عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها

عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم


معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرل


لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس


هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى


عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول


مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى


عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز


كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى


المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى


نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت

بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها

لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها

بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت

ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها

بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة

العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من

فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من

رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر

بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج

ايضا طلوع زبرك وقيامك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم

شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى

هل تريدنى انا اخبر امك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى فابتسمت وقالت لى

على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت

لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده

شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها

وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت

ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة

فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل

خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها

ثم حملتها ووضعتها على السسرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها

كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت

برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت ادخله ارجوك ادخله فى كسى خلاص

هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى

هم حليبى بالنزل فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم

سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى

انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت

بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة

ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى

تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم

طيزها اخذ فى التوسه حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها

باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى

حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى

نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف

حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى

ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور

مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب

كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة

وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص

زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا

وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها

بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد......... احبكك موت

العقل متعة والعلم متعة والعمل متعة والجنس متعة هذة هى الاعمدة الاربعة لمتعة الحياه فلا تقصر الحياة بمتعة

كَيفَ لَا أَحِنُ وَ أَشتَاقُ إِلَيكِ
وَ أَنَا لِكُلِ مَا فِيكِ
أَشتَهِيهِ وَ أشتَهِيهْ

تَعَالِي حَبِيبَتي
وَ مُرِي عَلَى جَسَدِي كَسَحَابَةٍ مِنْ حَنَانٍ
وَ بِأَمطَارِ أنوثتكِ
اللامُتَنَاهِيَةِ فِي رَوعَتِهَا
أَمطِرِيهِ وَ أَمطِرِيهْ

تَعَالِي وَ انزَرِعِي فِي جَسَدِي
وُرُوداً وَ أَزهَارٍاً
جَسدِي مِنك
بِكُلِ أَنَواعِ الزُهُورِ وَ الوُرُودِ
أَزهِرِيه

تَعَالِي الآنَ حَبِيبَتِي
وَ لِجَسَدِي
بِحَرِيرِك عَانِقِيهِ وَ عَانِقِيهْ
اُرِيدِكِ لِجَسَدِي كَفُستَانِ نَومِكِ
أَنْ تَرتَدِيهْ

تَعَالِي حبيبتي
وَ عَطِرِينِي بِجَمِيعِ عُطُورِكِ سَيِدَتِي
وَ لِجَسَدِي
كَأَشهَى عُطُورِكِ
استَنشِقِيه

حَبِيبَتِي
بِشِفَاهِك الحَرِيرِيَةِ الحَمرَاء
لِفمي المُشتَاقِ إِلَيهَا
قَبِلِيهِ وَ قَبِلِيهْ

وَ بِنَارِ الصَدرِ المُلتَهِبِ شَوقَاً
أَحرِقِيهِ وَ أَحرِقِيهِ
حَتَى بَينَ ذِرَاعَيكِ تُجمِرِيهْ

أَتَعلَمِينَ حَبِيبَتي إِلَى مَاذَا أَتُوقُ أَنَا الآن ؟؟؟؟
أَتُوقُ إِلَى
ذَاكَ العَسَلِ المُتَلئلئ مَا بَينَ شِفَاهِكِ
فأرجوكِ
لَا تَحرِمِينِي مِنُهُ
وَ مِنْ امتِصَاصِي لَهُ بِشَغَفٍ
لَا تَحرِمِيه

انا وصديقه الفيس

انا ميدو فاكرنى طبعا انا بتاع ام دعاء جارتنا وام هانى النهارده رجعتلكم بقصه جديده انا ما بكتبش كتير لانى مش بكتب غير القصص الى حصلتلى بس اتمنى القصه دى تعجبكمفى يوم لقيت واحده اسمها عبير نواره بترد على مواضيعى بطريقه لطيفه وجذابه المهم ده كان فى جروب فى الفيس  فانا بعت لها طلب صداقه وهى قبلت وبعدين دخلت عليها فى يوم وقلت لها نتعرف وكلام عادى وبعدين عرفت انها شغاله فى التامينات وانها ام لبنتين وان جوزها مدرس ودايما مهمل فيها وانا فهمت انه مشغول بالدروس وكده المهم قعدنا فى علاقتنا شهر تقريبا وعرفت بعد كده منها ان جوزها له علاقات نسائيه وانه احيانا بيدخل بالحساب بتاعها ويتكلم مع بنات فى الجنس وكده بيجس نبضهم يعنى وانى حصلت مشاكل من النوع ده وانا طبعا قعدت اهون عليها واقول لها معلش والعيال واستحملى واطيب خاطرها وانا كنت تعاطفت معاها وحسيت انى بتشد ليها مع انى متعدد العلاقات ..فى مره وانا بكلمها قلت لها اشوفك على خير فقالت لى وهى بتكتب لى طبعا تشوفنى فين وازاى احنا عمرنا ما حنتقابل وانا فتحت لك قلبى عشان كده المهم لما لقيتها متعصبه هديتها وقفلت لانى كنت حسيت فيها عصبيه وعرفت منها ان جوزها عنيف معاها وبيضربها وحياه صعبه .فى مره لقيتها كاتبه لى ع الفيس رقم تليفونها وبتقول لى انى مكتبش اى حاجه عشان جوزها لاحظ كلامنا سوا فى الحوارات بتاعت الخواطر وكلمنى ضرورى طبعا انا فهمت انها عايزانى اطور العلاقه لانى كنت حاولت كذا مره وهى كانت بتصدنى وانا طبعا قلت اصبر المهم اتصلت بيها وهى فرحت اووووووووووووووووووووووووووووى ولقيت صوتها جميل وكلامها ناعم وحاجه تهبل وهى كانت وصفت لى نفسها انها قصيره وجسمها وسط وانا شفت صورتها ع الفيس وتخيلتها زى نسمه رقيقه المهم ..هى طبعا اسمها امتثال وعرفت ان عبير ونواره دول بناتها قلت لها النهارده هو يوم ميلادى يا امتثال لانى سعيد جدا انى سمعت صوتك وبقت بينا علاقه كامله ناقصه اننا نتقابل لانى شفت صورك وشفتى صورى فقالت يعنى ايه علاقه كامله قلت لها انى بحبها زى ما هى بتحبنى فقالت لالالالالا احنا اصدقاء فقلت لها اصدقاء ازاى وهو فى اصدقاء بيقعدوا يتكلموا كل يوم 3 ساعات المهم تطورت علاقتنا وقلت لها نفسى اشوفك وتمنعت طبعا هى من دمياط والمسافه من الاسماعيليه لدمياط حوالى 4 ساعات وفضلت تتمنع وانا الح بالراحه وفى يوم اتصلت وقالت لى انها محتاجانى وقعدت تعيط طبعا انا زعلت عشانها لانى كنت حبيتها فقلت لها اجى لك قالت امتى قلت بعد بكره فقالت لى حتيجى ده كله قلت لها اه عشان خاطرك بس انتى قولى اه .المهم قالت لى تعالى بسرعه .المهم رتبت امورى ورحت مسافر لها بس اتفقت معاها نتقابل فى راس البر وفهمتها انى ححجز شاليه هناك فقالت لى انت عارف يعنى ايه نقعد لوحدنا فى شاليه واحنا بنحب بعض قلت لها عارف وسيبى كل حاجه لوقتها بس عشان نقعد براحتنا لاننا لو قعدنا فى مكان عام ممكن حد يشوفنا ويوم السفر اتصلت بيا الساعه 9 وسالتنى انت فين قلت لها فى الطريق .وقعدت تكلمنى كل نص ساعه ومش مصدقه انى رايح لها فعلا لدرجة انى حلفت لها اكتر من مره انى فى الطريق المهم قبل ما اوصل بساعه سالتنى البس ايه قلت لها البسى اللى يعجبك قالتى لها لا انا بسال ع الحاجات التانيه انا فهمت قصدها وقلت لها البسى اللى تحبيه حبيبتى انا واثق فى ذوقك وانا مش محتاج اى حاجه انا لوحدى مشتاق لك جدا.قالت لى انها حتروح تجهز غدا وحتعرفهم انها عندها ماموريه شغل متابعه وتنزل وطبيعى حترجع قبل جوزها لانه مشغول بدروس الملاحق لاننا كنا فى الصيف المهم انا وصلت وحجزت الشقه وفهمت صحابها ان مراتى معايا بس بتجيب حاجات وطلبات من السوق واننا بنيجى كل سنه وانا طبعا عندى فكره عن اغلب مصايف مصر وظبطت الشقه ونزلت استناها فى وسط البلد وجت وعرفنا بعض علطول من الصور وكانت مش مصدقه نفسها وحتطير من الفرحه خدتها فى تاكسى وروحنا الشقه ودخلنا لقيتها متوتره جدا حاولت اهديها المهم قالت لى يلا نتفرج ع الشقه فرجتها بسرعه ودخلتها اوضه النوم وقلت لها خلينا هنا وقلت لها اقلعى البلوزه من الحر وهى بتفك الزرار اللى فوق قلت لها والبنطلون كمان قالت لى طب روح الاوضه التانيه رجعت لها لقيتها نايمه ومتغطيه بملايه انا روحت عن راسها وبوستها لقيتها دايخه ومش على بعضها رفعت الملايه لقيت اجمل جسم ممكن الواحد يتخيله او يتمناه رقة ايه وجمال ايه عيون جميله ورغبه متوحشه وبزاز صغيره وطريه وناعمه وبطن ولا اجمل رقيه وخصر نحيل وطيز صغيره بس مدوره وطريه زى الملبن انا بصراحه مقدرتش امسك نفسى وقعدت اكل فى شفايفها واعصر فى بزازها ورحت راكب فوقها ومن غير ما اقلع الهدوم او اقلعها رحت ساحب الكيلوت اللى هى لابساها لانها نامت بالكيلوت والسوتيان بس سحبته على جنب ورحت مطلع زبرى من الترنج ورحت مدخله فيها لاننا سخنا بسرعه من ****فه والشوق والحرمان وقعدت انيك فيها حوالى عشر دقايق ولقيت نفسى حجيب مش قادر امسك نفسى من جمالها وحلاوتها رحت مدخل زبرى جوه بنطلونى ومنزل فيه وقعدت ابوس فيها واحضن والحس فيها كانى بغير الوضع وبسرعه جدا زبرى قام تانى رحت قالع هدومى ومقلعها السوتيان والكيلوت ورافع رجلها على كتفى ورحت مدخله فيها للاخر راحت صرخت صرخه انا خفت حد يدخل علينا وهى راحت حاطها المخده فى بقها وهات يا نيك فيها اكتر من نص ساعه واقسم لكم انى عمرى ما اتمتعت زى كده غير مع واحده من فايد حبقى احكى لكم عليها بعدين بس مش زى امتثال المهم نزلات من فوقها ونمت جنبها عشان ترتاح ونفسى انيكها فى كيها منن ورا مش قادر ابعد عن شفايفها وجمالها وهى نامت على كتفى وقعدت تشكى من جوزها وعنفه وساديته وعرفته انه بيكتفها وينيكها فى طيزها بالعافيه لان بتاعه صغير وهو عايز يعوض النقص اللى عنده فبيخليها تتالم من طيزها وحلفت لى انها اول مره تعمل كده لانها حبيتى وتعبت منه ومن كل نصرفاته شويه وقمنا تانى رحت رافعها فوقى وقعدتها عليه راحت مصوته وحست انه وصل الحنجره عندها وقعدت انيك فيها كده حوالى نص ساعه تانى ورحت نايم فوقها تانى وقعدت العب فى طيزها وفى كسها وفى بزازها وهى تصوت حسيت انى عايز اجيب وطبعا هى لا تاخذ وسائل لاناها بتنزف من اللولب وبييجى لها هبوط من البرشام المهم جبت على بطنها وقامت استحمت ورجعت تانى لقيتها جايبه قميص تانى لبسته وقعدت ترقص لى وطبعا ه عارفه انى مرتى مش بترقص لى ...المهم انا هجمت عليها وشديتها ع السرير وقعدت انيك فيها تانى وارضع والحس واتمتع بالبزاز الرقيقه الجميله والساعه جت سبعه ونص ولازم تمشى قبل 8 عشان تروح المهم قالت لى مش حتجيب عشان ترتاح قلت لها عشان اشتاق لك بكره فقالت لى انت بتاخد درجز قصدها مخدرات قلت لا طبعا لانى غير مدخن ماعدا نص تامول مثلا وده لا يعتبر مخدرات وقامت عشان تنزل قلت لها عايز الكيلوت ده احتفظ بيه قالت لى بلاش النهارده عشان مش حعرف البس بنطلون من غيره والقميص ده هو اللى جابه خليها بكره المهم جت تانى يوم الصبح الساعه 8 على اساس انها رايحه الشغل وجابت معاها فطار واول ما دخلت قالت لى تاخد الكيلوت اللى كنت لابساه امبارح والا اللى لابساه النهارده قلت لها لا هاتى بتاع النهارده عشان فيه ريحتك وبعد الفطار قلعتها وخدتها ع الاوضه التانيه وشيلتها لحد السرير ورحت منيمها وقعدت الحس وامص فى كل حته فيها لحد صوابع رجلها وههى ترخ وتتأوه وتستلذ بالمص ورحت نايم فوقها وراكب عليها وهات يا نيك حوالى ساعه ورحتت منزلها ع الارض وفرشت بطانيه وترست رجلى فى الحيطه وقعدت ارزع فى كسها وهى تصرخ مع كل خبطه وزبرى يدخل فيها وبيضاتى تخبط فى طيزها من تحت بس كنت كل اما ايدى او زبرى يقربوا من خرم طيزها تتفزع من الرعب بسبب معاملة جوزها معاها طبعا كان اغلب نيكى بحنيه عشان هى قالت لى ان جوزها عنيف وانا كنت حبتها فعلا وبعد شويه خدتها على اوضه النوم وقالت لى هات جوه كسى عشان احبل منك قلت لها اللى بنعمله حرام بس الذنب اكبر لو جبنا عيل من حرام وشيلنا ذنبه بلاش جوه ألحت وقالت عشان انبسط وابسطك قلت لها ماشى بس بشرط تغسلى علطول وفعلا بعد حوالى 3 ساعات جبت لبنى جواها وكانت زى الارض العطشانه محرومه من اللبن وخصوصا من حد بتحبه وقامت غسلت وخدت منها الكيلوت ابو بوسه مرسومه عليه من فوق الكس بالظبط وقعدنا وحلفت لى انها اول مره تعمل كده بسبب خيانات جوزها وبسب اذيته لها واهم سبب انها حبتنى ووثقت فيا وانا حلفت لها انى حبتها فعلا وممكن اجى فى اى وقت هى طبعا رفضت عشان المصاريف وانا قلت لها ملكيش دعوه المهم لما رجعت وهى روحت قعدنا على اتصال لحد يوم كئيب حصل عندها مشكله فى الميل وادتنى الباس وورد عشان اصلحه ودخلت ولقيت رسايل من ناس لها والعكس كلها عباره عن بدايات تعارف لا تكتمل انا زعلت وواجهتها وهى قالت لى ان ده قبل ما تعرفنى وانها كانت بتدور على حد تحبه وتثق فيه لحد اما قابلتنى بس انا قلت عادى دى علاقة نت بس لقيت نفسى بحبها وحاولت اتناسى لقيت انها اتعلقت بيا ومشاكلها زادت مع جوزها ولقيتها بتقول لى انها حتطلق وتنقل شغلها عندى وتيجى نتجوز طبعا رفضت وقلت لها حتى لو ده اختبار مينفعشى حلفت انه حقيقه فرفضت اكتر لان صعب وبعدين قفلت حسابها ع الفيس وغيرت ارقامها وبعدها بكام اسبوع اتصلت من رقم غريب واتاسفت لى وسالتنى ممكن ااذيها قلت لها لا فقالت انها ندمت على اللى حصل وانها انفعلت فى حبى بسرعه وانها عمرها ما عملت كده ابدااا قبل كده وانها بتحبنى بس لازم نبعد وانها مش حتتصل تانى وفعلا انقطعت كل اخبارها عنى لحد ما دخلت باسم جديد فى الفيس بوك انا عرفتها ولما عرفت انى عرفتها انسحبت تانى واختفت من حياتى ومفيش معايا حاجه اتذكطرها بيها غير زجاجة عطر منها والكيلوت بتاعها الغالى جدا عليا

عمتي نوال صاحبة الارداف الذهبيه

انا احمد 21 سنه كنت دايم ازور عمتي  (نوال) 26 سنه هي غير متزوجه وتسكن مع امها اللي هي جدتي كبيره غير قادره على الحركه مقعده وهي
ساكنه مع عمتي
لوحدهاوكنت لما اروح لهم واقابلها وابوسها على خدها بحنيه وهي تتلذذ وكانت لما تروح تسوي الشاي انا كنت اروح لها بالمطبخ وهي كانت نحيفه
لاكن اردافها كبيره
ومدوره وملفوفه لف وشكلها يدوووخ وهي تلبس جلابيه حمراء ضيقه وكانت اردافها تدوخني وزبي ينتصب على الاخر وكنت اسولف لها عن
الافلام الرومانسيه الاجنبيه
وهي تحب تتابعهم واقول لها شرايك باللقطه اللي يبوسها فيها وخدودها تحمر تقول لي حلوه المهم سوت الشاي ورحنا عند جدتي وقعدنا عندها شوي
نسولف
وعزمتني على العشاء ورفضت بالبدايه لاكن هي اصرت علي ووافقت المهم راحت نوال تسوي العشاء وانا قاعد مع جدتي قالت لي انا ابي اريح
شوي يعني تنام
قلت لها براحتك وانا استغليت الفرصه ورحت للمطبخ ولقيت عمتي نوال منحنيه تجيب حاجه من الدرج اللي بالاسفل وكانت مؤخرتها ظاهره لي وزبي انتصب بشكل جنوني
وانا قربت عندها قلت تحتاجين اساعدك قال لا عادي ارتاح انت قلت لها طيب وانا مار من وراها حكيت زبي بمؤخرتها وكانت مؤخرتها طريه مره وكانت حتطيح على وجهها
وضحكت قلت لها سوري ما انبهت لك قالت لا عادي المهم رحت انا للصاله وجلست اتفرج على الافلام الاجنبيه افلام حب ورمانسيه وهي بالمطبخ تسوي العشاء
وخلصت العشاء وتعشينا سوى انا وهي بس جدتي مسويه حميه ما تاكل معانا وكانت نايمه ،، وجلسنا انا وعمتي نوال على السفره نتعشى وكان صدرها باين
وهي مي لابسه سنتيان وكانت حلماتها واضحه وانا مووولع حدي تعشينا مع بعض وعيني مانزلت عن صدرها وهي ملاحظه هالشي وبعد العشاء قامت تسوي الشاي
وانا رحت اغسل يدي ورجعت لقيتها بتشيل بالسفره ومنحنيه وانا استغليت الفرصه حكيت زبي بردافها الكبيره الجميله وهي ماقالت شي وصاكته قلت لها حابه اساعدك
قالت اوكيه ساعدني وشلت معها وهي قدامي تمشي للمطبخ ومؤخرتها تلعب لعب يمين ويسار وتحت وفووق شي خيااالي وانا ماقدرت استحمل وحطت الصحن على
الطاوله وانا وراها واخذت الصحن مني واعطتني ظهرها وقربت منها وهي انحنت طرحت الشوكه بقصد ورجعت على زبي بردافها الجميله وضغطت على زبي بقوه وانا ثابت
مكاني وقالت ااه انا اسفه ما انتبهت لك قلت لها لا عادي ولاحظت زبي وهو منتصب مره وكان راح يشق البنطلون قالت تحب الشاي بسكر مزبوط ولا زياده قلت لها انتي
السكر وضحكت ضحكه سكسيه قالت اوكيه استريح بالصاله لين اجيب الشاي قلت لها اوكيه وانا بالصاله افكر بردافها المجنونه قلت لازم انيكها واقطعها بزبي وانا افكر كنت
احك زبي وهي جايه شافتني احك زبي وهو منتصب قالت وش فيه يحكك قلت لها لا بس اسوي البنطلون ..
وقعدنا نشرب الشاي ونتفرج بالفلم الرومانسي وهي جنبي حاطه رجل على رجل وهي بتتفرج على التلفزون وانا عيني مانزلت من عليها ونهودها الجميله وجات لقطه
بالفلم مص شفايف وبوس الرقبه وعض بالاذن قلت لها ايش رايك قالت لي اه بس انا مسكينه الى الآن ماتزوجت قلت لها يعني تبين تسوين زي كذا قالت ياليت
بس لما اتزوج وقلت لها عادي يعني لازم وانتي متزوجه ضحكت وقالت لي كيف يعني وش قصدك قلت لها انتي بصراحه جسمك حلو ويجنن وخصوصاً اردافك الكبيره بتدوخ
وهي وجهها حمر وقرصتني على يدي وقالت اه منك يالئيم انت في ايش تفكر قلت لها بصراحه اردافك عاجبتني وابي العب فيها قالت لي انا دايما العب فيها لوحدي
قلت لها طيب ممكن العب فيها قالت بس بشرط قلت انتي تأمرين امر وش شرطك قالت لي تكون كتوم وماتعلم احد قلت لها اوكيه قالت طيب تعال معي على غرفتي
عشان تشوف اردافي اللي تدوخك قلت لها اوكيه وهي تمشي قدامي وانا وراها كنت اخبطها على اردافها وهي توقف وتبوسني على خدي تقول اه منك يالئيم
ودخلنا غرفتها وصكت بالباب تقول لي وش تحب في اردافي ولفت ورتني اردافها وهي لابسه الجلابيه الحمراء الضيقه تقول ايش رايك وهي تحركها قلت لها بعد تبين رائي
وانا قعدت على ركبي واردافها قدام وجهي بديت ابوسها وهي تحركهم وانا اخبطها على اردافها وهي تقول اه منك يالئيم ودخلت وجهي بردافها اشم ريحتها تجنن تدوخ
وعضيت اردافها ورجعت على وجهي بقوه وانا اشم اردافها وابوسها وشالت اردافها من على وجهي والجلابيه دخلت في اردافها الكبيره ومنظرها بصراحه يجنن قلت لها يلا
نزلي الجلابيه قالت طيب ونزلت الجلابيه وكانت لابسه كلوت قطن لونه احمر ودخل جوه اردافها وكان منظر يجنن وبديت امسك اردافها واشدها واخبطها وادخلت وجهي
بردافها و اشم ريحتها كانت جناااااان ونزلت الكلت بسنوني وشافت زبــي منتصب عالاخر ومسكته وقالت لي نزله ابي اشوف الئيم اللي يبي يلعب فيني قلت لها انتي نزليه
وبدت تبوسه من فوق البنطلون وقالت ااه شكله كبير ونزلت البنطلون و شافته قالت اااه وبدت تبوس راسه وتحك بيوضي وشمت ريحته قالت يوووه ريحته تهبل
وشلتها لين حطيتها على السرير وفتحت اردافها ابي اشوف خرمها وخرمها لونه احمر يدووخ وبديت الحس اردافها من فوق اردافها من عند الخط وادخل لساني والحسها
وهي تقول اااه كفايه هيجتني قلت لها ممكن ابوس كسك واشم ريحته قالت بس انتبه انا بكر قلت لها اوكيه وشفت كسها منتفخ لونه وردي وريحته يوووه تهبل
وبست بظرها ونمت جنبها على السرير وبديت اقبلها على شفايفها وهي تتلذذ وتقول امممم وانا ابلع ريقها الحلو طعمه جنان والحس رقبتها امممم واعض اذنها بشويش
ونزلت على نهودها ابوسها والحسها نهودها رووعه وبديت اعض حلماته وهي تقول احمد لاتعورني اااه ــ،،،،،،
قلت لها ابي ادخل اصباعي بخرمك قالت لي اوكيه بس حط عليه من لعابك عشان مايعورني وناما على بطنها وقلت لها افتحي اردافك وبديت الحس خرمها بلساني
وهي تقول بس انت شنو تسوي لسانك يدغدغني اااه بس اقولك يكفي قلت اوكيه ومصيت اصباعي ومليته لعاب ودفلت بخرمها وبديت ادخل اصباعي بخرمها وهي
تتآآآوه خرمها ضيق مااحد قد لعب فيه وبديت ادخل اصباعي لين دخلته كله بخرمها وهي تصك وتفتح خرمها على اصباعي ونزلت اصباعي بسرعه وشفت خرمها وهو يصك
وبديت ادخل اصباعي الثاني وهي تقول لا كفايه قلت لها لا تخافي بشويش ما راح اعورك وشويه شويه لين دخلت اصباعين بخرمها ونزلت اصابيعي بسرعه وشفت خرمها
وهو يصك وقالت لي حمودي حط وجهك بردافي ابيك تشم ريحه فسوتي ( غازات) قلت لها اوكيه وفست وشميت ريحتها بس تدوخ وقلت لها يلا مصي زبي
وقعدت على ركبها وبدت تمصه وانا اتلذذ وتعضه بشويش قلت لها يكفي مصي بيوضي ومصتهم تقول ليش مليانه كذا قلت لها لي شهرين مانكت ,,,,
ورفعت رجولها وبست كسها ولحسته بلساني وهي تقول بس يكفي قلت اوكيه وقلت لها امسكي رجولك وشديها عليك لين ارتفع خرمها وصار واضح ولحسته بلساني
وهي تضحك تقول بس لاتلعب بلسانك وحطيت على زبي من لعابي وبديت ادخله وهي تقول اااه احمد ترى ازعل منك يعورني اااه قلت لها بالبدايه كذا وبعدين مايعورك
ودخلت راس زبي بخرمها وهي تصك على راس زبي بخرمها وتقوول اه يكفي قلت لها طيب بس ريحي خرمك لاتشدين عليه قالت تيب ودخلت
زبي بشويش وهي تقول أكمل من هنا

بسبب الحرمان من المتعه

دخلنا انا ودنيا الى الحمام ووقفنا عاريين تحت دش الماء ووقفت دنيا تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا تتأوه من المتعة، فاستمريت في اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض الخفيف لبظرها بشفايفي... حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه اللذيذ فبدأت بدعك فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة وكأني لم اتذوق الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست دنيا على ركبها وبدأت في المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة، وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام، فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟" فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ثم اخرجت زبي من طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه، فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني
...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.." فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي – يعني مثل حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة – مثل جلسة Doggy Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة – فأدخلت زبي في كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا" وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها، فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض، نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش، اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من تاني" فقالت:" انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك"، فقلت:" طيب ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت. وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها. وصلنا الى بيت دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا لغرفتها. فقلت له:" ها، ايه يا عم؟، احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه، دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟" فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب".. فضحكنا وجلسنا نتحدث، فقمت وقلت له انا عايز اروح البيت يللا قوم وصلني" ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي عيد الميلاد" وركبت السيارة انا و "يوكوزونا" ونحن في الطريق قال لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة" فوافقت بسعادة.

جعلوني عاهرة

وقفت نورا بالمطبخ بينما جسدها يرتعش من شهوتها فأي بنت في مثل تلك السن الحرجة تتعرض لما تتعرض له نورا لا بد أن تنهال شهوتها فورا، كانت تعليقات ليلي ولبني علي جسدها تصل لأسماعها فتزيد إثارتها فهما يتحدثان عن ليونة لحمها بينما ليلي تصف للبني شكل زنبورها الكبير فوقفت نورا وبدأت تدلك شفراتها وهي مستندة علي حائط المطبخ، كانت ليلي تتحدث مع لبني بينما بدأت تلاحظ أثار الشهوة علي لبني فقد إزدادت وجنتيها إحمرارا بينما كانت تفرك يديها بعصبية وتضم فخذيها أحيانا فسألتها عجبتك البنت؟؟ فردت لبني تهبل يا نورا ... و**** إنتي مجنونة مين يتخيل إن عنده خدامة عريانة فى بيته يندهها وقت مايحب زي ما إنتي بتعملي كدة، فردت ليلي أندهالك تاني دلوقت، وأدارت ليلي وجهها ناحية المطبخ فوجدت نورا مستندة للحائط تفرك شفراتها فقالت للبني بهمس تعالي شوفي البنت بتعمل إيه، فمدت لبني رأسها لتري نورا وهي تمارس عادتها السرية فجذبتها ليلي وقاما متسللين لتجدهما نورا فجأة واقفين أمامها يضحكان بالصوت العالي علي ما تفعل فسحبت يدها من بين فخذاها بسرعة بينما ليلي تقول من بين ضحكاتها للبني شوفي المتناكة بتعمل إيه، ثم مدت يدعا لتقبض علي زنبور نورا المنتصب وهي تقول للبني تعالي ناجذها الصالة نلعب فيها شوية، وسحبت نورا من زنبورها وهي تسير تجاه الصالة لتجرها خلفها من ذلك الزنبور المنتصب بينما تطلق نورا بعض صيحات الألم والشهوة وهي تسرع خلف سيدتها لكيلا يؤلمها جذب زنبورها، وصلت ليلي ولبني للأريكة ليجلسان بينما أمرت ليلي نورا أن تجثوا فى الأرض أمامهما ثم بدأت تداعب ثديها بقدمها ككرة فتقذفه ذات اليمين وذات اليسار وتطلب من لبني أن تشاركها هذا العبث فخلعت لبني حذائها لتشترك مع ليلي في تقاذف أثداء نورا مستخدمين إقدامهما بينما أمسكت لبني حلمة ثديها بين أصابع قدمها وبدأت تفرك ذلك الثدي لتتلوي نورا بين تلك الأقدام فهي تكاد تموت من شدة شهوتها، مدت نورا يدها تجاه أشفارها لتدلكها فركلت ليلي يدها لتبعدها وهي تقول للبني شوفي البنت عاوزة تلعب فى كسها قدامنا، ثم وجهت كلامها لنورا قائلة مالك يا شرموطة ... إيه هايجة، ثم وضعت قدمها الأخرى تحت كس نورا لتفرك كسها بأصابع أقدامها ولتفقد نورا سيطرتها تماما فإرتمت بالأرض تتلوي وتطلق صرخات شديدة بينما ليلي ولبني يضحكان علي ذلك المنظر، قالت ليلي للبني مش عاوزة تجربي لسان البنت . .. دي بتلحس لحس، قالت لبني لأ، فقد خجلت من ليلي فهما يتحدثان فى الجنس لكنهما لم يفعلا شيئا سويا من قبل، فقالت ليلي لنورا تعالي هنا يا بنت، وفتحت فخذاها لتدعوها بأن تدخل رأسها بين فخذاها، فأدخلت نورا رأسها بين فخذي سيدتها بينما لم ترفع ليلي فستانها فرأت لبني رأس نورا تتحرك أسفل فستان ليلي حتي رأت رأسها قد وصلت لأعلي فخذاها ثم بدأت تري ليلي وقد اغمضت عيناها بينما وضعت يدها على رأس نورا من فوق الفستان تدفعها بشدة، كانت نورا تلعق كس ليلي بشراهه فقد إعتادت على ما يمتع سيدتها فأمسكت بزنبور ليلي بين شفاهها ثم بدأت تلعق رأس ذلك الزنبور بحركات دائرية سريعة مستخدمة لسانها وكمية هائلة من اللعاب وبعدما تشعر ببدء إنقباضات مهبل سيدتها تلعق الشفرتان بينما تدخل لسانها بداخل مهبل ليلي مع كل نبضة من مهبلها وعندما تشعر بإقتراب قذف ليلي فإنها تسرع بإدخال إصبعها بشرج ليلي لتصرخ ليلي وتقبض علي رأسها بفخذاها ولا تتركها إلا عندما تهدأ إنقباضات مهبلها، رأت لبني تلك الحركات العنيفة لنورا أسفل فستان ليلي كما رأت صرخات ليلي وإنقباضاتها على رأس الفتاه فشعرت بالنيران تشتعل فى جسدها وبدأت تمد يدها تتحسس ل حم مؤخرة نورا الجاثية وشرجها فإزدادت إشتعالا ولم تكن نورا تنتهي من ليلي وترتخي الأخيرة مطلقة رأس نورا من بين فخذاها إلا وإمتدت يد لبني تمسك نورا من شعرها لتقذفها بين فخذاها بينما باعدت بينهما لتفسح مجالا لرأس نورا بالدخول بينما مارست نورا بكس لبني تلك الطقوس التي تعلمتها من ليلي فى لعق الكس والشفرات بينما جذبت نورا قدم لبني لتجلس فوقها فاركة كسها بقدم لبني أثناء لعق كسها، شعرت نورا بإنقباضات مهبل لبني وصرخاتها فعلمت أن نشوتها قد إقتربت فمدت إصبعها تجاه شرج لبني لتخترقة ولكنها وجدته شديد الضيق فهو ليس بالشرج المتمرس كشرج ليلي فوضعت إصبعها بكس لبني لتبلله جيدا من سوائلها اللزجة ثم دفعته بشدة بشرجها فصرخت لبني متألمة فهذه أول مرة بحياتها يغزو أحدا شرجها لكن مع متعة لعق نورا إستسلمت لتصب شهوتها فوق وجه نورا، لم تتخلي نورا عن قدم لبني فهي لم تأتي شهوتها بعد وظلت تدلك اشفارها بتلك القدم حتي أنزلت شهوتها وإرتمي جسدها الصغير تحت أقدام السيدتان اللاهثتان فوق الأريكةنظرت ليلي بالساعة المعلقة على الحائط ووجدت أن موعد عودة الأولاد من المدرسة قد إقترب فأمرت نورا بأن تذهب للحمام لتزيل اثار ادوات التجميل تماما وترتدي ملابسها لتعد طعام الغذاء بينما قامت لبني بخطوات متعثرة تجاه الباب لتعود لمنزلها بينما تقول لليلي بكرة الصبح حأجيلك ... أنا مش حأسيب البنت دي، فضحكت ليلي لتقول لها من بكرة حأقطع لها تذاكرعاد الأولاد من المدرسة لتعود الحياه بالمنزل لطبيعتها بينما كانت شهيرة فى شدة الإشتياق لنورا فأخذتها لحجرتها تروي لها ما تم باليوم الدراسي وتختطف اللحظات لتنال قبلة من بين شفتاها وهي لا تعلم أن معشوقتها نورا قد أصبحت لحما عاريا بالمنزل طوال ساعات النهار وليس لأمها فقط بل ولصديقاتها أيضالم يتغير شئ بحياه أفراد المنزل سوي المذاكرة فعلي يحضر له إثنان من أصدقائه ليستذكروا معه بالمنزل بينما شهيرة يأتي لها أستاذ كمال مدرس اللغة العربية ثلاث مرات بالاسبوع ليعطيها بعض الحصص الخاصة، وكان الاستاذ كمال شابا يافعا ولكنه كان لم يتزوج بعد بالرغم من أن سنة قد قارب علي الثلاثين ولذلك كان ينتهز فرصة وجودة مه شعيرة لينظر لاثدائها أو يحاول تلمس فخذاها من أسفل المكتب وهو جالس، وقد روت شهيرة ما يحدث لنورا التي بدأت تراقب يد الأستاذ كمال وهي تحاول الوصول لبعض الأجزاء من جسد شهيرة بينما كانت شهيرة تبتعد فهي مغرمة تماما بنوراكان أصدقاء علي حسين وطارق في مثل سنة بينما أفكار المراهقة تملا رؤسهم وكان علي يروي لهم ما يفعلة بكيلوتات نورا الخادمة وفي أحد المرات سرق لهم كيلوتا ليشاهدونه جميعهم وليصبحوا في شدة الإثارة وكان حسين يحث علي دائما علي الهجوم علي نورا وممارسة الجنس معها فهو يقول لعلي بأنها طالما لم تقل لاحد فهي ترغب في أن يمارس معها الجنس بينما طارق لم يكن مهتما كثيرا بذلك الموضوع بقدر إهتمامه بفارس الأخ الأصغر فقد كان فارس سمين الجسم ذو أثداء تشبة أثداء المراهقات الصغيرة بينما فخذاه الأبيضان السمينان يخلبان عقل طارق فهو لصغر سنه لم ينبت به شعر بعد ولم يزل يتمتع بنعومة بشرة الأطفال ولطالما كان طارق يتركهما يستذكران ليقول لهما بأنه سيساعد فيصل في مذاكرته ويقف بجواره ليغرس قضيبه المنتصب بكتف الصبي أو يتحسس فخذاه في لحظات خاطفة، كان طارق يرغب فى إنتهاز فرصة لينفرد بفارس بينما لم تواته الفرصة للأن فكان يكتفي بتلك اللمسات بينما كان فارس قد شعر بذلك الشئ القاسي الذي ينغرس بكتفه ولكنه لم يبدي أي ردة فعل، وفي أحد الأيام كان يجب علي الاصدقاء الثلاثة شراء أحد الكتب الخارجية وما أن إجتمعوا فقال علي لازم ن نزل دلوقت نشترى الكتب، فرد عليه حسين قائلا يلا بينا بينما تعلل طارق بأنه سيبقي نع فارس يساعده على المذاكرة لحين إحضارهم تلك الكتب فها هي قد واتته الفرصة للإنفراد بفارس، فنزل علي وحسين بينما أغلقوا باب الغرفة علي طارق وفارس فامامهم نصف ساعة على الأقل قبل العودة، وأثناء مرور علي علي المطبخ أوصي نورا بعمل شاي لطارق وإدخاله له الغرفةإقترب طارق من فارس الذي توقع أنه سيلتصق به كالعادة وفعلا إلتصق طارق بفارس وهو ينظر بكتبه ويقول له بتذاكر إيه؟؟ فرد فارس باذاكر علوم، فألقي طارق بثقل جسده بالكامل علي كتف فارس وهو مستندا علي قضيبه المنتصب فقال فارس أي ... أي ... بتوجعني، فإبتسم طارق وغير وضعه ليذهب للكتف الأخر ويعيد ما فعله وهو يقول طيب وكدة بأوجعك برضه، فرد فارس ايوة، فقال له طارق لأ يبقي إنت عيان ... قوم كدة وريني، وأوقف طارق فارس أمامه بينما جلس هو علي الكرسي متصنعا دور الطبيب وبدأ في تحسس جسد فارس وهو واضعه بين فخذيه، فأمسك طارق ثدي فارس يقرصه بشدة وهو يسأله هنا بيوجعك؟؟ وبالطلع تألم فارس من الصرخة ليقول له أيوة بيوجع، فقال له طارق لأ ... لازم أشوف، ورفع ملابس فارس ليجد ذلك اللحم الأبيض الناعم السمين مرر يده علي لحم فارس حتي وصل لثديه بينما تدغدغ فارس من يد طارق فوقف وجسده يتلوي وأعجبته تلك الحركة، أمسك طارق بثدي الطفل برقة وهو يرجه ويهزة وفارس يضحك بينما قضيب طارق كان قد إنتصب تماما، فبدأ طارق يجذب جسد فارس تجاه قضيبه ليصطدم به وهنا سأل فارس طارق قائلا إيه ده، فمد طارق يده وأمسك قضيب الطفل فوجده منتصبا فق ال له زي ده، فقال فارس بس ده كبير، فأمسك طارق يد فارس ووضعها علي قضيبه وهو يقو له شوفه كدة، بدأ فارس يتحسس قضيب طارق وقد أعجبه كبره بينما بدأ طارق فى إنزال ملابس فارس الذي لم يمانع فقد اعجبته يد طارق على قضيبه الصغير، بدأ طارق يتحسس مؤخرة وقضيب فارس الناعمان ثم قال له تعال هنا، وجعل فارس ينحني على السرير بينما بدأ يعبث فى شرجه بإصبعه قليلا ثم أخرج قضيبه وبدأ يمرره علي فخذي فارس وعلي مؤخرته، حاول طارق أن يدفع قضيبه بشرج فارس لكنه كان ضيقا جدا ولم يكن لدي طارق الخبرة الكافيه ليفعل ذلك فإكتفي بجلد فارس علي مؤخرته مستخدما قضيبه بينما بدأ يفرك قضيبه ليأتي شهوته وفارس سعيدا بتلك الحركات التي تهز لحمه السمين، في تلك اللحظة فتحت نورا الباب لتدخل حاملة الشاي فوجدت سيدها فارس منحنيا بينما سيدها طارق مخرجا قضيبه ويعبث به بمؤخرته، فزع الصبيان فور دخول نورا وإعتدلا بينما فارس يحاول حشر بنطلونه بلحمه السمين وطارق يحاول ثني قضيبه المنتصب لإدخاله بالبنطلون، ضحكت نورا وهي تقول الشاي لتضعه علي المنضدة وتخرج وهي ترمقهما بنظرة تعني بأنها قد فضحت سرهما.

خطة صيد أبي

اسمي سالي عمري الآن 18سنة لدي حياة لطيفة أعيش وحدي مع أبي بعد وفاة أمي ولكم قصتي مع فريستي التي وضعت لها خطة محكمة لتقع في براثن رغباتي المحرمة ولا تتعجبوا مما افعل فأبى وسيم جدا ورشيق له قضيب يوشك أن يحطم سرواله لم يحظى ولو مرة بمضاجعة امرأة منذ وفاة أمي فهو ملتزم أخلاقيا إلي حد كبير حياته إلي جانبي أججت مشاعر الرغبة نحوه لذلك أوقعته في أحضان شهواتي وهنا أبدأ
مرحبا أبي انحنيت أعانقه مع قبلة علي خده مرحبا أميرتي الجميلة كيفك ؟ تمام وأنت ؟تمام
لم يريد يوما أن يفعل أي من الأشياء التي أريدها يشاهد كرة القدم و أفلام غبية ولكن عندما أريد شيئا خاصا بي كان يتلوى ويعدد الحجج للهروب مني بدأت القصة مختلفة كثيرا ونحن نشاهد احد الأفلام الغرامية كان البلل يتسرب إلى كلوتي واشعر بماء الشهوة يسيل علي فخذيا كلما تحركت تلك المشاهد الجنسية أمامي حقا أنا الآن بحاجة للوصول إلى غرفتي في الطابق العلوي انه الشعور بلمسة خجولة تميل عيني إلى أسفل وأنا استأذن أبي للصعود أبي كان يرتدي شورت قصير وعلى طول ساقه يتمدد معشوقي متصلب تحت القماش مستعد لكسر كل القيود من أجلى أو هذا ما أتمناه أعرف أنه لا ينبغي أن أنظر لقضيب أبي لكنه الجوع في كسي جعلني أبقي عيني مركزة على قضيبه لفترة حتى قلت تصبح على خير حبيبي بابا فقال تصبحي على خير حبيبتي سالي
لن أمدح نفسي لكن لتعرفوا أنا فتاة جميلة شعرها أحمر شقراء متوسطة الارتفاع منحنياتي جميلة جمعت كل الإثارة في جسدي أراقبه بعناية ولا اسمح له أن يتكاسل عن حصد الجمال والفتنة لي سيقان طويلة تشكل غرام للناظر لهم والدي رجل كبير الحجم أبقى نفسه في حالة جيدة طويل قليلا مع شعر قصير أشقر يميل على وجهه وسيم ومتين جميل وأعتقد انه أكثر من رائع
مع قبلة سريعة على خده اتجهت إلي الطابق العلوي قفلت بابي وسحب الشورت والكلوت وأنا أتجه لسريري ووضعت يدي في مكان صغير أسفل السرير مخبأ فيه عمود أملس من السيلكون الأحب إلي كسي انه قضيب طويل سميك يشبه قضيب أبي سحبت غطائي والقضيب في فمي و يدي الأخرى وفي سرعة جعلته رطب ويدي الأخرى تلمس وتسحب الشفرات الوردية في فتحة كسي الذي أصبح رطب جدا أنني حريفة في هذا أدفع عليه أصابعي وأحركها لقرص بظري النابض والصور المحرمة في عقلي تخيل لي أن أبي في حضني وشفتيه تلعق كسي وأنا أمص قضيبه أقول له رائع بابا أمنحنى أكثر وأكثر دامت هذه الملحمة حتى إني لم أتذكر متى غفوت بل أعتقد أنني غبت عن الوعي عندما انهمر ماء شهوتي متفجر من أعماقي مع رعشة قوية سرت بكل جسدي أفقدتني وعيي حتى الصباح
في الصباح استيقظت مع احتلام أغرق ملابسي وغطاء سريرها أن كل فتى أعرفه مارس الجنس معي تركني معلقة قبل هزة الجماع الفتيان يقرصونني من حلماتي ويدعكون لي كسي ويدخلون قضيبهم الصغير كله ويخرجونه عدة مرات لكن لا تأتني هزة الجماع ساعتها أبكي فأنا في حاجة كبيرة جدا نشوة من قضيب ضخم يحول حال كسي الساكن إلي بركان متفجر يرضي صرخات جسدي الثائر أنا أريد أن أصرخ
أستيقظ مع كس رطب جدا أمسكت لعبتي مرة أخرى جلست عليه دخل في كسي فأنا في حاجة إلى شيء داخل كسي لكن تلك الأشياء لم تطفأ رغبتي ولم تشبع جوعي وتروي ظمأى أحب وأتمنى قضبان الرجال وليس أشباههم شغلت الكمبيوتر علي فيديو لمجموعة من الرجال يقذفون منيهم متفجر من خرم قضيبهم في نهاية فشلت في الحصول على نشوة حقيقية لي أنني وببطء أمارس الجنس مع نفسي وأشاهد الرجل بعد الرجل وأتخيله يضخ حممه في كسي عدة مرات حتى تتم هزتي
الآن رأسي مليئة بأفكار ممنوعة أنني أتخيل والدي يستولي على كل انحناء جسمي على طاولة المطبخ سحبني في روعه إلى حضنه عندما عاد للمنزل وأنا مبللة بالماء وعلي جسمي الماء يبلل أردافي وثدياي وهكذا البنات جسدهن يرتوي عندما يدخلون المطبخ أو حجرة الغسيل أننا لسنا حمقى لنبلل أنفسنا أننا نتعمد ذلك شهواتنا ورغباتنا تدفعنا دفع إلي إغراق أجسادنا بالماء لنحس بالإحساس الذي نفتقده انه إحساس الرطوبة التي نغرق فيها بين أحضان الرجال وذلك الماء اللزج الذي يسيل من قضبانهم وشفاههم علي جلدنا الطري والناعم العطشان يريد أن يرتوي
أنه حلم يحرج منه الجميع عندما يفكر في تلك الأشياء المحرمة أنني مرارا وتكرارا سأحتاج إلى الأفكار الجديدة أضحك بهدوء لنفسي عندما يتوقف عقلي عن التفكير القذر برغبتي في الاستيلاء علي أبي
لست مجنونة أنني فكرت أن أغريه سيكون خطأ لو عملت ببطء يجب أن أسرع حتى يرغب في امرأة بأي حال من الأحوال في أي وقت و أصل أنا إلى النهاية التي أريدها بالطبع أبتسم وأبدأ في إجراء الخطة
في تلك الليلة عندما يأتي أبي سعيد إلي المنزل يلاحظ و يسمع ضجيج في الطابق العلوي للمنزل و هناك ملاحظة على طاولة المطبخ أبى الحبيب دعوت بعض الأصدقاء للبيت لنذاكر بعض الدروس ونلهو قليلا آسفة لأني لم أستأذن من قبل كان الأمر سريع
هناك واحدة من فطائر البيتزا التي تحبها ضعها في الفرن تسخن و كلها بالكامل أحبك التوقيع سالي خدامتك الخصوصي قال أبى هناك أمر غريب هذه الليلة طلبت البيتزا والتي أحبها والبيرة مبردة بالثلاجة وخدامتك الخصوصي آه من الفتاة ماذا سوف تطلب مني هذه المرة أكيد شئ كبير وغالي الثمن سوف أنتظر قليلا من الوقت وأعرف المراد يبدو أنه شيء سيئ مشي إلي الغرفة فلاحظ شيء يبدو على مكتبه انه جهاز الكمبيوتر الخاص به و لا استخدامه إلا في ظروف نادرة جدا بدأ تلصص عليا بدهاء الأباء لا تزال الأشياء على سطح المكتب لم أنظفها ولم أحذف الملفات من الآلة ويبدو كل شيء كما تركته أخذه الفضول لفتح الملفات الأخيرة كانت أشاهد فيديو وبعد عدد قليل من التفكير لماذا تركت ما كانت تشاهده علي سطح المكتب يفتح نافذة البث لكاميرا في الغرفة فإذا بابنته واقفة في منتصف الإطار هي و سوزي صديقتها عاريات وقف أبي مجمد أمام المشهد صوت الركلات و الكثير من الضحك
سوزي ترفع لى ثديي الصغيران صعودا وتهزهم قليلا سوزي فتاة حمراء الشعر ابتسامتها جميلة متوسطه ذات وجه ضاحك وهادئ انه يعرفها طويلة القامة لها ثدي جميل كامل حلماته الوردية كبيرة أنني تميل إلى أمام ويهتز الثدي مع ابتسامة كبيرة على وجه الفتيات نجحت البداية أيقظت الحيوان بداخل أبي انه يفكر الآن كيف يمكنه الحصول علي هذا اللحم الطري لفتيات ثائرات على أجسادهن
تساءل بصوت مبحوح من الضحك والصيحات لا يدرك حقا كيف يمكن أن يحصل علي تلك الفتيات الساخنات اللاتي قطعن ملابسهن الشفافة أصلا
يجلس أبي إلى الوراء لقد وقع في معضلة أخلاقية كلاسيكية يعرف انه يجب أن يحول وجهه عن الشاشة و السؤال لماذا ابنته لديها كاميرا قيد التشغيل؟ انه مستعد للمخاطرة مهما كان السبب لأن يعلم الجواب ما يفعله خطأ الفتيات لا تزلن صغيرات في المدرسة الثانوية وهذا الذي يفعلن من أفعال العاهرات الخبيرات
هو يشاهد ابنته تلعق بلسان واحدة من صديقاتها و الحلمات أثيرة بين يدين لفتاة لكن تختفي من الإطار أمام الكاميرا تظهر الفتاة من الخلف يعلم أنه يعلم أنني هيفاء هي جميلة بشكل مذهل أم شقراء ووالد أشقر لها ابتسامة يذوب لها قلبك وجسم يجعلك تموت من البكاء إذا لم تلتهمه بفمك ولسانك جلدها بلاتيني شقراء الشعر وعيون زرقاء رائعة تتألق كالنجوم يحبس أنفاسه في الصدر أنني تخلع ببطء قميصها آه جسدها أوه في الغرفة أخيرا يتحدث احد هل هي بنتي أي شخص يموت من الغيرة أبي يسمع صوتي إنني الأجمل في مسابقة الثدي قادرة على الفوز هيفاء وسوزي أنا لا أحبهم كثيرا هن أستخدمهم في الخطة من صوتها يمكنك تعرف أن سالي أتى ظهرها في خطوة ذكية لدي شفقة على الرجل الذي يشاهدهن مهما فعل لا يمكن إلقاء اللوم عليه هناك مجموعة كبيرة من أروع الفتيات تركن الشهوة بدماغه وذهبن هل مازال لديه ما يكفي من ضبط النفس أليس قضيبه خارج سرواله الآن
المفاجئة التي لا يعرفها أنني كنت أراقبه أيضا لقد وضعت الكاميرا شغالة وواصلة بالنت ومعي لاب توب في الغرفة يسجل لأبي انفعالاته عندما رآنا في الغرفة ثلاثتنا نمارس بعض الألعاب الخطرة
في وقت لاحق من الليل أبي يجلس لفترة أمام الكومبيوتر ليرى الفتيات مع التسريحات الجميلة و الماكياج الصارخ بدأ اهتمامه بالصبايا الساخنة الجميلة في سن المدرسة سني تقريبا ثم وجود البيرة والوحدة وعدم ممارسة الجنس لسنين ومشاهدة ثلاثة فتيات في غرفتي سالي وسوزي وهيفاء
أبي كل الأفكار الباطلة دارت في رأسه انه يدفع سرواله إلى أسفل على الأرض وهو صاحب القضيب الثابت الذي حدتكم عنه من مشاهد قبلات الفتيات الآن يلف يده حوله ويتنهد هيفاء ترى كل التفاصيل و سالي كذلك أنه يلعق يديه ويدلك قضيبه ببطء الصلابة ذادت من المشهد جنسي الخام أبي لا يعرف أنني أراه مع بعض أبياحية في الفيديو انه لأول مرة يلجأ إليها للتخفيف من التوتر مثل الكثير من الرجال يراقب الفتيات تتبادل الجنس بشكل جيد يشاهد أصابع تداعب كس وردي ضيق سافل للفتاة وصوت التهام الكس الرطب صوت عال
الذي كان يدور في عقله هل كانت ابنتي سالي تتعمد إبقاء الفتيات على الشاشة أمامي لكن إذا كان كذلك فهو جيد ليشعر ويضخ الحمم من قضيبه السميك حوالي عشرين سنتيمتر من الطول وخمسة في السمك الآن هو ينزف حمم واضحة أمام كسي أنا أمص بظر هيفاء الآن وأغرق أصابعي في كسها وأدعك لها المؤخرة أعلاها وأسفلها وفتحة وردية دائرية بين فخذيها أطحن وأطحن أسرع وأسرع مع بلل يسيل عليها من كسها ومن فمي
أبي يدلك قضيبه أكثر وأكثر أيضا ويتنفس بعمق القادمة مع صوت قادم من خرم طيز الفتاة انه مثل إطلاق نار لكنه ماء سخان عصير منثور في الهواء كذلك فعل أبي وأطلق نافورة من المني من فتحت قضيبه باتجاه الكاميرا المخفية كأن المني سقط عل وجوهنا أن البقع على قميصه وساقيه كانت قوية لدرجة أن البقع تتراقص أمام عيون الفتيات فحفاظا على اللعق مائهن بدلا من المني الذي يرونه ولا يلمسونه وزدن الدعك علي جلدهن المرتجف كسي كان ناحية يدها ويترد ما به من عصير دافئ أوه اللعنة هو خرج كالشلال علي يديها الآن أحسست بالراحة ورجعت إلى الوراء علي الكرسي
في اليوم التالي نجح الجزء الأسهل من الخطة الآن الجزء الصعب
عودت من المدرسة للمنزل في اليوم التالي أبدو أكثر عصبية وقلت أبي أعرف أنك شاهدتنا الليلة الماضية و هذا كان خطأ ولم نقم به مسبقا هذه أول مرة أنا لم أخطط ما حدث مع هيفاء وسوزي
قل أي شيء أنني أشعر بالذنب وسأكف عن عمل أو مشاهدة هذا على الإطلاق لكن ماذا لو فعل لايتحمل جسدي ألم الوحدة والفتيان يطاردونني في كل وقت ومكان إنني لا أرغب الفتيان إنهم مراهقين متسرعين لا أعتق أنني أقع في حب هولاء أنني ارغب بأن يشاركني الفراش رجل كامل ناضج مثلك مثلا أبي كنت أعطيه ضوءا أخضر مع بعض الغموض
قلت أنني لست مثل الفتيات في عمري أنت تعلم منذ ذلك الحادث الذي فقدت علي إثره غشاء بكارتي بالمستشفي في العملية الجراحية لم أتحمل أي شيء يثير مشاعري الجنسية وتعرف إن ما عندي أسفل حوضي يشعرني دائما بالقشعريرة في أي وقت في أي مكان
أبي تجاهل الأكاذيب الواضحة أنني وهيفاء وسوزي مارسن الجنس كاملا معا وجعل عقله يفكر فيما سردته عن رغبتي الشديدة للجنس بينما كان عدد قضيبه قد انتفخ أسفل ملابسه من ما سمعه مني أبي بدأ يشتهي الفتيات اللاتي يفعلن ذلك معا أبي قال لي اصعدي ألان ونتحدث علي الغداء
أنني الخطة تسير كما يجب حتى الآن
كنت في المطبخ فجأة قال مرحبا حبيبتي كيفك قبلته على خده قبلة ساخنة مع نظرة فاجرة لم يستطيع الكلام كل خيوط العنكبوت تحاصره الآن و جلست على طاولة المطبخ فتحت قميصي بضعة أزرار ولا أرتدي حمالة صدر أنني حريصة أن يلاحظ بعينيه وأنا أميل لألتقط شوكة أوقعتها ها أنه ينظر لصدري خلسة ما شاهده علي الشاشة يريد أن يراه مجسدا أمامه ونجح هذا جزء من خطتي أنني اخترت ملابس ضيقة بدون أي شيء تحتها لبست قميص شفاف يظهر من خلاله الكثير من الجسم قال أبي هل كان الصوت الذي سمعته الليلة الماضية صوت هيفاء؟ قلت له ياه أبي يسأل عن فتاة أنا سعيدة قال أنني جميلة وأنا مسرورة لأنني تأتي
وجهي أصبح أكثر احمرار وأتنفس بهدوء من فرط الفرح انه وقع في الفخ
لم أتوقع بهذه السرعة لم تستطيع البقاء بعيدا عنه نظرت إليه دون توضيح أكثر في هذا الموضوع لكن الخوف ذهب مني لأقول آه أي شيء وأطلب منه الأكثر صعوبة لكنه يعود للدهاء ويدعي أنه مشغول بقراءة ورقة و يستدير عني وأنا خرجت من الغرفة بعد ذلك
وفي وقت لاحق من تلك الليلة وهو مستلقي علي الكنبة ويشاهدا فيلم جلست على الأريكة أمامه و أبقيت نفسي مستيقظة طوال الفيلم قبل الذهاب إلى السرير كنت ارتديت ثوبا شفاف مع شورت قصير و كنت شبه عارية تحت غطاء خفيف كان الفيلم الأول من اختياري وكان فيلم حركة وإثارة والثاني كوميديا رومانسية مثير لزوجة جميلة جدا وساخنة والممارسات الجنسية على الشاشة طول الفيلم وأنا قريبة أبقي نظري في وجهه قال أبي انه سوف ينام قليلا على الكنبة أخيرا سأحصل على فرصة لتصل يدي بين ساقيها ويتنفس كسي الصعداء لأنه لا يتحمل الانتظار هذه الضربات في طيات كسها الدافئ لن تكون قادرة على التوقف أريد له أن يشعر بشعور جيد الشهوة تجعلني أمسك ثديي الثابت وتنزلق يدي الأخرى في جميع أنحاء صدري لقرصه برفق كما أدخلت إصبع واحد في كسي لسحب البلل الواصل إلى البظر انه يثيرني قليلا وأنا أخفى نفسي من أبي ولم أكن أعرف أنه ينظر من عين واحدة لبضع ثوان وهو نصف جالس ممدد على الأريكة كأنه نائم وينزل ردائه من علي جسمه فيكشف إحدى ساقيه ويظهر من تحت الشورت رأس عمود من الذهب الأصفر الذي تتمناه كل الفتيات في مثل هذا السن تنفست الصعداء بعد ما نظرت إلي عينيه المغمضة ووصلت أصابعي التحرك مرة أخرى أدرك الخطر يزداد نحوي كسي رطب جدا بظري ينبض والشهوة ممهد لها أبي يستيقظ قليلا ويتحول في مقعده فكرته بأن عليه أن يذهب إلى السرير ولكن كسل انه لا يرغب في القيام ولا حتى في فتح عينيه لقد نصب فخا لي تركني حتى سلمت نفسي لشهوتي حتى أذا فتح عينيه وانأ في خضم معاناتي لم اقدر علي التوقف وقد نجحت مصيدته أبي كالخفاش نام ويري ويسمع كل الأصوات من حوله أنه من نوع قليل جدا من الرجال الذين يفهمون رغبات وأنين النساء فتح أبي عينيه قليلا باتجاه الشاشة سألني عن أي فكرة يدور الفيلم؟
أجبته بتعلثم الناس في سيارة أجرة يتهكمون يجب أن يكون قد سمع الأصوات من الفيلم يسمع مرة أخرى عيناه مغلقة للنصف يحولها إلى الأريكة يرى شيئا يتحرك تحت البطانية التي تغطيني صدري يهتز أحاول البقاء ساكنة و عينيه تراقبني نعم هناك حركة تحت بطانيتي لكن أصبحت أقل أبي يغلق عينيه ويحاول التزام الهدوء لكنه عرف ما أفعله الآن انه لا يمكنه تركي والذهاب إلى السرير أنيني الناعم القادم من كسي يؤكد له ذلك
الاستنتاج الذي لا مفر منه ابنته تستملني على الأريكة يشعر بقضيبه تبدأ في الثبات والانتفاخ انه يشعر بالذنب الكبير ولكني لن أبطئ خطاي أنه يدلى قضيبه بين ساقيه ببطء بضع بوصات أسفل سرواله القصير
يخاطر الرجل قليلا وينظر إلى قضيبه امتد على طول ساقه قالت له بعدما أظهره لي جليا أبي هل يمكنها النظر له قليل وتدليكه لك وهل لي أن أنام معك على السرير قلت كل هذا بصوت هادئ مبحوح يلين لها الحديد الصلب ويتصلب منه عمود اللحم معشوق النساء أنني أتأوه مرة أخرى يبدو الصوت أعلى لا أصدق ما يحدث أنني بحاجة إلى احتواء أصواتها كسي والخفقان وثدي المتصلب جدا أنني على مقربة من أنزال الشهوة حتى أنني لا يمكنني أن أتوقف إذا أرادت أنني أضغط حلمتي بالتناوب بين إصبعين أغرق في نفسي وأفرك بظري بسرعة كبيرة أنني أمام وجهه أنني يمكن أن أرى رأس قضيبه أمام عيني فقط عليه الموافقة علي ما طلبته منه الحذر يختفي من عقلي لقد سكت ولم يعقب والسكوت علامة الرضا أليس كذلك؟ وأفرك كسي بطريقة صعبة حقا ألهث وأدعك بين أوراكي صعودا وهبوطا أنني في أصعب اللحظات رطوبة كسي مما أفرزه من سوائل أنني تمزقت متعة مثل موجة المد والجزر ألهث وألهث بحركات مكثفة وأصابعي تواصل التحرك و بأقصى ما في وسعها لأبقى هادئة وأدير وجهي بعيدا أشعر شعور حار تفوح منه رائحة العرق تحت الغطاء والرداء الشفاف لا يخفي مشاعر لن تهدأ قبل أن يستيقظ أبي من زهوله ويفعل ما طلبته منه أبي لم يتحمل آهاتي وتوسلاتي يخرج نفس طويل و يسحب رداءه ليشاهد قضيبه أرتفع تحت السروال يرى القضيب منتصب تماما يأخذ نفس طويل
أعرف ما يفكر فيه الشعور بالذنب يصيبه مرة أخرى يمنعه من الاستجابة لنزواتي
بعد 3 أيام واصلت خططي و خففت الملابس بقدر ما تستطيع دخلت إلى غرفة المعيشة لأخذ أي شيء وكنت ألبس شورت صغيرة جدا لايتسع لأردافي لم يقل أبي شئ عن ملابسي حدث نفسه في عقله تساءل أكثر من مرة هل هناك شيء يجري مع بنتي لكن يقول في نفسه انه يتخيل ذلك
أنني ترتدي ملابسها بنفس الطريقة كل ليلة طيب لديها فوران جنسي للغاية في الحقيقة أفعال سيئة للغاية أستطيع تقبيل الجميلة هيفاء أمامه ولم يعترض لذلك ليس من المستغرب أنه أمشي في غرفة المعيشة بملابسي الداخلية أمامه مع هاتفي يسمعني أحدث هيفاء وأحتد عليها يقول لي انه يريد فقط أن يعرف أن كانت أمور تسير على ما يرام بيني وبين هيفاء
بالليل أبي أتي سكران وأنا في غرفة المعيشة مرة أخرى أمارس هوايتي في دعك كسي وثديي عندما دخل إلي الغرفة قال أبي الآن يا اللعنة وهو يري في وجهه سيدة شابة تقذف ظهرها توقفت بغضب شديد وقد قطع حبل نشوتي و قلت له ماذا تريد قال لا تحدثيني هكذا هذا ليست طريقة للكلام أوه ما هذا الذي تفعليه دائما منذ والدتك وتركتك أمك وانأ أرعاك يا بنتي حتى وصلت إلى طول جيد وقال لي انه لم يعاقبني بأي شكل من الأشكال لسنوات حتى وصلت لهذا الحد من انحراف السلوك الآن ولا يجد سببا وجوابا لحالة قذف الظهر التي تعودت عليها قلت أنا لست فتاة صغيرة بعد الآن أنني بصقت في الأرض و انصرفت مثل العاهرة فماذا سيفعل لي
لا أزال ساخنة يظهر في وجهي
و أخيرا يبدأ العمل
ترى الفرصة التي ألقيت في طريقها عدت أمشى بضعة أقدام أمامه انه ما زال لم يستعد أن يفعل ذلك رأى الاحمرار على معصمي وماء كسي يبلل القماش الصغير علي كسي من أمام لقد أوصلته لقمة الغضب مني أريد أن يضربني بقسوة يجلد مؤخرتي وقد فعل لقد صارت الخطة في طريقها دون أي خلل لقد سحبني في روعه إلي حجره قفل ذراعه علي ظهري انه سحب الكلوت لأسفل وما كان بحاجة لذلك فمؤخرتي كلها ظاهرة فقط يخفي خرم طيزي وفتحة كسي الآن تأكدت لقد رغب في النظر لكسي وخرم طيزي
بدأ الضرب و لا يمكنني الفرار بجسدي قال لماذا لاتستمعين لي كيف تجرئ علي فعل ذلك وقول ذلك يده تهبط على مؤخرتي بقوة أنني أعوى قال لا تزالين في بيتي لماذا لا تريدين الاستماع للنصائح يجب أن يكون الحديث بصوت منخفض لا تلمسي كسك وطيزك بعد اليوم لا استمناء لا أباحة ثانية صفعني أبي أكثر لم يتوقف أنني أتلوي في قبضته المؤخرة أصبحت حمراء في ثواني عدة صفعات جعلتني أبكي بصوت عال أنني أصرخ من شدة الألم والسعادة في نفس الوقت قال لي أبي أنه متضايق لأنني تتحول لعاهرة مؤخرتي لونها أحمر مشرق بعد الضربة ينزل يده ويديرها علي جلدي ليشعر بالحرارة من جلدي الناعم أوقف الضرب القاسي وخفض السرعة حتى هدأت عيوني مليئة بالدموع قلت وأنا أتطلع في وجهه لن أتحدث معك بمثل هذا الطريقة مرة أخرى يا أبي وقلت أنني لن أفعل مع صديقاتي مرة أخري فقال هل ناكك أي شاب من قبل قلت له لا بابا أقسم أنني لن أمارس الجنس مع أحد سوي هيفاء وسوزي وسوف ينتهي هذا إلي الأبد نعم بابا أنا آسفة حقا آسفة حقا انه يخفف قبضته على مؤخرتي ويسحب يده لتحت عند كسي قليلا ويدلك بيده ثم صفعة و صفعة و صفعة أنني أعوى أكثر وقطرات من الدموع تعقب الصياح و لكن لا أحاول أن أفلت من العقاب أنه يرفعني من مكاني في حجره وقفت وأنا أترنح ذاهبة إلى غرفتي الخاصة وهو يقول أنا لا أريد أن أراك مرة أخرى حتى الصباح كان كلوتي في أسفل قدمي وأنا أصعد للطابق العلوي أبي يجلس ويتنفس بصوت واضح والغضب يخرج من عينيه
بدأ يفكر في هيفاء وأرداف وسوزي وهو يتطلع إلي قضيبه الثابت والذي أصبح أكثر صلابة قام إلي جهاز الكمبيوتر الخاص ينقر لجلب رابط الفيديو وتأمل فيه لقد أفاق علي الفاجعة أنني اتخذت الكاميرا لأسفل ناحية كسي عرف أخيرا أنني لم تقصد التسجيل للفتيات الأخريات في الغرفة بل قصدت أن أصور نفسي عامدة لكي يراني وتعلق صورتي الجنسية بعقله لا تزال هناك علي سطح المكتب صورتي وصوتي وآهاتي وأنا ممددة على السرير وأفتح الساقين وأغرق القضيب البلاستك في كسي الأحمر مثل المؤخرة التي ألهبها من الضرب أبي الآن قضيبه في يديه كصخرة في الصلابة وأنني ألمس ثدي وجسدي بسرعة
كسي الرطب والأصوات الصاخبة يجعله يدلك قضيبه أسرع أنني أتأوه بصوت أعلى الآهات بالغرفة والكمبيوتر بنفس اللحظة أنني أسحب القضيب الكبيرة من كسي إلي فمي انه مغطي بالعصير من كسي المبلل لقد انتهي العرض أنا بالغرفة أنتفض من النشوة وأبى أمام الكمبيوتر يحلب قضيبه أكثر ويضيع علي اطعم مذاق يمكن أن يمنحني إياه
في صباح اليوم التالي مثل أي يوم صباح وقبلة فاجرة علي خده مع قميص مفتوح وشورت يظهر كل شئ ولا يخفى شيء حدث انه تجاهلني عندما جلست لتناول الإفطار قبلت خده كما فعلت دائما قبل مغادرتي للمدرسة في الليل خرجنا لمشاهدة فيلم قبل الفيلم تسوقنا فاشترى لي ثياب ولم يعترض على اختياري لثياب قصيرة وشفافة لم يقول شئ هذا لأن خطتي نجحت وربما كان أبي بحاجة للحصول على مزيد من المغريات مني مرة أخرى أكيد انه أقنع نفسه بأن الأشياء التي فعلها أمام الشاشة نتيجة للإحباط الجنسي والوحدة العاطفية ربما إذا وجد امرأة وحصل جماع بينهما عاد أبي إلى طبيعته أراد ذلك لكني تابعت خطتي السرية ولن اترك امرأة غيري تحصد ما زرعته وسقيته بدموعي وآهاتي وعصير كسي الساخن أنني شعرت بسعادة غامرة عند خروجنا سويا كعاشقين يبحثا عن مأوى لهم في الصف الأخير من السينما وجود أبي الرشيق إلي جواري قرين لي كأنه عشيقي وأنا عشيقته فليذهب العقل إلي الجحيم كنت أفكر في محاولة لمعرفة كيف أجعله يفعل ما فعلة معي مرة أخرى انتهي الفيلم ابتسمت لأننا وصلنا إلى داخل السيارة قلت له بابا قال نعم أميرتي قلت أولا أريد أن أقول لك شيئا وأنا آمل أن لا يجعلك مجنونا أو تصاب بخيبة أمل في يمكنني التعامل مع أي شيء تقوليه على الرغم من انه شعر بالقلق فجأة
ممدت ساقي نحوه قليلا ويدي علي كتفه قلت لا زلت تحب البنات أن سوزي لها ابتسامة وأنا فقط خائفة من أن الناس في المدرسة قد يقولون والدي ينجذب ناحية البنات قال بدوره وهو يبتسم أوعدك أن أكون أعمى مثل الخفافيش وطبعت قبلة علي خده وضغط علي قضيبه وقلت له شكرا بابا تعرف أنني أحبك كثيرا أليس كذلك ؟ وأنا أحبك يا حبيبتي أيضا
في مساء اليوم التالي
الليلة الماضية لم تسر على ما يرام كنت متشجعة وبدا كل شيء على ما يرام
ولكن بحلول الوقت قد بدأ العرض الفيلم فتاة شابة جميلة وكانت الأمور تجري بطريقة سلسة جدا
قلت له تعرف أنك تعني بالنسبة لي الكثير وأنا غبية لأفعل مثل هذه الفعلة كنت أجلس في حضنه وحجره كان جزءا من خطتي لقد شاهدتك عزلت نفسك منذ رحيل أمي ففكرت وأنا أعلم أنه كان تفكيرا غبيا ولكني فكرت لو يمكن أن تمارس الجنس مرة أخرى عليك الخروج والبحث عن واحدة نظر في وجهي للحظة طويلة وقال أنني لا أعرف ماذا أقول كان من الغباء أنني لم أخبره بمشاعري من قبل قلت له لا أحد يحبني الآن وقولتها بمرارة قال أنا أحبك ماذا؟ قلت اثبت لي ذلك قال كيف؟ قلت أضربي كما المرة السابقة عاملني كعاهرة غبية أنا أتلذذ من ملامسة يديك لجلدي واستحق ضرب مؤخرتي قال يا عسل لايجوز هذا قالت كأنني لم أسمع ودفعت كلوتي وشورتي الضيقة للأسفل ورفعت المؤخرة العارية في الهواء
قال لا ليس هناك حاجة لذلك قلت له من فضلك اضربني إذا كنت حقا تحبني عليك القيام بذلك وصرخت عندما نزلت يده مرة واحدة على مؤخرتي لكنت أريدها أقوى أصعب ويمكن أن يرى الخطوط العريضة ليده على مؤخرتي المراهقة قلت أقوى من فضلك اجعلني اجن اضربني أستحق الصفع انه يعرف لما تسأل ويعرف انه يجب أن يتوقف الآن قبل أن يتطور أبعد من ذلك لكن الصور تملأ عقله مرة أخرى و يشعر بنبض في قضيبه يجعله غاضبا جدا قال ماذا أفعل؟ أنك تطلب مني شئ يصل بنا للنيك في المؤخرة وأنا لست عازم على شقها فأنتي صغيرة وابنتي وزبري كبير علي فتحة طيزك وسيكون سيئ أن أفعل ذلك أصدرت تنهيدة مرة أخرى ودفعته إلى صدري الكبير مع آهات ودفعت إليه المؤخرة أكثر ويدي تحضن الأريكة قلت نعم هذا جيد بابا عاقبني هيا أصفع ترتفع ذراعه ويسقط مرارا وتكرارا هبوط ضربات على اليسار واليمين فوق وتحت المؤخرة تتلون باللون الأحمر اللعنة أوه نعم أفعل ذلك أفعل ذلك أنني أري القضيب منتصب تماما الآن في سرواله ظهرت رائحة كسي المراهق وهو يفرك جسدها وأنخفض في حضنه وألهث من النار على مؤخرتي وحركت رجلي لجذب نظره إلي كسي تلهث أنفاسي في الكلام وقلت له أنا أعلم أنك كنت تشاهدني في الفيديو بالكمبيوتر مع هيفاء رأيتها تضربني وشاهدتها تأكل كسي هل تفعل لي مثل ذلك هل من الصعب أن تجعلني ممحونة أبي يعرف أنه يجب أن يفعل ويتمنى هذا انه لا يريد أن يعترف بذلك هذا خطأ انه يعرف ذلك ولكن الصور تسارعت في دماغه رائحة المسك القوية من كسي الجنسي وخياشيمه الوردية نعم فعلت أعترف فوضعت يده علي كسي حتى يأكله بابا فعل ما لم أحلم به انهال علي كسي فقطعه لكن لم يجروء علي إدخال قضيبه بكسي القضيب ضخ كمية كبيرة وجميلة من المني اللزج علي خرم طيزي أنني صرخت عندما انزلق عمود اللحم الصلب في طيزي جسدي يزمجر من الضربات السريعة والثابتة أنني أفتح أردافي أوسع ليظهر ما بينهما أنه كسي في أسفل على فخذه انه يمكن أن يشعر بحرارته أنا أدعكه علي فخذه وأطحن كسي عليه وألهث بصوت عال وأشكو من الألم مع ضغط بابا علي خرم طيزي وعلي مؤخرتي وداعبهم أنني أتوسل ليرحمني ويطعم كسي عمودا من اللحم الساخن مدت يدي من تحت جسدي لتصل لأسفل للعثور القضيب أنني أتمسك به وأدلك ما بقي منه خارج طيزي وأدفعه للداخل أكثر وأكثر و أنا أصرخ نيكني بابا نيكني نعم مزقت النشوة الجنسية جسدي كل عضلاتي متوترة وتهز أنني أمسك قضيبه الثابت وأضعه في المؤخرة بسرعة مرة أخري من شدة الاحمرار أتلوى فوقه تقريبا كما أنني جهزت كسي ليدخله فيه لكن هذه كانت أول مرة وأبي كان مذهول ولايريد أن يشعر بالذنب أنه من بلل رحمي بمنيه رغم أنني صببت عصير كسي علي ساقيه تحركت لأدفع نفسي من حضنه يدي تمسك قضيبه الطويل والمنتصب وأضعه في فمي المفتوح على مصراعيه وأغلقه علي رأسه لحظات ثم أبدأ في المص الجاد والسريع واليدين والفم تتحركان معا أبي يلقي رأسه إلى الخلف وعيونه مغلقة بالكامل في شهوة نفت كل فكرة من رأسه أنفاسه القادمة حادة وأنا لا أبطئ أنني أخذ بقدر ما أستطيع في فمي و أبصق عليه وألعقه و يقطر لعابي من بين أصابعي
كنت مسرفة في المص وأحافظ على تدليك رأسه المغري أنني أشعر ببلل كسي ينزل مرة أخري علي فخذيه بدأت ألعقه بأصابعي وأمص أكثر للحصول على كل قطرة تسقط من رأسه وقضيبه ينبض من التدليك قلت أنني لم أشعر بهذا السخونة في حياتي جسدي كله يشعر وكأنه كان على النار نار ساخنة بيضاء يده تضغط على حلمتي والأخرى تجعل مؤخرتي تطير في الهواء وترسم تأوه من شفتيها
فتح عينيه في ذلك الوقت و تبتسم في وجهي تصعد ببطء على الطرف الآخر من الأريكة على ظهرها وتنشر ساقيها في الهواء لها كس رطب أحمر وردي مفتوح
أمام العينين قالت بابا العق كسي قليلا أرجوك أنني أطرح نفسي للخلف ويظهر كسي مثل جوهرة مكنونة أو طعام لذيذ لا مفر من التهامه يتفقده أبي وهو يعرفه لأنه رآه فى الفيديو لا يريد حتى التفكير في ماذا سيحدث بعد ذلك يضع يديه أسفل فخذيها
ويضغط عليها لتميل إلى أسفل وأخذ في العق الطويل أنه حار جدا وحلوة جدا و أنا أتأوه بعمق يأخذ لعقه آخري من كسها الرطب ويقطر منه قطرات تنحني على فخذيها فيلعقها أوه نعم انه لعق كل ما في طريقه من كسها الشارد الوردي ذو الطيات المنتفخة من النشوة دفع لسانه إلى كسها وحطم وجهته المشعرة شعيرات خفيفة يبدأ الجنس ينشر رائحة الفيضانات التي تفقده رشده أن طعنات لسانه مرارا وتكرارا إلى كسها تصل بجسدها ليلين و أصابعه تعثر على براعم كسها الوردي على القمة يقرص عليهم و يلعق حتى فتحة كسها و البظر أيضا وردي ويتمسك به و يمتصه في فمه وأشكو له ليلعق أعمق وأرفع صوتي سحب يدها علي ثديها ومص البظر معا قالت بابا أكثر استمر نعم بابا مص بإيقاع سريع ووركي يتحرك في صياح وكسي محترق من الدعك والمص وتمر دقائق من الجرد و السحب صعب على ثديها سحب أكثر صيحات من فمها مص بعنف على البظر الوردي وأنا أعوى وجسدي كله يتشنج ضد صفعه الثابت كسي تتدفق منه الحرارة وهو يتحرك بفمه لأسفل فيجده مفتوح على مصراعيه يلتهمه باللسان والشفتين مص وشرب العصير الذي يتدفق منه أنني أشكو وأتوجع مؤخرتي رطبة وزلقة أنه جمع إصبعين من كل يد في طيزي
قالت بابا نيكني في كسي أصابعي تنزلق وتلتف حول قضيبه و تسحبه إلى كسها أوجه إلى الأمام غرق في كسي ولففت ذراعي وساقي حوله بقوة لجذبه في أعماقي للشعور بضيق الخدين الزلقين ضغطت علي قضيبه و قربته دفنه بكل وسيلة في داخلي عيوني الواسعة مليئة بالشهوة إن قبلات الأفواه مفتوحة على مصراعيها الألسنة تطارد بعضها البعض وهي عميقة وساخنة قلبه ينبض ركبه تبدأ في التحرك والسيطرة علي مؤخرتي قدمي تحيط ظهره كنا غارقون في العرق الأصوات تحطم الجدران شكوى وهمهمة صرخات وآهات دمج اللحم القوي الساخن مع اللحم الطري الرطب أنني تسحبت يدي لأسفل ودلكت بظري الرطب مع تأوه جبار من طعنات عميقة في كسي اللزج الساخن
أنني صرخت في اللحظة نفسها التي ضيق الخناق علي وأهتز قضيبه بداخلي وهو أمر لا نهاية له و تسحب يدها من بين ساقيها وتتمسك به بعد أن انزل كل منهم مياهه ونام كلاهما على ظهره من التعب والشهوة
في صباح اليوم التالي
يستيقظ أبي في الصباح يفتح عينيه ببطء ليجدني في وجهه سالي بابا صباح الخير بهدوء يبتسم ينظر عبر صدرها أحداث الليلة الماضية تلعب في ذهنه يبدأ في التوتر شعور بالذنب يا عزيزي أي ذنب كيف ندع هذا يحدث
كيف لايمكننا التراجع عنه في الوقت المناسب أنه لن يغفر لنا قلت له حبيبي بهدوء لا تقول خطأ أو سيئ أو أي شيء فقط من فضلك لا حبيبي ولكن من فضلك بابا لا إذا كنت تحبني أحبك حقا أولا ننسى إحساسك الفطري بالصواب صرخ في وجهي وقال انه يجب أن ينهي هذا الآن ويجد وسيلة لحمايتي من نفسي
طبعت قبلة علي خده مع لعقه سريعة من شفتي وقلت له أريدك أن تعاملني مثل عاهرة وقحة أريدك أن تضرب مؤخرتي وتدعك خرم طيزي وقضيبك ضعه فيا في أي قطعة بجسمي فأنا لعبتك الجنسية أبي الحبيب يثير الكلام قضيبه قال اعتقد إننا في حاجة إلى دش فذهبت خلفه للحمام غسلت له جسمه في الحمام وهو أيضا دلك كل بشرتي بالماء والصابون فتحركت مشاعره مرة أخري فنسى الغضب وبدأ يجامعني مرة أخري بالحمام
إن البشر مخلوقات مدهشة يمكن أن تقنع نفسها بأي شيء دفع أبي كل الشكوك والمخاوف جانبا ورمي بعيدا كل القواعد ونسي المحرمات ليتمتع بي أنني أقف في المياه الدافئة يدير يديه على جسدي الشباب الماء يجعلني ألمع مرة أخرى إلى ثدي الثابت في المياه انه يصب الصابون أسفل صدري السائل الذهبي رائحته الحلوة والرغوة بين ساقي أنني أضحك قليلا ثم أضع قدمي على حافة الحوض قالت له يا أميري نمارس الجنس بكسي الساخن المراهق كس يريد قضيب بابا الكبير يريدك مهبلي الساخن قال نعم أريده يصيح فرحا بقضيبي خرجنا من الحمام بالمناشف الكبيرة إلى غرفة نومه تسلقت على السرير على أربع كالقطة أنني تتلوى أمامه أوه أنت جميلة في وضع الانحناء جعل كسي مفتوح لعق أسفل المؤخرة وعبر طيات كسها الناعم يلعق وتتنهد ويضغط كثير جدا قبل أن يبدأ في تذوق العصير الحلو من داخل كسي يضع رأسي على الوسائد ينشر ساقي واسعة يدي تلعب أكثر في حلمتي الحلمات الوردية قلت بابا لتعرف أنني تناولت حبوب لمنع الحمل فأريك أن تحطم بقضيبك كسي رجاء أبي تحرك على السرير وبين ساقي القضيب بجد يوجع كأنه مسمار بيديه يدهس جسدي إحدى يديه تصل إلى أسفل ويضغط باقي القضيب في أعماق كسي الرطب مع دفعة بطيئة يدخل في كسي الضيق جدا
يعمل ذهابا وإيابا ويديه في شعري وهناك القليل من الآهات وصيحات عندما يغوص ببطء إلى كسي يدفن القضيب على طوله إلى أقصى درجة إلي ظهرها قلت أنا أحبك بابا الآن تمارس الجنس معي تنيكني بقوة قبلني بجد ويبدأ في سحب كل العمود الغارق في عمق كسي بطئ في البداية لتتمتع بكل لحظة الألسنة والشفاه تنزلق وترقص فوق بعضها البعض القضيب أدخلته في كسي الضيق وسحبته مرة أخري طعنات قضيب أبي يصل بى للشهوة أتت لي تحركت في الوقت المناسب للمناورة أخرجت آهات يا أوه يا أوه يا أوه يا الكلمات تتهاوى من فمي أبي قد أتفرغ تماما لك لهذا أنني أعتزم الاستمرار للأبد في طريقي لممارسة الجنس معا كل يوم وأنني أستطيع أن أمص قضيبك في كل مرة تتيح لي ذلك أبي كل الذي شاهدته فيما مضى وكل ما فعلته لايقارن بما تم بيننا طعنات من قضيبك قربت ذروتي بسرعة قلت نيكني أبي أنني أصرخ لأنني أفجر شهوتي
كسي يتشنج حول قضيب أبي تجتاحه النبضات الساخنة أنزل شهوته ملازمة لنزول مائي الرطب جعلتني شهوتي أبطأت وثبت لأنه حطم شفتي بالقبلات ووضع ذراعيه حولي وتحرك لأجلس فوقه وهو على ظهره وأطحن كسي علي قضيبه أنا فتاة صغيرة تركب علي قضيبه و أجعله في كسي أبي يبدأ في التحرك نعم بابا أرفع قضيبك في مرة أخرى
يديه ترتفع إلى حلمتي هل تحب بابا الشعور صفع أفخاذي؟ نعم
الآهات أنني تبدأ ترفع لأعلى تنزلق الرأس داخل كسي ويغلق طيزي بإصبعه مرة أخرى مرارا ومرارا وتكرارا أنه الجنس اللذيذ قالت أحب قضيبك يملأني مع الهمس مبحوح و تنهد منخفض طويل بابا هل أقول لك سرا؟ بابتسامة الأشرار قال نعم ؟ عندما كنت على الأريكة تدعي أنك نائم أنا أعلم أنك كنت مستيقظا وأنا قصدت الاستمناء بيدي أمامك والطريقة التي كانت تجلس بها استطعت منها أن أرى قضيبك المنتصب قال حقا؟
أوه اللعنة فيما يديه تنزلق إلى مؤخرتي ترفعني صعودا ويخوزقني على قضيبه أطحن طيزي وألمس قضيب وينفجر الماء اللذيذ أمام عينيه و بالنسبة لي ليست أقل شعورا منه القضيب النابض أخوض معه معركة أفركه بنفسي وأدينه من شفرات كسي للنشوة الضخمة صرخات وتسقط عليه شفاهها تقفل عليه تطحن على كل جزء فيه من المتعة لا يعرف على الإطلاق كم من الوقت استمرت حقا الشعور يبقي تموجات صغيرة تجري من خلال جسدهم أنه شعور اكتمل وتعرف أن هذا لن ينتهي أبدا يهمسا بشفاههم وبصرف النظر عن المحرمات انه لذيذ نعم
انتهت الحكاية