كيف نكت ثريا حقيقة

هذه قصه حقيقية حدثت معي انا شخصيا من حوالي 12 سنه سارويها لكم ارجو ان تنال اعجابكم وهي تحكي اول مرة مارست فيها الجنس مع امراة وماذا حدث
بدات هذه القصه عندما كان عمري 25سنه حيث لم يكن لي اي تجارب جنسيه الا بعض المداعبات مع بنات صغيرات في هذه الفترة كنت اقوم بتولي زراعة قطعة من الارض في قرية صغيرة من قري محافظة المنيا وكنت اذهب كل يوم للاشراف علي العمل ولم اكن اعرف اي شخص في هذه القرية الا رجل كان يقوم بجمل العمال للعمل في الارض
وكان كل يوم هنا عمل يجري في الارض وكنت ابعث ابن هذا الرجل لشراء سجاير وشاي وسكر واكل للعمال كنت اسمع من حكايات العمال عن نساء مومسات بالقرية وكنت اتظاهر امامهم بعدم المبالاه ولكن من داخلي كنت اتمني ان اذهب لواحده منهم حتي سمعتهم في يوم يتكلمون عن امراه اسمها ثريا كان زوجها مريض كانت تتناك من رجال مقابل المال وعرفت منهم انها هي المراة اللي بشتري منها طلبات كل يوم
وفي يوم بعثت الولد لشراء سجاير فلم يجد الا (5سجاير)فاحضرهم لي وقاالي انها هتجيب سجاير بعد الضهر بعد فترة انتهي العمل ومشي العمال قعدت وحدي في الارض اريد سجاير سالت عن بيتها لحد ما وصلت وعندما طلبت منها علبة سجاير طلب مني زوجها الدخول لشرب الشاي جلست اشرب الشاي قالي انا عايز اعمل تعديل في بيتي للبضاعة نظرت للمكان اللي فيه البضاعة ودخلت وهي كانت بالداخل وزوجها لا يرانا قولتله اعما ارفف هنا وهنا وانا اشير بيدي علي المكان المفروض ان يتم فيه العمل ولكن يدي كانت تمسك صدرها وتلعب بيه وهي تبتسم
مشيت بعد فترة وانا امني نفسي باليوم اللي هنيكها فيه كنت اروح لها كل يوم حتي ابوسها والعب في بزازها واحضنها وامسك كسها ورادت ان انيكها قالت لي تعالي بكرة الصبح واطلع فوق عندي رحت بدري عن كل يوم وانا بحلم باول كس اشوفه في الطبيعه لما شفتني قالتلي لي ان عندها الدورة سبتها ومشيت وبعد اسبوع زوجها طلب مني 100جنيةكسلفه علي ان يردها لي بعد يومان رفضت بدات هي تكلمني بدلال قدام زوجها وتقولي عشان خاطري وانا هرد لك المبلغ زوجها خرج وسابني وحدي معها قولتلهاانا مستعد اديكي 200 جنيه ومش عايزها بس بشرط انيكك النهاره قالت موافقه اول ما يجي زوجي قوله انك عايز تدخل الحمام ولما تدخل الحمام اطلع استني في الاوضه فوق قولتلها يشك قالت هو عارف اني بتناك قولتلها خليه هو اللي يقولي اطلع فوق قالت ماشي اول ما دخل قالت عايزه محمد يغير اللمبه اللي فوق وافقطلعت انا وهي وبصراحه كنت خايف جدا من مواجهة كسها لاني انا خام وهي مومس طلعنا الاوضه قالت انا هنزل اقوله عشان العيال ما يطلعوش وتاخد راحت نزلت وبعد خمس دقايق طلعت ومعاها حصيرة لان الاوضه مفيهاش اي حاجه ننام عليها اصلا هما معندهمش اي اثاث
فرشت الحصيرة ونامت عليها وفتحت رجليها لقيت قدامي كس نضيف جدا كنت انا شفت افلام سكس وشوفت اللحس قعدت بين رجليها وبدات الحس كسها شهقت شهقة وقفت زوبري كل مادخل لساني احس بمتعه وحلوة كسها مهي تقول اااااااااااااااااااااااااااه اااحححححح حبيبي يا محمد الحس كسي كمان وانا الحس كسها وادخل صباعي جواه وامص صباعي كنت حاسس كاني الحس قطعة منجه
بدات امص بزاهها وادعكهم وايدي تدعك في كسها وهي تحضنني وتبوسني جامد وتتتاوه اااااااااااههههههههههه كفايه عايزه زوبرك دخله في كسي
ققلعت الكلوت ومسكت زوبري وحطيته عند بقها بدات تمصه عملت معاها وضع 69 كنت فوقها وزوبري في بقها وانا الحس كسها قالت دخل زوبرك في كسي قومت رفعت رجليها وحطيتهم علي كتفي ودخلت زوبري بعنف صرخت صرخه خوفت زوجها يطلع قالت براااااااحه زوبرك هيموتني بدات انيكها ادخل واطلع في كسها وهي تقول اااااههههه اااااااااااححححححححححححح نيكني يا محمد نيك كسي حبيبك
خلتني تغير الوضع وتعمل وضع السجود ودخلت زوبري فيي كسسها من الخلف وهي تتاوه نيكني يا محمد ااااااااااهههههه يا محمد ااااااااااااااااححححح لما جيت انزل سالتها انزل فين قالت في كسي نزلت قامت مسحت زوبري وقالت تقدر تنيكني تاني الوقت قولتلها ايوة يوقف زبي وانيكك سالتني هيقف امتي قولت بعد 10 دقايق قالت خلاص خليها مره تانية احسن جابر يقلق نزلنا تحت اديتها 100 جنيه علي موعد انيكها تاني بكرة وده هقولها لما اشوف الردود علي القصه لو عجبتكم هكمل حكايتي مع ثريا وكمان هحكي عن ليله الدخلة

انا وزياد الجنس

مرحبا كيفك؟ متل ما حكيتلكم عني اني متزوجه من واحد فاقد الاحساس والرومنسيه والمداعبه الجنسيه و زوجي اكبر مني ب20 سنه يعني عمره 40 وله زب قصير كتير ومن طبعه بنيكني وعلى طول بكب ونام يعني مافي مداعبه جنسيه.مافي عنا اطفال وانا من طبعي كتير بحب الجنس
وبحب الجنس العنيف ..انا عمري 25 سنه وانا جمانه من الاردن ..راح احكيلكم قصتي مع الجنس بعد الزواج
انا قبل تلات سنوات تعرفت على شاب عمره 33 سنه اصله من العراق بس سكان الاردن ..راح احكيلكم كيف تعرفت عليه وكيف بدات علاقتنى الجنسيه
كنت رايحه اشتري جوال الي ودخلت على محل في وسط البلد في الاردن وهناك كان شب وسيم كتير ومهضوم
طبعن اشترية جوال ومزحت معو ومن مزحي الو كتير اعبتو للشب.وانا طالعه بدي اروح عبيتي اعطاني كرت للمحل وجوالو الشخصي
وانا لحد هسا على نياتي معو روحت على البيت وبفاجئ انو العلبه الي فيها الجوال فاضيه ..مسكت الكرت ودقيت للرقم صاحب المحل
على فكره اسمو زياد
انا ....الو مرحبا
زياد ..هلا بصوت الحلو
انا معي زياد
زياد..اي انا زياد اي خدمه
انا ..انا جمانه الي من شوي كنت عندك وشتريت جوال
زياد..ااااااااااه تزكرتك نعم في شي
انا ...اها انا بفتح بلعلبه ما بلاقي الجوال فيها
زياد .....معقول جمانه ؟؟؟؟
انا اي والله
زياد..اوكي عيني تعالي وبنكسب شوفتك مره تانيه اذا مافي عندك مانع
انا..ماشي بكره باجي بس ضلك زاكرني
زياد ..لالالا ولايهمك في البال والله
سكرت الجوال ورحت كملت شغل بيتي وستنيت زوجي حتى روح من الشغل
وتاني يوم رحت اجيب جوالي الي اشتريتو ما اختوش من زياد ..بس وصلت بتفاجئ انو المحل مليان ناس دخلت حكيتلو مرحبا تزكرتني
حكالي وهل يخفى القمر جمانه اتفضلي هسا بفضالك ..وطبعأ كان بصرف كل ازبون وعطول بخليه يطلع من المحل حتى فضي المحل وماضل غير انا بس
وقفت قدامو اي ممكن الجوال لو سمحت ..زياد لحظه عشو مستعجله .انا لالا بس عشانك مشغول زياد..لو مشغول بفضي حالي مشان الحلوين
طبعأ انا وزني 55 كيلو وطولي 165 وبيضه وصدري وسط وطيزي وسط كمان وعيوني بني فاتح ...طلع فيها زياد وحكالي انتي مش ملاحظه اني معجب فيكي وبحبك انا طلعت فيه وحكيتلو شو عم تحكي انت
حكالي من مبارح وانا حاسس اني مش انا بفكر فيكي وحتى شفتك مرتي ..حكيتلو انا بدي جوالي بدي روحلاني ما بحب هاد الحكي وانت واحد وسخ وحيوان
اخدت الجوال وبدي اطلع بتفاجئ في زياد مسك يدي وحكالي انا بموت فيكي وهو بطلع فيه وعيونو كلها غراء ورومنسيه حسيت وقتها انو بس زياد فاهم اني بدي حد يقدرني ويفهمني
طلعت من عندو وانا حيرانه والبسمه عشفافي..
ماراح طول عليكم
انا بعد ما طلعت من عند زياد كنت لااول مره بحس حالي انثى كنت كتير مبسوطه لا كلامو الرومنسي وغزلو الي ..وصلت عالبيت وانا طايره من فرحي
بعد ايام من التفكير لقيت حالي بجد بدي شب رومنسي ويحسسني بالحب وبالجنس ...مسكت جوالي ورنيت على زياد وحكيتلو كتير شتقتلك
هون زياد طار من الفرح وطلب يشوفني ونحكي وانا حكيتلو ماشي مسافت الطريق بكون عندك .. وصلت عالمحل وهناك لقيت زياد بستنى عالنار
ومافي حد عندو صار يحكيلي انو بحبني وبموت فيه من اول ما دخلت عليه عالمحل .. مع الوقت صارت علاقتنى قويه كتير وصار يحكيلي عن مرتو انو حارمتو الجنس وانا حكيتلو اني بعاني من الحرمان بجنس
صارت علاقتنى تقوى صار في بينه بوس وعالجوال كنا نمارس العاده السريه ...بعد علاقتي فيه ب3شهور رحت عالمحل وكنت كتير مشتاقه الو ..واول ما فتت بسنه بعض
جابلي عصير وانا بشرب نكت عليه ..شاف حالتي هيك حكالي حبيبتي في جوا غرفه وفي مغسله فوتي واغسلي تيابك ..انا دخلت اغسل تيابي وكنت مو منتبها لا زياد انو وراي
هون بلش زياد يضمني من ورا وانا حاولت امنعو بس بلا فايده صار متل الوحش ينتش في لحمي ..
لفني على وجهو حكالي مش قادر اتحمل وصار يبوس في شفتي ويلحس بلساني وانا كان كل خوفي حد يفوت ويلقينه مع بعض حكيتلو زياد عيب احنا في محل حكالي ولايهمك ماتخافي
صار يبوسني وانا سحت تحتو شفتي صارت تجوب معو صرت ابوسو بحراره وانا مغمضى عيوني ولهانه ..وجا زياد من وراي ورفع عباتي من وراي
وشلحني كلوتي وصار يلحس بكسي بلسانو وانا بكتم غنجاتي خوف حد يسمعني ..بعدين حسيت بشي بدخل كسي شي كبير كتير صرخت صرخه مكتومه دغري حط يدو على تمي
وحكالي ما تخافي انا دخلت زبي وكسك صغير كتير انا كنت ابكي من وجعو وحكيتلو بصوت واطي ابليز ياد اطلعو وجعني حكالي هسا بتعود كسك عليه وصار يطلعو ويدخلو شوي شوي وانا كنت كتير هايجه ونفسي الكل يسمع صوتي
ضل على هيك وضع ربع ساعه وانا ببكي من وجع كسي ..بعدها حكالي جمانه روحي انا بدي كب وين كب حكيتلو وانا كتير نفسي اشوف زبه الي وجعني كل هلوجع كبو بكسي حكالي ما بدك بتمك حكيتلو بلا كبو بتمي
ولفيت حالي عليه وتفاجأة في اكبر زب بشوفو بحياتي ..كان اسود وكبير وغليط صرت امص فيه وانا اول مره بمص زب بحياتي ضليت امص فيه كتى كب بتمي ونظفتو بلساني .
لبسنى وطلعنه وانا روحت عالبيت وكنت كتير فرحانه ....بس وصلت البيت رنيت على زياد وصرت احكيلو كيف كان شعوري و وزبه بكسي حتى ولعنى التنين ومارسنه العاده السريه على جوال مره تانيه وحكالي لازم انيكك يوم يوم
حكيتلو وانا موافقه بس مش بلمحل
وهاد كان اول لقاء جنسي الي ولا زياد وان شاء الله راح احكيلكم كيف كان القاء التاني لانو كان بشقه وكيف زياد خلاني شرموطه..

راعي الغنم وأخته

انا شاب ريفى عمرى 20 سنه ولى اخت اصغر منى بعامين وللحظ السعيد لم يكن لنا اخوة غيرنا فتقربنا من بعد جدا وكنا نحب بعد جدا ولا نختلف ابدا وكنت زى اى شاب اذا حضرت شهوتى كنت انام فى غرفتى او اذهب الى الحمام واضرب العشرة زى اى واحد وفى يوم من الايام كنا نرعى الغنم انا واختى سناء وكان وقت الظهيرة وكان الجو سكون وتقريبا لم يكن احد على طول الخط غيرنا فجلسنا تحت ظل الشجرة وكانت عندنا حوالى 50 راس ماشية ونحن نتكلم فى موضوع زواج ابن عمى واذا بالتيس (ذكر الماعز) ينط على المعزة وهى اخته وهذا فى عرف الحيوانات شىء عادى ولكن الكلام عن زواج ابن عمى وخلافاته فى الزواج قلت لاختى خليه يتجوز اخته احسن زى المعزة والتيس لقيت اختى ضحكت وقالت وماله هو يعنى التيس احسن منه دى حتى اخته اجمل واحلى من مراته روحت قايل لها اذا كان الموضوع بالجمال والحلاوة يبقى انا بدل ما ادور على واحده يبقى احنا اولى ببعض لانى مش حلاقى حلاوتك ولا جمالك لقيت اختى بتضحك وتقولى أيوه كده يا اخى سمعنى كلام حلو من اللى بتحبه البنات وانا محرومة منه قلت لها ازاى يعنى محرومة قالت وهى تعلوها ضحكه يهتز لها جنبات الحقل الذى نجلس فيه يعنى اى واحده فى سنى ده تسمع كلام حلو وأنا يا اخويا يعنى حاسمعه من التيس ماهو انا من البيت للغيط وخلاص قلت لها اذا كان على كده ده انا حاسمعك كلام حلو على طول قالت ياريت قعدت اضحك وأهزز واقول لها ياواد ياجميل ياواد ياحلو ايه الحلاوة دى وهى تضحك ضحكه لا استطيع وصفها المهم مللنا القعدة وحسيت انى عندى نشوة جنسية ومش عارف اعمل ايه فقلت لها انا عايز استحمى حنزل الترعة واخذ دش قالت لى بلاش علشان اخاف عليك من البلهاريسيا قلت لها خايفه عليا قالت طبعا مش اخويا قلت لها بس انا حران المهم قلعت هدومى وكان عليا شورت كورة ونزلت وقلت لها ماتيجى قالت وهى بتضحك وماله ياخويا علشان حد يعدى يقول علينا ايه وهى قعده على الشط قعدت ارش عليها ميه بايدى وهى تدارى وشها وتضحك ولكن هى قعده مكانها مش بتمشى يعنى كانت مبسوطة من الهزار ده حتى ان ملابسها ابتلت وقامت وهى تضحك بصوت اعلى من الاول كأنها لبوة او مومس وجريت داخل الغيط وكان مزروع ذرة وكان طويل فجريت بسرعة وراها ومسكتها فقالت كفاية كده انت غلست قوى وغرقتنى ميه قلت لها انا بحبك جدا علشان كده بحب أهزز معاكى قالت ماهو انا كمان بحبك ومش بغلس عليك كده قلت لها ماشى ياستى نتكلم جد وبلاش هزار انا بحبك وعايز اتجوزك زى التيس قالت طيب وهو ده مش هزار قلت لها لا ده جد انتى جميلة جدا وجسمك حلو قوى وانا شاب قالت طيب كفايا كلام بقى علشان الشيطان شاطر قلت لها لاطيب أسألك سؤال قالت اسأل قلت لها لو الواحده عاوزة تنام مع راجل وهى مش متجوزة تعمل اية قالت لما تتجوز ابقى اسال مراتك قلت لها ماهو انتى مراتى قالت اسكت بقى يااخى ده انت كلامك غريب قوى النهاردة وقامت مشيت فمشيت وراها ومسكت اديها وقلت لها ...اختى ادينى بوسه قالت بس بقى ياجمال قلت لها والنبى قالت انت مالك النهارده قلت لها هو انتى مش عايزة كلام حلو انا بقولك اهوه قالت لا يخويا مش الكلام ده قلت لها نتفق ونتكلم جد شويه ايه رأيك فى موضوع جوازنا قالت ازاى يعنى قلت لها زى التيس كده ونبقى فى السر ونمارس مع بعض الجنس ولما نتجوز انا وانتى يبقى كده اشبعنا رغبتنا فى شبابنا قالت طيب ابوك وامك والناس قلت لها ده حيبقى سر بينى وبينك مفيش حد حيعرف بيه لغاية الموت قالت طيب يافالح لو حصل حمل قلت لها مش حيحصل علشان حنشتغل من برة قالت لو واحد قدر يمسك نفسه التانى مش حيقدر قلت لها المرة دى من بره وانتى عارفه بتاع الصيدلية صاحبى نجيب منه حبوب منع الحمل بس الحكايه دى مش مضمونه واحنا بنتكلم حسيت ان الكلام مع اختى احسن من النوم معاها قلت لها المهم وافقى وانا المسؤل لقيتها سكتت وبسرعه مسكت اديها وضمتها عليا طيب براحه انا معاك ماشى موافقه وبدانا ولا اكننا متجوزين كنت انا طبعا خالع ملابسى وهى لسه فبدات تخلع ملابسها وانا اساعدها ويالا الهول ايه الجسم الرهيب ده ولم استطيع انا اتمالك نفسى ضمتها ومسكت صدرها الجميل جدا واخذت شفتيها فى شفتى ونمت فوقها لقيتها بتقولى استنى ومدت اديها وخلعت كلوتها ومسكت زبى وقعدت تمشيه بين فلقتى كسها الوردى الجميل احسست انها كانت مشتاقه للنوم اكتر منى ولكن كانت عايزة اللى ينكشها وهى ماستقت المهم لم نستطيع الصمود اكثر من دقيقتين فقط ونزلتهم على كسها وهى قالت هو بسرعه كده لقيت الكسوف اللى كان عند اخنى كله راح وبدات هى تكون اجرء منى المهم قلت لها علشان دى اول مرة راحت قايله انا نفسلى اعرف طعم المنى ده ايه قلت لها ممكن تشوفيه بنفسك فاخذت باصبعها ولحست منه وقالت يعنى مزز شويه بس حلو المهم عايز انيكها تانى ومش عارف اقول ايه لقيتها هى بتقولى انا حقولم على حاجه انت النهارده تفتح ومتنزلش حاجه جوه وبالليل تنزل تجيب حبوب منع الحمل قلت لها ماشى وانا مبسوط جدا جدا روحت نايم عليها ودخلته رويدا رويدا وهى حتى لم تتاوه من الوجع ولكنها تتاوه من المزاج والكيف اللى هى فيه وخلصنا وقمنا واتفقنا انى اذهب الى الصيدلية واجيب حبوب منع الحمل وهى بالليل سوف تحضر فى غرفتى وننام زى اى اتنين متجوزين وفعلا تم ما اتفقنا عليه كل ليله وكل ماتسمح الظروف وفى الغيط المنهم استمرينا حوالى تسع شهور وراح منا الخجل تماما وكنا بنتكلم احسن من اى اتنين متجوزين وهى ممكن تتكلم عن زب اى حد وانا ممكن اكلمها عن كس اى واحده حتى انها وصفت لى جسم امى كانها قدامى وشافت كمان زب ابويا وفى يوم حضر احد اقاربنا ليخطب اختى واسمه احمد فقالت لى وبعدين ياجمال ايه العمل انا حبيتك قوى بس لازم الجواز قلت لها مش مهم ده كده حيبقى احسن بكتيلر وكان احمد ذو بشره سمراء وجسم طويل وعريض قلت لها بس ده تلاقى عليه زب زى الافارقة قالت يعنى ايه قلت لها الافارقة فى الافلام السكس بيبقى زبرهم كبير قوى زى زب الحمير المهم بعد ست شهور تم الجواز وكنا اتفقنا كيف توهم زوجها انها عزراء ولم يشغلها هذا الموضوع لان اختى كانت تتمتع بذكاء اكتر منى يعنى لو فيه ليله الظروف لا تسمح فيها الاقيها تتصرف وتفكر عنى وتانى يوم الزواج ذهبت لها وخلوت بها وسالتها ازى الحال قالت وهى فى نشوة من النيك طول الليل تمام تمام تمام كله تمام يا احلى جمال قلت لها يعنى ايه (جالى كده احساس الغيرة) قالت لى طلع راجل ولا كلمه زى مانت قلت طلع زى الحمار يعنلى انتى اتكيفتى الليله دى قالت طبعا انت ماشوفتش زب احمد ىشكله ايه المهم اوعى بس تنسينى علشان انا مش بقدر على بعدك قالت لا طبعا ياحبيبى انا مش ممكن اقدر اسيبك الا لما تتجوز واطمن عليك قلت لها طيب انا عايز انيكك دلوقتى قالت وده وقته برده نبقى نتفق بعدين وبعد مرور حوالى شهر لما كنت حتجنن ماشى لقيت جوز اختى فى الغيط فذهبت انا البيت بسرعة قلت لها لازم دلوقتى وهو فى الغيط قالت لا مش ممكن ده هو جاى دلوقتى علشان رايح يجيب كماوى ضرورى وبعد ملايمشى ابقى نيك اختك زى ما انت عايز ياحبيب اختك المهم حضر احمد واتغدينا ومشى هو وانا روحت شايل اختى ورايح بيها اوضة النوم قالت لا استنى انا حعمل لك اللى انت كنت محروم منه استنى دقايق بس وذهبت هى اوضة النوم وبعد شويه لقيتها بتنادى عليا ويالا الهول على ما رايت ملكه جمال عالم قميص ايه ومكياج ايه وحلاوة ايه دى فعلا حاجات كنت محروم منها ونكتها احلى نيكه وبدات هى تغير فى اوضاع النوم مش زى الاول حتى خلتنى ادخله فى خورم طيزها وقالت احمد بيعمل كده وكانت بترضع فى زبى احسن من الاول والجديد وهى بترضع الاقيها بتمشى اديها على جسمى لغايه ماوصلت لخرم طيزى وقالت لى خرمك طيق قوى ده خورم احمد كبير قلت لها هو فيه راجل واسع وراجل ضيق قالت اسكت يا خويا انا شوفته ده احمد طيزة اوسع منى بكتير انا اندهشت من هذا الكلام قلت لها ازاى قالت سيب لى نفسك شويه وانا اقولك ازاى ومشت اديها بالكريم على طيولى وبدات تدخل صبعها لغايه مادخل وانا حاسس بالم مع المزاج وبعد كده كل نيكه كانت تدخل صبعها لغايه متعودت عليه وادمنته وبعد فترة انقطاع كنت فى سفر ورجعت وعارف انا معاد شغل احمد فذهبت البيت وقلت لها دلوقتى مش قادلر قالت بس بس هو حيحضر دلوقتى يتغدى وينام قلت لها ياسلام افرضى هو صحى قالت خلاص انت مش بتقول بتاع الصيدليه صاحبك اذهب هات منه منوم ونحطه له فى الشاى ونتناك براحتنا وفعلا ذهبت وبعد الغدا شربنا الشاىوهو قال دماغى تقيلة حقوم انام فنظرنا لبعضنا وفهمنا ان البرثامة اشتغلت ودخل ينام كعادتنا فى الريف ساعة القيله ونام هو وخرجت لى هى قالت انا حعمل لك حاجه حلوة انا نفسى تشوف زبر احمد قلت لها ازاى وانا حعمل ايه بيه انا عايز انيك وخلاص قالت انا حنام جنبه واذا كان هو صاحى يبقى شىء عادى انا مراته ولو نام يبقى كده اطماننت المهم لقيت اختى جريئه عن الاول بكتيير المهم دخلت جنبه وقعدت تلبعب فى زبره ولقيته نايم ونادت عليا واول مادخلت قلت يانهالر اسود كلده زبر راجل قالت مش قلت لك علشان تعزرنى فى الكلام عليه قلت لها عندك حق ده اكبر من الا فارقة نفسهم امال يابن انا وسعت ازاى اخويا انا عايزاك تنكنى من طيزى وانا بمص فى زبه قلت لها افرضى صحى قالت اصلا من غير المنوم نومه تقيل مش قلت لكم ان اختى بقيت جريئة قوى ونكتها من طيزها قالت ياه دول فى الطيز حلوين قوى وبعد ماخلصنا قالت اخويا امسك كده زبر احمد ده حلو قوى والحت عليا لغايه ما مسكته وقالت تصدق انا نفسى اشوف راجل مدخله فى طيز راجل قلت لها بس ده مايبقاش حلو قالت وهى زعلانه انا عملرى مازعلتك واعطيتك كل ماتتمناه وانت ديما بتزعلنى قلت لها طيب عايزة ايه قالت تد خل بتاع احمد فى طيزك وتقولى ايه رايك المهم لم اوافقها واستمرت علاقتنا باختى حتى تزوجت انا وهى لم تتمتع الا من زوجها فقط لحجم زبره الرهيب

عشق جسدي

جلست مع دنيا نتحدث ومن ثم خيم الصمت ونظرنا الى بعضنا نظرة أحسست ان
جسمي بدأ يهتز لما تخيلت ماذا سوف نفعل سويا ونحن وحدنا. ثم قطعت جو
الصمت بقولي لدنيا انني سأريها شيئا، فأحضرت كمبيوتري "اللاب توب"
ووضعته على الطاولة وجلسنا بجانب بعض. ومن ثم بدأت أريها بعض البرامج
والصور الطريفة، فسألتني:" عندك صور بنات؟" فابتسمت وقلت:" عندي صور "
أنيمي"" فقالت:" ايه هي صور " انيمي"؟"، فقلت لها:" دي صور كرتونية
لبنات عريانين". فضحكت وطلبت مني ان اريها هذه الصور. فأريتها بعض
الصور وجلسنا نتنقل بين الصور وهي تضحك تارة وتتفاجأ تارة اخرى لمنظر
الصور. ثم سألتني:" عندك صور زي دي بس حقيقية؟" قلت لها:" يعني قصدك
صور بنات عريانين حقيقية؟" فردت:" ايوه". فبدأت اريها بعض صور فتيات
عرايا وبدأنا نتصفح الصور. فبادرتها وقلت:" عايزة تشوفي صور جنسية
لبنات مع رجالة؟"، فنظرت الي نظرة استحياء وهزت رأسها بالموافقة. فبدأت
اريها صور جنسية – صور سكس و"هارد كور" – فقلت لها:" انتي دوسي على
الزرار ده عشان تشوفي الصور واللي بعديها، انا عايز اروح الحمام" فذهبت
الى الحمام ومن ثم الى غرفة نومي، فغيرت ملابسي ولبست شورت قصير مع قميص
ذو كم قصير، وتوجهت الى الصالة وجلست بجانب دنيا. أثناء تصفحها لهذه
الصور نظرت اليها بطرف عيني فوجدتها تنظر الى الصور برغبة وفضول
شديدين. انتهت الصور، فنظرت الي وقالت:" انتى غيرت هدومك؟" فقلت لها:"
كده اريح والواحد يحس انه خفيف" فضحكت لما قلت. بعدها نظرت اليها
وقلت:"فاكرة لما حكيتيلي عن اخوكي لما جاب فلم في البيت هوا واصحابه
وكان فيه بنات عريانين بيعملوا مع بعض ومع راجل؟" فقالت:" ايوه فاكرة،
ليه بتسأل؟" قلت لها:" عندي لقطات لأفلام زي دي كتير على الكمبيوتر، ايه
رأيك نتفرج عليها؟" – طبعا يا جماعة انا كنت ارتب للجو اللي انتم
خابرينه - ، فوافقت، فبدأت اريها هذه اللقطات التي كانت تبين اوضاع
مختلفة للنيك بين الرجل والبنت. فبدأت دنيا تنظر بإهتمام واستغراب مع
بعض الأسئلة مثل:"همة ليه بيعملوا الحركة دي؟، بيحسوا بإيه، ايه المتعة
في كده ......إلخ" وبدأت اجيبها عن كل اسألتها. انتهت اللقطات الجنسية
فاسترخينا وسندنا ظهورنا على الأريكة ونظرنا لبعض نظرات صامتة لكنها
توحي بالتفجر الجنسي ورغبتي في نهشها كنهش الذئاب للفريسة. قلت لها:"
دنيا ممكن ابوسك؟" فلم ترد على بل نظرت الي وابتسمت ثم اغمضت عينيها،
فقربت فمي من فمها وقبلتها قبلة خفيفة ثم بدأت ازيد "العيار" وبدأت في
لحس شفائفها وإدخال لساني بفمها وتحريكه حول لسانها، ثم مصيت لسانها
مصة قوية جدا، ففتحت عيني ونظرت الى عينيها فوجدتها تتقلب من المتعة.
ثم خففت القبلات وبدأت في تقبيل رقبتها ومن ثم لحس طرف اذنها مع مصها
نزولا الى رقبتها التي كانت تلتهب من الحرارة نتيجة لما افعله بها.
فاستمريت على هذا الحال اتنقل من الأذن اليمنى نزولا الى رقبتها وصعودا
الى فمها وتقبيلها قبلة فرنسية قوية انتقالا الى اذنها اليسرى صعودا من
رقبتها الى طرف اذنها ومصه ومن ثم رجوعا الى اذنها اليمنى وهكذا.
استمريت على هذا النحو حتى بدأت دنيا ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها
ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند
مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج
منه منطلقا الى كس دنيا. فمسكت يدها وبدأت اريها كيف تحركها على زبي
وكيف تضغط عليه. استمرت هي على ذلك النحو واستمريت في تقبيلها كما
ذكرت. ثم وضعت يدي كسها من خارج بنطلونها وبدأت أحرك يدي وأحك كسها ثم
بدأت أضغط بإصبعي الأوسط على مكان بظرها ثم انزل الى فتحة كسها بين
فخذيها بإصبعي الأوسط وانا ضاغط به عل كسها، فإستمريت أفعل تلك الحركة
ببطء، وبدأت أسارع في هذه الحركة قليلا حتى بدأت دنيا في "السيحان
والتوهان" في ملذات الجنس الخارجي. فرفعت يدي عن كسها ورفعت يدها عن
زبي وبدأت في تقبيل صدرها من خارج القميص وهي تنظر الي بعيون يعلوها
نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك. فرفعت القميص قليلا عن وسطها
وبدأت في تقبيل بطنها ثم تحريك لساني حول سرتها وهي ترتعش، واستمريت في
رفع القميص وهي مستسلمة لما افعله بها وانا اقبل كل شبر ابيض يكشف عنه
رفعي لقميصها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج
السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية
حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من
الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة وبرز امامي ذاك
الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها
احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر
لمجرد التفكير في اني امص صدر دنيا التي تمنيت ان انيكها الى
المووووت....وانا امص صدرها بدأت هي في لمس زبي مرة اخرى، فنتيجة
لوضعية جلوسي وانا امص والحس حلماتها بنهم بدأ زبي في التضخم والإنتصاب
بشدة الى ان خرج من طرف الشورت فبدأت هي بلمسه، وكأنها احست بلمس شيء
دافيء وقاسي فنظرت اليه بإستغراب وظلت تنظر اليه وهي تفركه بيدها،
فبدأت بفتح سوستة بنطلونها وبالكاد لمست كسها من فوق "الكيلوت"` فقد
كان الحزام الذي ترتديه يمثل عائقا ليدي، بدأت احاول فتح الحزام فلم
استطع فحاولت مرة اخرى فأبعدت دنيا يدي عن تلك المنطقة، عرفت انها احست
بالخوف، فبدأت احسسها بالأمان بضمها الى صدري وقول كلمة "باحبك يا
دنيتي"، بعد هذه المتعة اقفلت السنتيانة والسوستة وانزلت القميص كما
كان وهي تنظر لما افعله. اعتدلت في جلستي ونظرت اليها بإبتسامة،
فسألتني:" هو بتاعك كبير ليه؟" فأستغربت لسؤالها ورددت:" كل الرجالة
عندهم زي اللي عندي" فسألتني مرة اخرى:" هو الفلم اللي احنا شفناه اللي
الراجل بيدخل بتاعه في البنت بيحسوا بنفس اللي احنا بنحسه؟" فقلت:" لأ،
إحساسنا ده غير الإحساس اللي انتي شفتيه في الفلم" فمطت شفتيها وكأنها
ترغب في معرفة الجنس أكثر. فقلت لها:" ايه رأيك نعمل زيهم؟" فخافت
وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. معرفش..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا فهد
بلاش"
فقلت لها:" ما تخافيش، شفت انا عملت فيكي ايه دلوقت؟، خليتك تحسي
بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل خالص بس مش عارفة، انت
بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو
نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا عايز اسعدك وابسطك، ودي فرصة ما
تتعوضش" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت دنيا، فأحسست بسعادة
بالغة، أخيرا سوف انيك كس دنيا (نيكا مبرحا ههههههه). وضعت يدي وراء
ظهرها واليد الأخرى تحت فخذيها وحملتها وهي تضحك قائلة:"بتعمل ايه؟"
فحملتها وتوجهت الى غرفة نومي، فرميت جسمها الممشوق الجميل على السرير
ورميت بجسدي عليها ونحن نضحك وبدأنا نتلاعب ونتضاحك حتى بدأنا نسكت عن
الضحك ونحن ننظر لبعضنا بهدوء، بدأت في تقبيل شفتيها وبدأت في تههيجها
كما فعلت في الصالون، ثم نمت على جسمها وبدأت أحط زبي على كسها – نيك
بالملابس – وبدأت في تحريك جسمي صعودا ونزولا على جسدها وانا اقبلها،
فقالت:" هو ده الإحساس اللي انته بتقوللي عليه؟" قلت:" لأ، ايه رأيك نقلع
هدومنا؟" فتفاجئت وقالت:"ايه؟" قلت:" نقلع هدومنا عشان ابسطك واحسسك
الإحساس الجميل" فنظرت الي وهي تفكر، فقالت لي:"عايزة اروح الحمام"
فأستغربت وقلت لها:" اوكي انا حستناكي على السرير". ذهبت الى الحمام
واغلقت الباب، حاولت ان افتح باب الحمام بهدوء ولكن دون جدوى فدنيا قد
اقفلت الباب بالمفتاح. رجعت الى غرفتي واستلقيت على السرير، وبدأت في
مداعبة زبي وانا اتخيلها عارية. وبعد فترة وجيزة خرجت دنيا من الحمام
ودخلت غرفتي، فنظرت اليها، فإذا بهذا الجسم الأبيض الجميل البراق الطويل
تلفه منشفة من اعلى الصدر وحتى الركبة، وكان على جسدها قطرات من الماء
كأنها لؤلؤ ينزلق من على سطح املس. فوقفت داخل الغرفة بجانب الباب وهي
تضع يديها خلفها مرتكزة بظهرها على الحائط. فوقفت واتجهت اليها وعيوننا
تتلاقى في كل خطوة اخطوها ناحيتها. قربت منها وقبلت فمها ثم بحركة سريعة
شددت المنشفة من على جسمها، فانكشف جسمها العاري الجميل امامي، كل شيء
كان ظاهرا، صدرها، بطنها، كسها وفخذيها.. فوقعت جاثيا على ركبتي عند
رجليها وانا انظر اليها من اسفل محركا عيناي من اسفل وحتى أعلى ناظرا
الى كل شبر في جسمها البراق والى كسها الصغير الجميل الذي لم يمسه زب
من قبل. بدأت أقبل كل إصبع في رجليها والحسهم صعودا الى ساقيها وتقبيل
ساقيها بنهم، فأرتفعت الى فخذيها وانا اقبلهما والحس جلدها الطري
الناعم الأملس، واثناء لحسي لفخذيها نظرت الى كسها من اسفل فبدأت
بمباعدة فخذيها عن بعضيهما وكأني احضر نفسي لكي أجهز على كسها، وفعلا
قفزت بفمي فجأة ووضعته على كسها وبدأت في مصه ولحسه حتى بدأت تأوهات
دنيا ترتفع وترتفع وتقول لي:" انت بتعمل
ايه...اه..اه...اه ...بتعمل...آآآه ه ه ه ه ه" فتيقنت ان دنيا قد
ارتعشت ووصلت الى النشوة لأنني أحسست بماء كسها يصب على فمي، فبدأت في
شفط ماء كسها ولحسه وثم ادخلت لساني داخل مهبلها كما لو كان زب يدخل
بها، وبدأت أعض كسها بشفايفي بنهم وافترس كسها وبظرها كما يلتهم الذئب
فريسته. فارتفعت بسرعة بفمي الى بطنها ثم الى صدرها وبدأت امص حلمتيها
وادخل اصبعي في كسها الضيق جدا واخرجه لكي ازيد من شهوتها وهيجانها،
ولحست صدرها وحلماتها وبدأت في تقبيل فمها ومسكت بيدي الإثنتين طيزها
وبدأت اضغط عليهما وزبي كان في قمة انتصابه يريد ان يخرج من الشورت
الذي لم أزل أرتديه. حملتها بين يدي وهي لاتدري عن نفسها نتيجة لما
فعلته بها، ووضهتها على السرير ووقفت بجانب السري أقتلع ملابسي من على
جسمي دون تفكير بأني قد مزقت القميص والشورت، ودنيا كانت تنظر الي
بعيون ناعسة، وعندما رأتني عاريا امامها نظرت الى زبي بخوف يعتريه
الفضول، فإستلقيت بجسمي بجانبها وبدأت في تقبيلها ووضع اصبعي داخل كسها
لأزيد من امتاعها وهيجانها وهي تتأوه من المتعة، ثم نزلت بفمي على كسها
وبدأت في لحسه ومصه وعض بظرها ومصه بشفايفي ودنيا تتأوه وتتأوه، ثم
ادرت جسمي وجلست فوقها في وضعية 69 ثم قلت لدنيا:" دخلي زبي جوا فمك
ومصيه زي ما بتمصي وتلحسي الأيس كريم" واكملت انا لحسي لكسها بنهم كأني
ذئب جائع، فحتى كسها قبلته قبلة فرنسية شديدة من شدة رغبتي بدنيا، بدأت
دنيا تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت
لها:"يللا يا دنيا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه
ببطء، فقلت لها:"أه..دنيا اعملي فيه زي ما شفتي في الفلم" فبدأت تتمرس
في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا
الوقت القصير، لكننني لم اذق طعم المرأة من مدة، فمسكت نفسي واخرجت زبي
من فمها، فقمت من عليها وظللت الحس كسها وامتعها بينما كانت يدي ممسكة
بصدرها واصابعي تفرك حلمتيها. فبدأت دنيا ترتعش مرة أخرى وهي تمكسك
بشعر رأسي وتلصقني في كسها بقوة ووسطها يتحرك بتناغم مع لحسي لكسها. ثم
بدأت اهديء من سرعة لحسي وبدأت اصعد الى بطنها وثم صدرها وبدأت في
تحريك لساني حول حلمتيها، الواحدة تلو الأخرى، وتوجهت بعدها الى فمها
وقبلتها وهي تضمني اليها بقوة، وتقول:"بحبك....بحبك....انت...انت عملت
فيا ايه؟" فقلت لها:"وانا باعشقك واعشق كل حتة في جسمك...لسه في حاجة
تانية جاية في الطريق" فلمس رأس زبي طرف كسها من الخارج، فبدأت في
تحريكه على كسها دون ادخاله به، ودنيا تنظر الي وتبلع ريقها من الفضول
والخوف معا، فنهضت وجلست على ركبتي وانا انظر الى الجسم الأنثوي العاري
المستلقي امامي، فمسكت زبي وبدأت في تقريبه من فتحة كس دنيا الذي كان
مفتوحا قليلا من جراء الهيجان الذي كانت فيه، فنظرت الى رأس زبي وفتحة
كسها فوجدته اكبر من ان يدخل، فخفت ان اؤلمها أو أعذبها اذا ادخلته
بقوة، فبدأت في تحريك زبي حول فتحة كسها وبدأت في تدخيل رأس زبي
واخراجه قليلا جدا، فنمت على جسد دنيا وانا افعل ذلك ودنيا تتأوه، فهي
تحسب ان هذا هو النيك، ولكني لم اتمالك نفسي، ففي كل مرة احرك رأس زبي
عند فتحة كسها أحس بكسها يبتل وينفرج قليلا ويتيح فرصة دخول زبي اكثر،
لم اتمالك نفسي فطعنت كسها بزبي، فصرخت دنيا صرخة مدوية وبدأت في إدخال
زبي واخراجه من كسها وظللت انيك...انيك....انيك....انيك كسها ةالسرير
يصدر ازيزا نتيجة لحركة النيك السريعة ودنيا تتأوه وتتأوه
وتقول:"أه....أه...أه... انت بتعمل ايه، حرام عليك...اه...اه" لم اكن
آبه لما تقول فالجنس قد اعمى بصيرتي فلم أكن سوى وحش يغتصب فتاة. وبدأت
احس بوصولي الى النشوة فأخرجت زبي من كسها والقيت المني على بطنها وهي
تنظر للمني الخارج من زبي بقوة، فعندما قذفت اول مرة وصل المني الى
فمها وثم صببت الباقي على بطنها، فبدأت هي في تذوق المني اثناء مسحه من
على فمها، وأظنها أعجبت بطعمه. استلقيت بجانب دنيا ووضعت رأسها على
صدري وبدأت في تقبيل صدري وتقول:" انا عمري ما حسيتش الإحساس ده قبل
كده، انت عملت اليه فيا؟" فقلت لها وانا مبتسم:"انا نكتك يا حياتي
واللي حسيتيه ده هو النيك"، فقالت هو في احساسات تانية غير كده؟" فقلت
لها:" ايوه فيه ،,فيه حركات للنيك تانية غير كده، ايه رأيك ندخل الحمام
نستحمى ونرجع نعملها؟" فابتسمت وهزت رأسها بالموافقة.
دخلنا انا ودنيا الى الحمام ووقفنا عاريين تحت دش الماء ووقفت دنيا
تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند
ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في
تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها
وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من
المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها
استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت
قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل
كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا
تتأوه من المتعة، فاستمريت في
اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض الخفيف لبظرها بشفايفي...
حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه
اللذيذ فبدأت بدعك فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة وكأني لم اتذوق
الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست
دنيا على ركبها وبدأت في المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة،
وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص
زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام،
فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها
على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها
حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟"
فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر
على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت
دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي
كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه
وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء
ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ..ثم اخرجت زبي من
طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها
وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ
زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه،
فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة
وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني ...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام
وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا
واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من
كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي
على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت
وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا
حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا
بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة
حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين
فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف
رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني
حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.."
فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها
وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي – يعني مثل
حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها
ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في
كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة – مثل جلسة Doggy
Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة – فأدخلت زبي في
كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا"
وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي
ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي
تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها
وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل
جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت
انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك
جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها،
فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر
اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة
فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو
فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست
دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض،
نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم
احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا
وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى
يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت
الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق
وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين
ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع
بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش، اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من
تاني" فقالت:" انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش
عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك"، فقلت:" طيب
ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت. وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا
هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها. وصلنا الى بيت
دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو
يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا
لغرفتها. فقلت له:" ها، ايه يا عم؟، احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه،
دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟"
فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل
حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك
في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب"..
فضحكنا وجلسنا نتحدث، فقمت وقلت له انا عايز اروح البيت يللا قوم وصلني"
ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي
عيد الميلاد" وركبت السيارة انا و "يوكوزونا" ونحن في الطريق قال
لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة"
فوافقت بسعادة
صعدت الى البيت وبدلت ملابسي، وجلست في الصالة اشاهد التفزيون وأدخن،
قاربت الساعة منتصف الليل فرن التلفون ورددت فإذا هي دنيا، قالت:"
النهاردة كان اغرب يوم في حياتي، انت فتحت عيوني على حاجات ما كنتش
اعرفها، انتا عملت فيا ايه؟" فقلت:" انا عملت اللي كل بنت عايزاه،
النيك ده غريزة عند البنت اكتر من الراجل، شفتي انتي اترعشتي كام مرة
وانا بس مرتين طول الوقت؟" فقالت:" طيب وبكرة حنعمل ايه؟" فقلت:"
سيبيها لبكرة وحتشوفي" جلسنا نقبل بعض على التلفون وبدأت في تهييجها
وقلت:" حطي ايديكي على كسك ودخلي صباعك وتخيلي اني بنيكك" ففعلت وامسكت
انا بزبي وبدأت في مداعبته وان اقول:" تخيلي اني بلحسلك زي م لحستلك
كسك أول، تخيلي اني بدخل زبي في كسك وبديت انيكك بقوة" فبدأت دنيا
بالتأوه وبدأت انا اتأوه مثلها فأستمرينا نتحدث محادثة جنسية حتى بدأت
دنيا تصدر اصواتا وتأوهات عرفت بعدها انها وصلت للرعشة. اقفلنا السماعة
وخلدت للنوم. استيقظت عصر اليوم التالي واتصلت على "يوكوزونا" وسألته
متى سأمر لأخذ دنيا فقال لي أي وقت وكل ما يكون "بدري" يكون احسن. فذهبت
فورا لبيت دنيا وأخذت سيارة "يوكوزونا" واصطحبت دنيا معي واتجهت لبيتي،
ومرة اخرى صرفت الحارس بعذر شراء بعض الحاجيات واحضار ملابسي من عند
المكوجي حتى يتسنى لدنيا الصعود بسهولة فصعدنا للشقة وانتظرت مجيء
الحارس بالأغراض حتى لا يدق بابي اثناء انشغالنا بالنيك. فدق الحارس
الباب وأخذت الأغراض وأغلقت باب الشقة. جلسنا انا ودنيا نقبل بعض قبلات
ساخنة على الأريكة وثم قلعنا ملابسنا وجلسنا عرايا نقبل بعض فنزلت بيدي
على كسها وبدأت في مداعبة بظرها بطرف اصبعي حتى اهيجها وبدأت هي في
مداعبة زبي حتى ينتصب، ثم دفعت بصدري واستلقيت على الأريكة وبدأت هي في
مص زبي بنهم شديد ثم استدارت وجلست بكسها على فمي في وضعية 69 وقالت
لي:"الحسلي كسي ...الحسه بقوة ونيكني بلسانك" فبدأت الحس كسها وهي تمص
زبي، فأدخلت لساني داخل مهبلها ومصصت بظرها وبدأت أحرك لساني حركات
دائرية حول بظرها وانا امص واشفط كسها. بعد ذلك قمت من على الأريكة
وجعلت دنيا تعطيني ظهرها فحملت ساقيها ولففتهما حول وسطي وقلت لها بأن
تنام على الأريكة وانا ارفع جزء جسمها السفلي على وسطي، فأدخلت زبي في
كسها وبدأت في نيكها وهي معلقة نصف جسمها على جسمي والجزء العلوي من
جسمها مستلقي عل الأريكة، واسمريت في نيكها بهذه الطريقة حتى طلبت مني
ان انيكها بالطريقة الإعتيادية، فحملتها الى سريري ونمت عليها رافعا
ساقيها على كتفي، فبدأت هي بنفسها بإمساك زبي ووضعه في كسها، فلم يتردد
زبي في الدخول في ذلك الكس الضيق حتى بدأت في نيكها نيكا سريعا جدا.
فرفعت دنيا ساقيها عن كتفي ولففتهما حول وسطي رابطة رجليها ببعض وتشد
جسمي بهما لتلصقني بها وضمتني بيديها ضمة شديدة ونحن نقبل بعضنا البعض،
واستمريت في النيك حتى بدأت أشعر ببلوغي للنشوة ووصول دنيا للرعشة،
فأخرجت زبي بسرعة قبل بلوغي للنشوة وادخلته في فم دنيا وقلت لها بأن
تمصه، فبدأت بمصع بنهم حتى قذفت داخل فمها وهي تلعق ما بقي من مني على
زبي..ممممم.... فقمنا من على السرير وذهبنا للحمام وبدأنا نستحم وبدأت
دنيا في غسيل زبي وتقبيله وضمه الى خدها كم لو انها احبته بدلا مني.
خرجنا من الحمام وجلسنا نجري خلف بعض داخل الشقة ونلعب ونحن عرايا حتى
تعبنا ثم دخلنا الغرفة واسترحنا على السرير. وبدأنا في ملاطفة بعض،
فقالت لي:" انت علمتني ازاي اعيش الحياة دي، انا مبسوطة انه علاقتنا
وصلت للدرجة دي" فقلت لها:" انا بحب كسك موت وبحب كل حاجة في جسمك"
فضحكت هي وقالت:"مانا عارفة وانا بأموت في زبك وعايزاه يفضي جوا كسي"
فقلت:"لأ مش ممكن، دنتي ممكن تحملي كده ونروح احنا في مصيبة" فقالت:" طب
ايه رأيك انو النهاردة الصبح قبل ما تجيني كنت مكلمة وحدة صحبتي
وحكيتلها عنك وقالتلي انه في حبوب منع الحمل ببتباع في الصيدلية،
فقلتلها انه انا عايزة منها فراحت جايالي البيت ومعاها الحبوب دي
سرقتهم من درج تسريحة اهلها، فانا طبعا خدت الحبوب دي ومش ممكن احمل لو
فضيت جوايا" ترددت في الرد عليها، فأنا لا أعرف قوة مفعول هذه الحبوب،
فقلت لها:"ممكن الحبوب دي ما تكونش قوية كفاية" فخرجت من الغرفة وذهبت
للصالة، فقلت:"رايحة فين؟" فردت:" راجعالك، عيزة اوريلك حاجة" فأحضرت
حقيبة يدها واخرجت منها شريط حبوب منع الحمل، وقالت:"هي دي الحبوب
تعرفها؟" فنظرت اليها وتذكرت ان مطلقتي كانت تستعمل مثلها وكان مفعولها
جيد. فأطمئنيت وقلت:" ايوه اعرفها دي مفعولهاكويس". فنامت على جسمي
وبدأت في تقبيلي وبدأت انا في مسك طيزها بيدي وبدأزبي في الإنتصاب،
فمسكته دنيا بيدها ووضعته قرب فتحة كسها، ثم جلست على وسطي ونهديها
الجميلان يتدليان امام عيني فرفعت جسمها ومسكت زبي بيدي ووضعت رأسه في
كسها فبدأت هي بتحريك جسمها لأعلى وأسفل حتى دخل زبي كله في كسها، ووضعت
يديها خلفها على ركبتي ومسكت نهديها بيدي وانا افرك حلمتيها وهي تنزل
وتصعد على زبي وانا اشاهده يدخل ويخرج من كسها وكانت دنيا سعيدة بما
نفعله، ثم ظلت تقفز فوقي وهي تتأوه وتتحرك بسرعة حتى وصلت للرعشة،
فقلبنا وضعيتنا واعطتني ظهرها وادخلت زبي في كسها من الخلف واستمريت في
نيكها بسرعة، ثم اتخذنا الوضعية الإعتيادية وادخلت زبي في كسها وبدأت
انيكها نيكا سريعا حتى اصل الى النشوة، بدأت اقترب من النشوة
وأقترب...وأقترب...فحاولت ان اخرج زبي من كسها، فبدأت دنيا في ضمي
اليها بقوة و"كلبشتني" بجسمها ورجليها ملتفة حول وسطي، فلم اتمالك نفسي
من القذف بداخل كسها، فسعدت هي بما شعرت به، وأحسست بالذروة وانا الصق
جسمي بها وتمنيت ان ادخل كسها بجسمي كله. فأستمريت بالقذف داخل كسها
حتى احسست بأن جسمي قد جف من الماء، فضممتها الي ونمت عليها مدة قصيرة،
بعدها قمنا واغتسلنا ورجعنا الى الغرفة واستلقينا على السرير، فاستلقيت
بجانبها وحضنتها وحضنتني و استسلمنا للنوم. استيقظنا الساعة التاسعة
مساء على صوت هاتفي الموبايل وإذا بأهلي يتصلون ويقولون انهم سيأتوا
غدا لأنهم قد اكتفوا بالمدة التي جلسوها في مرسى مطروح. فقمت انا من
السرير وكانت دنيا نائمة وذهبت الى الحمام ورجعت الى الغرفة ونظرت
اليها وهي نائمة وعارية فلحست كسها الجميل فأستيقظت على لحسي وبدأت في
التأوه وامساك شعري، وبدأ زبي في الإنتصاب، فأردت ان انيكها نيكة اخيرة
لأنني لن استطيع ان افعل ذلك بعد وصول الأهل. فأدخلت زبي في كسها وبدأت
اقبل صدرها وامص حلمتيها بلذة واقبل شفتيها وادخل لساني بفمها وانيكها
نيكا قويا حتى ارتعشت دنيا وقذفت المني بداخل كسها. ` قمنا واغتسلنا
وقبلنا بعضنا البعض قبلة قوية – قبلة الوداع – ونزلنا الى السيارة
واتجهنا الى بيت دنيا، فأتصلت على "يوكوزونا" اعلمه بقدومنا. وصلنا
لبيتها وصعدت دنيا ونزل "يوكوزونا ليرجعني الى بيتي، فأخبرته ان اهلنا
سيأتون غدا، فأخبرني انه علم بالأمر وانه غير سعيد لأنه لم يأخذ كفايته
من المتعة. رجعت للبيت، وفي اليوم التالي رجعوا اهلي، ومضى يومان دون
ان اكلم دنيا واقترب موعد رجوعنا الى بلدنا، قبل سفرنا بيوم ذهب كل
العائلتين للعشاء في احدى المطاعم بمناسبة حفل عشاء وداع لنا، وكان
جميع اعضاء العائلتين حاضرون بما فيهم دنيا، نظرنا الى بعض نظرة حزن
وشوق، استأذنت من الحاضرين لكي اذهب للحمام وانا خارج منه وجدت دنيا
امامي، مسكت يدي وقبلتني قبلة جميلة لم انساها الى هذا اليوم وقالت:"
حتوحشني يا احسن راجل عرفته في حياتي، وانا مش حنساك ابدا" فسألتها:"
ايه اللي عجبك فيا أول ماشفتيني وقبل ما تعرفيني وتقوى العلاقة اللي
بيننا؟" قالت:"رجولتك وخصل الشعر الأبيض اللي في شعرك همة اول حاجتين
لفتوا نظري فيك"... رجعنا لطاولة العشاء وتعشينا ورجع كل منا لبيته. في
صباح اليوم التالي ذهبنا للمطار ورجعنا لبلدنا.... بعد مرور سنتين،
علمت بزواج دنيا وسفرها مع زوجها الى إحدى البلدان الأوروبية حيث مكان
عمله، لن انسى هذه الفتاة ما حييت

روبي في القطار

في احد ايام صيف القاهرة الحاره قررت السفر لصديقي في بلده بعيده عنا حوالي الثلاث ساعات, لميت هدومي و حجزت بالقطر لتاني يوم الساعه 11 الصبح, جاء تاني يوم حضرت الشنطه و مشيت للمحطه و كان القطر جاهز للانطلاق, بدا الركاب بالصعود و بدا الشباب يتسابقون على ايجاد مكان مناسب خاصه اذا كان بجانب بنت او خلفها, عله يشفي قليلا من غريزته في هذا اليوم الحار, فقد وصلت درجه الحراره لما يقارب الاربعين مئويه اما انا فاحسست بحرارة قضيبي اعلى من هذا اليوم بكثير


فقررت ان اقف خلف امراه علها تطفىء لهيبي قليلا, وقعت عيناي على امراه جميله في الثلاثين من عمرها ضعيفة القوام سمراء البشره ثدياها نافران جميلان طيزها اشهى من زهر الرمان, ترتدي قميصا ازرق و تنوره لفوق ركبتها بقليل, نظرت إليها للحظات و احسست بان جسدها يناديني باعلى صوته مشيت بسرعه شويه قبل أن يسبقني أحد إليها و يوقف وراها, كنت وراها بس بعيد عنها شويه و فضلنا مستنيين القطر يملا, و كان عدد المسافرين يزداد بشكل هايل اوي و كلما امتلأ القطر اكتر اقتربت منها اكتر و اكتر لغاية ما فضل مكان تحط اصبعك فيه, مشي القطر و بدات الرحله.

بدا القطار بالمسير و امسكت المراه بيدها بقضيب حديد يتوسط القطار خشية الوقوع و كنت خلفها مباشره لكني

لم اصل لدرجة الالتصاق بها فتفصلني بها بضع السنتمترات القليله, كان القطار مزدحما جدا و الكل رافعا راسه

عاليا باحثا عن القليل من الهواء ليتنفسه, حاولت اختلاس النظرات الى الناس لاعرف ان كان احد ما مهتم لامري

او كاشفني, فلم استطع استدارة راسي لاعرف من هو خلفي حينها عرفت انه لا احد يمكن ملاحظتي اذا سرقت

منها بعض اللمسات او امتعت زبري قليلا بتلك الارداف الجميله, مضت ربع ساعه و انا اقترب تارة و ابتعد تارة

اخرى و كان زبري قد بلغ ذروته بالانتصاب و كم يتمنى ان ينقض و ينهش ارداف تلك المراه الجميله.

كان القطار يهتز خلال مشيه و كانت اردافها القاتله تهتز امامي مع حركة القطار, و كم كانت معاناتة زبري

داخل بنطالي احسست انه سيمزق بنطالي. لا بل مزقه فقد نظرت تحتي لاجد حشفة راسه نافرة من بنطال القماش

اللذي ارتديه فقد كان متورما متصلبا منتصبا كقضيب الحديد الذي تمسك به هذه المراه, فقد كان انتصابه واضحا

للضرير الذي لا يرى من شدة طوله و صلابته و بروزه للخارج بشكل مفضوح جدا, و بدات حشفة قضيبا

بالتجول على اردافها ملامسة تنورتها لكني كنت اريد اكثر و اكثر, اهتز القطار بقوه و ارتميت عليها من شدة

اهتزازه احسست حينها ان زبري قد غاص في غور هضابها الجميله مع هذه الحادثه, ولا يمكن للجميله ان تنفي

عدم احساسها بما غار بين تلال طيزها فانا متاكد انها احست بحجم زبري يستلقي في الوادي الجميل الذي
ينحصر بين تلالها.

اقتربت منها اكثر و اعتذرت لها بلطف و قلت لها ما جرى لم يكن بسببي بل بسبب ما جرى بالقطر و قد كانت
متفهمة و قالت مش مشكله مش زنبك, استغليت الموقف جيدا لصالحي و قلت لها ممكن مدام امسك بالحديده دي

بلاش يتكرر الموقف تاني, فردت بكل خجل ايوا ممكن تفضل و كانت ملامح وجهها و صوتها الحنون قد ضاعف

شهوتي اطنانا مطننه, لففت يداي حولها و امسكت بالقضيب الحديدي و كاني احضنها و قد استند صدري تماما

على ظهرها و رقبتي شبه ملاصقة برقبتها, شعرت بها ترتجف حياءا على جسمي لكنها تفهمت الموقف و

سرعان ما تعودت على جسمي الحار الملاصق لجسمها الناعم, وكم كانت نشوتي و صدرها يهتز على ذراعي

مع اهتزاز القطار فقد كنت منتشيا جدا لملامسة صدرها, و بدات اطبق ذراعي على اطراف صدرها بحنان

لاشعر بهما اكثر, لم تحرك ساكنا الجميله لما افعل بها و بحركة سريعه عصرت ذراعاي بصدرها بغير وعي فقد

دفعتني شهوتي للتصرف هكذا بخارج ارادتي تملكني الذعر للحظات فذراعاي تطبق على صدرها بقوه هل

ستصرخ يا الهي ماذا فعلت, تملكت اعصابي و صدرها لايزال معصورا بين ذراعي و اردت معرفة ردت فعلها,

اقتربت من اذنها و سالتها مضايقه مدام, قالت بلهجة العصفور السجين بقفص سجانه لا بصوت خافت جدا

مخلوط بنشوه عاليه جدا, ايقنت حينها انها منتشيه هي الاخرى مما اعطاني دافعا اكبر للتمادي معها.

اصبحت حينها انسانا آلي يسير وفق حكم و ارادة الغريزه لا العقل و المنطق, و بدات يداي تقترب من يداها

الماسكتان بالقضيب الديدي حتى لامست اصابعي اناملها الناعمه,لاشعر برجفة جسمها القويه ترتجف على

صدري .. لكنها منتشيه, وما كان مني الا ان اطمئنها بحضن يداها اناملها الماسكه بالقضيب الحديدي براحة

يداي, و بدات بمداعبة اناملها و بقيت اداعب اناملها و اعتصر صدرها بين ذراعي فترة ليست بالقصيره استطعت

حينها ان اشعر بنشوتها الكبيره و راحتها لما يجري لجسدها الجميل فقد كانت تتلذذ بكل ما للذة من معنا.

فقدت كل معاني التفكير و لا اقوى سوا على التفكير بمتعتي و امتاع زبري الذي يناطح من اجل تذوقها عصرت

فخذاي بافخاذها و زبري دق كمسمار بين افخاذها لكني لا اشعر بالمتعه الكامله اريد الالتحام بلحمها ووصل

جنوني ذروته و لم استطع الامساك بانفاسي الملتهبه دقات قلبي مسموعه, اااااااه كم اود افراغ قضيبي لانهي هذه

المعاناة الحقيره التي تحول العاقل اللى مجنون, سحبت يد من يداي الممسكة باناملها لافتح سحاب بنطالي غير آبه

لكل البشر كاني انا و هي بغرفة مغلقه لا احد غيري و غيرها, اخرجته و كان متعرقا منتفخا صلبا كصلابة جدار

اسمنتي , رفعت تنورتها بهدوء لاجعل قضيبي يستفر بين سيقانها, ها هو بين افخاذها ياااااااا الهي كم تفاجءت

حين احسست بافخاذها كثيرة البلل فقد كنت احس بسوائلها على راس قضيبي امعقول هي مشتهيه لهذه الدرجه

وبهذا الكم الهائل من السوائل والافرازات؟ ادخلت يدي بين افخاذها لاصعد بها و اتلمس كسها لاعرف شدة

اشتهائها, و ها هي يدي تمسك بالجزء السمين من شفاه كسها من فوق لباسها الداخلي, و كانت دهشتي اكبر حين

امسكت بهما و كاني امسك قطعة اسفنجيه تشربت ماءا كثير, لاعبتهم قليلا باصابعي من فوق لباسها الداخلي ,

ابعدت لباسها لاتلمس اجمل مافي الانثى, لاعبت شفراها السمينين المبلولان لا بل الغارقان بافرازاتهما و من ثم

شفراها الداخليين باصابعي و تحسست خرمها الذي شفت الويلات لتحسسه و كيف لاصابعي ان تتمتع به و هو قد

خلق اصلا للزبر ؟ رفعت نفسي قليلا لاصل بزبري لمستوا كسها و ابعدت لباسها الداخلي الهالك بافرازاته و

سوائله لاضح حشفة قضيبي على مدخل السعاده و عاودت الامساك بالقضيب الحديدي واضعا يدي على يداها

مستعدا لدفع زبري في اعماقها, و بدات رحله الادخال الى ان استقر ما استقر داخلها و بدانا نهتز مع اهتزاز

القطر بحركات هادئه الى ان حانت لحظة الرعشه الجميله لحظة قدفي داخل كسها احسست بمنيي يتناثر في

احشاء كسها , سحبته برفق منها و انزلت تنورتها و اقفلت سحاب بنطالي و احسست اني لا اقوى على الوقوف على رجلاي بعد هذه النياكه اللذيذه.

قصة حنان { سحاق جميلة }

اسمي حنان ابلغ من العمر 24 عاما متزوجه منذ عامين تقريبا تخرجت من كلية المعلمات ولكن لم اتعين ولكن بعد عامين من الملل اي بعد زواجي قررت ان ابحث عن وظيفه اشغل بها بعضا من وقت فراغي بدلا من الجلسه في البيت بين اربع جدران وكلمت طارق زوجي ووافق بشرط ان تكون في مدرسه اهليه وقريبه من البيت فذهبت الى عدة مدارس بالحي وكل مدرسه اخذت صوره من ملفي وتلفوني وقالوا لو توفر وظيفه كلمناك ولفت انتباهي احدى المدارس اذ استقبلتني مديرة المدرسه بحراره وابدت الكثير من الاهتمام بي ووعدتني بأنها سوف تعمل المستحيل لايجاد عمل لي في المدرسه لانها حسب قولها ارتاحت لي علما بأنني بدأت بالبحث عن الوظيفه مبكرا قبل حوالي شهر من بدأ العام الدراسي الجديد وذلك لحرصي على ان اجد عملا

حنان بنت 24 سنه
ومرت ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع جرس التلفون يرن الساعه الثامنه والنصف صباحا رفعت السماعه واذا بها الابله نورا مديرة المدرسه وتقول الف مبروك لقينالك عمل عندنا بس مو مدرسه من الفرحه قلت ما يهم اي شي بس اشتغل وقالت انتي راح تكون اداريه عندي في المكتب وامينة المكتبه ومن بكره يبدا دوامك انتي مو مدرسه انتي اداريه الاداريات يداومون قبل العام الدراسي بفتره ما صدقت طار النوم من عيني من شدة فرحتي بالعمل انتظرت طارق وبلغته وفرحلي واليوم الثاني صحيت بدري ولبست احلى لبس وصحيت طارق يوصلني على طريقه وصلني ونزلني عندباب المدرسه ودخلت ولقيت الابله نورا المديره وبجنبها وحده لابسه لبس ممرضات استقبلوني استقبال حار وعرفتني الابله نورا بطبيبة المدرسه الطبيبه سحر وتناولنا الفطور وشربنا القهوه سوى وكان يوما ممتعا بحق تمنيت لو ما ينتهي وفي دوام اليوم الثاني نزلني طارق كلعاده امام باب المدرسه ودخلت ووجدت الابله نورا في ملابس لفتت انتباهي تنورا ال نصف الفخذ وقالت ايش فيك وقفتي اول مره تشوفين مديره تلبس كذا لاتخافي احنا نلبس اي لبس قبل بدأالعام الدراسي بس ماقلتيلي وش رايك قلت حلو وشوي وطلعت علينا الطبيبه سحر بتنورا بيضاء لنصف الفخذ وتقول القهوه جاهزه يالله يابنات نسيت الموضوع رغم انه لفت انتباهي وتناولنا القهوه وضحكنا ثم تناولنا الافطار وبعدها قالت الابله نورا نبغى نروح نتفقد العياده المدرسيه بالطابق الثالث واقفلت ابواب المدرسه بأحكام ثم طلبت مني اغلاق المكتب وباب المكتبه ثم اللحاق بها هي والطبيبه سحر اقفلت المكتب والمكتبه ولحقت بهما ودخلت من باب العياده واذا بالابله نورا متجرده من ملابسها تماما وقالت تعالي ياحنان وفجأه من خلفي الطبيبه سحر دفعتني الى الامام واغلقت الباب وخلعت ملابسها وقالت الابله نورا يابله حنان ممنوع الملابس في العياده يالله اخلعي ملابسك رفضت وقلت انا متنازله عن الوظيفه بس افتحولي الباب خلوني اروح بيتي وقامت الابله نورا وامسكت بيدي وبمساعدة الطبيبه سحر طرحوني على السرير وقامت بربطي بحبل وقامت الطبيبه سحر بخلع ملابسي كامله في الحقيقه استسلمت للامر الواقع خصوص بعد ما بدأت الابله نورا بلحس كسي وصلت ال قمة شهوتي والطبيبه سحر تتلاعب بنهداي وتمص لساني وانا اقول تكفون ذبحتوني خلاص وادخلت لسانها في كسي مع احد اصابعها وجن جنوني وبعد ان اطمئنت الطبيبه سحر انني سأستمر معهم في اللعبه فكت الحبل وطلبت مني ان اجلس في وضعية الكلب على المكتب وقامت بلحس طيزي وطلبت من الابله نورا ان تجلس في وضعية الكلب امامي وقمت انا بلحس طيزها الجميل المتناسق وهي تصيح وتقول الحسي ياقحبه ياشرموطه الحسي كسي ثم نمت على ظهري واتت بكسهاووضعته على فمي وقالت الحسي ياقحبتي الجديد وقمت بلحسه والطبيبه سحر تتلاعب بكس وفتحة طيزي واحسست بشي كبير يدخل في طيزي انه اكبر من زب طارق الذي دائما ما كان ينيكني في طيزي وعندما رايته واذا هو الصناعي وقد ادخلته سحر كله بل واخرجت من الدرج واحدا اخر وادخلته في كسي وبدأت تحركها الى الامام والخلف الى والماء يتدفق في كسي وقامت باخراجه ثم قامت الابله نورا وقالت اريد ان اشرب من عصير كسك الحلو ياابلتنا الحلوه وادخلت لسانها هي والطبيبه سحر معا وبدأوا باللحس ياله من يوم جميل علما انها المره الاولى

طبيبة الأسنان والسكس

أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجت وعمري عشرون عاما من رجل يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة ... من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ... إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية وحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي

.. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية ... حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ... صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع رجولة وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ... بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك ... اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب ... أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة الهامدة بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي .. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء ... صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع ابن الجيران في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ... تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته ... تنحنحت لاشعاره بقدومي ... لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل ... أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لا يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من أجابته ، وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبني مود يله ، وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل لديك مكان قياس .. أشار إلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع .. رددت الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر ... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت العباءة ... حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ... ترددت قليلا في استدعائه لمساعدتي في لبسه ... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد ... استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ... فقلت حان الوقت لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ... فقال : حاضر إذا ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك ... فتح الباب وأنا قد أعدت قفل السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها ... بقيت في وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا .. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي .. وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ... عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره .. طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته .. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي .. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول).. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ... أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي .. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ... هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه ، فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ، واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه... شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل ... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضري بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية ... استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من قاسم أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية ... حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ما كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي ... وأنا في قمة اللذة من ولوجه ... عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان النيك .. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه ... يا للهول فما زال قضيه منتصبا ...! فسألته ألم تفضي ...؟ قال : لا ..ما زلت ... هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة .. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء ... أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي ... تشبثت به وتأوهت من اللذة ... آه .. آه آه آه حرام عليك يا قاسم ... نيكني زيادة أكثر ... أكثر ... أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من وراء ... وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي ... فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا...!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي... فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليل وتوقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني ... هل تسمحين لي بذلك ....؟ فقلت له لا مانع ... أرغب بشدة لهذه الممارسة ... فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى .. فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد ... قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ... أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه) . لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف .. هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ... أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه .. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني قاسم على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ لذلك ... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه .. أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل ..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم ...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير .. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الاول .