امى و بزازها الكبيرة

هاي عليكم ، بداية أحب أعرف بنفسي انا اسمي محمود من مصر و عمري 18 سنة
أنا هاحكيلكو
ا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي
ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا
بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي نايمين و أبي كان في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها 170سم و وزنها 80 كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها 35 سنة و هي مازالت صغيرة و جميلة جدا
لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله 19 سم و شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهزبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي (يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة و بدأتتلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعلت تجيب لي كريم و تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول (انت بتنزل الكمية دي كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس غيره و انا نايم) و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها (مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس ***الخ) حتى قذفت بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة
و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت امي تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و حلنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة

بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي (الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم على طول) المهم انا قلتلها (خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هام على الارض هنا قالتلي حبيبي لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي رحتك و لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على الرير جنبها و هي فردت حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار) هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و رهيب و ثبعد ذالك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في حسها برجلي يعني كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر لعن ميتين *** يا بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحاد ما خرج من ببقها و نزل على رجلي و على افخازي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا معلقة هي نزلت لحس في كل مكان لحاد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جايت عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا دخلت لساني و قعد الحس و بعيد راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مع العسل اللي نازل من حسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرف كسها و بطنها و طيزها و خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي و رحت دابب زبي في طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها انا تفيت في وشها و قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامدة بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعصلها في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحاد ما جبتهم فيها و بعيدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شا في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب من طيزها اللي بقى يسر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و كنت تعيان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و انا جبتهم مرتين المه بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي كانت مثارة جدا و بتقولي نيك *** بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها و زبي و بيساعد ف حركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آه دوت بصوت عالى لأني دلخت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعيدن قعدت انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جوايا و نمت فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا اتأخرتوا ليه قلتلها صلي جيت من الجامعة متأخر

انا و فلاح

مرحبا 0انا هاله من العراق لدي قصة حقيقية وحيدة مع الجنس اضعها بين ايديكم--
في سنة من ما مضى عندما كان عمري (19) سنة تقريبا و خلصت امتحانات الصف الثالث الثانوي و انا من الطالبات المتفوقات و كان نظام الاعفاء قد تم الغاؤه، المهم ،خلصت امتحانات نصف السنة و هنا من حقي ان اتمتع ببعض الحقوق ،فمثلا يسمح لي بمتابعة التلفزيون الى ساعة متاخرة من الليل حيث لم يكن في البيت سوى اخي المتزوج و الذي يملك تلفزيونا في غرفته الخاصة بالاضافة الى جهاز ستلايت ، و ابي الذي ينام مبكرا نظرا لكبر سنه و لأنشغاله بالدوام الصباحي ، و امي هي الاخرى كانت تستمتع بالاعمال البيتية مما يجعلها تكون منهكة آخر النهار فتلحق بأبي ، فكنت انفرد بالتلفزيون لوحدي 0 و الحق الثاني الذي كنت اتمتع به هو تأخري تبعا لذلك بالنوم الى ان استيقظ لوحدي دون ايقاظ0
هذا كله مقدمة للمهم 0
المهم هو انني و بعد سهرة طويلة مرهقة نمت نوما عميقا ( و طبعا كان هذا في السطح لاننا لا نملك سوى مبردة واحدة في غرفة اخي المتزوج )، نوما بلا احلام و لا كوابيس ، و كنت اذا اردت النوم استبدلت ثوبي بثوب خفيف بارد ليس تحته غير اللباس الداخلي لان المكان شبه مظلم و ليس فيه سوى امي و ابي 0
بعد هذا النوم العميق انتبهت منذهلة على لمسات لم اتبين حقيقتها الا بعد تدقيق و بحلقة ، لان عيني كانت عليهما غشاوة و راسي ثقيل كأنه صخرة صماء ،بعد التحقق رأيت صاحب هذه اللمسات ، و انبهرت لما وجدته شابا و كنت اظنها امي ، هذا الشاب هو ابن جارنا المجاور الذي كان سينتقل الى مكان اخر قريبا ، هنا فزعت عندما رأيته يتحسس صدري بقوة و نهم و هو بارك فوقي كما لو كنت فرسا ،اخذت اصرخ بصوت عال وهو يغلق فمي بيد و يلعب بنهدي بالاخرى غير مبال بما قد يحصل اذا ما سمع احد صوتي ،طبعا هذا الصراخ جاء بعد فترة وجوم سببها هول المفاجأة0
قبل هذا كان قد رفع هو ثوبي الخفيف و كان يرتدي لباسا رياضيا قصيرا ، فكنت احس بحرارة فخذيه على فخذي ،بدأت اضربه بيدي على صدره لكن بلا فائدة اذ كان اقوى مني بكثير ، كان عمره بحدود ال25 سنة اذ انه زميل لاخي عندما كان في المتوسطة و اخي عمره في وقت هذا الواقعة كان 25 سنة تقريبا0
كان بين لحظة و اخرى ينول على شفتي بفمه و يلتهمهما بالرغم من محاولتي التخلص من قبلاته بلا جدوى0
بعد حوالي ربع ساعة التي كنت احسها ربع قرن ، بدأ يتخلى عن استخدام يده لدعك نهدي و يستغلها في محاولة الوصول الى ما بين فخذي ، و قد ساعدني اللباس بعض الشيء لكن لم يطل الوقت حتى انهزم اللباس امام اصابعه القوية ، وقد وصلت الى الهدف المنشود بالرغم من وجود يدي الضعيفتين في طريق هذه الاصابع0
بدأت الاصابع وخصوصا الوسطى منها تتجول هنا و هناك حتى استقرت في الوسط على(بظري)الذي كان ساكنا و خائفا و اخذت تتحرك فوقه باحتراف .
و ما مضت الا برهة يسيرة حتى بدأ بظري يستيقظ من غفوته المميتة ، و بدت اصابعه كأنهما موقدان مشتعلان داخل ( كسي) و بدأت اشعر ان اصابعه انعم من الحرير بعدما احسست بهما كأنهما قطع خشب او مسامير كبيرة ، و بدأ صراخي يخف و يداي تضربان صدره ببطء شيئا فشيئا حتى سكنتا و اخذت شفتاي تهدئانبوجه شفتيه بل بدأت تستأنس بهما 0
بدأ ( كسي) يناغيه تدريجيا حتى بلغ به الحد ان بدأ يفرز الماء.ويداي التى كانت تدفعانه بدأتا تجذبانه الي ، و شفتي اخذت تتوسل اليه ان يستمر و يكمل، و نهداي صارا قنبلتين موقوتتين ينتظران من يفجرهما0
نسيت الناس ، نسيت امي ، نسيت الجيران ،نسشيت العيب ، نسيت ، نسيت ،نسيت ، نسيت كل شيء ما عدا هذا الجسم المستقر فوقي و بودي لو لم يرحل ابدا 0
بدأ (كسي) يسيل ماؤه حتى ابتلت اصابعه فاخذها و جعل يلحسها و يمصها و يعيد الكرة مرة ثانية 0في البداية اقشعر بدني لهذا التصرف لكن بعد التكرار شعرت بالنشوة لهذا العمل 0
احسست ب(زبه)ينتصب انتصابا لا ادري مقداره لانني لم ار مثله من قبل سوى عند الاطفال  لكن يخيل الي انه اشبه بقضيب من حديد و هو يتمدد على فخذي 0
هنا استسلمت كليا غير مبالية بالعواقب ، بدأت يده التي داخل اللباس تخرج لتسحب اللباس الى الاسفل تدريجيا حتى استقر عند ركبتي ، و يده الاخرى تمرغ نهدي باثارة 0
و بدوري اخذت يداي تتلمسا صدره من فوق القميص و تحاولان فتح الازرار حتى استقرتا بعد تعب ونشوة على صدره المليء بالشعر المثير الذي اخذت اصابعي تلعب به كأنه دمية عزيزة ،بدأت يدي تنزل على صدره ثم على بطنه حتى وصلت الى لباسه الرياضي الذي لم يعد يتسع ل(زبه)الذي رفع راية الهجوم ، و لايبدو عليه انه سيستسلم 0
و اخذت اتحسس ( زبه) بشهوة و نشوة و اخذ (كسي)يزيد من مائه حتى شعرت به يسيل على (فتحة طيزي) و انا افرك ( زبه) بقوة حتى جاء دوره هو فنزل تدريجيا على صدري يرضعه كالطفل الجائع و هو يلتهم ثدي امه التي تحبه كثيرا ، و يعصرهما بيده القويةعصرات تزيد من نشوتي ثم نزل على بطني ثم الى ( تبدل اصبعه هذه المرة بلسانه الذي اخذ يمارس اكثر الحركات اثارة على(بظري) الذي انتشر انتشارا لم ار مثله من قبل ، و هو يمص الماء السائل كشخص كاد يموت عطشا ، و انا اتأوه من شدة النشوة 0
و عندما بلغت النشوة عندي ذروتها كأنه احس بي فصعد الى صدري ثانية حتى لامس (زبه ) (كسي )، و هنا و للمرة الثالثة استبدل لسانه ب (زبه)الذي اخذ يتمرغ على (بظري) ، يروح و يجيء ، خارجا فقط من الاسفل الى الاعلى و من الاعلى الى الاسفل ، و استمر على هذه الحال حتى بلغت انا الغاية القصوى التي ما بعدها غاية و سقطت يداي بجانبي و اخذ صدري يرتفع و ينخفض يحاول الاستراحة، هنا بادر هو الى رفع ساقي على كتفه ، شعرت بذلك و اردت ان امنعه و لكنني لم استطع الحركة من شدة التعب ،خفت ان افقد غشاء بكارتي لكنه كان حكيما منتبها الى ذلك ، فأحسست به يبحث عن فتحة ( طيزي)و بعدما وجدها وضع ( زبه ) على بابها و ادخله ببطء شديد ، و انا اشعر بالم و نشوةمعا حتى استقر داخلي 0
و احسست بشعر عانته يداعب ( فتحة طيزي )و اخذ يخرجه ببطء ايضا و يدخله ، يخرجه و يدخله حتى رأيت وجهه اخذ ينقبض و ينبسط من شدة الشهوة التي وصل اليها ،و اخذ( طيزي) يتجاوب معه بدون الم يذكر 0
ثم اخرجه و قلبني على وجهي و ادخل (زبه) مرة ثانية في (طيزي)0ثم رأيت وجهه ينقبض اكثر و احسست ان ماءه سال منه و تدفق بقوة الى ( داخل طيزي) فصار (زبه) يدخل و يخرج بدون ادنى الم او حتى جهد بل ساعد الماءفي انزلاقه الى الداخل و الخارج بسهولة ،و يداه تلعبان ، واحدة بنهدي ، و الثانية ب(بظري )من جانب فخذي يمدها0
و بعد فترة ليست بالطويلة بدأ (زبه ) باللين حتى لم يعد قادرا على الدخول و الخروج مرة اخرى ، فعلمت انه اخذ حاجته و انتهى ، و سقط الى جانبي متعبا لا يقوى على الحراك، و انا انظر الى وجهه و قد عشقته ، و بعد برهة استرد قوته وودعني و ذهب وهو يغلق سحاب لباسه و يرتب شعره و يذهب بلا عودة ، وبعدها رحل من المنطقة و لم اره الا في الاحلام و انا اعيد الكرة معه0واتذكرها في كل لحظة في حياتي 

البائيعة والمحروم

كنت قد عدت من عملي باكرا ذلك اليوم فذهبت لتشغيل زر الماء الساخن لاستحم .
وقمت بتحضير طعامي الذي جلبته من السوق طبعألاني اعيش وحيدا في تلك الشقه الواسعة الفارغة الهادئة جدأ . ذلك الهدوء يقتلني . وخصوصا اني كنت متزوج وكان بيتي ملئ بحب زوجتي واطفالي ولكن هذه الحياه .
فجأة سمعت صوت الباب احدهم يطرق بابي , استغربت كثيرأ فأنا وحيد في عالمي . ولا اعرف احدأ .
ذهبت وفتحت الباب ,
كانت هناك امرأه تقريبا بعمر الثلاثين وكان بيدها شنطة كبيرة .
وكانت تبيع الملابس . فاخبرتها اني متشكر لا اريد شيئأ .
فقالت لي ممكن اكلم المدام . قلت لها اني اسكن وحدي .
فقالت هل استطيع استخدام الحمام . وكان واضحأ عليها ذلك . فقلت لها تفضلي من هنا .
وجلست لتناول طعامي .
وعندماخرجت شكرتني وكانت تهم بالخروج ولكني عرضت عليها ان تتناول الطعام معي . مع اني كنت واثق انها سترفض الا انها استجابت وجلست امامي على الطاولة وبدأت تأكل .
لا اخفيكم عندها بدأت احس بلذه داخل صدري فأنا محروم من مثل هذه الامور .
بدأنا نتحدث عن عملهاونتعمق بالحديث لان وصلنا الى الرومانسية . احسست بتلك الامراه وكأنها تعيش نفس حرماني .
عند انتهائنا من الاكل عزمتها على فنجان قهوة سأحضره بيدي .
فوافقت .
دخلت المطبخ ودخلت معي وبدأت هي بصنع القهوة وكنت انا اقف بعيدأ عنها خلفها .
وكنا نتحدث عن زوجها المريض وعن زوجتي التي رفضت العيش معي لكثرة سفري وانشغالي .
بدأت اقترب منهاخطوة خطوة من الخلف الا ان وضعت يداي على خصرها والصقت جسدي بجسدها. فشهقت بلهفة واستدارت فالتصقت شفتانا ببعض بطريقة شبقة وشهوانية وكان جسدانا ملتصقان بكل حرارة .
لم استطع ان اترك شفتاها الكرزيتان فاضررت لحملها الى غرفة النوم .
وبدأت بتقبيل رقبتها ومصها الى ان تركت اثرأ .
وقمت بتشليحها ورأيت صدرها وكانت الحلمات ورديتان واقفتان ,
بدأت بمص صدرها وحلماتها بشغف ولهفة لم اشهدها بحياتي . كنت اضع الحلمتين معا داخل فمي ومرة امصمص الصدر كاملا وكانت يداي تتحرك عن افخادها وكسها .
وعندما وضعت يدي داخل الكلوت فارتعشت وتأوهت بشكل كبير وبصوت عالي .
عندها قمت بنزع كلوتها ورأيت كسها المبلول عندها لم اقاوم نفسي عن لحسه . بدأت اولا بتقبيله ولكن سرعان ما التصقت شفتاي بشفاه الكس . لم اكن استطيع الابتعاد عن متعتي بلحسه الا عندما احسست انها ارتعشت مرة اخرى .
قمت بنزع كلوتي فامسكت بزبي وبدأت تمصه لي ولكني لم استطع ان اكمل لاني كنت مشتاق لاكثر من ذلك . فنمت فوقها وبدأنا بالقبل وعندما تمكنت من مص لسانها ادخلت زبي في ذلك الكس الملتهب الذي كاد ان يبتلع زبي من شده الشبق و****فة .
كنت امص لسانها واحرك بزبي داخل كسها وفجأة ارتعشت للمرة الثالثة عندها احسست بكسها يحاول ابتلاع زبي فانسال مني مائي داخل كسها الساخن .
ولم اقم عنها بل تركته داخل كسها الا ان نام وصغر حجمه .
استمرينا بالقبل لربع ساعة تقريبأ وقامت هي لتستحم ورحت اغط بالنوم دون ان ادري .
صحوت تقريبأ عند الغروب فلم اجدها ولم اجد محفظتي التي كان بها الف ومايتان دولار .
نعم سرقتني ولكن كم اتمنى ان تعود وتسرقني دائما .
لقد اشعلت بي نار كنت قد نسيتها . ارجوكي عودي

الجاره

:dزوجتي الحت علي ان اخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها ، لان مكان عملها لليلى قريب جدا على مكان عمل زوجتي .
وكانت تجلس زوجتي بقربي ، اما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة لان مكان عملها اقرب من مكان عمل ليلى كانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ، ثم اذهب انا الى عيادتي كالمعتاد ... .
وحيث اني اعمل طبيبا اخصائيا في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور .... قالت لي ليلي في احد الايام وهي تجلس بقربي في السيارة ،، دكتور اريد استشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب ارجو ان تحافظ على السر ........
ابتسمت في وجهها وقلت لها : كل الامور النسائية بالنسبة الينا نحن الاطباء هي اسرار كما اننا لا نجد تحرجا في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورا ام اناثا فهذا امر طبيعي .
ثم شعرت ليلي بانها مرتاحة لتاخذ موعدا معي من اجل زيارتي في عيادتي الخاصة ..
وتم تحديد موعد والامر بالنسبة لي لا يعدو عن مريضة .... مثلها مثل اي غيرها من المرضى تريد الاستشارة والنصح .
جاءت ليلى الى عيادتي .انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها (مليانه) حوالي 80 كغم عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الاخضر في قمة الربيع،انف دائري جميل وكانه مرسوم بريشة فنان،لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا ايذانا بيوم العيد
على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكانها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد !
عريضه الارداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز اثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الابيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية اطراف اثدائها البيضاء الناعمة وكانه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرا واحدا !!!
جلست ورائحة العطر الفواحة اذهلتني وكأنني اراها لاول مره في حياتي !! ثم طلبت منها الدخول لكي اتمكن من فحص المشكله لديها ... انها تقول : لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون ان يصبح حمل ....
وعندما سالتها عن زوجها ، اجابت بانه متزوج من امراة اخرى ولديه طفل منها ، اي ان الخلل منها هي !!
ثم قامت من على الكرسي واستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الاصفر وحذائها الاصفر ايضا يلمع كانه ذهب تم عرضه في افضل معارض الذهب .....
قلت لها هل لك ان تنزعي الفستان ( انه فستان مخملي له ازرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية(
ثم ابتسمت وتحرجت ان تفك ازرار ردائها .
ثم بدات امسك ازرار ردائها بيداي وبهدوء ، وقلت لها اغمضي عيناك ولا تتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب ، واستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل ، وبصراحة انني عندما كنت افك ازرار ردائها الاصغر العلوية.... انها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه احدث وانعم واطرى !!!!
وعندما فككت اول زرين وفتحت لها ردائها رايت سنتيانه بيضاء ناعمة خفيفه لا تتسع لأثدائها البيضاء الكبيره العريضه ...
حاولت ان امنع شهوتي من النظر الى صدرها وبزازها البارزتان لكني اخذت نفسا عميقا وكانني انا المريض وهي الطبيبه !!!
ثم حللت جميع ازرار ثوبها فوجدتها ترتدي كالوتا ( كلسون) ابيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق وكانه نفق ندخله لنتذوق فاكهة الاجاص منه !!
ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدات اضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي ان تجيبي على اسئلتي وانت مغمضة العينان ....
قالت بهدوء واسترخاء : يداك دافئه واشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كانها احد اجنحة انثى الطاووس
وضعت خدي ولم اتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكانني لا افهم بالطب شيئا بل كانني تائه في سوق خضار !
الصقت وجنتي باثدائها البيضاء العريضة الملساء واصبحت افرك اثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سنتيانتها ...
ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وانا افرك اثدائها بهدوء وامسك حلمات بزازها البنية العريضه واشدها للاعلي قليلا وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى اخرجت لساني لالحس اثدائها وامصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة القدم من الجناح اليمين للجناح الايسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وصرتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لاطراف كالوتها الابيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير ، واصبحت اشم كالوتها وكانني اشم شجر الياسمين والريحان واوراق ورد جوري .
وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اههه اممممم اوووههه .... ونفسي يضرب بقلبي وكانني ارقص في ملهى الزنوج الخمس في فرنسا !!!
سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذه الرائعة افركها وكاني افرك زبري المنتصب الطويل ، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض !!! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها ، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا... ارجوك محنتني.. محنتني بدي اتناك منك نيكني .نيكني يا دكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي .. وساقيها مرفوعتان للاعلى ، ووقفت انا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي .مصي .مصي بلهجة أمره ... فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو .... ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي .. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!!
ثم قالت ارجوك نيكني .نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى *****ها ثم وضعت لساني على *****ها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا .
ادخلت قضيبي في كسها وانا امصص بزازها واعضهم عضات قوية حتى تبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساها ابدا ...
واصابع يدي في خزق طيزها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في طيزها حتى يكاد ذبي يلامس مصرانها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي من طيزها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخزق طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف ( دوككي ستايل ) وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف .ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني .حبلني .حبلني.... اريد ان احبل منك اريد منوك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه وطيزها اتفتحت من شدة الالم وبدات في البكاء فصفعتها على خدها : ايتها المنيوكه الشرموطه ارتدي هدومك بسرعة .بسرعة ............
ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وغضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالم ..........
وجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله
قلت لها ما هي مشكلتك ... لقد كنت ياليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب ...
فما هي مشكلتك الان ...
اجابت وكانها تريدني ان انيكها مره اخرى فقالت :
انا ............. انا ................ حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــامل

السحر

هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟  ، فقلت ماذا تقصد؟  ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت ، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي ، فأجاب اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟ ، فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية ، فابتسم عمر وقال أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ، فقلت لها ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟ فأجابت نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني... عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟ فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟ عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟ فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك... وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى... ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي فقالت نورا هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...
سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
نورا: هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
سعاد: هل هو مؤلم؟
نورا: لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟
نورا: التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟
نورا: كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟
سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ... وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي
سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟
نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟
نورا: سأريكي اياها... ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية KY jelly ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها تحسسي لزوجة هذا الكريم وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ياه هذا لزج جداً  ، وقالت نورا تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها هل أنت مستعدة؟ وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟ ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ... وترد عليها نورا انسي الألم وفكري في الشهوة ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها.
سعاد: اااوووه ه ه ، انه يؤلم ...

دخلت النت داعيه فخرجت غير صاحيه

يمه بنت من احدى العائلات المحافضه واللملتزمه بامور الدين اكنت لايضهر منها شي سوى عيونها وتصلي احضر لها والدها جهاز كمبيوتر وانترنيت في غرفتها وهي تدخل بيم كل الحين والاخر لتتبع الاخبار وتكتب مواضيع دينيه وفي احد الايام قررت كريمه ان تدخل جات عربي محاولة منها ان تكون داعيه للاسلام بين شباااب وصبايا يحين وقت الصلاه وهو يكتبون ويدردشون واحدهم يفتح الكامرا للاخر.

دخلت كريمه الجات ودخلت باسم المطييعه واذا بصديق يدخل اليها واضهر احرتامه لها واخلاقه العاليه معها فقد كلمها عن نفسه وعن حياته الاهي رفضت ان تتكلم عن نفسها وعن اسمها الان ان صديقها اقنعها بان تفتح قلبه له لانها لايعرفها ولا هي تعرفه وربما هي من بلد وهو من بلد اخر وربما هي من المشرق وهو من المغرب الا شي يجمعنا سوى هذه الشاشه عبر الانترنيت.

اقتنعت كريمه بكلامه ففتحت قلبها له وتكلمت معه بكل شي عن نفسها وصارت تعضه بالصلاه والطاعه وهو ابدى اذن صاغيه ولم يقاطعها ولعد ذلك صار هو يتكلم معها عن امور الجنس والنيك بدت في بادى الامر معارضاااا لكلامه لاكنه باسلابه الذي حاول ان يجعلها تصغي لكلامه واحست براحه لكلامه لانها لم يسبق لها وان سمعت كلام من هذا النوع عن الجنس والنيك,

وضل صديقنااااا يتكلم مع كريمه لحد منتصف الليل اقنعها ان تسمح له ان تريه جسمها بدون وجها شريطه ان ترى جسمه وزبه هي الاولى....
وهذا ماحصل رائت كريمه جسمه الاسمر وزبه الطويل فزادت هيجانااااا على هيجان وفتحت له الكامرا ايضا وشاهد صديقنا العزيزجسم كريمه وحل الصبح وهم يتبادلون كلام الجنس وقررا ان يكون موعدهم كما حصل اليوم وعلى النت ايضااا...وبعداهاااا تركت النت كريمه النت وهي مصدمه مااااهذااااا.....!!!مااااهذا الكلااااام.....!!! مامعنى السكس ...!!!!هل هو المووووت..!!!!!!!!اسئله واسئله تدور في عقل كريمه!!!!!!


الفصل الثاني.....فتحت كريمه النت وفتح صديقنا النت على الموعد وتبادلاا الكام كالمعتاد من كلام الجنس ويكلمها عن قصص النيك والحركات الجميله وشعور البنات عندما يلحس كسها او يمص صدرهاااا وهكذاااا صااار حالهم كل يوم اما كريمه فلم تكتفي بهذا فحسب بل صارت تفتح النت للدخل الى المواقع السكسيه والجنسيه ولافلام مغلقة الباب واهلها يعرفون ان كريمه داعيه بالنت...

عرفت كريمه ان لاقئها مع هذا الشاب الذي تعرفت عليه مستحيل لانه من بلد وهي من بلد ولاكن كريمه كانت تريد ان تمارس الجنس لانها لم تعد تطيق..

وفي احد الايام ذهبت كريمه الى محل لشراء حذاء لها وكان صاحب المحل شابااااا ياقعاااا جميلاااا بدات كريمه تراقب الشاب وتلاحض حركاته وتصرفاته وهذا ماكان بفعله بالفعل صاحب المحل وهنا بدا الكلام......

صاحب المحل............هذا الحذاء يعجبك......؟

كريمه .......نعم يعجبني لاكنه غالي الثمن...!!!؟؟

صاحب المحل..........لاعليك المحل وصاحب المحل كله لك....

كريمه ......وبخجل تقول .....لالالا شكرااا ولاكن راعيني بالمال فقط.

صاحب المحل.........لالاالخذاء هديه مني الك,,,,اعتبريه عربون صداقه ومحبه..

كريمه .....وبخجل زائد.....اااه طيب كيف تعطيني الحذاء وبدون مقابل يعني؟؟؟؟

صاحب المحل........ااانااااعطيك كل شي في هذا المحل مقابل ان تعطيني شي واحد منك....؟

كريمه.......وبخجل زائد...وما هذا الشئ.....؟

صاحب المحل.....انتي تعرفين ماذا يريد الرجال من النساااء؟؟؟

كريمه...... اعرف اعرف بس انااااا بنت يعني اناااا عذاراااااااء؟

صاحب المحل.....عادي عادي من الخلف لايهم

كريمه ........وقد فكرت مع نفسها فهي الفرصه الوحيده الرجل لا اعرفه ولا يعرف اسرتي ولا يعرف اهلي والمكان ملائم ثم فكرت وقالت ........طيب عندك مكان......؟

صاحب المحل ......اكيد اكيد حبيبي عندي مخزن صغير هنااااا في سرير تعالي ندخل فيه

وسرعان مانادى صاحب المحل على العامل الصغير الذس يعمله معه وطلب منه ان يمسك قياده المحل لانه في المخزن

وهكذاااااا دخلااااا كريمه وصاحب المحل في المخزن ومارسااا الجنس وانتاكت كريمه من طيزهاااا ومصت الزب الذي كانت تحلم به وقذف بوجها وشربت المني ووضعت زبه بين صدرهااااا ولم تترك حركه رائتها في النت الا ماااااعملتها وارتاحت واصبحت من الذين يتابعون اخبار السكس والجنس واصبحت من عاشقات النيك كل هذا بسبيب دخولها موقع الجات
يعني دخلت تريد ان تدعووووووا وخرجت مولعه

نكت سكس انما اية

اعلنت اكبر عصابه سكسيه عن مسابقه اطول مده في الجماع بين الرجل والمراه ....... المهم جابو امريكي وفرنسي ومصري وحضر الساده ؟ حسني مبارك وبوش و جاك ؟؟؟؟؟ دخل الامريكي قعد سا عتان وطلع بوش فرح ورف راسو ؟
دخل الفرنسي قعد ساعه ونص جاك قالك احنا التانيين وفرح دخل المصري قعد دقيقه وطلع قام حسني حاطط دماغو في الارض ؟؟؟؟؟؟ راح المصري قالو ارفع راسك يا ابو علاء المره ماتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت ؟