في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي
في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل
ولادة أخي الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي انتقلنا
إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل
خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية
والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة
و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق كبير
بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو
في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم
قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا . كانت سعادتي لا توصف بالمنزل
الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي
أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها …
أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب . وغالبا ما كانت
خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات
والدتي . وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً
من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي
من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي
. هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود
صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين .
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية
قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في
السباحة . وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء . كانت
أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من
المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من
الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي
الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي
أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من
أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح
وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً .
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة
أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل
ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة . وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا
أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى
جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي
عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره
تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره . لقد
تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان .
قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما
عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة
فقط . وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة
إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما
رأيت . تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح
للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل
مره . وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت .
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي
إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط
وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها .
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من
الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر
ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها . تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو
أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم .
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام .
واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى
المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما
يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام
يفعل بها .. تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول
إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت
أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف
تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر
الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و وقفت على
ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني
بما كانا يفعلان . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما
كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها
عن كل شيئ . كيف … ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا
الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد
الإثنان مفراً من تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام
فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة
وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف
ممتعا لكليهما . وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا
أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت . صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا
أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم …
وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار … وتكرر تحذيري من أن أتفوه
أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . وتعلقت بزهرة أكثر
مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة … وفي كل
مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها …
ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي بالتفصيل
… و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما
من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها . دون أن توضح لي
الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز
يقترب عمرها من الستين . أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما
اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن
أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب . .
ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لازلت صغيرة …. وأمام إلحاحي بدأ يتغزل
في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على
أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه . عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته
ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة
صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما
يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل
يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي
بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة . ومرت عدة
أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي
لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي
تمص له ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على
ذكره لأتفقده . ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت
أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله
المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في
فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني . واستفدت
إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار
مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي . ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر
وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في
الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل
يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى
النيك وما متعته … وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل
للأنثى ومدى أهميته . سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض
زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير .
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح
قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي .
أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن
ممارسته على أرضية المسبح الصلبة . وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل
كسي بدلاً من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني
ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي و تقبيل
شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم يعد يكفيني
لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في
فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي . ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية
وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو
طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له
أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و الأدب . في الواقع لم أمانع أبداً بل
على العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت
خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر . ومرت فترة الخطبة و
التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها
أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة
والدتي فقط . وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى
تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل . وحان
وقت المفاجأت المتتابعة .... . أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً
وخجولاً أكثر مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب
الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل حتى نهداي النافران أمامه لم
يشدا إنتباهه . وثالث هذه المفاجأت كان ذكره . حيث لا مجال للمقارنة بتاتا
بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولاً و حجماً بشكل كبير جداً ورابع
تلك المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول بصحته وحرصه على النوم مبكراً
دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل
. وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ
الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت
بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت
أهلي . أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور
لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد
المنتجعات لإكمال شهر العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الأولى وخيال
عصام لا يفارقني أبداً . وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم
بزيارة منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في
البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح . وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان
الدكتور وليد يخرج صباحاً إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد
الغداء للمستشفى حتى التاسعة ليلاً . وفي اليوم الرابع تماماً كدت أجن
تماماً من شدة الشهوة العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها واتصلت
بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحاً وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني
في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي . وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام
يدق الباب . وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو
مندهش لما يرى . وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له
ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما وجدت منه نفس الشوق لي بل
أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوماً الماضية . وما أن وصلنا
غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا
إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي . وبدأ عصام في تفقد كل مكان في
جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة و الرغبة إلى أن
سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي و رقبتي .
لم أكن أريد لحظتها أي شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره
الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة . وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة
ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله . ودخل عصام
بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته
أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدا وكأنه غير معترف بليلة دخلتي
السابقة . وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه
وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلاً قليلا وتوقف
عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلاً حتى تمسكت به
بيدي و ساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به
ويتعود كسي على حجمه . ثم أخرجه وعاود إدخاله بنفس الهدؤ مراراً وفي كل مره
يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي
وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في
التسارع جسدي في الإرتعاش و الإنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن
توقفت عن الإنتفاض تحته وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي . عندها بدأ
هو في التحرك فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره
إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته . وأخذ
عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون
أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقاً ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت
أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش وحاول إخراج ذكره من كسي
ليقذف منيه خارجه إلا أنني تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه
حتى انتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة . وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي
إلا أنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في
طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب
المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات
بطيئة ومنفرجة . وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في
ليلتي الأولي مع الدكتور وليد . ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام
يستحم وما أن انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم
الأخر ونحن نضحك مما نقوم به . خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم
مرة أخرى وبدأت في مداعبة و احتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب
طويل . وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤاً و تمتعاً فلقد عرفت
الأن قيمته و عظمته . واستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى انتصب
تماما وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت عندما قارنت بين ذكر وليد الذي
يكاد يكون كالقلم مقارنة بذكر عصام العملاق . تركت مقارناتي جانباً وقمت
فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه
ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته . ومكثنا برهة دون
حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود و الهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة
ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الإنتفاضات والتلذذ بحجمه
داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى . حتى أنه من شدة تلذذي
واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف
أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج و الإنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه
المتدفق وجسدي يقشعر و ينتفض من لذة الدفقات المتتابعة . ناكني عصام هذا
اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطراً للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال
الأيام الخمسة التالية كان يأتيني صباحاً لينيكني مرتين أو ثلاث مرات قبل
أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة . وعلى مدى الخمسة اشهر التالية كنت أطلب من
والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام . في أحد الأيام أوصلني زوجي
الدكتور وليد إلى منزل أهلي بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصراً . وما
أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير
المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة وأخيراً بدأت في خلع ملابسي
بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ
بمص ذكره حتى انتصب و سجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام
ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام عندها قمنا مرتبكين
وجمعت ملابسي ودخلت إلى حمام الغرفة فيما تناوم عصام على سريره وغطى نفسه .
وما هي إلا ثواني حتى شاهدت أمي من ثقب الباب وهي تدخل الغرفة بمايوه
السباحة وأغلقت باب الغرفة خلفها وخلعت القطعتين ثم رمت نفسها على عصام
تحتضنه دون أن تتكلم . ويبدو أن كلا منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي
سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام فقد جلست أمي على وجهه
ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح . ومرت لحظات قبل أن تقوم
والدتي لتجلس على ذكره دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر
حركتها فوقه . واستمرت فتره طويلة في صعودها و هبوطها المتتابع و المتسارع
ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية . وبدأت حركتهما في التسارع و بدأ
صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو أنني كنت في شدة
نشوتي معهما إذ أن ارتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح
الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب و الرجاء
أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها
فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا . وما أن هدأت أمي من إنتفاضاتها وقبل أن
تقوم من فوق ذكر عصام ... ويبدو أنها فضلت أن تخفيه عني … داخلها . حتى
بدأت توجه لي سيلاً من الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها . متى
أتيت إلى هنا ؟. ولماذا دخلت حمام عصام ؟. ولماذا أنت عارية ؟. لقد عقدت
المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني
سريعاً ما أفقت من ذهولي وأجبتها . وصلت قبل لحظات . وكان عصام يفعل معي
مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة .
وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام . منذ متى
وعصام يفعل بك ذلك ؟. ولماذا وأنت لازلت عروس جديده ؟. . وهنا بدأت أنا
أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها . لقد استدعيته إلى منزلي بعد أن
رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه
الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح . عندها فقط قامت
أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذراً وكأنها تتذكر شيئا ما . واتجهت إلى
الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو
يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له . الأن عرفت سبب فتورك في الفترة الأخيرة .
وغابت أمي طويلاً في الحمام بينما كنت أنا و عصام قد انتهينا من إرتداء
ملابسنا في صمت وعلى عجل . و خرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين . وخرجت
أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها .
وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح . حيث احتضنتني
أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة
تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي . ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن
مأساة كل منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الأخر وأخذت أمي في
تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي و زوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل
و بعد الزواج وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف
استقبلته في منزلي أول مره ومدى استمتاعي معه . وأخيراً عرفت من أمي سبب
طرد زهرة فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها و
الإحتفاظ بعصام … وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات … وأخذ
الحوار بيننا شكلا مرحاً ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام و زوجينا . ثم
نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها بل وطلبت مني أن أنزل عارية
طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة . وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي
تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها . ثم بدأت
أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولاً ووجهه مصفراً من الخوف
وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي .
وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى
غرفتها بعد إنتهائي من السباحة , وطبعاً كان المقصود واضحاً هذه المرة
للجميع . وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت
أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه
من قبل . مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي . وكنت كلما
طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من
اللازم . وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا .
خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي . تمتاز بالبساطة وعدم التكلف و
المرح الدائم . وهي أرمله منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من
دور واحد ولها ابن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في مدينة مجاورة
. وخالتي تحبني كثيراً جداً ولا ترفض لي طلباً مطلقاً . فهي لم ترزق ببنت …
ومنذ طفولتي كنت كثيراً ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي … . وأعجبت
خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم … وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه
وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق زوجي . ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم و تغمزني
بعينها … وأخيراً جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن
حياتي الزوجية . هل أنت سعيدة ..؟ . كيف يتعامل وليد معك…؟. متى ستنجبين
طفلاً ..؟. وأخيراً أخذت أسئلتها تأخذ طابعاً غريباً . خاصة عندما تطرحها
بطريقة مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع . هل أنت مستمتعة …؟. حدثيني
عن ليلتك الأولى . كيف كان شهر العسل …؟. كيف وليد … هل هو مثير على السرير
… كم مرة في اليوم تمارسان الحب … ؟. لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد
كنت أذوب خجلاً منها ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضاً . ويبدو أن خالتي
لاحظت شيئاً ما في عيني ينم عن عدم الرضا . فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها
بالحقيقة . وأنقذتني والدتي عندما طلبت مني أن أصنع لهما بعض القهوة . خرجت
مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء … إذ يبدو
أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد . وأمضيت وقتاً طويلاً في المطبخ أتشاغل
بلا شيئ . وذهني مع الجالسات هناك … ترى ماذا تقول أمي … . مر وقت طويل قبل
أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني . أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما
عن سر ضحكاتهما … وأمي تشير لخالتي أن تصمت … . إلا أن خالتي لم تصمت البتة
… فقد أخبرتها أمي بكل شيئ … نعم كل شيئ وبالتفصيل . عني وعن وليد و… عن
…. عصام . وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الأنانيين الذين لا
يشبعون حاجات زوجاتهم … وأخذت تكيل للرجال شتى أنواع التهم أقلها الأنانية
وحب الذات . وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همساً إن كان لي
عشاق آخرون … أو علاقات أخرى … . وأنا أقسم لها سراً و جهراً أنه لا يوجد
أحد سوى عصام .. وأخيراً بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي وهي
تضحك . فقد أخبرتني أنها و والدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي …
وأن ما قمت به . تماماً … مثل … أمي … في صغرها . ويبدو أنني أسير على
خطاها تماماً . ولكنها أردفت أنه من الواضح أني قنوعة بعكس أمي التي
استهلكت عدداً كبيراً من العشاق قبل زواجها … وأيضاً بعد زواجها … . وأخذت
الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق .. وأخبرتني خالتي
أن عصام هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي … .
وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل و الحكايات دون أدنى تحفظ عن
مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع . وأخيراً أخذت
خالتي تشجعني على مواجهة الحياة والإستمتاع بها مع الحرص على أن لا ينكشف
أمري وأن اطلب مساعدتها إن احتجت إلى شيئ . وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي
. وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعاً . منها أنه
سيزورني عما قريب ... شاب رهيب … له ذكر عجيب … أفضل من زوجي الطبيب . وبعد
التاسعة بقليل وصل أبي و زوجي من عملهما في المستشفى و انضما إلينا … وعلى
الرغم من وجودنا إلا انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة
لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة الطبية وما إلى ذلك
. . بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة … وكانت
خالتي تهمس في أذني أحياناً وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد
مشاعرهم .. وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها
طويلاً فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق عن المائدة وإعادة ترتيبها لم تمتد
السهرة طويلاً بعد ذلك … وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن
خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد . وفي الصباح التالي استيقظت من النوم
على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه
مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لإخبارها بالنتيجة . تركته
خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جداً . مكون من
ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط . خلعت ملابسي وارتديته أمام
مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف . وبدأت في الإتصال بوالدتي
هاتفياً . صباح الخير يا أمي . كيف أنتم اليوم صباح الخير يا إبنتي . كيف
أنت . هل وصلت هدية خالتك نوال وهل أعجبتك. نعم يا أمي وصلت وهي قمص رائع
جداً . لونه جذاب وريشه ناعم و ... يا ابنتي يا عبير . ألم يعجبك شيئ أخر .
ألم تلاحظي شيئ غير القميص ؟. كلا يا أمي . لم يناولني صابر سوى القميص
فقط . هل معه شيئ أخر ؟. يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط . لقد قررت أنا و
خالتك نوال أن نرسله لك مع صابر . ما رأيك في صابر … أليس شابا لطيفاً .
ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا ؟. لازلت غبية يا عبير . اسمعي . لقد
اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة . فوافقتها
لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء . هل أنت وخالتي على علاقة مع صابر ؟. يا
ابنتي ولولا حبنا لك ما أرسلناه في هذا الصباح . أين هو الأن ؟. أنه في
الخارج . هل قلتم له شيئا عني .؟. لا . أبداً ... أبداً . أن لم ترغبي به
اطلبي منه العودة . وإن رغبت به . دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة
النوم . وسيقوم هو بالباقي . لا أدري ماذا أقول لك يا أمي لقد فاجأتني .
حسناً يا ابنتي اطلبي منه العودة الأن . لا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له .
كيف أطلب منه الدخول . لا تكوني غبية . أدخليه و أطلبي منه إصلاح أي شيئ
في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي . لا تضيعي
الوقت يا عبير . كما أنها فرصة لمعرفة تأثير القميص . حسناً يا أمي سوف أرى
ما يمكن فعله . نتمنى لك وقتاً ممتعاً . لا تنسي بعد أن تنتهي إتصلي بي
لأطمئن عليك . أنا وخالتك في إنتظار النتيجة . نتمنى أن تستمتعي و تسعدي .
مع السلامة . أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة . كانت المشكلة هي
كيف أدعو صابر للدخول ؟. وماذا أقول له ؟. وكيف أطلب منه ؟. وماذا لو لم
يفهم أو خاف مني ؟. . أما عن شهوتي فقد اشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد
في اشتعالها حديثي مع أمي. صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل
الثلاثين من العمر مرح وعادي الملامح ويميل طوله إلى القصر . ويعمل منذ عدة
سنوات لدى خالتي نوال . وقفت في غرفة النوم أبحث عن شيئ يمكنني أن أطلب من
صابر عمله . وتقدمت ببطء وإصرار إلى الباب واستجمعت شجاعتي وفتحت الباب و
طلبت منه الدخول وأنا مختفية خلف الباب . وما أن أغلقت الباب حتى علت
الدهشة وجهه وهو يحملق في جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات
النعام الأسود . وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى
وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله . وتبعني دون أن يتكلم وما أن دخل
خلفي غرفة النوم حتى نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي
عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب . وجذب صابر كرسياً إلى جوار
الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق
الكرسي و التصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي و صدري وهو يحتضنني
كي لا أسقط . ثم نزلت و نزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير
وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي بنظراته الحارقة , وارتطم رأسي في السرير
وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألماً . فما كان من صابر إلا أن ساعدني
في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي . وما
أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في التعامل بتردد وخوف مع
نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه . و تفجرت
شهوتي فهمست له أن يسرع بخلع ملابسه . وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم
تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة
المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش . وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره
الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني
وتناولت ذكره بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي
وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ في فمي بسرعة حتى
انتصب و تصلب تماما . وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا , فذكر صابر يقل
طولاً ملحوظاً عن ذكر عصام إلا أنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه , بل حتى أنني
لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير . وعلى الرغم من خوفي الظاهر
إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل جنوني . ولاحظ صابر علامات الخوف على
وجهي إلا أنه دفعني برفق على السرير حتى استلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري
لحساً و مصاً دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل
داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط على رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره
وتوالت رعشاتي وأهاتي ورجأتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت
إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني . وما أن توسطنا السرير حتى
باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو
يحاول بتردد إدخال رأسه فقط . وأخيراً .. دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد .
وبدأت المعركة الطويلة و القاسية لإدخال بقية الذكر المتضخم في كسي المطحون
تحته . وكان صابر صابراً معي إلى أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي
ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مراراً وبالرغم من شعوري بالتفتق و التمزق إلا
أني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح
دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذاً به وتيار من الرعشات
الخفيفة المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة و
اللذيذة . وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر و الهدؤ من قبله و منتهى التلذذ
من قبلي . وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه و هزه وتحركه
بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي . ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا
من يتحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر انتفاضاتي ورعشاتي
القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى
خارت قواي تماماً عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي وأنا أعجب من نفسي كيف
استطاع هذا الذكر الأن أن يدخل و يخرج من كسي بهذه السرعة و المرونة الأن .
وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي و أشفاري تنضغط إلى داخلي
وكأنها تنسحق في كسي . وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي و يتشنج و يقذف منيه
داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على
ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره . ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد
مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقي لي من قوه . وعلى الرغم من التعب
الشديد و الإنهاك إلا أن إحساسي بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني
برعشات رغماً عني . ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي
القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى . واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا علي
صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي . وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني
أتبول تحتي من جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض
المناديل فقام فوراً وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضاً منها وسد به فتحة كسي
الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهداً العودة لوضعه , هذا إن عاد .
واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض .
قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي متباعدتان وأشعر بألم في
جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة . ودخلت إلى
الحمام وشرعت في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت عندما
وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي
الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني . عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه
دون أن يلمس شيئ . وضحك صابر طويلاً عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني بأن كل
شيئ سيعود كما كان خلال دقائق . خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم
وأخذ صابر يبحث بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا
تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك , وبدأ في إرتداء ملابسه بينما أنا أحاول
اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة انتصابه مرة أخرى لأني كما
قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم . وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما
خرج حتى اتصلت بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق
تفاصيل ما حدث لإبنتها . ورويت لها كل شيئ وضحكاتها تتوالى على ما حدث لي .
ثم طلبت والدتي بإصرار أن اتصل الأن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي
ولطمئنتها عني . واتصلت بخالتي نوال . ألو . صباح الخير خالتي . كيف حالك
صباح الخير يا عبير كيف حالك أنت . بخير يا خالتي . أود أن أشكرك جداً على
هديتك اللطيفة و الممتعه جداً . هل أعجبك قميص النوم . شكراً على القميص
ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى . أعني صابر . طمئنيني . هل دخل عندك
وكيف كان معك . هل استمتعت . اطمئني تماماً يا خالتي لقد استمتعت جداً
بهديتك الضخمة والمميزة وأشكرك على ما تفضلت. عفواً يا ابنتي . أتمنى أن
تستمتعي و تسعدي في كل وقت . هل تريدينه مرة أخرى . لا تخجلي مطلقاً يمكنك
طلبه مني في أي وقت . ولكن يجب أن أراك أولاً عندي لتحكي لي كل شيئ
بالتفصيل . هل أراك غداً مساءً . أتمنى ذلك يا خالتي . سوف أكون عندك غداً .
أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة على شرط يا عبير أن
تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا . أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا
بإذنك . حسنا يا عبير سأكون في انتظارك غدا . مع السلامة . مع السلامة .
أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره وأخرى من عودة فتحتي
إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد و المميز في حياتي . وفي مساء
اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيراً بوجودي وراحت تستفسر و تسأل
عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد و عصام ثم صابر .
ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له و رغبتي فيه وأنا أجيبها بخجل ثم
دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات و حلوى وخرج بعد أن أشارت له
خالتي إلى اتجاه معين . وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل
وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق الخاص به إلا عندما
يزورها إبنها أو عندما يكون عندها ضيوف فقط . وقمت معها لتطلعني على بعض
الأشياء كما قالت . وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها
وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلاً . وفيما هي تأمره بلهجة
صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني أنها تريد
أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن . وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما
أنا متجمدة من الخجل . إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ في ضمي و مداعبتي
وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة و تهيج أعضاء
الأخر حتى انتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال
ذكره في كسي . وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول
النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست خالتي على السرير إلى جواري وهي
تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي . واستمرت محاولات صابر عدة دقائق
حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة بعدما اطمأنت
وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره . مرت دقائق طويلة وصابر
ينيكني فيها بمنتهى المتعة وارتعشت عدة مرات . وفيما كان صابر ينيكني
بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان منى ويأمران صابر
بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد . لقد كنت
لحظتها في قمة متعتي و نشوتي لدرجة أنني لم أحاول حتى أن اخفي وجهي أو حتى
تأوهاتي من أمي . وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما انتهي من إمتاعي
تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني و يرثيان لحالي بينما أنا
مكومه على السرير . حثتني والدتي على النهوض ساعدتني خالتي في الذهاب إلى
الحمام لتنظيف نفسي . وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني
والدتي و خالتي لغرفة الجلوس وأخذت والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم
الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع ولا مانع في أن أستمر
مع عصام كلما رغبت . وعلى حد قول أمي أنه بعد فتره من الإستمرار مع صابر قد
أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها . وما أن خرجت والدتي من غرفة
الجلوس إلى الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانباً وأن
أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه إن شعرت يوماً
بالملل أو احتجت فيما بعد إلى شخص أخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله
بالعثور عليه . قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت
أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية . وما أن فتحت الباب حتى وجدت
والدتي العزيزة عارية على السرير مع صابر وهي تمص له ذكره المنتصب . وحاولت
التراجع إلا أنها أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر . واستلقى صابر
على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي ذكره بيدها وأخذت
تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها
وكأنها تتذوقه بكسها الخبير وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها فيما
أنا فاغرة فاهي من الدهشة و الخوف على أمي وكسها . وأخذت أمي تنيك صابر لما
يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على كتفيه . لقد
استمتعت حقا بما كنت أشاهد من حركات أمي ولكني استفدت أكثر . لقد رأيتها
كيف تتحرك فوقه صاعدة وكأنها تنزع ذكره منها بحرص وكيف تهبط عليه وكأنها
تغرسه فيها بحرص أكثر . ورأيت كيف كانت تتحكم في نشوتها وكيف تستثمر رعشتها
وكيف تحرص على تهيج صابر دون أن تدعه يبدأ رعشته وإنزاله . ورأيت كيف
انفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها و تسارعت حركاتها فوق صابر المسكين
و كأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيراً من الإنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها
حتى كلت حركتهما تماماً . وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من
تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها
وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم استدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت .
وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني أنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على
الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن
من التحكم في رعشتي ورعشة من ينيكني . ونصحتني بتكرار زيارة خالتي
لمشاهدتها مع صابر أو عصام فعلى حد قولها أنها أكثر خبره ومعرفة و اندفاعاً
منها . لقد كانت علاقتي بأمي و خالتي و بعصام و صابر سبباً في سعادتي
المتناهية . إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد . وهو ما جعلني
لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه . بل أكثر
من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل في الحصول
عليها بزواجه مني.
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
الاسانسير و احلى بعبصه و احلى تقفيش و نزق اوف نار هتجبهم على نفسك
كنت رايح اقضي مصلحة في مبنى اداري بوسط البلد وواقف مستني الاسانسير وشايف زحمة وفي وسط
الزحمة بنت جميلة بس لفت نظري لبسها الناعم المثير وجسمها وهيا كمان كانت
تبص عليا وانا بفهم النظرات وبعرف رغبة الست او البنت من نظرتي ليها وبعدين
وصل الاسانسير
وركبت وهيا ورايا وبعدين الناس دخلوا ورانا واتزنقنا جوة وكانت واقفة قصادي
ومحدش ورانا وبالراحه مشيت ايد في طيزها من تحت هيا اتفاجئت من الحركة
لانها كانت مفاجاة وانا بحب المفاجات لكن الاهم انها مش متوقعة انها تحس
باحساس زي ده لقيتها بتبص ليا وبتقرب مني فمشيت صباعي تاني في طيزها
بالراحة بس قرصت قرصة خفيفة بصباعي جوة لقيتها بتبص في الارض وساكته
ومبسوطة فدخلت صباعي في طيزها اكتر وبدات ابعبص وازغزغ بالراحة ولبسها
الناعم كان بيمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها الطرية اكتر واكتر وفضلت ازغزغ
واحرك صباعي جوة طيزها وامتعها والدنيا زحمة ومحدش واخد باله وهيا في عالم
تاني ومستمتعة على الاخر وكل شوية تبص عليا باعجاب فسالتها اني حتنزلي
الدور الكام فقالت انت نازل فين قلت ليها ال 12 فقالت انا نازلة معاك كل ده
وصباعي كان جوة طيزها بيلعب وبيزغزغ طيزها من جوة باثارة ومتعة وخرجنا
واتعرفنا على بعض وطلبت مني اني اعمل معاها كده تاني وبتطلب مني اننا نركب
الاسانسير واعملها فيها تاني فقولت ليها ماشي وركبنا الاسانسير النازل وكان
فاضي وطبعا وقفنا جوة وهيا قصادي وبدات امشي صباعي جوة طيزها واقرص وازغزغ
وادلع فيها من ورا وهيا واقفة والناس بتركب عادي جدا ومحدش شايف حاجة وبعد
ماخرجنا قالت انا نفسي نتقابل تاني فقلت ليها معاكي رقمي وايميلي كلميني
في اي وقت
بعد كام يوم ده كلمتني تاني على الشات وقالت انا حروح اقدم في مركز تدريب وطلبت مني اني اقابلها وامتعها بطريقتي وحظها حلو اني كنت فاضي في الوقت ده ووافقت بس اشترطت انها تلبس لبس ناعم واتقابلنا كان عجبني ذوقها في اللبس لانها كانت بتلبس ديما بنطلونات ناعمة اوي ومثيرة ورحت معاها كنت حاسس انها عايزة تتمتع اوي فقولت ليها تعالي ندخل البرج ده فقالت مش هو فقلت ليها تعالي بس ودخلنا ووقفنا مستنيين الاسانسير وهيا بتبص ليا باثارة ورغبة كانت مشتاقة اوي للمتعة دي واول ماوصل الاسانسير ركبنا وكان فاضي خالص لما اتقفل الباب جيت ادوس على زر الدور لقيتها قالت حادوس انا واختارت الدور الاخير وهيا بتدوس حست بصباعي بيدخل في طيزها جامد من ورا وبيمشي جوة طيزها لفوق لقيتها بتبص في الارض بابتسامة طبعا كسوفها هيجني اوي فبدات ازغزغ طيزها من ورا وابعبص فيها وهيا بتدلع بجسمها وبعد ماوصلنا الدور الاخير نزلنا تاني للدور الارضي وبرضو كنت بمتع في طيزها وبدلع فيها بنفس الطريقة وبعد ماخرجنا اتمشينا شوية وعزمتها على حاجة ودخلنا محل ضيق وكان البياع جوة وهيا داخلة قصادي مديت ايدي وبعبصتها باثارة ولما خرجنا قالت انت ممتع اوي حتى واحنا بنشتري بعبصتني قولت ليها انا بحب امتع بالطريقة دي وكل واحد وله اسلوبه واتكلمنا لحد ماوصلنا
دخلنا المبنى وكان فيه ناس موجودة ورغم كده ده ممنعناش من المتعة دخلنا الاساسنسير الاول ووقفنا في الاخر وكل الناس قصادنا ناحية الباب وبالراحة بدات ابعبص فيها وازغزغ في طيزها من جوة وهيا ماسكة نفسها علشان متلفتش الانظار وحاسة بصباعي جوة طيزها بيدخل جوة وبيتحرك بشقاوة اوي انا بكلمها في ودنها وبقولها كلام مثير وناس شافتني وانا بكلمها في ودنها بس عادي احنا اصحاب لكن مش عارفين انها بتتمتع باحلى بعبصة من ورا وايدي عماله تقرص وتزغزغ في طيزها جامد لحد ماوصلنا وخرجنا وهيا بتقولي انت تجنن فبقولها روحي دلوقتي علشان متتاخريش وحنتقابل تاني فقالت لا انا عايزاك وداست على زرار الاسانسير تاني فقولت ليها انتي مجنونة وفعلا ركبنا الاسانسير وكان فاضي خالص وطلعنا الدور الاخير وخرجنا من الاسانسير لقينا المكان فاضي ومفيش غير شركة واحدة ومقفولة ومفيش حد ولما الاسانسير نزل لقيتها بتبوسني جامد وانا خدت جسمها كله في حضني ونزلنا في بعض بوس بكل شوق وشهوة علشان ايدي كانت على طيزها وهيا في حضني وببعبص فيها جامد وبمشي صباعي جوة طيزها باثارة وبعنف وده كان بيهيجها وبيمتعها اوي وفضلنا كده فترة لحد مارتاحت خالص وبوسنا بعض بوسه رومانسية اوي وبعد ماسابتني قلت ليها انتي تستاهلي المتعة دي كلها فقالت بجد فقلت ليها اديني ظهرك وانتي تعرفي ولفت وظهرها ليا وفاكرة اني حدخل صباعي في طيزها كالعادة لكنها اتفاجئت اني دفعتها في الحيطة بجسمي وزنقتها في الحيطة جامد وجسمي كله لازق في جسمها وطبعا زبي واقف في طيزها وبزنقها في الحيطة اوي وعمال احك جسمي بجسمها لتحت ولفوق وهيا مستسلمة خالص وبتقول اه بصوت واطي وانا بابوسها برقة في خدها وفي شفايفها وفضلت كده مسافة مش ببطل لحد مااتمتعنا اوي وسبتها وهيا ساكته خالص ومكسوفة فبقولها انتي كده حتتاخري كفاية كده ودوست على زرار الاسانسير وركبنا ورغم كل المتعة دي بعبصتها برضو جوة الاسانسير وهيا ساكته كانها مش مصدقة انها حست احساس جميل زي ده واتمشينا شوية لحد ماهديت خالص وقالت انا عايزة اقابلك كتير انت ممتع اوي فقولت ليها وانا موجود وقريب منك وقت ماتعوزي تتمتعي كلميني.
ومن وقتها اي واحدة نفسها تتمتع اخدها وندخل اي برج وسواء فيه ناس او مفيش ونركب الاسانسير وامتعها بايدي واحيانا توصل بيها الجراة لما نكون لوحدنا انها توقف الاسانسير ونحضن ونبوس بعض والموضوع بيكون دقايق واول مانحس ان حد سحب الاسانسير نسيب بعض ونخرج عادي جدا بس كانت متعة غير عادية.
واحلى متعة المفاجاة لما احضن البنت فجاة ازنقها في الحيطة او امد ايدي على طيزها وادخل صباعي جوة بتكون متعتها كبيرة جدا وانا بحب الاسلوب ده
بعد كام يوم ده كلمتني تاني على الشات وقالت انا حروح اقدم في مركز تدريب وطلبت مني اني اقابلها وامتعها بطريقتي وحظها حلو اني كنت فاضي في الوقت ده ووافقت بس اشترطت انها تلبس لبس ناعم واتقابلنا كان عجبني ذوقها في اللبس لانها كانت بتلبس ديما بنطلونات ناعمة اوي ومثيرة ورحت معاها كنت حاسس انها عايزة تتمتع اوي فقولت ليها تعالي ندخل البرج ده فقالت مش هو فقلت ليها تعالي بس ودخلنا ووقفنا مستنيين الاسانسير وهيا بتبص ليا باثارة ورغبة كانت مشتاقة اوي للمتعة دي واول ماوصل الاسانسير ركبنا وكان فاضي خالص لما اتقفل الباب جيت ادوس على زر الدور لقيتها قالت حادوس انا واختارت الدور الاخير وهيا بتدوس حست بصباعي بيدخل في طيزها جامد من ورا وبيمشي جوة طيزها لفوق لقيتها بتبص في الارض بابتسامة طبعا كسوفها هيجني اوي فبدات ازغزغ طيزها من ورا وابعبص فيها وهيا بتدلع بجسمها وبعد ماوصلنا الدور الاخير نزلنا تاني للدور الارضي وبرضو كنت بمتع في طيزها وبدلع فيها بنفس الطريقة وبعد ماخرجنا اتمشينا شوية وعزمتها على حاجة ودخلنا محل ضيق وكان البياع جوة وهيا داخلة قصادي مديت ايدي وبعبصتها باثارة ولما خرجنا قالت انت ممتع اوي حتى واحنا بنشتري بعبصتني قولت ليها انا بحب امتع بالطريقة دي وكل واحد وله اسلوبه واتكلمنا لحد ماوصلنا
دخلنا المبنى وكان فيه ناس موجودة ورغم كده ده ممنعناش من المتعة دخلنا الاساسنسير الاول ووقفنا في الاخر وكل الناس قصادنا ناحية الباب وبالراحة بدات ابعبص فيها وازغزغ في طيزها من جوة وهيا ماسكة نفسها علشان متلفتش الانظار وحاسة بصباعي جوة طيزها بيدخل جوة وبيتحرك بشقاوة اوي انا بكلمها في ودنها وبقولها كلام مثير وناس شافتني وانا بكلمها في ودنها بس عادي احنا اصحاب لكن مش عارفين انها بتتمتع باحلى بعبصة من ورا وايدي عماله تقرص وتزغزغ في طيزها جامد لحد ماوصلنا وخرجنا وهيا بتقولي انت تجنن فبقولها روحي دلوقتي علشان متتاخريش وحنتقابل تاني فقالت لا انا عايزاك وداست على زرار الاسانسير تاني فقولت ليها انتي مجنونة وفعلا ركبنا الاسانسير وكان فاضي خالص وطلعنا الدور الاخير وخرجنا من الاسانسير لقينا المكان فاضي ومفيش غير شركة واحدة ومقفولة ومفيش حد ولما الاسانسير نزل لقيتها بتبوسني جامد وانا خدت جسمها كله في حضني ونزلنا في بعض بوس بكل شوق وشهوة علشان ايدي كانت على طيزها وهيا في حضني وببعبص فيها جامد وبمشي صباعي جوة طيزها باثارة وبعنف وده كان بيهيجها وبيمتعها اوي وفضلنا كده فترة لحد مارتاحت خالص وبوسنا بعض بوسه رومانسية اوي وبعد ماسابتني قلت ليها انتي تستاهلي المتعة دي كلها فقالت بجد فقلت ليها اديني ظهرك وانتي تعرفي ولفت وظهرها ليا وفاكرة اني حدخل صباعي في طيزها كالعادة لكنها اتفاجئت اني دفعتها في الحيطة بجسمي وزنقتها في الحيطة جامد وجسمي كله لازق في جسمها وطبعا زبي واقف في طيزها وبزنقها في الحيطة اوي وعمال احك جسمي بجسمها لتحت ولفوق وهيا مستسلمة خالص وبتقول اه بصوت واطي وانا بابوسها برقة في خدها وفي شفايفها وفضلت كده مسافة مش ببطل لحد مااتمتعنا اوي وسبتها وهيا ساكته خالص ومكسوفة فبقولها انتي كده حتتاخري كفاية كده ودوست على زرار الاسانسير وركبنا ورغم كل المتعة دي بعبصتها برضو جوة الاسانسير وهيا ساكته كانها مش مصدقة انها حست احساس جميل زي ده واتمشينا شوية لحد ماهديت خالص وقالت انا عايزة اقابلك كتير انت ممتع اوي فقولت ليها وانا موجود وقريب منك وقت ماتعوزي تتمتعي كلميني.
ومن وقتها اي واحدة نفسها تتمتع اخدها وندخل اي برج وسواء فيه ناس او مفيش ونركب الاسانسير وامتعها بايدي واحيانا توصل بيها الجراة لما نكون لوحدنا انها توقف الاسانسير ونحضن ونبوس بعض والموضوع بيكون دقايق واول مانحس ان حد سحب الاسانسير نسيب بعض ونخرج عادي جدا بس كانت متعة غير عادية.
واحلى متعة المفاجاة لما احضن البنت فجاة ازنقها في الحيطة او امد ايدي على طيزها وادخل صباعي جوة بتكون متعتها كبيرة جدا وانا بحب الاسلوب ده
ترويض شرموطه
زوجة من حوالى 7سنين عندى دلوقتي 28 سنه اتجوزت جوزى اللى اعجب بيا فى فرح واحده صاحبتى واكبر مني بسنتين وهو كان عاجبنى بس معرفوش وبعد خطوبة قصيره حبينا بعض فيها اوي بدون اي ذكر لميولنا الجنسيه كانت صدمتى فى ليلة الدخلة لما اكتشفت ان جوزى اللى حعيش معاه سادى بطريقة غريبه مكنتش اتخيلها
بعد ما خلصنا الفرح روحنا لعش الزوجيه اللي هيجمعنا سوا وكانت اول كلمه ع لسانه بعد ما شالني لاودة النوم بحبك يابت مكنتش شايف غيرك الليله ف الفرح رغم ان كان فيه اجمل منك كتير وهو بيهزر روحت ضارباه ف دراعه وحطيت ايدي ف وسطي بدلع وقولتله اتهد انا فيه اجمل مني قالي لأ طبعا وقام باس ايدي وهو بيقولي يعني مهزرش مع القمر مفيش غيرك يملي عينيا حبيبتي في الدنيا ديا وحضني وهو بيقول م الليله هتبقي ملكي انا الوحيد ليا حق فيكي وهاخده النهارده ضحكنا واتكسفت اوي وقولتله بحبك ولقيته باسني بوسه عميقه في شفايفي اتسحرت وخطفني بكلامه ودوبت بين ايديه وحسيت وقتها بكسي بدأ يرتاح من توتره كلنا وغيرنا ونمنا ع السرير وبدأ بقا رحلة فض بكارتي ومكنتش حاسه بالوقت ولا بالدنيا غير لما زبه فرتك كسي وبدأت انزل الدم ايوه فتحني في خلال عشر دقايق مكنتش حاسه بيهم خالص كانت اسعد لحظات حياتي رغم الالم اللي ف كسي وحسيت ان داخله دنيا جديده فعلا دنيا كلها سعاده لكن للاسف كل حاجه حلوه عمرها قصير
فوجئت بيه بياخدنى فى حضنه وبيقولى مبروك يا مدام بس لازم تعرفى ان الحنية اللى شوفتيها وانا بفض بكارتك مش حتستمر لان ليا دماغ تانيه قولتله مش فاهمه .. قالى يعنى اعملى حسابك ان اى غلطة بينا لازم تتعاقبى عليها والسكس بينا كمان حيكون ممتع بس عنيف .. قولتله حتعاقبنى ازاى ؟؟ حتضربنى يعنى وضحكت بدلع و بسخرية .. بصلى بصة مرعبة وقالى انتى هتهزري ؟؟؟؟ طيب تعالى وقام شاددنى من شعرى ونيمنى عالسرير بالعافيه على بطنى وشد البانتى لتحت ومد ايده تحت المرتبة وطلع خرزانه وثبت ايدى الاتنين بايد واحده ولقيت الخرزانه نازلة على طيزى طراااااخ بكل قوه انا سرخت باعلى صوت وقولتله ايه ده انت اتجننت !!! سيبني احسن اروح حالا وتبقي فضيحه قالى لا انتى شكل الذوق مش نافع معاكى ولازم تتربى وتتأدبى انا خفت اووى وبصيت لقيته مطلع حبل من الدولاب وقالى حربطك واوريكى الادب يكون ازاى فى كلامك مع جوزك .. وفعلا ربط ايدى الاتنين فى السرير وانا على بطنى ونزل فيا عبط وانا اصرخ واقوله ارحمنى كفايه طيزى ورمت مش قادره وهو يقولى لسه مشوفتيش عقاب انا حعاملك زى العيال لحد ما احس انك اتعلمتى .. حسيت ان طيزى خلاص اتقطعت وجابت دم وبعدها فكنى وانا منهاره من العياط والوجع وجيت اقوم اقعد صرخت لانى مقدرتش اسند على طيزى .. ولقيته بيقولى دى علقه بسيطة عشان تتعلمى .. لكن المصيبه انه قالى انى لازم اعرف وافهم ان اى غلطة بعد كده حيقولى اجرى يا كلبه وساعتها لازم ادخل جرى اقلع هدومى ملط واجيب الخرزانه والمخده احط الخرزانه بين فلقتين طيزى من سكات واحضن المخده وهو يدخل يلاقينى مجهزه نفسى للعقاب والعبط ... وعدى كام يوم ع الحال ده وبدأ الضيوف يوصلوا يباركو للعرسان وقبل اول زياره لقرايبه لينا لقيته بينادينى وبيقلعنى البانتى ولقيته جايب فى ايده علبه شبه عبوات المسكرا الحريمى وبيقولى لفى وادينى ضهرك وافشخى طيزك بايدك عالاخر استغربت وسالته ليه ؟؟؟؟ ضربني قلم ع وشي عمري ما هنساه وقالى من غير ما تسألى نفدى وانتى ساكته نفذت ولقيته بيدخل البتاعة دى فى خرم طيزى الاول براحه وفجاه زقها جامد صرخت وحسيت انها فشختنى وعيطت وقولتله ليه وازاى والضيوف على وصول قالى مانتى حتقابلى الضيوف وانتى متبعبصه كده يا كلبه بس البسى بنطلون غامق لانها اولا حتبان وهى بارزه فى خرم طيزك وثانيا لان طيزك جابت دم عشان ميطبعش ع عالبنطلون .. انا مبقتش عارفه اتكلم واعملى حسابك كل يوم من ده و ده لمصلحتك لانى بوسعلك طيزك اللى حتتناكى فيها بليل ... اتصدمت ومشيت من قدامه وانا بفكر فى شكلى قدام الناس وازاى حقدر اقعد وطيزى متخزوقة كده وحستحمل اتناك والخرم جايب دم !!!!!! وصل الضيوف وانا مش قادره امشى ولا اتحرك واستقبلناهم فالصالون ولسه جايه اقعد وطيزى بتلمس الكنبة اتنطرت من مكانى معرفتش حسيت بطيزى بتتشق وهو بصلى فاضطريت امثل انى قاعده عادى وانا حموت وشويه وقمت اقدم عصير دخل ورايا المطبخ ووقف ورايا وحسس على طيزى وبعدها شدنى نيمنى على ترابيزة المطبخ وقلعنى عشان يطمن على الخازوق وزقه زياده صرخت صرخه مكتومة وقام ضربنى على طيزى وقالى شاطره يالبوتى انك مستحمله البسى ويلا اطلعى وفعلا شيلت الصينيه وقدمت العصير وجيت ارجع مكانى اقعد لقيته بيقولى لا يا بيبى تعالى اقعدى هنا جنبى وحشتينى بصتله وكلهم ضحكوا وقالوله ايوه يا سيدى عرسان جداد بقى لكن محدش كان فاهم انه اخترلى انشف كرسى سفره عشان لما اقعد طيزى تتفشخ اكتر وقعدت وانا على اخرى و قبل ما يمشو بدقايق قام دخل اودة النوم وندانى وقالى اول ما يقوموا تسلمى وتسبيقينى على هنا وانا على ما اسلم ارجعلك الاقيكى قلعتى ملط و موطيه على طرف السرير واياكى تلمسى الخازوق ولا يطلع من طيزك حيبقى حسابك عسير ...
لكن اللى حصل انى وانا بقلع البنطلون والبانتى وانا بوطى البتاعة اللى فطيزى طلعت لبره شوية وجيت ارجعها مكانها بسرعه قبل ما جوزى يدخل وانا بزوقها بايدى هو دخل وشافنى ودى كانت كارثة بصلى بصته المرعبة وقالى يعنى برضه لمستيها قولتله غصب عنى كانت حتقع قالى اخرسى و اجرى يا كلبة ففهمت حسب اتفاقه معايا معنى الكلمة ودموعى نزلت بسرعة وانا بتخيل حفلة العبط اللى حتتعمل على طيزى اللى اصلا لسه بتوجعنى من البعبوص اللى فيها وجبت الخرزانه وعلى ما هو قلع هدومه ورجعلى لقانى حاضنه المخده والخرزانه مستنياه بين طيزى وبدأ مرحلة العبط ومع كل ضربة طيزى كانت بتولع وطلب منى اعد بعد كل عبطة لحد 20 وبعدها حسس على طيزى و وصل للخازوق وشده من جوه طيزى طلعه وانا صرخت وكنت حاسه انها ورمت وسخنه اوى وان خرم طيزى فعلا وسع .. قومنى وثبتنى على وضع ال doggy وحسس عالخرم ودخل صباعه فيه و وراه صباع تانى وانا مش قادره من الوجع لانى متعورة اصلا بس بصراحة كان بدأ احساس غريب احسه احساس متعه وانا متبعبصة فى طيزى بصوابعه ومد ايده الناتيه على كسى وشد شفراته لبره ودخل صباعه جواه ساعتها هيجت اوى ولقيتنى بزوق نفسى عشان طيزى وكسى يتبعبصه اكتر وشاله صوابعه من طيزى وبدا يدخل زوبره فى طيزى ودى كانت اول مره اتناك فيها ف طيزي وزقه مره واحده طلعت ااااه مكتومه وممزوجه بهيجان ومتعه وبدأ ينيكنى براحه وايده التانيه لسه بتلعب فكسى وانا لقيتنى من هيجانى بقوله كمان نيكنى اكتر انا شرموطتك وتحت امرك اكتر يا حبيبى لقيته ضربنى على طيزى وقالى هيجينى عليكى اكتر يا شرموطه قولتله انا كلبتك وطيزى وكسى دول ملك زوبرك انت بس لانك سيدى وانا خدامة زوبرك اللى بيكيفنى ده .. هاج اكتر وبدأ يسرع فالنيك اكتر ويدخل زوبره ويطلعه بسرعه وانا اهاتى بتزيد لحد ما حسيت ان فيه سائل سخن اووووى بتكب جوه طيزى وحسيته بيجيبهم وهو نفسه عالى وانا كمان قفلت رجلى على ايده وهى جوه كسى وجبتهم معاه فى نفس اللحظه ... واترمينا عالسرير من كتر التعب وانا جيت انام على ضهرى جنبه مقدرتش وصرخت ضحك وقالى ايه يا متناكه طيزك وجعاكى ؟؟؟ ضحكت بلبونه وقولتله اه بس ولايهمك حناملك على بطنى طول الليل عشان لو جه فى دماغك حاجه تعملها براحتك على طول ضحك وقالى شكلك شرموطة قديمه قولتله انت اللى طلعت الشرموطه اللى جوايا ومكونتش اعرف انها موجوده وضحكنا ونمنا فى حضن بعض وكانت اول ليلة متعة سادية بينى وبين جوزى واللى عشت منها كتير في حياتي معاه
بعد ما خلصنا الفرح روحنا لعش الزوجيه اللي هيجمعنا سوا وكانت اول كلمه ع لسانه بعد ما شالني لاودة النوم بحبك يابت مكنتش شايف غيرك الليله ف الفرح رغم ان كان فيه اجمل منك كتير وهو بيهزر روحت ضارباه ف دراعه وحطيت ايدي ف وسطي بدلع وقولتله اتهد انا فيه اجمل مني قالي لأ طبعا وقام باس ايدي وهو بيقولي يعني مهزرش مع القمر مفيش غيرك يملي عينيا حبيبتي في الدنيا ديا وحضني وهو بيقول م الليله هتبقي ملكي انا الوحيد ليا حق فيكي وهاخده النهارده ضحكنا واتكسفت اوي وقولتله بحبك ولقيته باسني بوسه عميقه في شفايفي اتسحرت وخطفني بكلامه ودوبت بين ايديه وحسيت وقتها بكسي بدأ يرتاح من توتره كلنا وغيرنا ونمنا ع السرير وبدأ بقا رحلة فض بكارتي ومكنتش حاسه بالوقت ولا بالدنيا غير لما زبه فرتك كسي وبدأت انزل الدم ايوه فتحني في خلال عشر دقايق مكنتش حاسه بيهم خالص كانت اسعد لحظات حياتي رغم الالم اللي ف كسي وحسيت ان داخله دنيا جديده فعلا دنيا كلها سعاده لكن للاسف كل حاجه حلوه عمرها قصير
فوجئت بيه بياخدنى فى حضنه وبيقولى مبروك يا مدام بس لازم تعرفى ان الحنية اللى شوفتيها وانا بفض بكارتك مش حتستمر لان ليا دماغ تانيه قولتله مش فاهمه .. قالى يعنى اعملى حسابك ان اى غلطة بينا لازم تتعاقبى عليها والسكس بينا كمان حيكون ممتع بس عنيف .. قولتله حتعاقبنى ازاى ؟؟ حتضربنى يعنى وضحكت بدلع و بسخرية .. بصلى بصة مرعبة وقالى انتى هتهزري ؟؟؟؟ طيب تعالى وقام شاددنى من شعرى ونيمنى عالسرير بالعافيه على بطنى وشد البانتى لتحت ومد ايده تحت المرتبة وطلع خرزانه وثبت ايدى الاتنين بايد واحده ولقيت الخرزانه نازلة على طيزى طراااااخ بكل قوه انا سرخت باعلى صوت وقولتله ايه ده انت اتجننت !!! سيبني احسن اروح حالا وتبقي فضيحه قالى لا انتى شكل الذوق مش نافع معاكى ولازم تتربى وتتأدبى انا خفت اووى وبصيت لقيته مطلع حبل من الدولاب وقالى حربطك واوريكى الادب يكون ازاى فى كلامك مع جوزك .. وفعلا ربط ايدى الاتنين فى السرير وانا على بطنى ونزل فيا عبط وانا اصرخ واقوله ارحمنى كفايه طيزى ورمت مش قادره وهو يقولى لسه مشوفتيش عقاب انا حعاملك زى العيال لحد ما احس انك اتعلمتى .. حسيت ان طيزى خلاص اتقطعت وجابت دم وبعدها فكنى وانا منهاره من العياط والوجع وجيت اقوم اقعد صرخت لانى مقدرتش اسند على طيزى .. ولقيته بيقولى دى علقه بسيطة عشان تتعلمى .. لكن المصيبه انه قالى انى لازم اعرف وافهم ان اى غلطة بعد كده حيقولى اجرى يا كلبه وساعتها لازم ادخل جرى اقلع هدومى ملط واجيب الخرزانه والمخده احط الخرزانه بين فلقتين طيزى من سكات واحضن المخده وهو يدخل يلاقينى مجهزه نفسى للعقاب والعبط ... وعدى كام يوم ع الحال ده وبدأ الضيوف يوصلوا يباركو للعرسان وقبل اول زياره لقرايبه لينا لقيته بينادينى وبيقلعنى البانتى ولقيته جايب فى ايده علبه شبه عبوات المسكرا الحريمى وبيقولى لفى وادينى ضهرك وافشخى طيزك بايدك عالاخر استغربت وسالته ليه ؟؟؟؟ ضربني قلم ع وشي عمري ما هنساه وقالى من غير ما تسألى نفدى وانتى ساكته نفذت ولقيته بيدخل البتاعة دى فى خرم طيزى الاول براحه وفجاه زقها جامد صرخت وحسيت انها فشختنى وعيطت وقولتله ليه وازاى والضيوف على وصول قالى مانتى حتقابلى الضيوف وانتى متبعبصه كده يا كلبه بس البسى بنطلون غامق لانها اولا حتبان وهى بارزه فى خرم طيزك وثانيا لان طيزك جابت دم عشان ميطبعش ع عالبنطلون .. انا مبقتش عارفه اتكلم واعملى حسابك كل يوم من ده و ده لمصلحتك لانى بوسعلك طيزك اللى حتتناكى فيها بليل ... اتصدمت ومشيت من قدامه وانا بفكر فى شكلى قدام الناس وازاى حقدر اقعد وطيزى متخزوقة كده وحستحمل اتناك والخرم جايب دم !!!!!! وصل الضيوف وانا مش قادره امشى ولا اتحرك واستقبلناهم فالصالون ولسه جايه اقعد وطيزى بتلمس الكنبة اتنطرت من مكانى معرفتش حسيت بطيزى بتتشق وهو بصلى فاضطريت امثل انى قاعده عادى وانا حموت وشويه وقمت اقدم عصير دخل ورايا المطبخ ووقف ورايا وحسس على طيزى وبعدها شدنى نيمنى على ترابيزة المطبخ وقلعنى عشان يطمن على الخازوق وزقه زياده صرخت صرخه مكتومة وقام ضربنى على طيزى وقالى شاطره يالبوتى انك مستحمله البسى ويلا اطلعى وفعلا شيلت الصينيه وقدمت العصير وجيت ارجع مكانى اقعد لقيته بيقولى لا يا بيبى تعالى اقعدى هنا جنبى وحشتينى بصتله وكلهم ضحكوا وقالوله ايوه يا سيدى عرسان جداد بقى لكن محدش كان فاهم انه اخترلى انشف كرسى سفره عشان لما اقعد طيزى تتفشخ اكتر وقعدت وانا على اخرى و قبل ما يمشو بدقايق قام دخل اودة النوم وندانى وقالى اول ما يقوموا تسلمى وتسبيقينى على هنا وانا على ما اسلم ارجعلك الاقيكى قلعتى ملط و موطيه على طرف السرير واياكى تلمسى الخازوق ولا يطلع من طيزك حيبقى حسابك عسير ...
لكن اللى حصل انى وانا بقلع البنطلون والبانتى وانا بوطى البتاعة اللى فطيزى طلعت لبره شوية وجيت ارجعها مكانها بسرعه قبل ما جوزى يدخل وانا بزوقها بايدى هو دخل وشافنى ودى كانت كارثة بصلى بصته المرعبة وقالى يعنى برضه لمستيها قولتله غصب عنى كانت حتقع قالى اخرسى و اجرى يا كلبة ففهمت حسب اتفاقه معايا معنى الكلمة ودموعى نزلت بسرعة وانا بتخيل حفلة العبط اللى حتتعمل على طيزى اللى اصلا لسه بتوجعنى من البعبوص اللى فيها وجبت الخرزانه وعلى ما هو قلع هدومه ورجعلى لقانى حاضنه المخده والخرزانه مستنياه بين طيزى وبدأ مرحلة العبط ومع كل ضربة طيزى كانت بتولع وطلب منى اعد بعد كل عبطة لحد 20 وبعدها حسس على طيزى و وصل للخازوق وشده من جوه طيزى طلعه وانا صرخت وكنت حاسه انها ورمت وسخنه اوى وان خرم طيزى فعلا وسع .. قومنى وثبتنى على وضع ال doggy وحسس عالخرم ودخل صباعه فيه و وراه صباع تانى وانا مش قادره من الوجع لانى متعورة اصلا بس بصراحة كان بدأ احساس غريب احسه احساس متعه وانا متبعبصة فى طيزى بصوابعه ومد ايده الناتيه على كسى وشد شفراته لبره ودخل صباعه جواه ساعتها هيجت اوى ولقيتنى بزوق نفسى عشان طيزى وكسى يتبعبصه اكتر وشاله صوابعه من طيزى وبدا يدخل زوبره فى طيزى ودى كانت اول مره اتناك فيها ف طيزي وزقه مره واحده طلعت ااااه مكتومه وممزوجه بهيجان ومتعه وبدأ ينيكنى براحه وايده التانيه لسه بتلعب فكسى وانا لقيتنى من هيجانى بقوله كمان نيكنى اكتر انا شرموطتك وتحت امرك اكتر يا حبيبى لقيته ضربنى على طيزى وقالى هيجينى عليكى اكتر يا شرموطه قولتله انا كلبتك وطيزى وكسى دول ملك زوبرك انت بس لانك سيدى وانا خدامة زوبرك اللى بيكيفنى ده .. هاج اكتر وبدأ يسرع فالنيك اكتر ويدخل زوبره ويطلعه بسرعه وانا اهاتى بتزيد لحد ما حسيت ان فيه سائل سخن اووووى بتكب جوه طيزى وحسيته بيجيبهم وهو نفسه عالى وانا كمان قفلت رجلى على ايده وهى جوه كسى وجبتهم معاه فى نفس اللحظه ... واترمينا عالسرير من كتر التعب وانا جيت انام على ضهرى جنبه مقدرتش وصرخت ضحك وقالى ايه يا متناكه طيزك وجعاكى ؟؟؟ ضحكت بلبونه وقولتله اه بس ولايهمك حناملك على بطنى طول الليل عشان لو جه فى دماغك حاجه تعملها براحتك على طول ضحك وقالى شكلك شرموطة قديمه قولتله انت اللى طلعت الشرموطه اللى جوايا ومكونتش اعرف انها موجوده وضحكنا ونمنا فى حضن بعض وكانت اول ليلة متعة سادية بينى وبين جوزى واللى عشت منها كتير في حياتي معاه
رجل الاعمال السادى لعشاق الساديه
احمد 30 سنه لي شركتي التي اديرها بنفسي واسافر كثيرا لاقضي اعمالي وفي يوم وانا فى طريقى الى الاسكندرية فى مهمة عمل بالقطار كنت منهمك فى قراءة اوراقى فاذا بفتاة قمة فى الجمال ممشوقة القوام في اوائل العشرينات تقف الى جوارى تستاذننى للجلوس بجانبى ولكنها كانت تتحرك بسرعة مما ادى الى ان الاوراق تساقطت من يدى فنظرت اليها فى حدة ولكنها لم تبالى وردت فى برود عادى معلش فاخذت اوراقى وعدت للقراءة واذا بها تعزم على بسيجارة ولكنى رفضت ... فصمتت قليلا ثم عادت وقالت لى انت اسمك ايه ؟ ولكننى لم ارد ولم اعيرها انتباها فنظرت الى الشباك ولكنها سرعان ما استدارت لى مرة اخرى وسالت : انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟
وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
مايردش عليها ولكنى ضربتها بالقلم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
فقالت: عايزة حقى منك
فقلت : نعم ياروح امك
فقالت عايزة حقى منك
فقلت : و**** ..... اللى هو ايه بقى
قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى وواضح ان الكارت بتاعي كان وقع مني والتقطته وعرفت منه عنواني وتلفوني
فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى
وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
فقلت : خ...خ ...خ ...خ
تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
رددت بتلعثم لا..لا ..لا
فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
فرددت بخوف يعنى ايه ؟
فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول
قالت يعنى ايه ؟
قلت : نعم
وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة
فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه
وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه
فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
فشدتها من شعرها
وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة
وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى
وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها
بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان
وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها
ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها
ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة
ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم
وتقول لى فى انفاس متقطعة
ارجوك ارحمنى
ارجوك
ريحنى
وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى
وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة
بين اقدامى
فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده
فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى
فقالت هتكلمنى امتى
قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي
فظلت تطلبني يوميا وكلما احس بأني اريد ان اعصرها نيك ارد عليها وانتي ايضا اذا اردتي ان يحدث لكي مثلها فلا تترددي هذا الكلام لكل من قرأت القصه وتتمني ان تكون اقل من الحشره
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات
و دا رقمى للبنات و السيدات مش عاوز ولاد ولا شوذا يتصلو
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
مايردش عليها ولكنى ضربتها بالقلم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
فقالت: عايزة حقى منك
فقلت : نعم ياروح امك
فقالت عايزة حقى منك
فقلت : و**** ..... اللى هو ايه بقى
قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى وواضح ان الكارت بتاعي كان وقع مني والتقطته وعرفت منه عنواني وتلفوني
فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى
وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
فقلت : خ...خ ...خ ...خ
تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
رددت بتلعثم لا..لا ..لا
فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
فرددت بخوف يعنى ايه ؟
فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول
قالت يعنى ايه ؟
قلت : نعم
وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة
فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه
وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه
فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
فشدتها من شعرها
وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة
وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى
وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها
بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان
وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها
ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها
ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة
ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم
وتقول لى فى انفاس متقطعة
ارجوك ارحمنى
ارجوك
ريحنى
وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى
وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة
بين اقدامى
فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده
فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى
فقالت هتكلمنى امتى
قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي
فظلت تطلبني يوميا وكلما احس بأني اريد ان اعصرها نيك ارد عليها وانتي ايضا اذا اردتي ان يحدث لكي مثلها فلا تترددي هذا الكلام لكل من قرأت القصه وتتمني ان تكون اقل من الحشره
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات
و دا رقمى للبنات و السيدات مش عاوز ولاد ولا شوذا يتصلو
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
العروسة
اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته
محارم x محارم وتحدى
قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 17 سنة حينها ذهبت لزيارة جدتي التي
تسكن في الرباط جدتي تسكن مع ابنتها التي هي عمتي التي تبلغ من العمر 38
سنة عمتي التي توفي زوجها قبل سنتين و لم تتزوج بعد وفاته كانت في غاية
الجمال و بعد مرور ثلاث أيام بعد تواجدي مع جدتي التي كان عمرها يقارب
السبعين بدأت ألاحظ أن عمتي تلبس ثيابا ضيقة تظهر بشكل كبير مفاتنها و بدأت
تتقرب إليّ بشكل غير طبيعي و في ليلة من الليالي كان الجو ساخنا كما هو
معروف في فصل الصيف بالمغرب كنت أتكلم مع عمتي عن الجو الحارق فعرضت علي أن
أنام بغرفتها التي كانت تحتوي على مكيف .
في الأول رفضت بدعوى أنني لا أريد أن أزعجها صراحة لم أتحمل سخونة الجو فذهبت و كانت الساعة الواحدة ليلا فطرقت باب بيت عمتي فإذا بها تفتح لي الباب و هي تلبس مايوه من قطعتين صراحة ارتجف جسمي عندما شاهدتها و كان المايوه يظهر بشكل كبير بزازها البيضاء الناعمتين و القطعة الثانية كانت عبارة عن سترينك لم أعرف ما أفعل و ظهر الخجل على وجهي بعداها قالت لي مالك يا حبيبي هل تخجل من حبيبتك عمتك بعدها بدأت تتطلع إليّ و قالت لي أنت لماذا ترتدي كل هذه الملابس فأمرتني بأن أخلع ملابسي بقيت بالشرت فقط و نمت بجانبها و كان زبي سينفجر من المنظر الذي شاهدته فنمنا بدون أي غطاء و كانت مرة تلو الأخرى تقترب إلي بدعوى أنها نائمة فأنزلت حليبي مرتين و دام هذا الحال ثلاث أيام .
و في اليوم التالي أصرت عمتي أن نلعب لعبة الأوراق أو “الكارتا” كما هو معروف بالمغرب فوضعت عمتي قانوناً الذي ينهزم يعطي للآخر شي ، شيء من الذي يلبسه في المرة الأولى هي فازت علي فأعطيتها ساعتي اليدوية فرفضت فقالت لي في القانون أنا اللي أختار ما سآخذ فأخذت التيشرت و في المرة الثانية فزت أنا فلم أجد ما آخده و اقتربت مني حتى انتصب زبي و قالت خد ماتريد يا حبيبي فأخدت السوتيان لأول مرة أرى بزاز بهذا الشكل ، كانت بزازها منتصبين و بعدها فازت هي في اللعبة فاقتربت مني و أخذت تزيل لي الشورت فانتصب زبي حتى كان ينفجر فأخدت تلعب به بيدها و بدأت تداعبه و تقبله و لم تمر حتى نصف دقيقة حتى أفرغت حليبي على بزازها بعدها نشفت بزازها بفوطة كانت بجانبها .
و استمرت في مص زبي بعدها لم أتمالك نفسي روحت مقلعها السترينك التي كانت تلبسه لأول مرة أرى فيها كس ، كان كسها أبيض و ناعم فبدأت ألحسه لها و هي تطير من الهيجان و تقول لي لاتتوقف يا حبيبي بعدها بدأت أقبلها من شفايفها حتى بدأت تفتح لي رجليها و تقول لي أدخل زبك الجميل في كسي .
لم أدع الفرصة تمر حتى بدأت أدخل زبي في كس حبيبتي عمتي بسرعة حتى أفرغت حليبي في كسها الكبير بعدها اشتهيت أن أنيكها من طيزها كما كنت أرى في أفلام البورنو المفضلة لدي فقلبتها على بطنها و بدأت أدخل زبي في ثقبة طيزها حتى أصبحت كبيرة و بدأت أدخله كله بسهولة و هي تتأوه من اللذة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم .بعدها ذهبنا و استحمينا و كانت عمتي تطير من الفرحة و هي تقول من اليوم لن أتناك إلّا منك يا حبيبي فبقينا على هذا الحال أسبوعين و أنا أنيك عمتي كلما بدأ كسها يأكلها أو بدأ زبي في الإنتصاب .و كنا نبقا الليل كله بدون نوم و أنا أنيك عمتي و كانت تصر على أن آكل حبات الفياكرا لكي أشبعها و كنا نشغل القنوات الفضائية التي تبث أفلام السكس و كنا نطبق جميع اللقطات الساخنة و بعد اكتمال الأسبوعين كان عليّ أن أسافر إلى مدينتي الدار البيضاء أصرّت عمتي أن أبقا معها لكي أمارس معها الجنس لكن لم أستطع أن أزيد سوى يومين على المدة التي حددتها لي والدتي فذهبت إلى مدينتي الدار البيضاء .و بعد مرور يومين أتفاجأت باتصال من عمتي تقول لي أنها ب الدار البيضاء و تنتظرني بمحطة القطار فعندما سألتها عن السبب قالت لي لم أستطع أن أفارقك يا حبيبي أريدك أن تنيكني فقلت وهل والدتك التي هي جدتي هل تعرف أنك هنا قالت لي إنني أفهمتها أنني وجدت شغلاً بعدها قلت لها ليس لدي مكان أنيكك فيه فقالت لي لا تخف لدي صديقتي تسكن بقربنا فدهبت معها و بدأت أنيكها في بيت صديقتها التي كانت تسكن لوحدها و كنت أنيكها في الوقت التي كانت تذهب للعمل فاستمر الوضع 3 أشهر تقريبا و أنا أنيك في عمتي مرةإلى مرتين في اليوم .صراحة كرهت اليوم الذي فكرت فيه أن أنيك عمتي لأنني بدأت أرى نفسي خادماً لعمتي أمارس معها الجنس متى تشاء بعدها قررت أن أتابع دراستي بمدينة فاس و أضعت هاتفي بتعمد لكي لا تتصل بي و أوصيت والدي أن يقول للأقارب أنني أتابع دراستي بطنجة بدعوة أن مدرسة طنجة تقبل المتفوقين فقط و لكي لا تعرف
عمتي عن مكاني الجزء التانى من القصه أضغط هنا
في الأول رفضت بدعوى أنني لا أريد أن أزعجها صراحة لم أتحمل سخونة الجو فذهبت و كانت الساعة الواحدة ليلا فطرقت باب بيت عمتي فإذا بها تفتح لي الباب و هي تلبس مايوه من قطعتين صراحة ارتجف جسمي عندما شاهدتها و كان المايوه يظهر بشكل كبير بزازها البيضاء الناعمتين و القطعة الثانية كانت عبارة عن سترينك لم أعرف ما أفعل و ظهر الخجل على وجهي بعداها قالت لي مالك يا حبيبي هل تخجل من حبيبتك عمتك بعدها بدأت تتطلع إليّ و قالت لي أنت لماذا ترتدي كل هذه الملابس فأمرتني بأن أخلع ملابسي بقيت بالشرت فقط و نمت بجانبها و كان زبي سينفجر من المنظر الذي شاهدته فنمنا بدون أي غطاء و كانت مرة تلو الأخرى تقترب إلي بدعوى أنها نائمة فأنزلت حليبي مرتين و دام هذا الحال ثلاث أيام .
و في اليوم التالي أصرت عمتي أن نلعب لعبة الأوراق أو “الكارتا” كما هو معروف بالمغرب فوضعت عمتي قانوناً الذي ينهزم يعطي للآخر شي ، شيء من الذي يلبسه في المرة الأولى هي فازت علي فأعطيتها ساعتي اليدوية فرفضت فقالت لي في القانون أنا اللي أختار ما سآخذ فأخذت التيشرت و في المرة الثانية فزت أنا فلم أجد ما آخده و اقتربت مني حتى انتصب زبي و قالت خد ماتريد يا حبيبي فأخدت السوتيان لأول مرة أرى بزاز بهذا الشكل ، كانت بزازها منتصبين و بعدها فازت هي في اللعبة فاقتربت مني و أخذت تزيل لي الشورت فانتصب زبي حتى كان ينفجر فأخدت تلعب به بيدها و بدأت تداعبه و تقبله و لم تمر حتى نصف دقيقة حتى أفرغت حليبي على بزازها بعدها نشفت بزازها بفوطة كانت بجانبها .
و استمرت في مص زبي بعدها لم أتمالك نفسي روحت مقلعها السترينك التي كانت تلبسه لأول مرة أرى فيها كس ، كان كسها أبيض و ناعم فبدأت ألحسه لها و هي تطير من الهيجان و تقول لي لاتتوقف يا حبيبي بعدها بدأت أقبلها من شفايفها حتى بدأت تفتح لي رجليها و تقول لي أدخل زبك الجميل في كسي .
لم أدع الفرصة تمر حتى بدأت أدخل زبي في كس حبيبتي عمتي بسرعة حتى أفرغت حليبي في كسها الكبير بعدها اشتهيت أن أنيكها من طيزها كما كنت أرى في أفلام البورنو المفضلة لدي فقلبتها على بطنها و بدأت أدخل زبي في ثقبة طيزها حتى أصبحت كبيرة و بدأت أدخله كله بسهولة و هي تتأوه من اللذة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم .بعدها ذهبنا و استحمينا و كانت عمتي تطير من الفرحة و هي تقول من اليوم لن أتناك إلّا منك يا حبيبي فبقينا على هذا الحال أسبوعين و أنا أنيك عمتي كلما بدأ كسها يأكلها أو بدأ زبي في الإنتصاب .و كنا نبقا الليل كله بدون نوم و أنا أنيك عمتي و كانت تصر على أن آكل حبات الفياكرا لكي أشبعها و كنا نشغل القنوات الفضائية التي تبث أفلام السكس و كنا نطبق جميع اللقطات الساخنة و بعد اكتمال الأسبوعين كان عليّ أن أسافر إلى مدينتي الدار البيضاء أصرّت عمتي أن أبقا معها لكي أمارس معها الجنس لكن لم أستطع أن أزيد سوى يومين على المدة التي حددتها لي والدتي فذهبت إلى مدينتي الدار البيضاء .و بعد مرور يومين أتفاجأت باتصال من عمتي تقول لي أنها ب الدار البيضاء و تنتظرني بمحطة القطار فعندما سألتها عن السبب قالت لي لم أستطع أن أفارقك يا حبيبي أريدك أن تنيكني فقلت وهل والدتك التي هي جدتي هل تعرف أنك هنا قالت لي إنني أفهمتها أنني وجدت شغلاً بعدها قلت لها ليس لدي مكان أنيكك فيه فقالت لي لا تخف لدي صديقتي تسكن بقربنا فدهبت معها و بدأت أنيكها في بيت صديقتها التي كانت تسكن لوحدها و كنت أنيكها في الوقت التي كانت تذهب للعمل فاستمر الوضع 3 أشهر تقريبا و أنا أنيك في عمتي مرةإلى مرتين في اليوم .صراحة كرهت اليوم الذي فكرت فيه أن أنيك عمتي لأنني بدأت أرى نفسي خادماً لعمتي أمارس معها الجنس متى تشاء بعدها قررت أن أتابع دراستي بمدينة فاس و أضعت هاتفي بتعمد لكي لا تتصل بي و أوصيت والدي أن يقول للأقارب أنني أتابع دراستي بطنجة بدعوة أن مدرسة طنجة تقبل المتفوقين فقط و لكي لا تعرف
عمتي عن مكاني الجزء التانى من القصه أضغط هنا
عرفتها عن طريق ابنها واللى حصل حصل
بافتح الياهو لقيت واحده طالبة اضافه
قبلتها ولاقيتها اوف لاين يوم والتانى دخلت لاقيتها اون لاين
كلمتنى مين انت ومنين وكام عمرك وساكن فين لاقيته بيقولى انا سالب
قلت فى نفسى يخرب بيوتكم سوالب ايه وبتاع ايه لكن بما اننى مهذب
اعتذرت له وقولت انا افضل ان اقيم علاقات مع حريم موش مع شباب
ذكور لان الطيز لا احبها الا اذا كانت مغمسه
قالى ازاى مفمسه
قلت يعنى اراضيك لكن وجبتى الرئيسيه تكون مع ست عاقله
فكر وقال اكلمك بعدين
فاتت ساعه ونسيت الموضوع
وبعدين لاقيت اللى بيكلمنى
الووو
انا ام فلان
قلت مره واحده امه كدا قالت اه
عاوزه ايه قالت فلان جه يكلمنى ويقولى كذا كذا قلت لها
اسمعى لو انتى امه فعلا اريد التاكد منك قالت اطلب وانا انفذ
افتحى الكام فتحت شوفت سيده فى اوائل الاربعينات طلبت منها شويه اشارات
فعلت
قومى قامت
اجلسى تعالى يمين ابتسمى و.......و..... تاكدت منها
طلبت تليفونها اعطتنى اياه
رنيت عليها ..انتى مين المهم اتاكدت فعلا انها ام فلان
............
عاوزه ايه؟؟
قالت لى بصراحه ان الواد متختخ وزبه ما بيقومش وعاوز ينيكنى
ومحيرنى لا بينيك ولا ساكت وعاوز يتناك وهابلنى ابعبصه فى طيزه
وجبت له بتاع صناعى مش نافع
ولما كلمك وعرف طلبك جالى اتدخل
وبعين انتى عرفتى طلبى
ايوه
ازاى عرفتى
هو قالى
مستعده؟
يا اخويا تعالى روقه الاول ونغوره فى داهيه وبعدين افضى لك اروقك
فاتت كم ليله والواد بيلح عليا
هو وامه
المهم راحت عندهم
ودخلت وانهبلت من حلاوة الولد وامه
قلت
امال انتى ارمله ولا ايه
ايوه وما حلتيش غير ابنى ده
وعايشين ازاى
مبسوطين
الواد جه عد جنبى لعب فى طيزه تاوه جامد
امه قالت دا واد تعبان هايج طيزه بتاكله
قلعته الجلابيه والكيلوت وضربته وفركت جسمه
وقلتله اسبقنى
قال لا هنا قدام امى
ينهر اسود قدام ماما
ماما انكسفت وقالت ومالوا
قلتعت البنطلون وقعدته عليه يتنطط ويلعب وانا مش مهتم بيه اصلا
غاب بتاع تلت ساعه يلعب بزبى ويحكه وسيبه خالص وعينى من اللى جاى
ولاقيته بيقولى زبك كذا
وهو اتكيف
قلت له ماشى اهم شء تكون انبسطت
قام يشطف ولبس هدومه وخرج برا البت
قامت امه وقفلت وراه الباب بالمفتاح
وجاءت لى
قلت لها
قومى اعملى كوب عصير
على ما اغسل زبى
قالت حاضر
...............
التكمله
قبلتها ولاقيتها اوف لاين يوم والتانى دخلت لاقيتها اون لاين
كلمتنى مين انت ومنين وكام عمرك وساكن فين لاقيته بيقولى انا سالب
قلت فى نفسى يخرب بيوتكم سوالب ايه وبتاع ايه لكن بما اننى مهذب
اعتذرت له وقولت انا افضل ان اقيم علاقات مع حريم موش مع شباب
ذكور لان الطيز لا احبها الا اذا كانت مغمسه
قالى ازاى مفمسه
قلت يعنى اراضيك لكن وجبتى الرئيسيه تكون مع ست عاقله
فكر وقال اكلمك بعدين
فاتت ساعه ونسيت الموضوع
وبعدين لاقيت اللى بيكلمنى
الووو
انا ام فلان
قلت مره واحده امه كدا قالت اه
عاوزه ايه قالت فلان جه يكلمنى ويقولى كذا كذا قلت لها
اسمعى لو انتى امه فعلا اريد التاكد منك قالت اطلب وانا انفذ
افتحى الكام فتحت شوفت سيده فى اوائل الاربعينات طلبت منها شويه اشارات
فعلت
قومى قامت
اجلسى تعالى يمين ابتسمى و.......و..... تاكدت منها
طلبت تليفونها اعطتنى اياه
رنيت عليها ..انتى مين المهم اتاكدت فعلا انها ام فلان
............
عاوزه ايه؟؟
قالت لى بصراحه ان الواد متختخ وزبه ما بيقومش وعاوز ينيكنى
ومحيرنى لا بينيك ولا ساكت وعاوز يتناك وهابلنى ابعبصه فى طيزه
وجبت له بتاع صناعى مش نافع
ولما كلمك وعرف طلبك جالى اتدخل
وبعين انتى عرفتى طلبى
ايوه
ازاى عرفتى
هو قالى
مستعده؟
يا اخويا تعالى روقه الاول ونغوره فى داهيه وبعدين افضى لك اروقك
فاتت كم ليله والواد بيلح عليا
هو وامه
المهم راحت عندهم
ودخلت وانهبلت من حلاوة الولد وامه
قلت
امال انتى ارمله ولا ايه
ايوه وما حلتيش غير ابنى ده
وعايشين ازاى
مبسوطين
الواد جه عد جنبى لعب فى طيزه تاوه جامد
امه قالت دا واد تعبان هايج طيزه بتاكله
قلعته الجلابيه والكيلوت وضربته وفركت جسمه
وقلتله اسبقنى
قال لا هنا قدام امى
ينهر اسود قدام ماما
ماما انكسفت وقالت ومالوا
قلتعت البنطلون وقعدته عليه يتنطط ويلعب وانا مش مهتم بيه اصلا
غاب بتاع تلت ساعه يلعب بزبى ويحكه وسيبه خالص وعينى من اللى جاى
ولاقيته بيقولى زبك كذا
وهو اتكيف
قلت له ماشى اهم شء تكون انبسطت
قام يشطف ولبس هدومه وخرج برا البت
قامت امه وقفلت وراه الباب بالمفتاح
وجاءت لى
قلت لها
قومى اعملى كوب عصير
على ما اغسل زبى
قالت حاضر
...............
التكمله
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)