قصه حقيقه

انا شاب سني 26 سنه ودايما بدخل في المنتدي من زمان وفي شهر 2 - 2016 عرفت واحده من المنتدي عندها 34 سنه مطلقه وعايش في القاهره وبدانا نتكلم في الموبيل ونتقابل واول مره كان في جنس كانت عندي بصراحه انا كونت اول مره امارس فيها اقعدنا وشربن عصير ولاقليتها بتقولي فين اوضيتك اشوفها اقولتها علي مكان الاوضه وكونت لسه في مكاني بعد شويه سمعت صوتيه وبتقولي انت فين اقولت ليه انا بره مستنكي شوفتي الاوضه سمعتها بتقولي تعالي عشان توريني الاوضه انا واقفه علي الباب مستنيك انت تجي وتوريني الاوضه وبصراحه جات عند الاوضه مفيش اي حد واقف علي الباب رواحت نادية عليها سمعت صوت بقولي ادخل الاوضه واقول رايك بصراجه دخلت الاوضه كانت واقف من غير اي هدوم وبتقولي ايه رايك بصراحه اول ما شوفت كده زبي واقف اوي وهي للاحظ زبي ضحكت واقولتي انا عارفت رايك بين علي حماده اوي ان رايه اني جامده اقولتي تعالي عايز حاجه مهم اوي اقولته ايه وانا جانبه مسكت زبي وهو ده انا من 4 شهور وانا محرمه منه اوي وبدات تلعب بيه اقولتي انت خايف ولا ايه بصراحه انا سكات ومش عارف اقول ايه بس اقولت ليه اني اول مره بصراحه هيكون كده اقولتي طيب ممكن توقف اقولته اوكه راحت منزله البنطلون ومسكت زبي اوي وبوسته بصراحه حاست زبي نار اوي بتقولي انا لبوتيك وشرموطك يلا تعالي نيكني كسي نار اوي يلا بلاش كده اقولته مصي يا لبوتي بصراحه كانت استاذه في المص والحس زبي وهي بتمص وبتلحس خرم طيزها كان اقدمي وكان صغير وكان لذيذ اقولته انتي عمرك جربتي وره اقولتي لا وره لا كسي بس بس انا كل لي كونت فيه وتفكري كان في خرم طيزها وغير كده اني واول واحد هيكون دخله وره اقولتي هو كله مص وانت يلا تعالي متعني اقولته اوكه نزلت علي بزازها مص والحس وعض اقولتي كسي اقولته اعمل ايه اقولتي ده نيك علي طول اقطعه وبصراحه مسكته ورفعت رجليها فوق وبدات العب براسه علي كسها وهي تقولي بلاش كده انت بتعذابني عايزه يدخل جوه يلا انا لبوتيك وشرموطك ومتناكيتك يلا افشخني اوي عايزه زبك يغرقني اوي بس انا كل لي كونت بعمله معها لكن تفكري في خرم طيزها وكونت كل مطلع زبي من كسها وامشي علي خرم طيزها تقولي دخله في كسي طيزي لا يلا بسرعه
عملت اول واحد كان 15 دقيقه ونمت جانبها راحت ضحكت واقولت جوزها كان 3 دقائق وينام خالص اقولت ليه زبي لسه هايج وعايز اكمل ضحكت واقولت انت شقي اوي كده اقولته لا بس بجد جسمك نار بصت لي واقولتي انت لي زبك نار كل ده مسكت زبي تلعب فيها وتمص تاني واقولته نفسي ادخله وره اقولتي وره لا اقولت ليه العبه علي الخرم من بره اقولتي كده ممكن بس انا فضلت العبه وهايجه اوي وهي تقولي يلا حط كسي نار وانا اقوله لسه شوي عايز العبه علي خرم طيزك شوي اقولتي جسمي مش اقدير اقولته ايه رائك ادخل راسه بس في الخرم اقولتي بس هيوجعني اقولت ليه هتحسي بحاجه تانيه اوي وبدات ادخل راسه بعد ما حطت كريم علي خرممها وعلي زبي وهي تقولي شعور حلو وبدات ادخل جزء تاني وهي تقولي كسي يلا لبوتيك تعبانه اوي وانا مصمم اني اجبهم في طيزها وهي تقولي يلا كسي راحت طلعته شوي ودخلته في كسها وشوي اقولت ليه طيزك شوي وهي تقولي اوكه بفضلت ادخل فيه واطلعه وشوي لقيات خرم طيزها بدا يجب دم بس بسط وهي تقولي كده بيوجعني اوي اقولته ليه اني دخلته وفلضت ماسك فيها وهي شوي بدات تقولي اه طيزي حلو اوي كده وانا اقوله نار وهي تقولي انت اول واحد يدخله فيها وتقولي بجد جامد اوي الشعور ده يلا اكيتر يروح نيك طيز لبوتيك وفضلت حوالي نص ساعه وانا شغل فيه من وره اقولت ليه يلا نغير الاوضه ونخرج بره علي المكتب واقفت علي مكتبي وانا من وره شغل ونزلتهم علي بزازها كان يوم جامد اوي 

قصتى مع الست المسنة مجدولين فى دار المسنيين

انا شاب سنى26 من القاهرة وكنت بشتغل فى احد دور ال المسنين الخاصة وكنت محبوب من الجميع لانى دائم الضحك والهزار معهم المهم كان فى واحده مسنه كنت بحب اتكلم معها باستمرار كان اسمها مجدولين  لان دمها خفيف وعلى طول بهظر معاها وكنت اقوللها ازيك ياعروستى وهى تقوللهم ده الجو بتاعى وكانت تسالنى دائما عن غرامياتى العاطفيه وانا احكى لها عادى

االمهم ان فى بنت فى الدار بتستغل هناك فى مرة انا كنت ببوسها وشافتنى مجدولين المهم لاقتها خاصمتنى ومبتكلمنيش وبصراحة انا كمان كنت محرج فمبقتش اكلمها المهم اخدت مجدولين اذن من الدار باسبوع اجازة وذهبت لشقتها وفى اليوم التالى لاقتها بتتصل على الموبايل وبتقوللى على فكرة انا زعلانه منك اوى فقولت لها انا حاسس منك بكده ومحبتش اكلمك احسن تحرجينى ومترديش بس انتى زعلانه ليه ما انا بحكيلك عن غرمياتى عادى قالتلى انت فاضى دلوقت فقولتلها حتى لو مشغول افضى فقالتى طيب انا عزماك على فنجان شاى عندى مش هينفع الكلام فى التليفون المهم ذهبت اليها فى شقتها رحبت بى جدا وكانت لابسه روب ابيض شفاف وحاطه برفان ومكياج بصراحة كانت عنيها بتقول حاجات كتير المهم قولتلها ايه الجمال ده مقدرش على كده فقالتلى يا سلام علشان كده بصيت برة؟ فقولتلها هو انا لاقيت جوة ومبصتش فضحكت ضحكه اول مرة الاقيا تضحكها وقالتلى اعمل ايه اصلى بصراحة لما لاقيتك حاضن البت المعفنه سماح وبتبوسها انا غيرت عليك واتغصت منك قولتلها انا لو اعرف ان ده كان هيحصل انا كنت بوستها من زمان علشان اسمع منك الكلام الحلو ده فنصرت فى عينى وقربت منى وهى بتقوللى يعنى انت كمان حاسس باللى انا حساه وكانها اصبحت بنت 15 سنه

فوقفت ومدت لها يدى وهى كانت قاعده امامى فوقفت وعيناها فى عينى فقبلتها برقة وهى اغمضت عينيها لفت يدها حول رقبتى شعررت بحرارة جسمهاوانفاسها وهى تقوللى انا مشتقالك من يوم ماشوفتك وانا بحب ونت خايفة احسن تون واخد الموضوع ضحك وهزار وانا كنت بدئت اهيج فقبلتها من فمها وكانا ماصدقت ان شفايفى لمست شفايفها فبدئت تلعب بلسانها مع لسانى ويدى يدئت تحسس على ظهرها من طيزها الى رقبتها ويدى الاخرى على بزازها فقالت لى تعالى فى اوضة االنوم احسن فدخلت انا وهى حجرة النوم وبدئت اقلعها الروب وانا بوس فيها وهى تفك ازار القميص الى ان قلعنا انا وهى تماما هى كانت قصيرة جدا ورفيعة وبزازهاصغيرة وانا احب جدا الست  الكبيرة وخصوصا لما تكون هايجة المهم رفعتها علي السرير وهى مستسلمه وما بتقول غير حبيبى انا بحلم اكيد وهى تنزل لزبرى وتحسس عليه برقة المهم نزلت انا عند كسها وان احمر وسخن ومنتوف مافيهوش شعرايه المهم قبلت كسها وبدئت الحسه وامص فى شفتيه بقوى وهى فاتحة رجليها وتحسس على راسى وتقول اه اه او اوو براحة حبيبى ثم طلعت على بزازها الصغيرة ومصيت كل حلمه برقة مرة وبشدة مرة وانا يدى تمسك يفلقتين طيزها الصغيرة واضع اصبعى على خورم طيزها وهى تتاوه وتقول اوووا واو مش قادرة ثم امسكت هى بزبرى وادخلته فى كسها اللى كان مولع نـــــــــــار دخل زبى وبدء بالطلوع والدخول بحركات دائريه داخل كسها مرة يمين ومرة شمال وفمى فى فمها وانا اضغط على لسانها وامصة ويدى تعتصر بزازها بقوة ويدى الاخرى تلعب بين فلقتين طيزها وهى تضمنى بذراعيها بقوة وكانها غريق وانا طوق النجاة استمر هذا الوضع فترة من الوقت ثم جلست على كرسى وهى جلست عكسى اى امام وادخلت زبرى فى كسها المبلول على الاخر وحضنتها بالجامد وعى ضمت ارجلها حول خصرى ويدها حول رقبتى ثم وقفت وانا بذلك الوضع واستمريت فى النيك فيها بقوى وزبرى كله داخل كسها وكنت برفعها وانزلها بايدى واكنها لعبه وجبتهم فى كسها فى ذلك الوقت وكان هى تقول اه اه اه اااااااه لااا لا مش قدرة مش قدك ان اىىىى او اى اوففففففففف ثم نامت على وظلت تقبل فى وتلعب بشعر صدرى وهى تقول انا اكيد بحلم انا مش مصدقة نفسى ارجوك ماتبعدش عنى واللى انت عاوزه فى النيك انا هعملهولك وقد تكررت لقائاتى انا ومجدولين كثيرا حتى سافرت الى كندة من شهرين تقريبا

سامو ونورهان الاثاره والمتعه نيكنى اوووي يا سامووو

بداية احب اعرفكوا ان الجزء الاول من المغامره دي اتكتب فى الامارات فى ابو ظبي ودلوقتى الجزء ده بيتكتب من مصر لان المغامره دي حصلت فى مصر بعد وصولي بايام ..... طبعاً المغامره دي تمت مع ملكة جمال اسمها نورهان نورهان دي انا هوصفهالكوا نورهان دي جسمها ممشوق فرس لما تمشي فى اى مكان او تعقد فى اى مكان كل راجل بيتمناها بيتمنى بس يعقد يتفرج عليها شعرها اسود واصل لنصف الظهر وااااه عل ى عنيها واسعه اوووي وحبة عنيها السمره بسمار الليل والبياض ايه البياض اللى اى راجل نفسه تكون حبيبته او عشيقته معاه ..... البنات نفسهم بيغيرو من جمالها الممشوق ولو جينا على صدرها صدرها ماسك نفسك اوووي وشكله يجن انا مش قادر اوصفه ولو جينا على خصرها مبروم زي السمكه بمعنى اصح جسمها زي الجسم المرسوم اللى يعجز اى فنان انه يرسم جسم بحلاوته ولا ابتسامتها اااه عليها تخلي الواحد يتجنن من جمالها دى مواصفات نورهان اتعرفنا على بعض واحنا فى الطياره  رجعنا مع بعض من مطار ابو ظبي وكنا انا وهى جمب بعض قاعدين بدانا نتكلم ونتعرف على بعض ومن كلامى معاها عرفت انها كانت متزوجه ومطلقه وهى بتشتغل مدرسة فى مدرسة البطين بالامارات وانهت عملها با ابوظبي وخلاص نازله مصر وعرفت ان اهلها من المنصوره بس هى بتعيش فى مصر عشان كان طليقها عايش فى مصر فطبعا هى ليها شقتها فى مصر بالمعادي وبدانا نتكلم ونهزر مع بعض اوووي حتى لما وصلنا مصر نزلنا مع بعض وكانت فى قمة السعاده وكنت انا ابص عليها بقول اااه كنت هتجنن على جسمها مش قادر اعمل اى شئ غير انى ماسك ايديها وماشيين جمب بعض لحد ما جيت لقيت واحد بيبص عليها فبقوله فى حاجه عجباك بتبص على ايه ففرحت اوووي وقالت ايه انت بتغير عليا قلت ليها هو انتى مش ماشيه مع راجل ولا ايه ...فضحكت وقالت مع سيد الرجاله ... المهم وقفنا على السير بعد الجوازات لحد ما جبنا الشنط بتاعتنا وخرجنا ووقفت تاكسي ليموزين ووصلتها وقالت ليا انا ساكنه هنا ومسكت فيا انى اطلع ليها فوق وقلت ليها لا معليش قالت على الاقل اطلع سلم على اخواتى وامي ... فطبعا زعلت لما عرفت ان امها واخواتها عايشين هنا ... فهى حست بكده قالت على فكره هما جايين يسلموا عليا ويعدو معايا كم يوم وهيمشو تاني مش على طول فابتسمت ليها قالت ايوه كده وهى بتلف وبتمشي ببص على طيازها اااااااااااه مرسومين رسمه ملهاش وصف فناديت عليها بقولها نورهان قالت نعم قالت نعم بدلع وغنج ودلال كانها بتقولي يا سامووووو تعالي.... فبصيت ليها قلتلها انا هستنى تليفونك بليل قالت اوكي ووصلت وفعلا انا وصلت الشقه بتاعتى وفضلت افكر فيها لحد ما وصلت .... جيت بعتلها رساله على كوبيل بقولها على فكره انا وصلت فردت عليا وقالت حمدالله على السلامه يا قمر ... نورت بيتك ... قلتلها كان هينور اكتر لو كنا مع بعض... ردت عليا بضحكه ( هههه ) بطل بقي
... المهم قضيت اليوم الاول والتاني عادي جدا وبدانا كل يوم الساعه 12 نتكلم على موبيل ونفضل نتكلم لحد الساعه 4 الفجر . لحد ما عدي اسبوع على وصولنا قلتلها انا عاوزين نخرج مع بعض وفعلا اتقبلنا وخرجنا مع بعض ورحنا الشيرتون وقاعدنا مع بعض ومن ضمن الاقعده كان فى ميوزك سلو شغال قلتلها تحبي نرقص مع بعض فقالت سامووو فى ايه مسكت ايدها وحطيت ركبتى على الارض وقلت ليها ممكن ملكة جمال الدنيا كلها تقبل الرقصه دي معايا فضحكتن وقالت يا مجنون قوم .... ثلتلها تقبلي قالت اه بس قوم وانا بقوم بوست كف ايدها من الداخل فابتسمت ....وفعلا قومنا نرقص مع بعض ..... وحطت راسها على كتفي وانا لفيت ايديا حوالين وسطها وحسيت بنعومة جسمها وجماله واول ما لفيت ايدي حوالين وسطها فلقيت جسمها بيترعش قلتلها فى ودنها على فكره انا مش هعمل شئ يزعلك منى عشان وجودك بين ايديا ده يخلينى اسعد راجل فى الدنيا فابتسمت ليا وحطت راسها على كتفي بس مقربة لرقبتى اوووي فانا لفيت رقبتى وبوست دماغها وبقولها مبسوطه ... قالت ليا انا مبسوطه اووووي وفضلنا كده مع بعض لحد ما خلصنا واتعشينا وروحنا ... فطبعا كانت لابسه فستان سهره ولافه الجاكيت عليها بس لما كان الجاكيت بيفتح شويه كان بيظهر
بياض ونصاعة صدرها وكان بيظهر النحر بتاعها كنت ابص عليه وهى تبص ليا وتبتسم مر الوقت بسرعه جدا وخرجنا من الفندق ووقفت التاكس وطلعنا على على بيتها اوصلها قلت ليها هتوحشينى قالت وانت كمان ..... المهم مرت ايام قلائل وقلت ليها تعرفي انا نفسي فى حاجه قالت ايه قلت ليها نفسي نقضي يوم كامل مع بعض ق الت ليا استنى ماما واخواتى يسافروا ونقضي يوم مع بعض قلت ليها اوكي وكان كل يوم تليفونات بالساعات الطويله وكل ما يمر علينا الوقت كنت بتعلق بيها بزياده ..... قالت ليا فى يوم ماما واخواتى مسافرين النهارده الصبح قلت ليها اوكي انا جهزت نفسي على الاخر وطبعا كنت منتظر تليفونها المهم اتفقنا على يوزم الثلاثاء اننا نقضي اليوم مع بعض فقلت ليها واحنا بنتكلم فى التليفون تحبي نقضي اليوم  بره البيت ولا جوه البيت استغربت من الكلمه قالت انت عاوز ايه قلت ليه لما الملكه تبقي معايا هى اللى تحدد مش انا فضحكت وقالت ملكه مره واحده قلت ليها اه .... قالت ليا اوكي تعالي عندي فى البيت قلت ليها اوكي وفعلا رحت البيت عندها بعد الظهر لقيتها لابسه استرتش اسود وبادي اسود كانت ظهره جمال بزازها بحجمهم المبهر واطايزها اللى مرفوعه اللى عاوزه الزب اللى يدخل فيها ويستقر فيها ويتمتع بيها .... بصيت عليها وصفرت فضحكت قالت افهم من كده قلت ليها  ايه الاقمر ده فضحكت وابتسمت ابتسامه خفيفه وقالت ليا بلاش بقي اتكسف .... وشويه ودخلت على الغرفه بتاعتها لبست عباية خليجي على الابس بتاعها وكانت العبايه الخليجي اعطتها جمال لجسمها خيالي وطبعا فارده شعرها الاسود اللى بيلمع من الضوء وبدانا نعقد مع بعض ونتكلم براحتنا قالت ليا بس كده حرام انك تفضل كده بالكبوي قلت ليها منا كنت عامل نفسي هخرج معاكي وهنخرج قالت ممكن نخرج بليل قلت ليها اوكي طلبنا اكل من بره قلت ليها تحبي تاكلي ايه قالت اى شئ فطلبنا ماكلوات بحرية جمبير واستكوزا وسبيط وحاجات من دي كان على اشكاله المشوي والمقلي ووصل الغداء من اشهر مطععم وفعلا اتغدينا و لما اتغدينا بنبص فى الساعه لقيناها 8 بليل قلنا نخرج مع بعض فطلبت قالت ايه رايك ندخل سينما فقلت ليها اوكي فرحنا دخلنا فلم اجنبي وكان كل ما يجي لقطه رومانسيه فى الفلم كنت ابص فيها كانت عنيها توسع وكانها بتقولي ايه يا سامووو انت مش هتعمل كده بدانا انا وهى ندخل فى مراحل اثاره لبعض وكل واحد فينا منتظر الضوء الاخضر من الطرف الثاني انا بدات واحنا بنحضر الفلم حطيت ايدي على اكتافها وبضمها عليا اوووي لقيته هى حاطت راسها على صدرى وانا بدات احط ايدي على راسها واحسس  على شعرها لقيتها بتتنهد اوووي بهمسلها فى ودنها بقولها مبسوطه لقيتها بتقولي انت مش حساس قلت ليها انا بسالك مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها انا معجب بيكى اوووي ويا تري احساسك ناحيتى ايه قالت ايه مش عارفه ؟ قلت ليها انا عاوز اعرفه قالت ليا انت مش حاسس قلت ليها عاوز اسمعها منك ضحكت وقامت باصه فى عنيا خدتها فى حضنى اوووي وانا بحضنها كنت بحسس على ظهرها براحها وعلى رقبتها قالت ليا سامووو انت بتعمل ايه قلت ليها بلمس اجمل انسانه فى الدنيا قالت يا بكاش .... المهم خلص الفلم وخدتها وصلتها البيت وقلت ليها نتكلم على الموبايل لما اوصل قالت اوكي وصلت البيت خدت دوش فىخلال الوقت ده كانت عنيها بتيجي على زبي كانت بتشوف الخيمه اللى هو عاملها حولين البنطلون .... ووصلت البيت وغيرت ودخلت على سرير واتصلت بيها قالت ليا وحشتنى قلتلها وانتى كمان قلتلها مش كان زمانى دلوقتى معاكي ووخدك فى حضنى قالت ليا يا ريت كنا مع بعض قلتلها تحبي اجيلك دلوقتى قالت ليا يا مجنون ... خلصنا كلام وكنا بنتكلم انا واخدكم فى حضنى اوووي تقولي حاسه بيك وانت واخدنى فى حضنك عدة الليله على خير وتانى يوم اتصلت بيها وقلت ليها فطرتى قالت ليا لا قلت ليها متيجي نفطر مع بعض  قالت انا لسه هلبس وادخل اخد شاور وكل ده هياخد وقت متيجي انت اسرع تعالي زي ما انت البس الترنج وتعالي قلتلها اوكي ..... وفعلا خدت شاور وظبط نفسي ولبست ترينج سبورت اديدس ووصلت البيت لقيتها لابسه ترينج سبور وفارده شعرها قلتلها وحشتينى اوووي كانت لابسه تحت الجاكيت بتاع الاترنج بادي انا قربتلها وخدتها فى حضنى وقربت شفتايفي لرقبتها وبدات ابوسها براحه اووووي وايديا بتحسس على ظهرها وهى بتقولي سامو انت بتعمل ايه قلت ليها انت ى حاسه بايه قالت ليا انت وحشنى اوووي مديت ايدي على سوسته بتاعت الجاكيت وفتحتها مسكت ايدي نزلت السوسته وهى ماسكه ايدي كانت لابسه بادي ضيق اوووي واووووووووووووووووووووووووو ايه اللى بشوفه ده لابسه بادى كات نص بزازها ظاهره منه وبدات احرك شفايفيى على شفايفها وخدت شفايفي بين شفايفها وبدات اخد شفايفها بين شفايفي وامصهم اوووي وهى بتهمهم همممممممممم مممممممممممممم مممممممممممممممممم بقولها نورهان انتى ايه ملاك ولا ايه قالت سامو انت بتعمل ايه قلت ليها مبسوطه قالت ليا اوووي بدات امد ايدي على بزازها احسس عليبها وشفايفي بتمص فى شفايفيها وهى بتقولي سامووو براحه عليا ااااااااااه اااااااااااااااااااااه سامو انا مش قادره خالص  بدات احسس على بزازاها وهى تمد ايدها على شعر صدرى بعد ما فتحت الترنج من عليا وقلعتهولي وعجبها شكل عضلات جسمى وقالت ليا سامووو قلت ليها يا عيون سامووو مديت ايدي على بنطلون الترنج قلعتهولها ونزلت وانا بمص فى رقبتها شويه وبمص فى شفايفيها شويه وايدي تنزل على بزازها احسس عليها بعد ما القعتها البنطلون بتاع الترنج قالت ليا سامووو جيت شلتها على طول ونزلتها على سرير بتاعها فى غرفة النوم لما دخلنا وجيت قعد جمبها قالت ليا لا تبقي زيي ففهمت انها عاوزانى اقلع البنطلون قلعتها ودخلت معاها تحت البطنيه ورجليا بتلف على رجلها وجت حضنتنى وقالت ليا ليا ممكن تاخدنى فى حضنك اوووي خدتها فى حضنى ولقيتها بتقولي انا كلي مللك يا حبيبي وانا بحضنها بدات احسس على رقبتها براحه اوووي وخدتها فى حضنى اووي واتقلبنا انا وهى على س رير بنبوس فى بعض وبدات امد ايدي على صدرها احسس عليها وانزلها البادي الحملات بنزله براحه اوووي واقرب شفايفي على اكتافها وابوسها براحه اووي وهى تقولي يا حبيبي انت بتعمل ايه بقولها انا باخد حبيبتى بين احضانى وتقولي يا قلبي براحه عليا انت بتعمل ايه انت بتخلينى ادوب دوب فى احضانك وامد ايدي على اكتفها واحسس عليها براحه اااه ااه ااه  ااه ااه ااه براحه عليا يا حبيبى مممممممممم سامو انت بتعمل ايه واروح على حمالة البادي فى الكتف التانى اخدها بين شفايفي وانمزلها من على كتافها براحها وانيمها على ظهرها واحط ايديا على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامد صوابعي على حلمات بزازها ادعك فيهم وهى تصرخ اااااااااااااه مش قادره يا سامووو براحه عليا براحه عليا يا حبي وانا امد ايدي على بزازها واحسس على بزازها براحه اوووي تقولي انت بتعمل ايه يا عمري وانا بدعك فى بزازها لحد ما نزلت البادي من على جسمها وظهرلي بزازها بحجمهم اللى يهوس العقل وحلمات بزازها الوردية عاملة زي حبات الكريز .... اخدهم بين شفايفي امص فيهم اوووي وفضلت امص اااه ااه ااه ااه طعم حلمات بزازك زي طعم الكريز وهى تهمهم اامم اام اام اام اام براحه عليا يا حبيبي انت بتعمل ايه ااه ااه ااه ااه ااه ااه
ممممممممم بقولها حاسه بايه يا حبيبتى بتقولي انا هايجه اوووي عليك يا حبيبي انت بتعمل ايه يا حبيبي .... بقولها بمص فى حلمات الكريز دى وايدي التانيه بتدعك فى بزها الثاني وافرك فيه اوووي وبراحه تقولي يا سامو براحه عليا انت بتعمل ايه ااااااااااااه حرام عليك انا هموت من الشهوه اللى بتسري فى جسمى ومره واحده امد ايدي على كسها من فوق الاندر وادعك فيه واحسس عليه ولقيتها شهقت شهقه كبيره اوووي وتقولي اااااااااه هتجننى يا حبيبي براحه عليا اوووي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وقلعتها الاندر بتاعها وظهر ليا كسها بجماله ابيض بياض النصاع وفى حتى وردية عليه هتاكل منه حتى زنبورها ولا كسها اللى غرقان بسوايله وانزل بشفايفي انفخ على كسها براحه اوووي وتقولي اااه اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا بدات الحس فى كسها براحه اوووي الحس فيه لسانى بيلحس كسها من فوق لتحل وابوس فيه وافتح شفرات كسها وادخل لسانى بين شفرات كسها وامص فى زنبيورها اوووي واحط صوابعى على شفرات كسها الحس فى زنبورها وصوابعي تفرك على كسها براحه اوووي وهى تصرخ اااه ااه كمان الحس كسي يا حبيبي انا كلي ملكك اااه الحسلس كسي اقولها انا بلحسلك كسك اهوه حاسه قولي انطقي حاسه انا بلحسه اهوه بلحسة اوووي بموووت فيه بدوب فيه حاسه هاااا نفسك فى ايه ساموو عاوزاك تنيكنى اقولها لسه بدري يا حبي على نيك وهى تصرخ لا لا لا مش قادره انا هايجه عليك اوووي ولقيتها قامت وزقتنى ونزلت ليا البوكسر بتاعى وطلعت زبي  واول ما شافته اتخدت منه ايه ده ونزلت بايديها تحسس عليه وتمسكه تقربه لخدودها وعنيها وشفايفها وتقولي ده حبيبي ده بتاعى انا بس وتاخد زبي بين شفايفي وبدات تمص فى زبي وبدات تكون متفننه فى المص وتمص اوووي وانا اقولها اااااااااااااااه مصي اوووى اوووووووووى تقولي بمصهولك يا بيبي وقامت جايبه حلمات بزازها تليهم يلمسو راس زبي وتقولي حاسس بايه اقولها هتجنن عليكى وتجيب بزازها الاتنين وتحط زبي بين بزازها وتفضل تنيك بزازها بزبي وكل ما تطلع وتنزل ببزها تدخل راس زبي فى شفايفي بعد كده قلبنا وضعيت 69 وبدات الحس فى كسها وهى تمص فى زبي شويه وتدعكه فى بزازها شويه ..... وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره وانا بدعك فى كسها اوووي ومره واحده لقيتها بتترعش بتقولي حبيبي انا مش قادره انا هنزلهم وجسمها كله اتنفض ولقيت عسلها بينزل من كسها واخده كله بين شفايفيى واقلبها على السرير واخد شفايفي بين شفايفيها وهى ماده ايدها على زبي بتحسس عليه وانا بمد ايدي على كسها بدعك فيه واحرك صوابعي براحه بين فتحت كسها وفتحت طيزها وهى تصرخ من الشهوه وتقولي ااااااااااااااااه انت بتعمل ايه انا عاوزاك تنيكنى بقي معنتش قادره عاوزه لبنك اخدها انيمها على سرير انزل رجليها على الارض والرجل التانيه على كتافي وانا واقف على سرير قدامها وامسك راس زبي احسس بيه على شفرات كسها وهى تصرخ من الشهوه اااااااه دخله بقي مش قادره اااااااااه نكتنى اوووي يا حبيبي مش قادره حرام عليك مش قادره اااااااااااااااه هموت عليك وانا بحسس براس ظزبي على شفرات كسها وهى تصرخاه اه اه اه اه دخله كله فى كسي يا سامو هتموتنى حرام عليك ..... وبدات ادخل راس زبي براحه اوووي فى كسها حاسه براس زبي وهو كسك تقولي مممم ممم مممممممممممم ااااوووي دخله كله واحرك راس زبي فى شفرات كسها جوه براحه اوووي وبعد كده اخرجه من كسها ابص الاقي جسمها كله بيتنفض وتقولي اااه مش قادره حرام عليك .... وادخل راس زبي تانى احركه جوه كسها براحه واخرجه تاني وهى تصرخ من الشهوه  اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ارحم كسي يا سامو مش قادره انا كسي بقي نار ااااااااااه دخل زبك كله فى كسي مسكت زبي بايدي وادخله فى كسها براحه اوووي وتقولي اااااااااااااااه يا سامووو مش قادره انا هتجنن على زبك وبراحه اوووي ادخل زبي فى كسها وامد ايدي على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامسك حلمات بزازك بايدي وادعكهم اوووي وزبي فى كسك وتقولي اووى نكنى اوووى انا حبيبتك الشرموطه نيك حبيبتك الشرموطه وانا ادخل واخرج فيه براحه تقولي لا بسرعه نكني بسرعه وانا جيت دخلت زبي براحه اوويو فى كسها بدخله براحه اوووي اوووى وهى تصرخ ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره يا سامو ارحمنى اااااااااااااااااااه كسي مش قادره منه وانا بدخله فى كسها براحه اوووي وبحسس على زنبورها براحه اوووي  ومره واحده اخرجه بسرعه وهى تصرخ وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره ارحم كسي مش قادره .... ومره واحده مديت ايدي على طيزها بدات ابعبصها براحه اوووي فى طيزها وبقولها حاسه بايه وهى فى عالم تانى من المكتعه ونزلت على حبايات الكريز حلمات بزازها واخدها بين شفايفي وهى بتقولي اااه وبمص فيها براحه اوووي وبمص جامد اوووي وهى تصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ اااااااااااااااااااااااااااااااااه لحد ما حلمات بزازها وقفت زي الحديد وقالت ليا مش قادره وجيت عملت معاها وضع الفارسه وهى كانت بتحب الوضع ده جدا لحد ما حسيت انها هتنزلهم نيمتها على بطنها ورفعت رجليها ونزلت على كسها وبدات الحس فى كسها الحس فيه اوووي الحس فيه وهى تصرخ من المتعه لحد ما جسمها كله اترعش ونزلتهم .... بعدها قومت انا قعدت وجت تنزل على زبي مص وكانت فنانه فى المص وجت حاطه زبي بين بزازها وكانت ناعمهه اوووي وبدان انيك بزازها وكان ربع زبي طالع من بزازها وهى عماله تمص فيه تمص فيه تمص فيه ..... وهى تصرخ وتموت من المتعه .... بعد كده نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها الشمال على كتفي وحركت زبي على كسها براحه اوووي وهى هتموت من الشهوه ... لحد ما بدجات تقولي هموت انا هايجه اوووي دخل زبك فى كسي مش قادره نيكنى اوووي مش قادره وفعلا دخلته اهوه بدخله براحه اوووي اهوه بدخله حاسه .... حاسه انا بدخله اهوه كله بيدخل كله فى كسك ... حاسه بزبي وهو فى كسك .... كله بيدخل فى كسك اااااه هموت دخله اوويو وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وكل ده ايدي على طيزها بتحسس عليها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى هتموت من الشهوه وقلبتها على بطنها وجبت كريم كان على كومدينو ودهنت بيه خفيف خفيف ودخلت زبي براحه فى طيزها لحد ما بداء زبي يدخل فى طيزها وهنا هى صرخت اوووي لما زبي دخل طيزها وانا مديت ايدي على كسها احسس عليه وافرش فيه عشان متحسش بالالم وادخل واخرج زبي فى طيزها وكانت طيزها مرفوعه اوووي وكانت مرسومه اوووي وكانت طيزها سخنه اوووي لحد ما قربت انزل طلعته من طيزها وهى خدته بين شفايفها وفضلت تمص فيه وتلحس فيه لحد ما قربت انزلهم واول ما قربت انزلهم قامت حاطاه على بزازها ..... وبدات تدعك فيه وتمد لسانها على راس زبي تلحسه لحد ما زبي بداء ينزل كل اللى فيه على بزازها وبايدها التاني كانت بتدعك اللبن على بزازها وقامت واخده فى شفايفها وبدات تمص فيه خلصت معاه وخدتها فى حضنى وكنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض .... لحد ما لقيتها حطت راسها على صدرى ونامت وفضلت نايمه وانا خدتها فى حضنى ونمت .... وصحيت الساعه 7 بليل لقيتها طالبه غدا من بره جمبرى ....والخ و وقمت من النوم خدت الدوش الجميل وخلصت فعلاً وخرجت واتغديت وكانت بتاكلنى بايدها .... وبتقولي ساموووو انا مضره اخرج لازم اروح لاختى قلتلها اوكي براحتك ... قالت ليا اختى مطلقه من 5 سنين وعندها دلوقتى 34 سنه وفعلا خلصنا الغدا وروحت البيت عندي فضلت قاعد اتفرج على شويه افلاج من البوكس اوفيس وفعلا خلصت كل شئ وكانت ساعتها الساعه بدق واحده بليل لقيتها بتتصل بيا وبتقولي بتعمل ايه بقولها ولا حاجه قالت وحشتنى قلتلها وانتى كمان  ردت عليا قالت ليا اختى حاسه بحاجه بقولها ازاي قالت ليا اختى حاسه انى فى حاجه غلط فيا قلت ليها لا ولا حاسه ولا شئ قالت ليا طيب واتكلمنا شويه وكانت المكلمه مش بعيده عن بعض قلة الادب فى المكالمه وقفلت معاها ولقيت بعدها بنص ساعه بتتصل بيا تاني وقالت ليا انا قلت لختى كل شئ وقالت ليا انا عاوزه اقعد واتكلم معاكي قلتلها اكيد مش دلوقتى قالت لا بكره نتغدي مع بعض قلت ليها اوكي فرحت عندهم على الساعه 2 واستقبلتنى .... كانت نورهان لابسه استرتش ضيق اوووي وتحته الاندر بتعها وكانت لابسه بادي هيفزر جسمها وكانت حلمات بزازها واقفه اوووي قالت ليا ايه رايك قلتلها كويس .... وظهر ليا مش عارف اقول عليها ايه حورية تانيه ولا انا اللى عنيا زغللت لقيت واحده خارجه عليا بعبايه خليجى مجسمه مطرزه بترتر وكانت وجهها ابيض زي بياض اللبن ... وعنيها مرسومه ولا اجمل نحات او رسام ممكن يرسم عيون بالجمال ده ولا الوجه الملائكى المهم انا مزهول من اللى بشوفه طيب الجسم الجسم مش عارف اوصفه اجي على صدر الصدر ده حاجه كده ربع متر قدام واقف ومشدود شده ولا عمري شوفته ..... ولا خصرها بطيازها طيازها مرفوعه رافعه ملهاش حل اول ما وصلت مدت ايدي اسلم عليها .... وسلمت عليهخا واتكلمنا عادي جدا... وطبعا كنت داخل ببدي فباين تقسيم جسمي وهيئتى فطبعاً قعدنا نتكلم مع بعض شويه قلتلها عل ى فكره انا معرفش اقول ايه لاختك انا معرفش هى ام مين او اسمها ايه قالت ليا اسمها رنا .... بقولها تعرفي ان اسمها جميل المهم اتغدينا وشربنا العصير وبعد كده استاذنت عشان امشي حسيت ان اختها عاوزه تقول شئ فبقول لنورهان  على فكره اختك عاوزه تقول شئ قالت ليا تقول ايه يعنى قلت ليها اختك مخلفتش ليه قالت ليا اختى مبتخلفش وده سبب طلاقها قلت ليها اممم اسف ... ومشيت وصلت البيت الساعه 8 ونص بليل غيرت ولقيت نورهان بتتصل بيا بتقولي سامو رنا هتكلمك اوكي قلتلها اوكي وفضلت استنى المكلمه لحد الساعه 12 مفيش اتصال جالي ولسه ههم عشان انام لقيت الموبيل بيضرب برد بقول الووو لقيت صوت رقيق اووويوحنين ورمانسي كله غنج واثاره بتقولي ازيك يا سامووو قلقتك باتصالي قلت ليها لا قالت اوكي انا حبيت بس اتكلم شويه لقيت نورهان بتشكر فيك اوووي قلت ليها هى نورهان فين قالت روحت بيتها .... قلت ليها اتفضلي ولا تحبي اجي ليكى دلوقتى نتكلم براحتنا عمدي قالت ليا ايه ده وقفلت السكه فى وشئ اتصلت بيها لقيت الموبيل مقفول .... واستنيت شويه برده مقفول .... جيت تانى يوم بتصل برده مقفول .... ل وكلمت نورهان فى اليوم ده اكتر من مره واتفقت انا وهى على معاد نتقابل فيه قالت ليا عشان انا مش هعرف اقبلك اليومين دول عشان ... قلت ليها اه اوكي مفيش مشكله ... والساعه 11 ونص لقيت رقم رنا بيتصل بيا رديت عليها الو الو الو الو الو ... محدش رد عليا عرفت انها مكسوفه قلتلها قولي ليا فى رساله ... قالت ليا انا عاوزه اتكلم معاك بس يا ريت نورهان متعرفش قلتلها اوكي .... وفعلا خدت دوش سريع ولبست وروحت ليها على طول واول ما وصلت بتصل بيها مردتش بعتلها رساله قلتلها انا تحت فردت عليا برساله قاالت اطلع بسرعه طلعت فى الدور السادس بضرب الجرس لقيتها طالعه ليا بنفس العبايه ... قلتلها اهلا اخبارك ايه بقولها فى ايه قلقتينى عليكى ... فضحكت قلت ليها تعرفي ان ضحكتك زي الاقمر فبصت فى الارض قالت ليا انا حسيت ان عجبك العبايه بتاعتي المره اللى فاتت فعشان كده انا لبستها ليك فقلت ليها العبايه عاطيه لجسمك جمال رهيب اوووي فبصت !!! وقالت العبايه قلت ليها ااااه وانا بضحك قالت ليا سامو اللى هيحصل بينا ده انا مش عاوز نورهان تعرف عنه شئ ( فى الاخر نورهان عرفت وبناء على موافتهم كتبت المغامره ) قلت ليها اوكي فسالتنى تحب تشرب ايه قلتلها اشرب قهوه فقالت اوكي المهم راحت واتاخرت فى القهوه ولقيتها راجعه وهى لابسه قميص نوم اسود فحمه بزازها يا دوب ظاهره منه وكان نص ظهرها باين وباين بياض جسمها وكانت فرده شعرها وقالت ليا يا تري العبايه اللى عاطي جمال لجسمي فمديت ايدي على ايدها وشدتها ناحيتى فقالت ليا بدلع ورمانسيه ورقه ساااامو هتعمل ايه  قلتلها هعوضك عن الحرمان اللى انتى فيه قالت ليا اااااااااااااااااااه انت هتعمل ايه قلتلها هعمل كده قالت هتعمل ايه قلتلها هبوسك من رقبتك كده .....الى بقية الجزء الثاني
الى اى فتاه وسيده ترغب فى علاقه جاده انا موجود

اتحدى اي مززة تقرأ الموضوع و ما تهيج :P

انتي يا مزة .. ياللي بتقرأي .. ايوة انتي ياقمر .. حطي ايدك على كسك العسل و افركي شوي شوي ..ايوة بالزبط .. هو ده الاحساس الي انا عايز احسو .. انا عايز الحس شفايفك و انزل منهم لنهودك الناعمين و ارضع .. هرضع كتييير و بنفس الوئت اصابعي هتكون بتلعب مع كسك العسلل لغاية ما انزل لساني يتعرف عليه ... هالحس جسمك كلو لغاية ما اوصل لاحلى حاقة بالدنيا كلها .. كسك يا جميلة .. بس هنا انا حبطل الحس .. لانو كسك دة حرام يتلحس .. ده لازم يتاكل اكل .. انا هاكل كسك و انتي تتأوهي و تناديلي احط زبي الطويل و اطفي نارك .. بس لااا لسا بددري اوي .. دا انا هعزبك من الكل .. هدخل لساني جوا كسك و الحس العسل الي بينزل منو ... حئطعك دا انتي وئعتي مع داهية نيك و لحس و كل شي يتعلق بالجنس ..و بعدين همسكك زبي ترضعي .. و بعد ما ترضعي انا همشي زبي على كسك .. ما تحلميش ادخلو احنا لسسااا ما بلشناااش .. همشي زبي على كسك الحلو و هافضل امشي و اسمع صوت غنجك و انتي تئوليلي ادخلو .. بس لاا انا هرجع لشفايفك الي عملين زي الفراولة و اكلهم و امصمصهم و افرك كسك بايدي و انتي تصرخي عايزاني اطفي نارك لغاية ما احس انك فعلا مش ادرة تتحملي .. هدخل زبي العملاق لكسك الطفولي و احسسك اي هو النيك الحقيقي و الشهوة الحقيقية .. و لما اجي انزل شهوتي تحضنيني باجريكي و تئوليلي لا يا حبيبي نزلها جواية طفيلي ناري يا حبيبي و اطفيلك نارك يا قمر :p

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

استغويت ابن الحارس لاشبع رغبتي في النيك

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية ,
وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعاً أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,,

وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,,

وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذ بتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,
لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا .

فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس .

لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليكِ سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,,

ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله .

ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها .

فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي .


فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة .

ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,,
ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,,

وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي .
ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه .

ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف .

ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في طيزي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك بزي بيديه ودفع زبه فى طيزي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن طيزك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة .


وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة