اراد ان تشاهد فلما فتحول الفلم الى حقيقـــه

كانت سوسن ونور الطالبتان شديتدا التعلق ببعضهما البعض فكانت لا تفعلا شي الا معا الدراسه والذهاب والعوده من المدرسه الثانويه الا معاااا والقراءة وتقضيه الاوقات بل حتى اسرارهما كانتا معاااا ولا يفصلهما عن احداهن الاخرى الا وقت الذهاب الى البيت وايام العطل بل كانتا حتى وهن بالبيت احداهن تتصل بالاخرى وتتكلمان,,

لا اقول لكم انهما كانتا شاذتان جنسياا او سحاقيتنان ابدا لان هذا لم يحصل بينهما ابداااا صحيح انهن كانتااا معا في غرفه اكثر من مره ولاكن لم يحصل شي من هذا القبيل صحيح انهن كانتاا يتكلمن عن الجنس والحركات وتمنن ان ينتاكن في يوم من الايام ولاكن هذا لم يحدث

وفي يوم من الايام احضرت بنت.قرصا سيديا الى المدرسه جنسيا واصبح بين متناول يد البنات واصبحت كل واحده عندها جهاز العرض السي دي او كمبيوتر ويمكنها ان تشاهد الفلم فانها تاخذ الفلم لتشاهد حركاته الساخنه لترجعه في اليوم الثاني اما التي لا تملك هذة الاشياء فانها تكتفي بسماع تفاصيله وتخيله امامها مباشرة

قررت سوسن ان تاخذ القرص لتشاهده مع صديقتها الحبيبه نور في بيت سوسن لانه صادف وان غارد اهل سوسن البيت لزياره جدتهم المريضه فلم يبقى في بيت سوسن سوى سوسن واخوها الكبير اخذت سوسن قرص السي دي واصبح الاتفاق ان تاتي نور الى بيت سوسن عصرا لان اهلها سوف ياتون في الليل وفعلاااااااااااا تم ذالك خرجت نور من بيتها ومعها رزمه الكتب والاوراق وحجابها على نيه ان تقراءه وتدرس مع صديقتها سوسن

دخلت نور البيت وصعدت الي غرفة سوسن في الطابق الثاني وبما ان دخلت نور الغرفه وسلمت على صديقتها سوسن بدا الحوار بينهما وهوه كالاتي...

نور ـــــــــــــــــــــــ هلا سوسن حبيبي يلا اين الفلم واين جهاز الي سي دي.....؟

سوسن ـــــــــــــــ تريثي تريثي نور حبيبتي ليس الان لو احضرت السي دي الان سوف يشك اخي بامرنا وانا اعرف اخي سريع الشك والمكر اتركينا نقضي بعض الوقت وبعدها احضر لك السي دي من عيوني..

نور ـــــــــــــــــــــ اوكي حبيببتي لانه على نارررررر

وهذه هي الحقيقه نور على نار الان لانها صح رائت لقطات من مص الشفاف والحضات الرومانسيه وفوق كل هذا سمعت الكثير من الكام عن الجنس لاكنها لم تشاهد شيئا الا الشي القليل ولاكنها لم تاخذ راحتها بروئيه الافلام الجنسيه......المهم لا اريد ان اطيل الكلام.....مررت اللحضات بين كلام سوسن ونور فقررت سوسن تنزل لتجلب السي دي من الصاله وهذا ماحصل فعلاااااا لانها تزلت ودخلت الصاله فوجدت اخوها يتابع كرة قدم على التلفاز فوجد اخته توضب اغراض جهاز الي سي دي وهنا ايضا بدا الحوار بين الاخت واخوهاااااااااا

الاخ ........ماذا تفعلين...؟

سوسن ـــــــــــــــــــ اريد اخذت ال سي دي

الاخ ...... ولماااااااااااااذا ؟؟؟!!!!!

سوسن ـــــــــــــــــــــ نور عندها قرص زفاف لبنت عمتها وتريد ان اشاهده معها..

الاخ....... وهو يضحك هع هع هع هع انتووو تقرئووون لو تشاهدون افلام؟؟؟

سوسن ـــــــــــــــــــــ وقد خجلت وقال بشئ من العصبيه,,, انه ليس فلما انها حفله لبنت عمتها.

الاخ ...... وكعادته يضحك هع هع اوكي هع طيب تعالوا شاهدوا الحفله هنا لان هذا التلفاز اكبر من الذي عندك تعالو شاهدو الحفله هنا..؟ على هذا التلفاز

سوسن ـــــــــــــــــــ لالا نور انا اعرفها تستحي وتخجل تريد لوحدها معي

الاخ ....... طيب اذهب انا وتعالو ا شاهدوا الحفله هنا انا مغارد

سوسن ـــــــــــــــــ لالا فوق احسن

الاخ........ اوك على راحتكم ,,,,,,,,,,

وفي الحال صعدت سوسن مع السي دي ودخلت الغرفه ونور طااااااااااااااارت فرحااااا وطلبت منها بسرعه ان تشغل الفلم بسرعه وهي كلها شغفه وتشوووووق
وفي الحال دخلت سوسن بعد ماااغلق الباب وقفلتها بالمفتاح واشغلت الفلممممم

ضهر الفلم امام اعيونهم رغم انهم اغلقووووو صوته بالكامل خشية ان يسمع ولاكن الفلم كان روعه بنات شقراوات بيضاوات كالثلج ينتاكن من قبل رجال سود زنوج المشهورين بطول الـــــــــــــــــــــــــزب ضهرت الحسناوات على التلفاز وهي تمص بزب الزنجي وتداعب خصياته وهذا الذي يحلس كسها وهذا الذي يضع زبه في طيزها وهي ترفس تحت فخذيه وهذا ماجعل سوسن ونور تهيج رغم ان نور كانت تداعب صدرها بيد وتداعب كسها بيد ثانيه

وفي هذه الاتناء بدا الشك يدور في عقل اخو سوسن الشاب المشاكس المكااار فشعر ان في الامر مكرا فصعد الى الطابق الثاني الى غرفة اخته سوسن وبحاول ان يسرق السمع فقد قرب اذنيه من الباب ولاكن اخوهاااا لم يسمع شيئاااا ولا صه ولا حرف ولا نفس لان الفتاتان كانتااااااا غارقتان ببحر يسمى بحر الجنس

ازداد الشك في نفس اخو سوسن واصبح متاكداااا انه في شي في الموضوع فلو كانت حفله حقا فلما صوت الحفله مكتوم ولماذا لا صوت لهم لتقول مثلاااا نور هذه بنت عمتي هذا ابن عمي هذا قريبي هذه انا...؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!طيب معقول يدرسون ؟؟؟؟طيب اين صوتهما؟؟؟؟؟اراد التاكد فشد من عزيمته...وفكر ررررر وقرررررر وطرق الباب

طــــــــــــــــــــــق طــــــــــــــــق طق طق طق

سوسن.............وهي مرتبكه وخجله,,,,من ......من .....

اخوها.............. نعم سوسن تعالي ممكن ثواني...؟

سوسن............ نعم نعم انتضر انا اتيه

تقدمت سوسن وفتحت القفل من الباب لانه شعر ان الباب كان مقفلااااا واهذا ماجعل يقينه يزدااااد مئه بالمئه انه في شيئااااا
فتحت سوسن الباب وهنابدا الحوار الثاني بين الاخ واخته

سوسن............... نعم ماااذااااااا تريد((والخجل والحمار واضح عليهاااا))

اخوها................ لالا ابدا اسئل هل تعرفين اين قبعتي التي كانت فوق الثلاجه لانه اريد ان اخرج....؟

سوسن.............. لللاااااا اعرف اين هي لما اراها....

اخوها............... عجيب لا اعرف اين ذهبت!!!!!د

سوسن..............لا اعرف فلم ارها ابدا حاول ان تجدها في الحديقه قد تكون هناك..؟

اخوها................ وقد حاول ان يبسرق نضرااا على الغرفه فقال الى سوسن بدون ان يرى نور لانها كانت الباب شبه مسدوده وسوسن قريبه منا....طيب الم تحضري شي لضيفتك نور؟؟؟ عيب ان تاتي لبيتنا دون ان نكرمها عيب عليكي سوسن؟؟؟

سوسن............ وهي الان احسن من اول مره لانه بدات تبتسم وتشاهد نور الجالسه. لالا انا ونر صديقتان لا يهمنا مثل هذه الامور

اخوها.............. صح ولاكن هي ضيفتك ويجب ان تكرميها بشئ

سوسن............. ههههه نور لم تطلب مني شي

اخوهاا................ يالك من بحيله يعني الا ان تطلب منك كركركركركركركركر

سوسن.............وقد بدا الضحك بينهما الثلاثه فالتفتت سوسن الى نور بعدما فتحت الباب فقالت لها تريدين شي وهي تضحك كركركركركركركرر

نور................. لا شكرك

اخوها............. هذا البخل بعينه هههههااااااااااااي اذهبي واعملي عصير التوت لانه انا احبه ايضا اذهبي

سوسن............ ههههههه اوكي انتضري سوف اعمل عصير التوت لاحي واجلب لكي كاسا

وفي الحال نزلت سوسن واخوها من الطابق الثاني وهنا بدا العتب والملامه ولاكن بصيغه الضحك والمزخ انه كيف خجلتني مع صديقتي نور ولاكن اخوها الشقي افهما انا حجه لانه يريد ان يشرب عصيراا لانه فعلا كانت ايام صيف شديده الحر

واثناء ماكانت سوسنتعمل عصير التوت حاول اخوها ان يقنعها ان ياخذ العصير بنفسه الى نور رغم ان سوسن رفضت ولاكن اخوها الماكر اقنعها بانه يريدها ويحبها وسوف يتكلم معها فقط وامهلها مده قصيره فقط يتكلم معها؟؟
وووافقت سوسن وسمحت لاخوها بان ياخذ العصير الى نور ليحضها بالتكلم معها لمده ربع ساعه فقط وفي الحال صعد اخوها الى الطابق الثاني ودخل رغفه سوسن بعد ماااااطرق الباب وهذا بدا الحوووار بينهما

اخو سوسن ..............السلام عليكم

نور......................... وبخجل وارتباك شديدين اهلااا اهلللاا رامي ولاكن اين سوسن

رامي......................لا تخافي شو سمعتي عني اكل البشر ثم بسبب لما احضرت لك سوست هذا العصير

نور.......................... ههههههه اوكي اشكرك ههه لاكنعن جد اين سوسن....؟؟؟

رامي........................ انها بالحمام طلبت مني ان احضر لك العصير

نور............................ اوكي اشكرك

جلس رامي بالقرب من نور وبدا يشرب نور العصير بيديه ولاكن نور مسكت يد رامي محاوله ان تبعد يده عنهالاكنه وجدها الفرصه وبدا يكذب عليها ويقول لها انه يحبها من زمان ويموووت فيها وتمنى ان يتكلم معها وانه سوسن هي الي طلبت ان اتكلم معك لاني احبك
ازاد القلق والارباك والحيره في نفس نور فلم تعد تستطيع تقاوم ما يحصل لانه الفلم افقدها قواهاااا وهذا ماااستغله رامي فبدا يقبل يديها واصابعها ويقول لهاااا نور انا احبك احبك احبككككك
بدا نور تراقب حركات رامي الهمجيه فهو يقبل اليد بصوره عجيبه وبينما هو يحاول ان يقبل عنقها وراسها قررت رفضها لانها قالت لالالالا رامي لالالالا سوف تاتي **** سوسن وتشاهدنا......؟
ولاكن المكار رامي خدعها بالقول ان اختي هي التي طلبت مني ان امتعك معي لانك بحاجه لهذا الشي وهذا المناسب لهذا الشي وكاتم السر انا

بدت رفضها وقبولها ولاكن الجنس في لحضه يكون اقووووووووووى من كل شي بل اقوى من الحديد فضل يقبلها ويمص شفتيها الرائعتين ويداعب صدرها الحنون الصغير
اغمضت نور صاحبة الجسد الرائع التي تحاول ان تخفي قسماته بثيابها العريضه مستلمته للواقع ورامي يقبلها حتى انه خلع قميصها الابيض ليهجم على الصدرررر الرائع ويمصه وعلى فراش اخته سوسن والذي لا يسع الفراش لشخصين ولاكن كما قلت الحب والجنس اكبر من كل شي

المهم نعود الى سوسن فقد انتهت فتره الانتضار وقررت ان تصعد لهم لتكمل هي الاخرى الفلم وبما ان تقربت من الغرفهاذا بصوت يخرج من الغرفه تقربت برويه واللقت نضره من الباب الذي شبه مغلق وبدات تنضر واااااااااذا برامي فوق نور وهي خالعه القميص والسوتيان وهو يمص صدرها ويداعبها بشده........ ضلت سوسن تراقب الحركات بصمت وتفكر كيف ولمااااااااذا حدث هذا انها مجرد دقائق....؟ وهل من المعقول نور تفعل هذااا...؟؟؟؟ هل الفلم السكسي يفعل كل هذا؟؟؟؟بدات تنضر وتمنع عيونها بهذا المنضر الجميل ونور غارقه في بحر الحب


قررت ان تجعلهما يعرفاا انها تعرف فاحدث ضجه وفتحت الباب.. وقالت احم احم وهنا بدا الكلام بينهما هم الثلاث

نور.......... سوسن اقسم انه اقسسسم اااا ااانه هوو قااال وهي مرتبكه ولا تعرف ان تنطق بكلمه وكذالك رامي لاكنها في الحال اسكتتهم وقالت لهم

لالا اوكــــــــــــــي عادي اخذو راحتكم انا بالطابق الارضي لما تخلصوا نادولي ثم انا تحت من اجل لو حضر شخص الينا اخبركم ......
ولاكنها نضرت نضره فيها شي من الحقد وقالت لنور ((( تبدو ان الفلم اضهر نتائج رائعه)) وضحكت ونزلت

قالت نور ماذا تقصد ؟؟؟؟؟؟اما رامي قال لها ابدا ابدا مالك علاقه بك وعاد الى ماكان عليه بمص صدرها وكل شي فيها وفي قد عرف في نفسه ان اخته ونور قد احضرتا فلما جنسيا لتشاهدا معااااااااااا
وبينما هو يداعب جسمها بنشوه وقوه نهض لكي يجردها من ملابسها كلها وهو الاخر يخلع ملابسه رغم ان نور رفضت ان تخلع ولاكنه افهما بحيله انه يحبها وهو يحبها ولن يفعل لها مكروه ولم يمس بكارتها فقط مداعبه ونيك من الطيز
وبينمــــــــــــــــــــــــا هو يخلع ملابس نور وخلع ملابسه هوه ايضا تقرب من جهاز الي سيدي وضغط على زر playوبدا الفلم بالعمل وهناااااااااااااااا ازدادت الشهوه بين نور ورامي ورامي يلحس كسها وبنفس الوقت تمص زبه وهي تئن المااااااااااااا اما حبيبتناااا سوسن فكانت تراقب عن كثب بين فتحه الباب الصغيره وهي تزداد شوقاااااااا

وفعلااااااااا ناك رامي نور وارتاحت اما سوسن فقد ماتت من الغيره والالم فكل ماااارادت نور ان تشاهد فلما فاصبحت جزئا من الفلم اما سوسن فاصبحت تشاهد فعلا حقيقياااااااا اما رامي فقد اصبح بطل الفلم

بالمناسبه يقال ان سوسن ونور تشاجرتا بعد ماااحصل والفائز الوحيد هو رامي

قصتى مع البئعة الجوالة

كنت قد عدت من عملي باكرا ذلك اليوم فذهبت لتشغيل زر الماء الساخن لاستحم .
وقمت بتحضير طعامي الذي جلبته من السوق طبعألاني اعيش وحيدا في تلك الشقه الواسعة الفارغة الهادئة جدأ . ذلك الهدوء يقتلني . وخصوصا اني كنت متزوج وكان بيتي ملئ بحب زوجتي واطفالي ولكن هذه الحياه .
فجأة سمعت صوت الباب احدهم يطرق بابي , استغربت كثيرأ فأنا وحيد في عالمي . ولا اعرف احدأ .
ذهبت وفتحت الباب ,
كانت هناك امرأه تقريبا بعمر الثلاثين وكان بيدها شنطة كبيرة .
وكانت تبيع الملابس . فاخبرتها اني متشكر لا اريد شيئأ .
فقالت لي ممكن اكلم المدام . قلت لها اني اسكن وحدي .
فقالت هل استطيع استخدام الحمام . وكان واضحأ عليها ذلك . فقلت لها تفضلي من هنا .
وجلست لتناول طعامي .
وعندماخرجت شكرتني وكانت تهم بالخروج ولكني عرضت عليها ان تتناول الطعام معي . مع اني كنت واثق انها سترفض الا انها استجابت وجلست امامي على الطاولة وبدأت تأكل .
لا اخفيكم عندها بدأت احس بلذه داخل صدري فأنا محروم من مثل هذه الامور .
بدأنا نتحدث عن عملهاونتعمق بالحديث لان وصلنا الى الرومانسية . احسست بتلك الامراه وكأنها تعيش نفس حرماني .
عند انتهائنا من الاكل عزمتها على فنجان قهوة سأحضره بيدي .
فوافقت .
دخلت المطبخ ودخلت معي وبدأت هي بصنع القهوة وكنت انا اقف بعيدأ عنها خلفها .
وكنا نتحدث عن زوجها المريض وعن زوجتي التي رفضت العيش معي لكثرة سفري وانشغالي .
بدأت اقترب منهاخطوة خطوة من الخلف الا ان وضعت يداي على خصرها والصقت جسدي بجسدها. فشهقت بلهفة واستدارت فالتصقت شفتانا ببعض بطريقة شبقة وشهوانية وكان جسدانا ملتصقان بكل حرارة .
لم استطع ان اترك شفتاها الكرزيتان فاضررت لحملها الى غرفة النوم .
وبدأت بتقبيل رقبتها ومصها الى ان تركت اثرأ .
وقمت بتشليحها ورأيت صدرها وكانت الحلمات ورديتان واقفتان ,
بدأت بمص صدرها وحلماتها بشغف ولهفة لم اشهدها بحياتي . كنت اضع الحلمتين معا داخل فمي ومرة امصمص الصدر كاملا وكانت يداي تتحرك عن افخادها وكسها .
وعندما وضعت يدي داخل الكلوت فارتعشت وتأوهت بشكل كبير وبصوت عالي .
عندها قمت بنزع كلوتها ورأيت كسها المبلول عندها لم اقاوم نفسي عن لحسه . بدأت اولا بتقبيله ولكن سرعان ما التصقت شفتاي بشفاه الكس . لم اكن استطيع الابتعاد عن متعتي بلحسه الا عندما احسست انها ارتعشت مرة اخرى .
قمت بنزع كلوتي فامسكت بزبي وبدأت تمصه لي ولكني لم استطع ان اكمل لاني كنت مشتاق لاكثر من ذلك . فنمت فوقها وبدأنا بالقبل وعندما تمكنت من مص لسانها ادخلت زبي في ذلك الكس الملتهب الذي كاد ان يبتلع زبي من شده الشبق و****فة .
كنت امص لسانها واحرك بزبي داخل كسها وفجأة ارتعشت للمرة الثالثة عندها احسست بكسها يحاول ابتلاع زبي فانسال مني مائي داخل كسها الساخن .
ولم اقم عنها بل تركته داخل كسها الا ان نام وصغر حجمه .
استمرينا بالقبل لربع ساعة تقريبأ وقامت هي لتستحم ورحت اغط بالنوم دون ان ادري .
صحوت تقريبأ عند الغروب فلم اجدها ولم اجد محفظتي التي كان بها الف ومايتان دولار .
نعم سرقتني ولكن كم اتمنى ان تعود وتسرقني دائما .
لقد اشعلت بي نار كنت قد نسيتها . ارجوكي عودي

دلة البركة

كنت أحب بابا مرة ، فمنذ وعيت في سن
الخامسة كنت أجري
وراءه في كل مكان عندما يكون موجودا بالبيت ، بل حتى في
الصباح الباكر كنت أدخل غرفة نومهم وأهجم عليه بالعناق
والبوس حتى يصحو ، ثم أنط فوق السرير وأركب فوق بطنه
وألعب في لحيته الخفيفة وفي شعررأسه وأظل أداعبه حتى
يفوق ، كانت أمي في كل مرة تنهرني وتأمرني بالكف عن
سخافاتي ، لكنه كان يضحك من مداعباتي ويبدأ في دغدغتي من
وسطي ، فأصرخ وأقاوم نخشات أصابعه في وسطي، بعدها يقوم
ونذهب إلى المطبخ ويبدأ في إعداد طعام الإفطار لنا !
أبي يعمل طبيب عظام في نفس المستشفى التي تعمل بها أمي
طبيبة للأطفال ، كانا يودعاني في روضة للأطفال في نفس
الحى الذي نسكن فيه ، أما أخي عمرو الرضيع فكانا يأخذانه
معهما إلى حضانة المستشفى !
لسخرية القدر فإن أبي طبيب العظام أصيب بمرض عضال في
العظام ، حاولوا علاجه بشتى الوسائل ، لكنه لم يبرأ ،
فحولوه إلى مستشفى مايو كلنك بأمريكا ، سافرنا معه وكنا
نوالي زيارته كل يوم ، كانت حالة والدي تتدهور بين فترة
وأخري ، لدرجة أن شكله قد تغير كثيرا ، نحف وهزل ، وصار
جلدا على عظم، كنا ننظر إليه وهو يتردى في حزن وأسى ،
وكانت أيدينا مكلولة ، صارت حياتنا الحلوة كئيبة ومزرية
!
قبل أن ينقضي العام رجعنا إلى بلدنا وبرفقتنا والدي مسجى
في نعش ، خامت علينا سحابة البؤس والشقاء ، لكن أمي كانت
صامدة كالطود ، كانت تقتل نفسها في سبيل راحتنا وسعادتنا
، لم يهون علينا شقاء فراق والدي إلا زيارات أخيه الأكبر
، كان عمي سعود يزورنا بإستمرار لتلبية طلباتنا ، كان
يحبني كثيرا ويحقق كل طلباتي ، عمي كان رتبة كبيرة لكنه
تقاعد وعمل مسؤلا بمؤسسة تعمل في مجال الأمن ، كانت
مشاغله كثيرة ، لكن ذلك لم يمنعه من أن يأخذنا في سهرات
بالملاهي أو بالكازينوهات المنتشرة على الكورنيش كل فترة
وأخرى ، كان يناديني دلة البركة تدليلا لإسمي دلال ، كنت
أسعد لذلك !
عمي سعود مطلق ويعيش وحيدا منذ مدة طويلة ، ولعل هذا كان
م كان يدفعه ليحضر إلينا ، يسلينا ويبسطنا ويتعشى معنا
ثم يذهب إلى بيته !
في يوم سألتني أمي : أتحبين عمك سعود يادلال ؟ أجبت بلا
تفكير : مرة ياماما، أردفت : ما رأيك لو أتى عمك للإقامة
الدائمة عندنا ؟
قلت لها فرحة : ياليت يأمي ، لكن .. كيف يحدث ذلك ؟ قالت
: بالحلال يا دلال ، يعني بالزواج ، لقد طلب يدي للزواج
، وقلت له دعني أفكر ، وفي الحقيقة هو خير إنسان يمكن لي
أن أعتمد عليه في تربيتكم ، فهو ليس بغريب ، عمكم وفي
مقام والدكم ! قلت لها وكلي أمل : وافقي ياماما ، وافقي
ولا تترددي !

إرتقت حياتنا مرة أخرى بعد الهبوط الحاد الذي حدث بوفاة
والدي ، فقد تزوج عمي من أمي ، وعاد للبيت رجل يشيع
الأمان والطمأنينة فيه ، وعلى هذا جرت الأيام وتوالت
الشهور والسنين !
في منتصف الصف الخامس كنت قد كبرت ، بدأت ملامح الأنوثة
تظهر واضحة على مظهري ، ومع ذلك كنت لا أهتم ولا ألتفت
لها ، أكثر من مرة عنفتني أمي على دخولي عليهم صباحا
ومشاغبة عمي ، لكن في خلوة بيني وبينها قالت لي بجدية :
يابنت لازم تعقلي شوى ، أنت الآن صرتي كبيرة ، زاد طولك
وزاد وزنك وبرز صدرك ، إستحي على وجهك وبلاش الهزار
البايخ تبعك مع عمك وخاصة في الفراش !
في الحقيقة غضبت منها ، لقد أحببت عمي حبا عظيما ، حبا
يطغى ولست أدري لماذا ؟! على حبي لوالدي ، كان يلذ لي أن
أتحاور معه ، يجري خلفي ويجذبني ، أزوغ منه ضاحكة وصارخة
، كان يبهجني أن أنظر إلى وجهه المليح وهو نائم ، كان
يحلق لحيته ويترك شنبه الكثيف ، كنت ألعب بطرف أصبعي في
شنبه حتى يفيق ويفتح عيونه ويبدأ بالإبتسام ، كانت
إبتسامته الصافية تسعدني !
أمي تريد مني الإبتعاد عنه ، لماذا ، سألت نفسي ، لماذا
تطلب مني الإبتعاد عن عمي بعد أن تزوجها ؟ ليش ، أليس
لي الحق أنا أيضا في مقاربة عمي والإلتصاق به والتعايش
معه ، بعد أن أصبح بيننا واقعا ملموسا ؟!
ومع هذا خوفا من أمي إبتعدت عن غرفة نومهما !

إلا أنه بعد فترة عادت ريمة لعادتها القديمة ! كنت أنتهز
أول فرصة لي عندما يدق منبهي لإيقاظي فجرا ، فأتسلل إلى
غرفة نومهما وأفك الباب وأدخل على أطراف أصابعي وألمس
شواربه ثم أقبله على خده وأنصرف !
إلا في يوم الخميس ، فهو عطلة في المدارس وعطلة أيضا عند
عمي ، لكن أمي تخرج كالمعتاد وتأخذ معها عمرو للحضانة !
كانت هذه فرصتي ، فبمجرد ما أسمع إقفال باب البيت ، حتى
أضرب اللحاف برجلي وأنهض بقميص نومي القصير إليه ، أبدأ
أولا بمشاغبة أذنه ، ثم بملاعبة شاربه ، ثم بجذب شفاته
إلى أن يستيقظ ويكفشكني ويضمني إليه باسما وقائلا : يسعد
صباحك يادلة البركة ، و**** صحتيني من أحلى نومة ، أظل
أقاومه وأجذب فيه حتي ينزل من السرير ، لكنه وهو الأقوى
كان يجذبني ويرفعني فوقه ثم يضعني بجواره قائلا : ****
يهاديكي يادلة ، إهدي شوي وخلينا ناخد غفوة حلوة ، لسة
بدري يابنت الحلال ! في كثير من الأحيان ألتصق بجسده
العاري ما عدا الكلسون ، ثم في دفا صدره المغطى بالشعر
تهدأ حركتي وتهدأ أنفاسي ويأخذني وإياه النعاس !
وفي أوقات أخرى أصارعه وأركب على بطنه وأراوغه ، وأظل
أتلاقف عليه وأتغالس حتى يفيق ، فكان يقلبني بجواره
ويدغدغني ، كنت أصرخ وأقاوم بيداى ورجولي ، كانت أفخاذي
تتعرى وتتعاشق مع رجوله وتتلوى ، وكانت يده في كثير من
الأحيان تلطش في نهودي وتهيجني ، لكنه ليهدئ حركتي
وعنفواني ، كان يكلبش رجولي برجله ، كنت أحس بوخز
(حمامته) المتصلبة تضغط على أفخاذي !
إحساس رهيب من النشوة واللذة كنت أحسه وأنا أصارعه ،
كانت هذه النشوة تظل معي لمدة طويلة ، وكان تأثيرها يظهر
على كلوتاتي المبللة في صباح اليوم التالي !

يوم الجمعة هو يوم الغسيل ، كنا نلم الملابس والشراشف
ونفرقها عن بعضها حسب ألوانها ثم نضعها في الغسالة ،
شاهدت أمي البلل في كلوتي فنظرت إلى وسألتني : ماهذا
يادلال ؟ أجبتها مبتأسة : لا أدري ، لقد بدأت منذ مدة
أبول على نفسي ليلا ، رفعت الكلوت وأخذت تشمه ، ثم قالت
: لا هذا ليس بول ، هذه إفرازات تحدث للبنت أثناء
إحتلامها ! ، سألتها فهى طبيبة وتعلم : وهل هذه السوائل
تضر في شيئ ؟ قالت وهى تلقيه في الغسالة : لا طبعا ، هذا
عادي ، فالبنت في سنك تبدأ أجهزتها التناسلية في العمل ،
والإفرازات الكثيرة التي تحدث في الإحتلام أو في التهيج
الجنسي هى المؤشر الدال على عملها وعلى قرب البلوغ !
وبالمناسبة لآخر مرة يا دلال أحذرك ، إبعدي عن الهزار
البايخ الماسخ مع عمك ، لأن هذا قد يؤثر على نضج هذه
الأجهزة !
أجبت بغضب وزعل : يوووه يا أمي ، لقد إنتهينا من ذلك
وخلصنا !

لكن لا إنتهينا ولا خلصنا بل ، زدنا !!!

في ليلة صحيت من النوم على بكاء عمرو ، فقمت أرى مابه ،
كان يتقلب ويبكي بصوت مكتوم ، خفت أن يكون مرضان فخرجت
ذاهبة لأخبر أمي ، قبل أن أدق الباب سمعت صوتها هى
الأخري تبكي بصوت مكتوم، قلت في نفسي يظهر أن هذه الليلة
هي ليلة البكاء المكتوم !
فتحت الباب ومازال النعاس يغلبني ، لكني تسمرت في مكاني
، أمي لم تكن تبكي ، بل كانت تتأوه بنشوة لأن عمي كان
رافعا رجليها ويركبها ، أغلقت الباب بهدوء وإنصرفت ،
عنما رجعت كان عمرو قد هدأ ونام ، دخلت أنا الأخرى سريري
ونمت ، في الصباح غيرت كلوتي لأنه كان غارقا في بللي !

ذات خميس لا ينسى ، كنت راكبة على بطنه كالعادة وأسولف
معه ، كانت حرارة بطنه قد بدأت تسري أسفلي ، كنت مبسوطة
لذلك ، كنت أحكي له وأنا ألعب في شعر صدره قصة مدرسة
العربي ، كنت أقول له : تعرف ياعمي إن البنات يسمون
مدرسة العربي : رقية ! ، ضحك وقال : ومن هى رقية هذه ؟ ،
قلت : رقية هى المرأة المسفوطة الشمطاء التي ظهرت في
مسلسل طاش ماطاش ، ولأن المدرسة تشبهها في العمر والشكل
والحركات فقد أطلقوا عليها هذا الإسم ، و**** يا عمي
الخالق الناطق ، حتى ضفايرها المشرعة كقرون التيس عندما
كانت تركب الوانيت ، الخالق الناطق ! في كل مرة ننظر
إليها وهى تتكلم ، نذكر رقية ونفطس من الضحك ، فتزعل
وتستشيط غضبا ، ثم أخذت أضحك وصار هو الآخر يضحك على
ضحكي ، أثناء الكركرة قال لي : بطني موجوعة من ثقلك يا
دلة ، ممكن تتحركي بعيدا عنها شوي؟ طأطأت برأسي موافقة
ثم تحركت للأسفل واخذت أكمل القصة ، أثنا الحكي كنت أميل
يمنة ويسرة في قلق ، سألني : مالك لا تستقرين ؟ ، قلت له
: حمامتك يا عمي تحكني ! قال إبعدي عنها ، قلت له : طيب
، بادر هو وسألني : وليش مسمياتها حمامة ؟ ! ، قلت : ما
أدري ، سمعت ذلك من أمي ، كنا مرة نبدل ثياب عمرو
فسألتها فقالت إسمها حمامة ، كنت صغيرة وخبلة فسألتها
مرة أخرى : وليش يا أمي أنا ما عندي حمامة مثل أخي؟ قالت
: الرجال يابنت عندهم حمامة ، لكن إحنا عندنا العش الذي
يرقد فيه الحمام ! ، ضحك عمي من قلبه وأخذ يكركر، بعد
لحظات سألته بشغف : ممكن يا عمي تسمحلي أشوف حمامتك ؟
قال بإندهاش واضح : وليش إنشاء**** ؟! ، قلت : أبد ، حب
إستطلاع ، صمت ولم يعقب ، فقلت في نفسي السكوت علامة
الرضا ، فزحزحت نفسي على فخذيه وبيدي أخرجت حمامته من
فتحة الكلسون ، شهقت وصحت بإستغراب : ياه ، دي
كبييييييييييرة خالص ياعمي ، أكبر من حمامة عمرو يمكن
بعشر مرات ، قال مستسلما ومتفاخرا : طبعا يابنت هذه
حمامة رجال كبير ! أخذت ألعب فيها بكلتى يداى ، ثم
تركتها وتقدمت إلى موقعي السابق ، الآن أحس بها أحسن من
الأول ، أخذت أتحرك فوقها ، بعد مدة قال لي : كفاية يا
دلة ، لأن قماش الكلوت بدأ يعورني، وبدل أن أتوقف لطلبه
، أزحت الكلوت إلى أحد جوانبي وهبطت فوقه مرة أخرى ،
كانت حركتي خفيفة للأمام والخلف ، فبدأت سوائلي اللزقة
تمليه ، فأصبح تدليك حمامته بعشي أسهل من الأول ، إثارة
ما بعدها إثارة ألمت بي ، كانت شفراتي قد أطبقت على
عوارضه ، وأخذت تمليه وتهنيه وتسعده ، كنت أراه سعيدا
أثناء تحركي فوقه ومع حركة يدي لشعر صدره الغزير ، بعد
مدة سألته مرة أخرى : عمي ، هل تسمح لي أدخله في عشي ،
إنتفض مذعورا وغاضبا : لا لا ، إياكي أن تسوي هذا ،
أتريدي أن تفتحي نفسك ؟!
قلت له والزعل بادي على وجهي ، وواثقة أنه لن يرفض لي
طلبا : بالطبع لا ، لكن نفسي أضع ولو جزء صغير منه ،
نفسي أحس بما تشعر به الأنثى ، أطرق قليلا ثم قال : معلش
، ممكن جزء بسيط ، يعني الراس وبس ، لكن خليكي حريصة
وإوعي تعوري نفسك ، ما إن سمعت هذا منه ، حتى قلت بهمة :
لا توصي حريص يا عمي ، ثم نهضت ووضعت يد فوق صدره واليد
الأخرى أمسكت بحمامته وأخذت ألعب بها بين شفرات العش
صعودا وهبوطا ، بعد مدة كانت الرأس قد دخلت ، فوضعت اليد
الأخرى على صدره وأخذت أتحرك بجسمي وبمساعدة ركبتاى إلى
أعلى وإلى أسفل في حركة ترددية ، كان شعورا خرافيا ،
الإحتكاك كان يولد مزيدا من اللذة والرغبة ، رغما عني
كان يخرج من فمي كلمة يا ماما .. يا ماما ، أثناء صعودي
وهبوطي ، قال بهمس : إن كان يؤلمك بلاها ، كفاكي ، إنزلي
يا بنت الحلال من فوقه وإستريحي ، لم أرد عليه ، فهو لا
يدري مايحدث فيني وعلى هذا إستمرت حركتي وإستغاثتي
مستمرة لأن الحمامة كانت كل فترة تغوص وتغوص في العش ،
أكثر في أكثر مؤدية إلى مزيد من الألم الممزوج باللذة
الرهيبة التي لا تقاوم !
كان العرق يتصبب من جسدي ، فبدأت أحس بالحرارة والسخونة
، لم أعد أحتمل ، رفعت يدي ونزعت قميصي وأخذت أجفف به
عرقي ثم ألقيته جانبا وإستمررت في الحركة ، لأني كنت
شاعرة بالإنقباضات العنيفة التي تتوالد داخلي ، كنت أشعر
بأن شيئا يتجمع في موجات إثر موجات وأن هذا التجمع على
وشك الإنفجار ، فأخذت أسرع حركتي حتى أحقق إنفجاره ،
أخيرا جاء ، جاء الإنفجار مدويا وقويا ، جاء الإنفجار
على هيئة زلزال مدمر أخذ يهزني بقسوة ، كان كل جسدي يهتز
ويرتعش وينتفض ، كنت أصرخ من عنفه : يا ماما.. ياماما
إلحقيني ، ثم إنفجرت مني ينابيع حارة غزيرة سالت على
إثرها أوديتي وشعابي ، وإنهار ما بقي لي من قوة ، فسقطت
على فخذيه ثم إنحنيت على صدرة منهكة ولاهثة ومزلزلة من
عنف وقوة اللذة الفائقة التي ملكتني ، أخذت أحتمي بصدره
، أحضنه وأقبله وألحس حلماته وأعضعضها تعبيرا عن سعادتي
حتى هدئت واسترخيت !

أمسكني بيده ثم جذبني برفق من فوقه ليضعني بجواره ،
أثناء ذلك تنبهت أن حمامته كانت قد غاصت كل

سمسمة الشقية والجميلة

كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف مؤخرتها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ، ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف . ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله و يساعد في تدبر أمور الحياة الصعبه، الأم بدأت تعمل لدى أحد العائلات فترة الصباح فقط وسعاد تركت التعليم ووجدت عمل في ورشة ملابس أما سنية وسامي فقد أتفق على أن يكملا تعليمهم . لم تكن الحياة سهلة خصوصاً بعد ما أكتشف الجميع أن عليهم تقديم تنازلات معينة وكانت هذه التنازلات تعني شيئاً ما لكل فرد في الأسرة فالصغار كان عليهم أختصار فترة تعليمهم أما الأم وسعاد فكان عليهم تحمل المعاكسات وتحويلها إلى مكاسب وحماية وكانت سنيه ترى امها وهي تتقبل الغمزات واللمسات من البقال والجزار وآخرون ومع كل تعثر في الدفع كانت تجاريهم بضحكة أو بكلمة ، وحين ارتفعت المديونات صار من العادي أن يغازلها البعض وتستجيب فكان هناك من يمسك صدرها أو يربت على ردفها . ولأن فهيم البقال كان الأكثر في التعامل والأكبر في قائمة المديونية فقد صار لا يكتفي بهذا ويشترط عليها إذا ارادت شراء شيئا أن تأتي في المساء بحيث لا يكون هناك زبائن وتراه سنيه وهو يأخذها للمخزن كان في البداية يختفي خلفها ويحك قضيبه بمؤخرتها ثم تطورت الأمور وأصبح يخرجه ويلصقه بين فلقتيها أو يرفع ثوبها حتى لا يتبلل ويتحسس طيزها وكسها ثم يلصقه كالعادة من الخلف وكانت الأم ( ثريا) تقف له وتعطيه ظهرها في خضوع ولا تتحرك حتى ينتهي أو تشعر بالبلل على مؤخرتها وكانت سنيه صغيره تقف في الخارج تراقب ما يحدث في هدؤ وكان فهيم رجل غريب فقد كان مولع بمؤخرة امها ا الكبيرة المستديرة البيضاء بعكس الجزار الذي كانت تراه يأخذها وراء الذبائح المعلقة ويحتضنها ويقبلها في فمها بالقوة بينما تمتد يده لصدرها بحثا عن الحلمة أو الأماكن أخرى ، ولم يكن هذا كل شيء فقد كان هناك ايضاً البيت الذي تعمل فيه الأم خادمة حيث رجل البيت الذي كان يتعمد توبيخها ولأنها كانت تقف امامه في خضوع فقد تجرأ ومد يده و لأنها لم تعترض ولو بكلمة وكانت تتقبل كا شيء وهي تنظر للارض مما اغرى رجل البيت ان يعتاد على صفعها على وجها بلطف ثم اصبح يصفعها على طيزها ويوما ترك يده عليها فلم تقاومه ولكنها فقط أشارت أن سيدتها( زوجته) قد تخرج من غرفة النوم في أي لحظة بعدها أعتاد ان يحضر من العمل قبل زوجته ويسحبها من يدها على الحمام وينيكها بدون أي مقاومة في طيزها حيث انه كان محروم من هذا مع زوجته . وكانت سعاد مختلفة عن الأم فقد كانت ثريا بيضاء ممتلئه أما سعاد فقد كانت سمراء طويلة ورشيقة والشيء الوحيد الذي اخذته من أمها هو الصدر الكبير والأرداف ،و كان الشباب في الشارع يشبعوها غزلاً وكانت ترد عليهم بدلع ولكنها كانت لا تميل إلا لشاب معين لاتعرف عنه سوى ان الجميع يناديه بسمسم وكانت متأكدة أنه يبادلها نفس الشعور ولكنها كانت تبحث عن زوج لا صديق لأقتناعها بأن حياتها لن تتغير ألا بزوج ينتشلها من هذه الحياة وينقذها ماديا وجنسيا. كان سمسم لديه ورشة صغيرة للاطارات وكان معجب بسعاد يتعقبها أينما ذهبت ويتحدث معها وحين بدأ يتقرب أكثر محاولا أن يلمسها تمنعت بشدة وأشترطت أن يتقدم لخطبتها حاول سمسم المرواغة ولكنه لم يحصل منها على شيء فتقدم بعد أكثر من سنة لخطبتها وكانت فرحة غامرة للأسرة أن يصبح لهم رجلاً وتمت الخطوبة المتواضعة وبعدها أصبح من حق سمسم أن يلتقي يوميا بسعاد وكان يتعمد أن يذهب في غياب الأم ويطلب من سنيه ان تراقب له الجو ويختلي بسعاد الساذجة والغير مدربة على مثل هذه الأمور، من البداية كان جهل سعاد واختها واضحا فقد كانت الأم مشغولة جدا فلم تعلم احد ما يجب ولا يجب فعله وربما كانت هي الأخرى لا تعرفه ، وبالتالي وقعت سعاد فريسة في يد شاب وسيم ولبق ويجيد الكلام المعسول بينما في الحقيقة هو لعبي جداً ومدمن للمخدرات وتقدم لخطبتها لأنه فشل في الحصول عليها . في أول لقاء لهما بعد الخطوبة على أنفراد كان يتعامل معها وكأنه صاحب فضل عليها حين وافق على الأرتباط بها وكانت تزينت وأعدت له شراب مثلج وبدا واضحاً أنها تتفنن في أرضائه جلست في مواجهته ولكنه أمرها ان تجلس بجانبه كان خبير فلم يتلهف وأعطاها يده فأخذتها بين كفيها واخذت تمسحها وتدلكها ثم أعطاها منديلاً ورقياً وطلب منها ان تمسح أحمر الشفاة التي تطلي به شفاها وحين نظرت له بتعجب نظر لها ولم يتكلم فمسحت فمها من الطلاء ومد أصابعه يساعدها وبدأت ترتعش حين لمست أصابعه فمها برفق بجانب الشعور بأنها بين أيدي رجل وبمفردهما أعطاها شعور غريب لم تشعر به من قبل ، كانت ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبدو من بين فتحاتها لون السوتيانه السوداء ولأنه خبير أطال فترة العبث بشفاها حتى بدا عليها الأرتباك فطلب منها ان تقبله فقبلته في خده لكنه امسك وجها وقبلها قبلة طويلة عصر فيها شفتيها في فمه وتركها وهي تنظر للارض ولا تعرف ماذا تفعل كان من الممكن ان ينزل يده على صدرها ومن المؤكد انها لن تمانع ولكنه اعتدل في جلسته وأشار بعينيه لصدرها فلم تفهم فأمرها ان تفك أزرار بلوزتها العلوية ليرى صدرها كان يتكلم بلهجة الواثق الذي لا يقبل مناقشة كان باب الغرفة مغلق من الداخل ولا أحد في البيت ففتحت سعاد أزرار بلوزتها من أعلى وحتى بطنها دون نقاش ومد يده وتخيلت أنه سيلمس صدرها لكنه أزاح فقط طرفي البلوزة جانباً فبرز صدرها الكبير المغطى بسوتيان اسود ضيق لامع يزيد من جماله وتقدم منها مرة أخري ودون أن يمد يده أخذ شفتاها في قبلة أخري اكثر طولاً كانت تقترب منه وتمنحه صدرها ولكنه لم يتعجل ولم يلمسها وسحب نفسه منها وأشار لصدرها مرة أخرى ففهمت وبحياء شديد أخذت بيدها اليسرى تشد بزها الايمن حتى ظهر معظمه لكنه طلب منها ان تخرجه كله ترددت قليلا ثم أخرجته كان كبير ومتماسك بحلمة صغيرة ومنتفضه ، لم يهجم عليها كما توقعت بل لم ينظر لصدرها كثيراً إنما أخذ يدها وقبلها وراح يتحدث معها ويسألها هل حقاً تحبه وماذا تعرف عن الحب والزواج كانت خجلة تنظر للأرض وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول وهي تجلس أمام رجل وبلوزتها مفتوحة وبزها الأيمن كله مكشوف وهو يتحدث بشكل عادي ولم يخرجها من هذا الشعور ألا حين مد أصبعه ولمس بها حلمة صدرها لف حولها وداعبها برقة وهو يتكلم عن أشياء أخرى وأجتهدت سعاد لتداري رعشتها لكنه وبخبرته كان يعرف انها ترتعش من الداخل وأخذها من يدها وأوقفها أمامه وأحتضن خصرها وبدأ يقبل نهدها بينما راحت أصابعه إلى الخلف تعبث بمؤخرتها كان يفتحها ويغلقها وحين بدأ يلمس فتحاتها أبتعدت عنه بدلع لم يثور عليها ولكن فعل العكس فمد يدة وأدخل بزها بنفسه وتصنع الضيق ووقف يستعد للرحيل لكنها تمسكت به وأعتذرت وفتحت بلوزتها له لكنه كان يعلم تماما ما يفعل وأصر على الرحيل ووقفت امامه تستعطفه ان يبقى قليلا وأخذت يده ووضعتها على صدرها وكادت ان تبكي وأحتضنته وامسكت يده ووضعتها على مؤخرتها ولم تسترح إلا حين قال انه غير غاضب وإن الأيام امامهم وإنها يجب أن تعلم أنه سيد الموقف وبدلع البنات رددت سعاد حاضر يا سي السيد وقبل أن يغادر قبلها مرة أخرى في فمها ثم امرها أن تستدير وضربها على مؤخرتها ثم وكأنه يختبرها أطبق بكفه على فتحاتها فلم تمانع وتعمد ان يقرصها في كسها وهو يضحك قائلا حتى لاتكرري ما فعلتي فقالت بدلع حرمت وخرج سمسم بعد ان وضع الخطوط الرئسية لعلاقته فقد كان يتمنى ان ينيكها ولكنه وبخبرته كان يرسم على علاقة معينه تصبح سعاد فيها أسيرته دون نقاش ،وكان في قرارة نفسة لا يود ان ينتهي الأمر بالزواج فكان عليه ان يخط لتلبي طلباته كلها وقد نجح حتى أصبحت سعاد تتمنى أن يلمسها لم تعارض الأم دخول سمسم وخروجه ولكنها أكتفت بتنبيه ابنتها بألا تمنحه كل شيء أما سمسم فكان لئيم وأعتبر أن خطوبته مجرد حركة ذكية تغنيه عن بنات الهوى ومصاريفهم وخصوصاً إن سعاد كانت تمتلك جسداً لا يقاوم وكان من البداية مقرر أن الزواج لن يتم إلا بعد بضعة سنين حتى يجهز عش الزوجية بينما هو في الحقيقة لم يكن يفكر لا في عش ولا في زوجية وكان كل همه جلسات الحشيش ثم حين يشده الشوق يذهب لسعاد التي أعتادت علي طلباته والأمر الوحيد الذي نجحت في اقناعه به هو الابقاء على عذريتها وفيما عدا ذلك كانت تطيعه طاعة عمياء فإذا أمرها أن تخلع ملابسها قبل ان ينتهي من امره تكون أمامة عارية تماما وتعمد هو أن يسخنها ويتركها عدة مرات حتى صارت تتمنى أن ترى قضيبه أو تلمسه و بعد إلحاح منها اخرجه لها مرة واحدة فقبلته ولحسته وجلست عليه بمؤخرتها العارية ، وبعد سنه تقريبا كان سمسم قد ملك كل كيانها وأصبح رجل البيت ومن حقه ان يأمر كل أفراده كان مرح ويجيد الغزل فكان يتغزل في امها أمامها ويقبل يدها ورأسها وكانت سعاد فرحة لعلاقته الطيبه بأمها بينما هو كان يشتهي امها البيضاء لكثرة ما سمع عنها وكانت الام سعيدة بغزل زوج بنتها ،وضع يده على خصرها أكثر من مرة فلم تمانع بعدها تجرأ ونزل بيده أكثر فلم تنهره وبمرور الأيام أصبح من السهل عليه في حالات الأنفراد أن يمر بيده على طيزها ببطء أو أن يطبق بكفه على ثديها وكانت الأم تبعد نفسها عنه ولكنها في حقيقة الأمر كانت سعيدة بأنها تنافس ابنتها في قلب سمسم . في احد الايام أحضر معه صديق رجل كبير وقدمه على أنه تاجر كبير وقد كان بالفعل تاجر كبير ولكن لا أحد يعلم أنه تاجر مخدرات وهمس لسعاد ان تعد له شيئاً يشربه وحين دخلت إلى المطبخ دخل ورائها وسألها عن رأيها فلم تفهم ما يقصد فقال لها انه يريد ان يزوجه أمها فرحت سعاد فرحة كبيرة وطلب منها أن تخرج وتبقي معه ولا تعود للمطبخ حتى يعرف رأي امها وخرجت سعاد وبعد ثواني دخلت الأم ثريا المطبخ كانت ترتدي فستان مكشوف من الصدر وضيق من الوسط وبدات تنحني لتعد صينية الشاي فينتفض صدرها الابيض الممتلئ للخارج وأغلق سمسم باب المطبخ وجذبها من يدها وهي تتمنع كعادتها في دلع وبقوة احتضنها وقبلها في فمها قبلة طويلة ذابت على اثرها ثم ألقى بقنبلته الغير متوقعة وسالها عارفه الراجل اللي بره جاي ليه كانت القبلة أحرجتها وخدرتها فلم تجب فقال لها انه تاجر كبير ويريد ان يتزوجك انتابت ثريا سعادة غامرة ولم تدري ماذا تقول وسألها تفتكري أنا أستاهل أيه على الخبر ده وقبل ان تجيب أخذها سمسم بين يدية وادخل يده في صدرها واخرج بزها الكبير وأخذ يقبله بشغف وهي مستسلمة تماما وحين مد يده بين فخذيها فتحتهم له أكثر وبأستسلام ليصل إلى ما يبحث عنه وأكتفى بخبرته انه اشعل نارها وطلب منها ان تذهب وتغير فستانها وتلبس شيء قصير جداً وان تبرز نهديها أكثر وأن تكون لطيفة معه لأقصى درجة فهو لن يكون زوجها فقط ولكنه سيمنحه

عبير

عبير فتاة جميلة جداً و مدللة جداً .
في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في
الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من
عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي
انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها
_. يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة
في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق
اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله
كسائق لي و لوالدتي .
ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق
بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض
الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا .
كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة ومسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر
كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى
أعشاشها ... أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح
حتى الغروب .
وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان
عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني
خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك
مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في
الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا
الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء
متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين .
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في
الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها
نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً
يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء .
كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى
الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع
زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة .
وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي
وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي
من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل
لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من
المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة
بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و
عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً .
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما
يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي
تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك
ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة .
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام
أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو
يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه
بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم
على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من
القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على
صدره .
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم
أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط
. ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون
هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة
فقط .
وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا
بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما
هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت .
تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني
من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل
لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره .
وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً
مما رأيت .
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج
من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي
من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح
إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها .
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها
كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف
جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها
والماء يقطر منها .
تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة
لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم .
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني
افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل
اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام
وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة
لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل
.. أمي .
قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه
وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان ... أخبراني
فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي ... . واقتربت مني زهرة وهي
تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي .
وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات
الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن
شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف
أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان .
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما
كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا
أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف ... ولماذا ... وما أسم
هذا ... . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى
كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد
الإثنان مفراً من تلبية رغبتي .
واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان
بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة
وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا
الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن
لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت .
صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر
منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها ... وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في
جسدها دون ألم ... وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها
بإختصار ... وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما
رأيت ... وتذكرني أني أقسمت على ذلك .
وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى .... بل كنت أسهل لها الإختلاء
بعصام كلما واتتني الفرصة ... وفي كل مره تعود فيها من
غرفة عصام كنت أسألها ماذا .?????????زنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم
خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين .
أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب
مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو
يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت
منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة .... وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي
ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له
مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه .
عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات .
وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري
وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك
بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير
لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع
من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل
معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة .
ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه
ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا
أراقبهما دون أن يشعرا بي .
وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما
كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده .
ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره
وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي
أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن
بطلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي .
فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني .
واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها
وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها .... وأيضاً ... مثل ... أمي
.
ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه
دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في
الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي
كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح
الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل
شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته ... وعرفت ما يعني الذكر
وما لذته ... عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته .
سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت
أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح
ما يستعصي على عقلي الصغير .
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره
المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث
أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما
تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا
يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة .
وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلاً من
دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني
ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي
وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك
به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى
ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي
بوعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي .
ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة
عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو
طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس
المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و
الأدب .
في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على
الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن
خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر .
ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق
أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من
عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة
والدتي فقط .
وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق
حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة
متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... .
أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر
مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من
الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل
حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه
المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول
بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار
النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل .
وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت
عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد
أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي
وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي .
أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في
حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه
وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر
العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام
لا يفارقني أبداً .
وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة
منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى
أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح
.
وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً
إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء
للمستشفى حتى التاسعة ليلاً .
وفي اليوم الراب

زوجه سياحيه

وصدقوني الى الان لم تحس باني متزوج من سنتين كانني متزوج من اسبوع فقط هل تعرفون كيف استيقظ في الصباح استيقظ لاجدها تمص ذكري وتلحسه بشكل مجنون مما يزيد في جنوني وتطلب مني ان اذلها واهينها وتطلب مني اشياء كنت اعتقد انها غير موجوده ولاكن ماذا افعل فقد جعلتني مجنون رسمي كانت تجعلني انام على بطني وتنيكني هي وتدخل اصبعها وكانت تضع كرين فراوله للاثاره الجنسيه على جسدي وجسدها لنتمتع باللحس وكانت تلحس حتى مؤخرتي والفتحه الخلفيه انا الذي علمتها كل شي من الافلام ومن حركاتي تعلمت ولاكن سريعا وفعلا تفوقت وبجداره وفي الصيف الماضي سافرنا الى احدا الدول الاوربيه وبالفندق وجدنا بعض الداعرات كاي فندق فقالت لي اريدك ان تنام معا واحده منهن وانا معكم قلت لااستطيع ولاكنها قالت اريد اثاره كامله ففواقتها على جنونها واحضرت واحده جميله وطلبت منها ان تعمل لي عرض راقص وفعلا واخذت ترقص وتخله ملابسها قطعه قطعه وفجأه نهضت حبيبتي واخذت تراقصها وبدأت الضيفه بتقبيل زوجتي قبلات ساخنه الى ان نامت زوجتي على الارض واخذت الضيفه بخلع ملابسها الشبه عاريه واخذت تلحس كس زوجتي وانا مندهش ومتمتع الى ابعد الحدود وبدوأالاثنتين بالاتجاه نحوي وخلعو ملابسي وبدت زوجتي بممارسه اختصاصها باللحس واللعق والاجنبيه تلحس وؤخره زوجتي مما ساعد في جنونها وجنوني وبدأت زوجتي بلحس كسها وطلبت مني ان انيكها ونكت الاجنبيه وزوجتي تحتضنني من الخلف كانها تنيكني وعندما اردت ان اخرج المني طلبت مني ان انزله على كس الاجنبيه وبدأت بلحسه وابتلاعه للاخر وكانت علامات الرضا باديه على محياها والانجليزيه تلحس شهوه زوجتي الى ان ننمنا وفي الصباح تخبرتني عن شعورها وهو انها احست باللذه الكامله وفالت لي عند العوده هناك مفاجئه اتمنى الا تردني فقلت موافق وانا لااعرف لانها كلنت كل ماتفعله يجعلني لتعلق بها اكثر وعدنا الى بلدنا وبعد فتره اخذت تكثر من الحديث عن صديقتها المخاصه وتحدثني عن جمالها الفتان وانها لم تكن محظوظه بالزواج رغم جمالها الساحر والمغري هما عرفت القصد ولاكني ااتجاهله حتى تبوحه هي بذالك وقالت لي انها رات صور السفره وانها تقول انني اعجتها وكل مره تاتي من عملها تقول صديقتي وصديقتي حتى انها اخبرتها بجميع تفاصيل معاشرتي لهاوكانت صديقتها تحسدها على ذلك وفي يوم الاربعاء ليله الخميس كنت انا وزوجني على موعد حفله سكسيه بيننا حيث احضرنا الكاميرا للتصوير لان مانفعله كان اكثر من الافلام الجنسيه وبعد انا نمت معاها في المره الاولى وبينما ناخذ استراحه قالت لي ............ ......... ....... انها تريدني انا اعاشر صديقتها وهي موجوده وان صديقتها بحاجه للحب وانها صارحتها بذلك رفضت بالبدايه وبعد الحاح وولع قبلتها قبله شكر كبيره لثقتها في فلم تصدق ماسمعت وراحت قبلني بقبلات سكسيه وقالت لنحدد موعدا فقلت متى مااردتم فانا ملك لكم وبعد يومين اي في يوم الجمعه اتت صديقتها وكانت بالفعل جميله وجسدها سكسي ولاكن ليست مثل حبيبتي لان حبيبتي كالنجمات السينمائيه وبعد السلام وشرب العصير وتلطيف الجو بالمكت السكسيه كانت زوجتي تضع يدها على ذكري الذي كان كالعامود ولاحظت ان صديقتها تنظر الى ذكري بتشدق وتلهف ونهضت قحبتي هذا اللقب محبب اليها لتشغل الاستريو واخذت ترقص رقص مصري مغري وكانت ترتدي فستان وردي شفاف جدا نفتوح من الافخاذ بااتجاه الكس فقط لم استطع المقاومه فراحت تمص شفتي صديقتها بحراره ليبدأ بعدها الرقص من الاثنتين وكانت صديقتها ترتدي العباءه وتحتها بدي كامل اسود شخاال مفتوح من الكس والمؤخره وعندها بدأت الاثنتين بخلع ملابسي وراحت قحبتي تمارس هوايتها وصديقتها لم تفارق شفتاها شفتاي اطلاقا وبدلت زوجتي المص لتلحس كس صديقتها التي لن تقاوم واخذت قضيبي لتدخله بعنف وتفركه بكل قوه وانا جالس على الاريكه وهي تصعد وتنزل وزوجتي تخرج قضيبي وتلحسه قليلا قبل ان ترجعه بكس صديقها الملتهب وهكذا حتى بدأت صديقتها بادخال قضيبي بمؤخرتها وزوجتي تفرك كسها بجنون وصديقتها تتاوه بجنون ايضا وبدات الحس كس قحبتي التي فتحت لي ارجلها واخذت تنزل واسي الى ان وصلت لفتحه الشرج ورحت الحس بجنون وزوجتي تقول كلمات مثيره ياقذر الحس ويالحيوان انا احب القذاره واردت ان انزل المني فلا استطيع الاحتمال اكثر فقالت لي قحبتي انزله على كسي وانزلته على كسها ولم اشعر الا بهجوم كاسح من صديقتها على المني وعلى كس زوجتي واخذت تلحسه وتخزنه بفمها لتسكبه بفم زوجتي وعند الاستراحه ذهبت الاغتسل وعند العوده وجدتهن كل واحده منهن كسها باتجاه فم الاخرا بطريقه عكسيه وكل منهن تلحس كس الاخرا وفتحه الشرج فما كان مني الا ان ينهض قضيبي لتاخذ المبادره زوجتي وتخله بدون لحس وتبدا تتلوا من تحتي وصديقتها تدخل اصبعها بمؤخرتها

كنت في يوم بتمشي علي كوبري الجامعه وشفت

انا اعزب وعايش لوحدي وبحب السيكس قوي خاصه ان الشقه عندي امان واقدر استقبل ستات فيها زي مااحب دون ان يشعر احد بذلك كنت في يوم بتمشي علي كوبري وشفت بنت ساكنه في شارعنامع شاب ساكن معاها في نفس البيت وهو اللي واخد من محله وصله النت dslوكان حاطط ايده علي كتفهاوبيبوسها في شفايفها وابو البنت دي صاحبي وكذلك اخوتها الشباب اصحابي وبنتبادل البرامج والسي ديهات وعارفاني كويس قربت منهم وقطعت خلوتهم بحجه اني بسال الشاب اللي معاها عن النت ضعيف ليه وهي لما شافتني وشها جاب ميت لون واتلخبطت وكمان الواد بتاع النت اللي كان معاها بيبوسها وشه اصفر واحمر والرعب ملاهم سبتهم وروحت وكانت الساعه حوالي8 مساء
وحوالي الساعه 11 مساء جرس الباب رن فتحت لقيتها هي البنت سلمت علي وقالتلي تسمحلي ادخل قلتلها اتفضلي اول ما دخلت راحت تبكي وقالتلي ارجوك ماتقولش لوالدي ولا حد من اخواتي هيضربوني ويحرموني من الجامعه ويقعدوزني في البيت وكده قلتلها ماتخفيش انا ما شفتش حاجه وخلي بالك من نفسك عشان الواد ده كل كلامه كدب ومشيت وهي ممنونه لي وتاني يوم كان الاحد اجازتي وكنت واقف في البلكونه الصبح بشرب القهوه وكانت هي بتجيب فطار وراجعه صبحت علي ب ابتسامه خجوله وانا كمان ابتسمت ليها وبعد شويه نزلوا اخوتها ووالدها لاعمالهم وهي بتبص عليهم من بلكونتهم وتشاورهم باي انا خلصت قهوتي ودخلت ولقيت جرس الباب بيرن فتحت لقيتها تاني هي نظرت لي بخجل شديد وقالتلي انا جايه افطر معاك قلت ايه قلتلها اتفضلي قمت اجهز فطار لينا قالتلي سبني انا اعمل كل حاجهقلي بس عايز تفطر ايه وقلتلها وقامت جهزت الفطار جبنه وبيض مقلي بالبسطرمه وسلطه وفتحت علبه مربي وفطرنا وقمت تعمل الشاي وقالتلي ماتشغل التلفزيون شغلته ومن غير قصد كنت طفيه علي قناه سيكس ولما ولعته تاني ظهرت نفس القناه جيت احول من الريوت خدت الريوت من ايدي وقالتلي سيبها واتفرجنا سوي حوالي 5 دقائق ولقتني لا اراديا بحط ايدي علي وراكها وبحسس عليهم وبحط ايدي علي بتاعها لقيتها فتحت رجليها ومكنتني منه اكتر رحت بوستها من شفايفها وكانت بوستها حكايه استازه في البوس قلتلها قومي اقفي عايز احضنك وانا ببوسك قامت وسلمتني حضنها باحتراف وحسيت بصدرها علي صدري ووركها علي وركي وبتاعي انتصب وزنق في بتاعها تبادلنا القبلات لمده عشر دقائق بجنون ونهم شديد وكنت اثناء تقبيلها يدي تمر علي ظهرها وطيازها وهي متسلمه تماما باستمتاع رحت فكيت سوسته بنطلونها وقلعتها البنطلون والكلسون نص بس لحد ركبتها قامت هي فتحت سوسته بنطلوني وطلعت زبي وحطيته بين وراكها وقفلت وراكها عليه حسيت بسخنيه بتاعها والبلل فيه واستمرينا في القبلات الملتهبه والاحضان الساخنه لمده 10 دقائق كمان وقلتلها تحبي نمارس الحب ع السرير قالتلي انا بنت ومش ينفع تدخله قلتلها ماتخافيش ونيمتها علي بطنها وضمت رجليها وحطيته بين وراكها واستمريت افخدها واحك في بتاعها حوالي 20 دقيقه وهي تتاوه بااهات المتعه والانسجام ولما حسيت اني قربت اجيب قلت لها قالتلي هاتهم علي طيزي من وري وجبت الاولاني علي طيازها من ورا وهي لسه نايمه علي بطنها وقلتلها ايه رايك نستحمي سوي قالتلي ماشى ودخلنا الحمام سوي وقلعنا خالص وفتحت الدش علينا وبعد كده رغيت الصابون علي الفنجه ومشيتها علي كل جسمها وهي عملت كده معايا برضه ورحت اضنها من ورا وكل حاجه في جسمنا مليانه صابون دخل زبي في مكوتها من ورا من غير قصد مني صرخت صرخه خفيفه وقالت لا بيوجع يا اشرف قلت لها ها نزود صابون ونجرب تاني وافقت زودت صابون كتير ودخلت شويه رغوه في مكوتها من ورا وهي كانت في غايه المتعه ورحت ادخل زبي فيها من ورا بشويش واحده واحده وهي منسجمه تماما وقالتلي تصدق انه بيوجع بس ممتع جدا نكني من ورا بس خليك شويه شويه لحد مااخد عليه عشان دي اول مره وابديت انيكها من ورا بالراحه واحده واحده لحد ما سخنت معايا قوي وقعت انيكها من ورا 30 دقيقه وكل مااجي اسلته منها تقولي لا دخله تاني لحد ما جبتهم فيها من ورا ولقيتها شهقت شهقه كلها متعه ونشوي وخلصنا حمامنا بعد كده وخرجنا ومن ساعتها واحنا اصحاب قوي وبتجيني كتير عشان انيكها من ورا او افخدها وافرشها ونستحمي سوي انا و**** القصه حقيقيه بكل حرف فيها واللي عايزه تجرب التفخيد او النيك من ورا وتتمتع معايا انا شقتي امان تعالي وماتخافيش اميلي