خالتى المدرسة

اعزائي قد تلوموني على عملي هذا ولكنه بالفعل حصل وهذا
قدري وانا مرتاح جدا معه ولو كنت اعلم انه بهذه اللذة
والطعم والسعادة لبحثت عنه انا منذ زمن !!! قصتي مع
انسانه احبها جدا وهي كذلك فهي خالتي اخت والدتي تبلغ من
العمر 26 سته وعشرين سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض
وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها من ماوى الا منزل
اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما
يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر
اربع وعشرين سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات
وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي متوفي منذ زمن فلا حرج
من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي وبالفعل
هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها
اصبحنا اكثر من اصدقاء. وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا
جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت احس بشي من الود
تجاهها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن
البيت حيث ان لي ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا
ارادت امي شيئا ليس عليها الا رفع سماعة الهاتف وطلبي في
ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف هو
وسيلة الحديث بيننا في المنزل وبعد مجيء خالتي (حبيبتي)
بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما على جهاز
الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى
ان الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت
احيانا تطلب مني بعض الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه
الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال طويلا بل لثلاثة
اشهر او تزيد حتى حصل شيء زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد
حدث في يوم من الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شيئ ما
حوالي الساعة الثانيه عشرة تقريبا وكنت اتفرج بغرفتي على
فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد الاصدقاء
وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع
الفيلم اذا بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما
بعد) ولم احس بها لاني كنت منفعلا ومنسجما مع الفيلم
اسبح في بحر خيالي وهي هالها ماراته بالتلفاز وكان لدي
تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من افلام جنس اباحيه
وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد
فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم
وتأوهي مع كل حركة ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به
من الاثارة ومما تشاهدني عليه من حال فقد كنت وبكل صراحة
البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم
وسخنت معه وكنت اقبض على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت
اضغط عليه تارة وأمسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد
وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم وعلى الحقيقة ايضا قد
وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من خلفي
تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي
حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه وتتونون فقلت لها خالتي
مابكي قالت حبيبي لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك اندمج معي
ودع السؤال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا قد خلعت
ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب
الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها
ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم
نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم واغلى عندي من
أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف
لساني حتى تبلل كسها ثم فانا احب ان الحس الكس حتى
يتبلل تماما ثم تنزل المرأة منيها على لساني واقوم
بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها وهذا
ماعملته مع خالتي فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به
فهي تقول لي انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او
تزيد قليلا وهي لم تذق طعم الجنس . عموما بعد ان لحست
كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق
المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها
ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني
ثم اخذت بلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني
املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا تحبني دخل زبك
بكسي وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها
ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر
ذاك الكس الوردي صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى
ااااااااااااااه فبدأت احك زبي ببظر كسها وهي تنتفض تحتي
من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليلا بهدووووووووء
فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراها لحظة دخول زبي
بكسها فاتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها
حين دخوله واحس برغبه جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث
ان عيون المرأة تلك اللحظة تحس بها كانها تستعطغك
وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس
الرجل بلهفة المرأة على زبه وايضا متعة المرأة حين
يحسسها الرجل بمدى حاجة زبه لكسها . المهم ادخلت زبي
قليلا بهدووووء حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها
احسست اني قد ادخلت كل زبي بكسها فبدات اخرجه وادخله
بكسها ولمدة طويله حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل
منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي اخشى من الحمل
وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتى
دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه ثم نزلت عليها
انا ووضعت فمي بفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى
احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييلا جدا
بعدها بدات تنظر الي وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل
هذه الخبرة والمعرفة بالجنس يا.......... فقلت لها ان من
يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف كل شي ومنذ
ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذلك
ايضا واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع
ولنا الان اكثر من سنه ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها
بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ راحتنا كاااااااملة
بالجنس ولكن حقيقة على انني قد مارست الجنس مع فتيات
كثيرات الا اني احس ان ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص
ونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع المحارم او
الاقارب لذيذ جداجداجدا اكثر من الجنس مع الناس الغرباء
!!! واحس ان كلامه فعلا صحيح.

امجد ونجوى

مساء الخيرعليكم أروي لكم قصة حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل يمكن سنة لأني لأول مرة أتعرض لمثل هالحالة أنا امجد عمري 20 سنه اسكن مع عائلتي الوالدين ابي وامي واختي نجوى 18 سنه في فيلا ثلاثة أدوار ويوجد بها حمام سباحة مغطى المهم قصتي بدات عندما جتني أختي نجوى تقول لي امجد أنا أريد اجيب صاحباتي يتسبحين عندنا بس بشرط تكون حاضر معنا ..انا كنت أرفض بسبب أنشغالي خارج في يوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي نجوى أن أصحابي يقولون لي يابختك يانجوى أنتم عندكم حمام سباحة تسبحون على كيفكم وتنبسطون ياريت تعزمينا عليه .. فقلت لها أوكي بس تقولي متى بدك لاني مش فاضي .. قالت : لما ما بيكون حدا موجود بس متى انت فاضي .. قلت لها انتي اختاري الوقت وانا بفضي نفسي لاحظت انها محرجه من وجود الاهل بالبيت لكنها انتظرت حتى الصيف موعد ان الوالدين يقوموا بزيارة لبيت جدي بالريف وبالعادة ماياخذونا معاهم وبتكون الزيارة ليومين لثلاثة بالكثير بعد أن ودعنا الوالدين وكان في الصباح قالت نجوى ايش رايك اعزم صديقاتي اليوم فقلت أوكي بس أنا مابسبح معكم بقعد اتفرج لانه مافي شباب ومستحيل ادخل مع صاحباتك المسبح قالت لا لازم تدخل معنا مافيها شي احنا كلنا بسن بعض تقريبا وما فيها حرج وعند الساعه 3 عصراً كانت عندي وقت قيلولة اجت اختي علي غرفتي وقالت لي أنا جبت لك لباس سباحة ورمت الكيس وطلعت من عندي فتحت الكيس لقيت المايوة لاصق لايستر شي وأنا متعود أن ألبس شورت لحد الركبه وما لبسته .... فجأة وإلا بنجوى تدخل علي وكانت لابسه ستيان ابيض ومن الوسط كانت لافه لحاف كان الستيان خفيف شبه شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت وانبهرت من جمالها لاني اول مره أشوف نجوى بهذا اللباس قالت لي ليش مالبست قلت لها انا راح البس سروال سباحة اللي تعرفيه قالت انت تريد تفضحنا ماحد بيلبس هذه الحاجات الايام هذه انا كنت قاعد اختلس النظرات لرؤية جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها اوك مثل مابتريدي انا راح البس اللي جبتيه في اثناء الحديث وصلت صاحباتها راحت نجوى وفتحت لهم وقعدتهم في الصالون واجت لعندي كنت لبست اللي جابته واتفرج على نفسي في المراية سمعتها تصفر وتقول هيك والا بلاش قلت لها البس بنطلون رياضي بس انزل اسبح اخلعه قالت انت مستحي من صاحباتي ماعليه مش مشكله البس المهم لبست البنطلون وطلعت معها وشفت صاحباتها كانين ثلاث بنات كل واحده احلى من الثانية عرفتني فيهم وراحت تجيب عصير وكانت واحده منهم قاعدة جنبي واسمها امل سالتني اذا انا مبسوط بوجودهم فقلت لها مبسوط اكيد والا ماكنت موجود كانت جريئه جدا المهم خلصنا نشرب عصير وقامين البنات يشلحين اللي فوق وبان المخبى مايوهات اشكال الوان اللي زهري واللي ابيض لكن اجمل مايوه كان مع اختي بالرغم ان اثنين كانوا شبه شفافين وخصوصا صاحبتها امل اللي كانت اجمل الثلاث بس مش اجمل من اختي بالنسبة لي كان زبي حيطلع من خلف اللباس فكرت وقتها كيف اشلح واضل بالشورت اللي جابته نجوى نزلوا على المسبح وانا قاعد مكاني بعد حوالي خمس دقايق اجت اختي وقالت ليش مانزلت معانا وكنت منحرج وقتها قلت لها مالي رغبه انزل قالت انت وعدتني تنزل قلت لها اوكي راح انزل بس بالكلسون قالت بدك الناس يسمعونا قلت لها و**** ياحبيبتي مش قادر مش برضاي قامت قالت لصاحباتها انا بروح وامجد من شان يغير وبنرجع على طول مسكتني من يدي وانا احاول اداري زبي واخذتني خلفها وانا اطلع على طيزها وهو بيتحرك ويزيد هيجان زبي كان بدي امرج فقلت لها انا بفوت على الحمام وانتي روحي وباجي بعدك كان فكري انه بعد مامرج زبي بيهدا طلعت من الحمام وكان زبي بدا ينام وكانت اختي بانتظاري قالت لي انت شكلك منحرج قلت لها اه مابدي انزل مع صاحباتك قربت لعندي وقالت ارجوك ماتخذلني اليوم قلت لها وانا منرفز اخذلك مانتي بدك تخذليني تبهذليني قدام صاحباتك قالت لي مالك اليوم يعني واحدة لابسه بكيني فاضح تعمل منها مشكله انت عقلك صغير استغربت من كلامها قلت لها يعني لو شب يلبس بكيني فاضح عادي قالت شفت امل ماهي تتسبح مع اخوها عرايا عادي وانا اتلجمت وما قدرت ارد ولو رديت ايش اقول لها كنت في وضع لااحسد عليه قلت لها اسبقيني وبالحقك قالت وعد قلت لها وعد طلعت من عندي وعيني على طيزها وهي تتحرك قدامي وفجاة لفتت علي ويدي على زبي ضحكت وقالت الحقني وبعدين نخلص حكي من المفاجاة زبي نام وانا عقلي يودي ويجيب ايش كان قصدها مادري المهم فرحت ان زبي نام نزلت بعدها يمكن بخمس دقايق وعلى طول قفزت في الماء وما اطلعت في حد من شان مايصحى زبي واول مانزلت جت امل تتسبح جنبي وتدافشني بالماء وأستدارت لعندي وقالت وهي تهمس عجبك طيزي فقلت خليني أشوف البكيني من الخلف فيا للهول من ما رأيت ما أحلى القطعة السفلى من البكيني و بقلبي كنت أقول ما احلى ما بداخلها هذا الطيز ، ولا شعوريا ً لمست مؤخرتها ثم أنتبهت فجأة وقلت لها انا اسف ماكان قصدي قالت عادي خلي البساط احمدي انت على فكرة ذوقك حلو وكانت تنظر الى لباسي وكان أنتفاخ زبي واضح حتى وانا تحت الماء قالت انا اريد احكي معك لحالنا لكن مش اليوم استمرينا نسبح حوالي ساعه نطلع ونرجع نسبح ونضحك بعدها طلعوا على الحمام الواحده بعد الاخرى ولبسوا ملابسهم وانا ظليت تحت المي حتى استاذنوا ومشيوا بعدها حاولت اهدي نفسي لاني تعبت وبدي اطلع واللي مانعني زبي اللي صاحي رجعت نجوى بعد ماودعتهم وقالت ماتعبت اطلع بيكفي وكان المايوه وخصوصا البكيني لاصق عليها مره حاولت مانظر لها قربت بحافة الحوض وقالت تدري ايش قالوا صاحباتي لما طلعت معاك تغير قلت لها ايش قالت قلة ادب استغربت فقلت ايش يعني قالت اطلع وانا خبرك ولاني فظولي طلعت وكان البكيني تبعي منتفخ فشافته وقالت هذا اللي قالوه وانا مش منتبه لزبي بالمره فقلت ايش اللي قالوه اشارت باصبعها لعند زبي وقالت مش منتبه كيف حالتك اطلعت لقيت زبي منتفخ خجلت وحاولت اغطي نفسي وهي راحت على الحمام قمت بفصخ ملابسي كما ولدت وبدات امرج اخذتها فرصه انها راحت على الحمام وانا في قمة الشهوة اثناء ذلك رفعت راسي فوجدتها قدامي تضحك وهي واضعه يدها على كسها والأخرى على نهودها وتقول لي ليش تعمل هيك وكان زبي واقف للآخر وهي تنظر لزبي ثم سكت قلت ماقدرت اتحمل قربت جنبي قمت لمست طيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين قالت أنا ماني متعوده قلت حاولي لا ترتجفين نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها كل هذا من الخلف ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً بفخوذها حتى وصلت إلى مكوتها وفركتها وأدخلت أصابعي بين فلقتها ...بعدين وقفت وحضنتها من ظهرها وجعلت زبي ملاصق لمكوتها ويدخل بين فلقتها كانت تتحرك يمين ويسار بطيزها وكانت تحاول الرجوع بمكوتها إلى جسمي أكثر وأكثر ثم مددت يدي لمؤخرتها وأدخلت أصابعي في فلقتها وبدءت أتلمس بأصبعي فتحت أحلى طيز مر علي حتى الآن وضعت يداي الأثنين على نهودها قالت اااااااه وينك من زمان كل هذا الوقت وانا ابيك تسبح معي ومع صاحباتي من شان اخذ حريتي معك واشوف زبك وهو منتفخ قلت وايش خلاكي تفكرين كذا قالت كل صاحباتي اللي شفتهم منيوكات كل واحدة بتنتاك من اخوها الا انا مش حرام عليك انا أموت فيك حبيبي من اليوم ابيك تعطيني عهد أن تكون حبيبي وأنا حبيبتك قلت خلاص وعد وعهد وقمت أمصص نهودها ثم نزلت لكسها ولحست ومصيت زنبورها قامت ترفعني وتمسك زبي وتقول لي ياخوي ماأحلى زبك المهم ظلينا على هذا الحال يمكن ساعه واكثر كان الوقت المغرب وما سوينا شي غير هذا قلت لها وبعدين نظل كذا قالت بالليل خلينا الان نسوي عشاء من شان نقعد بدري قلت لها ايش رايك نطلع نجيب عشا من السوق وافقت وفعلا اخذنا حمام سريع مع بعض وطلعنا لبسنا وخرجنا السوق ظلينا نلف اخذنا عشا take away ولفينا شوي بالسوق ورجعنا على البيت كانت الساعة 9 المساء اكلنا بسرعه ودخلنا الحمام فرشينا واحنا تحت الدش وطلعنا كل واحد ينشف الثاني وعندها سالتني ويش رايك احلى طيز شفته اليوم قلت ببراءة طيز امل قالت يعني مو طيزي قلت لها سؤالك كان عن صاحباتك قالت لا انت نصاب وحبيت طيز امل اكثر مني وانا اللي بدي زبك ماسالت فيني قلت ويش تقولين انا حبيت طيزك انتي بصدق وهي ظلت منرفزه اخذت التليفون واتصلت بامل وكان الوقت حوالي عشرة المسا وفتحت المايك من شان اسمع جوبت امل وقالت هذا وقتك يامنيوكه قالت لها نجوى ويش تسوين الحين قالت امل من صدقك تسالين انا قاعدة انتاك وانا مستغرب من الرد قالت نجوى صار لكم كثير قالت امل لا لسه بادئين قالت لها نجوى خلي فهد يكلمني وانا مثل الاطرش مش فاهم حاجه رد شاب وقال هذا وقتك نجوى قالت اه وقتي والا انت قاعد تنيك اختك مش فاضي لي قال لها انتي اللي ولعيتها اليوم مش خليتيها تشوف زب اخوك عندها قلت لا ماشافت زبي قال فهد يعني خلص نجوى حليتي عقدة اخوك بدا ينيكك قالت نجوى لا مابدا ينيكني بس كمان شوي بينيكني صح حبيبي قلت صح حبيبتي بانيكك عندها بدءت ألحس فتحة طيزها ثم ما أن أستمريت قليلا حتى رايت أن حبيبتي نجوى تتحرك بمكوتها بقوه من كثر ما كنت ألحس لها قالت لي امجد حبيبي أنا أبيك تريحني مو تجنني ثم قلبتها على ظهرها وبديت امصص نهودها حتى أن وصلت كسها اللذيذ وبدءت ألحس كسها حتى بدءت حبيبتي تنزل عسلها اللذيذ وكانت تصرخ وتقول امجد نيكني نيكني نيكني حرام عليك اللي تسويه فيني حرام أبيك تونسني مو تعذبني قلت الحين نغير الطريقه ما تبين تشوفين زبي قالت أبي أشوفه وأبوسه وأمصه وفعلاً بدءت ببوسه ثم بدءت بالمص وكانت تمص بعنف قلت حبيبتي خلينا نغير الطريقه ونطبق طريقة 96 شرحت لها الطريق ونمت أنا على ظهري وصعدت هي وأستدارت بمكوتها على وجهي وبدءت تمص زبي وأنا ألحس كسها ومكوتها حتى تعبت قالت تكفى حبيبي نيكني نيكني نيكني قلت خلاص الحين وقت النيك بس أنا ما أقدر أنيكك من كسك أنيك من مكوتك بس أخاف ما تتحملين قالت سوى اللي تبي ولا ترد علي بس ونسني قلت أنتي راح تتألمين شويه بس بعدين يصير عادي عندك ولا تحسين في الألم بالمستقبل بس نحتاج دهن قلت لها خليكي في وضعية السجود وفعلا أخذت الوضعيه وأحضرت كنجوى مرطب ودهنت فتحتة طيزها ودهنت زبي ثم بدءت بأصبعي أحكك لها طيزها حتى بدء يدخل أصبعي وكانت تصرخ شوي شوي حبيبي يعور قلت ما عليه تحملي حتى أني دخلت أصبعي الثاني لقد اخذت مني وقت خصوصاً لأني لا أحب أن أرعبها من هذا الشي وبعدها قلت حبيبتي ي**** الحين بدخل زبي بطيزك قالت ي**** حبيبي لا تشاورني بس شوي شوي وفعلا دخلت زبي حتى نصفه وقلت لها وين تبيني انزل المني على ظهرك اول داخل طيزك قالت لا لا كله أبيه بطيزي ولا تنزل مني ورايح إلا بطيزي ثم نزلت داخل طيزها وطلعت زبي وبعدها تباوسنا من الفم ومص شفايف وبعدها كل منا ذهب ألى غرفته وبعد مضي ساعة أتت وقالت لي حبيبي امجد مكوتي تعورني قلت ماعليه شوي شوي يخف الألم قالت طيب شلون لو نكتني مره ثانيه قلت لها يدخل للنصف عادي لأني فتحتك للنصف قالت حبيبي انا أبي زبك كله يدخل مره وحدة ما أبيه بالأقساط ولا تخلي منه شي قلت خلاص قالت الحين نبي نستغل الوقت وفعلا نزعنا ملابسنا ونامت على ظهرها وأخذت وضعية السجود وكررنا نفس النيكه الماضيه بس المرة للأخر وكانت تصرخ وأنا ماسك بيدي بكل قوة من طيزها حتى اني نزلت مره ثانيه بطيزها .. أستمرينا على هذا النهج من سنوات حتى الأن حتى انه في مره قالت انها تريد تنتقم من فهد وجابت امل وخلتها تمص زبي حتى ولع وقامت اختي دخلت زبي بطيزها وامل تتفرج علينا قلت حرام امل تتعذب قالت نجوى خلها تتعذب بالليل اخوها ينيكها الااذا تريد تنيكها همست باذن اختي وقلت غير طيزك مابي اب

حمادة ويمنى

عندى 20 عاما اسمى حمادة  سامى ولدى اخت اسمها يمنى سامى 22 سنة بالبداية عندما اعطانى احد اصحابى كاميرا ديجتال هدية على شرط ان اصور بها اختى فى البيت من غير ما تدرى فرحت جدا بالكمارا وقمت بتصوير اختى وهى بالشورت وبقميص النوم من غير ما تدرى واستطعت ان اصور اختى عريانة وهى تستحم عندما نست ان تقفل باب الحمام. وكانت اختى طويلة وبيضة جسمها مليان شوية طيز اختى عريضة ومكتنزها حتى ان عندما تلبس اختى الشورت فى المنزل تظهر اجزاء جانبية من طيز اختى.وكانت بزاز اختى مليانة تهتز باستمار ازا تحركت لزالك كانت اختى سكسية لاصحابى,عندما فرجت صاحبى الصور التى طلبها هاج هيجان شديد وقام بنيكى فى طيزى بقوة وعنف حتى انى كدت اتمزق.ثم اخد الكمارا ورفض ان يعطيها لى.ثم اتصل بى فى اليوم التالى وقد قام بطبع صور اختى وقال لى راح افضح اختك وافضحك لو ما سمعت كلامى.قلتلو شو ما تريد,قال لى اريدك ان تجيب اختك معال بكرة نرقص ونهيص سوا يس مش هنعمل حاجة ماشى.قلتلو لو كداماشى.حكيت ما حدث لاختى ثارت وشتمتنى لكنها بعد ان هدات خافت من الفضيحة فوفقت ان تيجى معى.عندما وصلنا كانت اختى تلبس جيبة ضيقة تجسم طيزها بالتفصيل حتى ان فالق طيز اختى كان باين وبدى ضيق يظهر حلمت اختى عندما دخلنا وجدنا تلات شباب وصاحبى.رحبو باختى جداتم بدات الموسيقى فطلبت انا من اختى ان ترقص للشباب.قامت اختى وقام احد الشباب يتحزيم اختى تم رقصت اختى تم قام الاربعة بالرقص مع اختى تم قام احد الشباب بتصوير اختى وهى ترقص. فثارت اختى وطلبت منى ان اتدخل فطابت من الشاب ان لا يصور وكان شابا مفتول العضلات .فقام بصفعى وشدنى وقالى اية يا معرس؟ انا هنيكك اودام اختك.حاولت ان اقاوم لكنو استمر فى ضربى فصوتت اختى لكن الشباب مسكوها,ثم قام الشاب القوى بتقطيع ملابسى حاولت ان انظر على اختى وجدت الشباب قطعو البدى بتاع اختى وكشفين فخاد اختى حاولت ان استعطفهوم لكن كشف الشاب عن طيزى وغرس زبى فى طيزى اودام اختى فصرخت.حاولت ان ابعد طيزى لكنو شدنى وشعرت ان زبو سخترقنى حتى يخرج من فمى.ثم امسكنى من بزازى فاستسلمت لة؟نظرت لاختى وجدتها بتبكى وتستنجد بى وقد صاريت عريانة تماما و الشباب بيلعب فى لحم احتى تم قام الشاب المفتول بدفعى واخرج زبو ومسك اختى من شعرها وقرب وجها من زبو وقالها مصى يا متناكة.هنا انا رميت نفسى اقبل اقدامهم ان ينكونى انا بس بلاش اختى لكنهوم ضربونىزتم وجدت اختى مسكت زبو بدات تمصو امامى وتبكى.وكانت بزاز اختى تتحرك مع حركة اختى امام وخلف فقام الشاب بمسك بزاز اختى قرص حلمت اختى تم رايت احد الشباب يمسك الكمارا ويصور اختى وانا لمم استطع ان اعترض.ثم قام الشاب القوى بمسك طيز اختى وصار بيضرب طيز اختى بايدو امامى كانت طيز اختى مع كل ضربة ترقص ولحم طيز اختى كانت تهتز مع الضربتم مسك زبو وقام بنيك اختى من كسها امامى واختى صارت تبكى وهو يضحك ويقول اتفرج يا خول عليا وانا بنيك كس اختك وكانت اختى عزراء عندما غرس زبو فى كس اختى نزلت نقاط الدم من كس اختى علمت ان اختى اصبحت متناكة وكل زللك بسببي لانى كنت خول.عندما انتهو من نيك اختى من كل فتحاتها قامو بطردنا من المنزل وكانت اختى تلبس هودوم مقطعة تظهر جسمها من تحت الهودوم. لكننا وصلنا للبيتزثم بعد اسبوع كانت صور اختى والفيلم لاختى وهى بتفقد عزريتها امامى مع كل الشباب واتفضحت اختى وقامت الكلية برفدها وكل البلد عرفت انى معرس وانى ساعدت الشباب انهوم ينكو اختى كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ولم يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا بل تجاهلناه تماما وكانت كل احاديثنا عن الطعام وعن المدينة ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه وفجأة رن جرس الهاتف في غرفتنا وتناول أخي السماعة ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع فهززت له كتفي وقلت له : انت جيت معي منشان هالشغلة يللا انبسط قل لهم اننا ننتظرهم هنا"تردد أخي قليلا فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ثم رفع السماعة وقال للشاب باللغة الانجليزية طبعا بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان وتوجه بحديثه لي قائلا : انا ما عاد عندي رغبة ولكنني قاطعته: " اسمع يا طارق انت لست مراهقا ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ولدت بلحظتها ولازم تندفن بلحظتها وفي المكان اللي ولدت فيه هون بهالغرفة انا ما بنكر إني كنت بحاجة لهالشي وانبسطت كتير بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ايه نعم غلطة مهما كانت حلوة بس هي غلطة أجابني أخي بجدية لم أعهدها به من قبل : انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها وبتقدري تدفنيها بلحظتها بس انا بالنسبة لي شهوة ولدت من عشر سنين وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر ادفنها بس ما يهمك متل ما قلت انا مش مراهق وما رح أخلي هالموضوع يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين وليس خطيئة واحدة الأولى كانت منذ عشر سنوات عندما تركت العنان لشهوتي بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي معتقدة انه صغير والثانية كانت منذ سويعات قليلة عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير تلك الشهوة التي كانت تكبر معه يوما بعد يوم تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم استطع التنكر لها او مقاومتها بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي منذ اكثر من سنتين ولم استسلم لها فقط بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة وجدت من يحقق فجورها ولكن أيضا كانت خطيئة جميلة وأجمل ما فيها أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة لانه جعلني أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء الأخريات على جسدي أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي تلك البراكين التي كانت خامدة منذ سنوات طوال أردت شكره ولكنني لم أستطع لأن القضية بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير فشكرته بيني وبين نفسي شكرا أخي الحبيب طارق ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين فأحضرنا قوارير البيرة وما يلزم من أصول الضيافة ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء لا ليس بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته أما أنا فكان همي أن أبدو أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين فغسلت شعري الأسود كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت لتوي من الحمام ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان وقميصا أصفر فوق ستيانة سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ويغمزان من كانت له عيون لترى وربطت القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي الملمس شهيّ المذاق وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا: ألهيئة انت اللي عندك موعد مش انا فأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه : أنا بس بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة هيك كس ما بتفوت فهز رأسه قائلا : ايه ممنونك يا أختي الحبيبة وبعد دقائق وصل الضيوف شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين وجلسنا جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب نتجاذب أطراف الحديث ونحتسي أكواب البيرة الكوب تلو الاخر الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا وكان واضحا ان ثيابي المغرية وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها فبعد حوالي الساعة من وصولهم أصبح الجميع بما فيهم انا في قمة الاثارة ثم شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ولكن ردي فاجأه إذ وضعت يدي على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي فأشاح بنظره عني والتفت الى الفتاة ثم التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف حجم بزي فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي تتسلل الى كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ثم بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ولا أدري لماذا فكرت في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل لماذا لم تأت معي يا عادل لماذا تركتني وحيدة فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك الشهوة وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان وربما على فراشي هن فقط من يملك تلك الشهوة لا وألف لا انني أملكها ايضا ولكنك لم تعطني الفرصة لأريك اياها انك لست بعادل يا زوجي عادل ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب طريقها الى موضع شهوتي ووصل فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد وبأصابعه الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري وخرجت من صدري تنهيدة قوية انتبه لها طارق. فنظر الي ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى الداخل إنه لا يريد أن يراني أعتذر لك يا أخي أعتذر عن كل ما سببته لك منذ عشر سنوات وحتى الان لقد فجرت براكين شهوتي ولكنها ليست لك ولا يمكنها أن تكون لك وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما فأصبحا عاريين بسرعة قياسية ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان لي كسها الوردي الصغير يتلألأ بماء شهوتها فدفن وجهه بين ساقيها يلعق رحيقها تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله ترى ايهما ألذ طعما يا طارق ولكني أعرف الجواب ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا كما يستمتع الجميع الان بمن فيهم زوجي عادل قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى جانبي من الجهة الأخرى ثم وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجهه وفمي لفمه حتى لامست شفتاي شفتاه فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة مداعبة اصابع صديقه لكسي فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ورحنا نتبادل الانفاس فيتنفس في فمي واتنفس في فمه وراح لسانينا يتعانقان ويشتد العناق كلما اشتد رفيقه في اثارتي من الاسفل ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة فراح الشاب الذي أقبله يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ولكن دون جدوى انهم غير معتادين على صدور مثل صدري فجن جنونه وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد تلو الاخر ويساعده صديقه ونجحا ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواههم وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة غرفتنا وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف وبدأت أنهار كسي تفيض فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء وأغمضت عيني استمتع بشهوات الشباب وبنهمه وأنا كلي يقين أن الاتي أعظم وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعي أحدهم فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع لا لم تكن جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة التي أعلم علم اليقين ماذا تعني والتقت عيناي بعينيّ أخي فيما كان أحد الشابين يجردني من كيلوتي والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه فأخذته في فمي وما زلت انظر إلى اخي وأخي ينظر إلي ّ ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي انها الغزوة الرابعة التي يتلقاها كسي هذا اليوم وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد إنه يوم مجنون انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ واتى عليّ وأصابني بجنونه ففي بعض لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة وفي بعض لحظاته شعرت بالندم وفي لحظاته الأخرى بكيت وانتهى اليوم المجنون بل انتهى يوم المجون وفتحت عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين وعند أقدامي ترقد الفتاة عارية ايضا كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي بل نمارس الفحش الجماعي ولكن لم نكن اربعة كنا خمسة كان اخي معنا صحيح انه لم يلمسني ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون كلهم ولكنه كان معنا فاين هو اين أنت يا طارق اين أنت يا أخي أين أنت يابن أمي و أبي ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي فنظرت ووجدته فارغا فناديت بأعلى صوتي طارق طارق ولا من مجيب نهضت مسرعة من بين أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ابحث عن أخي ولم اجده لقد غادر اخي ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد وذهب يحاول أن ينساها فهل خسرت أخي نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي

حليب اخى

كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية..العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي"أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف" رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.." ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها.." رد بلا مبالاة" أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل".. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له" أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟" نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه"أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!" دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة"كيف وأين تريدني أن أقف؟" أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني ..قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى" ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له" ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟!" قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!.."فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة" لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟!".فضحك وقال "إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.." وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف.." ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له" ولكن لماذا؟" رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا ."..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول "نعم هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة" هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي" كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف.." نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه.."..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة" أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي"..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طيزي.. ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي...وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طيزي..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز البطلة...ولكني لا أنكر وجودها..فأنا أحسها وبشدة.. ولكن ماذا يفعل الآن؟! عجباً ! إنه يقبل طيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي.. منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت اصبعي في خرقي ...لم فعلت ذلك؟َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..صرت أفرك خرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي..كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريباً بطيزي.. فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيزي... شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل..ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي..بل حتى أخي..بدا عليه تجمد خلف طيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طيزي...وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات " هيا..إلحس..طيزي...أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...رأئع...هذا الشعور يا أخي ..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيزي...أه ه ه "..واستمر أخي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي..وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي...وأقول" نعم هكذا...أدخل لسانك كله...أه ه ه .." أحسست كأني سأتبول..فقلت له..."لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل شيئاً وارحني..." فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام..ولا أعرف كيف..فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي.. بولاً) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي..وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي" لاعليك يا أختي الحبيبة..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع!" قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها...فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي..وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي..حتى سمعته يرجوني قائلاً"أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..أرجوك ساعديني"..فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً عللا بيجامته...وبدو شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه...وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي..وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي..وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي" ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك..ممممممم"...
بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!.. نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له" ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟" نظر إلي أخي بدهشة وقال" أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟"..فقلت له" لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت... وزال الممل"..
ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى

اختى وزوجة اخى

احبتي انا شاب ابلغ من العمر 24 سنة اسمي سعود من الرياض اسكن في حي الروضة اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر عنه هذه المحادثة وبعد ربع ساعة تقريبا بداء الكلام عن الجنس الى ان احسست انهن بدأن الهيجان معه وهو كذلك فقررت ان امارس معهن الجنس كما هو يمارسه معهن في الهاتف ولكني قررت ان يكون على الطبيعة وليس بالهاتف وبالفعل خططت لما اريد وقمت في احد الايام باخذ مفتاح غرفة اختي دون علمها واستخرجت عليه نسخة وكنت انوي ان ادخل عليهما وهن يمارسن معه وذلك بفتح الغرفة عليهما وبالفعل جئت في احد الليالي وعندما استمعت اليهن وهن يتحدثن معه بالهاتف انتظرت حتى بداء الكلام عن الجنس بينهم وسمعت منهن الاستمحان وعرفت ان اختي وزوجة اخي في اهبة الاستعداد حيث ان احداهن وهي اختي قالت له في الهاتف انها خلعت جميع ملابسها وانها مستثيررررة جدا وان التي معها ايضا تهيجت الى اقصى حد وانهن الان كل واحدة تلعب بكس الاخرى وحينها ذهبت الى غرفة اختي دون ان يحس بي احد وفتحت الغرفة عليهن ويالهول مارايت فقد رأيت اختي عارية تماما وزوجة اخي ليس عليها سوى بنطلونها فقط وقد انزلته الى فوق ركبتها قليلا وقد خلعت بلوزتها وسنتياناتها وعندما نظرتا الي وكنت اتصنع انني مستاء وغاضب منهما قلت لهما انني كنت اعرف كل شيء عنهما وقد سمعت مكالماتهما بالهاتف عن طريق التسجيل وهددتما اني سوف ابلغ اخي الاكبر وامي عن كل مارايت وسمعت فقامت زوجة اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتجف من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى زوجة اخي وانها لن تكرر ماحدث مهما حصل ومن هذا الكلام فقلت لها البسي ملابسك الان وبعدها يكون لي معك كلام وخرجت من عندها وقلت لها اذا لبستي فتعالي الي بغرفتي وفعلا جأت الي بعد وقت قليل وهي تبكي وتتحسروعلامات الخوف الشديد تبدو على وجهها فقلت لها اسمعي انا سوف اكتم الامر ولن افضحكما لكن بشرط ان تطلبي من ...... زوجة اخي ان انام معها وانيكها والا فسوف افضحها وافضحك معها وانتي يجب ان تقنعيها بذلك وتدبري لي معها موعد وتراقبي لنا ايضا فوافقت بدوووووون تردد خوفا مني وطمعا في ان لاافضحهما فقلت لها الان اذهبي اليها وتكلمي معها وبعد غد حينما يذهب اخي زوجها الى عمله ليلا اريد جواب نهائي والا سوف افعل ماقررت فعله بفضحكما وبالفعل ذهبت اليها وبعد اقل من ساعة جأت الي لتخبرني ان زوجة اخي موااااافقة بشرط ان اخفي مارأيت وسمعت منهما فقلت لها اذا بعد الغد موعدنا وفعلا بعد غد طلبت اختي الى غرفتي وقلت لها اذهبي ونادي زوجة اخي الى غرفتي فذهبت ونادتها وجأت معها فقالت اختي انا سوف اترككما وسوف اراقب لكما حتى تنتهيا وفعلا بقيت معي زوجة اخي وهي خائفة وخجلانة ايضا ولكني لم ادع لها مجال للخوف وللخجل فقد اقتربت منها فور خروج اختي وبدأت اقبلها من فمها ونهديها وخلعت ملابسها وبدأت الحس كل جسمها من الرقبة الى النهدين حتى نزلت لكسها ثم بعد ذلك واثناء ماكنت انيكها قلت لها بصراحة اريد منك طلبا واتمنى ان توافقي عليه فقالت ماهو قلت اريد ان انيك اختي ايضا فنظرت لي باستغراب فقلت لها انا اولى من الغريب الذي تتحثون معه انتي وهي على الهاتف وتتمحنون معه ولا انا غلطان فضحكت وقالت اوعدك انك تنيكها والان لو تحب اناديها وتنيكه بعدي وفعلا بعد ان انتهيت منها قلت لها انتي يجب ان تخبريها برغبتي فيها وفعلا ذهبت اليها بعد ان خرجت من عندي ولكنها قالت لها كلام غير ماقلتها لها فلم تقل لها اني اريدها بل اخذت اختي تسألها عن ماحدث بيننا فقالت لها زوجة اخي لماذ لم تجلسي معنا بالغرفة لتشاهدي بنفسك افضل فقالت اختي كنت اتمنى لكني خفت من اخي فاخبرتها زوجة اخي انني قد طلبت منها ان تكلمها وتخبرها اني اتمنى ان امارس الجنس معها هي ايضا فلم تصدق اختي ماسمعت فقالت لها تعالي معي الى اخوكي واستمعي الى كلامه معي من خلف الباب وفعلا وقفت اختي خلف الباب ودخلت زوجة اخي تخبرني انها لم تستطع ان تفاتحها بان اخوها يريد ان ينيكها حيث قالت لي انه من الصعب ان تقول لبنت ان اخوها يتمنى ان ينيكها وطلبت مني ان اهلها بعض الوقت لكني قلت لها صدقيني انها لن تقول شيء ولن تستطيع ان تقول شي فهي تعلم ان حياتها بيدي لكني لااريد ان انيكها بالقوة او بالتهديد اريد ان انيكها برضاها فخرجت زوجة اخي من عندي وقالت سوف احاول معها وانتظر انت هنا حتى اعود اليك وبعد ان خرجت زوجة اخي تكلمت معها قليلا وقالت لها الان هل صدقتي ان اخوكي يتمنى ينيكك فصدقت ثم جاءت اختي الي ومعها زوجة اخي ومارست الجنس معهما وكانت اجمل وامتع ليلة جنسية قضيتها بحياتي . وللعلم القصة هذه حدثت معي في شهر 11 من العام 1423 هـ والان انا كل ماحصلت لي فرصة امارس الجنس مع اختي او زوجة اخي او معهما جميعا سواء . وصدقوني ان هذة القصة حقيقية وحدثت بالفعل وكما تعلمون البيوت اســـــــــــــــراااااااااااار.

حبيب امة

انا طبيب نفسي في ذات يوم جاء الي عيادتي شاب اخبرني بقصته اسمي سامر وحيد والدي ابلغ من العمر الان 18 سنة ، وتبلغ أمي من العمر 38 عاما وهي امرأة جميلة ومثيرة لها جسم رائع متناسق من كافة الجوانب الصدر كبير نوعا ما بيضاء البشرة ذات أرجل طويلة متناسقة ، هي مثيرة في كل شي وكل من يراها لابد ان يشتهيها .. أما أبى فهو رجل أعمال دائم السفر والتنقل بين الدول لمتابعة أعماله وتجارته، ويوفر لنا كل ما احتاجه وتحتاجه امي عند يقوم برحلاته كما يوفر كافة مستلزمات البيت الضرورية ، حيث نسكن في فيلا كبيرة تحتوي على حمام سباحة وحديقة كبيرة وصالة العاب رياضية. وحتى الان وأنا اكتب قصتي هذه لا اعرف لماذا مارست الجنس مع أمي ولماذا فكرت فيها هي بالذات دون غيرها .. من الممكن أن يعرف القارئ ما لم استطع أنا معرفته ؟ بدأت قصتي مع أمي عندما كان عمري 15 عاما ووالدتي تبلغ من العمر35 عاما.. استيقظت ذات يوم من نومي صباحا لاجد والدي يستعد للسفر وسيغيب عن البيت مدة اسبوعان واخبرني أن اعتني بأمي وان لا أتسبب في مشاكل وإزعاج لها.. مر ذلك اليوم بشكل عادي لم يجد عليه أي شيء غير عادي . في صباح اليوم الثاني من سفر والدي استيقظت من النوم وكان الجو حارا.. ذهبت ابحث عن والدتي في أرجاء البيت ، لأنها ربة بيت وغير ملتزمة في وظيفة ، وبعد بحث طويل في أرجاء البيت الكبير وجدتها في حمام السباحة، وكانت تلبس بيكيني مثير أول مره أراها تلبس هذا النوع من البيكيني وارى صدرها النافر يطفوا على سطح الماء ، يالهذا المنظر الذي شدني وجعلني أتسمر في مكاني، وبدون أدراك مني وضعت يدي على زبي الذي بداء ينهض من سباته، بسبب ما شاهدت من والدتي .. تنبهت أمي ألي وطلبت مني اذهب للإفطار في المطبخ ، وعندما كنت أتناول إفطاري أتت أمي إلى المطبخ وهي مرتدية روب الحمام ، وذهبت مباشرة للاغتسال بعد أن اطمئنت على إفطاري .. وبدون شعور مني ذهبت ورائها لكي أشاهدها وهي تستحم في الحمام، وفشلت في مشاهدتها بسبب إغلاقها باب الحمام داخل غرفة نومها.. ذهبت بعدها إلى القاعة في الطابق الأرضي، وصورتها وهي في حمام السباحة لا تفارق مخيلتي.. أنهت بعدها أمي حمامها وغيرت ملابسها وجاءت إلى الصالة وجلست بشكل اعتيادي وأنا لايفارق جسمها الجميل مخيلتي .. وفي الساعة 11.00 مساء وأثناء مشاهدتنا للتلفزيون قالت أمي أنها ستذهب إلى غرفتها لتنام ، تمنيت في تلك اللحظة أن تدعوني للنوم معها في غرفتها لاني وحيدها وابلغ من العمر 15 عاما ، وعند صعودها السلالم أخذت عيني تتفحص جسدها الناعم وقوامها الرهيب ، مما جعل زبي يتصلب مرة أخرى . وفي 12.00 من منتصف الليل قرّرت أن أذهب إلى غرفة نومي استعدادا للنوم وحالة من اليأس قد اصابتني من عدم وجود للتقرب من أمي والاستمتاع بحرارة جسمها العذب.. دخلت سريري لكني لم استطع النوم بسبب حرارة الجو وصورة أمي التي لا تفارق مخيلتي جعلت النوم لا يأتي ، حيث اخذ زبي بالتصلب مرة أخري وأخذت أتخيل حركات أمي وهي في الماء وحركة صدرها وروعته وهو في الماء ، واخذت أحرك يدي على زبي حتى انتهيت بصب المني على يدي ورجلي ، بعد انتهائي غطيت نفسي استعدادا للنوم إلا أنني شعرت ان زبي لا يزال صلبا ولا اعرف ما افعله لاجعله يرتاح من عذابه انه يريد أمي ، لم أتمالك نفسي خرجت من غرفة نومي وأنا فقط بالشورت ودخلت غرفة نوم أمي، وكان الباب مفتوحا .. كانت نائيمة بثقل ولابسه قميص نوم قصير يظهر رجلها وأفخاذها ، وأنا كنت خايف جدا من أن تتنبه لي وانا في غرفتها وأمام سرير نومها ، وبدون إدراك مني بدأت أدلك زبي من تحت الشورت وأنا أئن وقفت بجانب سريرها اقتربت من أرجلها وبدون شعور مني انطلق مني المني بدون أن اشعر ليستقر على فخذيها وسريرها وكنت مفزوعا من أن تستيقظ من النوم وتراني وانا في هذا الوضع ، إلا إنني تسللت من غرفتها الى غرفتي بدون ان تشعر بي وشعرت في تلك اللحظة انني ارتكبت خطاء كبير ، إلا إنني نمت بعدها لاستيقظ في الصباح وأنا أتوقع أن تقوم أمي بظربي وتوبيخي وشتمي بعد الي عملته .. لكنها لم تقل أي شيء حول هذا الموضوع ؟ الم تلاحظ المني عندما استيقظت .. عندها فرحت وقلت في نفسي إنني لن افعل هذا مرة ثانية لأنها أمي .. وذهب اليوم وهي تتكلم معي بشكل طبيعي وكأن شيئا لم يكن .. وانا اعتقد انها عرفت واحبت ذلك لالالا أنا غير متأكد من هذا الافتراض او ربما جف المني الذي اصابها قبل ان تستيقظ من النوم كل شيء جائز ..وبعد ليلتين من تلك المخاطرة التي قمت بها رجعت لتسيطر امي على مخيلتي مرة أخرى وكان هذا اليوم من اكثر الليالي حرارة بسبب الصيف ، لم استطع النوم خرجت لاجد غرفة أمي والباب مفتوحا قليلا على غير عادته ، اعتقدت انها عرفت بما عملت تلك الليلة أرادتني أن افعله مرة ثانيه ، فتحت الباب بدون صوت ودخلت الغرفة وعندما توسطت الغرفة رأيت أمي نائمة بدون كلسون ولا حمالة الصدر فقط قميص النوم ، وقد ذهلت من جمال جسم أمي العاري ..تصلب زبي امام هذا المنظر الرهيب ، واخذت أدلكه وأنا تقريبا ملاصق لها حتى صبيت المني الدافئ بين رجليها المغلقة ، لارجع مباشرة الى غرفتي وكأن شيئا لم يكن . في صباح اليوم التالي لم تتحدث أمي عن شيء ، وأنا أريد التأكد إذا كشف أمري أم لا ؟ عندما حل الليل وذهبت أمي للنوم قررت أن أدخل غرفتها مرة أخرى ودخلت لاجدها نائمة إلا أنها هذه المرة ترندي كلسونا وحمالة الصدر تحت ملابس النوم، وتنام على جنبها كيف لي أن أشاهد كسها لالحسه واداعبه بلساني وكيف لي ان المس صدرها الجميل الذي أتمنى أن أمصه كطفل لم يفطم بعد كيف .. أن مجر المحاولة في هذا الأمر يعتبر مخاطرة ، وإذا رأتني سوف تقتلني ، وبعد تفكير لم يطل قررت ان افعل شيئا حيث أحضرت علبة الفازلين من على التسريحة واخذت منه ووضعته على زبي واخذت أدلكه بعد أن خلعت الشورت حيث قررت أن أدلكه بين فخذي أمي، تقدمت من السرير بحذر وبدأت استلقي خلفها واخذت زبي ووضعته بحذر بين فخذيها وبدأت ادفعه ، كنت مفزوعا من ان تستيقظ وتراني بهذا الوضع واخذت ادفعه بين رجليها ذهابا وإيابا والإثارة لدي قد وصلت حدها ، ولم يستغرق الامر كثيرا حتى صببت المني على فخذيها.. رجعت بعده الى غرفتي. في صباح اليوم التالي لم يبدو على أمي أي انزعاج ولم تقل أي شيء عن ما حدث البارحة ، لكنها من المؤكد إنها عرفت كيف لم تنتبه والفازلين والمني على فخذيها .. في هذه اللحظة قررت أن اختبر أمي وان اعرف هل هي على علم أم لا.. وعندما ذهبت أمي للنوم كعادتها انتظرت حتى نامت ثم ذهبت الى غرفتها وفعلت بها مثل المرة الماضية حيث أخذت كمية من الفازلين ودلكت به زبي واخلته بين أفخاذ أمي واستغرقت في عملية إدخال واخراجه مدة 30 دقيقة بعدها انزلت المني على أفخاذها ودخلت في الدولاب الخاص بالملابس حتى أرى أمي وهي تصحوا من النوم ماذا ستفعل وفي الساعة السابعة صباحا استيقظت من النوم ، وذهبت إلى الحمام واغتسلت ، وعند ذهابها الى الحمام خرجت من الدولاب وذهبت إلى غرفة نومي ، ثم خرجت بعدها الى المطبخ ، ثم أتت أمي لتجهيز الإفطار وتحدثت معي بشكل عادي وهي تغسل الصحون، وبينما هي في المطبخ تسللت إلى حمامها في غرفتها ووجدت كلسونها وهو مبلل وبه أثار الاشتهاء .. الان اتظحت الصورة لدي أمي بالتأكيد لاحظت مابين أفخاذها من الفازلين والمني.. أنا الان لا اعرف ماذا افعل وماذا يمكن ان افعله ان امي تتكلم معي بشكل طبيعي .. بعدها غادرت المنزل وبعد 3 ساعات عدت وأنا لا أزال أفكر في أمي وما سوف افعله هذه الليلة ؟ جلسنا أنا وامي نشاهد التلفزيون، قالت أمي بعدها إنها ستذهب إلى النوم ، انتظرت أنا تقريبا ساعتين لاسمح لها أن تنام ، وذهبت بعدها إلى غرفتها لاجد الغرفة مفتوحة الباب وامي نائمة على السرير بشكل مثير وقد أثارني وضعها كثيرا أخذت الفازلين ودلكت به ربي ونمت بجانبها وهي نائمة على بطنها ومبعدة بين أرجلها متغطية من ظهرها إلى ركبتها ، قمت بإزالة الغطاء عنها لاجدها عارية كما ولدتها أمها وهي مباعدة بين رجليها وكسها واضح ويالطيزها الرائع ، اني أرى شفا يف كسها الحمراء ، مددت يدي بحذر كبير ،لمست شفاة كسها بيدي بخفة وحركتها على كسها بالكامل أحسست ببل عليه، تحركت أمي بعدها أحسست انا بخوف الا انها نامت على جنبها وهي مفردة رجلها اتيت من خلفها ووظعت زبي على شفايف كسها وبدات احركه بخفه ذهابا وإيابا ، بعدها سمعت امي تائن وكأنها تحلم ، لم استطع ان اوقف نفسي حيث اخذ زبي بالتصلب اكثر واخذت اسرع في تحريكه حتى أحسست بانه سيفجر وسحبته بخفة كما ادخلته لينفجر المني على كسها وافخاذها ، ثم أدارت أمي جسمها بعد ذلك واغلقت أرجلها ليظهر أمامي صدرها الجميل حيث أخذت اتحسسه بلساني وبدأت ارشف منه وقد بداء زبي بالتصلب مرة اخرى لينتهي المني على صدره ، قمت بعدها الى غرفتي وانا افكر كيف أمي لم تحس بي هل هذا معقول أم إنها تعمدت ذلك حتى افعل ما أشاء بها وكأنها لا تعرف. في صباح اليوم التالي نزلت أمي إلى الصالة وهي ترتدي قميص نوم خفيف ، حيث يمكن أن أرى حلمات صدرها .. في هذا الصباح لم تتكلم معي عن تلك الليلة ، وكنت أتسائل كيف استطعت أن احصل على كسها وانا خفت ان اتحدث معها ، وفي الساعة 11,00مساء قالت لي أنها متعب جدا وتحتاج للنوم ، قالتها وهي تبتسم وقبلتني وهذه أول مرة تقبلني فيها قبل النوم ، ثم قالت لي ليلة سعيده وذهبت .. بعد مضي الساعة أخذت ملابسي وذهبت الى غرفتها وكان الباب مفتوحا !! ويا لهول ما رائيت أمي تنام عارية وبدون غطاء أرجلها مفتوحة وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخرجت زبي بيدي الأخرى واخذت ادلك به بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخله في كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه وهي تائن لاول مرة ادخل زبي بكس امراة .. وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض اه اه سامر ايه الي بتعمله ؟ انا امك .. انا احبك ماما وعاوزك وعاوز كسك .. ثم قالت وهي تائن اوووه اعمل الي بدك تعمله لكن لاتصب المني داخلي من فضلك سامر لا اريد طفل من ابني ..عندما سمعت كلامها هذا أخذت ادفعه بقوة وهي تقول اكثراااااه ياحبيبي زبك ا وووه كبير اكبر من زب ابوك اووووووووووووووو وه هي ترتعش من تحتي وتضمني اليها .. امي سوف انتهي سوف اصب المني في داخل كسك .. لا سامر حبيبي ليس داخلي انتهت اقرص منع الحمل عندي لا أريد أن احمل منك ، أريد كثيرا زبك دافىء احبه كثيرا اه ه ه ه ه واهاجني كلامها فرحت ادخله واخرجه بشدة حتي اندفع المني من داخلي الي رحمها الذي خرجت منه .. بعدها أصبحنا كل يوم نمارس الجنس حتي كنت انيكها باليوم اربع مرات ، حتى جاء ابي من السفر وبعد ان سافر أبى مرة أخرى أصبحنا نمارسه على السرير في غرفة نوم امي ، ثم حملت امي مني لكنها قررت ان تتخلص منه لانها لاتريد ان تحصل على طفل مني .. لكنها سمحت لي ان أمارس معها الجنس كلما سافر ابي .. احب ان امارس الجنس مع امي اكثر من أي امرأة او بنت أخرى !

كيف ضاجعت اختي وحبيبتي

اسمي أحمد واسم اختي عبير نحن أسرة عربية نعيش في لندن ومنذ أن بدأت علائم البلوغ بالظهور على اختي عبير اصبحت احلم بها واتخيلها فتاة تمارس الجنس معي. لا بد أن أغلبكم قد خطر في باله يوما ان يمارس الجنس مع إحدى إخواته أو كلهم . كنت امارس العادة السرية وافكر ببنات اخريات حتى انصرف عن التفكير في أختي عبير ولكن خيالي كان لا يلبث أن يعود إلى عبير وعندئذ كنت أتهيج كثيرا ويبلغ انتصابي أشده وأحس كأن زبي سينفجر إلى أن أفكر بكس أختي عبير وأتابع اللعب بزبي إلى أن أقذف كمية هائلة من المني. كنت أتخيل أنني أسكب هذا المني في كس أختي عبير وكان هذا يهيجني كثير. كنت أتمنى أن اضاجع اختي يوما على الطبيعة ولكنني لم أكن أعرف كيف اقنعها حتى تسلم نفسها لي وأنا أخوها إلى أن جاء ذلك اليوم


كانت عبير في ذلك الوقت فتاة ناضحة تبلغ الخامسة عشر من عمرها وأنا كنت في العشرين من عمري. كانت لا تزال في المرحلة الثانوية بينما كنت أنا قد بدأت دراستي الجامعية. عندما كانت اختي عبير طفلة كان شعوري نحوها اخويا ولم أكن أفكر يوما أنني سأشتهيها وأفكر في مضاجعتها، ولكن الأمر لم يكن بإرادتي. فمنذ أن وصلت عبير إلى سن البلوغ في حوالي الثانية عشرة تغير جسمها كليا وأصبحت فتاة جميلة ذات صدر واسع وكبير بالنسبة لسنها ولقد حاولت كثيرا أن لا أفكر فيها وأن أطردها من ذهني ومخيلتي ولكنها كانت دائما تسيطر على تفكيري وتثير شهوتي وتهيجني. وفي الفترة الأخيرة بدأت تتقصد تهييجي فباتت تسير في البيت نصف عارية مما كان يؤدي إلى انتصاب زبي حيث كنت أضطر إلى الدخول إلى الحمام وممارسة العادة السرية. وعندما كنت أخرج منها كانت عبير أحيانا ترمقني بابتسامة خبيثة كأنها كانت تعرف بأنني أشتهيها وأمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها. كانت عبير تجلس معي في الصالون في الطرف المقابل وتتقصد فتح ساقيها بين الفينة والأخرى وهي تتظاهر بأن حركة ساقيها عفوية وغير مقصودة. كنت أتهيج وأشعر بزبي يتوتر ولكنني لم أكن أستطيع إجراء أية مبادرة نحوها.

وفي احد الأيام ذهب والدي ووالدتي لزبارة عمي في مدينة مجاورة وقالا بأنهما سيغيبان لمدة يومين. وفعلا سافرا في اليوم التالي وأصبحت أنا وعبير لوحدنا في البيت تلك الليلة. كنا جالسين في الصالون نتفرج على فيلم عاطفي على التلفزيون إلى أن وصل الفيلم إلى موقف جنسي بين البطل والبطلة وعندئذ بادرتني عبير فجأة قائلة:"هل سبق لك أن مارست الجنس مع أحدى زميلاتك في الجامعة؟ إنني أسمع أن هناك الكثير من النشاط الجنسي في الجامعة التي تدرس فيها." فقلت لها:"نعم عندما تعجب فتاة بي ونتفاهم فقد أمارس معها الجنس" فقالت عبير "انتم محظوظون و****، فإنني أكاد لا أعرف شيئا عن الجنس حتى الآن، كم أتمنى أن التقي بشاب خبير أتعلم منه بعض طرق الجنس". فقلت لها " انتي يا عبير فتاة حلوة ومثيرة وأي شاب يتمنى أن يكون صديقك ليساعدك ".فقالت:" هل حقا أنا حلوة ومثيرة؟"فقلت لها:" أنت أجمل من كل بنات الجامعة ولو لم تكوني أختي لكنت قد أحببتك من زمان". فابتسمت عبير وقالت: "لو لم تكن أخي لكنت قد اخترتك من بين كل الشباب لتعلمني أمور الجنس". كان هذا الحديث بيننا كافيا لانتصاب زبي إلى حدوده القصوى التي لم يكن بإمكاني إخفائها عن أعين عبير. كانت عبير تحدق في الانتفاخ الذي نشأ في بنطال بيجامتي بفضول وفجاة نهضت من مكانها واقتربت مني قائلة: "ممكن أطلب منك طلب أحمد؟" فقلت لها " طبعا ممكن" فوضعت يدها على المكان المنتفح في البنطال وقالت "ممكن أشوف زبك؟" فقلت لها ممكن على شرط أن تدعيني أرى كسك" فابتسمت موافقة. عندما أخرجت زبي من البنطال كان قاسيا صلبا وفي منتهى الانتصاب فأمسكت به عبير وقالت: " ممكن أبوسه" وبدون أن تنتظر جوابي انحنت وطبعت قبلة على الرأس الأملس المنتفح لزبي، فدفعت بزبي بين شفتيها وقلت لها: أريدك أن تمصي زبي يا عبير، فقالت:"كيف أنا لا أعرف كيف أمص الزب" فقلت لها:"فقط افتحي فمك قليلا" فدفعت حوالي ثلث زبي إلى فمها فبدأت عبير تمص زبي وأنا أتأوه وأمسك برأسها وأنا غير مصدق بأن أختي هي التي تمص زبي. وبما أنني لم أكن أريد أن أقذف سائلي المنوي في فم اختي من المرة الأولى فقد حملتها إلى سريري ونومتها على ظهرها وركعت بين ساقيها وأنا أبحث عن كسها الذي بقيت أحلم به سنوات طويلة...قلت لها يا عبير هل تعلمين بأنني أحبك منذ أن وصلتي إلى سن البلوغ قبل ثلاث سنوات. فقالت:"أنا أيضا أحبك يا أحمد وأتمنى أن أمارس معك الجنس، ولكن كنت خائفة أن أبوح لك بهذا السر فلا تهتم به". فأنحنيت عليها أقبل ثغرها العذب وأنا أتمتم" يا حبيبتي يا عبير، لن يفرق بيننا شيء بعد اليوم" ففتحت فخذيها وقالت" لطالما اشتهيت أن أمنحك كسي لتفعل به ما تشاء" فقلت لها ولكنني أخوك، فقالت:" أنت أخي وحبيبي" فساعدتها على خلع كلسونها وفتحت شفتي كسها الجميل وبدأت ألعق الجوف الوردي بنهم وجوع وإلحاح وعبير تتنهد وتتأوه لذة ومحنة إلى أن بدأ سائلها المهبلي بالتدفق فشربت منه حتى آخر قطرة ثم أمسكت بزبي وركعت بين فخذيها المفتوحين وبدأت أفرك راس زبي بشفايف كس أختي. كانت الشفايف ساخنة ولزجة وكانت عبير تصرخ قائلة" أرجوك أدخل زبك الكبير في كسي الملتهب المولع" فقلت لها "هل أنتي متأكدة يا عبير من هذا الطلب؟" فقالت " ارحمني يا أحمد لا استطيع الصبر ...سأموت إذا لم أشعر بزبك في أحشاء كسي" فدفعت بوركي إلى الأمام فانزلق راس زبي الأملس المنتفح إلى داخل باب مهبل اختي عبير، غير أنني لم أستطع إدخاله للنهاية لوجود غشاء البكارة فأرجعت زبي للخلف ودفعته دفعا قويا إلى داخل كس أختي عبير فتمزق غشاء بكاركتها وصرخت عبير صرخة ألم ولكنني تابعت طريقي ودفعت بزبي المنتصب إلى داخل كس اختي إلى أن دفنت زبي بكاملة في كس أختي عبير.

كنت أتأوه بشدة من اللذة فقد كان جوف كس أختي عبير حاميا ساخنا يغريني بالغوص إلى الأعماق وكان جدران مهبلها مخمليا لذيذا فأمسكت بفخذيها وأنا غير مصدق بأنني أنيك أختي عبير في كسها . كانت عبير مغمضة العينين تتأوه وتئن من شدة اللذة. لم أستطع في هذه المرة الأولى أن أصمد طويلا في ذلك الكس اللذيذ، فما لبث حليبي أن بدأ بالتدفق والانسكاب في أحشاء كس اختي . انحنيت على عبير اقبل فمها وأنا أملأ كسها بسائلي المنوي. كانت هذه تجربتي الأولى مع اختي عبير تلتها تجارب اخرى كلما وجدنا الفرصة مواتية لنا.

بقيت أمارس الجنس مع أختي عبير حوالي خمس سنوات إلى أن تزوجت أخيرا من شاب أحبته ولم تكن البكارة مشكلة في ذلك البلد الأوربي.
لا زلت أمارس الجنس مع أختي عبير كلما زارتنا في المناسبات أو غير المناسبات.