في سرير واحد مع زوجتي الاثنتين سميرة ونجوى !!

تزوجت زوجتي الثانية سميرة قبل شهرين، بعد قصة حب عنيفة، رغم فارق السن بيننا، فهي في الثامنة والثلاثين وأنا في الثلاثين من العمر، وقد كانت زميلتي في الدائرة وهي مطلقة منذ خمس سنوات.
وقد أوقعتني سميرة في حبها رغم أنني كنت أعيش حياة هادئة مع زوجتي الأولى نجوى، التي أمضيت معها عشرة أعوام من الزواج، وكانت امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين من عمرها ، و ربة بيت وزوجة مخلصة وتعمل على إرضائي في الفراش بكل فنون الجنس وطرقه، وأنجبت منها بنتا وولدا ، ولكن الحب أعمى كما يقولون.

تزوجت سميرة، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت نجوى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سميرة وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج نجوى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سميرة.

فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير واحد معي ومع سميرة، في ليلة حمراء ؟

فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسميرة متزوجون ولا حرام أو مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سميرة ، فقالت: وإذا رفضت سميرة ؟


قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سميرة وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سميرة، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية فبل الفطور!


رافقتني نجوى، التي ما يزال جسمها الثلاثيني مشدودا، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أستاذتي في الحب والجنس، فوصلنا باب شقة سميرة وفتحت الباب.

وقد فوجئت سميرة عندما شاهدت نجوى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه نجوى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة، ومثلما أنت حبيبتي وعروستي فإن نجوى حبيبتي أيضا، ورفيقة عمري .

قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت نجوى أن تطبع قبلة حارة على خد سميرة وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سميرة مندهشة أكثر، وغير مصدقة .

ثم ذهبت سميرة إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت نجوى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟!

وضحكنا كلنا، ووقفت نجوى إلى جانب سميرة لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت نجوى لاحتضان سميرة وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما!

شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسميرة تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل نجوى .


فقالت نجوى : يا عزيزتي هذا الرجل حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا .

فأيدتها سميرة، ولكنها ظلت حائرة مترددة .

فطلبت نجوى من سميرة أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد نجوى من جهة، ونهد سميرة من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان.

ثم اقترحت نجوى أن تنزع قميصها لتقيس أحد قمصان النوم لسميرة، وأصرت على سميرة أن تعطيها القميص الذي ترتديه لأنه جميل جدا.

بدأت سميرة تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت نجوى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت المرأتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة اللهفة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة!


احتضنت سميرة من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة.

في حين وقفت نجوى خلف سميرة واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سميرة، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سميرة، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سميرة، من الأمام، وتداعب خصيتي .

وراحت يدا سميرة تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سميرة ويد نجوى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر!

شعرت أن سميرة تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان نجوى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سميرة تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سميرة صرخة لم أسمعها سابقا.

وقد جاءت نجوى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سميرة بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل نجوى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سميرة وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سميرة وتدفعهما لتدخلهما في كس سميرة من الخلف!

كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سميرة، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة.

وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، نجوى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سميرة الهامدة تحتي.

استدرت إلى نجوى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سميرة الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سميرة من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف نجوى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سميرة الساخن.

رحت أداعب فتحة طيز نجوى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت نجوى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها معزوفة كونية لا مثيل لها، وهي تقول: قبلني يا حبيبي، لا تخرجه بسرعة، اعتصرني بين يديك!!


رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون زوجتي الجميلتين!

كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من زوجتي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ زوجتين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك !

أنا ومتزوجة المحلة

لو عجبتكم حقيقة قصصى أكمل الباقى

أنا شاب 28 سنة من محافظة الغربية .
بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعا الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء . والدى راجل كبير ووالدتى متوفية.

قلت لها : أنا تحت أمرك .

نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .

المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .

قلت لها : أنا فى الخدمة .

قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .

قلت لها : موافق طيب المقاس ؟

قالت لى : نفس مقاسك .

المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .

رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .

المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .

قلت لها : أؤمرينى .

قالت لى : جبت الطقم ؟

الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .

قالت لى : طيب ثوانى هافتح .

وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .

قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .

قالت لى : لا أنا عاوزاك .

قلت : ماشى .

دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.

قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .

قلت لها : تمام .

قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟

قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟

قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .

قلت : حاضر .

وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .

ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟

قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .

لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .

رحت شغلت البوتاجاز .

الجو كان حار جدا فى المطبخ .

فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .

قلت لها : أيوه .

قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .

وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .

قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟

قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .

قلت : ليه كدا ؟

قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .

قلت لها : حرام يسيبك كدا .

ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .

قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .

قالت لى : الدنيا كبيرة .

قلت : بس بحورها أكبر .

قالت : البحر بعيد عنى .

قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .

قالت : انت مين بالظبط

قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .

لاقيت عينيها بدأت تغرب .

قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟

قلت : من عينيا .

قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .

قلت : مالك إنتى تعبانة ؟

قالت : أوى محتاجة حنان

قلت : أنا الطبيب .

قالت : الدوا غالى .

قلت : دواكى موجود .

قالت : بس غالى .

قلت : لا مش غالى .

بدأ عضوى فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .

قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .

قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ قضيبى يلمسها شوية شوية .

مسكت دماغها وقالت : تعبانة .

قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .

قالت : صعب .

قلت : مفيش صعب .

مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .

قلت لها : مالك ؟

قالت لى : باحلم .

قلت لها : حلمك حقيقة .

فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .

سابت نفسها .

قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .

قلت : من عينيا .

وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .

قالت : انت فين ؟

قلت : أنا جمبك .

قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟

قالت : أوى .

بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .

قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .

قلت : أنا دواكى .

مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .

قالت : ياه دا انت تمام أوى .

بدأت ألحس صدرها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن صدور جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.

وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .

قلت : هي إيه ؟ .

شدتنى من ضهرى عليها .

بقى قضيبى على مشارف بوابة الحلوانى .

قلت لها : أدخل السوق ؟

قالت : هيدور على حاجة ؟ .

قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .

قالت : ماشى .

دخلته رويدا رويدا .

قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .

قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .

قالت لى : أنا باموت .

بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه برة أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .

وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .

زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .

قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .

حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة صدرها بسنانى .

قالتلى هتموتنى .

قلت لها : إنتى تجننى .

بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .

قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .

قلت : ولسه .

قالت لى : نزلهم جوا .

قلت : من عينيا .

قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالى فوقى بقى .

بتدينى ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .

وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .

قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .

وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .

كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .

قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .

قلت لها : ورأيك إيه ؟ .

قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .

قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .

وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .

حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى


قلت لها : هينزلوا .

قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .

وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .

وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .

قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .

استنونى مع تانى جزء لما جابت أختها معاها قصة مش هتندموا لو سمعتوها .

مستنى رأيكم وأنا أكتب الجزء التانى .

إمضاء :

إنسان بسيط هنا من أجل إرضاء رغباتكم ..

أنا وأم دعاء جارتنا

أولا أحب أعرفكم بنفسى أنا ميدو من إسكندرية

القصة دى حصلت معايا من 3 سنين .

كان لينا واحدة ست جارتنا اسمها آمال أو أم دعاء ، بس كانت ست غير عادية جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميلة جدااااااا وكانت دايما بتلبس ملابس ضيقة وبتبقى مبينة طيزها اللى كانت كبيرة أووووى .

أنا كنت كل أما أشوفها زبى بيقف ما أعرفش ليه وكنت باحلم باليوم اللى أنيكها فيه .

لحد ما فى يوم من الأيام كانت جاية تنشر الغسيل عندنا فى البلكونة عشان المنشر بتاعهم اتكسر ، فأمى قالت لى : اطلع مع أم دعاء شيل معاها .

قلت لها : حاضر . وطلعت معاها .

إحنا عندنا بيت من 3 أدوار بس إحنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر أوى فوق , المهم طلعت معاها كنت باساعدها فى التنشير . المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى أخبارك إيه وكده يعنى ,,, وأنا صراحة ما كنتش مركز معاها خالص أنا كنت مركز مع طيزها الكبيرة أوى . المهم قلت لازم ألمس طيزها فرحت عامل نفسى عايز أعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان أجمل إحساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل أو هتزعق لى بس استغربت منها لما لاقيتها بتضحك وبتقول لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك... اتكسفت أوى منها وقلت لها : أنا آسف ما كنتش أقصد .

المهم عدى اليوم ده ، وبعديها بحوالى أسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع أمى العيش وبعدين كانت مروحة بعد ما خلصت . فقالت لى : تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو .

فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فأنا غصب عنى المرة دى لمست طيزها من ورا اللى كانت كبيرة وناعمة أووووى ، فضحكت تانى وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك.

قلت لها : وحياتك ما أقصد حاجة .

قالت لى : ماشى يا ميدو .

المهم جه بقى اليوم اللى باعتبره أجمل يوم فى حياتى .

حصلت مشكلة بينها وبين جوزها وسابت له البيت ومشيت ...

الكلام ده كان بالليل أوى حوالى الساعة 12 ، وهى بلدها بعيدة عن إسكندرية فما عرفتش تروح ، فجات عندنا .

أنا ساعتها كنت سهران باقضى شغلانة لواحد صاحبى رحتها غصب عنى لأنى بانام بدرى ومحبش السهر . ما كنتش أعرف إن الجميل هيسهرنى الليل بطوله لغاية الفجر لأول مرة فى حياتى ..

المهم جات عندنا ، وحكت لأمى على اللى حصل بينها هى وجوزها وإنها حلفت ما هى راجعة له تانى وكلام من ده .

المهم أمى قالت لها : خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل إيه بكره . وقالت لها كمان : تعالى نامى جمبى وأبو ميدو ينام بره مع العيال .

ما وافقتش خالص ، وقالت : لا واللــه أبدا.

المهم اتفقوا إنها تنام فوق فى الشقة بتاعتنا ويكون معاها واحد من إخواتى .

على فكرة أنا أكبر إخواتى وليا أخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى أولى إعدادى .

قالت : لا أنا باخاف أنا عاوزة واحد كبير . خلى ميدو يطلع معايا فوق .

قالت لها : ده مش هنا .

قالت لها : خلاص لما ييجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقة .

المهم لما روحت ، أمى قالت لى : اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك أم دعاء لأحسن هى متخانقة مع جوزها ، وهتبات عندنا النهارده .

أنا ما كنتش مصدق نفسى من الفرحة ، بس عملت نفسى زعلان وقلت لها : ده فوق حر.

قالت لى : معلش استحمل النهارده وخلاص .

المهم طلعت فوق ودخلت البيت لاقيتها قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم لبنى يجنن .

قالت لى : معلش يا ميدو أصل الدنيا حر فوق أوى .

قلت لها : معلش إيه بس . إيه الجمال ده .

ضحكت وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا قد أمـك ...

ضحكت أنا كمان .

المهم سبتها ودخلت أوضتى وقعدت شوية قدام الكمبيوتر . وبعدين لاقيتها داخلة عليا وبتقول لى : هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزة استحمى إلا الدنيا حر أوى هنا ؟

قلت لها عليه .

المهم أنا حسيت إن اليوم ده هو اليوم اللى هانيكها فيه ، وهى بتحاول تغرينى بس قلت اتقل شوية ...

بعدها دخلت عليا ، وقالت لى : عجبك كده أمـك مش حاطة فوطة فى الحمام ما عرفتش أنشف نفسى .

ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين .

قلت لها : معلش تحبى أجيب لك فوطة .

قالت لى : لا خلاص أنا داخلة أنام . انت مش هتنام ؟

قلت لها : شوية كده وهانام .

قالت لى : لا أنا ما أعرفش أنام وحد صاحى فى البيت .

قلت لها : خلاص هقفل الكمبيوتر وأنام .

قالت لى : هو انت هتنام هنا ولا إيه ؟

قلت لها : آه

قالت لى : لا يا حبيبى دا أنا باخاف أمال أنا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى أوضة وأنا فى أوضة . لا انت هتنام جمبى أنا باخاف أنام لوحدى .

قلت لها : بس ....

قالت لى : مفيش بس مش أنا زى أمـك ولا إيه ؟

قلت لها : خلاص حاضر ..

المهم دخلت أنام معاها جوه . السرير ما كانش فى نص الأوضة عشان كده كانت المروحة بتجيب نصه بس . كانت مروحة سقف . وهى كانت نايمة فى الحتة اللى المروحة ما بطولهاش .

قالت لى : لا وحياة أمـك انت هتنيمنى فى الحتة اللى مفيهاش هوا . ده كفاية الحر اللى فى الشقة .

قلت لها : خلاص هاتينى مكانك .

قالت لى : لأ . تصعب عليا .

قلت لها : أمال أعمل إيه ؟

قالت لى : ننام إحنا الاتنين فى الجنب ده .

قلت لها : حاضر .

وجات لزقت جمبى . ياه كانت ناعمة أوى وأنا سخنت أوى من نعومة جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى ادورت وإدتنى طيزها الكبيرة اللى كنت باموت عليها . قلت خلاص أنا مش قادر أكتر من كده وجيت مدور نفسى ناحيتها ، قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا أنا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان .

قالت لى : أخيرا فهمت أنا عاوزة إيه ... بص بقى اعتبر إن النهارده ليلة دخلتك اعمل معايا اللى انت عاوزه .

أنا ما كنتش مصدق نفسى من الكلام ده.

قالت لى : انت عارف أنا بقالى أكتر من 5 سنين ما حدش لمسنى . عمك أبو دعاء تعبان وزبه ما بيقومش خالص وأنا تعبانة موووووووت وما صدقت لاقيتك اعمل فيا اللى انت عاوزه .

قلت لها : حاضر .

وفضلت أنيك فيها شوية على اللابس بس إيه ناعمة أوووووى .

وفضلت أبوس فيها كتير أوى ونلمس لساننا لبعض .

وبعدين جيت مقلعها القميص اللى ما كانتش لابسة حاجة تحته وفضلت أرضع فى بزازها الكبار أوى .

وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت أمص فيه لحد ما نزلت شهوتها .

وقامت هى كمان مقلعانى وقالت لى : زبك كبير وحلو . وفضلت ترضع فيه أكتر من ربع ساعة لحد ما نزلت العشرة فى بقها.

وبعدين فضلت أبوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت ألحس فى كسها وهى نازلة غنج : آه آه كفاية حرام عليك دخله بقى مش قادرة .

وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت أنيك فيها من كسها كتير .

وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبتها وفضلت أنيك فيها من كسها وهى نازلة غنج : آه آه آه أوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو آه آه .

لحد ما كنت هنزل ، قلت لها : أنزل فين ؟ . قالت لى : جوه كسى أنا مركبة لولب ما تخافش مش هاحمل .

وجيت منزل فى كسها .

وبعدين قلت لها : انتى بتعرفى ترقصى صح كنت باشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح .

قالت لى : آه .

قلت لها : ارقصى لى شوية .

قالت لى : حاضر .

وجيت مشغل الموبايل وفضلت ترقص أجمل من فيفى عبده .

وبعدين قلت لها : أنا نفسى أنيكك تانى.

قالت لى : كفاية . إيه ما شبعتش يا مفجوع هههههههه . وضحكت ضحكة بنت متناكة .

قلت لها : عشان خاطرى .

قالت لى : ماشى . علق وجابوه على وتد هيقول إيه غير ده اليوم اللى باتمناه . يالا متعنى يا نمر .

المهم كنت بتفرج على أفلام بورنو سكس وعجبتنى الأوضاع الكتيرة اللى شفتها فكان الولد ينيك البنت على جنبها وعلى جنبه زى المعلقة وتطلع على زبه هى وتتنطط زى القردة ، بس أنا فضلت المرة دى أخليها تحتى وأطحنها بالوضع التقليدى . بس الأول فضلت أحط صوابعى فى كسها شوية كده وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس اللى دخلته باحنسها وهى عمالة تتاوه من المتعة والشبق وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس المرة دى إنى مدخله فى فرن كانت سخنة أوى من جوه مولعة نار وهى عمالة تغنج : آه آه آه أوف بالراحة كمان يا ميدو كمان اه .

وبعدين تليفونها رن وكان فى الصالة بره .

قالت لى : ده جوزى .

فباطلع زبى قالت لى : انت بتعمل إيه ؟

قلت لها : باطلع عشان تروحى تردى .

قالت لى : انت ما طلعوش إلا لما أنا أقول لك أنا عاوزة أكلمه وانت زبك جوايا .

وفعلا مشينا إحنا الاتنين مع بعض وزبى جواها ، وكان شعور غريب وأنا حاسس إن أول مرة أمشى وزبى مش معايا مع حد تانى .

وبعدين فضلت تكلمه وتتأوه وهى بتكلمه وهو يقول لها : إنتى مالك بتقولى آه ليه انتى تعبانة ؟

تقول له : لا وسلام بقى عشان عاوزة أنام وبكرة نبقى نتكلم .

ورجعنا تانى للسرير . وبعدين نزلت لتانى مرة جوه كسها اللذيذ وفضلنا نبوس فى بعض وأرضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى . ونكتها كتير من كسها ومن بقها ومن بزازها لحد ما قرب النهار كده . وبعدين قمت عشان أنام فى أوضتى عشان ما حدش يحس بحاجة وأنا بابوس بقها وأقول لها : تصبح على خير يا جميل يا اللى سهرتنى الليل بطوله لأول مرة فى حياتى .

ورجعت تانى لجوزها . ونكتها بعد كده كتير ودايما بالنهار فى بيتها كلما كان جوزها يكون مسافر هو وعيالها . وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانية بس أنا عمرى ما ها نساها .

دى قصة حقيقية حصلت لى وحبيت إنى أحكيها لكم وشكرا

السلف والنيك

عندي واحدة ساكنة في البيت بتاعنا اسمها سلوى مشكلتها إنها غاوية سلف وشراء أجهزة كهربائية بالقسط وبيعها بنص تمنها عشان تسدد فلوس الديون القديمة وتبدأ في ديون جديدة . المهم وصلت ديونها لأمي بس إلى 6000 جنيه .



كانت بتستلف عشان تدفع للمحامين عشان القضايا اللي رافعاها عليها المعارض
وكانت ما بتطلعش عند حد غيرنا وبس ولما عرفت بالفلوس اللي عليها لأمي قابلتها بره وإديتها الفلوس عشان تديها لأمي وأكتب عليها وصل أمانة بالمبلغ لأنها رفضت تكتب الوصل لأمي وهي بتحب الفلوس قوي .




فلما شافت الفلوس وافقت ومضت على الوصل مع اتفاق بيني وبينها إن محدش هيعرف إني إديتها فلوس حتى أمي بدأت أتقرب منها بحجة إني عندي مشاكل ونفسي أتكلم مع حد .



وبدأنا نخرج مع بعض لمدة سنة خروج وبس وكنت باديها فلوس عشان تسدد اللي عليها للمعارض وما كنتش باسألها على الفلوس اللي عندها . وكان اتفاقنا إننا أصحاب وبس وبدأت تشتكي من جوزها إنه بيضربها وكلامها بدأ يتغير معايا .



وفي يوم اتصلت بيا وقالت لي أنا مخنوقة وعاوزة أقابلك . واتقابلنا . قعدت تعيط وتتكلم إن جوزها بيضربها وإننا لو مش في مكان عام كانت ورتني صدرها ووراكها والضرب اللي عليهم .




خدتها في حضني وراضيتها . وروحت .


لحد ما جالي ألم في ضهري ورحت للدكتور فقال لي عملية الغضروف وكنت داخل على شلل لاقيتها وبدون مقدمات مسكتني وقعدت تبوسني من شفايفي وكانت أول مرة حد يبوسني وقعدت تعيط عليا .



وبعد أربع شهور من العملية وقفت على رجليا تاني وكان أول طلب لي بعته ليها في رسالة هوه إني عاوز أبوسها زي ما باستني .




رفضت وقالت : خايفة البوسة تجر طلبات تانية بدأت أبعد عنها .



اتصلت بيا وسألتني : الفلوس ليها علاقة بالبوسة ؟.




قلت لها : أنا بحبك واتأكدت إنك بتحبيني في المستشفي .



قالت لي : هاقول لك تقدر يا حبيبي تؤجر لنا ولو أوضة نتقابل فيها مرة في الأسبوع ؟



قلت لها : لا عشان مش معايا فلوس بعد العملية .



قالت لي : أنا عاوزة أتجوزك . هات لي شبكة .

ما كدبتش خبر ورحت أنا وهي عند الصايغ واشترينا دبلة وسلسلة وحلق .




وقالت : هاتهم .




قلت لها : لا يوم الدخلة .




وفعلا أمي خرجت في يوم وجوزها راح الشغل ، إديتها رنة ، طلعت ، وكانت لابسة ترنج الجاكت بتاعه بسوستة بطوله .




لبستها الشبكة هههه وبوستها بوسة طويلة قوي . وبدأت أمسك جسمها من غير خوف وحسست على صدرها وعلى رقبتها وقمت من مكاني ، وقلت لها : يالا ندخل جوه.


قالت لي : بس مش هنعمل حاجة عشان لسه مكسوفة .



المهم وعدتها إن أول مرة مش هنعمل حاجة .

ودخلنا علي السرير وبدأت أبوس فيها . وهي تقول لي : أنا بحبك .




وفتحت السوستة وطلعت بزازها ، وقعدت ألحس فيهم ، ومديت إيدي جوه البنطلون وبدأت أمشيها على طيزها ، ورحت على كسها .




شدت إيدي وقالت لي : هنزل إحنا قلنا إيه .

المهم نزلت واتفقت معايا إن المرة الجاية دخلة بجد .



ويوم الدخلة اتصلت بيا الصبح ونزلت عندها ضلمت الشقة وقفلت الباب على ولادها ودخلنا الأوضة اللي جنبهم ، كانت لابسة جلابية بلدى ساتان سكري مخططة إنما رهيبة ، راحت قلعت الجلابية وقالت : من النهارده مفيش كسوف .




لاقيتها ملط قدامي . رحت راميها على السرير ، وطلعت فوقها ، وقعدت أنيك فيها ساعة ونص من كسها ومن طيزها .




ومن يومها وأنا معاها كل يوم بعد ما ينزل جوزها الشغل يعني كل يوم الساعة 8.30 صباحا تعرفوا إني بانيكها . وقعدت تحلف إن جوزها مش بيبسطها عشان زبه مرخي وبيجيبهم بسرعة وإن أنا جامد عشان لسه بخيري لأني أصغر منها بتسع سنين هي 35 سنة وأنا 26 سنة . وكانت تزعل لو قلت ليها في يوم عندي شغل . القصة دي حصلت لي بجد .

أنا وساره

أنا يوسف 25 من امبابه جسمي رياضي المهم
السنه الي فاتت في الشتاء كانت المطره نازلة صح والشوارع عرقانه المهم انا كنت ماشي وكان في واحده عوزه تعدي الشارع ومعاها بنتها ومش عارفه ، انا عرضت عليها مسااعدتي من باب الذوق شلت بنتها ومديت ايدي علشان اعديها وفضلت ماسك اديها شويه بعد ماعدتها قالتلي المطره ده حاجه رخمه انا قولت لها ده رزق وانا بابتسم قولت لها انتي رايحه فين قالتلي انا رايحه العزبه قوتلها انا رايح برده هناك واحنا في الطريق انا فضلت اهزر مع بنتها شويه وهي تضحك واكلم امها شويه علشان مايبنش اني ركبت علشانها خلال الدردشه عرفت ان اسمها (ساره) 23 سنه متجوزه من 3 سنين وجوزها دائما في سفر قبل ما نوصل للاخر طلبت منها رقم التليفون علشان اطمئن عليها وعلي البنت طبعاً ترددت لكن مافيش حد يسلم من تحت ايدي طبعا فضلت اقنعها ان ده للاطمئنان واخدت الرقم روحت والساعه 10 مساء قولت اجرب كده اتصلت وردت علي اطمأنيت عليها و فضلنا على الحال ده مش كتير لحد مااتصلت بي في يوم وقلتلي انها مخنوقه قولت لها انا موجود لو تحبي قالتلي لا علشان الناس ماتشفنيش واحنا مع بعض وانا ست متزوجه عرضت عليها تجيلي البيت رفضت قولت لها تعالي اشربي حاجه وروقي وبعدين ننزل وسط البلد .
بعد إلحاح وافقت وصفت لها البيت بعد ربع ساعه رن جارس الباب انا طبعا كنت منتظرها بفارغ الصبر طبعاً كنت لابس لبس بيتي ترنج بس مجسم على جسمي علشان يبين عضلاتي ، والبرفان طبعاً ، هي كانت عروسه لبسه والماكب والبرفان حاجه تطير العقل رحبت بيها ودخلتها سالتها عن البنت قالتلي نايمه في البيت انا قولت في سري دي مش جايه كده عادي دي عاوزه تتناك قدمت لها عصير وفضلنا ندردش شويه سالتها عن جوزها فضلت تتكلم شويه عنه وعن حرمانه من بنته طبعاً هي بتتكلم عن نفسها مش عن البنت ، أنا فهمت إنها محرومة من الجنس سالتها طب وعنك انتي مش محرومه من حنان الزوج ؟ لقيت وجهها إحْمَرّ وبعدين فضلت تبكي أنا طبعاً فهمت .
أخدتها في حضني وفضلت اقولها هوّ تعبان علشانك وعلشان بنته وشويه اقولها بس انتي ليكي حقوق عليه وبنته كمان لقيتها بكت أكثر أنا قولت دي فرصتي إبتديت أحضنها اكتر من الاول واحسس ع شعرها وبعدين ع زراعها وابتديت انزل ايدي على صدرها اللي عامل زي الجلي ومشدود انا حسيت ان جسمها سخن قمت بايسها من راسها وبعدين من خدها وبعدين من بقها بوسه طويله ومصيت شفايفها ، وبصيت في عنيها لقتها بتبصلي جامد اوي وراحت مغمضه عنيها تاني زي مايكون واحده اغمى عليها وفاقت ثواني واغمى عليها تاني
قمت ماسكها بوس واحضان وامص في شفايفها حسيت ان بقها بيجيب عسل وامصمص شفايفها والحس العسل منهم وايدي بتدعك في بزازها حسيت انها في عالم تاني قلعة العبايه لقيت حتة قشطة بين ايدي انا اتجننت ولقيت زبي واقف ع الاخر لدرجة اني حاسيت بوجع في زبي قمت مخرج بزازها من السنتيان وهاتك مص ورضع وعض في بزازها وهي هاتك اهات من اللي تجنن العفريت وتقوم زبه انا برده مرحمتهاش وهاتك مص ورضع وبعدين قمت نازل علي بطنها بوس وحول السرّه وهي بتموت وكسها عمّال ينزّل في عسل علشان لما نزلت لكسها لقيته غرقان عسل قمت منزل البنطلون لحد ركبتها البنت لبسه اندر جامد قمت لحست كسها ومصيته من فوق الاندر وكسها بيجيب في عسل و انا امصه جيت قمت منزل الاندر وخلعته وأول ماجيت جنب كسها وبوسته لقتها بتقول اه اه اه اه اه اه اه و تضم راسي في كسها وقفلت رجليها علي راسي ودي كانت أول رعشة قامت بصالي حتة بصة تقولي من خلالها يامفتري انا قمت سايب كسها وطلعت
أحضن فيها وزبي علي باب كسها قمت قالع الهدوم بقيت عريان وهي كمان خلعت هدومها وشافت زبي قالتي ايه ده قولتلها ماتعرفيش قالتلي لا قوتله طب قربي منه واعرفيه قلتلي ده جامد أوي ، أنا زبري 16 سم وتخين وعروقه بارزه وناعم لقتها قامت ماسكه زبي قوتلها تحبي تذوقي لقيتها بتقولي حبيبي وقامت بايساه وبعدين هاتك لحس وبعدين قامت مدخلاه في بقها وهي هاتك يامص واهات امممم ده جميل وحلو قمت استغليت الموقف وعملنا وضع 69 وانا اشرب عسلها وهي ترضع في زبي و هاتك اهات انا وهي لحد مانزلت لبني في بقها وهي نزلت عسلها في بوقي وكل واحد فينا نظف عضو التاني قمت واخدها في حضني وابوس فيها بس هادي أوي لقيت زبي وقف زي الصاروخ قمت نزل ع كسه هحاطط زبي ع باب كسه ومدخله براحه وهي تقول اه اه اه اه اه اه لحد مادخل لقتها حضناني بإديها ورجليها وهي بتقول اه اه اه اه اه اه حطه كله حطه للاخر وبعدين فضلت ادخل زبي واخرجه براحه ودلع وهي مولعه تحت مني وتقولي بسرعه ارحمني وانا ولا سائل فيها لحد لما لقيتها بتنك نفسه قمت مسرع جدا وعنف جدا معه ادخل زبي للاخر و اخرجه بسرعه وهي تقولي اه اه اه اه اه براحه ارحمني بعد كده خرجت زبي ونيمتها عى بطنها وظهر كسها من الخلف قمت راشق زبي مره واحده لقتها تقول اه اه اه اه اه حرام عليك انت خرقتي وانا انيك فيه بعنف وهي هاتك اهات وانا اتجنن اكتر وانيك اقوي لحد لما حسيت اني هاكب قمت مخرج زبي علشان يهدي وفضلت ابوس واحضن لحد لما هديت شويه بعدان قمت نايم ع ظهري وخلتها تقعد على زبي وهي تقول اه اه اه اه اه اه لحد لما دخل وقمت ساندها على صدري وتدعك الشعر اللي فيه وانا اتجنن وبعدين فضلت تلف بوسطها علشان يحفر في كسها وفضلت تطلع وتنزل وتقول اه اه اه وانا نزل دعك في بزازها وفرك وهي تطلع وتنزل لحد ما تعبت قمت منيمها في وضع الكلبه وفضلت انيك فيها ولا هي هنا كل اللي عليها ااه اه اه اه اه اه اه اه قمت مخرج زبي ونيمتها على ظهرها وفتحت رجليها ورفعتهم لفوق ودخلت زبي وهي اه اه اه اه اه اه اه وانا انيك انا برده تعبت قولتلها انا هنزل لقتها بتقول بسرعه حبيبي ونزلنا مع بعض وسط اهات جامده وبعدان نمت على صدرها وزبي في كسها واحنا بنحضن في بعض وبعدين قمنا استحمينا ولبست هدومها وقبل ماتمشي فضلنا نبوس ونحضن بعض وقالتلي انت من النهارده جوزي وفضلنا نتقابل بعد عودة جوزها عدة مرات

لما البنت بتثق في انسان بتديله حياتها

الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟.
قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا والله مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة والله كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها 
ومرت الايام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى والله خايف من غدرها .
عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها .
لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير  

حب النت الصادق

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين .   من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس