى تسبح فى بحر عينيه .. وشعرت بذراعه تلتف حول أسفل ظهرى ملصقا جنبى بجنبه .. وأخذنى يغازلنى بغزله التاريخى الأثرى .. وبغزل آخر لم يدع فيه شبرا من جسدى إلا وصفه وتغزل به وشبب به .. حتى أسكرتنى كلماته ووسامته .. ولمست شفتيه بأناملى برقة ، فجن جنونه وتشبث بى وانقض على شفتى بشفتيه .. وعلمنى كيف تكون القبلة العادية .. وأتبعها بالقبلة الفرنسية ومص ريقى بشغف وجوع .. وكنت كالمنومة مغناطيسيا حين نهض وأخرج من دولابه بيجاما ساتان حريمى بمبى وشبشب بلونها مغطى بالفراء ..

وأخذ يجردنى من ثيابى قطعة قطعة حتى السوتيان والكولوت ولم أستطع منعه بكلمة ولا بحركة .. وخلع حذائى وجوربى ، وداعب ثديى قبل أن يلبسنى جاكتة البيجاما ، وألبسنى البيجاما على اللحم ، ثم وضع الشبشب فى قدمى بعدما قبلهما ، واستسلمت له تماما وهو يفعل ذلك ، ثم مد يده وداعب شعري ، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البيجاما وأنا أسبح في عالم رومانسي علوي بصحبة هذا الوسيم الذي أسرني وسحرني ، والتقم أذني بشفتيه بشهية قوية وازداد تهيجي ، وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان قلبي وكسي معا يأكلاني من شدة الرغبة والتهيج واختلاط الرومانسية بالإيروتيكا والحب بالجنس فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... لكن كيف أبرد لهيب قلبي إلا بأحضانه وقبلاته وضماته وكلماته وحضوره حولي وعيشي معه وبجواره للأبد ..


وفي تلك اللحظة أحسست بحبيبي جان يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه ففك أزرار بيجامتي وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس...

ثم مد يده على بنطلون بيجامتي وصار يلمس كسي من فوق البنطلون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق البنطلون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان البنطلون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع بنطلوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان بنطلوني مبللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي جان يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما...

ارتعشت مرتين وحبيبي جان يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء عطشي الرومانسي الروحي العاتي من حبيبي الوسيم وظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب حبيبي المنتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري...

جرأني حبي له ورغبتي في إسعاده وإبقائه إلى جواري فطلبت من جان صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فتشجع وخلع روبه الذي لم يكن يرتدي أي شئ تحته كأنه كان مستعدا لهذه اللحظة ، وأصبح عاريا تماما أمامي ببدنه المفتول العضلات ، ثم أجلسني على السرير ، وسألني قائلا: هل أنت جاهزة يا سلوى ؟

فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم الضخم الطويل على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس حبيبته وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب حبيبي جان زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ، وقال بدهشة : أأنت عذراء ؟ عجبا ! ما أشهاك يا جميلتي ، أكنت تدخرين شرفك لي وحدي ، ما أحلاك يا فرعونيتي الجميلة ! . وغمر وجهي وعنقي وشعري بقبلاته المحبة المتلهفة وطوق ظهري من تحتي بذراعيه وضمني بقوة إليه حتى شعرتُ أننا قد انصهرنا في جسد واحد .. وغمرته بقبلاتي بالمثل في كل شبر وصلت إليه شفتاي منه ..

ثم أعاد حبيبي جان زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ... كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه ... وازداد تمسكي به وحبي له ورغبتي في العيش معه والارتباط به إلى آخر العمر ..


عندما اقترب حبيبي من القذف طلبت منه أن لا يخرج زبه من كسي وأن يقذف منيه داخل كسي ، فلم يمانع وقذف حليبه الساخن في أعماق كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.


عندما فرغنا من النيك عدة مرات ، وبقيت في أحضان جان عراة حفاة قليلا نهضت وقلت له : سأذهب لئلا أتأخر ويكتشف أحد غيابي ونلتقي غدا في جزيرة النباتات .. قبلني في شفتي وضمني وقال لي : حسنا يا حبيبتي .. ابقي لي سالمة ..

وفي الغد التقينا في جزيرة النباتات .. وانتحينا جانبا بعيدا عن فوجه ورحلتي وعرض علي الزواج .. وقررت الهرب معه إلى فرنسا والزواج به هناك .. وغضبت مني أسرتي لفترة ولكنهم قبلوا وقد رأوني سعيدة جدا .. وكنا نزور مصر وأسرتي من آن لآخر .. وعشت مع حبيبي جان بقية حياتي بهناء وسرور وسعادة .. وأنجبنا : رمسيس ، ونفرتارى .

زبي الكبير ومراتي مهجة والدكتورة إيناس بتعالج

أنا اسمي خالد وأعيش في بلد فلاحين . عشت حياتي حتي وصلت 25 سنة ولا أعرف شيئا عن السكس ولا شيء . كنت أعمل في مصنع حجارة لصناعة الطوب ، وكان أصدقائي يقولون أني بصحتي لأني كنت قوي البنية بسبب الجنس لأني مش بضرب عشرات ولا مرة .

المهم جيت في يوم زهقت من الشغل بسب الأجر القليل ، وفكرت في السفر الى القاهرة وأعمل بشهادة التعليم . ودلوقتي كنت خلاص ناوي علي السفر و لقيت أبويا جاي وبيقول لي : عايزك في موضوع .

المهم لما بدأ يكلمني قال لي : يا خالد يا ابني انت دلوقتي كبرت وانت ابني الوحيد وعايز أفرح بيك يعني عايزك تتجوز .

فقلت له : أتجوز مين أنا ما باعرفش بنات .

فقطع كلامي : العروسة موجودة وهتعجبك المهم انت موافق ؟

ففكرت شوية لاقيت إني هاحتاج إن لازم يكون معايا حد عشان يغسل هدومي ويعمل لي أكل. المهم وافقت من جوايا وقلت له : بس أنا مسافر كمان أسبوع هتجوز إزاي .

قال : خلاص الفرح يكون الخميس الجاي وبعدين يا سيدي حبها بعد الجواز .

المهم جه يوم الخميس وكنت عرفت العروسة واتكلمنا شوية ويوم الفرح لاقيت أبويا بيقول لي : أنا يا ابني علمتك وكبرتك واتعلمت كل حاجة إلا حاجة واحدة ، ودي عشان انت مؤدب.

فسألته : إيه الحاجة دي ؟

فقال : إزاي هتتعامل مع مراتك وخصوصا النهارده وأنا النهارده جاي عشان أعرفك .

وبدأ في الكلام وقال : دا اللى انت هتعمله ودا هيكون إزاي أولا انت بعد ما تدخل من باب الشقة هتشيل مراتك وتدخل لحد السرير وتنزلها بالراحة وتبوسها من خدها بحنية ونعومة وكلمها كلام رومانسي وبعد كدا شوفها هتتكسف لما تقلع قدامك أو إنك تغير برا وفي الحالتين تدخل عليها وتبدأ تلاطفها وتنام جنبها وتقلعها هدومها وهتلاقي زبك وقف يدوب تبله وتدخله في كسها بالراحة لحد ما تنزل نقط من الدم .

فقلت له : انت شايفني شفت كس قبل كده ولا هادخله فين .

فقال : أنا مش هاعرف أوصف أكتر من كدا . تعالى ، خد شريط سكس واتعلم وشوف إيه اللي بيحصل .

ورحت معاه وإداني الشريط وخدته ودخلت أوضة النوم بتاعتي وشغلت الفيلم وأنا لوحدي ولاقيت عروسة وعريس فيه وقلعوا الهدوم لحد ما لاقيت العريس بدأ يلحس كس مراته وهي عمالة تقول في آهات وتغنج وتتعولق وهو كان بيزيد وبعدها إداها زبه عشان تمصه وبعد ما خلصت مص بدأ يدخل زبه ويحطه في كسها ولاقيت نفسي سخنت ولاقيت زبي وقف وجيت أبص عليه لاقيته كبير كأني أول مرة أشوفه . كان أكبر من اللي في الشريط مرتين وتخين .

وجه ميعاد الفرح وكانت العروسة "مهجة" حلوة وجذابة من بختى الحلو . عملت كل حاجة لحد ما بدأت أمص كسها وكانت هي مستغربة من إني بامص كسها وكانت مستمتعة وبعد كده إديتها زبي عشان تمصه وقالت : لا .

فقلت لها : ليه دا أنا غسلته ونظيف .

ولما شافته اتفزعت ورجعت ورا . وقلت لها : في إيه ؟

قالت : دا كبير قوي .

فقلت لها : عادي .

ولكن ما رضيتش تمصه أبدا ، فقلت لها : خلاص دلكيه بإيدك (هاندجوب) ..

وفعلا خليتها تتف فى إيدها وتدهنه بريقها وتدلكه مع إن إيدها ما كانتش سايعاه ، ولفيتها وجيت أدخل زبي في كسها ، وقسته قبل ما أدخله لاقيته كبير علي كسها قلت : مش مهم أهوه نجرب ، وبعدين بدأت الخطورة ، جيت أدخله في كسها كان بيدخل بالعافية وقالت : لا لا لا طلعه مش قادرة هاموت .

مع إنه كان يدوب الراس بس وطبعا ما نزلتش دم ولاقيتها قالت : طيب دخل صوابعك .

بدأت أدخل صباعين كانوا قد الزب ، ونزلت دم . ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت وصعبت عليا فسبتها لكن أنا كنت هايج من الشريط وما شفتش متعة زي اللي في الشريط .

المهم تاني يوم قلت هاسافر وأقعد في الشقة اللي أبويا إداها لي وسافرنا ودخلت الشقة . كانت واسعة وجميلة لكن دا ما فرحنيش بسبب النيك لأني كنت جعان نيك ولما جه الليل قلت أقوم أجرب أنيك كده وحصل زي المرة الأولانية . قالت : آاه آه ما تدخلهوش .

ورحت قاعد جنبها وسكت كأني أنا غلطان وفضلت مهجة ساكتة وبعد شوية قالت : بص زي ما انت عايز .. أنا كمان عايزة .. ودلوقتي لازم نروح لدكتور .

لكني عارضت وقلت : إزاي ما ينفعش ما أحبش إنك تنكشفي علي راجل غيري .

وبعدها بشوية قالت : خلاص نروح لدكتورة .

وبعد محايلة وافقت . وتاني يوم رحنا للدكتورة إيناس . وبعد ما دخلنا العيادة فسألتنا الدكتورة : إيه السبب اللي انتم هنا عشانه ؟

فقلت خليها هي تتكلم وبدأت مراتي مهجة في الكلام وقالت : أصل وقت الجماع مش باستحمل حاجة يعني .

فقالت الدكتورة : ممكن تتكلمي بصراحة ومن غير كلام رسمي زي كلمة الجماع دي واشرحي لي بالتفاصيل عشان أعرف أعالج المشكلة .

وكنت شايف إن الدكتورة إيناس دي جميلة كده وبزازها كبيرة لكن ما اهتمتش . ومراتي بعد ما سمعت الكلام ده اتشجعت واتكلمت وقالت : أصل أنا يا دكتورة اتجوزت إمبارح وطبعا لازم يكون في جماع بيننا .

راحت الدكتورة بصت ليها وقالت : هاااااااااا إحنا قولنا إيه وبعدين ده جوزك مش غريب يعني .

فكملت مهجة وقالت : يعني لازم إنه هينيكني في اليوم ده . هو ما غلطش من ناحية البوس فحصل وكله تمام لحد ما بدأ يدخل زبه في كسي لكن أنا ما استحملتش ويدوب فتحني بصباعه .

فقالت د. إيناس : طيب اتفضلي نامي هنا .

ولاقيت د. إيناس قلعت مراتي البنطلون والكولوت وهي بتتعولق بس الصراحة أنا كان زبي بيتمنى لو ينيك قدام الدكتورة . ورفعت الدكتورة رجلين مراتي يمين وشمال كأنها بتتفشخ وبدأت تلعب في كس مراتي وكانت لابسة جوانتي وكانت بدأت تدخل صباع ومراتي يعني هايجة شوية وبعدها دخلت صباعين ومراتي عادي ودخلت 3 صوابع وعادي لحد ما دخلت 5 صوابع . فقالت : إزاي ما انتي كويسة بس أنا هاديكي كريم بس دا لجوزك وهو اللي هيستعمله .

فسألت الدكتورة : أستعمله في إيه وفين وإزاي ؟

فقالت : انت قبل ما تدخل زبك تدهن شوية على زبك وتدخله في كسها بس بالراحة ولو في وجع تعالوا لي بكرة لأن مفيش وجع هايحصل وده المفروض .

ورجعت البيت ولما دخلت رحت قالع وأخدت مراتي على السرير وبدأت ألحس كسها شوية وبعدها دهنت على زبي من الكريم وجيت أدخل زبي اللي كان واقف من كلام د.إيناس وجيت أدخله دخل شوية عن الأول بس فضلت تقول : آه آه بيوجع آه شيله شيله .

مع إنه ما دخلش غير شوية صغيرين . وتاني يوم رحنا للدكتورة وأول لما شافتنا قالت : إيه كسك وجعك تاني .

وكان كلام الدكتورة بيخليني أهيج . وقالت لمراتي : طيب انتي عرفتي إيه اللي بيوجعك ؟

قالت : أصل زب خالد كبير عليا وأنا مش عارفة أعمل إيه .

وقالت الدكتورة إيناس لي : انت بتعمل كام وضع في النيك ؟

فقلت : ما أعرفش غير واحد بس .

فقالت : وزبك أد إيه ؟

فقلت : كبير .

قالت : أد إيه يعني ؟

فقلت : كبير .

فقالت : ما تعرفش مقاسه ؟

فقلت : لا .

واتفاجئت بيها بتقول : طيب اتفضل اقلع البنطلون والكولوت .

قمت وأنا متردد بس كان زبي مش واقف ورحت وقلعت ولاقيت إيناس مسكت زبي وبتقول : إيه دا ؟ دا كبير وهو نايم ولا كده واقف ؟

فقلت : لا كدا نايم .

فضلت تلعب في زبي لحد ما وقف في إيدها وكانت معجبة بيه قوي ، وقالت : طيب البس.

وقالت لنا : انتم لازم تيجوا لي النهارده بالليل في العيادة لأنكم ما تعرفوش شكل النيك وأنا هاعلمكم واعرف يا خالد إنك هتنيك مراتك هنا قدامي عشان تعملوا حسابكم تجيبوا لبس البيت هنا وأنا هافضي العيادة .

ومشينا وإحنا مصدومين من الكلام ورجعت البيت وبافكر أنا هايج نيك ونفسي أنيك ولما سألت مراتي : إيه رأيك هتروحي ولا لأ ؟

فقالت : مكسوفة وخايفة يا خالد هو لازم يعني . بس برضه مش عايزاك تزعل وأنا شايفة إنك مش مبسوط ومستعدة أعمل أي حاجة عشان تكون مبسوط وسعيد وما أكونش سبب تعاسة ليك.

فقلت : خلاص يبقى لازم نروح . شوفي هتلبسي إيه هناك .

فقالت : يا كسوفي لا طبعا أنا مش هاخد لبس .

فقلت : خلاص وأنا كمان مش واخد لبس .

ولما جه الميعاد كان قلبي بيدق ورحت العيادة ولما دخلت ما كانش في ولا شخص موجود غير الدكتورة وراحت قفلت الباب عشان ما حدش يدخل وقالت : أنا جبت مرتبة وضميت المكاتب على بعض عشان يبقي سرير . ياللا اعملوا كأنكم في البيت .

المهم أنا سكت شوية فقالت الدكتورة إيناس : يعني هتنيكها مش أكتر .

المهم قلعت مراتي مهجة وفضلت بالسوتيانة والكلوت وقلعت أنا كمان عريان ملط وبعد كده قلعت مراتي وبقت عريانة ملط كل دا وإحنا بنبوس بعض لكن كنت واخد بالي من الدكتورة وهي هتموت ونفسها تشارك . المهم طلعنا علي السرير وبدأت أدخل زبي لكن الدكتورة إيناس قالت : لأ بله الأول .

فقلت : أنا ريقي ناشف .

ولاقيتها راحت بالة زبي ولعبت فيه شوية ومصته ومسكته وبتدخله شوية وواحدة واحدة لكن مراتي وجعها فقالت الدكتورة : لازم مراتك توصل لشهوة أكبر عشان يروح الوجع اللي عندها ويتقلب يبقى متعة ولذة بلا أي ألم .

فقلت : إزاي ؟

فقالت : انت ليك زوجة تانية ؟

فقلت : ليه ؟

قالت : يعني هتبوس مراتك وتلعب لها في بزازها وكمان عشان تنيكها قدام مراتك .

فقلت : لا أنا متجوز واحدة بس ولاقيت مراتي خلاص شوفي يا دكتورة حد .

فقالت : لا ما ينفعش ده سر ما حدش يعرفه غيرنا .

ولاقيت مراتي بتقول : خلاص يا دكتورة ممكن إنتي .

فقالت : أنا ؟!

وقالت لها مراتي : أيوه إنتي شفتي كسي وزب خالد ومسكتيهم ولعبتي فيهم .

وقعدت د. إيناس تفكر شوية ، وأخيرا وافقت ، وراحت قالعة هدومها كلها البالطو الأبيض والسماعة والبلوزة والجيبة والسوتيانة والكولوت والشراب الشبيكة والجزمة وبقت عريانة ملط زينا ، وبدأت تمص بزاز مراتي وتبوسها وكانت إيد بتمسك بيها حلمتها والتانية بتلعب في كسها وزبي وفضلت على كده لكن ده ما كانش حلو لأن زبي كبر أكتر وطبعا لما جت تحطه في كس مراتي لاقتها ما قدرتش راحت الدكتورة إيناس قايلة لمهجة مراتي : كده مفيش قدامنا غير الحاجة التانية وهي إن جوزك ينيك واحدة تانية قدامك ويمص لك كسك عشان يوسع ودلوقتي أنا الواحدة التانية فجوزك هينيكني . فكروا وقولوا لي رأيكم.

لاقيت مراتي بتقول بجرأة ما شفتهاش منها قبل كده ، من كتر الشهوة : أنا مستعدة لأي حاجه بس أعرف أتناك وأبرد كسي من النار اللي فيه .

فقالت لي الدكتورة إيناس : وانت إيه رأيك ؟

فقلت : طيب انت كسك واسع وينفع ؟

فقالت : وحتى لو ما ينفعش أنا نفسي أتناك منك .

وقالت : طبعا وضع النيك بطريقة الكلب مش هينفع . أنا هانام على ضهري وانت هتطلع فوقيا وتدخل زبك في كسي ومراتك نايمة جنبي على ضهرها زيي بس وأنا هانيكها بصوابعي .

وفعلا نامت على ضهرها بعدما لبست في رجلها جزمتها الموف (البنفسجى) الكلاسيك الكعب العالي وشفت أجمل ست في العالم نايمة قدامي وشفت أحلى بزاز وكس منتوف كأنه متجهز للنيك ووسعت لنا مراتي لحد ما أنام فوق الدكتورة ولسه هامسك زبي وأقربه من كس الدكتورة ، قامت الدكتورة طلبت الأول إني أمص كسها ونزلت أنا على ركبي مفنس لغاية ما بقي بقى قدام كسها وراحت هي منزلة إيدها لحد كسها وفتحته ليا وبقيت أمص كسها وألحس اللي كان بينزل منه وكان جميل .

وكانت الدكتورة إيناس بتقول آهات وغنج وتطلع أكتر بوسطها وخصرها لفوق عليا وعلى بقي وتمسك بزازها وتفرك حلماتها وتنزل بإيديها على راسي وتلف رجليها على رقبتي من ورا وتزنق بقي أكتر في كسها لما جابتهم واترعشت تحتي وبين إيديا عشرميت مرة. وبعدين شاورت لي وقالت لي : ياللا نيكني .

وقمت أنا ورجعت فوقيها ولاقيتها قربت إيدها ومسكت زبي عشان تدخله في كسها ، ولما جات تدخله كان كبير عليها لكن حسيت إن كسها واسع ونزلت عليها واحدة واحدة لحد ما دخل كله في كسها وجواها .

ومراتي بتتلوى جنبنا وصوابع الدكتورة شغالة نيك في كسها بشدة ، وبتلعب في زنبور مراتي بطرف ضوافرها .. الدكتورة إيناس دي خبرة خبرة .. دخلت الدكتورة صوابعها وبعدين كفها كلها جوه كس مراتي وفضلت مراتي تتعولق وتتمنيك وتقول : آه ه ه ه ه نيكيه قوي بإيدك كلها .. أنا عايزة أتناك نيكيه خليه يوسع .

لكن أنا كنت مستمتع من الناحيتين من كلام مهجة مراتي وكس الدكتورة إيناس اللي لفت رجليها حوالين ضهري زي المقص وشدتني ليها أكتر وكأنها كانت عطشانة نيك . وكنت مستمتع بكس الدكتورة الرهيب وبأبوس فى شفايفها ووشها وأمصمص وأقفش بزازها الكبيرة ، وعايز أنزل في كسها العبوة الناسفة اللي متحوشة في بيضاني لكن لما مراتي هاجت على الآخر راحت قالت لمهجة مراتي : تعالي اتناكي بسرعة .

وقالت لي الدكتورة إيناس : ياللا طلعه . مش عايز تقوم ليه ؟ عجبك الحال ولا إيه .. ههههههه .

وزقتني بالراحة لغاية ما قومتني وقامت من تحتي . ولما جات مراتي تحتي مكانها عشان تتناك دخلت زبي في كسها بس وجعها ، وفضلت أطلع وأنزل بسرعة وقربت أجيب. والدكتورة وقفتنا .. وقلت في نفسي بعدين بقى أنا هاتجنن ..

وقالت لي : انت مش هتجيبهم ولا إيه .

قلت لها ساخطا : وهو إنتي سايباني أجيبهم ؟ ..

ضحكت هي ومراتي وغمزوا لبعض ..

قالت لي إيناس : أصبر على رزقك عشان تبقى بشوقة وحلاوة ما تتنسيش ..

وقالت لي : انت عمرك ضربت عشرة ؟

فقلت لها : أنا عمري ما ضربت عشرة .

فقالت لمراتي : قومي من تحته . وإداتها زب بلاستيك قد بتاعي .

فسألت : وده ليه الزب ده ؟

قالت الدكتورة : عشان يوسع كس مراتك شوية وتتعود على زبك الكبير .

قلت لها : طب مراتي وهتحط زب في كسها ، طيب وأنا ؟

فقالت الدكتورة ضاحكة : انت زبك عندي اللي تقدره وتموت فيه واللي دواها فيه .

وراحت الدكتورة إيناس نايمة تحتيا وأنا فوقها وفتحت رجليها وقالت : ياللا نيك . رحت رافع رجليها على كتافي ودخلت زبي في كسها وهي كانت بتحضنني وتضمني وتبوسني في شفايفي ووشي وقالت : آه ه ه ه نيك نيك أحححححح روعة لذييييييييييييذ . دخله كله آاااااااااااااااه .

ونكتها كتير ، وكانت بتقول : نيك أيوه آه اه دخله أوي أوي جوه زبك حلو روعة طِعِممممممممممممممم ..

وأنا كل ما أسمع كنت باسرع وأمنع نفسي من إني أجيب عشان أستمتع بالدكتورة الفاتنة لأطول مدة ممكنة. وبصيت لمراتي كانت مغمضة عينيها وبتدخل الزب البلاستيك في كسها لحد الآخر بس أنا فرحت إني مش أنا اللي زبي في كسها وإنها مشغولة عني .. تحل عن سماي بقى بكسها الضيق الموجوع على طول ده . هي آخرها زب صناعي بلاستيك ، مش وش جواز ولا معاشرة رجالة دي أصلا . مين يبص للنجوم وهوه معاه القمر . وقعدت أمص في حلمات د. إيناس وأقطع شفايفها بوس ، وبزازها تقفيش ..

وسبت مراتي مهجة في أحلامها وخيالاتها وهي بتنيك نفسها بالزب البلاستيك ، وشبعت كس إيناس نيك ، ييجي نص ساعة كمان ، وأخيرا قررت أخلص فنكتها بسرعة لحد ما جبتهم جوه كسها وكانوا كتير أوي طوفااان سيووول مالهاش آخر ، وهي بتقول : إيه ده كله ؟ دول كتير أوي أوي ، انت رهيب مفيش منك ، املاني كمان ، كسي غرق ، أنا شبعت لبن .

وعايز أقوم وأخرجه ، فلاقيت الدكتورة منعتنى وبتقول : خليه جوايا إوعى تطلعه عايزاه جوه .. خليك في حضني .

وحضنتني بين دراعاتها وأنا ما صدقت وهاتك يا بوس في شفايفها . وهي بتضرب طيازي بالأقلام خفيف أوي وبتحسس عليهم بإيديها هيجتني أوي ورجعت أنيكها من تاني .. لكن المرة دي وقبل ما أنزل لبني للمرة التانية ، قومتني وقامت من تحتي وجابت كوب طبي بسرعة ودلكت زبي لغاية ما نزل في الكوباية ..

ومراتي كانت متكيفة أوي وكسها متكيف من الزب البلاستيك ، بس قالت : مفيش لبن يا دكتورة يا ريته كان بلبن . فالدكتورة إيناس جابت سرنجة حقنة من غير إبرة وشفطت بيها لبني اللي في الكوباية وراحت لها وفضلت تمص بزازها وتبوسها وتلحس كسها ، ودخلت السرنجة في كس مراتي وفضتها جواها خالص .

ولما زبي نام سألت الدكتورة من غير مراتي ما تسمع : إنتي كنتي عارفة إن الوضع ده بيمشي في أي كس .

فقالت : أيوه وكمان بصراحة أنا أول ما شفت زبك الكبير اللي زي زب جوزي وكنت فاكرة إن جوزي الوحيد من نوعه قلت لازم أتناك منك وانتم اللي تطلبوا مني إني أشركك في مراتك .

فضحكت .

ولاقيت مراتي مهجة بتاخد من الدكتورة إيناس زب صناعي وقالت : خليه جوه كسك كل يوم ساعتين كل يوم لحد ما يوسع كسك وخلي جوزك ييجي هنا كل يوم عشان العلاج الطبيعي .

ولما كنت أروح ليها كنت بانيكها وأرجع البيت أنيك مراتي اللي اتحسنت جدا وخلاص خفت وبقت عال العال وزي العسل ، لحد ما جيت في يوم اتجوزت الدكتورة عرفي عشان حبلت مني ، وجمعت الدكتورة إيناس بين زوجين عرفي وشرعي أنا وجوزها وبموافقة مهجة مراتي وكنت بانيكهم كل يوم أو يومين مع بعض وكس مراتي دلوقتي ممكن ياخد زبين مع بعض مش واحد وأنا بقيت خبرة في النيك .. وقررنا نصارح جوزها .. وننيكها أنا وهوه مع بعض ..

عندما مثلت إغمائي بالماء اتنكت وبإشراف زوجي

قصتي بدأت في المصيف فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا البيت كي نشكرك علي جميلك وعندما استعدت الوعي الذي لم يفقد أساسا أصريت إن يأتي معنا واثناء تجهبزي للغداء تأكدت ان الشاب يعرف اني لم يغمي علي وانه كانت تمثيلية وقال لي ذلك صراحة عندما ذهب زوجي لكي يبدل ملابسه قال لي أتمني ان تمثلي كل يوم انك أغمي عليكي حتي يلامس جسدي جسدك الممشوق الرائع السكسي فاحمر وجهي خجلا عندما قال لي دلك -- وتابع -- كنت اشعر بكي وانتي تكتمي انفاسك وتأوهاتك وانتي بين يدي وخاصة عندما لمست يدي حلمتك وداعبت كسك واتمني ان يحدث هذا ونحن علي البر لكي اعبر لكي اكثر عن اعجابي بذلك الجسد الرائع -- ولا اخفي عليكم تمنيت انا كمان دلك وقلت له بس المشكلة ان زوجي موجود فقال لي اتركي الأمر لي ونزل زوجي وتناولنا الغداء وبعد الغداء احضرت لهم العصير ولاحظت انه وضعي لزوجي شئ في العصير اثناء قيام زوجي لاحضار علبة السجائر الخاصة به من الغرفة واخذنا بعد ذلك نتبادل التعارف اكثر والنكات حتي شعرت ان زوجي شئ فشئ يغيب عن الوعي حتي غاب تماما فخفت ماذا حدث قال لا تخافي انه منوم ولن يضره فانا اعمل املك صيدلية واعرف تاثيره جيداً وما هي الا لحظات الا ورأيت ذلك الفتي القوي يحملنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو يقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر حيث ان زوجي كان كل ما يفعله لي منذ ان تزوجنا يدخل زبه في كسي وما هي الا لحظات ويقذف بدون ان يراعي أي متعه لي المهم بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي
وتوالت العزايم ودس المنوم لزوجى الى ان رجعنا من المصيف وتواعدنا على اللقاء ببلدنا معا وخاصة وانه اصبح من المقربين لكسى قصدى زوجى

عارية على سرير ساخن .. مى وشكرى وهدى

اسمي مى وأبلغ من العمر 29 عاما متزوجة منذ ثلاث سنوات . زوجي اسمه شكري وعمره 31 عاما أي يكبرني بسنتين . تعرفت عليه خلال دراستي الجامعية وعشت معه قصة حب رائعة تكللت بالزواج منه بعد تخرجي . وشكري شاب وسيم من عائلة مرموقة ولديه عمل محترم خاص به ولديه الكثير من العلاقات الاجتماعية وأهمها شلة من الأصدقاء يعتز بهم جدا متكونة من أربعة شباب اثنان منهم متزوجون وزوجاتهم انضممن إلى الشلة وخمس بنات ما عدا زوجات أصدقاء شكري . لم أستغرب هذا الأمر فقد كنت أعلم أن زوجي وسيم وكثير من الفتيات يتمنين هذا النوع من الرجال . كنا نقوم برحلات سياحية معا ونذهب لحضور الحفلات ونتبادل الزيارات فكانت علاقتنا متينة جدا .

ولكني لاحظت أن زوجي يميل لفتاة من الشلة بصورة خاصة اسمها هدى - عرفني عليها شكري بعد خطوبتنا بثلاثة أيام فقط – .

هي سيدة مطلقة تبلغ من العمر 30 عاما ولكنها كانت جميلة تعرف زوجي عليها من خلال ابنة خاله ليلى التي كانت من ضمن الشلة .

وكانت هدى صديقة مقربة من ليلى ، ومنذ لقائي الأول بها أحسست أنها تتودد إلي وتحاول التقرب مني لتكون صديقة مقربة إلي لكوني جميلة وناعمة بدون مبالغة ، وعندما كانت السهرات تتم في منزلنا تكون أول الواصلين إلينا لتساعدني في ترتيب المنزل وتحضير الطعام للضيوف . وفي إحدى المرات حضرت إلينا مبكرة جدا فدخلنا الصالون وبدأنا أنا وهي نتكلم بمواضع عادية وعامة لكني لاحظت عليها أنها ليست على ما يرام وبدت لي متعبة فطلبت منها أن تذهب إلى غرفة نومي لتستريح فرفضت لكني ألححت عليها وقمت بسحبها من يدها لأن الوقت كان مبكرا على حضور أصدقائنا وذهبنا إلى غرفتي وأخرجت لها قميص نوم وقمت بتشغيل جهاز التكييف لها .

وتركتها وخرجت من الغرفة كي لا تحس بحرج مني أثناء تغيير ملابسها وبعد فترة وجيزة عدت إليها لأطمئن عليها وأتأكد منها إذا كانت محتاجة لشئ ما فدخلت الغرفة فوجدتها نائمة وكأنها طفلة وقد ثنت ساقيها باتجاه جسدها وكان منظرها رائعا وهي نائمة .

وأحسست ببرودة جو الغرفة فذهبت لكي أضع عليها الشرشف الخفيف الذي ما إن لامس جسدها حتى فتحت عيناها ونظرت إلي فاعتذرت منها ولكن اعتدلت في نومها وطلبت مني أن أجلس معها ففعلت ونظرت إليها وإلى جسمها وكان جميلا جدا فهي تمتلك صدرا متوسطا وبارزا نحو الأمام لا يوحي للناظر إليه أنها كانت متزوجة سابقا . فجلست معها على السرير نتحدث وبدون شعور أو إدراك مني قلت لها : أنتِ جميلة يا هدى وجسمك مغري. لماذا تطلقتِ ؟.

فلم تجب عن سؤالي بل أحسست أن جسدها التصق بجسدي وبدأت أحس بحرارته ثم قالت لي إنها تحس بألم في صدرها وأخرجت صدرها لي وأشارت إلى المنطقة التي كانت تؤلمها. لقد أثارتني رؤية صدر هدى علما أني لم أمارس السحاق في حياتي أبدا وأغلب ممارساتي الجنسية كانت مع زوجي شكري ثم قامت بسحب يدي ووضعها على صدرها لتدلني على المنطقة التي تؤلمها فلم أبعد يدي عن صدرها رغم أنها أفلتت يدي من يدها .

ثم سألتني إن كان صدرها قد أعجبني فهززت رأسي بالموافقة ثم طلبت مني أن ترى صدري فوافقت وقمت بنزع التي شيرت الذي كنت أرتديه فظهر صدري أمامها لأني لم أكن أرتدي السوتيان وبدون أن تسألني قامت بلمسه بطريقة أثارتني بصورة كبيرة وأحسست برغبة جامحة أن تقوم بعصر نهداي بيديها لكنها قامت بسحبي من يدي وجعلتني أنام إلى جانبها واستمرت بمداعبة صدري ثم قبلتني فوق شفتي فأغمضت عيني ولم أحس إلا وهي قد ألصقت شفتيها على شفتي .

وغرقنا أنا وهي بقبلة طويلة وأحسست بيدها الأخرى تمسح بها ظهري فهاجت عندي مكامن شهوتي فلما بدأت أتجاوب معها قامت بتعديل وضعيتها وجلست معتدلة بين أفخاذي بعد أن أنامتني على ظهري ثم قامت بسحب الشورت الذي كنت أرتديه مع الكولوت وخلعت هي قميص النوم الذي كانت ترتديه وأصبحنا أنا وهي عاريتين تماما وعادت إلي لتقبلني
فوق شفتي بينما كانت إحدى يديها تداعب بها كسي الذي بدأ يبتل بمائه ثم نزلت إلى كسي تلحسه لي .

وصدقوني لم أحس بمثل هذا الإحساس الرائع فلقد كانت أستاذة في فن اللحس حتى زوجي شكري لم تكن لديه هذه المقدرة الكبيرة على اللحس ثم قامت بإدخال أحد أصابعها داخل كسي وعادت إلى صدري لكي تقوم بمصه ومددت يدي نحو كسها لكي أثيرها وسحبتها من شعرها وقمت بتقبيلها على شفتيها ولاعبت غوايشها وقرطها وقلبتها على ظهرها وأصبحت فوقها أداعب صدرها وأمسح على أفخاذها ثم نمت على ظهري وفتحت ساقي لها وطلبت منها أن تقوم بلحس كسي مرة أخرى لأنني قد قاربت على الإنزال وفعلت .

قامت بلحس كسي بلسانها وقامت بإدخاله داخل كسي فأنزلت شهوتي وهي تلحس لي وضغط بأفخاذي على رأسها بكل قوة وأحسست بمتعة كبيرة معها وبقينا نائمتين على السرير . وبعد برهة طلبت منها معاودة الكرة ، وقمت أنا هذه المرة بلحس كسها واللعب فيه.

وبدأت أحرك جسدي على جسدها الناعم ودعكت ثديي في ثدييها بشدة وكانت هي تستجيب لإثارتي لها بكل عفوية وتلقائية وفي غمرة نشوتنا فوجئت بباب الغرفة وهو مفتوح وكان شكري زوجي ينظر منه إلينا فخفت منه بشدة فانتبهت هدى إليه وقامت بوضع الشرشف على جسدها لكي تستره من نظرات شكري الخارقة .

وكان الخوف باديا على وجهي بصورة واضحة لكن شكري دخل علينا الغرفة وهو يبتسم فازدادت مخاوفي منه فسألنا : ماذا تفعلون ؟

فلم ترد عليه إحدانا وفجأة طلب منا أن نكمل ما كنا نفعله فاستغربت من طلبه فأعاد طلبه مره أخرى فما كان من هدى إلا أن عادت وارتمت في أحضاني . ولا أخفي عليكم أني لم أعد أشعر بشي ولكن الخوف هو الذي كان مسيطرا علي كليا .

كان شكري ينظر إلينا بينما كانت هدى تداعبني وأداعبها ثم قام بخلع ملابسه كلها ودخل معنا الفراش وألقى بجسمه علي وبدأ في تقبيلي بشهوة واضحة وهو يقوم بمداعبة حلمة صدري بكل رقة .

وأحسست بهدى وهي تقوم بسحب يدي وتضعها على كسها ثم طلب مني أن أمص له زبه ففعلت وطلب مني أن أبلله جيدا لكي يدخله في كسي ثم قام برفع ساقي إلى أعلى وأدخله في كسي بكل قوة وبدأ بإدخاله وإخراجه بسرعة . وكانت هدى تلعب بصدري مما أثار شهوتي مرة أخرى . ثم قام بإخراج زبه من كسي . ورأيته وهو يدخله في كس هدى ويبدأ بنيكها وهي تتأوه تحته من الشهوة والمتعة . وكان يقبلها على شفتيها ويقوم بتقبيلي معها . ثم طلب مني أن أنام على ظهري وأن أرفع ساقي لكي يدخله في كسي ، ولبيت له رغبته ، وأحسست بزبه وهو يدخل في كسي وكان مبللا بماء هدى .

ثم طلب مني أن أغير وضعيتي إلى وضعية السجود بشرط أن تكون هدى تحتي وفعلا قمت بأخذ هذه الوضعية بعد أن نامت هدى تحتي ثم عاد شكري إلى إدخال زبه في كسي وبدأ بإدخاله وإخراجه مني إلى أن أنزلت ثم قام بسحب زبه ، فرميت بجسدي فوق هدى التي احتضنتني وضمتني إلى صدرها بكل قوة وبدأت تقبلني ثم قامت من تحتي ونامت على ظهرها ورفعت ساقيها استعدادا لاستقبال زب شكري في كسها وبدأ شكري بنيكها مرة أخرى ويدخل لسانه في فمها ويقبلها إلى أن بدأت تصرخ بصوت عالي وتطلب منه التوقف عن الإدخال والإخراج لأنها بدأت تنزل لكنه لم يكن يبالي لطلبها هذا ثم ازدادت سرعة حركته وبدأت عضلات جسده بالتشنج والارتجاف وصرت أسمع تنهداته وتأوهاته التي كانت تخرج منه بصوت عال ثم توقف عن الحركة وبدأت عضلات جسمه بالارتخاء .

ورأيته يرمي بكل جسده فوق جسم هدى التي كانت شبه غائبة عن الوعي لفرط ما نالها من التعب فعلمت أنه قد أنزل في كسها وبعد مدة قام حبيبي شكري بإخراج زبه من كس هدى ورأيت سائله الذي أنزله فيها قد بدأ يخرج من كسها ووضعت رأسي على صدر شكري الذي استلقى على ظهره ثم وضعت هدى رأسها أيضا على صدره وكانت تنظر إلي بنظرة حنونة ووادعة ثم وضعت يدها علي واحتضنتني وقامت بتقبيلي على خدي .

لقد فوجئ شكري كما حكى لي فيما بعد حين شاهدني أمارس السحاق مع هدى ، وأثاره ما رآه جدا ، وقرر الاشتراك فيه والتمتع بهدى التي كان يتمنى مضاجعتها والاستمتاع بكسها ، ومنذ ذلك اليوم وهدى تمارس السحاق معي وكذلك تمارس الجنس مع زوجي بعلمي وتحت سمعي وبصري ولم أعد أستغني عنها ، وأفكر في الوقت الحالي في أن أطلب من زوجي أن يتزوجها لكي تشاركني في كل شي معه .

قصتى أنا وجارة صديقى وزوجته

في بداية شهر الحرارة والرطوبة شهر أغسطس من العام الحالي .. أخبرني صديق لي أن زوجته أخبرته أن جارتهم تعاني من آلام بالظهر والرقبة وبعد مراجعتها الطبيب أشار عليها بعمل جلسات ماساج للظهر والرقبة ....

ولعلمه بقدرتي ومهارتي بهذه الجلسات والتدليك الاسترخائي والعلاجي فقد طلب مني أن أقوم بعمل تلك الجلسات ، وحيث إنني في إجازة من عملي بالجامعة (لا آخذ فصلا صيفيا) .


وفي مساء اليوم التالي ، دعاني صديقي لقراءة التقارير ومقابلة جارتهم . وفعلا في الساعة الثامنة مساء ، كنت بضيافة صديقي ، وتم استدعاء المرأة . كانت ذات جسم متناسق ، جميلة الملامح ، سمراء البشرة ، ذات بسمة ساحرة ، فأخبرتها أنني سأحضر بعض الكريمات معي في اليوم التالي ، وسأحضر حوالي الساعة الثامنة مساء .... إلا أنها أصرت أن أعمل لها أول جلسة بنفس الليلة وأن لديها الكريمات اللازمة وبإمكانها شراء أي كريم ضروري حيث إن الصيدلية قريبة جدا منها كما أنها ستدفع أي مبلغ أطلبه مقابل تلك الجلسات ....


وبعد إلحاح منها ومن صديقي وافقت أن أعمل لها أول جلسة في نفس اليوم ، فاستأذنتْ للعودة لبيتها لعمل الجلسة وطلبتْ مني مرافقتها ، وخرجتُ معها إلى شقتها .... كان شقة مريحة وذات تصميم جميل للأثاث وذوق رفيع ....


فجلست أنتظرها لتقوم بعمل حمام ساخن لظهرها ورقبتها ... وعدم تشغيل أي جهاز تبريد بالغرفة التي سأعمل لها الماساج بها ... وبعد دقائق حضرت فتاة تطلب مني بكل أدب مرافقتها إلى سيدتها ... دخلت الغرفة وإذا بها ملاك جالس على سرير تلبس قميص نوم أبيض شفاف يظهر سعر المرجان من تحته.


فطلبت منها النوم على صدرها لأتمكن من الوصول إلى ظهرها ورقبتها وطلبت شرشف لأستر بها نصفها الآخر .... وبدأت أحرك كلتا يداي على ظهرها . ما أحلى ملمسها . كانت ناعمة ولا يوجد أي خدش فيها ... وعندما وصلت لرقبتها ولامست أصابعي أطراف أذنها كنت أسمع آهات مخنوقة .

كانت الفتاة جالسة خلال تدليكي للسيدة فأمرتها أن تحضر لي كوبا من القهوة أو أي مشروب آخر أطلبه ، إلا أنني اعتذرت عن شرب أي شيء في الوقت الحالي حتى نهاية الجلسة .... إلا أن الفتاة غادرت الغرفة وبقيتُ والسيدة .... وعند تعود جلدها على أصابعي وضعتُ كمية من الكريم على رقبتها وظهرها ، واضطررت أن أجلس من فوقها حتى أتمكن من القيام بحركات أصابعي بسهولة وكأني على مقعد بدون ظهر فقالت : ها أنا بين يديك افعل ما تريد ....

فجلستُ القرفصاء فوق ردفيها وبدأت أحرك كل عضلة في رقبتها وظهرها ولم أصل بالقرب من ردفيها (طيزها) إلا أنها أشارت بأن نهاية عمودها الفقري يؤلمها جدا ، فنزلت أدلك تلك المنطقة ، وهي تحاول إزاحة الشرشف عن طيزها لأصل إلى مكان الألم . يا لها من طيز ! إنها رائعة ناعمة ممتلئة ... وعندما أقترب من خرم طيزها أسمعها تتأوه وترفع طيزها تلامسني بها ، بدأت أشعر بأن المرأة بحاجة لشيء آخر ، فسألتها عن زوجها فأفادت بأنها أرملة منذ عشر سنوات ولمحت بأنها لم تعاشر رجلا منذ ذلك الحين وأنها تكتفي بالسحاق مع الفتاة التي بالشقة .... وأن هذه الفتاة هي مديرة المنزل ولا يوجد أحد غيرهما بالمنزل .....


وعندما انتهيت من تدليك ظهرها ورقبتها أشارت إلى أن فخذيها من الخلف تؤلمانها من كثرة الجلوس وعدم الحركة وطلبت مني تدليكهما ... يا لها من امرأة محنكة ... وكشفت عنهما كأنهما أمواج البحر وبلون المرجان وأصبحت عارية تماما سوى مما يسمى الكولوت الذي لا يستر حتى خرم طيزها ... اشتدت بي الرغبة بممارسة الجنس معها ، وما يمنعني صديقي الذي أوصاني بها .....


وبدأت ألامس فخذيها من الخارج ومن الداخل وبدأت تفتحهما مع كل حركة من يداي حتى أصبحت المسافة تقارب نصف المتر بينهما وظهر قليل من كسها اللامع وكأنه كان جاهزا للمداعبة ، وكلما اقتربت يداي منه ، تحاول أن تضمهما وتمنعهما من الابتعاد .... وعندما شارفت على الانتهاء ، فجأة انقلبت على ظهرها ، وقالت : هناك شيء لم تدلكه : ثدياي وكسي وبكل صراحة ... ألم ترغب بأن أرتاح من آلامي كلها ....

واقتربت مني تقبلني وكأن أنفاسها صادرة عن فرن وتمص شفتاي ، ويداها تفتحان القميص ثم البنطلون وأنا جالس لا أتحرك من الصدمة . لها صدر يحمل كل بز فيه أسدا . ما أجملهما ! وتفاعلت بعد أن لامست زبري ، وضممتها لأمتص العسل من ثديها الأيسر وأداعب الآخر بأصابعي ، وشعرت بأن جسدها يرتجف كشجرة تضربها عاصفة ، ويرجوني أن أنيكها بكل قوتي لتعوض السنين العشرة الماضية ، ولبيت النداء وبدأت ألحس كل جسدها وأضرب بظرها بلساني ، وإصبعي الوسطى تدلك خرم طيزها ، وكانت دموعها نهرا يسري على خديها وكأنها تبكي على تلك السنين ، وآهاتها تزداد ، وبدأت أداعب كسها بزبري الصامد كسارية علم ، وبدأ يستأذنها بالدخول ، ودخل إلى عمق كسها ، وهي تصرخ وتطلب المزيد ، وقد أحسست برعشتها ثلاث مرات ، قبل أن أصل إلى النشوة ، وحاولت أن أخرج زبري ليقذف حممه خارج كسها ، إلا أنها أمسكته ومنعته من الخروج ، وطلبت أن أقذف في كسها ....


وفعلت ، وعندما أحست به صرخت وتلوت وسكنت وكأنها في غيبوبة ..... خفت أن تكون قد حصلت لها مشكلة ... إلا أنها كانت في قمة نشوتها ...


فأخرجت زبري وجلست أداعب جسدها وإذا بها تنقلب على صدرها ، وتطلب مني أن أنيكها في طيزها ، رغم أنها لم تمارس النيك في طيزها من قبل ، وكنت أداعب ردفيها الرائعين ، ثم أقترب من خرم طيزها وأمد إصبعي لتدليك الفتحة وهي تتأوه حتى توسع خرم طيزها ، ومع قليل من الكريم ، بدأت أضغط زبري الذي استعاد شبابه حتى أخذته في طيزها ، وضمت خرم طيزها عليه خائفة من خروجه حتى أتتني النشوة مرة أخرى .

وبعد محاولتي إخراجه سمعت آهات أخرى ، ولما نظرت لمصدرها ، رأيت الفتاة عارية تماما وتعبث في كسها وصدرها ... وانتبهت السيدة ولكنها لم تتكلم معها ...

وقمت بعمل حمام ساخن للسيدة ولي ، وطلبت منها أن تنام بغطاء ثقيل حتى يشفى ألمها ، ولكنها طلبت مني العودة باليوم التالي وبنفس الموعد .....

في المرة القادمة سأحكي لكم عن مغامراتي مع الفتاة خادمة السيدة ، و مع زوجة صديقي ..

مغامرات طبيب

أولا أعرفكم بنفسى أنا اسمى دكتور محمد اخصائى أمراض جلدية وتناسلية باشتغل فى إحدى المستشفيات الحكومية صباحا وعندى عيادة خاصة شيك جدا باشتغل فيها بعد الظهر وبالرغم أن عيادتى مفتوحة من سنتين بس إلا أنى اكتسبت شهرة سريعة وبقت العيادة شغالة كويس جدا والحمد لله وده خلانى أزود ثمن الفزيتا علشان أحجم عدد الكشوفات اللى باشوفها فأصبح معظم زبائنى من الأغنياء وعلية القوم اللى يقدروا يدفعوا الكشف الغالى.


أنا من صغرى غاوى نسوان و ما باعتقش اللى تعجبنى ح اجيبها يعنى ح اجيبها وكل أصحابى القريبين منى بيقولوا الست الحلوة اللى ماتناكتش من محمد تبقى لسه ما قابلتوش.

طبعا أنا عندى بعض الصفات اللى بتشد البنات والستات زى إن أنا وسيم غنى مثقف دمى خفيف كتوم جدا وأحفظ السر وعلى السرير جرئ جدا ودى أهم ميزة بتشد الستات لى لأن الست تحب الراجل اللى يعاملها كهانم وأميرة أمام الناس وعلى السرير وبينه وبينها .

طبعا أنا طبيب وحالف قسم أبقراط علشان كده ما بابصش لمريضاتى إطلاقا ولكن ده ما يمنعش إنى أصطاد مرافقة للمريضة زى أختها أو صديقتها ناهيك عن الممرضات والإداريات وبعض الزميلات اللى محتاجات صدر حنين يفضفضوا له فالست مش زى الراجل يعنى لا تثار جنسيا إلا من الراجل اللى يسيطر على دماغها اللى يخاطب عقلها قبل ما يخاطب جسدها ومن كتر النسوان اللى نكتهم بقى عندى خبرة كبيرة فى الموضوع ده بالإضافة للعلم اللى عندى لأن طبيب تناسلية .

فى حاجتين عمرى ما عملتهم أول حاجة عمرى ما أفشيت سر ست نكتها ، تانى حاجة عمرى ما فتحت بنت (على فكرة أنا مش متجوز) بالرغم من إنى فرشت كل البنات اللى دخلوا دماغى.

نخش فى القصة الأولى كنت فى يوم باشتغل فى العيادة ودخلت عليا الممرضة وفى إيدها شيت كشف إديته لى بصيت فيه لقيت اسم المريض فلان الفلانى السن 40 سنة وقلت لها : خليه يتفضل .

ففتحت الباب ودخل المريض ووراه دخلت حتة مزة صاروخ حاجة كده زى الكتاب ما بيقول. أنا شفتها وقلت فى سرى : أنا عايز من ده . وهى داخلة بصيت فى عينيها لاحظت فيهم جوع جنسى رهيب وما حدش يسألنى بتعرف إزاى .

المهم قلت له : أهلا وسهلا خير يا فلان بك بتشتكى من إيه ؟

قال لى : سرعة القذف يا دكتور .

قلت فى سرى : أنا قلت كده برده .

المهم بدأت أسأل عن تاريخه المرضى : عندك سكر أو ضغط أو بتاخد أى أدوية لعلاج أى أمراض أخرى ؟

أنا أسأل والمريض يجاوب والمدام ساكتة . نسيت أقول لكم إنها كانت لابسة تى شيرت بمبى بنص كم وفتحة الصدر واسعة شويتين وحتة بنطلون جينز أزرق ح يتفرتك على فخادها ، وأنا كل شوية أبص لها من تحت لتحت علشان جوزها ما ياخدش باله مع إنه مزاج عندى إنى أنيك الستات المتجوزة لأن سرية العلاقة الجنسية دى بتزود المتعة الجنسية بدرجة رهيبة عمر ما حد يفهمها غير اللى جرب العلاقات السرية .

المهم وبعدين سألته : المشكلة دى عندك من إمتى ؟؟

قال لى –بتردد- : بقى لها حوالى شهرين .

وهنا انطلق الصاروخ اللى قاعد قدامه وقالت له – بكل حدة وحزم و عصبية - : لا يا فلان إحنا ما اتفقناش على كده إحنا اتفقنا نقول للدكتور على الحقيقة علشان يعالجك صح . اسمع يا دكتور إحنا متجوزين من خمس سنين وهو كده من يوم ما اتجوزنا .

من عصبيتها اتأكدت إنها هايجة وقلت فى سرى: شكلك ح تدخلى اللستة .

نسيت أقول لكم إن معظم النسوان اللى نكتهم باحتفظ بالكولوت بتاعهم زى عادل إمام فى فيلم السفارة فى العمارة مع إن والله العظيم باعمل الحكاية دى قبل ما يعملوا الفيلم بسنين طويلة وعامل لستة بأسماء كودية للنسوان اللى ركبتهم.

المهم سألت المريض : هو القذف بيحصل بعد وقت أد إيه ؟ .

والراجل واضح انه انكسف وبدأ يبقى مرتبك وبدأ يبص لمراته بخجل ولسه ح يجاوب على سؤالى ، راحت هى منطلقة كالصاروخ وقالت لى : ما بيكملش دقيقة يا دكتور وساعات بيخلص قبل ما يلمسنى أصلا .

كانت بتتكلم ببعض الخجل لكن برغبة جنسية لا تخطئها عين الخبير.

هنا أنا قلت لها : ممكن يا مدام لو سمحتى تسيبينا لوحدنا أنا والبيه وتنتظرى فى أوضة الفحص اللى فى باب داخلى بيوصل بينها وبين أوضة المكتب اللى إحنا قاعدين فيها.

وشاورت لها على الباب الداخلى .

قالت لى : بس أنا عايزة أعرف كل حاجة .

قلت لها : أوعدك ح اقعد معاك لوحدنا وأريحك (واتكيت على ح أريحك دى) وأقول لك على كل حاجة .

وهنا قامت من على الكرسى ومشيت فى اتجاه حجرة الفحص وإدتنى ضهرها وده كان أول لقاء بين عينى وبين طيزها . عليها حتة طيز مالهاش حل . ودخلت أوضة الفحص وسابت الباب اللى بين الأوضتين مفتوح وهنا بدأت أسأل جوزها عن الانتصاب هل هو قوى أم ضعيف ؟

فقال لى : ضعيف .

فسألته إن كان له علاقات جنسية خارج إطار الجواز علشان أشخص إن كان الضعف الجنسى اللى عنده سببه نفسى أم عضوى .

فقال لى : جربت مرتين تلاتة كده لكن الحالة كانت زى ما هى حتى لما باخد فياجرا أو سياليس ما فيش أى تأثير والحالة زى ما هى .

هنا وصلت أنا لتشخيص مبدئى لحالة تسريب وريدى حاد.

وقلت له : اتفضل حضرتك على أوضة الفحص .

وبدأت أكتب فى شيت المريض ملاحظاتى عن الحالة قبل الفحص الإكلينيكى . وهنا انفتح الباب الداخلى ودخلت عليا منه وهى زى لهطة القشطة ، وقفلت الباب وراها فأصبح جوزها بمفرده فى حجرة الفحص وأنا وهى لوحدنا فى أوضة المكتب ، وجت وقعدت على الكرسى اللى قدام مكتبى ، وقالت لى : انت وعدتنى إنك تريحنى (واتكت على تريحنى دى ) وتقول لى على كل حاجة .

هنا أنا اتأكدت إنها لبوة ، وبدأت أبص فى عينيها بوقاحة وأتعمد إنى أنزل عينيا من عينيها إلى خدودها إلى رقبتها حتى صدرها بالتدريج عشان تعرف إنى بابص على جسمها. الموضوع ده بيثير النسوان جدا ، وقلت لها : وهو إحنا دلوقتى لوحدنا ؟ لما نبقى لوحدنا ح يبقى لنا كلام تانى .

قالت لى : اعتبرنا لوحدنا .

قلت لها : أنا لو تخيلت إن أنا وواحدة بجمالك لوحدنا مش باقدر أتحكم فى نفسى .

قالت لى : جمالى ؟ أديك شايف جميلة بس ماليش حظ مش كفاية الخيبة اللى هو فيها لأ كمان رايح يخوننى .

هنا أنا قمت من على المكتب علشان أروح أوضة الفحص . وأنا معدى من جنب الكرسى اللى هى قاعدة عليه رحت مطبطب على كتفها وقلت لها : كل حاجة وليها حل .

وسبت إيدى تنزل بشويش على دراعها الأبيض العارى وكان داافى وناعم ، وفجأة رحت ضاغط على دراعها بصوابعى ضغطة قوية واضح إنها وجعتها لأنها قالت آهة ناعمة بمنتهى المحن .

قلت لها : آسف جدا ما كانش قصدى ورينى كده .

ورحت مقرب وشى من دراعها قال : إيه باشوفه . وهى فاكرانى بابص عليه رحت حاطط شفايفى على دراعها وبوسته بوسة ناعمة وحنينة ، وبعدين بعدت عنها خطوة ومديت إيدى على مكتبى وأخدت كارت من كروتى وإديته لها ، وقلت لها : علشان نرتب ميعاد لوحدنا ابقى اتصلى بى ودى أرقام تليفوناتى .

وسبتها ورحت أشوف جوزها اللى فى الأوضة التانية لا يقلق أو يلاحظ حاجة ، و قبل ما أوصل للباب الداخلى اللى بين الأوضتين ، قالت لى : ما ينفعش الميعاد يبقى النهارده ؟

هنا اتأكدت إنها ولعت وخلاص ح آخد الكولوت بتاعها ، ورديت عليها بهمس : لأ طبعا.

وشاورت على أوضة الفحص اللى بينى وبينها خطوة واحدة ، وفتحت الأوضة ودخلت وفحصت المريض وبعدين قلت له : اعدل هدومك وحصلنى على المكتب .

وسبقته .

وأنا داخل عليها قالت لى بصوت عالى : خير يا دكتور .

قلت لها : خير إن شاء الله يا مدام .

وقعدت على المكتب وأخدت دفتر الفحوصات وبدأت أكتب طلب أشعة دوبلكس ملون وتحاليل هرمونات . كان جوزها جه وإديته الورقة وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل دى و هات لى النتايج فى أى وقت علشان أكتب لك العلاج وألف سلامة لك .

وخلاص ح يقوموا ، راحت اللبوة قايلة لى : أنا يا دكتور عندى حباية فى رجلى بقى لها كام يوم أنا خايفة تكون حاجة خطيرة ممكن حضرتك تشوفها ؟ ولا لازم أدفع فزيتا برة الأول ؟

قلت لها : فزيتا إيه يا مدام . اتفضلى على أوضة الفحص .

فقامت وراحت ودخلت الأوضة ، وقفلت عليها الباب ، وهنا جوزها قال لى : والله لازم أدفع ثمن الكشف .

قلت له : دى كلها حاجات بسيطة .

وقلت فى سرى : والله ح تدفع دلوقتى أغلى كشف فى حياتك . ح تدفع شرفك وكرامتك يا باشا.

وقمت قايم رايح على أوضة الفحص ، وداخل على اللبوة ، وقافل الباب ورايا ، لاقيتها قاعدة على سرير الفحص بالعرض ومدلدلة رجليها ومغطية نصها التحتانى بالملاية . بابص على الشماعة لاقيت بنطلونها الجينز متعلق ، ففهمت إنها قلعت البنطلون ، فسألتها : خير . إيه اللى تاعبك ؟

قالت لى : يعنى مش عارف ؟

قلت لها : لأ مش عارف .

قالت لى : الحباية اللى فى رجلى .

قلت لها : ممكن أشوفها لو سمحتى ؟

قالت لى : اتفضل .

وهنا رحت موطى وبدأت أرفع الملاية من تحت لفوق ، وكشفت عن رجليها . إيه ده فى كده نعومة إيه ودفا إيه . وبدأت أمشى إيدى على رجلها من ورا لحد ما وصلت لركبتها وسألتها : هنا ؟

بدأت تسيح وقالت : لأ فوق شوية . هنا بقى .

قلت فى سرى : ما بدهاش ألعب على المكشوف .

ورحت شايل الملاية فجأة وقاعد على ركبى بقى قدامى أجمل فخدين . رحت باعدهم عن بعض ، وبصيت على كسها ، لاقيت كولوت اسود جميل عامل كونتراست رهيب مع بشرتها البيضا ، وبدأت أبوس ركبتيها بوس رقيق وبدأت أطلع لفوق فى اتجاه كسها وأبوس فخدها اليمين من الداخل وألحسه بلسانى وأعضه عض خفيف ، وإيدى الشمال شغالة بتحسس على فخدها الشمال الدافى الناعم وطالعة لفوق فى اتجاه الكولوت . وهى ساحت خالص . كبت السنين بدأ يطلع وبدأت تقول : آه آه أرجوك بالراحة . أنا خلاص مش قادرة .

وهنا كانت إيدى الشمال قد وصلت للكولوت ، وبصوابع الخبير بعدت الكولوت ناحية الشمال وبصيت على كسها لاقيته سايح لأ عايم . رحت مقرب شفايفى منه ونافخ نفخة جامدة علشان تحس بحرارة النفس ، وفجأة رحت حاطط لسانى على زنبورها المنتصب ولاحس لاحسة من تحت لفوق ، هنا حسيت برعشة قوية فى فخادها اللى أنا ماسكهم بإيديا الاثنين ، ومع الرعشة لقيت الإفرازات نازلة من كسها بغزارة ، ولاقيت تنفسها سريع جدا وصوتها بدأ يعلى وهى بتقول : آه بالراحة . واحدة واحدة عليا . آه آه آه آى .

برضه ما رحمتهاش لأنى اتعودت لما أصطاد واحدة ما أعملش اللى هى تطلبه لأ أعمل العكس كده هى تتجنن أكتر ، وبدأت أزود سرعة اللحس والعض الخفيف والشد بشفايفى على شفايف كسها الداخلية ، ورحت مدخل صباعى الوسطانى لإيدى اليمين داخل أغوار كسها ، وفى نفس الوقت بالعب بصباعى الكبير لإيدى الشمال فى زنبورها من فوق .

طبعا اللبوة نسيت نفسها ، وصوت تأوهاتها بدأ تعلى ، وهنا قلت لها : وطى صوتك يا متناكة .

هى سمعت كلمة متناكة ولاقيت شلال جديد نازل على صباعى . قلت لها : اهدى شوية يا شرموطة . جوزك بينه وبينا سبعة متر وح يسمعك يا علقة يا لبوة .

هى تسمع الشتيمة وتهيج أكتر ، ولاقيتها بتقول لى فى وسط التأوهات : خليه يسمع . خليه يعرف . هو اللى خلانى أبقى كده .

قلت لها : بقيتى كده إيه ؟

قالت لى : بقيت آه أح زى انت ما بتقول لى دلوقت .

قلت لها : قوليها يا مدام . قولى انتى إيه ؟ . ردى عليا انتى إيه دلوقت ؟؟

قالت بمحن وخجل فى نفس الوقت : شرموطة . أنا شرموطة . آه أح آى .

هنا أنا انتبهت إن الوقت طول ، رحت بايس كسها بوسة قوية مع عضة قوية علشان يحصل لها وجع يضيع رغبتها الجنسية مؤقتا ، وهنا قالت : آى آه أح حرام عليك .

وبعدين قلت لها : متشكر جدا يا مدام وح نكمل بعدين .

ورحت بايس إيدها اليمين بوسة خفيفة ، وبعدين رحت حاطط إيدها على بنطلونى من برة علشان تحسس على زبرى وتعرف باللمس هو قد إيه منتصب وطويل . وهنا شهقت اللبوة شهقة مكتومة وقالت : هو لسه واقف ؟

رحت مداعب خدها بايدى وقلت لها : انتى لسه شوفتى حاجة .

ورحت سايبها ورايح على الحوض اللى فى أوضة الفحص وغاسل وشى وإيديا ، ونشفت بالفوطة ، وقلت لها : معلش ح نكمل بعدين اعدلى هدومك وحصلينى .

ورحت داخل على جوزها وباصص فى عينيه ومبتسم ابتسامة خفيفة عايز أقوله : شكرا على على الشرموطة اللى انت جبتها لى يا ريت تبعتها كل يوم .

أجمل حاجة فى الدنيا إنك تتكلم مع راجل وطعم كس الشرموطة مراته لسه فى بقك .


وكانت اللبوة جت وأنا باطمن جوزها عليها وأقول له إنه موضوع بسيط وح اكتب لها مرهم موضعى ، ورحت ساحب دفتر الروشتات ، وكاتب مرهم ملطف للجلد ، وكتبت التاريخ فوق ، وبعدين اكتشفت إن الشرموطة اللى لسه داعك كسها وشارب عصيره ما أعرفش اسمها إيه ، فرحت بمنتهى البراءة والأدب سائلها : اسم حضرتك إيه يا مدام ؟

قالت لى : فلانة الفلانية .

رحت كاتب الاسم على الروشتة ومديها لجوزها وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل بتاعتك وهاتها لى علشان أكتب لك العلاج .

وقاموا روحوا وهما مبسوطين جدا ، وأنا كمان كنت مبسوط . هو فى حاجة تبسط أكتر من إنك تصطاد شرموطة وتدعكها وجوزها قاعد منتظرك تخلص فى الأوضة اللى جانبك ؟ ما أعتقدش.

لو لاحظتم إنى سيبت لها الكولوت بتاعها وما خدتوش زى عوايدى لأنى لسه ما نكتهاش بس نكتها بعد كده .

لم أكن أعرف التهور في حياتي

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد
فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة
ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة ذهب لزيارة صديقه وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها
وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب ( علي ) معها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) أصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها
تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل ( علي ) يخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) لم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب
أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( علي ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( علي ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه
وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما
وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني
وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليها وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم
ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها
مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه
ويقبله بشفايفه . هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليوم هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي
وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت
وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة ثم حملني
()وأمرني أن أمسكه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي
()وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه
وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي
()وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر
ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابعه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي
وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر
()ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تماما وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه
()في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق
()طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت
وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر
()وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي
وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه
(نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان)ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحسه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه
()بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ ( علي ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام ( علي ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري
()ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني
()وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي
()بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعبه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات
()وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري
()وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه
()وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدء تماما !!!!!!!!!!!!!!