أسمي غريب من بلدنا الحبيب اعيش انا وامي في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة
واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام ..نظرا لسؤ اوضاعنا المالية..وابي
متوفي منذ سنة.كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ بلوغي...وكنت
اتساءل في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة...على سبيل المثال كنت احيانا
اصحى من نومي بمنتصف الليل اجد امي قد اضاءت نور غرفتي ووقفت بجواري تنظر
الي..وكنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون واقفا ومنتصبا وعندما
تلاحظ امي انني صحيت من النوم تعمل حالها جاية تغطيني وتمسك اللحاف
وتغطيني...اتخذت قرار في داخلي ان اظل صاحيا طوال الليل واصطنع النوم...وفي
ليلة من الليالي الصيفية وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميصا خفيفا
جدا ومخرم ولا يستر عورتها جيدا واضاءت النور ووقفت بجوار فرشتي حيث كنت
انام على فرشة على الارض بالشرفة الضيقة وصارت تتأمل في زبي المنتصب..مما
هيجني واصبح زبي ينتصب اكثر واكثر حتى اخر المطاف...كنت اصطنع النوم وانظر
الى وجه امي بنصف عين وهي مركزة نظرها تجاه زبي النتصب...رايت وجه امي قد
تغير واصبح العرق ينزل من جبينها ..بقيت امي على هذا الحال حوالي ربع ساعة
ثم اطفات النور ورجعت الى غرفتها...ولم تذق عيني طعم النوم حتى الصباح..وفي
الليلة التالية تعمدت ان انام بكلسون صغير وان اخرج راس زبي من تحت
الكلسون..وبالفعل جاءت امي بمنتصف الليل وعندما رات نصف زبي يخرج من تحت
الكلسون انهار توازنها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن
راس زبي 20 سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتفخ وزبي ينتفخ اكثر واكثر من موقف
امي الواضح والغريب ...وازداد هيجاني عندما رايت يد امي تحوم حول زبي ولكن
لا تلمسه وانما حركة لا ارادية من امي حيث تقرب يدها من زبي ثم تتراجع
..ظلت امي تبحلق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة ثم تركتني وذهبت الى
غرفتها بعد ان اطفأت النور..قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة
امي فوجدتها عريانة كما ولدتها امها وتلعب في كسها بقوة وكانت اهاتها تكاد
ان تكون مسموعة...المصيبة الكبرى انها كانت بالنهار تلبس ملابس محتشمة
وساترة ولم الحظ عليها اي حركة غير طبيعية..تعشيت انا وامي وسهرنا على
التلفزيون وذهبت امي الى غرفتها لتنام..وانا نمت على فرشتي بالشرفة وتركت
الضوء مشتعل..وكنت اعرف مواعيد امي فهي لا تاتي الي الا بعد الساعة 12 ليلا
فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وبارزا من تحت الكلسون فانزلت لبن
زبي على فخدي وكان راس زبي قد اغرق باللبن وما ان انتهيت من ذلك حتى وجدت
امي تقف بجواري وتنظر الى زبي ولما رأت الحليب طار صوابها ورقدت على
ركبتيها لتشم حليب زبي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها تمكنت من الحصول على
نقطة من لبني ووضعتها على لسانها مما هيجني وجعل زبي ينتصب اكثر واكثر
وكلما انتصب يتبدد الحليب وينزل من راس زبي على فخدي وهي تنظر الى زبي
ويتغير لون وجهها وكانها في عالم اخر وفجاة تركتني وذهبت الى غرفتها وكنت
في قمة النشوى والهيجان وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة وبعد حوالي 10
دقائق صرخت امي صرخة مدوية ففزعت من النوم وسترت نفسي وذهب اليها .وعندما
سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان فأرا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة
..واكدت لي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القبض على الفار او قتله..فاتفقنا
ان تنام عندي بالشرفة حتى الصباح...احضرت فرشتها ووضعتها جنب فرشتي
وامتلأت الشرفة بالفرشتين ..وكانت امي بملابس النوم..ونمنا أكمل باقى القصه
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
الولد الشقى وخالته المخطوبه
انا عمري 28 سنة وخالتي ايضا عمرها 28 سنة نشأنا سويا في منطقة واحدة حيث
كانت دورنا ملتصقة ومنذ الصغر كانت لي مغامرات جنسية مع جميع البنت اللي في
عمري وكبرنا وانقطعت تلك المغامرات الى حد سنة 2008. وكنت في هذه الفتر
قرأت الكثير من قصص المحارم في المنتديات حيث فكرت بها وبأختي وبخالتي
الاخرى وبامي وفي هذه الايام تقدم لخالتي رجل ليخطبها وكان يكبرها ب 13 سنة
فرفضت ولكن اهلها اكرهوها على الموافقة فوافقت وبعد الخطبة بأيام ذهبت الى
بيتهم فلم اجد إلا هي وجدي فجدي رجل كبير في السن ولا يستطيع النهوض من
الفراش وجلست عندهم فقالت خالتي ماذا تشرب شاي ام قهوة فقلت لها قهوة فقامت
الى المطبخ لاحضار القهوة فقلت في نفسي لماذا لا انتهز فرصة عدم وجود احد
في البيت واستغل وضعها لانها قد توافق على الانتقام من خطيبها -زوجها
المستقبلي- فاسرعت الى المطبخ فوجدتها تحضر القهوة فحضنتها على الفور دون
اية مقدمات فامنتنعت وقالت سأصرخ ان لم تتركني فقلت لها لا لن تصرخي فقالت
ماذا تريد قلت لها إن اهلكي اكرهوكي على قبول الزواج من ذاك الرجل لماذا لا
تنتقمين منه فقالت كيف قلت لها افتحكي قبله فوافقت فورا بشرط ان لا اقذف
داخل كسها خشية الفضيحة لانهم اخروا موعد الزواج فوافقت وذهبنا الى غرفتها
وبدأت بخلع ملابسها كلها ونا ايضا خلعت ملابسي وطلبت منها مص زبي فبدأت
بالمص ولم تكن ذات خبرة بالمص وعلمتها كيف تمص وانا افرك بزازه وبدأت تهيج
اكثر فاكثر ثم اخذنا موضع 69 واصبحت امص كسها وفتحة طيزها وهي تمص زبي وهي
تصدر تأوهات كثيرا وصوتها يعلو شيئا فشيئا حتى اصبحت تترجاني ان انيكها في
كسها لانها لا تستحمل فقلت لها انتي متأكدة فصرخت وقالت متأكدة فقلبتها على
ظهرها ووجهت زبي نحو كسها وانا افرك شفرتي كسها برأس زبي وهي تئن وتصرخ من
الهيجان اوحسست انها تدفع بجسمها نحو زبي فسبقتها ودفعت زبي الى افتحة
كسها وادخلتها شيئا فشيئا حتى رأيت قطرات دم طلعت من كسها وغمرت زبي كلها
الى داخل كسها وبعدة حركات لولبية احسست بأنني أكمل القصه من هنا
الاب وابنته الراقصة
ها انا اجلس امام جثمانه … كان ابي… وكان وزوجي …
منذ اربع وعشرين سنة كان ابي ، وها هو امامي جثمان زوجي فقط …
كان والدي ،الجثمان المسجى امامي ، يدخل في كل ليلة مع امي – التي اشبهها – غرفتهم ويقفلون الباب ، فيما انا انام في غرفتي الخاصة… كان هذا يحدث منذ صغري ولا اعرف ما يحدث وراء الباب سوى سماع موسيقى شرقية خافتة,,, واستمروا هكذا حتى توفيت امي وعمري 18 سنة.
بعد اشهر من وفاة امي ناداني ابي الى الغرفة وقال لي اجلسي، جلست ، كنت اخاف منه واحبه لانه لم يقصر معي بشيء … قام واخرج شرابه واخذ يشرب ، وبعد نصف ساعة قام واخرج من احد الحقائب ملابس راقصة شرقية وقال لي :
ساقول لك سرا … في هذه الملابس كانت امك رحمها **** ترقص لي كل ليلة … واريدك ان تكوني بدلها فانت تشيهينها… قومي البسي هذه الملابس.
اندهشت وقلت: لا اعرف ارقص.
قال : تعلمي.
قلت له: تزوج يا ابي مرة اخرى.
قال بحدة: قلت البسي الملابس.
لبستها ولم اعلم فضاحتها لجسدي الشاب امام ابي.
كانت بطني وسرتي وافخاذي المرمرية الشابة البضة ترى لشدة شفافيتها,…
صاح بي: هيا تعالي وارقصي .
رقصت بخجل.
وبعد عدة ايام ادمنت الرقص امام ابي في كل ليلة من الساعة العاشرة الى الثانية عشر .بل راقني هذا الامركثيرا، مما جعلني اتدرب يوميا امام المرآة …
وبعد شهر، وفي احد الليالي وقف ابي بقربي وقبلني من فمي، كانت قبلته شهواية حتى وصل الامر به ان تتحول القبلة الى عضة ، ونثر علي الفلوس .
وبعد ايام احتضنني بشهوانية، كنت انا قد سلمته جسدي فيما يديه تضماني بقوة اليه ، كان قويا ، وكان جسدي نابضا بالشباب والحياة واللذة …كنت قد اغمضت عيني ، تهت في احلامي الزهرية ، كانت اللذة والنشوة تتصاعد في جسدي ، كانت شفتاي المكتنزتان والبريئات بين شفتيه ،وكانت شفتاه تتنقل بين فمي وبين خدودي المزهرة او الى خلف اذني ، وكانت على ظهري كفين تتحركان بلذة ونشوة وهما تجوسان في لحمي البض الناعم اللدن،ولاول مرة اشعر بشيء صلب بين فخذي ، يحتك على كسي ، ويحاول الاندفاع الى اعماقه غير المفتوحة …كنت في عالم اخر والموسيقى تعزف ، حتى انهد ابي وانا على الارض تعبين من النشوة.
في نهاراليوم الثاني كان ابي هو ابي وانا ابنته … وفي الليل ومن الساعة العاشرة الى الساعة الثانية عشر نتحول انا واياه الى شخصين اخرين ،عاشقين … قيس وليلى او قيس والمجنون … ونعيش في عالم اخر والاكف تعصر لحمي في كل مكان والشفاه تلحسني من كل مكان في جسدي فيما ذاك الوتد المنتصب والطويل الذي انتظر مفاجأته لي في وقت ما وانا مهياة له كليا ، كان يتحرك على كسي من وراء الملابس فيزرع النشوة واللذة والامل ودنيا اخرى، كنت ارقص وانا باحضان ابي. كان ثدياي الكاعبان بين يديه يلعب بهما كمن يعصر حبة نومي … كنت انا منتشيه لذة ونشوة و..و.
وفي ليلة ما، رقصت حتى تعبت فرميت بجسدي الى ابي من شدة التعب فاستقبلتني شفتاه بالقبل واللحس ومص الثديين فغبت عن الوعي لذة ونشوة ولساني يردد بخفوت آآآآآآ ه آآآآآآآآآآه يا ابي سأذوب … فسدحني على السرير ونام بالقرب مني ، شعرت وانا في عالم اخر جميل ان ابي فوقي وكلينا عرايا ، فيما ساقاي موضوعتان على كتفيه .. وشفتاه تضمان وتمصان شفتاي …وكفه تجوس في لحم طيزي البض الناعم فيما الكف الاخرى تعصر ثدياي بلذة …وذاك المارد المنتصب يطرق اشفار كسي العذري البريء الرابي كتلال خضر …كان عالم مليء بالورود والطيور المغردة وهي على الاشجار حتى انفلتت صرخة عالية من فمي لم استطع ان اكتمها ،فطارت الطيور واختفت الاشجار … وفتحت عيني … كان ابي فوقي يلهث… والدماء تسيل من كسي …وعيره فيه كالنول يدخل ويخرج حتى قذف، كان بركانه قد انفجر في اعماق كسي فشعرت ان العالم اصبح ملكي . كان قد فض بكارتي … وادخلني عالم جديد عشت فيه طيلة هذه السنوات .
ونمنا على سرير واحد لاول مرة دون ان نكلم احدنا الاخر ، واستمر ذلك عدة ايام، وبعد اسبوع جاءني والدي وطلب مني ان اجمع ملابسي لاسافر معه الى دولة اخرى لانه باع كل املاكه ، وسنعيش هناك، فعلت دون ان اناقشه فقد همت به عشقا وهام أكمل القصه من هنا
منذ اربع وعشرين سنة كان ابي ، وها هو امامي جثمان زوجي فقط …
كان والدي ،الجثمان المسجى امامي ، يدخل في كل ليلة مع امي – التي اشبهها – غرفتهم ويقفلون الباب ، فيما انا انام في غرفتي الخاصة… كان هذا يحدث منذ صغري ولا اعرف ما يحدث وراء الباب سوى سماع موسيقى شرقية خافتة,,, واستمروا هكذا حتى توفيت امي وعمري 18 سنة.
بعد اشهر من وفاة امي ناداني ابي الى الغرفة وقال لي اجلسي، جلست ، كنت اخاف منه واحبه لانه لم يقصر معي بشيء … قام واخرج شرابه واخذ يشرب ، وبعد نصف ساعة قام واخرج من احد الحقائب ملابس راقصة شرقية وقال لي :
ساقول لك سرا … في هذه الملابس كانت امك رحمها **** ترقص لي كل ليلة … واريدك ان تكوني بدلها فانت تشيهينها… قومي البسي هذه الملابس.
اندهشت وقلت: لا اعرف ارقص.
قال : تعلمي.
قلت له: تزوج يا ابي مرة اخرى.
قال بحدة: قلت البسي الملابس.
لبستها ولم اعلم فضاحتها لجسدي الشاب امام ابي.
كانت بطني وسرتي وافخاذي المرمرية الشابة البضة ترى لشدة شفافيتها,…
صاح بي: هيا تعالي وارقصي .
رقصت بخجل.
وبعد عدة ايام ادمنت الرقص امام ابي في كل ليلة من الساعة العاشرة الى الثانية عشر .بل راقني هذا الامركثيرا، مما جعلني اتدرب يوميا امام المرآة …
وبعد شهر، وفي احد الليالي وقف ابي بقربي وقبلني من فمي، كانت قبلته شهواية حتى وصل الامر به ان تتحول القبلة الى عضة ، ونثر علي الفلوس .
وبعد ايام احتضنني بشهوانية، كنت انا قد سلمته جسدي فيما يديه تضماني بقوة اليه ، كان قويا ، وكان جسدي نابضا بالشباب والحياة واللذة …كنت قد اغمضت عيني ، تهت في احلامي الزهرية ، كانت اللذة والنشوة تتصاعد في جسدي ، كانت شفتاي المكتنزتان والبريئات بين شفتيه ،وكانت شفتاه تتنقل بين فمي وبين خدودي المزهرة او الى خلف اذني ، وكانت على ظهري كفين تتحركان بلذة ونشوة وهما تجوسان في لحمي البض الناعم اللدن،ولاول مرة اشعر بشيء صلب بين فخذي ، يحتك على كسي ، ويحاول الاندفاع الى اعماقه غير المفتوحة …كنت في عالم اخر والموسيقى تعزف ، حتى انهد ابي وانا على الارض تعبين من النشوة.
في نهاراليوم الثاني كان ابي هو ابي وانا ابنته … وفي الليل ومن الساعة العاشرة الى الساعة الثانية عشر نتحول انا واياه الى شخصين اخرين ،عاشقين … قيس وليلى او قيس والمجنون … ونعيش في عالم اخر والاكف تعصر لحمي في كل مكان والشفاه تلحسني من كل مكان في جسدي فيما ذاك الوتد المنتصب والطويل الذي انتظر مفاجأته لي في وقت ما وانا مهياة له كليا ، كان يتحرك على كسي من وراء الملابس فيزرع النشوة واللذة والامل ودنيا اخرى، كنت ارقص وانا باحضان ابي. كان ثدياي الكاعبان بين يديه يلعب بهما كمن يعصر حبة نومي … كنت انا منتشيه لذة ونشوة و..و.
وفي ليلة ما، رقصت حتى تعبت فرميت بجسدي الى ابي من شدة التعب فاستقبلتني شفتاه بالقبل واللحس ومص الثديين فغبت عن الوعي لذة ونشوة ولساني يردد بخفوت آآآآآآ ه آآآآآآآآآآه يا ابي سأذوب … فسدحني على السرير ونام بالقرب مني ، شعرت وانا في عالم اخر جميل ان ابي فوقي وكلينا عرايا ، فيما ساقاي موضوعتان على كتفيه .. وشفتاه تضمان وتمصان شفتاي …وكفه تجوس في لحم طيزي البض الناعم فيما الكف الاخرى تعصر ثدياي بلذة …وذاك المارد المنتصب يطرق اشفار كسي العذري البريء الرابي كتلال خضر …كان عالم مليء بالورود والطيور المغردة وهي على الاشجار حتى انفلتت صرخة عالية من فمي لم استطع ان اكتمها ،فطارت الطيور واختفت الاشجار … وفتحت عيني … كان ابي فوقي يلهث… والدماء تسيل من كسي …وعيره فيه كالنول يدخل ويخرج حتى قذف، كان بركانه قد انفجر في اعماق كسي فشعرت ان العالم اصبح ملكي . كان قد فض بكارتي … وادخلني عالم جديد عشت فيه طيلة هذه السنوات .
ونمنا على سرير واحد لاول مرة دون ان نكلم احدنا الاخر ، واستمر ذلك عدة ايام، وبعد اسبوع جاءني والدي وطلب مني ان اجمع ملابسي لاسافر معه الى دولة اخرى لانه باع كل املاكه ، وسنعيش هناك، فعلت دون ان اناقشه فقد همت به عشقا وهام أكمل القصه من هنا
حماتى+زوجتى+ انا= متعه
نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة
الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات
دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تتهتز مؤخرتها السكسية
واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية
وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها
يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش أما حماتي فكانت في ال 45 من عمرها لا تختلف عن
ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها
اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا
وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها
كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي
ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف
يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب
كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف
ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل
قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت
حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت
وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعضنا وجه لوجه وتلاقت العيون
ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني
لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا
ولا حد يشوفنا انت مجنون.... وفعلا توقفنا وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة
وغادرونا وهم سعداء لما وجدوه من كرم وحفاوة .. وبعدها توجهت ونانا
لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو
كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة
المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا
وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي
تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف
على اخره ..............زي ما قلت لكم كنت بغير انا ونانا في غرفتنا وكنت
هايج من اللي حصل ف المطبخ مع حماتي وكنت واخد نانا ف حضني ابوسها والعب في
صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته واخدت ارضع فيه اصل بزازها
حلوة قوي زي ما قلت لكم وحلمتها وقفت ومسكت زبري بايدها تدلكه وهي بتقولي
انت عاوز تجنني وامي صاحية برة ومستنيانا اصبر لما تنام ونبقى براحتنا قلت
لها وايه يعني ماهي عارفة ان بنتها لبوة وهايجة على طول قالتلي طب اتلم ولم
زبرك الواقف ده احسن ماما تشوفه ويالا نطلع وفعلا خرجنا لقينا حماتي ميمي
هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر و
صدره مفتوح لحد مفارق بزازها وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة
سرير تفتحها وتنام عليها ونزلنا المرتبة ع الارض وحطيت فيلم ف القيديو
وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التليفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد وكانت
حماتي على يميني ومراتي على شمالي نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة ف ايدي
وواخده رجلي بين رجليها لان الجو كان برد جدا وامطار كثيفة ف الخارج وحماتي
كانت بعيد عني شوية يعني ف اخر المرتبة مش لازقة .... طبعا النور خافت
واللحاف تقيل واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته ماحدش شايف
,, طبعا كنا قاعدين نص قعده وساندين ضهورنا ع الكنبة انا لفيت ايدي على
نانا واخدتها ف حضني قوي وايدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه والعب ف الحلمة
وركبتي بتضغط على كسها وحسيت انها سايحة وهايجة ومدت ايها خبطتني على زبري
لقته واقف راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة وبصت على امها
لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها قالتلها قاعدة بعيد ليه ف البرد ده قربي
الزقي ف رامي مش قاعدين كده عشان ندفي بعض ولا انت مكسوفة ولا دي اول مرة
يالا ياماما قربي وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقي
كوعي ف بزها وفخدي ف فخدها وقدمي ف قدمها وانا روحت قايل رجلك متلجة يا
ميمي هاتيها ف رجلي ادفيها ونانا قالت خليه يدفيهالك زي ما دفا رجلي اه
ياعم ماشية معاك اتنين مرة واحدة هيص يا حبيبي وضحكنا على كلامها وروحت
بايسها ف شفايفها وقلتلها كده عشان تدفي اكتر منها ولا يهمك قالت لا ده انا
كده اولع قلت اه انت تولعي وميمي تشيط وفضلنا نضحك ونهزر وروحت حاطط ايدي
على فخد ميمي اضغط عليه بحنية محاولا الوصول الى كسها وف الناحية التاني
بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها وطبعا كانت من غير كيلوت كعادتنا ف
البيت انا وهي ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها احححححححح لقيت ميمي
بتقولها ايه اتلسعتي ولا ايه ...قالت قوي وفتحت
رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسكه زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس نانا اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس جبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي ادفيها زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيه وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كس مراتي طلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلها هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطه خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححححوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بق مراتي انزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونانا بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبني وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني من على وشها وبزازها وقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح............
رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسكه زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس نانا اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس جبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي ادفيها زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيه وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كس مراتي طلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلها هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطه خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححححوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بق مراتي انزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونانا بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبني وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني من على وشها وبزازها وقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح............
امل ابنتى والرغبة
تزوجت من عدة سنوات من سيدة محترمة لكنها كانت زوجة كلاسيكية
اى لا تحب المرح او الخروج وايضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبة
لكنها تلبى رغبتى عندما اطلبها للجنس
كانت باردة نوعا ما
بعد عدة سنوات انفصلنا بسبب كثرة مطالبها المعيشية التى تفوق امكانياتى
انجبنا امل وهشام واتفقنا على ان تربى هى امل واتولى انا هشام
هشام كان عندة مرض التوحد وهو مرض نفسى صعب ويحتاج لرعاية شديدة
كان يجد صعوبة بالغة فى التعامل مع الناس وتكوين صداقات
ويظل صامتا طول الوقت ولا يتكلم الا للضرورة وينام اوقات طويلة
كنت الاعبة كثيرا واحن علية واشترى لة لعب كثيرة لعدم وجود اصدقاء لة
كانت لة حجرة خاصة بة وبها سريرين ولكن عندما يستيقظ فى الليل يترك حجرتة وينام بجانبى
كنت ارسل عصام لامة يوم الخميس بعد المدرسة ثم ياتى هو وامل يوم الجمعة
ونقضى يوم الجمعة سويا ثم ترجع امل مساء الجمعة لامها استعدادا للمدرسة صباح السبت
ولكن فى العطلات والاجازات الصيفية الوضع كان مختلف
كانت امل تفضل ان تقضى معى ومع عصام اخوها معظم الاجازات والعطلات
لان امها مشغولة فى اعمال المنزل ورعاية والدتها المسنة ولا وقت عندها للخروج بهم للنزهة
عصام الان عندة عشر سنوات وامل عندها ستة عشرة عاما
طويلة مثلى وجميلة مثل امها وشكلها اكبر من عمرها ومكتملة الانوثة
لم انظر لجسد امل مطلقا وهى تنمو وتكتمل انوثتها
لم انظر لثديها عندما تنحنى ويظهر ثديها
لم تثيرنى اوراكها عندما تجلس ووراكها تكون مكشوفة امامى
لم يتيرنى كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها
كانت تنام هى وعصام فى حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيدة
تاتى لتشاركنا السرير
سريرى كبير ولكننا كنا ننام قريبين جدا من بعضنا لاننا ثلاثة افراد
ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثة اشخاص لينامو براحتهم
كنا ننام متلامسين اوقل قريبين جدا من بعض
كنت الاحظ على عصام انتصاب عضوة اثناء الليل اغلب الايام
عصام لم يبلغ بعد ولكن اغلب الاطفال يحدث لهم انتصاب اثناء الليل قبل البلوغ
عصام كان ينام بجانبى وامل كانت تنام على طرف السرير
امل كانت تنام ملتصقة بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لاعلى
اخبرتها مرات عديدة ان ترتدى بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتملة من شدة الحر
خاطر اتى على بالى وكان يلح على الحاحا شديدا
هل تحس امل بانتصاب عضو عصام وهى نائمة
خصوصا وانها تنام وهى ملتصقة به غالبا
لا لا مش ممكن
ثم ان عصام عضوة صغير
طمانت نفسى واسترحت بالنتيجة التى توصلت اليها
عصام كان ياتى الى سريرى اثناء الليل لانة يخاف ان ينام وحدة فى حجرتة عند انقطاع التيار
واصبحت عادة عندة بحكم اننا نعيش انا وهو وحيدين فى الشقة
وبالتالى كانت امل تترك الحجرة عندما تبقى وحيدة وتاتى لتنام معنا
امل لا تخجل ان تنام بجانب اخيها لانة ما زال طفلا
فى احدى المرات قامت امل لدورة المياة
وبالمصادفة تقلب عصام واستقر على طرف السرير
عادت امل ووجدت عصام على طرف السرير
طلعت فوق السرير وتخطت عصام ونامت فى الوسط حتى لا توقظ عصام
جسد امل لامس جسدى وكان شديد السخونة
ابتعدت مسافة بسيطة بقدر ما يسمح السرير ونمت
استيقظت اثناء الليل لاقوم لدورة المياة
وجدت امل ملتصقة بى وجسمها شديد السخونة وعضوى كان منتصبا
انزعجت بشدة من وضعنا هكزا
قمت لدورة المياة وعدت للسرير
امل كانت نائمة وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر ووراكها ايضا
غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت
هل تعمدت امل الالتصاق بى اثناء نومها
هل احست بعضوى المنتصب اثناء نومها
جسدها الساخن جدا هل هو بسبب الاثارة ام بسبب النوم
اى انسان عندما ينام يكون جسدة ساخنا
افكار كثيرة طيرت النوم من عينى وظليت متيقظا طوال الليل
اليوم التالى استغرقت فى النوم من شدة التعب
استيقظت فى الصباح ووجدت امل ملتصقة بى ويدى على وسطها
ومتدلية على بطنها وعضوى كان منتصبا
ظلت الافكار تراودنى هل امل تتعمد الالتصاق بى ام ان الموضوع كلة مصادفة
اليوم التالى قامت امل لدورة المياة وبعد ان عادت
امسكت عصام وزحزحتة لحافة السرير ونامت فى الوسط
اعتقدت انى نائم
وقتها ادركت انها تتعمد الالتصاق بى
انزعجت بشدة عندما تاكدت من تعمد امل الالتصاق بى
وقتها ادركت ان امل كانت تحس بعضو عصام عندما كانت تنام ملتصقة بة
والان جائت الفرصة لتلتصق برجل كامل الرجولة
لعنة ال.. على الجنس
كنت قد اقمت علاقة مع ارملة فى الحى
ولكن اهل العمارة احسو بترددى عليها
وهددوا تلك السيدة وقطعت العلاقة مضطرا
والان الجنس يلح عليا الحاحا شديدا
روحى لماما يا امل اسئلى عليها احسن تزعل
هاكلمها فى التليفون اتطمن عليها يا بابا
لا هتزعل يا امل روحى اقعدى معاها يومين وتعالى
فى محاولة منى ان ابعدها عنى وايضا اطرد الافكار دى من دماغى ودماغها
واعيد السيطرة على نفسى
عمرى ما نظرت لجسد امل اية اللى حصل
لية حسيت الان انى محروم من الجنس
لية حصللى اثارة لما امل التصقت بى
دماغى مشوشة وفى حاجة غلط مش فاهمها فى نفسى
راحت امل وبيتت يومين ورجعت
بعد ما رجعت من عند مامتها بتسلم عليا
وحشتنى اوى يا بابا
وحضنتنى من الامام ولفت يدها حول رقبتى
ولانها اقصر منى قليلا ارتفعت بجسدها حتى تقبلنى من خدى
جسدها كلة التصق بى من الامام
عضوها لمس عضوى من الامام ووراكها ايضا لمست وراكى
كهربا سرت فى جسدى كلة عندما حضنتنى امل واحسست بجسدها
استنفرت كل الحرمان والمعاناة التى كنت اعانيها من الجنس
نمنا فى الليل ومكثت استعيد زكريات الارملة التى اقمت علاقة معها
وكيف كنت امارس معها ونصل لقمة المتعة
عضوى انتصب بشدة وكنت فى قمة الاثارة والشبق
امل احست بانتصاب عضوى الشديد فالتصقت بى اكثر وبدات تتحرك ببطء
بدات تحرك مؤخرتها حركة بسيطة جدا لتحس بانتصاب عضوى
انا كنت مستمتع بجسدها الساخن ولكننى لم اتجاوب معها
ولكننى ايضا لم استطع ان ابعد جسدى عنها
جسدها الساخن اثارنى جدا لكنى لا اريد ان اقيم علاقة مع ابنتى
اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام فى الوسط
اليوم التالى كنت نائم على ظهرى
واستيقظت اثناء الليل ووجدت امل وقد وضعت وركها على رجلى
نائمة على جنبها تجاهى ووضعت وركها وسط رجلاى
وجسدها ساخن جدا كالعادة
وبدات تحرك وركها الرابض بين رجلاى
عضوى انتصب واثرت بشدة
انا مستمتع لكنى لا اريد ان يتطور الموضوع وخائف من تطورة
واتمنى ان يتوقف الامر عند حد التلامس فقط
الحرمان يقتلنى ولا استطيع المقاومة
اليوم التالى وجدت امل تتحرك بطريقة ملحوظة اكثر على عضوى المنتصب
هى احست انى مستمتع لكننى غير راغب فى اقامة علاقة
بدليل انى لم ابعد جسدى عن جسدها
ارادت ان تثيرنى اكثر لكى اتجاوب معها واترك خوفى
ارادت ان تقول لى انها مستمتعة بى وتريد امتاع اكثر
حتى الان نحن نتصنع النوم لاننا خجلانين ان نواجة بعض
وضعت يدى على وركها
كان ساخنا جدا
يدى الموضوعة على وركها اثارتها جدا
واثارتنى انا ايضا
انا مقتول من الحرمان لكن باقاوم
وقتها ادركت انى لن استطع مقاومتها
زادت حركتها اكثر بدات احرك يدى على وركها
وهى تتصنع النوم وانا ايضا
اعتدلت ونمت على جنبى فى اتجاهها
بدات احرك يدى اكثر على وركها
فتحت ارجلها اكثر وقميص نومها مرفوع لاعلى
يدى وصلت بين وراكها لفوق
لعضوها
بدات اتحسسة من فوق الكلوت
بدات تتحرك اكثر
يدى تسللت داخل الكلوت ولمست عضوها على اللحم مباشرة
يدى تحركت على الشق مباشرة من فوق لتحت
افرازاتها كانت غزيرة واحسست بها ورائحتها كانت واضحة جدا
بدات تتنفس بصعوبة وقلبها يدق بعنف وبسرعة
وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشدة
ويعلو ويهبط الى ان هدات
امل انزلت مائهاوهدات
بعدها احسست انها مغمى عليها من شدة الاثارة والانفعال
انا وضعت يدى وضغطت على عضوى بشدة الى ان انزلت لبنى
تضايقت بشدة لما حدث ولكننى لم استطع ان اوقفة او اقاومة
مقاومتى انهارت تماما
اليوم التالى امل الصقت مؤخرتها بى
وانا وضعت يدى وبدات اتحسس ثدييها وقرصت الحلمات
انتصب عضوى بشدة وتحركت امل بشدة ليستقر عضوى بين فلقتيها
انا تحركت بعضوى على مؤخرتها الى ان قزفت لبنى
جسدى اهتز بشدة وهى احست بى عندما قزفت لبنى
بعدها باسبوع امل مكثت عند امها يومين وعادت
ومعها قميص نوم قصير خاص بامها يصل الى نصف وراكها وهى واقفة وواسع عليها
لتثيرنى ولتتعرى اكثر اثناء نومها
اكيد هى احصرتة بدون علم امها
مستحيل ان توافق امها على ارتدائها القميص القصير جدا وخصوصا وهى عندى
لم استطع ان اوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكننى كنت مستمتع
الحرمان من الجنس جعلنى لا استطيع ان اقاوم
لم ابدا ولا مرة لكنى لم ارفض ما بدائة امل
امل عندما تعود من عند امها تكون مثارة جدا وتثيرنى بكل الطرق لكى اتجاوب معها
امل كانت ترتدى السوتيان طوال اليوم ثم تخلعة عند النوم
الان امل لا ترتدى السوتيان مطلقا فى النهار لكى تثيرنى عندما تنحنى
وهى مرتدية القميص الواسع التى احضرتة معها مؤخرا بدون علم امها
واعتاد على وؤية ثدييها دائما
مرة كانت عند امها واعتقد انها اخزت احدى كلوتاتها دون ان تدرى لانة كان كبيرا عليها عندما ترتديةا
والاستك غير محكم من الامام لانة كبير عليها
وعندما تجلس وارجلها مفتوحة استطيع ان ارى شفرات عضوها بوضوح
عدت من عملى بعد الدوام ووجدتها جالسة على الارض
جلست على الانترية قبالتها كانت جالسة القرفصاء تلعب مع عصام اخيها
قميصها منحسر لاعلى لانة قصير ووراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامى
لم تستر نفسها او تدارى جسدها العارى امامى
تتظاهر بانها منغمسة فى اللعب ولا تدرى ان جسدها عارى
كانها تقول لى استمتع استمتع بجسدى العارى
جسدى جميل انت تلمسة فى الليل ولكنك لا تراة فاستمتع بجمالة الان
نظرت الى عصام اخاها اراقبة هل ينظر الى جسد امل العارى
لانة جالس قبالتها مباشرةوالكلوت غير محكم من الامام
لم الاحظ ان جسد امل اثار انتباهة او اثارة
استرحت قليلا لهزة النتيجة
امل تجلس على الانترية ورجلها على الارض والاخرى تثنى ركبتها وترفعها على الانترية
بابا تعالى اطلى اظافرى
كلوتها ووراكها ظاهرين بوضوح
هى تتعمد ان تجلس هكزا لكى اعتاد على رؤية جسدها واثار منة طول الوقت
ادخل عليها اجدها ممسكة بكتاب تقراة وركبتيها الاثنتين مثنية ومفتوحة وموضوعين على السرير
ووراكها وكلوتها ظاهرين بوضوح امامى وتتظاهر بالانشغال فى القراءة
حتى لا تستر نفسها
امل تثيرنى بكل الطرق وانا مستاء جدا ولا استطيع ايقافها
مرة رجعت من دوامى لقيتها لابسة قميصى
قميص الخروج اللى بالبسة فوق البنطلون
وواصل على اول كلوتها
اية دة يا امل
اصلى غسلت كل هدومى يا بابا وملقيتش غير دة البسة
طيب وغسلتى كلة مرة واحدة لية
غلطة بقى يا بابا معلش
هى قاصدة طبعا عشان تثيرنى
يومها نامت بالقميص كدة وحطيت ايدى ودخلتها جوة الكلوت
الواسع من الامام
وحسست على الشق وجبتهم مرتين انا وهى
مرة كانت بتستحمى وندهت عليا عشان اناولها هدومها
بتتعمد تتركهم عشان اناولهم لها
بابا ناولنى هدومى
بتمد ايدها عشان تاخدهم
اة عينى يا بابا
وتركت الهدوم تقع فى الارض
الصابون دخل فى عينى
وبتدعك فى عينيها وهى عارية تماما
والباب كان موارب قليلا
ثم انفتح على مصراعية لانها كانت ممسكة بة ثم تركتة
مش قادرة يا بابا عنيا
طيب استرى نفسك يا امل عشان ادخل
جسدها كلة كان عاريا
لبست الكلوت اللى وقع على الارض و هو مبلول
حطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها
عينى دى الاول يا بابا
تركت يدها من على ثديها واشارت على عينها
مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء
كل دة مقصود طبعا حتى ترينى جسدها العارى
اعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها
مش عارفة تجفف عشان عينيها لسة بتوجعها
هاتى البشكير
جففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج
وبعدين نزلت على وراكها
من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج
حتى فوق لمست طبعا عضوها وانا باجفف وراكها
ثم من الامام
جففت شعرها ثم اكتافها ونزلت على ثديها
نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت
جففت ثدياها ثم نزلت الى اسفل
رفعت يديها الى اعلى ثدياها
جففت ثدياها من اسفل والحلمات كانت ظاهرة وجففتها ايضا
ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على عضوها ايضا
ثم وراكها حتى اسفل
خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللى وقعت على الارض وتبللت
هتلبسى سوتيانة
لا
اصلها بتضايقنى
حاسة ان صدرى منفوخ
(من الاثارة طبعا)
البستها قميص النوم بدون سنتيان ثم قلت لها اخلعى الكلوت لانة مبتل
نزلت الكلوت من تحت القميص والبستها الكلوت الجديد
يومها حصل لى اثارة شديدةجدا
وتحسسنا جسد بعض فى الليل وانزلنا نحن الاثنين
بالتاكيد امل هى اللى قصدت انها تضع الصابون فى عينيها
عشان يحصل كل دة وارى جسدها العارى
خاصة وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وعضوها ظاهرين بوضوح تحتة
مرة كنت فى الحجرة اباشر بعض الاعمال
وجاء عصام
بابا امل بتتوجع فى الحمام وبتصرخ
مالها
مش عارف بس بتتوجع
جريت على الحمام
اطرقت الباب على امل
امل مالك يا حبيبتى
هاموت يا بابا
فى اية يا امل
مغص هيموتنى يا بابا
اجبلك حاجة للمغص يا امل
هاموت يا بابا
هاموت يا بابا
ادخل ولا اية يا امل
تعالى يا بابا
طيب استرى نفسك
لسة باقى على شعرة الابوة اللى بينى وبينها
وخجل الاب من ابنتة العارية
او اننى اتظاهر بهزا الشعور
او قل اننى غير مستريح من استعداد امل لتعرية بعض جسدها امامى بلا خجل
كانت جالسة على قاعدة التواليت وارجلها مفتوحة وايديها الاثنين على بطنها
وكلوتها بين ارجلها تحت ركبتيها
بتضغط بشدة على بطنها
فى اية يا امل
مغص فى بطنى هيموتنى يا بابا
بابا اضغط هنا ايدك قوية يا بابا
لما باضغط جامد بيقل المغص شوية
عاوزانى اضغط على منطقة العانة
اضغط جامد هنا يا بابا
بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدى على العانة وضغطت عليها جامد
وضعت ايدها فوق ايدى
اضغط اكتر يا بابا
خليك ضاغط يا بابا المغص بيقل
بعد فترة استريحت شوية
الحمد ل.. المغص قل اوى يا بابا
شكلها كان تعبان فعلا وجسدها عرقان ووشها كان اصفر
لو سمحت هات لى سماعة الدش واخلط المية بس متكونش سخنة اوى
يعنى احتمل سخونيتها
فعلت كما طلبت
هات هنا يا بابا وفتحت رجليها
نزلت المية على عانتها وعضوها
العرق كان نازل على عينيها
انتى غرقتى عرق يا امل
معلش يا بابا مش قادرة اقوم
تحمينى لو سمحت يا بابا
حاولى تقومى كدة يا املوتحمى نفسك
مش قادرة يا بابا جسمى سايب كلة
حاضر هاحميكى
احميكى وانتى لابسة القميص
صدرى عرقان يا بابا وجسمى كلة ملزق
يعنى اقلعك القميص
لو سمحت يا بابا
قلعتها وابتديت احميها بالليفة الاسفنجية والصابون
على اكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وارجلها حتى اصابعها
مسكت منى الاسفنجة وعملت بين رجليها
عانتها وعضوها
امل كانت عندها الدورة الشهرية
بس مش متاكد هى فعلا كان عندها مغص شديد ولا كان بسيط وهى بتفتعل انة شديد
جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم
والكلوت
المرة دى شفت جسد امل كلة عارى تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها
وثدياها مكشوفة بالكامل
ولمدة طويلة
بعد المرة دى
امل كانت بتلبس هدومها انا كنت فى الحجرة بتاعتها بابحث عن حاجة
امل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون
كانت تعطينى ظهرها
وهى بدون سوتيانة
طبعا شكلها ظاهر فى المراية من الامام
وهى تدرك انى شايفها فى المراية من الامام
لما تكون خارجة تلبس السوتيان وتقوللى بابا اقفل لى السوتيان لو سمحت
يعنى عادى ان امل تقف بالسوتيان والكلوت امامى
مرة من المرات ندهتلى فى حجرتها
بابا تعالى قللى رايك
كانت لابسة بادى حمالات بدون الستيانة طبعا وشورت ابيض
اية رايك يا بابا
حلوين يا امل
ماما مش بترضى تخلينى البسهم لو فى حد غريب فى البيت
عندها حق يا امل
اصلهم مفسرين جسمك خالص
انت كمان بتتكلم زيها
دى الحقيقة
طيب استنى هاوريك شورت جينز احلى منة
اعطتنى ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز
كانت لابسة كلوت احمر
لبست الشورت الجينز
اية رايك بقى
يخرب عقلك يا امل دة قصير اوى
ماما بتقوللى اوعى تخرجى من اودتك وانتى لابساة
عندها حق
انا اشتريتة ومينفعش ارجعة
ماما اتخانقت معايا يومها وقلتلى مش هتشترى لبس لوحدك تانى
انتى حابة تلبسية لية يا امل
بيبين جمال جسمى يا بابا
وبعدين انا بالبسة فى البيت بس
يعنى عاوزة تورينا جمالك
احنا متاكدين انك جميلة
بجد يا بابا
انتى فى عيونى اجمل بنت فى الدنيا
حبيب قلبى يا بابا
وحضنتنى ولزقت جسمها فى جسمى
لزقت خدها فى خدى وبتبوسنى من خدى
حصللى اثارة شديدة
وضعت يدى حول وسطها وضميتها بشدة على جسمى
يدى كانت على اول مؤخرتها
اخر ظهرها
لكننى خجلت ان اضع يدى على طيزها واضمها لجسدى
لكن هى لا تخجل منى وكانت تتمنى انى افعل
قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم
الكلوت لونة اخمر قانى
اية لون دم الغزال دة
ابتسمت بخجل
زوق ماما
ايوة صحيح يا بابا
عاوزة منك طلب
عاوزة اية
عاوزة اشترى حاجة بس ماما مش موافقة
اية هى
بس من غير ضحك
قولى طيب
كلوتات بيكينى
اشمعنى الطلب دة
اصحابى كلهم شاريينة وبيلبسوة
نفسى اشترية انا كمان والبسة
اصلة بيظهر جمال الجسم
لو مامتك عرفت هتعمللى مشكلة
وهى هتعرف منين
انا هاسيبة هنا وهالبسة لما اكون خارجة
اعملى معروف يا امل مش عاوزين مشاكل
عشان خاطرى يا بابا نفسى اشترية
اخوكى يشوفة بالصدفة وانتى قاعدة مش واخدة بالك ويروح يقول لامك وتبقى مشكلة كبيرة
عصام مؤدب يا بابا عمرة ما بص لجسمى
بلاش يا امل
عشان خاطرى عشان خاطرى يارب يخليك
وافقت اخيرا بعد الحاحها الشديد
كنت واقف مكسوف من نفسى فى المحل
البياعة كانت بنت ودة قلل الحرج شوية عنى
الكلوت كان عبارة عن مثلث من الامام وشريط رفيع من الخلف
امل اشترت ثلاثة كلوتات
بعد رجوعنا للمنزل
انا قستهم حلوين اوى يا بابا
تسلملى يا احلى اب فى الدنيا
هتعمليلى مصيبة مع امك لو عرفت
ولا يهمك جمد قلبك
هالبسة النهاردة طول النهار عشان اجربة
كان عندى شوية شغل باخلصهم فى حجرة المكتب
مش هتنام يا بابا
نص ساعة اخلص اللى فى ايدى واجى
انا داخلة انام
خلصت شغلى وطفيت نور الحجرة ورحت انام
امل كانت نايمة على بطنها ومؤخرتها عريانة بالكامل
مؤخرة امل كانت جميلة وكبيرة نوعا
كانها لا ترتدى كيلوت لانة فعلا عبارة عن شريط رفيع بين الفلقتين
وطبعا قميصها مرفوع لاعلى
حصللى اثارة شديدة جدا وعضوى انتصب
رفعت جلبابى لاعلى حتى احس بجسد امل
انزلت شورتى لاسفل وامسكت عضوى لادلكة
احست بى امل فتقلبت على الفراش والتصقت بى
نصفى الاسفل عارى ونصفها الاسفل ايضا
التصقنا ببعض بشدة انا وهى وتحركنا عكس بعض
لنشعر بالاحتكاك اكثر واكثر
ادخلت عضوى المنتصب بشدة بين فلقتيها
امل تحركت اكثر لتمكننى منها ووسعت بين ارجلها
وضعت يدى على بطنها لاضغطها على جسمى والتصق بها اكثر
تنفسنا بصعوبة وضربات قلبينا تسارعت بشدة
الى ان انزلت لبنى عليها
انزلت على افخاز امل
اول مرة افعلها
كنت مثار بشدة واستمتعت جدا وكنت ايضا متضايقا للغاية
مكثنا فقرة ثم اعدنا الكرة مرة اخرى
بعدها امل قامت للحمام لتغتسل
وعادت بعدها والتصقت بى ووضعت يدى على بطنها ونمنا
لا استطيع ان انظر فى وجهها وهى كزلك
نفعل وكاننا نائمين
امل سئلتنى مرة
بابا عاوزة استفسر منك عن حاجة
قولى يا امل
واحدة صاحبتى بتقوللى ان اختها حامل من صاحبها بدون زواج
ازاى تحمل بدون زواج
مش البنت المتجوزة بس هى اللى تحمل
هو ينفع كدة
ايوة ينفع
ازاى بقى
لو مارست معاة الجنس وانزل بداخلها ممكن اوى تحمل
الزواج بينظم العلاقة الجنسية مش بيمنع ان الواحدة تحمل بدون زواج
يعنى لو مارست الجنس بالزواج او بدون زواج ممكن تحمل
ايوة فهمت
استفسار تانى
قولى يا امل
هى قالتلى كلمة معرفتش معناها
بتقول ان لها كام معنى
اية هى
ناكها
فوجئت وصمتت للحظة
يعنى اية يا بابا
النكهة يعنى الطعم
يعنى قهوة جيدة نقول نكهتها حلوة يعنى مزاقها جيد
طيب لها معانى تانية
يعنى
اية هى
مصرة تعرفى
عادى يعنى
ناكها باللغة العامية يعنى مارس معاها الجنس
ايوة فهمت
عشان كدة هى كانت بتضحك وهى بتقولهالى
بابا انت سبت ماما لية
دى حكاية قدمت يا امل
انت بتتضايق من اسئلتى
لا ابدا
مش احنا اصحاب
لو بتتضايق اسكت احسن
ابدا يا امل
طيب قوللى انتو سبتو بعض لية
يعنى حاجات كتيرة
اقول حاجة
قولى
مشاكل جنسية مثلا
مش متوافقين جنسيا مع بعض
ابدا يا امل كنا كويسين
امال اية السبب فى الانفصال
مشاكل حياتية مش مشاكل جنسية
انا اسفة يعنى ماما كانت بتمتعك جنسيا
ايوة عادى يعنى
يعنى اية التوافق الجنسى بين اتنين يا بابا
امل
بلاش الحوار دة
انا كبرت وعاوزة افهم يا بابا
مش عاوزة اعرف من اصحابى
عاوزة اعرف كل حاجة منك
التوافق الجنسى يعنى الاتنين بيعرفو يمتعو بعض
ازاى يعنى
انا كنت محرج جدا بس اضطريت اكمل لانى وافقت من البداية على الحوار
يعنى الراجل يعرف الست بتتمتع من اية ويعملهملها عشان يثيرها
والست تعرف الراجل بيتمتع من اية وتعملة
مش فاهمة وضح اكتر
كفاية يا امل ونكمل بكرة
بابا انا ممكن اعرف كل دة واكتر من اصحابى بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كتير
عاوزة اعرف الصح منك انت
انا كنت محرج جدا لكن اضطريت انى اكمل الحوار
هتتعبى من المعلومات دى يا امل
بس قول
يعنى فى ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها
ست تحب الكلام الرومانسى وتثار منة
ست تحب ان زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصة بشفايفة
زوجة تحب ان زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانة
ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط علية
زوجة تحب كثرة المداعبات وتثار منها
زوجة تحب ان زوجها يدخل اصبعة فيها اثناء المداعبات
زوجة تحب ان يدخل زوجها يدة فى شرجها اثناء المداعبة
زوجة تحب ان يقبل زوجها جسدها كلة ويلعقة بلسانة
زوجة تحب العنف فى الجنس
زوجة تحب الايلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا
زوجة تحب ان يمتطيها الرجل يعنى يركب فوقها
زوجة تحب ان تمتطى الرجل
زوجة تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش اثناء المداعبة وتثار منة جدا
زوجة تحب تتخيل زوجها يمارس مع امها او اختها وتثار من تلك التخيلات
بس مجرد تخيلات فقط
اية دة معقول يا بابا
اية تانى يابابا
بس كدة
طيب والست تثير الراجل ازاى بقى
كفاية بقى يا امل اسئلتك كتير اوى
اية يا بابا مش احنا اصحاب ومفروض تفهمنى كل حاجة
انت عارف يا بابا
صحباتى البنات كل كلامهم عن الجنس
انا باسمع وبس مش باشترك فى الحوار
انا عارف
البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزة تعرف كل حاجة عن الجنس
طيب قوللى بقى ازاى الست تثير الراجل ومفيش اسئلة تانى دة اخر سؤال هاسئلة
كفاية بقى
عشان خاطرى دة اخر سؤال يا بابا
طبعا القبلات اولا
عارفاها دى
بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها
تمشى حلمات ثديها على جسد الراجل
اية تانى
يعنى
يبقى فى حجات لسة
قول بقى
نظرت الى الارض
تمص عضو الرجل بفمها
قلتها بسرعة جدا كنت خايف احسن تتحاش فى فمى ومتطلعش
او تدلك عضو الراجل بين ثدييها
او تلحس جسد الرجل بلسانها
قلت الجمل دى وانا انظر فى الارض
خجلان من امل وانا اقول العبارات
بس كدة يا امل
دة التوافق الجنسى
الراجل يمتع الست بالحاجة اللى تثيرها وتحبها
والست تعمل للراجل الحاجة اللى تثيرة ةتمتعة
عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض
اية دة
انا حاسة ان جسمى بيطلع صهد هى الدنيا حر اةوى كدة
انت حران يا بابا
ايوة
انا حاسة ان جسمى سخن اوى
انا هادخل اودة النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسة انى تعبانة وجسمى همدان
مش عاوز تنام شوية
ايوة يا امل انا حاسس انى تعبان
الواد عصام دخل نام من نص ساعة
انا عضوى انتصب بشدة من الكلام اللى قلتة وكنت محرج جدا ومش عارف اقوم
طيب قومى وانا هاطفى الانوار واجى
دخلت على السرير وامل كالعادة زحزحت عصام لطرف السرير
ونامت فى الوسط
كنت منور الاباجورة
ضوءها خافت اوى
استنى يا بابا هاجيب فرشة الشعر
هاعدل شعرى واسرحة
دى
لا التانية
دى
لا
استنى وانا هاجيبها
الفرشة كانت ناحيتى انا على يمينى
وامل كانت على يسارى
عشان تجيبها حركت جسمها فوقى عشان تقدر تجيبها
مدت ايدها لسة بعيدة مش طايلاها
زحلقت جسمها فوقى اكتر عشان تطولها
انا نائم بالطول وهى اتزحلقت فوقى بالعرض
عضوها استقر فوق عضوى
احسست بنار خارجة من جسدى
عضوها ساخن جدا ووراكها وكل جسدها
مثلت انها مش طايلة الفرشة
وبتتحرك للامام عشان تطولها
تزحلقت بجسدها مرات عديدة بحجة انها تحاول ان تطول الفرشة
عضوى متصلب وعضوها فوقة تماما
وضعت يداى الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشدة كانى اسندها
عدلت يدى وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الاخرى على وركها
يدى بدات تتحرك على وركها
عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقى تلمس جسدى بكلوتها فقط
وانا ايضا ارتدى الشورت القطن الخفيف
امل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوى المنتصب
جسدى ارتعش بشدة وهى ايضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقى
الى ان انزلت لبنى
هى جسدها انتفض فوقى عندما احست بارتعاش عضوى وقت انزالى
رفعت جسدها وانزلتة عدة مرات وعضلات بطنها تقلصت بشدة ثم هدات
جسدى كان بالطول وجسدها بالعرض فوقى
عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقى
مكثت مدة فوقى الى ان امسكت بها وازحتها قربى
نمت على جنبى تجاهها
نامت على [جنبها وفردت يدى واستقرت براسها على يدى
ورفعت وركها ووضعتة بين رجلاى
ويدها فوق صدرى
لم انظر لها ولم تنظر لى حتى الان
ولكن القادم صعب
قبلتها من شعرها ويدى تحركت على جسدها
امل نامت واستغرقت فى النوم
الاثارة عندها كانت شديدة جدا وبعد ان انزلت هدات واستغرقت فى النوم
مازا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم
هى الان تقريبا فى حضنى
يدها على صدرى وراسها مستقرة فوق يدى ووركها بين رجلاى
وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عارى حتى الكلوت
كل ما حدث لم افتعلة ولم اتمناة ولكنى استمتعت بة
نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لانة ينام كالقتيل ولا يحس باى شئ
فى الصباح لبست وغادرت الى عملى وتركت امل نائمة
غطيتها بالملاية لانها عارية وخرجت
عدت بعد دوامى وامل اعدت لنا الاكل واكلنا
لم ننظر لبعض
خجلانين مما حدث
كنا نجلس صامتين على الاكل
تغلبت على خجلى وتكلمت وانا انظر لعصام
نمتى كويس يا امل
انا نمت مدريتش بنفسى وصاحية جسمى مكسر كانى مضروبة علقة
واردفت قائلة
بس استمتعت بالنوم جدا
انت نمت كويس يا بابا
اة نمت كويس
بعد الاكل قمنا وجلسنا فى الانترية نتفرج على التليفزيون
عصام كان بجانبى وامل اتت وجلست بالجانب الاخر
احدى ارجلها على الارض والاخرى رفعتها على الانترية وركنتها على جسدى
وامالت براسها على ركبتى واحاطت بيديها حول ركبتى
حوطت وسطها بيدى وضممتها لى وقبلتها من شعرها
انا عاوزة اعيش معاك يا بابا مش عاوزة اعيش مع ماما
لية يا امل مش بتحبى مامتك
باحبكو انتو الاتنين بس ماما مش فاضية عشان تيتا
مش بتخرجنى خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معايا
اعيش معاك واروح لها كل فترة اتطمن عليها واشوف تيتا
انا وانت اصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب منى وتفهمنى
طيب اجليها شوية يا امل
دة قرار هيكون صعب اوى على ماما
انتى بتيجى وقت ما تحبى
لما تحبى تيجى وقت الدراسة تعالى بعد المدرسة
بس ابقى عرفى ماما انك جاية بعد المدرسة
واجلى قرارك دة كمان سنتين لما تبلغى 18 سنة
ومهدى لماما بقرارك دة عشان ميبقاش صدمة لماما
يعنى انت موافق
هو انا اقدر ارفض
حبيب قلبى يا بابا
وضمتنى ليها جامد وقبلتنى من ركبتى
هاعملك الاكل
انا اتعلمت الطبخ من ماما
واغسللك هدومك وانضف الشقة كمان
يعنى هابقى كانى مراتك
الكلمة وجعتنى لان لها معانى كتيربس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء
بنتى هتبقى مراتى
انتى تيجى تقعدى اميرة فى بيتك يا امل
ونجيب واحدة تنضف وتعمل الاكل وتغسل
انتى تاخدى بالك من عصام بس
دى كل شغلتك
صومة حبيبى فى عنيا اودية المدرسة وارجعة كل يوم
عصام ركن جسمة بجانبى وبدا ينعس
تشرب شاى يا بابا
نشرب شاى
امل عملت الشاى ووضعتة على الترابيزة بجانبنا
شفت بنتك عملت اية النهاردة
عملتى اية
بص كدة
اية مش واخد بالك
لا مش واخد بالى
ابتسمت بخجل
عملت سويت بعد ما صحيت من النوم
بص
وجهها
دراعاتها
ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها
وراكها
واستدارت
وراكها من الخلف حتى طرف الكلوت
تحت باطها
حتى صدرها عملتة سويت وبطنها ايضا
بنتك بقت فلة يا بابا
عملت جسمى كلة
كلة كلة يعنى
اعتقد انها تقصد شعر عانتها ايضا
واخدت شاور بعدها
ودهنت جسمى بالكريم بعد ما خلصت
جلست قبالتى على الانترية تشرب الشاى
وضعت رجلها على الارض والاخرى فوق الانترية
كلوتها ظاهر كلة ووراكها من الداخل ايضا
شالت عصام ودخلتة على السرير
كنا وقت العصر والظلمة بدات تنتشر فى حجرة الانترية
الظلام يساعد على مقاومة الخجل
اتت بجانبى ولصقت فخزها فى فخزى
ولفت ايدها حوالين بطنى وايدها التانية على كتفى
وضعت يدى على كتفها والاخرى حول وسطها
وحشتينى
وانت اكتر
شفت السويت
مسكت ايدى حطتها على وركها اللى نصفة عارى
مشى ايدك شوف ناعمة ازاى
تركت ايدى على وركها العارية
قربت شفايفها من خدى وباستنى وتركت شفايفها على خدى
ضميتها لى ويدى تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت
بدات يدى تتحرك وتسللت للداخل
وسعت ما بين ارجلها قليلا
يدى تسللت للداخل اكثر
بدات يدى تتحرك على كلوتها من الخارج
بدات تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبة
قلت لها قومى نعمل شغل فى الشقة
قصدت اننا نقوم حتى يمر الوقت
وفى الليل يحصل اللى يحصل بقى
قعدنا نشتغل فى الشقة ونتدلع على بعض
شوية دلع وشوية مياصة وقليل من العمل فى الشقة
الى ان جاء وقت النوم
دخلت قبلى وزحزحت عصام لطرف السرير
تركت لمبة صغيرة فى الطرقة حتى تعطى ضوء خافت وهى بعيدة عن حجرة النوم
حتى لا يكون ظلام دامس واستطيع ان ارى جسد امل
اطفئت الاباجورة
الظلام يساعدنا على مقاومة الخجل
اقتربت منى امل
اسندت راسها على صدرى
وحشتينى
انت كمان
بدات اسحب جسدها تجاهى
قبلتها من خدها
اعتدلت بوجهها قبالتى وضعت شفتى على شفتيها ورحنا فى قبلة طويلة
مصصت شفتيها ومصت شفتى
وضعت لسانى فى فمها
بدات تمصة وضعت لسانها فى فمى وبدات امصة
يدى تسللت داخل حمالات القميص وامسكت ثديها
بدات ادلكة وامسكت الحلمة وضغطتها بين اصابعى
قرصت حلماتها
دلكت ثديها وفعصتة بين يدى
يدى الاخرى تسللت بين وراكها
ادخلت يدى للعمق
تحسست كلوتها وضغطت على عضوها من الخارج
ثم تسللت يدى داخل كلوتها
بدات اتحسس الشق من فوق لتحت
امل امسكت عضوى من خارج الجلباب
ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكت عضوى المنتصب بشدة
وبدات تدلكة وتضغط علية بقسوة
انزلت حمالة القميص وبدات اقبل ثديها بفمى
اشفط ثديها ثم اعض الحلمات والحس الحلمة
بدات الحس جسدها بلسانى واقبل جسدها يشفتاى
عدت اقبلها من فمها
ويدى تعبث فى انحاء جسدها
بابا مش قادرة انا تعبت اوى
امتطيت امل ركبت فوقها
ضميت رجليها ثم ادخلت عضوى بين وراكها
يلمس عضوها فى دخولة وخروجة بين وراكها
بدا جسدى يهتز ويرتعش وهى ايضا بدات تعلو وتهبط
وعضلات بطنى تتقلص
الى ان انزلت وهى ايضا فى نفس الوقت
حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت
امل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتى لتاتى بعد كل درس وتستريح عندى
وتكلم امها وتخبرها انها عندى
حتى تكمل عامها الثمانى عشر ثم تاتى لتقيم معى بصفة دائمة
اى لا تحب المرح او الخروج وايضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبة
لكنها تلبى رغبتى عندما اطلبها للجنس
كانت باردة نوعا ما
بعد عدة سنوات انفصلنا بسبب كثرة مطالبها المعيشية التى تفوق امكانياتى
انجبنا امل وهشام واتفقنا على ان تربى هى امل واتولى انا هشام
هشام كان عندة مرض التوحد وهو مرض نفسى صعب ويحتاج لرعاية شديدة
كان يجد صعوبة بالغة فى التعامل مع الناس وتكوين صداقات
ويظل صامتا طول الوقت ولا يتكلم الا للضرورة وينام اوقات طويلة
كنت الاعبة كثيرا واحن علية واشترى لة لعب كثيرة لعدم وجود اصدقاء لة
كانت لة حجرة خاصة بة وبها سريرين ولكن عندما يستيقظ فى الليل يترك حجرتة وينام بجانبى
كنت ارسل عصام لامة يوم الخميس بعد المدرسة ثم ياتى هو وامل يوم الجمعة
ونقضى يوم الجمعة سويا ثم ترجع امل مساء الجمعة لامها استعدادا للمدرسة صباح السبت
ولكن فى العطلات والاجازات الصيفية الوضع كان مختلف
كانت امل تفضل ان تقضى معى ومع عصام اخوها معظم الاجازات والعطلات
لان امها مشغولة فى اعمال المنزل ورعاية والدتها المسنة ولا وقت عندها للخروج بهم للنزهة
عصام الان عندة عشر سنوات وامل عندها ستة عشرة عاما
طويلة مثلى وجميلة مثل امها وشكلها اكبر من عمرها ومكتملة الانوثة
لم انظر لجسد امل مطلقا وهى تنمو وتكتمل انوثتها
لم انظر لثديها عندما تنحنى ويظهر ثديها
لم تثيرنى اوراكها عندما تجلس ووراكها تكون مكشوفة امامى
لم يتيرنى كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها
كانت تنام هى وعصام فى حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيدة
تاتى لتشاركنا السرير
سريرى كبير ولكننا كنا ننام قريبين جدا من بعضنا لاننا ثلاثة افراد
ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثة اشخاص لينامو براحتهم
كنا ننام متلامسين اوقل قريبين جدا من بعض
كنت الاحظ على عصام انتصاب عضوة اثناء الليل اغلب الايام
عصام لم يبلغ بعد ولكن اغلب الاطفال يحدث لهم انتصاب اثناء الليل قبل البلوغ
عصام كان ينام بجانبى وامل كانت تنام على طرف السرير
امل كانت تنام ملتصقة بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لاعلى
اخبرتها مرات عديدة ان ترتدى بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتملة من شدة الحر
خاطر اتى على بالى وكان يلح على الحاحا شديدا
هل تحس امل بانتصاب عضو عصام وهى نائمة
خصوصا وانها تنام وهى ملتصقة به غالبا
لا لا مش ممكن
ثم ان عصام عضوة صغير
طمانت نفسى واسترحت بالنتيجة التى توصلت اليها
عصام كان ياتى الى سريرى اثناء الليل لانة يخاف ان ينام وحدة فى حجرتة عند انقطاع التيار
واصبحت عادة عندة بحكم اننا نعيش انا وهو وحيدين فى الشقة
وبالتالى كانت امل تترك الحجرة عندما تبقى وحيدة وتاتى لتنام معنا
امل لا تخجل ان تنام بجانب اخيها لانة ما زال طفلا
فى احدى المرات قامت امل لدورة المياة
وبالمصادفة تقلب عصام واستقر على طرف السرير
عادت امل ووجدت عصام على طرف السرير
طلعت فوق السرير وتخطت عصام ونامت فى الوسط حتى لا توقظ عصام
جسد امل لامس جسدى وكان شديد السخونة
ابتعدت مسافة بسيطة بقدر ما يسمح السرير ونمت
استيقظت اثناء الليل لاقوم لدورة المياة
وجدت امل ملتصقة بى وجسمها شديد السخونة وعضوى كان منتصبا
انزعجت بشدة من وضعنا هكزا
قمت لدورة المياة وعدت للسرير
امل كانت نائمة وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر ووراكها ايضا
غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت
هل تعمدت امل الالتصاق بى اثناء نومها
هل احست بعضوى المنتصب اثناء نومها
جسدها الساخن جدا هل هو بسبب الاثارة ام بسبب النوم
اى انسان عندما ينام يكون جسدة ساخنا
افكار كثيرة طيرت النوم من عينى وظليت متيقظا طوال الليل
اليوم التالى استغرقت فى النوم من شدة التعب
استيقظت فى الصباح ووجدت امل ملتصقة بى ويدى على وسطها
ومتدلية على بطنها وعضوى كان منتصبا
ظلت الافكار تراودنى هل امل تتعمد الالتصاق بى ام ان الموضوع كلة مصادفة
اليوم التالى قامت امل لدورة المياة وبعد ان عادت
امسكت عصام وزحزحتة لحافة السرير ونامت فى الوسط
اعتقدت انى نائم
وقتها ادركت انها تتعمد الالتصاق بى
انزعجت بشدة عندما تاكدت من تعمد امل الالتصاق بى
وقتها ادركت ان امل كانت تحس بعضو عصام عندما كانت تنام ملتصقة بة
والان جائت الفرصة لتلتصق برجل كامل الرجولة
لعنة ال.. على الجنس
كنت قد اقمت علاقة مع ارملة فى الحى
ولكن اهل العمارة احسو بترددى عليها
وهددوا تلك السيدة وقطعت العلاقة مضطرا
والان الجنس يلح عليا الحاحا شديدا
روحى لماما يا امل اسئلى عليها احسن تزعل
هاكلمها فى التليفون اتطمن عليها يا بابا
لا هتزعل يا امل روحى اقعدى معاها يومين وتعالى
فى محاولة منى ان ابعدها عنى وايضا اطرد الافكار دى من دماغى ودماغها
واعيد السيطرة على نفسى
عمرى ما نظرت لجسد امل اية اللى حصل
لية حسيت الان انى محروم من الجنس
لية حصللى اثارة لما امل التصقت بى
دماغى مشوشة وفى حاجة غلط مش فاهمها فى نفسى
راحت امل وبيتت يومين ورجعت
بعد ما رجعت من عند مامتها بتسلم عليا
وحشتنى اوى يا بابا
وحضنتنى من الامام ولفت يدها حول رقبتى
ولانها اقصر منى قليلا ارتفعت بجسدها حتى تقبلنى من خدى
جسدها كلة التصق بى من الامام
عضوها لمس عضوى من الامام ووراكها ايضا لمست وراكى
كهربا سرت فى جسدى كلة عندما حضنتنى امل واحسست بجسدها
استنفرت كل الحرمان والمعاناة التى كنت اعانيها من الجنس
نمنا فى الليل ومكثت استعيد زكريات الارملة التى اقمت علاقة معها
وكيف كنت امارس معها ونصل لقمة المتعة
عضوى انتصب بشدة وكنت فى قمة الاثارة والشبق
امل احست بانتصاب عضوى الشديد فالتصقت بى اكثر وبدات تتحرك ببطء
بدات تحرك مؤخرتها حركة بسيطة جدا لتحس بانتصاب عضوى
انا كنت مستمتع بجسدها الساخن ولكننى لم اتجاوب معها
ولكننى ايضا لم استطع ان ابعد جسدى عنها
جسدها الساخن اثارنى جدا لكنى لا اريد ان اقيم علاقة مع ابنتى
اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام فى الوسط
اليوم التالى كنت نائم على ظهرى
واستيقظت اثناء الليل ووجدت امل وقد وضعت وركها على رجلى
نائمة على جنبها تجاهى ووضعت وركها وسط رجلاى
وجسدها ساخن جدا كالعادة
وبدات تحرك وركها الرابض بين رجلاى
عضوى انتصب واثرت بشدة
انا مستمتع لكنى لا اريد ان يتطور الموضوع وخائف من تطورة
واتمنى ان يتوقف الامر عند حد التلامس فقط
الحرمان يقتلنى ولا استطيع المقاومة
اليوم التالى وجدت امل تتحرك بطريقة ملحوظة اكثر على عضوى المنتصب
هى احست انى مستمتع لكننى غير راغب فى اقامة علاقة
بدليل انى لم ابعد جسدى عن جسدها
ارادت ان تثيرنى اكثر لكى اتجاوب معها واترك خوفى
ارادت ان تقول لى انها مستمتعة بى وتريد امتاع اكثر
حتى الان نحن نتصنع النوم لاننا خجلانين ان نواجة بعض
وضعت يدى على وركها
كان ساخنا جدا
يدى الموضوعة على وركها اثارتها جدا
واثارتنى انا ايضا
انا مقتول من الحرمان لكن باقاوم
وقتها ادركت انى لن استطع مقاومتها
زادت حركتها اكثر بدات احرك يدى على وركها
وهى تتصنع النوم وانا ايضا
اعتدلت ونمت على جنبى فى اتجاهها
بدات احرك يدى اكثر على وركها
فتحت ارجلها اكثر وقميص نومها مرفوع لاعلى
يدى وصلت بين وراكها لفوق
لعضوها
بدات اتحسسة من فوق الكلوت
بدات تتحرك اكثر
يدى تسللت داخل الكلوت ولمست عضوها على اللحم مباشرة
يدى تحركت على الشق مباشرة من فوق لتحت
افرازاتها كانت غزيرة واحسست بها ورائحتها كانت واضحة جدا
بدات تتنفس بصعوبة وقلبها يدق بعنف وبسرعة
وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشدة
ويعلو ويهبط الى ان هدات
امل انزلت مائهاوهدات
بعدها احسست انها مغمى عليها من شدة الاثارة والانفعال
انا وضعت يدى وضغطت على عضوى بشدة الى ان انزلت لبنى
تضايقت بشدة لما حدث ولكننى لم استطع ان اوقفة او اقاومة
مقاومتى انهارت تماما
اليوم التالى امل الصقت مؤخرتها بى
وانا وضعت يدى وبدات اتحسس ثدييها وقرصت الحلمات
انتصب عضوى بشدة وتحركت امل بشدة ليستقر عضوى بين فلقتيها
انا تحركت بعضوى على مؤخرتها الى ان قزفت لبنى
جسدى اهتز بشدة وهى احست بى عندما قزفت لبنى
بعدها باسبوع امل مكثت عند امها يومين وعادت
ومعها قميص نوم قصير خاص بامها يصل الى نصف وراكها وهى واقفة وواسع عليها
لتثيرنى ولتتعرى اكثر اثناء نومها
اكيد هى احصرتة بدون علم امها
مستحيل ان توافق امها على ارتدائها القميص القصير جدا وخصوصا وهى عندى
لم استطع ان اوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكننى كنت مستمتع
الحرمان من الجنس جعلنى لا استطيع ان اقاوم
لم ابدا ولا مرة لكنى لم ارفض ما بدائة امل
امل عندما تعود من عند امها تكون مثارة جدا وتثيرنى بكل الطرق لكى اتجاوب معها
امل كانت ترتدى السوتيان طوال اليوم ثم تخلعة عند النوم
الان امل لا ترتدى السوتيان مطلقا فى النهار لكى تثيرنى عندما تنحنى
وهى مرتدية القميص الواسع التى احضرتة معها مؤخرا بدون علم امها
واعتاد على وؤية ثدييها دائما
مرة كانت عند امها واعتقد انها اخزت احدى كلوتاتها دون ان تدرى لانة كان كبيرا عليها عندما ترتديةا
والاستك غير محكم من الامام لانة كبير عليها
وعندما تجلس وارجلها مفتوحة استطيع ان ارى شفرات عضوها بوضوح
عدت من عملى بعد الدوام ووجدتها جالسة على الارض
جلست على الانترية قبالتها كانت جالسة القرفصاء تلعب مع عصام اخيها
قميصها منحسر لاعلى لانة قصير ووراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامى
لم تستر نفسها او تدارى جسدها العارى امامى
تتظاهر بانها منغمسة فى اللعب ولا تدرى ان جسدها عارى
كانها تقول لى استمتع استمتع بجسدى العارى
جسدى جميل انت تلمسة فى الليل ولكنك لا تراة فاستمتع بجمالة الان
نظرت الى عصام اخاها اراقبة هل ينظر الى جسد امل العارى
لانة جالس قبالتها مباشرةوالكلوت غير محكم من الامام
لم الاحظ ان جسد امل اثار انتباهة او اثارة
استرحت قليلا لهزة النتيجة
امل تجلس على الانترية ورجلها على الارض والاخرى تثنى ركبتها وترفعها على الانترية
بابا تعالى اطلى اظافرى
كلوتها ووراكها ظاهرين بوضوح
هى تتعمد ان تجلس هكزا لكى اعتاد على رؤية جسدها واثار منة طول الوقت
ادخل عليها اجدها ممسكة بكتاب تقراة وركبتيها الاثنتين مثنية ومفتوحة وموضوعين على السرير
ووراكها وكلوتها ظاهرين بوضوح امامى وتتظاهر بالانشغال فى القراءة
حتى لا تستر نفسها
امل تثيرنى بكل الطرق وانا مستاء جدا ولا استطيع ايقافها
مرة رجعت من دوامى لقيتها لابسة قميصى
قميص الخروج اللى بالبسة فوق البنطلون
وواصل على اول كلوتها
اية دة يا امل
اصلى غسلت كل هدومى يا بابا وملقيتش غير دة البسة
طيب وغسلتى كلة مرة واحدة لية
غلطة بقى يا بابا معلش
هى قاصدة طبعا عشان تثيرنى
يومها نامت بالقميص كدة وحطيت ايدى ودخلتها جوة الكلوت
الواسع من الامام
وحسست على الشق وجبتهم مرتين انا وهى
مرة كانت بتستحمى وندهت عليا عشان اناولها هدومها
بتتعمد تتركهم عشان اناولهم لها
بابا ناولنى هدومى
بتمد ايدها عشان تاخدهم
اة عينى يا بابا
وتركت الهدوم تقع فى الارض
الصابون دخل فى عينى
وبتدعك فى عينيها وهى عارية تماما
والباب كان موارب قليلا
ثم انفتح على مصراعية لانها كانت ممسكة بة ثم تركتة
مش قادرة يا بابا عنيا
طيب استرى نفسك يا امل عشان ادخل
جسدها كلة كان عاريا
لبست الكلوت اللى وقع على الارض و هو مبلول
حطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها
عينى دى الاول يا بابا
تركت يدها من على ثديها واشارت على عينها
مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء
كل دة مقصود طبعا حتى ترينى جسدها العارى
اعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها
مش عارفة تجفف عشان عينيها لسة بتوجعها
هاتى البشكير
جففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج
وبعدين نزلت على وراكها
من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج
حتى فوق لمست طبعا عضوها وانا باجفف وراكها
ثم من الامام
جففت شعرها ثم اكتافها ونزلت على ثديها
نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت
جففت ثدياها ثم نزلت الى اسفل
رفعت يديها الى اعلى ثدياها
جففت ثدياها من اسفل والحلمات كانت ظاهرة وجففتها ايضا
ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على عضوها ايضا
ثم وراكها حتى اسفل
خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللى وقعت على الارض وتبللت
هتلبسى سوتيانة
لا
اصلها بتضايقنى
حاسة ان صدرى منفوخ
(من الاثارة طبعا)
البستها قميص النوم بدون سنتيان ثم قلت لها اخلعى الكلوت لانة مبتل
نزلت الكلوت من تحت القميص والبستها الكلوت الجديد
يومها حصل لى اثارة شديدةجدا
وتحسسنا جسد بعض فى الليل وانزلنا نحن الاثنين
بالتاكيد امل هى اللى قصدت انها تضع الصابون فى عينيها
عشان يحصل كل دة وارى جسدها العارى
خاصة وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وعضوها ظاهرين بوضوح تحتة
مرة كنت فى الحجرة اباشر بعض الاعمال
وجاء عصام
بابا امل بتتوجع فى الحمام وبتصرخ
مالها
مش عارف بس بتتوجع
جريت على الحمام
اطرقت الباب على امل
امل مالك يا حبيبتى
هاموت يا بابا
فى اية يا امل
مغص هيموتنى يا بابا
اجبلك حاجة للمغص يا امل
هاموت يا بابا
هاموت يا بابا
ادخل ولا اية يا امل
تعالى يا بابا
طيب استرى نفسك
لسة باقى على شعرة الابوة اللى بينى وبينها
وخجل الاب من ابنتة العارية
او اننى اتظاهر بهزا الشعور
او قل اننى غير مستريح من استعداد امل لتعرية بعض جسدها امامى بلا خجل
كانت جالسة على قاعدة التواليت وارجلها مفتوحة وايديها الاثنين على بطنها
وكلوتها بين ارجلها تحت ركبتيها
بتضغط بشدة على بطنها
فى اية يا امل
مغص فى بطنى هيموتنى يا بابا
بابا اضغط هنا ايدك قوية يا بابا
لما باضغط جامد بيقل المغص شوية
عاوزانى اضغط على منطقة العانة
اضغط جامد هنا يا بابا
بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدى على العانة وضغطت عليها جامد
وضعت ايدها فوق ايدى
اضغط اكتر يا بابا
خليك ضاغط يا بابا المغص بيقل
بعد فترة استريحت شوية
الحمد ل.. المغص قل اوى يا بابا
شكلها كان تعبان فعلا وجسدها عرقان ووشها كان اصفر
لو سمحت هات لى سماعة الدش واخلط المية بس متكونش سخنة اوى
يعنى احتمل سخونيتها
فعلت كما طلبت
هات هنا يا بابا وفتحت رجليها
نزلت المية على عانتها وعضوها
العرق كان نازل على عينيها
انتى غرقتى عرق يا امل
معلش يا بابا مش قادرة اقوم
تحمينى لو سمحت يا بابا
حاولى تقومى كدة يا املوتحمى نفسك
مش قادرة يا بابا جسمى سايب كلة
حاضر هاحميكى
احميكى وانتى لابسة القميص
صدرى عرقان يا بابا وجسمى كلة ملزق
يعنى اقلعك القميص
لو سمحت يا بابا
قلعتها وابتديت احميها بالليفة الاسفنجية والصابون
على اكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وارجلها حتى اصابعها
مسكت منى الاسفنجة وعملت بين رجليها
عانتها وعضوها
امل كانت عندها الدورة الشهرية
بس مش متاكد هى فعلا كان عندها مغص شديد ولا كان بسيط وهى بتفتعل انة شديد
جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم
والكلوت
المرة دى شفت جسد امل كلة عارى تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها
وثدياها مكشوفة بالكامل
ولمدة طويلة
بعد المرة دى
امل كانت بتلبس هدومها انا كنت فى الحجرة بتاعتها بابحث عن حاجة
امل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون
كانت تعطينى ظهرها
وهى بدون سوتيانة
طبعا شكلها ظاهر فى المراية من الامام
وهى تدرك انى شايفها فى المراية من الامام
لما تكون خارجة تلبس السوتيان وتقوللى بابا اقفل لى السوتيان لو سمحت
يعنى عادى ان امل تقف بالسوتيان والكلوت امامى
مرة من المرات ندهتلى فى حجرتها
بابا تعالى قللى رايك
كانت لابسة بادى حمالات بدون الستيانة طبعا وشورت ابيض
اية رايك يا بابا
حلوين يا امل
ماما مش بترضى تخلينى البسهم لو فى حد غريب فى البيت
عندها حق يا امل
اصلهم مفسرين جسمك خالص
انت كمان بتتكلم زيها
دى الحقيقة
طيب استنى هاوريك شورت جينز احلى منة
اعطتنى ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز
كانت لابسة كلوت احمر
لبست الشورت الجينز
اية رايك بقى
يخرب عقلك يا امل دة قصير اوى
ماما بتقوللى اوعى تخرجى من اودتك وانتى لابساة
عندها حق
انا اشتريتة ومينفعش ارجعة
ماما اتخانقت معايا يومها وقلتلى مش هتشترى لبس لوحدك تانى
انتى حابة تلبسية لية يا امل
بيبين جمال جسمى يا بابا
وبعدين انا بالبسة فى البيت بس
يعنى عاوزة تورينا جمالك
احنا متاكدين انك جميلة
بجد يا بابا
انتى فى عيونى اجمل بنت فى الدنيا
حبيب قلبى يا بابا
وحضنتنى ولزقت جسمها فى جسمى
لزقت خدها فى خدى وبتبوسنى من خدى
حصللى اثارة شديدة
وضعت يدى حول وسطها وضميتها بشدة على جسمى
يدى كانت على اول مؤخرتها
اخر ظهرها
لكننى خجلت ان اضع يدى على طيزها واضمها لجسدى
لكن هى لا تخجل منى وكانت تتمنى انى افعل
قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم
الكلوت لونة اخمر قانى
اية لون دم الغزال دة
ابتسمت بخجل
زوق ماما
ايوة صحيح يا بابا
عاوزة منك طلب
عاوزة اية
عاوزة اشترى حاجة بس ماما مش موافقة
اية هى
بس من غير ضحك
قولى طيب
كلوتات بيكينى
اشمعنى الطلب دة
اصحابى كلهم شاريينة وبيلبسوة
نفسى اشترية انا كمان والبسة
اصلة بيظهر جمال الجسم
لو مامتك عرفت هتعمللى مشكلة
وهى هتعرف منين
انا هاسيبة هنا وهالبسة لما اكون خارجة
اعملى معروف يا امل مش عاوزين مشاكل
عشان خاطرى يا بابا نفسى اشترية
اخوكى يشوفة بالصدفة وانتى قاعدة مش واخدة بالك ويروح يقول لامك وتبقى مشكلة كبيرة
عصام مؤدب يا بابا عمرة ما بص لجسمى
بلاش يا امل
عشان خاطرى عشان خاطرى يارب يخليك
وافقت اخيرا بعد الحاحها الشديد
كنت واقف مكسوف من نفسى فى المحل
البياعة كانت بنت ودة قلل الحرج شوية عنى
الكلوت كان عبارة عن مثلث من الامام وشريط رفيع من الخلف
امل اشترت ثلاثة كلوتات
بعد رجوعنا للمنزل
انا قستهم حلوين اوى يا بابا
تسلملى يا احلى اب فى الدنيا
هتعمليلى مصيبة مع امك لو عرفت
ولا يهمك جمد قلبك
هالبسة النهاردة طول النهار عشان اجربة
كان عندى شوية شغل باخلصهم فى حجرة المكتب
مش هتنام يا بابا
نص ساعة اخلص اللى فى ايدى واجى
انا داخلة انام
خلصت شغلى وطفيت نور الحجرة ورحت انام
امل كانت نايمة على بطنها ومؤخرتها عريانة بالكامل
مؤخرة امل كانت جميلة وكبيرة نوعا
كانها لا ترتدى كيلوت لانة فعلا عبارة عن شريط رفيع بين الفلقتين
وطبعا قميصها مرفوع لاعلى
حصللى اثارة شديدة جدا وعضوى انتصب
رفعت جلبابى لاعلى حتى احس بجسد امل
انزلت شورتى لاسفل وامسكت عضوى لادلكة
احست بى امل فتقلبت على الفراش والتصقت بى
نصفى الاسفل عارى ونصفها الاسفل ايضا
التصقنا ببعض بشدة انا وهى وتحركنا عكس بعض
لنشعر بالاحتكاك اكثر واكثر
ادخلت عضوى المنتصب بشدة بين فلقتيها
امل تحركت اكثر لتمكننى منها ووسعت بين ارجلها
وضعت يدى على بطنها لاضغطها على جسمى والتصق بها اكثر
تنفسنا بصعوبة وضربات قلبينا تسارعت بشدة
الى ان انزلت لبنى عليها
انزلت على افخاز امل
اول مرة افعلها
كنت مثار بشدة واستمتعت جدا وكنت ايضا متضايقا للغاية
مكثنا فقرة ثم اعدنا الكرة مرة اخرى
بعدها امل قامت للحمام لتغتسل
وعادت بعدها والتصقت بى ووضعت يدى على بطنها ونمنا
لا استطيع ان انظر فى وجهها وهى كزلك
نفعل وكاننا نائمين
امل سئلتنى مرة
بابا عاوزة استفسر منك عن حاجة
قولى يا امل
واحدة صاحبتى بتقوللى ان اختها حامل من صاحبها بدون زواج
ازاى تحمل بدون زواج
مش البنت المتجوزة بس هى اللى تحمل
هو ينفع كدة
ايوة ينفع
ازاى بقى
لو مارست معاة الجنس وانزل بداخلها ممكن اوى تحمل
الزواج بينظم العلاقة الجنسية مش بيمنع ان الواحدة تحمل بدون زواج
يعنى لو مارست الجنس بالزواج او بدون زواج ممكن تحمل
ايوة فهمت
استفسار تانى
قولى يا امل
هى قالتلى كلمة معرفتش معناها
بتقول ان لها كام معنى
اية هى
ناكها
فوجئت وصمتت للحظة
يعنى اية يا بابا
النكهة يعنى الطعم
يعنى قهوة جيدة نقول نكهتها حلوة يعنى مزاقها جيد
طيب لها معانى تانية
يعنى
اية هى
مصرة تعرفى
عادى يعنى
ناكها باللغة العامية يعنى مارس معاها الجنس
ايوة فهمت
عشان كدة هى كانت بتضحك وهى بتقولهالى
بابا انت سبت ماما لية
دى حكاية قدمت يا امل
انت بتتضايق من اسئلتى
لا ابدا
مش احنا اصحاب
لو بتتضايق اسكت احسن
ابدا يا امل
طيب قوللى انتو سبتو بعض لية
يعنى حاجات كتيرة
اقول حاجة
قولى
مشاكل جنسية مثلا
مش متوافقين جنسيا مع بعض
ابدا يا امل كنا كويسين
امال اية السبب فى الانفصال
مشاكل حياتية مش مشاكل جنسية
انا اسفة يعنى ماما كانت بتمتعك جنسيا
ايوة عادى يعنى
يعنى اية التوافق الجنسى بين اتنين يا بابا
امل
بلاش الحوار دة
انا كبرت وعاوزة افهم يا بابا
مش عاوزة اعرف من اصحابى
عاوزة اعرف كل حاجة منك
التوافق الجنسى يعنى الاتنين بيعرفو يمتعو بعض
ازاى يعنى
انا كنت محرج جدا بس اضطريت اكمل لانى وافقت من البداية على الحوار
يعنى الراجل يعرف الست بتتمتع من اية ويعملهملها عشان يثيرها
والست تعرف الراجل بيتمتع من اية وتعملة
مش فاهمة وضح اكتر
كفاية يا امل ونكمل بكرة
بابا انا ممكن اعرف كل دة واكتر من اصحابى بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كتير
عاوزة اعرف الصح منك انت
انا كنت محرج جدا لكن اضطريت انى اكمل الحوار
هتتعبى من المعلومات دى يا امل
بس قول
يعنى فى ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها
ست تحب الكلام الرومانسى وتثار منة
ست تحب ان زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصة بشفايفة
زوجة تحب ان زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانة
ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط علية
زوجة تحب كثرة المداعبات وتثار منها
زوجة تحب ان زوجها يدخل اصبعة فيها اثناء المداعبات
زوجة تحب ان يدخل زوجها يدة فى شرجها اثناء المداعبة
زوجة تحب ان يقبل زوجها جسدها كلة ويلعقة بلسانة
زوجة تحب العنف فى الجنس
زوجة تحب الايلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا
زوجة تحب ان يمتطيها الرجل يعنى يركب فوقها
زوجة تحب ان تمتطى الرجل
زوجة تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش اثناء المداعبة وتثار منة جدا
زوجة تحب تتخيل زوجها يمارس مع امها او اختها وتثار من تلك التخيلات
بس مجرد تخيلات فقط
اية دة معقول يا بابا
اية تانى يابابا
بس كدة
طيب والست تثير الراجل ازاى بقى
كفاية بقى يا امل اسئلتك كتير اوى
اية يا بابا مش احنا اصحاب ومفروض تفهمنى كل حاجة
انت عارف يا بابا
صحباتى البنات كل كلامهم عن الجنس
انا باسمع وبس مش باشترك فى الحوار
انا عارف
البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزة تعرف كل حاجة عن الجنس
طيب قوللى بقى ازاى الست تثير الراجل ومفيش اسئلة تانى دة اخر سؤال هاسئلة
كفاية بقى
عشان خاطرى دة اخر سؤال يا بابا
طبعا القبلات اولا
عارفاها دى
بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها
تمشى حلمات ثديها على جسد الراجل
اية تانى
يعنى
يبقى فى حجات لسة
قول بقى
نظرت الى الارض
تمص عضو الرجل بفمها
قلتها بسرعة جدا كنت خايف احسن تتحاش فى فمى ومتطلعش
او تدلك عضو الراجل بين ثدييها
او تلحس جسد الرجل بلسانها
قلت الجمل دى وانا انظر فى الارض
خجلان من امل وانا اقول العبارات
بس كدة يا امل
دة التوافق الجنسى
الراجل يمتع الست بالحاجة اللى تثيرها وتحبها
والست تعمل للراجل الحاجة اللى تثيرة ةتمتعة
عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض
اية دة
انا حاسة ان جسمى بيطلع صهد هى الدنيا حر اةوى كدة
انت حران يا بابا
ايوة
انا حاسة ان جسمى سخن اوى
انا هادخل اودة النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسة انى تعبانة وجسمى همدان
مش عاوز تنام شوية
ايوة يا امل انا حاسس انى تعبان
الواد عصام دخل نام من نص ساعة
انا عضوى انتصب بشدة من الكلام اللى قلتة وكنت محرج جدا ومش عارف اقوم
طيب قومى وانا هاطفى الانوار واجى
دخلت على السرير وامل كالعادة زحزحت عصام لطرف السرير
ونامت فى الوسط
كنت منور الاباجورة
ضوءها خافت اوى
استنى يا بابا هاجيب فرشة الشعر
هاعدل شعرى واسرحة
دى
لا التانية
دى
لا
استنى وانا هاجيبها
الفرشة كانت ناحيتى انا على يمينى
وامل كانت على يسارى
عشان تجيبها حركت جسمها فوقى عشان تقدر تجيبها
مدت ايدها لسة بعيدة مش طايلاها
زحلقت جسمها فوقى اكتر عشان تطولها
انا نائم بالطول وهى اتزحلقت فوقى بالعرض
عضوها استقر فوق عضوى
احسست بنار خارجة من جسدى
عضوها ساخن جدا ووراكها وكل جسدها
مثلت انها مش طايلة الفرشة
وبتتحرك للامام عشان تطولها
تزحلقت بجسدها مرات عديدة بحجة انها تحاول ان تطول الفرشة
عضوى متصلب وعضوها فوقة تماما
وضعت يداى الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشدة كانى اسندها
عدلت يدى وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الاخرى على وركها
يدى بدات تتحرك على وركها
عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقى تلمس جسدى بكلوتها فقط
وانا ايضا ارتدى الشورت القطن الخفيف
امل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوى المنتصب
جسدى ارتعش بشدة وهى ايضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقى
الى ان انزلت لبنى
هى جسدها انتفض فوقى عندما احست بارتعاش عضوى وقت انزالى
رفعت جسدها وانزلتة عدة مرات وعضلات بطنها تقلصت بشدة ثم هدات
جسدى كان بالطول وجسدها بالعرض فوقى
عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقى
مكثت مدة فوقى الى ان امسكت بها وازحتها قربى
نمت على جنبى تجاهها
نامت على [جنبها وفردت يدى واستقرت براسها على يدى
ورفعت وركها ووضعتة بين رجلاى
ويدها فوق صدرى
لم انظر لها ولم تنظر لى حتى الان
ولكن القادم صعب
قبلتها من شعرها ويدى تحركت على جسدها
امل نامت واستغرقت فى النوم
الاثارة عندها كانت شديدة جدا وبعد ان انزلت هدات واستغرقت فى النوم
مازا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم
هى الان تقريبا فى حضنى
يدها على صدرى وراسها مستقرة فوق يدى ووركها بين رجلاى
وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عارى حتى الكلوت
كل ما حدث لم افتعلة ولم اتمناة ولكنى استمتعت بة
نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لانة ينام كالقتيل ولا يحس باى شئ
فى الصباح لبست وغادرت الى عملى وتركت امل نائمة
غطيتها بالملاية لانها عارية وخرجت
عدت بعد دوامى وامل اعدت لنا الاكل واكلنا
لم ننظر لبعض
خجلانين مما حدث
كنا نجلس صامتين على الاكل
تغلبت على خجلى وتكلمت وانا انظر لعصام
نمتى كويس يا امل
انا نمت مدريتش بنفسى وصاحية جسمى مكسر كانى مضروبة علقة
واردفت قائلة
بس استمتعت بالنوم جدا
انت نمت كويس يا بابا
اة نمت كويس
بعد الاكل قمنا وجلسنا فى الانترية نتفرج على التليفزيون
عصام كان بجانبى وامل اتت وجلست بالجانب الاخر
احدى ارجلها على الارض والاخرى رفعتها على الانترية وركنتها على جسدى
وامالت براسها على ركبتى واحاطت بيديها حول ركبتى
حوطت وسطها بيدى وضممتها لى وقبلتها من شعرها
انا عاوزة اعيش معاك يا بابا مش عاوزة اعيش مع ماما
لية يا امل مش بتحبى مامتك
باحبكو انتو الاتنين بس ماما مش فاضية عشان تيتا
مش بتخرجنى خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معايا
اعيش معاك واروح لها كل فترة اتطمن عليها واشوف تيتا
انا وانت اصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب منى وتفهمنى
طيب اجليها شوية يا امل
دة قرار هيكون صعب اوى على ماما
انتى بتيجى وقت ما تحبى
لما تحبى تيجى وقت الدراسة تعالى بعد المدرسة
بس ابقى عرفى ماما انك جاية بعد المدرسة
واجلى قرارك دة كمان سنتين لما تبلغى 18 سنة
ومهدى لماما بقرارك دة عشان ميبقاش صدمة لماما
يعنى انت موافق
هو انا اقدر ارفض
حبيب قلبى يا بابا
وضمتنى ليها جامد وقبلتنى من ركبتى
هاعملك الاكل
انا اتعلمت الطبخ من ماما
واغسللك هدومك وانضف الشقة كمان
يعنى هابقى كانى مراتك
الكلمة وجعتنى لان لها معانى كتيربس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء
بنتى هتبقى مراتى
انتى تيجى تقعدى اميرة فى بيتك يا امل
ونجيب واحدة تنضف وتعمل الاكل وتغسل
انتى تاخدى بالك من عصام بس
دى كل شغلتك
صومة حبيبى فى عنيا اودية المدرسة وارجعة كل يوم
عصام ركن جسمة بجانبى وبدا ينعس
تشرب شاى يا بابا
نشرب شاى
امل عملت الشاى ووضعتة على الترابيزة بجانبنا
شفت بنتك عملت اية النهاردة
عملتى اية
بص كدة
اية مش واخد بالك
لا مش واخد بالى
ابتسمت بخجل
عملت سويت بعد ما صحيت من النوم
بص
وجهها
دراعاتها
ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها
وراكها
واستدارت
وراكها من الخلف حتى طرف الكلوت
تحت باطها
حتى صدرها عملتة سويت وبطنها ايضا
بنتك بقت فلة يا بابا
عملت جسمى كلة
كلة كلة يعنى
اعتقد انها تقصد شعر عانتها ايضا
واخدت شاور بعدها
ودهنت جسمى بالكريم بعد ما خلصت
جلست قبالتى على الانترية تشرب الشاى
وضعت رجلها على الارض والاخرى فوق الانترية
كلوتها ظاهر كلة ووراكها من الداخل ايضا
شالت عصام ودخلتة على السرير
كنا وقت العصر والظلمة بدات تنتشر فى حجرة الانترية
الظلام يساعد على مقاومة الخجل
اتت بجانبى ولصقت فخزها فى فخزى
ولفت ايدها حوالين بطنى وايدها التانية على كتفى
وضعت يدى على كتفها والاخرى حول وسطها
وحشتينى
وانت اكتر
شفت السويت
مسكت ايدى حطتها على وركها اللى نصفة عارى
مشى ايدك شوف ناعمة ازاى
تركت ايدى على وركها العارية
قربت شفايفها من خدى وباستنى وتركت شفايفها على خدى
ضميتها لى ويدى تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت
بدات يدى تتحرك وتسللت للداخل
وسعت ما بين ارجلها قليلا
يدى تسللت للداخل اكثر
بدات يدى تتحرك على كلوتها من الخارج
بدات تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبة
قلت لها قومى نعمل شغل فى الشقة
قصدت اننا نقوم حتى يمر الوقت
وفى الليل يحصل اللى يحصل بقى
قعدنا نشتغل فى الشقة ونتدلع على بعض
شوية دلع وشوية مياصة وقليل من العمل فى الشقة
الى ان جاء وقت النوم
دخلت قبلى وزحزحت عصام لطرف السرير
تركت لمبة صغيرة فى الطرقة حتى تعطى ضوء خافت وهى بعيدة عن حجرة النوم
حتى لا يكون ظلام دامس واستطيع ان ارى جسد امل
اطفئت الاباجورة
الظلام يساعدنا على مقاومة الخجل
اقتربت منى امل
اسندت راسها على صدرى
وحشتينى
انت كمان
بدات اسحب جسدها تجاهى
قبلتها من خدها
اعتدلت بوجهها قبالتى وضعت شفتى على شفتيها ورحنا فى قبلة طويلة
مصصت شفتيها ومصت شفتى
وضعت لسانى فى فمها
بدات تمصة وضعت لسانها فى فمى وبدات امصة
يدى تسللت داخل حمالات القميص وامسكت ثديها
بدات ادلكة وامسكت الحلمة وضغطتها بين اصابعى
قرصت حلماتها
دلكت ثديها وفعصتة بين يدى
يدى الاخرى تسللت بين وراكها
ادخلت يدى للعمق
تحسست كلوتها وضغطت على عضوها من الخارج
ثم تسللت يدى داخل كلوتها
بدات اتحسس الشق من فوق لتحت
امل امسكت عضوى من خارج الجلباب
ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكت عضوى المنتصب بشدة
وبدات تدلكة وتضغط علية بقسوة
انزلت حمالة القميص وبدات اقبل ثديها بفمى
اشفط ثديها ثم اعض الحلمات والحس الحلمة
بدات الحس جسدها بلسانى واقبل جسدها يشفتاى
عدت اقبلها من فمها
ويدى تعبث فى انحاء جسدها
بابا مش قادرة انا تعبت اوى
امتطيت امل ركبت فوقها
ضميت رجليها ثم ادخلت عضوى بين وراكها
يلمس عضوها فى دخولة وخروجة بين وراكها
بدا جسدى يهتز ويرتعش وهى ايضا بدات تعلو وتهبط
وعضلات بطنى تتقلص
الى ان انزلت وهى ايضا فى نفس الوقت
حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت
امل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتى لتاتى بعد كل درس وتستريح عندى
وتكلم امها وتخبرها انها عندى
حتى تكمل عامها الثمانى عشر ثم تاتى لتقيم معى بصفة دائمة
طالب الجامعة وخالته المثيرة
عمري 22 سنة ادرس احد الفروع الجامعية واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى
دخولي الجامعة حيث
اني ادرس في مدينة غير مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور
السكس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج
. قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل
من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد
الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام
ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في
المدينة التي أدرس بها .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأني لن استطيع
أن أحضر أحدا” الى البيت وهي عندي أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن
معتادا” على ذلك ..كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد
وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك
عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد
كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله
منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها
المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير
, لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى
أبدا”….
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة تابع القصه هنا
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة تابع القصه هنا
الام و ابنها
في يوم حدثني احد الاصدقاء عن لحظة حاسمة غيرت حياته وعلاقته باسرته(نهر
العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقد وجدت انها تستحق ان يطلع عليها اعضاء
المنتدى وقد قمت بكتابتها مستعينا بخيالي وبما جاء على لسان صاحبي ، حيث
قال : في احد الامسيات الصيفبة و بعد ان انتهينا من العشاء وشرب الشاي
غادرت خطيبتي واهلها الى منزلهم ودخلت امس الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء
بترتيب المنزل وتنظيف
المطبخ . وكنت انا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟ زلم اتمكن من اخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) . فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب
ممارسة جنسية او على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرت اليها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي ان استغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست وانا امسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك يا امي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). فقالت امي وقد احمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة
السرية لا اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالت امي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر بحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) او اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اه انني اتألم ساعديني يا امي تابع القصه هنا
المطبخ . وكنت انا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟ زلم اتمكن من اخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) . فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب
ممارسة جنسية او على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرت اليها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي ان استغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست وانا امسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك يا امي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). فقالت امي وقد احمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة
السرية لا اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالت امي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر بحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) او اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اه انني اتألم ساعديني يا امي تابع القصه هنا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)