فكر الشيطان

البحث عن طفل (فكر شيطاني)
الجنس والفلوس من اسرار الحياه . الانسان دائما بيبحث عن الفلوس وبعدين الجنس . الفلوس هي قوه !!!! اللي معاه فلوس عنده قوه وبتنهال عليه العروض من كل اتجاهات علشان الفلوس . احلي بنات ممكن يبيعوا نفسهم واجسادهن من اجل الفلوس .الفلوس قوه الفلوس عزوه الفلوس امان بالزمن اللي نعيش فيه .
فيه سيدات يفعلن اي شئ من اجل الفلوس . وبنري يوميا علي صفحات الجرائد كيف ان ممثله جميله تزوجت من شيخ عربي غني . وكيف ان مغنيه بتنهال عليها عروض الزواج ومعروض عليها الاف الدولارات او الدنانير علشان فقط كلمه اه واه اللي باغنيتها . الفلوس بتصنع الجنس .
بنري يوميا كيف ان رجل غني بيعمل حفلات وبيصرف عليها الااف من اجل عيون واحده . وبنري قد ايه واحده بتفعل اي شئ مع الرجل الغني من اجل دولاراته واه واه من الحياه .وتدور الحياه واللي يعيش ياما يشوف واللي يمشي ويدور يشوف اكتر .
قصه اليوم هي قصه فلوس مغلفعه بالجنس قصه حدثت بالماضي وبتحدث الان وح تحدث بالمستقبل . الشر لا ينتهي والخطيه لا تنتهي طالما وجد الشيطان .



قصه اليوم هي البحث عن حل لمشكله لم تكن علي البال ولا علي الخاطر بطلتها جميله حسناء وامها عجوز شمطاء وزوج مغلوب علي امره لا يعرف شئ والزوج اخر من يعلم .
سمعت من سنتين ان زوجه رجل غني جدا مليونير تدير شقتها للدعاره بعدما يذهب الزوج لعمله ولا يرجع الا بالمساء . ولم يكتشف ذلك الا بواسطه البوليس اللي هجم علي الزوجها ومعها العاهرات باحضان الاغنياء والعرب قصه غريبه وعجيبه ولكن الشر دائما موجود . قصه الفلوس لان الناس لا يملا عينيها الا التراب ايه اللي خلي واحده زوجها مليونير ان تدير شقتها للدعاره علما انها مش محتاجه شئ . لو فقيره نعذرها انها تبيع جسمها لتاكل بس دي عندها ما يكفيها واكتر ولا يجعلها تفكر بكده .اخ اخ واخ من النسوان وطمعها .
نرجع لقصتنا وبطلتنا دعاءهي بنت ملكه جمال بكل المقاييس من اسره متوسطه . كانت دائما عندها طموح الغني والعيش بسرايا واحدث السيارات . والسفر للخارج وشراء احلي الملابس من اسواق لندن وباريس .


كانت دعاء تحلم بالعريس الغني اللي يسعدها وكانت هي وامها العجوز الشمطاء روحيه عندهم مثل غريب وعجيب بحياتهم (جاور السعيد تسعد جاور الحداد تنكوي بناره )واه واه واه من طمع الدنيا .
تقدم لدعاء العرسان وكانوا ينالوا الرفض من علي السلم وغير مسموح للجلوس بغرفه الصالون الا لمنيونير يقدر الجمال بفلوسه .
دعاء كانت 22 عاما بيضاء جدا . لها عيون عسلي وشعر هي صبغاه بلون يتماشي مع لون بشرتها . لها رجلين غزال وارداف متل الارداف اللي كانوا زمان شعراء العراق يكتبون بيها الشعر . كانت بتتصنع الرقه المتناهيه .كانت تعلم ان جمالها باردافها وعيونها وطريقه كلامها وكانت تتكلم مع الناس بلغه العيون .


كان الناس يتهافتون علي دعاء من جمالها وطعامتها , كانت الام الشمطاء دائما معها ترسم لها الخطط حتي توقع بالفريسه .
بيوم جائت لهم احد معارفهم لتزف لهم بشري العريس الموعود رجل تاجر سجاد ومفروشات مبسوط جدا او بلغه اخري مليونير . كان الرجل بالاربعينيات . فقط يبحث عن زوجه جميله ليمتع نفسه بيها وممكن تخلف له الابن اللي يورثه . بس كان بصراحه شكله مش ولا بد ولا عنده خبرات بالبنات او الستات .كان رجل يهتم بشغله فقط وبتكوين الثروه اللي وصلت للملايين .


البنت وامها تجننوا لما علموا ثروه الرجل . وانتظروه واخدت الام العجوز الشمطاء برسم الخطه للتوقيع بالعريس المنتظر .
بالميعاد وصل العريس ومعه الهدايا والحلويات ولما شاف العروسه وهي بيضاء جميله اتجنن وام العروسه الفاجره رسمت علي وجهها الهدؤ والتقوي والورع والتدين والترحه البيضاء اللي كانت تزين راسها من علامات التمثيل وكذلك الحسناء الشقراء اللي كانت تلبس لبس معتدل وعلي راسها طرحه جميله ال يعني البنت محتشمه .نال الرجل ترحيب رهيب والرجل وعائلته اعجبوا بالبنت وامها وياما ناس بيضحك عليهم . وكانوا من بره هلا هلا ومن جوه يعلم **** . والنسوان ظهروا بمظهر مش زي اللي بداخلهم .الرجل اظهر اعجابه بالبنت وبجاملها واظهر استعداده ان يلبي جميع مطالبهم .


تم الزواج بليله رائعه باحلي فنادق القاهره ليله لم تحلم بيها دعاء او اهلها الجعانين . كانت تلبس فستان ابيض يظهر مفاتنها ويظهر جمالها . دخلت دعاء وزوجها الملينير الغرفه . وهناك خلعت الفستان الابيض ومن اول ليله ابتدات الشغل اللي علي اصوله . لبست قميص نوم يخلي اي راجل يهيج ويصول ويجول بجمالها . كان جسمها كله انوثه واغراء . اخدت بالرقص علي موسيقي شرقيه جميله وحي تدلع وتتمايل لدرجه ان المليونير اتجنن . ومسكها بقوه وبسهوله غريبه جدا دخل زوبره بكسها واطلقت صرخه . واخدها بحضنه ونشفت الدم بفوطه بيضاء كي تظهر شرفها للناس باليوم التالي . لان وجود نقط الدم بالفلوطه البيضاء تعبيرا عن شرف البنت وتفاخرها . هذا كلام كتير من الناس .


مرت الايام ودارت الايام . ومطالب دعاء لا تنتهي والرجل نايم بعسل كسها وجسمها ودلعها وكانت امها بترسم لها كل شئ . طريقه الاكل وانواعه وطريقه النوم وكل شئ . كانت الام شيطان رهيب .
كانت الام وقحه جدا . تتدخل بكل كبيره وصغيره بحياه البنت . وكانت حتي بتصل لغرفه النوم . انتهت سنه من الزواج ولم يحصل حمل .
ابتدا الاهل من الزوج الكلام وابتدات الزوجه وامها تقلق علي مستقبلها وابتدات تحس انها يجب من طفل تضمن بيه الثروه وياحبذا يكون ولد حتي يورث كل شئ ولا يدع شئ لاهل الزوج .الخلفه الان ضروره للحفاظ علي العز و الجاه والثروه .
كان الزوج تمني الطفل حتي يجد مايورثه وكان الرجل مشتاق لطفل يحمل اسمه .ذهبت البنت للاطباء وقالو انها طبيعيه ومافي مانع للحمل .بس لازم الزوج يكشف ليعرفوا السبب . وتحت الحاح الزوجه وامها ذهب المليونير للطبيب . واكشفوا ان هناك خلل بالحيوانات المنويه وعددها . وانه من الصعب ان تحمل الزوجه . وابتدا بالعلاج . ولكن بعد شهور العلاج لم يعطي نتيجه .


ازدادت الزوجه وامها قلقا علي مستقبلهم المادي وثروه الزوج . والطمع يجعل الناس تفكر وتفكر . وام الزوجه بالزات كانت تفكر بالوضع . واخدت تبحث عن الحلول عند الناس . كانت علي استعداد ان تفعل اي شئ في سبيل طفل . وياسلام لو الطفل ده من بطن بنتها . بس لازم حيوانات منويه قويه يعني حمل بطريقه ما .
فكرت المراه العجوز بالحل بس لازم شاب قوي يحبل بنتها ويكون قادر علي انه يحبلها وتخلف منه . يعني ماعندهاش مانع لاي شئ في سبيل الحبل والاحتفاظ بالثروه الكبيره من عمارات واراضي ورصيد بالبنك .
الشر يبحث عن الحلول الشيطان يبحث عن فريسه . الشيطان يفكر والفكر الشيطاني رهيب . الفكر الشيطاني كله جنس وكله شهوه . يعني البنت ممكن تستغل جمالها لتقع بشاب موثوق بيه حتي تحبل وكل تحت اشراف الام .


بيوم طلب المليونير من زوجته عمل عزومه غداء لصديق عزيز جدا يعيش باوربا ويعمل اخصائي علاج طبيعي . كان شاب متفتح وشاب وسيم وجسمه قوي . وكان يلبس ملابس جميله جدا . حتي ان الزوجه اعجبت بيه وبشياكته واسلوبه . والام اخدت تفكر بهذا الشاب . لان هذا الشاب مش عايش بمصر يعني لو عمل شئ وحبلت مش ح يعرف شئ ويتم كل شئ بالسر . بس كيفيه الايقاع بالشاب .


كانت خطه الام ان الشاب اخصائي علاج طبيعي وممكن البنت تشتكي من الام بظهرها وان الشاب ممكن يحضر البيت لتقديم العلاج اللازم.
تعددت زياره الشاب اللي من اوربا واسمه اشرف . كان يعمل باحد مستشفيات اوربا وعنده خبره بالعلاج الطبيعي والمساج.
تعددت لقائات اشرف لصديقه المليونير . وفي احد الزيارات قالت العجوز الشمطاء لاشرف امام الزوج ان دعاء بنتها تشتكي من الام بظهرها وانها ذهبت للدكتور وطلب منا ان تعمل علاج طبيعي ومساج . وطلبت منه المساعده . المليونير وافق علي راي حماته الشمطاء . ولم يدري اشرف انها سوف يقع صيد سهل لهذه العجوز وبنتها .
ذهب اشرف بالميعاد المحدد وكان معه كريمات وزيوت من الخارج . وهنا كانت العجوز باستقباله وكان الشاب بغايه الادب. وكانت الزوجه تلبس احلي ملابس اغراء . قميص نوم وردي رهيب وفوقه روب بنفس اللون . لم ياخد اشرف بباله ان ده كلها عده الشغل وانه سوف يكون اداه .
كانت الزوجه كلها جمال فوق جمالها واغراء فوق اغرائها وكانت اسلحه حواء تزداد . والفلوس تعمل المستحيل .


المهم طلبت الزوجه من اشرف عمل لها العلاج بغرفه النوم . وهناك اخدت بخلع الروب . واخدت بالنوم علي وجهها وهي تتلوي بطريقه تظهر مفاتن جسمها . كانت تتمايل وكانت تتلوي مثل الافعي ومفاتنها تظهر للعين وتحرك غريزه جبل التلج من اشرف بس والام تجلس بجانب باب الغرفه تسمع مايدور.
لم ينظر اشرف من ادبه لجسم الزوجه بقدر انه يريد مساعده زوجه صديقه والتقليل من الالم اللي بتقول عليه . وهنا عرت الزوجه ظهرها وظهرت طيظها وهي تلبس الكيلوت ابو شريطه وتظهرفلقتي طيظها الناعمتين وفخادها البيضاء بحق البنت كانت ملكه جمال اي رجل ممكن ينهار .


تمت اول جلسه علاج ورجع الي بيته وهو لا يفكر بشئ . بالجلسه الثانيه استقبلته العجوز بالاعجاب والمديح بشغله وخبراته وادبه . واظهرت اعجابها واعجاب بنتها بيه وباخلاقه . وقالت له انت مؤدب جدا . وكانت الزوجه تستخدم سلاح اخر من اسلحه الانثي وهي بيجامه ستان كحلي اللون . تظهر مفاتنها وصدرها يعني اشرف ممكن يقع باي يوم .
دخل اشرف عليها الغرفه , وهي جلست علي السرير وهي تنام علي وشها وتقول له هنا يادكتور الم فظيع وهي تشاورعلي مكان فوق ظهرها وطيظها وهي تدفع طيظها للخلف منظر رهيب رهيب .
اشرف ابتدات يحس بالشهوه . اشرف ابتدا يبلع ريقه . اشرف ابتدا احاسيسه تتحرك ولكنها زوجه صاحبه .وهي براسها هدف واحد مهما يكون الثمن.


خلعت الزوجه البيجامه ولكن اليوم ده كانت عريانه خالص الا من سليب او كيلون خفيف استرتش .وكانت امها تجلس بخارج الغرفه تراقب الموقف وتعطي اطمئنان لاي انسان اتي ان الرجل بالداخل للعلاج . انتهت الجلسه وذهب اشرف للبيت وهو يفكر بالزوجه وبجمالها واخدت الافكار تجيبه وتوديه . وقرر عدم الذهاب ثانيا . المهم لم يذهب الجلسه او الميعاد . وهنا وجد تلفون من صديقه يطمئن عليه ويساله لماذا لم يذهب لجلسه العلاج . احرج اشرف من صديقه وعده بالذهب باليوم الثاني .
ذهب اشرف واستقبلته الام بالترحاب المعهود وعاتبته علي عدم الحضور واظهرت اعجابها بيه وباخلاقه وقالت ان بنتها معجبه بيه وبعلاجه وبشبابه واشياء تلصق براس اي رجل كلام يخلي اي رجل يفكر ويستسلم. وهنا تاسف اشرف . وطلب منهم ان يبتدا بالجلسه

فتاه مغروره

انا شاب عربي ومعي الجنسيه الهولنديه واعيش حياه جنسيه من الاشباع وكمان الجنس متوفر بدرجه سهله جدا.
حكايتي تبدا الصيف قبل الماضي ببلدي الام مصرحيث كنت اقضي وقت الصيف بمنزل العائله الصيفي في احد المدن الساحليه.
ولاني تركت بلدي من فتره طويله وكان ليس عندي اصدقاء ببلدي كنت اذهب لقضاء اوقاتي لوحدي.


وكانت تسكن ايضا بالشقه المقابله عائله لرجل مهندس كبير عنده بنت وولد الولد يعيش بامريكا والبنت خريجه الجامعه الامريكيه للبلد اللي انا فيه.
المهم توطدت علاقتي بالمهندس وزوجته وكانت بنته بنت متعجرفه وشايفه نفسها وعصبيه ولا يستطيع احد ان يرفض لها طلب.
وكنت انا هادئ الطباع بحكم عيشتي باوربا وكانت البنت جميله جدا وكنت انظر لها من تحت الي تحت من غير ما ينظر الي احد.
بس كان لا تعجبني تصرفاتها من عصبيه وشخط وامر كان الناس عبيد لجمال حضرتها.
وكنت دائما اتحاشاها حتي لا تطول لسانها عليا انا كمان لانه ليس عندها كبير.
وكان معي هناك علي طول الكمبيوتر بتاعي اللب توب الذي فيه كل شئ عني.
وفي احد الايام وجدتها ترسل لي الخادمه وتسالني الحضور لبيتهم استغربت من السؤال وبعد فتره ذهبت لاستطلع الامر فاذا بها تطلب مني تسليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه.


وكان العطل بتاعها بالهوت ميل والميل .
وهي جالسه امامي وتوصلت لحل البرنامج وكمان الدخول علي الهوت ميل بتاعها وكانت في منتهي السعاده وذهبت لاحضار كوب شاي.
ولكن كان عندي فضول فابتدات اقرا الرسائل بتاعتها وابحث في مستنداتها.
واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه وكمان صور ازبار لحبايبها علي الشات فاستغربت من هذه المتعجرفه زو اللسان الطويل فوجدت داخل هذه الشخصيه العصبيه شخصيه جنسيه بحته تتخفي ورا عصبيتها وغرورها.
وفي هذه الاثناء دخلت عليا وفوجئت باني ابحث بالنت بتاعها واني رايت معظم اسرارها وقامت بقفل الكمبيوتر بعصبيه وانا ذهبت الي الشقه بتاعتي
وفي المساء دعاني والدها كالعاده لشرب الشاي معهم وكانت هي معهم وعيناها زائغتان وازناها تسمع كل شئ وكانت عيناها كلما جاءت بعيني تنزل الارض وكانت بالنسبه لي هذه البنت المكسوره اللي انا اكتشفت اسرارها وحقيقتها الشهوانيه العارمه المتخفيه وراء الغرور.
وفي هذه الليله عندما كنت اتهامس مع والدها باي موضوع كانت تتنرفز وكانت منتظره باي وقت اقول لوالدها افشاء اسرارها له عن طريقي ولكني لم افعل واللذي فعلته انني كنت اكلمها فقط بعيني وهي عينيها مكسوره.
وتان يوم اتصلت بي بالهاتف وسالتني انها عاوزه تتكلم معي ولكن ليس بالتليفون فقلت لها اهلا بيكي بشقتي فرفضت فقلت لها هذا طلبي لو تحبي تتكلمي معي.
وقفلت التليفون وكنت انا المسيطر عليها وعلي هذه الشخصيه المتعجرفه المغروره التي انكسرت بالصدفه عن طريق الكمبيوتر؟
وفي صباح اليوم التالي كلمتني بالتليفون وطلبت مني الحضور لها فقلت لها لا تعالي انتي فوافقت.
فانتظرتها وانا في منتهي السعاده ومخي يجيب ويودي ويفكر ماذا افعل كيف استغل هذا الموقف ولا يضيع مني.
فدخلت البيت وهنا جلست امامها لا اتكلم وفقط انظر لعينيها وهي مكسوره وتنزل الارض.
فقالت لي انها ليها حياتها واللي انت شفته ده اسراري الخاصه ولا احب احد ان يعرفها فقلت لها اكيد .


بس لي بعض الاسئله هل مارستي الجنس مع احد من قبل فقالت نعم كنت متزوجه عرفي زميلي بالكليه
وابتدات تتنرفز عليا بطريقه تجعل شخصيتها مهزوزه امامي.
فاذا بي اطلب منها ان تخلع ملابسها فرفضت بالاول.
وبصيت بعينيها وهي تقول انتي عاوز تستغل الموقف فقلت لها لا اننا نفسي اعمل فيكي كل شئ من زمان
فرفضت وحاولت ان تمشي
فاذا بي اقف واضمها للحائط وامسك كسها بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش وصرخت وتاوهت وفي هذه الاثناء وضعت يدي علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه وادعكه بايدي .
وكانت تتاوه بطريقه شهوانيه كنت لا اصدقها واخدتها لاحد الكراسي واخدت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضع يديها علي شعري وتنظر لي وتقول بنفسها ماذا تفعل بيا
وفتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعد لعمل شئ معي.
ونزلت الكيلوت بتاعها لحد افخدها وانظر الي نظافته ورقته ولفتها وكانت طيظها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي امل المغروره تجعلني اعمل بيها كل شئ وكان في قريره نفسي انا اعمل لها جنس باي طرق وباي مكان حتي اكسر عجرفتها و حتي اخد بتار كل الذين هي الامتهم
فوضعت صباعي بكسها وهي واقفه والصباع اليد الاخر عند خرم طيها اتحسسه واحاول انا اعمله حركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيظها للخلف لتتزوق طعم صباعي .


وفي هذه الاثناء طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان وكان بقريره نفسي ان انيكها بخرم طيها الاول لاشبع نزعه الانتقام منها.
فنيمتها علي كنبه بالالون واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها واعطتها زوبري لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته بسهوله وفي اشتياق لفمها.
وتخلصت من كل ملابسها وكن جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي.
ونيمتها علي بوضع الكلب وكانت طيظها بوجي وكان زوبري واقف وراسه حمرا كل ما المس جسمها الراس تكبر
واخدت الراس ووضتهت علي خرم كسها واخدت اعمل حركات دائريه وهي تتوسل ارجوك دخلوا
وكانت الراس كبيره جدا ووضعتها بكسها وكانت تفرز مياها كنبع يتدفق منه الماء
حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها جت وبسرعه متناهيه
وهي بالوضع ده اخدت اضع صباعي بطيظها وهي تتاوه من الالم حتي حسيت ان خرم طيظها بيوسع وبعد ذلك ادخلت صباعين واخدت اعمل حركات دائريه بالخرم ووضعت بعض م لعابي علي راس زوبري
ووضعت الراس شوي شوي تم اخيرا دفعته للامام وهي تصرخ ارجوك طلعوا طلعوا فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيظها من الداخل ناعم جدا وسخن ومولع وضيق



وهي اغمي عليها من الالم واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيظها.
وبعد ما استرحنا طلبت منها لبس ملابسها وان تذهب لمنزلها لاني نلت ما اريد منها فهي لا تستاهل سوي ما قد فعلت بيها لان هذه الشخصيه السيكوبيتيه التي تعيش علي الم الاخرين حتي اقرب الناس اليها لا تتعامل الا بالطريقه دي بس اقلكم سر كان احلي مره نكت بحياتي
كانت تاتي لي من ان لاخر وكنت انا اللي بتحكم فيها وكنت اطلبها باي وقت لا تتاخر وكنت اختار الوان الكيلوتات وقمصان النوم . كانت بتحضرهم معاها وتلبسهم بغرفه نومي . لدرجه اني بيوم طلبت منها ان تحضر بجونيله او جيبه ومن غير كيلوت ففعلت ونزلت من بيتها من غير كيلوت . وباليوم ده وهي داخله من الباب حسست علي كسها لقيته من غير كيلوت هجت وروحت ماسكها عل باب الشقه ولفتها . ووقف زوبري ودفعتها للامام وشديت ظيطعها ناحيتي ووضعت الراس بكسها ودفعت زوبري وبسطتها وكانت بتصرخ وكنت احط ايدها علي فمها .
المهم بيوم كنت بنكها وافجئ ان جرس الباب ودخلت هي الحمام تلبس وافجئ ان والدها بالباب بيسال عنها قلت له ما شفتهاش اليوم يمكن عند احد من الجيران فاستازن ومشي وهي خرجت مرعوبه . وبعد شويه لما تاكدت انه ليس احد بالباب طلعت لفوق .
كانت البنت ممتعه وظليت كل الصيف نيك في عجرفتها وغرورها بس كان احلي نيك .

الضياع الجنسي

تبدأقصتى حين كنت طفلا صغيرا فى الخامسة من عمرى حيث العب و الهو مع الاطفال الصغار و هم فى عمرى و اكبر قليلا حيث نلعب الالعاب البسيطة فى منور احدى العمارات المجاورة الى منزلنا الكبير حيث لايرانا أحد و كنا نلعب عروسة و عريس حيث نقلد الكبار فى حركاتهم الظاهرة فقط .
الى أن حضر فى يوم أحد الشباب الكبار الذى يسكن فى أحد المنازل المجاورة و لكنة كان غير طبيعى فى كلامة فكان مغرم بالجنس فأخذ يلعب معنا و يداعب أزبارنا بيدية و كان يلغب بزبرى و ببيضى حتى أشعر بالانتصاب و يتركنا و يذهب
وفى أحد الايام كنت متواجداً مع صديقى حازم و جلسنا نلعب سويا و بعد ما زهقنا من الالعاب العادية قررنا أن نلعب بأزبارناو كنا نلامس أزبارنا مع بعضهم حت يتم الانتصاب و تكررت هذة الحكاية أكثر من مرة سويا كأطفال يلهون بلعبة جديدة حتى رحل حازم من البيت
وبعد أن كبرنا شوية و قد تركنا لعب الاطفال هذا و أصبحت فى العاشرة من عمرى كنت فى احدى المشتركة بين البنين و البنات فكنا نتلصص على حمامات البنات من شبابيك دورات المياة لنشاهد كس البنت و نتعرف علية و فى أحد الايام كنت فى أحد الفصول لوحدى و كنت أختبئ من ملاحقة المدرسين حيث كنت دائم التخلف عن طابور المدرسة و شاهدت نجاح فى الفصل لوحدها و كانت تختبئ و لم تعرف بوجودى فى الفصل مختبا حتى لاحظت أنها ترفع جيبتها قليلا لاعلى و قد شاهدت الكيلوت ثم و ضعت يدى عليها فخافت من أفتضاح الامر ووضعت يدى على ظهرها ثم على خدودها و قبلتها مثل بتوع السينما قبلة طويلة ثم و ضعت يدى على بطنها ثم على سوتها ثم على كسها فنظرت اليها لاشاهدة فقالت لى أرينى زبك أولا و كانها كانت مشتاقة الى رؤيتة ثم لعبت بداخل كسها باصبعى قليلا لاحظت أن زبى قد أنتصب قليلا ثم أصبح فى غاية الانتصاب فقمت بوضع راس زبي فى طرف كسها فى الشفة الداخلية لكسها و دفعت بزبى لكسها دفعة دفعة حتى كانت تصرخ فخفنا من أفتضاح امرنا فقرننا أن نختبئ فى الدور الاخير و افترشنا الارض ببعض الاجولة القديمة داخل احدى الغرف البعيدة عن سمع الاخرين فأخذت اداعبها باصبعي و ابوسها و اخلع ملابسها واحدة تلو الاخرى حتى أصبحت عارية تماما و أنا خلعت ملابسى و أصبحنا عرايا تماما و بست كل جزء من جسدها حتى و صلت الى كسها و بصقت فية لانة كان ناشف ووضعت زبى فى كسها و ضغت علية حتى منتصف كسها تقريبا ولاحظت أنها تدفعنى بيدها لانها كانت خائفة من زبي كثيرا ولفت جسمها وشاهدت طيزها فبللتها بلعابى و ادخلت زبي قليلا قليلا حتى وصلت الى منتصف فتحة طيزها و كانت متالمة جدا جدا حتى وصلت الى أخر فتحة طيزها و كانت مستمتعة بالنيك فى طيزها حتىلا شعرت بأننى سوف افقذف فجزبتها الى جدا حتى قذفت فى طيزها وهى أصبت تقول ما هذا السائل الساخن الذى وضعتة فى طيزى فقد كانت تلتهب بلهيب المنى الحارق الساخن ثم أخرجتة من طيزها و قد شاهدت زبي و هو مبلول فشرحت لها ما حدث ففهمت و اخذت يدها ووضعتها على زبى فانتصب ثانيا و ققرنا أن تنام على ظهرها و أضعة فى كسها لانها أصبحت مغرمة بة فوضعتة فى كسها شوية شوية و كانت مبسوطة جدا حتى لاحظت أن كسها بدا فى الاتساع قليلا قليلا فضغت علية بثقلى فانغمس زبى كلة فى كسها و أشتعلت نار الشهوة فى جسدى حتى أطلقت دفعة كبيرة جدا جدا من المنى فى كسها و كانت متالمة جدا البيت و لكن مبسوطة لدرجة أنى قذفت خمس مرات فى كسها وخرج المنى خارجا ونزل على أرجلها و فتحة طيزها و اصبحت مبلولة كثيرا و بعد ان انطفاءت نار الشهوة و اخرجت زبى لاحظت أن زبي كلة دم و لم أكن اعرف السبب فى ذلك الوقت ( حيث كان هذ ا دم البكارة بتاعتها عرفنا ذلك بعد ما كبرنا)
تعددت لقاءتنا حتى فرغنا من المرحلة الابتدائية و لم نشاهد بعضنا بعد ذلك
و تعلمت ضرب العشرات ( العادة السرية) حيث كنت أتخيلها و فى أحد الايام كنت ذاهب الى الدور الاخير فى العمارة و شاهدت جارتنا تنتف شعرتها و شاهدت كسها فقد كان جميلا و كنت فى مرحلة الشباب فبدون مقدمات و ضعت يدى على كسها و بدأت أداعبة باصبعى و هى كانت مبسوطة جدا حتى وضعت يدها على زبى و أخرجتة من البنطلون و أخذت تلحس فية حتى شعرت باننى فى قمة النشوة فجذبتنى الى الداخل و نكتها فى كسها ثلاث مراتن متتالية و أخذت تتاوة من شدة الانسجام فاصبحنا نتقابل سويا كل ما تسنح الفرصة لنا و فى أحد الايام كنت ذاهب لمقابلتها فعند صعودى اليها و كانت فى الدور الخامس و عند الدور الاول شاهدت من الشباك الموجود على السلم أن ابنها حيث كان فى مثل عمرى مع بنت الجيران ينيكها واضعا زبرة فى كسها حتىأخرة و بعد خروجة لم يقفل الباب و كان زبرى فى غاية الانتصاب فقررت أن انيكها لان كسها كان جميلا جدا و هى هائمة على وجهها بعد النيك العنيف مع الزميل السابق أصبحت فى حالة اعياء شديد ففتحت الباب بهدوء و خلعت ملابسى و اخذت مداعبة البنت بيدى ثم و ضعت يدى بداخل كسها فاخذت تدفع كسها بداخل اصبعى اكثر ثم قمت بوضع زبى فى طيزها فافاقت من اغمائها و هى مستمتعة و قالت هو انت لسة فيك صحة لهذا النيك العيف نيك اكثر ضعة كلة نيكنى نيكنى نيكنى فكانت كلامها يهيجنى حتى قذفت دفعة كبيرة فى طيزها و قد خرج المنى من كثرتة حتى وصل الى كسها فقالت لسة فية كل هذا فلفت بجسدها و عند مشاهدتها لى و هو تحتى تماما فقدت اندهشت و قالت أنا عرفت السبب فرفعت رجلها الى اكتافى و خذت تلعب بزبى و قالت الى حصل حصل نيكنى لانى مش قادرة نيكنى فى كسى فهو ملتهب بقترات اللبن التى جائت علية فوضعتة فى كسها و نكتها نيك عنيف جدا حتى أنها قالت مش قادرة خالص و كان كسها فى شدة الالتهاب و دفعت كمية كبيرة من المنى فى كسها و بعد الرابع كنت قد أصابنى التعب وذهبت
تعددت لقائتنا كثيرا حتى أحست ببوادر الحمل فقررت ان اتخلص من ابن الحرام هذا فاحضرت لها برشام ووضعتة فى عصير و قلت لها انة يذيد الشهوة عندك و صدقتنى و شربتة و بعد يومين كان هذا الجنين فى خبر كان كانة الدورة الشهرية
وقررت ان انتبة الى مستقبلى حتى تخرجت من الجامعةو بعد ان انتهيت من الخدمة العسكرية قررت أن اتزوج فخطبت بنت جميلة و كانت متساهلة جدا معى حتى انها كانت تذهب معى الى الاماكن الخالية لوحدنا و كان الشيطان يداعب فكرى فى أن نختلس قليلا من الحب و ممارسة الحب و لكن هذه الاماكن لم تعد تنفعنا فاستاجرت شقة و عرفتها ان هذه هى شقة الزواج و كنا نحضر الى الشقة بحجة تظبيت أى شئ و كنا نختلس الوقت لابوسها او أمص فى بزازها اى اضع يدى على كسها و فى احد المرات قررنا ان نحضر بعض الاشياء و نذهب الى الشقة بمفردنا و قد اخذنا طعام و مشروبات لنقضى اليوم كلة
و بعد وصولنا الى الشقة اخذنا فى تغير ملابسنا حتى جلسنا بالملابس الداخلية فاخذنا فى القبلات الحارة حتى وصلت الى كسها فاخذت فى تقبيلة و لحسة حتى وصلت الى قمة الشهوة و هنا اصبحت لا اقدر فقررت ان افرشها بالنيك الخارجى و فى كسها من الداخل مع مراعاة ان لا افتحها و عند و صول الى قمة الشهوة وأ حسست باننى سوف انزل اخرجتة من كسها ولفتها على وجهها و قمت بوضع زبي دفعة واحدة فى طيزها حيث كانت افرازات كسها قد اغرقت كسها و طيزها و قمت بنيكها نيكة كامة فى طيزها حتى افرغت كل اللبن فى طيزها و كانت تقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأففففففففففففففففف فففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح من شدة سخونتة فى طيزها و قد خرج من طيزها من كثرة نزولة فيها و قد اغرقت تماما و اخرجتة منها و شاهدتة و بكت قليلا ثم اخذتها فى حضنى و طبطبت عليها حتى قالت سوف اذهب
وبعد ذلك تقابلنا و فى احد الايام طلبت منى الذهاب الى شقتنا مرة اخرى بمفردنا و فى هذة المقابلة كانت مختلفة كثيرا فقد كانت اكثر استجابة عن سابقة فقد قامت بخلع ملابسها قطعة قطعة بدون كلام و لكن بطريقة مثيرة و قامت بفك ازرار قميصى و عصر زبى بيدها من خارج البنطلون مع القبلات الحارةو بعد ذلك قامت بخلع سونتيانها ووضعت بذها كلة فى يدى فقمت بمصة بشهوة كبيرة و حسست على كسها و كانت مبسوطة جدا حتى انها قامت بخلع الكيلوت بيدها و اصبحت عريانة تماما و انا كذلك فقامت بمص ذبى ووضعتة كلة فى فمها ثم أخرجتة ووضعتة على فتحة طيزها و كانت تبللها بقلقل من لعابها عن طريق اصبعها و قامت بالنوم على و جهها و ان فوقها ثم استدارت و نامت على ظهرها و رفعت ارجلها ووضعت زبي فى فتحة طيزها و هى فى وضع صعب شوية على بنت فوضعتة فى كسها و قد هاجت كثيرا حتى وصلت الى الذروة فانسكب المنى كلة فى طيزها حتى انها كانت مولعة جدا تحتى فلاحظت انقباضات كسها فقررت ان اطفئ لهيبة و هى فى حالة جنسية صعبة قمت بوضع زبى فى طرف كسها فقامت بجزبى ناحيتها كثيرا فتاوت من شدة الالم حيث انغمس زبى فيها و فقدت عذريتها و نزل كل المنى فى كسها مرة اخرى و لكن بطعم اخرهذة المرة
و بعد هذة المرة لم نتقابل فى شقتنا هذة ابدا و قررت فك الخطوبة
لاننا اختلفنا فى كثير من الامور المادية حيث كانت تحاول ان تستنزفنى ماديا بحجة انها زوجتى و لكن لم اعد احتمل حتى انفصلنا بهدوء بعد عملية كرتاج لها لترجع كما كانت و أطمئنت اطمئنان مؤقت

انا واختى

أول تجربة لي في الجنس العائلي مع اختي الوحيدة حيث كنت ابلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً وكان عمر اختي آنذاك عشرين عاماً , توفي أبي وبقيت أنا وأمي وأختي في نسكن في شقة في مدينة من المدن الخليجية المحافظة .
وفي يوم من الأيام قبل بداية الاختبارات النهائية بيومين تلقينا اتصالاً من خالتي وقالت لأمي أن جدتي مريضة وفي حاجة إلى أن تذهب أمي إليها وكانت تبعد جدتي عن المدينة التي نسكن فيها حوالي ثلاثمائة كيلو عندها أتت أمي إلى وأبلغتني باتصال خالتي وقالت أنها سوف تذهب مع خالي لزيارة أمها وسوف تعود بعد ثلاثة أيام وقالت لي انتبه لأختك وساعدها في المذاكرة وأعطتني مبلغ من المال لكي يصرفنا إلى حين عودتها . وفي تمام الساعة الرابعة عصراً حضر خالي وتوادعنا من أمي وذهبت معه .
بينما ذهبت أنا إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وأختي ذهبت إلى غرفتها أيضاً وعند الساعة السادسة خرجت من غرفتي إلى الصالة لكي أشاهد التلفيزيون وكانت أختي تنظف الصالة وعندما مرت من أمامي شاهدت نهديها وتفا جئت بأنها لم تكن تلبس السنتيانة وأمعنت النظر في نهديها وهي تنظف الصالة ولاحظت أنها تحاول المرور من أمامي والانحناء بحجة تنظيف الصالة جيداً وأنا أحاول إخفاء قضيبي الذي بدأ في الانتصاب حتى لا تلاحظه لم يكن هذا الدليل كافياً لكي افعل ما أريد عدت بعدها إلى غرفتي لإكمال المذاكرة ولكن لم يغيب عن ذهني ذلك المشهد الذي رأيته في الصالة وأنا أتخيل أني أبوس نهود أختي وأمصها وبعد حوالي ساعة وأنا أفكر في طريقة أرى من خلالها جسم أختي وهي عارية إذا بها تدخل غرفتي وتطلب مني أن اشرح لها بعض الدروس جلست أختي أمامي على ركبتيها وشرحت لها الدرس وطلبت منها أن تحل احد التمارين ليس هذا حرصاً مني على أن تفهم الدرس بل لكي يتسنى لي رؤية نهديها عندما تنحني لكي تكتب وعندما كنت انظر إلى نهديها بتمعن لاحت لي بنظرة وقالت لي في ماذا تفكر يا أخي قلت لها لا أفكر في شيء استمري في الحل وبعد أن انتهت من حل التمرين قالت صح التمرين وتعال به على غرفتي وانصرفت وبعد أن انتهيت من التصحيح ذهبت على غرفتها فوجدتها منسدحه على السرير ومباعدة بين رجليها بشكل ملفت للنظر وعندما رأتني حاولت أن تضم رجليها وجلست على السرير فقلت لها مبروك لقد أجبتي إجابة صحيحة ونموذجية فرحت وقالت الفضل يعود لك يا أخي الحبيب الغريب إنها حين ذهبت من غرفتي كان تلبس بلوزة وتنوره ولكني وجدتها في روب نوم وسيع وفضفاض فسألتها عن ذلك قالت الجو حار وكذا ارتاح أحسن سألتني وقالت ماذا تريد أن اعد لك من عشاء قلت لها ارتاحي أنا سوف اخذ العشاء من المطعم المجاور وسأعود فوافقتني الفكرة وذهبت وعندما عدت إلى البيت لم أجدها في غرفتها فنادينها ففتحت باب الحمام وأخرجت رأسها وقالت أنا هنا يا أخي وأغلقت الباب وبعد قليل خرجت من الحمام وليس عليها سوى المنشفة قد لفتها حول جسدها بينما كان يظهر النصف من نهديها عنها تأكدت أن أختي تريدني كما أريدها ولكن هذا أيضا ليس دليلاً كافياً علماً بأني لم يسبق وأن رأيتها بهذا المنظر ذهبت إلى غرفتها ولبست روب نوم وسيع وذهبت إلى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء تناولي للطعام كنت أتحين الفرصة للنظر إلى نهديها التي بدت واضحة جداً أمامي ولا تبتعد عني سوى سنتمترات وبعد العشاء ذهبت إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وعند حوالي الساعة الحادية عشر ليلاً فتحت أختي باب غرفتي وقالت لي أنها سمعت صوتاً غريباً بجوار غرفتها فتوجهت معها إلى غرفتها وعندما دخلت وفتحت النافذة لم أجد شياءً فقلت لها إنها مجرد تخيلات وليس هناك ما يستدعي الخوف وعندما نظرت إلى سريرها أثناء خروجي رأيت كلوتها وسنتيانها ملقاة بجانب السرير فتجرأت وسألتها عن ذلك فقالت لي إنها لا تنام إلا في روب النوم فقط كان هذا الجواب كفيلاً بأن يثير قضيبي لينتصب أمام أختي فما كان مني إلا أن جلست على السرير حتى لا تنتبه لقضيبي عندها قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلت لها أنتي تأمري أمر يا أحلى أخت في الدنيا قالت أريد أن ننام سوياً في غرفة واحده فأنا أخاف وأتخيل واسمع بعض الأصوات قالتها بدلع ونعومة وكان هذا ما أتمناه من زمان قلت لها ولا يهمك يا أختي الحبيبة قالت الأفضل أن ننام في غرفتي لان فيها سريرين قلت وهو كذلك عندها تأكدت تماماً بأن هذه الليلة ستكون سعيدة بعدها اتجهت إلى دورة المياه وأخذت دشاً سريعاً وانأ أفكر في هذه أختي ونهودها وكسها وكيف سأبدأ معها خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفتي ولم أرتدي سوى ثوب النوم فقط ولم البس من تحته شيء واتجهت إلى غرفتها وقضيبي يسبقني فقد أطلقت له العنان بعد أن تخلصت من ملابسي الداخلية وعندما دخلت الغرفة وجدت أختي قد لاصقت السريرين ببعضهما فصارت سرير واحداً وسيعاً جداً ووجدتها منسدحه على بطنها وعندما رأت قضيبي ابتسمت ووضعت رأسها تحت الوسادة وطلبت مني أن اطفي النور وان أضيء اللمبة السهارية الحمراء فقط ففعلت ذلك واتجهت إلى السرير وإلى الآن لم يستطيع أحد منا أن يفعل شيئاً وكانت جريئة أكثر مني فقد تراجعت بمؤخرتها حتى ألصقتها بقضيبي المنتصب وعندما شعرت به ابتعدت قليلاً فاقتربت منها حتى لامس قضيبي مؤخرتها فما كان منها إلا أن مدت يدها وأمسكت بقضيبي وقالت لي وينك من زمان يا غبي ااه ااه زبك كبير يا حبيبي وبدأت أنا في تقبيلها ومص رقبتها وتبويس خدودها وبدأت هي الأخرى تقبلني وتمص لساني وتتمحن وتتأوه وقضيبي لايزال في يدها وأناملي تبحث عن كسها ولم تجد صعوبة في الحصول عليه فلم تكن ترتدي سوى روب النوم وعندما وضعت يدي عليه تأوهت بصوت مرتفع وتبللت يدي بماء كسها وأنا أمصمص في لسانها ورقبتها ثم طلبت منها ان تتخلص من الروب الذي عليها فقامت وأولعت النور وتخلصت من روبها أمامي فبدت نهديها بوضوح وبدا كسها الرطب المنتفخ واضحاً أمام عيني عندها طلبت منها ان تستدير حتى أرى طيزها فاستدارت فرأيت احلى طيز في حياتي بياض ونعومة ونقاء وقمت أنا وتخلصت من ثوبي وعندما رأت زبي أمسكته في يدها وفركته وقالت وينك أنا انتظرك من زمان وباسته وقامت وحطته بين فخوذها وضميتها ضمه قوية فتأوهت وقالت هيا يا حبيبي نيكني أنا اليوم قحبتك و منيوكتك وشرموطتك سو فيني اللي تبي سدحتها على السرير ومصمصت نهودها ويدي تتحسس كسها وطيزها ومصيت حلماتها ونزلت على سرتها وحطيت لساني فيها ودورته في كل الاتجاهات ونزلت على كسها وكانت محلقه كسها ومجهزته لزبي وأول ما لمس لساني كسها تنهدت بصوت مرتفع وخفت الجيران يسمعونها واستمرت في لحس كسها وبضرها حتى انمحنت وترجتني انيكها وادخله في كسها قلت لها لا أنتي نسيتي ان أنتي عذراء بس ما عليكي راح اخليكي تنيسطي عالا خر وطلبت منها ان تنسدح على بطنها قلت لها أبي الحس طيزك وانيكه قالت أخاف تعورني يا حبيبي قلت خلى الأمر لي وانقلبت على بطنها وبدت طيزها الكبيرة البيضاء النقية البارزة فبوست طيزها وفتحت فلقتيها ورأيت فتحتها الوردية اللي تجنن ولحستها والحستها وهي تتأوه ولحست أردافها وبدأت في إدخال إصبعي في طيزها وعند دخول رأس إصبعي تألمت ورفعت رأسها فقمت وأحضرت فازلين موجود في غرفتها ودهنت صباعي ودهنت فتحت طيزها وبدأت في إدخال صباعي في طيزها ويدي الأخرى تلعب في كسها وشيئاً فشيئاً حتى دخلت رأس إصبعي واستمريت في ادخالها حتى دخل النصف منها فتألمت وقالت عورتني ياخوي نيكني من كسي ويريحني قلت اصبري بدايتها ألم بس أكيد راح تستمتعي وقمت وطلبت منها ان تمص زبي فقامت وامسكت زبي وبوسته وأدخلته في فمها وبدأت في مصه ولعقه حتى كاد ينفجر من قوة الانتصاب ومصت بيضاتي فكدت أن اجن من حلاوة مصها ونعومة يدها تقف على رجولها وتحني صدرها حتى يلتصق بالسرير ففعلت ذلك وبدت طيزها أمامي تلمع من كثر ما دهنتها بالفازلين ومن السائل اللي يتسرب من كسها دهنت رأس زبي جيداً ودهنت فتحت طيزها ايضاً ثم وضعت زبي على طيزها وبدأت احركه طلوعاً ونزولاً ويدي تتحسس كسها المبتل بمائه فتأوهت وتراجعت على بطيزها وعندما وجدت أنها في قمت نشوتها بدأ ت بإدخال رأس قضيبي في طيزها حتى دخل رأسه بصعوبة ثم أخذت المنشفة ووضعتها في فمها وامسكت وسطها بيداي جيداً ثم رهزتها به رهزة واحده فاستقر زبي بكامله في أعماق طيزها فصرخت صرخة شديدة ولكني لم استجيب لها وكأنني لم اسمع شيئاً وتركت زبي في طيزها قرابة ثلاث دقائق وهي خاملة وكأن أغمي عليها قالت لي بعد ذلك حرام عليك شقيت طيزي قلت لها لو سمعت كل*** كان ما سوينا شي زبي لايزال في طيزها وبدأت في إخراج زبي من طيزها وإدخاله رويداً رويداً حتى تعودت طيزها عليه وطلبت مني ان ازيد من رهزي قليلاً وبدأت في رهزها حتى وصلت قمة نشوتي وصبيت ما في زبي من المني في طيز أختي وعندما شعرت بمنيي يتدفق داخل طيزها تنهدت بقوة واتتها الرعشة وزبي لايزال في طيزها ثم سحبت زبي من طيزها شيئاً فشياً حتى خرج ملطخاً بدم طيز اختي ومنيي الذي أفرغته في طيزها وبادرتني اختي بقبلة حارة على خدي فقبلتها أنا وقمت على دورة المياه واغتسلت وعدت فلم أجد اختي في الغرفة وبعد قليل خرجت من دورة المياه عارية قد اتسعت خطواتها من أثر فتحي لطيزها وبمجرد وصولها إلى السرير بدأت في البحث عن قضيبي فتناولته وباسته وقالت تناجيه كدت أن تقتلني هذا اليوم أيها الزب الشقي ومصت زبي وعاد للانتصاب من جديد قالت لي أريد ان تنيكني من طيزي مرة أخرى قلت لها زبي تحت أمرك يا حبي وسرعان ما أخذت وضعية الكلب ودهنت زبي وبدأت في إدخاله في طيزها فدخل مباشرة وبدأت في نيكها وهي تتنهد ااه نيكني يا فاتح طيزي ارهزني جنني بزبك عندها زاد تهيجي واستمريت في رهزها ويدي تلعب في كسها وتداعب بضرها عندها طلبت مني أن انزل على صدرها فأخرجت زبي من طيزها وقلبتها ومصصت نهودها حلماتها ونزلت على كسها ولحست كسها وبضرها حتى تأوهت واتت رعشتها ثم طلبت منها أن تمص قضيبي فبدأت في مصه ولحس بيضاتي ثم وضعت زبي بين نهديها وبدأـ في ضم نهديها على زبي وأنا ارهزها حتى أتت رعشتي ونزلت على صدره وبين نهودها . بعد ذلك قمت وتناولت المناديل ونظفت صدرها ومسحت لي زبي وقام كل منا على دورة المياة ثم عدنا ونمنا سوياً في فراش واحد بعدها استمرت علاقتي مع اختي إلى ان تزوجت في العام الماضي وذهبت مع زوجها وكلما تذكرتها أعض أصابع الندم على طيزها الذي خسرته بعد زواجها

بتاع السيرا ميك

اولا اعرفكم بنفسى انا محمد المصرى الشهير بكامتشو من قريه بجوارمدينه المنصوره بمعنى اصح فلاح بس صنيعى انا بركب
سيرا ميك
اول القصه ؟؟؟؟
انا فى كنت ذاهب الى مكان عملى وهوفى المنصوره كنت ماسك شغل هناك فى احد المساكن الى على المشايه ومعى عدتى طبعا وانا ما بركب التاكس ركبت مع وحده جميله جدا فوق ماتتصور فسالتى انتا بتبلط سرميك قولتلها ايوى طلبت منى رقم التليفون وانا مصدقت مش فى دماغى شغل انا فى دماغى انها مصلحه ادتها رقمى
فجىء وانا فى الشغللقيت اليلفون بيرن والرقم غريب عليه المهم رديت على التلفون لقيت واحد بكلمنى ويقولى فيه شقه فى شارع الجمهريه عاوز يبلطه بس انا فرته بيشتغلنى لان الصوت الى كان بيكلمنى شاب صغير فوصفتله مكان الشغل الى انا شغال فيه وبعدين قفلت معاه شويه لقيته جاى بيسال على والصابى الى شغال تحت ادى طبعا دخلهولى وجيه قالى فيه شقه عاويزين نبلطه
سالى انتا فاضى امتى قولته انتا تعدى على بعد المغرب علشان اشوف الشقه وجيه فى الميعاد كنت انا شطبت ولسه حجات بسيطه والمهم بعد مخاصت رحت معاه الشقه وسبت الصبى علشان يزبط العده وانا ماشى طبعا سالته عن اسمه ومين الى اداه رقم تلفونى قلى اختى الى كانت ركبه التاكس معاى النهارده واسمه احمد وعندما وصلنا البيت لقيت اخته بتفتح الباب ودقالت تفضلو فدخلت واستغرت اوى اووووووووووووووى لان الشقه الى انا دخلتها كانت متبلطه والسلم بتاع البيت متبلط بالرخام وسلتهم فين الشقه الى هتتبلط رد على اخوها وقلى لما تشرب حاجه الاول الصراحه انا خفت وقلت هو فخ وانا وقعت فيه ومستحملتش رحت شاخط فى اخوها وقيلهانا مش جاى اضايف انا جى اشوف الشقه وبعدين اروح علشان انهض الموصلات المهم وقف والى تعالى فتح باب الشقه وخرجا قلى اطلع طلعت معاه الشه الى فى الدور الثالث وكان معاى المتر والمهم قيس له الشقه وقلته على المقسات علشان يجيب ليه البلاط فسالنى متعرف حد اسعاره كويسه وانا اعرف ناس كتير بس فى طناح قلى ممكن تيجى معايه وانا بجيب البلاط قولته بس كد انتا هتعطلنى يوم علشان اجبلك البلاط واقلى خد الى انتا عاوزه المهم اتفقا وسبته ومشيت وقلتله اناقدامى يومين لما اخلص الشقه الى معايا قلى ماشى وخلصت وجبتله البلاط الى هو عاوز وبسعر كويس ووفرتله كمان فلوس كتيروقلتله انا هجيب العده بكره واجى المهم رحت تانى يوم الصبح المهم رحت وبات شغل وشويه لقيت فطار بس فطار بمعنى اصح وهى الى مطلعه المهم فطرتوسالتها على اخوها المهم قلتى نايم المهم بعد مخلصت اول يوم حسيت بنظرات منها وهى بتبص على الشغل من وقت الى اخر المهم كل مسالها على اخوها تقولى نايم قولتها ليه هونايم الساعه كام هى الساعه4الفجر كانت الساعه 5المغرب هو مبيشبعش نوم خالص المهم لحظه انها متزوجه لانها لبسه دبله فى ادها ردت علىوقلتلى انتا بتسال ليه المه قولتها امال انتى لبسهدبله ليه ردت وقالت ايوه انا متزوجه بقالى سنه تقريبا
وسالته امال زوجك فين قلتى مسافر بقاله8شهور قولتها حد يسب الحلاوه دى ويسافر المهم روحت الصبي بدرى شويه وشطبت الشغل الى انا استغلته وسقيت البلاط شويه ولقيت العصير طالع معاها مع نظرات جذابهعرفت على طو ل هى عاوز ايه وطبعا انتم كمان عرفين هى كانت عاوز ايه واسالتى مزاجك حلو المهم ضحكت ورديت عليه طبعا مزاججى تمامالمهم شطبت وانا مروح نازل من على السل رنيت الجرس فتحت الب المفاجه كانت فتحه الباب بقميص نوم جميل لونه روز شفاف مفيش تحته حاجه غير السلب السبعه اتفات وهى بتقولى ادخل لحد لما اجيبلك فلوس المهم انا شفت المنضر ده من هنا وحسيت انى هركب دخلت معاها دخلت جابت فلوس وانادتهملى المهم قلتى لازم تشرب حاجه قبل متمشىوحلفت وانا زهقان شرب ومش

الايجة

كانت لنا جاره عمرها حوالي 40 سنه حلوه كتير كتير نسميه بل العراق في هذه السن ايجه معدله كنت اتمنا ان انيجها مررت بل القرب من منزلها اواذا تناديني قلت تفضلي طلبت مني ان ارا الحاسبه كانت فيها مشاكل دخلت الى منزلها عالجت المشاكل التي في الجهاز لحظتها تقترب مني وتسئلني لماذا لم تتزوج لحد الان جوبتها اني لم اجد الفتاه المناسبه ثم قالت دقيقه وارجعلك ذهبت ورجعت اذا هي تلبس قميص نوم شفاف يبرز كل معالم جسمها الي يهبل الصدر مجنون والطيز طاغيه والفخاذ تجنن بدئت تحتك بي الى ان اصبح قضيبي مثل الصخره المتحجره بدئت امص في شفايفها قرابه الربع ساعه ثم نزلت الى صدرها امص والحس انتصبت حلماتها الورديه واخذنا وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص بقضيبي انزلت في فمها وهي ايضا انزلت نهضنا وجعلتها في وضع الكلب افرك قضيبي على كسها وطيزها الفاخر هي نوب ادخلته في كسها وبدئت ادخله واخرجه وهي تتئاوه اه اه اه اه اخ اخ اخ اف اف اى ان انزلت في كسها ثلاث مرات ثم طلبت منها ان انيكها من الخلف رفضت بادء الامر لكن وافقت في النهايه جعلت قضيبي على مشارف طيزها و بدئت ادخله بصعوبه لائن هي لم تتناك من الخلف مطلقا وهي تصرخ من الالم الى ان تعود طيزها على قضيبي اكملنا اليوم كله في النيك وخرجت من منزلها واتفقنا ان نعيدها مره اخرى وانا انيك فيها منذا سنه

حرب الخليج

حرب الخليج

انا اسمي نوره #36سنه# متزوجه من عشر سنوات ساكنه شمال الرياض وعندي اطفال واعمل في مستشفى وجمالي وجسمي بكل ثقه مضرب الامثال @@ابتدت حكايتي في حرب الخليج @ كنت بعمر العشرين ولي اخوه اولاد فقط خمسة وانا البنت الوحيده@ وابي صاحب محلات تجاريه 000
بأيام الحرب قرر ابوي نذهب لنسكن منطقة القصيم عشاننا من الاصل من هناك وهناك بيت الحموله الكبير والمزرعه@ذهبنا وسكنا بالفله اللي فالمزرعه وكانت ايام لاتنسى!وجو جميل ومزرعه وهيصه مع بنات عمومتي وكل اعمامي كل واحد ببيت لآن المزرعه فيها ثلاث بيوت (كان كل شى جميل ماعدا انها حرب وخوف) مع العلم ان الخوف تلاشى بعد ايام بسبب بعد المنطقه عن مجال الحرب!
ماطول بالحكايه بس فليله من الليالي رحت اتمشى جوا المزرعه كانت نوف بنت عمي مريضه وهي صاحبتي ونامت وتركتني قلت اتمشى !!
كان في اخر المزرعه غرفه كبيره كانت مكان للتمور وكان فيها لمبه وحده بس كانت واضحه من بعيد وانا بنت شجاعه ماخفت من الظلام ومعروف عني اني اجزم ماخاف عكس بنات عمي@ رحت للغرفه بهدوء !وكان بابها مفتوح نصفه 000
ودخلت راسي ابشوف وشفت عمي صالح يدخن وكان بعيد بسبب حجم الغرفه الكبير0 سلمت عليه وفز واقف على حيله واستغربت ليش يدخن هنا !! مع العلم ان كل اعمامي مدخنين!! رد السلام وكان خائف جدا @قال : نوره ايش جابك هنا؟
قلت : اتمشى زهقت ((000وانا عمي صالح اخاف منه بسبب مايقال عنه انه مدمن ومن هالكلام! لكن كان طيب جدا ما فيوم قالي كلمه تحز بنفسي او شي زي كذا وكان مثقف جدا ويعشق السفر خاصه تايلند والبر لحد الجنون!))
قال نوره ارجعيلهم لاينشغلون عليك
قلت انا 00 ابرجع بس بشرط @@ ابفهم ليش جاي تدخن هنا وكنت اقولها بمزح
ارتبك وقال اتركيها علا *** !!!! او زي هالكلمه نسيت بالضبط
انا من صغري فاهمه كل شي فسألته : هذا حشيش ؟
قال : نعم واستري ما لقيتيني فيه
قلت : انت فاهم حرام تحشش وتدمر حياتك
قال : انا مب مدمن احيانا اسويها مزاج بس
قلت : ولو برضه مو طيب كذا 00
قالي انه يسويها كل اسبوع او كم يوم مايتعب كذا (اللي يتعب ويدمر الادمان) هذا ما اقنعني فيه وهذا ماتذكره وقتها انا 000وهو زي ماقلت مثقف وشاطر كلام 00
قالي ادخلي لا توقفي بالباب او روحي لهم @@
قلت لا تخاف كلهم نومىااا@@ وانا مابي نوم وزمان عن السوالف معك ابجلس
قال : اهم شيء استري ما شفتيه @ @
قلت : ولا يكون بقلبك انت مب صغير تعرف خلاصك ولاتخاف مب جايبه سيره
قالي : مشكوره
(طبعا انا اسرد لكم قصتي حسب ماتذكر او احس وش صار وقتها تعرفو وقت طويل الى الان ماقدر اسرد كامل القصه والذاكره يمكن تخونني )
جلسنا ندردش عن الحرب وجمعتنا هاذي وهو وضحكنا كثير @ وكان كل واحد فينا مبسوط هو يحشش وانا ماكذبكم القول حسيت بجو الحشيش!
قلت له :الحشيش وش يسوي بالانسان غير انه يخليه يسطل
كان سؤال غبي اعتقد بنظره ضحك كثير من سؤالي !!
قال انتي فاهمه غلط (الخمر غير الحشيش ) الحشيش يخليك تفكر وتبدع وتروق وزي هالكلام !
فجأه وانا معروف عني منطلقه قلت : ابجرب طيب ! والصراحه كنت خايفه من اجابته @@ قال :مايصلح لك وسكت!
قلت : مب تقول ابداع و و و @@ اوكي خل اجرب ؟؟
قال وهو يضحك اخاف تطيحي علي وابلش فيك
قلت : مالك دخل وكنت اضحك فعلا كان نفسي اجرب بحكم اني ودي اجرب كل شي
@@ كان مسوي 5 سجائر حاطهم بالارض
قلت : عطني وحده
قال : وهو كان فاطس ضحك (انتي الدخان ماتعرفيه كيف هذا!!)
قلت : وانا اضحك اشد منه ( ترى ابعلم عليك )
قال : وهو يضحك تهديد يعني؟
قلت : عطني @@ وعطاني بعد ما ولعها وعلمني كيف اشفطها
وشفطتها وكان هو يقول لمن اقولك خوذي شفطه وحنا ميتين ضحك
ماطول عليكم @@ حششت وحسيت اني بس اضحك وفوق الناس كلهم
وكل شي احسه حلو @ ودردشنا وضحكنا كثير 000
عمي صالح خاف وقال لي ي**** روحي لفراشك ضحكك سمعوه اللي في بريده ومت ضحك من المثال هذا 000
وفعلا رحت وهو يتابعني لين دخلت البيت وكان معي وراح هو وانا طحت نايمه حتى ماغيرت تنورتي !
@@@ ما قمت الا المغرب انا وبعد ماخذت الدش رحت اتقهوى مع الحريم الكبار لآني احب القهوه وكان برد ومطر ذاك اليوم وشبينا نار في بيت الشعر وكان الجو خراافي لابعد الدرجات @@ جت نوف بنت عمي تكلمني وتسولف وانا مو معاها بس افكر بالي صار البارحه@وكيف حسيت اني تو احس بطعم شيء غريب وهربت من ملل كان محاوطني من كل جهه@نوف عجزت عني لآنني مو معاها!
راحت لشلة البنات من داخل البيت وانا ظليت سارحه 0000
انا زي ماقلت لكم منطلقه ومندفعه ذهبت لمجالس الرجال ابشوف عمي صالح
ماحصلته ! والحمدلله مافي غريب عشان اتغطى عنه كلهم بالديره00 عدا عمي عبدالرحمن وجلست عنده نسولف بمستجدات الحرب00
سمعنا صوت سياره وماخفيكم ورب الكعبه دق قلبي 00تمنيته عمي صالح
وكان هو وفرحت بجيته@رحت له وكان مبتسم لي وضحكت من غير شعور
قلت : انت بالغرفه اياها الليله والساعه كم ؟ وكنت فاطسه ضحك وهو مثلي
قال : ايه الساعه وحده 00 وشكلك رقتي @ صراحه استحيت قلت نشوف
مشكلتي الان نوف كيف اصرفها!!!
رحت للبنات وجلسنا سوالف ومجلات وتعشينا وسهرت انا عند الحريم ابمهد لمن اغيب ماتحس فيني نوف@وكان حظي شين @نوف لاصقه فيني زي ماتكون عارفه اني ابي الفكه منها!طرت لي فكره اسوي اي خلاف بيني وبينها !
وفعلا اختلقت مشكله مع انها مسكينه ظلمتها بس انا تعلقت !
وصارت تجلس عند البنات وانا عند الحريم@@
لمن جت الساعه 12 نامو الحريم الكبار ماعادا امي وعمتي منيره@ والبنات سهرانات من داخل البيت حقنا @ رحت للبنات كأني ابنام !فوق بغرفتي انا وندمت ان جمعتهم ببيتنا مو ببيت احد اعمامي وقلت لهم انا تعبانه ابنام روحو اسهرو باحد البيوت مع العلم ان بيتنا الوحيد اللي دورين لانهم صغار البيوت@
طلعو وكانو ضايقين مني وانا و**** حبوبه لكن تعلقت زي ماقلت لكم وابعيش جو جديد مع العلم ان من صغري مدلعه بحكم الوحيده بنت!بس ماكان اي شي له طعم بحياتي زي هالتجربه !
رحت قفلت غرفتي وقلت لآمي لا احد يصحيني ابنام جتني الدوره ! قالت طيب ورحت قفلتها من برا وطلعت طيران لغرفة التمر كانت الساعه وحده الا ربع
ودخلتها ورتبت المكان وجبت فرشات من جوا كانو مصفوفين وكنت كلي حماس
بعد شوي سمعت صوت سياره توقف برا عند الباب الكبير @@ ماتتخيلو فرحتي
وجاء عمي صالح وهو يبتسم قال : وش الاستعداد ذا ؟ واستحيت واندهش من المكان مرتبته @قال لي اذكر انتي سلطانه شكلك وضحكت000
جلسنا وكان مجهزهم وولعها لي وشفطت لحد مانصحني مو كذا وعلمني كيف!
حششت ودخلت جو اكبر من امس وسولفنا بكل شي 000
حتى العلاقات سالني كان لي او لا@
وقعدت اسئله عن بنات تايلند وشغفه بالسفر هناك
واذكر تطاولنا وكان يعلق علا طولي بحكم اني طويله 177 سم @@@
سئلني !! تعرفين للرقص ؟ قلت اكيد اي بنت
قال : ي**** نشوف يانوره؟؟
قلت : كيف علا الصامت ومتنا ضحك
قال صدقتي @ تبين ادخل السياره نشغل مسجلها؟
قلت : لا اخاف احد يسمع
قال : صدقتي لكن فيه حل @ قلت وشو ؟ قال : ابدخل السياره ونروح لمكان فاضي ابعد جوا المزرعه 000
قلت : والبرد بيذبحنا كذا وكنا مسطلين صراحة
قام هو وحلف ان يجيب مسجل من المحطه القريبه ومتنا ضحك 000
راح ربع ساعه بس وجاء معه اشرطته والمسجل كان صغير
شغلناه وطربنا صراحة وقلت له : ابي شريط يرقص
وشغل لي شيء مصري لآن كل اللي عنده محمد عبده
وقمت ارقص وهو جالس يحشش وكل عشر دقايق اروح اشفط لي شفطه
كنت لابسه تنوره وبجامه جوا كامله قطعتين عشان البرد اذكر كانت عنابيه
قالي شيليها يقصد التنوره ؟ !!! طبعا كنا مسطلين فشلتها حسب رغبة عمي
واصدقكم القول عمي صالح كان ذوق معي بكل شي وحبيت جلسته@بس ماطرا ببالي تتطور العلاقه @ كنت ابيها فقط كذا ماحب التسرع انا 000
انا جسمي حلو وظليت ارقص ساعه @ بعدها جلست 00
عمي صالح ماكان مسطل مره مثلي كنت ادري !!
وقام وجاب موقد كان مولعه برا وجلسنا جنب ***** نسولف وبدأ يتكلم عن حركاته بالسفر وانا مشدوده لحد ماقال : ابترك السفر ابيكي خويتي وكنا ميتين ضحك !
قلت : حنا بالسعوديه ونضحك00 وانا بنت اخوك !! قال : واذكر هالكلمه مانساها واقضو حوائجكم بالكتمان!!!قلت : اي كتمان وكنت بديت اخاف عذريتي لآن سمعت قصص تخوف!! وعلا طول طرت ببالي عذريتي! قلت له: لآي حد خويتك ؟ فضحك وقال للحد الي يعجبك !
علا فكره هو عمره كان 40 وانا 20 @ وماتزوج وقتها000
قلت : خل نكون صريحين اي حد يرضيك انت ؟
قال : انا عمك ماستغلك بشيء (( اذكر هالكلمه)) وتطمنت مرررررررررررره
قلت : تكفيني هالكلمه وترانا اصدقاء سر بيننا ليوم الدين 00 واتفقنا @@
بعد تلميحه لي صار يسكت وضحكت انا بمزحه وقلت انت ساكت خايف او ايش؟
قال : لا وخل نروح النهار بيطلع ...
قلت : اوكي وطلعنا انا للبيت وهو لسيارته وحاولت انام ماقدرت ! حسيت اني فقدته خلاص @@ ونمت 3 ساعات بس بالعافيه
لمن صحيت علطول رحت ابحث عنه ماحصلته ورحت للغرفه وبكيت بجد!
ولمن جاء قبل العصر جاء هو وكان قاعد عند ابوي وعمي وجلست معهم وعيوني بعيونه وكان ساكت @ لمن طلع يبي سيارته رحت له قلت : اسفه اسفه وكنت ابكي قال : لاتفضحينا ارجوك خلاص انسي 00
وقفت مذهوله من كلمة (انسي) يعني ايش ؟؟
علطول رحت لغرفتي وبكيت بكاء ماحد يتصوره
الكل كان يسالني وش فيك
وانا قلت بطني من الدوره ولزمو علي نروح الدكتور رفضت بشده
وقمت من فراشي ورحت للغرفه حقتنا قبل المغرب ورتبتها وفرحت اني بوسطها ماتتصورو حبيت المكان!! ورجعت وكملت الليل مع البنات وكانت نفسيتي زفت!لكن تزينت وطقيت الزين كله وقلت قبل اتصلح لآمي ابنام بطني زي البارحه!! وطلعت
لمن جت الساعه وحده لغرفتنا وماتتخيلو فرحتي لمن شفت اللمبه مولعه
لآني طفيتها العصر قلت ابشوف من بعيد @@ ودخلت وهو جالس يحشش
قلت : ممكن ادخل قال : محلك @@ كان ذوق @@ دخلت ومد لي سيجاره
قلت : عسى مابقلبك شيء ؟ قال : ابداا انتي بنتي 000(( ذبحني معناها))
وقال : ماحبك تتوهي او تبحثي دام تعلقتي مابي من يستغلك
قلت : لاتخاف علي وزي ماقلت حنا اصدقاء وسر بيننا
وقربت منه وبسته بخده بوسه حلوه@ضحك وقال : اي شي تبينه انا مستعد بس لا يجرك اي تيار من برا قلت : لاتخاف بنتك بنت ومتنا ضحك @@
قلت وين المسجل وجابه وشغلناه ورقصت بشكل مختلف اذكر @
تعمدت اغريه مدري ليش سويتها !! وسطلنا وبقينا ملوك ! كان مفصخ ثوبه ولابس ترنك ورقصت انا بالبجامه وكان يلمس زبه وكنت اضحك على حركته وهو يلمس زبه لمن اكون مو منتبهه له!
اصدقكم الحكي انا ولعت لكن ماجربت وقتها لكن شفت سكس كثير@ وقام زبه ومع الرقص والتسطيله@@
وحركته هذي مادريت عن نفسي الاا وانا اطيح بحضنه ويدي بزبه!!!!
وفمي بفمه!!!وسكتنا يجي عشر دقايق بووووس وماسكه زبه قووه
ولمن توقفنا سكتنا وفيني وفيه ضحكه بس ماضحكنا @ وقال : حاره يانوره!
قلت : وانا مستحيه صدق مع اني مسطله وش تشوف انت؟
قال : نار قلت : وانت من ولعها !!
قال : نطفيها !!! قلت : طفها !
ضحكنا وجلست بحضنه وبدأ يلمس كسي ودخت شهوة @ قلت : كل شي بنسويه الاا هذا ؟ قال : اخاف عليك ماينقالي الحكي هذا !!
كانت الغرفه دافئه من موقد ***** 000 طلع زبه لي قال مصي ومصيت حسب قدراتي وقتها وطلعت نهودي رضعهم وبدأ يحوفني وطلع مكوتي وبدأ يلمسها
ويفرك زبه فيها وبخرقي @@ قال : تبين نمارس معه ؟ قلت : لا اخاف يوجع
قال : اذا اوجعك نقفل مانجيه قلت : اوكيه
كان معاه عصار او كريم بالسياره جابه وبطحني وتحتي وساده وارتفعت مكوتي لفوق وفتح مكوتي وحط الكريم وحط زبه بحنان وقال لمن يوجع قولي !
دخل راسه وكنت مسطله مررره ومادريت الاا هو يضحك قلت ي**** بسرعه
ومو بوعيي كنت قال : مكوتك اكلت زبي كله (ورب الكعبه ماصدقته ) وناكني خيطين @@ واستمرينا كم شهر كذا بس احيان مانجتمع بالغرفه بمكان ثاني واخذنا راحتنا لحد مارجعنا الرياض واستمرينا سنتين يجينا البيت وينام بالملحق ولمن ينامو اهلي اقفل غرفتي وانزل له او نعمل انفسنا رايحين السوق وهو يوديني ونروح شقه او استراحه او لمن نسافر للقصيم ببيت جدتي كأني احب انام عندها !!! وبعد سنتين طلب مني يجيب اعز اصدقاءه يسهر معنا لآني دبرت عذر انام برا بمساعدته بعد ماقنعنا اهلي ان صديقتي نجوى مسافر زوجها برا وهي من اعز صاحباتي واهلي يحبوها!!وابنام عندها وافقو @@ وسهرنا انا