لم أكن أعرف التهور في حياتي

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد
فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة
ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة ذهب لزيارة صديقه وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها
وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب ( علي ) معها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) أصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها
تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل ( علي ) يخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) لم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب
أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( علي ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( علي ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه
وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما
وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني
وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليها وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم
ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها
مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه
ويقبله بشفايفه . هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليوم هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي
وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت
وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة ثم حملني
()وأمرني أن أمسكه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي
()وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه
وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي
()وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر
ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابعه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي
وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر
()ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تماما وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه
()في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق
()طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت
وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر
()وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي
وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه
(نهرالعطش لكل من تشعر بالحرمان)ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحسه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه
()بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ ( علي ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام ( علي ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري
()ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني
()وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي
()بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعبه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات
()وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري
()وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه
()وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدء تماما !!!!!!!!!!!!!!

أنا ومندوبة المبيعات

ما كنت أتخيل يوما أن تمر علي مندوبة مبيعات بهذا القدر من الجمال الذي يثير الغريزة بكل معانيها ، و ما من بشر يمكنه أن يسكت عن هذا الجمال الصارخ فهي ذات مفاتن جذابة ومغرية ، رائعة المظهر والملبس ، شياكة وأناقة ولباقة في الحس والتعبير ، وهي مندوبة مبيعات لإحدى شركات صناعة الحلويات - وهي حلويات فعلا - توطدت العلاقة بيني وبينها على فترات اللقاء المستمر حيث إنها كانت تأتي إلى بيتنا كل أسبوع ، وفي كل زيارة كنت أشتري منها الطلبيات وأظل أتحدث معها بشوق ففهمت قصدي أنني أحبها وأرغب فيها جسديا وروحيا .

وابتسمت لها قائلا : أنا هاطلب منك طلب .

قالت : تحت أمرك لو في استطاعتي .

قلت لها : أحتاجك لتساعديني في عمل مربى التين لو عندك وقت بتاع ساعة واحدة .

فقد كنت أعزب وكنت أعيش وحدي في المنزل بعد زواج إخوتي ووفاة والديَّ.

قالت : معلش أوعدك الأسبوع القادم .

قلت لها : ماشي .

وأخرتُ عمل المربى بعدما أحسست منها الرغبة في نفس ما أرغب فيه.


وأتت في اليوم المتفق عليه ودخلنا المطبخ وقمنا سويا بعمل المربى ، فكنت أترقب مؤخرتها وهي مرتدية بنطلون جينز مجسم وهو داخل بين حافة طيازها يااااااااااااااااه أوف أوف أوف يا لهوي من كل نظرة واللي بيجرى لي منها وأحيانا أنظر إلى بزازها المتوسطة التي كان يظهر نصفها وهي مميلة من بين البلوزة الصفراء ، كما أن كسها كان يبرز بروزا عجيبا من داخل البنطلون فاقتربت منها وألصقت مؤخرتي بمؤخرتها بصنعة لطافة وأحسست أنها يا لهوي ولعة سخنة . وقلت آاااااااااااه في نفسي .

قالت : يا واد عيب كده . بابتسامة رقيقة كلها شوق ورغبة .

وقلت لها : بجد عايز أبوس شفايفك وخدودك اللي زي التفاح دول .

قالت : ماشي يا سيدي .

وقبلتها ووضعت يدي علي كسها فاهتزت وارتعشت . فهمت أنها أفرغت شهوتها .

وقلت لها : الظاهر إنك ما جربتيش الموضوع ده قبل كده .

قالت : لا أنا لسه خام .

قلت لها : مرة كمان .

قالت : ماشي .

فظللت أقبل فيها قبلات متتالية وهي في انغماس الشهوة فكيت أزرار البنطلون وقمت بإنزاله علي فخديها يووووه.

فظهر لي الكولوت السماوي الذي تلبسه أحيه يانا آااااااااه أوف خلاص مش قادر لاء لاء لاء ونزلت أبوس فيه وأحسس على طيازها وهي مستسلمة في غيابة الشهوة فطرحتها أرضا وأخرجت زبي وحركته على شفايف وبين كسها فقالت لي : لاء لاء لاء حاسب أنا لسه بنت آااااااااااااه بالراحة بالراحة بالراحة حاسب .

وحاولت الإفلات من بين يدي فلم تستطع حتى أنهكت قواها . أدخلت زبي كله عنوة رغما عنها وأخذت قطرات الدم تنزل من كسها . وقالت : يا لهوي أنا كده اتفتحت .

قلت لها : وإيه يعني .

فقالت : لن آتي لك مرة أخرى .

قلت لها : لاء مش هاتقدري .البنت ماتنساش اللي فتحها .

قالت : هتشوف وأنا اللي سلمت نفسي ليك من الأول . دي غلطتي أنا .

ونضفت نفسها وارتدت البنطلون وانصرفت ، وفي عينيها أمل في عودة للقاء .

وبعد ثلاثة أشهر زارتني مرة أخرى ، وقالت : عندك حق لم تغب عن خيالي لحظة طيلة الفترة الماضية .

ودخلت إلى غرفة النوم هذه المرة لا المطبخ وتجردت من كل ثيابها في انتظاري حتى مارسنا هذه المرة بكل رغبة وانسجام ، وظللنا في مساكنة لمدة 10 أعوام ثم تزوجنا أخيرا وقررنا الاستمتاع بحياتنا وغرامنا دون إنجاب ..

الأستاذة وولى الأمر .. فى البحث عن النصف الباقى من القمر

هو:

طلبت مني زوجتي نهى أن أذهب إلى مدرسة ابنتنا بدلا عنها - وكانت هي التي تذهب دوما -لحضور اجتماع الآباء والمدرسين في المدرسة لعدم وجود وقت شاغر لديها.

كنت أنا في الخامسة والثلاثين من عمري ، وكان لي محل لبيع الملابس النسائية الجاهزة.. وفي الوقت نفسه رغم أني متزوج فقد كانت أحاسيسي ومشاعري الجنسية متأججة دائما ... لهذا تراني أتنقل بين زهور حديقة النساء من زهرة إلى أخرى دون أن أكون ملتزما بامرأة واحدة .

حضرت الاجتماع ، وبعد انتهائه كانت ابنتي معي ... تقدمت منا إحدى مدرسات المدرسة وسألت ابنتي قائلة: هل هذا والدك ؟

أجابتها: نعم ... إنه أبي .

عندها مدت المدرسة يدها لي قائلة : أهلا تشرفنا ... إن ضحى (تقصد ابنتي) طالبة مجتهدة ...

قلت لها: هذا بجهودكم.

ردت : أستاذ ... أعتقد أني رأيتك قبل هذه المرة ولا أعتقد أنك حضرت اجتماع الآباء من قبل ؟

قلت لها : ربما .... أنا صاحب محل لبيع الملابس النسائية. فعلا لم أحضر من قبل وكنت أرسل زوجتي لتحضر بسبب مشغولياتي.

ردت قائلة : آه ... تذكرت ... قبل فترة اشتريت منك بعض الملابس... أرجو أن نكون أصدقاء .

قلت لها مبتسما: هذا شرف لي ومحلي تحت أمرك.

قالت: شكرا ... إن شاء الله سأزورك.

***

هي (سوسن) :

كنت في الثلاثين من عمري... امرأة جميلة إلى حد ما... تزوجت أخواتي الكبيرة والصغيرة أما أنا فأتى الحظ لي أو القسمة منذ عشرة أعوام وتزوجت بشاب وسيم يسعد أي امرأة ترتبط به جسديا وروحيا لكنني لم أكن أشبع رغم فحولته ورومانسيته ، ورغم إنجابنا لابننا محمود (10 سنوات) وابننا فريد (5 سنوات) ، اكتشفت أنني أحتاج لرجل آخر إضافي ، لمغامرة مختلفة محرمة خارج إطار الزواج ... كنت في الليل عندما أخلد إلى النوم بين أحضان زوجي ومنيه يدغدغني في كسي لا تغفو عيني مباشرة لأن أفكاري تأخذني إلى عالم آخر... كنت أفكر بالفارس الآخر الذي سيأخذني بين أحضانه ... وأروح أبني أحلامي الخاصة الممنوعة حتى إذا بدأت عندي اللذة والنشوة يتصاعدان تراني أخلع لباسي الداخلي وأروح أفرك بظري بإصبعي أو بالمخدة حتى يترطب كسي من اللذة التي أشعلت جسمي وأرعشته كله.

هكذا كنت دائما.

عندما رأيت والد ضحى أعجبني ... انسقتُ إليه لا شعوريا وهو يقف مع ابنته يكلمها ... هناك قوة سحرية جذبتني إليه لا أعرف كنهها ربما لأنني أتوق إلى طعم رجل آخر وكنت دوما أتمنى أن أجمع بين رجلين قويين يتنافسان على إمتاعي وإرضائي ومغازلتي واحتضاني وتقبيلي وأكون زوجة الاثنين القادرة الفاجرة .. رغم أن أي امرأة عادية مكاني ومع زوجي ستكون مشبعة جنسيا ولن تشكو من أي حرمان ولن تعرف أي جوع جنسي ، أما أنا فكانت لي طموحاتي وكان زوجي رغم فحولته التي لا غبار عليها لا يشبعني ... لا أعرف ولكن الذي أذكره أني انجذبت إليه وشعرت أنه مبتغاي وفارسي الثاني.

نسيت في حومة الكلام أن أذكر لكم أن زوجي شاب وسيم وثري في مقتبل العمر يكبرني بعام واحد تزوجنا بعد قصة حب ملتهبة وطويلة بيننا ... وكنا زملاء في الكلية ... وتمتعنا بفترة خطوبة طويلة نسبيا (لعامين) ... لا أعرف كيف اتفق مع والدي على زواجه مني ... و عندما فاتحني والدي بالزواج لم أطلب منه فترة زمنية للتفكير وهل أفكر في الزواج بحبيب قلبي بل قلت مباشرة ودون تردد : موافقة. وهكذا تزوجنا قبل عشرة أعوام إلا أن أملي خاب معه فقد كان يشبعني بالكاد رغم أنه ينيكني يوميا ، ويبقي شبقي إلى النيك متأججا... وعندما أطلب منه أن ينيكني أكثر من مرة في اليوم كان يضحك في وجهي ويقول : ليست الحياة فقط نيك ... الحياة واسعة وجميلة ... ثم ألا تكتفين بمرة واحدة في اليوم ، ومن أين آتيك بتلك المقدرة ، علينا الاهتمام أكثر بولدينا بدلا الاهتمام بنزواتنا الشخصية .. ثم يعطيني مبلغا محترما ويقول: اذهبي واشتري لك ما تريدين.

لقد ضقت بالاهتمام بأطفالي يا عزيزي ، قد حملتهما وأرضعتهما ، وسلمتهما لأمي ترعاهما لأتفرغ لك ولنفسي . كنت لا أريد أي شيء سوى أن أخوض مغامرة جديدة مع فارس آخر قوي أيضا يغازلني ويشبع غريزتي الجنسية التي لا تشبع ، وشغفي بعبارات الغرام الذي لا يرتوي ، ويتقاسمني مع زوجي ... شبقي المتأجج ورومانسيتي اللامتناهية... عندها فكرت أن أبحث عن حبيب إضافي يشبع هاتين الرغبتين الجسدية والروحية إلا أنني لم أكن جريئة في تلك الخطوة ، فإنني لا غني لي عن زوجي وحبيبي ولكني أريد المزيد ، أريد حبيبين معا ولا أستغني عن أحدهما ولا أقلل من أحدهما ، فواحد منهما يكفي أي امرأة عادية ولكنني امرأة فوق عادية ... حتى إذا رأيت والد ضحى قلت مع نفسي: لأجرب معه... إنه شاب وسيم ومتزوج مثلي وحتما إنه متأجج شبقا بعد أن تحريت عنه بطريقتي الخاصة وعلمت أنه لا يشبع من الغزل ومن النساء.


*******

هو:

كانت جميلة إلى حد ما... يعجبني هذا الجمال ... امرأة ناضجة ... أخبرتني ضحى أنها قد تزوجت قبل عام من شاب وسيم ... وكنت أعشق المتزوجات جدا ويثيرني إقامة علاقة معهن ، فقلت مع نفسي : إنها فتاتي ... سوف لن أضيعها ... سأقضي معها أجمل لحظات عمري الجنسية ... ولكن كيف؟

ورحت أسأل عنها ضحى كثيرا حتى أنها مرة ردت علي قائلة: أبي إنها متزوجة وأنت متزوج ...

قلت لها : أعرف ولكنه سؤال فقط .

كنت بين يوم وآخر أذهب إلى المدرسة لآتي بضحى نهاية اليوم الدراسي علني أحظى بلقائها ...

وفي أحد الأيام خرجت ورأيتها ... تقدمت منها وسألتها: أتعرفينني ؟

ضحكت وقالت: إنك والد ضحى .

قلت لها : كيف هي بالدروس ؟

قالت : إنها جيدة .

ثم دعوتها لزيارتي إلى المحل إذا كانت ترغب بشراء بعض الملابس.

شكرتني وقالت : سآتي.


***


هي (سوسن) :

رحبت بدعوته لزيارة المحل ... وهذا ما جعلني أشغل تفكيري به طيلة اليوم وكذلك في الليل ... كنت أفكر كيف أجعله يسكت شبقي الجنسي ؟ كيف ينيكني ؟ ومرة أقول لا ... إلا أنه يعود واقفا أمام تفكيري بوجهه الوسيم وبجسمه المتكامل وساعديه القويين اللاتي سيضمني بهما بقوة كما ينيكني زوجي ... إن زوجي يصعد علي ويغمرني بالقبلات وكلمات الغرام والغزل وبعد أن أصبح شيكولاتة منصهرة بين أنامله يدخل أيره في كسي ويدكني لمدة لا تنتهي ، وبعد أمد كأنه الدهر ، يصب سائله الوفير الغزير في كسي وينزل عني ويضمني في حضنه وينام ولكنني ورغم امتلاء كسي بالمني حتى التخمة أتبطر وأبقى شرهة ومتهيجة وراغبة في صوت رجل آخر ولمسة رجل آخر وأير رجل آخر وشفاه رجل آخر ، أريد الجديد والمزيد ، من الفحولة والشباب والفتوة ، أريد شابين زوجين شرعيين أو غير شرعيين يتشاركان في كأنني تورتة شهية ... اشتهيت ذلك جدا حتى أصبح حلم حياتي .. اشتهيته لا كما تشتهي فتاة رجل ... ملأ تفكيري فأصبح كل ما فيه هو كيف أجعله ينيكني ؟ خاصة في الليل وأنا أنام قرب هذا الجسد القوي وهو يدفئ خدودي بأنفاسه ويضمني بقوة كأنني أمه ... زوجي ...وهكذا نظرت إليه وهو نائم وخاطبته : آسفة أريد حبيبا إضافيا ولا غنى لي عنك ولا عنه ... سأتركه ينيكني ويقاسمك في ... سأرتاح جنسيا معه كما أرتاح معك ... سأجعله يروي عطشي الجنسي بمساعدتك .. بكما معا أرتوي وأشبع وأسعد ، بكما معا أبلغ النجوم .. لي كفان لألمس وأداعب أيرين .. ولي أذنان لتعبث بكل أذن شفتان ، ولي عينين لأراكما يا حبيبيَّ الاثنين ، ولي ثديان ليتمتع بهما كلا الفمين .. فمك وفمه ..

***

هو:

لم أكد أفتح محلي حتى كانت هي أمامي ... امرأة ناضجة ... حتما إنها مهيأة للنيك ... كان كل شيء يدعوني إليها ... بسمتها ... مشيتها ... تقليبها للملابس الداخلية في محلي ... حركتها بين الخانات التي تعرض الملابس ... انحناءتها ... كل شيء هو دعوة صريحة لي ... إنه نداء المرأة للرجل ... أعرف أن جسدها هذا المتلوي بين أغراض المحل غير مرتوي جيدا من الجنس .... كانت في ملامح وجهها دعوة لي أن أنيكها.

***

هي (سوسن) :

أعرف أنه ينظر لي ... وأعرف أن نظراته لم تترك تضاريس جسدي الثائر اللا مشبع برغبة الجنس ... كنت أنظر إلى الملابس وتفكيري قد أخذني إلى أن أفكر به ... كيف سينيكني ؟

سأترك جسدي له يفعل به ما يريد ... سأمنحك يا والد ضحى جسدي ... سأجعلك تنيكني كما تنيك امرأتك الجميلة وكما ينيكني زوجي الوسيم ... أغمرني نيكا ... ها أنا أتيت بقدمي لأسلمك جسدي ... أتيت لتنيكني ... أنا أتيت... أشبع نزواتي الجنسية مؤقتا وأمهد لتكون زوجي الإضافي ... ستنيكني وحدك هذه المرة ولكن المرة القادمة ستكون على فراشي وفراش زوجي وبموافقة زوجي ، ستكون أنت وهو عاريين وجاهزين ومنتصبين وأنا بينكما راقدة عارية حافية أتلمس شعر صدرك وشعر صدره ، وأعبث في شعرك وشعره ، وألثم فمك وفمه ، وأتلمس كتفك المفتول وكتفه ، وأقبل كل شبر في جسديكما من قمة الرأس حتى أخمص القدم ، أتلمس ظهرك وظهره وصدرك وصدره ويدك ويده وخدك وخده ، وأقبل وجهك ووجهه ، أنسياني أيام الزوج الواحد والرجل الواحد التي لم تشبعني ...

قلت له باسمة : هل هناك مكان لقياس الملابس ؟

أجاب على الفور وكأنه ينتظر مني هذا السؤال: تفضلي هنا .

وفتح باب جانبي .. دخلت وأنا أريد أن أقول له : هيا أدخل معي لتنيكني... إلا أني خجلت ..

كانت غرفة صغيرة على أرضيتها فراش نظيف وبسيط ... وقد علقت مرآة تظهر الإنسان وهو واقف ... الغرفة مهيأة للنيك ... تساءلت: كم امرأة ناكها هذا الرجل... حتما إنهن كثيرات .... سأضاف لهن هذه الساعة ... سيضيفني إلى قائمة نسائه ... سأجعله رجلي وحدي ... سوف أنسيه كل نساء العالم ... وسيتقاسمني مع نظيره في الفحولة والوسامة زوجي القوي ... آه يا ضحى لماذا لم تعرفيني على والدك قبل هذه الأيام ؟

رحت أغير ملابسي بالملابس التي أريد شراءها لقياسها على جسدي ... نزعت ثوبي وارتديت الثوب الذي أريد شرائه ... وكحيلة لدعوته صحت بأدب: أستاذ إن سوستة الثوب لا تعمل ممكن أن تساعدني ؟

دخل ... يا لها من لحظات ... دخل من سأسلمه جسدي ... وقف ورائي ... كانت أنفاسه أنفاس من يريد أن ينيك ... نقلت لي شبقه الحار لي ...

قال لي : انحني قليلا لأغلق السوستة ...

كان أفضل طلب طلبه رجل مني ... طلب مني أن أنحني قليلا ليقفل السوستة ... كنت أنتظر هذا الطلب ... انحنيت أكثر من اللازم بحيث كانت طيزي قد أصبحت بين فخذيه ... أحسست بذلك ... وأحس هو بذلك بحيث تحرك مارده الذي كنت أنتظره من تحت بنطلونه ... صحت به في قرارة نفسي : تقدم أكثر ...

وكأنه قد تواردت أفكاره مع أفكاري ... تقدم نحوي فأحسست أن أيره الذي اكتمل انتصابه قد سد فتحة طيزي من خلف الثوب .... تحركت حركة بسيطة فنزل أيره إلى ما بين فخذي وأصبح على فتحة كسي الحامي ... كان هو يتعمد التأخير في قفل السوستة ... عندها دفعت طيزي إليه ... لم أتحمل التأخير ... فما كان منه إلا أن احتضنني بساعديه لافا إياهما حول بطني ... لم أقل شيئا ولم يقل هو أي كلمة ... مباشرة سحبني إليه ثم حملني ومددني على الفراش.


***


هو:

أنا متأكد أنها نادتني لأنيكها ... دخلت ... قررت أن أتأخر في غلق السوستة لأرى استجابتها ... وأنا أحاول غلق السوستة دفعت بطيزها إلى وسط فخذي .. ثم تحرك طيزها حركة بسيطة أشعلت الشهوة في جسدي ... راح أيري المنتصب بين فخذيها بالقرب من كسها ... عندها لم أصبر فطوقت بطنها بساعدي ... وحملتها ومددتها على الفراش.

***

الراوي :

وأخذ يجوس بلحم جسدها البض النابض بالشهوة ... يتحسس مواضع إثارتها ... وراحت أنفاسه تنفث الشبق واللذة على جسدها... كانت شفتاه قد تعرفتا على شفتيها فذهبتا في قبلة عميقة .

فيما تحسست يده اليسرى كسها المتأجج شبقا والمنتوف جيدا... حرك أصابعه على بظرها بشكل مما جعلها مخدرة بلذة الجنس ... وراحت تتأوه آه آه آه آ ... ولا يعرفان كيف أصبحا عاريين ... كان أيره مفاجأة لها... كان كبيرا ... وحسدت نفسها عليه ... فزادها ذلك تهيجا.... وراحت تمرر يدها عليه ... داعبته .... وبدون شعور منها سوى شعور من تريد أن تتلذذ وتستمتع. راحت تدخله في فمها وتلحسه وتمصه ... وكان هو مستمرا في مداعبتها ... ثم سكنت حركته وراح يتأوه آاااااااااااااااه وقد تقلصت ملامح وجهه وأغمض عينيه ... كانت هي تمص أيره وكأنها تمص قطعة من الحلوى .......... آااااااااااااااااه ... أدخله كله في فمها ... وأخرجه .... وهو يتأوه آااااااااااااااااااااه .

صاح بها بعد أن نفد صبره وتأججت نار الشهوة في كيانه : كفاية ... كده هأموت ....

سحب أيره من داخل فمها ورفع ساقيها إلى أعلى كتفيه وراح يدخل أيره المنتصب في كسها المترطب باللذة والنشوة ... ساعدته على دخول أيره بأن دفعت بطيزها إلى أيره .... وندت منهما آهات طوال مليئة باللذة والنشوة آااااااااااااااااه ... زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج مما جعلها تتخدر من شدة اللذة وعنفوان النيك الذي يماثل نيك زوجها لها كأنهما توأم متماثل ... وكانت هي تتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات التي جعلتها تصل إلى النشوة عدة مرات ... فراحت تحثه على المزيد من النيك وهي تقول: نيكني .. نيكني .. حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آااااااااااااااااااه وراح هو يشاركها التأوه لذة ونشوة ... آاااااااااااااااااه ......وعاشا أجمل لحظاتهم الشبقية والجنسية ... لقد أنساها دنياها والآهات تتزايد منهم آاااااااااااااااااااااااه حتى قذف في كسها الذي امتلأ بمائها .

فلما نهض عنها ، بقيت تشعر بالرغبة والشهوة كأنها نيكت نصف نيكة أو لم تناك .. إنها بحاجة لنيكتين متتاليتين من رجلين مختلفين ، فزوجها نصف القمر وحبيبها النصف الباقي من القمر ، فبهما معا وليس بأحدهما وحده يكتمل القمر ، وإذا نهض عنها زوجها اعتلاها حبيبها ، إنها تشبع بأربع أيدي وليس بيدين ، وتشبع بفمين وليس بفم واحد ، وتشبع بأيرين وليس بأير واحد ..

فتأكدت من سلامة نظريتها ، وقررت مفاتحة حبيبها الجديد بفكرتها ، الذي رحب بها وتعجب من عقلها ورغبتها ، وأثاره ذلك منها ، فما عاد يشتهي امرأة سواها .. وفاتحت زوجها بالأمر فرفض بشدة ولكنها بقيت تلح عليه ، ولما كان يحبها ، قبل الفكرة وحركت فيه شهوة إضافية غريبة ولكن ممتعة ولذيذة جدا ..

وتحقق حلمها ورقدت عارية حافية بين الرجلين الوسيمين القويين مفتولى العضلات الفحلين ، يمارسان عليها فحولتهما ورجولتهما معا .. وتنهل هي من شبابهما ووسامتهما وغزلهما ، وتستمتع بلمساتهما وقبلاتهما وأحضانهما وكلماتهما ، وتمص أير حبيبها وتدلك أير زوجها ، أو تدلك الأيرين بيديها ، أو تلحس فم هذا وأسنانه أو تقبل يد ذاك وتجس عضلاته وتستمع لأنفاسه .. تداعب سرة هذا وتلعق أذن ذاك ، ينيكها حبيبها بين نهديها بينما ينيك زوجها كسها ، أو يقبل زوجها شفتيها ويلحس حبيبها كسها ، أو يقبل حبيبها يديها ويلحس نهديها ، ويلحس زوجها قدميها وساقيها الجميلتين الملفوفتين ، ويمتزج لبن الرجلين ويتعاركان داخل كسها ، أو على ثدييها ..

ما أسعدها من امرأة ! حبيبان يخطبان ودها ويتمنيان لها الرضا ، ويبذلان لها كل ما بوسعهما لإسعادها ، ومتخصصان في إمتاعها وإشباعها جسديا وعاطفيا وروحيا ، ويشعلان أناملهما العشرة لها شموعا ..

ولكن نهى أم ضحى ، وهي صاروخ لا يقل عن الصاروخ سوسن - ونهى تعمل موظفة في شئون الطلبة بإحدى الكليات النظرية - (32 سنة) لاحظت غياب زوجها المتكرر عن محله ، وتعيينه لمن ينوب عنه في المبيعات ، نعم بقيت المبيعات مزدهرة كما في حضور زوجها .. ولكنها - لتخليه عن حذره المعتاد - شعرت بوجود امرأة أخرى ..

ولكن لم تستطع التيقن من شعورها حتى عرفت بالسر العجيب حين وقع في يدها شريط فيديو في دولاب زوجها ، يصور إحدى لقاءاته مع أستاذة ابنتها وزوجها .. فثارت في البداية وأرادت أن تواجه زوجها وتطلب منه الطلاق .. ولكنها عادت وغيرت رأيها وشعرت بالإثارة من الفكرة .. وقررت أن تنفذها ولكن ليس مع زوجها وزوج حبيبته .. فهما مشغولان مع حبيبة القلب ..

بل ستنفذها مع اثنين من طلاب الكلية بلغا العشرين من عمرهما للتو .. كلهما حيوية وفتوة ووسامة .. وستجمع بينهما أيضا معها في فراش واحد .. وتتمتع .. وتصور لقاءهم الأول أو الثاني على شريط فيديو تكون بطلته .. إشمعنى سوسن .. هي أحسن مني .. وتهدي الشريط لزوجها .. وفوقه بوسة .. وربما تأخذ زوجها وزوج سوسن لفة أو لفتين ..

زينب وكونراد .. حكاية مصر وألمانيا

أنا زينب ، مصرية ، عمري 24 سنة ، متوسطة الطول ، سوداء الشعر ناعمته ، سوداء العينين ، بيضاء البشرة ، ممتلئة القوام بلا إفراط ، مصرية الملامح جدا ، متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة متشددة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي النقاب حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأباجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى أيضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس القميص الرقيق دون أي ملابس داخلية (أندر وير) وبخاصة أثناء النوم.

وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينيكني من كسي وبزازي ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بزازي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وبزازي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ...

واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة أوروبية (ألمانيا) كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن بزازي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يقذف منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى أن يرتعش دون أن ينيكني .

إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سيديهات (اسطوانات ليزر) وضعها في الخزانة حتى المساء . دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع القميص الرقيق الوحيد الذي كنت أرتديه . كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج اسطوانة ليزر ووضعها في الفيديو .

فقلت له : ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟

قال : انتظري قليلاً .

وطلب مني أن أستلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زباً كبير جدا . وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السيديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكونة دون النقاب حتى في بلدنا مصر وليس فقط هنا في ألمانيا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له إيه ده ... ! إيه المنظر ده ....

فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة هتنبسطي أوى أوى .

وبدأ يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب خرم طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكة في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تتناك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت أقول لطارق : هنيالها مالكش غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينيكني ؟ . فكان يدخل صوابعه في طيزي وينيك كسي بس عمري ما خليته ينيك طيزي أبدا ولا هو فكر في كده كأننا كنا محضرين نفسنا للي جاي ..

واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبية كثيرة مسجلة عن الدش أو عن القنوات الألمانية الأرضية المتخصصة .. فكنت أقول له : جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... ولكنه لم يعرني اهتماما ..

وبعد أسابيع جاء بسيدي ساخرا وقال : قد أتيتك بسيدي عربي ها هو .. نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه كونراد الألماني الأشقر مفتول العضلات طويل القامة وشعره كشعر ماكجايفر ، زوجته الإيطالية البيضاء الممتلئة السوداء الشعر الشرقية الملامح دوناتيللا . وبعد قليل ظهر صاحبه وهو ينيك زوجته الإيطالية في بيتهم هما أيضاً .

مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه في إيد مراته العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي .

ولما شافني مرتبكة كده قال لي : مالك إيه رأييك ؟

قلت : منين ده ومين صورهم؟

قال لي : شوفي بيعملوا إيه زيادة عننا وبس .

ولما شافني مستغربة جدا قال لي: إيه يعني الراجل ومراته فين الغلط ؟

ووضع زبه في إيدي وقال : هو زبه أكبر مش كده يا بخت مراته .

ويومها ناكني عادي من بزازي بس . وسابني أشوف الفيلم ونام ... وأنا فضلت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيش حد ثالث صورهم لأن دا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم دا الصالون اللي قعدنا فيه ... وفي نهاية الفيلم تأكدت إن هما اللي صوروا لأن بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بيميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا.

وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي : خلي بالك من الفيلم وما تخليش حد يشوفه أحسن ما ألعن ... وأضرب ...

ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه ، فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل .

ولما رجع طارق قلت له : جبت الفيلم ده منين يا طارق ؟

قال لي: مش شغلك اتعلمي وشوفي وبس من غير أسئلة كتيرة ... بس إيه رأيك في الراجل بصراحة؟

اتكسفت شوية لأن الراجل كان قوي جدا جدا وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما زبه ينام زي زب طارق جوزي ... ولما شردت شوية ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي : إيه رحتي فين ؟ . نحن هنا .

وبدأ يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما اتغدينا وكان يومها خميس قال لي : تعالي نريّح شوية وبعدين هنروح مشوار .

فعلا بالليل ركبنا السيارة ورحنا ... الله !! هو رايح عند الراجل ومراته أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينه وقال لي : خليكي عادية ما فيش حاجة.

ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت بأقابل مدام دوناتيللا فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق وكونراد مع بعض ، وكان كونراد وزوجته يتقنان العربية والعامية المصرية بحكم اشتراكه وزوجته مرارا فى بعثات أثرية في مصر ... وصعقت لأن المدام كانت هذه المرة متحررة جدا في ملابسها عن عادتها فقد كانت ترتدي عادة جيبة وبلوزة تقليدية كلاسيكية طويلة كملابس العمل الرسمية واليوم كانت ترتدي ثوب سواريه - أو قميص نوم منزلي - قصير جداً ومثير للغاية وعاري الصدر والظهر بلا ملابس داخلية تحته وواقفة جنب زوجها .

ولما شافوني مستغربة أوى جاءت إلى جانبي وقالت لي : إيه رأيك يا زينب في الفيلم ؟... فجاءت كلماتها مثل الصخر على أذني واتكسفت جدا وجوزها كونراد بيبص علي ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده على صدري ويده التانية على وركي وفي فلقة طيزي وكسي من ورا وباسني في شفايفي جامد بعد ما شال النقاب بقوة عن وجهي .

نظرت في أثناء ذلك إلى كونراد وزوجته فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل في إيد مراته عايزة تمص فيه ....

هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت : إيه ؟ هي عروستك أحسن مني ؟

فقال الرجل الألماني (الأوروبي) : ياللا يا طارق مراتي آهي قدامك ملط من غير هدوم.

ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الأوروبي التخين الطويل الضخم كان قدامي وعيني ما اترفعتش عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول : الآن يا حبيبتي جاء الزب الثاني الذي سينيكك . حتى أصبحنا عريانين تماماً وحافيين نحن الأربعة ...

ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا مكسوفة أوى أوى ... وبعدين قام كونراد وهو عريان وزبه التخين الطويل الضخم زيه بيميل يمين وشمال وأنا مش عارفة أنا فين في حلم ولا في علم ولا أدري ماذا سأفعل ... وحط موسيقى وخفف النور لغاية ما بقت الدنيا ضلمة تقريباً ومسك في إيد مراته العريانة . وقام طارق وهو عريان ومسك في إيدي وأخذنا نرقص سلو من غير هدوم ..

وأنا بابص للراجل الغريب وطارق بيبص على مراته وهما وكأنهم مش شايفينا ...

وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت في دراعي وقالت لطارق : ياللا يا طارق عايزة أرقص معك شوية .

ومسكني الراجل من ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام . ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراكها وطيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبيدفعه لجوه وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بيبص على وشي وبيمصمص في شفايفي ونازل فيا بوس في بقي وخدودي ورقبتي ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال : أنا جوعان تعالوا لنأكل .

فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ...


لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال : هذا فخذ زينب يا طارق سوف آكله فكل أنت فخذ امرأتي .

وقضم قضمة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... زي اللي عايشة في عالم ثاني تماماً ما هذا ؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء ؟

فضحكت مراته وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي زي ما إنت عايز بس سيب خرم كسي علشان أتناك فيه وإنتي كمان يا زينب ما تسيبيش جوزي يأكل الخرم ...

فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل . فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي : يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي .

ثم قام كونراد وصب من زجاجة كأسين ووضع فيهما ثلج ، وأعطى طارق واحدة وأخذ واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال : ياللا يا مراتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة .

وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة اللي عليها الأكل وجلست مراته إلى جانبه وجلسنا أنا وزوجي وأخذنا نشرب من الهباب .

بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طعمه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع عنه ثم قامت مراته غيرت الموسيقى التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقى رقص وأخذت ترقص عارية بدون ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين وواقفين كسها كبير شوية ومتهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترجرجة ...

نظرت إلى طارق ورأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يتأملني ويتأمل أفخاذي وصدري ولا يعير أي اهتمام لزوجته العارية ولم أشعر إلا و قد سحبتني دوناتيللا من ذراعي وقالت : تعالي ارقصي معي .

وبدأنا نرقص أنا وهي عريانين ، وطارق يتأملها وزوجها يتأملني وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم . ثم أخذت تبوسني وتحضنني وتمسكني من كسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها في كسي وفي طيزي وتقول لي: ياللا يا زينب يا شرموطة يا قحبة إحنا الشراميط بنحب كده .

ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافئ يدخل في كسي .

كان طارق جاء ينيكني وكان الراجل قد رمى مراته جنبي وبدأ ينيكها زي الـ cd تماماً وكان طارق عنيفا وقويا حتى إنه على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير زبه ما ينام وكانت إيد دونا بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزازها وكل شوية تيجي وتبوس في شفايفي وتدخل لسانها في بقي وتمص لساني وهي بتتناك من جوزها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عارفة كام مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته ونزل مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بينيك وأنا باشوف زبه بيدخل في كس مراته وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....

ناكوا شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه ونزل اللبن على بطن مراته قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب . كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما يصحِّيني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم ثقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري علشان ينيك طيزي . قلت له وأنا نعسانة : طيزي ولا بزازي زي كل مرة ؟ قال لي : لأ .. المرة دي طيزك . فقت وقلت له : بتقول إيه ؟ لا طبعا . إيه التخريف ده . وجيت أقوم عشان ألبس هدومي وأمشي لاقيته ثبتني على الأرض ومنعني من القوام والويسكي كان مدوخني وكنت مسطولة ومونونة على الآخر ما قدرتش أقاوم أكتر من كده .. ولاقيته فلقسني على الوضع الكلبي وإداله دهان جيل عشان دي أول مرة . وكان كونراد بينيك مراته في نفس اللحظة من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت زي العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... فقلت لطارق بزلة لسان من الخمر : خليها في بزازي المرة دي ، أنا عايزة كوكو هو اللي يفتحني من طيزي . قال لي طارق : الله الله بقى كوكو . طيب أوكيه .

وكان طارق بينيك في بزازي وينظر إلى دونا وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية وزب طارق رايح جاي بينهم هيقطعهم .

فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذا فعل طارق هذا ؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا ؟ ..

كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق رايح وجاي بين بزازي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وبدأ يلبسني هدومي وخرجنا وسيبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وإيدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وسوائل كس ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح.

أيقظني طارق وهو عريان بينشف بالمنشفة : ياللا يا حبيتي خدي دش وتعالى .

خلصت صلاة الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال دايخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة تدو في رأسي لماذا فعل طارق ذلك وهو اللي كان بيزعق ليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة ومكسوفة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك ..


ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق : ما رأيك نشوف السكس ويشوفونا على الطبيعة ؟

فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا أتناك والرجل يراني وأنا أراه وهو بينيك مراته ؛ رحنا عندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول : أهلا أهلا بصحاب النياكة .

وتعرينا كلنا وعملنا زي المرة السابقة تقريباً . ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا قشريات وأسماك بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك واتنكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت أرتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بيلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة ..

وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أن جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن أسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من بزازي ومن كسي وبقي وكل مسامة في جسمي كان بينيكها وبينزل عليها منيه ما عدا طيزي ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذا لم يذهب هذا الخميس إليهم ؟

إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول : افتحي يا زينب أنا على الباب .

ورنت الجرس وفتحت الباب من غير وعي . وقلت لنفسي : لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ؟!

ولكن دخلت هي وكنت أنا لابسة القميص الشفاف الخفيف فحضنتني وباستني وبدأت تخلع ثيابها وهي تقول : ما روحتوش ليه الأسبوع اللي فات ؟

لغاية ما بقيت عريانة تماماً ومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول : تعالي أنا مشتاقة ليكي مووت مووت ... قلعتني القميص وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت شنطتها وطلعت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس .

يوم الخميس قال لي طارق : هل تريدين أن نفرفش اليوم ؟

فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن نتناك .. ولما أكلنا هذه المرة بيتزا روعة جابوا قطع تورتة بالكريم شانتيه والكريز ووضعوها علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة التورتة في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما فضل فيه عيدان شمع بعد ما أكلوا التورتة علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها بالكريم شانتيه ومربى التين ... رأيت كونراد بيدخل عيدان الشمع في كس وطيز مراته وينيكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً بقوا ينيكونا كل واحد ينيك مراته ...

وهذه المرة اتجه كونراد إليَّ وناكني بين بزازي ، وفرش بزبه بين كسي حتى قذف مرتين على صدري وأشفار كسي دون إدخال .. بينما كان يتفرج على طارق وهو ينيك دوناتيللا من كسها وطيزها وبزازها ويقذف بداخلها وعلى صدرها وطيزها .. ورحتُ في نوم عميق ..

ولكن هذه المرة أيضا صعقت عندما أيقظني طارق في الصباح وهو لابس ثيابه ورأيت المدام دونا لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق...

فقال لي طارق وهو ينصرف مع دونا : سوف أستعير دونا اليوم وسأعود غداً مساءً . سوف أتركك هنا .

ولما انصرفا وأغلقا الباب خلفهما ، نظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. وكونراد إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري .

فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي ويكلمني وكأني مراته وبيبوس كل عضو وجزء فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون ودهن طيزي وزبه بالجيل .. ثم أدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول : خليني أجيبهم ... خليني أجيبهم ...

وبقيت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مراته قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من طيزي التي بدأت تشتعل ناراً .. ولكنه ناكني في طيزي حتى انتشيتُ فقط ولم يكمل ويقذف .. بل نهض وأتى بملابس كتانية فرعونية وألبسني إياها وكحل عيني بيديه بمكحلة فرعونية وزينني بطلاء الشفاه وبودرة الخدود والجفون بحنكة وألبسني نعلا فرعونيا حتى بدوت كأميرة فرعونية مصرية قديمة ، وأخذ يلاعب غوايشي الذهبية المصرية وقرطي الذهبي ويلثم أناملي .. وهو يتكلم كلام حلو .. يا فرعونية ، يا ابنة النيل ، يا حفيدة الفراعنة ، يا كحيلة ، يا نفرتاري ، يا جميلة الجميلات إيزيس ، أشم فيك عبق النيل وأستشعر معك دلال المصريات وجمالهن الأسطوري الأخاذ ، وأستمتع بك يا سليلة بناة الأهرام وحلاوة التاريخ المصري الفرعوني وحتى البطلمي والروماني .. يا بنت حتشبسوت وإياح حتب وتوسرت ورمسيس الثانى وتحتمس الثالث وسنوسرت الثالث ..

وأخذ يرقص معي وأنا بالملابس الفرعونية ويقبل كل ما تقع عليه شفتاه من وجهي وعنقي وصدري ، ورقصنا طويلا وهو يضمني ويتشمم شعري ويتحسسه ويداعبه ويدفن وجهه فيه وكأنه أمام أثر فرعوني ثمين ونفيس .. ويقول : ما أحلاك أيتها القادمة من بلاد الأهرام والنيل والفراعين ، ما أروعك .. أيتها القادمة من بعيد ، من أفريقيا ومن الشمس الدافئة الشرقية ، من المتوسط ، أيتها القادمة من قلب التاريخ .. وأهداني إسورة كتف عريضة ذهبية عليها خرطوشان بالهيروغليفية وقال لي : إنه باسمك زينب ، وباسم ملكي هو اسم نفرتاري . وأخذت أتأمل عينيه الزرقاوين الجميلتين وأقبل وجهه في حب .. وشعرت بمدى حبه لي ..

وخطر لي خاطر فتركته ودخلت المطبخ ووجدته قد دمس فولا مصريا ولا يزال ساخنا في قدرته تتصاعد أبخرته .. ووجدته خلفي يضمني ويقول : جلبته عبر أصدقائي ، ومستلزماته ، وتعلمت التدميس ، وصنعته خصيصا لتطعميني منه .. سأذهب إلى غرفة النوم وأنتظر .. وبالفعل بعد قليل كنت أدخل عليه حاملة طبق الفول المدمس وقد أضفت إليه إضافاتي وتوابلي المصرية من ليمون وزيت حار وكمون ، وغمست له بالخبز البلدي وأطعمته .. وتعلم مني وأخذ يطعمنى بودن القطة .. ثم لما انتهينا دفع الصينية على الأرض وضمني وخلع عني ثوبي الفرعوني .. وصعد فوقي وأدخل زبه في كسي .. وأخذت أتأوه : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه كبير أوى جامد ، شبعتنى .. رهييييييييييييييييييب .. لذييييييييييييييذ ...

قال كونراد وهو يندفع فى أعماق كسي .. أنا عمري ما شفت كس روعة زي ده .. الكس المصري لا يعلى عليه .. بخيره .. كس أم دونا .. إنتي وبس اللي مراتي .. تقبلي تتجوزيني .. قلت له : طب وطارق ؟ .. قال : أنا واثق إنه بيموت فى دونا ، وعينه عليها من زمان ..

وناكني مرارا في تلك الليلة في كسي وبزازي وطيزي .. وكل مرة بينزل منيه على بطني أو صدري أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء من الفرحة ولم يتوقف أبداً ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير : حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أتناك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا كوكو يا وحش أنا نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بينيك بقوة ... ولم أشعر بشئ أبداً حتى الصباح .

كنت أنا وكونراد في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال : ياللا يا زنوبة نستحمى .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال : ياللا حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل مثل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضا زوجي ....

وفعلا .. اتطلقنا إحنا الأربعة .. كونراد اتجوزني .. وطارق اتجوز دوناتيللا .. وكنا في منتهى منتهى السعادة .. وعملت لكونراد أكلات المطبخ المصرى الأصيلة اللى بيحبها جدا .. بابا غنوج ومحشى ورق العنب والطبيخ والطعمية والعدس والبصارة وحلوياتنا الشرقية البسبوسة والمهلبية والرز باللبن والكنافة والقطائف وكحك العيد .. كونراد رجعني لتاريخي وحضارتي ومصريتي اللي اتخطفت على إيد التلفيين اللى خدعوا أهلي وأهل طارق وخلونا خلايجة سعوديين مش مصريين .. ورميت النقاب وعدة النصب التلفية في الزبالة .. وعشقت كونراد .. وما وفرتش معاه أي دلال مصري من اللي بيحبه .. واحترمنا دين بعض وحضارة بعض وعشقت نوع جوازنا الغريب بين دينين وبين جنسيتين .. يعنى جواز ترانسناشيونال مارياج Transnational Marriage و إنترفيث مارياج Interfaith Marriage . وكان يحبني ألبس له في البيت دايما اللبس الفرعوني .. وعشنا أحلى أيام حياتنا وأنجبنا ولدا وبنتا ، الولد يشبهه كثيرا مع نفحة مصرية والبنت تشبهني كثيرا مع نفحة أوروبية ألمانية .. وفرجني على التماثيل الرائعة في ألمانيا وكافة المعالم والفنون وعرفت قيمة التقدم والتحضر بعيدا عن التصحر وعن الظلامية ..

البواب ومدام سلوى ( قصة سكس ونيك مثيره وممتعه جداااا ) !!!!!!

أنا سلمى زوجة وربة بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاما..زوجي قد جاوز الاربعين من العمر يعمل في وظيفة هامة لاحدى الشركات الكبرى
لدي طفلان في المرحلة الابتدائية ..انتقلنا قبل أقل من عام الى احد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر زوجي ومدرسة طفلاي
سعدت فعلا بانتقالنا الى هذا البرج السكني الجديد ..وذلك لفخامته واتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع ممايكسر حدة الملل نظرا لعمل زوجي لفترتين بخلاف الاجتماعات او السفرات اللتي يقتضيها عمله
يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالاستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الافطار لهم ولزوجي وبعد توديعهم العودة مرة اخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحا ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث انادي على سعيد احد حراس البرج اللذي سرعان مايصعد لأمليه طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وانتظار القادمين واقضي فترة مابعد الغداء في مراجعة دروس ابنائي الى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور
ومعظمهن في مثل عمري أو اكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى احدانا الى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءا حيث نتناول عشاءا خفيفا ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون
وفي الحادية عشر مساءا نكون قد نمنا تماما
منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسؤليات الملقاه عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريبا في المناسبات والأعياد أو الاجازات الطويلة
بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى للمارسة الجنسية
كثيرا ماكنت أنظر باعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعا صلة قرابة
حيث كان شابا تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائما وذو نظرات حادة
ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضا قلة الكلام
وكنت دائما ما اثني عليه وكان دائما ما ينظر لي بتقدير واعجاب
حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الاولاد ان خللا أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل الصيف الى مايشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فأستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر
وسريعا ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي
ماهي الا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته وأنا ثائرة من شدة الحر
وشرحت له ماحدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته
ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني الى غرفة النوم وقمنا بازاحة بعض قطع الاثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته واخراجه وانا اعاونه
وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا عندما انجنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه
عندها تنبهت الى نهداي وهما يتدليان وفخداي العاريان واني لازلت في ملابس نومي , هذا ان كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير وشفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئا من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر
وبالرغم من حمله الجهاز اللعين فوق رأسه الا انه ظل يحدثني عن اصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض
حتى اني شعرت بعينيه تتابع قطرة العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه ....
فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول الى أن خرج ..وتنبهت لنفسي وبقيت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر وأنا مشدوهة أحاول أن اطرد ماحدث من ذهني ولكن ..دون جدوى
دخلت الحمام أستحم لاطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد الا ان خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس وأضغط على انحاء جسدي متخيلة يداه الجبارى تعصرني وزاد من شهوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف
بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي ..بدأت أرتجف ..نعم أرتجف من شدة الرغبة .. اتخذت قراري أخيرا
ولكن..كيف؟؟؟؟؟
ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت اللذي كنت ارتديه وناديت على سعيد اللذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي اعادة قطع الأثاث اللتي ازيحت من جراء نقل جهاز التكيف
وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في اعادة القطع وترتيبها وكانت حركاتنا تتسم بالبطئ الشديد وعينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده.. وزاد ما اضطراببي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الانتصاب
الا انه لم يتفوه بشئ الى ان انتهى من ترتيب ما طلبت منه وبدأ يتحرك ببطئ للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظة ..وعند الباب سألني هل من شئ اخر ياسيدتي؟
_لحظة من فضلك
من الواضح جدا أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي ..ولكنه الان بجوار الباب في طريقه للخروج يتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشئ
كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه
لم أدر ماذا أقول ..وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه ..لم أشعر بنفسي الا وأنا أتقدم نحوه ببطأ قائلة
أريد..أريد.. هذا ..ويدي على زبه المنتفخ ..
مرت برهة قبل أن يحدث شئ سوى يدي قابضة بعنف على زبه المتشنج وعيني المتصلبة عليه ..وماهي الا لحظه لم أشعر بعدها كيف استطاع حملي بين يديه ورفعني الى صدره وكأني طفلة صغيرة
وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف وكيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشدة لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر جسدي المرتعش ..ويده تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ ..وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه
واذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطئ وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة وما أن نزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت
وبدا لي أني أسأت الاختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكرا بهذا الحجم يمكن أن يدخل فرج أنثى
لا أبالغ مطلقا..فلست تلك العذراء اللتي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير
ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكرا بهذه الضخامة ..ان زبه يكاد يصل الى ركبته ..بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض ..حاولت أن أزحف على الأرض هربا وشعرت أن قواي قد خارت تماما فضلا عما شعرت به من انعقاد لساني
نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبه المنتصب يتخبط في صدري حينا وظهري حينا وأكاد أموت رعبا من منظر زبه مع شدة رغبتي
وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركة من أصابعه الخبيرة ..وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي ..وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي الى كتفيه وظهري على الأرض ورمى زبه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل..وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي
بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبه وأخذ يجول به بين فخداي وعانتي ويبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي وكأنه يرشده الى طريقه ..عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة
لا ..أرجوك..لا..انه كبير..لاتدخله ..سوف تقتلني..أرجوك..انه كبير جدا..حسنا..فقط من الخارج..لم يلتفت سعيد لاستعطافي ..بل لم يجبني بشئ مطلقا
وبدأ في ادخال الأير الرهيب رويدا رويدا في كسي الى أن أدخل نصفه تقريبا ثم اخرجه بنفس البطئ وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ..ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبه ..ثم أعاد ادخاله واخراجه عدة مرات بنفس البطئ ..وفي كل مرة كان يدخل جزءا أكبر من زبه داخلي ..وعينه الحادة لم تفارق عيني وكأنه يقول :لاتخافي من شئ..كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة الى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد اللذي أخذ يغرس كل مايملك في كسي دفعة واحدة وببطئ واصرار حتى أدخله الى نهايته ..وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم
وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر ..فقد ترك زبه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى أشعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعة منه اعتقدت أن قلبي سيقف
ولم يستجب لأين من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ ..
وتزايد دفعه واندفاعه وكان أحيانا يخرج زبه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة
كنت أنتفض تحته كطير ذبيح الا أني قابضة على جسمه بيدي وساقاي المقودتان على ظهره ..
وبدأت اندفاعاتنا في التزايد الى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب
وبدأ جسمي في التراخي وهو لايزال منتصبا فوقي ..وبدأ زبه في الخروج رويدا من كسي النابض ..الى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام وأغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطئ للخروج ..وعند الباب سألني هل من شئ اخر ياسيدتي ؟
وخرج عندما لم يسمع مني جوابا حيث لم أكن أقوى حتى على النطق
لا أدري كم من الزمن بقيت مكومة على الأرض عارية فاقدة للوعي ..ولا أشعر بدقات قلبي الا في كسي المختلج ..وتحاملت على نفسي الى الحمام وبقيت تحت الماء لأستعيد وعيي ..وماهي الا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء على طرزان ..أقصد سعيد ..مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو اللذي على الباب حتى فتحته سريعا الا اني هذه المرة كنت عاية تماما ..وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد ..الا انه سألني هل من شئ ياسيدتي ؟
جذبته الى الداخل واجبته ماذا تعتقد أني اريد ..وشرعت هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعة ..وأراد أن يضمني الا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن استمتع بذاك الجسم الشهواني البديع
وبدأت الثمه في كل مكان وقبضت على زبه بقوة وبدأت تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي
واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبه مصا وعضا ..فاذا به يمسك جسمي ويضع كسي فوق وجهه ولا زال زبه في فمي ..وشرع في تقبيل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة..لذة لحسه لكسي ولذة مصي لزبه ..وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخا ..وقمت عن وضعي وقبضت على زبه وبدأت في ادخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطئ الى أن ظننت أن كسي قد اكتفى
وبدأت في الصعود والهبوط عليه الى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في ازدياد وصرخاتي المكتومة يزيد ارتفاعها ..وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي ..وأصبحت حركاتي سريعة ومجنونة الى أن بدأ جسمه في الاختلاج وبدأ في الارتعاش معي وهو يصب منيه داخلي
الى أن خارت قواي ونزلت اغفو على صدره ولا زاتل زبه في كسي ..وانا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي
بقيت فترة على صدره الى أن أنزلني برفق على الأرض ولا زلت غافية حيث قام الى الحمام وأغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شئ أخر ياسيدتي ؟
كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا عندما قمت منهكة الى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بانهاك شديد ورجوته أن يأتي بشئ للغداء ودخلت الى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ..ولم أشعر بشئ حتى حوالي السادسة مساءا عندما أيقظني أولادي لأن سعيد وجمال على الباب يريدان الدخول
قمت مذعورة الا أني هذه المرة تأكدت من ارتداء ملابسي وفتحت الباب فاذا بسعيد ومعه الحارس الاخر جمال وهو قريبه وشديد الشبه به الا انه أصغر سنا وأضعف بنية ..وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ..ونظرت في عيني سعيد فاذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف والكهرباء في البرج وقد أنهى اصلاح الجهاز
دخل الحارسان الى موقع تركيب الجهاز ..وشرع جمال في توصيله بينما سعيد يربت على ظهره قائلا : جمال قريبي ويمكنك الاعتماد عليه في كل شئ
وعلى الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي بأي شئ
مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز اللذي اكتشفته الا ان عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شئ مطلقا ..بل لم يلمح لي بشئ مطلقا وكأن شيئا بيننا لم يحدث..وهو ما أدخل كثيرا من الطمأنينة على نفسي
ذات صباح وبعد خروج الاولاد مباشرة ناديت على سعيد وماهي الا لحظات حت صار أمامي قائلا جملته الأثيرة هل من شئ ياسيدتي ؟
وبحركة خاطفة جذبته الى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته الى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيدي وأحاول تقبيله وعضه
انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكا البتة ..فسألته بعصبية ما بك ؟ هل من شئ ؟ أجابني بمنتهى البرود : سأكون تحت أمرك ياسيدتي يوم الأربعاء .. صرخت دون وعي ماذا ! ولماذا ؟ أجابني وبنفس البرود : تعلمين ياسيدتي بأن البرج كبير وهناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي والا سوف يتم طردي ! سألته بغضب ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الان ..أجابني وهو محتفظ بنفس البرود .. عفوا سيدتي أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادرا على امتاعك الان ويوم الاربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي
لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة واصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت باهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعة من هذا البغل المسمى سعيد
وخلال اليوم واليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لاحضار أي شئ دون أن يظهر عليه أي شئ ..بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة
وذات صباح وبعد خروج الأولاد بساعة تقريبا دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها احدى الجارات ..وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول ..صباح الخير هل من خدمة ياسيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟
لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم .. الا انه لم يترك لي مجالا للتفكير ..فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب وعصرني على صدره بحركات أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي الى غرفة نومي .. ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي اللذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري ..وبدأ في مص شفتي وحلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شئ من جحركاته ..الى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي وعضه ومص بظري مما أفقدني وعيي ..عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وزبه في فمي
بدأت أمص زبه بشغف كأني طفل رضيع الى أن انتصب وتشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في ادخال زبه قليلا بعد قليل الى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي وساقاي ثم أعاود ادخاله مرة أخرى وفي كل مرة يهم بسحبه أنشبث فيه الى أن أدخله كله في كسي وأنا أكاد أكون معلقة فيه من شدة تشبثي فيه
وبدأ بالهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت ..وكلما راى تراخي اعضائي او حركاتي يقوم بسحب زبه الى خارج كسي بحركة سريعة ممايصيبني بما يشبه الجنون ..حيث كنت أصرخ وأضرب مستجدية سرعة ادخاله قبل أن تطير نشوتي الى أن بدأ جسمه في الارتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة
وبقى فترة فوقي الى أن خرج زبه من كسي وهو مايزال منتصبا وان فقد شموخه
خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الارض ورفعت نظري اليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلا طرزان وقلت له بصوت خافت ..أرجوك ..أرجوك ..لا تخرج الأن وذهبت في اغفائة لذيذة
لم يحرك سعيد ساكنا بل اقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكا وتكبيسا في كل حركة من حركاته كان زبه يضرب في جسدي ..ومع كل ضربة من زبه قفزه من قلبي
مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه الى جواري ..وذهبت الى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي اللذي أشعر كأنه يحترق من قوة النيك
ثم دخلت الى المطبخ وجهزت بعض الشاي وأحضرته الى طرزاني حيث شرب كل منا كوبه ..وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء وهل يعرف نساء أخريات من البرج الا أني لم أخرج منه بأية اجابة شافية
وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني الا مكومة على الارض منهوكة القوى ..وبعد أن ارتدى ملابسه قال الجملة اللتي لا يحفظ غيرها هل من خدمة أخرى ياسيدتي ؟ ..ثم أردف وهو يبتسم موعدنا يوم الأربعاء القادم
ومضت عدة شهور ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحا لاعطكائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء ..بل اني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجأني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة ومص زبه الى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي وعلى وجهي وصدري أيضا مرتين
وعلمت ذات يوم أن سعيد غادر الى قريته لأمر عائلي ..وكنت أسأل عنه يوميا وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب
وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الاولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب واذا بجمال أمامي وهو يقول : صباح الخير هل من خدمة ياسيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟
أجابني : ان سعيد لم يحضر بعد وقد يتغيب لمدة شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء..سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيئا ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني : نعم ياسيدتي أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء ..ان رغبتي فاني تحت تصرفك اليوم
عقدت الدهشة لساني الا اني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه ان احتجت اليه ..وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا ..ويبدو فعلا أن البرود من صفات هذه العائلة
أغلقت بابي وجلست أفكر ترى مذا قال سعيد لجمال .. ان جمال يبدو أنه يعرف كل شئ ترى من أيضا يعرف ..وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر الى أن يأتي سعيد ؟ وان لم يحضر ما العمل ؟ ترى هل جمال كسعيد ؟ ترى هل لديه تلك القوة الهائلة .. وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد ؟ وهل هو قادر على امتاعي كسعيد ؟
ومرت دقائق كنت فيها أسأل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تنفجر الى أن وجدت
الى أن وجدت نفسي أنادي جمال بجهاز النداء الداخلي ..وماهي الا لحظات حتى كان داخل شقتي
لقد كان الأمر محرجا لكلينا كيف نبدأ ؟ وامام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة وسألته بتردد وخوفا من أن تحرجني اجابته .. ماذا قال لك سعيد عني ؟ أجابني كما أخبرتك ياسيدتي كل شئ مرتين كل صباح أربعاء ..قالها وهو يشير الى الأرض وعلى نفس المكان اللذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد ..عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضا بثقة .. ياسيدتي هناك فرق من شخص لاخر .. ولكني أضمن رضاك التام .. عندها قلت بنبرة المختبر حسنا دعنا نرى ماعندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة والبطء المعروف عنه .. وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي
وما أن أنزل لباسه حتى قلت باستهجان وأنا أنظر لزبه النائم ..يبدو أن الفرق كبير بينك وبين سعيد .. فقال مبتسما لا تستعجلي في الحكم ياسيدتي
تقدمت اليه وقبضت على زبه النائم وسحبته خلفي الى غرفة النوم .. وما ان وصلنا حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت الى ذكر جمال فاذا به قد انتصب طولا يقترب من طول ذكر سعيد الا أنه أقل حجما منه
ولاحظ جمال نظراتي الراضية عن زبه فقال: .. أرجو أن يكون قد حاز على رضاك ياسيدتي ؟ أجبته وأنا ممسكة بزبه موجهة اياه الى فمي شكلا نعم .. ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبه محاولة ادخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني .. الى أن انتصب وتصلب فما كان من جمال الا أن سحبه من فمي ومددني على السرير وساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهداي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثا عن مكمن لذتي .. وبدأ جسدي بالتشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركة و كدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل الى أن صرخت فيه ماذا تنتظر أدخله الان ؟ .. الا أنه لم يجبني وأستمر في عمله دون توقف وأنا أرجوه أن يدخل زبه في كسي وبعدها يفعل المزيد .. وأستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي وهو واقف على الأرض وأدخل رأسه وبعضا منه وأنا أستزيده واذا به يدخل ماتبقى من زبه دفعة واحدة الى داخل كسي .. فصرخت صرخة أظن أن الشارع بأكمله سمعها
وبالرغم من ألمي الشديد الا اني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة اياه نحوي .. وبقي برهة على هذا الوضع وزبه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك الى أن شعر بحركتي تحته فاذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على مافعل الى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع والهز وبدأت معه وأجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلا عن ذلك كان زبه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شئ ما .. فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يمينا وشمالا وكأنه يستكشف مكانا جديدا وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الاير الشقي
وبدأ جسدينا في الارتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في انزال منيه في أبعد مكان من رحمي ,أحسست بكمية وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة اطفاء ما يمكن اطفائه من نيران التهيج والشبق
وبالرغم من أن جمال قد أنزل الا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ ويقف الى أن نزل على صدري ولا زال زبه في كسي لم يرتخي بعد ..ومنعته بكل ماتبقى لدي من قوة من مص حلماتي أو عمل أي شئ
مضت لحظات قبل ان يقوم من فوقي الى الحمام حيث اغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض ومضت حوالي ربع ساعة قبل ان اقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ماصب في رحمي وغسلت نفسي وعدت الى غرفة النوم حيث جمال كان في انتظاري كما كان يفعل سعيد تماما وسألني جمال ان كان حاز على الرضا والقبول أم لا ؟ فأجبته سريعا بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الان وأن زبه لم يقتل أحدا من قبل
وبالرغم من محاولاتي استدراجه في الكلام الا انه ظل على برود اعصابه واجاباته الغير شافية .. واضجعت على فخده وشرعت في مداعبة زبه بيدي تارة وبفمي تارة اخرى لأنظر الى اي مدى يمكنني ادخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضما وقرصا .. وسرعان ما اصبح الأير جاهزا للمرة الثانية .. وبدأ في الاقتراب بلحسه الا اني أخبرته بأني لست بحاجة لذلك حيث أن مص زبه فقط هيجني بما فيه الكفاية
عندها قام جمال بحملي مرة اخرى الى السرير ونومني على بطني ورفع عجزي وكأني ساجدة وبدأ في دعك زبه في كسي مرارا وأحد أصابعه في طيزي داخل استي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على ادخال زبه بسرعة وبلطف كي لا يألمني
وفعلا بدأ في ادخال زبه بحذر جزءا بعد جزء الى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت امساك جمال وهو خلفي يدفع زبه الى نهايته داخلي .. كما أحسست باصبعه داخل استي .. وبدأ في الهز داخلا وخارجا باحثا يمينا وشمالا وكلي خوف من ان يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننهي فتنتهي بخروجه حياتي
ومع كل دخول وخروج لزبه في كسي كان اصبعه يدخل و يخرج في استي .. واستمر في عمله اللذيذ الى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى اللتي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما .. وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة الى درجة أنه لسعني في رحمي الا أن انهاكي وثقل جسم جمال فوقي منعاني تماما من الحركة
وقام جمال كالمعتاد الى الحمام حيث غسل نفسه و عاد وجلس الى جوار السرير منتظرا قيامي الى ان دخلت الحمام وغسلت نفسي وعدت اليه منهكة القوى تماما .. حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي وتكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبه مازال منتصبا .. ثم قام وعاد مرة أخرى كما كان .. وشعرت بلزوجة وهو يلعب باصبعه في استي ثم باعد مابين فخداي وبدأ يحك زبه في كسي وباب استي .. ولم أقوى من شدة التعب والانهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله
ولم أشعر الا ويده على فمي تتحسسه وتحاول غلقه .. عندها شعرت برأس زبه داخل استي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فاذا بدفعي له يزيد من ادخال ايره في استي .. مرت لحظات وأنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة الى أن شعرت أن زبه بكامله داخلي عندها توقفت حركاتنا وبدأ لي ان الوضع يمكن أن يحتمل وبالرغم من أنها المرة الأولى في حياتي
وفعلا بدأت اشعر بلذة وان صحبها كثير من الألم .. ويبدو أن المرة الأولى في كل شئ تكون مؤلمة وبدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي الى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلا وبطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة الى الحمام
وبعد عدة أيام وكان صباح سبت اتصلت بجهاز النداء على جمال اللذي حضر الى باب شقتي بعد لحظات .. ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قوية بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد .. وفعلا كان وعده لي نافذا .. حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب
ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصا لسعيد وصباح السبت مخصصا لجمال .. وبين فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغا من المال كامتنان مني وتشجيعا لهما على جهودهم الجباره في امتاعي
وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن اتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه اجتماع هام في مدينة مجاورة وقد لا يعود قبل منتصف الليل .. وطلب مني ابلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها اللذي كلمني فعلا وشكرني على ايصال الرسالة مقدما وتمنيت له يوما موفقا
ونبيلة هي احدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور اللذي يعلوني .. وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل .. وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .. بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوقة القوام بشكل ملحوظ .. لها ابن وابنة في مراحل الابتدائية .. ألتقي معها عدة مرات في الاسبوع مع بقية الجارات وكثيرا ماكانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معا لبعض مهام العمل
كانت الساعة تشير الى العاشرة عندما صعدت الى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها الى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب .. من على الباب .. فأجبت حانقة لطول انتظاري .. أنا سلمى افتحي بسرعة لأمر هام .. وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى .. هل معك أحد ؟ أجبت من فوري .. يانبيلة ليس معي أحد .. افتحي بسرعة .. وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته ودخلت مسرعة الى الشقة وكل منا يسأل الاخر ما الموضوع ؟ هل هناك شئ ؟
لقد كان منظر نبيلة غير طبيعيا فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخلية وكان تنفسها عاليا متسارعا وشعرها منكوشا ولونها مخطوفا كأنها خائفة من شئ ما أو منهية للتو سباقا في الجري .. وكان صوتها متهدجا عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت الجرس
وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة انتباهي لكومة الملابس تلك اللتي سريعا ماعرفت صاحبها .. انها ملابس جمال أعرفها جيدا.. كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة .. وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم
وبدأت نبيلة في الاعتذار لتأخرها في فتح الباب وشكري لابلاغها الرسالة تمهيدا لتوديعي لعزمها على الاستحمام الان .. الا أنها فوجئت بانطلاقي الى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوبا من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي الا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة الى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفة نومها لأنها غير مرتبة على حد قولها
وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعا بأن جمال ممدد على السرير عاريا يداعب زبه بيده .. وما أن رأيت هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة اللتي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشيا عليها دون حراك من هول الصدمة
قام جمال فورا وهو مندهش لما أقدمت عليه يحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير .. وبينما كنت أربت بشدة على خدي نبيلة منادية اياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها
ومرت دقائق عصبية ونحن نحاول اعادة نبيلة الى وعيها حتى بدأت استعادته شيئا فشيئا في الوقت اللذي كان جمال يلومني ويوبخني على احراجي لنبيلة بهذا الشكل .. ويبدو أن نبيلة استعادت وعيها بينما جمال وانا لا زلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبه يتمايل كلما تحرك
واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا فاجأني بهذا الوضع صباحا مع سعيد أو معه
كان هذا الجزء من الحوار كفيلا بعودة نبيلة بعودة نبيلة الى وعيها تماما وعودة روحها اليها عندما سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول : حتى انت ياسلمى معنا في الجمعية ؟ .. هل صحيح ينيكك جمال وسعيد كما يقول جمال ؟ .. وكيف سعيد هذا لم أره من قبل ؟
عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال الى جوارها مايقرب من عشرين دقيقة وزبه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الاخر وكأن الأمر طبيعي جدا .. وأجبتها بصوت حازم نعم .. ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا .. أجابت بصوتها المتعب ولكن بنبرة القوي : لنفس السبب اللذي منعك من اخباري عن علاقتك .. وبسرعة وجهت سؤالي الى جمال .. هل انتهيت من نيكها أم لا ؟ .. وفاجأتني اجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة : ليس بعد يا(سلمى) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!جلست الى دوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عاريا الى المطبخ لتحضير بعض الشاي .. وبدأت أسأل نبيلة منذ متى وكيف ومع من أيضا .. وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدوء والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوة في الجمعية على حد قولها
أجابت نبيلة قائلة .. لقد بدأت علاقتي منذ الأسبوع الاول لاقامتي في هذا البرج وذالك عندما أخبرتني جارتنا منا عن الحارس جميل .. وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه الا بعد حوالي الساعة .. له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك .. وكان جميل يزورني كل سبت .. ولعدم اكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعا أنت تعرفي جمال وزبه الشقي
دخل جمال لحظتها الينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الاخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه ؟
تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة اللتي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف اللتي مرت علينا مع جمال الى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضا مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الاثنين مع كل أسبوع
استغربت جدا من الخبر فسوزان فتاة خجولة وصغيرة السن فهي لا تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط
الا أن جمال تدخل في الحديث وقال .. انها صغيرة فعلا ولكن رغبتها في النيك كبيرة جدا ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره .. وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضا بامتاع العروس الجديدة .. الا أن جمال أجابني لا ليست على علاقة بأحد غيري حتى الان على الأقل
وسألت جمال مرة أخرى .. ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يحتمل ذكرك الضخم ؟.. وصدرت عن جمال ضحكة صغيرة وهو يقول .. لقد استطاع ياسيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط .. وسبق أن أخبرتك ياسيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحدا .. ثم ان ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلا .. وهنا أجبته ضاحكة .. خوفي من أن تطلب المزيد من
قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة .. وماهي الا لحظات حتى نسي أو تناسى وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها .. واستمرت مداعباته لنبيلة اللتي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبه في كسها سريعا
وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث اقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد ويدي الاخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني .. كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة اللتي كانت تتحرك تحته بعنف
وما أن انتهينا حتى قام جمال كعادته الى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها .. وقمت وأنا أقول لنبيلة .. يجب أن القاكي اليوم مساءا لبحث موضوع الجمعية لاني سأقوم الان بترتيب بيتي واعداد الغداء .. وأجابتني وهي تحاول الجلوس ..حسنا..سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور .. فوافقتها وودعتها
اثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر .. عندها عرفت أين سيدخل زبه في النيكة القادمة
لم يهتم جمال كثيرا لنظراتي الغاضبة اللتي رمقته بها أثناء خروجي .. قضيت فترة الظهيرة ومابعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري واستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى اللتي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة .. وهي أرملة جاوزت الاربعين من عمرها مع احتفاظها برونقها ونضارتها .. لها ولدان يدرسان في احدى الجامعات .. وتقيم بمفردها في الشقة .. وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة .. وهي أيضا من الجارات اللتي أزورها وتزورني بصحبة نبيلة
بدا لي أن اجتماعا مثل هذا لم تكن تناسبه فعلا غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا اولاد ولا يطلع على الأسرار الرهيبة والحميمة جدا .. وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة .. كيف سيدور الحديث ؟.. ومن سيحضر غير نبيلة وسوزان ؟.. وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .. فأنا لم أشاهدهما بعيني .. الا أنني صممت حضور الجمعية
في الخامسة والربع تقريبا تلقيت اتصالا من ليلى .. تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في انتظاري .. وبدأت أشعر بالتردد والخوف من لقاء كهذا وازدادت هواجسي ومخاوفي الى أن اتصلت نبيلة هاتفيا مستفسرة عن عدم وصولي حيث اختلقت لها عذرا وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات
وحاولت استجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى اللتي فتحت لي مرحبة ضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني .. واصطحبتني الى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان ونبيلة وحنان وسميحة اللتي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقا
جلست جوار سميحة مقابل ليلى ونبيلة .. وذلك وسط ضحك الجميع ماعداي أنا وحدي .. وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في اجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص .. وقالت بأني تأخرت في الحضور الا أن السر قد انكشسف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج
وأضافت وسط ضحكاتنا ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من اجتماعنا هو تدعيم الصلة والصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر
واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا اللتي بدأت في التزايد والارتفاع .. الى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر أمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد .. وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل اجابة من المدعوات
حيث بدأت نبيلة في الاجابة وقالت
جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء
وقالت حنان بفخر واضح
سعيد مساء كل أحد وحاتم مساء كل ثلاثاء
وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها
حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد
وذكرت أنا بتردد واضح
سعيد صباح كل اربعاء و جمال صباح كل سبت
وقالت سوزان وهي تهمس بخجل
جمال صباح كل اثنين
قالت ليلى بنبرة حازمة
جميعهم وفي أي وقت أريد
وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات احتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعا لانهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا .. واختلطت صيحات الاحتجاج مع الضحكات والتعليقات .. وكانت أشدنا احتجاجا وطلبا للمساوالة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها وكونها لا تزال عروس جديدة وحاجتها أكبر للنيك
وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا الى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان .. ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الاولى
بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حينا والتنهد حينا أخر .. وكانت جميع الروايات تشبه روايتي الى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعا .. فهذه استدعت الحارس صباحا لاصلاح حوض استحمامها وتلك استدعته لانزال ثلاجتها المعطلة واخرى احتكت به في المصعد وما الى ذلك
أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة .. ولم تنجح محاولاتها في اغوائه أو اثارته .. وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين اما أن ينيكها فورا أو تقتل نفسها
وطبعا لم يكن جمال بحاجة الى مثل هذا التهديد وبهذا كلنا جميعا من بدأ في التحرش بهم واصطيادهم
وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها .. حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة
وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سنا وله ذكر غريب ولكن لا يعوض .. ولم تزد شيئا
وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث انصرفنا لاعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالاجتماع في الخامسة تماما من يوم غد الأربعاء .. وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها : غدا هو الأربعاء وسيحضر لك حاتم وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد .. ما رأيك لو اجتمعنا سويا في شقتي حيث أشاهد أنا حاتم وتشاهدي أنتي سعيد
ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ماسمعت مني ومن حنان وليلى عن زبه الضخم

وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها وابنتها صباحا

حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة وعشرون عاما ..وان كان شكله يبدو أصغر من ذلك .. له جسم ملحوظ الطول عريض البنية الا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته
في الثامنة صباحا وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة .. دق جرس الباب .. كنت وقتها مرتدية روب نومي دون أي شئ تحته من الملابس الداخلية .. وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة ومعها حاتم اللذي تراجع للخلف عندما رأى جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح
وجذبته سميحة الى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف .. وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي اهتمام .. وكان من الواضح أنه لم يعلم باتفاقي مع سميحة
وتبعتني سميحة وهي تجذب حاتم خلفها الى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لاحضار الشاي من المطبخ
وصلت اليهما بالشاي في اللحظة اللتي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شئ وأني قد طلبت رؤيتهما باعتبارنا صديقتين لا نخفي شيئا عن بعضنا
كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له .. ثم استدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همسا أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق .. وافسحت المجال لعيني حاتم لاستعراض جسدي .. وبدا عليه بعض الارتياح وكثير من النشوة
ومن دون أن أضيع وقتا وجهت كلامي اليه باني أعرف كل شئ ونقلت له اعجاب سميحة به وشكرته على تلبية رغبتي في حضوره .. وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ماعنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم احراج فتاها
ووقف فعلا حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة الى نفس المكان اللذي يخلع فيه كل من سعيد وجمال ملابسهما فيه .. وهمست لسميحة بسبب ضحكتي .. وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا اليه بالاقتراب حيث نجلس .. وقبضت على زبه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها ..ياسميحة أنت وليلى انه ذكر عادي جدا
فأجابتني ضاحكة .. مابك أنت ياسلمى .. الا تعرفي كيف توقظي الأير النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟
ودون أن أجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدوء .. وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وانا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه
كانت سميحة قد انتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وماهي الا لحظات حتى توتر ذكر حاتم وتصلب تماما .. وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة !!!!!لما رأيت
بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال .. لقد كان ذكر حاتم يشيه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي الا أنه مقوس الى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيرة
وأخذ ثلاثتنا في الضحك والتعليق على هذا الاير الغريب وأنا وسميحة نتبادل مصه والعبث به الى أن دق جرس الباب حيث قمت عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد
لم يفاجأ سعيد لفتحي الباب عارية لمعرفته بأني أنتظره في مثل هذا الوقت من كل أسبوع ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميز وأن عندنا ضيوف
وحاول التوقف الا أني تمكنت من جذبه الى غرفة الجلوس وفهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها
وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي .. حيث كومها الى جوار ملابس حاتم وسحبته من زبه حيث جلست الى جوار سميحة وبدأت مصه ولعقه بنهم وكلا منا تختلس النظر الى الاخرى والأير اللذي بفمها .. فيما الأخوان يتهامسان ويتبادلان الابتسامات
كان هذا الأير يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعورا لم أعرفه من قبل .. ولا أدري لما كنت أحرك نفسي تحته يمنة ويسره وأخذت حركتنا في التناعم والتسارع ومزيدا من التسارع الى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته الى أقصى مدى أمكنني رفعه
وجذبت حاتم الى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقا .. مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس زبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي الى أن خرج منه .. عندها قمت مهرولة الى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية
ولحقت بي سميحة الى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جدا لكلينا متواعدين على تكراره
وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الطيز .. وتساءلت أليس مقززا .. هل هو مؤلم ؟ .. هل هو ممتع ..؟
وكنت أجيبها باختصار وأدعوها لتجربته مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين الان
وسالتها بدوري عن جميل فأجابتني بأن زبه أصغر من ذكر حاتم قليلا الا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه الا بعد فترة طويلة وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الاوضاع دون أن يخرج زبه منها
وبينما نحن في المطبخ لاعداد الشاي خطرت لي قكرة .. وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان اللتي طالبت بزيادة حصتها من النيك .. ووافقت سميحة فورا حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فورا لشفتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات اللتي ناقشناها مساء البارحة .. وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين بروب النوم فقط دون شئ تحته
وصلت سوزان حيث كنت في انتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس .. ودخلت المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة عارية أيضا
وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة واقتضاب أن سعيد وحاتم قد ناكا كلا منا وهما موجودان الأن ان كان لها رغبة في أن ينيكها أي منهما
وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها واقترحت بأن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما
وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا وسميحة النظرات الخائفة .. لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل ان حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر انها تستطيع أن تحتمل ذكر حاتم فضلا عن ذكر سعيد
وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر وأستشهدت بذكر جمال
وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر جمال والايرين الموجودين الان الا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل
وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم وسعيد نائمين وهما عاريين أيضا
وضعت سوزان الشاي على الارض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ماسيحدث .. واتجهت سوزان الى حاتم حيث بدأت في مداعبة زبه بيدها .. وما أن انتبه اليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد
وبقي حاتم ممددا على الأرض دون حراك وهي تداعب زبه بيديها ثم بلسانها وفمها ..وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم
قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير .. بينما تقوم هي باستكمال مص زبه حتى يقوم وينتصب
وماهي الا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والانين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندما انتبه سعيد لها مستغربا وجودها .. ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم

وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالاقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع
وما أن قام الأيران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وزبه قائما يشير ناحية الغرب وهي تنظر اليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لادخاله فيها
بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها ..واقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلى بمص قضيب سعيد
والحق يقال ان حاتم بذل جهودا مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتليين كس سوزان او تطويعه الا أن كس سوزان ماكان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم .. ثم بدأ صراخها في التعالي من جراء الألم اللذي لم تكن تحتمله .. الى أن أخرج حاتم ما أدخل من زبه فيها وهو يقول لها بأسف بالغ .. أسف ياسيدتي لن أستطيع أن أكمل معك .. فجسدك الصغير لم يتحملني .. وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضا
وبدأت تأوهاتي وسميحة في العالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة اللتي لا تجد ذكرا يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة
اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأنني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لزبه وهو يخترق كسي برغبة وذهول والدموع تبلل وجهها وعينيها
وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه فاذا بها تدفعني من فوقه وتطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ .. واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقة بقايا حلوى كان يتمناها
دخلت أنا وسميحة وحاتم الحمام للاغتسال بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصا .. وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وزبه ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا
وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها خلال دقائق ياسيدتي سوف أتدبر الامر لا تقلقي أبدا
وقام سريعا الى الحمام وأشار الى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعا وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم .. بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان اللتي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع
مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس اللذي لم نكن نتوقعه أبدا في هذا الوقت مما سبب ارتباكي مع سميحة أما سوزان فقد كانت في عالم اخر مع دموعها .. وتذكرت ماحصل معي في شقة نبيلة
تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان وسميحة كما تأكدت من احكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق .. فاذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان
ففتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان .. وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقة سريعة وكأنه يستعد لمهمة عاجلة وهو يخبرني بأنهم لم يعثرو على جمال .. وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي ترى على سرير من يكون جمال يوم الأربعاء ؟
أن انتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته ويدي تداعب زبه وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الانسانية الكريمة
سحبت جميل خلفي من زبه الى غرفة النوم .. حيث تهللت أسارير سميحة وسوزان اللتي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها الى سريري بينما جذبتني سميحة للجلوس الى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك
ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص حيث سرعان مارفعت ساقيها لجميل اللذي سدد لها طعنة من زبه الى كسها دفعة واحدة ..وعلى الرغم من صرختها المكتومة الا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث حركته.. عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا والمتسارعة جدا
ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعة في النيك .. وبحركة أخرى وسريعة أيضا قلبها مرة أخرى وزبه لم يخرج من كسها حيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة
وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعا بعد أخر وانا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذا بالنيك اللذي أمامنا
بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل .. بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت سوزان من شدة التعب والانهاك وبدأ جميل في انزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها .. وقامت سوزان بالتلوي لاشعوريا تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي
وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر الينا بزهو واتجه مباشرة الى الحمام .. وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلنا خروج جميل حتى دون أن يودعنا .. بينما لازالت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك
وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للاستحمام .. وقامت سميحة وسوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام وغرفة النوم وتغير الاغطية بعد المعارك الطاحنة اللتي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة .. حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى
قبل أن تدق الساعة الخامسة والنصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى .. وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ماحدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان
وما أن وصل حديث سميحة الى رواية الأحداث اللتي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان اللتي بدت خجلى لعدم احتمالها ذكر سعيد أو حاتم
وبدأت ليلى الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء كل يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم ..وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى اللتي وعدت أيضا الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع ذكر سعيد وحاتم في ليلة واحدة وهنا علا التصفيق والضحك مرة أخرى وبصوت أعلى
وامتدحت السيدة ليلى ماحدث في شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لاقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع
وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطة محكمة للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظرا لامتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنة في البرج
ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسبا لانتقال أي عدوى غير مرغوبة
وفي التاسعة والنصف مساءا أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق ..وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة .. وماهي هي الا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد وجمال وجميل وحاتم وهم متعريين تماما وذكر كل منهم قائم متصلب .. وتداخلت صيحات الفرح وأهات الذهول خاصة من نبيلة اللتي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك
وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة .. بينما جلست أنا وسميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جدا لنا جميعا
وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام اصرارها تعريت أنا وسميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا ونناول الكريم هناك ونساعد هذه ونرفع ساقي تلك ونفرك حلمة هذه وندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين .. فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذلك تأخير انزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها
وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيدا من اللحس ومص أي ذكر بعد انزاله فورا
لقد كان فعلا يوما مميزا لأقصى حد
وفي نهاية الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها الى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء .. وأبلغت سعيد وحاتم بأنها ستستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر .. وبدا واضحا أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس
أما المفاجأة الحقيقية فقد كانت ابلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستتكرر مرة كل شهر
وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفلة جماعية مسائية عاجلة وهامة .. ولم يدري أحد منا سببها الى أن تكاملنا جميعا داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في اختبارها وانها مستعدة لتحمل ذكر سعيد وحاتم دون صرخة ألم واحدة .. وبينما كنا نضحك ونبارك لسوزان دخل علينا سعيد وحاتم وكعادتهما متعريين وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك ونتغامز الى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الانتباه والهدوء واشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها
وقامت سوزان تخطو بدلال ونحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت عمليات اللحس والمص المتبادل .. وبدأ سعيد يدخل زبه في كس سوزان بمنتهى الهدوء والحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة ادخاله وان صدرت عنها الكثير من أهات وتنهدات اللذة الى أن شاهدنا جميعا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير .. ونحن نغبطها عليه مباركين لها
وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف دمعا من شدة اللذة وتتعالى اهاتها كلما حاول سعيد سحب زبه منها وهي متشبثة به بكل قوتها ..بل ان أظفارها كانت نغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشئ قدر نجاح سيدته سوزان في اختبارها
وبدأ سعيد في الارتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في كس سوزان ونحن نصفق لهما .. وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج زبه منها .. وبقي زبه في كسها يعصره عصرا الى أن ارتخى وتدلى نائما حيث سارعت اليه نبيلة وليلى وكل منهما تحاول الانفراد بمصه ولعق مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها
مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين وسميحة تعاونها في الدخول
الى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن تعود لنا منتصبة القامة يعلو وجهها الصغير ابتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر وتنظر الى حاتم بتوعد
أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع الى ليلى وسوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد وحاتم ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحيانا أخرى من صبر سوزان وقوة ارادتها وتحملها
وما أن اشارت نبيلة اللتي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم واللعب به الى أنه قد اصبح جاهزا حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحدي واضح وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل زبه
وبدأت سوزان في مص ذكر حاتم والضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه وتعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بزبه من يديها
وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر باستغراب فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الأير المتجه لليسار دائما
وبدأت سوزان في الامساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي وبدأت في ادخال رأسه ثم الجلوس تدريجيا عليه ببطء شديد واصرار عجيب .. الى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يمينا ويسارا تأكيدا لدخوله الكامل فيها
ثم أخذت في الصعود والهبوط فوقه برفق وحذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسؤليتها فيما لو انكسر زبه
وأخذت حركات سوزان وحاتم في التسارع التدريجي والتناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها وغمزتنا بعينيها وبحركة خاطفة وسريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وزبه فيها وهي تخبرنا ضاحكة بأن زبه قد تم تعديله الأن
وتعالت ضحكاتنا مع حركة سوزان وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها وهبوطها المتسارع والمتناغم مع حاتم اللذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى انزاله فيها .. حيث نزلت على صدره و مصت شفته وهي تشكره على جهوده في مساعدتها وامتاعها
ما ان قامت سوزان من فوق حاتم متجهة الى الحمام حتى أسرعنا جميعنا الى زبه فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يرد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الأير الغريب في كس سوزان أم لا
وطبعا تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري الى ماذا يتطلع
وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف مايحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من الامتنان جهود ليلى معها اللتي مكنتها في ان تصبح أنثى كاملة حقيقية على حد قولها
مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما استطعنا خلالها اكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة .. وتم احكام كمين لدمجهما في جمعيتنا

ذكريات امرأة مصرية فى الجنس - قصة حقيقية فعلا منقولة من صاحبتها كريمة

امرأة فى الخمسين تحكى ذكرياتها مع الجنس
أنا كريمة و عمرى الآن 53 عاما و حاليا أعيش وحدى بعد وفاة زوجى منذ بضعة أعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثة متزوجين وتسليتى الوحيدة الآن هى النت و شلة صديقات وبعد أن قرأت العديد من القصص قررت أن أنشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.

منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما أزال فى مرحلة الشباب (38 سنة) و كان سن أكبر أولادى 16 عاما ولن أقول أننى كنت ست متزمتة أو متحفظة بل كنت أحب التهريج و الهزار و النكت السكس وكل شئ . أى نعم كنت أمام الناس محجبة و ملتزمة ومحترمة ولكن فى بيتى كنت أجلس بملابس خفيفة أو بدون ملابس وكنت أعشق الجنس وأحب ممارسته يوميا وأعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصة بعد أن أصابه مرض السكر و أصبحت لقاءاتنا الجنسية قليلة جدا ومملة.

ولعب الشيطان بعقلى لكى أبحث عن عشيق لى خاصة أن لى صديقة فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبة أيضا تفعل نفس الشئ و أخذت أبحث فى من حولى ولكننى لم أجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع أمامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما أحسه عندما يأتى لزيارتنا أنه يتأمل جسمى بملابسى الخفيفة وأحسه يكاد يجن على و لكن المشكلة الوحيدة أن عمره 15 عاما وكنت واثقة أنه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رآنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث إنه لن يثير انتباه أحد دخوله أو خروجه و لن يشك به أحد أبدا .

وكانت بداية الموضوع سهلة جدا حيث قابلته على السلم وأخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الأشياء و كنت أعرف أن البيت سيكون خاليا لمدة ثلاث ساعات على الأقل , وخلعت أغلب ملابسى أمامه وظللت بقميص داخلى تحته كولوت فقط وكنت أتحرك فى البيت وأنا أكاد أرى زبره يخترق البنطلون ثم أخبرته أنى داخلة لأستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت أراه فى المرآة يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام إلى حجرتى عارية تماما و جسمى مبتل ومررت أمامه وهو يكاد يسقط من طوله و أنا سعيدة بنظراته التى تكاد تأكلنى أكلا وكان هذا شئ أفتقده بشدة .

وظللت فى حجرتى قليلا أسرح وأمشط شعرى عارية أمام المرآة ، ثم قررت أن أبدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه أن يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجرة مثل المجنون وأنا حوله عارية وفى لحظة جميلة ونحن على السرير جذبته إلى حضنى وبدأت أقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعة ويداه تتحسسان جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوة كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف ألا تتكرر هذه الفرصة و كان مثل العجينة فى يدى يفعل كل ما أريده منه , فى البداية و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد أن تركته كذلك فترة فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو أنه أول مرة يرى كس فى حياته و تأكدت أنى أول امرأة فى حياته.

وأخذ يلحس كسى بإخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثارة بشدة من لسانه الجميل وكنت أعشق لحس الكس وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعة من اللحس المتواصل رأفت به وأخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم أنه لم يكن كبيرا جدا وقررت أن أعطيه نفحة محبة و أجلسته أمامى و أمسكت زبره بيدى أدعكه و أمصه و هو يكاد يجن أمامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.

ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وأدخلته بين فخذى مرة أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لأول مرة فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البداية إلا أنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا أنه قذف بعد فترة صغيرة كمية صغيرة من المنى , وبعد راحة و أحضان قليلة انتصب زبره مرة أخرى وبدأ يجامعنى مرة أخرى كانت أحسن و أطول من السابقة و كان يريد تكرار الثالثة و لكنى رفضت لأن الوقت لم يسمح.

وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبرة كبيرة حتى زبره تضخم و أصبح مثل الرجال الكبيرة رغم سنه وأصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقة و كنت أنتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث إنه أصبح متعتى الوحيدة فى الحياة وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.

واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون أن يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى أنه ناكنى مرة على سلم العمارة على السريع و ناكنى عدة مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف أن نتقابل فى بيتى أو بيته وأخذته معى مرة فى رحلة إلى الإسماعيلية مع أولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكة جميلة لا أنساها حتى اليوم.

وطوال العامين كان كل شئ يسير بسرية ولم أكن أتخيل أن يكتشف أمرنا أحد حتى جاء الأمر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف أنه خالى تماما وكنا فى حجرة أمه فى جماع شديد حتى فوجئنا بباب الحجرة يفتح وتوقف قلبى أنا وهو وأنا أتوقع أن أرى أمه أمامى و لكنها زوجة خاله ( شهيرة ) والتى تعيش فى محافظة أخرى وكنت أعرفها وهى تعرفنى جيدا وكنت دائما أغار منها من شعرها المصبوغ أشقر و لبسها المكشوف غير المناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و أنا وخالد عراة وزبره فى كسى , وأول من أفاق من الصدمة كانت شهيرة التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامة خفيفة وأخبرتنا أن نستمر فيما نفعل وخرجت و أغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطة حول وسطه وارتديت أنا كومبليزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصالة وقبل أن نتكلم معها أخبرتنا هى أنها لن تخبر أحدا و أن كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا أنها أتت مع خاله لإنهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على أمه فى عملها و أخذت مفتاح الشقة و سعدت جدا للصدفة العجيبة أن تأتـى هى وليس معها أحد ثم ذهبت لبيتى قبل أن يأتى أحد آخر .

أتذكر أننى ظللت باقى اليوم أرتجف و أنا أتصور الفضيحة لو كشف الأمر أو أخبرت شهيرة أحدا ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى أخبرنى أن أطمئن تماما لأنه متأكد أنها لن تخبر أحدا ولما سألته لماذا هو متأكد أخبرنى لأنه ناكها هى الأخرى و ذهلت فى البداية و لكنه أكد أنه ناكها فعلا حيث أتى ثانى يوم من المدرسة مبكرا و لما دخل وجدها وحدها فى البيت نائمة على السرير وفى سبات عميق و كانت عارية تماما كما ولدتها أمها وظل فترة يتأملها ثم أيقظها و لم تنزعج أنه رآها عارية ثم ناكها وكانت متعاونة جدا كما أخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.

ورجعت الأحوال إلى هدوئها مرة أخرى فترة طويلة حتى انتقلت أنا و عائلتى إلى شقة أخرى جديدة بعيدة جدا عن شقتى القديمة مع خالد , وظللت فترة أذهب و أقابله فى شقتى القديمة و لكن مع الوقت كانت لقاءاتنا تتباعد حتى أصبحت مرة كل شهر تقريبا وكان يأتى لى فى بيتى أو أقابله فى شقتى القديمة .

وتعرفت أنا على شلة جيران وكان منهم أغرب و أوسخ سيدة عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجدة ) وهى أرملة ضابط شرطة وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا ولم يكن من الصعب جدا كسب ثقتها و كانت الوحيدة التى أحبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا أصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت أنها تعيش عيشه غريبة جدا حيث إنها تتحرك فى بيتها عارية تماما حتى أمام ابنها ، كما عرفت أن لها بعض الأصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك أمام ابنها أيضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فترة وخفت من صداقتها ولكننى عدت لها . بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت أثق بها جدا حتى أنها أخبرتنى أننى أستطيع أن أقابل خالد فى شقتها لو أردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و أخذت خالد إلى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .

وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فوجئت بماجدة تخبرنى أن ابنها ( سيف ) يريد أن ينيكنى وغضبت يومها وأخبرتها أنى لن أفعل ذلك لأنى أحب خالد و لأننى لست شرموطة (عاهرة) كما تعجبت لتلك الأم التى تبحث عن عشيقة لابنها .

ولكن بعد عده أيام أعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كسى و قررت أن أمشى فيه و ارتديت قميصا مغريا وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم أيقظته و فوجى بى أنا بقميصى وكان وسيما طويلا و رياضيا ونمت بجانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى وأغلقت علينا أمه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف أمام السرير و مد لى زبره وأخذته فى فمى أمصه له ودخلت علينا أمه بكاميرا فيديو تصورنى وأنا أمص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها ألا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كسى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت أشعر بنار فى كسى من لسانه الذى يلحسه من الداخل وإصبعه الذى يدخل و يخرج من شرجى وكان يبدو ذو خبرة رهيبة رغم سنه وكنت أحس أننى تلميذة معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى تلت ساعة ثم قذف لبنه على بطنى .





نمنا بجانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السؤال الذى يجننى عن شعوره وأمه تجامع الرجال أمامه فأخبرنى أنه تعلم منها أن كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الآخر وما المانع فى أن يساعدوا بعضهم فى إيجاد السعادة و المتعة فى الحياة وأخبرنى أن حياة أمه فى صغرها فى أمريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته إن كان جامع أمه فضحك و قال أبدا فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفة .

وعدنا بعدها إلى النيك مره أخرى وناكنى أولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جنبنا ثم مرة أخرى فى الوضع العادى وقذف مرة أخرى داخل كسى , وقمت بعدها وأخذت حماما سريعا ووجدت أمه تحضر الغذاء عارية و أعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و غادرت سريعا .

واستمرت بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيدة بحياتى جدا حتى علم خالد أنى أجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفترة استمرت سبعة أشهر , ورغم أننى كنت مكتفية من ناحية الجنس من سيف إلا أن خالد كانت له معزة خاصة فى قلبى وشكوت ذلك لماجدة التى أخبرتنى أنها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته إلى هناك وكان سيف موجودا وكانت ماجدة ترتدى قميص نوم لا يخفى شيئا تقريبا وجعلتنى ألبس قميصا مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقتا لذيذا فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .

ولا أدرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لأجد خالد و ماجدة عرايا تماما فى حجره النوم وفى وضع فظيع و قبلات حارة جدا وجذبنى سيف إلى حجرته لينيكنى و أنا غير مستوعبة نهائى ما يحدث وبعد فترة من الجماع وأنا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كسى دخلت علينا ماجدة و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فوجئت أنا برجلين معى فى السرير وبدأت أمص زبر خالد وما زال سيف ينيكنى فى كسى وكنت فى حالة من المتعة و النشوة لم أشعر بها من قبل و حتى الآن , وبعدها خرج سيف من كسى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجدة تصفق و تضحك وأنا أصرخ من الآهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الأجزاء.

ولم يتركنى الاثنان إلا بعد حوالى نصف ساعة من تناقل الأوضاع قذف فيها سيف على طيزى وأكمل خالد نيكه لمدة بعدها ثم قذف هو الآخر على طيزى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجدة بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكهم فى كسى و طيزى وشرجى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا أستطيع الحركة فعلا وانصرف خالد بعد أن أصبح صديقا عزيزا لسيف وأم سيف و استرحت أنا لنصف ساعة وقمت وأنا أحس أن كسى ملتهب من النيك و أخذت حماما سريعا وجلست مع ماجدة فى الصالة وسألتها من أين أتت بالفكرة المجنونة فقالت أنها وجدت الحل الوحيد فى أن يصاحب خالد سيف وهل يوجد حل أحسن لذلك من أن ينيك الاثنان امرأة واحدة فى آن واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها أن لا تكررها وأخبرتها أنى أحس أننى تعديت كل حدودى اليوم وأن ما فعلته كان فاجرا جدا جدا وأننى ليست مثلها متساهلة فأخبرتنى ألا أقلق وأن ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد.



ورجعت المياه لمجاريها مره أخرى وعرفت أن خالد كرر جماعه لماجدة عدة مرات ولم أعترض طبعا واستمرت لقاءاتى مع سيف .. ولم أستطع الجمع بينهما فى الفراش مرة أخرى بل مرات ومرات .. ولكن كنت أيضا أحب كثيرا الانفراد بخالد وحده أو بسيف وحده . ولم يستطع خالد بالمثل مقاومة الجمع بينى وبين ماجدة فى الفراش وكان ابنها سيف يصورنا ويتفرج وأحيانا قليلة يشارك .. بل وفعلتها ماجدة نفسها وجمعت بين الفتيين ابنها سيف وحبيبى خالد ، وقمت أنا بتصويرهم .. واستمرت علاقتنا نحن الأربعة لأعوام.

وانقطعت بيننا العلاقة لمدة عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى. وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد وسيف وماجدة ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسة أعوام لزواج خالد وهجرة سيف إلى الخارج .

وحاليا أعيش وحدى بعد زواج كل أولادى وليس لى صديقات إلا اثنتين من الجارات معهم كل سرى وتاريخى و ذكرياتى .

هذه هى قصتى الحقيقية وأقسم على ذلك دون تغيير الأحداث فيها نهائيا إلا أسماء بعض الشخصيات.