أخـوات ولكن !

ذهبت انا الى الحمام
بينما صعدت ريتا الى
غرفة اختي التي ما تزال نائمة او هكذا اتصورها . وبعد خروجي من الحمام وجدت أختي وريتا في الصالة حيث دخلت اختي الحمام لتأخذ دوش الصباح بعد ما جرى بيني وبين ريتا في غرفة المكتب حيث نكتها من طيزها الذي كان عريض جدا مما
يدل انها تمارس النيك من الطيز منذ فترة طويلة وذهبت ريتا الى المطبخ من اجل اعداد الفطور ثم تبعتها الى هناك وحضنتها من الخلف وكان زبي بين فلقتي طيزها ويد تعتصر بزازها والاخرى تسللت الى تحت كلوتها لتلامس كسها الذي لا يزال رطب من السوائل التي قد أفرزها كسها عندما نكتها قبل اقل من نصف ساعة .
وقد طلبت منها ان ترتب وضعها ونفسها حتى تأتي إلينا في المساء لاني اريد ان نعاود ما فعلناه قبل قليل وقد اومأت براسها دليل على موافقتها وابتسمت لي واشارت بان اخرج الى الصالة قبل ان تاتي اختي وترانا معا بالرغم من اني كنت واثق جدا بان اختي ستعرف بالموضوع وان ريتا هي التي ستخبرها .


تناولنا الافطار انا واختي بينما اكتفت ريتا بشرب كوب شاي فقط لانها تناولت الفطور مع امها واخوها شيت حسب قولها . غيرت ملابسي انا وخرجت الى اصدقائي وبعد ما يقارب 4 ساعات او اقل بقليل وصلتني رساله من موبايل اختي ودار بيننا الحديث التالي وكان كله عبر الرسائل القصيرة فقط

اختي – مبروك

انا – مبروك على ماذا هل حصل شئ لا اعرفه

اختي – ههههههههههههههههههههههههههه

انا –ارجوكي اتكلمي وضحكيني معك

اختي –لا خليها بعد الغداء لما تروح ماما شغلها

انا – ارجوكي علشان خاطري كلميني علشان ارتاح

اختي – ليه هوّ الي حصل شئ وحش بيخوف ولا حاجة تبسط وتفتح النفس بس وغلاوتي عندك اترك الكلام لغاية متخرج ماما (باااااااي)


كنت انا اعرف ماذا تقصد وعن أي شئ تلمح ولم يشغل تفكيري كلامها ابداً لكني اصبت بحالة ذهول شديد وصداع لم اشهد مثله في حياتي بسب معرفة اختي بالموضوع وكيف عرفت بذلك ولا بد من وجود سر كبير بين اختي وريتا وهو ما جعل ريتا تخبر اختي بما حدث بيني وبينها وربما تكون اختي ايضا تخبر ريتا باسرارها وربما تكون تفعل مثل ما تفعله ريتا ايضا .

اخذت الافكار تعصف براسي ولم اعد ماذا افعل او الى اين انا ذاهب وماذ سافعل عندما اعود الى البيت الذي لم اعد اعرف حتى الطريق اليه ------

اتصلت بي امي لتطمئن هليه لاني تاخرت كثيرا عن موعد الطعام واخبرتها باني تناولت طعامي عند احد اصدقائي ونسيت ان اكلمها واعتذرت من ماما وطلبت مني ان اعود الى البيت بسرعة لانها ستخرج حالاً وان اختي وريتا يريدان الذهاب الى السوبر ماركت القريب من بيتنا لشراء اغراض خاصة بالبنات وطمنت امي باني ساعود في ظرف نص ساعة فقط , وهنا خطر ببالي ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر ببالي قبل تلك اللحظة واستاجرت سيارة اجرة وذهبت لمكتب تاجير كامرات الاعراس حيث تربطني به علاقة طيبة عن طريق صديق مشترك بيننا واخذت منه كامرة صغيرة الحجم وعدت الى البيت بسرعة لاجد اختي وريتا ينتظراني للذهاب معهم الا اني اعتذرت وقلت لهم باني متعب جداً ويجب ان انام ولو لساعة واحدة وأعطيت لاختي بعض النقود ربما تحتاجها هناك او ربما تكون ريتا ليس معها ما يكفي من المال فضحكت اختي وغمزت بعينها وغادرا البيت فورا فيما قفلت باب الشقة بالمفتاح وصعدت لغرفة اختي اتفحصها جيدا وابحث عن مكان اضع فية الكاميرا من دون ان يشك بها احد حتى تمكنت من وضعها في مكان يسمح بمراقبة السرير ودولاب الملابس ونزلت الى الصاله وعملت كوب نسكافية وجلست اشاهد التلفزيون الذي لم افهم منه شئ –

مضى وقت طويل حتى رن جرس الباب وذهبت بسرعة البرق الى غرفة اختي وفتحت الكاميرا لبداية التصوير ونزلت لافتح الباب متظاهرا باني كنت نائم – وتركتهم قرب الباب وصعدت لغرفتي بحجة العوده الى النوم وكنت انتظر خروجهم من الغرفة الا انهم تاخرو بداخلها لاكثر من ساعتين ونصف سمعت بعدها اصواتهم ينزلون السلم الى الصاله وخرجت بعدهم بحجة الذهاب الى الحمام لاجد اختي داخل الحمام حيث عدت مسرعا ودخلت الغرفة واخذت الكاميرا واخفيتها بغرفتي ونزلت الى المطبخ لاجد اختي هناك تحاول تحضير بعض الطعام الخفيف والسريع ويبدو انهما جائعتان فتناولت كوب عصير ودخلت الحمام لاخرج منه الى السفرة مباشرة وتناولت بعض الطعام حيث قالت اختي انت تعبان جدا اليوم ويجب ان تاكل جيد حتى لا تتعب ولم تكن تقصد ما قالته لكنها كانت تلمح لامر اخر بينما شكرتها وذهبت لغرفتي وفتحت الحاسبة لكني لم اعرف كيف اسحب الفلم من شريط الكاميرا الى الحاسبة فاتصلت بصديقي وطلبت منه ان يتصل بصديقة صاحب الكاميرا ليخبرني كيف انقل الفلم الى الحاسبة حتى اضعه على قرص سي دي لان الفلم عائلي جدا –


وبعد ربع ساعة اتصل بي وطلب مني ان احضر الكاميرا والفلم الى المكتب وسيقوم هو بنقله الى الحاسبة دون ان يشاهد أي لقطة من الفلم وبعدها اقوم انا بنقله على قرص سي دي ومسح الفلم من الحاسبة والاحتفاظ بالفلم الاصلي عندي وبذلك يبقى الفلم في غاية السريه ولم يعرف به احد وفعلا ذهبت هناك وانجزت مهمتي خلال ساعة ونصف وعدت الى البيت اشعر باني قد حققت نصرا كبيرا بالرغم من اني لا اعرف أي شئ عن محتوى الفلم وعند دخولي البيت وجدت اختي لوحدها بينما ريتا قد جاء اخوها شيت واخذها معه الى بيتهم –

لقد شعرت اختي باني ابحث عن ريتا فقالت لي لا تقلق ستعود غدا صباحا وقبل موعدها اليومى ابتسمت لها وقبلتها على جبينها وذهبت لغرفتي – وقمت بنسخ الفلم من السي دي الى الحاسبة وكسرت قرص السي دى والفلم الاصلي خوفا من ان يكون فيه شئ ويتسرب خارجا ويسبب لنا الفضائح والمشاكل ---

طلبت من اختي ان تعد لي كوب شاي فيمها بداءت بتشغبل الفلم لمعرفة ما فيه ؟؟؟؟؟؟

دخلت اختي وريتا وبيدهم اكياس الاغراض التي اشتروها ووضعوها على السرير وقامو بفتحها كانت تيشرتات وبدي وقميص نوم ثم فتحو الكيس الاخر الذي كان يحتوي على الملابس الداخليه فقط والتي كانت ذات الوان وموديلات رائعه جدا وعلى ما اعتقد فأن مثل هذه الكلوتات والستيانات لا يمكن ان تلبس الا لغرض النيك فقط وبداءو باستعراض ما قامو بشراءه حيث تضع كل واحدة منهن قطعة الملابس على جسمها من فوق ملابسها وتذهب لرؤيتها على المرءاة التي لم تكن ضمن تصوير الكامرة – وبعد فترة رأيت ملابس اختي ترمى على سريرها دون ان اتمكن من رؤية اختي حيث ذهبت ريتا الى اختي ونزعت ملابسها لانها رمتها على السرير ايضا وبقى الوضع هكذا لاكثر من نص ساعة دون ان ارى أي واحده منهن –في هذه الاثناء جاءت اختي بالشاي وجلست معي لعشر دقائق قلت لها باني سأكمل الموضوع الذي بيدي وانزل اليها في الصاله فقالت معليش يعم انته تطردني من غرفتك – فقبلتها وقلت مفيش حد في الدنيا يقدر يطرد قلبو وحياتو بس في عندي شوية شغل وانزل معاكي بسرعة – وفعلا نزلت الى الصالة وعدة لمتابعة الفلم وبين تقديم لقطة او ارجاع لقطة شاهدت اختي عارية الصدر تلبس الكلوت فقط وتاتي الى خزانة الملابس واخرجت بعض ثيابها ووضعتها على السرير ونزعت الكلوت لارى طيزها بكل دقة ووضوح وارتدت الستيانة التي اقفلتها لها ريتا من الخلف - استمرت اختي وريتا بتغير الملابس فيما كنت ارى كل تفاصيل اجسادهم وتمكنت من رؤية كس اختي لثلاث مرات الا انه كان غير واضح جيدا ثم ذهبو الى المراءة ولم اعد ارى شئ وبعد قليل كنت اسمع اصوات ضحك وكلام لم افهم منه شئ الا انه كان يدل على تحرشات جنسية او شهوة عارمة خاصة من خلال الضحك لانه اشبه بضحكات المنيوكات والشراميط - ولم يدوم هذا الوضع طويلا حتى ظهرت ريتا عاريه تسحب اختي من يدها ويستلقيان على السرير وكان بينهم كلام لم اسمعه وما هي الا لحظات او دقيقة على الاغلب وضعت ريتا يدها على كس اختي دون أي حركه منها وسحبت ريتا يد اختي ووضعتها على كسها وبداءت تحرك يد اختي على كسها وتمسك اصبع اختي وتفرك به زنبورها – ومن ثم سحبت راس اختي ووضعته على صدرها فيما بداءت اختي ترضع بزاز ريتا بكل فن ومهاره وكانها خبيرة في هذا المجال لسنوات طويلة وبعد ان رفعت اختي راسها من صدر ريتا بداءت تلحس لها كسها وهنا كانت المفاجئة الكبيرة التي كان ثقلها على راسي اثقل من الجبل وهي عندما ادخلت اختي اصبعين من اصابعها داخل كس ريتا وبداءت تخرجهم وتدخلهم بقوة وهذا يعني ان كس ريتا مفتوح ويمكن ان يكون كس اختي مفتوح ايضا وهنا تسكن العبرات -؟؟؟؟؟

استمر اللحس والتفريك بينهم الا ان ريتا لم تصل الى كس اختي بل انها اكتفت بطيزها وادخال اصابعها بطيز اختي حتى ارتدت اختي بعض الملابس وخرجت من الغرفة لتعود وبيدها ثمرة خيار رفيعة وطويلة نسبيا وضعتها بفم ريتا التي اخذت تمص فيها وكانها زب حقيقي ثم سحبتها ريتا من فمها وادخلتها داخل كسها بدون أي عناء او الم فيما تولت اختي مهمة ادخالها واخراجها ومصها -

لم يدم الحال طويلا حتى فتحت ريتا احد المجرات وتناولت علبة كريم مرطب للبشرة واخذت تدهن طيز اختي وتمص لها صدرها الصغير الابيض الذي تحيط به اجمل دائرتين وردية صغيرة بوسطها حلمتين نافرتين للامام وزادها جمالا انتصابها من شدة شهوة اختي

دهنت ريتا طيز اختي وادخلت اصبع ثم اخر وهيه تقوم بتوسيع فتحة طيز اختي التي لم تكن فتحتها ضيقة جدا لانها كانت مستعمله ولو بشكل قليل على ما اظن – استمرت ريتا بنيك اختي من طيزها فقط مما جعلني اشعر براحة كبيرة جدا كون كس اختي لا يزال باكر اما طيزها هذا امر سهل –

عادت اختي لتنيك ريتا من طيزها وكسها لفترة قصيرة وبداءو بلحس بزاز بعض ورضع الشفايف ثم استلقوا على السرير للراحة - وهنا تركت الفلم ونزلت الى الصاله لان اختي اخذت تناديني وجلسنا تشاهد التلفزيون ونمزح مع بعض دون ان اجعلها تشعر بشئ – وهنا فاجئتني بالسؤال عن وضعي هذا اليوم ؟ واكملت كلامها

- انته مرتاح ومبسوط كثيرجدا اليوم ولا فاكر حكايه انك عيان وتعبان دخلت مخي او صدقتها .

- قلت لها و**** تعبان اوي واحس بنحول في جسمي بس انتي ايه الي يخليكي تقولي مثل هذا الكلم .

- قالت مفيش بس احساسي بيقول كده وسكتت لفترة قصيره وقالت احساس ريتا كمان بيقول انك مبسوط ومش عيان.

- قلت لها وهيه ريتا ايه الي خلاها تعرف اني مبسوط ولا هيا تشتغل فتاح فال وتقراء الفنجان .

- ضحكت اختي ضحكة طويله لم اسمع مثلها في حياتي وقالت علشان الي عملتو معاها الصبح .

- قلت باسغراب وعدم الفهم ليه هوه انا عملتلها ايه لا سامح **** اتكلمي هيه حكتلك ايه وايه هوه ده الي انا عاملو معاها من غير أي فكرة عن الكلام ده

- قالت ايه ده كلو انته راح تموت نفسك وتعب اعصابك علشان كلام فارغ ..

- قلت سمعيني الكلام الفارغ ده علشان اعرف اكلمها وابهذل حالها لما تجي عندك

- قالت ارجوك تهدي اعصابك علشان خاطري وانا احكيلك بعد ما تهدء وتشرب كوب شاي من ايدي .

- وذهبت الى المطبخ وبعد قليل تبعتها الى المطبخ حيث كانت تعمل الشاي .ووضعت يدي اليمنى حول خصرها وطلبت منها ان تحكي لي كل شئ .

- ردت عليه قائلة انته ليه مهتم بكلام تافه وفارغ زي كلام ريتا وبعدين الموضوع كلو ميستاهل انك تتعصب كده

- قلت طيب احكيلي الموضوع وريحيني

- قالت الموضوع كلو علشان انته سحبت ريتا لما جت الصبح وحصرتها بينك وبين الحائط ورحت بايسها من شفايفها ودخلت لسانك جوه بقها .وهيه ده الحكايه كلها .

- هيه ريتا قالت الكلام ده بس ولا في كلام تاني

- لا و**** ده كل الكلام الي حكتلي عنو

- قلت لها عاوزك تتصلي بيها وتكلميها علشان اسمع كلامها بنفسي

- قالت مقدرش اكلمها دلوقتي لان اخوها شيت معاها وهيه بتخاف منو كثير بس اوعدك اكلمها الصبح

- قلت لها قولي و**** العظيم هوه ده كل الكلام الي حكتلي عنو وانك مخبيتيش أي شئ عني وبعد الحاح كبير وتوسلات عاطفية والتملق لها

- قالت ان ريتا حكت لها عن الذي حصل بينكم في غرفة المكتب على الكنبة

- استغربت كثيرا لكلامها وقلت لم يحصل أي شئ بيننا لا في غرفة المكتب ولا غيرها

- فقالت اختي متخافش ولا تزعل نفسك لاني اعرف كل شئ عن ريتا وما حصل بينكم هو أمر طبيعي جدا بالنسبة لريتا

- قلت اني مش فاهم أي شئ من كلامك ده – ممكن تفهميني بالراحة

وهنا انفتح الباب ودخلت ماما وتركنا الكلام ليوم غد بعد ان تخروج ماما من البيت وتناولنا العشاء معا وذهبت لغرفتي بعد ان استاذنت من ماما بحجة اني تعبان وعاوز ارتاح وبعد اكثر من ساعتين وصلني مسج من جوال اختي تقول فيه( انته صاحي ولا نايم )

ارسلت لها باني صاحي وياريت لو تجين عندي لاني اشعر بان راسئ سوف ينفجر من التفكير.وبعد اقل من ربع ساعة دخلت اختي الى غرفتي تحمل معها كوب شاي وحبتي اسبرين وكوب ماء وتناولت الاسبرين والشاي وجلست اختي امام شاشة الكومبيوتر واسرعت اليها واطفيت الحاسبة حتى لا تشاهد الفلم الذي لا يزال على سطح المكتب وسحبت يدها وقلت تعالي نجلس على السرير حتى تحكين لي كل شئ بالتفصيل وفعلا جاءت وجلست معي على السرير وطلبت منها ان تتكلم بادق التفاصيل ومن غير أي خجل او احراج وقلت لها بانكي اختي وحبيبتي الغالية وصديقتي وقلت بانكي اغلى انسانة عندي في الدنيا كلها بل انتي اغلى من ماما نفسها وانتي عارفه الكلام ده كلو من زمان وليس من اليوم – وقبلتها من راسها ووضعت راسها على كتفي وطلبت منها ان تخبرني بكل شي

فقالت الاول عاوزه اعرف منك ومن غير أي كذب او خداع – قلت عاوزه تعرفي ايه بالضبط وانا احكيلك --- قالت صحيح انته دخلت ريتا لغرفة المكتب بالقوة ونمت معاها هناك ---- قلت لها صحيح انا نمت معاها بغرفة المكتب بس برضاها هية ومن غير أي ضغط مني عليها وهيه كانت مرتاحه ومبسوطة جدا ويكون بعلمك ان ريتا مستعملة كثير جدا وحتى طيزها واسعة اوي زي الشراميط ويمكن يكون اوسع من كده --- قالت انا عارفة كل شئ عنها -- قلت لها احكيلي علشان اعرف اتصرف لو حصل أي شئ – قالت متخافش ومفيش أي شئ واكملت كلامها معي وقالت انته تعرف مين الي عمل كده بريتا وبينام معاها كل يوم ---- قلت لها هوّ انا اعرف منين ولا عاوزاني اروح اسالها هيه ----- قالت لا لاني راح احكيلك سرها ومين الي عمل معاها كده –

قلت مين ده الي عمل فيها كده --- قالت كل ده حصل ليها من اخوها شيت وهوه عاملها زي متكون مراتو وبينام معاها كل يوم بالليل وبالنهار-------- لقد استغربت كثيرا وقلت معقولة في حد بيعمل طيز اختو كده زي متكون بقالها 20 سنة تتناك من طيزها ثم سألتها وقلت شيت فتح طيزها وعرفناها بس مين الي فتح كسها قالت هوه شيت نفسو الي فتح طيزها وبعد 4 اشهر فتح كسها --- وسالتني انته ازي عرفت ان كسها مفتوح مين الي علمك --- قلت انا شفتها بالفلم -- قالت أي فلم ده -- قلت ليس وقت افلام وأوعدك اني اخليكي تشوفي الفلم بكرة او بعدو لكنها رفضت واصرت ان تشاهد الفلم الان فقلت لها ممكن تشوفي الفلم دلوقتي بس بشرط قالت ايه هوّ قلت ان تبقين في الغرفة لنهاية الفلم وان تبقى علاقتنا زي ما هيه ومتزعليش مني ابداً – ويبقى الفلم سر بينا احنا فقط ومحدش يعرف عنو أي شئ وخاصة ريتا ---- فقالت موافقة واقسمت على ذلك وفتحت لها الفلم لتشاهده الا انها انجنت لما عرفت الفلم في غرفتها وهيه راح تكون موجوده فية فقلت لها متنسيش انك وافقتي على شرطي واقسمتي على ذلك واخذت اهدئها الى ان جعلتها تهداء وتستمر بمشاهدة الفلم الى نهايتة من غير ان تتكلم ولا كلمة واحده وطلبت منها ان تمدد جسمها على السرير حتى ترتاح اعصابها وتهداء لكنها فضلت ان تذهب لغرفتها وتحاول ان تنام وقبل خروجها من الغرفة قلت لها اعتبري نفسك لم تشاهدي هذا الفلم وانسيه تماما وانا ايضا اعتبرت نفسي مش عارف أي شئ ولا شايف أي فلم ويكون في بالك اني مش زعلان منك ابدا بس اوعي تعرف ريتا أي شئ عن الفلم -- ثم خرجت الى غرفتها وعدت الى سريري لانام ولا اعرف كيف نمت لكني صحوة على رنين الموبايل وكانت اختي هيه التي تتصل بي وقالت الساعة 11 تعالى علشان نفطر قلت لها في حد عندنا في البيت قالت لا ماما خرجت وريتا لسه مجتش ونزلت بسرعه لا ارتدي أي ملابس غير الشورت فقط وذهبت الى الحمام واخذت دوش سريع وخرجت الى المطبخ وتناولنا فطورنا ونظفنا الاطباق وطلبت من اختي ان تاتي معي لغرفتي حتي ندخل النت ونقضي وقتنا وقالت ساخذ دوش واصعد اليك –

وبعد اقل من 10 دقائق دخلت غرفتي وهي ترتدي بدي ضيق وبنطلون جنز وجلست بجانبي على النت واخذنا نتصفح المواقع المختلفة وكنت اتعمد ان افتح بين الحين والاخر صفحة يكون فيها صور سكسيه وعندما تضهر على الشاشة اغلقها بسرعة وكاني لا اعرف من اين جائت هذه الصور بينما كانت اختي تنظر اليها باهتمام ودهشة وسالتني عن الصور فقلت لها انها لقطات من افلام سكسيه .

فقالت انته بتشوفها كثير قلت تعم

بس انتي تسألي ليه

قالت انا مش شيفاها ابدا

قلت الليلة راح اخليكي تشوفي مجموعة افلام حلوه جدا بس اوعي حد يعرف بشئ

فوافقت وطلبت مني ان تشاهد الفلم الذي صوره لها في غرفتها فوافقت وبداءنا نشاهد الفلم مع بعض وكنت اعلق عليه بينما كانت يدي فوق كتفها وتلامس اطراف نهدها من الاعلى . وقلت لها تعرفي ان طيزك يجنن وان عمري كلو مشفتش جسم احلى من جسمك .-

ابتست وقالت ايه ده عاوزني اروح لغرفتي

قلت لا ابدا بس انا اقول الحقيقة ان جسمك احلى جسم شفتو بحياتي وان جسمك حلو جدا ومن اجمل ما يكون .

استمريتا نشاهد الفلم حتى وصلنا الى اللقطة التي ادخلت ريتا اصابعها في طيز اختي وبداءت تنيكها من طيزها بالخيارة هنا قلت يبختك يا ريتا انتي لوحدك الى وصلتي للجسم الرائع ده وانتي لوحدك الي تلعبي بالطيز الرهيب ده .وبقت اختي على صمتها ولم تنطق بكلمة واحده بل اصبح وجهها احمر واحسست بانها خجلانه ومحرجه مني لذلك اغلقت الفلم وقلت لها سوف نشاهده مع الافلام الليلة .

ولكنها لم ترد عليه بكلمة واحدة فحضنتها وسحبت راسها على صدري وقلت لها متزعليش نفسك كده ولو عاوزه امسح الفلم من الحاسبة راح امسحو فورا وقلت لها انسي الموضوع ده واعتبري نفسك مشفتيش أي شئ وبالنسبة ليا انا مش زعلان منك خاصة وانك لسه بنت باكر مش زي ريتا . وقبلتها على راسها وجبينها .وطلبت منها ان تذهب للحمام وتاخذ دوش بارد حتى ترتاح وذهبت الى الحمام مباشرتا بينما غيرت ملابس استعدادآ للخروج للبحث عن افلام سكس نشاهدها في الليل .

وبعد ان خرجت اختي من الحمام وراتني قالت ايه ده انته عاوز تخرج . قالت ايوه عاوز اروح اجيب افلام نشوفهم بالليل مع بعض ,

قالت علشان خاطري استنى ساعة كمان علشان استريح شويه وبعدها اخرج براحتك . فضممتها الى صدري حتي اصبح صدرها يلامس صدري واحسست بزبي يلامس بطنها وكان زبي منتصب فابعدتها عني حتى لا تحس بشئ .ورفعت راسها وقبلتها بالقرب من شفتيها وقلت لها متخافيش من أي شئ لاني لا اسمح لاي حد ان يمس شعره من راسك لانو راح يكون ده اخر يوم في حياتو وبعدين انتي كويسه وفيش أي شئ عندك ولا عاوزه تدلعي عليه . وضحكنا معا وقلت لها روحي اعملي شاي لينا علشان ندخل على النت

وباستني ونزلت الى المطبخ . ونزلت بعدها الى الصالة وشربنا الشاي وشاهدنا التلفزيون واستاذنت منها وخرجت الى اصحابي للبحث عن افلام سكسية وحصلت منهم عل 6 افلام اغلبها مترجم للعربية وفلم مدبلج ب****جة اللبنانية وعدت الى البيت الساعة التاسعة مساء لاجد اختي تنتضرني على احر من الجمر, فسلمت عليها وجلست في الصالة وسالتها عن امي فقالت انها ستنام في المستشفى هذه الليلة

فطلبت منها ان تعد العشاء لاني ميت من الجوع وقالت من عنيه وذهبت الى المطبخ وبعد اقل من نصف ساعة اكملت العشاء وتعشينا وشربنا الشاي ودخلت الى الحمام واخذت دوش سريع وخرجت الى غرفتي وسالتني اختي وقالت انته جبت الافلام معاك قلت لها نعم جبتلك افلام تجنن وراح تعجبك اوي فقالت سوف اغسل الصحون واصعد اليك

بعد اكثر من نصف ساعة دخلت الى غرفتي وجلست بجانبي وطلبت مني ان تشاهد الافلام فضحكت وقلت لها ان الافلام دي مينفعش تشوفيها كده لان ليها طقوس خاصة علشان تحسي بيها وتتفاعلي معاها

فقالت وايه الطقوس دي , فقلت لها اولا لازم تاخذي دوش وتلبسي شئ خفيف والافضل يكون قميص نوم خفيف وتحطي عطر علشان تبقي سعيدة ومنبسطه .

فقالت اوكي انتضرني 10 دقايق بس وارجع . قلت لها خلاص انا مستني هنا وخرجت من غرفتي مسرعة ولم تمضي سوى عدة دقائق حتى دخلت عليه ولم اصدق عيني فكانت ترتدي قميص نوم اسود خفيف يظهر كل تفاصيل جسمها الابيض واخذت رائحة العطر تملاء الغرفة فيما كانت تضع احمر شفاه خفيف زاد من جمال وجهها وشفتيها وقالت ايه رائيك ينفع كده قلت نعم .

وجلست جنبي وقلت لها مش هنا لازم تروحي على السرير وتمددي هناك وذهبت الى السرير بينما انا شغلت فلم مترجم اسمو المحكمة وكان الكلام فيه كلو عن نيك الاخت وازي الاخت تطاب من اخواتها انهم ينيكوها ويبسطوها .وعندما بداءت احداث الفلم ذهبت الى السرير وجلست بالقرب من ساقيها واخذنا نشاهد الفلم وكلما ازداد النيك في الفلم تزداد حرارة اجسامنا . لم يكتمل الفلم بعد حتى ابدلته بفلم اخر مدبلج ب****جة اللبنانية وقبل ان اشغل الفلم قلت لاختي سوف ترتفع حرارة جسمك عندما تشاهدين الفلم لكن من الافضل ان نطفئ الانوار وتبقين بالكلوت والستيانة فقط لاني سوف ابقى بالشورت فقط حتى لا ترتفع حرارتي واطفئت الانوار كلها وشغلت الفلم وبقيت جالس في مكاني قرب الحاسبة اتابع احداث الفلم وبعد 10 دقائق

ذهبت الى السرير وجلست خلفها بينما كانت هيه ممدده على السرير كان الفلم رائع جدا والكلام كان مثير جدا ومهيج وكنت اعلق على احداث الفلم بحيث اصبح زبي قطعة من الفولاذ فمددت جسمي خلف جسم احتي وبداءت اقترب منها قليلا قليلا حتى اصبح جسمي ملتصق بجسمها واحسست بزبي اصبح بين فلقتي طيزها فقلت ايه رأيك بالفلم فقالت حلو جدا ووضعت يدي على بطنها وهي لم تتحرك ابدا ولم تنطق باي كلمة .

اخذت احرك زبي على طيزها واخرجت زبي من الشورت ووضعته بين فخذيها ورفعت قميص النوم عنها حتى بان الكلوت وتركت زبي بين فخذيها وبداءت اللامس صدرها بيدي والعب بحلمت صدرها من فوق الملابس ونزلت قليلا قليلا امسح بطنها الى ان وصلت يدي الى فوق كسها وبدأت العب بكسها من فوق الملابس وادخلت اصبعي من تحت الكلوت واخذت العب بكسها وزنبورها مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة واخذت تحرك جسمها قليلا فقلت لها ان لحس الكس يجعل المرأة تهيج جداً فقالت طيب وهيه ليه بتمص زب الرجل كده . فقلت حتى تجعله كبيرا وقويا حتى يدخل بكسها ويريحها .فقالت يعني البنت ترتاح لما يدخل الزب فيها . قلت نعم ترتاح كثير جدا . قالت امال هيه تصرخ كده ليه .قلت من شدة الهيجان والاثارة . هنا رفعت طرف كلوتها ووضعت زبي بين فلقتي طيزها بحيث اصبح رأس زبي على فتحة طيزها ويدي لا تزال تلعب بكسها واخذت ارضع شفايفها وادخلت لسانها في فمي واخذت ارضع لسانها بقوة وشعرت ان زبي على وشك الدخول في طيزها وجلبت كريم مرطب ودهنت فتحة طيزها وادخلت اصبعي فيها واخرجته ووضعت زبي على فتحة طيزها . وقلت لها تحبي الحس كسك زي الفلم فقالت بخجل اعمل الي انته عاوزو ونزعت عنها كل الملابس حتى الكلوت واصبحت عارية تماما وطلبت منها ان تنام على ضهرها ونمت فوقها ارضع شفتيها ولسانها ونزلت الى بزها ارضعه واعض حلماتها المنتصبة الوردية اللون وبزها البارز الشامخ مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة ونزلت برأسي الى كسها واخذت اشم رائحته العطرة وافرك انفي بين شفتي كسها وبدأت تتحرك تحتي وتصدر الاهات والانين واخذت الحس كسها وامص زنبورها واعضه باسناني مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تتكلم وقالت كفايه مش قادرة كفاية انا تعبت وطلبت منها ان تمص زبي ووضعت زبي في فمها وقالت معرفش امص قالت مصي زي البنت ما كانت تعمل واخذت تمص براس زبي لاكنها كانت غير متعوده على ادخل الزب في فمها مما جعلها تمص بصعوبه وحاولت ادخال زبي في فمها لاكنها رفضت لانها تشعر بالتقيئ واكتفيت ان تمص رأس زبي وتلحسه بلسانها بينما كنت ادهن فتحة طيزها وادخلت اصبعين من اصابع يدي داخل فتحة طيزها حتى تتوسع لدخول زبي فيها .- ورفعت رجليها عاليا وطلبت منها ان تمسك رجليها هكذا واخذت ادخل زبي بفتحة طيزها وادخلت رأس زبي بكل سهوله وواصلت ادخاله وهيه تتالم قليلا الى ان دخل اكثر من نص زبي فيها .

وسحبت زبي منها وطلبت منها ان تقف على قدميها ورفعت رجلها اليمنى ووضعتها على الكريس واحنيت ضهرها الى الامام بحيث اصبح طيزها اما زبي تماما وبدات انيك فيها بهدوء وادخل واخرج زبي منها وفي كل مرة ادخل زبي اكثر الى ان استقر زبي بكامله داخل طيزها وتركت زبي بطي زها وبدات العب بكسها حتى ترتاح وتهداء وبداءت تهيج وترجع بطيزها على زبي ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعه واخذت تدخل زبي بطيزها وتخرجه مما جعلني ابداء بنيكها بقوة واخذت اخرج زبي الى النصف وادخله بقوة في طيزها وهيه تصرخ وتتاوه وتقول كمان دخلو اكثر عاوزاك تريحني ده انته احسن من ريتا بالف مره واخذت ازيد من سرعة النيك وطلبت منها ان تاخذ وضعية الكلب واخذت انيكها بقوة وهية تصرخ وتائن وتتاوه ولم اتحمل اكثر من ذلك وقذفت لبني داخل طيزها مما جعلها تشعر بسعادة ونشوه كبيرة وبقيت هكذا اكثر من 5 دقائق وزبي لايزال منتصب داخل طيزها وبداءت اسحب زبي من طيزها الى ان اخرجته بهدوء ونمت جنبها ارضع شفتيها وقلت لها انتي مبسوطه قالت ايوه فقالت انته نزلت جوه طيزي ايه قلت لبني , وقلت لها المرة الجايه انزلهم في فمك وتشربيهم زي البنات دي فقالت معرفش قلت لازم تتعلمي علشان تعرفي ترتاحي وتنبسطي وتبسطيني معاكي . فقالت حاضر من النهار ده انا حعمل كل الي انته عوزو مني –

واخذتها من يدها وذهبنا الى الحمام ونحن عراة تماما ودخلنا
تحت الدوش وبداءنا نفرك اجسام بعض ووضعنا الشامبو على اجسامنا وطلب الذهاب الى المرافق لاخراج لبني من طيزها وذهبت وعادة بعد دقائق ودخلت معي تحت الدوش واخذنا نفرك اجسام بعضنا والماء الدافْ يصب فوق رؤوسنا واجسامنا وانا افرك جسمها بيدي وبزازها لا تزل في قبضة يدي وأعصرهما كيف اشاء ودرت خلفها لافرك ضهرها وأحنت ضهرها الى الامام واخذت افرك ضهرها نزولا الى طيزها ونظفته من الكريم وبقايا اللبن واصبح نضيف تماما وبدا مغريا اكثر من الاول ونزلت الحس لها فتحة طيزها وادخلت لساني بفتحتها واخذت اختي تتاوه وقالت ايوة يا ادهم كمان اههههههههههه ايوة كمان ونزلت الحس لها كسها مما جعلها تزيد من اهاتها وانينها وطلبت منها ان تمص زبي وفعلا استجابت لي وادخلت زبي بفمها واخذت تمص فيه وادخلت اكثر من نصف زبي بفمها واخذت تمص بشكل جيد وتخرجه وتلحس زبي وقالت لي دخلو جوه طيزي واستدارت الى الحائط وأحنت ظهرها وارجعت طيزها الى الخلف استعدادآ لدخول زبي بها .


وفعلا وضعت زبي على فتحة طيزها وادخلت الرأس بكل سهوله ودفعته مرة واحده الى اعماق طيزها حيث صرخت صرخة احسست بان الدنيا كلها سمعتها وحاولت سحب طيزها الى الامام لكني امسكت بها وتركت زبي مستقرا بطيزها بدون أي حركه وطلبت منها ان تهداء وبعد قليل هداءت وبدات احرك زبي بهدوء واسحبه قليلا وادخله مرة اخرة الى ان شعرت بها بداءت تتجاوب معي واخذت انيكها بلطف وبحنيه الى ان بداءت تدفع بطيزها الى الخلف حتى يدخل زبي بها كله وبدءت ازيد من حركتي واخذت انيك بقوة واخرج زبي كله وادخله بقوة وهيه تتاوه وتصرخ من اللذة والالم معا وغيرنا وضعنا حيث اخرجتها الى الصالة وجلست انا على الكنبة وجلست هي على زبي وادخلته في طيزها واخذت تدخله وتخرجه بمزاجها وتزيد من حركتها الى ان اصبحت تنيك نفسها بقوة وسحبتها على الارض ونامت على ضهرها ورفعت رجليها عاليا وادخلت زبي بها واخذت انيكها بقوة وعنف وهيه تصرخ مرة وتتاوه وتائن وتتكلم بكلام لم افهم نصفه لكنها تريد المزيد وقلت لها سوف اقذف في فمكي واريد منكي ان تشربي كل لبني فقالت حاضر يحبيبي وبسرعة اخرجت زبي من طيزها ووضعته على فمها وقذفت لبني بفمها وشربت قسم منه وقذفت الباقي ليسقط على صدرها ودهنت صدرها به وارتخت هي كثيرا ونامت على الارض وهي شبه فاقدة الوعي ونمت بجانبها لاكثر من ربع ساعة وبعدها اخذنا دوش وصعدنا الى غرفتي ونمنا معا على السرير ونحن عراة تماما واخذنا نتابع الفلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

سحاق في حمام الكلية

أنا منة في احدى كليات مصر طولي حوالي 168سم جسمي ابيض جميل مش مليان بس متناسق بزازي مش كبار ولاملفتين للنظر بس متناسقسن وملفوفين وطيزي بارزة شوية وعيني لونهم عسلي ودا الي خلا شباب كتير عايزين يتقدمولي ويتعرفو عليا بس انا مكنتش بفكر في الارتباط حاليا لحد ماجه اليوم اللي غيرلي حياتي كلها وخلاني أعشق البنات والسحاق بطريقة جنونية .
في يوم وانا في الكلية  مع صحباتي وهما إسراء ومنى واسراء جسمها جميل ورفيع زيي ومنى بشرتها سمرا وجسمها ملفوف ومتناسق وانا قاعدة في محاضرة والدنيا حر وبزازي عرقانين وحلماتي وقفا والواضح إن منى كانت واخدا بالها مني ومن هياجاني فقالتلي مالك يامنة قلتلها مش عارفة يامنى عندي حبوب ماليا جسمي وصدري وتعباني اوي من الحر فقالتلي مبتخديش دوا قلتلها الدوا في البيت بس انا مش قادرة فلقتها حطت ايديها بطريقة غريبة على كسي من فوق الجيبة فحسيت برعشة غريبة في جسمي كلو ومتعة بس احساس جميل جدا بس عالطول فقت من الاحساس ده لاني خفت حد ياخد بالو لاننا كنا في المحاضرة وخفت حد ياخد بالو وتبقى فضيحة فقلتلها بتعملي ايه يامنى عيب كده فحست اني زعلت منها بس بالعكس كان نفسي انها تكمل فقالتلي انا اسفة ياحبيبتي بس حبيت اعملك حاجة تريحك قلتلها خلاص مش زعلانة فقالتلي خلينا نروح الحمام بعد المحاضرة معايا مرهم هدهنلك بيه جسمك يمكن يريحك شوية وفعلا بعد دقيقتين خلصت المحاضرة وقالتلي يلا ياحبيبتي على الحمام وعينيها بتلمع وانا جسمي قايد نار من اللي عملتو فيا ورحنا الحمام لقينا فيه شوية بنات فقالتلي إدخلي انتي ولما البنات تمشي هخبطلك تفتحيلي ودخلت وبعد دقيقة لقيتها بتخبط ففتحتلها ودخلت وقفلت الباب فقالتلي يلا اقلعي هدومك عشان ادهنلك جسمك قلتلها اقلع ايه قالتلي اقلعي كلو قلتلها يامجنونة حد ياخد بالو قالتلي ماتخفيش اسراء واقفا برا فبديت اقلع الحجاب وبعدين نزلت الجيبة وانا شايفه عليها ملامح الهياج وبقت عالاخرها وحسيت انها هتغتصبني واديتها ضهري وبدات اقلع البلوزة وبعدين السنتيانة ورحت مواطية عشان اقلع الكلوت فبقت طيزي واضحة ليها واول ماقلعت الكلوت شافت خرم طيزي وكسي محلوقين فسمعت منها صفارة اعجاب خفيفة وفجأة لقيت منى راحت حاطة صباعها الوسطاني في خرم طيزي والعرق ساعدها إن صباعها كلو لبس في طيزي عالاخر فطلعت مني اه مكتومة فقلتلها بتعملي ايه يامجنونة قالتلي بدخل صباعي في طيزك وببعبصك يامتناكة اتمتعي يابت بالبعبوص فقلتلها مالك يامنى ايه الكلام ده طلعي صباعك طيزي وجعتني قالتلي بلهجة عنيفة اتمتعي بالبعبوص يالبوة وراحت مطلعى صباعها وراحت موطية وانا لسه مفلقسة وقعدت تمص خرم طيز وكسي بلسانها وتبعبصني جامد في طيزي وانا هجت عالاخر ااه اه اه يامنى براحة يابنت المتناكة طيزي ولعت بعبصيني جامد يالبوة كلي طيزي وكسي افشخيني اااه اه اه اه اممم ام اه ياكسي افشخي خرم طيزي افتحيني اركبيني عشريني يابت جامد احححح جامد انا متناكة وشرموطة اركبيني خليني مخروقا ورحت لفا وقعت عالقاعدة وفشختلها رجلي عالاخر وقلتلها ابلعي كسي واهريلي طيزي يابنت المتناكة بسرعة ياشرموطة وهيا عمالا تلحس كسي وطيزي جامد وعمالا تدخل صابعين وتلاتة واربعة في طيزي لحد ماوسعتها باقت طيزي اوسع من كباية شاي وراحت طالعة باديها على بزازي الاتنين تعصرهم وتفركهم وبقها لسه بيلحس طيزي وكسي وانا بقيت في عالم تاني كلو هياج ابن متناكة اح اح اح اه اه ه اه اه امممم افتقيني يامتناكة يالبوة اه مش قادرة عايزة اجبهم في بوقك يالبوة وهي بتقولي هتيهم ياشرموطة من كسك الجميل في بقي عايزة ادوق عسل كسك وجبتهم في بقها وعلى وشها وغرقت هدومها وهي شغالة فرك في بزازي وانا بضغط على راسها وادفس وشها جامد في كسي وهي شغالة بعبصة في خرم طيزي وعمالة تفتح كسي وتبعبصني فيه بلسانها وتمص بظري جامد وانا هايجة وفي دنيا تانية وعمالة اصوت ااه اه اه ه اح اح احح اح اف جامد ياشرموطة اه اه اه وجبت عسل كسي تاني في بقها وارتعشت رعشة جامدة نيك وهديت بعدها راحت منى حبيبتي قايمة وفضلت تبوسني في بقي جامد وتمص لساني واتعض في شفايفي وايديها شغالة فرك في كسي وخرم طيزي وبزازي وانا مستسلمة عالاخر ورحت لفا ايدي عالطيزها من ورا ورحت مدخلا ايدي وصباعي في طيزها من فوق الجيبة وشغالة بعبصة في طيزها جامد وهي تزيد من مصها للساني وشفايفي ورحت فكالها البلوزة وساعدتها في قلعها وفي ثواني راحت قالعة السنتيانة والجيبة والكلوت وشفت جسم فاجر قدامي مع ان بشرتها سمرا بس عليها جوزين بزاز ملفوفين وجامدين اوي وكسها كبير وشفايفو كبار وبيلمع من كتر شهوتها اللي نزلت بنت الشرموطة فراحت مقوماني من عالقاعدة وقالتلي يلا يالبوة ياشرموطة ريحيني زي ماريحتك وراحت قاعدة مفلقسة عالكرسي الحمام وشفت قدامي احلى طيز وخرم طيزها كبير ولونو بني كبير وشق كسها كبير وعمال ينزل عسل انا شفت المنظر ده هجت تاني على حبيبتي المتناكة قلتلها افتحي طيزك بايدك ياكسمك وفتحت عالطول رحت هاجمة عالطول على خرم طيزها وفضلت امص في طيزها وابعبصها في طيزها وهي شغالة اه اه اه امم افف كمان اشركيني وافشخيني يالبوة اح اح اف اف اه مش قادرة اقوى يامتناكة عايزة اجيبهم مش قادرة كسي مولع نار وانا شغالة مص ولحس في كسها وطيزها وعمالة ادخل صباعي في خرمها ورحت مدخله صباع تاني في خرمها فلاقيت طيزها بتبلع صوابعي بلع وهي شغالة شخر وصويت خلصي يامتناكة ياشرموطة ريحي كس امي ياشرموطة بقى فاستغليت شهوتها ورحت مدخله الخمس صوابع في طيزها لحد مابقت طيزها زي النفق وهي بقت في عالم تاني وراحت في عالم تاني ورحت فاتحة كسها بايدي الاتنين وفضلت الحس كسها وزنبورها الحلو بلساني وفجأة لقيتها بترتعش وتتهز جامد وقالتلي هنزل يامنة يامتناكة مش قادرة اه اه اه اح اح رحت حاطة كسها كلو في بقي وبلعت عسلها الحلو وغرقني وغرقت بزازي وكسي وفضلت ابعبص كسها شوية بصوابعي لغاية من غير مااقد من كتر شهوتها صباعي اتزحلق ودخل في كسها فاطلعت منها اه فقلتلها اخرسي ياكس *** هتفضحينا قالتلي فتحتيني ياشرموطة دا انا هفشخ كسك يالبوة فبصيت لقيت دم نازل من كسها على ايدي فقلتلها انا اسفة قالتلي ولايهمك ياحبيبتي انا من زمان ونفسي اتفتح على ايديك ياشرموطتي وراحت لفالي وقمت قعدت على حجرها ووشي في وشها وبزازنا لازقين في بعض وعمالين نبوس ونمص لسان بعض وفضلنا نحك اكساسنا في بعض لحد ما جيبنا مع بعض ورحت حاطة دماغي على بزاز منى حبيبتي عشان نستريح شوية وقالتلي منه حبيبتي انبسطي قلتلها اوي وانا بحبك اوي يامنى وياريت نفضل مع بعض عالطول قالتلي اوعدك نفضل مع بعض ونريح بعض عالطول وفجأة لقينا الباب بيخبط واسراء بتقلنا يلا يامتناكات ياشراميط اخر محاضرة خلص فقمنا بسرعة عشان نلبس وقمت لبسه السنتيانة والبلوزة والحجاب وهي كانت سبقتني ولبست كل هدومها وجيت البس الكلوت راحت ماسكا ايدي وقالتلي عنك ياحبيبتي وفجأة راحت دخله صباعها في كسي ومبعبصاني وفتحتني قلتلها يخرب بيتك يامتناكة فتحتيني ولقيت الدم نازل من كسي واحساس الشهوة دب فيا تاني ومردتش عليا وراحت غسلالي الدم وفضلت تبعبص في كسي جامد وترفعني بصباعها في كسي لحد ماجيت انزل فقلتلها منى يامتناكة هنزل فراحت حطى كسي كلو في بقها وشربت مايتي كلها وهديت بعدها فسمعنا اسراء بتخبط تاني وبتقلنا يلا ياشراميط فرحت لبسه عالطول وطلعنا من الحمام فلقينا اسراء بتقلنا مبروك يامدامات انا هدومي غرقت من كسي منكو يامتناكات فضحكنا احنا التلاتة فراحت اسراء مبعبصة كل واحدة فينا في طيزها فرحنا ضاحكين وبعبصناها وفضلنا نبعبص بعض احنا التلاتة ورحنا خارجين من الحمام وروحنا يلااا سلام بقى عشان منى قاعدة مابين رجليا وعماله تمص كسي وانا بكتبلكم القصة ومش قادرة اكمل

اسبوع مع زوجي وزج المتعة

انا نوف وباقول لكم شيء مميز وروعه ونادر .
انا عمري 26 سنه متعلمه ومثقفه ومتزوجه ,بالبدايه اعرفكم على نفسي انا فتاه جميله جدا وعيناي واسعه وكحيله والخشم طويل وشعري سلبي اسود طويل كالحرير يصل لاسفل خصري طولي متوسط 165سم وجسدي مميز ورائع صدري ممتلئ بنهدان جميلتان ومنتفخ للامام الي يشوف صدري يقول بينفجر من نهداي ,وبطني نحيف وخصري عريض متقوس ومكوتي منتفخه ومربربه ,ولون بشرتي ابيض ,الي يشوفني يقول جسدي مقسوم قسمين قسم نهداي وقسم مكوتي ,

المهم زوجي  شاب رائع جدا اسمه فهد وهومتعلم ومتحضر ورومنسي ,انا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ومتفقين ومتفاهمين كثيرا ونهتم ببعضنا ولانخجل من بعض ولانخفي اي سر عن بعض ويحترم كل منا رائي الاخر ونناقش اي مسئله بشكل حضري وعلمي ,لنا نفس الطبع والصفات نحب الوناسه والمتعه ونحب المغامرات والاكتشاف وفضوليين بشكل موطبيعي , انا وزوجي كالعصافير نحب الحريه نفعل مانريد كالمراهقين ,ونسكن بمنزل لنا خاص ملك لزوجي وبمدينه بعيدين عن الاهل والاصدقاء ,نحب الانفراد ببعضنا ولانهتم باي صداقه , حياتنا سعاده وانبساط ومرح ومتعه ودائما نبحث عن الشيء الرائع والممتع لنا ,ونحب نستمتع باي لحظه نتشارك الافكار والاحاسيس والمشاعر ,فطبعا الشيء الاول والاخير بسعاده الزوجين هو الجنس ,فانا وزوجي نعشق الجنس بجنون ونهتم به ونتشاركه بمتعته ولذته وحلاوته ,نشاهد افلام السكس ونقراء عن الجنس بكل النواحي ونتعلم كل شيء ولانخلي اي شيء يعيقنا ,وعندما نكتشف شيء او نقراه او نشوفه بالجنس لانرتاح حتى نسوي هالشيء ونتذوقه صارت عاده عندنا ,المهم بدايه القصه منزلنا يتكون من طابق ارضي وملحق بالسطح وحوش كبير ومقلط وغرفه بزاويه الحوش ولمنزلنا بابين من الامام ومن الخلف وعلى شارعين ,نعيش انا وزوجي بقمة الراحه والهدوء ونستمتع ببعضنا فانا بصراحه انوثتي مرتفعه جدا وزوجي دائما يتمتع بجسدي ويتغزل فيني وبجمالي الفاتن .

وزوجي جنسي بجنون يعشق جسدي وعندما يمارس الجنس معي يتحول لوحش يلتهمني ويفترس جسدي بعنف وقسوه وشراسه ,المهم كان زوجي يحسسني بجمالي واناقتي وانوثتي الرائعه ويمتدحني كثيرا ويهتم براحتي وبمتعتي ويحب يرضيني باي شكل وماعمره بيوم زعلني او نكد علي او اعترض بشيء ,واي منا يترغب بشيء نسويه بلاتردد كان يهتم بي وبلذتي وانا اهتم به وبمتعته معي كل منا يسعى ويبحث عن اي شيء يمتع ويلذذ الاخر ,بغرفة النوم معنا حاسوب محمول ودائما نتصفح النت لنعرف الاشياء الجديده بالجنس ,لان طبعنا مانحب نكرر اي شيء على طول نحب الاضافات والاثارات والاوضاع كنا نتسابق بلهفه ونفرح لمن نشوف او نقراء عن شيء جديد فنسرع ونجربه ,ثم بليله اكتشفنا القصص الجنسيه وصرنا نقراء ونتعرف اي تحتويه.

ف****ا متعه النيك امام الزوج و****ا تبادل الازواج و****ا كل القصص صحيح لها متعه
بس ماهتميت لان ماخطر ببالي هالشيء لاني كنت ابحث عن شيء لي ولزوجي ,المهم زوجي دائما يحسسني بجمال جسدي واثارته وانوثتي واني نادره ومميزه وان جسدي دائما هائج كاخيل الهائجه المهم ناقشنا هالقصص وتبادلنا ارائنا وافكارنا عنها ثم تفرجنا للسكس وشفنا بنت انتاكت من شابين واحد تلو الاخر فصار زوجي يسالني عن مشاعري واحاسيسي واثارتي عن القصص والسكس وانا اجيبه فقال لي تصدقين يانوف هيئة جسدك وجمالك وانوثتك تحتاج للحريه وللمتعه الجنسيه بشكل كثير وكنت اضحك وافتخر بجمالي فقال انه يتمنى ان لاابخل على جسدي ولااكون انانيه ,فقلت اشلون فقال جسدك يحتاج ان يفجر كل شهوته ,فقلت ليش فقال وش رائيك ان نخرج من قفص الزوجيه ونكتشف جنس غريب ,فقلت انا طيب تقصد نغير المكان ونروح فنادق وشاليهات فقال لا اقصد ان نعيش  اسبوع  بشكل مختلف ,فكنت انا متلهفه ابي اعرف وش هالشيء فقلت ابشر مايهمك بس فهمني .

فقال بصراحه انا باخصص هالاسبوع لك ابي افجر جسدك بالجنس ,فضحكت انا وقلت فجره مين مانعك ,فقال قريتي القصص وعن نيك الزوجه امام زوجه ومتعتها صح فقلت ايه فقال كذا اقصد ,فانا فسكت شوي وحسيت بجسدي فز وكالماس بعروقي فقلت لزوجي لو تبي انت انا تحت امرك ماعليك عيوني
انا ملكك بس هالشي مايحتاج اسبوع كلها ساعه او ساعتين وخلص ,فقال لالا انتي مايبيلك ساعه اوساعتين لان جسدك محتاج تفجير جنسي ابي جسدك يشبع جنسيا وعشان كذا اسبوع كامل ,فانا قلت واااو انهلك فقال لالا ماعليك انا افكر بمتعه مميزه ,المهم وافقت انا وجلسنا فقال لي :

شوفي باخليك تعيشي مع زوجين فقلت اشلون كذا فقال انا زوجك الشرعي وباجيب شخص يكون زوج متعه لاسبوع فقط ونعيش حياتنا ونتشاركك بالجنس ,طبعا انا الفكره غريبه مو مثل الي بالقصص بس كان فيني احساس غريب لهالشيء ,ثم بالليله الثانيه سالته منو هالشخص فقال ماعليك فقلت بس احذر لايكون احد يعرفنا او يفضحنا بعدين ,

فقال ماعليك ,المهم ضلينا نناقش موضوع الشخص ومكان مسكنه بالبيت فاخترنا ان يسكن بالملحق وانا اروح له ووفي اليوم الثاني جاب زوجي كاميرات واسلاك واوصلها من الملحق لغرفة النوم المهم خلال 3ايام جهز كل شيء حتى السرير اشتريناه للملحق واثثناه بكل شيء ,ثم بدات مهمه بحث زوجي عن الشخص استمرت اسبوع حتى وجد المناسب وجابه للبيت ثم جلسه بالصاله وجاء زوجي وخلاني اشوفه كان هالشخص شاب
من جنسيه تركيه وسيم جدا طول وعرض وهيئة جسمه رائعه ,فسالته من وين جبته فقال انتهت اقامته وكان بيسافر فعرضت عليه ان يشتغل معي لاسبوع مقابل 5000الف ريال ثم ارحله فقلت له وين كان يعمل فقال انه يعمل بتبوك وجاء جده عشان فيه رحلات دوليه ,المهم نظر زوجي لي وقال وش رايك فانا كنت مرتبكه ومشتته فقلت خلاص بس هو كيف فقال ماعليك ,المهم راح زوجي للشاب وانا ضليت اناظر وافكر في هالشاب الفحل الي جابه زوجي عشان ينيكني , ثم وصله زوجي للملحق ونزل واخبرني بانه بيدور له شغله بالبيت بس عشان مايشك المهم ,صرت اناظر للتلفاز طبعا الكاميرات موصوله بالتلفاز فكنت اتفرج للشاب وهو بغرفة الملحق وكنت احس بارتعاش بجسدي ومهمومه وخائفه طبعا شخص غريب وانا كنت اخاف من الرجال ماعدا زوجي المهم ,سهرت مع زوجي وكنا نراقب الشاب الين الساعه 1.30 بعد منتصف اليل .

فقال لي زوجي يلا تجهزي وروحي له بس اذا سالك عني قولي اني بالعمل وبرجع بالصباح ,فلبست وتجهزت ياااه ملابسي قصيره ومثيره ونثرت شعري ثم مشيت عالسلم ببطء وانا ارتجف خوفا المهم وصلت وطرقت الباب ففتح وكان بدون فانيله فتفاجاء وقال شو مين انتي فقلت له لاتخاف مافيه احد زوجي بالعمل ممكن اجلس فارتبك وكان منصدم بجمالي ويناظر لي بدهشه فابتسمت انا وبدات احكي له ان زوجي دائم عمله من الساعه 12ليلا الين الصباح وانا امل لوحدي المهم سالته انت متزوج فقال لسى المهم سكتنا وكان يناظر لجسدي فقلت له ايش تسوي بتنام فقال لالا ياخيتي شو فصرت اغريه بساقاي وبكلامي الناعم فقلت له شو رايك فيني فقال كلام رائع عن جمالي فضحكت بخجل وقلت له بدك تنام فقال لا مابيجيني النوم شو هالحلاوة فضحكت ثم راح للباب واقفل واقترب بجانبي ثم قبلني ومص شفتاي وحملني للسرير واسدحني ثم خلعنا ملابسنا وبداء يمص ويبوس ويلحس بنهداي وعنقي هلكني لحس ثم بدات المعركه الجنسيه كان مثل المجنون متهيج ومومصدق هالجمال بين يديه يااااه جسده يهبل ثم ادخل زبه الاحمر طوله شبرين ومتين ااااه منه صار يدخل بكسي وانا اائن واتالم ورجلاي تتراعش واااو شيء خيالي كان فعلا يستحق جمالي وانوثتي المهم عانيت وتالمت الين دخل زبه كاملا بكسي ثم حط قدماي بجانب اذناي وانسدخ فوقي ومسك بشفتي يمص وينيكني بعنف كنت ارتخي له ومتهيجه معه ياااه لزبه مذاق خاص بكسي صحيح انه كبير وضخم بس جمال هالشخص ذوبني حسيت برجوليته وفحولته الجنسيه صرت تحته كالعجينه وزبه يدخل ويخرج بشكل آلي بكسي وهو يمص بشفتاي ويبوس خداي ووجهي كله ويداه تحت خصري ياااااه كنت لمن انظر لقدماي وهي تتراقص عند وجهي اهيج اكثر,وواتلذذ بانفاسه الحاره في وجهي وملامح وجهه الجميله فناكني بنفس الوضع لمدة طويله صارت اجسادنا متبلله بالعرق كاننا اغتسلنا ماصدقت تفاجات وش هالغرق ,اممممممه زادت شهوتي ووصلت للشبق الجنسي ثم اخرج زبه وصار يطلب مني ان انكس او اسجد ففعلت وجاء خلفي وصار يغمز بمكوتي ويرجها ثم ادخل زبه وصار ينيك بهدوء تدريجيا الين صرت مثل ركض الخيل صارت نهداي تلطخ لقدام وللخلف بسرعه جنونيه حتى اني ماقدرت اثبت راسي ,فصرت احس بثقل جسده على مكوتي كان فاك مكوتي بيديه وحاط وزنه كله على يديه وينيكني مو من الخلف لا بل من فوق مكوتي مثل الصقر لمن ينقض على فريسته وااااو حسيت ان مكوتي بتنشق نصفين كاد ضهري ينكسر من جهة خصري المهم ذبحني نيك حتى كسي جف ثم اخرج زبه وبلله بريقه وادخله ورجع ينيك بعنف ووحشيه ياااه كانت يداه بتشق مكوتي يضرب بكل قوته على مكوتي وزبه بداخل كسي مثل الملاكمه المهم هلكني بالنيك لساعه ثم اخرج زبه ورش بمنيه على مكوتي ثم انسدح بجانبي وضم صدري بصدره فاكل وجهي بالبوس ياااه كنت انهد وانهد واحس بشعور خيالي اااه ممتع ولذيذ ورائع ثم لبست وقلت له اسمع زوجي لايدري باي شيء فقال مايهمك وابتسم لي وكان متعب فتركته ونزلت لغرفتي .

ولقيت زوجي متهيج ومتمتع بالي شافه ثم شفت انا التصوير واااو شيء موطبيعي ,المهم تناقشت مع زوجي بالي صار وصارحته بالي حسيته وتمتعت به فكان مبسوط لمتعتي واخبرته بان الشاب فحل صح
المهم اغتسلت وجلست ساعه ثم ناكني زوجي ,وبالليله الثانيه عطاني زوجي واقي عشان اعطيه للشاب على زبه المهم رحت له وناكني بالواقي ثم اخبرني زوجي ان اعطيه رقمي لو يبي نيكني باي وقت فعطيت الشاب واخبرته بان زوجي يكون نائم للعصريه وبالعمل من 12ليلا للصباح ,المهم باليله الثالثه ناكني الشاب ونزلت لزوجي وجلسنا نسولف للفجريه ثم قام بينيكني فداعبني زوجي وبداء ينيكني واذا بالشاب يتصل يبي ينيكني فقلت له لا زوجي بيرجع اللان فقال خلص تعالي الساعه 7فقلت تمام المهم ناكني زوجي وقال لي بقيت يومان للشاب تمتعي بها معه واسكني معه بالملحق في هاليومان فقلت وانت فقال انا عندك ماعليك انتي زوجتي ومعي على طول بس هالشاب بيسافر فقلت خلص فعطاني والواقيات عددها 7واقيات ثم طلعت للشاب بالعصريه واخبرته ان زوجي بيغيب يومين وباجلس عندك ففرج المهم خلع ملابسي واقفل الباب ومن الساعه 4العصر الين الساعه 6صباحا عريانين كان ينيكني ولمن يخلص يداعبني ويضمني ونغتسل معا كنت علاطول بحضنه فناكني 4مرات تلك الليله ثم نمنا بالصباح كنت متعبه جدا المهم الساعه 10صباحا حسيت بالشاب وهو يلعب بمكوتي بيديه فالتفت انا نحوه فقال لي كلام رائع عن مكوتي وتغزل بها ثم طلب ينيكني فقلت له موالان بانام فقال لالا يلا فقمت اغتسلت ورجعت انسدحت له فصار يلمح لي عن رغبته وتهيجه فقلت يلا نيك طيب فقال لا ابي شيء اخر فقلت ايش فطلب طيزي فسكت انا شوي وقلت طيب ,طبعا زوجي كان ينيك بطيزي فوافقت للشاب ففرح وابطحني .

وضل ساعه يغمز بطيزي ويلحس بخرقي وانا اتلذذ باثارته وانفاسه بطيزي ولعابه الدافئ المهم افترشت له بمكوتي وارتخيت فانبطح فوقي وصار يحرك زبه بيده لخرقي الين وصل ثم ادخل ببطء وانا صرخت اااااي بشويش فاخرجه ثم صار يدخله بلطف ويخرجه ويبلله الين ارتخى خرقي المهم شوي شوي يااااه الشاب قدر يذوبني ويخدر جسدي بلسانه وماحسيت الا وزبه يتزلق كاملا بداخلي ثم ناكني صرت اتراقص انا والسرير من النيك كان يكبس بزبه بطيزي وينيكني ااااه لاول مره احس بلذة نيك الطيز وصلت لمرحله ابي الشاب يذبحني ابيه ياكلني صرت كالمسعوره باموت من شهوتي ياااااه تركته يفترسني وانا اتلذذ بعنفه وفحولته ومابيه يخرج زبه المهم انتهى فقلت له لاتطلع زبك نزل جوات خرقي فبدا المني ينصب بداخل خرقي وااااو حااار جدا وكثير صرت ارفع بطيزي لفوق احس بشيء جنوني وخيالي لايوصف المهم انتهى وضمني من الخلف كنت استمتع وانا بحضنه فقلت له لاتفكني ابي اكون بحضنك علطول فلم يتركني فارتحنا للضهريه ونزلت سويت غداء وطلعت تغدينا وريحنا لساعه فخلع ملابسي وضمني اااه كان هالشاب يعشق مكوتي بحضنه على زبه المهم بالعصريه ناكني واغتسلنا وناكني بالحمام ثم طلعنا حسيت اني ملك هالشاب وزوجته المهم باليل الساعه 8مساء كنت بحضنه فجتني رغبه غريبه حسيت ودي اكون مع زبه فقط للحظات فطلبت منه زبه فانسدح وانا دخلت بين رجوله وحطيت وجهي على زبه صرت امسكه بيداي وامصه وادعك بزبه على وجهي وعيوني وشفتاي ضليت الحس خصياه وزبه واقدامه وكل شيء بجسده من خصره لاقدامه وماشبعت كان يقول لي كفايه ارتاحي وانا بانجن على زبه حسيت بجاذبيه لزبه فصرت حاطه راسي على فخذه واناظر لهالزب صرت اوسوس واتمنى لو هالشاب زوجي كان انام مع زبه واصحي مع زبه ااااه فكان الشاب متهيج بينيكي وانا لسانه وشفتاي ملتحمه بزبه احس بلذة زبه بشفتاي المهم ناكني لساعه ثم اغتسلنا وسويت عشاء وتعشينا الين الساعه 11ليلا وصرت امص زبه ساعه كامله ثم ناكني بطيزي وانتهى الساعه 2 ثم اغتسلنا .

وانسدحت بين رجوله اناظر لزبه وخصياه ثم ابطحني وصار يلعب بطيزي ثم طلب ارقص له فرقص له عاريه لربع ساعه وضمني وناكني المهم بالفجريه الساعه 4 انتهت الواقيات ومابي الشاب ينزل بكسي وزوجي يشوف المهم وسوست باذن الشاب ودخلنا للحمام وطلبت ينيكني بالحمام بداخل البانيو وكان الدش شغال فناكني بعدة اوضاع تحت الماء ثم سجدت له وناكني وناكني فقلت له لاتنزل بره نزل بكسي فقال ليش اخاف تزعلي فقلت لا نزل جواتي وبس لاني ماذقت منيه بكسي المهم ناكني لمدة طويله حوالي ساعه ونصف ثم مسكني بشده وانا حسيت منيه يتدفق بكسي بغزاره حتى اني تنهدت بصوت عالي لاول مره وبدون ماحس قلت وااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه ايوه وااااااااااااااااااااااااااااو ااااااااااااااااااح من اللي حسيته ياااه منيه حااار حسيته ينصب بكسي كحبات الجمر الملتهبه حتى ان فمي صار يصب بالريق وعيناي دمعت واااو حسيت اني ماقدرت افتح عيوني ذبل جسدي اااه ارتخيت ونهدت من لذتة منيه بداخلي وانطفاء شهوتي فمسكني وقلت له خلاص بانام اتركني فقال لا مابتنامي بالحمام حسيت كالبنج بجسدي فلم احس بنفسي الا الساعه 9صباحا لمن اتصل زوجي وقال تعالي فنزلت دائخه ومنهاره فقال باروح اوصله المطار ,المهم انا نمت للمغربيه وصحيت اغتسلت .

تصدقون اني حزنت عالشاب وبكيت عليه بالحمام ,المهم بعد ايام كنا نشاهد التصوير والعنف الي كنت انتاك به ,ياااااه مااجمل ان تكون البنت لشخصين مو لشخص ,فالاسبوع اللي قضيته مع زوجي والشاب كان اجمل ايام حياتي ,فالمتعه ليست لمره فقط او ساعه وانما المتعه ان تعيشها لايام ,ثم رجعنا انا وزوجي لحياتنا الطبيعيه بكل حب وسعاده ,
فاجمل شعور هو الشعور الي تحس به الزوجه وهي تعيش مع شخصين لفتره يتقاسمان انوثتها ,وليس ليوم او لساعه .

جارتي منى وبنتها الممحونة

ذهبت الى القاهرة لاستلم عملى فى شركة قطاع عام كمهندس بها
واخذت شقة فى مصر الجديدة استراحة وكانت جارتى (ام منى كل ماترانى تصبح وتمسى وفى ذات الايام وقفتى على السلم وقالت احمد انت متزوج قلت لا
قالت عندى بنت اسمها منى ممكن تيجى تشرب عندنا الشاى وتشوف مستواها فى الرياضة وتدرس لها لانها فى الدبلوم وخايفة عليها انها تعيد السنة فقولت لها زوجك فين قالت رجل اعمال ومش فاضى وبيسافر كتير
قولت لها عرفيه الاول قالت حاضر فعرفت زوجها وذهبت الى شقتها فى المساء فرحب بى زوجها وقال البيت بيتك لانى عندى عمل الحين وتركنى وخرج الى عمله
فجلست زوجته معى ومنى بنتها اول ماعينك رات منى وجدتها بنت رشيقة وجميلة جدا ولبسها مغرى فقولت فى نفسى دى ليست بتاع مذاكرة وقولت اجرب معاها الدروس
وام منى لها ولد وبنت غير منى بس اصغر فى السن
فجهزت ام منى الحجرة ودخلت انا ومنى على المكتب وبدات اشرح لها فى الرياضة وهى لاتفكر فى الشرح بل تتمعن فى جسدى حيث جسمى رياضى لانى بلعب كرة قدم بصفة دائمة
وقالت منى انت مرتبط
قلت لا نفسى فى عروسة حلوة ولكن امامى وقت حتى اجهز نفسى والحين ماعندى استعداد للزواج
وقولت انتبهى للدرس قالت حاضر ومر اليوم الاول بسلام وقولت فى نفسى لاتذهب مرة ثانية
ولكن ام منى قعدت تلح عليا على ان اذهب وقالت تيجى الليلة قولت حاضر وذهبت الى شقة ام منى وفتحت الباب ودخلت ورايت ام منى لبسه لبس شفاف مبين كل معالم جسدها
فسالتها فين منى قالت سفرت هى واخوتها مع والدهم ليتابع عمله بشرم الشيخ وسوف ياتى صباحا قولت اوك انا خارج قالت لازم تشرب حاجة قولت لا قالت انا هاجيب حاجة سريعة ودخلت بسرعة المطبخ قبل ان ارفض واتت بكاسين عصير وجلست بجوارى وقالت احمد انت مرتبط قلت لا قالت بتحب تتفرج على افلام رومانسية قولت نعم فشغلت فيلم سكس وجلست بجوارى وقالت خد رحتك احمد وانا محرج قالت احمد انت جربت السكس قولت لا بس على خفيف بس قالت ورينى على خفيف ازاى وانا ماسك نفسى عن هذا الجسد اللعين وهى كانت فى قمة جمالها ومفاتنها كلها واضحة امامى قلت مافى داعى قالت احمد هذا سر بيننا واخذت ايدى على صدرها وقالت ورينى بقى انت هتنام معايا الليلة ومش هخليك تروح شقتك الا فى الصباح وانا جسمى ولع من كلامها وبصراحة انهارت امام هذا الجسد واخذتها فى حضنى وابوس فى خدودها وامص شفايفها وافرك فى بزازها وانزل ايدى تحت على كسها وكان املس مثل الحرير وادعك فى كسها وعلى البظر وادخل اصبعى فى كسها وادعك بقوة وهى تتاوه وقالت لاتتركنى احمد انت حركت كل جسدى وبدات تقلعنى ملابسى وانا قلعتها الفستان الشفاف وخليتها بالستيان والكلوت وحملتها على حجرة النوم ونيمتها على السرير وركبت عليها بالعكس وبدات هى فى مص زبى المنتفخ والطويل وانا ادخل اصبعى واصبعين وثلاثة فى كسها واعض فى كسها من قمة الاثارة وهى تتاوة وتصرخ وتتنهد وانا اثار اكثر وفالت احمد ارجوك دخل زبك يبرد كسى انا ولعت مش قادرة ريحنى ارجوك فقمت مقلعها الكلوت والستيان وراكب عليها واتعمد ان ادخل زبى شوى شوى فى كسها وهى تضغط عليا لكى ادخله كله لانها كانت فى قمة النشوة حتى دخلت زبى كله فيها قالت احمد اول مرة اذوق زب قوى وجامد وطويل ومليان حتى وصل الى احشائى وانا ادخل واطلع واقول لها انتى الان ايه تقول شرموطة وايه كمان تقول لبوة ومتناكة ااااح ناااااااااار كسى ولع وانا اقول اااااااااااااااااح زبى خلاص نااااااااااااااارحتى شهقت ولقيت سائلها اللزج بدا يخرج من كسها وحسيت بدفئه على زبى فهجت عليها حتى زبى تصلب على الاخر وبدا ينطر او يخرج منيه فى كسها وخرجته ومسكته لكى ينزل الباقى على سوتها وبطنها وعلى بزازها وهى تدلك كل جسدها باللبن وكانت اول متعة لى فى حياتى ثم قامت واغتسلنا فى الحمام وجلسنا نداعب بعض فى الحمام حتى وقف زبى مرة ثانية فوطتها ودخلت زبى فى كسها من الخلف حتى نزلنا شهوتنا وغسلنا ثم اكلنا ونمنا بجوار بعض نداعب واتحسس جسدها الجميل كله حتى وقف زبى ثم نكتها باوضاع كثيرة حتى قالت انت خبرة ,مااتركك ابدا تبعد عنى حتى قضينا ليلة كلها متعة ثم تكررت اللقاءات عندها وعندى فى الشقة ثم مع بنتها بس من الخارج لانها بنت بنوت
فى يوم ذهبت لاشرح لمنى درس الرياضة ففتحت لى ام منى باب الشقة ودخلت وسئلت على زوجها قالت فى الشغل وعن منى قالت عند زميلتها والاولاد الصغار قالت ناموا بدرى وقالت اعملك مشروب حتى تاتى منى ودخلت وخرجت بقميص شفاف مبين تفاصيل جسمها ومعها المشروب فقلت لها مش خايفة ياتى زوجك وانتى لبسه كده قالت عادى عندنا لاننا بنخرج ونسهر مع اصدقائنا واصحابنا بكامل حريتنا والقيود عندنا بسيطة لاننا من اسرة فرى وهو دائم التاخير بحكم شغله وانا اتعودت عليك ولااقدر استغنى عنك.وجلست بجوارى وحطت ايدها على ايدى وجسمها كان سخن فحركت البركان فى جسدى وجسمى بدا يسخن وجلست لدعك فى ايدها وابوس خدودها واحط ايدى على بزازها (نهودها)وافرك فيهم وادعك عليهم وافرك فى حلماتها حتى بدات فى التاوه ففتحت سستة بنطلونى واخرجت زبى من السلب وجلست تمص فيه بشراهه كانت استاذة فى المص والدعك فى الزب حتى انهارت تماما فنيمتها على كنبة الصالون واغلقت باب الحجرة وقلعتها كل ملابسها وقلعت انا الاخر وفتحت رجولها وهى تساعدنى لانها كانت مشتهية اكثر منى وانا جسمى نار وجلست ادعك فى زنبورها وكان طويل وانا احب الزنبور الطويل لانه بيهيجنى اكثر فقولت لها مااحلاكى واحلى زنبورك الطويل وانا بدعك فيه واشد باصبعابعى فيه واعض فيه وهى فى قمة النشوة وقالت ارجوك دخل زبك الكبير بسرعة فى كسى لانى ولعت ااااااااااااه كسى نااااااااااار ولع دخل بسرعة وهى بينزل منها ماء من كسها كثير من شدة نشوتها وهيجانها وبدات ادخل زبى واحس بحرارة كسها على زبى واستمتع معها وجسمى نار ااااااااااااااااه زبى ولع اااااااااااااح وبدا يتصلب اكثر وانا فى قمة الهيجان مع هذه الممحونة (http://forums.neswangy.net/showthread.php?t=6620)المنيوكة الشرموطة واتعمد ان تقول ذلك لان كلامها بيهيجنى اكثر فاقول انتى ايه الحين تقول من قمة نشوتها انا منيوكة وشرموطة ولبوة ومومس وشرمط فيا بقوة وانا اضرب فيها على فخودها وعلى بزازها وامص بقوة فى بزازها وانا فى قمة الشهوة اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااح وهى تتاوة وتفول ااااااااااااااااااااااااه كسى ناااار ولعت خلاص اااااااااااااااااح وجسمها بدا فى الرعشة وشهقت وبدات تنزل شهوتها وكسها يفتح ويقفل على زبى وزبى تصلب على الاخر وحرقنى ناااااااااااار وولع وبدات اقذف فى كسها اااااااااااااااااااااااااااه مااحلى هذه اللحظة وخرجت زبى يكمل قذف على سرتها وبزازها ووجها وهى تدلك وتدعك لبنى على جسمها وتلحس وتلعق من ايدها لبنى وفى هذه اللحطة سمعنا حركة فى الصالة فلبسنا بسرعة وخرجت هى الاول لكى تعرف من فى الصالة فلم تجد احد وخرجت انا الى شقتى المجاورة وبعد دخولى الشقة اتصلت بى وقالت منى لقتها فى المطبخ وهى التى كانت اكيد بالصالة فقلت لها هى عرفت حاجة قالت هى لم تكلمنى فى شىء ولكن نظرتها لى بتقول ان فى شىء ودخلت واغتسلت ثم نمت وكانت الساعة العاشرة والنصف ليلا فرن جرس التليفون فوحدت ابو منى هو اللى بيكلمنى وبيقول عزمك على الغذاء عندنا غدا وتعطى منى درس بالمرة فقولت انا اعتذر لك عن العزومة فقال لاتحرجنى يااحمد وانا منتظرك على الغذاء غدا قولت اوك فذهبت فى موعد الغذاء وكان الغذاء فيه كل ماتشتهى الانفس وجلسنا نتحاور بعد الغذاء ختى عرض عليا اننى اشتغل معه فى احد شركاته الخاصة فقولت له اعطنى فرصة افكر فقال ولك كذلك فعرفت ان منى لم تحكى له عن شىء وربما لم تعرف ماحصل مع والدتها وبعد المشروب والحوار تركنى ابو منى وذهب لعمله بعد ماسالنى عن مستوى منى فقولت هى شاطرة فبتسمت منى وفرحت من ردى ودخلت على المكتب انا ومنى لكى اعطيها الدرس وخرج ابو منى لعمله واثناء الشرح قالت منى انتى بارع ومثير يااحمد جسمك مثير خالص فقولت انتى احلى يامنى وخلينا فى الدرس فقالت انت بتتفرج على افلام جنسية قولت خلينا فى الدرس صممت ان اجاوب قولت افلام معدودة على الاصابع قالت طالما انت صريح احكى لك حكايتى بس توعدنى ماتقول لاحد قولت اوعدك قالت انا بتفرج مع زميلاتى على افلام جنسية حتى مارسنا الجنس مع بعض فقولت من زميلاتك قالت لبنه ومرفت واحلام وقلت مارسنا الجنس بالحس والدعك ودخلنا اصابعنا فى بعضنا حتى عورنا بعض وانفتحنا وحاليا بنمارس الجنس مع بعض بكل حريتنا فقولت لها وكيف تتزوجى وانتى مفتوحة قالت اتفقنا عند خطوبة احدنا نقف مع بعض نعمل عملية غشاء بكارة فلقيت كل الحلول موجودة عندها وسالتنى انت مارست الجنس فضحكت وقولت لا فضحكت وقالت عنيك بتقول غير ذلك وانا اعرف انك شرس فى الجنس قولت عرفتى كيف قالت عرفت وخلاص وكان زبك طويل وهيجنى حتى فى هذه الليلة التى رايتك فيها داعبت نفسى كانك معى حتى نزلت شهوتى فعرفت انها عرفت انى نكت والدتها وراتنى من فتحة كالون او مسك باب حجرة الصالون فقولت ماذا افعل فقولت لها و**** سرك عندى وسرى عندك نحن نكتم اسرارنا مع بعض فقالت وانا عاوزة كدا بس بشرط تمارس معى الجنس فقولت انتى بنت فضحكت وقالت منى قولتلك نسيت قولت اهه بس انا خايف تحبلى 0تحملى0 قالت ماهر وجربت وانا حسيت انك خبرتك فى الجنس كبيرة قولت لها اعذرينى قالت لا لازم لانى ولعت لما رايتك بتمارس الجنس بشراسة
فقولت طيب بعدين قالت ماشى وانتهيت من الدرس وخرجت الى شقتى تقريبا المغرب وبعد العشاء رن جرس الباب ففتحت فوجدتها منى قالت ممكن تعزمنى على الشاى ولا انت بخيل استغربت من التصرف وانحرجت ارفض فقولت اتفضلى فدخلت وسالتها قولتى لوالدتك ايه قولتلها انى خارجة عند صحبتى وهى بتعرف اننى اسهر معهم فلا تخاف
وبدات قصة منى معى منذ هذه اللحظة فعملت شاى وجلست بجوارها وهىخجلانه بعض الشىء فقالت شقتك محتاجة تنظيم وبدات تتجول داخل الشقة حتى دخلت حجرة نومى فقولت لها عجبتك قالت انت اللى عاجبنى ومشتاقه ليك فمسكت ايدها واخذتها فى حضنى واضغط صدرها على صدرى كى احس بنبضات قلبها وبدات ابوس خدودها وابوس فى شفايفها واتعمد ان اطول فى البوس وهى تتوه منى رويدا رويدا فبدات امص شفايفها والعق لسانها وهى تقول انت جرىء خالص وتتاوه وتقول احسن حضن حسيت بيه فى حياتى وكانت لبسة بدى ضيق وبنطلون مثير
فدخلت ايدى من تحت البدى اتحسس صدرها حتى دخلت ايدى من تحت الستيان حت وصلت الى بزازها واحسس عليهم وافرك فى الحلمات وامص فى شفايفها وهى تصدر الاهات والتاوهات بصوت عالى اثرنى كثيرا ثم قلعتها البدى واخذتها فى حضنى وكان جسمها رشيق لانها بتلعب رياضة فى احد الاندية لكى تحافظ على رشاقتها ثم فتحت سستة بنطلونها وبدات احرك ايدى على كسها من فوق الكلوت وهى بدات تحمى اكثر وتقول ااااااااااااااااح كمان ااااف كمان بالقوى احمد اعمل معى مابدك انت لذيذ وانا ادعك بقوة على كسها ثم ازحت كلوتها قليلا حتى وصلت الى كسها وبظرها وياله من بظر واقف وطويل بارز من الكس بوضوح فدلكت فى البظر وانا فى قمة النشوة والهيجان وامسكه واشد فيه وهى تقول كمان ولعت جسمى جسمى نار ااااااااااااااااااااااح
ااااااااااااااااف احمد خلاص مش قادرة اقاوم ادعك قوى دخل اصبعك فى كسى وادعك وانا ادخل اصبعى فى كسها لانها مفتوحة من زميلتها كما قالت لى وادعك فى كسها وايدى من الخارج تحك فى بطرها وهى فى قمه النشوة حتى اتعشت وماتحملت ونزلت شهوتها وانا فى قمة الهيجان وهى مسكت زبى تدلك فيه وترضع وتمص حتى ماتحملت وزبى تصلب وقذفت على وجهها وجسمها شهوتى وكانت كثيرة حتى وصلت الى سرتها وقذفت على كسها من الخارج لكى تستلذ بلبنى على كسها وهى تدعك بايدها لبنى على كسها وجسدها الحار
ثم جلسنا نتحاور على ماتفعله مع زميلاتها حتى وقف زبى مرة ثانية من كلامها عن الجنس مع زميلاتها ثم جردتها من كل ملابسها ونيمتها على السرير ونمت عليها بالعس هى تلعق وتمص فى زبى وانا ادعك واحك واعض فى زنبورها وكسها ونحن نتاوه اممممم ونتنهد من شدة النشوة اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااف مااحلاها واحلى نيكها شوى شوى ثم قالت نفسى اجرب زبك فى كسى احمد لانى ولعت ماقدرة اتحمل اكثر فعدلت من وضعى وبدات احك زبى فى زنبورها المتصلب وهى شيهانه على الاخر وتقول ااااف ااااااااااااااااح ارجوك نفسى اذوق زبك فى كسى نيكنى وهذا الكلام اثارنى كثيرا فبدات فى ادخال زبى شوى شوى وعرفت انها لم يدخل فيها زب من قبل لان فتحة كسها كانت ضيقة وبدات اضغط شوى شوى وهى تتوجع وتقول ااااااااااااااااه بحك نيكك كسى بيوجعنى وانا مولع اااااااااااااااااح نااااااااااااااار حتى دخلت راس زبى بصعوبة فى كسها وهى نااااااااار حامية حميانه على الاخر من اللذة والوجع ولكن اللذة افضل بكثير ثم انتظرت شوى حتى لااعورها من ضخامة زبى وطوله والعب راس زبى بس فى كسها حتى تتعود عليها وهى اتعشت من كثرة لعب زبى فى كسها ونزلت وانا ماسك نفسى على الاخر ونفسى ادخله كله الاول قبل ان انول شهوتى ثم قالت اضغط كمان فعرفت انها تعودت فبدات اضغط حتى دخل اكبر جزء من زبى وكسها يفتح ويقفل على زبى لانها كانت مسترخية تتلذذ من دخول زبى فى كسها وبدات فى التحرك معى وانا ادخل شوى واخرج شوى من زبى بحركة سريعة حتى هاجت مرة اخرى وبدات فى الصراخ والتاوهات والتنهيدات ااااااه كسى نار زبك ولع كسى وانا اقول زبى ااااااااااااااه ولع ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااف ناااااااااااااار اتحملى امتعك بنيكك كسك ناااااااااار ولع زبى ااااااااااااااااااااااااه حتى ارتعشت وزبى تصلب وقبل ان يقذف خرجته سريعا وقذفت على كل اجزاء جسمها وماامتع هذة اللحظة حتى اللبن وصل من على وجهها حتى ارجلها وهى تدلك اللبن على جسمها كله واسترخينا شوى ثم قمنا نغتسل فى الحمام وندلك لبعض ثم قالت انا قولتلك انك جرىء وسكسى وممتع ومثير وانا احب هذا اللون بيثرنى كتير وتعددت اللقاءات

حكايتي مع التحرش

كثيرا ما تحدث لى مواقف أصاب فيها بهياج جنسى غير عادى ، لدرجة اننى قد اضطر للتعامل مع من يضطرنى لذلك سواء كان شاب او رجل كبير .
فى مرة من المرات كنت راكبة فى الكرسى قبل الاخير بالمينى باص ثم صعدت مجموعة من الشباب فى حين لا يوجد مقعد فى الباص فاضطروا بالوقوف فى صالون الباص ، ومن سوء حظى ان وقف بجانبى شاب مطرف وانا جالسه امامه على الكرسي ، كان زبره بمحاذاة كتفى تماما ، ولشدة الزحام بالباص كان يضطر ان يحتك زبره بكتفى ، حدث الموضوع اكثر من مرة لدرجة ان زبه بدأ بالانتصاب ، وشعرت بذلك فى احتكاكة بى المتتالى ، كنت مستمتعة لكنى اظهرت له عدم الاهتمام ، مما جعله يقوم هو بالتعمد فى الاحتكاك بى لإغرائى ، وفجأة قام الشخص الجالس بجانبى ودخلت انا مكانه بجوار الشباك وطبعا جلس الشاب الواقف بجانبى ليتعمد الالتصاق بى ، لكن هذه المرة كان الجو مهيأ له أكثر مما كان من قبل .
بدأ اولا عندما جلس بجوارى بالالتصاق بى بحجة ان الكرسى ضيق ويكاد يسعنا نحن الانثنان فقط ، لكنه لم يكتف بذلك بل وجدت يده تتحرك فى خبث لتلامس أعلى فخذى ، فاستثار مشاعرى بطريقة سريعة مما جعلنى استسلم له ولا استطع ان أعارضه فى وضع يده اليمنى فوق كتفى ليبلغ بزي من الناحية الاخرى ، ثم اخذ يدى اليسري ليضعها على زبه المنتصب و الذى كان منتفخا تحت ملابسه ، اشتعلت الشهوة بداخلى وبدأت اتصرف وكأنّ لم يرانا أحد ، فاستلقيت على كتفه بشكل ملحوظ ، واخذ هو يدلك ظهرى بيده ويعصر بزي بيده اليمنى ويده اليسرى امتدت لتصل بين فخذى ، ليصل الى كسي الذى كان شبة غارق فى الشبق الذى ينزل منه باستمرار . ويرجع هذا الى اننى لم يتم عمل ختان لى وانا صغيرة .
لم استطع تمالك شهوتى ولا نفسى مما يحدث ، لكننى قمت بعمل شىء كان يجب علي أن أفعله وهو أن أنتفض وأرفع يده التى امتدت تتجول فى جسمى وأقف .
حتى يشعر أننى أرفض ما يفعله ، وكنت أنتظر أن يتكلم شاب من الواقفين أو على الأقل يقول له ماذا تفعل ؟
لكننى عرفت فى نهاية الأمر أنهم أصدقاؤة .
خرجت من الكرسى الذى يجلس فيه هذا الشاب بجانبى ، لأقف فى صالة الباص حتى تأتى محطة نزولى ولم اسلم وانا خارجة من الكرسى من يده التى تحرشت بطيزي ، لكننى قمت من جانبة على اى حال .
وحينما وصلت للمحطة أمرت السائق ان يتوقف كى أنزل ، فنزلت وتوجهت مباشرة الى منزلى الذى لا يبعد الكثير عن المحطة ، وفوجئت وانا ادخل الى العمارة التى اسكن بها ، صوتا يقول لى " لو سمحتى" فالتفت نحوه فإذا به نفس الشاب الذى كان يتحرش بي ، فلم ارد عليه واستمررت فى التوجه نحو باب العمارة لاصعد اولى درجات السلم ، وإذا به يضع يده على كتفى ويقول لى "انا اسف" بكل حرارة .
التفت له وقلت له "حصل خير" فوجدته يحملق فى عينى ، لم استطع تركه ينظر الى بهذه الطريقة ، فقررت الا امشى ولا التفت عنه حتى يلتفت هو ، ويمشى اولا .
لم يلتفت ولم يمشى وكذلك انا ، وتأكدت أن ما حدث فى المينى باص سيحدث مرة أخرى حينما وضع يده على كتفى ، وأخذ يتحسس ذراعى بحرارة ، للمرة الثانية لم اتمالك نفسى ، لانه فى هذه المرة دلكنى بقوة واخذ يسحبنى الى منطقة بير السلم التى تعتبر كحجرة مظلمة ومغلقة ، اخذ يدلكنى بقوة ويضمنى اليه بشىء من الحميمية التى ظهرت على زبه المنتصب و المحشور بين جسمه وجسمى من الخلف ؛ حيث أدار وجهى وصار يحتضنى من الخلف ، وأنا فى هذه اللحظة مغمضة العينين وأتلقى قبلاته على رقبتى ، وأتلوى بين يديه غير متحمله ما يفعله بيده فى بزازي وكسي الذى يمسكه بقوة ولا يتركه .
التفت بوجهى من غير وعى ليلتقى فمى بفمه لالتقط لسانة فى فمى ، واتبادل معه القبلات ومص الشفايف بيننا ، قررت حينها أن اكمل معه ما يفعله ولو لدقائق ، حتى اننى مددت يدى لامسك زبه وادلكه بيدى كما فعل بكسي ، وبدأ جسمى وجسمه فى التوهج من شدة ما يحدث بيننا من هياج جنسى لا نكاد نستطيع نسيطر عليه ، وبدأت أشعر بأن شىء ما يسيل منه ، فتأكدت أن شهوته تنزل فى يدى كما نزلت شهوتى فى يده ، ظننت أنه سيرفع ملابسى ليكمل ما يحدث ، لكن لسوء الحظ سمعت أصوات الصبيان يلعبون على السلم ويكاد أحدهم يقترب من بير السلم أثناء نزولهم ويرانا ، فوجدته يقوم بتنسيق ملابسه وتركنى وهم بالخروج ، فلملمت شملى انا الاخرى ، ونسقت ملابسى وشكلى فى مرآتى الصغيرة واستكملت فى الصعود لشقتنا لأكمل وحدي إنزال شهوتى فى الحمام .

إعترافات زوجة الجزء الثانى

قال لي حامد عندما ترجعين افتحي الباب وادخلي الغرفه الثانيه واول متحسي انها جاهزه تتناك خشي عليها وهنقطعها انا وانتي .
اليوم لبست دلال وقالت لليلى انها نازله السوبر ماركت تجيب شوية اغراض ردت ليلى طيب ماتخليكي ياستي وانا انزل اجيبلك الحاجة بسرعه قالت دلال لا أنا زهقانه وعاوزة انزل اشم شوية هوا .
خرجت دلال وأغلقت ليلى الباب ودخلت على المطبخ تنظفه وتعد الفطار الى حامد ودلال ؟
خرج حامد من الغرفه وهو لبس شورت النيك المقطوع واللي يبان منه راس زبره دايماً لما يكون عندهم حد هيتناك لآول مرة
نده حامد على لولا لولا لولا.
جت ليلى بتجري وكانت هتقع على الارض ووطت وخرج نصف بزها من الجلبية فقامت وعدلت تفسها بسرعه قائلة أسفه ياسيد حامد غصب عني حبيت اجيلك بسرعه.
قلت لها ولايهمك لولا .
ليلى : إنت اول مرة تقلي يالولا والنهارده انت شكلك مبسوط ربنا يبسطكم دايما ياسيدي وميحرمناش أنا والست دلال منك ابداً
إنت لماتضحك بيبقى شكلك حلو ياسيد حامد؟
حامد روحي إعملي شاي بسرعة ؟ تعالي هنا ايه اللي مدلوق على بزازك ده ؟ ليلى اتلخبطت واتخضت من سمعت كلمة بزازك وقالت بسرعه ابدا ياسيد حامد دا ميه من المطبخ.
حامد خلاص متعمليش شاي ولاحاجه .
ردت ليلى بسرعه انت زعلت ياسيد حامد حقك عليه بس مش جايبة معايا جلبية تانيه اعمل ايه بس دي اول واخر مرة.
حامد ولايهمك خشي خدي دش بسرعة وهجبلك بنطلون وتي شيرت من بتوع دلال تلبسيهم يله بسرعه.
ليلى استحمى إيه ياسيدي يانهار اسود استحمة جوه بالحمام دي ست دلال تدبحني والبس كمان هدومها يانهار منيل بستين نيله وهباب انت ناوي تطردني والست دلال تضربني ولاايه ياسي حامد.
حامد تدبح ايه وتطرد مين يابت خشي بقلك متخفيش انا هقلها ولاّ انا كلمتي مش مسموعه؟
ليلى مش مسموعه إزاي ياسيدي بس مش ممكن اعمل كده إفرض دخلت ستي ولقتني باستحمه تفتكر ايه لا والنبي ياسيدي

مسكها حامد من ايديها ودخلها الحمام وقال لها اقلعي ولااقلعك انا يللا خلصي بسرعه علشان تعملي الشاي وهجلبلك البشكير
ليلى لاونبي ياسيدي حامد بشكير ايه يانهار اسود بشكير كمان؟
دخلت على الغرفه واحضرت بشكير ابيض ودخلت الحمام على ليلى وهي لسه لابسه لم تخلع ملابسها فزعقت عليها قائلا انتي لسه لابسه انا مش هااتحايل عليكي قالت طيب ياسيد حامد اطلع بره علشان اقلع هدومي؟
خرجت وسبت الباب موارب قليلا علشان اشوفها من بره وقلعت ليلى الجلابيه ومكنتش لابسه ستيان وظهر صدرها الوارم الكبير بحلماته الطويله اللي لماشفتهم غصب عني قلت واااااااااااااااااااو حرام عليكي يالولا.
ليلى انت شايفني ولااية ياسيد حامد بالهوي انهارده مش هيعدي عليّ هوّ اليوم باين من اوله؟
حامد يللا يالولا بسرعه انا مستعجل .
ليلى مستعجل على ايه ياسيد حامد؟
حامد على الشاي ابو لبن يله يابنت انا تعبان ؟
ليلى تعبان ياخرابي حاضر هخلص بسرعه اهه ونزعت ليلى لباسها الطويل وظهر كسها وسط غابه من الشعر الاسود الكثيف الذي ما إن رآه حامد بهذا المنظر الذي كان يثيره الا وزبري وقف على اخره وكان عايز يخش عليها خاف من دلال تيجي على غفلة وتعملها مصيبة انه ناكها من غيرها؟
وماهي الاثوان حتى دخلت دلال متسحبه علشان متعملش صوت شافت حامد وهو يبص على ليلى وهي بتستحمى؟
قالت دلال لحامد ياشرموط خليتها تستحمى ازاي ولانكتها؟
حامد : نكت ايه يالبوة منتي شيفاني اهو انتي متاخرتيش شويه ليه خشي الغرفه الثانيه بسرعه قبل ماتخلص واول ماتلاقي الموضوع سخن خشي على طول بس ابقي جاهزه وقالعة يللا يالبوة خشي بقى؟
خرجت ليلى ومش عارفه تلف البشكير عدل على جسمها فظهر نص وراكها ونص صدرها وما ان شافت حامد حتى قلها تعالي الفهولك عدل ردت ليلى لآهاتلي الهدوم بسرعه قبل ست دلال ماتيجي وتشوفني كده يبقى فيه مصيبه هتحصل النهادره؟
حامد : متخفيش دلال مش جايه دلوقت انا اتصلت بيها وبعثتها عند اختي علشان تجيبلي حاجات ومش هترجع الا بعد الظهر وقالت بعد ماتخلصي اديلك فلوس وتروحي؟
ليلى : طب ياسيد حامد هاتلي الهدوم
حامد : لا إعملي الشايي وانتي بالبشكير كده احلى يخربيت جسمك يالولا دنتي طلعتي حكايه .
ليلى حكاية ايه ؟ دا اليوم ده أنا عرفاه مش هيعدي على خير وعينها وقعت على زبري وهو طالع من الشورت وقالت بصوت عالي يانهار اسود وده خارج عامل كده ليه ؟ لاوالنبي ياسيدي انا خايفه حرام عليك الست تعرف وتبقى فضيحتي بجلاجل؟
حامد وهتعرف منين انتي هتقوليلها
ليلى هقلها ايه بس لبسني يسترك وروحني
حامد : تعالي يالولا هوريك حاجه جميله جداً جوه في الغرفه؟
ليلى : لالا ياسيد حامد حرام عليك دنا بقالي 10اشهر جسمي بيتحرق ارحمني ابوس إيدك.
حامد : بوسي زبري وانا اسيبك
ليلى انا لوبست زبرك وهو واقف بالمنظرده انا اللي مش هسيبك انا حاسه اني هقع من طولي ارحمني
سحبتها على صدري ووقع البشكيرعلى الارض ومسكت يدها وضعتها على زبي الواقف زي الحديدة ووضعت يدي على كسها المليان شعر ودافي من الحمام السخن .
حامد مص شفايفها لحد البت ما داخت وخادها ودخل غرفة النوم وشايلها بين ايديه.
حامد اديني بزازك المليانين لبن دول افضيهم لكي نقطه نقطه وبدأت ارضع من بزها اليمين وعض على حلمتها وذقة لبن نازل زي السيل من بز لولا وهي دايخه ومش مصدقه الذي يحصل ده.
ماهي الاثواني ودخلت دلال عريانه خالص ومشيت لحد السرير وليلى مش حاسه بيها خالص.
ليلى فتحت عينيها وشافت دلال وراحت مصرخه بصوت عالي
والله العظيم ياستي هو اللي جرني على الاوضه حقك عليا حقك عليا أبوس رجليكي استري عليا ولاتفضحيني؟
دلال : هتبوسيها يالبوه وهتبوسيها وها تلحسي كسي كمان وكمان طيزي يالبوة علشان اللي عملتيه النهارده.
ضحك حامد وقال لها يللا ابتدي يادلال فضل بزها الشمال لكي.
نزلت دلال على حلمة بز ليلى الشمال اللي طوله عقلتين من الانتصاب ونزلت تمص وتلعب بأيديها في كس ليلى المليان شعر وكان مهيج دلال على الاخر وليلى مش فاهمه حاجه خالص ومش مصدقه إن بزازها بيتمصو من حامد ودلال وبيلعب في كسها كمان.
منظر اللبن وطعمه وهو نازل على جسم ليلى هيج حامد ودلال على المظبوط ونزل حامد على كس ليلى يلحسه ازاحته دلال وقالت انا الاول بس استنه شويه اعصر لبن من بز لولا ودعكت بيهم كس ليلى المولع اصلا وهيجها الموضوع وهي مش مصدقه اللي بيحصلها ونزلت دلال تلحس كس ليلى وهي موطيه عضت شفايف كسها بسنانها وهي ماسكه زنبورها بين لسانها وبتلحسه البت ولعت على الاخر قام حامد إداها زبره في بقها فضلت تلحس ليلى وهي شبه مغمى عليها وتلحس بيضات حامد وحتى خرم طيزه بطريقه هستيريه كانت ظاهره جداً مما هيج ولع حامد موت .
حامد : إنتي فنانه ياليلى ومولعه على الاخر
ليلى صارلي10اشهر ياسيد حامد محدش قرب مني وكنت حموت
دلال : بعيد الشر عليكي دنتي كسك زي الورد قومي الحسيلي في كسي شويه بس حطي شويه لبن من بزازك
قام حامد وشفت شوية لبن من بز ليلى وحطهم على كس دلال ولحس لحستين قالت له دلال قوم انا حافظه لسانك انا عايزة لسان لولا حبيبة قلبي ولحيسة كسي من النهارده.
قامت ليلى ووطت تلحس كس دلال وشاف طيزها حامد اللي كان ميت عليها من زمان وقام فاتح بين فتحة طيزها .
وطيز ليلى عريضه وطريه جدا جدا جدا ونزل يلحس بشغف ورغبه متوحشه وقام حاطط راس زبره بالراحه حست ليلى قالت بالراحه ياسيد حامد دي اول مرة اتناك من طيزي بالراحه أه اه اه اه اه حط شوبة زيت ولاّ كريم ونزلت تلحس في كس دلال اللي كانت تصرخ من المتعه والرغبه ولسان ليلى جوه كسها كأنه زبر طري وغرقان لعاب من ليلى.
قام حامد وحط على زبره كله زيت وقرب لحس في طيز ليلى وحاط زبره بالراحه ودفعه مرة واحده راحت ليلى مصرخه وبعد ما استقر زبره بالكامل لحد البيضات داخل طيزها وقلها وجعك اشيله قالته لالالالالا خليه بس خرجه ودخله بالراحه وانا الحس كسك ست الستات دلال
مفيش دقيتين وحامد راكب طالع نازل في طيز ليلى الا وكب بحرقه النار في طيزها وكي كمان صرخت وقالت احححححححححح اه اه اه اححححححححححححححح اووووف يالهوي دول نازلين زي النار نار
وقربت دلال تجيب رعشتها بسرعة كبيرة من كثر الهيجان من صوت ليلى وهي عمّاله تقول اححححححححححححححححح احححح اه اه اه اه اه وفضلت تترعش ونزل لبنها على شفايف ليلى بكثرة ، وقام حامد لحس بلسانه من على شفايف ليلى وهو يتأوه ،
زبره لسه واقف على الاخر وجه يحطه في كس دلال قالت له لا ياحامد كسي مش مستحمل الهوا ،إ عمل معروف خذ كس لولا تلاقيها شرقانه وعطشانة
قام حامد ونام على ظهره وركبت ليلى على زبره اللي دخل بالراحه سم سم سم ودلال عامله تشفط لبن من بزاز لولا الدايخه على الاخر لحد ماجه لبنها على زبر حامد ونزل حامد مرة ثاني في اقل من 7دقائق قالت له دلال هل استمتعت حياتي قالها جدا وانتي قالت جدا واسألوا ليلى قالت انتم ارجعتم لي روحي
 استيقظت دلال من النوم ودخلت لآخذ الشور الصباحي كما هي معتادة يوميا قبل بدءاليوم بحمام دافىء يجعلها تشعر طيلة النهار بخيويه ونشاط.
طلبت دلال من لولا البشكير بعد أخذ الحمام فدخلت عليها لولا وقالت بتثاؤب كله دلع ايه ده ياست دلال الجمال والحلاوة دي من الاسبوع اللي فات مشفتكيش ولاشفت جمال جسمك اللي بحلم بيه ليل ونهار.
ضحكت دلال بشرمطه وقالت لولا ايه يابنت انتي هتقلبي حريمي ولا ايه؟
لولا : لاياستي هو بعدك انتي وسي حامد هيبقى في حد ثاني في حياتي ولاممكن حد يلمسني ويعمل فيا اللي علمتوه الاسبوع اللي فات ريحتو بزازي من اللبن اللي كان مغرقني ربنا يخليكم ليّا وحياتك ياستي مطوليش عليا علشان انا مليش غيركم خالص.
كلام لولا هيج دلال وقالت لها تعالي خليني امص شوبة لبن من بزازك على الصبح قالت لولا حاضر .
أتت ومالت على دلال واخرجة بزها من ملابسها والتلقفت دلال حلمة لولا بفمها وهات يمص ثم رفعة فمها من على حلمة لولا وقالت لها متخفيش إحنا خلاص مش هنسيبك إحنا دلوقت بندور على شقه أوسع شويه علشان نعملك غرفه لكي وغرفة لإبنك وغرفه الى بنتي ريم .
خرجت دلال ولبست الروب على اللحم وخرجت الى الصاله وتشرب النسكفيه الصباحي بتاعها داست على زر النور فلم تنور الغرفه فسألت لولا هي اللبمه اللي في الصاله مش شغاله يالولا ولا ايه؟
لولا : ايوه ياستي انا الصبح جيت اروق الصاله دست على الزرار لقيتها مش شغاله ؟
دلال : هاتي التلفون اكلم حامد علشان يبعثلي الكهربائي.
دلال : الو حامد صباحك جميل ياروحي اللمبه في الصاله مش شغاله .
حامد : اتصلي بخالك يرسل لنا كهربائي ؟
حامد حبيبي راح تتاخر ولا هتجي على الغدا؟
حامد جاي بس ساعه 3 او 4 بالكثير ؟
دلال اوكي حبيبي اتصل على المطعم خليهم يبعثو لنا شوية سمك حلوين زيك علشان انا نفسي رايحاله قوي؟
حامد : ماشي ياعسل.
خلصت لولا تنظيف البيت وخرجت بعد ان ألقت التحيه على دلال
اتصلت دلال على فادي خالها
الووو صباح الخير خالي وحبيبي وعمري
فادي : هلا بعشيقتي وام بنتي ازيك وازي حامد
دلال : بخير ياخالي وبيسلم عليكي كثير ويقول لك اين انت غايب عنا ومحدش بيشوفك ماوحشناك ؟
فادي: والله وحشتوني بس شوبة ظروف إإمريني شو ماذا تردين؟
دلال خالي اللبه التي بالصاله محروقه ارجوك ان تبعث كهربائي يصلحها لنا.
فادي: حاضر راح ابعثلك واحد مخصوص يصلح المبه واذا حبيتي يريحك ايضا ؟
دلال :ماذا تقصد ؟
فادي : انتي فاهمه قصدي يالبوتي
دلال : اوكي يأتي ونشوف مع السلامه

دخلت دلال ولبست شورت ستريش أسود والبدي الكت الاسود ايضا وطلعت على جهاز الرياضية العجله تعمل شوية رياضه لحد ماييجي الكهربائي .
رن جرس الباب وقامت تفتح الباب لقت الكهربائي سألها هي دي شقة الاستاذ حامد؟
دلال : نعم وانت الكهربائي الذي بعثه خالي
ايوه ياست هانم
دلال : اتفضل؟
بصت دلال على الكهربائي بطوله رهيب وجلبيته الواسعه وهو ماسك الشنطه باينة في ايديه كأنه ماسك منديل.
بص الكهربائي على السقف العالي وطلب من دلال سلم علشان يطلع يشوف فه ايه في السقف ؟
ردت دلال انت اسمك ايه؟
الكهربائي : رجب ياست هانم
دلال : خلاص يارجب اطلع البلكونه في سلم هاته وتعالى .
رجب كان متوتر من منظر وراك دلال وبياضها وايديها العريانين ونصف بزازها الباينين من البدي اللي هي لابساه؟
دخل رجب البلكونه وشال السلم وجابه جوه في الصاله وفتحه ومع اول طلوعه على السلم حس ان السلم ضعيف مش هيستحمله .
رجب : ياست هانم السلم ضعيف مفيش سلم غيره ؟
دلال : لا مفيش غيره بس اطلع انت وانا همسك السلم لك .
رجب : مش عايز اتعبك ياست هانم ؟
طلع رجب على السلم وبص على دلال وهو طالع وشاف جمال بزازها البيض وشدتهم .
أعصابه تعبت واتوتر من الأول زي مايكون دي اول مرة رجب يشوف بزاز في حياته عمره 20 سنه وكان حاسس بزبره هيتفرتك في اللباس بتاعه ؟
وصل رجب الى سقف ودلال بتبص عليه وهو طالع وهو فاتح رجليه وحست بدوخه بعد ماشافت زبره وهو خارج من اللباس ؟
شعرت دلال بدوخه فعلا من حجم راس زبره اللي عمرها ماشافت زيها من يوم مااتخلقت وحتى زبر خالها مش زيه ولا زبر حامد . مللوش شبه أبداً وهو نازل لو كانت مدت ايديها كانت مسكته ؟
قالت دلال لرجب
خلي بالك الان ارجعك
اتصلت دلال بخالها فادي الو خالي شو هذا الذي باعثه زبه ملوش حل انا دخت من رأيته سوف احلب له زبه
فادي دلال حياتي استمتعي بس خلي بالك على الذي في بطنك
دلال اوكي راح اسكر واتصل على حامد ياتي حتى يتمع معي باااي .
الوو حامد
حامد : نعم حياتي خير في شيء
دلال : خالي بعث كهربائي بس عنده زب واو يجنن تعال بسرعه حتى نتمتع معا
حامد : وكيف ياحياتي راح تخليه يمتعك
دلال : سوف استرجه اوكي باااي لاتتاخر حياتي
حامد حاظر مسافة الطريق بااي
رجعت دلال ومسكت السلم وسرحت دقيقه كانت كفيله ان لبنها ينزل وهي حاسه ان جسمها مولع على آخره وايديها اهتزت من على السلم ووقع رجب على الارض وصرخ صرخه كبيره
دلال معلش حقك عليه أن شأ*** بسيطه بسيطه

كيف ارتوت الزوجة العطشانة

قصتي بدأت في المصيف
فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى
حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني
كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه
ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا البيت كي نشكرك علي جميلك وعندما استعدت الوعي الذي لم يفقد أساسا أصريت إن يأتي معنا واثناء تجهبزي للغداء تأكدت ان الشاب يعرف اني لم يغمي علي وانه كانت تمثيلية وقال لي ذلك صراحة عندما ذهب زوجي لكي يبدل ملابسه قال لي أتمني ان تمثلي كل يوم انك أغمي عليكي
حتي يلامس جسدي جسدك الممشوق الرائع السكسي فاحمر وجهي خجلا عندما قال لي دلك -- وتابع -- كنت اشعر بكي وانتي تكتمي انفاسك وتأوهاتك وانتي بين يدي وخاصة عندما لمست يدي حلمتك وداعبت كسك واتمني ان يحدث هذا ونحن علي البر لكي اعبر لكي اكثر عن اعجابي بذلك الجسد الرائع -- ولا اخفي عليكم تمنيت انا كمان دلك وقلت له بس المشكلة ان زوجي موجود فقال لي اتركي الأمر لي ونزل زوجي وتناولنا الغداء وبعد الغداء احضرت لهم العصير ولاحظت انه وضعي لزوجي شئ في العصير اثناء قيام زوجي لاحضار علبة السجائر الخاصة به من الغرفة واخذنا بعد ذلك نتبادل التعارف اكثر والنكات
حتي شعرت ان زوجي شئ فشئ يغيب عن الوعي حتي غاب تماما فخفت ماذا حدث قال لا تخافي انه منوم ولن يضره فانا اعمل املك صيدلية واعرف تاثيره جيداً وما هي الا لحظات الا ورأيت ذلك الفتي القوي يحملنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو يقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر حيث ان زوجي كان كل ما يفعله لي منذ ان تزوجنا يدخل زبه في كسي وما هي الا لحظات ويقذف بدون ان يراعي أي متعه لي
المهم بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت
الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي
وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف
وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي


وتوالت العزايم ودس المنوم لزوجى الى ان رجعنا من المصيف وتواعدنا على اللقاء ببلدنا معا وخاصة وانه اصبح من المقربين لكسى قصدى زوجى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!