اعترفات زوجيه فى ليله الدخله

كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك

كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟

صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

محلل للمطلقات

مساء الفل
اذيكوا ياشباب فى البدايه مش هقول انا اتردد كتير قبل ماكتب القصه بتاعتى وكدة والكلام الى بيكون فى اول القصص دى
ومش هقول برضوا انها بجد لانها مش خياليه هيا بعبارة تانيه حالات الجنس الوحيدة الى انا عملتها
وانا مسجل فى المنتدى مخصوص علشان اكتبهالكم
يمكن اكون محظوظ لانى دة حصلى ونكت تحت اشراف عائلى
بدايه اسمى مش مهم لكن بما انى مسجل باسم
love since
فممكن تقولولى lover

قصتى شبيه بفيلم عادل امام وهتعرفوا فى السكه
انا شاب بسيط جدا ممكن تقولو عليقا اليكترونيك مانى لانى مثقف فى الكمبيوتر وهوا دة شغلى ودراستى كمان
وهادى بعشق الحب والرومانسيه
والجنس الهادى اى الرومانسى
من نحيه الجسم انا متوسط الطول 180
وغيرة لم اجرب حظى فى الجنس لاعرف مدى قدرتى
المهم كنت يوم قاعد فى بيتنا وقاعد قدام الكمبيوتر لقيت امى بتقولى مش هتيجى تسلم على خالك واكمن علاقتى بخالى قريبا جدا وتقريبا زى ابنه
المهم قولتله احبيبى يخال اخبارك قالى عايزك فى مشوار - قولتله ماشى روحت معاة واحنا فى الطريق قالى انا عايزك تشهد معايا على عقد طلاق طبعا جبت بطاقتك قلتله اوك
وروحنا وخلص الموضوع كانت ست فى 30 من عمرها وزوجها عصبى جدا
وبعد شهر واحد لقي خالى بيقولى انا عايزك فى موضوع محرج بس متعرفش حد من العيله قلتلو قول

قالى فاكر نهى الى كنت شهدت على عقت طلاقها
قلتله ايوا قالى ردها وطلقها 3 مرة وعايز يرجعلها
بس طبعا ميعرفش ان لازم محلل بالشكل دة
قلتله اه عايزنى اشوف حد من صحابى
كلهم يقدرواا يقوموا بالمهمة
قالى لا مش عايزين قلق ولا فضايح المازون هيجوزكوا بس هيكون زى الجواز العرفى مش هيتوثق وكدا
قلتله انجز يعنى عايز ايه قالى هتقوم انت بالمهمة دى
فضحكت ضحكة مكر وقلتله هى طلبتنى مخصوص
قالى اتنيل
خالى فهم جوزها انى هبات فى اوضه تانيه
وقالى خش اتعشا كدا واتفرج على التليفزيون ونام وتانى يوم هنطلقكم
مع انى شاكك فى موضوع اليوم دة قلت فى عقل بالى يالا اهى ليله وهاقبض 3000 جنيه
يالا وانا فى الطريق كلمت صاحبى وقلتله احجزلى الجالكسى الى كنت قايلك عليه
المهم دخلت وسلمت على نهى وقعدنا بعد مالناس روحت ..وخرجت من الاوضه كانت لابسه ترنج عادى
قعدت تسالنى اسمك ايه يعريس قولتلها بلاش عريس دى
قالت مش النهاردة كتب كتابك ولا ايه قلتلها طيب ياعروسه
انا من النوع الى لبق فى الكلام يعنى ارد على اى كلام ومستعد دايما ويغلب عليا طابع الهدوء

دردشنا فى شويه مواضيع وغيرت هدومى ولبست
برمودا وتيشرت بتاع الريال
وقعدت فى الانتريه اتفرج على التلفزيون
وهيا دخلت الاوضه وخرجت تانى وكانت لابسه تيشرت خفيف صيفى وبنطلون اخف

قالتلى تعرف بنات ولا ليك علاقات قلتلها
اه انا بحب واحدة وكدا وبنخرج سوا وهيا عارفه انى هنا دلوقتى قالتلى انت جرى جدا قلتلها لا واضح بس
قالتى بص علشان موضوع المحلل يخلص لازم ندخل
فبصيع كدا واقولها ندخل فين قالتلى ندخل على بعض يعنى تعتبرنى مراتك بجد
قلتلها مفيش اى مانع وكل دة وكان زبى لسا موقفش
المهم قلتلها بس فيه مشكله انتى خبرة ومتجوزة بقالك 5 سنين وانا لسا مش مستعد قالتلى ياعم دى سهله
اوصفلكوا جسمها بقا
جسمها كان مظبوط مفيش كرش خالص الصدر كويس
والطيز متناسقه وعاليه
والبشرة قمحى والعين سودا

فبقولها بما انى هعاملك كمراتى
حسست على خدها فبقولها متنكسفيش منى ياعروسه
ومتقلقيش دى هتبقى ليله حياتنا "طبعا كل دى تهريج"

قالتلى بس ياولا
وببص لقيت الى بتحسس على زبى وبتقول اما نختبر ده كان نفسى اجرب حجات غريبه ومينفعش اعملها مع جوزى
قولتلها حجات زى ايه قالتلى انت مسمعتش افلام سكس قولتلها يبجاحتك وبتسمعى افلام محترمه كمان
"ملحوظه انا واد ابن نكته بعشق حاجه اسمها التهريج حتى فى اشد الاوقات"
فدخلت ووصلت اللاب توب على شاشه التليفزيون الكبيرة وشغلت فيلم
قلتلها وكمان فيلم نضيف شكلك عندك نت حلو يابنت المفتريه
قالتلى اه انا عايزاك تعمل معايا كل الى فى الفيلم بس لما تاخد على الوضع
وقلعت التيشرت وفضلت بالشورت وقالتلى عايزاك تقلعنى هدومى حته حته وقلتلها سيبيلى نفسك ومن فوق الهدوم وانا بقلعها التيشرت بقيت المس كل حته فى جسمها وحسس على حلمات صدرها من فوق الهدوم وقلعتها التيشرت وهيا بتسيح منى
وحطيت ايدى على كسها من فوق السيلب وقعدتها على زبى من فوق الهدوم
وقالتلى اشتمنى قلتلها ليه مينفعش قالتلى
ماجوزى كان بيشتمنى وبنقول لبعض كلام وسخ بس كلو علشان المتعه
قلتلها عيب دانتى شرموطه ومتناكه
وجوزك كان بيخرمك
وكلام سافل من الى قلبكوا يحبوا وبتاعى وقف جامد وكان زى الحديد وقلعتها السنتيانه وقعدت الحس فى صدرها جامد لحد ماحمر وبقى زى الدم
وانا بقلعها السليب وهيا مديانى ضهرها قعدت ابوس وانا بنزله لتحت
وقامت متقدمه بخطوة وبتقولى ايه رايك فى جسمى

قمت ضاربها على طيازها

وقامت مقلعانى الشورت وشغلت الفيلم

وقعدت تمص وكان احساس غريب جدا لدرجه انى نزلت بعد 5 دقايق وكنت
قامت قالتلى كدا هتبوظ الليله
فلما نام قامت جايبه حبايه زرقا تقريبا كانت فياجرا بس نضيفه
وقالتلى خدها فكرت شويه واخدتها وقالتلى تعالى نسلى على مالحبايه تشتغل روحنا اخدنا دوش سوا
وقعدت ابوس فيها ومنتوش متخيلينن جسمى وانا فوقها وسدرها ملامس صدرى واحنا عريانين وبلعبلها فى كسها
وتفريش من الى قلبك يحبه
ولما وقف قعدت تمص زى الفيلم ولما البنت خلصت والشاب الى معاها قعد يلحسلها فى كسها انا قلت ايه القرف دة
قالت يعنى انت قرفان من دة ومش قرفان من الى انا عملته اتحرجت ونزلت مص وهيا تتاوة وتقول عضنى ونيكنى وتشتمنى "  لاداعى لذكر الاهانة ليا"
وانا بين الجيلى وكسها وهيا ضمت رجليها وانا بدات احس بالمتعه وبتاعى واقف زى الحديد
المهم اول دخول لزبى فى كسها قالتلى براحه
فدخلتله واحدة واحدة حسيت ان كسها هيتقطع من الحجم
فقالتلى لا دة عادى وهيخش ومش هتالم بس دة اول مرة علشان متناكتش من شهر علشان خلاف
امال دانت هتنيكنى من طيزى دلوقتى
قلت فى بالى لما لوقتها ابقا احاول املص
علشان حرام
جوزى وكدا
فبقيت ادخل واطلع وغيرت الوضع وانا نمت على
ضهرى وهيا بقت

تقوم وفضلت انيك فيها واضربها على كسها واضربها على طيزها وعلى بزازها

وحسيت انها من النوع السادى
الى بيحب ينضرب لما قالتلى انا عايزك اكنك بتغتصب شرموطه
قلت فى عقل بالى تستحمل الى هيجرالها قولتلها طب قومى هاتى الريموت وهبا قايما
نشفت زبى من البلل الى فيه
وقمت من وراها بحركه سريعه
قمت مكتف ايديها وشايلها ورميها على السرير ودخلت زبى بسرعه مرة واحدة
فرقعت صرخة مكتومه فانا اتخضيت وسكت قالتلى كمل فضلت اعمل فيها كدا انيكها بسرعه وافرش فيها بسرعه لحد ماجيت انزل قالتلى طلعه بسرعة ونزلت على صدرها وقلتلها يالا ننام قالتلى مفيش نوم يالا ناخد دش ونسمع التلفزيون ونرجع
نكمل

قلتلها طيب
وبعد ماخلصت انا ونهى ومرضيتش اننا ننمام
اخدت دش انا وهيا وطلعنا نتفرج على فيلم وكنا عريانين
وكانت قاعدة جمبى وبينى وبينها يجى 80 سم

وهيا قاعدة تلعب برجليها فى بتاعى
وانا اكمنى لسا مخلص ملحقتش استثار تانى

وبعد شويه قامت تتمشى ووبتكلم فى الموبايل
مع جوزها وبتقوله انا فى الاوضه قالها ومش نايمه ليه قالته انام ازاى وانا معايا رجل غريب وبتغمزلى غمزة منحرفه جدا
وهنا بقا هجت تانى
فقربت منها وضربتها على طيازها

وهيا بتقوله انا مشوفتوش ولا هاكلمه حتى
وكانت بتتمايع ومش متخيلين الموقف وهيا بتهز كدا وسلط ملط قدامى
كنا ساعتها الساعه 2 بعد نص الليل

وقالتلى متيجى نخش اوضه النوم

قلتلها ياترى جوزك عمل كام واحد هنا
قالتلى معدتش بعد
وقمت نايم على السرير

وهيا قالتلى هتسيبلى نفسك مرة وهاسيبلك نفسى مرة
ونشوف مين الى هيستحمل انا هاعمل فيك الى انا عاوزاه وانت هاكون قدامك اعمل الى تحبه فيا

قلت يالا يعنى هتعملى ايه

لقيت الى بتربطنى فى السرير

وبعد ماتكتفت خالص
لقيت الى بتمص بطريقه رهيبه

وتقعد عليه بكل الاتجاهات
وتجيب صدرها نحيه وجهى
وعملت حجات غريبه كنت هاكسر السرير من كتر الهيجان بتاعى

ولما جه دورى بقا
فى الاول كانت واقفه قدامى ورجليها مضمومين لبعض
وكان فى حاله زى مابيقولو انتباة
ونزلت سنه بسيطه ودخلته فى كسها على الواقف وكان مولم ليه جدا يعنى كنت رافعها فى الهو ومش شايلها بايدى ولا رافعها من رجليا
ماسك ايديها ورافعها بذبى
وكانت بتتالم بطريقه غريبه

لحد ماقلتلى خلاص انت الكسبان

قلتلها لسا
كتفتها فى السرير

وهنا بقا بقيت اتلامس كل حته فى جسمها
وهيا تقشعر واداعب كسها من برة ومش ادخله
وهيا كانت بتصرخ وتقولى حرام عليك دخله
وانا احسس اكتر
لحد مانزلت سائل كدا من كسها معرفش ايه هوا

وقضيت بقيت الليله بوس وتفريش بس

وقلتلها انا تعبت كفايه كدا بقا


قالتلى مش هتخش عليا من طيزى زى ماحنا متفقين

قلتلها
خلاص تعبت خلينا ننام شويه
وبعدين نبقا نشوف الموضوع دة
قالتلى اوعى تكون ناوى تخلع منها كل حاجه بايدى
ومش هاتعرف تهرب

قلت فى بالى انام انا وابقا اخلع من نيك الطيز دة
نمت وخالى جالى تانى يوم وقالى ها الليله عدت ازاى قلتله عادى

قالى فى حاجة جديدة


معرفش بقا انه متفق معاها نبقى ندخل دخله بسيطه علشان الموضوع المحلل يبقى صح

عادى نمت وصحيت

فسالها بينه وبينها قالها انتى مدخلتيش عليه ليه
وهوا بيقول محصلش حاجه
قالتله لسا هحاول معاة

فمشيت وقلت لخالى
ايه مش هنطلق بقا قالى لسا
قلتله ليه ايه تانى انت متفق معايا على يوم

قالى اجرات بس

معرفش بقا ان كان مستنى لما نخش على بعض

فبقوله مكنتش انت تعمل الحوار دة قالى ياريت انت مكنتش شايف هيا عامله ازاى
ولقيت الى بيغمزلى علشان يفهمنى هاعمل ايه

قلتله طيب

ودخلت وقفل الباب
وقعدت مع نهى لوحدنا تانى
جات وقالتلى
يالا نعمل الى اتفقنا عليه
قلتلها ايه قالتلى هتخش عليا من طيزى
ومش هاسيبك الا لما نعمل كدا
فلما ملقتش مفر من الحكايه
دخلنا الحمام ولقيت كان فى زيت على الحوض
فدهنت على زبى شويه
وقلتلها وطى قالتى من غير ماتدلعنى ولا ايه
قعدت تمص شويه
وانا الحس وافرك واضرب واحط صباعى علشان تتعود

وادهنلها خرم طيظها علشان تبقى الحكايه زى السكينه فى الحلاوة

ولما جيت ادخله لقيتها بتصرخ
قمت كاتم بقها
ودخلت اكتر وانا كاتم بقها لقيتها بتعيط ووشها محمر وصرخه مكتومه
وفضلت ادخل واطلع زى ماكون بغتصبها
وسبت ايدى لقيت الى بتعيط وتقولى انت مش بنى ادم
قلتلها مش انتى الى كنتى عايزة كدا
وقمت سايب الحمام وخرجت
وبعد نص ساعه لقيتها جايه وبتقولى عارف الى انت عملته معايا فى الحمام بالرغم انه كان موالم بس كان ممتع جدا

وفضلنا نعمل كدا لحد اخر اليوم

واجا خالى ومعاة الشيخ الى طلقنا


وقبضت 4000
جنيه اخدت 1000 زيادة من نهى قالتلى دة هديه منى انا

واخدت اميلى وضفتها على الفيس والاسكاى علشان نبقى ندردش

ورجعت لحياتى وعملت اى حجه لاهلى
على الغياب والفلوس وظبطت الدنيا وبقت الحكايا عال

وقلت لخالى انا معاك فى المشوار بتاع المحلل دة لحد ماجى اجوز

وقلت فى بالى مش هتجوز ابدا على كدا

ههههههههههههه

قعدت بعدها 3 اسابيع فى حياتى العاديه
اكلم نهى على الاسكاى وتقولى اخبارك ايه
اقولها تمام
قلتلها جوزك مش عايز يطلقك تانى
قالتلى ياريت دانا بعصبه اكتر من الاول مستحملنى
قلتلها نصيب
ولقيت خالى بيكلمنى ويقولى فى مشوار تيجى ولا اقوم بالمهمه انى
قلتله عييييييييييب انا الصغير

كانت ست فى 42 من عمرها
كان اسمها رجاء
رجاء دى زى مابيقولو السدر الحنين
عليها بزاز حوت
والموخرة زى الهضبه مرفوعه تشيل بلد
الطول تدى على170

كنت بشوفها زمان وانا مراهق اقول نفسى فى النوع
bbwدة
وقلت لخالى منعا للاحراج اقعد معاها وخليها هيا الى تكلمنى

وتطلب منى زى التانيه علشان ادوس وانا مطمن
قالى بس كدا
دخلت الشقه وكل حاجه تمام وجوزها جالى قلتله ياحاج انا هنام فى اوضه الاطفال بعيد عنها

قالى لا يابنى
كدا غلط انا عارف ان خالك قالك كدا وانت هتنام فى حته وهيا فى حته

وهوا قالى ان مش هيحصل حاجه

بس انا عايزك تدخل عليها عادى
قلت مش هينفع انا عمرى ملمست واحدة ومعرفش ازاى اصلا

لقيت الراجل قالى متقلقش

وقلتله طيب طب هاجى عندها هيا ازاى
قالى هكلمها انا انت بس خش عليها وهيا مش هتفتح بقها خالص
علشان انا سالت شيخ

فى بالى بقا بضحححححححك واقول ايه الحظ دة يعنى جوزها وخالك مظبطنلك

انا واختى والجنس

أنا أحمد عمري 28 سنة درست في أميركا اختصاص رياضي متعلق بجمالية الأجسام والأنظمة الغذائة
وشغلي كان جيد جداً إلى أن سائت الأحوال وقررت العودة إلى بلدي ( من أحد البلدان العربية ) وعندَ عودتي ذهبت الى منزلنا ورأيت العائلة ثم بعد ذلك قررت أنا اخذ بيت لي وحدي وفعلاً حدثَ ذلك ولأجل الصدفة كان بجانب قريب من منزل اختي المتزوجة منذ 3 سنوات اسمها ميساء والتي لم ترزق بالأطفال . وعندما علمت ذلك ذهبت وزرتها وكان زوجها بالعمل جلسنا وتحدثنا كثيراً عن غربتي في أميركا وعن الاجواء التحررة هناك وقد لاحظ على اختي انها في مزاج سيئ فقلت لها ما بكِ فقالت لا شي انها هموم الزواج ومشاكله قلتلها : شو صاير في شي قالت*** ما بعرف ماني مبسوطة
قلتلها طيب حكيلي شو في وشو صاير معك
قالت ما بعرف شو بد يقلك انا الي فترة مزعوجة كتير وما بقدر بحكي لحدا من اهلي ولا حتى اصدقائي لأنو انت بتعرف كيف مجتمعنا . قلتلها معك حق انتي لو تشوفي المجتمع الأميركي ما أحلاه كتير منفتح متفهم لكل شي وانا فيكي تقولي اني صرت تابع للمجتمع الاميركي . قالتلي معك حق ولهيك انا عم فكر احكيلك لأنو انت أخي الصغير ومتغرب كنت بأميركا وأكيد رح تفهمني . قلت طيب يلا حكي
قالتلي : جوزي علي الو فترة طويلة متغير معي وما بقى حياتنا الزوجية سعيدة متل الأول وقالت بيني وبينك شكلو عم يخوني مع مرة تانية وانا ما فيني جابهو بهالشي لأنو بتعرف اني ما جبتلو ولاد وما في رابط قوي بيني وبينو وانا كمان كبرت بالعمر ( عمر أختي 38 ) وبلشت صير ختيارة .
قلتلها لأ** يسامحك ** انك بتجنني وشو بدو زوجك أحلى من هالوش . قالتلي يمكن وجهي حلو بس جسمي صاير بشع ومترهل . قلتلها امممممم يمكن معك حق بس اذا بدك انا فيني ساعدك بهالموضوع لأنو متل ما بتعرفي هالشي ضمن اختصاصي وشغلي . قالتلي كيف يعني ؟؟؟
قلت : انا بلعبك رياضة و بعطيكي نظام غذائي اذا بتلتزمي فيهن بصير جسمك أحلى من جسم جنفر لوبز
قالتلي عن جد عم تحكي ؟؟؟ قلت طبعاً قالتلي موافقة ايمت فينا نبلش . قلت بدك تصبري عليه كم يوم بس لجيب شوية أجهزة على البيت تبعي . قالتلي لازمك مصاري شي ( طبعاً هيي زوجها غني كتير ) قلتلها لأ معي هلا وبس لزمني أكيد رح اطلب منك . قالتلي : ** يخليك استعجل بالموضوع شوي . قلتلها تكرمي حياتي . هون قربت عليي وضمتني وقالتلي وأخيراً شفت حدا يفهمني** يخليلي ياك بس ما بدي حدا يدرى بالهموضوع . قلتلها اوكي .
المهم انا بالهومين جبت كم جهاز رياضي ودنابل وحطيتن عندي بالبيت واتصلت بأختي وقلتلها كل شي جاهز فينا نباشر قالتلي طيب انا جايي لعندك هلا قلتلها اوكي بس جيبي معك لباس رياضي قالت اوكي
اجت فتحت الباب وقلت شرفتينا وكانت لابسة بنطلون جينز وبلوزة . قلتلها فوتي غيري تيابك قالت اوكي
فاتت على الغرفة وطلعت كانت لابسة بجاما فضفاضة وقالت يلا خلينا نبلش . قلت امممم هيك ما بيمشي الحال . قالت ليش ؟؟
قلت لأنو لازم تلبس بجامة ديقة على جسمك مشا نشوف العضلات كيف بدها تتحرك . قالتلي بس أنا بخجل البس هيك بيجاما قلت : ما تخجلي ما حدا رح يشوفك غيري . قالت بس انا بالبيت ما عندي ولا بجياما من هالنوع قلت مو مشكلة . خليكي هون انا رايح جيب كم بيجاما واجي . اخدت قياسها ورحت وعطتني هيي مبلغ من المال وقالت ما بدي ياك تتكلف شي على الهموضوع انا رح ادفع كل النفقات . قلت اوكي . رحت وبعد شي نص ساعة رجعت وجايب معي 3 بيجامات
قلتلها خدي البس وحدة وخلين هون كل ما بتجي بتلبسين قالت اوكي .
فالتت ولبست بيجاما لونها أبيض وطلعت شفتا وقلت هيك تمام افتلي لشوف فتلت وشفت جسما . قالت شو طلع معك يا خبير
قلت : حجم خصرك منيح بس لازملو شوية رفع ومعدتك بدها شد وتنشيف مشان يصر خصرك حلو ومؤخرتك كبيرة شوي ومترهلة قلت لازمها شوية تنحيف بس وشد . طبعاً هون اختي خجلت وانا لاحظت هالشي . قلت حياتي ما لازم تخجلي انا عم احكي بشكل أكاديمي وعلمي . طبعاً وانا هون ماني مفكر باختي أي شي .
المهم بلشنا تمارين رياضة وهون انا بلشت شوف صدرها كيف عم يتحرك وطيزها الكبيرة بلش ايري بالأنتصاب غصباً عني . المهم خلصت الحصة الرياضية لليوم وقلت هيك خالصين اليوم فوتي خدي دوش ولبسي تيابك هلا بيجي زوجك قالت اوكي . ولما طلعت من الحمام قلت لها شو لازم تاكل واتفقنا انو كل يوم الساعة 10 الصبح بتجي لعندي بعد ما زوجها يطلع من البيت ووصيتها انو ما تلبس لبس ديق بالبيت قدام زوجها مشان لما يصير جسمها حلو يلاحظ زوجها الفرق وانو هيي مسجلة بنادي رياضي وقالت اوكي .وراحت بعد ما ودعتني وحضنتني وباستني على خدي . هون انا ايري ازداد انتصابو . رحت على الحمام استنميت وكملت نهاري .
اجت تاني نهار وكانت كلها حماس ومشينا على البرنامج نفسو طبعاً وانا صار معي نفس الشي صار ايري متل النار وصرت فكر فيها تفكير جنسي . بس استبعدت الفكرة تماماً وصارت كل يوم بعد ما تروح من عندي روح على الحمام واستنما وانا وصورة صدرها طيزها المودورة ما تفارق بالي ولمساتي لطيزها أثناء التمرين . واستمرينا على هالحالة لمدة شهر ونص وصار كتير في الفة بيني وبينها وصارت هيي دلعني حميدو وانا دلعها ميسو وصار جسمها كتير حلو بس لسا ما كان خلص الشغل . لأنو في كذا مرحلة ضرورية بعد الرياضة ويلي هيي المعالجة الفيزيائية عن طريق المساج الكامل للجسم وانا كنت خايف كيف بدي فاتحها بالموضوع لنو المفروض خلال المساج تكون عارية تماماً .
وبعد شهر ونص اجت وقالت يلا نبلش تمرين قلت : ميسو هي المرحلة خلصت ونحنا رح نكتفي فيها لأنو جسمك صار حلو وانتي أكيد لاحظتي هالشي . وما في داعي للمرحلة التانية هيك منيح جسمك .
قالت : ليش ما نعمل المرحلة التانية اذا جسمي بصير أحلى . قلت : لأنو المرحلة التانية صعبة شوي . قالت ليش ؟
قلتلها لأنو هي مرحلة المساج . قالت مساج مساج وين الصعوبة ووين المشكلة . قلت ما في صعوبة بالموضوع . بس في مشكلة صغيرة وما بعرف كيف رح تتقبليها . قالت شو هيي . قلت وانا كتير خجلان وكسوف : لازم تكوني عارية خلال التمرين . هون هيي خجلت شوي وقالت : وين المشكلة لتكون بتخجل من ميسو . قلتلها لأ مو هيك بس خفت انتي تخجلي . قالت : لأ عادي ما انت اخي وحبيبي وبلشت تشلح تيابها ولما خلصت شفت أجمل جسم بشوفو بحياتي حتى بأميركا ما شفت متلو . بيضا وصدر واقف وطيز مدورة وكبيرة شوي ومتل التلج وكتير كنت مبسوط بهالنتيجة يلي وصلتلها لحد هون . وانا صافن بجسمها قالت شو عجبك . انا هون قلت بصراحة أي لأنو النتيجة يلي وصلنالها مذهلة وهي قبل مرحلة المساج فكيف بعد . قالت شو اعمل هلا قلتلها نامي على التخت ونامت . رحت انا جبت كريم خاص وبلشت تدليك ابتدائاً من رقبتها ونزلت على صدرها وصرت دلكو بحركات دائرية وكنت رح موت من الشهوة وايري بكامل انتصابو . وبعدين نزلت على بطنها وبعدين على رجليها وقاموت كتير حتى ما قرب على كسها . وبعدين خلصت وقلتها نامي على بطنك ونامت هيي وانا شفت طيزها على التخت واقفة ومدورة كنت رح انزل عليها وبلش عض فيها بس مسكت حالي . وهون ايري بلش يقذف حممو البركانية جوا بنطلوني . وصرت دلك ظهرها وبعدين طيزها ورح موت وهيي هون سمعتها بتتنهد بس ما اتجرأت اعمل شي . خلصنا وبعدين عملت دوش ولبست تيابها قبل ما تروح متل العادة حاشتني وباستني بوسة قريبة على تمي وقالتلي انت أحلى اخ بالعالم وراحت . واستمرينا على هالحالة شهر وخلال هالشهر أنا كنت عم موت كل يوم . لأنو طيزها صارت كيتر حلوة وما تخيلت تصير هيك . وبأخر جلسة عدنا وحكينا . قلت هلا بتروحي على البيت وبتلبسي هاللبس يلي بالكيس . وعطيتها ياه . قالت شو هاد قلت :جربيهن . فتحت الكيس وكان فيه سترينغ أحمر بيوصل لنص الطيظز بس . يعني نص طيزها مكشوف والنص التاني غطى و سوتيان احمر ومعهن بيجاما لون أبيض . لبسيتن قدامي وطلع منظرها بحمي أكبر زلمة بالعالم . لكان اللون الأحمر مفصل من تحت البيجاما واضح لأنو البيجاما شبه شفافة وقالت حميدو كتير حلوين . وراحت على بيتها . ومر يوم والتاني والتالت . بدق بابي بفتح الباب واذا هيي واقفة وغراقنة بدموعها . حاشتني وبلشت تبكي . قلتلها ميسو شبك ؟؟؟
قالتلي ما مشي الحال . قلتلها شو صار قالت رحت ولبست البجاما متل ما قلتلي وشافي زوجي علي وقلي و** حليان جسمك على الرياضة يا ضرسانة وبعدين تركني وراح . وتاني نهار نفس الشي وما كان يلتكش فيني . قلتلها بسيطة . محلولة كل شي الو حل قالت كيف . قلت : خليكي هون شوي انا رايح مشوار شي نص ساعة وجايي قالت اوكي . رحت على السوق ورجعت ومعي كياس كلهم لانجري . قلتلها هدون هدية مني الك جربي شوي منهم . فتحت ولاقت شو فيهن وكانو كلهن بحمو كتير . فاتت على الغرفة لتجرب وحدة منهن بعد ما عطيتها ياها وبعد شوي قالتلي حميدو قلت : نعم قالتلي ما عرف البسو لأنو اول مرة شوف هيك لانجري . فتت على الغرفة وكان منظرها بضحك صرت اضحك قالتلي شبك قلتلها هيك هاد بينبلس×× يسامحك قلت هاد اخد اخر شي بينلبس اليكلوت قالت كيف . المهم لبستها الكلسات بإدي وبعدين السوتيان وربطو بإيدي وانا ايري متل سيخ النار وبعدين حطيت القطعة يلي بتجي على البطن والضهر وربطتها وبعدين حطيت الوشاطات منها على الكلسات وبعدين جيد عم لبسها الكيلوت وهيي عاطتني طيزها رفعتو ولبستها ياه هون وقعت ربطة شعرها على الأرض و وطت حتى تجيبها وضربت طيزها بوشي ودخل انفي عن بخشها وهون انا شميت ريحة ولا أطيب من هيك واجي ضهري لحالو . قالت : أسفة قلت ولا يهمك . وبعدين لفت قدامي وقالت حلو ؟؟؟ قلتلها يهبل هبل . اذا اليوم زوجك ما نام معك بكون ما بيفهم . قالت ليش .؟؟ قلت : لأنك بتجنيي ميسو . قرب عليي وحاشتني وصار وشي بين بزازها وكانو كتير ناعمين . وقالتلي حياتي انت يا حميدو . وقالت : عجبني كتير اليوم رح البسو والبس فوقو شلحة شفافة قلتلها هاد هوي الحكي الصيحيح . وبعدين لبست تيابها واتشكرتني وقالتلي حبيبي حميدو عذبتك انا كتير معي قلت لا عذاب ولا شي ميسو . قالت مبلا عذبتك بس انت ما بتعرف عن شو عم احكي وراحت .
انا هون صرت فكر شو قصدا بس ما طلع معي شي وبعدين نسيت الموضوع وتاني نهار بدق الباب الصبح فتحت وبتكون اقفة وعم تبكي كمان فوتها وحشتها وقلت : شو صار . قالت ولا شي نفس الشي ما كان يعبرني وتركني وراح بالليل وشكلو يا حميدو عم يخوني بس انا ما فيني واجهو بشي لأنو ما جبتلو ولاد . المهم صدرت هديها وامسحلا دموعا وعملت قهوة وقعدنا صرنا نحكي وقلت حياتي انتي كتير حلوة والف رجال بيتمناكي لا تزعلي ومن هالحكي . وبعد شوي وقفت بكي وقالت خلص انا ما رح ازعل وقالتلي رح اعمل دوش قلت اوكي . فاتت ولما طلعت كانت عم تنشف جسمها وكلو مكشوف عليها وفاتت على الغرفة ولبست من التياب يلي كانت تاركتن عندي ولبست بجاما حمرا شفافة وتحتا سترينغ وسوتيان لون أسود وطلعت وصار تفتل قدامي وانا ايري صار متل النار وصار تقلي : انا يا حميدو ما بقى قادرة اتحمل حياتي من دون ما يكون فيها جنس وشايف جسمي هلا كيف صار وهاد كلو بفضلك . قلت انا أي . قالت ما حدا بيستحق يستمتع فيه غيرك . قلت كيف يعني ؟؟؟
قالت : انت حبيبي وانا عذبتك لأنو صرت تشوف جسمي عاري وصرت لاحظ انك مهيج وانا رح ريحك وانت بتريحني وقربت عليي وباستني من شفافي وبلشت تمصمص فيهن وانا ما قدرت اتحمل رحت حاشيها وحاطط ايديي على طيزا الكبيرة وصرت دلكها واعصرها بعدين شلحتا البلوزة وصرت مص بزازها وكانو حلماتها واقفين وصارت تتأوه وتصدر أصوات سيكسية وبعدين صرت دلك كسها من فوق البيجاما وعضلها طيزها ونزلت البيجاما وصرت الحس طيزها وبعدين قالتلي ريحني بقى وفوتو . قمت شلحت وصرت ادعك ايري بكسها حتى بلش ينزل مائها وبعدين حطيت راس ايري على باب كسها وصرت دخلو على مهلي وكان ضيق وشكلها من زمان ما مارست الجنس فعلا وهيي عم تقول : أهههههه أححححح فوتو كمان وصرت انا فوتو حتى دخل كلو وكان كسا كتير دافي وبعد شي 5 دقايق اجت رعشتها وانا حسيت فيها وبعد شوي قربت حتى نزل وسحبت ايري ونزلت على طيزها
وبعدين نمنا جنب بعض على التخت ونحنا عاريين . وبعد شوي وانا مغمض عيوني صارت تلعب بإيري وبعدين حطيتو بتمها وبلشت تمص ورجع ايري انتصب من جديد وبعدين صرنا بوضعية 69 وصارت هيي تمص ايري وانا لحس كسها بعدين قالت فوتو وجيبن جوا لأنو انا ما بجيب ولاد . قمت وحطيت ايري كلو دفعة وحدة وبع
ين اجت رعشتنا سوا انا وهيي وضلينا هيك لحتى طلع ايري من كساها ونمنا شي ساعة . بعدين انا فقت وكانت هيي عم تحكي على الجوال مع زوجها فقت وكانت عم تقلو انا رح ضل اسبوع عند اخي وسكرت . قلتلها شو في . قالت راح ضل عندك اسبوع اطبخلك وظبطلك امورك ويلي بدك ياه يا حبيبي يا حميدو وقرب عللي وباستني من شفافي وقالت انا رح اخد دوش . قلت : اوكي . فاتت وطلعت وبعدين انا فتت وتحممت ولما طلعت كان بالمطبخ عم تحضر الغدا وكانت لابس سوتيان وكيلوت بس لونن أبيض قعدت انا بالمطبخ وصرت استمتع بطيزها الكبيرة المدورة وكل شوي وهيي م تطبخ تبوسني من شفافي وانا عضلها طيزا وصرنا نضحك كيتر وهيي كانت مبسوطة كتير وانا كمان . تغدينا وبعد ما خلصنا نزلت جبت ايس كريم وقعدنا ناكل ونحكي وبعدين نزل من الأيس كريم تبعا على بزازها قاتلي عطيني محرمة قلت : ليش المحرمة وقرب على صدرها ومصيت الأيس كريم وصارت تضحك وبعدين كل شوي صارت توقع من الأيس كريم على صدرها مشان الحسو . بعدين قلت : ميسو حياتي معليش حط ايس كريم على طيزك والحسها قالتلي طبعاً انت حبيبي وبتعمل يلي بدك ياه معي . وصرت حط ايس كريم على فردات طيزها والحسها وحسيت بنشوة كبيرة بعمري ما حسيت فيها بعدين رحنا على الغرفة وصرت نيكها هيك شي 5 ساعات وجبتو بكسا 3 مرات وبطيزا مرتين وبعدين قمنا أخدنا دوش سوا وكمان نكتها بالحمام وصرت حط الصابون على طيزا وحط ايري بين فلقات طيزا وحفو حتى اجا معي مرة سادسة . وبعدين رحنا لحتى ننام . قلتلها حياتي انا على المخدة ما عم ارتاح معليش تلبسي بيجاما لوناه ابيض لأنو حابب تكون طيزك اليوم هيي مخدتي ضحكت وقالت اوكي وفعلاً لبست البيجاا البيضا وناميت على بطنا وانا نمت وراسي على طيزها وكنت حايشها . (بصراحة انا اكتر شي بحب فيها أردافها الرائعة والناعم ) ونمنا للصبح على هالوضعية ولما صحيت لاقتني عم شمشم طيزها وعم حف ايري فيها من فوق البيجاما ونكتها وبعدينا صحينا وكملنا يومنا متل أي زوجين بشهر العسل . وبعدين خلص الأسبوع ورجعت على بيتها . وصارت كل يوم بعد ما يروح زوجها تجي لندي يا أما انا روح لعندا وكانت حياتي انا وهيي بتجنن

ياسر والعيله والجنس

انا ياسر عمري الان 31 سنه صاحب كافيه
تفتحت عيناي منذ طفولتي لاجد نفسي ابن لام ذات شباب وانوثه متفجره ولي اختي سلمي التي تصغرني بعامين ماما كانت تعمل مضيفه باحد كباريهات شارع الهرم تتمتع بكثير من الجمال والجاذبيه ذات جسم نحيف بعض الشئ لكن جسم سكسي طيز كبيره مرسومه وبزاز منتفخه بارزه تاخذ شكل ثمرة المانجو زو كس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفا منفوخه حمرا زي حبة الكريز استاذه بالرقص كانت ماما تعود الصباح بملابس شديده السخونه من عملها لا اعرف شئ عن والدي لكني عرفت انه كان زميل لامي بالعمل تزوجها سرا ثم اختفي تعودت انا واختي سلمي منذ الصغر ان نري رجال ياتون بصحبة امي ويدخلون معها لغرفة نومها ومرات كان ياتي رجال مع فتيات وكانت امي تعد لهم هي وصديقاتها الشيشه ولزوم السهره وكنا نري امي وصديقاتها يرقصون بسخونه وتعودت اني اري امي ترتدي ملابس قصيره ضيقه تكشف عن صدرها النافر وارجلها وطيزها الجميله وكثيرا من الرجال الذين ياتون معها كانوا ياتون لي ولاختي سلمي بالهدايا والملابس وكتير كانوا بيدوني انا واختي فلوس امي ما كانت بتحرمنا من شئ كنا عايشين يشة برنسات من دخل امي المادي الكبير من شغلها بالكباريه والحفلات ايل بتعملها بشقتنا والرجاله ايل بتجيها كتير كنت بشوف امي تقعد بلبسها بالبيت بدون كلوت كسها كان دايما بيكون ابيض وسمين وكل ده نشأت عليه انا وسلمي اختي وتقدروا تقولوا ماكنش شئ غريب بالعكس اتعودنا علي كده
ما كنتش مدرك ماما بتعمل ايه اتذكر اول مره شفتها بحياتي بتتناك كان عمري حوالي 7 سنين كنت قاعد انا وسلمي اختي قدام التليفزيون وكان ماما معاها واحد بغرفتها وسمعنا اهاتها قمت ابص عليها وماما ما كنتش بتقفل غرفتها كويس وكان الباب مفتوح شويه بصيت لقيت ماما نايمه عريانه علي ضهرها والراجل فوقها وزبه الكبير داخل طالع بكسها وهي ضمه رجليها عليه كنت خايف وبعدت عن الغرفه بس بعدها لقيتهم طالعين بيضحكوا
وماما بقميص نومها وهو بحضنها وبيضحكوا
بعدها وانا وماما قلتلها ياماما هو الراجل كان بيدخل زبه بكسك ليه وانتي كنتي بتقولي اه بصوت عالي انا كنت بحسبه بيضربك قالتلي ضحكت بصوت الي وقالتلي انت بتتفرج عليه يا خول وهي بتضحك وتقولي ده بقي يبقي النيك لما تكبر شويه حخليك تجربه
وقالتلي حبيبي الحاجه دية هي ايل بتجيب الفلوس ايل معيشانا
ومع الوقت كنت بفهم كل شئ بس اتعودت ان دي حياتنا
وبمره كان عمري وقتها 9 سنين اتخانقت مع ولد بالشارع لانه قالي يا ابن الشرموطه امك بتتناك وعورته وحصلت مشكله كبيره واهل وسكان البيت قالوا لامي لازم تسيبي البيت خلال اسبوع وتاني يوم جه واحد من الرجاله ايل ماما تعرفهم اخدنا لشقه اكبر وافخم بمدينة نصر بعماره فخمه وناسها هاي جدا وكل شخص بحالها بمره كنت بتفرج علي امي وهي بتتناك بغرفتها وانا بتفرج لقيت اختي سلمي جنبي كان عمري حوالي 11 سنه وسلمي 9 سنين انا وهي قعدنا نضحك علي شكل ماما وهي قاعده علي زبر الراجل الكبير وبتقوم وتقعد عليه وهي بتتاوه وبنفس الوقت بتضحك ولما ضحكنا بصوت عالي ماما سمعت وقامت وهي عريانه قالتلي خد اختك وابعد يا خول وقفلت الباب وقعدت انا وسلمي نتكلم عن النيك وسلمي قالتي انها برده شافت ماما كتير وهي بتتناك بعد شوي الراجل خلص وطلع اداني انا واختي كل واحد 50 جنيه ومشي وقاللنا عشان تشتروا شكولاته وماما زعقت لنا وقالت لما تبقي مع حد تاني محدش يقرب من الاوضه وقالت لنا ايل بعمله ده هو ايل بيخلينا مش محرومين من حاجه
المهم كنت جالس بمره انا وسلمي اختي نتكلم بالنيك وقلت لها فرجيني علي كسك قالتلي هو صغير مش زي بتاع ماما بس انا بخاف من النيك لان ماما دايما بتتوجع وهي بتتناك النيك ده وحش قلت لها وكان عندي بعض الخبره من الكلام مع زملائي بالمدرسه لا يا سلمي النيك بيمتع الاتنين والاهات ايل بتقولها ماما بتقولها من متعتها ونزلت بطلون بجامتها وكلوتها سلمي وقتها كانت سمينه شويه وجميله لقيت كسها ابيض وسمين وحلو قالتلي فرجني زبك كده طلعته لها وكان واقف جامد قالتلي شكله حلو بس هو ليه صغير انا بشوف الرجاله ايل بتنيك ماما ازبارهم كبيره قلتلها الواحد لما يكبر اكيد زبه حيكون كبير زي كسك زي وكس ماما كبير لما تكبير اكيد كسك حيبقي زي كس ماما وفتحت رجليها وقلت اجرب الحس زي ايل بيلحسوا لما وكان كسها رحته مش حلوه قلتلها ادخلي كسك بالحمام وتعالي انا نفسي الحسه
بعدها جات نامت عالكنبه قدامي وكان كسها ابيض واحمر وجميل اجمل حتي من كس ماما بالرغم انه اصغر ونزلت بلساني الحسه وبعدها لقيتها بتقولي حلو ياياسر الحس كمان بس وانا بلحسهلها لقيت ماما جت من بره وشافتنا قالت لنا بلاش كده تاني لما تكبروا اعملوا ايل انتم عايزينه
وبالليل ندهتلي قالتلي مالكش دعوه باختك تاني وانا حخليك تنيك
تاني يوم لقيتها داخله مع واحده زميلتها اسمها رنا وكتير بتيجي الشقه تتناك من رجاله ومسكتني رنا وقالتلي انت كبرت يا خول وعايز تنيك وماما قالتلي ادخل جرب وملكش دعوه باختك تاني لسه مش وقتها اخدتني رنا زميلة ماما للغرفه وقلعت وكان جسمها احلي من جسم ماما بكتير ومسكت زبي تمصه وقالتلي زبك صغير بس لذيذ وانا زبي واقف لي اخره ومسكت شفايفي بشفايفها وقعدت تبوسني وقالتلي اتعلم لان اهم حاجه بتظبط النيك بالاول مص الشفايف وكانت بتشفط لساني لبئها وتمصه ونامت علي ضهرها ورفعت رجليها وقالتلي تعالي الحسه وكسها كان سمين وكبير نزلت الحس فيه وهي بتقولي اكتر يا خول ولقيت كسها مغرق شفايفي عسل وانا مبسوط وهي بتطبق برجليها عليه وسحبتني فوقها وجيت ادخل زبي مش عارف مسكته هي ودخلته واححححححححححححح من المتعه وسخونة الكس ايل جربتها كان شئ رهيب ومتعه جميله وقعدت ادخله واطلعه بكسها وهي بتطلع اهات زي ماما وهي بتتناك وتقولي ارضع بزازي ياياسر لغاية ملقيت جاتلي رعشه جميله وطلعت زبي من كسها تمصه وكان منزل سائل خفيف لزج بس بلون الميه وهي بتمصه قلت لها هو زبي ما نزلش لبن ليه زي اللبن ايل الرجاله بتنزله وهي بتنيكك او بتنيك ماما قالتلي لسه حبيبي كم سنه لما تكبر زبك حيكبر وتنزل زيهم بالظبط
بعدها مصته تاني لما وقف وقلت لها خليني ادخله بطيزك وطيزها كانت كبيره وكتير كنت بسمع ماما تهزر معاها وتقولها حلاوة طيزك بتخلي الكل عايزها نامت وطيزها كانت جباره وجيت ادخل زوبري كانت فلق طيزها بتحوشه قامت مفلقسه خرم طيزها ظهر لورا اكتر وقالتلي اقف ورايا ومسكت زبي حطته علي خرم طيزها دخلته وقعدت انيكها وكنت متمع اكتر بطيزها وغبت اكتر وهي بتقولي كلام نيك يا متناك اتعلم يا خول
بعدها خلصنا وماما قالتلي كل ما تحب تنيك شاورلي علي اي واحده من صحباتي وانا اجيبهالك ورنا ضحكت وقالتلها خلاص يا شرموطه مش حينيك غيري انا خلاص عملته جوزي

خطيبته واختها


لم يدور بخلد سامح ان يمارس الجنس يوما خارج نطاق العلاقة الزوجية التقليدية العادية .ولم يسعى لذلك بتاتا رغم انه يملك رغبة جنسية جامحة كما لا تنقصه الخبرة الواسعة بفنون الجنس وطرق امتاع النساء حتى الارتجاف لذة ومتعة خبرة رائعة مكنته من ان يعيش مع زوجته حياة جنسية طويلة مارسا خلالها كل انواع الجنس الحلال وقدم كل منهما للاخر كل ما يمتعة ويرضي رغبته بكل حب وانسجام كانوا مثارا لحسد حاسديهم وغيرة اصدقائهم الذين كانوا يرون سامح وزوجته مثالا للزوجين الحبيبين رغم استمرار زواجهما لاكثر من خمسة وعشرين عاما ولكونهما مثقفين ومتعلمين تعليما عاليا فقد خرجا من الممارسات الجنسية التقليدية الى كل ما هو جديد وممتع وتعرفا على كل فنون ارضاء الحبيب في فراش المتعة واللذة الجنسية من خلال الانترنت والفضائيات والمجلات وغير ذلك ....
لهذا السبب واسباب اخرى كثيرة فقد كانت صدمة سامح كبيرة عندما بلغه خبر تعرض زوجته لحادث سير اودى بحياتها ..فليس من السهل عليه التفكير بالعيش بدونها فهي الصديقة والحبيبة ورفيقة الدرب وام الاولاد وهي كل شيء في حياته ولا سعادة له بدونها

مضى شهران على وفاة زوجة سامح تناوبت زوجات ابنائه وبنته على تقديم الخدمة له الى ان راي ابنائه ان هذا الامر غير قابل للاستمرار على هذه الوتيرة فلا بد لابيهم من زوجة ترعاه وتدير شؤون منزله العامر بكل مقومات الحياة الرغيدة وسامح ما زال في الخمسين من عمره وليس من المعقول ان يعيش باقي حياته هكذا مرة في بيت هذا واخرى في بيت الاخر وثالثة في بيته ولكن بوجود احد غيره معه وفي الليل يخلو سامح لهواجسه وذكرياته مع تلك التي غادرته الى غير رجعه ,,الح ابنائه عليه بالبحث عن تلك الانثى التي تليق به كزوجة وترعى شؤونه ويكونا معا خصوصية جديدة وحياة مستجدة مليئة بالسعادة وهناء العيش ودفء المودة والحب ..زوجة يسكن اليها عندما ينشغل عنه الجميع بعد منتصف الليل كل الى فراش حبيبه فلماذا لا يكون لسامح حبيبة جديدة ورفيقة درب اخرى يقضي معها وبها ما تبقى له من ايام يصنع لها سعادة فقدتها وتصنع له سعادة فقدها...... وبعد تمنع شديد من سامح وجد ان هذا الطرح غير قابل للرفض فوافق على مضض واضعا شروطا كثيرة لمن سيقع اختياره عليها لتكون رفيقة دربه المقبلة
بحث الجميع عن هذه الانثى المحظوظة حتى عثروا على سميرة بنت الواحد وثلاثون عاما لها اخ واخت متزوجون رغم انها اكبرهم عمرا الا ان مرض والدتها فرض عليها عدم القبول بالزواج حتى تزوج اخوها الاصغر الذي بدات زوجته تعتني بوالدتها ووالدها فقير الحال الذي لم يجد بدا من العيش في كنف ابنه الوحيد ..سميرة فتاة متوسطة الجمال بشرتها حنطية مائلة للبياض ذات طول فارع وجسد متناسق بشكل ملفت صدر ناهد ومؤخرة عريضة وخصر ضامر متناسق بهارموني جميل مع تقاطيع جسمها ..بشرتها نقية وسريرتها نقية ايضا حصلت على شهادتها الجامعية الا انها لا تعمل ولا تفكر بذلك فقد سخرت حياتها لغيرها وهذا هو قدرها كما تقول سميرة لخطيبها الجديد وانها مستعدة ان تسخر ما بقي من حياتها للقادم الجديد الى حياتها ولتسكنه في حنايا قلبها الكبير الذي تعود على العطاء في كل الظروف والاحوال ..بدأت ترتيبات الدخلة التي تضمنت تغيير بعض عفش البيت ليكون منسجما مع ذوق سميرة من ناحية وحتى يكون الترتيب الجديد للمنزل سببا في اخراج سامح من ذكرياته مع زوجته السابقة والتفرغ للقادمة الجديدة الى عش زوجيته وليكون ذلك سببا من اسباب دخول سميرة الى قلب سامح والحلول محل المحبوبة الراحلة ..اشتروا المصاغ الذهبي واوصوا النجار ليصنع لهم غرفة نوم جديدة وبعض قطع الاثاث الصغيرة الاخرى الامر الذي يحتاج من النجار شهرا كاملا لتجهيز ما طلبوا منه

راى سامح وسميرة في هذه الفترة الزمنية القصيرة نسبيا فرصة سانحة للجلوس سويا لفترات طويلة ومتقاربة بهدف التقرب من بعضهما البعض وليغوص كل منهما في ثنايا نفس الاخر الداخلية محاولا سبر غورة وفهم مكنونات نفسه لذلك فقد دأبا على تناول طعام الغداء يوميا في احد الاماكن الهادئه خارج المنزل ويكملوا السهرة بشكل شبه يومي في منزل اهل سميرة الذين يرحبون بسامح بكل حرارة ويستقبلونه افضل استقبال . كيف لا وهو خطيب بنتهم البكر الغالية على الجميع العاقلة الرازنة التي كسبت احترام الجميع بتفانيها في خدمة العائلة بكل المناسبات . فكانوا يتركون لهم غرفة خاصة يسهرون بها وتقوم اخت سميرة واسمها سهير بخدمتهم لكونها تسكن بالقرب من منزل اهلها وزوجها يعمل خارج المحافظة ولا يعود الى المنزل الا في نهاية كل شهر ليومين او ثلاثة ايام فهي التي تعد لهم القهوة وتحضر لهم الفواكه والعصائر والمشروبات وتقدمها لهم بكل حب ورضى خصوصا وان علاقتها باختها سميرة تفوق تلك العلاقة الاخوية الى ما هو اكثر من ذلك بحيث اعتادتا على ان يبوحا لبعضهما باسرارهما الخاصة والحديث الى بعضهما البعض لفترات طويلة فوجدتها سهير فرصة لرد الجميل لاختها سميرة المكافحة والتي طالما سهرت على راحة شقيقتها في كل المناسبات السابقة ..

بدأ الخطيبان يفهمان بعضهما البعض وينسجما سويا بشكل افرح الجميع بل ان علاقتهما بدا يغزوها الحب الذي تسرب شيئا فشيئا الى قلب سامح وسميرة واصبح كل منهما يسكن في قلب الاخر بشكل انساه كل ما عداه فلا ينام احدهما قبل ان يكلم الاخر هاتفيا ويطمئن علية ويودع حبيته بقبلة طائرة في اثير الاتصال النقال تسبقها مزحة هنا ومداعبة لفظية هناك ...تحدثا فيما يحبون وماذا يكرهون ماهو الطعام المفضل لكليهما ؟؟ما هي عاداتهما اليومية صباحا ومساءا ؟؟تحدثا عن عاداتهما وتقاليد حياتهما اليومية فوجدا الانسجام والمودة بينهما والقاسم المشترك بينهما هو الحب بالاضافة الى السمعة الطيبة والصيت الذائع في حسن الخلق وطيب المعشر

بقي سامح مترددا في طرح موضوع العلاقة الجنسية بينهما الى الاسبوع الاخير قبل يوم دخلتهما حيث بدا الحديث مع خطيبته  بهذا الموضوع بشكل مهذب والفاظ وكلمات منتقاه بعناية لكي لا يسبب لها حرجا وهو ينوي التعمق بهذا الموضوع مع تغيير شكل العبارات والكلمات الى الكلمات العادية المعروفة ولكن شيئا فشيئا وبشكل تدريجي ..الا ان مفاجأة سامح كانت كبيرة حيث اكتشف ان سميرة ورغم عمرها البالغ 31 عاما الا انها صفحة بيضاء في هذا الموضوع الا بعض ما اسرته لخطيبها حول ممارستها العادة السرية لمرات معدودة وما قالته لها اختها المتزوجة قبلها رغم انها اصغر منها عمرا وهي معلومات شحيحة جدا ولا يمكن ان تفي بالغرض المقبلين عليه في القريب العاجل ..وجد سامح ان سميرة متخوفة من هذا الموضوع بشكل كبير وعلم منها ان تجربة اختها سهير مع زوجها ليلة دخلتها كانت تجربة مريرة كما تحدثت لها اختها وهذا هو السبب الرئيسي لتخوفها بالاضافة الى قلة ما لديها من معلومات وخبرة في هذا الشأن المهم جدا ..حاول سامح في جلسته الاولى على الغداء ان يبدد مخاوف خطيبته ويطمئنها بان كل شيء سيسير على ما يرام بل انها ستستمتع معه كثيرا وستكون في غاية السرور منذ اللحظة الاولى الا ان كل جهوده باءت بالفشل كما لاحظ من ردات فعلها على كلامه ..واخيرا بزغت لسامح بارقة امل عندما اقترحت عليه سميرة ان يناقشا هذا الموضوع لاحقا بوجود اختها سهير لكونها صاحبة تجربة ورغم تردد سامح بالحديث عن مثل هذه المواضيع امام سهير الا انه كان مضطرا للموافقة والا فستكون النتيجة مشاكل كثيرة لا قبل له بها قد تحصل له مع زوجته ويصبح حلها صعبا بل حتى الحديث بها يكون صعب جدا ومحرج لكلا الطرفين ..اتفقا ان تقوم سميرة بمشاورة سهير بالموضوع وفي حال موافقتها سيبحثون الموضوع في سهرتهم القادمة على ان يبقى الموضوع في اطار السرية التامة بين الثلاثة فقط

في تلك الليلة لم يشأ سامح ان يزور بيت خطيبته ليترك لها مجالا لمناقشة الموضوع مع اختها قبل ان ياتي للحديث حول هذه المشكلة التي ارقت سامح ولم تجعله يهدأ حتى سمع جرس هاتفة يرن وكان المتصل خطيبته التي بعد ان اخبرته انها تكلمت مع سهير بالموضوع وانها ترحب بذلك فقال لها يبقى غدا بنحكي بالموضوع بحضور سهير الا انها اصرت عليه المجيء فورا فالوقت ما زال مبكرا للنوم وانه لا بأس من السهر سويا لساعتين او ثلاث قبل ان يذهبا للنوم ..وفعلا ذهب مسرعا فوجد خطيبته بانتظاره وبعد القاء التحية على الجميع كما هي العادة انزوى سامح وخطيبته في الغرفة المخصصة لهما... قبلها من خدها قبلة شعر فيها بحرارة انفاسها الملتهبة قبل ان ياخذ موقعة بجانبها ويسألها عما حصل فقالت له . كله خير وما بصير غير اللي برضيك هو انا لي كم سامح احبه وادلعة غيرك ؟؟دقائق قليلة حضرت سهير تحمل صينية عليها ثلاثة اكواب من القهوة وجلست على المقعد المقابل بعد ان قدمت لهم القهوة حيث قالت ما تزعلش مني سيد سامح لو شاركتوا شرب القهوة اصل سميرة اختي الكبيرة وما بريدلها غير كل سعادة وانتا صرت واحد من العائلة يعني ما رح اخجل من الجلوس معك ..رحب بها سامح وقال ايضا مهيا سميرة هي اللي طلبت مني ان تشاركينا السهرة وانا ما عندي مانع ما زال الموضوع بالنهاية بيرضي حبيبتي سميرة المهم الرضا وانا لي مين غيرها ...

بعد تلك المجاملات اللطيفة قالت سميرة موجهة كلامها لسامح خطيبها : انا يا حبيبي اللي مستعدة اني افديك بروحي وعمري لكن بخصوص الموضوع اللي حكينا فيه اليوم مع بعض انا قلت انه تشاركنا اختي سهير بالحديث لانها الها تجربة هي بتقول انها تجربة صعبة وعلى شان هيك يمكن تساعدني انا شخصيا بالموضوع اما بخصوصك انت فانا بعرف انك بتعرف كل شي عن الموضوع وانه بالنسبة الك طبيعي وسهل لكنه بالنسبة الي مرعب خصوصا بعد اللي حكتلي اياه سهير ..فما كان من سامح الا ان سال سهير : هي شو القصة يا سهير شو هذا اللي انتي حاكييته لسميرة ومخوفها لهالدرجة فقالت سهير هي تجربتي اللي صارت معي شخصيا وما زالت مستمرة ثم اردفت : يا استاذ سامح ما بعمم لكن اللي صار شي مخيف ومرعب والمشكلة انه ما زال مستمر لغاية الان ..سامح : شو هو اللي صار يا سهير ؟؟فقالت انا بقصد طريقة معاملة زوجي الي من الناحية الجنسية من ليلة الدخلة ولغاية الان فقال لها سامح صحيح انه مش من حقي ادخل بخصوصياتك لكن اذا ما عندك مانع ممكن تحكيلي عن اللي صار وشو هو سبب انزعاجك منه لغاية الان فقالت يعني يا سيد سامح من ليلة الدخلة وانا بعاني معاناة شديدة ..تصدق انه بحياتي ما جتني الرعشة الجنسية مع زوجي ؟؟ ممكن اني اعملها لوحدي بالحمام بعد ما هو يوخذ اللي بده اياه ..وحتى بليلة الدخلة انا كل اللي بعرفة انه طلب مني انام على ظهري وارفع رجلي وبلش هو بشغله بطريقة صعبة كثير حتى نزل دم بكارتي وخلص هو اللي عايزه ونام على السرير من غير حتى ما يسالني اذا كنت بتالم او اي شي ؟؟ ولغاية الان هذا هو اللي بصير ولهذا السبب انا اكيد ما بريد انها سميرة تمر بنفس التجربة او تعاني نفس المعاناة وتصير العلاقة بينكوا مجرد اداء واجب ثقيل الدم عليها وانتهت القضية ..انا اسفة اني بتدخل بشؤونكوا الشخصية لكني معذورة من الكبت والحرمان اللي عايشته مع اللي بتسمى زوجي

هنا شعر سامح انه امام مشكلة معقدة وانه لا يستطيع حل مشكلة سهير بالتاكيد لكنه ليس امامه الا الاقناع بالحجة الدامغة لاثبات ان زوج سهير هو حالة سيئة لكنه لا يشبهه في شيء ..هنا كان على سامح ان يستعمل كل خبرته السابقة في النساء لاقناع خطيبته واختها بان الامور معه مختلفة تماما فقال : يا سيدة سهير ليس كل الرجال مثل زوجك او على الاقل فانني انا لست مثله فقالت سهير مهو كل الرجال بقولوا الكلام هذا وبالنهاية بطلعوا مثل بعض ؟؟ فقال لها يعني اثبتلك كيف اني مختلف ؟؟ انا بالنسبة الي يا سهير الجنس هو الحب والحب هو الجنس والجنس بلا حب مثل الجسد بلا روح يعني جثة هامدة لذلك لازم يكون الحب والجنس متلازمان حتى تكتمل العملية الجنسية بالشكل الصحيح .الجنس متعة جميلة جدا ولذيذة ولا يساوي لذتها شيء واهم ما فيها هو انه كل واحد من الطرفين يمتع الثاني بهذه الحالة الاثنين بستمتعوا وبشربوا من نهر اللذة الجنسية حتى انهم يسكروا ويصيروا بلا وعي الا وعيهم لاعضائهم الجنسية ومقدار قوتها بارضاء الطرف الاخر .الجنس يا ست سهير هو توحد الجسدين من خلال دخول القضيب لجوف الكس بحيث تعمل هذه المنطقة الحميمية عند الجنسين على توحيد الجسدين بجسد واحد واللي بربطهم هو الجنس والاعضاء الجنسية وبصير الرابط اقوى لما بكونوا الشفتين متلاصقتين والنهدين مرصوصين على صدر الرجل والارجل متشابكة مع بعضها كل هذا بوحد الاجساد ومن خلال اللذه المشتركة تتوحد الارواح والمشاعر واللاحاسيس وبزيد الحب ويجعل الحياة حلوة وجميلة والاهم لذيذة .هذا هو الجنس اللي بعرفة يا حبيبتي سميرة وتاكدي انه كل اللي سمعتيه من سهير ما رح تشوفي منه شي معي بل رح تشوفي المتعة واللذة والحب وكل شيء جميل وممتع بين الرجل وزوجته ...

هنا تدخلت سهير لتقول : يا سيد سامح هذا كلام جميل وهو تقريبا نفس الكلام اللي كان زوجي يسمعني اياه ايام خطوبتنا لكن اعتبارا من ليلة الدخلة تغير كل شيء واصبح الوضع كما قلت لك ..فانا اعتقد ان سميرة تحتاج لما هو اكثر من هذا الكلام حتى تكون مطمئنة لحياتها القادمة معك من ناحية علاقتكم الجنسية . فقال لها سامح يا ستي سميرة بتعرف اني بحبها حب حقيقي ومن اجل حبي الها انا مستعد اعمل اي شيء يسعدها ويهنيها معي وما زال حضرتك محتاجة لتاكيدات اكثر مما قلت فيا ريت اسمع منك عن طبيعة هذه التاكيدات وكيف ممن اجعل سميرة وانتي طبعا مقتنعين باني مختلف اختلاف جذري عن زوجك بل انا اعتقد اني عكسه تماما ..فقالت سهير يعني ممكن يكون هذا الشيء بان تدخل بالتفاصيل وتحكي لخطيبتك عن كل شيء بدون خجل ولا حيا زائد بينكوا احسن ما يصير شيء ينغص عليكوا حياتكوا بالمستقبل وانا اظن انه ما فيها شيء انوا تتكلموا بكل التفاصيل ويا ريت انك ما تزوق كلامك بالكلمات الرسمية وتخليها بساط احمدي بكون افضل ..كانت سميرة في هذه الاثناء تنصت باهتمام لهذا الحوار السكسي بين خطيبها واختها وهي شاردة الذهن تبدو عليها علامات الاستغراب من كل ما يجري الا انها مهتمة به كثيرا . لم تعلق باي كلمة على الحديث حتى قالت اخيرا تمام حبيبي الكلام اللي حكيته ببين مستوى ثقافتك واحساسك العالي بالحب تجاهي وهذا شعور متبادل بيننا لكن مثل ما حكت سهير حتى نتجنب اي مشاكل لازم اكون مطمئنة كثير منيح لمستقبل العلاقة بيننا وما يصير معنا مثل سهير وزوجها . هنا علم المسكين سامح انه لا بد له من الدخول في تفاصيل كان يرغب بان يبقيها سرا يفاجيء بها حبيبته وزوجة المستقبل سميرة . فبدأ بشرح طريقة فض البكارة المناسبة التي لا تزعج المرأة وتحقق المطلوب بالنسبة للرجل من حيث المداعبات السابقة لدخول زب الرجل في كس الانثى وضرورة هذه المداعبات لاثارة المرأة وجعلها تطلب الايلاج بدلا من ان يكون ذلك برغم ارادتها وان ذلك يساعد كس المرأة بافراز سوائله اللزجة التي تساعد على الايلاج بسهولة كما تصنع الرغبة والهيجان لديها الامر الذي يعني استمتاعها وتلذذها بهذا الفعل بعيدا عن الالم الا ذلك الالم البسيط جدا الذي يجعل اللذة تتضاعف بحيث تتمنى الزوجة استمراره وليس توقفه ..شرح سامح لسهير وخطيبته كيفية تجهيز المرأة للجماع الاول المتضمن لحس كسها بلسانه وتقبيله ومصه وعضه بلطف شرح سامح كيف يمكن له ان يثير المرأه بمداعبة بظرها بلسانه واسنانه وعض شفريها بين شفتيه وسحبه خارجا ثم تركه وكيف يسبق ذلك بالتقبيل ومداعبة النهدين ومص اللسان ووالحلمتين ونيك السرة باللسان ..بين سامح انه رجل يسعى الى المتعة بواسطة مشاهدته لزوجته تتمتع وترتجف من اللذة وكيف انه سيكون مسرورا لو راى سميرة تحلق معه في اجواء اللذة الجنسية الممتعة الرحبة التي تتطور باستمرار وشرح لسميرة كيف انها ستكون مسرورة وهائجة عليه وعلى زبه الخبير بارضاء شوق المرأة للمتعة وكيف ستلتهم سميرة زبه مصا ولعقا بلسانها ومصا لخصيتيه حتى يثور شيطان الجنس بداخله ليوجه قضيبه المتحجر باتجاه شفري كسها يفرشها براسه المدببة المحمرة من الحرارة المرتفعة لزبة وانه لن يدفع بزبه لاعماق كسها الجميل الا اذا توسلت اليه مرارا وتكرارا ان يفعل ذلك وان دخول زبه لاحشاء كسها الرطب سيكون قمة في اللذة والاستمتاع لا تساويها لذة ابدا

شرح سامح كل ذلك بعبارات وكلمات بعيدة عن التكلف فكان يستخدم كلمة الزب والكس والطيز والبظر والبزاز والحلمتين والمص واللحس بدون خجل الامر الذي ادى رغما عنه الى ظهور انتفاخ في بنطاله لفت انتباه سهير التي لا تخفى عليها مثل هذه الامور مما ادى الى شعورها برطوبة تسري بين فخذيها وسوائل تنهمر من كسها لم تشعر بمثلها حتى عندما تمارس الجنس مع زوجها فمجرد الحديث اثارها اضعاف اضعاف ما فعل زوجها طيلة فترة زواجها المستمرة منذ ثلاث سنوات ..اما سميرة فقد كانت تنظر الى الاثنين وقد فهمت ما يشعر به كليهما مما ادى الى دخول تلك المشاعر ال روحها العطشى وعقلها الباطن الامر الذي انعكس على جسدها البكر فما لبثت ان شعرت بتلك الرطوبة اللزجة التي تسري فيما بين فخذيها بللا شعرت به فجأة واعتقدت انه من التعرق فما كان منها الا ان بدات تهرش بين فخذيها الامر الذي زادها اثارة ..نظرت سهير الى اختها تهرش بين فخذيها فما كان منها الا ان بدات بالفعل نفسه مكرهة غير مختارة من فرط ما شعرت به من اثارة وهياج
اما المسكين سامح صاحب الخبرة الطويلة فقد وجد انه لا بد من انهاء السهرة خوفا من تحول الامر الى ما لا تحمد عقباه فقال : انا عارف اني ازعجتوا بكلامي اللي كان فيه بعض الوقاحة ولكن لي العذر لاني عاوز سميرة تعرف درجة حبها بقلبي واني ممكن اعمل كل شيء حتى تكون مبسوطة ومرتاحة ..علقت سهير وقالت انا عارفة سيد سامح لكن اعذرني حبيت اني اطمئن على اختي وعلى كل حال بنعود نكمل حديث بعد يومين لما تركبوا غرفة النوم في بيتكوا ..استأذن سامح وغادر الى بيته القريب بينما بقيت الاختان في حالة هياج غير مسبوقة لم يطفئها الا دخولهما الى الحمام بالتناوب وممارسة العادة السرية وتفريغ شحنة الهياج التي اصابتهما من حديث سامح ....



مر يومان طبيعيان لم يتحدث اي من الخطيبين في الموضوع ولكن الملاحظ في هذين اليومين ان سميرة اصبحت اكثر انفتاحا في الحديث مع خطيبها يجلسان متلاصقين يمسح بيده على فخذيها دون ممانعة ..تتلمس فخذيه وهما جالسان وتتعمد لمس قضيبة المنتصب طوال الوقت فتزداد احتراقا وشوقا ..يضعا ايديهما خلف رقبتيهما ويتحدثان بلهفة وشوق بانفاس متسارعة ودقات القلوب تزداد ا ..تتلاطم الانفاس وتحترق القلوب شوقا ويتعرق كس سميرة ويمطر سائلا لزجا هو اقرب للشهد المصفى خصوصا اذا عرفنا ان مصدره هو ذلك الكس البكر التي لم يمسسه رجل بعد بدون قصد او بقصد دخلت علاقة سامح بخطيبته منعطفا جديدا عنوانه الشبق الجنسي والهياج الدائم فسامح محروم منذ ثلاثة اشهر وحديثه مع سميرة عن علاقتهما الجنسية بمشاركة سهير ايقظ لديها مارد الجنس الذي بقي نائما لفترة طويلة جدا قبل ان يصحو من سباته مزلزلا كيانها بشكل جعلها تستعجل تلك اللحظة الفارقة في حياتها وتتمنى حصولها الان الان وليس بعد لحظات او ايام ..والحال نفسه ينطبق على سهير التي كانت تحضر عندهما في سهرتهما اليومية لدقائق قليلة تغمز لهما بكلمات ومزحات هي اقرب للغيرة منها للتعبير عن حبها لهم وخصوصا حبها لاختها سميرة الا ان سهير كانت في الحقيقة تشتعل غيرة بل ربما حسدا او انها تلعن ذلك اليوم الذي ارتبطت به بزوجها عديم الاحساس ..فقد فعلت بها كلمات سامح الافاعيل وفجرت لديها براكين الشهوة النائمة بعد ما عرفته من سامح عن الطرق الصحيحة لارضاء المرأة في فراش اللذة الزوجية او حتى غير الزوجية ..هذا ما كانت سهير تحدث نفسها به ..فما هو ذنبها الذي اقترفته حتى تحصل على هذه المعاملة الفضة القاسية بينما غيرها من النساء يتمتع بحياته الجنسية بكل فنون النيك والتفريش والمص واللحس وكل ما يجعل الانثى تغرق في بحر المتعة اللذيذة ؟؟صراع دار في عقل سهير ليومين قبل ان تخبرها اختها سميرة ان غرفة النوم اصبحت جاهزة وان سامح طلب منها ان تحضر غدا الى بيت سامح لارشاد النجار حول كيفية تركيب غرفة النوم فيما يتعلق باماكن القطع المختلفة وكذلك لترتيب الغرفة بالفراش والستائر والشراشف وكل ما الى ذلك قبل ليلة الدخلة التي اصبحت قريبة جدا

في اليوم التالي حضر سامح حيث اخذ سميرة وسهير الى منزل سميرة الجديد وبعد ان قام النجار بتركيب غرفة النوم وباقي قطع الاثاث التي تم التوصية عليها انصرف النجار وبقي سامح وخطيبته واختها يرتبون ويوضبون عش الزوجية الجديد ..حضر الى المكان ابنة سامح المتزوجة حيث احضرت لهم طعام الغداء وباركت لهم جديدهم ثم حضر ابناء سامح مباركين وفرحين بوالدهم وحسن ذوقه وذوق خطيبته التي تحضى باحترامهم جميعا ..انصرف الجميع عدا سامح وخطيبته واختها سهير حيث بدات الاختان بتوضيب الفراش بينما سامح جالس يتابع باهتمام ..بعد قليل استاذن سامح منهما ليغير ملابسه بملابس اخف حيث عاد لابسا شورتا طويلا لحد الركبة ..ليتفاجأ سامح بسهير وسميرة وقد خلعتا جزءا من ملابسهما حيث خلعت سهير عبائتها ليظهر جسدها البض المتناسق بنهدين نافرين للامام ونصفهما الاعلى ظاهرا من فتحة البلوفر الواسعة ببياض ناصع وطراوة ونعومة لا تخفى على عين خبير مثل سامح وطيز مستديرة منفوخة للخلف بفلقتين مترجرجتين كانهما كومتين متناسقتين من الجلي .تظهر بكل وضوح من فوق بنطالها الضيق الناعم ذو اللون الاسود .بينما كانت سميرة اكثر جرأة فبلوزتها ذات اللون الاصفر وبدون اكمام وفتحة امامية واسعة قليلا وبنطال فيزون ضيق جدا ليشكل لباسها جسدها بشكل اذهل سامح وجعله يشعر بالفخر والفرح الغامر بانه سيمتلك هذا الجسد الشهي فنهديها ذوي الحلمتين المتصلبتين النافرتين الى الامام كحبتي رمان من الحجم الكبير وخصرها الضامر وطيزها متوسطة الحجم ولكنها نافرة للخلف باستدارة جميلة فوق فخذين مبرومين ولون بشرتها الظاهر من خلال صدرها وشق ما بين نهديها يوحي لسامح بنعومته وبياضه عما تخبيء هذه الملابس الخفيفة من كنوز بدا سامح مشتاقا اكثر من اي وقت مضى لامتلاك هذه النعمة والتلذذ بها وجعلها ترتجف وتهتز تحته لذة وهياجا ومتعة يثق سامح بنفسه مطلق الثقة بانه هو الوحيد القادر على جعل هذا الجسد يتلوى تحته متعة وهياجا وبينما الاختان منشغلتان بالعمل بفرحة واضحة على وجوههن المستبشرة كان سامح يدقق النظر الى كل تفاصيل جسد خطيبته سميرة وتخيل ما يمكن له ان يفعل به بعد ايام قليلة الامر الذي وضعة في حالة من الهياج الجنسي الرهيب بدا واضحا من انتفاخ بنطاله وتصلب قضيبه تصلبا لم يعرفه مسبقا حتى مع زوجته السابقة ..التفتت سهير باتجاه سامح لتساله عن شيء ما يتعلق بعملها في غرفة النوم فلاحظت بخبرتها ما تحت بنطال سامح وعرفت ما يدور بنفسه فطلبت منه مساعدتها في تحريك قطعة من غرفة النوم لتنظيف ما تحتها فلبى النداء فورا الامر الذي جعله يلتصق بها عدة مرات وجعل زبه المنتصب يضرب طيزها المترجرجة مرتين بينما اصطدمت يده بنهديها عدة مرات جعلها هي الاخرى في حالة هستيرية من الهيجان الجنسي القوي ومعالمه تلك الرطوبة اللزجة التي بدات تنهمر من كسها بينما اختها سميرة منهمكة في تنظيف بعض الاشياء في الغرفة ..ذهب سامح باتجاه سميرة يسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة وبدأ يشاركها بعض الاعمال وهو يتعمد الالتصاق بها بمناسبة وغير مناسبة بشكل قد يبدو عفويا ولكنه كان مقصودا منه للفت انتباهها اليه واقناعها بانه الرجل القوي القادر على امتاعها وجعلها تغوص معه في بحر اللذة الجميل وهذا ما انتبهت اليه سميرة اخيرا الا ان ما هالها هو حجم قضيبه الكبير الواضح من تحت شورته الرقيق فذهبت الى اختها سهير وهمست باذنها بكلمات جعلت سهير تضحك بصوت مرتفع وتقول لها ولا يهمك هذا امر عادي جدا جدا بكرة بتتعودي عليه .. تأخر الوقت ودخل الليل فاقترح سامح على سميرة خطيبته واختها ان يطلب عشاءا من السوق وان يخبر اهلهن بانهم مشغولون هنا وسيمضون السهرة في بيت سامح وسميرة الجديد فوافقت الاثنتان بلا تردد . وبعد الاتفاق على نوع الاكل الذي يريدونه اتصل باحد المطاعم المعروفة وطلب ما يكفيهم من طعام شهي لم يخلو من انواع اللحوم والسلطات والمقبلات اللذيذة ..كانت الاختان على وشك الانتهاء من ترتيب المنزل عندما دق جرس باب المنزل معلنا وصول العشاء ..خرج سامح واحضر الاكل ووضعه في المطبخ وعاد ليطلب من خطيبته سميره ان تذهب لاعداده على السفره بينما استمرت سهير بانجاز ما تبقى من اعمال وما زال الجميع تحت تاثير الجو الذي وضعوا انفسهم به فيما يتعلق بالهيجان المسيطر على الاختان كما هو سامح ..لحق سامح خطيبته الى حيث السفرة ليساعدها في اعداد الطعام بل ليستغل فرصة قربه منها وانفراده بها ليثيرها اكثر واكثر ويشعل بداخلها نار الشوق للمتعة واللذة فكان يتعمد الالتصاق بها من الخلف واضعا قضيبه المنتصب بين فلقتي طيزها ويضغط وسطه باتجاهها معلنا حالة من التمرد على ما بقي لديها من مسحة من الحياء الذي تمنت هي نفسها ان تتخلص منه ..يرتب سامح الصحون وعندما يعيد يده يجعلها ترتطم بنهديها بطريقة تبدو عفوية حتى وصلت به الامور الى درجة لم يعد قادرا على الاحتمال فوضع يده في شق نهديها ودسها قليلا بينهما متحسسا ذلك الجسد البض الطري فوجد منها ممانعة خجولة ودلع انثوي زاده اثارة فامسك نهدها اليمين واصابعة تحت سوتيانها وفعصه بلطف قبل ان يضغط حلمتها بين اصبعيه بلطف ولكن لفترة استمرت لثواني قليلة جعلت سميرة غارقة في بحر الهياج الذي اثاره لديها سامح بهذه الحركات الصبيانية الجميلة ولا ننسى ذلك القضيب الذي ما زال منغرسا بين فلقتي طيزها الرجراجة من فوق بنطالها الناعم ..شعرت سميرة ان ذلك لا يمكن الاستمرار به بوجود اختها فطلبت منه الهدوء الا انها اضافت ايضا وبدلع عرائسي لذيذ حيث قالت له: كمان انت شبعتنا رومانسيات قبل يومين وانت حامل هذا الزب الكبير ؟؟شلون انا بدي استحمله هذا ؟؟ ممكن تفهمني ؟؟انت يا حبيبي زبك كبير كثير وانا ما فيني استحمله !!!!فقال لها سامح وشلون عرفتي انه كبير ؟؟فامسكته سميره من فوق البنطال وقالت مهو مبين من فوق ثيابك ..وما ان امسكته حتى سرت في جسدها رعشة افقدتها صوابها فبدات تتحسسه بلطف بينما سامح مسترخيا تاركا نفسه لها تفعل به ما شاءت حتى سمعا صوت سهير تسال ان كانوا قد جهزوا العشاء ام ليس بعد




كان المنزل قد اصبح جاهزا لاستقبال العروسين عندما بدأ الجميع تناول العشاء الذي لم يخلو من المداعبات والنكات السكسية احيانا والايماءات المعروفة في مثل هذه المناسبة وبعد انتهاء عشائهم ذهب الجميع الى الصالة بعد ان حضرت سهير اكواب القهوة وبعض الفواكه لزوم اتمام السهرة .. يبدو من الاجواء السائدة ان هذه الليلة لا تشبهها ليلة بعدها ولا قبلها فالاجواء مشحونة وهناك ذكر محروم بين انثيين محرومتين ايضا ومستوى الاثارة قد وصلت مداها ..ساد السكون للحظات قبل يكسره سامح بالقول . عجبتك غرفة النوم يا سهير ؟؟ فقالت له سهير اكيد عجبتني اصلا زوق اختي سميرة وانت كمان لا يعلى عليه ..بتجنن بس ناقصها عروسين جاهزين يستمتعوا فيها ..فقال لها ما هي العروس جاهزه هيها بجنبي والعريس كمان على اهبة الاستعداد بس سميرة تاشر وانا جاهز اخليها تعيش احلى لحظات حياتها ...فقالت له سهير مهي الهبلة سميرة خايفة منك يا استاذ سامح ..سالها باستغراب من شو خايفة ؟؟فقالت له ببعض التردد من موضوع معين ..شو هو هذا الموضوع ؟؟ تدخلت سميرة ما تاخذ ببالك حبيبي .الا ان سهير قالت لها لا لازم يعرف اصلا هيك مواضيع ما فيها خجل ..فقال سامح دخيلكوا عرفوني شو اللي عم بيصير ؟؟شو هو الموضوع اللي مخوفك حبيبتي سميرة ؟اي شي بيضايقك انا مستعد الغيه واستبدله بشي ثاني . لكن هذا مش ممكن تستبدله يا استاذ سامح هو شغله غير قابلة للتبديل او التعديل ..يبدو ان سامح ادرك الموضوع اخيرا فقال اي موضوع شو ما كان انا مستعد الغيه ما زال بضايق سميرة المهم تكون مبسوطة وراضية ...فقالت له سهير بصراحة سيد سامح سميرة بتقول انه زبك كبير وهي ما فيها تستحمله ..

قال سامح يعني انا مش عارف اذا كان كبير واللا لا لكن هذا هو اللي معي .. لكن انا ما بعتقد انه اكبر من احتمال اي زوجة وفي كل الاحوال بوعدك حبيتي سميرة انه هذا الشي كمان ما يزعجك ابدا ...فقالت سميرة وشلون يعني ما يزعجني اذا كان حضرته معبي بنطلونك واللا انتا مو شايف حالتك يعني ؟؟؟ ..واللا انتا فاكر عندي مغارة حتى تدخله فيها ..ضحك سامح وقال لا حبيبتي هذا زبي خبير بالدخول لمثل هيك اماكن ضيقة وبعرف كيف يخليكي تترجيني انه يدخل للاخر وانتي مستمتعة بوجوده بين شفرات كسك اللي اكيد رايح كمان يبسطه ويخليه يكبر كمان وكمان ثم اتبعها بضحكة ...فقالت سهير ..سيد سامح : الدخله بعد يومين وحتى ما يصير معكوا مشاكل ليلة الدخلة انا بقترح انك تفرجيها على زبك من هلا يمكن تطمئن وما تكون متوترة وخايفة ليلتها وهذا الشي اكيد رح يزعجك ..

كانت صدمة سامح كبيرة بهذا الطلب الغريب العجيب ..وقد بان ذلك على ملامحة عندما سمع سهير تطلب هذا الطلب ..الا انه بذكائه وفطنته ادرك ان سهير هي من تود مشاهدة زبه اكثر من خطيبته سميرة ..لم يكن بوسعه ان يتجاهل اعجابه بسهير منذ اللحظة الاولى التي شاهدها بها وخصوصا بعد السهرة السابقة معها والتي انصب فيها الحديث على الجانب الجنسي من الحياة الزوجية فهي امراة عطشانة للجنس لما تعانية من زوجها الذي لم يرضيها ابدا وهي كذلك جميلة وتملك جسدا صاروخيا مغريا لاي رجل فكيف لسامح المحروم منذ اشهر من لحظات المتعة واللذة الجنسية التي اعتاد عليها لسنوات طويلة ..اكتشف سامح بفطرته هذه الحقيقة ثم اراد ان يستغل الموقف ولكن بشكل يخفي من خلاله رغبته في نهاية غير طبيعية لهذه الليلة الغريبة ...فقال سامح شو بتقولي يا سهير ؟؟مش معقول هذا الشي ؟؟وما تنسي انه اذا كان من الطبيعي انها سميرة تعرف كل شي عني فهو مش من الطبيعي اني اكشف نفسي قدامك انتي .لان هذا الجزء عورة ولا يجوز كشف العورات بهذا الشكل ..لترد سهير انا بالنسبة الي ممكن ادخل الغرفة الثانية واترك المجال الكوا لما تنتهوا وما اشوف شي ..الا ان سميرة تدخلت لتقول لا ما بصير هيك نحنا قلنا انها سهير اختي وما بدنا نخبي عليها شي وبعدين انا شو عرفني انه كبير او صغير هو انا شفت غيره قبل هالمرة يعني !! على الاقل سهير ممكن تحكيلي مين اكبر هو واللا زب زوجها ..
المهم في الموضوع ان الاختان اصبحتا مصرتان على مشاهدة زب سامح على الطبيعة ..وبعد شد وجذب من الطرفين اتفقوا على ان يكشف سامح زبه لهن على ان يحضى بفرصة مشاهدة كس خطيبته سميره للمرة الاولى ليكون الموضوع متعادلا ومتبادلا من ناحية وليستطيع تقدير ان هذان العضوان المهمان مناسبان لبعضهما ام لا كما يمكن لهذا الحل ان يجنبه الاحراج ..قام كلاهما ليخلع ما يغطي نصفه الاسفل من ملابس هي في الاساس خفيفة وسط ترقب من سهير المنتشية بانتصارها عليهما بدافع كبير من هياجها الذي وصل مداه حتى قبل ان تشاهد شيئا ..وما ان اصبح زب سامح حرا طليقا حتى اصدرت سهير صيحة مكتومة يعتريها بعض الخجل المصطنع ياااااااه شكله ....فقالت لها سميرة التي اكملت لتوها التخلص من كيلوتها : مال شكله ؟؟فقالت لها شكله كبير شوي لكنه حلو كثير ...نظرت سميرة الى زب سامح المنتصب الشامخ امامه محمر الراس منتفخ الاوداج وقالت ياااااااه شلون بدي استحمله هذا ...كبير كثير واللا لا يا سهير ...فقالت لها سهير هو كبير لكن مش عارفة اذا كنتي رح تستحمليه وتحبيه واللا لا ...جلس سامح ولم يتفوه بكلمة بعد ....جلس على الاريكة واشار لسميرة ان تجلس بجانبه ففعلت ...مد سامح يده الى يد سميره ليتناولها ويضعها على زبه الذي ما زال يتارجح بما يشبه الارتجاف من الهيجان الذي اصابه ..وضعت سميره يدها على زب خطيبها وكأن الزمن توقف هنا حيث تسمرت يدها حوله فاغرة فاها صامتة الا من انفاس تتسارع وتتلاطم في صدرها الذي يرتفع ويهبط بسرعة بفعل دقات قلبها المتسارعة ايضا حتى وضع سامح يده فوق يدها وقال لها هذا هو اللي انتي خايفة منه ؟؟صدقيني انه اليف ومحترم ورح يبسطك تمام ...بينما امتدت يده الاخرى الى موطن عفتها الذي بدات السوائل تنهمر منه ليتحسسه بلطف بالغ ويقول شو هالكس الحلو هذا ؟؟وين مخبية كل هالجمال والروعة هذي يا حبيبتي ..وما زالت اصابعه تمتد على طول كسها تحسيسا ناعما بينما بدأت هي من جانبها بتلمس هذا القضيب الرابض في يدها باطراف اصابعها تارة وبراحة يدها تارة اخرى حتى جاءت منها التفاتة الى اختها سهير فوجدتها قد تخلت عن ما تبقى لديها من حذر فمدت يدها الى كسها تتحسسه من فوق بنطالها الضيق فقالت لها سميرة ها شو رايك سهير ؟؟؟ها ها شو قلتي ؟؟؟بقولك شو رايك ؟؟فقامت سهير من مجلسها واقتربت منهما امسكت بيدها قضيب سامح تحسسته محاولة قياس طوله وعرضه ..لم تخفي سهير اعجابها دون ان تنبس بكلمة فنظرات عينيها تشير الى ذلك فقالت لها سميره مين اكبر هو واللا زب زوجك؟؟ فقالت بدون تردد هذا اكبر بس كمان شكله احلى بكثير كان سامح في تلك اللحظات قد بدأ بوضع اصبعه الاوسط بين شفري كس سميرة بعد ان بلله ببعض من ريقه ولم ينسى ان يفرك لها بظرها الذي بدت عليه اثار الشهوة بتصلبه وتمدده تحت اصبع سامح ..فقال سامح لسميره وعينيه تخاطبان سهير يا حبيبتي من طبيعة الكس اي كس انها فتحته قابلة للاتساع انه يدخل فيه اي زب مهما كان عريض والدليل انه انا وانتي خرجنا من هذا الكس رغم انه حجم الطفل اكبر بكثير من حجم اي زب مهما كبر اما بالنسبة للطول فهذا يمكن التحكم فيه بسهولة فكوني مطمئنة ..لكن انا عاوز منك ترتاحي وتتعودي عليه وعشان هيك قربي عليه وبوسيه على راسه اكيد رح تلاقي اني جميل وممتع اقتربت سميرة بشفاهها من زب خطيبها قبلته قبلة سريعة ثم اتبعتها باخرى ثم ثالثة حتى قالت لها سهير مصيه يا سميرة المص حلو كثير ,,,
مابعرف شلون امصة يعني ؟؟
فهم سامح ما ترمي اليه سهير فقال لها : علميها سهير كيف المص
لم تتردد سهير باللجلوس القرفصاء امامهما ممسكة زب سامح من قاعدته قبل ان تنهال عليه بالتقبيل ثم بلحس راسه ووضع لسانها على فتحته ثم بدات معه رحلة المص الشديد السريع ...في هذه اللحظة ترك سامح سهير تمص بقضيبة بشهوانية بالغة بينما سميرة تتابعها باهتمام واقترب بفمه من كس سميرة ليلحسه لها للمرة الاولى ثم ليمسكه كله بين شفتيه ويمصمصه بنهم كبير ولتسهيل الموضوع فقد انبطح سامح على الكنبه واضعا سميره فوقه متخذا وضع 69 مع خطيبته يلحس لها كسها ويمصمصه ويفرك بظرها ويعضه عضا خفيفا بين اسنانه تاركا زبه في الجهة المقابلة لكليهما تتفننان بمصه وتدليله وسط اهات الجميع التي بدات بالارتفاع تدريجيا ولم يخلو الجو من كلمات قليلة غير مفهومة غالبا تشير الى ان سهير تحاول ان تدرب سميرة على فنون مص الزب التي بدورها ما لبثت ان اتقنت الموضوع بسرعة بالغة حتى انها بدات تسمع كلمات المديح من سهير التي اعربت عن اعجابها بطريقة ال69 التي يمارسها الخطيبان امامها ...استمرت الامور على هذا النحو لمدة ربع ساعة كانت كافية لان ترمي سميرة حمم كسها في فم خطيبها الذي لم يتوانى عن زيادة وتيرة مداعبته لكسها بكل الطرق الممكنة بينما بدأ يشعر بان زبه لا بد سيقذف لبنه الطازج الساخن في اقرب وقت فنهض من تحت خطيبته ووجه زبه الى قرب كسها فرشه قليلا به قبل ان تنهمر شلالات لبنه على كسها حتى اغرقته واختلطت مياه شهوتهمتا لتشكل مع بعضها كوكتيلا رائعا لم يخلو من بعض حبات العرق التي كانت سمة مشتركة بينهما ايضا

سهير المسكينة وبعد ان تذوقت طعم زب سامح في فمها لم تجد بدا من الحصول على شهوتها باي طريقة فامتدت يدها من تحت كيلوتها بعدما فكت سحاب بنطالها لتداعب باصابعها شفري كسها في محاولة منها للحصول على رعشتها ولكن عودة سامح وسميرة للجلوس وفراغهما مما كان يجري بينهما نغص عليها فلم تجد بدا من اعادة ترتيب جلستها وهندامها بسرعة لتقول لهم ::ها شو ؟؟؟شكلكوا غرقتوا بالعسل مع بعضكوا ونسيتوني ؟؟؟فقال لها سامح مش بيدي يا سهير ما انتي عارفة من الصعب السيطرة في مثل هكذا ظروف ..فقالت لا معليش المهم انها سميرة انبسطت واللا لا يا سميرة ..؟؟؟فقالت سميرة : مش معقول!!!!!!! انا اول مرة احس الاحساس هذا ..احساس جميل جميل جميل ..ثم اقتربت من سامح ليذهب كليهما في قبلة طويلة لم تخلو من مداعبة الالسنة لبعضها لم يفيقوا منها الا على صوت سهيرة تصيح معترضة : بكفيكوا هلا ..خلوا شوية غراميات لبعد يومين
هنا ادركت سميرة بحكم خبرتها باختها سهير ان سهير تغير منها من ناحية ومن الناحية الاخرى فهي هائجة جنسيا الى درجة كبيرة ولن يطفيء نارها الا ان تاتي بشهوتها لتستريح نسبيا مما سببته لها من متاعب فخطرت ببالها فكرة جهنمية لارضاء اختها فقالت ..كل شي لغاية الان تمام وما في اي مشكلة لكني يا سامح ما زلت خايفة من موضوع غشاء البكارة وكيف ممكن زبك الشقي هذا يدخل كسي لانه ممكن يألمني كثير ويشقق كسي نصفين اذا حضرتك دخلته فيه بسرعة واللا كسي ما تجاوب معك ..فقال لها ما تحملي هم حبيبتي رح تكون لحظات اكثر متعة بكثير من اللي عملناه قبل شوي ..فقالت لغاية الان انا ماني مقتنعة بهالحكي ..فقال لها شلون يعني بدي اقنعك ؟؟اني اشوف بنفسي وبعيوني شلون رح تعمل فقال لها ما فهمت عليكي ؟؟ فقالت له يعني وبدون احراج واذا وافقت سهير طبعا ممكن اشوفكوا تعملوا هذا الشي بسهير ؟؟كانت صدمة مفرحة لسامح ولسهير ايضا ولكنهما تظاهرا بالبلاهة والرفض وقالا ما بصير هيك سميرة ؟؟شو اللي بدك اياه ؟؟هذا الشي حرام وما بصير نعمله ؟؟فقالت يعني هو اللي عملناه من قبل شوي حلال يعني ,,وانها سهير تمص زبك حلال اما اللي انا بحكيه حرام ..فقال لها سميرة انا من ناحيتي ممكن اعمل اي شي يرضيكي لكن ما بصير اننا ندفع سهير لعمل شي هي ما بدها اياه او انه بضايقها ..فقالت سهير تحت تاثير شهوتها المتفجرة وانا من ناحيتي ما عندي مانع عشان عيونك وكسك يا اختي يا حبيبتي ...مهو لازم كسك يكون مبسوط حتى تمضي حياة سعيدة مع حبيب القلب سامح ..كانت سهير تضحك بهستيريا وهي تتحدث بذلك بينما سامح يستمع مشدوها بموافقتها السريعة ولم يخفي سامح فرحته بهذا العرض المغري بان ينيك سهير تحت اعين خطيبته ولا باس من مشاركتها ببعض لحظات وحركات المتعة القادمة ..تخلى سامح في تلك اللحظات عن الوقار الذي ميز مسيرته السابقة فتحت وطاة الجمال الصارخ والدلع الانثوي المثير وهمس الاجساد المتعطشة للجنس تختفي القيم والمباديء ولا يسمع الا صوت الاجساد وهي تطلب المتعة واللذة ..فبعد الارتخاء المؤقت الذي اصاب قضيبه بعد جولة المص واللحس التي فعلها مع سميرة ها هو ذلك المارد المتمرد يعود الى النهوض التدريجي معلنا عن نفسه متلهفا بشوق بالغ لغزو حصون كس سهير الرائع الذي لم يشاهده بعد ولكنه سوف لن يقل روعة عن كس سميرة الوردي الذي اشبعه سامح لحوسة وعضعضة ومصا وتقبيلا قبل لحظات ..لاكمال المسلسل السكسي الذي وجد الجميع انفسهم فيه فقد اقترح سامح ان يكون ذلك في الغرفة المجاورة للصالة لكونها تحتوي على سرير كبير يتسع لهم جميعا كما انه من الافضل ان يكون ذلك على السرير لمحاكاة الوضع الذي ستجد نفسها به عروسه ليلة الدخله فوافق الجميع ودخلوا الغرفة ما عدا سامح الذي ذهب الى الحمام حيث غسل زبة بالماء والشامبو ووضع بعض العطر حوله لتهييج من تود مصه بهذا العطر المخصص لهذه المناسبة ..ما ان عاد سامح الى الغرفة حتى واجهتة تلك الرائحة للعطر الانثوي الرائع المنبعثة من المكان فحقائب الاختين لا بد تحوي شيئا من هذا العطر .....فاقترب سامح ناحية سميره ليبدأ معها قبلة طويلة انهاها بان نزع عنها بلوزتها وسوتيانها ليجعلها عارية تماما قبل ان يلتهم بزازها بالتقبيل والفعص والعض ..وفجأة وبدون سابق انذار تركها ليتمدد بجانب سهير ويلثم شفتيها بقبلة طويلة كانت سهير خلالها تجول بلسانها لتداعب به لسان سامح بشبق بالغ ونهم كبير واصوات مكتومة تعبر عما حل بها ولتعطي لنفسها العنان لتفجر كل الكبت الذي اصابها منذ ما يزيد على الساعة والنصف التي قضتها في هذه الاجواء المشحونة بالجنس ...كان سامح لطيفا جدا في مداعبته لها وما هي الا لحظات حتى كانت سهير عارية تماما بينما سامح يجول على ثنايا جسدها البض الطري فمرة يرضع من حلمتيها البنيتان المتصلبتان كانه طفل رضيع بينما يداعب البز الاخر بيده ومرة يقبلها قبلة شهوانية ثم يتحول ليجول بلسانه فيما تحت اذنيها ليتلمس به جيدها الرائع ..زثم ينتقل الى سرتها يلحس ما حولها قبل ان يعطي للسانه العنان ليغوص فيها والمسكينة لا تملك الا ان تتلوى تحته كأنها حية فقدت الرؤيا ولم تعد تعرف كيف تتلمس طريقها او الى اين ياخذها هذه بهذه الحركات المجنونة التي يتفنن سامح بتعذيب جسدها العطشان من خلالها وفي المرات القليلة التي كانت تستطيع ان تطول بها ذلك القضيب المتحجر لم تقصر في تحسسه واحاطته بيدها وتمليسه بشكل كان يدفع سامح لزيادة العيار والضغط اكثر على مكامن الاثارة لديها ..ما لفت انتباه سامح في تلك الاثناء شيئان اولاهما انه نسي سميره وركز كل تفكيرة بسهير التي سلمته جسدها طائعة مختارة والشيء الاخر هو تلك الطيز التي تملكها سهير فهي كبيرة الحجم بالنسبة لطول سهير ووزنها و طرية كالجلي تترجرج وكأنها تريد ان تلفت لانتباه اليها لتعلن عن نفسها بانها تستحق منه بعض الاهتمام ..مرورا بالفخذين المرمرين وصل سامح الى طيز سهير امسكها بيديه الاثنتين... فعصها وضغط عليها بلطف ....اقترب بانفه منها يشتم رائحتها العطرة ....لحوس آليتها بلسانه ...وسهير نائمة على بطنها لا تملك الا الوحوحة والاهات المكتومة او الظاهرة ..اقترب سامح بلسانه من فتحة طيزها ...لحسها ثم ابتعد قليلا ...عاد اليها مرة اخرى لحسها لمدة اطول ثم ابتعد ...فتح التها بين يديه وبدأ معها اللحس بطريقة مجنونة قبل ان يغرس لسانه في فتحتها ليتذوق ذلك الطعم الشهي الذي افتقده منذ اشهر ...بلطف ورويه جعلها تنقلب لتنام على ظهرها فارجة ما بين فخذيها ليشاهد ذلك الكس الوردي الحليق ماثلا امامه ..انه صغير الحجم ولكن استطالته ولونه الوردي وانفراج شفريه جعلا سامح يهذي بكلمات لم يفهمها احد ...تلمسه بيده وضع اصبعه بين شفريه فوجده غارقا بمائه ..زاد من سرعة حركة يده ليضع اصبعين بين الشفرين وفي كل حركة لاصابعة كان يجعلهما تحيطان ببظرها ويقرصه بينهما قبل ان ينهال عليها بوجهه موجها لسانه الى ذلك الكس يلتهمه التهاما ...سهير كانت في عالم آخر ,,انه الحلم الذي طالما راودها ...انها متعة الجنس الحقيقي كما تخيلتها بل هي اكثر مما تخيلت ...انها المتعة التي فاقت بكثير كلما سمعته من صديقاتها المتزوجات ...انه الخيال انه الحلم انها جنة المتعة انها رحيق اللذة واكسير الحياة النادر الوجود ..ها هو موجود عند شخص سامح ...وسط هذه التخيلات قذفت سهير حمم كسها في وجه سامح للمرة الثانية تقوس ظهرها وتشنجت للحظات قبل ان تجد سامح قد التف ليعطيها زبه بين شفتيها بينما هو ما زال مشغولا بكل جوارحة مع هذا الكس الرائع الذي لم يجد سامح بدا من مقارنته بكس زوجته السابقة ليصل الى نتيجة ان الكس الذي بين شفتيه لا يشبهه او يدانيه كس الا كس سميرة الذي تذوق حلاوة مداعبته وشرب من رحيق افرازاته قبل قليل فهو اجمل والذ بكثير مما عرف سابقا ..بقي الاثنان في وضع 69 لربع ساعة شعر خلالها ان هناك اثنتان يمصان زبه وليس واحده قبل ان ينهض ليفيق من غفوته ويجد سميره وسهير غارقتان في متعة مص زبه بنهم اثار عنده اسئلة كثيرة عن كل ما جرى لهذه اللحظة فقال لسميرة :هلا يا سميرة ممكن تتابعي شو ممكن يصير معاكي ليلة الدخلة ..نامت سهير على ظهرها فاعتلاها سامح ممسكا بزبه بيده موجها راسه الى فتحة كسها الذي اصبح كقطعة جبن مغلية بماء الشهوة وبدا معها رحلة تفريش ما بين شفريها قبل ان يفرك بظرها بزبه على شكل دوائر جعلت سهير ترتفع بوسطها محاولة جعل زبه ينزلق في احشائها الا ان سامح كان يبتعد قليلا قبل ان يعاود الكرة لمرات متعددة انهاها بادخال راس زبه في جوفها ثم اخرجه لتقول له سهير حرام عليك دخله جوا ...نيكني يا سامح ...بدي اياك تشبعني نيك ...عاوزة زبك بكسي ....دخيلك انا ..خلي كسي يذوق طعمه ,, ثم تخاطب اختها قائلة نيال سميرة بهيك زب ..حبيبتي اختي سميرة نيالك يا روحي بهالزب الشقي ...,فيعاود الكرة ليدخلة اكثر قليلا ثم يخرجه ..مرات عديده وفي كل مرة يجعله يتوغل اكثر واكثر في احشاء كسها الذي لم يتواني عن جريان ينابيع ماءه العذب حول زب سامح الضخم الامر الذي سهل مهمته وجعلته يخترق شفريها حتى اصطدمت بيضتاه بفتحة طيزها ثم بدأ بالرهز عليها بقوة وعنف افقدتها صوابها وبدات تغدق على سامح كل عبارات الاثارة والتحميس وهو ما زال منغمسا بعمله بكل تفاني ...حتى طلب منها تغيير الوضع وناكها من الخلف بوضع الدوجي قليلا وهو وضع مثير جدا للرجل ويسرع كثيرا من القذف ...كانت سهير حينها قد اتت بشهوتها ما لا يقل عن خمسة مرات حين اخرج سامح زبه وقذف لبنه شلالاا فوق قباب طيزها ولم ينسى ان يمرر زبه على فتحتها الخلفيه ويبللها ببعض لبنه قبل ان يعطي زبه لسميره لتمصمصه وتنظف ما علق به من بقايا شهوته وشهوة اختها سهير ... لم تتوانى سميرة عن فعل ذلك بشهوة وارتياح بالغين بينما سهير قد اصبحت في عالم اخر فهي شبه نائمة او انها في غيبوبة الا من عينيها اللتان تغمضهما وتفتحهما للحظة حتى ترى ما يحصل بين سامح وسميرة ثم تعود الى غيبوبتها هانئة مطمئنة انها حصلت اخيرا على اللذة التي طالما تمنتها في سرها وحتى في العلن عندما كان هذا هو مجرى الحديث او النقاش .اما سميرة وبعد ان اكملت لعق قضيب خطيبها بمتعة وشبق فتوجهت بسؤالها المتوقع لسهير عما تراه في الموضوع فلم تجبها سهير ابدا بل بقيت في شبه غيبوبة حتى افاقت بعد ان صاحت بها سميرة لتقول ..هاي اول مرة احس بشيء اسمة متعة جنسية ..يااااااااه شو النيك لذيذ ..ثم قالت لسامح بتمنى الك حياة سعيدة مع اختي سميرة وانتي يا سميرة ما تنسي انك زوجة واحد بعرف شو يعطيكي حتى يوخذ منك اللي بريده وما تبخلي عليه بشي حتى لو كنتي بتعتقدي انه صعب لانه مع سامح وزبه الجبار واسلوبه الرائع كلشي بصير ممتع وبالنسبه لزبه الكبير اللي خايفة منه هذا هو احلى شي بسامح لانه بعرف كيف يدخله وكيف يخرجه ومتى يستعمله ومتى ما يستعمله يعني بالمحصلة مبرووووووك يا عرسان مع امنياتي الكوا بنيكات لذيذه ..وانت يا سيد سامح ارجو الستر على ما شاهدت وتاكد اني شخصيا ما رح انساك ابدا واكيد اكيد كل ما بده الغبي زوجي ينيكني رح اتخيل انك انت اللي بتنيكني واحاول استمتع بالتخيلات لعل وعسى انها تنفعني


ما حصل يوم الدخلة وما بعدها يمكن ان ارويه لكم في الجزء الثاني اذا كان الموضوع يروق لكم واذا تفاعلتوا معي بردودكم الايجابية لكن ما حدا يقول انها القصة طويلة لاني عارف انها طويلة لكن هذا هو اسلوبي بالكتابة لاني بحب اعطي التفاصيل اعتقادا مني انها مهمة لاعطاء القصة التشويق والاثارة اللازمة

ماما مروة

انا مروة  امرأة شابة عمري 33 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابن وحيد عمره 17سنة وزوجي يعمل في الامارات منذ 5 سنوات .انا وزوجي من عائلتين محافظتين وابني هذا احبه حبا جما والبي له كل طلباته وكانت علاقاتنا عاديةولكن تطورت الى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ ان سافر زوجي ان اشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث افرك نهودي وشفرات كسي وادخل اصابعي واحيانا يدي كاملة الى داخل كسي وفي مرات اخرى ادخل خيارة ضخمة الى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت ادخل اصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش ان اداعب وافرك نهودي ثم افرك كسي حتى انام . وفي احدى الليالي كنت استمتع بجسمي على هذه الطريقة فاذا ابني ماهر دخل الى الغرفة وكان قد نسي ان يسألني عن مكان بعض الاشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لان نهداي كانا مكشوفين فأسرع ماهر وخرج من الغرفة بعد ان اجبته عن سؤاله . وكنت الاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما انه اقتنى جهاز كومبيوتر ويتصفح مواقع مختلفة من المؤكد ان بينها مواقع اباحية مع العلم انه هو الذي علمني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وارسال البريد الالكتروني . وبعد بضعة ايام لاحظت ان غرفة نومه مضاءة عند منتصف الليل فذهبت الى غرفته لاستفسر فقال انه لا يستطيع النوم يا ماما  فسألته لماذا فادعى البراءة وقال انني اشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول فابتسمت وقلت له هذا طبيعي لانك قاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . وطلبت منه ان يفتح سرواله ويخرج زبه فاذا هو طويل ومنتصب فامسكته وقلت له دعني اعمل له مساج لكي تستريح ويزول توترك واخذت افرك زبه فترة من الوقت وقلت له الان سيزل حليبك فسألني واين اضعه فأجبت فورا بكل صراحة وبدون لف او دوران ضعه في كسي لانني مشتاقة للزب وانت مشتاق للكس اي كس !! فأدخل زبه الهائج فورا في كسي واخذ يحرثه بانفعال ثم قلبني لانام على بطني وقال اريد ان انيكك في طيزك الحلوه فتظاهرت بالرفض ولكنه قال لا بد من ذلك لانه ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز يا احلى ماما !! وانا اولى بكل جسمك من اي شخصك وانا احبك ومولع بجسمك وحرام الف حرام ان تبقي محرومة فابتسمت وهكذا نستمر في علاقتنا وننام كل ليلة على سرير واحد فنحن كزوجين حيث احتضنه وهو يقبل فمي ونهودي ونمارس مختلف انواع فنون الجنس سواء في الكس او الطيز او الفموي او يضع زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري

الخال والد

أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح
كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبى يدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذا المكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطها كانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبى فى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمى نومها عميق وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها و جزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معى بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيز حينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منى الفلوس بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فى كسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة على جانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليها أن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى على كسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مدت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسها أثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ما إن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنى إستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادة لقد تيقنت أن وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذى أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم وأرفع يدها لأشم تحت باطها وألحس بلسانى شعر باطها الطويل الذى يخرج من تحت باطها كثير ثم نزلت إلى كسها فقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسها ما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمها وأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقد كان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بها قويا لأتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك
عاهد أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجر شقة فى أحد المدن القريبة لنكون هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمى كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتى الخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنى أنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلى هناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيها اليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعد ساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماما ضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمى اللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر باطها الطويل الأسود الذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبير فى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها أه أه أف أف حتى قذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبى وأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسها أحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح
إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانية نادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصير الشفاف وقالت إدخل بجوار خالك رمضان أصبحت فى وسط خالى وأمى