ابوفواز صديق ابي يعاشرني

الاجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت اعمارنا وصديقي فواز 17عاماً
فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي
كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها
كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك
كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا
كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات
وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد
مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب
لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين
كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك
واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة
ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة
كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي
ابو فواز هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم
ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني
خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره
كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده..
كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز
كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم
مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام
كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي
ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة
كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي
لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب
وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل
هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر
لم اطيق الانتظار وهاتفته
الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده
وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل
لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود
رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي
فهو صديق عمره.....
ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء
اتصلت بماما
الو ماما.......كيفك اشتقتلك
واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي
اي..نعم بابا اشتقتلك
انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت
ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا
واستمرت المحادثة وقت طويل
اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا
لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو
ليش مابدي اشغلك
لا مايصير انا لحالي منيح
رد لي بصرامة حنونه
لم اتمكن من الرد فقد اقحمني
حاضر بنتظرك
لقد اقنعني الحين
وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان
وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً
دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً
انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه
يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير
جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته
جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم
نلعب سويا
والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات
استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب
بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها
اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل
توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة
طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري
فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر
دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم
ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة
ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه
لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي
ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب
التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق
اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ
وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم
اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف
كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية
دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله
ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ
كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه
فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين
ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير
اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل
انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب
تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط
مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست
لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ
كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز
الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا
عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء
تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي
نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع
مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع
واجبت دون تكلف
مابعرف ليش مابقدر انوم
خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام
اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه
اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم
اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي
اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل
يهمس لي
لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم
حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام
لاباس ياصغيري
فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه
لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث
وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء
كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله
اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس
استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة
تمنيت ان لا تنتهي
اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف
اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي
إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع
فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ
انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح
لترتاح..
.انها تهب اللهيب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية
نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا
احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم
كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم
ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم
استيقظت محتاراًً وياللهول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه
تبلهت وانتبهت اكثر
ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي
ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي
تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه
تفكيري وصل الي اسئله عديده
هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ
هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ
ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت
تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي
صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه
تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه
فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث
ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح
انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز
سمير:لا مافي شئ عادي
هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند
ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي
تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني
امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم
ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح
تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح
الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول
لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا
ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه
سمير:شكرا عمو
دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره
اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح
الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري
فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون
فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها
ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير
سمير:اي كذا منعش
ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون
سمير:بعرف
ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء
ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك
لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت
ابوفواز:هل وجدته
سمير:لا مافي شئ مو مهم
اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك
ماذا يريد ياللهول
اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب
تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو
فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون
لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ
هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت
اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي
صرخت بقوه وانا طريح البانيو
اصبح بجواري يحاول مساعدتي
الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي
فقد صكت بحافه البانيو
كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم
اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع
لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان
وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه
كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن
ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح
لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء
وانا اصرخ من الالم
ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز
الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم
فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي
ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده
خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت
الان تخدرت قدماي وتورمت
ابوفواز يهمس بلطف
وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ
اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم
اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم
ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي
قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل
اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً
الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي
تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير
نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان
انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت
حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود
ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده
هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره
تمعنت اكثر وانا اتقدم
ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي
اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر
ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف
مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك
تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر
ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه
ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي
تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه
انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام
وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض
افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد
كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه
ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف
هل يكبسه بقوة ام بعطف
فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت
صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان
ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك
سمير:لا انا بعرف دير حالي
انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم
ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج
اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل
ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة
واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته
ابوفواز له زب عملاق مخيف
والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني
تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي
ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي
انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت
ابوفواز:خد حبيبي البس
مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق
سمير:هادا صغير واشرت للشورت
تبسم ابوفواز
موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني
وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز
انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف
انه رجل لعوب...لحوح جدا
خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني
اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم
تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم
بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت
ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي
سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك
اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً
كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن
ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف
سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي
ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل
واستسلمت وسط الحاحه
ااااااح بشويش عمو
اااااااي بوجع...كذا سخن
وهو يبتسم مشجعاً
يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب
لاحظت شئ غريب
ربما غير مقصود
فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها
زبه منتصب كتير
تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر
بدوا يضاجعني
تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك
ااااه...انها مثيره وجع خفيف
وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي
اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي
امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد
اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء
شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري
ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه
ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام
ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق
ااااااااااااااه...اااااه
ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير
سمير:انا كمان عمو
تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي
ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي
اااااااه...اااااااااااااااااااااااااااااا
ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي
انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد
سمير:حاضر عمو
اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر
شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء
ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه
ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط
ااااااه
يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ
صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح
يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي
ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك
ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي
اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا
ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك
سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو
الاثاره تقودني للمزيد
اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين
صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين
وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ
ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني
سمير:حاضر عمو
صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين
وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي
تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات
ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي
سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي
ابوفواز:خليهو يصير بفمك
سمير:حاضر عمو
التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي
اطلق اااااه كبيره
ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا
صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة
وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا
ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه
ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير
خليني نيكك لشان ابسطك
صار زبي كالصخرة ببلعوموا
ومازالت كلماته تملأ الغرفه
ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح
ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك
لم استطيع الصبر فماعاد استحمل
اااااه...ااااه
حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا
صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين
اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري
صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق
سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور
ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك
بوعدك حبيبي
افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه...
صرت افتح خرقي بكلتي يديي
صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه
ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني
ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو
نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء
وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي
وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير
طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب
ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط
صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف
ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة
لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج
صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي
احتواني بين احضانه
نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا
فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ
طافت بي احلام كثيرة وانا نائم اشعر من خلالها بدفء ما
جسد دافئ يلتصق بجسدي بعطف وشوق..جسد ارسل اشاراته واستقبلها قلبي البرئ وترجمها
وفهرسها...انه حب ملتهب
رجل بالغ ناضج السن يحب صبي لايبلغ من العمر سؤي سبع عشر عاماً يخفي هذا الحب بين ضلوعه سنين بحنان ثم يتفجر الحين عند اول فرصة يختلئ به
يعلن دون واعظ رغباته للحب الملتهب والشوق للجسد الفاتن لصبي غرير
ااااااه............انكفئت للجهه اليسري بغنج
رايت ابوفواز يبتسم وعيناه مغروقتان بالدموع
صباح الخير حبيبي
صباح الخير عمو
سمير:ليش تبكي عمو
ابوفواز:مافي شئ انا ببكئ لحالي لشان مبسوط
ابتسمت بطلاقه وبراءه
ابوفواز يلبس جلباب جميل ابيض مقلم بالالوان الزاهية احترت من تصرفاته مابين الامس واليوم..نظرت لجسدي انا البس بيجامه حمراء؟؟؟كيف لبستها..لا ادري
ابتسمت بوجهه متسأئلاً
كيف صار
ابوفواز:لقد البستها االك وانت عم تنام بحضني حبيبي
انا اسف بالامس صرنا شهوانيين..ماكان بقدر اصير جامد
سمير:ماصار شئ عمو
قبلني علي جبيني
قائلاً
ابوفواز:حبيبي سمير بوعدك ماراح ااذيك بوعدك
ازدادت الدموع بعينيه.....حنان غريب يرسله من خلال نظراته
سمير:ليش تقول كذا عمو
ابوفواز:انا بعشقك سمير صدقني بعشقك ومايصير ااذيك بوعدك..بعطيك روحي لو حبيت
قبلني مره اخري بخدي ومازلنا بالسرير
شعور قريب وقلبي ينبض بشئ لا اعرف تفسيره
اقترب مني اكثر وطبع قبله بفمي........ثم صار يبوسني..الاثارة تكبلني
قبلاته لذيذه واغمضت عيناي يمتص شفتاي بنهم
بدي اثبت اااااااالو اني مبسوط كيف مابعرف(افكر)
مددت يدي لزبوا وصرت اعصروا بشوق
شهقاته ترتفع ويمتص شفاتي ويعطيني شفتاه لامصها
يخلع جلبابه ويهمس لي بصوت حنين
ابوفواز:مابدك تشوف طيزي ياسمير
سمير:بدي شوفا واشوف شعراتا
انكفي امامي وبرك بركبتيه وراسه يستند بالفرش ومازال البوكسر يلتف حول مؤخرته باغراء يفتح فمه بحنان ويتدلئ لسانه مبتل باللعاب وعيناه مرتخيتان من اثر الشهوه
الشعيرات تنبت بظهرو تزحف للاسفل ولونه يعكس اغراء مع لون شعراتو السوداء
تكوينه الجسماني مغري فلقات مؤخرته المستديره تفترقان تنبئ عن شهوانيه فيسلوجية عميقه
مددت يدي وسحبت البوكسر للاسفل انتصب زبي لرؤيه شعراتو تزحف مابين الشق لتصل للطيز في جمال فاتن زغب مغري ينبت في حواف طيزو كل جسموا حلو كتير
طيزوا حمراء وخاتمها صلب مستدير متعرج متماسك بشدة
تمنيت ان اشمها والحسها ولكنني اكثر حياء
يهمس لي بصوت ناعس
ابوفواز:ايه دخيلك سمير بدك تلحس طيزي لشان تبسطني
وهو يجلخ زبوا ويهتز
اقتربت بفمي ومررت لساني بخرقوا ..اطلق اه اه اه بصوت خفيض يرتجف باكمله
ابوفواز:كمان سمير الحس حبيبي..ابسطني كمان
تقرفص امامي اكثر وفرق بين فلقتيه بيديه حتي ظهرت حوافها حمراء طرية ناعمه
كلما مررت لساني بطيزو اطلق صرخه شهوة حتي تبللت بلعابي
وتمتم بهمس
ااااه كمان حبيبي
احبك..ياسمير..ابسطني كمان
وزبي صار كالحديدة صار ينقط بسائل شفاف وانا اجلخ
تمنيت ان اكبس زبي ببطنوا
ابوفواز:ايه حبيبي بدك تبسط زبك
سمير:ايه
ابوفواز:اكبسوا بطيزي..بس دخيلك ماتعورني
سمير:مابدي اعورك

هبط بعجزوا لوراء اكثر اصبحت طيزوا امام زبي المتحجر
ابوفواز:يلا حبيبي...انا ااالك ببسطك وبريحك كتير
صعدت وركبت بظهروا
ابوفواز:يلا اكبسوا بدي اشوفك وانت كابسوا للخصاوي عم تنيكني تبسطني...ماراح احرم زبك
كبستوا بباب طيزوا
ابوفواز:ااااااااااااااع.اااااااااااااااي دخيلك هذا حار شوئ شوئ حبيبي
نصوا صار جوا بطنوا..........اااااح
صار يرجف وفخادوا عم تهتز
اشعر بحراره رهيبة..طيزوا صهرت زبي
اقتلعته من بطنوا دون شعور..لشان صرخاتوا
اول مره انيك رجل...اول مرة انكح...هذه اول تجربه
صاح تعودت اجلخ لشان ارتاح
بس ماجربت اكبس زبي بكس او طيز
سمير:اسف عمو ماقاصد اكبسوا بقساوة
ابوفواز:حبيبي اكبسوا متل مابدك ماعاد فيني صبر يلا ابسطني
صار يفتح طيزوا بكلتي بيديه
تاني ركبت بظهروا وامسكت زبي وضعته باب طيزوا
وكبستوا.....
ااااااااااااح نطقها بشهوة
صار يرجع للوراء
صار راس زبي ببطنوا
ابوفواز:كمان حبيبي اكبس ابسطني
صار يرجع للوراء وينسحب للامام
حتي دخل زبي ببطنو للخصاوي
وصوت زبوا يضرب ببطنوا طاخ طراخ
الحين اول مرة انيك
اشعر بزبي يضرب احشاء ابوفواز بقوة
قادتني الغريزة الجنسية للسيطره عليه
اكبسوا للخصاوي ثم اقتلعه للراس ثم اكبسوا اكثر
وابوفواز بعالم تاني صوتوا مبحوح
يهمس
حبيبي زبك يجنن....انت حبيبي
اضرب زبك بطيزي..دخيلك كمان اكبس
انا ااالك ابسطني كمان...افتحني حبيبي
وانا عم اطعنوا ببطنوا...ويديي علي خصروا
بنيكوا بقوة وخصاوي تضرب بطيزوا
وصار يهذي بالكلمات
اااااااي..اااااااي....زبك يدحدحني...ااااه كمان حلو كتير
.ابسطني كمان..نيكني حبيبي..انا مرتك
انا احفر اخاديد بزبي ببطنوا.....صار متل الشرموطه بالافلام
وانا انكت بطيزوا صار زبي متل الصخر اكبسوا متل المطرقة
عاد للهذيان المثير وكلماته العفوية
ايه حبيبي مبسوط..وانت عم تنيكني
سمير:مبسوط كتير
ابوفواز:حبلني حبيبي..انا كمان مبسوط..عطني لبنك الدافئ يلا...بول حبيبي بطيزي المفتوحه اااالك...انا منيوكك
طيزو تغمط بشده علي زبي اشعر بطيزوا عم تعصر زبي
زبي صار ينكت اكثر..اكبسوا للخصاوي فيهتز وتلين طيزوا وتتسع
كلماته تقودني لنتر لبني
زبك حلو ياسمير....وسع طيزي كمان..ماتحرمني لبنك..يلا اكبس حبيبي
اشعر بدقات قلبي تزداد وشئ يجري في شراييني واوردتي
زبي يجقجق ببطنوا ماراح انسي تلك اللحظة من عمري
راس زبي انتفخ اكثر ببطنوا وصار ينبض
ااااااااااااااااااااااااااااااه انفتح زبي بالحليب متل السيول
صرت اكبس للخصاوي...صار يصرخ بهستيريا
اااااااااااي ااااااااااااااي اااااي
حار هادا يشويني ........لبنك سخن حبيبي .....احلب كمان بطيزي حبيبي
اقتلعه من طيزوا..وصار يمصوا بشوق..ويجلخ بزبوا
صرت مرهق وهو يغازلني ويحضنني نمت مره اخري
لم تمر سوي ساعتان فقط من الصباح
الاحلام مازالت تراودني كثيراً...والساعات الطوال تمضي وانا انام بين اكتافوا يطوقني بحضن دافئ بعد ان اقنعني نيكوا بالامس وصار كتير مبسوط
كانت تجربة مثيره واحساس حلو كتير وزبي يروح ببطنوا واضل اسحبوا للراس ثم اكبسوا كمان للداخل..شعرت بالامان وانا بحضنوا نائم..اشعر به يقبلني علي فمي ببطء دون حركة كانه لا يريد ازعاجي ولكنني احسست بها عميقة صادقة..احسست بان العشق بيننا قد صار واقع...وياله من واقع خاصه عندما اتخيله يكبس زبوا ببطني هذه لحظة عصيبه ستمر بي...ستاتي حتماً اليوم او غداً ولكنني راغب بها واتمناها سريعاً مهما يكن بها من وجع او الملم اعد ارغب بالنوم فقد ارتاح جسدي كثيراً...وحلبت بذراتي بطيزوا صار جسمي خدران يحتاج لتلك اللذة التي تسري في اوردتي كمان وكمان اريد تكرارهانهض ابوفواز وانا لازلت مغمض العينين افكر..لم تمر ثواني وشعرت بيديه تحملنيوسار بي للحمام وهو يبتسماستخدمت فرشاه الاسنان وانا اشوفوا عم يعصر بزبوا وينتر بالماء من فتحة زبوا الكبير كان كجزع الشجرة العملاقة ماعاد فيني حياء وهو ناظرني ويبتسم وعم يغسل بزبوا بالماء ويفرك شويه شويه حتي صار نظيف وانا برجف هادا زب عملاق كتير كيف اقدر اشيلوا ببطني لشان ابسطوا متل مابسطني بالامس ابوفواز:عجبك زبي ياحبيبيسمير:ايه كتير عجبني..بس كيف صار بهالحجم..ايش سويت لشان يكبر ويصير كذاابوفواز:بوعدك يصير زبك كبير متلوا لشان تبسطني اكترسمير:كيف تقدر تسويابوفواز:كلما نيكك بيصير زبك يتمدد وعم يكبرسمير:ويش السببابوفواز:زبك بيصيريمص بزراتي لشان يزيد حجموا ويتغذيسمير:ايه بعمري ماشفت زب بهالحجمابوفواز:هو مشتاق ااالك تبسطواسمير:ايش اسوي لشان ابسطوا وترتاحابوفواز:تتركني اكبسوا ببطنك لشان يدلق لبنواسمير:بس هادا كبير اخاف تعورني..كيف اتحمل هادا الراس يدخل ببطنيابوفواز: لا ياسمير بوعدك ماراح تشعر بشئ بوعدك نيكك حلو لشان تنبسط كتير وتبسطني كمانسمير:ايه بحاول بس خاف تشرطنيازداد ارتجافاً وجسدي ماعاد يتحملدخلنا بالبانيو وصار يفرك جسدي بيده وهو يطوقني بيده الحنونتانتروشنا بالماء الفاتر وجففني ثم حملني مره اخري كالطفل ونحن نضحك بسعادهيداه قويتان وصدروا كتير كبير وشعراتو بصدروا عم تدغدغنيصرنا بغرفتوا بالسرير ندردش ويحكيلي عنو وكيف صار يشتهيني منذ زمن طويل عندما اكون مع فواز وطيزي عم تثيروا ويهيج متل الوحش حتي صار يجلخ بزبوا او ينيك مرتوا لو شاف طيزي المستديرهصار يضحك ويهمس ليابوفواز:ايه حبيبي كنت بعرف طيزك بدها زب بس ماكنت بدي استعجلسمير:ايه عمو كنت بتعرف..كيف تعرف؟؟ابوفواز:طيزك تجنن عم تقول للزب بدي تفتحني تعال طفي ناريالضحكات بيننا تتعاليلعبنا بالبلاي استيشن لعبات كثيره ونحن دون ملابس وزبوا مابدوا يرتخي ابدأكان نظري دائما يتجه لزبوا..كنت بدي امصوا لشان انا حبيت زبواكان يراقب نظراتي ويضحكصار جسمي خدران واعصابي تنهار وبدي امصوا كتير والحس خصاويه والعق راسوا بلسانيتمنيت ان يعصر زبوا ببلعومي ويصير ببطني كيف يصير طعموا مابعرفيداعبني بطيزي ويعصرها بقوة كل مايمر الوقت وانا تمنيت اهجم علي زبوا وامصوااااااااااااومازال الالعاب تستمريقبلني بشهوه ويمتص شفتاي وزبوا عم يكبر للاعلي متل الصاروخابوفواز:بدك ترضع حبيبيسمير:حاضر عمولم اصدق عندما نطقهاالتقمته بفمي كالظمأن ومصيتوااااااااااااا بشوق صار يتأوهابوفواز:ااااااااه حبيبي مص اكترصرت كالثمل بزبوا امصوا واتذوق طعموا الحلوصرت مدمن مص...مممممممممممممممصار طعموا احلي..وملمسوا ناعم وراسوا تزداد انتفاخابوفواز:بدك تشرب حبيبي ...اعصروا اااالكسمير:اااااممممممممممممابوفواز: بدك تتغذي حبيبي....بعصروا اااالك لشان تبسطنيصار يرتجف ويعصب صرت امصوااااا بسرعةصار يمص اصبعه بفمه...مابعرف ليش وانا امص بلذة وشوقامتدت يديه باللعاب لطيزي وكبس اصبعه بطيزي وعم ينكت بطيزي حتي صار اصبعوا كلوا بطيزي وانا امص اكتر وهو يهمس لي بكلمات مثيرةابوفواز:ايه حبيبي بدك تتناك ...بدك تبسط طيزك ايه...بدك توسع طيزك لشان زبي يعطيك عصيرواايه انا بعرف كيف اوسع طيزك حبيبيوصار ينكت بطيزي بسرعة..هادا الشئ حلو كتير وانا اشعر بشئ يقودني ليتفوه بتلك الهمسات المثيرة..ارغب ان اصرخليفشخني بقوة لشان اصير حرمتواينكت بطيزي..اشعر بلذة فاغمض عيناي واشعر كانني سابح في بحر وموج بارد يدغدغني بفخداي..وكل جسدي خدران تسري فيه الرغبة لتجربة زب بديل لاصبع ابوفوازفهمت الحين ليش ابوفواز بدوا يكبس زبي ببطنوا للخصاوي بالامسشعور يجعل الجسد لا يشعر بشئ سؤي المزيد من اللذة والشبق والشوق للزبصرت اتحرك بفخودي لشان اصبعوا يدخل اكثروامص زبوا بشوق..طعم الزب كالشهدصرت ارضع بغنج لشان صرت بدي اتبسط اكترصار ابوفواز ينتفض وهو يصرخ ببطءاشعر بنبضات زبوا تزداد يريد ان يعصر لبنواعندما....تنهد.ااااااااه....اااااااااهابوفواز: بدي..ااااه...بدي اعصر لبني...ااااااهطار اللبن ببلعومي احساس ممتع وانا امص واشرب كتيراعصر زبوا واشفط ياتيني العصير متل العسلوهو يصرخ..اااااه...ااااهصار هادا اللبن يجري كمجري السيلابوفواز:حبيبي اشرب لشان تنبسط...اااااااااااااااااااه اشرب كمانمااشهي حليب الرجال الكبار..مااشهي عُصارتهم وهي تنساب للبلعوم لتصل للامعاء دافئه طيبة المذاقكل لبنوا صار ببطني وتمددت اوردتي وشراييني..هذه اول محطات ادمان المص ورضع ازبار الرجال التي تهبك لبن كثيف كثير الانسيابلقد تعلمت ذلك..وصارتي لعبتي المثيرةصار يحضنني بشده ويقبلني ويلحس اثار اللبن بفمي ويمتص لساني كالظمأنصرنا نترنح بالهوي وصار الهوي بكفينا نتلوي باللذه ونتهاوي الي الاخصابساعات ونحن نرشف افواه بعضناثم غفونا شوقاً...وسري بيننا الحب وتفسّحنتحسس بعضنا...وصرنا كالامواج وعم يفرك كل جسديساعات..مرتثمبدأ الشوق وعاد اقويابوفواز:بدنا نحضر فلم سكس لشان تعرف كيف المنيوك يتبسطسمير:ايه هادا حلوبدأ الفلم اربع رجال يتناوبون بالنيك بغلام يافع وهو يتلوي ويصرخ ويطلب المزيدشئ يدخلونه بطيزوا متل الدورق داخله شئ لذجسمير:ويش هاداابوفواز:هادا منظف للطيز لشان الصبي يصير مبسوط بدك تجرب هادا المحقنسمير:ايه بدي هيك لشان اعرف ايش يسويابوفواز:ايه حاضر بعطيك متلوا الحينذهب ثم عاد يحمل هادا الشئ الطويلابوفواز:ايه حبيبي عطني طيزك لشان نجربنمت ببطني وهو يقولابوفواز:يلا افتح طيزك لشان ادخل المعقمفتحت طيزي بيدي وصار يضغط بهادا الدورق حتي دخل بصعوبه شعرت بخدران دلق بشئ يدغدغني دافي يلسعني كالناروضعني بحضنوا ونحن ننظر لبقيه الفيلم والصبي المنيوك ممحون وصرخاتوا تزيد والرجال يدخلون عيورهم ببطن الصبيمرت ساعة حتي شعرت برغبتي بالتغوطاسرعت للحمام ثم تابعني وهو يبتسمابوفواز::ايه حبيبي مابدنا حياء اجلسافرغت كل مابداخل بطني دون خجل رغم تمنياتي ان اكون وحديتروشنا وصار يغسل طيزي اكثر واكثرصار يدخل اصبعوا بطيزي وينكت ثم ينحني ليري طيزي وهو يشهقمفتونا بها..حاول ادخال اصبعينسمير:اي اي اي هادا حارابوفواز:طيزك حبيبي بدها تتوسع لشان تشيل الزببدها تتناك بهادا الزب لشان تنبسطاحتجت مره اخري للمرحاض وصرت ارتجف باللذهوتروشنا كمان صار جسدي يلمع وناعم كالحرير صرت متل العذراء في ليلة عرسها مابدي انظر لوجهوامابدي ارفض ااالوا شئبدي اجرب كالعروس فض بكارتهاحملني للسرير ثم تيقنت بانه سيفتحني تلك اللحظه وان رفضت سيغتصبنيلقد رايت الرغبه والشهوة تنطلق من اعينه كاللهب وصار قاسي التقاطيع صارم الحركةصار زبوا متل الصخر....وراسواا متل اليقطينه حمراء منتفخةوانا صرت بدي اشيل زبوا ببطني للخصاويماعاد فيني صبر طيزي محتاجه وايد لزببدي زب بطيزي بس مابعرف ايش عم يصيرطرحني بالسرير وركب بظهريصار ينام اعلي ظهري ويدلك زبوا بكريم..ويمسح طيزي كمان وهمساتوا باذني تغرينيابوفواز:انت عروستي الحين...زبي مشتاقلكاشعر بصوتوا ياتيني بعيد وعميق وخشنابوفواز:ايش تحب اسوي فيك ياعروسهاشعر بزبوا دافي بين افخاديسمير:بدك تنيكني لذيذ بس ماتعورنيابوفواز:بوعدك مايصير وجع..يصير لذهسمير:بصدقك حبيبي..بس ماتنيك قاسيابوفواز:بعرف حبيبي وبعرف طيزك عزراءوضع زبوا بشق فلقاتي امام طيزيابوفواز:افتح حبيبي بدي اطرحك الحين وابسطكصرت افتح طيزي بكلتي يدي وافتح افخادي لشان يبرك بظهري مرتاح لشان ينيكنيابوفواز صار يضغط ببطء وينكز طيزي بزبوا بخشونهصار يتنفس اكثروانا ما بدي غير اشوف زبوا كلوا ببطنياشعر بقوته اااااااااااااااااااااااااهامسك بيدي بقوة ثم ازاح افخادي وادخل عجزه بينهمصار راس زبوا بباب طيزي ارتفع قليلاً ثم هبط بقوةشعرت بشئ يتكسر كاصوات اقدام تطأ الحشائش الجافة ثمانساب زبه للخصاوي ليدك حصوني ويدحر تمرد طيزي وكبرياءها انهزمت قوة خاتمي المتماسك ويعلنها بدايات شهوة لطيز بكر عذراءااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي.... ..... ...بوجع عمو ...لا لا لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي. .. .........ااااااااااااااااااااح اااااحلم اعد اسمع شئلم اعد اري شئمجرد نقزات علي دبري لا ادري لماذا..نار بفخادي..اشعر بلهيب بباطن قدميلم اعد اشعر بالم...شئ متل الحجر يحفر بطيزيصارت الدنيا بيضاء صافيه.........صار جسدي يسبح دون وعئلقد اغمئ عليّلا اشعر بما حولي........................ ربما قد انسلت روحي للابدصوت بعيد يزحف حولي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:حبيبي ماصار شئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبي ويش صار فيكالنقزات تزداد...كطعنات الدبابيسصارت طيزي تتسع لاي شئ...صارت تستطيع تحمل كل احجام الازبار المدرعة العملاقة بشوقصارت لا تمل او تشبع من الازبارصارت تطلب المزيد لتطفي لهيبهااسمع همهمات ولا ادري من اين تصدراشعر بشئ يدغدغني ببطني احشائي تصرخ وانا دون وعئنقزات بشئ صلب جدا داخل احشائي سرعة الاحتكاك نشرت السخونه بكل جسديصار الوقت لا يعني لي شئاريد ان اصرخ بس ماعاد فيني طاقةولا يطاوعني لساني..ماذا يحدثهل هكذا النيك؟؟؟؟؟هل انا صرت مفتوح الحينتمنيت ان ينتهئ لاهرب..تمنيت الهدواء رغم وجوده ولكني معطوب دون وعئاشعر باحشائي ساخنة وسائل يملأها الحين يدحرج كل مايحمله من لبن ينسكب بقوةاااااااااااااااااااااي...ااااااايصوت كالهمسصوتي كاللمزضعيف...ضعيف لا يسمعه سوي ابوفوازااااااي...ااااي...اااايمابدي اتناك..مابدي ااااااي..هادا الشئ حار بوجع..اااااي..مابدي خلاص ااااااايابوفواز:مبروك ياعروسة...بدي افضي الحينااااي ااااي وانا ماعاد اقدر اسوي شئابوفواز: الحين بفضي وبحلب لبني اتحمل شويه حبيبيجسموا كلو صار معصب وضاغط زبوا كلتوا بطيزيلحين ماحسيت بطيزي عم تنشرطيستدعيني الصحو وتقودني اليقظة لباب الوعئانسحب الاغماء مع بدايات دلق عصير زبوا ببطنينبضان زبوا تزداد كدقات القلب عندي تتسارعان فشخني بقوة ماصار واعي بنفسوا ماعاد يرحمني هادا الوحشاااااااااي ااااااااااااااااايمازال زبوا يعصر حليبوا كتير..لين ماصارت بطني ممتلئهاول مره اشعر بزبوا يرتخي ويهمداقتلع زبه من اعماقي وهو يبتسم...دون وعئ تفوهتويش صارابوفواز:صرت منيوك ياحبيبي..صرت حرمتيمن الحين ماراح تشعر بوجع.....بوعدك مابحرمك من تاني لزبي ومابحرم زبك لشان تنبسط اكثرقبلني بقوة ثم احتواني ونمنا وانا اشعر بحمئ تزحف بجسدي وبرد ينتشر حوليغطيني حبيبيايه غطيني كمانصرنا تحت الملفحةصار يوم كامل وانا بالسرير....مابدي شئ بس حابب اناميرعاني بدقه كنت اخاف ان اذهب للحمام مابدي اتوجع..اشعر برغبتي بالجلوس بالتوليت..بس بخافنهضت وانا اترنح والخجل يسيطر بيابوفواز::وين تروحسمير:بدي التوليت بعرف دير حالي مابدي تروح معيابوفواز:حاضر حبيبيانتهيت من الحمام وتروشت كتيراربع ايام وانا مابدي يلمسني حدا..صرت مابدي اقول شئ...وهو يراودني ويطلق عبارات الحب والحنان ويتمني الوصال
...وانا بكرهوا...مابدي شوفوا

هاتفني ابي كذا مره وسولفت مع ماما كتيرثم صار التلفون بيد ابوفواز وهو يحدث ابييضحكان اكثر كنت اري ابوفواز كتير مبسوط وسعيداصبح اليوم الخامس اشعر بشئ مختلف جسدي تعافئ واصبح قوي وصار جسدي خصيب وناعم اكثر ليش مادريت ايش الي صارلعبنا بالكمبيوتر قليل وانا مابدي العب معهصار يترجاني لنخرج ونقضي بقيه اليوم بالخارجطاوعتوا ارتديت شورت قصير ضيق يظهر حجم فخادي واستداره مؤخرتي يطيح للاسفل قليلاً لتبين قليل من شق طيزي وتي شيرت قصيرصار يترجاني..لشان ابدلهم بشئ اخر..رفضت بغنجسمير:مابدي الا هيك الملابس..او مابدي اخرجبدي اغيظوا اكثرابوفواز:لاتعصب حبيبي بدي شوفك مبسوطهو ارتدي جلباب متحشم بدشداشهثم خرجنا نتجول بالسياره اااالواطفنا بالاسواقاهداني قلاده رغم اصراري برفضها وانا اتمنع...ركلها بالسيارهابوفواز:ايش حبيبي مابدك تعترف بحبيسمير:ايه انا مابحبك ...ليش احبكحاولت اغيظوا..مابدي احبكانت مابعمري..سنك كبير..انا بدي حدا بعمريبس هو صار غضبان...صار معصبصرنا نتجول اكثر بالملاهي..حسيت بنظرات الرجال تشتهيني ليش مادريت للي صار بجسدي..حسيت بابوفواز كتير غيران تعمدت اغيظوا كمانوانا انظر للرجال الشيبان وابتسمابوفواز:ليش تنظر كذا للرجال ياحبيبيسمير:ايش فيك..انت غيرانابوفواز:ايه انا ما غيران بس مايصير هيك تتبادل معهم النظرات الشهوانية حبيبيطفنا وتناولنا المرطبات الباردهوحدث مالم يكن بالحسبان وانا عم اتناول الايسكريم بالصاله للمول واستند بجسدي بالبلكونة العامة التي تمتلئ بالرجال وقف خلفي رجل شيبان واصبح يتحرش بي يحتك بطيزي كتير وزبوا حديد صار جسدي خدران مادريت ايش اسويوانا حابب اغيظ ابوفواز لشان تشتعل الغيره بقلبواصار يسولف معي الرجال الشيبان وهو عم يلحس الايسكريم بطريقه شهوانيهاسرع ابوفواز ليقف بجواري غضبان والشرر يزحف بجسدواازاح الرجل وهو ينطقابوفواز:ايش تريدالشيبان:لا مابدي شئ..انا اسف..مو قاصد شئسحبني ابوفواز وانا اكثر حياءجلسنا بالرصيف والغضب ينتشرابوفواز:ايش تسوي يامجنونسمير:ماصار شئ ايش سويت عموابوفواز:ليش تترك الشيبان..يراودك لشان شهوتواسمير:مو هيك ماصار شئاااااوف....مابدي اجلس..بدي اروح بالبيتوانا اغيظوا..لشان اجرحوا اكترونحن بالسياره يقود بجنون..لقد ازداد خوفيسمير:ايه مابدي ها السرعة ليش تسرعصار لا يسمعنيرحنا بالبيت وصار معصب اكتر...صار الغضب بعيونواوانا مبسوط الحينتجردت من كل ملابسي وصرت بالحمام اتروش وانا ابتسمجاء ابوفواز ليستحم معي بس انا رفضتسمير:مابدي اشوفكابوفواز ليش حبيبي بدنا نستحم سمير:لا ادخل بالحمام التانيازداد الغضب بجسموا..صار يستحم بالحمام التاني وانا اضحك مبسوطالماء ينهمر وهو متوتر اكثرخرج سريعا وهو يلتحف بالفوطهمرت ساعه وانا عم اتروش بالماء الدافئتناولت شورت قصير اكتر وانا عاري الصدردخلت ااالو بالغرفة وانا اتمني غيظوا اكثر
الظلام يلف الغرفة ...وابوفواز ينام او يتصنع النوم...اضئت انارة الغرفة

جلست بمنتصف السرير بجواروا..كان منكفئ لجهه اليسار..مابدوا يشوفني..صار صامت وجسدوا معصبوانا اتفرج بالتلفاز وامسك الريموت اخترت اعلي صوت لشان اغيظواابوفواز:حبيبي خفض الصوت ارجوووووووووووك.....كان مجروح وصوتوا ضعيف..احسست بهذاسمير:مااريد هادا يعجبنيلم ينطق بشئ وفضّل الصمت كمانالصوت صار يدوش الغرفةاغلقت التلفاز مافيها شئ حلونطقتها بصوت عاليبدي اغيظوا اكثرسمير:ابوفواز بدي افتح الكمبيوترهو صامت لا يريد التحدث معيسمير:ليش تتجاهلنيابوفواز:حبيبي مابدي اتجاهلك بس صار الوقت مو مناسب للكمبيوترصوته به شئ غريب...صار مكسورسمير:ااااااااااااااوف مابدي اعيش هون بدي روح بالبيت..هادي مو عيشةنهض فجاة وانار الكمبيوتر ثم عاد وانكفئ لليسار وهو معصب اكثرايه ابوفواز يبكئ بشوفوا اثناء مانهض بس هو يداري بوجهوا عنيتصفحت كل الكمبيوتر ماعرفت وين الافلام تكونسمير:وين مكان الافلاملم اتلقي ردسمير:ليش تتجاهلني ابوفواز..انا ماني انسان؟نهض مره اخري وهو يتنقل بملفات كثيره صار يفتح اكثروهو يبكئ بصمت يداري وجهوا عنيابوفواز:ايش تريدسمير:بدي شوف افلام سكس منايك..فتح كثير من الافلام ثم عاد للنوماخترت واحد وانا افتح باعلي درجات الصوتحتي صارت صرخات الرجال يتنايكون تتعالي بدرجه يمكن سماعها بالبيوت المجاورهاصبح لا يستطيع الصمت..اصبح معصب كتيرنهض واطفئ الكمبيوترثم واجهني..وهو يهز اكتافي بقوة وصار معصب وعيونوا متل اللهب عم تلمع بالغضبابوفواز:ايش تريد سمير ايش بدكسمير:مابدي شئالان هو يبكئ امامي بدرجه مو طبيعيةانصدمت....اتاني احساس طاغئ هل انا جاحد اااالواهل هو يحبني بهاالدرجه...كيف اصدق...الغيرة تقتله والحزن يطفئ علي عيونوا اكثر واكثرسمير:ليش تبكئ ابوفواز ايش صارابوفواز:ماصار شئ مايهمك ابكئ بحاليحاول الانكفاء مره اخري وتجاهلني ولكني بادرته بالسؤالسمير:ابوفواز ليش انت تكرهني..ويش سويت لشان تكرهنيهنا اجهش بالبكاء كالاطفال وصار ينتحب بصوت حزين وعيناه تزرف الدمع السخين..جسدوا كله ينتفض كالمذبوحانصدمت.هادا شئ ماعاد اقدر اتحملهل يحبني لها المستويسمير:ايش ابوفواز..ايش فيكابوفواز:بعطيك روحي الحين لو حبيت..بدي تصدقنيبدي اثبت اااالك حبيصار يرجف وحالتوا موااا صارت تعجبنيابوفواز:بعمري ماحبيت حدا غيرك ولا يصيرصار بحضني يتوسلابوفواز:الغيرة تقتلني وقلبي مجروح لشان انت تكرهني وايدسمير:انا مو بكرهكابوفواز:ليش عم تغازل الرجال وتترك الشيبان يشتهونك ليشانصدمت حقيقة هادا حب مو طبيعيسمير:انا مااغازل حدا هم الي صاروا يتغزلون..ماذنبي ويش كان اسويابوفواز:ايه مابدك تمنعهم..مابدك ترفض.ليه بشوفك وانت طربان والشيبان عم يدقر زبوا فيك...ليش مامنعتوا ليشسمير:مادريت ايش اسويصار يبكي اكثرالعاطفه تزحف نحوي هادا الرجل ابوفواز صار يعشقني وايدسمير:اسف ابوفواز اسف والله مابدي ازعلك..مو قاصدصار ينتحب متل الاطفالابوفواز:ايه وعمري اعطيك قلبي الحين..واعطيك روحي لشان تصدق حبي انا بعشقك ومااصير اتحمل بعادك..انت عيوني وكل حياتيسمير:كيف اصدق هادا كلام كبير...مو بقدر اصدقابوفواز:بعمري وانت اطلب اغلي شئ بعطيك الحين حتي روحيصار صادق..صار معصب..عيونوا عم تصير حزينةصرت اضع يدي بشعروا....امسح ببطءسمير:اسف ابوفواز ماقصدي تكون غيراناكفكف دموعوا بيدي لشان مايبكئ كمانسمير:خلاص مابدي ازعلك انا اسفصار يبوس يدي ويبوس عيوني بحنية ويبوس شعريابوفواز:بدي ابسطك الحين لشان تعرف اكتير حبيبدك تنيكني الحين.لشان تعرف ومابطلب منك شئ مابدي شئ فيكمابدي نيكك لشان تزعل مني كمان..بس كون جنبي ماتفارقني..صير ااالك خاتم بس كون جنبيصار يتعري...صار بدوا انيكوشعرت بالاسئ وهو يترجاني...اسف ابوفواز كرمالك ماتعمل شئ مو تحبوا لشان تثبت ااالئ حبكاوبوفواز:لا بدي تنيكني اكتر لشان ابسطك تفهم قدر ايش حبي ااالكيلا حبيبيصار يعصر زبي بطريقه حلوه..صار يفرك اكثر لين صار زبي متل الصخرابوفواز:بدي مص اااالك حبيبيسمير:حاضرالتقموا بفموا وصار يمص ويلعق الخصاوي..ويعصر فخاديمره ساعة وهو عم يمص بشوقابوفواز:يلا اتبسط حبيبي..مو تزعل مني..بعطيك كل يوم نيكا لشان ترضي عنيمااقدر خلاص بدي انيكوا الحينابوفواز:بدك تنيكني حبيبييلا ابسطني...اكبس زبك بطيزي لشان تعطيني عصيروا حبيبيصار ينام بظهروا وعم يرفع افخادوا صار ينام كساسيسمير:ايش اسوي كذاابوفواز:ادخل بفخودي بدي اعلمك وضعيه حلوه حبيبيصرت بين فخودوا وهو عم يرفع ارجلوا باكتافي لين صارت طيزوا امام زبيابوفواز:اكبس حبيبي الحين بدي اتناك لشان اتبسطكبست زبي ودخل سريع متل البرق صرت انيكوا قاسي وانا اتذكر بالامس كيف ناكنيصار ت صرخاتوا تزيد وهو مذبوح بزبياوبوفواز:حبيبي هادا حار بدي شويه شويهسمير:بس انا بدي نيكك كذاابوفواز:هادا مو نيك حبيبي..هادا ذبحصار يتوجع...اح اح اح...اااااااي اااااي ابوفواز: كرمالك حبيبي ماتنيك قاسي لشان صير مبسوطخففت النيك شويه صرت انيكو بلذهصار زبي يدخل للخصاوي واسحبوا كلوا ثم اغرزوا كمانوصرخاتو تنخفض وكان يتلويابوفواز:ايه كذا لذيذ او ه ه ه ه صار زبك يدغدغني انت حبيبينيكك حلو ياسمير...انا صير اااااااااااك مرت ك ك ك ك ك بمتعك ببسطكوزبوا اصبح كمان معصب وعم يكبر وانا انيكو ساعة واقبلوا بشفتوا وامص حلماتوا وهو عم يتوسلابوفواز:ايه هادا يدغدغ....ا ح اااااااح كتير حلوحتي صارت طيزوا واسعه وايد وعم تغمط بزبي وتعصروا كتيرثواني وشعرت بزبي يعصر اااالوا اللبن الدافيووووووواه وااااااااه صار ينتفضصار يرجف بشدةلبنك كتير سخن بس هادا لبن طيبحضني وايدابوفواز:خلي زبك بطيزي حبيبي ...لشان اعصروا اااالك كمانوصار يغمط طيزوا وزبي لين صار زبي فاضي وارتخي بطيزوااقتلعتوا وسرت للحمام اتروشلحقني وجلس بالتوليت واسمع صوتوا ااااه بذراتك سخنة حبيبيافرغ كل ماداخل بطيزوا وصار يتروش معيخرجنا وشوف زبوا منتصب مابدوا يرتخئ هادا رجل فحل وايدصرنا نضحك وندردش وهو عم يعتذر لي ويداعبني لما صار معي بالجولة الصباحية..لعبنا الكمبيوتر كتير...وصرنا نحضر افلام كوميديه وافلام عنف واثارهوانا انام بفخدوا متل الطفل وهو يفرك بشعري ويعصر ظهري احساس لذيذمددت يدي لذبوا..زب دافئ..بس سخن شويهابوفواز:بدي اعمل اااالك مساج حبيبيسمير:ايه بتمني هيكحملني للسرير وهو يدلق بعض الزيوت بظهري ويعصر عضلاتي..وعم يفرك بفخودي..يدخل يديه بينهم وانا اصير مو شاعر بشئخدران كاني شارب شئ مسكر مادريت بنفسياجتهد وايد بجسمي وصرت عم افتش لزبواسمير:تعال ابوفواز وين زبكصار بجواري وهو يفرك اكتافيصرت اعصر ااااالو زبوا عصر وافركوا كمان ببطء صار زبوا منتصب وسخن كتير..اتحسس خصاويه الكبيره وهي محمله بالحليبانا مغمض العينين والاثارة تقودني لاشياء قاسية مره بس خاف اتعور كمانابوفواز:ايه حبيبي بدك الحينايش اسوي فيك لشان تنبسط متليقول حبيبي ماتستحي صرنا مو بينا حاجزسمير: انا بدي............ابوفواز:ايش قول حبيبيسمير:...................مابدي اقولا..انت تحس فينيابوفواز:بدك تتناك؟الحياء يجعلني اصمتابوفواز:ايه حبيبي ليش ماتقول..اعرف واحس فيك بدك تتناك بس مو تتوجع مو هيكسمير:ايه مابدي اتوجع..مابدي راسوا يدخل بقساوهصعد علي ظهري وصار يوشوش باذنيابوفواز:ايه حبيبي بعرف بدك تنبسط..بعيونك اشوف رغبتك بالزببوعدك ليصير زبي ملكك...بوعدك ماراح تتركوا...بوعدك بطفي اااالك نار طيزك بوعدككلماتوا عم تثيرني باذني صار زبوا بفتش عن حبيبتو الطيز لين وجدهاصار يدخل بيده ويمسح بالكريم بطيزي ويمسح بزبوا لين صار لينة تتهيأ للتوسيعيضغط اكثر وصار طيزي تنفتح وراس زبوا يدخل اكثرتمنيت وضعية كساسي..لشان اشوفوا عم ينيكني..كيف تصير عيونوا وكيف تكون تعابيرواشعرت بضغط اكثر بطيزيااااااااااااااااااه دخل راس زبوا..اووووف نارسمير:دخيلك ابوفواز ماتكبس..اتركوا كذا لين اتعودابوفواز:حاضر حبيبي بتركوا..بس ماتعصب.. طيزك بدها توسع ماتعصب اتركها لحالها هي تعرف كيف تشيلوا..اتركن لحالن هم بعرفوا كيف يسونكلماته تشجعني للتحمل والصبرصرت ارجع للخلف لشان زبوا يدخل اكثر..صار يمتص اذني ويدخل لسانوا باذنيشعرت بزبوا يدخل اكثر للنص صار يسحبوا ويتركوا وطيزي تشفط زبوا للداخل كمان صار تتوسع اكتر لين حسيت بزبوا باكمله يروح ببطنيابوفواز:ايه سمير بوجعسمير:ماعاد اشعر بوجعابوفواز:خلاص هي صارت تتحمل زبي ماصار شئ لا تخفبدي نيكك بزبي لشان تصير اااالئ ملكيصار يهبط ويعلوا وزبوا ينكت بطيزي...هادا النيك حلوصرت ممحون...يهمس ليابوفواز:مبسوط حبيبي...زبي عم يبسطكسمير:ايه يبسطني كتيرابوفواز:ايه تشعر الحينسمير:مابعرف جسمي كلوا صار دافئابوفواز:بعرف فالزب بعطيك دفء حبيبي بعرفسمير:بدي وضعية كساسيطعني بزبوا اكثر من تسع مرات وصار ينتفخ ببطنيااااه ااااااهيهبط بعجوا كلوا فيصير زبوا ببطني للخصاوي وراسوا تصل لاقصي مدي باحشائي..هادا نيك لذيذسحب زبوا من طيزي شويه شويه..واقتلعواابوفواز:يلا ببسطك كساسي حبيبينمت بظهري وهو يحمل افخادي ويركب تحتي وعم يحط رجولي باكتافواصار زبوا صخر..وصارت طيزي بتشيل متلوااسند زبوا بباب طيزي ثم هبط بعجزوا...ااااهراسوا صار بطيزي ااااحااااي ماتكبس اتركوا حبيبي...تركوا لحالواصار جسمي خدران وزبي كمان منتصبوهو عم ينيك بطيزي متل الوحش..... بس مو بشعر بوجعوكلماته المثيره تدك حيائيابوفواز:ايه شفت الذب ياحبيبي ..كتير بريح وببسطكسمير:اااااه..هو حلو بس كبيرومازال ينيكني وافخادي بين كتافوا قبلاتو لذيذه بشفتاي وعم يرضع نهودي كمان وزبوا مغروز بطيزي يفرك براسوا باحشائي وطيزي تغمط بدها تحضنوا وتعصروا بشوقوضعية كساسي كتير حلوهابوفواز:حبيبي طيزك سخنة كتير بس بطفيها ااالكسمير:زبك كمان كتير سخنصار يمص لساني بشهوة كبيره صار ينام بفخودي ويسرع بالنيك لين صارت طيزي تصدر اصوات تق تق تق وزبوا ينكت بقوةابوفواز:بدك عصير حبيبي..بدك ااعصروا اااالك الحينسمير:ااااوه نيكني كمان ابوفواز ماترحمني نيك وايدالمحنة تسويني شرموطصار يضرب بزبوا قاسي بس مو شاعر بوجعصار عم يتنفس بصوت واضح وصوتوا مبحوحابوفواز:حبيبي انت شرموطي صرت منيوكيصار يزيد بالنيك وزبوا يجقجق متل الضفدعحبات العرق تظهر بوجناتوا صار جسموا كلو عرقبس تمنيت ما ينتهئ هادا النيك.... حبيت النيك وايداتمني ان يستمر النيك كل الساعات بهادا الزبصار يعصب بقوة...اشعر بزبوا ينتفخ اكثر وطيزي تتحمل وتصبر لين مايعطيها حليبواماعاد يشعر بنفسوا صار يزأر متل الاسدااااح اح ااااحابوفواز:عجبك النيك ياحبيبي...ببسطك وزبي عم يحفر بطيزكسمير: ايه حلو يلا ابسطني كمانابوفواز: بعصروا اااالك الحينبدها عصير......اااااااهوطار حليبوا بجدار طيزي ملئها....استقبلته طيزي الظمأنه وايد وهي تشفط هادا العصير المغذيااااااي....اااحصار يشخر متل المذبوححبيبي يحضنني بقوة ومازال زبوا بطيزي
 الحلقة الماضية حكيتكن كيف صرت شرموط لابوفواز وكيف صار يبسطني..هو كان بعرف كيف يقودني لاعشق زبوا الكبير كان بعرف ايش يسوي فيني لصير ممحون كان كتير بدوا ينيكني ومابقدر ارفض ااالوا طلب

واهداني كتير من الافلام للمنايك وافلام صحراوي والبنات عم يتناكوا من الخلف ثم طبعتهن بالمحمول واخفيتن بفولدر

صرت بعشق مص زبوا الكبير الناعم وملمسوا متل الحرير...وهو كمان كان بعشق مص زبي لين اعصروا اااالو

مرت بنا الايام ونحن لوحدنا بالبيت وجربنا كل الوضعيات(كساسي....جنباوي...الفارس.....عالواقف..... مطروح)..حتي يضل زبوا بطيزي كل الوقت كان برتاح وبعشق يكون زبه منتصب بطيزي اثناء نومنا حتي الصباح ثم عندما ياتي الصباح يحملني للحمام ويسير بي ومازال زبوا بطيزي يقتلعه لاجلس بالمرحاض..واغسله له بيدي من اثر المبيت داخل طيزي..بعدها مباشره يكبسوا مره اخري بطيزي ونحن نتروش بالماء ثم نخرج من الحمام ومازال زبوا بطيزي نتجول بالبيت ونفطر او نلعب بالبلي استشن وكمان زبوا بطيزي كان دائما يسألني وزبوا بطيزي..ويش تشعر الحين

وكنت كتير ارد ااالوا..بحس كأني حرمه بالمخاض عم تولد طفل

كانت تجربة مثيره كتير حلوه ولكنها قادتني لادمان الذب بطيزي صار مابدي افارقوا

صار لا حياء بيننا..كنت كل مااحتاج للذب بهمس ااالو بدي واحد

حسب الوضعية البدي اياها

بدي واحد جنباوي

بدي واحد كساسي

بدي اركب

بدي واحد عالواقف

كان كلماتي عم تثيروا وقتياً ويصير زبوا متل الصخر ثم عطيني واحد متل مابريد

صار يعشقني كتير..مرات بنيكو كمان خاصه وهو عم يقول

بدي واحد صباحي علي الريق

كنت بضحك كتير..بعطيوا واحد علي الناشف ونحن مازلنا بالسرير

كان كتير بتوجع...هو بدوا يتوجع...بدوا قاسي

كان بعشق الصباحي وزبي مشدود عالاخر وعم يقول ااالئ اكبسوا عنيف

بدي اتوجع اصرخ...يلا اهريني واتركني ابكئ

استمر التبادل بيننا فتره طويلة

فجاه صار جسدي حلو كتير وتضخمت فخودي بشعراتا المزغبة وازدادت مؤخرتي اتساع وبرزت للخارج مستديرة نافرة مثيره للناظرين

فجاة تبدل زبي لين صار كبير وعروقوا عم تبرز واضحه وتمدد وراسوا صار متل البرتقاله كتير مو بعرف ليش..ونبتت شعراتو اكثر سوداء خشنة

صار ضخم مو كتير من زب ابوفواز

صار زبي جميل وضخم متل الصاروخ

لقد وعدني ابوفواز وكذا صار زبي متل زبوا ..وهو عم يشتاق ااالو

يمصوا منذ الصباح بشوق حتي يتحجر ثم اكبسوا ببطنو ناشف

ثم ننهض للاستحمام وتقضيه بقيه اليوم

بعد شهر عاد ابنه فواز صديقي..اشتقتلللوا هو اعز صديق (http://www.banat4x.com/vb/showthread.php?t=18865) وزميلي

صرنا نتبادل الاحضان والقفشات ..صار البيت كتير حلو بعوده فواز حبيب عمري

صرنا نخرج ونعود للمبيت بغرفتوا ببيتن

لعبنا كتير بالكمبيوتر وابوفواز معنا كان يلعب متلنا ويصير بغرفتوا عند النوم

انا بعرف نظراتوا عم يشتاق لزبوا ببطني وكمان صار بدوا واحد صباحي

خمس ايام وليس بيننا شئ لان فواز دائما معي لا يفارقني

صباح اليوم وانا بالسرير سمعت رساله بموبايلي فتحتها بصعوبه نتيجه للنعاس

وقراتها منيح مبعوته من ابوفواز

تعال بالحمام بدي واحد صباحي.

مسحتها بسرعة

.وانا بفكر ايه بيصير لو فواز جاء بالحمام

كان زبي معصب متل الحجر نظرت لفواز مازال غارق بالنوم

تسللت بخفاء وصرت بالحمام لين دخلت اشار لي ابوفواز بالصمت

ثم صار يرخئ سروال الجلباب لين بانت طيزوا وصار موطئ للامام وهو يهمس لي

ابوفواز:بدي واحد صباحي

صرت خلفوا وكبست زبي ناشف بطيزوا لين صار فخودوا تهتز من الوجع بس مابدوا يصرخ لشان فواز ابنوا مايحس صرت اكبس واكبس وزبوا عم يتمدد ويطيح بطيزوا

ابوفواز:هادا فظيع حبيبي...اطرحني خفيف مو عنيف لشان فواز بالبيت

وهمساتو..وووواح ووواح حتي حلبت بطيزوا وصار مبسوط كتير

ابوفواز:هيك بسطتني وايد حبيبي مو تحرمني زبك

سمير:خاف فواز يحس فينا

ابوفواز:لا عادي فواز ماراح يحس

سمير:هادا مو مريح

ابوفواز: بطرشلك رسالة بالصباح كل يوم لشان تعطيني الصباحي

سحب الجلباب للاعلي وانسحب لغرفته

وانا عم افكر كيف اسوي لو كشفنا فواز..وكيف عم يصير حالوا..وكيف بكون الوضع

بعد ان قضيت فتره بالحمام ذهبت لغرفه فواز لمواصله النوم..

مازال فواز بالسرير

تسللت بجواره دون ضوضاء حتي لا يحس فيني

التفت فواز بمجرد ما صرت بجواره

فواز:ايه سمير بشوفك مبكر وايد

سمير:لا مافي شي..بدي انتر ماء

انكفي لمواصله النوم وانا عم افكر بدي انام كمان

بس جذبني منظروا..وصار يعطيني عجزواا مبين بالشورت متل التله ضخم ومثير

صرت ناظر لفواز ومادريت ايش صار بحالي واشوف بموخرتوا الكبيره واشوف فخودوا مكشوفه والشورت ااالوا صار مسحوب للاعلي وشعراتو بفخودوا ناعمه كثيفه..افكر كتير ويش لون طيز فواز؟؟كيف تكون

صاح انا شفت زبوا لين كنا نشاهد افلام سكس ونجلخ بس ماشفت طيزوا مكشوفه مره..وانا عم افكر بفواز

عجبني جسموا كتير بس مافكرت نتفاهم بالسكس

تحول فواز بوضعيه النوم وصار ينام بظهروا نظرت بزبوا وابتسمت بسري

هو زبوا منتصب بالصباح وتذكرت لما كنا نجلخ

كتيرزبوا متل زب ابوه نسخه منو

بس كيف يصير ملمسوا..مابعرف تمنيت المسوا لشان اتاكد بس مو متفاهم معه بالسكس

بدي انهض مابي رغبه للنوم ولكن ويش اسوي

ندهتلوااا

سمير:فواز بلاش كسل بدنا نقوم

لم اسمع رد

سمير:يلا ايه صديقي كل الوقت عم تنام ليش

التفت لي بدعه

فواز:ايه بدي انام دخيلك ويش اسوي الحين مافي شئ

انا بعرف فواز دلوع كتير ببيتن لين صار يخافون عليه من الهواء

وطلباتوا بالبيت كلها حاضره مايتركونوا يغضب كان كتير دلوع من ابوفواز وام فواز

امتدت يدي وصرت اعصر اااالو بجسموا شويه شويه واطبطب وافرك

صار يتثائب

فواز:..ليش تصحيني ياغشيم..اااه اااه

ماتسوي قاسي...يدك خشنة مابدي عصر قاسي

:سمير:بدي افرمك لشان كسلك

فواز:دخيلك لا تعصربقساوه

فركت ااالوا اقداموا...وفخودوا لين صار نشيط

ذهب للحمام وذبوا صار مرتفع بالشورت بس مافكرت بالسكس

انقضت اربع ايام لم نحس بها كنا سويا في كل اوقاتنا نخرج للتسوق او نلعب بالكمبيوتر او نمارس الرياضة بالنادي

صار ابوفواز بدو يختلئ بي بس مو وجدنا فرصه لين صار يتحسس بطيزي بدون مايحس فواز ابنوا

مره كنا بنجلس بالفرش امام الكمبيوتر نتباري مع فواز وصار هو خلفنا يشجعنا

ادخل يده بالشورت االئ وصار يتحسس بطيزي ونحن نلعب

شويه شويه صار اصبعوا كلوا بطيزي وعم ينكت بطيزي وصوتوا يرتفع بالتشجيع وفواز مايحس باللي صار وابوه ينكت ينكت وانا خدران مبسوط لين سحب اصبعوا

ابوفواز:بدي انام تصبحون بخير

صار يقبل فواز ويقبلني ثم انسحب لغرفتوا

فواز: تصبح علي خير بابا

وانا صرت ممحون وايد مابدي شئ الا اشوف زب بطيزي

صرنا نلعب بدنا نساهر ماعندنا شئ غداً...وصار فواز يهزمني كتير وجسمي خدران بسبب ابوفواز

فواز: الحين بدنا نحضر فلم

سمير:ويش تريد

فواز:بدي شوف سكس

انسحب للباب وصار يسمكروا لشان مايفأجئنا ابوفواز

صار يتفرج بالافلام لين يختار واحد

ابوفواز:هادي كلها شفناها.ويش نسوي بدنا جديد

تذكرت الافلام صحراوي الي طبعتها بمحمولي بس كيف اقنعوا وانا مابدي اشوفوا مصدوم

فكرت وانا عم افكر

سمير: عندي افلام بس ماشفتها للحين

ابوفواز:وين موجوده...ومين هادا الي اعطاك

صرت افتح بالمحمول

سمير:صارت االئ من صديقي وسافر قبل كذا يوم للخارج بس مو شفتها للحين ومابعرف جودتها

اخترت واحد وصرنا نتفرج

البنت تمص بزب الشيبان وهو عم يتأوه لين صار زبوا متل الصاروخ كبير ضخم

وهو صار يلحس بطيزها ...وهي عم تطلب بالاجنبي وتترجاه يكبس زبوا بطيزها

صار يكبس زبوا بطيزها لين اصبحت مفتوحه شويه شويه وصار كلوا بطيزها للخصاوي وعم تصرخ بدها عنيف

فواز:ايش هادا صحراوي..ذبحها هالشيبان بطيزها

سمير:هادا فظيع كيف تتحمل هادا الذب

وصار فواز متفاعل وهمساتوا تتابع اللقطات

فواز:يلا اذبحها..وسع طيزها تركها مشروخة

وصرنا نضحك

صار الجوء كتير حلو وصرنا نتابع باهتمام حتي انتهت اللقطات كانت كلها صحراوي

ابوفواز:بدنا واحد اخر

فتحت ااالوا واحد تاني

صبي يمص لشيبان بزبوا بشوق ونهم والشيبان عم يتاوه...اااه اااه

فواز:ايش هادا مو معقول

صرت كاني مصدوم

سمير:مو معقول هادا صبي يمص بزب رجل متلوا مو معقول

فواز:شوف هادا الغشيم

سمير:بدنا نقفل هادا مو معقول

فواز:اتركوا لشان نشوف ايش يسوي الشيبان بهادا المنيوك

صرنا نتفرج وانا بنظر لزب فواز وهو عم يتمدد لين صار يرفع الشورت وصار زبي متلوا منتصب

والشيبان يكبس بزبوا للخصاوي وعم ينيك بالصبي وصرخاتوا تزيد

فواز:هادا الشيبان قاسي بدوا يذبح الصبي

سمير:هادا مومعقول كيف يقدر هادا الصبي يتحمل ذب بهالحجم

صرت خدران وجسمي عم يرجف بالاثاره

وبدي اجلخ بس مابدي ابدأ قبل فواز

نظرت لفواز وهو ناظرلي وابتسمنا

شويه وسحب الشورت للاسفل وصار يجلخ بزبوا

صرت اتحسس بزبي ثم تجردت من الشورت وصرت ملط وزبي متل الصاروخ

اصبح متلي ملط بدون حياء

نمت بجواروا ونحن نتابع اللقطات بالفيلم

فواز:ايش الي صار بزبك مو معقول

سمير:ويش فيه

فواز:هادا مختلف ويش صار

وانا بجلخ بصوت مرتفع..اااه اااه

سمير:مابعرف ايش تقصد

فواز:ايه صار مو طبيعي..ضخم كتير وكبير ايش سويت

سمير:بقولك الحقيقه بس مو تصير مصدوم

فواز:ايه قول

سمير:صديقي صاحب هالافلام كان بدوا زب لين اقنعني نيكوا

فواز:دخيلك انت تنيك صحراوي

سمير:ايه كذا مره نكتوا وصار بدوا زبي بطيزوا حتي رجع ببلدوا..وصار زبي كبير

فواز:مابدوا صديقك يرجع تاني

سمير:ايش فيك..ويش تريد منو

فواز:بدي اجرب صحراوي لشان زبي يصير ضخم

سمير:زبك مو صغير

فواز:ايه بعرف بس بدي يكبر كتير

سمير:صديقي مابدوا يرجع بهالبلد تاني

صرنا نجلخ والاثاره تسري باجسامنا كاللهيب واللذه ترتفع

الصقت قدمي بقدموا بدون حياء وابتسمنا وطافت بنا اللذه نتقلب بالشوق

وهو يهمس متل ماكان يهمس قبل فتره عندما نشاهد الافلام

ارتفع الشبق وصرنا لا نري الا الشوق للنيك

وصرنا نتمازح متل زمان

فواز:بدي نيكك..بدي اجرب صحراوي معك

سمير:وانا بدي نيكك كمان لشان نصير اصدقاء اكثر

فواز:دخيلك بدي ابسطك بالذب لشان ترتاح

صرنا نهمس لبعضنا ورغباتنا متساويه والشوق يرتفع ونحن نضحك

فواز:طيزك تعجبني مره

سمير:عنجد بدك تنيكني؟؟..بس عاد هادا ظلم

فواز:ويش اسوي بدي اجرب صحراوي عنجد مو امازح

سمير:بتركك تجرب..وتتركني اجرب نيكك انا كمان لين نصير مبسوطين

مددت يدي وصرت اتحسس بفخودوا وافرك ببطء صار

فواز:اووووه اوووه هادا حلو كمان افرك

تناولت يده ووضعتها بفخودي

سمير:بدنا نتساوي لشان نتبسط اكتر حبيبي

فواز:ايه حاضر مابدي احرمك لشان مو تزعل مني

صار يفرك بفخودي متل ما انا بفرك اااالو

صرنا نلتصق ببعضنا اكتر

مددت يدي اكثر وصرت اتحسس بخصاويه وانا خدران

اصبح يقلد كل خطواتي دون حياء

سمير:بدي اجلخ اااالك

امسكت بزبوا وصرت اجلخ وهو خدران وصار يرتجف

شويه وهو كمان عم يجلخ بزبي وصرنا نتاوه

قلتلللو ويش رايك برضع ااالك زبك وانت كمان ترضع الللي زبي

صار متل السكران بدوووا اي شئ

انا امص بزبوا وصار هو يرتجف ويمص بزبي

فواز:ااااه هادا ممتع وين تعلمت هالمص

سمير:تعلمت بالافلام وهيك نتعلم كل شئ

فواز:زبك كتير حلو بدي امص اكتر لشان تنبسط حبيبي

صار يأكل بزبي مو عندوا خبره

سمير:ايه مص بلسانك ماتعورني

تحول وعم يمص ويرضع

اصبح جسموا خدران كأنوا شرموط بدوا زب

تمنيت اعصر زبوااا لشان يصير ببطني

الاّهات لا تتوقف

اااه...ااااي هادا حلواا...اااوف

فواز:بدي اعصر لبني ويش اسوي ...اااه اتركني بدي احلب

ادخلت زبوا ببلعومي لين طار لبنوا بزوري وينساب ببطني كان حلو وطعموا مالح كتير وانا اشرب لين صار زبوا فاضي

فواز:ايش سويت.وين راح لبني

سمير:راح ببطني هو كتير حلو ومغذي..بدي تسوي متل ماسويت

فواز:بجرب

صار يبرك بفخودي ويمص وانا اتحسس بطيزوا وهو خدران وافرك اكتر لشان اعصر ااالو زبي ببلعوموا

مددت يدي لشق طيزوا وانا امسح ببطء فواز سريع يصبح شرموط وهادا يعجبني

واصبعي يكبس بطيزوا البكر شويه شويه لين دخل كلوا وهو يمص بشوق صار اصبعي بطيزوا وانكت صار يتلوي كتير ويتوجع ويطلق الصرخات

فواز: اااه...ااااي...ويش تسوي...اي اي هادا يوجعني

سمير:اتركني انكت لشان تنبسط

وانا انكت بطيزوا وعم يتغنج ويمص بزبي

طار عصيري ببلعوموا وعم يشفط ويبلع لين اصبح زبي فاضي

فواز:هادا حلو وطعموا شويه غريب..بس بدي اجرب كمان كرمالك

سمير:اتركنا ننام ويصير كل شئ مابدنا نستعجل

صرنا سريع بالنوم ومرت الساعات وانا عم انام بحضنوا بمنتصف الليل حسيت بفواز صار يتحسس بطيزي ويدخل يده بالشورت ويتحسس فتحت طيزي..تركتوا يسوي متل مابدوا

فواز:بدي نيكك الحين

تجاهلت همساتوا....وصرت اتنفس بصوت مسموع كأاني غارق بالنوم

فواز:حبيبي بدي صحراوي معك لشان اجرب ويش يصير

سمير:بس اخاف ابوك يحس فينا

فواز:هو غارق بسابع نومه بدنا نتبسط الحين

انكفئت ثم قبلته من شفاهه وصار يقبلني ويمص فمي

انزلت يدي افتش عن زبه وصرت اعصره وافركه بشوق ونتواصل في القبل والبوس وشويه وضعت يده بزبي

سمير:اعصر ااالئ زبي

صار يفرك ويعصر زبي ببطء لين اصبح بدوا يجردني من الشورت

وانا عم افكر بدي امص اااالو زبوا حتي يصير حديد لشان اشعر بطعناتوا القوية ببطني

التقمت زبوا وانا امص بشوق واصبعوا صار بخرقي ينكت

سمير: ااااه حبيبي انكت بدي نكت ااااه

صار يكبس اصبعوا لشان يجهزني لزبوا

فواز:ايه بدك اوسع لشان ابسطك وراح نيكك الحين

سمير:بدي كريم لشان مو اتوجع بدي اتلذذ

لم تنقضي ثواني وصار يجلخ بزبوا بالكريم لين صار غرقان

بعصر بزبوا شويه وهو يتأوه

سمير:يلا اركب بظهري لشان ابسطك بس مو تكبس قاسي

صار بظهري وانا مطوبز بفخودي وعطيتوا عجزي وانا افتح بيديي علي شق مؤخرتي لشان يكبس شويه شويه

سمير: حبيبي افرك اااالئ بالكريم بطيزي

صار يفرك بطيزي لين صارت لينه ورخوه وشويه حسيت براس زبوا يضغط بطيزي لين صارت تفتح باشفارها لاستضافه زبه بداخلها مازال يضغط ثم يرخئ قليلاً ثم يضغط بشده ضرب بزبوا للامام قاسي وامسك بخصري وهو يضغط

احسست بدخول راس زبوا متل الصاروخ

سمير: ااااي ااااي ااااه هادا حار

فواز:دخيلك حبيبي اتركني نيكك

سمير:بتركك بس مو تسوي حار

صار فواز يرجف كمان باللذه

فواز:الحين راسوا دخل اتركني لشان يدخل كلوا حبيبي

سمير:شويه شويه حبيبي مو تسرع لشان صير مبسوط

صار ينام بظهري ويسحب زبوا ثم يضغط حتي صار كلوا بطيزي

حسيت بطيزي عم تنشرخ هادا زب متل الحجر ناصح قوي نشيط

تحركت يسار ويمين حتي اصبح وضعوا مريح بطيزي

وبدأ ينيكني عالسريع بقوة احس بزبوا يدخل بعنف ويسحبوا للراس ويكبسوا كمان

وانا فخودي تهتز وجسمي خدران صار يقبض بخصري بكلتي يديه لشان مااهرب منوا ويغرز زبوا للخصاوي سريع لشان طيزي توسع وانا اشكئ ااالو

سمير:اااح اااح هادا حار حبيبي خفف شويه

فواز:بدي اسوي ااااالك حار لشان تشتهيني

سمير:ووووواح...زبك متل الصخر ويش اسوي اااااي

فواز:ماعاد تقدر تسوي شئ..اتحمل شويه لشان تتعود

وهو مازال يغرز زبوا بالداخل لين صرت اتلوي وفخودي تهتز وضرباتوا عم تزيد

طج طج طج واشعر بطيزي تتسع اكتر واكتر

فجأه صرت اتلذذ ماعاد هناك وجع واصبح جسمي لين وطائع

سمير:هادا لذيذ..ااااه زبك عم يدغدغني

فواز:ايه بدي ابسطك بدي نيكك كتير لشان تصير شرموطي

سمير:وسع حبيبي وسع كمان طيزي اااالك

ماعاد فواز يحس بنفسوا صار هيجان متل الجاموس عم يطلع بظهري وينيك

وزبوا يضرب اعماقي متل البرق ويزداد تضخم بطيزي وانا اتلذذ

سمير:ااااه هادا ممتع بدي كتير متلوا

فواز:بوعدك حبيبي مابحرم طيزج من النيك بوعدك

صرت اتحسس خصاوي بالاسفل وافرك فخودوا واتحسس بطيزي لشان اعرف ويش حجموا بطيزي كان كلوا بالداخل وعم يسحبوا ويكبسوا كلوا بطيزي

وصار يحضني برومانسيه وهمساتوا باذني

فواز:ايه حبيبي عجبك النيك

سمير:انت نياك حلو حبيبي

فواز:راح ابسطك اكتر لشان انت صديق عمري

فواز يضغط بعجزوا للامام فيدخل زبوا للخصاوي حتي صارت طيزي مو تقدر زبوا صار يطعن متل الجمر

سمير:كفايه حبيبي بدي لبنك كفايه

فواز:ايه حاضر بعطيك لبني

صار اسرع من قبل بالنيك وهو معصب اكثر وانا

عم اشجعوا اكتر

سمير:حبيبي نيكني يلا ابسطني

فواز:انت حبيبي بعطيك...اااه الحين

كبس زبوا بقوة

ااااه...ااااوف..اااااوه

احسست بدفء يسري في احشائي انساب بالداخل

اااااااه وصار زبوا يحلب متل الضرع وانا اغمط بطيزي واعصر حتي صار فارغ بس مازال منتصب ومعصب كمان

سحبوا ببطء وهو مازال مبسوط وعم يناهد

فواز:بدي واحد تاني الحين

سمير:هادا صعب اتركني برتاح

فواز:بوعدك ماراح يصير التاني حار

سمير:حبيبي مااقدر الحين

فواز:بس زبي مابدوا ينام ايش اسوي

صار يحضني وانا مو عندي قوة لاي شئ مابقدر بدي ارتاح وبعد ماانتهي فواز مني بالنيك لشان هو عم يطول بالنيك وما بحلب لبنوا سريع صار جسمي معطوب

بس وعدتوا لشان ينيكني غداً بكير

رغم زبي صار متل الحجر بس مابحس بجسدي صار مافيني طاقه

نمنا ومابعرف ويش صارت الساعه

استيقظت وفواز مو موجود بالغرفة ربما استيقظ بكير

رحت بالحمام وتروشت صار جسمي زين واحسست براحه عجسمي

فجأه دخل فواز بالحمام بدون ملابس وصار معي

سمير:يامجنون ايش تسوي..ابوك يشوفنا

فواز:بابا مو بالبيت راح بالسياره وانا سمكرت الباب

سمير:انت متاكد

فواز:ايه مو اكذب

نظرت لزبوا وابتسمت ااالوا

فواز:عجبك هادا الزب بشوفك بالامس تتوجع لين حسيت بروحك تطلع

صرنا ندلك باجسام بعضنا

واعصر بزبوا اشتقتلواااا

هو كمان حميان وصار يعصر بزبي ويفرك وينظر اااالوا بشوق وشهوه

سمير:ايش بدك تأكل زبي

فواز:بتمني امصواا بدي ارضعوا كتير واتذوق طعموا

صار يمصوا بقوه وانا اصرخ

ايه مص شويه شويه حبيبي لا تعورني صار ممحون بدوا زب

سمير:بدك تتناك الحين...انا بعرف بعيونك تشتاق للزب ..لشان تجرب صحراوي فيك

فواز: بدي صحراوي بطيزي بس زبك عاد يشرخني

سمير:لا مو راح تنشرخ بوعدك ليصير حلو وزبي يبسطك ماراح تتركوا

سار امامي فواز جسموا كتير ابيض ناعم حلوا وعجزوا ضخم وشعراتوا بظهروا تنساب لشق الطيز ناعمه حلوه ومغريه

رحنا بالسرير وانا اقبل شفتاه وادخل لساني بفمه وصار يمص لساني وعيناه مغمضتان وشويه رحت لحلماتوا امصها وهو يتلوي

اااي مابقدر هادا يدغدغني ووووووواه...ههههه ااااه

صار جسموا طري وانا الحس بكل جسموا ثم انقلب ببطنوا وسحبتوا لين صار مطوبز امامي بالسرير لشان الحس طيزوا فتحتها بيدي وبانت مثيره متماسكه بكر ماجربت زب قبل الحين

لحستها وصار يصرخ ووووواه..ايش تسوي

ااااح ووووواح

مابقدر...ااااااه موبقدر دخيلك...هاد يكهربني دخيلك

صار يرجع بعجزوا للخلف لشان هو صار ممحون

وانا ازداد باللحس بطيزوا جسموا كلوا عم يهتز

هادي طيز مو اشبع منها ابداً كانت تحفه بشعراتا تنبت بين حواف الطيز حمراء متل الفراوله

فواز:حبيبي مابدي لحس هادا يصعقني

سمير:اتركني الحس لشان طيزك تصير لينه حبيبي

فواز:بدي صحراوي فيني الحين ااااااه

سمير:حبيبي بنيكك مو تخاف الحين بنيكك لشان تنبسط حبيبي

صار خدران وانا امسح بالكريم بطيزوا الحمراء واكبس باصبعي واوسع شمال يمين لين صارت تغمط بتتمني شئ اكبر من هادا الصباع

صار ينام ببطنوا مو داري بحالوا

وانا اركب بظهروا واهمس اااالوا

سمير:بدك زب الحين لتصير مبسوط ايه حبيبي

فواز:ايه بدي تفتحني صحراوي

سمير:لا تعصب حبيبي ارتاح ولا تسوي شئ

وضعت راس زبي بفتحة طيزوا وانا بلحس وبعض بعنقوا

سمير:حبيبي بدك تتحرك لاعلي واسفل نيك حالك لشان مو تتوجع

صار يرتفع بعجزوا ويهبط وزبي يفج شويه شويه بطيزوا

فواز:هادا حلو صار جسمي خدران

سمير:لا تعصب بدي افتحك الحين لصير زبي جواك حبيبي مو فيها وجع بس اتحملني شويه

فواز: ايه بتحمل متل ماتحملت زبي بالامس بوعدك

سمير:انت حبيبي بعطيك زب مزيون ماراح تتركوا

صرت اضغط شويه وارتفع كمان شويه اشعر بطيزوا تفتح وعم تريدوا ليطفئ نارا

صار خدران وماواعي بنفسوا شعرت بدفء راس زبي عم يدخل ويفتح اكثر

اااااوف اطلقها عميقة بصوت مبحوح

فواز:حبيبي دخل الراس اتركوا شويه ماتضغط

صارت فخودوا تهتز ويزداد تاوهات وعم يتحسس بشعروا

صرت صاعد بظهروا بس مابسوي شئ لين طيزوا تتعود وتتمدد لزبي

سمير:ويش تشعر الحين

فواز:دخيلك ماتكبس اتركوا كذا

سمير:حبيبي تحرك معي لشان يدخل اتركوا ماراح تتوجع

اصبح يتحرك ببطء ويفرق بين فخودوا اكثر

طيزوا صارت لينة ورخوة وزبي ينساب للداخل

فواز:اااه حبيبي زبك دخل كلوا ااااي

سمير:هادا نص حبيبي لا تعصب

فواز:زبك كبير مو بقدر

خفت ان يتراجع ويهرب مني

مصصت عنقوا كمان وصرت اقبض بكتافوا بقوة وينساب زبي اكثر

فواز:هادا كلوا بطيزي اااااي دخيلك وقف شويه هادا حار

سمير:حبيبي مو صار شئ اصبر شويه

بدأت انيكوا ببطء عم اسحب زبي واضغط لين صار كلوا بطيزوا للخصاوي

بعرف ايش عم يحس ويتوجع بس لازم افتحوا لشان يتلذذ وبتركوا ينسي هادي اللحظة الصعبة

اهمس اااالوا

سمير:حبيبي انا بعشقك وراح ابسطك بتركك تنيكني متل مابدك

صار يبكئ...ااااي هادا حار شويه شويه

سمير:بعدين تنسي حبيبي استحمل هادا الزب

فواز:دخيلك ماتنيك اتركوا شويه

صار يدخل يده بين فخودي ويتحسس زبي

فواز:اووووف كلوا بطيزي للخصاوي هادا فظيع

سمير:ايه هادا ببسطك بعد شويه

فواز:مو معقول كيف شالت طيزي ها الزب

سمير:ويش تشعر الحين فيك وجع

فواز: ايه بسيط مو كتير

صرت اضغط كمان لتوسيع طيزوا لشان اللذه وزبي يغوص للاحشاء الدافئه

سحبتوا للنص وصار يصرخ

فواز:لا ماتسحبوا اتركوا

ضغطت كمان للداخل وصرت انيك بسرعة اهبط بعجزي للخصاوي

اااه اااه اااه وووواح

سمير:حبيبي بدي انيكك كساسي

فواز:كيف تكون

اقتلعت زبي من طيزوا

وصرخاتوا تزيد ثم صرت ابرك بين فخودوا ورفعت اقداموا بكتافي وصرنا نواجه بعضنا واهمس ااالوا

سمير شوف النيك حبيبي راح يبسطك

ادخلت زبي بطيزوا قبل ماترجع لحالها

وووووووواح هادا حار

زبي كلوا دخل للاعماق وعم انيك وهو يصرخ بدون صوت

وانا مبسوط لشان طيزوا شالت كل هالزب

بنيكوا للخصاوي وينظر لي بعيونوا بحنان صار شرموط بدوا يرتاح

وانا بعرف كيف اريحوا كتير وابسطوا بزبي

واقداموا بكتافي عم تهتز لشان النيك

سمير:عطني لسانك

وصرت امص بلسانوا لشان مايحس بالوجع

اغرز زبي كلوا بطيزوا وهو عم يناهد ويديه صار تحتضنني بقوه ويرفس

فواز:اااه الكريم صار مافيه مفعول ووووواه نار بطيزي

سمير:هادا بالاول بس ماراح تحس بالتاني

فواز:ليش زبك ناشف حبيبي مابدي صحراوي فيني تاني

سمير:مو تقدر تاني خلاص حبيبي جربت هالذب وطيزك عم تشتهي النيك وتفتش ااالوا

فواز:بس هادا حار مو ينفع روحي بتطلع

اغرز زبي كلوا بطيزوا وهو يئن متل الشرموط

صار يفتح فخودوا اكتر مبسوط وعم يتفاعل معي ويرجع معي ونسير للامام

وهو لهفان ينظر لي بشفقه وحنان غريب

فواز:ااااوه مافي وجع الحين احس بتلذذ

سمير:مبروك حبيبي صرت مفتوح ماراح تتوجع

انبسط وعيونوا تشع بالحنان

فواز: بدي طلب حبيبي

سمير:ايه قول

فواز: بدي تنيكني كمان ساعه مو تفضي

سمير:مابدي افضي الحين الا تركك مبسوط

ساعة وانا اطعن بطيزوا وزبي يتلوي بين احشاءه كالمطرقه وعم نسمع نقنقه بطيزوا لشان صارت طريه ومفتوحه

فواز:مو مصدق بيوم صير منيكوك

سمير:مامهم بس مافي حدا يعرف ايش نسوي

فواز:لا مافي حدا بعرف لشان انا مو ابدلك بحدا اخر

سمير:دخيلك انا ابغاك ملكي وزبي يبسطك باي وقت

فواز:توعدني حبيبي

سمير:بوعدك بصير منيوكك وتصير منيوكي

فواز:هادا حلو زبك يكفيني مابدي غيروا

صار جسموا طري وحلماتوا صارت متحجره...وصار ينظر بعيوني بحنان مو عادي

ساعة بكل تقلباتها وانا بنيك بطيزوا لين صار يهذي وانا صرت خدران وزبي مو احس فيه

فواز:كمان حبيبي..كمان يلا احلب يلا لشان ترتاح..انا شبعت وصرت كتير مبسوط

صار زبي ضخم اكتر وحلبت مو عادي بطيزوا وانا اصرخ

اااااووووه...اااااه

وصار يغمط بطيزوا كتير ويعصر بزبي لين صار زبي مافيه قطره

فجأه بدأ زبوا يحلب بلبنوا دون مايلمسوا او يجلخ فيه

صار يصرخ وينتفض ويعصر بطيزوا بزبي قوي

لحست لبنوا وامتصصت زبوا لين صار يلمع

سرنا للحمام منهكين نتروش وصرنا بدنا ننام

صرنا بالنوم ومادريت كم ساعة نمنا

المدام والسائق

بين الشهوه والتربيه بين الغريزه والاخلاقيات بين المتعه والحرمان بين الكبت والنشوه
الرغبه والشهوه والغريزه اشياء موجودين بداخل الانسان . اذا ما استعملوش لفتره ممكن تيجي ظروف وتحرك كل شئ فينا . الرغبه والشهوه اشياء لا تموت فينا ولا يمكن نسيانها . كالجوع والعطش . انا لا اظن ان هناك انسان رجل او امره ممكن ان يتناسي شهوته او رغبته.
حكايه اليوم قصه حقيقيه وقعت بحي المعادي . احب اولا اكلمكم عن مدام سهير فهي ست متزوجه منذ خمسه عشر عاما وهي الان 38 عاما ولم تنجب ***** . زوجها كان الاستاز كامل احد التجار الكبار بوسط القاهره وعمره 45 رعاما
كان الاستاز كامل يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا . كان كل وقته لتجارته . ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته سهير .
كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء .
كان الزوجان كل منهم بعالم تاني . مدام سهير تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير . والاستاز كامل فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه
كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه لدرجه انهم نسوا ماهو الاتصال الجنسي . مع العلم ان مدام سهير تتمتع بجسم اسمر جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الانوثه مايكفي لتحريك شهوه زوجها .
كانت العلاقه الجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي .
كان الاستاز كامل بوادي ومدام سهير بوادي اخر
كان بيت سهير شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات وكان الاستاز كامل يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته . وكانت العمليه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان سعاد كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعزاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكان حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق . من هذا الاهمال تربي عند مدام سهير شئ من البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانا سوف لا تصل لنشوتها وزروتها فتربي لها نوع من البرود الجنسي .
احست مدام سهير بالوحده واحست انها مسجونه داخل بيتها وارادت ان تزور الاهل والاقارب وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه .
المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتزر بحجه تجارته وشغله . وكانت هذه بدايه مشكله . المهم قال لها الاستاز كامل زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها . فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده . فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه .
اخد كامل البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته فراش له ابن لسه مخلص الجيش وعنده اجازه قياده ويبحث عن شغل . فطلب الاستاز كامل ان يري الولد.
كان ماهر ابن عم عنتر الفراش ولد فارع الطول ومظهره مقبول بس باين عليه علامات الفقر . نظرا لملابسه الفقيره .
عين كامل ماهر كسائق لزوجته . كان الولد مؤدب جدا وكان متواضع وبسيط ومطيع . ابتدات السيده سعاد الاهتمام بملابس خليل وظهرت علي خليل علامات الوسامه .
كان من ادب خليل السائق ان السيده سهير وثقت فيه . وكان يلبي لها كل طلباتها . وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاز كامل .
كانت السيده سهير وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفيه اللتي تظهر شئ من جمالها وانوستها وجسمها الاسمر وصدرها الكبير واكتافها الملساء
كانت سهير لا تاخد بالها ان هناك قنبله جنسيه وهي الشاب فارع الطول في مقتبل حياته ويمتلك البنيه القويه وولد لسه بخيره . استمر ماهر حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه سهير فيه .
كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره .
بيوم طلبت مدام سهير من خليل ان يشتري لها اغراض وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها . ذهب السائق خليل الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفح البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظر يحرك مشاعر الحجر وجد مدام سهير بالدش وهي عاريه تماما وكان الباب مش مغلق كتير . شاف بزازها الكبيرتان زو الحلمات الكبيره وطيظها المستديره الناعمه وشاف كسها الخالي من الشعر الناعم احس ساعتها خليل بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام سعاد وفجاه احست مدام سهير بوجود ماهر .فقفلت الباب بسرعه وماهر عمل نفسه ماشفش شئ
رجع ماهر بزات اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام سهير اثر فيه كتير احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح ماهر بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده ينادي عليه للذهاب لعمله ؟
المهم كانت عينان ماهر قد اثيرت وارد ان يري جسم مدام سهير ويتمتع بنظراته .
المهم كل يوم كانت مدام سهير عن دون قصد تلبس العريان وماهر يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان حامل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم دخول مام سهير واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام سهير بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها .
كان ماهر من ان الي اخر يختلس نظرات جسم مدام سهير ويدخل الحمام لممارسه العاده السريه وتفضيه كل حممه بالتويليت
ادمن ماهر علي جسم مدام سهير وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات اللي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولت
كان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام سهير لتنظيفهات او ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام سهير . وهناك قسم الملابس الداخليه وقمسان النوم اللتي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجاره ولم المال واهمالها هي وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي المقاتل المام اللي يشعل فتيل القنبله ويفجرها .
ماهر امن جسم مدام سهير بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد اي شئ باي لحظه .
المهم بيوم دخل الشقه وكانت مدام سعاد بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي كيلوت احمر لامع مغري جدا جدا فاخد ووضعه بجيبه واخد المنشفه بسرعه ووضعها علي باب الحمام . وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام سهير وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من امام وشاف رجلها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفه علي راسها
دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن ماهر كان في قمه اثارته والشهوه هي اللي بتحرك الانسان وتتحكم بتصرفاته فكان هايج جدا جدا وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام سهير وهنا اخد ماهر يلقي نظره علي مدام سهير من خرم الباب وكانت عاريه تماما فلفت نظره ان ظيها رهيبه زات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيظعا واطراف ظيها نعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدراها كان حلماته ورديه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطيع ماهر الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم سهير وهنا قزف منيه بايده وجري علي التويليت وهو يمسح زوبره بورق التويليت . وهنا ارتاح شوي
بعد شويه خرجت مدام سهير ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك ياماهر انت تعبان ؟؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد
المهم كانت تلبس جلباب ابيض لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه رقيقيه و طلبت منه ان يشتري اغراض وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني ياماهر لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعت اللي ل ماتنفعش . قالت لها وريني واجلس جنبي واخدت تقرا الورقه واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي ميل ماهر يري بزادها او نهودها ورائحه برفان سهير تزوب في انف ماهر وكان برفان غريب وعجيب . كانت سهير تتمايل عن دون قصد وهنا لمست ماهر مرتين وهنا احس ماهر بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح تردد لان منظر زوبره كان رهيب وهنا وقف وهنا رات سهير هذا المدفع اللذي يدفع بنطلون ماهر للامام فابسمت ابتسامه بسيطه . وجري ماهر الي الخارج.
المهم كانت مدام سهير تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع انوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث .
بيوم الصبح كان سهير في قمه انوثتها وبقمه هيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها فلم يعطيها انتباهه . تكررت هذه الحاله مرات كتيره وابتدات سهير تستغيظ غضبا من اهمال زوجها . ابتدات سهير تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها .
بيوم دخل ماهر الشقه وكانت هنا مشاده كلاميه بين سهير وكامل وكانت سهير تانبه علي اهماله لها وعرف ماهر بالمصاده ان هناك مشاكل زواجيه بين كامل وسهير
خرج كامل زعلان ومتنرفز من الشقه وجري للخارج وخرجت سهير عفويا من الغرفه بقميص نومها الاحمر القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان او الحماله وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه ونا ظهر لها ماهر بكومماء واعطاها واخدت بمسح دموعها وكان ماهر يصتاد بالماء العكر وهو يختلس النظرات لجسمها عن بعد.
قررت مدام سهير ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري . كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت عرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشه بالاسفل وفيها غرفه صغيره .
اخدت ماهر وامها وقريبتهم بالسياره وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك . كان الطقس شديد الحراره وكانت مدام سهير تلبس الملابس الخفيفيه جدا وكان ماهر ينام بالغرفه السفلي لحاله . وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام سهير وجسمها . كانت السيداتن العجوزتان تنامان بدري جدا . وكان ماهر يشاهد التلفزيون واذا راي مشهد جنسي حضنه او بوسه يتزكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق.
بليله كانت سهير تريد ان تاكل شئ وكانت الساعه الحاديه عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال ماهر شراء الاكل لها وهنا فوجئت بماهر ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كبرج ايفل بفرنسا وكان زوبره طويل وغليظ وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها سهير برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفه وهي في كامل المفاجئه من اللي بيعمله ماهر ماهر لم ياخد بباله ان سهير قد راته ورات زبه الطويل .
رجعت سهير الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه . واخدت تتخيل هذا الذب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها .
كانت مدام سهير يوميا تري ماهر وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته . وهي تصارع نفسها وتقوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب .
كان ماهر من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب . ادمن سهير لمنظر زب ماهر بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شئ من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج.وكانت تصارع نفسها فيهي الزوجه المحترمه زو الحسب والنسب وزو التربيه الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحش.
بيوم كان ماهر يسبح وراي بنت اجنبيه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست سهير بمازا يفعله ماهر بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي الميوه وهنا خرج ماهر وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان سهير تختلس النظرات لزبه . فاحس بالمتعه وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله.كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لماهر
بيوم كان التلاته سهير وامها ورفيقتها جالسون علي البحر وماهر بالماء نادت عليه سهير وكانت لابسه عريان خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان ماهر مبلول ماء والميوه لازق بزبه . وذهب الاتنبن الي الشاليه وهنا بالصدفه لمس جسم سهير بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه . ساعتها راي عينان مدام سهير تتمعن بزوبره . المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان سهير بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع ضربه البديه وجدها تقول له انت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت .
المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر ماهر بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي . المهم احس ماهر ان مدام سهير قد احست بشئ . المهم تعمد خبط زوبرهبجنها تاني فلم تقل شئ . زنقه اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصه سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت سهير وظهرها لطاوله المطبخ وزنق ماهر زوبره بمنتصف جسمها ومسها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها . طلع ماهر زويره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له ماهر بلاش كده تاني فتوقف ماهر .
رجعوا للشاطئ وهنا كانت سهير دايخ مناللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق ماهر.
المهم عرف ماهر ان سهير تريده فقال لنفسه لاتتسرع. مابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر فكان يقول لها لا . المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين . تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكان البنات 17 و15 عاما.
احست سهير ان البنات قد اخدوا منها ماهر واستشاطت غيره . وبيوم الصبح وجدت ماهر في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهم بالبحر ويحملهم ويلقيهم بالبحر فازادت غيره. كانت سهير ليلا تهيج وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت غريزتها اقوي من ارادتها
المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعهب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه . واحس انها تريد ينكها بس امها وصديقتها .
بليله كان ماهر يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن . وفجاه وجد سهير علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شئ ولكن كان السؤال غريب واحس ماهر بشهوتها وانها تريد شئ لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر ماهر بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشد واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيظها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها الناعم السخن اللذي كان ملئ بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشد وفي هذه اللحظه صرخت مدام سهير صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تتنهج وتتاوه وتحس بالمتعه وكان ماهر جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينكها حقيقي . واخيرا قزف ماهر منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل ببطنها واحست بلزه رهيب واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقزف سوائلها وتحس بالمتعه وتمنت ان ذلك لم ينتهي .
جريت سهير علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن ماهر شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول . صعد السلالم وفتح غرفه سهير وكانت عاريه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا . المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معي . مع احاح ماهر نزلت معه وهنا هدجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكها وكان الزوبر التاني واخدت سهير تنتعش نشوه من زوبر ماهر واحست انها ترتعش بشده وكانت راس ماهر تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك ماهر .
تعددت اللقائات المحرمه بين سهير وماهر .ورجعوا للقاهره . وتقابلت سهير مع زوجها كامل وكان مشتاق ليها وهنا مارست مع زوجها الجنس وهي تفكر بماهر ولم تحس باي شعور مع زوجها لان ماهر قد اشبعها عن جد واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها.
رجعت سهير والعائله مع ماهر بالسياره من الاسكندريه الي القاهره . وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها . كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها . لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوه ساعات اقوي من اراده الانسان . كان ماهر اثناء قياده السياره بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف . وكانت الايادي تتلامس وكانت سهير سعيده ووقعه بحب ماهر بس انا بقول انها واقعه بحب زب ماهر اكتر .
رجعت سهير للبيت وعاد زوجها من الشغل . وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عامله . وكانت حذره ومتردده معه وكان اذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ .الشك
المهم ذهب الاتنين سهير وزوجها الي غرفه النوم . وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيد عنه . ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست ان يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها طعم قبله ماهر السائق السخنه .. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه او اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتزكر ماهر ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها . احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها او انوثتها اخد منها ما يريد ونام . نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف . كان هناك فرق بين نيكه ماهر ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وماهر السائق . تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها او شهوتها او غريزتها او انوثتها . فهو دائما يعاملها متل الاله الدائره ياخد منها مزاجه ويتركها .من الناحيه الاخر ماهر وشهوته السخنه معه.
باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لماهر . كانت رائحه العطر تملا الشقه وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل . المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائله وقعدت منتظره ماهر . فلم يحضر ماهر وتاخر ماهر وكانت حاسه بالوحده والغربه بمنزلها بدون ماهر كانت شهوتها وعواطفها لماهر متل البنت المراهقه .اتصلت بماهر بالمحمول فقال لها ان السياره عطلانه عند الميكانيكي وانا سوف يحضر بعد مايخلصها . جاء سهير زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر ماهر . كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق .
المهم ذهب زوارها وكان ماهر منتظر بالسياره تحت حتي يلبي طللباتها . المهم طلبته بالتلفون وطلع ليها . وهناك راي ماهر العروسه بزي جميل كله اغراء وشهوه ليه . كانت تخلع الروب وواضعه احلي برفانات . وهنا نظر اليها ماهر ولم يحس بنفسه الا وهو واخدها بين زراعيه وهي تروح بعالم تاني احست انها نايمه وسايحع ودايبه بزراعي ماهر احست بالفرق بين زوجها وعشيقها السائق . ملامسه ماهر لها جعلها تفرز مياهها ويغرق الكيلوت بتاعها . احست بايد ماهر تلعب بجسمها واحست ان قدميها لا تستطيع ان تحملها راحت ناحيه الكنبه واحست ان ماهر نار نار وهايج وان زوبر ماهر بقي متل الحديده واحست ان راس زوبر ماهر تلامس جسدها الرقيق واحست انها تريد انا تاخده بكسها .
ابتدا ماهر اللمسات واخرج بزازها واخد برضاعتهم واخد بتقبيل جسدها .واحست انها راحت بعالم تاني لم تعيشه مع زوجها وكان ماهر وسيله تفريغ طاقاتها الجنسيه وانقلبت معها بغير وحب لماهر لانها لم يكن لها تجارب عاطفيه من قبل .كذلك ماهر كانت هي اول تجاربه الجنسيه.
لم ترد سهير ان ينكها ماهر بشقه الزوجيه فقط كان الاحضان والقبلات والرغبه والشهوه ولكنها لم ترض ان تتناك بشقه زوجها .فاوقفت شهوه ماهر وقالت له مش الان.
المهم هدات من ماهر وقالت له ماهر كفايه كده مش عاوزه مع العلم ان كان بداخلها طاقه فظيعه مافي مخلوق ممكن يوقفها .
احست سهير برغبتها واحست بشهوتها . كان عندهم شقه صغيره بمنطقه منشيه البكري لا تستخدم من زمان طلبت من زوجها ان ينظفوها وانا يهتموا بيها فسالها زوجها عن السبب قالت له يمكن يجنا ضيوف من البلد فيكون هدا بيت الضيوف .ده كان تفكير المراه اللي عاوزه تتناك عاوزه يكون لها عش غرام تجتمع بيه مع عشقها ماهر.
وافق الزوج واخيرا تحولت الشقه من جحر مهجور الي عش جميل . كان ماهر ينظر لها بشوق ورغبه وشهوه وهي لا تعطيه الاهتمام ولكنها من داخلها ح تموت عليه وعلي زبه اللذي اخرج كل كبتها وحرمانها .
خلصت الشقه وطلبت بيوم ان يوصلها ماهر لهناك وكان الجو الثانيه ظهرا بعز حر القاهره . وفعلا وصلا للشقه . وهي تخلع الايشارب . وتقول لماهر الدنيا حر ئوي . وكانت تلبس بلوزه خفيفه وجونيله طويله. المهم وقف ماهر بعيد فقالت له ليه ياماهر واقف بعيد . طيب اقلك انزل اشتري لنا مياه غازيه وشغل الثلاجه . فنزل ماهر لشراء الاغراض . وعندما رجع وجد سهير بقميص نوم ابيض جميل كانت محتفظه بيه بشنتطها . فوجئ ماهر . واحس ان سهير تريده . المهم استعبط وطنش لانها كانت متنشاه فتره كبيره . المهم .
راح المطبخ ورجع وجد سهير تنام علي الكنبه ورجلها باينه ماقدرش من المنظر وهجم عليها وهي تقوله ايه ح تعمل ايه اعقل ياماهر بلاش يامها وهو يبوس بجسمها ويحتضنه واخيرا وصل براسه لكسها وهنا مسك كسها بشفايفه وعضه وهنا قالت اه اخ اف يامهر حلو حلو . هجم علي الكيلوت واخرجه من رجلها واخد يلحس بكسها وهي راحت بعالم تاني كالعاده عندما يلمسها ماهر بتروح فيها وبتحس انها بعالم تاني لا تدري بنفسها ولكنها تدري فقط بكسها .
راحت سهير ونامت علي الكنبه وهجم عليها ماهر وكان قد تعلم اشياء جديده واخد رجلها علي كتفه وهي تقوله مش بالاوي خليك حنين ورقيق خليك ناعم ارجوك وهو لا يسمع من شهوته وادخل زوبره بكسها وقذفه للداخل وكانت الراس تخبط بالاغشيه الداخليه لكسها وهي تحس بضربات راس زوبر ماهر بكسها وفي كل مره تتاوه وتتمتع وتحس برغبه اكثر واكتر وكانت بتنزف شهوتها من زوبر ماهر واخيرا احست ان كل عضلات جسمها ترتعش واحست ان هناك مياه سخنه تندفع من كسها وهي تضع اظافرها بظهر ماهر ولكن ماهر مستمر بحركته واخد ينيك فيها من غير رحمه وهي راحت وخارت قواها وهو ينيك وينيك وكانت نايمه علي ظهرها فقط تتاوه. وهي تاخد ماهر بين احضانها وتنتشي من جسمه وسخونيته.وفجاه قزفت حممها وهي تضغط بايدها بقوه علي جسم ماهر وهو كمان ماقدرش يستحمل وقزف بكسها . وكانت متل العطشان اللي مايرتويش الا من مياه عذب وهي ارتوت من مياه مني ماهر .
تعددت مقابلات ماهر السائق وسهير بالشقه .وزاد اهتمام سهير بماهر تعطيه الهدايا وتغدقه بالمال .
احس زوج سهير باهتمام زوجته بالسائق . ولاحظ علامات تغيير بحياه زوجته . حتي انها منعت نفسها عنه بالفراش . كان يظن بوجود علاقه بين السائق وزوجته .
المهم واجه زوجته بالحقيقيه فنكرت فقال لها خلاص يبقي ماهر مايجيش يشتغل هنا تاني . احست سهير ان متعتها ح تروح منها . فلم توافق ولكن الزوج نادي علي ماهر واعطاه حسابه وصرفه .
اتجننت سهير من فعله زوجها . المهم اتصلت بماهر وقابلته بمكان عام واحست انه يائس من حياته . قررت ان تساعده حتي لا يحتاج . اشترت له تاكسي كي يعمل عليه .وكان عشقها له مالو حدود .
المهم اشترت سهير لماهر تاكسي حتي يسترزق منه . وتعدت مقابلاتها بالشقه . وهنا احس الزوج ان الزوجه احتمال ان تكون بتتقابل مع ماهر هناك . وعندما تاكد من ذلك طلق زوجته بلا رجعه .
احست سهير بالوحده والفراغ . فماهر مشغول بالتاكسي والزوج طلقها . قررت الارتباط بماهر . ولكن كيف ترتبط بماهر وهو يصغرها بحوالي 12 عاما .
تزوجت سهير ماهر عرفيا . واصبح لديهم شقه يستطعيون التقابل فيها . كان ماهر قد تعلم اشياء كتيره بالجنس .
احبت سهير طرق ماهر . وكان ماهر يلحس ويمص صدرها وكانت الاشياء دي جديده عليها واهتمت بجسمها واعطت ماهر الكثير . كان ماهر يتففن بنيك سهير وهي عشقت نيك ماهر .
كان ماهر سريع الهيجان وكانت هي تتفن بانواع الاكل من اسماك وغيره حتي تجعله نشيط جنسيا دوما . كانت بالمعني البلدي بتشفطه جنسيا . فهي قد ادمنت الجنس واصبحت عبده لزوبر ماهر. كانت بتاخد زوبر ماهر بداخلها وتمسكه بكسها وتقفل عليه بشفرات كسها . كانت تعرف كيف تاخد الزوبر بداخلها وكانت بتنتشي وكل يوم شهوتها بتزيد . كانت مجنونه جنسيا ومافي قوه ممكن توقفها .احست سهير بالغيره علي ماهر . وكانت غيره صعبه جدا . كتيره الاسئله كنت فين ورايح فين ومن ركب معك وكام بنت ركبت او كام امراه اسئله من النوع ده.
بيوم تقابل ماهر مع سهير بالشقه واحس ببرود عاطفي تجاهها واحس ان سهير بتستغل جسمه . المهم لم يلمسها احست سهير بالضيق واحست ان ماهر قد تغير من ناحيتها . وهي اللي تركت زوجها وبيتها علشانه .
ابتدا ماهر بالبعد عنها وقرر الزواج من ابنه عمه . اللي تصغره بعامين . زاد جنان سهير علي ماهر .واحست بالغيره القاتله .الزوجه والسائق
بين الشهوه والتربيه بين الغريزه والاخلاقيات بين المتعه والحرمان بين الكبت والنشوه
الرغبه والشهوه والغريزه اشياء موجودين بداخل الانسان . اذا ما استعملوش لفتره ممكن تيجي ظروف وتحرك كل شئ فينا . الرغبه والشهوه اشياء لا تموت فينا . ولا يمكن نسيانها . كالجوع والعطش . انا لا اظن ان هناك انسان رجل او امره ممكن ان يتناسي شهوته او رغبته.
حكايه اليوم قصه حقيقيه وقعت بحي المعادي . احب اولا اكلمكم عن مدام سهير فهي ست متزوجه منذ خمسه عشر عاما وهي الان 38 عاما ولم تنجب ***** . زوجها كان الاستاز كامل احد التجار الكبار بوسط القاهره وعمره 45 رعاما
كان الاستاز كامل يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا . كان كل وقته لتجارته . ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته سهير .
كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء .
كان الزوجان كل منهم بعالم تاني . مدام سهير تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير . والاستاز كامل فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه
كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه لدرجه انهم نسوا ماهو الاتصال الجنسي . مع العلم ان مدام سهير تتمتع بجسم اسمر جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الانوثه مايكفي لتحريك شهوه زوجها .
كانت العلاقه الجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي .
كان الاستاز كامل بوادي ومدام سهير بوادي اخر
كان بيت سهير شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات وكان الاستاز كامل يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته . وكانت العمليه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان سعاد كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعزاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكان حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق . من هذا الاهمال تربي عند مدام سهير شئ من البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانا سوف لا تصل لنشوتها وزروتها فتربي لها نوع من البرود الجنسي .
احست مدام سهير بالوحده واحست انها مسجونه داخل بيتها وارادت ان تزور الاهل والاقارب وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه .
المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتزر بحجه تجارته وشغله . وكانت هذه بدايه مشكله . المهم قال لها الاستاز كامل زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها . فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده . فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه .
اخد كامل البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته فراش له ابن لسه مخلص الجيش وعنده اجازه قياده ويبحث عن شغل . فطلب الاستاز كامل ان يري الولد.
كان ماهر ابن عم عنتر الفراش ولد فارع الطول ومظهره مقبول بس باين عليه علامات الفقر . نظرا لملابسه الفقيره .
عين كامل ماهر كسائق لزوجته . كان الولد مؤدب جدا وكان متواضع وبسيط ومطيع . ابتدات السيده سعاد الاهتمام بملابس خليل وظهرت علي خليل علامات الوسامه .
كان من ادب خليل السائق ان السيده سهير وثقت فيه . وكان يلبي لها كل طلباتها . وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاز كامل .
كانت السيده سهير وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفيه اللتي تظهر شئ من جمالها وانوستها وجسمها الاسمر وصدرها الكبير واكتافها الملساء
كانت سهير لا تاخد بالها ان هناك قنبله جنسيه وهي الشاب فارع الطول في مقتبل حياته ويمتلك البنيه القويه وولد لسه بخيره . استمر ماهر حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه سهير فيه .
كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره .
بيوم طلبت مدام سهير من خليل ان يشتري لها اغراض وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها . ذهب السائق خليل الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفح البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظر يحرك مشاعر الحجر وجد مدام سهير بالدش وهي عاريه تماما وكان الباب مش مغلق كتير . شاف بزازها الكبيرتان زو الحلمات الكبيره وطيظها المستديره الناعمه وشاف كسها الخالي من الشعر الناعم احس ساعتها خليل بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام سعاد وفجاه احست مدام سهير بوجود ماهر .فقفلت الباب بسرعه وماهر عمل نفسه ماشفش شئ رجع ماهر بزات اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام سهير اثر فيه كتير احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح ماهر بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده ينادي عليه للذهاب لعمله ؟
المهم كانت عينان ماهر قد اثيرت وارد ان يري جسم مدام سهير ويتمتع بنظراته .

ترددت بالبداية وهجمت بالنهاية

قصتي مع بنت جميلة اسمهى سناء تقراربنيبالعمر تجاوزت الثلاثين بقليل تعيش مع امها الكبيرة واختها الاكبر بيضاء نضرة طويلة نسبياً صاحبة وجه مبتسم دائما لاحظت سناء ان عيني لاتفارقها عند مرورها امامي وانا كنت مثل ماقلت لكم لااتحرك بنشاط لاني لااحب اللف والدوران بعد اتا تأكدت انها لاتتضايق من عيوني المتابعة لحركاتها والتي كانت واضحة جدا , لما تأكدت اني ماكنت لاتحرك على اي خطوة باتجاهها . قامت مشكورة هي بالمباردة , تقدمة هي باتجاهي وانا جالس بالمحل لاحظت تقدها مني فتسمرت بمكاني سلمت عل فياله من سلام جميل جدا وبصوت اجمل رددت عليها السلام واحسنت الرد فلقد رددت السلام بترحيب واضح
سئلتي هل لك علم بالتأسيسات الكهربائية اذا تعطلت فأجبتها بنعم مع التأكيد وانا بداخلي انادي على نفسي بالكاذب لاني لااجيد من الكهرباء سوى بيعها . طلبت ان تصطحبني الى بيتهم لكي أصلح عطل بالكهربائيات فأخبرتها بأني سأحظر بنفسي كي لايغتابك الناس اذا رأوكي تمشين بصحبتي لأننا من منطقة شعبية من جنوب العراق فسئلتني كيف ستعرف عنوان البيت فقلت لها اذهبي وانا سئئتي لحالي انا اعرف محل بيتكم ابتسمت بشيء من الرضا لما رأت اني لااخيب المبادرة فأنا قد تابعتها مرة من المرات من دون ان تلاحظني او ان يلاحظني احد , تواعدنا على وقت محدد وبدقة وقت متناهية كنت اطرق باب بيتهم فتحت لي الباب بأبتسامتها المعهودة سلمت عليها بلطف وردت علي بألطف الف الف مرة دخلت للبيت فضيفتي وبادرت بالسؤال كيف كنت تعرف عنوان بيتي فأبتسمت بخجل مسطنع وقلت انا كنت قدلاحقتك فأبتسمت برضا وغيرنا الموضع باشرت بالتصليح الكهربائي والذي لاحظت انه ليس بعطل بل حجة فارغة اصطنعت اني اصلحته انا استغليت الموقف بعدها ودار بيننا كلام لطيف لاحطت انها تتقرب مني وانا اعمل سئلتها ان عطرك جميل جدا فأجابتني انه عطر الحناء كان شال رأسها قد تراخا فتغزلت بلون شعرها فلما بان عليها انها مستمتعة بكلامي المعسول تحججت ان ارجع الى الوراى وانا اتكلم حتى تتقرب مني لداخل الغرفة فلما تجاوزت الباب سحبتها بشيء من القوة فماكان منها الى ان تجاوبت برفض اسهل من الموافقة تقربت مني اكثر من كلماتها (عيب عيب اختي امي) تجاوزت الباب للداخل وانا ممسك بها مددت رجلي نحو الباب واغلقته بضربة خفيفة واسندتها عليه كي لاأخذ وقت في قفله قبلتها قبلة طويلى تراخت كلماتها التي كانت تقولها وسكتت ولما لاحظت تجاوبها معي قمت بأدارت جسدها وجعلت وجهها على الباب وسحبت منطقت الحوض بأتجاهي ودفعت اكتافها بأتجاه الباب كانت متعاونة معي بأنها مستسلمة بالكامل مددت يدي ورفعت الجلبية الي لابستها وانكشف امامي طيز كبير ومستدير وجميل وابيض مستتر تحت كلوت (لباس) اسود لم اتأخر عليها بفك الحزام بل اكتفين بفتح السحاب من بنطلوني واستخرجت القضيب (زبي)وبللته بشيء من الريق ووضعت ريق على باب فتحت طيزها الذي ظهر انهو صاحب خبرة متواضعة من مغمرات الجنس فيه شي من الضيق ولكن بنفس الوقت يستطيع ان يتحمل زب طوله 19 سم وعريض بشيء من العناء الخفيف باشرت بأدخال رأس زبي المستدير وبعد محاولتين ادخلت الرأس وباشرت بالرهز الخفيف كي لايصدر مها صوت فتسمع امها المسنة اما اختها فكانت تعلم ومطنشة بدأت بالرهز وهية بدأت تستمتع بحركاتي وبدأت النشوة تتسرب لكل جسدها معا يدي التي أمتدت من تحت الملابس الى صدرها وبدأت ادعك كل بز(ديس) بيد وبقوة, انا لم أغير الوضعية لاعتبارات كثيرة منها ان الغرفة مخصصة للثلاجة وبعض المفروشات ومن دون فراش ارضي وبعد 20 دقيقة من النيك والواقف بدأت أتقرب من ساعة القذف ولما كنت انا من الذين يستمرون بالنيك لوقت النصف ساعة او اقل بقليل واحسست اني اريد ان اتفض استخرجت زبي من طيزها وقذفت على الارض فأستدارت هية وكأمتنان منها لما قد فعلت بطيزها قامت بمسح العرق من جبيني بحنية اعلمتني هذي الحركة انها راضية عن أدائي الجنسي اكملت انتفاضاتي وعيونها تتابع اعطتني الكلينكس لكي انظف نفسي وانشغلت هية بترتيب حال ملابسها ولما انهيت ماكن فيني من نشوة ارجعت المارد الى قمقمه وانا ممتن منه لانه رفع راسي ورتبت ملابسي واتفقنا على تكرار اللقائات وقعلاً كررناها بين يوم ويوم ولكن برومانسية اكثر وترتيب احلى وبأوضاع متعددة .... وشكرأ
ارجو ان تكونوا راضين عن كتاباتي المتواضعة.....

جنس الحب اجمل من حب الجنس

الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
هذه قصة واقعية . كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس وكان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا وكنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وبقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت الاردن حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 20 سنة ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف ربنا ادانى بنت وكنت حسميها علي اسمها ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى على وزن اسمها. وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة .

الحب الاول نكتها فى طيزها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة والله لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها

أجمل نيكة لجارتي الصغيرة

في البداية هذه القصة حقيقية ولطالما تمنيتها كان يسكن مقابل بيتنا أسرة فقيرة مكونة من 5 بنات و 5 أولاد واحدة متزوجة والاخروات صغيرات اقل من 15 سنة الا واحدة عمرها 16 سنة بشرتها قمحية نحيفة الجسم ومؤخرة صغيرة وطرية وجميلة وصدر صغير كان لهم بيت صغير ارضي ونحن مقابلهم لكن في عمارة كنت أحب النظر اليها وهي تجول في ساحة بيتهم وكنت اراها عندما تذهب الى الاستحمام وتذهب الى حبل الغسيل وتتناول كلوتها البرتقالي وكنت اراها عندما تخرج على الباب بشعرها واراها بالطقم الزهري وصدرها الصغير البارز كانت تأتي الى بيتنا كثيرا لكن لا استطيع الا النظر عن قرب والتأمل في جمال فمها الصغير , كان في بيتنا فرن من الطين للخبز وكان في بيتهم ايضا فرن لكن من حسن حظي ان فرنهم تكسر, فحدث ما تمنيت قدمت أمها الى بيتنا لتخبز فقالت لي اذهب واحمل عنها
(العجين) لم يكن احد في البيت الا هي اخوانها في عملهم والصغار يلعبون في بيتنا كنت انتظر سماع هذه الكلمة من امها فاخذت نفسي الى بيتهم وتعمدت الدخول دون ان احدث أي صوت (اشتقت ان اراها عن قرب وهي بشعرها الجميل وجسدها الرائع ) فوجدتها كما اشتهيت بالبنطال الزهري المرفوع الى الركبة و البلوزة الزهرية فوقفت انظر الى جسدها والى طيزها وهي تتحرك واقتربت منها وقلت لها اين العجين فقامت فزعة وقالت لي كيف دخلت هنا وكيف بتدخل علي بالمنظر هادا قلت لها وشو يعني انا داخل على واحدة من الشارع انتي حبيبتي بعدين انا كل يوم بشوفك هيك بس المرة هادي من قريب سكتت وما قالت شي قلت لها اعطيني العجين وهي بتعطيني اياه مسكت ايدها ونظرت فيها وعضيت على شفتي وقلت لها انا بدي اخذه و ارجع ماشي مردتش عليا رحت ورجعت لقيتها في الغرفة قلتلها ليش ما تطلعي قلتلي شويا وطالعة وهي في الغرفة رحت على حمامهم لقيت ملابسها اللي كانت لابساها امبارح ولقيت كلوتاتها مبينة مسكت واحد وشميته وحبيت ريحت العرق اللي في الكلوت رحت قفلت باب البيت ووقفت انتظرتها لغاية ما طلعت وسالتها وقلتلها متذكرة لما كنتي تاخدي الكلوت عن الحبل وتروحي على الحمام واشوفك قلتلي اه قلتلها طيب ايش رايك تفوتي الحمام الحين انا وانتي قلتلي لا بنفعش عيب قلتلها طيب تعالي واخدتها على غرفة نوم ابوها وامها قلتلي ليش جبتني هنا قلتلها بدي اقلك كل اللي عندي قلتلي قول قلتلها امك قربت تخلص الخبز وانا بدي اعمل حاجة واللي بدك تطلبي انا هاعطيهولك قلتلي انا عايزة بلوزة (نسيت اقلكم اخواني عندهم محل ملابس حريمية )قلتلها ماشي حسيت انها عارفة اني بدي انيكها قلتلها غمضي عيونك ......غمضت ..... قربت منها ووضعت شفتي على شفتيها وبدأت بالتقبيل فتحت عيونها ونظرت الي واستمريت في التقبيل مدة خمس دقائق تقريبا ومسكتها وقلعنها البلوزة كانت لابسة شباح ابيض وخليتها تقلعه وشفت حلماتها وما مسكت نفسي ونزلت رضاعة فيهم وعضعضتهم ولحست بطنها ورقبتها وفضلت على هادا الوضع ما يقارب عشرين دقيقة ودفعتها على السرير وضحكت وقلعتها البنطلون وفضلت أشم في كلوتها ومسكته باسناني وسحبته لعند الركبة وشفت اجمل كس في حياتي واصغر كس وفضلت الحسه والعب في باصابعي واحركه لغاية ما هاجت على الاخر وجابتهم ولحست ميتها وقلعت بنطلوني وكلوتي واعطيتها زبي ترضعه فضلت ترضع في زبي خمس دقايق بعدين عملنا وضع 69 بعد شوي نامت على بطنها ولحست خرمها وضليت ادخل اصبعي شوي شوي وابصق على خرمها وادخل صباعي وادوره داخل خرمها علشان يوسع وغيرت وضعيتها لوضع تنام على ظهرها على السرير وترفع رجليها لفوق وبصقت على زبي وعلى خرم طيزها ودخلت زبي شوي شوي في طيزها وهي بتقول آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه ام ام ام خلص بيوجع خلص وانا بدخل وبطلع بس بالراحة علشان اول مرة تنتاك من طيزها بعدين خليتها توضع رجليها وايديها على السرير وتفنقسلي ودخلت زبي للآآآخر وهى أوف أوف أوف أوف خلص قوم وانا مكيف على طيزها الضيقة وانا اقلها شوي بس وانيكها وغيرت الوضعية لوضعية تنام على ظهرها ورفعت رجليها ووضعتهم على رقبتي وفضلت عشر دقايق وان على الوضع هادا لغاية ما قربت اجيبهم قلتلها اجيبهم في طيزك ولا في تمك؟؟ ما ردت على طلعت زبي وجبتهم على طيزها وكسها وبست صدرها وشفايفها ولبست ملابسي ورحت على حمامهم جبت كيلوتها البرتقالي اللي ريحته عرق وشميته قدامها قعدت تضحك ومسحت حليبي اللي على جسمها ولبستها ملابسها واخدت بوسة طويلة من شفايفها وقلتلي متى بدي اخد البلوزة قلت لها بعد يومين ببعتلك مع اخوكي تيجي على البيت وبعطيهالك قالتلي ماشي وطلعت

انا ومديرة المدرسة

انا مصطفى 16 سنه بدأت البلوغ وانا عندى 13 سنه ومن وقتها بدات اتصفح المواقع الجنسيه
واشاهد افلام السكس وامسك زبى اقعد اتف عليه وحكو بايدى لحد اما انزل لبنى
وكنت بحب اوى اشاهد افلام السكس افلام المحارم وافلام السيدات اللى هما كبار فى السن
وكنت بهيج على اى ست كبيرة وكنت بحب ابص على الستات اللى من سن 30 لما فوق كده
وكنت دايما بحتلم على الستات الكبيرة
المهم فى وقت الدراسه كنت هايج اوى وكنت بهيج على المدرسات بتوعى فى المدرسه
وكانت مدرستنا مشتركه وكنت عايز انيك واحده باى طريقه المهم قلت لواحد صاحبى
قالى ان فى واحده معانا فى المدرسه بتتناك بفلوس قلتلو موافق قالى انا هاتفقلك معاها
وهابقى اقلك قلتلو ماشى
بعد يومين واحنا فى المدرسه جالى وقالى البت هاتستناك فى الحمام بتاع البنات بعد المدرسه ماتخلص بساعه
يكون الجو هدى كده والمدرسين مشيو
قلتلو ماشى وقلى على الفلوس بعد المدرسه بساعه انا كنت روحت وديت شنطتى البيت
وجيت المدرسه بهدوم المدرسه دخلت المدرسه من على السور عشان البوابه كانت اتقفلت
دخلت الحمام الحريمى لاقيت البت مستنيانى كانت اسمها سهى من سنى 16 سنه المهم مسكنا فى بعض ادتها الفلوس وقلعتها وفضلت ابوس فى شفايفها ونزلت على صدرها الحسو وامص حلمات بزازها
وبعدين راحت مقلعانى ولما لقت زبى كبير قالتلى يا لهوى ده هايخش فى طيز ازاى قلتلها هايخش زى مايخش مصى يا متناكه فضلت تمص فى زبى جامد وبعدين رحت موطيها ومسكت خرمها فضلت الحس فيه وافتحو جامد وبعدين قالتلى خد كريم حط على زبك وعلى خرم طيزى اخدت الكريم ودهنت زبى ودهنت خرمها
ودخلت زبى وبدات انيك فيها جامد وهيا تقلى يا درش براحه عليا
اقلها يا متناكه اخرسى وبعدين اول اما جيت انزل رحت مطلع زبى من طيزها ومدخله فى بقها ونزلت فى بقها وبعدين مسكتها فضلت ابوس فيها ن بقها ونتبادل اللبن بلسانا احنا الاتنين
سمعنا صوت جاى كده بتقلى فى حد جاى قلتلها متخافيش فجأة سمعنا صوت حد بيقول فى حد هنا قلت لسها قولى انا فى الحمام انا عندى مجموعه
اللى كان بينده بيقول مين فى الحمام سهاى قالتلها انا سهى
سهى قالت مين اللى بيتكلم ردت التاينه قالت انا المديرة يا سهى
المديرة قالت انتى سها اللى فى 1 ثانوى قالتلها ايوة انا المديرة قالتلها طب افتحى الباب بسرعه اكيد فى حد معاكى افتحى الباب
انا لاقيت شباك الحمام مفتوح رحت ناطط منو على بره وانا كنت اخدت رقم سهى روحت البيت بسرعه
وانا اصلا كنت بروح عند المديرة درس فى البيت درس احياء
بعد ساعه كده اتصلت بسهى قلتلها حصل ايه قالتلى ماحصلشى حاجه دخلت عليا لاقتنى فى الحمام لوحدى طلعت على طول وجريت بره اوعى تكون شافتك قلتلها لا ماشافتنيش
ومارسنا سكس على التليفون وبعدين جه معاد الدرس الساعه 7 مساء لبست ورحت بيت المديرة
طلعت شقتها وضربت الجرس فتحتلى كانت لابسه عبايه نص كم قاتلى ازيك يا احمد استنى هاخش اجيبلك حاجه تشربها ونبدأ الدرس وكانت بتدينى درس لوحدى قلتلها امال فين انكل سمير وكان جوزها قالتلى فى الشغل مسافر فى مرسى مطروح وكانت مخلفه ولدين ومتجوزين هما
قالتلى خش اوضه الدرس دخلت الاوضه وحطيت كتبى على الترابيزة وقعدت على الترابيذة
لحد اما المديرة جات
كانت اسمها هالة عندها 55 سنه بشرتها بيضاء بتلبس دايما فى المدرسه لبس محتشم بس كان لبسها دايما مابيخبيش بزازها او طيازها لانهم كانو كبار اوى زى ال bbw دول جات وكانت جايبه عصير برتقال
حطتو على الترابيزة وقالت يلا نبدا الدرس وكانت لابسه وقتها وهيا جايبه العصير روب بنى حريى وقعدت جانبى
وكانت اول مره تعمل كده لما اكون اروحلها اخد درسى
كانت بتلبس لبس عادى عبايات واسعه بكم وطرحه لكن المرة دى كانت سايبه شعرها خالص
وكان لونو اصفر وشكلو ناعم جات قعدت جانبى قالتلى اشرب العصير شربتو وهيا شربت عصيرها وفتحنا الكتب وبدأنا الدرس قالتلى مش شايف اى اختلاف انهارده قلتلها ازاى يا ميس قالتلى يا درش فى شكلى يعنى قلتلها ازاى
قالتلى ايه رأيك فيا وانا كده قلتلها انتى حلوة على طول يا ميس
قالتلى مرسى يا درش انتا احلى طبعا ضحكت
قالتلى طب وشعرى قلتلها لونو تحفه بس لو تسمحيلى المسو ممكن قالتلى طبعا حبيبى
حسست على شعرها كان حرير ورحتو تجنن وكانت حاطة برفان يجنن
قلتلها شعرك جميل وناعم زى الحرير قالتلى مرسى يا واد يا خلبوص وراحت بايسانى على خدى
وكملنا الدرس وبعد اما خلصنا كانت الساعه 8 الا ربع لان كان الدرس مش طويل
قلتلها طب انا هامشى بقى قالتلى لا تعالى معايا اوضه النوم انا جايبه طقم جديد عايزه اشوف رايك فيه
قلتلها لأ انا هامشى قالتلى لأ انا عايزة اعرف رأيك يا حبيبى
وراحت قايلالى سيب الكتب فى الأوضه وانتا مروح ابقى خدهم
وراحت شدانى من ايدى وخدتنى اوضه النوم وقالتلى اقعد على الكرسى هنا وانا هاقلع والبس الطقم الجديد وانتا تقلى ايه رأيك فى الطقم بتاعى اتفقنا يا حماده قلتلها اتفقنا يا ميس
قالتلى انا مش عايزاك تقلى ميس دى تانى الا فى المدرسه قدام الطلبه والمدرسين فى المدرسه وهنا فى الدرس
تقلى يا ماما انا زى امك صح ويمكن الكبر من امك صح قلتلها صح قالتلى طب وهاتقلى ايه قلتلها هاقولك ماما لولو
قالتلى طب وهاتدلعنى كمان قلتلها انتى زعلتى ولا ايه قالتلى لا دلعنى براحتك ولو عايز تقلى هاله او لولو او اى حاجه موافقه ماشى يا درش قلتلها ماشى يا ماما
قالتلى انا هاقلع بقى قدامك وبعدين قلعت الروب وكانت لابسه تحتو قيص قصير لحد طيزها قلعتو كمان وبقت مالط قالتلى ايه رأيك قلتلها انتى حلوة اوى يا ماما انتى احلى من اى بنت صغيره انتى حلوة اوى راحت جايلالى وقالتلى انتا احلى وراحت خابطه بزازها فى وشى
بعدين راحت لابسه سنتيان ابيض وكلوت ابيض فتله
وبعدين جابت شراب نايلون ابيض طويل ولبستو وبعدين جابت قالتلى الطقم فى الدلاب يا درش هاتهولى بليز رحت فتحت الدولاب لاقيت اطقم كتير قالتلى فى طقم هناك اهو وشاورتلى عليه جبتهولها
كان مكون من تيشرت كات ابيض وفوقو جاكت ابيض وتحت جيبه سمراء لحد كعبها
لبستهم وبعدين قالتلى حبيبى ممكن تطلع للجزامة بتاعتى بره تختارلى جزمة جديده تليق على الطقم ده
قلتلها هو فين قالتلى جانب الباب بتاع الشقه طلعت فتحت الجزامه قلتلها فين الجزم الجديده قالتلى فى الجنب الشمال فوق بصيت لاقيت 6 جزم اخترتلها واحده بكعب عالى ولونها اسمر فى ابيض
وجبتهولها قالتلى لبسهولى يا حبيبى قعدت على السرير وبعدين مسكت رجليها اليمين وبدأت البسها الفرده الييمين فى رجليها وكل شويه ترفع رجليها لوشى وانا اشم ريحه شرابها وريحه رجليها ولبستها الفرده الاولى وبعدين مسكت رجليها الشمال ولستها الجزمة فى رجليها الشمال
ووقفت وانا وقفت قالتلى ايه رايك يا حبيبى قلتلها انتى قمر اوى يا ماما هاله
قالتلى طب تعالى بقى اما اقلك قعدنا جانب بعض على السرير وراحت قايلالى اقلع التيشرت ده الجو حر
قلتلها لأ راحت مقلعاهولى وبعدين راحت قايلالى فك الحزام بتاع البنطلون ده انا اصلا كان زبى هاينفجر وراحت ماده ايديها على الحزام مقلعاهولى وايديها جات على زبى بصلى بابتسامه وراحت شايله ايدها
قالتلى انتا جيت انهارده المدرسه بعد اما المدرسه خلصت ليه قلتلها انا جيت امتى قالتلى انا شايفاك وانتا ناطط من على السور ودخلت حمام البنات ولما دخلت انهارده الحمام الصبح وسها قالتلى انها فى الحمام
عرفت ان فى حد معاها واول اما فتحت الباب لاقيت الشباك مفتوح طلعت جرى بره وشفتك وانتا بتنط من على السور
ورجعت تانى لسهى وقلتلها هو مصطفى اللى معاكى فى الفصل كان هو اللى معاكى قالتلى لا يا ميس
هددتها انى هافضحها لأهلها واقول لأهلها انها بتتناك من العيال انا عارفه كده من زمان قالتلى انك انتا اللى كنت معاها
فى الحمام انا قلتلها هاتى الفلوس اللى اخدتيها منو وراحت مديهالى بعدين
لو عايز الفلوس الفلوس فى الدرج اهى فتحت الدرج وراحت حاطه الفلوس فى جيبى وقالتلى انتا عملت كده ليه سكت قالتلى متخافش يا حبيبى مش هاجيب سيرة لحد وانا قلت لسها ماتجيبش سيرة لحد لانها لو عملت كده هارفدها وافضحها
قلتلها انا كنت عايز انيك واحده باى طريقه وواحد صاحبى جابلى سهى
قالتلى طب واتمتعت مع سهاى قلتلها الصراحه لأ لانها معصعصه بس احلى مافيها ان طيزها كبيرة بس
وانا نيكتها من طيزها ونزلت مرتين وكنت هانزل التالته بس انتى يا ميس طبيتى علينا قالتلى ها قولنا ايه ميس ايه قلى يا ماما قلتلها معلشى قلتلها يا ماما انا اسف مش هاعمل ككده تانى بس ماتعرفدينيش والنبى قالتلى انا مش هاقدر ااذيك طول مهاتعمل اللى ها امرك بيه قالتلى انتا يا درش هاتنام معايا كل يوم وانا هابقى اجيبك كل يوم البيت
واليوم اللى جوزى هايبقى فيه موجود هابقى اتفق انا وانتا ونروح شقتى التانيه بس انتا ابقى عدى عليا وانا هاخدك بالعربيه وماتخافشى جوزى مش هايعرف حاجه لانك هاتستنانى فى الشارع اللى ورانا ونروح منو للشقه
قلتلها انا خايف اوى من حضرتك قالتلى ماتخافشى اعتبرنى مراتك ودخلتنا الليله قلتلها انتى مش خايفه من اللى بتعمليه
قالتلى وهخاف من ايه يلا بقى بلاش غلبه يا درش عايزين نمارس شويه زبك كبير اوى
انتا هايج عليا صح يا درش قلتلها انا اول مره اهيج عليكى انتى فرسه اوى ومزة اوى
قالتلى بجد قلتلها ايوة انتى احلى بكتير من اى بنت شابه فى العشرينات وياريتك كنتى امى ومارست معاكى
قالتلى موافقه يا درش ايه رأيك ابقى امك فى السكس قلتلها ازاى قالتلى يعنى دلوقتى انا وانتا هنمارس على انك ابنى وانا امك قلتلها طب ازاى قالتلى انا شغاله مدرسه وهابقى جايه من الشغل وانتا اقعد فى اوضتى افتح الاب توب وشغل سكس على النت واقلع هدومك ماعدا الشورت وطلع زبك ونام على السرير وحط اللاب توب جنبك وانا هاطلع بره 10 دقايق على اما تظبط حالك ماشى طلعت هاله بعدين انا جبت اللاب توب فتحت موقع سكس لستات كبيرة وشباب بينيكوهم
وقلعت هدومى ماعدا البوكسر وطلعت زبى وقعدت ادعك فيه والباب اتفتح
لاقيت هاله داخله اول اما شافتنى قعدت تصرخ وتصوت وتقلى بتعمل ايه وانا بصيت فى الارض ولبست البوكسر بسرعه تمثيل يعنى وبعدين راحت جايه نحيتى وحطت ايدها على زبى تحسس عليه من على البوكسر
وبعدين راحت قايلالى تعالى نكنى يا حبيبى يا درش
مسكتها نيمتها على السرير وانا رقدت فوقها فضلت العب ببزازها من فوق الجاكت اللى لابساها ورفعت الجيبه وفضلت العب بكسها من فوق الكلوت وبعدين فضلت ابوس فى خدها وبعدين نزلت على شفايفها فضلت الحس فى شفايفها بلسانى وامص شفايفها وهيا تقلى يخرب عقلك يا واد ده انتا تجنن وبعدين رحت ماسكها من بزازها من فوق الجاكت
قلعتها الجاكت وفضلت ابوس فى شفايفها وامص لسانها وبعدين راحت مقومانى من عليها وقالتلى استنى هاقلع التيشرت ده قلعت التيشرت وبعدين فضلت الحس فى السنتيانه بتاعتها والحس فى صدرها قلعتها السنتيانه وبعدين فضلت امسك فى بزازها راحت حاطه وشى بين بزازها جامد وانا الحس فى بزازها واشم فى بزازها وبعدين احت شايله وشى من بزازها وانا مسكت ف بزازها فضلت الحس فى حلماتها جامد وامص فى حلماتها وارضع من حلماتها
وبعدين سألتها انتى جوزك مش بينيكك ليه قالتلى جوزى دخ متناك زبو اد زب العيل الصغير لما بيقوم واول اما يدخل زبو فى كسى بيجيبهم بسرعه وينام زى المقتول وانا اللى مصبرنى انى بمارس انا وجارتى با زبار صناعيه
وبنيك بعض بيها وراحت مطلعه الازبار من تحت السرير قالتلى تحب تجرب قلتلها ياريت بس بعد اما انتى تجربى راحت ضاحكه بشرمطه وبعدين راحت فاتحه سوسته الجيبه وقلعتها الجيبه ونزلت على زبى فضلت تحسس عليه من فوق البوكسر بتاعى قالتلى اقلع البوكسر ده وانا هالبسك كلوت من بتوعى جابتلى كلوت لبنى خفيف ورقيق خالص فضلت تلحس فى زبى من فوق كيلوتها وبعدين راحت مقلعاهولى وبعدين تفت على زبى وفضلت تمص فى راس زبى وتلحس في راس زبى وبعدين فضلت تمص فى زبى جامد وتقعد تضرب على زبى وتلحس فى بيوضى جامد واجمد واجمد
وبعدين راحت لافه وفضلت تضربنى على طيزى وفتحتلى فلقتين طيزى وفضلت تحت لسانها على طيزى وبدأت تلحس خرم طيزى جامد وبعدين راحت قايمه ونايمه على السرير فى وضعيه الكلب وقالتلى اعمل زيى وانا هاتحرك وانتا اقعد شم فى طيزى وكيلوتى وعملنا كده فعلا وبعدين رحت جايبها على طرف السرير ونزلت الكلوت براحه وكسها وخرمها بدأ يظهرو وبعدين رحت حاطط وشى فى طيزها فضلت الحس فى خرم طيزها
جامد وهيا تصرخ وتتاوة وتقول ااه ااااه اااااااه اااااااه اححححح الحس كمان يا حبيبى ااااااااه اااااااااااااه الحس الحس وبعدين نزلت على كسها تفيت على كسها وفضلت ادعك فيه من بره وبعدين حطيت بقى على كسها وبدأت الحس كسها وانيكها بلسانى فى كسها وبعدين راحت لافه ومسكت زبى تمصو جامد وبعدين راحت نايمه على السرير على ظهرها وانا رفعت رجليها وطيزها لفوق ودخلت زبى فى كسها وبدأت انيك فى كسها وهيا تتاوة جامد وتلعب بايدها فى كسها من بره
وتصرخ وتقولى نيك اجمد يا حبيبى نيك اكتر وانا ايك اجمد واجمد لحد اما حسيت انى هانزل قلتلها انا هانزل قالتلى نزل جوة نزل نزلت فى كسها وراحت قايلالى هات حبايه من اللى على الكوميدينو جبتهالها قالتلى دى حبايه منع حمل
وبعدين راحت منظفه زبى من اثا اللبن بلسانها وانا رحت منيمها على السرير وانا نمت وراها ودخلت زبى فى كسها تانى وفضلت انيك فى كسها جامد واكتر واجمد من المرة اللى قبل كده وانا انيكها والحس ساقها الجميلان
وبعدين رحت مطلع زبى من كسها ونزلت تحت رجليها فضلت الحس فى جزمتها جامد وبعدين رحت مقلعها الجزمتين وفضلت الحس فى شرابها جامد وبعدين قالتلى نام على السرير وانا هنام قدامك وهاقعد احسس برجليا على زبك لحد اما تنزل على رجلى وانا نمت وهيا نامت على السربير قدامى وفضلت تحسس بشرابها الناعم على زبى جامد اوى لحد اما نزلت لبنى على رجليها قالتلى مش عايز تدوق لبنك قلتلها اللى تامرنى بيه ماما قالتلى الحس اللبن من عل رجل وانا هالحس الرجل التانيه مسكت رجليها اليمين اللى كان عليها كميه لبن اقل وفضلت الحس اللبن من على رجليها
والحس رجليها وصوابعها من فوق الشراب وبعدين هيا رفعت رجليها لبقها وفضلت تلحس رجليها واللبن بتاعى من على رجليها وبعدين قالتلى ايه رايك فى لبنك طعمو حلو قلتلها طعمو احلو لما نزل على رجليكى الجميله ورجليكى خلت طعم لبنى سكر يا سكر قالتلى لبنك احلى من اى سكر اصلا
قلتلها عايزة يا شرموطه تانى قالتلى عايزاة فى طيزى
رحت منميمها على بطنها وجبت مخده تحت بطنها
وبعدين رحت تافف على خرمها وفضلت ادخل صباعى فى خرمها لحد ما فتحتو شويه قالتلى انتا لسه هاتبعبصنى راحت
ماسكه زبى وتافه على ايدها وداعكه زبى ومدخلاه بنفسها فى طيزها وقالتلى انا طيزى مفتوحه نيكنى جامد
بدأت انيك فى خرمها جامد وهيا تصوت وتقلى نيكنى اكتر بحبك موت زبك بيمتعنى اوى
بعد فتره قلتلها هانزل قالتلى انا قلتلك نزل جوة وفعلا فضلت انيك اجمد لحد اما نزلت فى طيزها وبعدين
راحت لفه ومسكت زبى تنظفو وتمصو جامد بلسانها بعدين قالتلى انا عايزة اجرب طيزك بقى
قلتلها تحت امرك بس لو هاتنيكينى نيكينى بزب صغير ومش تخين قالتلى انا عندى انواع يا ماما اختار انتا وراحت مطلعه الازبار على السرير واخترت واحد واحد رفيع وقصير بيتلبس
قالتلى نام على رجلك وايدك زى الكلب نمت وهيا بدان تمسكنى من زبى بايدى وتدعك فى زبى وبلسانها وتلحس فى خرم طيزى جامد وتبعبصنى بصوابعها وفضلت تدخل فى صوابعها لحد اما دخلت تلات صوابع مع بعض فى طيزها وتبعبصنى شويه وتطلعهم الحسهم وتلحس هيا كمان وبعدين راحت قايلالى لبسنى الصناعى وقفتها ولبستها الصناعى وبعدين مسكتو فضلت امص فيه شويه
وبعدين راحت منميانى زى الكلب ودخلت الصناعى فى طيزى براحه وبدات تدخل وتطلع لحد اما خرمى وسع وبعدين فضلت تنيك جامد وتنيك اجمد واجمد وتقلى ايه رأيك وانا مش قادر جطيزى كانت بتوجعنى اوى وانا اصرخ واتاوة جامد
وبعد فترة راحت مطلعه الصناعى من طيزى ومسحت خرمى بايديها ونزلت عليه تلحس فى خرمى وبعدين راحت مقومانى وقايمه معايا ومسكتنى من شعرى ومسكنا بعض فضلنا نبوس فى بعض وانا ابوسها فى فمها والحس شفيافها وامص لسانها وبعدين رحت منيمها على السرير ونيكتها تانى فى كسها وبعدين راحت مقومانى ونزلت تحت زبى تمص فيه وتدعك فيه لحد اما نزلت انا فى بقها وشربت لبنى كلو وقالتلى لبنك طعمو حلو وبعدين قالتلى عايزة اخش الحمام قلتلها طب ماتعملى حمامك على بقى قالتلى فكرة حلوة قالتلى عايزة اشوفك بتشرب بولى
قلتلها وانا اصلا نفسى اشربو نيمتنى على الارض وفتحت كسها على بقى وفضلت تعمل حمام وتتبول عليا وانا اشرب لولها فى بقى وابلعو وبعدين راحت شاخه وتبولت على زبى ومسكت زبى برجليها تحسس عليه وتضغط عليه جامد برجليها وانا اتاوه من كتير اللذه وبعدين راحت نازله على الارض مسكت زبى تمصو شويه وبعدين راحت نايمه بكسها على زبى وفضلت تقوم وتقعد على زبى ووانا انيك فى كسها وارفع زبى لكسها وادخل زبى كلو فى كسها الكبير وبعدين
راحت قايلالى ايه رأيك قلتلها انا مت من كتير المتعه انتى تهيجى بلد قالتلى وانا مش عايزة اهيج الا واحد بس قالتلى انتا يا حبيبى وراحت منيمانى على السرير ونزلت فيا بوس وفضلت تمص فى حلمات زبى وراحت مقومانى وحاطه بزازها مابين زبى وفضلت انيك بين بزازها لحد اما نزلت على بزازها وقعدت تدعك بزازها بلبنى وتلحس ايديها
وبعدين قالتلى يلا نخش نستحمى عشان انتا اتاخرت على بيتك الساعه 9.5 ولو امك سألتك اتاخرت ليه قلها اصل الميس كانت بتشرحلى درس والدرس طول وابقى تعالالى كل يوم عشان اظبتك دخلنا استحمينا وبعدين طلعت لبست هدومى ومشيت