امي واختي الغاليه سميه

أمي الحبيبه منذ الصغر و اختي سميه الجميله

قصتي مع امي الحبيبه و التي هي بغايه الجمال و عمرها كان حوالي الثلاثين عاما و
على
العموم قصتي حدثت بسوريا و بدأت منذ كان عمري حوالي ثلاثه عشر عاما حيث كنت
العب مع
اصدقائي كره القدم و اثناء اللعب وقعت بحفره مما تسبب سقوطي في جرح رجلي و بعض
الجورح في ظهري فحملني احد اصدقائي الى البيت ففزعت امي عندما رأتني على هذه
الحاله
فقامت و ادخلتني الغرفه و نادت اختي التي تكبرني باربع سنوات و طلبت منها احضار
المطهرات و الادويه الخاصه بالاسعافات الاوليه علما بان والدي متوفي منذ كان
عمري
خمسه اعوام فقامت امي بخلع ملابسي ما عدا الكلسون وبدخول اختي سميه فخجلت من
الموقف
كما ان اختي احمر و جهها و بقيت واقفه عند باب غرفتي فطلبت امي منها الدخول
بكون ان
لا داعي للخجل و انتو اخوان و ما فيها اي عيب و جلست اختي على الكرسي بجانب
السرير
بينما انا كنت ممتدا على السرير وامي جالسه على طرف سريري فقامت امي بمسح جسمي
بالمطهر و بعدها قامت امي محاوله خلع كلسوني فمنعتها خجلا منها و من اختي فقالت
امي
ليش مستحي كلنا عايله و حده و مافي احد غريب و انا امك و هذي اختك شو فيها اذا
خلعت
قدمنا فخلعت امي كلسوني و اصبحت بلا ملابس امامهم فرأت زبي الذي كان ضخما و
الذي
ينظر اليه يقول بانه اكبر من سني و كان شعرالعانه عندي كثيف حيث لم احلقه في
حياتي
منذ بلوغي و عند رؤيه امي لزبي أبتسمت و قالت لي و **** كبرت يا باسم و صرت
رجال بس
ليه مو حالق الشعر الى فوق زبك فقلت لها لا اعرف كيف فطلبت من اختي احضار
ماكينه
الحلاقه أثناء ذلك كانت امي تلعب بزبي بيدها و تقوم بفركه و عند حضور اختي قالت
لها
امي يلا شوفي شغلك احلقي لأخوكي باسم سعر زبه و كان الخجل ظاهر في وجه أختي
سميه و
بلشت بحلق الشعر بينما يدها الاخرى على فخذي فقامت امي بمسك يدها و قالت امسكي
زب
اخوكي بيديك الثانيه عشان ما ينجرح بالشفره و بعد انتهاء اختي من الحلاقه قامت
امي
باحضار الكريم و فركت به زبي و منطقه العانه التي اصبحت ملساء بعد الحلاقه مما
اثارني و انتصب زبي و اختي تراقب الموقف و بدأت افرازات الشهوه تخرج من زبي
فاخذت
امي منها و قالت لاختي تعرفي شو هيدا فقالت لا فقالت لها امي هيدا ميه الشهوه
الي
تطلع من زب الرجال عند ما يكون ممحون غير حليب الظهر الي بيقولو عليه المني
التي
تحبل منه البنت اقتربت اختي مني و اخذت تشارك امي بفرك زبي الذي اصبح مثل
الحديد و
حرارته مرتفعه من الشهوه فقامت امي و بدون مقدمات بلحس الشهوه التي باعلى زبي و
من
ثم بدأت بمص زبي بنعومه و الشهوه تنفجر من عينيها بينما اختي مستغربه من الموقف
و
امي تتأوه و هي بتمص لي زبي و قالت لأختي تعلي يا سميه و مصي زب اخوكي باسم و
شوفي
طعمه كيف طييب و بالفعل بدأت اختي بمص زبي وكانت امي تعلمها طريقه المص بعدها
قامت
امي و خلعت ملابسها و انا أشاهد جسمها مندهشا ياله من جسم رااائع و ثديي امي
بيضاء
جميله و حلمتها ورديه و له من كس منتفخ واحمر كلون الدم عندها قامت امي بخلع
ملابس
اختي امامي و كانت اختي خاجله مني و عند و قوفها امامي بلا ملابس اندهشت فقالت
لي
امي شوف جسم اختك كيف حلو ورشيق و كان صدر اختي واقف مثل الرمان و ظيزها الي
بياخد
العقل فاصطحبتني امي و انا و اختي الى غرفه نومها حيث سريرها كيبر و يتسع لنا
نحن
الثلاثه و بدات امص صدر امي كاني طفل رضيع و الشهوه تنفجر من زبي بينما اختي
تمص لي
زبي و نزلت الي منطقه كسها و بدات الحس و هي تتأوه و تتنهد و تقول يلا حبيبي
يلا يا
ابني الحس لي كسي الحس كس امك الحلو حتى افرزت شهوتها و قمت بلحس شهوتها يا له
من
طعم لذيذ لم اذقه في حياتي فقمت من عند امي و بدأت مع اختي سميه بمص حلماتها
الورديه التي كانت منتصبه و انا نازل الحس جسمها حتى و صلت الى كسها الجميل و
كان
بلا شعر و رائحه الشهوه العطره تفوح منه و قمت بلحس كسها و هي تتأوه و تصرخ و
تقول
يلا الحس لي كسي يلا يا اخوي باسم الحس كس اختك الحلو و انا اقوم بلحس كسها
فقامت
امي ووقت فوق راس اختي ونزلت على فم اختي و تقول يلا يا سميه الحسي كس امك و
شوفي
طعمه كيف حلو وبقينا على هذه الحاله حوالي عشر دقائق بعدها نامت امي على ظهرها
و
فتحت افخاذها الحلوه و قالت لي يلا يا باسم تعال و نيك امك و ورجيني همتك يا
بطل
فاقتربت منها و وجهت بزبي على باب كسها و انا افركه على بظرها و بدأت بمص شفايف
امي
و شرب ريقها العذب و امي تقول يلا حبيبي يا ياابني دخله في كسي دخله كله فقمت
بادخال زبي برفق حتي دخل نصفه و امي تصرخ و تقول ياه ه زبك شو كبير اكبر من زب
ابوك
و كان كس امي ضيقا كانها عذراء حتى ادخلته كاملا وامي تتلوى تحتي و تنادي على
اختي
و تقول تعاي يا حبيبتي سميه تعالي الحس لك ها الكس الحلو فقامت اختي و و جهت
بكسها
على فم امي التي بدات تلحس كس اختي بشراه و انا انيك في امي حتى و صلت قمه
شهوتي و
قربت على انزال حليبي فقالت لي امي يلا اقذف حليبك على صدري خل اختك اشوف كيف
شكله
و تشربه و تشوف كيف طعمه اللذيذ فاخرجت زبي و قذفت فوق صدر امي فقامت اختي سميه
هي
و امي بلحسه كاملا و لم تبقى منه قطره و قمنا و ذهبنا الى الحمام و اغتسلنا
جميعا و
عند خروجنا من الحمام قالت امي يلا دور سميه تنتاك و تحس بطعم الزب فقالت سميه
بس
انا بنت مافيه انتاك من كسي فقالت لي امي شو فيها اذا فتحكي اخوكي فقالت سميه
بس
بكره كيف اتزوج فضحكت امي و قالت هما الدكاتره قليلين في البلد لما تزوجي و
يجيكي
عريس بخيطيك عند دكتور نساء و كأنك بنت بنتوت و ما انتكتي في حياتك فبدأت ملامح
الارتياح و الفرحه في نفس الوقت على و جه سميه اختي و قامت و امتدت على سرير
امي و
بدات انا في اثارتها و تطبيق ما علمتني اياه من طرق اثاره فبدأت بشفايفها و
لسانها
و انا انزل الى صدرها الواقف حتى و صلت الى كسها لأرتشف منه طعم مائها العذب و
العب
ببظرها الشديد الاحمرارحتى اتت ظهرها ما يقارب المرتين لأشربه كانه عسل لذيذ و
امي
تمص لي زبي و تلعقه حتى يختفي ثلاثه ارباعه بفمها و الشهوه بعين امي و هي تلعب
بكسها بيدها الاخرى و بعد حوالي الربع ساعه قمت من فوق اختي سميه و بدات بتحريك
زبي
على اشفار كسها الوردي فقالت لي امي يلا شوف شغلك يا عريس افتح اختك سميه و
بدات
ادخل زبي برفق في احشاء كس اختي الذي كنت اجد فيه صعوبه بادخاله كون كس اختي
ضييق و
زبي كبير الحجم نسبيا حتى دخل راسه و بالتدريج استطعت ان ادخل نصه و اختي تصرخ
من
الالم و اللذه و اصبحت عيناها حمراء كالدم و الدموع تتصبب منها حتي تمكنت من
ادخال
زبي كله في احشاء كسها و امي بدات بمص شفايف اختي سميه و اللعب بصدرها و بدات
اختي
ترتعش تحتي حتي اتت ظهرها ما يقارب اربع مرات و بقيت انيك فيها حوالي النصف
ساعه
حتى قربت على الانزال فصرخت و قالت سوف انرل الان سوف انزل حليبي فقامت امي
بمسك
ظهري و منعي من اخراج زبي من كس اختي سميه و فذفت المني بداخل كس اختي بعدها
اخرجت
زبي و الدم يسيل من كس اختي اثر فض بكارتها فأنقضت امي على زبي و هو ملطخ بدماء
بكاره كس اختي سميه و مائها و قامت بمصه حتي نظفته من الدم و المني وماء كس
اختي
بفمها و لسانها الجميل فقالت امي لأختي سميه مبروك يا عروسه و مبروك يا عريس و
استمرت حالتنا على ذلك و زال الخجل من بيتنا و اصبحت انيك امي و انيك اختي سميه
كل
يوم حتى حملت مني اختي و التي حاولت اختي اسقاطه و لكن امي رفضت ذلك و قالت شو
فيها
خليني اشوف حفيدي و بالفعل و لدت اختي بذكر جميل الشكل و اصبح ابني و ابن اختي
واصبحت والده و خاله في نفس الوقت و بعد حوالي السنتين حملت امي مني و حاولت
اقناعها باسقاطه و لكنها رفضت و قالت ليش حبيبي مش عايز تشوف اخوك و ابنك في
نفس
الوقت و ولدت امي بأنثي جميله اصبحت اختي و ابنتي في نفس الوقت ولازلنا نمارس
الجنس
مع بعضنا حتي يومنا هذا .

اخواتى الثلاثة

نكت اخواتي الثلاثه قصتي طويلة أرجو أن تعجبكم فهي حقيقية أنا شاب اسمي خالد عمري 25 سنه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .مشاعل :في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه ،قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير . غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي ، مادري أي شي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه (( ينزل دم عليكي )) ، ايوه الدوره الشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي بلغتي و في سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك )) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي و**** ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انت الأول والا انا )) انت ، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:" ايش رأيك ادخله في طيزك؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:" ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت ،وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مررررره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع

اختى وحبيبتى

كانت أختي متزوجه من شاب يعمل في القصيم وانا اسكن معها في جده لكي لا تجلس لوحدها وكانت دائما نظراتها لي بشهوانية وكنت اشتهيها مره لكن ما اعرف كيف ابداء وفي يوم وانا في غرفتها نسولف وكان شعرها ناعم طويل صدرها مليان لاابسه بدي وتحته جنس قصدي جنز وتفصيلة طيزها مثل هند رستم الخصر ضعيف والطيز ملياننننننننن أخذنا الكلام حتى تكلمنا عن صديقاتي وعن الجنس وفوجئت بسؤالها وهي تقولي وش احلى وضع عندك في الجنس قلت لها احب وضعين وماقدر انزل الا بوضع قالت وشو الاوضاع قلت شرحهم صعب اذا تحبي نطبقهم وش فيك خفتي نطبقهم وانتي بملابسك اول مالمحت بعيونها السكوت قلتلها اوقفي وخلي وجهك بالحيط مثل عقاب طلاب المدارس وارفعي يدينك وخليهاا على الجدار وارجعي بمكوتك شوي لورا وغمضي عيونك سوت الي قلتلها عليه وجيت من وراها بدون مالمس جسمها بديت اهمس في اذنها والمس حلمة اذنها بشفايفي وابوس فيها وفي رقبتها واحرك لساني على رقبتها خمس دقايق واختي ساخت في يدي حضنتها صار زبي يتحرك على طيزها وهي تحك مكوتها بزبي وانا العب بايدي الثنتين بصدرها والمس الحلمات واظغط عليهم باصابعي وانزل يدي بشويش الى بطنها والمس كسها باطراف اصابعي واعض اذنها بشفايفي وانا ابوس اكتافها ورقبتها وتحت اذنهاونزلت يدي الى الجنز وبديت افتح الزر والسحاب وانزل البنطلون بشويش بعد مانزلته تخت فخودها مكوتها فكت وصار حجمها اكبر مره ونص عن ماهي عليه بالجنز انا وقتها رحت خربز وضاعت علومي طيزها ناعمه مليانه رغم حجمها الا انها ملممومه على بعض لا شعوريا نزلت وجهي عند طيزها وبديت الحس اردافهاواعضها بشفايفي واسناني وادخل الكلوت بخط طيزها وارفعه لفوق عشان يدخل بكسها بعدها وخرت الكلوت على جنب وبديت الحس كسها من تحت واطلع لخرقها وادخل لساني فيه واطلعه من خرقها وادحل لساني بكسها لحد مانزلت عسلها على لساني قالت الحين دورك تعال طلعت لها زبي ونزلتها على ركبها وبديت المس خدودها بزبي وامرره على شفايفها واضربها براس زبي على خدودها وفمها مسكته بيدها وقالت عطني حبيبي ابغا امصه ابغا اشرب مويته وبدت تلحس راسه وتلحسه بلسانها من الراس الى الخصيان وتلحس فيهم وتدخلهم وحده وحده في فمها ومره وحده لقمته كامل في فمها حتى لمست شعر العانه وبديت انيك فمها وانا ماسك راسها بيدي الثنتين وادخله واطلعه طلعته وبديت اضرب وجهها بزبي وهي تقول اه يا اخوي لذيذ اعطيني اسكريمي الحسه امصه اه احبه احبه اه منه ومن حلاوته كبيرمره كسي مايقدر عليه هذا بيشقني بيقطعني بياصل لرحمي من طوله مسكت يدها ووقفتها وخليتها ترفع يديها على الجدار وتلقيني طيزها وبديت احرك زبي على اشفار كسها طالع نازل وهي تقول دخل وترجع بمكوتها علي واشوف خرقها قدامي رفعته لفوق ولمس خرقها ومن زود الي نزلته زلق راسه بخرقها قالت لا يا اخوي مو الحين اول طفي نار كسي نزلته على كسها ودفيته مره وحده وبديت انيك بقوه وهي تقطع النفس لما يدخل وتطلع نفسها مع طلعته بدت تفنقس وترز طيزها لي وانا مواصل نيك في كسها وماسك طيزها بيدي الثنتين وبديت بالضرب الخفيف على طيزها لحد ماحمرت اوقف شوي واخلي زبي في كسها الى اخر حد وابدا العب في مكوتها وادخل اصبعي في خرقها بشويش وهي تتمحن وترجع بمكوتها لحد ماصار زبي كامل بكسها واصبعي في خرقها لفت راسها علي وقالت محنت طيزي حبيبي دخله في مكوتي بس بشويش لااتعورني قلتلها تعالي حطي صدرك على السرير وركبك على الارض وجيت من وراها بعد مادهنت زبي بكريم وبديت احشره في طيزها أختي كانت جاهزه وبدا ينساب زبي بسلاسه في طيزها وهي تصرخ اه ذبحتني يا اخوي شقيت طيزي بزبك طلعه ماقدر خلاص لالالالالا خليه ابغاه محني اح اح اموت فيه خليه على طول بطيزي بالعب بكسي وبدت تلعب بكسها وانا انيك طيزها لحد مانزلت مرتين قالت لااتنزل الحين لسا ابغاك تنيكني في كسي طلعتها على السرير ونامت على بطنها وانا فوق طيزها وزبي بكسها وبديت اطلعه من كسها وادخله في طيزها وشفايفي على رقبتها وخدودها قالت ابي اجلس على زبك قلبتها وصرت انا تحتها من غير ماطلع زبي من كسها عدلت جلستها وبدت تقوم وتجلس على زبي وتحرك مكوتها بشكل دائري عشان زبي يلمس كل مكان بكسها وانا اشوف مكوتها قدامي وافتحها واشوف زبي وهو داخل كسها بعدها طلعته من كسها ولفت وصارت مقابلتني وكملت تنيك زبي وانا نايم على ظهري لحد ماتعبت وقربت تنزل نزلت بصدرها على صدري وشفايفها بشفايفي ومازالت تحرك مكوتها وزبي يلمس كل مكان بكسها وقربت تنزل وهي تقول بيجي باكت الحين اه يعور احبه اموت فيه باكت وزبك فيني اهه اح يعور بس احبه وطاحت علي وانتثر شعرها على جسمي ووجهي قلت جا دوري الحين افرغ الي بظهري نامي على بطنك ودفيته في مكوتها حشرت زبي كله في خرقها وبديت انيك هالطيز الحلو الي قلب لونه احمر من كثرة النيك والضرب لحد مادفيته الدفه الاخيره وهي تقول كت نزل الحين ابغا مويتك فيني ابغا احس نبضه وهو ينزل في قضي اه اهههههههه نزل بانزل وياك الحين الحين حبيبي جيبهم الحين اه اههههههههه اه .وكان الفيضان بدا زبي يقذف الحمم ولا زالت تتحرك من تحتي وترفع طيزها لتستقبل اخر قطره من المني في طيزها الممتليء بعدها غفونا من لذة النيك وحلاوة نيك الطيز

اختي الفاتنة

لي أخت تكبر بعشر سنوات تعيش مع زوجها الذى يكبرها بخمس سنوات فى مدينة أخرى ونزورهما فى الأعياد وتزورنا هى وزوجها من حين لآخر، وهما لم ينجبا ولاحظت عندما بدأت أعى الحياة أنهما يعيشان حياة سعيدة جدا ودائما يضحكان كثيرا كلما كانا عندنا أو كنا عندهما فى زيارة وكنت سعيدا بهذه العلاقة بين أختى وزوجها ولم أدر يوما ما سبب هذه السعادة والحب الدائم برغم أننى أرى كثيرا من الأزواج والزوجات يعيشون فى حياة كئيبة وبرغم انهما لم ينجبا أطفالا فلم أسمع يوما أن شجارا نشب بينهما بسبب هذا أو انهما ذهبا إلى أطباء لعلاج الموقف كما يفعل كل الأزواج الذين لا ينجبون وهى مضى على زواجها منه حوالى 12 سنة.
وأختى امرأة رائعة بمعنى الكلمة جميلة جدا وذات وجه ساحر خلاب فحتى أنا أخوها أراها جميلة بل ومثيرة لدرجة أننى كنت أتخيل جسدها عاريا وأتخيلها وهى تمارس الجنس مع زوجها وألاعب قضيبى حتى أنزل المنى منه وأنا بمفردى فى غرفتى غارقا فى أحلامى وأتحين الفرصة كاما كنت فى زيارة لهما أن أتجسس عليها وهى فى غرفة النوم وزوجها فى العمل أو وهى فى الحمام وهى تستحم ولا تغلق عليها الباب فأدخل أحيانا كأننى أريد أن أغسل يدى وأختلس نظرات لجسدها الأبيض العارى وهى تستحم والصابون يغطيه ويعطيه لمعة تزيد من اتقاد شهوتى ورغبتى ثم أعود إلى غرفتى ألعب بعضوى حتى أرتاح ثم أدخل لأستحم متخيلآ أنها مازالت فى الحمام عارية معى ولكن كان ضميرى يؤرقنى لأننى أشتهى جسد أختى ولكن ماذا أفعل وأنا شاب فائق الرغبة وعمرى 19 وهى فائقة الجمال والدلال ولا أدرى أكانت هى تلاحظ أننى أنظر إليها أم لا ولكنها فى المرة الأخيرة منذ حوالى شهرين دخلت عليها الحمام وهى تستحم وهى تلف نفسها بالفوطة فكدت أقع على الأرض من شدة ما ألم بى من هياج وتوتر وكأننى لاحظت أنها تبتسم من طرف شفتيها وهى ترانى فى هذا التوتر من منظر جسدها عاريا أمامى ولم أفهم وقتها هل كانت واعية أننى أتفرج على جسمها وأشتهيه أم أنها تتصرف على سجيتها فقط؟
وفى زيارتى الأخيرة لهما فى الصيف الماضى قررا أن يسافرا إلى مصيف فى شمال البلاد وأن يصحبانى معهما وفرحت جدا لأننى سأقضى معهما بعض الوقت على البحر وأراها بالمايوه وهى تنزل الماء كما أن الحياة فى المصيف تكون بملابس قليلة فمن المؤكد أننى سأراها وهى شبه عارية فأختى تحب أن تلبس ملابسا خفيفة شفافة تبدى جسدها وزوجها لا يمانعها فى ذلك بل يشجعها فهو دائم الإطراء لجمالها الفتان ودائما يقول لها أن تلبس ما يبدى جسدها ولكن أبى وأمى دائما ما ينتقدون ذلك فيه ولكننى أنا الوحيد الذى لا أمانع بل وأحب أن أراها وأتمتع ولذلك كان زوجها يقول لى أننى الوحيد الذى أفهم وأنهم كلهم لا يفهمون فى الحب والمتعة وكانت له كلمة جميلة جدا وهى أن على كل انسان أن يفعل ما يمتعه طالما أنه لا يضايق الآخرين وكنت أحب هذا الكلام منه.
بدأنا الإعداد للمصيف وكان على أن أقوم بحزم الشنط وإنزالها فى السيارة التى سنسافر بها واستدعنى أختى إلى غرفتها لكى أغلق لها شنطتها الخاصة وعندما دخلت وجدها تجلس أمام المراية وهى بملابسها الداخلية فقط (السوتيان والكيلوت لاغير) ياإلهى كدت أفقد وعيى من شدة ما أصابنى من منظرها المثير وفخذيها الناعمين ينبضان بالحيوية وظهرها عاريا تماما وبطنها ظاهرة فى المراية أمامى وتسارعت دقات قلبى وأشارت إلى الشنطة على السرير وقالت لى أغلق هذه الشنطة ونزلها إلى السيارة ومن شدة توترى وأنا أغلق الشنطة ضغطت عليها بشدة فوقعت من على السرير وتناثرت محتوياتها ولم أدر ما أفعل فقد خشيت من غضبها ولكنها كانت هادئة جدا واقتربت منى وقالت لى لا عليك تعالى نرتبها ثانية وخلى بالك وانت بتقفلها المرة التانية عندما اقتربت منى وكانت تميل بجسمها أمامى فكنت أرى بوضوح تفاصيل ثدييها من خلف السوتيان الشفاف الذى كانت ترتديه واشتد توترى عندما لاحظت أن الكيلوت أيضا شفافا وأننى أستطيع أن أرى شعرها حول كسها ولم أستطع أن أخفى توترى بل وكان قضيبى قد اشتد انتصابه حتى كاد يخرق البنطلون وأحسست أنها أحست بى وأنها قد لاحظت هذا الانتفاخ الرهيب فى وسط جسمى ولكنها لم تبد أية ملاحظة ولكنها أمسكت يدى بنعومة شديدة لم أعهدها فيها من قبل وتركت يدى فى ايدها لمدة غير قصيرة فتحسستها وبدأت أتصبب عرقا من التوتر وفوجئت بأنها تميل على وتقبلنى فى فمى قبلة لن أنساها ما حييت ثم قالت لى فى هدوء : (هدى أعصابك شوية لما نوصل المصيف هابقى أريحك بس انت اسمع كلامى) عرفت الآن أنها تلاحظ شيئا ولم أدر ما ستفعل كى تريحنى كما قالت المهم أننا أنهينا توضيب الشنط ثم حملتهم إلى السيارة وكان زوج أختى فى الجراج يرتب عدة الصيد الخاصة به فقام بمداعبتى قائلا : (أهلا بالشاب القوى احنا من غيرك مش عارف كنا عملنا إيه فى الشنط دى) قلت له أنى على استعداد أن أشيل السيارة لو أمرتنى بذلك أختى بس تكون راضية عنى قال لها ياهنيالك بأخوك ده باين عليه بيحبك قوى ، هى ابتسمت ولم تعلق وأنا كنت فى حيرة من أمرى وكنت فى حالة من الهيام والهياج بها فكنت كالسكران.
ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.
لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.
كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان باين فى وسط الشعر لم أتمالك نفسى ووجدت نفسى وعينى مسمرتان على منظر هذا الكس الرهيب الذى كان منذ قليل يدخله زب ويتأوه من المتعة كنت كمن يحلم، وأحسست بالدنيا تدور بى من أثر الشراب الذى كنت أشربه وكان واضحا أن زوج أختى قد وضع لى به خمرا وأنا كنت شربت مرة بيرة مع أصحابى منذ مدة ولكن هذه المرة كانت رأسى تدور بشدة، حين بدأ لسانى يثقل فى الكلام قالت لى بصوت ناعم شديد النعومة تعالى أوريك حاجة، أمكست بيدى وجذبتنى إلى غرفة نومهما وقالت لى أى مايوه ألبس ونزعت الفوطة من على جسمها ووقفت أمامى عارية تماما، كان قضيبى كالصارى أمامها لدرجة أننى لم أدر ما أفعل لا يمكننى أن أخفى هياجى بعد الآن فقلت لها أنا مش عارف أعمل إيه فقالت لى اعمل اللى هاقولك عليه تعالى هات إيدك ووضعتها على حلمات ثدييها وقالت لى إيه رأيك ناعمة تحب تمصها بشفايفك تعالى مص لم أدر بنفسى وأنا أنحنى عليها بفمى ألحس حلماتها بنهم وشهوة عارمة والتقمها فى فمى وألعب بها بلسانى وأرضع منها كما يرضع الطفل من أمه أمسكت بيدى الثانية وقربتها إلى كسها، لمست كسها ولم أدر بنفسى إلا وأصابعى تتحسسه كله حتى كدت أقذف المنى من شدة ما هجت، وفجأة ابتعدت عنى وقالت لى إيه رأيك فى قلت بلسان متلعثم وكلام متقطع إنتى أحلى حاجة فى الدنيا دى كلها أنا نفسى فيكى قوى قالت لى تعال ونامت أمامى على السرير واستلقت حتى بان كسها أمام كلها فتحت رجليها وقالت لى تعالى إخلع المايوه ورينى كدة إيه اللى انت شايله ده، لم أصدق ما أرى أو أسمع ولكننى من تأثير الخمر اقتربت منها وقضيبى يقف كعود من حديد ونمت فوقها فأمسكته بيدها وأدخلته إلى داخل كسها أحسست بحرارة شديدة فى كسها وأحسست إحساسا غريبا من المتعة وقذفت المنى فى ثوان قبل أن أتحرك أكثر من حركتين، احتضنتنى وقالت لى ياه دا انت تعبان قوى كده وانا سايباك من زمان مش حاسة بيك، لازم أريحك خالص اليومين دول.
حدث كل ذلك بسرعة شديدة وعندما فقت إلى نفسى قلت ما هذا الذى فعلته، لقد نكت أختى فى كسها وقذفت منيى فيها ولم أفكر فى أية عواقب فماذا لو كان زوجها دخل علينا او رآنا، المهم أن الأمر مر كالحلم ولم أدر أكان حقيقة أم تخيل أم حلما اختلطت بداخلى الأمور كلها ثم لبست المايوه ثانية ولبست هى المايوه الذى اخترته لها ثم ذهبنا إلى البحر وعلى الشاطئ كان زوج أختى يرتب عدة الصيد الكرس والشمسية والسنارة ورآنا نقترب من الشاطئ فلوح الينا بيده ولوحنا اليه ثم نزلنا إلى الماء وفى الماء تلاعبنا كثيرا واقتربت منها ألمس ثدييها بحرية الآن وتلامس فخذى فخذيها بل وكانت أصابعى تلعب أحسانا فى كسها وهى تضحك وتقول لى انت حلو قوى أنا ما كنتش عارفة أنك هاتكون بالحلاوة دى وأمضينا ساعة من المرح فى الماء ثم قررنا ان نخرج.
كان زوج أختى ما زال يمارس هوايته فى الصيد ومررنا عليه فقال لنا لا يوجد أى سمك الان هالم العدة ونرجع الشاليه فعدنا سويا نحن الثلاثة إلى الشاليه ودخلت إلى الحمام أولا ثم خرجت لأسمع صوت أختى من غرفة نومهما وهى تتأوه ثانية، يا إلهى ينيكها ثانية وصوتها شديد الوضوح فاقتربت من الغرفة لأسمع ففوجئت بأن الباب مفتوح ولما اقتربت أكثر كدت أجرى عندما سمعتها تنادى على ولكننى تسمرت فى الأرض ظانا أننى توهمت ذلك من هياجى وتوترى ولكنها نادت على ثانية فاقتربت أكثر لأجدها تنادى فعلا على ورأيتها تجلس على يديها وركبتيها على طرف السرير وزوجها واقف خلفها يتحرك إلى الأمام والى الخلف لم يفعل أكثر من أن أشار إلى بأصابعه أن أقترب أكثر، اقتربت وقالت لى تعالى مص لى حلماتى لم أدر ما أفعل ولكننى نظرت إلى زوج أختى الذى أومأ إلى براسه بالموافقة فانحنيت على حلماتها ألحسهما بشدة حتى رأيت لأول مرة أختى وهى تصل إلى ذروة المتعة ويرتعش جسدها بشدة وهى تتأوه بشدة وهو يصيح فيها يللا ياشرموطة عايزة أخوكى كمان ينيكك وهى تصيح فى جنون عارم آه ينيكنى جامد قوى، أخرج زوج أختى زبه منها وجلس على السرير وقلبها أمامه ثم أمسك بفخذيها ورفعهما فى الهواء وقالى يللا نيك أختك الشرموطة دى مش بتشبع خالص من النيك، تعالى ورينى، نيك الكس ده، قمت من مكانى واقتربت من كسها ودخلت زبى فيه على مهلى هذه المرة وأنا مطمئن عن المرة اللى فاتت وحين دخلت رأيت فى أعينها نظرات غريبة من الشهوة والشبق لم أرى مثلها من قبل فهاهى أختى شرموطة فعلا كما يقول تعشق النيك حتى من أخوها، استمريت أنيكها لمدة حوالى ربع ساعة إلى أن أوشكت أن أقذف المنى وحاولت أن أخرج منها ولكنها أمسكتنى بشدة ولم تتركنى إلا بعد أن قذفت بالمنى وهى تتأوه من شدة الارتعاش الذى كانت فيه، نمت على جسمها وزوجها يقبلها فى فمها وأنا مرتاح جدا بعد أن أمتعت شهوتى فى كسها اللذيذ ثم قمت إلى الحمام ودخلت معى الحمام تستحم وألعب بجسدها ثم خرجنا ونزلنا إلى المطعم لتناول الغداء وشربنا وتحدثنا حديثا طويلا ففهمت منهما أنهما يمارسان الجنس بحرية منذ حوالى خمسة سنوات وأن لهما أصدقاء يشاركونهم السرير وأن لزوج أختى بعض الأصدقاء المقربين الذين عرفهم عليها وأنهم ناكوها وأن لها بعض الصديقات اللاتى كن يأتين إليهما ويمارسن الجنس الجماعى منذ مدة وعلمت أنهما سيقيمان حفلة بعد يومين فى الشاليه فى المصيف وأن عددا كبيرا من الرجال والنساء منهم أيضا متزوجون سيحضرونها وأنها حفلة تسمى حفلة الشوكولاته حيث يضعون شوكولاته سائلة فى البانيو وتجلس ضيفة الشرف أو أميرة الحفل عارية فى البانيو ثم تخرج والشوكولاته تغطى كل جسمها ويقوم كل الحاضرين بلحس الشوكولاته من على جسمها وعندما تصبح عارية تماما من الشوكولاته يبدأوا ينيكوها وأن أميرة هذه الحفلة ستكون أختى، كنت أحس أننى فى حلم وسأحكى لكم فى مرة أخرى عما جرى فى الحفلة التى تمت بالفعل بعد يومين وكانت من أجمل ما مر بى من متعة جنسية ولكن عشان ما أطول عليكم هذه المرة .... المغرم بأخته

ميرو واخوها

أنا مروة عندى 21 سنة من مصر وحبيت اشارك معاكم بقصتي
دى لأنها بدايتي في عالم الجنس الحلو . أول حاجة عائلتنا صغيرة شوية بس أحنا مبسوطين ماديا جدا أسرتى مكونة مني أنا

مروة و ماما وبابا و أخويا اللي أكبر مني بأربع سنين أحمد أنا من اول مابلغت وحسيت اني بنت كبيرة بدأت الشهوة تدخل جوايا

وأبتديت احب الجنس بشكل جنوني كان عمري حوالى 15 سنة. المهم انا متفوقة في دراستي وليا صديقات فى المدرسة هم هبه

و ولاء وبسمة وكلهم حلوين بس انا أحلاهم مش مجاملة لنفسي بس انا معروفة بجمالي وفيا شبة كبير من الممثلة منى ذكى المهم لما

كنا في المدرسة كنا احنا الاربع بنات بنكون دائما مع بعض
وحكاياتنا اكثرها كانت بتدور عن الجنس . المهم كانا بنتبادل السيديهات
اللى طبعا مليانة سكس واللي كانت بتجيب لنا الافلام هبه كانت بتجيبها عن طريق واحدة صاحبتها ما قالتش لنا هيا مين علشان

البنت محلفاها ماتقولش لأى حد هيا مين المهم احنا كل وحدة لها يوم تشوف السي دى والصور وانا كنت لما بشوف الفيلم أتهبل

وافضل العب فى كسي وأفرك فيه بصوابعى لحد ما يحمر من كتر الفرك وفضلت على الحال دا لغاية لما كبرت شوية وبقى عندى

17سنة بس طبعا كل مدة كدا بتنزل افلام تهبل حلوة احلى من كل اللى شوفته قبل كدا المهم ميدو دا أسم الدلع بتاع أخويا أحمد

شاب طويل ووسيم وشيك جدا عنده شعر خفيف فى صدرة كان بيبان لما يلبس قميص ويفتح الزراير وزبة كان واضح أنه ضخم

وجامد جدا لأنى كنت بشوفة من تحت الهدوم أنا كنت بحبه بجنون وكنت بقول في بالى ياريتنى اقدر اخليه ينيكني المهم مش هطول

عليكم ميدو أخويا نقل الكمبيوتر عنده فى الأوضة وانا كنت بستغل غيابه وأدخل أوضتة وأقفلها كويس واطلع الافلام وأتفرج عليها

على الكمبيوتر وأطبق اللي في الفيلم على نفسي احك كسي لغاية لما أجيبهم شوية شوية بقيت استخدم أقلام تلوين وادخل منها شوية

فى كسى علشان ما أفتحشى نفسى وكنت كمان بدخلها فى طيزي وأفضل العب فى كسي لغاية لما انزل وتجيني الرعشة. في

يوم من الايام توفت تيته ام ماما فى المستشفى بفرنسا لأنها كانت بتتعالج هناك المهم . كلنا طبعا زعلنا على تيته جدا وكان لازم

حد يسافر علشان يجيبها هنا وطبعا ماما هتسافر ولازم بابا يسافر معاها طبعا وفعلا قطعوا التذاكر علشان يسافروا فورا وفضلت أنا

وميدو لوحدنا فى البيت . نمت فى أوضتى وانا حاطه المنبة جنبى علشان يصحيني المهم صحيت الصبح وكان فيه فيلم لسه ما

شفتوش لان اخويا ميدو قعد في أوضتة وما طلعش من البيت وانا هيجانه وعايزة اشوف الفيلم . نزلت تحت غسلت وِشى وقلت

للشغالة تحضر لى الفطار وسألتها أمال فين سيدك ميدو قالت لى أنه راح الكلية فطرت بسرعة وطلعت فوق لأوضة اخويا ميدو
وانا لسه لابسة بيجامة النوم ودخلت أوضتى جبت السي دي ودخلت
بسرعة أوضة ميدو والسى دى فى أيدى وفجأة لقيت ميدو جوا الأوضة يعنى ما خرجش زى ما الشغالة قالت لى أنه راح الكلية

حاولت أخبى السى دى بس لقيتة بيرد عليا وقاللى أيه مالك فيه ؟ أيه أنتى دخلتى عليا كدا ليه ؟ وأيه السى دى اللى معاكى دى ؟

فيها أيه ؟ قلت دى أسطوانة عليها برامج للكمبيوتر اكس بي وبرامج تانية وانا عايزة أعمل فيها ذكية بس هو فاهم في الكمبيوتر

أكتر منى وقالى جبتيها منين ؟ قلت له من واح صاحبتى بس بتقولى ان الاكس بي عجيب وأنا كنت عايزة أنزلها على الكمبيوتر

بتاعك؟ قال يا سلام ومن قال لك اني هوافق تنزلينه على الكمبيوتر من الأساس؟ رديت عليه وقلت له بس أنا واثقة من أنك مش

ترفض لانك عارفني مابجيبش الا البرامج الحلوة دايما قال لي يا سلام وانتى بقى كل يوم تنزلي لى برامج على الكمبيوتر قلت في

بالى هوا شاكك أنى بشوف افلام سكس والا ايه بس لو كان عارف دا كان موتنى قلت له طيب خلاص انا رايحة أوضتى وعلشان

أخرج من الموقف قلت له الفطار جاهز تحت وانا بس كنت عايزة اتصرف وبدأت بالخروج من الأوضة لقيته بيقول لى مروة هاتى

السى دى أنا هدخل أغسل وشى و انتى قولى للشغالة تطلع لى الفطار هنا وانا هشوف البرامج واللى هيعجبنى منها هنزله عندى

على الكمبيوتر . قلت له لا خلاص بقى خليها بعدين بس الظاهر أنى خد باله أنى مرتبكة قال لى لا انا عايز انزل الأكس بي

اللى على الأسطوانة دى . قلت لا لا مش هينفع لأنك لسه هتعمل فورمات وحوارات وانا مستعجلة ولازم أمشى علشان ألحق

المدسة . رد عليا بغضب وقالى لى انا بقول لك هاتى السي دي هشوف فيه ايه يمكن ماتعجبنيش البرامج اللي عليها و أرجعها

لك حالا وانتى واقفة . قلت لة طيب هروح أوضتى دقيقة واحدة وراجعة لك . كنت خايفة أوى وكان كل غرضى أروح

أوضتى علشان أجيب سى دى تانية غير السى دى اللى معايا بس هو قام من السرير وكان لابس شورت قصير و تيشيرت و كان

زبه باين من تحت الشورت نايم بس ضخم كنت أتمنى أن أمسكة وأفضل أرضعة بس لقيته بيقول لى هاتى السى دى وخدها مني و

حطها على الكمبيوتر ودخل الحمام وطلع على طول ونادى الشغالة من فوق وجت قالت نعم يا سيدى ؟ قال لها جيبي الفطار هنا

. ردت الشغالة حاضر يا سيدى؟ المهم انا حسيت أنى هيغمى عليا من الخوف قلت له انا هروح أوضتى أصلى تعبانة شوية و

يمكن انام خلينا ننزل البرامج بعدين قال لا انا معنديش كلية النهاردة المهم قلت له اوكي انا رايحة أوضتى و دخلت أوضتى وفضلت

أبكى من الخوف مش عارفة هقول له أيه لما يعرف أنى بشوف افلام سكس وهتصرف معاه إزاى اتمددت على السرير وانا بعيط

وحاولت أنام قعدت اقول لنفسي اكيد هيعرف و يقول لبابا ومام أكيد هيفضحني المهم فضلت حوالى ساعة على الحال دا وشوية

لقيت ميدو بينده عليا بقيت مرعوبة وعملت نفسى نايمة وشوية لقيته بيخبط عليا الباب انا ما ردتش عليه راح فاتح الباب وداخل

وفضل يناديني وانا مابردش عاملة نفسى نايمة ويناديني ولا أنا هنا كأنى ميتة بعد شوية حسيت بأيده تحسس على رجلي من تحت

وهوا بيناديني بصوت واطى بس أنا برضة ما ردتش عليه
وانا كنت لابسة بيجامة واسعة شوية المهم فضل يحسس على رجلي ويطلع لفوق شوية شوية ويدخلها من تحت البيجامة ويرفع أيدة

و يحطها على ركبتي و يناديني بصوت خفيف مروة قومي عايز أقول لك حاجة ؟ وانا احس بقشعريرة في جسمي
من حركاته الحلوة على رجلي ونفسى انه يفضل مستمر و بالفعل قعد يرفع
أيديه لغاية ما وصل لطيزى وفضل يدلكها بأيده فى حركة دورانية تجنن روحت انا نايمة على بطنى علشان أبين له طيزي الحلوة

المغرية اللي مافيش حد يشوفها إلا و يتمنى انه ينيكها طول عمره فضل يدلك ويدلك ويحرك أيده على طيزي و يحركها عليها وانا

كنت بتأوه بصوت واطى وهو عرف اني مش نايمة بس بعمل نفسى نايمة وهيجانه مووت ونفسى انه ينيكني. المهم قام علشان

يقلعنى بنطلون البيجاما وانا
ساعدته ورفعت جسمي شوية المهم أنى ما كنتش لابسة كيلوت تحت البنطلون فلما قلعنى البنطلون بانت له مكوتي الحلوة بكامل

اناقتها وانا كنت قبلها منضفة كل الشعر اللي فى جسمي وخصوصا شعرتى اللي على كسي و الشغر اللى حوالين خرم طيزى

المهم اول ماشافنى بالمنظر دا قدامة أتجنن وراح قالع الشورت اللي كان لابسه وحسيت بشيء حلو على طيزي بيتحرك و بيدخل

بين فخادى روحت فاتحة رجليا شوية وموسعه له السكة وانا مستنية منه يلحس لي طيزي زى ما كنت بشوف في الافلام و كنت

اتمنى ان حد يلحس طيزي و ينيكني فيها وفي كسي لاني علطول هيجانة وممحونة مووت. قعد يحك زبة فى خرمى من برة كام

دقيقة كدا و يحرك ايديه على ضهري من فوق عدلت جسمى وانقلبت ونمت على ظهري وبان له أحلى كس في العالم وانا طبعا

خلاص كنت وصلت لمرحلة مش حاسة فيها بالدنيا كل اللى نفسى فيه أنه ينيكني ...... وفجأة وروحت مفتحة عينيا

وفضلت أبص له وهوا يبص لى قال لي انتي صاحية؟ قلت له آه صاحية ؟ قال من إمتى؟ قلت له اصلا أنا ما نمتش قاللى طيب

دقيقة هقفل الباب بالمفتاح وقفل باب أوضتى وانا مبسوطة اخيرا لقيت حد ينيكني و يشبعني نيك قام هو وقفل الباب و جه ومنظر

زبه كان حلو وهو بيهتز بين رجلية وصل عندى وقام مقلعنى باقى البيجامة وبقيت عريانة قدامه وقلت له وانت كمان شيل التى

شيرت خليك زيى قال اوكي يا عمري و قلع كل هدومة وقال لي عايزانى انيكك؟ قلت ايوة ياريت؟ قال لي أنتى ليه ماقلتيش ليا من

زمان؟ انتى ما تعرفيش
اني كل يوم أنزلهم على الأرض قلت له كنت خايفة منك بس أنا كان نفسى فيك من زمان وانا صغيرة كان نفسى فيك و دلوقتى

زادت شهوتي ومابقيتش أعرف اطفيها قال لى من النهاردة انا اللي هطفيها لك يا ميرو  يا حبيبتى وقال لي انتي جربتي الجنس قبل

كدا؟ قلت له لا اول مرة اجربه مع واحد؟ قال طيب جبتي السي
دي منين ؟ قلت له يووه حكاية طويلة هقولها لك بعدين دلوقتى خلينا نخلص قال لى طيب وبدأ يمص شفايفى وانا اتجاوب معاه و

اتأوه لاني اول
مرة اجرب المص آآآآه كانت شفايفه تجنن و فضلنا نمص شفايف بعض ونتأوه وقلت
له مص لي بزازى قال طبعا ونزل على بزازى وقعد يلمس حلماتى ويمصهم ويعضهم بأسنانة بقوة وصرت اتأوه آآآه آآآه مص أكتر

يا ميدو يا حبيبى آآآم آآآه حلوين يا ميدو
أحلى من العسل يا ميرو انا نفسى آكلهم أكل بزازى من النوع المتوسط ومشدودة ولون حلماتى وردى بصراحة مغريه جدا المهم

فضل يمصهم وانا اتأوه وقعد ينزل على بطني وسرتى ويلحسها وينزل لتحت شوية شوية وانا هموت من المحن لغاية ما وصل

لكسي قال يووووه يا ميرو أيه دا ايه الجمال دا فين شعرتك قلت له حلقتها من يومين؟ قال احسن عشان الحس كسك بقوة واعضه

وادخل لساني وزبي فيه قلت له بسرعة الحسه وقعد يلحسه وصدقوني أتهبلت من كتر المص والحركات الحلوة اللى كان ميدو

بيعملها بلسانة فى كسى وبقيت أصرخ من الشهوة آه آه .آى آى.. آه آه الحس كمان أكتر آه تجنن يا ميدو يا حبيبى ما توقفش

ألحس كمان دخل لسانك فيه نيك كسى بلسانك خلاص مش قادرة استحمل رجع تانى لبزازى يمصهم ويرضعهم ولما كان بيرضع

لى بزازى كان زبه يحك فى كسي أنا بصراحة كنت خلاص دوبت من كتر الشهوة وأستسلمت له خالص يعمل فيا اللى هوا عايزة

وبدأت أصرخ فيه وأترجاه أرجوك يا ميدو يلا بقى آه آه كسى بيوجعنى مش قادرة أستحمل أرجوك ياميدو آه آه دخله فيا بقى حرام

عليك مش قادرة دخله كسي بيحرقني وهوا ولا معبرنى ولا سأل فيا وفضل
يمص شفايفي شوية وينزل لبزازى شوية ويروح يلحس تانى فى كسى وخرم طيزى شوية المهم مديت انا أيدي ومسكت زبه وكان

ملمسه حلو وصلب وخصوصا ملمس العروق اللى مغطية زبة و حطيتة على باب كسي و فضلت احركه واثبته عليه وكسي كان

عامل زى الحنفية من كتر الأفرازات بتاعتى اللى بقت على زبه وأصبح كسى جاهز ومستعد لأستقبال زبه وانا مفيش فى دماغى

غير أن زبة يدخل كسى يطفى نارى وخلاص لا فكرت في عذريتي او اي حاجة في الدنيا كل اللى
عايزاة دلوقتى اني اخلية يشق كسي ويدخله فيا ويطفي ***** اللي جواه بلبنه لأن مفيش أى طريقة تانية تطفى نار كسى

المهم وهو قاعد يمص فضلت انا اتحرك من تحته لغاية لما بقت راس ز به مغروسة شوية شوية داخل كسي قام هوا و قال لى

مروة انتى مجنونة انتي ما تدخليهوش في كسك انتى نسيتي انك عذراء؟ عايزة تودينا فى داهية وتفضحينا وتفضحى نفسك؟ قلت له

مايهمنيش مش عايزة أتجوز انا عايزاك تنيكني حالا وبس والا هموت قالى ازاى بس دا انتى لازم تتجوزى وتعيشى مع جوزك

وهو اللي هيشبعك نيك؟ قلت له طيب دخل راسه بس قال راسه بس اوكي؟ قلت اوكي؟ وبدأت اتحرك من تحت وارفع كسي

فوق شوية شوية لغاية لما دخل راس زبه دخلت كسي وحسيت بشي حلوو ورووعة احساس جميل عمري حسيت بحلاوته في

الدنيا كلها فضلت ادخل راس زبه واطلعها جوا كسي وارجع ادخل راسه وأطلعها المهم مبقيتش قادرة أستحمل وفضلت ارفع

نفسي وأدخل شوية أكتر من زبة جوا ففهم انى عايزة زبة كله جوا كسى وقال لى كفاية كدا أحسن تفتحي نفسك قلت له كفاية بقى

حرام عليك انا هموت دخل نصه بس مش هيحصل حاجة قال اوكى نصه بس قلت له طيب وبدأ يدخل نصف زبة وانا بدأت أحس

بألم جامد جدا في كسي وقلت مش مهم لانه كان الم مع شهوة وفضلت ادخل زبة لغاية ما دخل نصه وحسيت بألم بسيط وزادت

شهوتي و هوا كمان لقيتة بيتأوه ويقول أموت فيكى يا مروة فداكى زبى يا روح قلبى وانا أقول لا دا انا اللى فدى زبك يا حبيبى هوا

يقول لى ميرو كسك ضيق وسخن ملهلب نار جوا بتحرق زبى وانا أتهيجت مع كلامة دا وزاد هياجى وزادت شهوتي ورفعت

نفسي بسرعة و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أى زبه كله دخل جوا كسي وحسيت بشعور حلوو جدا ما بين ألم من ضخامة زبة وضيق كسى

الى لذه ما بعدها لذه وفضل ينيكني بسرعة ويهزني بقوة ونسى انه خايف يفتحني ونسى نفسه وهوا ينيكني بقوة وانا أتأوه آه آه بقوة

دخله كله افتحني انا شرموطتك آآآآآآآآآآه آآآآى ما تطلعوش من كسى أنا لسه ماشبعتش منه خليه على طول جوا كسي وكان واضح

انه بيهيج أكتر من كلامى دا لأنه كان بينيكنى بسرعة وقوة كل اما أقوله كلام من النوع دا ولما قرب ينزل و خفت يطلعه مني وانا

لسه ***** مولعة فى كسى لفيت جليا حوالين وسطة وحضنته وفضل هوا يتأوه آآآآآآآآه آه آه ميرو هجيبهم هجيبهم خلاص

آآآآه وكان عايز يطلع زبة برا كسى بس انا كنت لفه رجليا حواليه كويس علشان ما يطلعوش برا كسى فضل يقولى هجيبهم يا

ميرو وهتحملى منى سيبينى أنزلهم برة قلت لة ما يهمنيش احمل او اموت حتى المهم ان زبك الحلو ما يطلعش من كسي دلوقتى انا

لسه ما شبعتش منه وارتعش هوا و هينزل كل لبن زبه خلاص وقال لى ميرو وانا أقول له نزل جوا كسى وهوا يقول لى لا لا

وحاول أنه يهزني بقوة ويدخله بسرعة ويطلعة أآه آآآآه وحسيت بلبنة السخن داخل كسي ودا هيجنى أكتر وزود شهوتي وبقيت

اتحرك انا من
تحته بعد ماوقف عن الحركة وقربت رعشتي وقلت له دخله بسرعة قربت آآآآآآآآآه إتحرك بسرعة وكنت بتاوه آآآآآه آآآآآآآه جاتني

آآآآآآآه حبيبي ميدو خلاص هجيبهم انا كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه خلاص نزلت على زبه و انا اضمه بقوة وبعدين أرتمى فوقى

على السرير وزبه لسه جوا كسي وانا ارتخيت تمام وكنت فى قمة سعادتى وأول مرة أحس أن ***** اللى كانت مولعة

جوا كسى خلاص بردت وأنطفت بفضل زب اخى وحبيبى ميدو وفضلنا شوية كدا وبعدين لقيت ميدو قام من عليا وقاللى مروة أحنا
أكيد مجانين أيه اللى عملناه دا ؟ انتي بقيتى مفتوحة وانا نزلت جوا كسك يعنى ممكن تحملى قلت لها لا يا حبيبي ما مش هحمل من

اول نيكة المرات الجاية كتير مش هخليك تنزلهم تانى جوا كسى اوكي قال اوكي المهم جاء الليل بعدها
وانا مبسووطة على الاخر لاني حصلت أخيرا على اللي ينيكني ويشبعني من النيك ولما جاء الليل رحت له أوضتة وقعدت اتكلم

معاه و عرفته منين جبت السي دى
وقلت له عن صحباتى وانهم زيى بالظبط بيشوفوا الافلام دى و هايجين على طول ونفسهم يتناكوا بجد قاللى دا أنتوا مش ساهلين

خالص وفضلنا نتكلم سوا لغاية لما النهار طلع رحت المدرسة وقلت لهبه وولاء وبسمة على اللى حصل قالوا لى يا بختك ياريت

اخواتنا زى اخوكي كدا ؟ قلت لهم لو تحبوا انا ممكن اخليه ينيككم؟ قالوا يا ريت بس ازاى ؟ قلت لهم سيبوا الموضوع دا عليا

انا انتوا بكرة هتيجوا عندى البيت بعد المدرسة على أساس اننا هنذاكر مع بعض قالوا اوكي المهم اتفقت مع ميدو اني هخليه ينيكهم

كلهم لما جه الميعاد جت ولاء وبسمة اما هبه أتصلت واعتذرت انها مش هتيجى علشان اهلها كلهم خارجين وهيا لازم تفضل فى

البيت قلت لها اوكي هرتب لك قعدة لوحدك بعدين قالت اوكي وضحكت في التليفون وقالت قبل ما تقفل ما تنسوش هتحكوا لى

بالتفصيل كل حاجة بكرة قلت اوكي؟ باي وقفلت . المهم قلت لهم بعد ماشربنا الشاي هاه جاهزين للمتعة؟ قالوا ايوه جاهزين

.قلت لهم بينا على أوضتى يلا وضبنا نفسنا وروحت ناديت ميدو وقضينا يوم من أجمل أيام حياتنا نيك ومتعة لأقصى درجة .

وبعد كام يوم رتبت لقاء بين هبه وميدو وما كنتش اعرف أنها هيوجة قوى للدجة دى غير لما ناكها ميدو أخويا . ومن ساعتها

الى الآن كل فترة كدا أعزم صديقاتى عندى علشان ميدو ينيكهم اما انا فأمارس كل أشكال وألوان الجنس مع ميدو حبيى تقريبا كل

يوم

كس اختى

أروي لكم قصة حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل يمكن ثلاثة سنوات لأني لأول مرة أتعرض لمثل هالحالة تدور القصة أنا هيثم عمري 17 سنه تربطني علاقة بأختي ريم 15 سنه علاقة وصراحه قويه جدا لأبعد الحدود كانت أختي ريم لها جسم رهيب لأبعد الحدود وبصراحه كنت انظر لها وأخيل وأتحلم بها مرات عدة وخصوصاً لما تلبس ملابس مغريه بعض الأحيان عند لباسها بنطلون سترج سواء عند رؤيتي لطيزها ياله من طيزرائع كم تمنيت أن أشم وألحس هذا الطيز الرهيب .. وكيفة بروز الكلوت من وراء السترج أو لما تجلس أمامي بنفس اللباس وأنا أنظر إلى السترج كيف هو مبين تفاصيل كسها هذا الكس المتبتب الصغير الجميل على فكره نحن نسكن في منطقه شعبيه أي بيوت أرضيه قديمه وكان بيتنا البيت الوحيد الذي تم هدمه وتم بناءة ثلاثة أدوار ويوجد حمام سباحة مغطى وبعد فترة من الزمن وإذا بأختي ريم تقول لي هيثم أنا أريد أتعلم سباحه فكنت أنا أرفض أن أعلمها بسبب أنشغالي خارج فيوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي ريم أن أصحابي يقولون لي يابختك ياريم أنتم عندكم حمام سباحة تسبحون على كيفكم وتنبسطون. وبصراحه ودي أتعلم سباحه شو رأيك تعلمني فقلت لها أوكي بس متى بدك تتعلمين .. قالت : لما ما بيكون حدا موجود بس متى المعلم بيكون فاضي .. فكان الوقت قريب الأمتحانات و الأهل عندهم زياره لأقاربنا في أحد المدن فقالوا لنا لن تأتوا معنا وذلك لتقوموا بدراستكم على أكمل وجه وأوصوا هيثم بعدم الخروج ولن يأتوا إلا بعد يومين فإذا بريم تطلب مني بعد أن ذهبت العائله أن نذهب لشراء مايوهات للسباحه لي ولها فقلت أوكي بس أنا مابدي لأن عندي مايوة شورت يكفي فقالت لا أنا بدي أختار لك مايوة على ذوقي قلت أوكي وصلنا محلات الملابس فطلبت مني أن أخرج وقلت لها لماذا قالت بدي تشوف الملابس بالبيت مفاجأة قلت وانا ما بدي أشوف القياس للشورت تبعي قالت أنا أعرف قياسك أكثر منك وبالبيت تشوف قلت أوكي أختارت الملابس ولم أرى منهم شيء سوى أني قمت فقط بدفع القيمه ، وعدنا للبيت وكان الوقت تقريبا الساعه 5 عصراً ، فقالت لا تتعذراليوم بدي تعلمني اليوم وغداً فرصه أهلنا مو موجودين و نكون نتعلم سباحه على راحتنا مع بعض ، قالت لي : بس الآن بدياك تلبس المايوة اللي أنا جايبته لك ، قلت أوكي ، ورمت الكيس اللي فيه المايوة وقالت أنا رايحه ألبس في غرفتي وأجي ألقاك لابس ، أنبهرت لما فتحت الكيس وإذا بالمايوة بكيني أسود رجالي لاصق لايستر شي وأنا متعود أن ألبس شورت ، المهم لبست وأنا منحرج كثير فجأة وإلا بريم تدخل علي بلباس بكيني أبيض خفيف شبه شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت لبضع ثواني في ذهول ولأني اول مره أشوف ريم بهذا اللباس فقالت لي ليش ساكت ماتقول لي شرايك في ذوقي قلت لها ذوقك فضيع ولا فيه أحسن من هذا الذوق بس بصراحة أنا أنبهرت لما شفت جسم ريم وبياضها وجمالها بالبكيني فكنت أختلس النظرات لرؤية جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها أستديري لكي أشوف البكيني من الخلف فيا للهول من ما رأيت ما أحلى القطعة السفلى من البكيني و بقلبي كنت أقول ما احلى ما بداخلها هذا الطيز ، ولا شعوريا ً لمست مؤخرتها ثم أنتبهت فجأة وقلت لها متحججاً وهل نوع القماش جيد ومريح لك فقالت نعم ، ثم قالت لي قم أرني ذوقي فكان نهوضي صعبا وذلك ؟؟؟؟؟ لأنتفاخ المايوة أكثر من اللازم وأصرت أن أقوم ولا أستطيع أن أذكر لها سبب عدم نهوضي ، فإذا بها تبتسم وتنزل رأسها ثم قالت لي هيا إلى الحوض لكي تعلمني السباحه فقلت يجب أن تتعلمي كيف تفعلين السباحه وأنتي خارج الحوض ةتقومي بالتدريبات ثم ننتقل ألى الحوض وقالت لي كيف قلت نامي على السرير وقومي بتعلم السباحه على السرير وكيفية تحريك يديك وفعلا عملت ما طلبت منها وأنا كل تفكيري في هذا الطيز ثم صعدت على فخوذها وقمت بمسك يديها لكي أعلمها وتدريجياً صعدت على طيزها ولكني لم أحتمل هذا المنظر فقلت هيا بنا إلى الحوض فدخلنا الحوض فقلت لها أبديء من هنا ثم أحضرتها في منتصف الحوض وقلت لها انا سوف أرفعك من الوسط وانتي تقومين بتحريك يديكي كما علمتك سابقاً فكنت أرفعها أكثر من اللازم واقفا لكي ارفع وأرى مكوتها وخصوصاً بعد لباسها لهذا البكيني اللعين وبعد ابتلاله بالماء كنت أراها كأنها لاتلبس شيئاً نهائياً حتى أني اكاد أرى فتحة طيزها الورديه وهي تقوم بالسباحة ثم متعذرا بالتعليم وكنت اشرح لها بأن تقوم بتحريك رجليها ووضعت يدي على كسها واليد الأخرى على نهديها الصغيرتان وهي تحرك رجليها ياله من كس صغير ثم نظرت لي نظره اعتقد أنها فهمت انني قاصداً وضع يدي على كسها وكنت المس فخوذها مدعيا التدريب حتى أنني كنت ألمس مؤخرتها شارحاً طريقة العضلات ثم رجعت واضعاً يدي أسفل جسمها على كسها حتى أنها أبتسمت وأخذت تحرك رجليها وأنا واقفاً على رجلاي أمشي معها ولازالت يدي على كسها ونهديها الصغيرتان كم كنت أنتظر هذة الأبتسامه ؟ سهلت لي المهمه ثم قلت لها يجب أن ترتاحي قليلا وتخرجي من الحوض لكي ترتاح عضلات جسمك ولأنني كنت أنتظر خروجها لكي ارى جسمها من وراء هذة الملابس الشفافه اللعينه ثم جلس كل منا على كرسي بلاستك أبيض مقابل بعضنا البعض وي****ول مارأيت كنت أرى شعرة كسها الصغير من وراء الملابس حتى أنني فقدت أعصابي لم اعمل شيئاً ثم رجعنا واكملنا تعليمنا وكنت أعمل نفس الطريقة معها حتى أنتهينا من التعليم فقالت أنا اريد ان استحم قلت لها : أوكي بس **** يساعدك على عضلاتك اليوم قالت ليش قلت أكيد عضلاتك راح تكون شادة تحتاجين مساج وإلا **** يعينك بكره ماتقدرين تتحركين من الم العضلات أومت براسها وذهبت لكي تستحم بالحمام الموجود بجوار حمام السباحه وهذا الحمام لايوجد فيه مفتاح وهي بالداخل كنت أكلمها عن درس السباحه اليوم وتصرخ علي انا الحين أتسبح ما أسمعك شي من صوت الماء خلني اخلص وارد عليك فراودتني فكرة أن اقوم بفصخ ملابسي كما ولدت وأدخل عليها . وفعلا دخلت عليها متحججاً بانها لا تسمعني وإذا بها تضحك وهي واضعه يدها على كسها والأخرى على نهودها وتقول لي ليش دخلت قلت هالشكل احسن نبي نتسبح مع بعض خليني أفرك لك ظهرك وتفركين ظهري وكان زبي واقف للآخر وهي تنظر لزبي ثم سكت قلت ماذا ليش ساكته يعني أطلع قالت لا لا لا تطلع ي**** أوكي وأعطتني الصابونه وقمت بفرك ظهرها بالصابون ثم بديت بالنزول على مؤخرتها وكنت أرى أحلى طيز أبيض وكان متناسق وعند لمسي لطيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين قالت أنا ماني متعوده قلت حاولي لا ترتجفين قالت اوكي ي**** قوم أفرك ظهري لم أضع يدي بين فلقتها ثم نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها كل هذا من الخلف ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً بفخوذها حتى وصلت إلى حبيبتي مكوتها وفركتها فركه عامه ثم أدخلت أصابعي بين فلقتها ...قالت ماذا تعمل قلت هل ضايقتك أنا آسف قالت لي لالالا عادي خذ راحتك ثم قمت ووقفت لكي أفرك ظهرها وكنت أتعمد ان يكون زبي ملاصقاً لمكوتها ويدخل بين فلقتها بعض الأحيان ويخرج اقوم بالتحرك يميناً ويساراً ويبتعد زبي عن فلقتها وكنت الاحظ أنها تتحرك يمين ويسار بطيزها بطريقه غير مباشره تبحث عن زيي حتى انها تحرك فلقتها حتى يدخل بين فلقتها وكانت تحاول الرجوع بمكوتها إلى جسمي أكثر وأكثر ثم مددت يدي لمؤخرتها وأدخلت أصابعي في فلقتها وبدءت أتلمس بأصبعي فتحت طيزها الرائعه أحلى طيز مر علي حتى الآن فعلاً وكانت تتحرك يمين ويسار ثم أدخلت زبي بين فلقتها وألتصقت بها ووضعت يداي الأثنين على نهودها وإذا بها تسألني وتقول لي طيب أيديك على نهودي طيب اللي عند طيزي وبين فلقتي شنو قلت هذا حبيب البنات أخاف أنه ازعجك أشيله قالت لالالالا تكفه خله آه آه آه وينك من زمان كل اليوم أبيك تسبحني قلت هذا مناي حبيبتي ثم قالت قولها مرة ثانيه قلت هذا مناي حبيبتي قالت أموت فيك من اليوم ابيك تعطيني عهد أن تكون حبيبي وأنا حبيبتك قلت خلاص وعد وعهد ثم قالت لا لالالالالا أنت من اليوم حبيبي وعريسي وزوجي ونحن اآن في شهر عسل ثم قمت بتقبيلها وقلت لها أنتي بالنسبه لي كل شيء حبيبتي ياعروسه وقلت لها أستديري لكي أرى جسم زوجتي وعروسي وحبيبتي بتمعن وأرى أحلى نهودوأحلىكس فلما أستدارت يالهول مارأيت ولا أحلى من هالجسم والنهود الصغار والكس الصغير المتبتب وقمت أمصص نهودها ثم نزلت لكسها وسألتها حبيتي ريم هذا شنهو قالت هذا كسي قلت احلى كس وقمت ببوسه ثم قمت بلحسه حتى انها داخت وقالت انا ماأقدر أتحمل أكون بالحمام أخاف أطيح وخرجنا وقمت بتنشيفها بالفوطه من رأسها ونشفت ظهرها وديودها وطيزها وفلقتها وكسها حتى قدميها ثم جلست وقمت بتقبيل قدميها فكانت تبتسم وإذا بها ترفعني وتمسك زبي وتقول لي ياهيثم ماأحلى زبك وكنت أنظر لها بتمعن وإذا بها تقول لي مثل ما أتفقنا من اللحظه ترا أنا مو أختك أنا الحين صاحبتك لا تنسى حبيبي أوكي وقلت لها أوكي حبيبتي ريومه ثم ذهبنا الى غرفة نومها وقلت آمري حبيبتي قالت حبيبي حبيبتك ظهرها يعورها وتعبانه من السباحه اليوم قلت أفا عليج الحين أسوي لج مساج أخليج تطامرين مثل الغزال قالت ي**** حبيبي شوف شغلك قلت بس فصخي ملابسك الحين شلون أسوي مساج وفصخنا ملابسنا وقمت بقلبها على بطنها وعملت لها مساج حتى وصلت إلى طيزها فكنت من ضمن المساج أفتح طيزها وأشوف خرقها هذا الخرق الأحمر اللعين ما أحلاة من خرق وقمت بتحسس أطرافه قالت لي شتسوي قلت هذا مساج حبيبتي لفتحة طيزج قالت أنت خبير مساج حتى فتحة الطيز تسويلها مساج ، مساجك حبيبي يونس وأحس بقشعريرة ثم بدءت ألحس فتحة طيزها ثم ما أن أستمريت قليلا حتى رايت أن حبيبتي ريم تتحرك بمكوتها بقوه من كثر ما كنت ألحس لها قالت لي هيثم حبيبي أنا أبيك تريحني مو تجنني ثم قلبتها على ظهرها وبديت امصص نهودها حتى أن وصلت كسها اللذيذ وبدءت ألحس كسها حتى بدءت حبيبتي تذرف من كسها هذا عسل اللذيذ وكانت تصرخ وتقول هيثم نيكني نيكني نيكني حرام عليك اللي تسويه فيني حرام أبيك تونسني مو تعذبني قلت الحين نغير الطريقه ما تبين تشوفين زبي قالت أبي أشوفه وأبوسه وأمصه وفعلاً بدءت ببوسه ثم بدءت بالمص وكانت تمص بعنف قلت حبيبتي خلينا نغير الطريقه ونطبق طريقة 96 شرحت لها الطريق ونمت أنا على ظهري وصعدت هي وأستدارت بمكوتها على وجهي وبدءت تمص زبي وأنا ألحس كسها ومكوتها حتى تعبت قالت تكفى حبيبي نيكني نيكني نيكني قلت خلاص الحين وقت النيك بس أنا ما أقدر أنيكك من كسك أنيك من مكوتك بس أخاف ما تتحملين قالت سوى اللي تبي ولا ترد علي بس ونسني قلت أنتي راح تتألمين شويه بس بعدين يصير عادي عندك ولا تحسين في الألم بالمستقبل بس نحتاج دهن قلت لها خليكي في وضعية السجود وفعلا أخذت الوضعيه وأحضرت كريم مرطب ودهنت فتحتة طيزها ودهنت زبي ثم بدءت بأصبعي أحكك لها طيزها حتى بدء يدخل أصبعي وكانت تصرخ شوي شوي حبيبي يعور قلت ما عليه تحملي حتى أني دخلت أصبعي الثاني لقد اخذت مني وقت خصوصاً لأني لا أحب أن أرعبها من هذا الشي وبعدها قلت حبيبتي ي**** الحين بدخل زبي بطيزك قالت ي**** حبيبي لا تشاورني بس شوي شوي وفعلا دخلت زبي حتى نصفه وقلت لها وين تبيني انزل المني على ظهرك اول داخل طيزك قالت لا لا كله أبيه بطيزي ولا تنزل مني ورايح إلا بطيزي ثم نزلت داخل طيزها وطلعت زبي وبعد ثم لبسنا وقلت لها خلنا الآن نذاكر وقالت أوكي ولبسنا ملابسنا وقالت لي حبيبي هيثم أنا من هذه اللحظه لما أحد يكون موجود أنا أختك ولما مايكون أحد موجود أنا أكون زوجتك موافق قلت حاضر يامدام وضحكت وتباوسنا من الفم ومص كل منا الآخر وذهب كل منا ألى غرفه للدراسه وبعد مضي ساعة أتت وقالت لي حبيبي هيثم مكوتي تعورني قلت ماعليه شوي شوي يخف الألم قالت طيب شلون لو نكتني مره ثانيه قلت لها يدخل للنصف عادي لأني فتحتك للنصف قالت حبيبي انا أبي زبك كله يدخل مره وحدة ما أبيه بالأقساط ولا تخلي منه شي قلت خلاص قالت الحين نبي نستغل الوقت وفعلا نزعنا ملابسنا ونامت على ظهرها وأخذت وضعية السجود وكررنا نفس النيكه الماضيه بس المرة للأخر وكانت تصرخ وأنا ماسك بيدي بكل قوة من طيزها حتى اني نزلت مره ثانيه بطيزها .. ثم أستمرينا على هذا النهج من سنوات حتى الأن حتى أنها كانت تقول لي إذا تزوجت راح أخليك دخلة بكسي مو بس بطيزي وعد

فتاة جميلة جداً و مدللة جداً

في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا . كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب . وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين . كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء . كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً . تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة . وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره . لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط . وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت . تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره . وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت . وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها . تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف … ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما . وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت . صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار … وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة … وفي كل مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها … ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها . دون أن توضح لي الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين . أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لازلت صغيرة …. وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه . عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة . ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده . ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني . واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي . ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان. وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته … وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته . سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير . وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة . وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلاً من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي . ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و الأدب . في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر . ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط . وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... . أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه المفاجأت كان ذكره . حيث لا مجال للمقارنة بتاتا بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولاً و حجماً بشكل كبير جداً ورابع تلك المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل . وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي . أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام لا يفارقني أبداً . وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح . وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء للمستشفى حتى التاسعة ليلاً . وفي اليوم الرابع تماماً كدت أجن تماماً من شدة الشهوة العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها واتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحاً وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي . وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام يدق الباب . وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو مندهش لما يرى . وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما وجدت منه نفس الشوق لي بل أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوماً الماضية . وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي . وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة و الرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي و رقبتي . لم أكن أريد لحظتها أي شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة . وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله . ودخل عصام بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدا وكأنه غير معترف بليلة دخلتي السابقة . وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلاً قليلا وتوقف عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلاً حتى تمسكت به بيدي و ساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به ويتعود كسي على حجمه . ثم أخرجه وعاود إدخاله بنفس الهدؤ مراراً وفي كل مره يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في التسارع جسدي في الإرتعاش و الإنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن توقفت عن الإنتفاض تحته وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي . عندها بدأ هو في التحرك فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته . وأخذ عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقاً ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش وحاول إخراج ذكره من كسي ليقذف منيه خارجه إلا أنني تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه حتى انتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة . وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي إلا أنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات بطيئة ومنفرجة . وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في ليلتي الأولي مع الدكتور وليد . ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام يستحم وما أن انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم الأخر ونحن نضحك مما نقوم به . خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم مرة أخرى وبدأت في مداعبة و احتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب طويل . وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤاً و تمتعاً فلقد عرفت الأن قيمته و عظمته . واستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى انتصب تماما وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت عندما قارنت بين ذكر وليد الذي يكاد يكون كالقلم مقارنة بذكر عصام العملاق . تركت مقارناتي جانباً وقمت فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته . ومكثنا برهة دون حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود و الهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الإنتفاضات والتلذذ بحجمه داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى . حتى أنه من شدة تلذذي واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج و الإنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه المتدفق وجسدي يقشعر و ينتفض من لذة الدفقات المتتابعة . ناكني عصام هذا اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطراً للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال الأيام الخمسة التالية كان يأتيني صباحاً لينيكني مرتين أو ثلاث مرات قبل أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة . وعلى مدى الخمسة اشهر التالية كنت أطلب من والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام . في أحد الأيام أوصلني زوجي الدكتور وليد إلى منزل أهلي بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصراً . وما أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة وأخيراً بدأت في خلع ملابسي بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ بمص ذكره حتى انتصب و سجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام عندها قمنا مرتبكين وجمعت ملابسي ودخلت إلى حمام الغرفة فيما تناوم عصام على سريره وغطى نفسه . وما هي إلا ثواني حتى شاهدت أمي من ثقب الباب وهي تدخل الغرفة بمايوه السباحة وأغلقت باب الغرفة خلفها وخلعت القطعتين ثم رمت نفسها على عصام تحتضنه دون أن تتكلم . ويبدو أن كلا منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام فقد جلست أمي على وجهه ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح . ومرت لحظات قبل أن تقوم والدتي لتجلس على ذكره دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر حركتها فوقه . واستمرت فتره طويلة في صعودها و هبوطها المتتابع و المتسارع ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية . وبدأت حركتهما في التسارع و بدأ صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو أنني كنت في شدة نشوتي معهما إذ أن ارتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب و الرجاء أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا . وما أن هدأت أمي من إنتفاضاتها وقبل أن تقوم من فوق ذكر عصام ... ويبدو أنها فضلت أن تخفيه عني … داخلها . حتى بدأت توجه لي سيلاً من الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها . متى أتيت إلى هنا ؟. ولماذا دخلت حمام عصام ؟. ولماذا أنت عارية ؟. لقد عقدت المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني سريعاً ما أفقت من ذهولي وأجبتها . وصلت قبل لحظات . وكان عصام يفعل معي مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة . وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام . منذ متى وعصام يفعل بك ذلك ؟. ولماذا وأنت لازلت عروس جديده ؟. . وهنا بدأت أنا أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها . لقد استدعيته إلى منزلي بعد أن رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح . عندها فقط قامت أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذراً وكأنها تتذكر شيئا ما . واتجهت إلى الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له . الأن عرفت سبب فتورك في الفترة الأخيرة . وغابت أمي طويلاً في الحمام بينما كنت أنا و عصام قد انتهينا من إرتداء ملابسنا في صمت وعلى عجل . و خرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين . وخرجت أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها . وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح . حيث احتضنتني أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي . ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن مأساة كل منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الأخر وأخذت أمي في تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي و زوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل و بعد الزواج وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف استقبلته في منزلي أول مره ومدى استمتاعي معه . وأخيراً عرفت من أمي سبب طرد زهرة فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها و الإحتفاظ بعصام … وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات … وأخذ الحوار بيننا شكلا مرحاً ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام و زوجينا . ثم نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها بل وطلبت مني أن أنزل عارية طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة . وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها . ثم بدأت أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولاً ووجهه مصفراً من الخوف وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي . وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى غرفتها بعد إنتهائي من السباحة , وطبعاً كان المقصود واضحاً هذه المرة للجميع . وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه من قبل . مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي . وكنت كلما طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من اللازم . وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا . خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي . تمتاز بالبساطة وعدم التكلف و المرح الدائم . وهي أرمله منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من دور واحد ولها ابن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في مدينة مجاورة . وخالتي تحبني كثيراً جداً ولا ترفض لي طلباً مطلقاً . فهي لم ترزق ببنت … ومنذ طفولتي كنت كثيراً ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي … . وأعجبت خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم … وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق زوجي . ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم و تغمزني بعينها … وأخيراً جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن حياتي الزوجية . هل أنت سعيدة ..؟ . كيف يتعامل وليد معك…؟. متى ستنجبين طفلاً ..؟. وأخيراً أخذت أسئلتها تأخذ طابعاً غريباً . خاصة عندما تطرحها بطريقة مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع . هل أنت مستمتعة …؟. حدثيني عن ليلتك الأولى . كيف كان شهر العسل …؟. كيف وليد … هل هو مثير على السرير … كم مرة في اليوم تمارسان الحب … ؟. لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد كنت أذوب خجلاً منها ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضاً . ويبدو أن خالتي لاحظت شيئاً ما في عيني ينم عن عدم الرضا . فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها بالحقيقة . وأنقذتني والدتي عندما طلبت مني أن أصنع لهما بعض القهوة . خرجت مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء … إذ يبدو أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد . وأمضيت وقتاً طويلاً في المطبخ أتشاغل بلا شيئ . وذهني مع الجالسات هناك … ترى ماذا تقول أمي … . مر وقت طويل قبل أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني . أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما عن سر ضحكاتهما … وأمي تشير لخالتي أن تصمت … . إلا أن خالتي لم تصمت البتة … فقد أخبرتها أمي بكل شيئ … نعم كل شيئ وبالتفصيل . عني وعن وليد و… عن …. عصام . وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الأنانيين الذين لا يشبعون حاجات زوجاتهم … وأخذت تكيل للرجال شتى أنواع التهم أقلها الأنانية وحب الذات . وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همساً إن كان لي عشاق آخرون … أو علاقات أخرى … . وأنا أقسم لها سراً و جهراً أنه لا يوجد أحد سوى عصام .. وأخيراً بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي وهي تضحك . فقد أخبرتني أنها و والدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي … وأن ما قمت به . تماماً … مثل … أمي … في صغرها . ويبدو أنني أسير على خطاها تماماً . ولكنها أردفت أنه من الواضح أني قنوعة بعكس أمي التي استهلكت عدداً كبيراً من العشاق قبل زواجها … وأيضاً بعد زواجها … . وأخذت الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق .. وأخبرتني خالتي أن عصام هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي … . وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل و الحكايات دون أدنى تحفظ عن مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع . وأخيراً أخذت خالتي تشجعني على مواجهة الحياة والإستمتاع بها مع الحرص على أن لا ينكشف أمري وأن اطلب مساعدتها إن احتجت إلى شيئ . وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي . وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعاً . منها أنه سيزورني عما قريب ... شاب رهيب … له ذكر عجيب … أفضل من زوجي الطبيب . وبعد التاسعة بقليل وصل أبي و زوجي من عملهما في المستشفى و انضما إلينا … وعلى الرغم من وجودنا إلا انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة الطبية وما إلى ذلك . . بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة … وكانت خالتي تهمس في أذني أحياناً وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد مشاعرهم .. وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها طويلاً فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق عن المائدة وإعادة ترتيبها لم تمتد السهرة طويلاً بعد ذلك … وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد . وفي الصباح التالي استيقظت من النوم على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لإخبارها بالنتيجة . تركته خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جداً . مكون من ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط . خلعت ملابسي وارتديته أمام مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف . وبدأت في الإتصال بوالدتي هاتفياً . صباح الخير يا أمي . كيف أنتم اليوم صباح الخير يا إبنتي . كيف أنت . هل وصلت هدية خالتك نوال وهل أعجبتك. نعم يا أمي وصلت وهي قمص رائع جداً . لونه جذاب وريشه ناعم و ... يا ابنتي يا عبير . ألم يعجبك شيئ أخر . ألم تلاحظي شيئ غير القميص ؟. كلا يا أمي . لم يناولني صابر سوى القميص فقط . هل معه شيئ أخر ؟. يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط . لقد قررت أنا و خالتك نوال أن نرسله لك مع صابر . ما رأيك في صابر … أليس شابا لطيفاً . ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا ؟. لازلت غبية يا عبير . اسمعي . لقد اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة . فوافقتها لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء . هل أنت وخالتي على علاقة مع صابر ؟. يا ابنتي ولولا حبنا لك ما أرسلناه في هذا الصباح . أين هو الأن ؟. أنه في الخارج . هل قلتم له شيئا عني .؟. لا . أبداً ... أبداً . أن لم ترغبي به اطلبي منه العودة . وإن رغبت به . دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة النوم . وسيقوم هو بالباقي . لا أدري ماذا أقول لك يا أمي لقد فاجأتني . حسناً يا ابنتي اطلبي منه العودة الأن . لا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له . كيف أطلب منه الدخول . لا تكوني غبية . أدخليه و أطلبي منه إصلاح أي شيئ في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي . لا تضيعي الوقت يا عبير . كما أنها فرصة لمعرفة تأثير القميص . حسناً يا أمي سوف أرى ما يمكن فعله . نتمنى لك وقتاً ممتعاً . لا تنسي بعد أن تنتهي إتصلي بي لأطمئن عليك . أنا وخالتك في إنتظار النتيجة . نتمنى أن تستمتعي و تسعدي . مع السلامة . أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة . كانت المشكلة هي كيف أدعو صابر للدخول ؟. وماذا أقول له ؟. وكيف أطلب منه ؟. وماذا لو لم يفهم أو خاف مني ؟. . أما عن شهوتي فقد اشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد في اشتعالها حديثي مع أمي. صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل الثلاثين من العمر مرح وعادي الملامح ويميل طوله إلى القصر . ويعمل منذ عدة سنوات لدى خالتي نوال . وقفت في غرفة النوم أبحث عن شيئ يمكنني أن أطلب من صابر عمله . وتقدمت ببطء وإصرار إلى الباب واستجمعت شجاعتي وفتحت الباب و طلبت منه الدخول وأنا مختفية خلف الباب . وما أن أغلقت الباب حتى علت الدهشة وجهه وهو يحملق في جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات النعام الأسود . وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله . وتبعني دون أن يتكلم وما أن دخل خلفي غرفة النوم حتى نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب . وجذب صابر كرسياً إلى جوار الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق الكرسي و التصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي و صدري وهو يحتضنني كي لا أسقط . ثم نزلت و نزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي بنظراته الحارقة , وارتطم رأسي في السرير وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألماً . فما كان من صابر إلا أن ساعدني في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي . وما أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في التعامل بتردد وخوف مع نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه . و تفجرت شهوتي فهمست له أن يسرع بخلع ملابسه . وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش . وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني وتناولت ذكره بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ في فمي بسرعة حتى انتصب و تصلب تماما . وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا , فذكر صابر يقل طولاً ملحوظاً عن ذكر عصام إلا أنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه , بل حتى أنني لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير . وعلى الرغم من خوفي الظاهر إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل جنوني . ولاحظ صابر علامات الخوف على وجهي إلا أنه دفعني برفق على السرير حتى استلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري لحساً و مصاً دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط على رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره وتوالت رعشاتي وأهاتي ورجأتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني . وما أن توسطنا السرير حتى باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو يحاول بتردد إدخال رأسه فقط . وأخيراً .. دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد . وبدأت المعركة الطويلة و القاسية لإدخال بقية الذكر المتضخم في كسي المطحون تحته . وكان صابر صابراً معي إلى أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مراراً وبالرغم من شعوري بالتفتق و التمزق إلا أني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذاً به وتيار من الرعشات الخفيفة المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة و اللذيذة . وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر و الهدؤ من قبله و منتهى التلذذ من قبلي . وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه و هزه وتحركه بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي . ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا من يتحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر انتفاضاتي ورعشاتي القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى خارت قواي تماماً عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي وأنا أعجب من نفسي كيف استطاع هذا الذكر الأن أن يدخل و يخرج من كسي بهذه السرعة و المرونة الأن . وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي و أشفاري تنضغط إلى داخلي وكأنها تنسحق في كسي . وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي و يتشنج و يقذف منيه داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره . ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقي لي من قوه . وعلى الرغم من التعب الشديد و الإنهاك إلا أن إحساسي بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني برعشات رغماً عني . ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى . واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا علي صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي . وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني أتبول تحتي من جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض المناديل فقام فوراً وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضاً منها وسد به فتحة كسي الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهداً العودة لوضعه , هذا إن عاد . واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض . قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي متباعدتان وأشعر بألم في جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة . ودخلت إلى الحمام وشرعت في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت عندما وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني . عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه دون أن يلمس شيئ . وضحك صابر طويلاً عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني بأن كل شيئ سيعود كما كان خلال دقائق . خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم وأخذ صابر يبحث بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك , وبدأ في إرتداء ملابسه بينما أنا أحاول اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة انتصابه مرة أخرى لأني كما قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم . وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما خرج حتى اتصلت بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق تفاصيل ما حدث لإبنتها . ورويت لها كل شيئ وضحكاتها تتوالى على ما حدث لي . ثم طلبت والدتي بإصرار أن اتصل الأن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي ولطمئنتها عني . واتصلت بخالتي نوال . ألو . صباح الخير خالتي . كيف حالك صباح الخير يا عبير كيف حالك أنت . بخير يا خالتي . أود أن أشكرك جداً على هديتك اللطيفة و الممتعه جداً . هل أعجبك قميص النوم . شكراً على القميص ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى . أعني صابر . طمئنيني . هل دخل عندك وكيف كان معك . هل استمتعت . اطمئني تماماً يا خالتي لقد استمتعت جداً بهديتك الضخمة والمميزة وأشكرك على ما تفضلت. عفواً يا ابنتي . أتمنى أن تستمتعي و تسعدي في كل وقت . هل تريدينه مرة أخرى . لا تخجلي مطلقاً يمكنك طلبه مني في أي وقت . ولكن يجب أن أراك أولاً عندي لتحكي لي كل شيئ بالتفصيل . هل أراك غداً مساءً . أتمنى ذلك يا خالتي . سوف أكون عندك غداً . أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة على شرط يا عبير أن تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا . أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا بإذنك . حسنا يا عبير سأكون في انتظارك غدا . مع السلامة . مع السلامة . أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره وأخرى من عودة فتحتي إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد و المميز في حياتي . وفي مساء اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيراً بوجودي وراحت تستفسر و تسأل عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد و عصام ثم صابر . ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له و رغبتي فيه وأنا أجيبها بخجل ثم دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات و حلوى وخرج بعد أن أشارت له خالتي إلى اتجاه معين . وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق الخاص به إلا عندما يزورها إبنها أو عندما يكون عندها ضيوف فقط . وقمت معها لتطلعني على بعض الأشياء كما قالت . وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلاً . وفيما هي تأمره بلهجة صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني أنها تريد أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن . وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما أنا متجمدة من الخجل . إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ في ضمي و مداعبتي وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة و تهيج أعضاء الأخر حتى انتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال ذكره في كسي . وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست خالتي على السرير إلى جواري وهي تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي . واستمرت محاولات صابر عدة دقائق حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة بعدما اطمأنت وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره . مرت دقائق طويلة وصابر ينيكني فيها بمنتهى المتعة وارتعشت عدة مرات . وفيما كان صابر ينيكني بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان منى ويأمران صابر بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد . لقد كنت لحظتها في قمة متعتي و نشوتي لدرجة أنني لم أحاول حتى أن اخفي وجهي أو حتى تأوهاتي من أمي . وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما انتهي من إمتاعي تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني و يرثيان لحالي بينما أنا مكومه على السرير . حثتني والدتي على النهوض ساعدتني خالتي في الذهاب إلى الحمام لتنظيف نفسي . وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني والدتي و خالتي لغرفة الجلوس وأخذت والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع ولا مانع في أن أستمر مع عصام كلما رغبت . وعلى حد قول أمي أنه بعد فتره من الإستمرار مع صابر قد أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها . وما أن خرجت والدتي من غرفة الجلوس إلى الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانباً وأن أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه إن شعرت يوماً بالملل أو احتجت فيما بعد إلى شخص أخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله بالعثور عليه . قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية . وما أن فتحت الباب حتى وجدت والدتي العزيزة عارية على السرير مع صابر وهي تمص له ذكره المنتصب . وحاولت التراجع إلا أنها أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر . واستلقى صابر على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي ذكره بيدها وأخذت تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها وكأنها تتذوقه بكسها الخبير وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها فيما أنا فاغرة فاهي من الدهشة و الخوف على أمي وكسها . وأخذت أمي تنيك صابر لما يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على كتفيه . لقد استمتعت حقا بما كنت أشاهد من حركات أمي ولكني استفدت أكثر . لقد رأيتها كيف تتحرك فوقه صاعدة وكأنها تنزع ذكره منها بحرص وكيف تهبط عليه وكأنها تغرسه فيها بحرص أكثر . ورأيت كيف كانت تتحكم في نشوتها وكيف تستثمر رعشتها وكيف تحرص على تهيج صابر دون أن تدعه يبدأ رعشته وإنزاله . ورأيت كيف انفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها و تسارعت حركاتها فوق صابر المسكين و كأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيراً من الإنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها حتى كلت حركتهما تماماً . وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم استدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت . وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني أنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن من التحكم في رعشتي ورعشة من ينيكني . ونصحتني بتكرار زيارة خالتي لمشاهدتها مع صابر أو عصام فعلى حد قولها أنها أكثر خبره ومعرفة و اندفاعاً منها . لقد كانت علاقتي بأمي و خالتي و بعصام و صابر سبباً في سعادتي المتناهية . إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد . وهو ما جعلني لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه . بل أكثر من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل في الحصول عليها بزواجه مني.