سمر وعدنان

أنا اسمي سمر واعمل موظفة في أحد القطاعات الحكومية وقد التحقت بالعمل منذ
ثلاث
سنوات تقريبا وأنا مرتاحة ألان في عملي لولا بعض الظروف التي حصلت لي
لتبعدني
عن عملي رغم حبي الشديد له ورغبتي في ممارسته ولكن حصل ما لم يكن متوقع لا
مني
و لا من كل شي حولي فأنا فتاة محترمة ومن عائلة بسيطة والدي تعب طوال
حياته وهو
يربيني ويحاول بشتى الطرق أن أكون فوق جميع من هم حولي فأنا ابنته الوحيدة
والتي طالما حلم بان أكون شي يفتخر به بين معارفة و أقاربه وقد حصل له ذلك
بعد
أن تخرجت من الجامعة التي التحقت بها وأنا ألان مسؤولة في إحدى الصيدليات
وكان
يزاملني في عملي أحد الشباب الذين تخرجوا معي وهم من دفعتي وقد اخذ به
الحقد
والكراهية إلى أن يحاول إبعادي عن منصبي الذي حصلت عليه بجهدي وكفاحي
واجتهادي
في العمل ولم ينجح في مسعاهفهو شاب أنيق جدا وله شخصية تجذب كل فتاة
تبحث عن
فتى لأحلامها ولم يحاول هو استدراجي وأنا لانجذابي إليه وإعجابي الشديد
بوسامته
ومكانته الاجتماعية فهو من عائلة كريمة وأساسها طيب واكثر ماشدني إليه هو
العقلية التي يملكها وأسلوبه في التعامل مع منهم حوله من موظفين أو أصدقاء
وبحكم الزمالة في العمل والوقت الذي نقضيه سويا فقد كنا نتطرق إلى الكثير
من
الأحاديث وأحيانا نسهر الليل ونتسامر في الحديث حتى أن تنتهي الفترة التي
يجب
أن نتواجد فيها وكان يحدثني عن كل شي حوله وكنت أبادله جميع أموري وما
يحدث لي
في حياتي الخاصة والعامة ووصلت بنا الأمور إلى أن أصبحنا نخبر بعضنا
بأسرارنا
ومغامراتنا الصبيانية في مقتبل أعمارنا ولكنني لم اكن برغم كل ما فعلت في
حياتي
اصل إلى ثمن ما فعله عدنان وهو اسمه فقد كان يخبرني بالفتيات اللاتي تعرف
عليهن
وقضى الكثير من الوقت بين أحضانهن حبيبا وصديقا وكان يخبرني كذلك
بالأمورالمخلة
بالآداب التي يفعلونها سويا ، وقد اخذ في الانطلاق بالحديث وذلك لسذاجتي
وحب
استطلاعي فكان يحكي لي كيف يقوم بتقبلهن ومص شفايفهن وممارسة الجنس معهن
مما
حدا به في إحدى الأيام وأثناء نوم بعض الموظفين الخارجيين وقلة المراجعين
للمستشفى في تلك الليلة السوداء ولم نكن إلا أنا وهو في الصيدلية اخذ يحكي
لي
عن إحدى مغامراته مع فتاة كان يعرفها واسترسل في الحديث عنها حتى أنني لم
اعد
اشعر بنفسي من الحديث الذي اسمعه وقد أحسست بالبلل في اسفل جسمي وذلك من
إثارة
الحديث وإعجابي بما كان يفعل للفتاة وأثناء اندماجي في الحديث اقترب مني
عدنان
ولثم إحدى شفايفي وكدت أطير من الكرسي الذي اجلس عليه فنهرته وابتعدت عنه
أخاصمه و أتلفظ عليه بالكلام فاخذ يهدىء من روعي وسرد لي عذره بأنه كان
يود أن
اعرف الطريقة التي بدأ بها مع الفتاة واستطرد في الحديث رغم علمه بزعلي
ولكن
لخبثه ومحاولته للوصول إلي فعدنا إلى ما كنا نقول وفي لحظات قليلة لم اعي
إلا
وهو ممسك بيدي الاثنتين ويحضنني ويقبل ثغري الذي كان يمنعني من الحديث فقد
أعجبني الوضع وصمت قليلا لعل الوضع ينتهي على ذلك ولكنه استمر في تقبيلي
وحضني
ولأنني لم احضن أي إنسان في حياتي فقد أخذت في الاندماج في الوضع رغم
معرفتي
انه سوف تحدث أمور ليس لي طاقة في تحملها ولكن نشوتي ورغبتي في اقتحام
عالم
الجنس كانت اكبر من محاولاتي لصد عدنان وبعد الكثير من الوقت الذي
استمرينا
نحضن بعضنا فيه امتدت إحدى يديه إلى صدري وامسك بإحدى نهدي الذي ما أن
امسك به
حتى أحسست بصدري يحاول الخروج من بين أضلا عي ليطير بعيدا عني واخذ عدنان
في
تحسس حلمةنهدي والضغط عليها بكل رفق وحنان مما افقدني صوابي وأصبحت بين
الوعي
وحالة اللاوعي واستمر عدنان في ما يفعل رغم تنهدي وأنيني ليبتعد عني وأنا
من
أعماقي أود لو انه يستمر في حضني أطول فترة ممكنة وبدأت بعد ذلك الأحداث
في
الحرارة والاتساع حيث اخذ عدنان ينزل يديه قليلا حتى وصل إلى خصري المميز
وبدا
يلامس أرد افي بحركات كانت أشبه ما تكون بالسحر الذي يسري فوق جسدي
متمايلا في
النزول حتى وصلت أنامله إلى المنطقة الحساسة فقد وضع يديه فوق كسي الذي
خجلت من
كونه مبللا بالسائل الذي لا اعلم من أين أتى وحدث كل هذا ولا يزال عدنان
ممسكا
بشفتي السفلي ويمص فيها حتى استطاع من إخراج لساني وبدا في مصه والتلاعب
به وقد
حاول بطريقة الرائعة أن ينزل تنورتي التي لم تحاول معصيته وإنما انسابت
على
فخذي وأصبحت تنازع نفسها للخروج من تحت ارجلي وقد أصبحت في كيلوتيدون أي
شي
يغطي ساقي وفخذي وكسي سوى خيط رفيع جدا ينساب على شطري طيزي فادارني عدنان
حتى
أصبحت كاللعبة بين يديه يفعل ما يشاء فيني دون أن اعترض أو حتى أقاوم
مايفعله
بي ولا اعلم ما الذي امسك لساني عن الحديث وجوارحي عن الدفاع عن أغلى ما
املك
فوضع زبه الكبير الذي يقارب رأسه راس إحدى ثعابين الكبرى التي تبحث عمن
تلدغه
بين افخاذي من الخلف وأحسست بحجمه وكبره عندما رفعه حتى أحسست أنه يحاول
أن
يرفعني بزبه الكبير جدا وفي هذه الأثناء طلب مني أن ارفع البلوزة التي
ارتديها
ودون أي تردد أخذت في خلعها لأساعده في أن يودي عمله على احسن وجه فاكمل
هو
باقي الأمر عندما خلع السنتيان الأحمر الذي كنت ارتديه وبدأ في مص نهدي
الذي
ارتعشت عندما وضع لسانه عليه واخذ بيديه يفرك النهد الأخر وأنا أحاول
اختلاس
النظر إلى ذلك الشي الكبير الذي بين فخذي عدنان فاخذ بيدي ووضعها على زبه
الذي
انتصب واقفا ينادي على يدي وكانت حرارته تكاد أن تحرق أصابعي ولم اعرف
ماذا
افعل به وإنما أخذت أداعبه لأرى ماذا سوف يحدث بعد ذلك عندها بدأ عدنان في
محاولة فك الكيلوت الذي ارتديه وفجاءة سقط من يديه ليرى هذا الشي الرائع
الذي
احفظه بين فخذي ونزل قليلا ليقبله ويشم رائحته التي جعلته يدخل انفه بين
شفرتي
كسي الذي لم اعد احتمل ما أحس بداخله واخذ في اللحس بنهم لم أرى له مثيل
وأنا
بدأت أصيح من الشهوة التي اعترتني فحملني عدنان على يديه ووضعني فوق إحدى
الطاولات التي كنا نجلس بجانبها وباعد بين فخذي واخذ يلحس لي كسي بقوة
أخرجتني
عن صمتي وصحت محاولة ألا يسمع أحدا صوتي وقلت له : لا ياعدنان فأنت تعذبني
ولكن
دون أي ردة فعل منه فاستمر في تقبيل كسي ولحسه وأياديه تداعب نهدي وأنا
اعتصر
في مكاني من الشهوة التي طغت علي بعد ذلك رفع لي ارجلي قليلا ووضع زبه
الكبير
فوق شفرات كسي حينها أحسست انه سوف يقدم على شي لم أتوقعه فخاطبته مجمزرة
متعصبة ماذا تريد أن تفعل فرد علي بأنه لن يفعل شي مما يدور في رأسي وإنما
سوف
يداعبني دون الخوض في الوضع الصعب الذي كنت من أعماقي أتمنى أن يفعله
ويفجر ذلك
الحاجز الذي يمنعني من ممارسة هذه الرغبة الجامحة واخذ بإصبعية يفرك لي
بظر كسي
الذي اصبح يسيل من الشبق الذي حوله وأنا فيقمة شهوتي ، وبقليل من الخبث
والدهاء اخرج عدنان إصبعه بعد أن وصلت إلى قمة الشهوة ووضع لي زبة فوق كسي
مرة
أخرى فسألته أن يعيد إصبعه إلى مكانه ولكنه قال لي بأنه سيستمر بزبه بدلا
عن
إصبعه فوافقت ليعيد لي ذلك الشعور الذي أحسسته ورويدا رويدا اخذ في تحريك
زبه
فوق كسي للأعلى قليلا وللأسفل قليلا وفي أثناء غيابي عن الوعي ادخل راس
زبه في
كسي وأحسست به ولكنني قلت أن القليل لن يؤذيني واستمر عدنان في إدخال راس
زبه
وإخراجه برفق أشبه ما يكون أن يطعنني بسكين مسموم في صدري وأنا أصيح من
الشهوة
والقليل من الألم الذي لم اهتم له حتى بعد حين اصبح يدخل النصف منه وأنا
اطلب
المزيد دون إحساس بالعواقب أو مالذي سوف يحدث بعد ذلك وأحسست أنني في حاجة
إلى
ضمه إلى صدري فابتعد عني قليلا وحملني مرة أخرى ووضعني هذه المرة على
الأرض
وأنا بين الحياة والموت ولن يعيدني إلى الحياة سوى ذلك الضخم حين يستقر
رأسه في
أحشائي عندها القاني على ظهري ورفع عدنان ارجلي إلى أن وصلت إلى كتفي
واصبح كسي
بارز له كأنه فارس يود الخوض في المعركة بكل حماس فادخل زبه في كسي وأنا
أصيح
من الألم الذي بدأ يزداد مع إحساسي بشي في أعماقي لا أستطيع شرحه فهو خليط
من
الفرح والسرور والألم والنشوة واطلب منه المزيد وفي القليل من اللحظات
بدأت
اختلاجاتي وارتعاشات عدنان الذي اصبح مثل الثور الهائج واخذ في الرهز فوق
صدري
بكل قوة وأنا أصيح من الألم واطلب منه القليل من الرحمة وهو يزيد في سرعتة
وأنا
أحس بكل شعور جميل في هذه الأثناء حتى هدأ عدنان وبدأ يعود إلى البطء وفي
ثوان
معدودة أحسست بشي دافئ يتفجر في أحشائي
وكانت قطرات المني الخارجة باندفاع لذيذ في أعماق كسي

انا وبنت عمي ومرت عمي

تبدء القصة عندما كان عمري 25 سنة كان لي بنت عم عمرها 20 سنة ذات جمال اخاد
وعيون خضراء وطيز سنبتيك وبزاز يا سلام على البزاز مثل الرمان وكنت اعشقها
واتمنا ان انكحها مهما كان الثمن
وعندما سافر ابوها الى دولة خليجية ليقضي بعض العمل لئنه كان من التجار الكبار
هنا طلب مني ان اقيم عنده حيث ان لا يوجد بالبيت رجال
فئنا طرت من الفرح جائت الفرصة الثمينة
سافر عمي
فقررت ان انيك رحاب مهما كلف الامر فجلسنا انا ورحاب وامها مريم نتفرج على التلفاز
فنضرت الى زوجت عمي تنضر لي نضرات منيكة
وكل شو تغمزني وتعض على شفايفها وانا مصدوم
لا ادري ماذا تعني هل تتغما على بنتها ام عليها
اصبت بحيرة فقلت لهم انا نعست وبدي اروح انا
قالت رحاب وين بكير لسا ما بدئت السهرا قلتلها انا تعبان شو ولاكن كنت اريد ان تنام رحاب وامها لكي انقض على رحاب فذهبت الى غرفتي وانتضر لكي ينامو فئحسست بصوت جاي بتجاه غرفتي
فركضت الى السرير وعملت حالي نايم واذا بمرت عمي مريم تصيح بهمس نمت يا امير
فلم ارد فقتربت مني ووقفت فوقي وتنضر الى ايري حيث كنت متعري سو لابس كالسيت وبدئت اسمع يدها التي كانت تلعب بكسها فوقي وتئن اااااااااااه اااااااااه اااااااااااه
هنا زبي استنفر واصبح مثل الحديد فنتبهت مريم لزبي الذي كان يبلغ 27سم ففتحت عيني لئرا مريم ويدها على كسها والثانية على بزازها فعملت نفسي مندهش فركضت ووضعت يدها على فمي وقالت ولا كلمة يا حبيبي ابغاك تريحني وتبرد ناري المشتعلة لئن عمك دايم مسافر ومو فاضيلي فوضعت يدها على قضيبي الذي كان قد اصبح مثل الصخر وبدت تقول هذا زب وزب عمك زب قلتلا ليش قالت زبك قدو مرتين فنهالت عليه وبدئت تمص وتلحس
وتدخله الى حلقها وانا مندهش فقالت ارجوك قوم نيكني وريحني انا من زمان مشتهيتك
فقلت تشطحي فشلحتها تيابهاوبلشت امص شفايفها وانا نازل الى حلم اذانها وهي تئن وتغنج اااااه اااااااي اوي وانا نازل مص بحلم بزازها وان نازل الحوس حوالي صرتها
وانا زازل الى شفرات كسها الوردي وبلشت امص *****ها وهي تصيح صيحاتها المكبوتى وتترجا اني انيكها فوضعت زبي على بوابت كسها ودفعتهو بشويش وهي تقول ياسلام زبك شرمني وشقاني وعبا رحمي اوووف ااااي اه اااااااااه اااااااااي وبديت احفر بكسها حفر لحد ما رتعشت اول رعشة وكادت تغما وانا نازل نيك وكملت نيكط بيها تلك اليلة سبع مرات لحد الصبح
فقالت انتا من اليوم زوجي وحبيبي قلتلها بشرط قالت انتا تئمر بدك روحي بعطيك قلتلها بدي انيك بنتك فدهشت لطلبي فقالت انا مالي مكفيتك قلتلها انا احبها واريد انيكها
فقالت تقدم لزواجها وانا اضبط الوضع فتزوجتها وانا الان انيكها وانيك امها على فراش واحد

العروسه

اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .



قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .



كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .



اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .



وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .



المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .



تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.



جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات م****ه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.


وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته .

بنوته

تبدا قصتنا هذه بمنطقه الاسكندريه حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه .


كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها .
كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها .
كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد
.


كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .
تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لحالها مافي حد معها سوي الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا .
المهم بيوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا .


المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما .
المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه شئ و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه .
المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب .
اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها .
المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .


المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيت اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودهله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .


اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني ..



رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
بيوم كانت بالبيت لحالها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وبيوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفل ذلك تانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العداد. وده كانت اخره اهمال الوالدين لابناتهم واولادهم والاهتمام فقط بالشغل فالفتيات المهملات من ابائهن بيكونوا فريسه سهله لاي ذئب ادمي.

عندما تختار فما هو الخيار

اصدقائي شبابا وفتيات اعرفكم بنفسي انا محمد من شاب عمري 22 عاما اعمل ممثلا مسرحيا وكاتب تلفزيوني وشاعر أيضا وقمت باداء عدد كبير من المسرحيات مشكلتي الجنسية بدأت من صغري ألا وهي الجنس لكن كيف رغم ممارستي الكثيرة مع عدد كبير من الفتيات الا اني لا اهوى الا النساء اي يجب ان تتوفر فيها صفات كثيرة كان تفهمني جنسيا من نظرة ان تنام معي وهي بكامل وعيها ان تكون نظراتها شديدة جنسيا لكنها تفهمني من النظرة الاولى وتفهم رغبتي لها لااحب ان اعاشر اي فتاة لمجرد اني بحاجة للجنس بل يجب ان تعجبني جدا مطلقة ارملة متزوجة بنت المهم ان تعجبني ومهنتي تساعدني كثيرا فكل يوم معجبات جدد لكن الى ان تجد المعجبة الجيدة هنا المشكلة ................
القصة الأكثر غرابة على الاطلاق
في احد الايام ادينا فيه المسرحية بشكل كامل وجيد وكنت اقوم بدور البطولة والدور الاهم رغم صغر سني هكذا قد يظن البعض ارجو ألا تعتبروه نوعا من المفاخرة الا انه أحيانا لايكون دور البطولة هو الأهم كالعادة نظرات من هذه وهذه الا أني أحاول ألا أن أكترث لكي لا أشرد عن الحوار انتهى العمل ودخلت لأبدل ملابسي بغرفتي الخاصة وبعد أن انتهيت وأنا أقوم بتصفيف شعري طرق الباب وكالعادة توقعت معجبة جديدة ولاني حذرت المستخدمين بأن يسمحوا لكل انثى بالدخول مباشرة والذكور لا بشدة وانا أختار من تعجبني لاحقا المهم عندما طرق الباب قلت تفضل طبعا ففتح الباب ودخلت امرأة اعرفها صعقت بادئ الامر هي في ال26 من عمرها ولديها طفلان أعشقهما
ستفاجئون مثلي طبعا عندما تعرفون من هي زوجة المخرج الذي أعمل معه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دخلت على عجلة من أمرها بعد اذ كانت تحضر المسرحية ولم يكن لدي علم انا أعرفها جيدا من قبل تقابلنا كثيرا
مباشرة ولانها مستعجلة قالت لي مباشرة اكيد أنك مستغرب من سبب قدومي باختصار جئت لأسألك عن سر نظراتك لي وماترسله لي على البلوتث
من جهتي أنا قوي في مثل هذه المواقف خاصة عندما رأيت لمع الشهوة داخل عينيها ففورا قلت لها أن تكلمني عندما تستطيع فهزت رأسها موافقة وابتسمت ابتسامة جعلت ايري يقف بسرعة رهيبة وغادرت للملاحظة هي سمعت حديثا دار بيني وبين زميلي يسألني عن سبب كبر حجم زبي رغم أن عمري هو22 عاما طبعا نحن لم نكن نعلم بأنها تسمع وحصلت قصة مرة لن أرويها لكي لاأطيل عليكم خلاصتها أنها رأتني باللباس الداخلي فقط \الكيلوت\ وكان زبي غير منتصب ومع ذلك هو ذو حجم كبير بعدها أدارت وجهها بسرعة
المهم حدثتني بنفس اليوم وصارحنا بعضنا بحقيقة مشاعرنا وبعد عدة أيام وعدة اتصالات تم أول لقاء كانت جميلة أكثر من المعتاد صدرها له طعم مختلف كسها كان أطعم مافي الأمر مؤخرتها أجمل مابها اقتحمتها لأول مرة عشقت زبي بشكل كبير وبدأت تطلبني كلما سمحت لها الفرصة
القصة ليست هنا القصة الأغرب أن هناك من كان يرغب بي غيرها
الأغرب أنها أصبحت تأجرني مهنتي أصبحت شاب ليل بدلا من بنت ليل وطبعا أنا لا أرفض عندما تكون الزبونة من ذوقي كل امرأة ترغب بالجنس تكلمها عن خبرتي ومقدرتي ويتم الاتفاق على الدفع بعد التجربة بما أن عشيقتي الغريبة واثقة من خبرتي ومقدرتي
بنت الكلب كل أسبوع عندها زبونتين وتلاتة وأحيانا أكتر ومع ذلك والحمد *** مقدرتي لا تخف
الأغرب الأغرب الأغرب الأغرب
أنه من بين زبوناتها أخت المخرج أي ابنة حماها وأختها وأختها الثانية وهي أجملهن وعشيقة ابن حماها وبعض الصديقات والجارات وابنة خلة زوجها وابنة عمها وابنة أخيها هي متزوجة أيضا يعني أغلب الزبائن من العيلة الأغرب أنه ولا واحدة منهن فكرت في خيانتها أي أن تأخذ مني موعدا دون علمها وكل زبونة تخبر أخريات طبعا هناك من لا يناسبون ميولي فأرفضهم لكن الشهادة *** أغلبهن شراميط على أعلى مستوى
فما رأيكم بأغرب قصة راسلوني لاعطاء الرأي وخاصة من النساء ليخبروني عن رأيهم في أغرب عشيقة أنا بحاجة لهذا وللحجز أيضا طبعا مجانا لأصدقاء

انا وهدى قصة نارية

هاااااااى عاليكوا اسمى احمد على انا بدخل الموقع هنا من فتره كبيره وبقراء قصص الجنسيه الممتعه ولكن للاسف ما كان يحصلى اى مغامره اعرفكوا انا مين الاول انا لاعب كمال اجسام جسمى عضلى واللى يشوفه من اصدقائى فى تمرين يعجب بيه جدااااااا بسبب تقسيم العصلات فيه فى مره وانا راجع من التمرين الساعه 11 بليل وانا داخل البيت لقيت راجل واقف على باب الشارع استغربت منه اول مره اشوفه فطلعت البيت وبصيت عليه من وار البلكونه لقيته واقف وكان بيشاور لحد المهم شويه ومشي تانى يوم وانا راجع لقيت نفس الراجل قلت ليه مساء الخير انت عايز مين فى منطقه هنا قال لا مفيش قلت ليه طب اتكل وامشي من هنا المهم مشي تالت يوم رجعت من تمرين بدرى شويه رجعت الساعه 8 ووقفت فى مكان محديش يشوفنى فيه وشويه لقيت جارتى جايه من بره ومعاها سياره نقل كبير ومعاها عمال ولقيتها بتنزل فى الاثاث بتاع بيتها بتعزل من شارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم فى الاخر كانى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا احمد عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب اهو انت عارفينك تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى *** وفوقه جاكيت كان كلام ده حوالى الساعه 10 بليل ركبنا العربيه وبدات فى التحرك للمنزل الجديد بتاع جرتنا هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنولك وانت تطلع قلت ليه مفيش مشكله لقيت بيت الست هدى اللى وخداه جمب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه فى الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت الست هدى بتقولىعنى عليك يا احمد ايه يبنى العصلات دى قلت ليها تمرين المستمر ضحكت وةقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وام هيرجعا امته من الخارج قلت ليها زى كل سنه فى نص 6 قالت طيب المهم بدات ا اطلع معاهم انا وزوج ابنها.. عشرت عمر وجيران وحبيبنا ومتربيين معاهم وحنا كده فى بلاد الدليت بنكون بنخاف على بعض المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما وصلك لحد البيت قلت ليها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلت ليها لا انتوا لسه هتوضبواالبيت قالت طب هتيجى بكره يا عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا احمد عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت الحمد *** كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلت ليها فى ايه براحه على راجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت فى بالى ةانا ليا ايه مليش فيه المهم فصضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا احمد ايه اللى حصلك كده قلت ليها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البناتن فى الجامعه هتموووووت عليك قلت ليا يبنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسالى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلت ليها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوووووى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقوله معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلت ليها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسيوفضلت شويه اتفرج على كومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلت ليها هاجى حالن قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها فى العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محديش قدك يا عم المهم لقيت هدى جايه بتقول يا احمد خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير فى غرفه لقيت هدى بتقول لا يا احمد ادخل فى الغرفه اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفه وانا بغير لقيت هدى دخلت عليا وكنت باللابس الداخى من غير فلنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه فى ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا احمد قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلت ليها طيب طلعت على كرسي وعلى دولاب ويا نهارى على طيز مدوره وقفت زبي عليها المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على ارض مسكتها من تحت بطها وضغط عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا احمد تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت هدى بتقول لبنتها متخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت اعد فى مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت هدى دخلت غيرت وجت كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبه لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين اعدت قدامى على كرسي وحطا ساق على ساق رجل على رجل وبدا الحاور ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا اعد قدمها قالت اه معليش يا احمد نسيت انا عايزك تغير ليا مكان السرير عايزه فى منتصف الغرفه قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممممممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شلته وبدانا نغير ةضعية السرير وبدانا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى انتى بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول اعد عليهم ما عادا بليل مش بعد كتير قالت طيب انت تعرف فى كومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلت ليها مفيش مانع وفعلا جت بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اسرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه فى اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هى دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا احمد قلت ليها لا لسه فى قالت ايه قلت ليها فى حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل اميل وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى ..المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضبفك فيه قلت ليها اوكى كتبته فى ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى فى شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت الاميل على هوتمايل والياهوا لقيت اضافه جايه ليا على ياهوا وعلى هوتمايل من نفس الاميل قبلت الياهوا ولقيت الاميل ده اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى
الاميل :هااااااااى
انا : ممكن نتعرف
الاميل : اكيد طبعا انا احمد وانت مين ؟
قالت انا وحده قلت ليها اوكى
الاميل : من فين يا وحده قالت من مصر
انا : وانا كمان من مصر تصدقى
الاميل : عارفه انك من مصر
انا : ازاى عرفتى
الاميل: قالت بخمن
انا : عندك كاميرا
الاميل: اه وانا ممكن اشوفك
انا :قلت ليها بكل سرور
الاميل : شوفتنى
انا : قلت ليها اه وانتى
الاميل : قالت وانا كمان
لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلت ليها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلت ليها ليه قالت من غير ليه قلت ليها وانت سخنه كده ليه قالت ممكن نتكلم قلت ليها هكلم بزازك يعنى قالت ليا يا ريت دهما عايزينك وقالت نزل كاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت كاميرا على زبي وقالت ليا خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلت ليها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس السرير وشكل الغرفه استغربت جت لقتنى قافل كاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلت ليها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا مدام هدى وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى احمد النت مش شغال قلت ليها مدام هدى انتى معايا قالت معاك فين قلت ليها انتى عارفه قالت ليا لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى ) شوف نت بقى قلت ليها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس اللقميص اللاصفر رحت ليها خبطت على باب فتحت الباب ورجعت لوره شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها فى حضنى وبدات ابوس فى شفايفها وامص فى شفايفها وادخل لسانى فى شفايفها وبدات امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحه وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه
مسكت ايديها وبدات العب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدات الحس للعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدات احسس على طيزها واحنا بنبوس فى بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدات اقلعها القميص بتعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل زكان صدرها كبير بس الضخامه اللى صلبه ماسك نفسه اااااااااااااااااااااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه براااااحه واقرص على حلمات بزازها براحه وهى تتاااااااااااوه ااااااااااه مش قادره ااااااااه وانا الحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من وقفه خدتنى ودخلت غرفه نوم نيمتها على سرير وبدات الحس فى كسها وادخل لسانى فى كسها والحس فيه براحححه وابداء امص فى ***** كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااااااه مممممممممممممم ااااااااه ااااااااااااه مممممممممم اكتر يا احمد واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى فى كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على بنطلونت بتاعى بتخرج زبي اول ما شفته شهقت منه وفضلت تلحس فى راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه ااااااااااااااااخ
بدات تمص فيه وتتفنن فى المص وقولت ليها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها
وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدات ادلك بيها شفرات كسها ودخل راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي فى كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدات ادخل زبي فى كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااااااااه كمان يا احمد اااااااااااه كمان يا احمد ااااااااااااه كمان يا احمد ممممممممممم اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ ااااااااااااااااااااااه اه اه اه دخله اووووى يا احمد دخله نكنى اوووووووى ااااااااااه مترحمنيش وانا ادخل فيه واخرج بسرعه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى تمد اياديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازهااااااا دخل يا اجحمد جامد ااااااااااااه لحدا ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدات الحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسهااااااااا غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي فى كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هى هاجت اوى عشان مش قدره تحسس على كسها انا بدات دخل واخرج فى زبي ادخل واخرج فى زبي ادخل واخرج فى زبي ادخله فيها وهى تتااوه ااااااااه ااااااااااه اكتر يا احمد ااااااه اااااااااه ااااااااااه اكتر يا احمد اااااااااااه اااااااااه ااااااااااه مش قادره حرام عليك نيكنى جامد اه اه اه اه اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنا على ظهرها ورفعت رجليها لعند كتفها وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها ب

امرأة جميلة تزوجت مرتين

انا امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة .. نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة :

ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزي يتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ...
تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي ..
ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني ..
قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !!
وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني .
ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدم موافقتك ..
توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك ..
ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية .
وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري .
ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى
بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلت ذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت .
نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية ... الخ ..