هنادي اخت زوجته

كان عمري 34سنة وزوجتي أصغر مني بستة سنوات ولها أخت تكبرها بثلاث سنوات
أي عمرها هنادي 31سنة وقد مضى على زواجي سنتين ومضى على وفاة زوج هنادي
سنة الذي توفي بمرض عضال ولديها ولدين صغار وكانت هنادي في فترة زواجي
ونحن عرسان تنظر إلي ولأختها نظرات حسد على زواجنا لا أعرف لماذا وكانت
ترمقني بنظرات كلها إثارة وأنا آخذ الأمر عادي وطبيعي وحين زيارتنا لها
تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك
أيضا
وهنادي قصيرة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها
البارزة المرتفعة مع أنها صغيرة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه
الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها
الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون
زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة
ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي
عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت هنادي لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر
فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس
في البيت كانت غير محجبة وشعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها وظهرها
جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة وزوجتي بقربي
ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت هنادي رجلها على رجل فبرزت ساقاها وركبتها
البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل الذي قطع ملل الحديث ولكن
هنادي كانت تسترق النظر إلي وهي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد أني
رأيت ساقاها أم لا ثم طلبت مني فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما أنني كنت
أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية
قامت هنادي لتدلني على الغسالة قمت ورائها إالى حمام الغسيل وفي الطريق
صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة الصغيرة وهي تمشي شدت الحزام بزيادة على
خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع وذات الفلقة
المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب ولازلت أفكر بأنه أمر
طبيعي وعادي
دخلت هنادي حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص
الغسالة جلست أنا القرفصاء وهي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت
مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد
التفت بعد الفحص لأقول لهنادي عن مشكلة الغسالة وإذ أرى ساقان بيضاوان
ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلىقليلا كي أرى وجهها فمر نظري
على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط وشعرة كسها واضحة تماما ولكن المنظر
كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي رفعت رأسي
للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة وقد ظهرت حلمة بزها
فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب
احمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة ولم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر
وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب زبي تحت البنطلون وكاد أن يفضح أمري
ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت هنادي تنظر إلى منطقة زبي
لتراه منتصبا وقد تلبكت أيضا وراحت تحتار شو تعمل استدارت وطوبزت تحضر
غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم
تضاريس طيزها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين
الفلقتين
كنت منثارا من هذا المنظر وبلا شعور والحمام كان غير واسع اقتربت من
مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيزها بحركة
عفوية على أثرها وقفت هنادي وقالت لي ووجهها كان محمر خلاص خليها تصلحها
بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة تتكلم وهي تنظر إلى زبي المنتصب
خرجت من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي شوصار معكن قلت لها إن الغسالة
يلزمها قطع تبديل وسوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا هنادي وهي تبتسم
ابتسامة خبيثة وفرحة
وبعد يومين من فحص الغسالة حضرت هنادي لعندنا في زيارة وقالت أنها كانت
عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا وكنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت
وقميص داخلي من فوق وهي تكلم زوجتي وتشرح لها بصوت خافت عن مرضها وكان
معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت هنادي
وزوجتي يتكلمون بهدوء وينظرون إلي ثم سألتني زوجتي وهي تضحك عماد بدنا منك
خدمة قلت ما هي قالت خذ نشرة هذا الدواء وإشرح لأختي كيف سوف تستعمله
جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي وكان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم
للالتهابات التناسلية والثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط
طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ ويجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر
ثم يضغط الزراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم والتحاميل كل 24 ساعة
واحدة في المهبل
شرحت لهنادي ذلك وكيف تستعمل الدواء فأجابت وهي تضحك لن أستطيع فعل ذلك
وسألت أختها ممكن تساعديني أجابت زوجتي أنا مستحيل فزوجي هو من يضع لي
التحاميل ثم اتجهت النظرات إلي وخرجت هنادي من الصالون لنبقى أنا وزوجتي
وحدنا وطلبت مني أن أساعد أختها هنادي بوضع الدواء واعتبرها زي أختك ولا
تنظر إليها بنوايا ثانية فكرت انا مليا بالموضوع وتذكرت منظر جسمها يوم
الكشف على الغسالة فوافقت ولكن بشرط قلت لزوجتي أن تكوني معنا فقالت لي ما
بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة وأنا واثقة منك حسنا قلت في
نفسي ولكني لست واثقا من هنادي وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت
هنادي بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول ومحمر دخلت


الغرفة وأغلقت الباب بالمفتاح ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة
كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى ووضعت الدواء على طاولة صغيرة في
الغرفة وأدرت ظهري لسريري وبدأت ألبس القفازات وأنا أقول لهنادي هيا هيا
جهزي نفسك فقالت لي وصوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل قلت اخلعي
ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في
الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأرى
هنادي مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال وتركت
القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيزها فأثارني
منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا وهي مازالت تلبس الكيلوت الذي
دخل بين الفلقتين اقتربت من هنادي ووضعت يدي على طيزها ومجرد أن لامستها
بالقفاز المطاطي انتفض جسمها وقالت لي بصوتها المرتجف أرجوك عماد لا
تؤلمني وعاملني بحنية وطول بالك علي قلت أوكي بس أنت لازم تسترخي تماما
ولا تخافي وفتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت
يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع ويجب أن
تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا
فلم تتفوه بأي كلمة واستدارت لتستلقي على ظهرها وهي تحرك طيزها ناحيتي
ومجرد أن صارت طيزها أمامي سحلت الكيلوت من عليها ببطء وغنجت بطيزها وقد
شدني وأثارني منظرها وهي تسحل كيلوتها فتوتر زبي على الآخر وانتصب داخل
الشورت وعمل خيمة وبعد أن استدارت صار وجهها مقابل خصري فلاحظت الخيمة
التي نصبها زبي وقالت لي ليكون دوائي أثر عليك ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة
كلها شهوة وألقت بظهرها على السرير وقد أطبقت ساقاها على بعضهن فنفر وبرز
كسها من بينهن كان يلمع من البياض وخالي تماما من الشعر يبدو أنها قد قامت
بتنظيفه بالأمس لأنني رأيته ذاك اليوم كشف الغسالة وقد بان لي من تحت
الكيلوت الشفاف شعرة كسها واضحة تماما
أما اليوم فكان خالي من الشعر صعدت أنا فوق السرير وجلست عند أرجلها أمام
وجهها الذي احمر من تهيجها وهي تنظر لي بخوف قلت لها إفتحي ساقاك حتى
أستطيع رؤية المهبل فثنت ركبها لفوق وفتحت لي سيقانها لأدخل رأسي بينهن ثم
قربت الأنبوبة من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها
قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة
المهبل صارت هنادي تتلوى أمامي وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي
بالبظر وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها وأنا مازلت ألبس قفازي المطاطي جمدت
إصبعي وهنادي تتأوه من اللذة وهي تحرك عليها بهز مؤخرتها وتقول بصوت مرتجف
حباب عماد سامحني إن أزعجتك وانتظر علي قليلا
وقفت أنا مستغربا وقد انتصب زبي تحت الشورت وبان انتصابه لكنني لم أفكر
بممارسة الجنس معها وخاصة إن زوجتي قد وثقت بي وخلال خمس دقائق صارت هنادي
تسرع بحركة مؤخرتها وإصبعي على بظرها حتى انتفض جسمها وارتعشت بقوة ونزل
من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة كدت أقترب منه وأشم رائحته للعلاج
الطبي كانت لذيذة ومميزة في إثارتي وجذابة وبلا شعور اقتربت أكثر من
مهبلها وقد أصبح راسي بين ساقيها وشعرت هنادي بي فتركت ساقاها مفتوحين
وبلا شعور مددت لساني إلى كسها أتذوق تلك المادة اللزجة وكان طعمها لذيذا
وصرت ألحس لها كسها وبظرها فأطبقت ساقاها على رأسي وتشنجت وصارت تتاوه
وتقول أدخله حبيبي ادخله جوا أمسكت ساقاها بيدي وفتحتهن ورفعت وركها وصرت
ألحس لها فتحة طيزها اللذيذة بشوق وحنيية وهي تنتفض وتتلوى بين يدي حتى
ذابت على الآخر وجابت ضهرها مرة ثانية وسال من كسها المادة اللزجة ثم نهضت
ولفتني من أكتافي فقمت أنا بهدوء وظلت هنادي لافة يديها على جسمي العاري
من فوق ونزلت بهن على من الخلف على الشورت وسحلته لي لينط زبي المنتصب في
وجهها أخذته بيدها وصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم
تصدق رؤية زبي
وشعرت أني سأقذف من حرارة فمها أردت إبعادها عنه فلم ترد علي وظل زبي في فمها وقذفت السائل المنوي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت
من رعشتي استلقت على ظهرها ورفعت ساقاها كما كانو من قبل وعيناها لم
تفارقان زبي ثم استرخت على السرير كي أضع لها المرهم الدواء رفعت الشورت
وضعت الأنبوبة المليئة بالمرهم وأدخلتها ببطء داخل مهبلها وهي تتألم وبعد
أن صارت الأنبوبة داخل كسها كبست الزراع الموجود عليها ليخرج المرهم
ويستقر داخل هنادي وفي هذه الأثناء طرقت الباب زوجتي
وسألتنا ألم تنتهوا بعد ثم شعرت بها تفتح طرف الباب لتنظر ما يحصل في
الداخل كنت أنا جالس على الأرض بركبي وظهري لزوجتي كنت لابس الشورت وتظهر
ساقان هنادي من طرف أكتافي وهي تفتحهن أمامي وكنت أخرج الأنبوبة من كسها
بهدوء ثم التفت ونظرت إلى زوجتي التي كانت تنظر إلينا من طرف الباب وأشرت
لها بيدي بأن تذهب فحالة أختها مزرية جدا وأغلقت زوجتي علينا الباب وجاء
دور التحميلة المهبلية وهي كبيرة نوعا ما وضعتها على فتحة المهبل وكبستها
بقوة بإصبعي الوسطى وكنت أسند إصبعي الإبهام على بظرها أبقيت إصبعي داخل
مهبلها بعض الوقت وأكبس بالثانية على بظرها فصارت تتأوه ثانية وتحرك خصرها
وصرت أحرك أصبعي على بظرها بشكل دائري ثم أخرجت إصبعي الوسطى من كسها
قليلا وأدخلتها ثانية وهكذا صارت إصبعي تنيك كسها وهي تتلوى بعدة حركات من
يدي ثم ارتجفت هنادي وارتعشت بقوة وانتفض جسمها ثم استرخت وأنا مازلت بين
سيقانها وقد انتصب زبي الذي لاحظته هنادي فقالت لي بغنج هل انتهيت يا
دكتور قلت لها نعم ثم قالت ممكن أفحصلك شو عم يوجعك وأشوفو فهي تقصد زبي
فأخرجته فورا كالسيف انتصب أمامها فنهضت مسرعة عليه وانقضت بفمها وأدخلته
مباشرة للنصف وبات تمصه بنهم وقوة ومن شدة شهوتي لها أحسست بالقذف وزبي
داخل فمها فأبعدتها عنه وقد رفعت لي القميص عن صدرها المرمري لأقذف حممي
على صدرها وأمتلئ صدرها من سائلي المنوي وقد كانت مبسوطة بعد حرمان من
الجنس فترة سنة ونصف من بعد وفاة زوجها
ثم خبأت زبي داخل الشورت وخرجت من الغرفة وهنادي كانت تمسح صدرها من المني
وخلعت القفازات ودخلت الحمام شعرت بذلك زوجتي فدخلت غرفة النوم لعند أختها
تطمئن عليها ثم أغلقوا الباب عليهم وخرجت أنا من البيت

سعيد مع مرات خاله

كانت زوجة خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو
جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز
مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان
كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى
حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة خالى لسفر خالى المستمر
وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة
عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا
كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل
حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها
وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات  وكانت كأنها تتعمد
أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها
ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر
معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت
أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات
شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم
وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت
فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض
يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض
ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى
جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود
وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى
بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات  وأنا
أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون
فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى
تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر
مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد
المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات
عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان
منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ
فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة
وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت
عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت
أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى
بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن
الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى
سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى
وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى
بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن
يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا
حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى
وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى
يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط
ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى
وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى
الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال
رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف
ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت
أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب
ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن
شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع
زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب
الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع
اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت
واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى
ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا
والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء
فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا
فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت
بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها
وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة .
سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى وصممت على نيك الشرموطة مرات  خالى هذة
الليلة ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام
نيك فى الطيز وشغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء فى الطيز ، وسمعت
النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة خالى عندى وأمسكت زبرى
وبدأت فى دعكة واستحلابة ودخلت زوجة خالى وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى
وتنظر للفيلم وبدأت تلعب فى كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى الى فمها
فالتقمتة وبدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت الى كسها الحسة واقبلها وامص
بزازها وهى تمص زبرى الذى انفجر فى فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى فى
طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى فى طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم
يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن فى فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص
زبرى ونعيد دخول الزبر فى الطيز ثم قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى فى كسها
ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا
ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا فى الظهر تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى
المساء ، وكل مرة تطلب نيكة فى طيزها مع كسها .
وأصبحت زوجة خالى عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى الى فى منزلى
لتشارك زوجتى فى زبرى حتى وهى الأن فى سن الستين تاتى الى لأنيكها فى طيزها

هند وحملها من ابن اختها

اسمي هند وعمري 33 سنة ومتزوجة منذ 4 سنوات ولم اتمكن من الحمل بسبب ضعف زوجي الجنسي فقرت احمل باي ثمن
وفي يوم حطرت ببالي فكرة
اتصلت باختي هناء وطلبت منها تبعث ابنها سعيد عشان يساعدني بغسيل السجادة
وصل سعيد وضيفته قهوة وعصير هريسة جهزتها مخصوص ونص كيلو مكسرات
قال سعيد يلا نغسل السجادة قلت استريح حتى اجيب لك بيجامه حتى لا تخرب اواعيك لما تغسل السجادة دخل سعيد يغير ملابسه ولحقته خلسة وسفته وهو يشلح بنطلونه وصرت امص شفايفي من الشهوة حصوصا ان ابن اختي سعيد شاب وسيم وعريض المنكبين
جبت سطل مي وحطيت فيه مواد تنضيف وبلش يغسل السجادة
وانا دخلت غرفة النوم ولبست قميص نوم احمر فاقع ولبست ستيانة حمرا عشان تبرز صدري الابيض الممتلي وحطيت احمر على شفايفي ورشيت عطر وصرت كاني عروس بليلة الدحلة وناديت سعيد سعيد تعال شوي عايزيتك
ولما شافني صار يمص شفايفة قلت تعال حبيبي قرب علي بخجل وتردد قمت سحبته من ايده للسرير وبسته بوسه من سفايفه وفي هاي اللحظة انفعل ومسكني من رقبتي وصار يبوسني بشهوة ومتعة وشلح ملابسة وشفت زبه وكان طويل ومنتصب زي الحجر قلبني على السرير وصار يلحس كسي بسهوة وقام ومسكت زبه وصرت امصه وارضع بشهوة نمت على ضهري ونام سعيد فوقي حط راس زبه على كسي ما عرف يدخله لانها اول مرة بينيك فيها مسكت زبه ودخلت راسه في كسي وقلت يلا دخله دخله بقوة وصار يفوت ويطلع شوي شوي وصار يسرع بالتدريج وااااااو شو لذيد وصار يسرع وحسيت بمتعة وقلت يلا نينك اسرع اسرع وصار يدخله بقوة وسرعة ونزلت ميه كسي وصار زبه يسحل في كسي من كتر السائل وصار اكتر مرونة ااااه يعيد زبك يجنن يهبل بحبك حسيته رح يجيب ضهره قال رح يكب قلت كب في كسي دخل زبك للأخير بدي حليبك في كسي اه اه آآآآه سعيد نيكني
وبعد شهرين تبين اني حامل وفرحت جدا وزوجي فرح جدا لانه فاكر الولد منه
وضل سعيد ينيكني واستمرت العلاقة حتى بعد ما ولدت وما قطعت علاقتي الجنسية بابن اختي سعيد الا لما تزوج سعيد
وصرت افكر اجيب لابني اخ بس الاقي بديل لسعيد

جعلوني عاهرة

دخلت ليلي غرفتها ساحبة خلفها نورا بينما تفكر في إبنتها شهيرة فإذا كانت نورا هي التي تفعل ذلك فهي تخشي على إبنتها منها، أغلقت ليلي الباب وعدما دفعت نورا داخل الغرفة بعنف ثم نظرت اليها قائلة ايه اللي بتعمليه فى هدومي ده يا وسخة ... وهدوم شهيرة كمان أنا شفتها قبل كدة مبلولة، ردت نورا بين صوت بكائها تحلف بأنها ليست الفاعلة فصفعتها ليلي صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا وهي تقول لها أوعي تكذبي ... أنا عارفاكي يا شرموطة أبوكي وأمك ما عرفوش يربوكي وأنا حأعرف أربيكي إزاي، وإتجهت ليلي لتجلب واحدا من أحزمة زوجها لتثنيه نصفين وهي تقول لنورا إقلعي هدومك، زاد بكاء نورا وهي تتوسل وتحلف بأنها ليست الفاعلة لتصيبها جلدة شديدة علي فخذها من ذلك الحزام بينما تقول ليلي بأقولك إقلعي، كانت أصوات بكاء نورا قد خرجت خارج الغرفة لتسمعها شهيرة التي كانت وحيدة بالخارج فأتت مسرعة لتضع أذنها على الباب وتستمع لما يحدث بالداخل، سمعت شهيرة صوت جلدة الحزام علي جسد نورا بينما أمها تأمرها بخلع ملابسها فبدأت عيناها تدمعان فهي تعرف أمها عندما يقسو قلبها، قالت ليلي لنورا مش حأسيبك إلا لما تقولي الحقيقة وتعترفي ... إقلعي، وهوت بالحزام مرة أخري على جسد الطفلة التي تحلف بأغلي عزيز لديها بأنها ليست الفاعلة، أسرعت ليلي فجذبت فستان نورا عاليا بينما دفعتها لترقدها على وجهها على السرير كاشفة ظهر نورا بينما مدت يدها تسحب لباسها لأسفل وتنهال ضربا بذلك الحزام الموجه على ظهر ومؤخرة الصغيرة بينما تترك كل ضربة أثرا أحمر اللون فوق بياض نورا الناصع، كانت نورا تتلوي تخت ضربات الحزام بينما تصر ليلي أن تسمعها تقول بأنها الفاعلة ولم ترحم صرخاتها ولم تصدق قسمها بأنها لم تفعل شيئا، مدت ليلي يدها تقلب جسد نورا علي ظهرها بعدما إهترأ من كثرة الجلد لتنهال علي بطنها بالحزام بينما لمحت كسها بعدما أزالت شعره ولمحت ذلك الزنبور الناشئ الذي ينبئ عن مولد إحدي نجمات الجنس بمصر، أوفقت ليلي ضرباتها بينا عيناها تناظران كس نورا بعدما ظهرت حلاوته فبدأت تخفف من نبرة صوتها وهي تقول لها قولي الحقيقة وأنا حأسيبك، فأعادت نورا كلامها بأنها لم تفعل شيئا فمدت ليلي يدها بالحزام تجلدها جلدة شديدة الخفة على كسها لتصيب زنبورها مباشرة، ضمت نورا فخذاها بينما تعجبت من رقة الضربة فضربات سيدتها كانت عنيفة جدا، مدت ليلي يدها وأمسكت بإحدي سي قان نورا لترفعها عاليا وتفرج فخذاها لتبدأ سلسلة من الجلدات الهادئة على كس الصبية فبدأ زنبورها يستعد للإنتصاب بينما تلمحه ليلي وهو يزيد حجما وسمكا فتعيد جلده برقة، أعجبت ليلي بما تراه من كس نورا فتركت ساقها وهي تقول لها حأسامحك المرة دي ... لكن لو عملتي كدة تاني حأطردك من البيت، تنفست نورا الصعداء عندما علمت بأن سيدتها إنتهت من جلد جسدها وأسرعت تقوم لترتدي ملابسها بينما ظهرها ومؤخرتها متوجعان من الجلد بينما أسرعت شهيرة لتغادر موقعها من الباب لتعود لغرفتها، غادرت نورا حجرة سيدتها وهي لا تزال تبكي بينما ليلي تفكر فى كس تلك الفتاه معتقدة بأن نورا كانت تمتص إفرازات كسها الجافة وتقرر أن تستغل تلك الفتاه أفضل إستغلال ولكنها قررت أن تبقي ذلك حتي ينتهي الصيف ويعود الأولاد لمدارسهم ولا يتبقي بالمنزل إلا هما فقط صباحاذهبت نورا للمطبخ بينما أسرعت شهيرة خلفها تحتضنها وتمسح دموعها فقد عشقت شهيرة نورا بينما نورا تفكر فى كيفية الانتقام من علي لتثبت براءتهابدأت نورا ترقب علي وتصرفاته بدون أن يدري وتدخل خلفه الحمام فتري كيلوتات ليلي مبللة بينما تعرفت علي قطرات مني علي المتناثرة بينما كانت ليلي تري كيلوتها المبلل فتسعد معتقدة بأن نورا تعشق كسها ولم تعترض بعد ذلك منتظرة بدء المدارس، كانت نورا تفكر كيف تفضح علي ولم تعلم كيف فهو يغلق باب الحمام خلفة ولا مجال لضبطه متلبسافي أحد الأيام دخلت نورا لتستحم وبالطبع لم تكن تضع ملابسها مع ملابس الأسرة بل كانت تضعها بمكان بالمطبخ بعيد عن الأعين، تعمدت نورا وهي خارجة من الحمام أن تمر أمام عينا علي بينما تظهر كيلوتها الذي خلعته للتو بيدها وتتدلي منه تلك المنطقة التي كانت تغطي كسها، وبالفعل حدث ما توقعته فقد قام مسرعا يراقبها ليعلم أين تخفي ملابسها، وضعت نورا ملابسها ثم غادرت المطبخ بينما يرمقها علي من بعيد وقد علم مكان ملابسها ومني نفسه بوجبة لذيذة من ماء كس نوراكان علي يحاول أن ينتهز الفرصة ليصل لملابس نورا ولكن الفرصة لم تكن مواتية فقرر فى أحد الأيام ألا يذهب للنادي صباحا وينتهز فرصة إنشغال نورا بتوضيب المنزل وعندما رأها مشغولة بينما شهيرة وليلي كل بحجرتهما أسرع إلي المطبخ بينما أسرعت نورا بعيناها خلفه ووجدته ينحني ليلتقط واحدا من ملابسها وأسرع للحمام يدخل ويغلقه عليه، شعرت نورا بالهياج فها هو علي الأن يتشمم ما بين فخذاها فأسرعت لتري ماذا أخذ من ملابسها فوجدته قد أخذ أحد كيلوتاتها ولكنه لم يكن متسخا بالقدر الكافي فعزمت علي أن تعد له كيلوتا شهيا ووقفت بالمطبخ لم تبارحه، كان علي في ذلك الوقت يتشمم كيلوتها وهو يفرك قضيبه حتي أنزل منيه ولكنه في تلك المرة لم ينزله خارجا بل أمسك بالكيلوت لينزله تماما في موضع كسها ويفرك رأس قضيبه ليجففه تماما بكيلوت نورا ثم أسرع خارجا ليعيده مكانه بينما خبأه بملابسه واضعا إياه أمام قضيبه، وصل علي للمطبخ مسرعا ليجد نورا واقفة فى المطبخ فلم يستطع إعادة الكيلوت لمكانه فتصنع بأنه قد اتي للشرب وشرب بعض الماء وغادر بينما كيلوتها على قضيبه يستنفر قضيبه ليبقيه منتصبا، أسرعت نورا للحمام بينما سوائلها تنهال من هياج ها وبدأت تمسح كافة السوائل الموجودة بكسها بالكيلوت الذي ترتديه ثم زادت عليه بقطرتين من بولها لتختتمها بمسح شرجها جيدا ثم إرتدت كيلوتا نظيفا وعادت أمام عيناه لتخبره بأن وجبة شهية فى إنتظار فمهسار الحال بينهما علي هذا المنوال نورا تعد له وجباته اليومية بينما يلتهمها علي يوميا وهو لا يعلم إن كان البلل شهوة أم بول فهو يبتلع أي شئ من شدة هياجه ورغبة مراهقته بينما تستمتع نورا بما تفعله بعلي فتارة تذيقه بولها وتارة بعض من فضلات شرجهاكانت شهيرة لا تزال علي علاقتها بنورا وقد إشتدت علاقتهما لتصير أكثر عنفا وشبقا بينما نست شهيرة تماما أمور الصبيان وكان كل تركيزها منصبا على نورا فقد أصبحت عشيقتها ولم تكن شهيرة تضيع فرصة ممكنة إلا وتمارس الجنس مع نورا، ولكن بقاء ليلي بالمنزل لم يكن يتيح لهما الكثيرمرت أيام الأجازة وبدأ أول يوم دراسي ليستيقظ المنزل مبكرا ويذهب الأولاد لمدارسهم بينما لم تنسي شهيرة أن تقبل شفاه نورا قبلما تنزل لمدرستها بينما كانت ليلي تتلهف علي نزول الأولاد فهي ترغب أن يخلو المنزل لها مع نورا، وما أن أغلق الباب إلا ونظرت ليلي تجاه نورا بينما بدأت نظراتها تتغير فقد إنفردت أخيرا بالصبية.

خالد بينك عمته

يوم الخميس الساعه ال10 مساءً كالعاده لم يكن أهلي موجودون في المنزل كنت في منزل احد الزملاء وكنا نشاهد احدث فلم ياباني نزززل إلى سوق الفيديو السكسي أنتهى الفلم وأنتابتني حاله من الهستيريا الجنسيه كنت اريد افراغ مافي ظهري ولو كان في زميلي قلت لزميلي أأذن لي سأذهب إلى المنزل وذلك لأنني تعبت من مشاهده الفلم وأريد ال.._(التجليخ)_.. ثم الاستحمام ثم النوم ....ذهبت إلى البيت ولم أكن أعلم بأذن عمتي موجوده فيه لأنها نادراً ماتجلس في المنزل وأهلي خارجه صعدت إلى الدور العلوي وذكري يسبقني إليه كنت أرتدي الزي السعودي وكان من عادتي ان لا البس سروال السنه ..... كانت عمتي في الحمام_ وعلى مااظن لم تكن تعلم بأني عدت إلى المنزل في هذا الوقت وانا ايضاً لم اكن اعلم بأنها موجوده شلحت ماعلي من ملابس وأدرت جهاز الكمبيوتر على فلم عربي .._(سكس)_.. املكه وههمت بمشاهدته وانا اشاهد بأن عيني المذي يتطاير من ذكري لم اشعر بنفسي الا وعمتي تشاهدني وعندما علمت بأني انتبهت لها دخلت إلى غرفتها كانت لاترتدي سوى الشلحه وكان جسدها مغرياً إلى درجه الخيال تلخبطت اوراقي وصفقتني ام الركب على قولتهم قلت عز **** فضحتني عن ابوي اني اشوف فلم سكس واني اجلخ في الغرفه والباب مفتووح والكثير من المصائب سكرت الكمبيوتر ونزلت للصاله جلست الين ماجاء اهلي من برى ويوم شفت الاهل داخلين للبيت ضاق صدري قلت حانت ساعه موتك ياخالد نزلت عمتي والابتسامه شاقه وجهها وسلمت على اهلى وقالت لهم وين رحتو وين جيتو والاسئله المعهوده وكانت كل فتره معينه ترمقني بنظرات الاستهزاء مرت الليله بسلام ومشى الاسبوع من اروع مايكون وتوقعت انا انه عمتي نست السالفه لأنها متزوجه من قبل وتعرف الرجال اذا اشتدت عليه الشهوه وش يسوي يوم جاء الخميس اللي بعده كمااان عمتي ماطلعت مع اهلي وكانت قاعده بغرفتها ومسكره الباب عليها جمدت قلبي ودخلت عليها الغرفه وقلت لها عمتي ترى الي سويته غصب عني انا مره كنت مولع والكلام اللي نقوووله اذا كنا متوهقين في شغله معينه ...... تتوقعون عمتي وش قالت :ياخالد ورني زبك قلت لها عمتي وش فيك قالت لي انا تزوجت 4رجاجيل وماشفت زب مثل زبك بس يمكن اختلط علي شكله لأني شفته من بعيد شوووي لاشعورياً انتصب زبي شوووووي قالت لي طاقتك الجنسيه قووويه قلت لها معذبتني لو اشوف صوره سكس انتهي واجلخ من مرتين ألين 4 مرات الين يطيح الي في راسي من شهوه قالت لي طلع لي زبك قلت لها استحي قالت لي تعال اقعد جنبي قعدت جنبها ودخلت يدهل من تحت ثوبي .._(ثوب نوم)_.. ومسكت زبي قالت ياااا**** كبير قلت لها كل من شاف زبي ياعمتي قال انت عندك رجل ثالثه قالت لي طلعه طلعه وقعدت تقلب فيه يمين يسااار فووووق تحت قالت لي لو اني متزوجه رجال عنده زي زبك مافرطت فيه قلت لها عمتي ليه انتي دايم تتطلقين ضحكت ضحكه حسيت معها انه الدفقه تبي تطلع مع اذني قالت لي كل اللي تززجتهم ينيكوني مرتين في الشهر قلت لها عادي كل الازواج كذا قالت لي انا ابي زوج ينيكني في الاسبوع مرتين مو في الشهر قلت لها اجل انتي مثلي طاقتك عاليه وكل الحديث هذا وزبي في يد عمتي فجأه حسيت انه زبي صار رطب ويوم فتحت عيوني زززين لقيته في فم عمتي مصته تقريباً ربع دقيقه وعبيت فراشها مني قالت كل هذا طالع منك يالعصقوول قلت لها آسف بس ماقدرت امسك نفسي قالت لي عندك طاقه تنيكني قلت لها عندي ونص بعد ..... قعدت تقريباً ثلث ساعه الحس في كسها والمذي يطلع من زبي بكثره يوم حسيت انه عمتي ذابت من كثر المحنه قلت لها وش رايك ادخل زبي الحين في مكوتك قالت لي مجنون انت و**** اموت اذا دخلته في مكوتي على ماكسي يتعود على الرجل هذي ساعتها يصير خير كانت هذي اول مره في حياتي امارس الجنس مع حرمه وللمفاجأه كانت مع عمتي جلست افرش زبي على كسها بعدين قالت لي يلعن .._(......)_.. دخله دخلته كله صرخت عمتي صرخه هزت البيت وقالت لي طلع نصه ياخلودي طلعت نصه وبعدين صرت ادخل نصه واطلعه وعلى هذي الحاله الين ماجتني هزت الجماع ودفقت على بطنها قالت لي طيب مع ليش خلودي لحس كسي الين ادفق قلت لها ليه طفشتي من زبي قالت لي تقدر تكمل قلت لها اقدر ونص بعد جلست ادخل زبي فيها الين مادفقت بعدين قالت لي وش رايك كل اسبوع نتنايك زي كذا قلت لها عمتي مع ليش بس انا للحين ماطيحت الي في راسي قالت لي من جدك خلودي قلت لها و**** للحين قالت لي انا خلاص انتهيت ماعندي شيء اعطيه لك قلت لها طيب تمصين زبي قالت لي وفر نشاطك للأسبوع الجاااي وصرت كل اسبوع انيك في عمتي نيك قوووي حتى صارت هي ماتتحمل زبي وصرت اطيح اللي في راسها كله وصارت كل اسبوعين تناك مررره وحده وشوي شوي صارت كل شهر تناك مره وحده ودايم كنت انا اقوم من فوقها ولسه ماشبعت..... بعدين يوم عرفت عمتي قوووه شهوتي صارت تعزم صديقاتها على زبي وصرت مثل المتزوج في الشهر ياحبايبي انيك 4 حريم عمتي وثلاث من صديقاتها وبعدها صرت اشبع رغبتي الجنسيه وهذي حالتي نيك بنيك

بنت خالتى الممحونه وقصتها معايا

لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام . الدراسي الجديد

جعلوني عاهرة

كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت ن ورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول و**** لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة و**** يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي.