عرفتها عن طريق ابنها واللى حصل حصل

بافتح الياهو لقيت واحده طالبة اضافه
قبلتها ولاقيتها اوف لاين يوم والتانى دخلت لاقيتها اون لاين
كلمتنى مين انت ومنين وكام عمرك وساكن فين لاقيته بيقولى انا سالب
قلت فى نفسى يخرب بيوتكم سوالب ايه وبتاع ايه لكن بما اننى مهذب
اعتذرت له وقولت انا افضل ان اقيم علاقات مع حريم موش مع شباب
ذكور لان الطيز لا احبها الا اذا كانت مغمسه
قالى ازاى مفمسه
قلت يعنى اراضيك لكن وجبتى الرئيسيه تكون مع ست عاقله
فكر وقال اكلمك بعدين
فاتت ساعه ونسيت الموضوع
وبعدين لاقيت اللى بيكلمنى
الووو
انا ام فلان
قلت مره واحده امه كدا قالت اه
عاوزه ايه قالت فلان جه يكلمنى ويقولى كذا كذا قلت لها
اسمعى لو انتى امه فعلا اريد التاكد منك قالت اطلب وانا انفذ
افتحى الكام فتحت شوفت سيده فى اوائل الاربعينات طلبت منها شويه اشارات
فعلت
قومى قامت
اجلسى تعالى يمين ابتسمى و.......و..... تاكدت منها
طلبت تليفونها اعطتنى اياه
رنيت عليها ..انتى مين المهم اتاكدت فعلا انها ام فلان
............
عاوزه ايه؟؟
قالت لى بصراحه ان الواد متختخ وزبه ما بيقومش وعاوز ينيكنى
ومحيرنى لا بينيك ولا ساكت وعاوز يتناك وهابلنى ابعبصه فى طيزه
وجبت له بتاع صناعى مش نافع
ولما كلمك وعرف طلبك جالى اتدخل
وبعين انتى عرفتى طلبى
ايوه
ازاى عرفتى
هو قالى
مستعده؟
يا اخويا تعالى روقه الاول ونغوره فى داهيه وبعدين افضى لك اروقك
فاتت كم ليله والواد بيلح عليا
هو وامه
المهم راحت عندهم
ودخلت وانهبلت من حلاوة الولد وامه
قلت
امال انتى ارمله ولا ايه
ايوه وما حلتيش غير ابنى ده
وعايشين ازاى
مبسوطين
الواد جه عد جنبى لعب فى طيزه تاوه جامد
امه قالت دا واد تعبان هايج طيزه بتاكله
قلعته الجلابيه والكيلوت وضربته وفركت جسمه
وقلتله اسبقنى
قال لا هنا قدام امى
ينهر اسود قدام ماما
ماما انكسفت وقالت ومالوا
قلتعت البنطلون وقعدته عليه يتنطط ويلعب وانا مش مهتم بيه اصلا
غاب بتاع تلت ساعه يلعب بزبى ويحكه وسيبه خالص وعينى من اللى جاى
ولاقيته بيقولى زبك كذا
وهو اتكيف
قلت له ماشى اهم شء تكون انبسطت
قام يشطف ولبس هدومه وخرج برا البت
قامت امه وقفلت وراه الباب بالمفتاح
وجاءت لى
قلت لها
قومى اعملى كوب عصير
على ما اغسل زبى
قالت حاضر
...............
التكمله

الاغتصاب واخي

كنت كتبت ليكم نبذه عن اعتصاب اخيا ليا والنهارده هحكليكم حياتي من الاول
طبعا انتو عارفين ان اسمي سوزان وعمري 43 سنه بيضه مليانه مش طويله ومش قصيره وابتديت مع الجنس مع بنت خالتي وقت كان عمري ست سنين وهي اكبر مني بتلات شهور وهي برضه بيضه بس طبعا وقتها كنا صغيرين اطفال يعني مش تخان وكمان مكنش لينا بزاز او شعر تخت الباط او في الكس المهم كنا بنلعب انا وهي بالعرايس وبعدين واحنا بنلعب اخدت مني عروستي وضربتني بالالم علي وشي وانا قعدت اعيط هي جت تصالحني وتبوسني من خدي وبقي وحطت ايدها علي كسي وفضلت تدعك فيه انا حسيت احساس لزيز رحت مصالحاها وابتديت ابوس فيها وحطيت ايدي علي كسها ودعكت فيه طبعا احنا الاتنين كنا مش فاهمين حاجه لكن مبسوطين المهم الحكايه دي ابتدت تتكرر بس كنا حاسين اننا بنعمل حاجه غلط وعلشان كده كنا بنعمل لما نكون وحدينا يعني مفيش حد موجود في البيت بعدين الحكايه اتطورت وابتدينا نقلع لبعض الكلتات(اللباس يعني) ونبوس بعض من الكس ونلحس لبعض اوي ونكون مبسوطين لحد جسمنا ما يترعش فضلنا هلي كده لحد ما كبرنا وبزازنا كبرت طلعت لنا شعر تحت الباط وفي الكس وبقينا اول ما نكون لوحدنا نقلع بعض كل هدومنا ونبتدي بنبوس بعض من البق ونمصمص الشفايف ونرضع البزاز ونلحس الكس ونشرب ميته وابتدت هي تضربني علي بزازي وتتف عليهم وتلحس وترضع في الحلمات وتمزل ايدها لتحت علي كسي وتلعب في زنبوري وانا اقولها اهه اهه كمان وهي تضربني اكتر وانا افتح لها رجليا وهي تنزل علي كسي ضرب ولحس اههههههههههه اححححححححح اووووووف كسي كسي بيحرقني حرام عليكي تقلي اسكتي يا لبوه يا شرموطه يا متناكه اخرصي خالص وهي كل ما تضربني وتشتمني اهيج اكتر واصوت اكتر اهههههههههههه اححححححححححح ايييييييييييييييييي حرام عليكي اووووف اووووف لحد جسمي ما يترعش وكسي ينزل ميته وهي تشربها وساعات طتير تلحسني من خرم طيزي وتدخل صباعها وهي بتضربني علي طيزي وقلتلها دخلي صباعك في كسي كانت مش بتردي علشان احنا لسه بنات المهم وانا عندي 18 سنه انخطبت لولد قريبنا وهكملكم حكايتي بس لو عجبتكم وهقولكم عملت ايه مع حطيب وهو عمل فيا ايه

سمير وعائلته الصعيديه

بعد ما نكت عمتى فى الحمام وخلصت ودخلت نمت صحيت تانى يوم قولت لما اروح عند خالتى عشان وحشنى كسها الرائع وطيازها الجامده جدا روحت الاول عند صديق ليه اعدت معاه شويه وبعد كدا سيبته وروحت عند خالتى بخبط على الباب لاقيت خالتى بتفتح وبتقولى اتفضل يا سمير  باحترام عشان تعرفنى ان فى حد جوه عشان


معلمش حاجه فيها بدخل لقيت امى هيا اللى جوه لقيتها بتعيط بقولها مالك يا امى بتعيطى ليه قالتلى مافيش يا سمير قولتلها امال ايه اللى بيخليكى تعيطى قالتلى ابوك طردنى من البيت بقولها ليه بس ايه اللى حصل قالتلى بصحيه بالليل قام ضربنى وقالى امشى اطلعى بره فانا فضلت صاحيه لحد الصبح وجيت عند خالتك انا خلاص مش


هروح تانى البيت وفضلت تعيط روحت مطبطب عليها وقولتلها متزعليش نفسك يا امى ومتعيطيش قالتلى ماشى يا سمير وهديت شويه ولاقيت خالتى بتقولى يا سمير اجيبلك تاكل قولتلها لا شكرا يا خالتى بس امى اكلت ولا ايه قالتلى لا مكلتش من ساعة لما جت قولتلها هاتى الاكل يا خالتى وانا اللى هخليها تاكل لقيتها راحت معيطه وقالتلى


انا مش واكله يا سمير قولتلها هتاكلى قالتلى لا انا فهمت من كلامها انها كانت عايزه ابويا ينكها بس هو مرديش ينكها وضربها انا قمت نازل موطى على ودنها ووشوشتها قولتلها انا عارف انك تعبانه وانا هريحك النهارده بالليل انا هجيلك الاوضه بتاعتك ظبطى نفسك عشان هتبقى ليلة دخلتك النهارده لقيتها راحت سكتت وبصت فى


الارض فهمت انها كانت عايزه تتناك فعلا خالتى جت وحطت الاكل امى راحت واكله خالتى بتقولها الواد سمير قالك ايه خلاكى اكلتى كدا امك بتحبك اوى يا سمير عشان كدا سمعت كلامك قولتلها عادى يا خالتى وانا كمان بحبها المهم قولت لخالتى انا هبات النهارده معاكوا قالتلى ماشى يا سمير تنورنا فى اى وقت يا حبيبى لقيت خالتى


بتلم الاكل روحت لمم معاها الاكل ودخلت واراها المطبخ وروحت ماسكك بزازها من ورا ودخلت زوبرى فى الجلابيه جامد كان واقف على بزاز امى الكبيره اللى ملهاش مثيل قالتى امك بره يا سمير لتيجى تشوفنا لاقيت امى بتنادى على خالتى سيبتها وخالتى راحت لامى وانا دخلت نمت صحيت المغرب طلعت بره لقيت امى فى الحمام


وخالتى عند فى المطبخ روحت رايح المطبخ لخالتى وروحت ماسكها من طيازها ولعبت فيهم شويه وبعدان طلعت على بزازها لقيت حلمتها واقفه جامد فضلت امص فيهم من على الجلابيه وهيا تتأوه احححححححح وانا شغال فشخ فى بزازها لقيتها مسكت زوبرى وفضلت تدعك فيه شويه وانا شغال فيها لقيت خالتى سكتت وبتبص على


الباب ومزهوله جامد ببص لقيت امى واقفه وشعرها مش متغطى بس كانت لبسه الجلابيه عادى كانت لسه طالعه من الحمام ولقيتنى عمال احسس على خالتى جامد قالتلى لخالتى انتى بتعملى ايه مع ابنى خالتى مش عارفه ترد روحت انا رايح لامى ومايكها من بزازها العب فيهم جامد وامى تتاوه اه اه اه وحسست على كسها وخالتى


مستغربه من اللى شايفاه امى قالتلها تعالى هات بزك لما امص فيه شويه خالتى راحت ليها وادتلها بزها وامى بترضع فيهم وانا برضع من بزاز امى الكبيره ومسكت خالتى من كسها العب فيه وامى بترضع من بزازها وامى راحت موطيه وخرجت زوبرى وفضلت تمص فيه شويه وانا عمال العب فى كس خالتى وهيا تتاوه اه اه اه اه اه


وانا شغال لعب فيه روحنا على اوضت خالتى وكلنا خالعنا هدومنا وناموا الاتنين على السرير وانا كمان خلعت هدومى وطلعت فوق امى الاول بوستها من حنكها اممممممممم وبعدين نزلت على بزازها امص فيهم وبعدان روحت على خالتى ابوسها اممممممممممممم وبعدان نزلت على بزازها زاى امى بالظبط وماسك كس امى العب


فيه وانا بمص فى بزاز خالتى وهيا تتأوه اه اه اه اه اه اه وامى برده اه اه اه اه اه احححححححح وانا شغال فى الاتنين لعب جامد وهما يتأوه جامد وبعدان قمت روحت على كس امى الحس فيه جامد وخالتى تبوس فى امى وتمص فى بزازها الكبيره الملبن امى جابت عسلها فى حنكى قمت وروحت على كس خالتى امص فيه وامى


راحت ماسكه زوبرى تلعب فيه وخالتى تتأوه من اللزه اه اه اه اه اه اه وامى بتلعب فى زوبرى جامد لحد لما خالتى نزلت عسلها قمت وقفت الاتنين فضلوا يمصوا فى زوبرى شويه اممممممممم وانا بتأوه من المتعه اه اه اه اه اه وخالتى تمص بضانى وامى تمص زوبرى والعكس شويه وقمت وخالتى نامت على السرير وامى جنبها وروحت


مدخل زوبرى واحده واحده وهيا اى اى اى اى وامى عماله ترضع فى بزازها وانا اشتغلت نيك فيها جامد جامد وهيا تتأوه اه اه اه اه وروحت مخرجه من كسها وامى راحت نايمه وراحت خالتى مديانى بزازها امص فيهم وروحت مدخل زوبرى فى امى براحه لحد لما دخل وهيا اى اى اى اى وتقولى نيك كس امك المحروم نيك كمان


بسرعه بسرعه يا سمير يا حبيبى وانا اسخن وانيك جامد قولتلهم هنزل قالتلى امى نزلهم فى كسى وخالتى عماله تبوس فى امى ويلعبوا فى بعض وفعلا نزلت فى كس امى لبنى وانا بتاوه اه اه اه اه وهيا متمتعه باللى عملته فيها وروحت قايم من عليها قالتلى هات زوبرك يا سمير وفضلوا يمصوا فيه الاتنين جامد لحد لما خلصوا اللبن منه


ونضفوه وروحت نايم فى حضنهم بينهم الاتنين وصحيت تانى يوم الصبح مش قادر اتحرم الاتنين هدونى مش قادر من كتر النيك فيهم فقت من النوم روحت الحمام استحميت وطلعت بره لقيتهم مجهزين الاكل روحت على امى فى المطبخ رافع ليها الجلابيه من غير كلام وروحت مدخل زوبرى فى كسها وهيا قالتلى على الصبح يا واد


وانا شغال فيها قولتلها انا مش هحرمك من شئ انتى حبيبتى وهيا راحت مصوته لما دخل ااى اى اى اى اه اه اه اه وانا عماله ادخل واطلع لقيت خالتى جايه ورفعت الجلابيه بتاعتها وبتقولى تعالى بقى انا كمان محتاجه مقدرتش اسيب امى وجمال كسها وفضلت انيك فيها خالتى قالتلى يا ولا سيب امك شويه وتعالى ريح كسى انا روحت سايب


امى وروحت مدخله فى كس خالتى جامد وسرعت على اخرى وهيا تتتأوه جامد اه اه اه اه اى اى اى وانا بدخل وبطلع زوبرى من كسها جامد روحت مخرجه من كسها ومدخله فى طيازها جامد راحت مصوته اه اه اه اه اه نيك جامد يا سمير نيكنى نيكنى امى شافت المنظر وانا بنكها فى ظيازها راحت لخالتى وانا بنكلها تقولها ازاى بينيكك


فى طيزك قالتلها دا احلى احساس امى قالتلها اكيد دا بيوجع جامد خالتى قالتلها فى الاول بس هتحسى بعد كدا بمتعه روعه زاى ما انا حاسه بيها راحت شادانى من على خالتى وقالتلى انا عايزاك تنكنى انا كمان فى طيزى بس براحه يا سمير خالتى قالتلها استنى يا عديله هجيب كريم وجايه خالتى راحت وانا نزلت الحس فى خرم طيز


امى جامد وامى تتأوه جامد اه اه اه اه اه اه اه وخالتى جابت الكريم وقالتلى قوم وفضلت تمص فى زوبرى شويه اممممممممممم بعديها راحت داهنه زوبرى وقالت لامى لفى وهاتى طيزك لسمير وراحت داهنه خرم طيازها وقالتلى دخل زوبرك يا سمير وقالت لامى امسكى نفسك بقى يا عديله امى قالتلى براحه يا سمير على امك وانا


قولتلها طبعا يا حبيبتى هبقى حنين على اكبر طيز شوفتها فى حياتى واجمل طيز شوفتها جميله جدا وكبيره وروحت مدخل زوبرى براحه خالص يا دوب دخل حاجه بسيطه وراحت مصوته جامد خالتى راحت ماسكه حنكها عشان منتفضحش وحد يسمع من الجيران وروحت مدخله براحه خالص وهيا مش قادره خالص روحت


مدخله كله راحت قالت اى اى اى اى اى كدا يا سمير تعمل فى امك كدا يا حبيبى وانا روحت مطلعه ومدخله جامد ونزلت نيك فيها وهيا تتأوه اه اه اه اه وتقولى افشخ طيزى الكبيره وانا شغال نيك فيها جامد ومش راحمها وهيا اى اى اى اى اى وخالتى راحت مديانى بزازها وانا بمص فيهم جامد وبنيك فى امى جامد ومتمتع بكدا وهيا متمتعه


بكدا وانا نازل فشخ فى طيازها شويه قولتلها انا هجيب وروحت منزلهم فى طيازها المربربه الكبيره الجميله دى وسيبتهم ورحت الحمام استحميت ودخلت نمت مكنتش قادر افتح عينى كان عندى صداع جامد جدا مش قادر جات امى تصحينى مكنتش قادر اقوم من مكانى سمعت الباب بيخبط بره خالتى راحت تفتح لاقيت جدتى اللى جايه


بتسال عليه شافتنى وشى احمر ومش قادر قالتلى مالك يا سمير قولتلها انا مش قادر يا ستى انا تعبان قالتلى انت اكلت حاجه وحشه طيب قوم وعدلتنى وجابوا مايه وحاطه على راسى عشان كنت سخن جامد ومش قادر اقوم من مكانى من التعب اللى كنت فيه شويه ورحت فى النوم بفتح عينى لقيتهم كلهم اعدين مستنينى اقوم امى قالتلى


هجبلك تاكل يا حبيبى ووراحت امى وخالتى معاها وفضلت ستى قالتلى انت لسه زعلان منى يا سمير قولتلها لا يا ستى انا بس تعبان شويه قالتلى مش وحشاك بزازى يا سمير قولتلها طبعا وروحت ماسك بز من بزازها قالتلى بلاش هنا امك ممكن تدخل او خالتك لما تروح نعمل اللى احنا عايزينه براحتنا وانا ماسك بزازها العب فيهم بتتاوه


براحه اه اه اه اه من المتعه سيبتها وامى جابت الاكل واكلتنى وروحت نايم تانى صحيت تانى يوم فايق لقيت امى مجهزه الاكل وستى نايمه جابنى صحتها قولتها انا عايز منك طلب قالتلى قول يا حبيبى قولتلها انا عايز امى ترجع البيت تانى وامى يصالحها قالتلى حاضر يا حبيبى انت عايز كدا هعملك اللى انت عايزه بس انت تريح كسى


التعبان قولتلها طبعا قالتلى انا رايحه لابوك دلوقتى وهحل الموضع وهخليه يجى ياخدها النهارده وجدتى مشيت وطلعت انا عشان اكل مع امى وخالتى اكلت وقولت لامى ابويا هيجى ياخدك النهارده قالتلى انت زهقت منى يا سمير قولتلها ابدا بس لازم ترجعى عشان محدش يتكلم عليكى بكلمه وحشه قالتلى ماشى يا حبيبى وروحت بايسها


ومسكت بزازها جامد بعديها بشويه لقيت ابويا جاى مع جدتى واعتذر لامى واخدها معاه وروحت انا كمان وقولت لخالتى هبقى ازورك يا خالتى مع السلامه وروحنا البيت لقيت الكل هناك روحت رايح لمرات عمى قولتلها انا عايز انيك بنتك قالتلى مش هينفع يا سمير قولتلها هو حامد احسن منى ولا ايه لقيتها باصيتلى كدا وقالتلى حامد ايه


قولبتلها الارض ههههه وفضلت اضحك بس كنت انا وهيا لوحدينا وبنتكلم براحها قالتلى انت شوفتنا ازاى قولتلها انت بتكرهى امى قالتلى متزعلش منى انا اسفه قولتلها زاى ما بقولك انا عايز انيك بنتك ولا هيبقى فى كلام تانى والواد اللى اسمه حامد لما ناكك تانى هفضحك قالتلى خلاص ماشى النهارده هقولتلها وهقولك امتى بوستها من


شفايفها ومشيت بالليل لقيتها جايه بتقولى هتجى تبات النهاره عندنا وقولتلها قالتلى انا كان نفسى سمير ينكنى وهيا هتجيلك النهارده بعديها بساعتين لقيتها جايه واخدتها ودخلنا الاوضه بتاعتنا قولتلها دانتى يومك النهارده ادام امها كان الاكل نايم دخلت انا وهيا وقفلنا الاوضه وروحت منيمها على السرير ونزلت فيها بوس امممممم قالتلى انا


كان نفسى اشوف زوبرك من زمان انا عايزاك تفشخنى النهارده قولتلها دا يومك دا انا هدلعك على الاخر روحت ماسكها ومخلها كل هدوهما ونزلت بوس فيها شويه امممممم وبعدان نزلت على بزازها الطريه ونزلت امص فيهم والحس فيهم جامد لحد لما الحلمه وقفت على الاخر من كتر المص فيهم وهيا بتتاوه جامد اه اه اه اه شوريه قولتلها


مصى زوبرى نزلت فضلت تمص فى زوبرى جامد وانا بتتاوه من المتعه اللى انا فيها ملاك بيمص فى زوبرى وبضانى الكبيره شويه ونيمتها على السرير ونزلت على كسها الحس فيه جامد وامص فى زنبورها جامد وهيا بتتاوه اه اه اه اه اه احححححح لحد لما العسل بتاعها نزل مرتين فى حنكها قومت ومصيت فى بزازها وبوستها


وقولتها اعدلى ناسك عشان ادخله فى كسك النار ده وروحت مدخله براحه قالتلى براحه ايه هات اخرك وانا سخنت عليها وروحت مدخله جامد جدا وبسرعه عل الاخر وهيا تتصوت تحتى بس بصوت واطى من المتعه اللى فيها وانا عمال ادخل واطلع اه اه اه اها ها وهيا اى اى اى اى اى كمان نيكنى نيك كسى المولع ده نيك يا سمير


وانا شغال نيك فى كسها جامد وهيا مبقتش قادره من كتر النيك شويه وطلعت زوبرى وقولتلها انا النهارده هفشخك اعدلى نفسك وهاتى طيازك ليه عشان اركبها شويه وانزل لبنى فيها وفعلا ادتنى طيازها وروحت مدخله جامد على طول وهيا تتاوه اى اى اى اى اى نيك كمان واركب طيزى اركب اركب وانا شغال نيك فيها لحد لما نزلت


فى خرم طيازها لبنى بينزل من طبازها من الخرم قمت من عليها قولتلها مصيه نضفى زوبرى فضلت تمص فيه ومبقتش قادر من المتعه اللى هيا فيها شويه وقمنا ودخلت الحمام استحميت وخرجت وهيا راحت خخارجه ودخلت الحمام وراحت ماشيه وانا دخلت نمت صحيت الصبح الساعه 8 لقيت امى مجهزه الاكل كالعاده اكلت وروحت الارض مع ابويا فى الجزء الثامن هكمل اتمنى لكم المتعه الكامله شكرا لكم

اعترفات زوجيه فى ليله الدخله

كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك

كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟

صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

محلل للمطلقات

مساء الفل
اذيكوا ياشباب فى البدايه مش هقول انا اتردد كتير قبل ماكتب القصه بتاعتى وكدة والكلام الى بيكون فى اول القصص دى
ومش هقول برضوا انها بجد لانها مش خياليه هيا بعبارة تانيه حالات الجنس الوحيدة الى انا عملتها
وانا مسجل فى المنتدى مخصوص علشان اكتبهالكم
يمكن اكون محظوظ لانى دة حصلى ونكت تحت اشراف عائلى
بدايه اسمى مش مهم لكن بما انى مسجل باسم
love since
فممكن تقولولى lover

قصتى شبيه بفيلم عادل امام وهتعرفوا فى السكه
انا شاب بسيط جدا ممكن تقولو عليقا اليكترونيك مانى لانى مثقف فى الكمبيوتر وهوا دة شغلى ودراستى كمان
وهادى بعشق الحب والرومانسيه
والجنس الهادى اى الرومانسى
من نحيه الجسم انا متوسط الطول 180
وغيرة لم اجرب حظى فى الجنس لاعرف مدى قدرتى
المهم كنت يوم قاعد فى بيتنا وقاعد قدام الكمبيوتر لقيت امى بتقولى مش هتيجى تسلم على خالك واكمن علاقتى بخالى قريبا جدا وتقريبا زى ابنه
المهم قولتله احبيبى يخال اخبارك قالى عايزك فى مشوار - قولتله ماشى روحت معاة واحنا فى الطريق قالى انا عايزك تشهد معايا على عقد طلاق طبعا جبت بطاقتك قلتله اوك
وروحنا وخلص الموضوع كانت ست فى 30 من عمرها وزوجها عصبى جدا
وبعد شهر واحد لقي خالى بيقولى انا عايزك فى موضوع محرج بس متعرفش حد من العيله قلتلو قول

قالى فاكر نهى الى كنت شهدت على عقت طلاقها
قلتله ايوا قالى ردها وطلقها 3 مرة وعايز يرجعلها
بس طبعا ميعرفش ان لازم محلل بالشكل دة
قلتله اه عايزنى اشوف حد من صحابى
كلهم يقدرواا يقوموا بالمهمة
قالى لا مش عايزين قلق ولا فضايح المازون هيجوزكوا بس هيكون زى الجواز العرفى مش هيتوثق وكدا
قلتله انجز يعنى عايز ايه قالى هتقوم انت بالمهمة دى
فضحكت ضحكة مكر وقلتله هى طلبتنى مخصوص
قالى اتنيل
خالى فهم جوزها انى هبات فى اوضه تانيه
وقالى خش اتعشا كدا واتفرج على التليفزيون ونام وتانى يوم هنطلقكم
مع انى شاكك فى موضوع اليوم دة قلت فى عقل بالى يالا اهى ليله وهاقبض 3000 جنيه
يالا وانا فى الطريق كلمت صاحبى وقلتله احجزلى الجالكسى الى كنت قايلك عليه
المهم دخلت وسلمت على نهى وقعدنا بعد مالناس روحت ..وخرجت من الاوضه كانت لابسه ترنج عادى
قعدت تسالنى اسمك ايه يعريس قولتلها بلاش عريس دى
قالت مش النهاردة كتب كتابك ولا ايه قلتلها طيب ياعروسه
انا من النوع الى لبق فى الكلام يعنى ارد على اى كلام ومستعد دايما ويغلب عليا طابع الهدوء

دردشنا فى شويه مواضيع وغيرت هدومى ولبست
برمودا وتيشرت بتاع الريال
وقعدت فى الانتريه اتفرج على التلفزيون
وهيا دخلت الاوضه وخرجت تانى وكانت لابسه تيشرت خفيف صيفى وبنطلون اخف

قالتلى تعرف بنات ولا ليك علاقات قلتلها
اه انا بحب واحدة وكدا وبنخرج سوا وهيا عارفه انى هنا دلوقتى قالتلى انت جرى جدا قلتلها لا واضح بس
قالتى بص علشان موضوع المحلل يخلص لازم ندخل
فبصيع كدا واقولها ندخل فين قالتلى ندخل على بعض يعنى تعتبرنى مراتك بجد
قلتلها مفيش اى مانع وكل دة وكان زبى لسا موقفش
المهم قلتلها بس فيه مشكله انتى خبرة ومتجوزة بقالك 5 سنين وانا لسا مش مستعد قالتلى ياعم دى سهله
اوصفلكوا جسمها بقا
جسمها كان مظبوط مفيش كرش خالص الصدر كويس
والطيز متناسقه وعاليه
والبشرة قمحى والعين سودا

فبقولها بما انى هعاملك كمراتى
حسست على خدها فبقولها متنكسفيش منى ياعروسه
ومتقلقيش دى هتبقى ليله حياتنا "طبعا كل دى تهريج"

قالتلى بس ياولا
وببص لقيت الى بتحسس على زبى وبتقول اما نختبر ده كان نفسى اجرب حجات غريبه ومينفعش اعملها مع جوزى
قولتلها حجات زى ايه قالتلى انت مسمعتش افلام سكس قولتلها يبجاحتك وبتسمعى افلام محترمه كمان
"ملحوظه انا واد ابن نكته بعشق حاجه اسمها التهريج حتى فى اشد الاوقات"
فدخلت ووصلت اللاب توب على شاشه التليفزيون الكبيرة وشغلت فيلم
قلتلها وكمان فيلم نضيف شكلك عندك نت حلو يابنت المفتريه
قالتلى اه انا عايزاك تعمل معايا كل الى فى الفيلم بس لما تاخد على الوضع
وقلعت التيشرت وفضلت بالشورت وقالتلى عايزاك تقلعنى هدومى حته حته وقلتلها سيبيلى نفسك ومن فوق الهدوم وانا بقلعها التيشرت بقيت المس كل حته فى جسمها وحسس على حلمات صدرها من فوق الهدوم وقلعتها التيشرت وهيا بتسيح منى
وحطيت ايدى على كسها من فوق السيلب وقعدتها على زبى من فوق الهدوم
وقالتلى اشتمنى قلتلها ليه مينفعش قالتلى
ماجوزى كان بيشتمنى وبنقول لبعض كلام وسخ بس كلو علشان المتعه
قلتلها عيب دانتى شرموطه ومتناكه
وجوزك كان بيخرمك
وكلام سافل من الى قلبكوا يحبوا وبتاعى وقف جامد وكان زى الحديد وقلعتها السنتيانه وقعدت الحس فى صدرها جامد لحد ماحمر وبقى زى الدم
وانا بقلعها السليب وهيا مديانى ضهرها قعدت ابوس وانا بنزله لتحت
وقامت متقدمه بخطوة وبتقولى ايه رايك فى جسمى

قمت ضاربها على طيازها

وقامت مقلعانى الشورت وشغلت الفيلم

وقعدت تمص وكان احساس غريب جدا لدرجه انى نزلت بعد 5 دقايق وكنت
قامت قالتلى كدا هتبوظ الليله
فلما نام قامت جايبه حبايه زرقا تقريبا كانت فياجرا بس نضيفه
وقالتلى خدها فكرت شويه واخدتها وقالتلى تعالى نسلى على مالحبايه تشتغل روحنا اخدنا دوش سوا
وقعدت ابوس فيها ومنتوش متخيلينن جسمى وانا فوقها وسدرها ملامس صدرى واحنا عريانين وبلعبلها فى كسها
وتفريش من الى قلبك يحبه
ولما وقف قعدت تمص زى الفيلم ولما البنت خلصت والشاب الى معاها قعد يلحسلها فى كسها انا قلت ايه القرف دة
قالت يعنى انت قرفان من دة ومش قرفان من الى انا عملته اتحرجت ونزلت مص وهيا تتاوة وتقول عضنى ونيكنى وتشتمنى "  لاداعى لذكر الاهانة ليا"
وانا بين الجيلى وكسها وهيا ضمت رجليها وانا بدات احس بالمتعه وبتاعى واقف زى الحديد
المهم اول دخول لزبى فى كسها قالتلى براحه
فدخلتله واحدة واحدة حسيت ان كسها هيتقطع من الحجم
فقالتلى لا دة عادى وهيخش ومش هتالم بس دة اول مرة علشان متناكتش من شهر علشان خلاف
امال دانت هتنيكنى من طيزى دلوقتى
قلت فى بالى لما لوقتها ابقا احاول املص
علشان حرام
جوزى وكدا
فبقيت ادخل واطلع وغيرت الوضع وانا نمت على
ضهرى وهيا بقت

تقوم وفضلت انيك فيها واضربها على كسها واضربها على طيزها وعلى بزازها

وحسيت انها من النوع السادى
الى بيحب ينضرب لما قالتلى انا عايزك اكنك بتغتصب شرموطه
قلت فى عقل بالى تستحمل الى هيجرالها قولتلها طب قومى هاتى الريموت وهبا قايما
نشفت زبى من البلل الى فيه
وقمت من وراها بحركه سريعه
قمت مكتف ايديها وشايلها ورميها على السرير ودخلت زبى بسرعه مرة واحدة
فرقعت صرخة مكتومه فانا اتخضيت وسكت قالتلى كمل فضلت اعمل فيها كدا انيكها بسرعه وافرش فيها بسرعه لحد ماجيت انزل قالتلى طلعه بسرعة ونزلت على صدرها وقلتلها يالا ننام قالتلى مفيش نوم يالا ناخد دش ونسمع التلفزيون ونرجع
نكمل

قلتلها طيب
وبعد ماخلصت انا ونهى ومرضيتش اننا ننمام
اخدت دش انا وهيا وطلعنا نتفرج على فيلم وكنا عريانين
وكانت قاعدة جمبى وبينى وبينها يجى 80 سم

وهيا قاعدة تلعب برجليها فى بتاعى
وانا اكمنى لسا مخلص ملحقتش استثار تانى

وبعد شويه قامت تتمشى ووبتكلم فى الموبايل
مع جوزها وبتقوله انا فى الاوضه قالها ومش نايمه ليه قالته انام ازاى وانا معايا رجل غريب وبتغمزلى غمزة منحرفه جدا
وهنا بقا هجت تانى
فقربت منها وضربتها على طيازها

وهيا بتقوله انا مشوفتوش ولا هاكلمه حتى
وكانت بتتمايع ومش متخيلين الموقف وهيا بتهز كدا وسلط ملط قدامى
كنا ساعتها الساعه 2 بعد نص الليل

وقالتلى متيجى نخش اوضه النوم

قلتلها ياترى جوزك عمل كام واحد هنا
قالتلى معدتش بعد
وقمت نايم على السرير

وهيا قالتلى هتسيبلى نفسك مرة وهاسيبلك نفسى مرة
ونشوف مين الى هيستحمل انا هاعمل فيك الى انا عاوزاه وانت هاكون قدامك اعمل الى تحبه فيا

قلت يالا يعنى هتعملى ايه

لقيت الى بتربطنى فى السرير

وبعد ماتكتفت خالص
لقيت الى بتمص بطريقه رهيبه

وتقعد عليه بكل الاتجاهات
وتجيب صدرها نحيه وجهى
وعملت حجات غريبه كنت هاكسر السرير من كتر الهيجان بتاعى

ولما جه دورى بقا
فى الاول كانت واقفه قدامى ورجليها مضمومين لبعض
وكان فى حاله زى مابيقولو انتباة
ونزلت سنه بسيطه ودخلته فى كسها على الواقف وكان مولم ليه جدا يعنى كنت رافعها فى الهو ومش شايلها بايدى ولا رافعها من رجليا
ماسك ايديها ورافعها بذبى
وكانت بتتالم بطريقه غريبه

لحد ماقلتلى خلاص انت الكسبان

قلتلها لسا
كتفتها فى السرير

وهنا بقا بقيت اتلامس كل حته فى جسمها
وهيا تقشعر واداعب كسها من برة ومش ادخله
وهيا كانت بتصرخ وتقولى حرام عليك دخله
وانا احسس اكتر
لحد مانزلت سائل كدا من كسها معرفش ايه هوا

وقضيت بقيت الليله بوس وتفريش بس

وقلتلها انا تعبت كفايه كدا بقا


قالتلى مش هتخش عليا من طيزى زى ماحنا متفقين

قلتلها
خلاص تعبت خلينا ننام شويه
وبعدين نبقا نشوف الموضوع دة
قالتلى اوعى تكون ناوى تخلع منها كل حاجه بايدى
ومش هاتعرف تهرب

قلت فى بالى انام انا وابقا اخلع من نيك الطيز دة
نمت وخالى جالى تانى يوم وقالى ها الليله عدت ازاى قلتله عادى

قالى فى حاجة جديدة


معرفش بقا انه متفق معاها نبقى ندخل دخله بسيطه علشان الموضوع المحلل يبقى صح

عادى نمت وصحيت

فسالها بينه وبينها قالها انتى مدخلتيش عليه ليه
وهوا بيقول محصلش حاجه
قالتله لسا هحاول معاة

فمشيت وقلت لخالى
ايه مش هنطلق بقا قالى لسا
قلتله ليه ايه تانى انت متفق معايا على يوم

قالى اجرات بس

معرفش بقا ان كان مستنى لما نخش على بعض

فبقوله مكنتش انت تعمل الحوار دة قالى ياريت انت مكنتش شايف هيا عامله ازاى
ولقيت الى بيغمزلى علشان يفهمنى هاعمل ايه

قلتله طيب

ودخلت وقفل الباب
وقعدت مع نهى لوحدنا تانى
جات وقالتلى
يالا نعمل الى اتفقنا عليه
قلتلها ايه قالتلى هتخش عليا من طيزى
ومش هاسيبك الا لما نعمل كدا
فلما ملقتش مفر من الحكايه
دخلنا الحمام ولقيت كان فى زيت على الحوض
فدهنت على زبى شويه
وقلتلها وطى قالتى من غير ماتدلعنى ولا ايه
قعدت تمص شويه
وانا الحس وافرك واضرب واحط صباعى علشان تتعود

وادهنلها خرم طيظها علشان تبقى الحكايه زى السكينه فى الحلاوة

ولما جيت ادخله لقيتها بتصرخ
قمت كاتم بقها
ودخلت اكتر وانا كاتم بقها لقيتها بتعيط ووشها محمر وصرخه مكتومه
وفضلت ادخل واطلع زى ماكون بغتصبها
وسبت ايدى لقيت الى بتعيط وتقولى انت مش بنى ادم
قلتلها مش انتى الى كنتى عايزة كدا
وقمت سايب الحمام وخرجت
وبعد نص ساعه لقيتها جايه وبتقولى عارف الى انت عملته معايا فى الحمام بالرغم انه كان موالم بس كان ممتع جدا

وفضلنا نعمل كدا لحد اخر اليوم

واجا خالى ومعاة الشيخ الى طلقنا


وقبضت 4000
جنيه اخدت 1000 زيادة من نهى قالتلى دة هديه منى انا

واخدت اميلى وضفتها على الفيس والاسكاى علشان نبقى ندردش

ورجعت لحياتى وعملت اى حجه لاهلى
على الغياب والفلوس وظبطت الدنيا وبقت الحكايا عال

وقلت لخالى انا معاك فى المشوار بتاع المحلل دة لحد ماجى اجوز

وقلت فى بالى مش هتجوز ابدا على كدا

ههههههههههههه

قعدت بعدها 3 اسابيع فى حياتى العاديه
اكلم نهى على الاسكاى وتقولى اخبارك ايه
اقولها تمام
قلتلها جوزك مش عايز يطلقك تانى
قالتلى ياريت دانا بعصبه اكتر من الاول مستحملنى
قلتلها نصيب
ولقيت خالى بيكلمنى ويقولى فى مشوار تيجى ولا اقوم بالمهمه انى
قلتله عييييييييييب انا الصغير

كانت ست فى 42 من عمرها
كان اسمها رجاء
رجاء دى زى مابيقولو السدر الحنين
عليها بزاز حوت
والموخرة زى الهضبه مرفوعه تشيل بلد
الطول تدى على170

كنت بشوفها زمان وانا مراهق اقول نفسى فى النوع
bbwدة
وقلت لخالى منعا للاحراج اقعد معاها وخليها هيا الى تكلمنى

وتطلب منى زى التانيه علشان ادوس وانا مطمن
قالى بس كدا
دخلت الشقه وكل حاجه تمام وجوزها جالى قلتله ياحاج انا هنام فى اوضه الاطفال بعيد عنها

قالى لا يابنى
كدا غلط انا عارف ان خالك قالك كدا وانت هتنام فى حته وهيا فى حته

وهوا قالى ان مش هيحصل حاجه

بس انا عايزك تدخل عليها عادى
قلت مش هينفع انا عمرى ملمست واحدة ومعرفش ازاى اصلا

لقيت الراجل قالى متقلقش

وقلتله طيب طب هاجى عندها هيا ازاى
قالى هكلمها انا انت بس خش عليها وهيا مش هتفتح بقها خالص
علشان انا سالت شيخ

فى بالى بقا بضحححححححك واقول ايه الحظ دة يعنى جوزها وخالك مظبطنلك

انا واختى والجنس

أنا أحمد عمري 28 سنة درست في أميركا اختصاص رياضي متعلق بجمالية الأجسام والأنظمة الغذائة
وشغلي كان جيد جداً إلى أن سائت الأحوال وقررت العودة إلى بلدي ( من أحد البلدان العربية ) وعندَ عودتي ذهبت الى منزلنا ورأيت العائلة ثم بعد ذلك قررت أنا اخذ بيت لي وحدي وفعلاً حدثَ ذلك ولأجل الصدفة كان بجانب قريب من منزل اختي المتزوجة منذ 3 سنوات اسمها ميساء والتي لم ترزق بالأطفال . وعندما علمت ذلك ذهبت وزرتها وكان زوجها بالعمل جلسنا وتحدثنا كثيراً عن غربتي في أميركا وعن الاجواء التحررة هناك وقد لاحظ على اختي انها في مزاج سيئ فقلت لها ما بكِ فقالت لا شي انها هموم الزواج ومشاكله قلتلها : شو صاير في شي قالت*** ما بعرف ماني مبسوطة
قلتلها طيب حكيلي شو في وشو صاير معك
قالت ما بعرف شو بد يقلك انا الي فترة مزعوجة كتير وما بقدر بحكي لحدا من اهلي ولا حتى اصدقائي لأنو انت بتعرف كيف مجتمعنا . قلتلها معك حق انتي لو تشوفي المجتمع الأميركي ما أحلاه كتير منفتح متفهم لكل شي وانا فيكي تقولي اني صرت تابع للمجتمع الاميركي . قالتلي معك حق ولهيك انا عم فكر احكيلك لأنو انت أخي الصغير ومتغرب كنت بأميركا وأكيد رح تفهمني . قلت طيب يلا حكي
قالتلي : جوزي علي الو فترة طويلة متغير معي وما بقى حياتنا الزوجية سعيدة متل الأول وقالت بيني وبينك شكلو عم يخوني مع مرة تانية وانا ما فيني جابهو بهالشي لأنو بتعرف اني ما جبتلو ولاد وما في رابط قوي بيني وبينو وانا كمان كبرت بالعمر ( عمر أختي 38 ) وبلشت صير ختيارة .
قلتلها لأ** يسامحك ** انك بتجنني وشو بدو زوجك أحلى من هالوش . قالتلي يمكن وجهي حلو بس جسمي صاير بشع ومترهل . قلتلها امممممم يمكن معك حق بس اذا بدك انا فيني ساعدك بهالموضوع لأنو متل ما بتعرفي هالشي ضمن اختصاصي وشغلي . قالتلي كيف يعني ؟؟؟
قلت : انا بلعبك رياضة و بعطيكي نظام غذائي اذا بتلتزمي فيهن بصير جسمك أحلى من جسم جنفر لوبز
قالتلي عن جد عم تحكي ؟؟؟ قلت طبعاً قالتلي موافقة ايمت فينا نبلش . قلت بدك تصبري عليه كم يوم بس لجيب شوية أجهزة على البيت تبعي . قالتلي لازمك مصاري شي ( طبعاً هيي زوجها غني كتير ) قلتلها لأ معي هلا وبس لزمني أكيد رح اطلب منك . قالتلي : ** يخليك استعجل بالموضوع شوي . قلتلها تكرمي حياتي . هون قربت عليي وضمتني وقالتلي وأخيراً شفت حدا يفهمني** يخليلي ياك بس ما بدي حدا يدرى بالهموضوع . قلتلها اوكي .
المهم انا بالهومين جبت كم جهاز رياضي ودنابل وحطيتن عندي بالبيت واتصلت بأختي وقلتلها كل شي جاهز فينا نباشر قالتلي طيب انا جايي لعندك هلا قلتلها اوكي بس جيبي معك لباس رياضي قالت اوكي
اجت فتحت الباب وقلت شرفتينا وكانت لابسة بنطلون جينز وبلوزة . قلتلها فوتي غيري تيابك قالت اوكي
فاتت على الغرفة وطلعت كانت لابسة بجاما فضفاضة وقالت يلا خلينا نبلش . قلت امممم هيك ما بيمشي الحال . قالت ليش ؟؟
قلت لأنو لازم تلبس بجامة ديقة على جسمك مشا نشوف العضلات كيف بدها تتحرك . قالتلي بس أنا بخجل البس هيك بيجاما قلت : ما تخجلي ما حدا رح يشوفك غيري . قالت بس انا بالبيت ما عندي ولا بجياما من هالنوع قلت مو مشكلة . خليكي هون انا رايح جيب كم بيجاما واجي . اخدت قياسها ورحت وعطتني هيي مبلغ من المال وقالت ما بدي ياك تتكلف شي على الهموضوع انا رح ادفع كل النفقات . قلت اوكي . رحت وبعد شي نص ساعة رجعت وجايب معي 3 بيجامات
قلتلها خدي البس وحدة وخلين هون كل ما بتجي بتلبسين قالت اوكي .
فالتت ولبست بيجاما لونها أبيض وطلعت شفتا وقلت هيك تمام افتلي لشوف فتلت وشفت جسما . قالت شو طلع معك يا خبير
قلت : حجم خصرك منيح بس لازملو شوية رفع ومعدتك بدها شد وتنشيف مشان يصر خصرك حلو ومؤخرتك كبيرة شوي ومترهلة قلت لازمها شوية تنحيف بس وشد . طبعاً هون اختي خجلت وانا لاحظت هالشي . قلت حياتي ما لازم تخجلي انا عم احكي بشكل أكاديمي وعلمي . طبعاً وانا هون ماني مفكر باختي أي شي .
المهم بلشنا تمارين رياضة وهون انا بلشت شوف صدرها كيف عم يتحرك وطيزها الكبيرة بلش ايري بالأنتصاب غصباً عني . المهم خلصت الحصة الرياضية لليوم وقلت هيك خالصين اليوم فوتي خدي دوش ولبسي تيابك هلا بيجي زوجك قالت اوكي . ولما طلعت من الحمام قلت لها شو لازم تاكل واتفقنا انو كل يوم الساعة 10 الصبح بتجي لعندي بعد ما زوجها يطلع من البيت ووصيتها انو ما تلبس لبس ديق بالبيت قدام زوجها مشان لما يصير جسمها حلو يلاحظ زوجها الفرق وانو هيي مسجلة بنادي رياضي وقالت اوكي .وراحت بعد ما ودعتني وحضنتني وباستني على خدي . هون انا ايري ازداد انتصابو . رحت على الحمام استنميت وكملت نهاري .
اجت تاني نهار وكانت كلها حماس ومشينا على البرنامج نفسو طبعاً وانا صار معي نفس الشي صار ايري متل النار وصرت فكر فيها تفكير جنسي . بس استبعدت الفكرة تماماً وصارت كل يوم بعد ما تروح من عندي روح على الحمام واستنما وانا وصورة صدرها طيزها المودورة ما تفارق بالي ولمساتي لطيزها أثناء التمرين . واستمرينا على هالحالة لمدة شهر ونص وصار كتير في الفة بيني وبينها وصارت هيي دلعني حميدو وانا دلعها ميسو وصار جسمها كتير حلو بس لسا ما كان خلص الشغل . لأنو في كذا مرحلة ضرورية بعد الرياضة ويلي هيي المعالجة الفيزيائية عن طريق المساج الكامل للجسم وانا كنت خايف كيف بدي فاتحها بالموضوع لنو المفروض خلال المساج تكون عارية تماماً .
وبعد شهر ونص اجت وقالت يلا نبلش تمرين قلت : ميسو هي المرحلة خلصت ونحنا رح نكتفي فيها لأنو جسمك صار حلو وانتي أكيد لاحظتي هالشي . وما في داعي للمرحلة التانية هيك منيح جسمك .
قالت : ليش ما نعمل المرحلة التانية اذا جسمي بصير أحلى . قلت : لأنو المرحلة التانية صعبة شوي . قالت ليش ؟
قلتلها لأنو هي مرحلة المساج . قالت مساج مساج وين الصعوبة ووين المشكلة . قلت ما في صعوبة بالموضوع . بس في مشكلة صغيرة وما بعرف كيف رح تتقبليها . قالت شو هيي . قلت وانا كتير خجلان وكسوف : لازم تكوني عارية خلال التمرين . هون هيي خجلت شوي وقالت : وين المشكلة لتكون بتخجل من ميسو . قلتلها لأ مو هيك بس خفت انتي تخجلي . قالت : لأ عادي ما انت اخي وحبيبي وبلشت تشلح تيابها ولما خلصت شفت أجمل جسم بشوفو بحياتي حتى بأميركا ما شفت متلو . بيضا وصدر واقف وطيز مدورة وكبيرة شوي ومتل التلج وكتير كنت مبسوط بهالنتيجة يلي وصلتلها لحد هون . وانا صافن بجسمها قالت شو عجبك . انا هون قلت بصراحة أي لأنو النتيجة يلي وصلنالها مذهلة وهي قبل مرحلة المساج فكيف بعد . قالت شو اعمل هلا قلتلها نامي على التخت ونامت . رحت انا جبت كريم خاص وبلشت تدليك ابتدائاً من رقبتها ونزلت على صدرها وصرت دلكو بحركات دائرية وكنت رح موت من الشهوة وايري بكامل انتصابو . وبعدين نزلت على بطنها وبعدين على رجليها وقاموت كتير حتى ما قرب على كسها . وبعدين خلصت وقلتها نامي على بطنك ونامت هيي وانا شفت طيزها على التخت واقفة ومدورة كنت رح انزل عليها وبلش عض فيها بس مسكت حالي . وهون ايري بلش يقذف حممو البركانية جوا بنطلوني . وصرت دلك ظهرها وبعدين طيزها ورح موت وهيي هون سمعتها بتتنهد بس ما اتجرأت اعمل شي . خلصنا وبعدين عملت دوش ولبست تيابها قبل ما تروح متل العادة حاشتني وباستني بوسة قريبة على تمي وقالتلي انت أحلى اخ بالعالم وراحت . واستمرينا على هالحالة شهر وخلال هالشهر أنا كنت عم موت كل يوم . لأنو طيزها صارت كيتر حلوة وما تخيلت تصير هيك . وبأخر جلسة عدنا وحكينا . قلت هلا بتروحي على البيت وبتلبسي هاللبس يلي بالكيس . وعطيتها ياه . قالت شو هاد قلت :جربيهن . فتحت الكيس وكان فيه سترينغ أحمر بيوصل لنص الطيظز بس . يعني نص طيزها مكشوف والنص التاني غطى و سوتيان احمر ومعهن بيجاما لون أبيض . لبسيتن قدامي وطلع منظرها بحمي أكبر زلمة بالعالم . لكان اللون الأحمر مفصل من تحت البيجاما واضح لأنو البيجاما شبه شفافة وقالت حميدو كتير حلوين . وراحت على بيتها . ومر يوم والتاني والتالت . بدق بابي بفتح الباب واذا هيي واقفة وغراقنة بدموعها . حاشتني وبلشت تبكي . قلتلها ميسو شبك ؟؟؟
قالتلي ما مشي الحال . قلتلها شو صار قالت رحت ولبست البجاما متل ما قلتلي وشافي زوجي علي وقلي و** حليان جسمك على الرياضة يا ضرسانة وبعدين تركني وراح . وتاني نهار نفس الشي وما كان يلتكش فيني . قلتلها بسيطة . محلولة كل شي الو حل قالت كيف . قلت : خليكي هون شوي انا رايح مشوار شي نص ساعة وجايي قالت اوكي . رحت على السوق ورجعت ومعي كياس كلهم لانجري . قلتلها هدون هدية مني الك جربي شوي منهم . فتحت ولاقت شو فيهن وكانو كلهن بحمو كتير . فاتت على الغرفة لتجرب وحدة منهن بعد ما عطيتها ياها وبعد شوي قالتلي حميدو قلت : نعم قالتلي ما عرف البسو لأنو اول مرة شوف هيك لانجري . فتت على الغرفة وكان منظرها بضحك صرت اضحك قالتلي شبك قلتلها هيك هاد بينبلس×× يسامحك قلت هاد اخد اخر شي بينلبس اليكلوت قالت كيف . المهم لبستها الكلسات بإدي وبعدين السوتيان وربطو بإيدي وانا ايري متل سيخ النار وبعدين حطيت القطعة يلي بتجي على البطن والضهر وربطتها وبعدين حطيت الوشاطات منها على الكلسات وبعدين جيد عم لبسها الكيلوت وهيي عاطتني طيزها رفعتو ولبستها ياه هون وقعت ربطة شعرها على الأرض و وطت حتى تجيبها وضربت طيزها بوشي ودخل انفي عن بخشها وهون انا شميت ريحة ولا أطيب من هيك واجي ضهري لحالو . قالت : أسفة قلت ولا يهمك . وبعدين لفت قدامي وقالت حلو ؟؟؟ قلتلها يهبل هبل . اذا اليوم زوجك ما نام معك بكون ما بيفهم . قالت ليش .؟؟ قلت : لأنك بتجنيي ميسو . قرب عليي وحاشتني وصار وشي بين بزازها وكانو كتير ناعمين . وقالتلي حياتي انت يا حميدو . وقالت : عجبني كتير اليوم رح البسو والبس فوقو شلحة شفافة قلتلها هاد هوي الحكي الصيحيح . وبعدين لبست تيابها واتشكرتني وقالتلي حبيبي حميدو عذبتك انا كتير معي قلت لا عذاب ولا شي ميسو . قالت مبلا عذبتك بس انت ما بتعرف عن شو عم احكي وراحت .
انا هون صرت فكر شو قصدا بس ما طلع معي شي وبعدين نسيت الموضوع وتاني نهار بدق الباب الصبح فتحت وبتكون اقفة وعم تبكي كمان فوتها وحشتها وقلت : شو صار . قالت ولا شي نفس الشي ما كان يعبرني وتركني وراح بالليل وشكلو يا حميدو عم يخوني بس انا ما فيني واجهو بشي لأنو ما جبتلو ولاد . المهم صدرت هديها وامسحلا دموعا وعملت قهوة وقعدنا صرنا نحكي وقلت حياتي انتي كتير حلوة والف رجال بيتمناكي لا تزعلي ومن هالحكي . وبعد شوي وقفت بكي وقالت خلص انا ما رح ازعل وقالتلي رح اعمل دوش قلت اوكي . فاتت ولما طلعت كانت عم تنشف جسمها وكلو مكشوف عليها وفاتت على الغرفة ولبست من التياب يلي كانت تاركتن عندي ولبست بجاما حمرا شفافة وتحتا سترينغ وسوتيان لون أسود وطلعت وصار تفتل قدامي وانا ايري صار متل النار وصار تقلي : انا يا حميدو ما بقى قادرة اتحمل حياتي من دون ما يكون فيها جنس وشايف جسمي هلا كيف صار وهاد كلو بفضلك . قلت انا أي . قالت ما حدا بيستحق يستمتع فيه غيرك . قلت كيف يعني ؟؟؟
قالت : انت حبيبي وانا عذبتك لأنو صرت تشوف جسمي عاري وصرت لاحظ انك مهيج وانا رح ريحك وانت بتريحني وقربت عليي وباستني من شفافي وبلشت تمصمص فيهن وانا ما قدرت اتحمل رحت حاشيها وحاطط ايديي على طيزا الكبيرة وصرت دلكها واعصرها بعدين شلحتا البلوزة وصرت مص بزازها وكانو حلماتها واقفين وصارت تتأوه وتصدر أصوات سيكسية وبعدين صرت دلك كسها من فوق البيجاما وعضلها طيزها ونزلت البيجاما وصرت الحس طيزها وبعدين قالتلي ريحني بقى وفوتو . قمت شلحت وصرت ادعك ايري بكسها حتى بلش ينزل مائها وبعدين حطيت راس ايري على باب كسها وصرت دخلو على مهلي وكان ضيق وشكلها من زمان ما مارست الجنس فعلا وهيي عم تقول : أهههههه أححححح فوتو كمان وصرت انا فوتو حتى دخل كلو وكان كسا كتير دافي وبعد شي 5 دقايق اجت رعشتها وانا حسيت فيها وبعد شوي قربت حتى نزل وسحبت ايري ونزلت على طيزها
وبعدين نمنا جنب بعض على التخت ونحنا عاريين . وبعد شوي وانا مغمض عيوني صارت تلعب بإيري وبعدين حطيتو بتمها وبلشت تمص ورجع ايري انتصب من جديد وبعدين صرنا بوضعية 69 وصارت هيي تمص ايري وانا لحس كسها بعدين قالت فوتو وجيبن جوا لأنو انا ما بجيب ولاد . قمت وحطيت ايري كلو دفعة وحدة وبع
ين اجت رعشتنا سوا انا وهيي وضلينا هيك لحتى طلع ايري من كساها ونمنا شي ساعة . بعدين انا فقت وكانت هيي عم تحكي على الجوال مع زوجها فقت وكانت عم تقلو انا رح ضل اسبوع عند اخي وسكرت . قلتلها شو في . قالت راح ضل عندك اسبوع اطبخلك وظبطلك امورك ويلي بدك ياه يا حبيبي يا حميدو وقرب عللي وباستني من شفافي وقالت انا رح اخد دوش . قلت : اوكي . فاتت وطلعت وبعدين انا فتت وتحممت ولما طلعت كان بالمطبخ عم تحضر الغدا وكانت لابس سوتيان وكيلوت بس لونن أبيض قعدت انا بالمطبخ وصرت استمتع بطيزها الكبيرة المدورة وكل شوي وهيي م تطبخ تبوسني من شفافي وانا عضلها طيزا وصرنا نضحك كيتر وهيي كانت مبسوطة كتير وانا كمان . تغدينا وبعد ما خلصنا نزلت جبت ايس كريم وقعدنا ناكل ونحكي وبعدين نزل من الأيس كريم تبعا على بزازها قاتلي عطيني محرمة قلت : ليش المحرمة وقرب على صدرها ومصيت الأيس كريم وصارت تضحك وبعدين كل شوي صارت توقع من الأيس كريم على صدرها مشان الحسو . بعدين قلت : ميسو حياتي معليش حط ايس كريم على طيزك والحسها قالتلي طبعاً انت حبيبي وبتعمل يلي بدك ياه معي . وصرت حط ايس كريم على فردات طيزها والحسها وحسيت بنشوة كبيرة بعمري ما حسيت فيها بعدين رحنا على الغرفة وصرت نيكها هيك شي 5 ساعات وجبتو بكسا 3 مرات وبطيزا مرتين وبعدين قمنا أخدنا دوش سوا وكمان نكتها بالحمام وصرت حط الصابون على طيزا وحط ايري بين فلقات طيزا وحفو حتى اجا معي مرة سادسة . وبعدين رحنا لحتى ننام . قلتلها حياتي انا على المخدة ما عم ارتاح معليش تلبسي بيجاما لوناه ابيض لأنو حابب تكون طيزك اليوم هيي مخدتي ضحكت وقالت اوكي وفعلاً لبست البيجاا البيضا وناميت على بطنا وانا نمت وراسي على طيزها وكنت حايشها . (بصراحة انا اكتر شي بحب فيها أردافها الرائعة والناعم ) ونمنا للصبح على هالوضعية ولما صحيت لاقتني عم شمشم طيزها وعم حف ايري فيها من فوق البيجاما ونكتها وبعدينا صحينا وكملنا يومنا متل أي زوجين بشهر العسل . وبعدين خلص الأسبوع ورجعت على بيتها . وصارت كل يوم بعد ما يروح زوجها تجي لندي يا أما انا روح لعندا وكانت حياتي انا وهيي بتجنن

ياسر والعيله والجنس

انا ياسر عمري الان 31 سنه صاحب كافيه
تفتحت عيناي منذ طفولتي لاجد نفسي ابن لام ذات شباب وانوثه متفجره ولي اختي سلمي التي تصغرني بعامين ماما كانت تعمل مضيفه باحد كباريهات شارع الهرم تتمتع بكثير من الجمال والجاذبيه ذات جسم نحيف بعض الشئ لكن جسم سكسي طيز كبيره مرسومه وبزاز منتفخه بارزه تاخذ شكل ثمرة المانجو زو كس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفا منفوخه حمرا زي حبة الكريز استاذه بالرقص كانت ماما تعود الصباح بملابس شديده السخونه من عملها لا اعرف شئ عن والدي لكني عرفت انه كان زميل لامي بالعمل تزوجها سرا ثم اختفي تعودت انا واختي سلمي منذ الصغر ان نري رجال ياتون بصحبة امي ويدخلون معها لغرفة نومها ومرات كان ياتي رجال مع فتيات وكانت امي تعد لهم هي وصديقاتها الشيشه ولزوم السهره وكنا نري امي وصديقاتها يرقصون بسخونه وتعودت اني اري امي ترتدي ملابس قصيره ضيقه تكشف عن صدرها النافر وارجلها وطيزها الجميله وكثيرا من الرجال الذين ياتون معها كانوا ياتون لي ولاختي سلمي بالهدايا والملابس وكتير كانوا بيدوني انا واختي فلوس امي ما كانت بتحرمنا من شئ كنا عايشين يشة برنسات من دخل امي المادي الكبير من شغلها بالكباريه والحفلات ايل بتعملها بشقتنا والرجاله ايل بتجيها كتير كنت بشوف امي تقعد بلبسها بالبيت بدون كلوت كسها كان دايما بيكون ابيض وسمين وكل ده نشأت عليه انا وسلمي اختي وتقدروا تقولوا ماكنش شئ غريب بالعكس اتعودنا علي كده
ما كنتش مدرك ماما بتعمل ايه اتذكر اول مره شفتها بحياتي بتتناك كان عمري حوالي 7 سنين كنت قاعد انا وسلمي اختي قدام التليفزيون وكان ماما معاها واحد بغرفتها وسمعنا اهاتها قمت ابص عليها وماما ما كنتش بتقفل غرفتها كويس وكان الباب مفتوح شويه بصيت لقيت ماما نايمه عريانه علي ضهرها والراجل فوقها وزبه الكبير داخل طالع بكسها وهي ضمه رجليها عليه كنت خايف وبعدت عن الغرفه بس بعدها لقيتهم طالعين بيضحكوا
وماما بقميص نومها وهو بحضنها وبيضحكوا
بعدها وانا وماما قلتلها ياماما هو الراجل كان بيدخل زبه بكسك ليه وانتي كنتي بتقولي اه بصوت عالي انا كنت بحسبه بيضربك قالتلي ضحكت بصوت الي وقالتلي انت بتتفرج عليه يا خول وهي بتضحك وتقولي ده بقي يبقي النيك لما تكبر شويه حخليك تجربه
وقالتلي حبيبي الحاجه دية هي ايل بتجيب الفلوس ايل معيشانا
ومع الوقت كنت بفهم كل شئ بس اتعودت ان دي حياتنا
وبمره كان عمري وقتها 9 سنين اتخانقت مع ولد بالشارع لانه قالي يا ابن الشرموطه امك بتتناك وعورته وحصلت مشكله كبيره واهل وسكان البيت قالوا لامي لازم تسيبي البيت خلال اسبوع وتاني يوم جه واحد من الرجاله ايل ماما تعرفهم اخدنا لشقه اكبر وافخم بمدينة نصر بعماره فخمه وناسها هاي جدا وكل شخص بحالها بمره كنت بتفرج علي امي وهي بتتناك بغرفتها وانا بتفرج لقيت اختي سلمي جنبي كان عمري حوالي 11 سنه وسلمي 9 سنين انا وهي قعدنا نضحك علي شكل ماما وهي قاعده علي زبر الراجل الكبير وبتقوم وتقعد عليه وهي بتتاوه وبنفس الوقت بتضحك ولما ضحكنا بصوت عالي ماما سمعت وقامت وهي عريانه قالتلي خد اختك وابعد يا خول وقفلت الباب وقعدت انا وسلمي نتكلم عن النيك وسلمي قالتي انها برده شافت ماما كتير وهي بتتناك بعد شوي الراجل خلص وطلع اداني انا واختي كل واحد 50 جنيه ومشي وقاللنا عشان تشتروا شكولاته وماما زعقت لنا وقالت لما تبقي مع حد تاني محدش يقرب من الاوضه وقالت لنا ايل بعمله ده هو ايل بيخلينا مش محرومين من حاجه
المهم كنت جالس بمره انا وسلمي اختي نتكلم بالنيك وقلت لها فرجيني علي كسك قالتلي هو صغير مش زي بتاع ماما بس انا بخاف من النيك لان ماما دايما بتتوجع وهي بتتناك النيك ده وحش قلت لها وكان عندي بعض الخبره من الكلام مع زملائي بالمدرسه لا يا سلمي النيك بيمتع الاتنين والاهات ايل بتقولها ماما بتقولها من متعتها ونزلت بطلون بجامتها وكلوتها سلمي وقتها كانت سمينه شويه وجميله لقيت كسها ابيض وسمين وحلو قالتلي فرجني زبك كده طلعته لها وكان واقف جامد قالتلي شكله حلو بس هو ليه صغير انا بشوف الرجاله ايل بتنيك ماما ازبارهم كبيره قلتلها الواحد لما يكبر اكيد زبه حيكون كبير زي كسك زي وكس ماما كبير لما تكبير اكيد كسك حيبقي زي كس ماما وفتحت رجليها وقلت اجرب الحس زي ايل بيلحسوا لما وكان كسها رحته مش حلوه قلتلها ادخلي كسك بالحمام وتعالي انا نفسي الحسه
بعدها جات نامت عالكنبه قدامي وكان كسها ابيض واحمر وجميل اجمل حتي من كس ماما بالرغم انه اصغر ونزلت بلساني الحسه وبعدها لقيتها بتقولي حلو ياياسر الحس كمان بس وانا بلحسهلها لقيت ماما جت من بره وشافتنا قالت لنا بلاش كده تاني لما تكبروا اعملوا ايل انتم عايزينه
وبالليل ندهتلي قالتلي مالكش دعوه باختك تاني وانا حخليك تنيك
تاني يوم لقيتها داخله مع واحده زميلتها اسمها رنا وكتير بتيجي الشقه تتناك من رجاله ومسكتني رنا وقالتلي انت كبرت يا خول وعايز تنيك وماما قالتلي ادخل جرب وملكش دعوه باختك تاني لسه مش وقتها اخدتني رنا زميلة ماما للغرفه وقلعت وكان جسمها احلي من جسم ماما بكتير ومسكت زبي تمصه وقالتلي زبك صغير بس لذيذ وانا زبي واقف لي اخره ومسكت شفايفي بشفايفها وقعدت تبوسني وقالتلي اتعلم لان اهم حاجه بتظبط النيك بالاول مص الشفايف وكانت بتشفط لساني لبئها وتمصه ونامت علي ضهرها ورفعت رجليها وقالتلي تعالي الحسه وكسها كان سمين وكبير نزلت الحس فيه وهي بتقولي اكتر يا خول ولقيت كسها مغرق شفايفي عسل وانا مبسوط وهي بتطبق برجليها عليه وسحبتني فوقها وجيت ادخل زبي مش عارف مسكته هي ودخلته واححححححححححححح من المتعه وسخونة الكس ايل جربتها كان شئ رهيب ومتعه جميله وقعدت ادخله واطلعه بكسها وهي بتطلع اهات زي ماما وهي بتتناك وتقولي ارضع بزازي ياياسر لغاية ملقيت جاتلي رعشه جميله وطلعت زبي من كسها تمصه وكان منزل سائل خفيف لزج بس بلون الميه وهي بتمصه قلت لها هو زبي ما نزلش لبن ليه زي اللبن ايل الرجاله بتنزله وهي بتنيكك او بتنيك ماما قالتلي لسه حبيبي كم سنه لما تكبر زبك حيكبر وتنزل زيهم بالظبط
بعدها مصته تاني لما وقف وقلت لها خليني ادخله بطيزك وطيزها كانت كبيره وكتير كنت بسمع ماما تهزر معاها وتقولها حلاوة طيزك بتخلي الكل عايزها نامت وطيزها كانت جباره وجيت ادخل زوبري كانت فلق طيزها بتحوشه قامت مفلقسه خرم طيزها ظهر لورا اكتر وقالتلي اقف ورايا ومسكت زبي حطته علي خرم طيزها دخلته وقعدت انيكها وكنت متمع اكتر بطيزها وغبت اكتر وهي بتقولي كلام نيك يا متناك اتعلم يا خول
بعدها خلصنا وماما قالتلي كل ما تحب تنيك شاورلي علي اي واحده من صحباتي وانا اجيبهالك ورنا ضحكت وقالتلها خلاص يا شرموطه مش حينيك غيري انا خلاص عملته جوزي