علياء وانا

عليا امرأة صغيرة السن أصغر مني بعدة سنوات ذات وجه جميل وقامة متوسطة وجسم ممتلئ في غير سمنة وصدر شامخ ومؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها وهي تسكن قرب بيتنا ولديها ولد واحد صغير وكلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر وخاصة عندما تلبس الجنز منذ مدة وأنا أفكر كيف سأقتحم حياتها وأتحين الفرصة التي جاءت أخيراً... حانت تلك الفرصة عندما ذهب الجميع إلى البحر لقضاء عدة أيام ولم أذهب معهم بسبب بعض المشاغل... راقبت البيت حتى خروج زوجها واتصلت بها فردت بنعومة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ورحبت بي بعد أن عرفتني وسألتني عن طلبي فسألتها عن بعض الأمور التي اخترعتها فقط لأتحدث معها ثم استجمعت جرأتي وقلت لها بارتباك : أريد أن أتحدث معك بموضوع شخصي وأرجوك إذا لم يعجبك أن تنسيه وتنسي أنني حدثتك به .. هل تعدينني ؟ قالت : نعم تفضل فقلت : أعرف أن ما سأقوله لا يصح أن يقال بسبب ظروفنا لكنني لم أعد أستطيع أن أصبر أكثر فأنا أفكر بك ليل نهار منذ أن رأيتك أول مرة وأوقفني كونك متزوجة وقد حاولت نسيانك لكنني فشلت أرجو ألا أكون قد أزعجتك ..ساد صمت خلته دهراً وهي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم وارتباك أنا متزوجة كما تعلم وأنت فاجأتني .. مع السلامة .. وأغلقت الخط وتركتني نهباً للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحداً فتكون الفضيحة وقعدت أضرب أخماساً بأسداس .. لم أخرج من البيت حتى المساء حيث أخذت دشاً سريعاً وجلست إلى جهاز الكمبيوتر أرتب بعض الأمور عندما سمعت طرقات خفيفة على باب البيت فتحت الباب فإذا هي عليا بلحمها وشحمها تقف أمامي وتقول بخجل : عرفت أن أهل البيت غادروا إلى البحر فخفت أن تكون محتاجاً لشيء أساعدك فيه .. فقلت لها وقد سقط قلبي بين أقدامي تفضلي فدخلت ورائحة رائعة تفوح من حولها ثم تابعت لقد سافر زوجي لمهمة مستعجلة وأبقيت ابني عند أختي هل ترغب بفنجان من القهوة فأجبتها وكأنني في عالم آخر نعم بكل تأكيد دخلت المطبخ فتبعتها ووقفت خلفها فلامس عضوي المنتصب بشدة طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إلي وابتسمت بعذوبة .. جلسنا في الصالون نشرب القهوة وأنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها وقبلتهما فأغمضت عينيها طبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لم أترك جزءاً من فمها إلا ومصيته مطولاً حتى تورم فمها أو هكذا شعرت هي كانت يدي اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار القميص الذي لبسته دون شيء تحته مما زاد في انتصاب ذبي وإثارتي .. رأيت صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فرحت أرضع منهما وأنا أكاد أجن من الإثارة أما هي فقد بدأت تأوهاتها بالظهور أأأأمممممم أأأووووووه أأأةةة وبدا أنها تتمتع بكل لمسة من أناملي الخبيرة بدأت بعدها يدي المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته ويا له من ملمس مخملي لا ينسى ذلك الذي شعرت به عندما وضعت يدي على كسها الحليق حديثاً أنزلت البنطلون والسروال وساعدتني هي بذلك وهي تئن من الإثارة ثم بدأت بتمرير فمي على هذا الكنز الرائع كان كسها صغيراً وردياً لم أر أجمل منه تفوح منه رائحة مسكرة .. راح لساني يلحس بظرها وشفريها في رحلة تمنيت ألا تنتهي أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق أأأأأةةةةةة أأأأأةةةة وترتعش مع كل حركة واكتشفت أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فقربت عضوي من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت ترضعه بكل شهوة .. تركته لها وعدت إلى كسها أشبعه لحساً ومصاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق أأأةةةةة بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها ودعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بأرجلها وزادت وتيرة الإدخال والإخراج وعلت أصواتنا معاً أأأأووووةةةة أأأأةةةةةةة أأأيييييي أأةةةة حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها ... سكنت حركتنا واستلقيت بجانبها من الخلف وذبري ما يزال بين أرجلها وبعد قليل قالت وهي تنظر إلى الطرف الآخر: هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور.. قبلتها في رقبتها من الخلف وأنا أقول لها أنا تحت أمرك في أي وقت تشائين فردت بخجل : أشكرك يا حبيبي ثم سألتها : كم من الوقت لديك ؟ قالت ساعتان فقلت ما رأيك أن نجرب شيئاً آخر فقالت أنا طوع بنانك وملك يديك افعل ما بدا لك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بعد أن ارتحت أنا وعليا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال وانتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع وهي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟ فقلت لها : إنني حتى الآن غير مصدق لما يحصل فكيف أمل منك وطبعت قبلة صاخبة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا وجلسنا عاريين على السرير وبعدها قعدت أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة أأأأةةةةة أأأممم أأأأأةةة وأحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها مددت إصبعي وأدخلته في طيزها بعد أن بللته بماء شهوتها ببطء جفلت في البداية واستغربت الموضوع ثم ما لبثت أن بدأت تستمتع بحركة إصبعي دخولاً وخروجاً قلبتها على بطنها وطلبت منها الجلوس على ركبتيها وكفيها ففعلت فقربت زبي ودعكته بكسها حتى امتلأ بمائها ووضعته على فتحة طيزها وأدخلت الرأس ببطء فصعقت عليا من المفاجأة وصرخت من الألم قائلة أأأأأأأةةةةةةةةةةة أأأأأةةةةةة هذه هي الطريقة الجديدة وهي تكاد تبكي ثم تضحك وأنا أدخله ببطء وأسحبه قليلاً وأعيد الكرة حتى لم تعد تشكو من الألم فزدت تواتر الإدخال والإخراج وهي تتفاعل بكل جوارحها وتقول كمان ..كمان .. استمرينا هكذا حوالي عشر دقائق شعرت بعدها أنني سأنزل وشعرت أيضا بانقباضاتها وأصواتها اللا إرادية وهي تصل للذتها ونشوتها ر وسقطنا جانباً وما زال زبي في طيزها وهو يلقي بحممه داخلها وبعد قليل استدارت وهي شبه نائمة وقد سكرت بالمشاعر الجديدة وقالت لقد حاول زوجي أن ينيكني في طيزي لكنه لم يكن في مثل لطفك وخبرتك فنهرته ولم يعد يحاول .. أجبتها : أنا مستعد دوماً لخدمتك وإيصالك لقمم المشاعر الجنسية الحلوة ردت أشكرك يا حبيبي ... تكررت لقاءاتنا إلى أن انتقلت مع زوجها إلى بيت جديد

جارتى الحسناء

قصتى هذه بدات وانا فى الصف الاول الاعدادى كنت العب مع شقيق جارتنا وكانت سيده حسناء وكانت متزوجه من رجل يكبرها بحوالى 15 سنه وكان جميع شباب المنطقه يتمنوا مجرد الكلام معها وفى احد الايام كنت العب مع شقيقها كان فى سنى وكنا اصدقاء ولكن حدث ان تشاجرنا اثناء اللعب وقمت بالقاء طوبه على راسه فاصابته اصابه كبيره وقمت بالاختفاء فى منزلى وكان منزل ريفى بسيط جدا وقاموا باحضار الاسعاف له وقبل حضور الاسعاف قامت جارتنا باقتحام منزلى وكانت ترتدى ملابس خفيفه شفافه وارادت ان تضربنى بعصا وكنت لوحدى فى المنزل ولكنى مسكت العصا منها ودفعتها فسقطت على الارض وشاهدت جسمها الرهيب وكسها العجيب وكنت اول مره اشوف كس فى حياتى وزبى وقف تماما وحاولت الاعتداء عليها ولكنها تخلصت منى بعد ماشتمتنى بافظع الشتائم ولكن بعد شفاء شقيقها عودنا للعب سويا مره اخرى ولاحظت انها تحاول التقرب منى وكانت دائما ترسل لى شقيقها او ابنها كى العب معهم او اساعدهم فى عمل اى شىء فى البيت وكانت تعطينى بعض الماكولات وفى يوم اقتربت منى وقالت لى تعالى بكره الساعه 10 الصبح عشان عاوزاك فكرت كثيرا طول الليل وانا اسال نفسى ياترى عايزه منى ايه وطبعا انا من يوم ماشوفت كسها وانا كل يوم اضرب عشره وفى الوقت المحدد ذهبت لها فقالت لى تعالى انا لوحدى ماتخافش وجدتها لابسه قميص نوم قمه فى الاغراء سالتها عايزه حاجه قالت بس تعالى ودخلتنى غرفة نومها واحتضنتى وقامت بتقبيلى فانتفض زبى من مرقده وبادلتها نفس المشاعر ونامت وقالت لى عايزاك تنكنى وفعلا نيكتها وكانت اول تجربه لى وقذفت بسرعه فقالت لى مايهمكش عشان دى اول مره تعالى بكره فى الوقت ده وفعلا ذهبت اليها وداومت على نيكها وكانى زوجها قالت لى انت لسه بخيرك وعاوزاك لى على طول قلتلها تحت امرك وبعد مادخلت المرحله الثانويه زادت علاقنا اكتر وبعد كده دخلت الجامعه وذهبت للقاهره وقامت اسرتى باستئجار غرفه لى بالقرب من الجامعه تقربت هى اكتر من والدتى واسرتى وكانت تاتى معهم لزيارتى وبعد كده كانت تزورنى بمفردها وكانت تقول للجيران وصاحب البيت اننى اخته وفهمتنى اشيع ذلك للجيران فى المنزل وكانت تاتى على فترات عشان انيكها واقذف فيها لبنى الساخن واطفا ظماها لانها كانت دايما تقول لى ان جوزها مش بيمتعها وان انا جوزها الحقيقى وبعد تخرجى استمرت علاقنا ايضا وانا الان اريد الزواج والارتباط والاستقرار ولكنها تطاردنى باستمرار لتمنعنى من الزواج وتقول لى ناقصك ايه انا اهوه مراتك تعالى الحس كسى وامص لك زبك وتنيكنى زى مانت عايز ومش عارف اعمل ارجو من يقرا هذه القصه ان ينصحنى ماذا افعل لاتخلص منها الراى للبنات او المدمات لا ن هم الدين يفدونى كثير لا اسمع لراى غيرهم

انا وحبيبتى الريفيه

بدأت احداثها منذ حوالى 6 اشهر ولا زالت فصولها مستمرة حتى الآن .وللعلم فقد استأذنت الطرف الآخر وهى حبيبتى الصغيرة فى نشر قصتنا ووافقت ولكنى حجبت الاسماء من للحفاظ على خصوصية اطرافها .
اولا انا رجل فى السادسة والاربعين اقيم بالقاهرة حيث اعمل بمجال مرموق ولى مركز محترم بمكان عملى واعيش فى سعة وراحة لا يعكرها غير مرض زوجتى الشديد الذى يمنعها من القيام بواجباتها الزوجية نحوى وقد اشتريت شقة باحدى المدن الجديدة على اطراف القاهرة لاستريح فيها كلما سنحت لى الفرصة .
بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به .
رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها .
بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية
وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها.
بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء .
فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها
كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟
استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء .
لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة .
اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا .
طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج )
اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى.
نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال
اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس)
ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون .
فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب .
بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب
بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح.
فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية .
اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل .
طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة)
ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء
اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها
وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه )
اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها
افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام .
وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى
شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها .
تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى)
حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم.
وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى
خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى
انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة
انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى
فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها
عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه
وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها
عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله
فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله
عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا
قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت النقاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاول
ظللت على اتصال بحبيبتى الصغيرة حتى اطمأنت لوصولها منزلها وبعد حوالى ساعة اتصلت بى قائلة (انا على السرير وهنام وحبيت يكون صوتك أخر حاجة اسمعها .. باحبك) فرددت عليها بكلمة(باحبك)
استمررنا على الاتصال اليومى بينى وبين حبيتى وكان موعد لقاءنا فى الثلاثاء الذى يليه وقد طلبت من حبيبتى الحضور مبكرا لنيتى عمل مفاجأة لها وبادرتنى هى بمفاجأة اسعدتنى
فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها .
انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل .
شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت زوجتى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك
انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين
اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى .
وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل
قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز
تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم
عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها
تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما .
اصبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها .
بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس
خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر
ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا .
توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى .
دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى
لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى
ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف
اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون
هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك
خلعت عنى قميصى فى جنون
انزلت عنها فستانها
خلعت عنى بنطالى
وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر
هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت
جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه
ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)
هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين
فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها
حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال
سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)
ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة
ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها
رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها
حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين)
نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب
عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها
ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض
قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى
قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان
اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها
وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان
وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها
بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها
مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها
بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها
رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )
ردت (هتدخله فى طيزى)
قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)
اجابتنى (دخله فى طيزى بي بالراحة)
قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على شرج حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل شرجها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )
وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة شرجها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة
سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)
اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)
دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه غصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات ردفيها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة شرجها فى التعود على الضيف الموجود داخلها
اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب كسها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج
ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت ماءها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخلها فصرخت من الالم ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بمائها يغرق خصيتى وافخاذى
بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال ماء من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل شرجها
مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قيبى من شرجها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى كسها ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه فى المساء

قصتى مع مدام عليا الكبيرة فى السن

عليا امرأة كبيرة السن (أكبر مني بعدة سنوات) ذات وجه جميل وقامة متوسطة وجسم ممتلئ في غير سمنة وصدر شامخ ومؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها وهي تسكن قرب بيتنا ولديها ولد واحد صغير وكلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر وخاصة عندما تلبس الجنز .
منذ مدة وأنا أفكر كيف سأقتحم حياتها وأتحين الفرصة التي جاءت أخيراً... حانت تلك الفرصة عندما ذهب الجميع إلى البحر لقضاء عدة أيام ولم أذهب معهم بسبب بعض المشاغل... راقبت البيت حتى خروج زوجها واتصلت بها فردت بنعومة ورحبت بي بعد أن عرفتني وسألتني عن طلبي فسألتها عن بعض الأمور التي اخترعتها فقط لأتحدث معها ثم استجمعت جرأتي وقلت لها بارتباك : أريد أن أتحدث معك بموضوع شخصي وأرجوك إذا لم يعجبك أن تنسيه وتنسي أنني حدثتك به .. هل تعدينني ؟ قالت : نعم تفضل فقلت : أعرف أن ما سأقوله لا يصح أن يقال بسبب ظروفنا لكنني لم أعد أستطيع أن أصبر أكثر فأنا أفكر بك ليل نهار منذ أن رأيتك أول مرة وأوقفني كونك متزوجة وقد حاولت نسيانك لكنني فشلت أرجو ألا أكون قد أزعجتك ..ساد صمت خلته دهراً وهي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم وارتباك أنا متزوجة كما تعلم وأنت فاجأتني .. مع السلامة .. وأغلقت الخط وتركتني نهباً للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحداً فتكون الفضيحة وقعدت أضرب أخماساً بأسداس .. لم أخرج من البيت حتى المساء حيث أخذت دشاً سريعاً وجلست إلى جهاز الكمبيوتر أرتب بعض الأمور عندما سمعت طرقات خفيفة على باب البيت فتحت الباب فإذا هي عليا بلحمها وشحمها تقف أمامي وتقول بخجل : عرفت أن أهل البيت غادروا إلى البحر فخفت أن تكون محتاجاً لشيء أساعدك فيه .. فقلت لها وقد سقط قلبي بين أقدامي تفضلي فدخلت ورائحة رائعة تفوح من حولها ثم تابعت لقد سافر زوجي لمهمة مستعجلة وأبقيت ابني عند أختي هل ترغب بفنجان من القهوة فأجبتها وكأنني في عالم آخر نعم بكل تأكيد دخلت المطبخ فتبعتها ووقفت خلفها فلامس عضوي المنتصب بشدة طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إلي وابتسمت بعذوبة .. جلسنا في الصالون نشرب القهوة وأنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها وقبلتهما فأغمضت عينيها طبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا ومصيته مطولاً حتى تورم فمها أو هكذا شعرت هي كانت يدي اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار القميص الذي لبسته دون شيء تحته مما زاد في انتصاب إيري وإثارتي .. رأيت صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فرحت أرضع منهما وأنا أكاد أجن من الإثارة أما هي فقد بدأت تأوهاتها بالظهور وبدا أنها تتمتع بكل لمسة من أناملي الخبيرة بدأت بعدها يدي المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته ويا له من ملمس مخملي لا ينسى ذلك الذي شعرت به عندما وضعت يدي على كسها الحليق حديثاً أنزلت البنطلون والسروال وساعدتني هي بذلك وهي تئن من الإثارة ثم بدأت بتمرير فمي على هذا الكنز الرائع كان كسها وردياً لم أر أجمل منه تفوح منه رائحة مسكرة .. راح لساني يلحس بظرها وشفريها في رحلة تمنيت ألا تنتهي أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل حركة واكتشفت أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فقربت عضوي من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت ترضعه بكل شهوة .. تركته لها وعدت إلى كسها أشبعه لحساً ومصاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها ودعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بأرجلها وزادت وتيرة الإدخال والإخراج وعلت أصواتنا معاً حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها ... سكنت حركتنا واستلقيت بجانبها من الخلف وزبى ما يزال بين أرجلها وبعد قليل قالت وهي تنظر إلى الطرف الآخر: هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور.. قبلتها في رقبتها من الخلف وأنا أقول لها أنا تحت أمرك في أي وقت تشائين فردت بخجل : أشكرك يا حبيبي ثم سألتها : كم من الوقت لديك ؟ قالت ساعتان فقلت ما رأيك أن نجرب شيئاً آخر فقالت أنا طوع بنانك وملك يديك افعل ما بدا لك .......
بعد أن ارتحت أنا وعليا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال وانتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع وهي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟ فقلت لها : إنني حتى الآن غير مصدق لما يحصل فكيف أمل منك وطبعت قبلة صاخبة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا وجلسنا عاريين على السرير وبعدها قعدت أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة وأحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها مددت إصبعي وأدخلته في طيزها بعد أن بللته بماء شهوتها ببطء جفلت في البداية واستغربت الموضوع ثم ما لبثت أن بدأت تستمتع بحركة إصبعي دخولاً وخروجاً قلبتها على بطنها وطلبت منها الجلوس على ركبتيها وكفيها ففعلت فقربت زبي ودعكته بكسها حتى امتلأ بمائها ووضعته على فتحة طيزها وأدخلت الرأس ببطء فصعقت عليا من المفاجأة وصرخت من الألم قائلة هذه هي الطريقة الجديدة وهي تكاد تبكي ثم تضحك وأنا أدخله ببطء وأسحبه قليلاً وأعيد الكرة حتى لم تعد تشكو من الألم فزدت تواتر الإدخال والإخراج وهي تتفاعل بكل جوارحها وتقول كمان ..كمان .. استمرينا هكذا حوالي عشر دقائق شعرت بعدها أنني سأنزل وشعرت أيضا بانقباضاتها وأصواتها اللا إرادية وهي تصل للذتها ونشوتها وسقطنا جانباً وما زال زبي في طيزها وهو يلقي بحممه داخلها وبعد قليل استدارت وهي شبه نائمة وقد سكرت بالمشاعر الجديدة وقالت لقد حاول زوجي أن ينيكني في طيزي لكنه لم يكن في مثل لطفك وخبرتك فنهرته ولم يعد يحاول .. أجبتها : أنا مستعد دوماً لخدمتك وإيصالك لقمم المشاعر الجنسية الحلوة ردت أشكرك يا حبيبي ... تكررت لقاءاتنا إلى أن انتقلت مع زوجها إلى بيت جديد

احلي اتوبيس

في يوم من شهر يونية الحار كنت عاوزة اروح مشوار مهم وخرجت وذهبت إلى محطة الاتوبيس وجاء توبيس وراء توبيس بس زحمة جدا وفي الآخر ركبت وكان زحمة جدا وحر وجاءت وقفتي أمامي شاب وخلفي شاب انا في النص بين الاثنين وانا كنت لابسة بنطلون وسطه ساقط وبادي على حرف البنطالون وغذا بي احس بالشاب اللي أمامي يفتح سوتة البنطالون ويضع ايده على كسي ونظرت له في عينه كانت ساحرتان وابتسمت قال لي في أذني مبسوطة وراحت مخرج زبه وحطة على كسي والشاب الي خلفي حس أني بتناك راح يحسس على طيزى وقال لي احطه أنا كمان قلت لا لا بس هو مسمعش الكلام وحطه في طيزي والدنيا كانت زحمة موووت بس انا كنت كمبسوطة جدا بتناك في طيزي وكسي مرة واحدة على فكرة الشابين كانوا مع بعض ولما حسوا اني خلاص هجبهم هما كمان جابوا معايا ووحد نزل من الاتوبيس والتاني فضل معايا قالي تيجي معايا الشقة قلت ايوة ورحنا الشقة لقيت الشباب الاول هو هناك كمان وناكوني مرة تانية لحس ومص وتفريش وفي طيزي وبعدين كل واحد راح لحاله ولما حبيت اتناك مرة تانية رحت عندهم لقيت الشقة فاضيةوأنا نازلة من العمارة لقيت شاب حلو سألته الساعة كام قال الساعة في الشقة قلت له طب أجي معاك اشوفها قال تعالي ودخلت معاه الشقة قال لي تشربي اية قلت اي حاجة ساقعة قالي وسكي ممكن قلت ممكن وقال لي طب قومي شوفي الساعة هي في حجرة النوم دخلت حجرة النوم وناديت عليه قلت ممكن اجرب السرير دا قالي لوحدك قلت له لا أنا وأنت قالي اوك وبتدي يمص في شفايفي وفي حلمات بزازي ونزل شويو شوية لحد كوسي ولحسة كانه أول مرة حد يلحسه وقلت له دخله بقا ودخله وخرجة وبعدين مصت أنا زبه ودخله تاني وجبتهم وجبهم هو كمان ودي كانت نيكة أحلي من الاثنين واحنا لحد اليوم أصحاب

الجنس الصامت

شئ يكون بداخلنا وباول حياتنا يبحث عنا ويتعرف علينا.وبعد ذلك نبحث نحن عنه. الجنس  شئ غريب وعجيب فهي متعه استمرار الجنس البشري ومن دونه لا يحدث تكاثر . الجنس متعه رهيبه جميله ولما تاتي ببدايه حياتنا بيبقي ليها طعم جميل . من منا لا يفتكر اول موقف جنسي ليه سواء كان شاب ام شابه.
منا من يتعرض لموقف جنسي بيقعد يفكر فيه طول حياته ويحس بالمتعه طول عمره لما يفتكر هذا الموقف. وممكن عقلنا وفكرنا يالف علي الموقف. قصص وقصص بالخيال والعادات سريه بتكون. .
كان عمري 16 عاما وكان زبي دائما متحكم في وبتفكري وكان كل فكري متجه لهذه الجلده اللعينه اللي سببتلي البلاوي . كذلك كنت افكر دائما بهذه الحفره الغريبه اللي تسمي الكس. لو كنت ركزت بدراستي قد ماركزت بزبي كان زماني الان عالم حقيقي زبي ضيع نص مستقبلي. .
كنا نسكن باحد القري بالصعيد وكنا نمتلك دار كبير من بابه وكان كل شويه زيارات من الاهل اللي بالمدن الاخري يحضرون الينا لاني ابي رحمه **** كان رجل مضياف.
كنت انا اكبر اولاد ابي وكان فخور بي كوني اني زكر والبكر فالزكر بالصعيد سند .
المهم كنت بالغ وكنت دائما اطالع البنات وكنت دائما اللعب بزبي وكنت دائما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري وانطر حممي .
كنت دائما اركب اتوبيس القري وهو بيكون مزدحم بالفلاحات اللي رائحتهم رائحه الجبنه والذبده البلدي وكنت متخصص الوقوف بجانبهم وزنقه زبي بطيظهم او باي جزئ بجسمهم منهم كان يستجيب ومنهم كانت تبعد عني .
بيوم كنت راكب اتوبيس القريه وراجع لقريتي بعد يوم شاق بالمدرسه الثانويه. المهم كنت جالس باخر كرسي بالاتوبيس وخلف الاتوبيس كان فاضي . المهم جت فلاحه لابسه جلابيه سوداء وطرحه سوداء . ووقفت تنظر الي وانا خالس واخذت تحك كسها بكتفي وهي تنظر الي وكان الاتوبيس مزدحم زحمه رهيبه وحسيت ان كس المراه كبير وناعم وسخن وهي تحرك كسها بكتفي وتتمتع بملامسه كسها لجسمي . عملت نفسي مش فاهم حاجه وجلست احس بماتفعله بيا المراه . المهم كان نفسي اقف علشان الصق زبي بكسها بس لو وقفت ح تبقي الحركه مكشوفه والناس ح تاخد بالهم . المهم بعد شوي صعدت امراه عجوز فوقفت لها ووقفت بجانب المراه . وهنا حسيت ان المراه حطت كسها بجانبي واخدت تحرك كسها لاعلي واسفل المهم انا ادرت نفسي وكان زبي واقف وزنقت زبي بمكان كسها وكنا واقفين بمواجهه بعض واخدت انا والمراه نحرك زبي بكسها وكسها بزبي وهي تبتسم كانها تعطيني اشاره الامان واخدت ازنق الي اني لم اصبر وقزفت حممي بالبنطلون والكيلوت بتوعي .
نزلت علي محطه الاتوبيس وانا فرحان لتجربه غريبه وعجيبه مع الفلاحه . بس لما روحت غيرت غياراتي وكنت مش عارف اخبئ فين ادوات الجريمه وهو الكيلوت الي مليان مني وعلي فكره الفلاحات بيكونوا بخيرهم ماعدي شئ ان رائحتهم بتكون كرائحه الجبنه والذبده وماعنهم اهتمام بنفسهم لان شغلهم بالارض او مع الحيوانات ومنتجات الحيوانات .
المهم كان عقلي كله بزبي . بيوم وقفت سياره تاكسي امام بيتنا ونزل منها رجل وزوجته بنت وسالوني عن بيتنا فاخدتهم هناك وكانت البنت حوالي الرابعه عشر برضه فلاحه بس لاتشتغل بالارض ولكنها تشتغل بالبيت . كانت زكيه وهذا اسمها بنت فلاحه سازجه لاتعرف شئ بالحياه غير الطبخ والغسيل والتنظيف نظرا لعادات الاسر بالريف بذلك الوقت .
المهم رحب ابي بيهم وقدمني لهم علي اني احمد ابنه البكر وكنت انا غير سعيد بالزياره دي ده معناه اني ممكن اسبوع انام علي الارض بغرفه صغيره جدا.
المهم لم التفت الي البنت ببادئ الامر . وهي كانت بتنام بغرفتي . وكان بغرفتي ادوات دراستي وكل شئ يخصني . المهم بيوم رجعت من المدرسه وكنت بذلك الوقت بالاول ثانوي وكنت انجح بالعافيه بسبب اللع يجازيه زبي الي شغل كل فكري .
رجعت من المدرسه ووجدت زكيه تغسل بلاط البيت وهي رافعه الجلابيه وهنا ادركت ان هناك انثي بالبيت شابه جميله وقلت لنفسي ليه يا احمد مااخدت بالك من البنت دي معقوله دي موجوده ببيتنا .
المهم اخت اطالعا بالرايحه والجايه فيهي كانت متل البطه واللي فادني ان امي تقول لها بالرايحه والجايه ياعروسه ابني وهي لماتسمع كده تنظر لي بوجه محمر وتعطي عيناها للارض .
ابتدات ابتسم ليها وانظر لها بالرايحه والجايه حتي ان البنت من نظراتي حسيت انها اتجننت . المهم كانوا يطلبون منها ان تعمل لنا شاي وكانت امي تقولها دائما ادي الشاي لعريسك اللي هو انا . انا حسيت ان فيه فرصه جايه لي لان البنت عبيطه وسازجه وعلي نياته وممكن تصدق اي شئ .
المهم كنت اقل لها انتي حلوه كانت تسمع كده وتجري . ياعروستي تضحك وتنكسف وتجري وكل شويه اقل لها شئ لما انفرد بيها .
بيوم كانت بالدور التاني بتحضر اشياء لامي . حسيت ان هناك فرصه علشان اعمل شئ . المهم طلعت وراها وكانت هي بغرفه الملابس . وهي غرفه صغيره المهم هي دخلت وبعد شويه انا رحت وحسيت برعشه بجسمي كبيره وحسيت ان عضلات جسمي كلها بترتجف وبروده جميله جدا وذهبت للغرفه البنت شافتني اتبرجلت ولم تقل شئ. المهم رحت ليها بغشوميه ومسكتها وحاولت اقبلها وهي تدفعني وتجري علي اول السلم وتنادي علي امي حتي تسالها سؤال وتمنعني من لمسها . انا سمعت صوت امي جريت علي غرفتي وكنت خايف ان البنت تقول لامي شئ ساعتها اكل علقه من ابوي مكلهاش حمار بمطلع .
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيها في اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعترض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس وابتسامات وشعور واحاسيس صامته .
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان

مدام رشا الجامدة

اسمى وليد وادرس فى الجامعة ولى اخت اسمها رشا وهى اكبر منى ب3 سنين وكنا بنذهب للجامعة مع بعض وكانت اختى رشا جميلة جدا وجسمها يجنن - وكان جمال اختى رشا يسبب لى المتاعب فى الكلية من المعاكسات وكنت اوقات بهزر مع رشا اختى واقولها يابخت اللى هيتجوزك ويمتلك اجمل جسم وكانت بتبتسم بخجل ومرت الايام ورشا اختى خلصت الكلية وكانت تجلس معظم الوقت فى البيت وبصراحة لبسها فى البيت كله شرمطة اقسم لكم كانت لابسة استرتش بالع كسها وطيظها هتفرتك الاسترتش وانا كنت هتجنن وتمنيت انيكها باى طريقة ولكنى كنت اخشى - وفى يوم من الايام تقدم احد الزملاء للزواج من اختى رشا وكان مبسوط ماديا فوافقت عليه العائلة وتم زواج رشا اختى بسرعة وذهبت لزيارتها مع العائلة وجلست مع جوزها لوحدنا لقيته بيقوللى انه عاوز سى دى سكس يتفرج عليه عشان يسخن العملية الجنسية - قولت له تحت امرك وانا خارج لقيت رشا بتقوللى جوزى كان بيقولك ايه قلت لها انت مالك ده كلام رجالة وقعدت اضحك - رشا قالت لى ماشى ياعم وليد- تانى يوم ذهبت لمنزل اختى رشا وفتحت الباب وقالت لى مش عاوز تقوللى جوزى كان بيقولك ايه - قولت لها هبقى اقولك بعدين واعطيت السى دى لزوج اختى ورجعت منزلى - ومرت الايام وزوج اختى جاء له عقد عمل فى الامارات ورشا هتسافر له بعد شهرين وطبعا رشا هتيجى تعيش معانا لحد ماتسافر لزوجها -- وانا كنت فرحان لانى هشوف جسمها الجميل ونسيت اقول لكم الفترة دى اصبحت مدمن افلام محارم incest وكنت دائم الدخول الى هذه المواقع واصبح لى غرفة مستقلة على السطح انام فيها و يوجد بها اللاب توب الخاص بى وبعد يوم لقيت رشا جاءت للمنزل واتغدينا مع بعض ولقيتها بتقوللى وهى بتبتسم مكنتش اعرف انك بتشوف سيديهات ياعم وليد وقعدنا نضحك فقلت لها عادى يارشا معظم الشباب بيشوفوا سكس لقيتها ضحكت وقالت لى انت طلعت شقى - فقلت لها المهم السى دى يكون جاب نتيجة كويسة فقالت لى ان جوزها نام جنبها زى فرده الشراب وبصراحة انا حسيت انها عاوزه تتناك بس مكسوفة ولقيتها بتسالنى وبدون خجل هو انت عندك السى دى اللى كنت اعطيته لجوزى - فقلت لها انت عارفه انا عندى افلام جنسية كتير لو عاوزه تشوفى فقالت لى بجد بس ده هيبقى سر بينا ياوليد وهى بتبتسم وقالت لى - خلاص هجيلك بالليل بعد مايناموا - وانا نزلت جرى جبت حبوب جنسية واخدتها وانا جالس فوق فى الغرفة لقيت الباب بيخبط براحة ولقيتها رشا وكانت لابسة عباية سعودى فقلت لها ادخلى وكانت مكسوفة - المهم جلست ولقيتها بتقوللى انت عارف ياوليد انا اول مرة اشوف السكس - فقمت وشغلت الفيلم وكان فيلم محارم وانا كل ده مش مصدق ان اختى رشا عندى فى غرفتى وانا زبى بداء يقف وانا انظر الى اختى رشا لقيتها بداءت تسيح ووجهها احمردم وهى بتتفرج وده اللى شجعنى فقربت ايدى تجاه رقبتها لقيتها اقسم لكم لم تمانع فقربت اكتر بشفايفى وبوستها برومانسية فى خدها ونزلت مص ورضع فى شفايفها لمدة خمس دقاءق ولحس فى رقبتها وهى كانت بتتنهد وضغطت على بزازها وكانت طرية ملبن وقعدت ارضع حلمات بزازها وكانت رشا هتموت - ونزلت بايدى وباعدت بين فخودها الجامدة  ومسكت كسها لقيتها بتصرخ اه اه براحة وبصراحة رشا كان كسها بيجنن منتوف واحمر - وانا كنت خلاص هموت فطلعت زبى وبدون مااشعر رفعت لها الكليوت ورحت مدخلة مرة واحدة فى كسها لقيت اختى رشا بتقول اى اه براحة يا وليد ورشا كسها كان سخن ناروفضلت انيك فى كسها وطلع زبى وادخله لمدة ربع ساعة ورشا كانت سايحة وبتصرخ ورحت مطلع زبى وخليت رشا فى وضعية الكلبة ودخلت زبى فى كسها اقسم لكم متعة رهيبة طيزها طرية جدا وكانت بتخبط فى بطنى وانا ماسك شعرها من الخلف وزبى داخل وطالع فى كسها ورشا كانت مش عارفة تقف وبتقولى نزلهم انا مش قادرة انت هتموتنى - رحت مطلع زبى ونزلت المنى خارج كسها على طيزها ولقيت رشا نامت على الارض من التعب وانا نمت جنبها ونزلت مص فى شفايفها - لقيتها بتقوللى انت طلعت شرموط وجامد اوى وبعد 10 دقائق طلبت من اختى رشا انى انيكها فى طيزها لقيتها بتضحك وبتقوللى انا اتحت امرك فرفعت لها العباية ونزلت الكليوت ودخلت زبى فى خرم طيزها الملبن وهى كانت بتصرخ لان خرم طيزها ضيق جدا وفضلت انيك فى طيزها نص ساعة وقلب فيها يمين وشمال ومص بزازها ورحت مطلع زبى وحطيته بين بزازها لحد مانزلتهم ودعكت لها بزازها واليوم ده نيكتها فى الحمام كمان وهى بتستحمى ورشا اختى نزلت تحت الشقة الساعة 5 الصبح وفضلت اقابل رشا فى غرفتى وانيكها لمدة شهرين لحد ماسافرت وكنت حزين جدا لسفرها ولكنها طمنتنى وقالت لى خلص بس انت الكلية وهتيجى عندى فى الخليج لانى ماقدرش اعيش من غير ما اتناك منك