خطيبته واختها


لم يدور بخلد سامح ان يمارس الجنس يوما خارج نطاق العلاقة الزوجية التقليدية العادية .ولم يسعى لذلك بتاتا رغم انه يملك رغبة جنسية جامحة كما لا تنقصه الخبرة الواسعة بفنون الجنس وطرق امتاع النساء حتى الارتجاف لذة ومتعة خبرة رائعة مكنته من ان يعيش مع زوجته حياة جنسية طويلة مارسا خلالها كل انواع الجنس الحلال وقدم كل منهما للاخر كل ما يمتعة ويرضي رغبته بكل حب وانسجام كانوا مثارا لحسد حاسديهم وغيرة اصدقائهم الذين كانوا يرون سامح وزوجته مثالا للزوجين الحبيبين رغم استمرار زواجهما لاكثر من خمسة وعشرين عاما ولكونهما مثقفين ومتعلمين تعليما عاليا فقد خرجا من الممارسات الجنسية التقليدية الى كل ما هو جديد وممتع وتعرفا على كل فنون ارضاء الحبيب في فراش المتعة واللذة الجنسية من خلال الانترنت والفضائيات والمجلات وغير ذلك ....
لهذا السبب واسباب اخرى كثيرة فقد كانت صدمة سامح كبيرة عندما بلغه خبر تعرض زوجته لحادث سير اودى بحياتها ..فليس من السهل عليه التفكير بالعيش بدونها فهي الصديقة والحبيبة ورفيقة الدرب وام الاولاد وهي كل شيء في حياته ولا سعادة له بدونها

مضى شهران على وفاة زوجة سامح تناوبت زوجات ابنائه وبنته على تقديم الخدمة له الى ان راي ابنائه ان هذا الامر غير قابل للاستمرار على هذه الوتيرة فلا بد لابيهم من زوجة ترعاه وتدير شؤون منزله العامر بكل مقومات الحياة الرغيدة وسامح ما زال في الخمسين من عمره وليس من المعقول ان يعيش باقي حياته هكذا مرة في بيت هذا واخرى في بيت الاخر وثالثة في بيته ولكن بوجود احد غيره معه وفي الليل يخلو سامح لهواجسه وذكرياته مع تلك التي غادرته الى غير رجعه ,,الح ابنائه عليه بالبحث عن تلك الانثى التي تليق به كزوجة وترعى شؤونه ويكونا معا خصوصية جديدة وحياة مستجدة مليئة بالسعادة وهناء العيش ودفء المودة والحب ..زوجة يسكن اليها عندما ينشغل عنه الجميع بعد منتصف الليل كل الى فراش حبيبه فلماذا لا يكون لسامح حبيبة جديدة ورفيقة درب اخرى يقضي معها وبها ما تبقى له من ايام يصنع لها سعادة فقدتها وتصنع له سعادة فقدها...... وبعد تمنع شديد من سامح وجد ان هذا الطرح غير قابل للرفض فوافق على مضض واضعا شروطا كثيرة لمن سيقع اختياره عليها لتكون رفيقة دربه المقبلة
بحث الجميع عن هذه الانثى المحظوظة حتى عثروا على سميرة بنت الواحد وثلاثون عاما لها اخ واخت متزوجون رغم انها اكبرهم عمرا الا ان مرض والدتها فرض عليها عدم القبول بالزواج حتى تزوج اخوها الاصغر الذي بدات زوجته تعتني بوالدتها ووالدها فقير الحال الذي لم يجد بدا من العيش في كنف ابنه الوحيد ..سميرة فتاة متوسطة الجمال بشرتها حنطية مائلة للبياض ذات طول فارع وجسد متناسق بشكل ملفت صدر ناهد ومؤخرة عريضة وخصر ضامر متناسق بهارموني جميل مع تقاطيع جسمها ..بشرتها نقية وسريرتها نقية ايضا حصلت على شهادتها الجامعية الا انها لا تعمل ولا تفكر بذلك فقد سخرت حياتها لغيرها وهذا هو قدرها كما تقول سميرة لخطيبها الجديد وانها مستعدة ان تسخر ما بقي من حياتها للقادم الجديد الى حياتها ولتسكنه في حنايا قلبها الكبير الذي تعود على العطاء في كل الظروف والاحوال ..بدأت ترتيبات الدخلة التي تضمنت تغيير بعض عفش البيت ليكون منسجما مع ذوق سميرة من ناحية وحتى يكون الترتيب الجديد للمنزل سببا في اخراج سامح من ذكرياته مع زوجته السابقة والتفرغ للقادمة الجديدة الى عش زوجيته وليكون ذلك سببا من اسباب دخول سميرة الى قلب سامح والحلول محل المحبوبة الراحلة ..اشتروا المصاغ الذهبي واوصوا النجار ليصنع لهم غرفة نوم جديدة وبعض قطع الاثاث الصغيرة الاخرى الامر الذي يحتاج من النجار شهرا كاملا لتجهيز ما طلبوا منه

راى سامح وسميرة في هذه الفترة الزمنية القصيرة نسبيا فرصة سانحة للجلوس سويا لفترات طويلة ومتقاربة بهدف التقرب من بعضهما البعض وليغوص كل منهما في ثنايا نفس الاخر الداخلية محاولا سبر غورة وفهم مكنونات نفسه لذلك فقد دأبا على تناول طعام الغداء يوميا في احد الاماكن الهادئه خارج المنزل ويكملوا السهرة بشكل شبه يومي في منزل اهل سميرة الذين يرحبون بسامح بكل حرارة ويستقبلونه افضل استقبال . كيف لا وهو خطيب بنتهم البكر الغالية على الجميع العاقلة الرازنة التي كسبت احترام الجميع بتفانيها في خدمة العائلة بكل المناسبات . فكانوا يتركون لهم غرفة خاصة يسهرون بها وتقوم اخت سميرة واسمها سهير بخدمتهم لكونها تسكن بالقرب من منزل اهلها وزوجها يعمل خارج المحافظة ولا يعود الى المنزل الا في نهاية كل شهر ليومين او ثلاثة ايام فهي التي تعد لهم القهوة وتحضر لهم الفواكه والعصائر والمشروبات وتقدمها لهم بكل حب ورضى خصوصا وان علاقتها باختها سميرة تفوق تلك العلاقة الاخوية الى ما هو اكثر من ذلك بحيث اعتادتا على ان يبوحا لبعضهما باسرارهما الخاصة والحديث الى بعضهما البعض لفترات طويلة فوجدتها سهير فرصة لرد الجميل لاختها سميرة المكافحة والتي طالما سهرت على راحة شقيقتها في كل المناسبات السابقة ..

بدأ الخطيبان يفهمان بعضهما البعض وينسجما سويا بشكل افرح الجميع بل ان علاقتهما بدا يغزوها الحب الذي تسرب شيئا فشيئا الى قلب سامح وسميرة واصبح كل منهما يسكن في قلب الاخر بشكل انساه كل ما عداه فلا ينام احدهما قبل ان يكلم الاخر هاتفيا ويطمئن علية ويودع حبيته بقبلة طائرة في اثير الاتصال النقال تسبقها مزحة هنا ومداعبة لفظية هناك ...تحدثا فيما يحبون وماذا يكرهون ماهو الطعام المفضل لكليهما ؟؟ما هي عاداتهما اليومية صباحا ومساءا ؟؟تحدثا عن عاداتهما وتقاليد حياتهما اليومية فوجدا الانسجام والمودة بينهما والقاسم المشترك بينهما هو الحب بالاضافة الى السمعة الطيبة والصيت الذائع في حسن الخلق وطيب المعشر

بقي سامح مترددا في طرح موضوع العلاقة الجنسية بينهما الى الاسبوع الاخير قبل يوم دخلتهما حيث بدا الحديث مع خطيبته  بهذا الموضوع بشكل مهذب والفاظ وكلمات منتقاه بعناية لكي لا يسبب لها حرجا وهو ينوي التعمق بهذا الموضوع مع تغيير شكل العبارات والكلمات الى الكلمات العادية المعروفة ولكن شيئا فشيئا وبشكل تدريجي ..الا ان مفاجأة سامح كانت كبيرة حيث اكتشف ان سميرة ورغم عمرها البالغ 31 عاما الا انها صفحة بيضاء في هذا الموضوع الا بعض ما اسرته لخطيبها حول ممارستها العادة السرية لمرات معدودة وما قالته لها اختها المتزوجة قبلها رغم انها اصغر منها عمرا وهي معلومات شحيحة جدا ولا يمكن ان تفي بالغرض المقبلين عليه في القريب العاجل ..وجد سامح ان سميرة متخوفة من هذا الموضوع بشكل كبير وعلم منها ان تجربة اختها سهير مع زوجها ليلة دخلتها كانت تجربة مريرة كما تحدثت لها اختها وهذا هو السبب الرئيسي لتخوفها بالاضافة الى قلة ما لديها من معلومات وخبرة في هذا الشأن المهم جدا ..حاول سامح في جلسته الاولى على الغداء ان يبدد مخاوف خطيبته ويطمئنها بان كل شيء سيسير على ما يرام بل انها ستستمتع معه كثيرا وستكون في غاية السرور منذ اللحظة الاولى الا ان كل جهوده باءت بالفشل كما لاحظ من ردات فعلها على كلامه ..واخيرا بزغت لسامح بارقة امل عندما اقترحت عليه سميرة ان يناقشا هذا الموضوع لاحقا بوجود اختها سهير لكونها صاحبة تجربة ورغم تردد سامح بالحديث عن مثل هذه المواضيع امام سهير الا انه كان مضطرا للموافقة والا فستكون النتيجة مشاكل كثيرة لا قبل له بها قد تحصل له مع زوجته ويصبح حلها صعبا بل حتى الحديث بها يكون صعب جدا ومحرج لكلا الطرفين ..اتفقا ان تقوم سميرة بمشاورة سهير بالموضوع وفي حال موافقتها سيبحثون الموضوع في سهرتهم القادمة على ان يبقى الموضوع في اطار السرية التامة بين الثلاثة فقط

في تلك الليلة لم يشأ سامح ان يزور بيت خطيبته ليترك لها مجالا لمناقشة الموضوع مع اختها قبل ان ياتي للحديث حول هذه المشكلة التي ارقت سامح ولم تجعله يهدأ حتى سمع جرس هاتفة يرن وكان المتصل خطيبته التي بعد ان اخبرته انها تكلمت مع سهير بالموضوع وانها ترحب بذلك فقال لها يبقى غدا بنحكي بالموضوع بحضور سهير الا انها اصرت عليه المجيء فورا فالوقت ما زال مبكرا للنوم وانه لا بأس من السهر سويا لساعتين او ثلاث قبل ان يذهبا للنوم ..وفعلا ذهب مسرعا فوجد خطيبته بانتظاره وبعد القاء التحية على الجميع كما هي العادة انزوى سامح وخطيبته في الغرفة المخصصة لهما... قبلها من خدها قبلة شعر فيها بحرارة انفاسها الملتهبة قبل ان ياخذ موقعة بجانبها ويسألها عما حصل فقالت له . كله خير وما بصير غير اللي برضيك هو انا لي كم سامح احبه وادلعة غيرك ؟؟دقائق قليلة حضرت سهير تحمل صينية عليها ثلاثة اكواب من القهوة وجلست على المقعد المقابل بعد ان قدمت لهم القهوة حيث قالت ما تزعلش مني سيد سامح لو شاركتوا شرب القهوة اصل سميرة اختي الكبيرة وما بريدلها غير كل سعادة وانتا صرت واحد من العائلة يعني ما رح اخجل من الجلوس معك ..رحب بها سامح وقال ايضا مهيا سميرة هي اللي طلبت مني ان تشاركينا السهرة وانا ما عندي مانع ما زال الموضوع بالنهاية بيرضي حبيبتي سميرة المهم الرضا وانا لي مين غيرها ...

بعد تلك المجاملات اللطيفة قالت سميرة موجهة كلامها لسامح خطيبها : انا يا حبيبي اللي مستعدة اني افديك بروحي وعمري لكن بخصوص الموضوع اللي حكينا فيه اليوم مع بعض انا قلت انه تشاركنا اختي سهير بالحديث لانها الها تجربة هي بتقول انها تجربة صعبة وعلى شان هيك يمكن تساعدني انا شخصيا بالموضوع اما بخصوصك انت فانا بعرف انك بتعرف كل شي عن الموضوع وانه بالنسبة الك طبيعي وسهل لكنه بالنسبة الي مرعب خصوصا بعد اللي حكتلي اياه سهير ..فما كان من سامح الا ان سال سهير : هي شو القصة يا سهير شو هذا اللي انتي حاكييته لسميرة ومخوفها لهالدرجة فقالت سهير هي تجربتي اللي صارت معي شخصيا وما زالت مستمرة ثم اردفت : يا استاذ سامح ما بعمم لكن اللي صار شي مخيف ومرعب والمشكلة انه ما زال مستمر لغاية الان ..سامح : شو هو اللي صار يا سهير ؟؟فقالت انا بقصد طريقة معاملة زوجي الي من الناحية الجنسية من ليلة الدخلة ولغاية الان فقال لها سامح صحيح انه مش من حقي ادخل بخصوصياتك لكن اذا ما عندك مانع ممكن تحكيلي عن اللي صار وشو هو سبب انزعاجك منه لغاية الان فقالت يعني يا سيد سامح من ليلة الدخلة وانا بعاني معاناة شديدة ..تصدق انه بحياتي ما جتني الرعشة الجنسية مع زوجي ؟؟ ممكن اني اعملها لوحدي بالحمام بعد ما هو يوخذ اللي بده اياه ..وحتى بليلة الدخلة انا كل اللي بعرفة انه طلب مني انام على ظهري وارفع رجلي وبلش هو بشغله بطريقة صعبة كثير حتى نزل دم بكارتي وخلص هو اللي عايزه ونام على السرير من غير حتى ما يسالني اذا كنت بتالم او اي شي ؟؟ ولغاية الان هذا هو اللي بصير ولهذا السبب انا اكيد ما بريد انها سميرة تمر بنفس التجربة او تعاني نفس المعاناة وتصير العلاقة بينكوا مجرد اداء واجب ثقيل الدم عليها وانتهت القضية ..انا اسفة اني بتدخل بشؤونكوا الشخصية لكني معذورة من الكبت والحرمان اللي عايشته مع اللي بتسمى زوجي

هنا شعر سامح انه امام مشكلة معقدة وانه لا يستطيع حل مشكلة سهير بالتاكيد لكنه ليس امامه الا الاقناع بالحجة الدامغة لاثبات ان زوج سهير هو حالة سيئة لكنه لا يشبهه في شيء ..هنا كان على سامح ان يستعمل كل خبرته السابقة في النساء لاقناع خطيبته واختها بان الامور معه مختلفة تماما فقال : يا سيدة سهير ليس كل الرجال مثل زوجك او على الاقل فانني انا لست مثله فقالت سهير مهو كل الرجال بقولوا الكلام هذا وبالنهاية بطلعوا مثل بعض ؟؟ فقال لها يعني اثبتلك كيف اني مختلف ؟؟ انا بالنسبة الي يا سهير الجنس هو الحب والحب هو الجنس والجنس بلا حب مثل الجسد بلا روح يعني جثة هامدة لذلك لازم يكون الحب والجنس متلازمان حتى تكتمل العملية الجنسية بالشكل الصحيح .الجنس متعة جميلة جدا ولذيذة ولا يساوي لذتها شيء واهم ما فيها هو انه كل واحد من الطرفين يمتع الثاني بهذه الحالة الاثنين بستمتعوا وبشربوا من نهر اللذة الجنسية حتى انهم يسكروا ويصيروا بلا وعي الا وعيهم لاعضائهم الجنسية ومقدار قوتها بارضاء الطرف الاخر .الجنس يا ست سهير هو توحد الجسدين من خلال دخول القضيب لجوف الكس بحيث تعمل هذه المنطقة الحميمية عند الجنسين على توحيد الجسدين بجسد واحد واللي بربطهم هو الجنس والاعضاء الجنسية وبصير الرابط اقوى لما بكونوا الشفتين متلاصقتين والنهدين مرصوصين على صدر الرجل والارجل متشابكة مع بعضها كل هذا بوحد الاجساد ومن خلال اللذه المشتركة تتوحد الارواح والمشاعر واللاحاسيس وبزيد الحب ويجعل الحياة حلوة وجميلة والاهم لذيذة .هذا هو الجنس اللي بعرفة يا حبيبتي سميرة وتاكدي انه كل اللي سمعتيه من سهير ما رح تشوفي منه شي معي بل رح تشوفي المتعة واللذة والحب وكل شيء جميل وممتع بين الرجل وزوجته ...

هنا تدخلت سهير لتقول : يا سيد سامح هذا كلام جميل وهو تقريبا نفس الكلام اللي كان زوجي يسمعني اياه ايام خطوبتنا لكن اعتبارا من ليلة الدخلة تغير كل شيء واصبح الوضع كما قلت لك ..فانا اعتقد ان سميرة تحتاج لما هو اكثر من هذا الكلام حتى تكون مطمئنة لحياتها القادمة معك من ناحية علاقتكم الجنسية . فقال لها سامح يا ستي سميرة بتعرف اني بحبها حب حقيقي ومن اجل حبي الها انا مستعد اعمل اي شيء يسعدها ويهنيها معي وما زال حضرتك محتاجة لتاكيدات اكثر مما قلت فيا ريت اسمع منك عن طبيعة هذه التاكيدات وكيف ممن اجعل سميرة وانتي طبعا مقتنعين باني مختلف اختلاف جذري عن زوجك بل انا اعتقد اني عكسه تماما ..فقالت سهير يعني ممكن يكون هذا الشيء بان تدخل بالتفاصيل وتحكي لخطيبتك عن كل شيء بدون خجل ولا حيا زائد بينكوا احسن ما يصير شيء ينغص عليكوا حياتكوا بالمستقبل وانا اظن انه ما فيها شيء انوا تتكلموا بكل التفاصيل ويا ريت انك ما تزوق كلامك بالكلمات الرسمية وتخليها بساط احمدي بكون افضل ..كانت سميرة في هذه الاثناء تنصت باهتمام لهذا الحوار السكسي بين خطيبها واختها وهي شاردة الذهن تبدو عليها علامات الاستغراب من كل ما يجري الا انها مهتمة به كثيرا . لم تعلق باي كلمة على الحديث حتى قالت اخيرا تمام حبيبي الكلام اللي حكيته ببين مستوى ثقافتك واحساسك العالي بالحب تجاهي وهذا شعور متبادل بيننا لكن مثل ما حكت سهير حتى نتجنب اي مشاكل لازم اكون مطمئنة كثير منيح لمستقبل العلاقة بيننا وما يصير معنا مثل سهير وزوجها . هنا علم المسكين سامح انه لا بد له من الدخول في تفاصيل كان يرغب بان يبقيها سرا يفاجيء بها حبيبته وزوجة المستقبل سميرة . فبدأ بشرح طريقة فض البكارة المناسبة التي لا تزعج المرأة وتحقق المطلوب بالنسبة للرجل من حيث المداعبات السابقة لدخول زب الرجل في كس الانثى وضرورة هذه المداعبات لاثارة المرأة وجعلها تطلب الايلاج بدلا من ان يكون ذلك برغم ارادتها وان ذلك يساعد كس المرأة بافراز سوائله اللزجة التي تساعد على الايلاج بسهولة كما تصنع الرغبة والهيجان لديها الامر الذي يعني استمتاعها وتلذذها بهذا الفعل بعيدا عن الالم الا ذلك الالم البسيط جدا الذي يجعل اللذة تتضاعف بحيث تتمنى الزوجة استمراره وليس توقفه ..شرح سامح لسهير وخطيبته كيفية تجهيز المرأة للجماع الاول المتضمن لحس كسها بلسانه وتقبيله ومصه وعضه بلطف شرح سامح كيف يمكن له ان يثير المرأه بمداعبة بظرها بلسانه واسنانه وعض شفريها بين شفتيه وسحبه خارجا ثم تركه وكيف يسبق ذلك بالتقبيل ومداعبة النهدين ومص اللسان ووالحلمتين ونيك السرة باللسان ..بين سامح انه رجل يسعى الى المتعة بواسطة مشاهدته لزوجته تتمتع وترتجف من اللذة وكيف انه سيكون مسرورا لو راى سميرة تحلق معه في اجواء اللذة الجنسية الممتعة الرحبة التي تتطور باستمرار وشرح لسميرة كيف انها ستكون مسرورة وهائجة عليه وعلى زبه الخبير بارضاء شوق المرأة للمتعة وكيف ستلتهم سميرة زبه مصا ولعقا بلسانها ومصا لخصيتيه حتى يثور شيطان الجنس بداخله ليوجه قضيبه المتحجر باتجاه شفري كسها يفرشها براسه المدببة المحمرة من الحرارة المرتفعة لزبة وانه لن يدفع بزبه لاعماق كسها الجميل الا اذا توسلت اليه مرارا وتكرارا ان يفعل ذلك وان دخول زبه لاحشاء كسها الرطب سيكون قمة في اللذة والاستمتاع لا تساويها لذة ابدا

شرح سامح كل ذلك بعبارات وكلمات بعيدة عن التكلف فكان يستخدم كلمة الزب والكس والطيز والبظر والبزاز والحلمتين والمص واللحس بدون خجل الامر الذي ادى رغما عنه الى ظهور انتفاخ في بنطاله لفت انتباه سهير التي لا تخفى عليها مثل هذه الامور مما ادى الى شعورها برطوبة تسري بين فخذيها وسوائل تنهمر من كسها لم تشعر بمثلها حتى عندما تمارس الجنس مع زوجها فمجرد الحديث اثارها اضعاف اضعاف ما فعل زوجها طيلة فترة زواجها المستمرة منذ ثلاث سنوات ..اما سميرة فقد كانت تنظر الى الاثنين وقد فهمت ما يشعر به كليهما مما ادى الى دخول تلك المشاعر ال روحها العطشى وعقلها الباطن الامر الذي انعكس على جسدها البكر فما لبثت ان شعرت بتلك الرطوبة اللزجة التي تسري فيما بين فخذيها بللا شعرت به فجأة واعتقدت انه من التعرق فما كان منها الا ان بدات تهرش بين فخذيها الامر الذي زادها اثارة ..نظرت سهير الى اختها تهرش بين فخذيها فما كان منها الا ان بدات بالفعل نفسه مكرهة غير مختارة من فرط ما شعرت به من اثارة وهياج
اما المسكين سامح صاحب الخبرة الطويلة فقد وجد انه لا بد من انهاء السهرة خوفا من تحول الامر الى ما لا تحمد عقباه فقال : انا عارف اني ازعجتوا بكلامي اللي كان فيه بعض الوقاحة ولكن لي العذر لاني عاوز سميرة تعرف درجة حبها بقلبي واني ممكن اعمل كل شيء حتى تكون مبسوطة ومرتاحة ..علقت سهير وقالت انا عارفة سيد سامح لكن اعذرني حبيت اني اطمئن على اختي وعلى كل حال بنعود نكمل حديث بعد يومين لما تركبوا غرفة النوم في بيتكوا ..استأذن سامح وغادر الى بيته القريب بينما بقيت الاختان في حالة هياج غير مسبوقة لم يطفئها الا دخولهما الى الحمام بالتناوب وممارسة العادة السرية وتفريغ شحنة الهياج التي اصابتهما من حديث سامح ....



مر يومان طبيعيان لم يتحدث اي من الخطيبين في الموضوع ولكن الملاحظ في هذين اليومين ان سميرة اصبحت اكثر انفتاحا في الحديث مع خطيبها يجلسان متلاصقين يمسح بيده على فخذيها دون ممانعة ..تتلمس فخذيه وهما جالسان وتتعمد لمس قضيبة المنتصب طوال الوقت فتزداد احتراقا وشوقا ..يضعا ايديهما خلف رقبتيهما ويتحدثان بلهفة وشوق بانفاس متسارعة ودقات القلوب تزداد ا ..تتلاطم الانفاس وتحترق القلوب شوقا ويتعرق كس سميرة ويمطر سائلا لزجا هو اقرب للشهد المصفى خصوصا اذا عرفنا ان مصدره هو ذلك الكس البكر التي لم يمسسه رجل بعد بدون قصد او بقصد دخلت علاقة سامح بخطيبته منعطفا جديدا عنوانه الشبق الجنسي والهياج الدائم فسامح محروم منذ ثلاثة اشهر وحديثه مع سميرة عن علاقتهما الجنسية بمشاركة سهير ايقظ لديها مارد الجنس الذي بقي نائما لفترة طويلة جدا قبل ان يصحو من سباته مزلزلا كيانها بشكل جعلها تستعجل تلك اللحظة الفارقة في حياتها وتتمنى حصولها الان الان وليس بعد لحظات او ايام ..والحال نفسه ينطبق على سهير التي كانت تحضر عندهما في سهرتهما اليومية لدقائق قليلة تغمز لهما بكلمات ومزحات هي اقرب للغيرة منها للتعبير عن حبها لهم وخصوصا حبها لاختها سميرة الا ان سهير كانت في الحقيقة تشتعل غيرة بل ربما حسدا او انها تلعن ذلك اليوم الذي ارتبطت به بزوجها عديم الاحساس ..فقد فعلت بها كلمات سامح الافاعيل وفجرت لديها براكين الشهوة النائمة بعد ما عرفته من سامح عن الطرق الصحيحة لارضاء المرأة في فراش اللذة الزوجية او حتى غير الزوجية ..هذا ما كانت سهير تحدث نفسها به ..فما هو ذنبها الذي اقترفته حتى تحصل على هذه المعاملة الفضة القاسية بينما غيرها من النساء يتمتع بحياته الجنسية بكل فنون النيك والتفريش والمص واللحس وكل ما يجعل الانثى تغرق في بحر المتعة اللذيذة ؟؟صراع دار في عقل سهير ليومين قبل ان تخبرها اختها سميرة ان غرفة النوم اصبحت جاهزة وان سامح طلب منها ان تحضر غدا الى بيت سامح لارشاد النجار حول كيفية تركيب غرفة النوم فيما يتعلق باماكن القطع المختلفة وكذلك لترتيب الغرفة بالفراش والستائر والشراشف وكل ما الى ذلك قبل ليلة الدخلة التي اصبحت قريبة جدا

في اليوم التالي حضر سامح حيث اخذ سميرة وسهير الى منزل سميرة الجديد وبعد ان قام النجار بتركيب غرفة النوم وباقي قطع الاثاث التي تم التوصية عليها انصرف النجار وبقي سامح وخطيبته واختها يرتبون ويوضبون عش الزوجية الجديد ..حضر الى المكان ابنة سامح المتزوجة حيث احضرت لهم طعام الغداء وباركت لهم جديدهم ثم حضر ابناء سامح مباركين وفرحين بوالدهم وحسن ذوقه وذوق خطيبته التي تحضى باحترامهم جميعا ..انصرف الجميع عدا سامح وخطيبته واختها سهير حيث بدات الاختان بتوضيب الفراش بينما سامح جالس يتابع باهتمام ..بعد قليل استاذن سامح منهما ليغير ملابسه بملابس اخف حيث عاد لابسا شورتا طويلا لحد الركبة ..ليتفاجأ سامح بسهير وسميرة وقد خلعتا جزءا من ملابسهما حيث خلعت سهير عبائتها ليظهر جسدها البض المتناسق بنهدين نافرين للامام ونصفهما الاعلى ظاهرا من فتحة البلوفر الواسعة ببياض ناصع وطراوة ونعومة لا تخفى على عين خبير مثل سامح وطيز مستديرة منفوخة للخلف بفلقتين مترجرجتين كانهما كومتين متناسقتين من الجلي .تظهر بكل وضوح من فوق بنطالها الضيق الناعم ذو اللون الاسود .بينما كانت سميرة اكثر جرأة فبلوزتها ذات اللون الاصفر وبدون اكمام وفتحة امامية واسعة قليلا وبنطال فيزون ضيق جدا ليشكل لباسها جسدها بشكل اذهل سامح وجعله يشعر بالفخر والفرح الغامر بانه سيمتلك هذا الجسد الشهي فنهديها ذوي الحلمتين المتصلبتين النافرتين الى الامام كحبتي رمان من الحجم الكبير وخصرها الضامر وطيزها متوسطة الحجم ولكنها نافرة للخلف باستدارة جميلة فوق فخذين مبرومين ولون بشرتها الظاهر من خلال صدرها وشق ما بين نهديها يوحي لسامح بنعومته وبياضه عما تخبيء هذه الملابس الخفيفة من كنوز بدا سامح مشتاقا اكثر من اي وقت مضى لامتلاك هذه النعمة والتلذذ بها وجعلها ترتجف وتهتز تحته لذة وهياجا ومتعة يثق سامح بنفسه مطلق الثقة بانه هو الوحيد القادر على جعل هذا الجسد يتلوى تحته متعة وهياجا وبينما الاختان منشغلتان بالعمل بفرحة واضحة على وجوههن المستبشرة كان سامح يدقق النظر الى كل تفاصيل جسد خطيبته سميرة وتخيل ما يمكن له ان يفعل به بعد ايام قليلة الامر الذي وضعة في حالة من الهياج الجنسي الرهيب بدا واضحا من انتفاخ بنطاله وتصلب قضيبه تصلبا لم يعرفه مسبقا حتى مع زوجته السابقة ..التفتت سهير باتجاه سامح لتساله عن شيء ما يتعلق بعملها في غرفة النوم فلاحظت بخبرتها ما تحت بنطال سامح وعرفت ما يدور بنفسه فطلبت منه مساعدتها في تحريك قطعة من غرفة النوم لتنظيف ما تحتها فلبى النداء فورا الامر الذي جعله يلتصق بها عدة مرات وجعل زبه المنتصب يضرب طيزها المترجرجة مرتين بينما اصطدمت يده بنهديها عدة مرات جعلها هي الاخرى في حالة هستيرية من الهيجان الجنسي القوي ومعالمه تلك الرطوبة اللزجة التي بدات تنهمر من كسها بينما اختها سميرة منهمكة في تنظيف بعض الاشياء في الغرفة ..ذهب سامح باتجاه سميرة يسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة وبدأ يشاركها بعض الاعمال وهو يتعمد الالتصاق بها بمناسبة وغير مناسبة بشكل قد يبدو عفويا ولكنه كان مقصودا منه للفت انتباهها اليه واقناعها بانه الرجل القوي القادر على امتاعها وجعلها تغوص معه في بحر اللذة الجميل وهذا ما انتبهت اليه سميرة اخيرا الا ان ما هالها هو حجم قضيبه الكبير الواضح من تحت شورته الرقيق فذهبت الى اختها سهير وهمست باذنها بكلمات جعلت سهير تضحك بصوت مرتفع وتقول لها ولا يهمك هذا امر عادي جدا جدا بكرة بتتعودي عليه .. تأخر الوقت ودخل الليل فاقترح سامح على سميرة خطيبته واختها ان يطلب عشاءا من السوق وان يخبر اهلهن بانهم مشغولون هنا وسيمضون السهرة في بيت سامح وسميرة الجديد فوافقت الاثنتان بلا تردد . وبعد الاتفاق على نوع الاكل الذي يريدونه اتصل باحد المطاعم المعروفة وطلب ما يكفيهم من طعام شهي لم يخلو من انواع اللحوم والسلطات والمقبلات اللذيذة ..كانت الاختان على وشك الانتهاء من ترتيب المنزل عندما دق جرس باب المنزل معلنا وصول العشاء ..خرج سامح واحضر الاكل ووضعه في المطبخ وعاد ليطلب من خطيبته سميره ان تذهب لاعداده على السفره بينما استمرت سهير بانجاز ما تبقى من اعمال وما زال الجميع تحت تاثير الجو الذي وضعوا انفسهم به فيما يتعلق بالهيجان المسيطر على الاختان كما هو سامح ..لحق سامح خطيبته الى حيث السفرة ليساعدها في اعداد الطعام بل ليستغل فرصة قربه منها وانفراده بها ليثيرها اكثر واكثر ويشعل بداخلها نار الشوق للمتعة واللذة فكان يتعمد الالتصاق بها من الخلف واضعا قضيبه المنتصب بين فلقتي طيزها ويضغط وسطه باتجاهها معلنا حالة من التمرد على ما بقي لديها من مسحة من الحياء الذي تمنت هي نفسها ان تتخلص منه ..يرتب سامح الصحون وعندما يعيد يده يجعلها ترتطم بنهديها بطريقة تبدو عفوية حتى وصلت به الامور الى درجة لم يعد قادرا على الاحتمال فوضع يده في شق نهديها ودسها قليلا بينهما متحسسا ذلك الجسد البض الطري فوجد منها ممانعة خجولة ودلع انثوي زاده اثارة فامسك نهدها اليمين واصابعة تحت سوتيانها وفعصه بلطف قبل ان يضغط حلمتها بين اصبعيه بلطف ولكن لفترة استمرت لثواني قليلة جعلت سميرة غارقة في بحر الهياج الذي اثاره لديها سامح بهذه الحركات الصبيانية الجميلة ولا ننسى ذلك القضيب الذي ما زال منغرسا بين فلقتي طيزها الرجراجة من فوق بنطالها الناعم ..شعرت سميرة ان ذلك لا يمكن الاستمرار به بوجود اختها فطلبت منه الهدوء الا انها اضافت ايضا وبدلع عرائسي لذيذ حيث قالت له: كمان انت شبعتنا رومانسيات قبل يومين وانت حامل هذا الزب الكبير ؟؟شلون انا بدي استحمله هذا ؟؟ ممكن تفهمني ؟؟انت يا حبيبي زبك كبير كثير وانا ما فيني استحمله !!!!فقال لها سامح وشلون عرفتي انه كبير ؟؟فامسكته سميره من فوق البنطال وقالت مهو مبين من فوق ثيابك ..وما ان امسكته حتى سرت في جسدها رعشة افقدتها صوابها فبدات تتحسسه بلطف بينما سامح مسترخيا تاركا نفسه لها تفعل به ما شاءت حتى سمعا صوت سهير تسال ان كانوا قد جهزوا العشاء ام ليس بعد




كان المنزل قد اصبح جاهزا لاستقبال العروسين عندما بدأ الجميع تناول العشاء الذي لم يخلو من المداعبات والنكات السكسية احيانا والايماءات المعروفة في مثل هذه المناسبة وبعد انتهاء عشائهم ذهب الجميع الى الصالة بعد ان حضرت سهير اكواب القهوة وبعض الفواكه لزوم اتمام السهرة .. يبدو من الاجواء السائدة ان هذه الليلة لا تشبهها ليلة بعدها ولا قبلها فالاجواء مشحونة وهناك ذكر محروم بين انثيين محرومتين ايضا ومستوى الاثارة قد وصلت مداها ..ساد السكون للحظات قبل يكسره سامح بالقول . عجبتك غرفة النوم يا سهير ؟؟ فقالت له سهير اكيد عجبتني اصلا زوق اختي سميرة وانت كمان لا يعلى عليه ..بتجنن بس ناقصها عروسين جاهزين يستمتعوا فيها ..فقال لها ما هي العروس جاهزه هيها بجنبي والعريس كمان على اهبة الاستعداد بس سميرة تاشر وانا جاهز اخليها تعيش احلى لحظات حياتها ...فقالت له سهير مهي الهبلة سميرة خايفة منك يا استاذ سامح ..سالها باستغراب من شو خايفة ؟؟فقالت له ببعض التردد من موضوع معين ..شو هو هذا الموضوع ؟؟ تدخلت سميرة ما تاخذ ببالك حبيبي .الا ان سهير قالت لها لا لازم يعرف اصلا هيك مواضيع ما فيها خجل ..فقال سامح دخيلكوا عرفوني شو اللي عم بيصير ؟؟شو هو الموضوع اللي مخوفك حبيبتي سميرة ؟اي شي بيضايقك انا مستعد الغيه واستبدله بشي ثاني . لكن هذا مش ممكن تستبدله يا استاذ سامح هو شغله غير قابلة للتبديل او التعديل ..يبدو ان سامح ادرك الموضوع اخيرا فقال اي موضوع شو ما كان انا مستعد الغيه ما زال بضايق سميرة المهم تكون مبسوطة وراضية ...فقالت له سهير بصراحة سيد سامح سميرة بتقول انه زبك كبير وهي ما فيها تستحمله ..

قال سامح يعني انا مش عارف اذا كان كبير واللا لا لكن هذا هو اللي معي .. لكن انا ما بعتقد انه اكبر من احتمال اي زوجة وفي كل الاحوال بوعدك حبيتي سميرة انه هذا الشي كمان ما يزعجك ابدا ...فقالت سميرة وشلون يعني ما يزعجني اذا كان حضرته معبي بنطلونك واللا انتا مو شايف حالتك يعني ؟؟؟ ..واللا انتا فاكر عندي مغارة حتى تدخله فيها ..ضحك سامح وقال لا حبيبتي هذا زبي خبير بالدخول لمثل هيك اماكن ضيقة وبعرف كيف يخليكي تترجيني انه يدخل للاخر وانتي مستمتعة بوجوده بين شفرات كسك اللي اكيد رايح كمان يبسطه ويخليه يكبر كمان وكمان ثم اتبعها بضحكة ...فقالت سهير ..سيد سامح : الدخله بعد يومين وحتى ما يصير معكوا مشاكل ليلة الدخلة انا بقترح انك تفرجيها على زبك من هلا يمكن تطمئن وما تكون متوترة وخايفة ليلتها وهذا الشي اكيد رح يزعجك ..

كانت صدمة سامح كبيرة بهذا الطلب الغريب العجيب ..وقد بان ذلك على ملامحة عندما سمع سهير تطلب هذا الطلب ..الا انه بذكائه وفطنته ادرك ان سهير هي من تود مشاهدة زبه اكثر من خطيبته سميرة ..لم يكن بوسعه ان يتجاهل اعجابه بسهير منذ اللحظة الاولى التي شاهدها بها وخصوصا بعد السهرة السابقة معها والتي انصب فيها الحديث على الجانب الجنسي من الحياة الزوجية فهي امراة عطشانة للجنس لما تعانية من زوجها الذي لم يرضيها ابدا وهي كذلك جميلة وتملك جسدا صاروخيا مغريا لاي رجل فكيف لسامح المحروم منذ اشهر من لحظات المتعة واللذة الجنسية التي اعتاد عليها لسنوات طويلة ..اكتشف سامح بفطرته هذه الحقيقة ثم اراد ان يستغل الموقف ولكن بشكل يخفي من خلاله رغبته في نهاية غير طبيعية لهذه الليلة الغريبة ...فقال سامح شو بتقولي يا سهير ؟؟مش معقول هذا الشي ؟؟وما تنسي انه اذا كان من الطبيعي انها سميرة تعرف كل شي عني فهو مش من الطبيعي اني اكشف نفسي قدامك انتي .لان هذا الجزء عورة ولا يجوز كشف العورات بهذا الشكل ..لترد سهير انا بالنسبة الي ممكن ادخل الغرفة الثانية واترك المجال الكوا لما تنتهوا وما اشوف شي ..الا ان سميرة تدخلت لتقول لا ما بصير هيك نحنا قلنا انها سهير اختي وما بدنا نخبي عليها شي وبعدين انا شو عرفني انه كبير او صغير هو انا شفت غيره قبل هالمرة يعني !! على الاقل سهير ممكن تحكيلي مين اكبر هو واللا زب زوجها ..
المهم في الموضوع ان الاختان اصبحتا مصرتان على مشاهدة زب سامح على الطبيعة ..وبعد شد وجذب من الطرفين اتفقوا على ان يكشف سامح زبه لهن على ان يحضى بفرصة مشاهدة كس خطيبته سميره للمرة الاولى ليكون الموضوع متعادلا ومتبادلا من ناحية وليستطيع تقدير ان هذان العضوان المهمان مناسبان لبعضهما ام لا كما يمكن لهذا الحل ان يجنبه الاحراج ..قام كلاهما ليخلع ما يغطي نصفه الاسفل من ملابس هي في الاساس خفيفة وسط ترقب من سهير المنتشية بانتصارها عليهما بدافع كبير من هياجها الذي وصل مداه حتى قبل ان تشاهد شيئا ..وما ان اصبح زب سامح حرا طليقا حتى اصدرت سهير صيحة مكتومة يعتريها بعض الخجل المصطنع ياااااااه شكله ....فقالت لها سميرة التي اكملت لتوها التخلص من كيلوتها : مال شكله ؟؟فقالت لها شكله كبير شوي لكنه حلو كثير ...نظرت سميرة الى زب سامح المنتصب الشامخ امامه محمر الراس منتفخ الاوداج وقالت ياااااااه شلون بدي استحمله هذا ...كبير كثير واللا لا يا سهير ...فقالت لها سهير هو كبير لكن مش عارفة اذا كنتي رح تستحمليه وتحبيه واللا لا ...جلس سامح ولم يتفوه بكلمة بعد ....جلس على الاريكة واشار لسميرة ان تجلس بجانبه ففعلت ...مد سامح يده الى يد سميره ليتناولها ويضعها على زبه الذي ما زال يتارجح بما يشبه الارتجاف من الهيجان الذي اصابه ..وضعت سميره يدها على زب خطيبها وكأن الزمن توقف هنا حيث تسمرت يدها حوله فاغرة فاها صامتة الا من انفاس تتسارع وتتلاطم في صدرها الذي يرتفع ويهبط بسرعة بفعل دقات قلبها المتسارعة ايضا حتى وضع سامح يده فوق يدها وقال لها هذا هو اللي انتي خايفة منه ؟؟صدقيني انه اليف ومحترم ورح يبسطك تمام ...بينما امتدت يده الاخرى الى موطن عفتها الذي بدات السوائل تنهمر منه ليتحسسه بلطف بالغ ويقول شو هالكس الحلو هذا ؟؟وين مخبية كل هالجمال والروعة هذي يا حبيبتي ..وما زالت اصابعه تمتد على طول كسها تحسيسا ناعما بينما بدأت هي من جانبها بتلمس هذا القضيب الرابض في يدها باطراف اصابعها تارة وبراحة يدها تارة اخرى حتى جاءت منها التفاتة الى اختها سهير فوجدتها قد تخلت عن ما تبقى لديها من حذر فمدت يدها الى كسها تتحسسه من فوق بنطالها الضيق فقالت لها سميرة ها شو رايك سهير ؟؟؟ها ها شو قلتي ؟؟؟بقولك شو رايك ؟؟فقامت سهير من مجلسها واقتربت منهما امسكت بيدها قضيب سامح تحسسته محاولة قياس طوله وعرضه ..لم تخفي سهير اعجابها دون ان تنبس بكلمة فنظرات عينيها تشير الى ذلك فقالت لها سميره مين اكبر هو واللا زب زوجك؟؟ فقالت بدون تردد هذا اكبر بس كمان شكله احلى بكثير كان سامح في تلك اللحظات قد بدأ بوضع اصبعه الاوسط بين شفري كس سميرة بعد ان بلله ببعض من ريقه ولم ينسى ان يفرك لها بظرها الذي بدت عليه اثار الشهوة بتصلبه وتمدده تحت اصبع سامح ..فقال سامح لسميره وعينيه تخاطبان سهير يا حبيبتي من طبيعة الكس اي كس انها فتحته قابلة للاتساع انه يدخل فيه اي زب مهما كان عريض والدليل انه انا وانتي خرجنا من هذا الكس رغم انه حجم الطفل اكبر بكثير من حجم اي زب مهما كبر اما بالنسبة للطول فهذا يمكن التحكم فيه بسهولة فكوني مطمئنة ..لكن انا عاوز منك ترتاحي وتتعودي عليه وعشان هيك قربي عليه وبوسيه على راسه اكيد رح تلاقي اني جميل وممتع اقتربت سميرة بشفاهها من زب خطيبها قبلته قبلة سريعة ثم اتبعتها باخرى ثم ثالثة حتى قالت لها سهير مصيه يا سميرة المص حلو كثير ,,,
مابعرف شلون امصة يعني ؟؟
فهم سامح ما ترمي اليه سهير فقال لها : علميها سهير كيف المص
لم تتردد سهير باللجلوس القرفصاء امامهما ممسكة زب سامح من قاعدته قبل ان تنهال عليه بالتقبيل ثم بلحس راسه ووضع لسانها على فتحته ثم بدات معه رحلة المص الشديد السريع ...في هذه اللحظة ترك سامح سهير تمص بقضيبة بشهوانية بالغة بينما سميرة تتابعها باهتمام واقترب بفمه من كس سميرة ليلحسه لها للمرة الاولى ثم ليمسكه كله بين شفتيه ويمصمصه بنهم كبير ولتسهيل الموضوع فقد انبطح سامح على الكنبه واضعا سميره فوقه متخذا وضع 69 مع خطيبته يلحس لها كسها ويمصمصه ويفرك بظرها ويعضه عضا خفيفا بين اسنانه تاركا زبه في الجهة المقابلة لكليهما تتفننان بمصه وتدليله وسط اهات الجميع التي بدات بالارتفاع تدريجيا ولم يخلو الجو من كلمات قليلة غير مفهومة غالبا تشير الى ان سهير تحاول ان تدرب سميرة على فنون مص الزب التي بدورها ما لبثت ان اتقنت الموضوع بسرعة بالغة حتى انها بدات تسمع كلمات المديح من سهير التي اعربت عن اعجابها بطريقة ال69 التي يمارسها الخطيبان امامها ...استمرت الامور على هذا النحو لمدة ربع ساعة كانت كافية لان ترمي سميرة حمم كسها في فم خطيبها الذي لم يتوانى عن زيادة وتيرة مداعبته لكسها بكل الطرق الممكنة بينما بدأ يشعر بان زبه لا بد سيقذف لبنه الطازج الساخن في اقرب وقت فنهض من تحت خطيبته ووجه زبه الى قرب كسها فرشه قليلا به قبل ان تنهمر شلالات لبنه على كسها حتى اغرقته واختلطت مياه شهوتهمتا لتشكل مع بعضها كوكتيلا رائعا لم يخلو من بعض حبات العرق التي كانت سمة مشتركة بينهما ايضا

سهير المسكينة وبعد ان تذوقت طعم زب سامح في فمها لم تجد بدا من الحصول على شهوتها باي طريقة فامتدت يدها من تحت كيلوتها بعدما فكت سحاب بنطالها لتداعب باصابعها شفري كسها في محاولة منها للحصول على رعشتها ولكن عودة سامح وسميرة للجلوس وفراغهما مما كان يجري بينهما نغص عليها فلم تجد بدا من اعادة ترتيب جلستها وهندامها بسرعة لتقول لهم ::ها شو ؟؟؟شكلكوا غرقتوا بالعسل مع بعضكوا ونسيتوني ؟؟؟فقال لها سامح مش بيدي يا سهير ما انتي عارفة من الصعب السيطرة في مثل هكذا ظروف ..فقالت لا معليش المهم انها سميرة انبسطت واللا لا يا سميرة ..؟؟؟فقالت سميرة : مش معقول!!!!!!! انا اول مرة احس الاحساس هذا ..احساس جميل جميل جميل ..ثم اقتربت من سامح ليذهب كليهما في قبلة طويلة لم تخلو من مداعبة الالسنة لبعضها لم يفيقوا منها الا على صوت سهيرة تصيح معترضة : بكفيكوا هلا ..خلوا شوية غراميات لبعد يومين
هنا ادركت سميرة بحكم خبرتها باختها سهير ان سهير تغير منها من ناحية ومن الناحية الاخرى فهي هائجة جنسيا الى درجة كبيرة ولن يطفيء نارها الا ان تاتي بشهوتها لتستريح نسبيا مما سببته لها من متاعب فخطرت ببالها فكرة جهنمية لارضاء اختها فقالت ..كل شي لغاية الان تمام وما في اي مشكلة لكني يا سامح ما زلت خايفة من موضوع غشاء البكارة وكيف ممكن زبك الشقي هذا يدخل كسي لانه ممكن يألمني كثير ويشقق كسي نصفين اذا حضرتك دخلته فيه بسرعة واللا كسي ما تجاوب معك ..فقال لها ما تحملي هم حبيبتي رح تكون لحظات اكثر متعة بكثير من اللي عملناه قبل شوي ..فقالت لغاية الان انا ماني مقتنعة بهالحكي ..فقال لها شلون يعني بدي اقنعك ؟؟اني اشوف بنفسي وبعيوني شلون رح تعمل فقال لها ما فهمت عليكي ؟؟ فقالت له يعني وبدون احراج واذا وافقت سهير طبعا ممكن اشوفكوا تعملوا هذا الشي بسهير ؟؟كانت صدمة مفرحة لسامح ولسهير ايضا ولكنهما تظاهرا بالبلاهة والرفض وقالا ما بصير هيك سميرة ؟؟شو اللي بدك اياه ؟؟هذا الشي حرام وما بصير نعمله ؟؟فقالت يعني هو اللي عملناه من قبل شوي حلال يعني ,,وانها سهير تمص زبك حلال اما اللي انا بحكيه حرام ..فقال لها سميرة انا من ناحيتي ممكن اعمل اي شي يرضيكي لكن ما بصير اننا ندفع سهير لعمل شي هي ما بدها اياه او انه بضايقها ..فقالت سهير تحت تاثير شهوتها المتفجرة وانا من ناحيتي ما عندي مانع عشان عيونك وكسك يا اختي يا حبيبتي ...مهو لازم كسك يكون مبسوط حتى تمضي حياة سعيدة مع حبيب القلب سامح ..كانت سهير تضحك بهستيريا وهي تتحدث بذلك بينما سامح يستمع مشدوها بموافقتها السريعة ولم يخفي سامح فرحته بهذا العرض المغري بان ينيك سهير تحت اعين خطيبته ولا باس من مشاركتها ببعض لحظات وحركات المتعة القادمة ..تخلى سامح في تلك اللحظات عن الوقار الذي ميز مسيرته السابقة فتحت وطاة الجمال الصارخ والدلع الانثوي المثير وهمس الاجساد المتعطشة للجنس تختفي القيم والمباديء ولا يسمع الا صوت الاجساد وهي تطلب المتعة واللذة ..فبعد الارتخاء المؤقت الذي اصاب قضيبه بعد جولة المص واللحس التي فعلها مع سميرة ها هو ذلك المارد المتمرد يعود الى النهوض التدريجي معلنا عن نفسه متلهفا بشوق بالغ لغزو حصون كس سهير الرائع الذي لم يشاهده بعد ولكنه سوف لن يقل روعة عن كس سميرة الوردي الذي اشبعه سامح لحوسة وعضعضة ومصا وتقبيلا قبل لحظات ..لاكمال المسلسل السكسي الذي وجد الجميع انفسهم فيه فقد اقترح سامح ان يكون ذلك في الغرفة المجاورة للصالة لكونها تحتوي على سرير كبير يتسع لهم جميعا كما انه من الافضل ان يكون ذلك على السرير لمحاكاة الوضع الذي ستجد نفسها به عروسه ليلة الدخله فوافق الجميع ودخلوا الغرفة ما عدا سامح الذي ذهب الى الحمام حيث غسل زبة بالماء والشامبو ووضع بعض العطر حوله لتهييج من تود مصه بهذا العطر المخصص لهذه المناسبة ..ما ان عاد سامح الى الغرفة حتى واجهتة تلك الرائحة للعطر الانثوي الرائع المنبعثة من المكان فحقائب الاختين لا بد تحوي شيئا من هذا العطر .....فاقترب سامح ناحية سميره ليبدأ معها قبلة طويلة انهاها بان نزع عنها بلوزتها وسوتيانها ليجعلها عارية تماما قبل ان يلتهم بزازها بالتقبيل والفعص والعض ..وفجأة وبدون سابق انذار تركها ليتمدد بجانب سهير ويلثم شفتيها بقبلة طويلة كانت سهير خلالها تجول بلسانها لتداعب به لسان سامح بشبق بالغ ونهم كبير واصوات مكتومة تعبر عما حل بها ولتعطي لنفسها العنان لتفجر كل الكبت الذي اصابها منذ ما يزيد على الساعة والنصف التي قضتها في هذه الاجواء المشحونة بالجنس ...كان سامح لطيفا جدا في مداعبته لها وما هي الا لحظات حتى كانت سهير عارية تماما بينما سامح يجول على ثنايا جسدها البض الطري فمرة يرضع من حلمتيها البنيتان المتصلبتان كانه طفل رضيع بينما يداعب البز الاخر بيده ومرة يقبلها قبلة شهوانية ثم يتحول ليجول بلسانه فيما تحت اذنيها ليتلمس به جيدها الرائع ..زثم ينتقل الى سرتها يلحس ما حولها قبل ان يعطي للسانه العنان ليغوص فيها والمسكينة لا تملك الا ان تتلوى تحته كأنها حية فقدت الرؤيا ولم تعد تعرف كيف تتلمس طريقها او الى اين ياخذها هذه بهذه الحركات المجنونة التي يتفنن سامح بتعذيب جسدها العطشان من خلالها وفي المرات القليلة التي كانت تستطيع ان تطول بها ذلك القضيب المتحجر لم تقصر في تحسسه واحاطته بيدها وتمليسه بشكل كان يدفع سامح لزيادة العيار والضغط اكثر على مكامن الاثارة لديها ..ما لفت انتباه سامح في تلك الاثناء شيئان اولاهما انه نسي سميره وركز كل تفكيرة بسهير التي سلمته جسدها طائعة مختارة والشيء الاخر هو تلك الطيز التي تملكها سهير فهي كبيرة الحجم بالنسبة لطول سهير ووزنها و طرية كالجلي تترجرج وكأنها تريد ان تلفت لانتباه اليها لتعلن عن نفسها بانها تستحق منه بعض الاهتمام ..مرورا بالفخذين المرمرين وصل سامح الى طيز سهير امسكها بيديه الاثنتين... فعصها وضغط عليها بلطف ....اقترب بانفه منها يشتم رائحتها العطرة ....لحوس آليتها بلسانه ...وسهير نائمة على بطنها لا تملك الا الوحوحة والاهات المكتومة او الظاهرة ..اقترب سامح بلسانه من فتحة طيزها ...لحسها ثم ابتعد قليلا ...عاد اليها مرة اخرى لحسها لمدة اطول ثم ابتعد ...فتح التها بين يديه وبدأ معها اللحس بطريقة مجنونة قبل ان يغرس لسانه في فتحتها ليتذوق ذلك الطعم الشهي الذي افتقده منذ اشهر ...بلطف ورويه جعلها تنقلب لتنام على ظهرها فارجة ما بين فخذيها ليشاهد ذلك الكس الوردي الحليق ماثلا امامه ..انه صغير الحجم ولكن استطالته ولونه الوردي وانفراج شفريه جعلا سامح يهذي بكلمات لم يفهمها احد ...تلمسه بيده وضع اصبعه بين شفريه فوجده غارقا بمائه ..زاد من سرعة حركة يده ليضع اصبعين بين الشفرين وفي كل حركة لاصابعة كان يجعلهما تحيطان ببظرها ويقرصه بينهما قبل ان ينهال عليها بوجهه موجها لسانه الى ذلك الكس يلتهمه التهاما ...سهير كانت في عالم آخر ,,انه الحلم الذي طالما راودها ...انها متعة الجنس الحقيقي كما تخيلتها بل هي اكثر مما تخيلت ...انها المتعة التي فاقت بكثير كلما سمعته من صديقاتها المتزوجات ...انه الخيال انه الحلم انها جنة المتعة انها رحيق اللذة واكسير الحياة النادر الوجود ..ها هو موجود عند شخص سامح ...وسط هذه التخيلات قذفت سهير حمم كسها في وجه سامح للمرة الثانية تقوس ظهرها وتشنجت للحظات قبل ان تجد سامح قد التف ليعطيها زبه بين شفتيها بينما هو ما زال مشغولا بكل جوارحة مع هذا الكس الرائع الذي لم يجد سامح بدا من مقارنته بكس زوجته السابقة ليصل الى نتيجة ان الكس الذي بين شفتيه لا يشبهه او يدانيه كس الا كس سميرة الذي تذوق حلاوة مداعبته وشرب من رحيق افرازاته قبل قليل فهو اجمل والذ بكثير مما عرف سابقا ..بقي الاثنان في وضع 69 لربع ساعة شعر خلالها ان هناك اثنتان يمصان زبه وليس واحده قبل ان ينهض ليفيق من غفوته ويجد سميره وسهير غارقتان في متعة مص زبه بنهم اثار عنده اسئلة كثيرة عن كل ما جرى لهذه اللحظة فقال لسميرة :هلا يا سميرة ممكن تتابعي شو ممكن يصير معاكي ليلة الدخلة ..نامت سهير على ظهرها فاعتلاها سامح ممسكا بزبه بيده موجها راسه الى فتحة كسها الذي اصبح كقطعة جبن مغلية بماء الشهوة وبدا معها رحلة تفريش ما بين شفريها قبل ان يفرك بظرها بزبه على شكل دوائر جعلت سهير ترتفع بوسطها محاولة جعل زبه ينزلق في احشائها الا ان سامح كان يبتعد قليلا قبل ان يعاود الكرة لمرات متعددة انهاها بادخال راس زبه في جوفها ثم اخرجه لتقول له سهير حرام عليك دخله جوا ...نيكني يا سامح ...بدي اياك تشبعني نيك ...عاوزة زبك بكسي ....دخيلك انا ..خلي كسي يذوق طعمه ,, ثم تخاطب اختها قائلة نيال سميرة بهيك زب ..حبيبتي اختي سميرة نيالك يا روحي بهالزب الشقي ...,فيعاود الكرة ليدخلة اكثر قليلا ثم يخرجه ..مرات عديده وفي كل مرة يجعله يتوغل اكثر واكثر في احشاء كسها الذي لم يتواني عن جريان ينابيع ماءه العذب حول زب سامح الضخم الامر الذي سهل مهمته وجعلته يخترق شفريها حتى اصطدمت بيضتاه بفتحة طيزها ثم بدأ بالرهز عليها بقوة وعنف افقدتها صوابها وبدات تغدق على سامح كل عبارات الاثارة والتحميس وهو ما زال منغمسا بعمله بكل تفاني ...حتى طلب منها تغيير الوضع وناكها من الخلف بوضع الدوجي قليلا وهو وضع مثير جدا للرجل ويسرع كثيرا من القذف ...كانت سهير حينها قد اتت بشهوتها ما لا يقل عن خمسة مرات حين اخرج سامح زبه وقذف لبنه شلالاا فوق قباب طيزها ولم ينسى ان يمرر زبه على فتحتها الخلفيه ويبللها ببعض لبنه قبل ان يعطي زبه لسميره لتمصمصه وتنظف ما علق به من بقايا شهوته وشهوة اختها سهير ... لم تتوانى سميرة عن فعل ذلك بشهوة وارتياح بالغين بينما سهير قد اصبحت في عالم اخر فهي شبه نائمة او انها في غيبوبة الا من عينيها اللتان تغمضهما وتفتحهما للحظة حتى ترى ما يحصل بين سامح وسميرة ثم تعود الى غيبوبتها هانئة مطمئنة انها حصلت اخيرا على اللذة التي طالما تمنتها في سرها وحتى في العلن عندما كان هذا هو مجرى الحديث او النقاش .اما سميرة وبعد ان اكملت لعق قضيب خطيبها بمتعة وشبق فتوجهت بسؤالها المتوقع لسهير عما تراه في الموضوع فلم تجبها سهير ابدا بل بقيت في شبه غيبوبة حتى افاقت بعد ان صاحت بها سميرة لتقول ..هاي اول مرة احس بشيء اسمة متعة جنسية ..يااااااااه شو النيك لذيذ ..ثم قالت لسامح بتمنى الك حياة سعيدة مع اختي سميرة وانتي يا سميرة ما تنسي انك زوجة واحد بعرف شو يعطيكي حتى يوخذ منك اللي بريده وما تبخلي عليه بشي حتى لو كنتي بتعتقدي انه صعب لانه مع سامح وزبه الجبار واسلوبه الرائع كلشي بصير ممتع وبالنسبه لزبه الكبير اللي خايفة منه هذا هو احلى شي بسامح لانه بعرف كيف يدخله وكيف يخرجه ومتى يستعمله ومتى ما يستعمله يعني بالمحصلة مبرووووووك يا عرسان مع امنياتي الكوا بنيكات لذيذه ..وانت يا سيد سامح ارجو الستر على ما شاهدت وتاكد اني شخصيا ما رح انساك ابدا واكيد اكيد كل ما بده الغبي زوجي ينيكني رح اتخيل انك انت اللي بتنيكني واحاول استمتع بالتخيلات لعل وعسى انها تنفعني


ما حصل يوم الدخلة وما بعدها يمكن ان ارويه لكم في الجزء الثاني اذا كان الموضوع يروق لكم واذا تفاعلتوا معي بردودكم الايجابية لكن ما حدا يقول انها القصة طويلة لاني عارف انها طويلة لكن هذا هو اسلوبي بالكتابة لاني بحب اعطي التفاصيل اعتقادا مني انها مهمة لاعطاء القصة التشويق والاثارة اللازمة

ماما مروة

انا مروة  امرأة شابة عمري 33 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابن وحيد عمره 17سنة وزوجي يعمل في الامارات منذ 5 سنوات .انا وزوجي من عائلتين محافظتين وابني هذا احبه حبا جما والبي له كل طلباته وكانت علاقاتنا عاديةولكن تطورت الى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ ان سافر زوجي ان اشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث افرك نهودي وشفرات كسي وادخل اصابعي واحيانا يدي كاملة الى داخل كسي وفي مرات اخرى ادخل خيارة ضخمة الى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت ادخل اصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش ان اداعب وافرك نهودي ثم افرك كسي حتى انام . وفي احدى الليالي كنت استمتع بجسمي على هذه الطريقة فاذا ابني ماهر دخل الى الغرفة وكان قد نسي ان يسألني عن مكان بعض الاشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لان نهداي كانا مكشوفين فأسرع ماهر وخرج من الغرفة بعد ان اجبته عن سؤاله . وكنت الاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما انه اقتنى جهاز كومبيوتر ويتصفح مواقع مختلفة من المؤكد ان بينها مواقع اباحية مع العلم انه هو الذي علمني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وارسال البريد الالكتروني . وبعد بضعة ايام لاحظت ان غرفة نومه مضاءة عند منتصف الليل فذهبت الى غرفته لاستفسر فقال انه لا يستطيع النوم يا ماما  فسألته لماذا فادعى البراءة وقال انني اشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول فابتسمت وقلت له هذا طبيعي لانك قاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . وطلبت منه ان يفتح سرواله ويخرج زبه فاذا هو طويل ومنتصب فامسكته وقلت له دعني اعمل له مساج لكي تستريح ويزول توترك واخذت افرك زبه فترة من الوقت وقلت له الان سيزل حليبك فسألني واين اضعه فأجبت فورا بكل صراحة وبدون لف او دوران ضعه في كسي لانني مشتاقة للزب وانت مشتاق للكس اي كس !! فأدخل زبه الهائج فورا في كسي واخذ يحرثه بانفعال ثم قلبني لانام على بطني وقال اريد ان انيكك في طيزك الحلوه فتظاهرت بالرفض ولكنه قال لا بد من ذلك لانه ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز يا احلى ماما !! وانا اولى بكل جسمك من اي شخصك وانا احبك ومولع بجسمك وحرام الف حرام ان تبقي محرومة فابتسمت وهكذا نستمر في علاقتنا وننام كل ليلة على سرير واحد فنحن كزوجين حيث احتضنه وهو يقبل فمي ونهودي ونمارس مختلف انواع فنون الجنس سواء في الكس او الطيز او الفموي او يضع زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري

الخال والد

أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح
كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبى يدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذا المكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطها كانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبى فى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمى نومها عميق وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها و جزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معى بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيز حينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منى الفلوس بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فى كسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة على جانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليها أن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى على كسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مدت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسها أثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ما إن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنى إستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادة لقد تيقنت أن وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذى أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم وأرفع يدها لأشم تحت باطها وألحس بلسانى شعر باطها الطويل الذى يخرج من تحت باطها كثير ثم نزلت إلى كسها فقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسها ما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمها وأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقد كان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بها قويا لأتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك
عاهد أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجر شقة فى أحد المدن القريبة لنكون هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمى كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتى الخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنى أنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلى هناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيها اليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعد ساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماما ضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمى اللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر باطها الطويل الأسود الذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبير فى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها أه أه أف أف حتى قذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبى وأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسها أحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح
إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانية نادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصير الشفاف وقالت إدخل بجوار خالك رمضان أصبحت فى وسط خالى وأمى

خالتى علمتنى

أعرفكم في البداية على أبطال القصة, أنا خالد عمري 20 سنة وسيم طويل طولة 181 سم بنيتي الجسمية قوية رياضي ، أمي أميرة عمرها 39 سنة جسمها حلو موت مب عشان أهي أمي لا الكل يشهد اها بذالك جسمها مليان لاكن مب كثير يعني سكسي طويلة أنا طالع عليها أقصر مني بشوش بيضاء شعرها أسود غليظ يوصل لي تحت طيزها بشوي جسمها طري كثر واذا رقصت كل قطعة في جسمها يهتز وخصوصا بزازها وطيزها جسمها ناعم لانها مهتمه بنفسها كثير ، خالتي ريم عمرها 25 سنة طويلة ايضا جسمها مفصل تفصيل خصرها جذاب جدا وصدرها البارز الى الأمام كثير يلفت نظر أي واحد يطالعها و ياحظ ازواجهم فيهم ثنتينهم.
تدور أحداث القصة:
أنا خلصت المدرسة وتوجهت الى البحرين للدراسة والتى لاتبعد عن منطقة سكني في الشرقية سواء ساعة في السيارة في احدى الجامعات الخاصة وبعد سنتين من الدراسة والتأقلم مع جو الغربة حتى ولو كنت في وطن ليس بغريب على وطني من حيث العادات والتقاليد والجو العام وكانني بين اهلي وبعد سنتين أطر أبي الى السفر والعمل في دبي كرئيس لفرع من الشركة الأم في المملكة تزوج من زوجة ثانية من الأمارات واستقر هناك وترك امي وحيدة في المملكة تسكن في بيت خالتي ريم ويرسل لها المصرف الذي يكفيها وزيادة وهي تذهب له كل سنة مرة واحدة تجلس معه اسبوعين وترجع ولاكنه لا يعطيها حقها من ممارسة الجنس معها حيث كان يمارس معها الاسبوع الأول لوحدها وبشكل يومي والاسبوع الأخر يجمع الزوجتين مع بعض ويمارس معهم ثنتينهم كانت هذه القسمة غير عادة من الوالد لدى شعرت امي بظلم وطلبت منه الطلاق لاكن لم يوافقها ابي واعتذر فيني انا وامي سكتت عن الموضوع وترجع مرة ثانية لبيت خالتي لكي تسكن معها. وفي يوم من الايام اتصل علي الوالد وقالي اني لازم ارجع السعودية في اسرع وقت ممكن لان امي متظايقة في بيت خالتى  ولازم ترجع انت معاها البيت لانه الحين ما عندي عذر لانه فرع للجامعة الي انا ادرس فيها فتحوه في المملكة عندنا ولازم ارجع قلت له عطني مهلة افكر ورد عليك قال اذا تحبني وتحب امك وافق ولا تصير اناني , بعد كم ساعة امي اتصلت سلمت علي وبعد السلام والكلام قلت لها شنو الي سمعته من الوالد تبيني ارد المملكة جلست تبكي وسمعتني من الكلام الي يعور القلب والي يخلي الصخر ايلين المهم وافقت على العودة وقلت لها بس اخلص الأمتحانات واخلص اجراءات نقلي للمملكة وأرد في أسرع وقت اجت الايام وكلمتها عشان اني برد البيت بكرة قالت تعال لي بيت خالتك ونرد البيت جميع قلت لها تعب علي اني اجي من البحرين للرياض انا برد البيت بكرة وبريح شوي وبجيكي يوم ثاني قالت المفتاح عندي كيف بتدخل البيت روح نام ببيت جدك بنفس المنطقة قلت لها اوكي لاكني ما قدرت اصبر ويوم ثاني من الفجر طلعت من البحرين طوالي على الرياض وصلت بيت خالتي الساعة 10 صباحا سلمت عليهم وريحت ساعتين وبعدها قلت لأمي ياله انروح بيتنا اصرو علي اني انام في بيت خالتي اليوم ونطلع بكرة من الصباح وافقت ونمت في غرفة امي من كثر التعب وزوج خالتي كان بدوام صحيت اليل رحت جلست مع امي وخالتي بصاله لقيت امي فعلا متظايقة من الجلسة في بيت خالتي كانت جالسة في البيت بكل ملابسها العباية والشيلة مقارنة مع خالتي الي كانت ماخذة راحتها على الاخر كانت لابسة شي من الملابس الداخلية الخفيفة جدا ينقال له بالهجة المحلية (شلحة) الى ما فوق الركب في منتصف الفخذ وكانت مب لابسة تحت شي لا سنتيان ولاكلوت لانها اذا توقف طيزها ياكل الي ملابسها انا جلست معهم لاكني خايف من انى اطالعها وتعرف اني اطالعها او ان امي تعرف وخصوصا اذا زبي قوم يبان واضح من الدشداشة فكنت اتجنب النظر اليها وبعد قليل اخذت بنتها الصغيرة عمرها سنة ونصف تضعها فكشفت بزها امامي وكنت اول مرة اشوف فيها بز على الطبيعة وفورا استاذنت منهم ورحت الغرفة بحجة النوم حتى اصحى بدري بكرة قالت لي خالتي انت الحين صحيت كيف بتنام مرة ثانية جاوبتها وانت وجهي في الناحية الثانية قالتلي شفيك ماطالعني ردت علي ماما براحتك حبيبي رحت الغرفة حسيت اني تعبان ولازم الروح الحمام انزل ما بظهري بعد الي شفته رحت حمام الغرفة واستنميت واخذت لي دش ولابست ملابسي لحظات وباب الغرفة يدق تفضل دخلت خالتي وقالت لي انا زوجها وصل ولازم اسلم علية وهي امامي بشكل مثير جدا لان بعد رضاعة بنتها صار فيه لعب على الحلمة ولما لبست ملابسها العاب صار على القماش الضعيف بعدها صار شفاف وصارت الحلمة واظحة عندي تماما بس انا ما بعرف انا هي تعرف بهذا الشي وجاية لي بهذي الطريقة او انها ما تعرف المهم انى رحت سلمت على زوجها وهي اختفت مادري وين راحت بعد نصف ساعة جات من الحمام لابسة قميص نوم قصير يفصل جسمها تفصيل وكان احمر قاتم مب شفاف مثل ما كانت لابسة قبل شوي وكانت مثير كثير بس مب مثل قبل لان لبسها الاول كان شفاف لدرجة انه يبان جسمها منة اجى الصباح وصحيت على صوت أمي تصحيني يله عشان نروح بيتنا حبيبي صحيت رحت الحمام لفت نظري كلوت وسنتيان أمي رحت اشم ريحتهم والبسهم وستنميت على خالتي وطلعت افطر والا خالتي بنفس البس الي كان عليها جالسة اطلع التلفزيون وامي جالسة تفطر على الارض ومن حسن حظي انه ما كان فية مكان الا اني اجلس على الارض مقابل خالتي جلست افطر لفيت راسي من غير قصد لمحت خالتي الي جالسة على الكنبة وفاتحة رجليها على الاخر انها كنت تلبس طقم قميص نوم وبكيني بدل الكلوت و كان واضح عندي كل شي وضوح الشمس لاكني تعمدت اني ما اطالع مرة ثانية عشان ما يحسون علي لاكني ما قدرت وقمت كل ما اطالعهم مب منتبهين لي اخذ لمحة سريعة و زبي كان في كامل قواة وطوله فطرنا وودعنا خالتي وركبنا السيارة والطريق بعيد 4 ساعات من الرياض الى البيت تفاجأت في الطريق من فتحة العباة انها لابسة قصير لانة يبان عندي ساقها القشطة بس الى حد الان ما اعرف الى وين كانت لابسة
سالتها يمه ليش انتي مب مستريحة في بيت خالتي مع انة كانت عندك وحدة تسليكي قالت لي ماما انى ما اخذ راحتي مع زوج خالتك ودائما في البيت لابسة كل ملابسي حتى الشيلة والعباه والجو حر برياض وثانيا من قال انة فيه احد يسليني خالتك دائما مع زوجها مقفلين الباب وانى جالسة لوحدي اجلس مع خالتك بس اذا راح زوجها الشغل وانت بنفسك شفت شلون خالتك لابسة ومرتاحة في بيتهم وانا شلون لابسة ومتعذبة وجلست تحكي لي شلون زوج خالتي يحب زوجتة وشلون اهي محرومة من حب الزوج وانى بصراحة عذرتها قالت لي بصراحة كنت اخاف ان تحس اختي بغيرتي منها وما ابي تصير عداوة بيني وبين اختي هونت عليها وقلت لها انا بعوضك عن كل شي حتى عن ابوي وبلبي لك كل طلاباتك قالت لي انت ما تقدر تلبي كل طلاباتي قلت لها متغابي ليش قالت في طلابات ما يقدر يلبيها الا الزوج **** يصبرني عليها قلت لها اطلبيها وشوفي البيها او لا قالت انت فاهم خطئ وبعد حوار طويل وصلنا البيت وصلت عند الباب وانا نزلت الشنط والا بأمي تلبس تنورة قصيلة الى الركب وبلوزة بدون اكمام اخذتني بالاحظان اخذت تقبلني انا كذالك احسست بصدرها الطري على صدري وهي تعصرني بكل قوة وانا وبدون شعور حسست على اكتافها العاريين والذين في غاية الطراوة لم استطيع ان اتمالك نفسي وفق زبي مثل الصاروخ ولاكني ابعته عن امي عشان لا تحس فيه وبعد ان تركتني سالتها ليش اخذتيني فحظنك انا من امس وياكي ليش قالت في بيتي قلت لك اخذ راحتي استاذنت بتاخذ دش وبعدها بترتب ملابسي بابخزانه وملابسها بعد قلت لها وانا بسبح وبروح اجيب غذاء من المطعم اخذت غذاء ورجعت البيت رحت لغرفتي لقيت أمي بروب حمام طويل مغطي كل جسمها بس لما تتحرك يبانو عندي أفخاذها الناعمين والحلوين وبعد يبان عندي خط الصدر لانها مب لابسة شي تحت الروب الي يزعم انه مستر ماقدرت استحمل المنظر خرجت من الغرفة بسرعة عشان ماتحس علي أمي وقلت لها بسرعة عشان الغذاء لا يبرد ردت انى جايه الحين طبعن بيتنا فيه طاولة طعام بس الي استغربت منه انو امي تقولي خل الغذاء على الأرض وانا نفذت أوامرها بدون نقاش اجت جلست على الارض بوجهي وطبعا الروب كان مفتوح ويكشف لي الرجل الايمن كلها انا تعبت وايد من هذا المنظر وأمي لاحضت علي هذا قالت لي حبيبي خلود شفيك ما تاكل ليش انت موطبيعي قلت لها ولاشي حاس بعوار بالبطن بقوم اغسل وبنام تركتها شوي وجات لي الغرفة ها شلونك الحين حبيبي قلت لها الحين الحسن شوي قالت لي لحظة الجيب لك دواء تمسحه على بطنك وتصير كويس راحت جابت لي دواء شعبي وقالت لي ارفع ملابسك بمسح بطنك وظهرك كل هذا وهي خدعة انا ما فيني شي بس ما ابيها تعرف اني هايج عليها المهم رفعت الملابس ودلكت لي بطني عادي وقالت لي عطني الحين ظهرك وفتح رجلك شوي عشان اجلس جلست بس حسيت انه افخاذها العاريين يلامسون افخاذي ياعجبي فخذ امي يلامس فخذي انا كنت اول مرة المس مراة بهذي الطريقة في عمري زبي شب نار مب راضية تنطفي بس لحسن حظي انا كنت نايم علية وله كان فضحنا عدت هذي على خير رحت الحمام استنميت على امي ورجعت الغرفة ادور على شاحن الجوال تذكرت اني نسيته بالبحرين لحسن حظي امي معاها نفس نوع جوالي رحت غرفتها دقيت عليها الباب قالت لي ادخل فتحت الباب لقيتها بالكلوت والسنتيان قفلت الباب بسرعة ورجعت غرفتي بس كان الصورة في مخيلتي ولو انها كانت لمحة بسيطة سمعت أمي تنادي علي خالد خالد ايش تبي ليش رجعت انت تبي شي قلت لها ابي شاحن الجوال لانى نسيت الشاحن حقي وانا داير وجهي عنها جات قبالي لاكنها لابسة تيشيرت ظاغط وجنس ظاغط يكشف كل تفاصيل جسمها جابت لي الشاحن ومضو يومين بدون أي اساليب اغراء من أمي ويوم ثالث اجت خالتي البيت لان زوجها كان عنده دوام باليل قامت امي تحظر لنا العشى قالت لي خالتي ابيك في كلمه في غرفتك قلت لها امري قالت انت راجع تجلس مع امك تونسها ولا تقهرها قلت لها خير ايش بدر مني وانا مب عرف قلت لي ليش تصدد من أمك قت لها انى لا قالت بلى ليش قبل يومين رحت لها غرفتها وبعدين طلعت عنها قلت لها لاني شفتها بالملابس الداخلية فقط وخفت عليها من الأحراج مني بهذا البس قالت بس أهي اذنت لك بدخول قلت لها يمكن أهي غلطانة او نسن نفسها قالت ولي يوم شفتني ارضع بنتي انحشت ولا بعد نفس اطريقة انى نسيت انك معاي قلت لها استحي قالت حبيبي حنا محارمك يعني من الممكن انك تشوفنا باي طريقة دامك ساكن معانا بالبيت ولا تبي امك تلبس البس الي كانت لابستة في بيتنا حبيبي هذا بيتها وانت ولادها مب غريب عاد لاتصير انت وابوك والزمن عليها خلها تلبس الي تلبسه في بيتها تحت عيونك لا تلبس هذي الاشيى من وراك وتحت عيون الغريب ترى المراة صعب تتحمل كل هذا مثل امك قلت لها انا بصراحة اقتنعت بكلامك وقولي لها تاخذ راحتها بالبيت قالت وانى بهد قلت لها وانتي بعد حتى لو رضعت قلت لها ايوة وقالت اذا تبي تحسسنا كذة لازم انت بعد تاخذ راحتك وماتهرب لو شفت منا شي كنت انى معاها صريح لاخر درجة لاني احب خالتي وعمري مقارب لها تفهمني وافهمها المهم انه خالتي ما قصرت راحت قالت لامي اني متفهم الوضع ونها لازم تاخذ راحتها في البيت وكاني انا زوجها مب ولادها ولازم ما نخجل من بعض وانا بعد لازم اخذ راحتي واني بتعود على هذي الأشياى وخبرتنا خالتي ان زوجها بيسافر اسبوع وانها بيجي تنام معانا بعد اسبوعين واني لازم اجهز لها حمام السباحة في فيلتنا لانه من زمان ما فيه احد استخدمه وهو الحين وسخ وانا من الصغر هوايتي السباحة يوم ثاني اجى زوج خالتي واخذها وراحو بيتهم و انا صحيت من النوم بدري نظفت حمام السباحة وعبيته ومن ذاك اليوم وامي تتفنن في لبسها الغري يوم بقميص النوم ويوم بروب مفتوح ويوم بشله بس ويوم بكلوت وسنتيان وانا كل يوم انا احلم فيها واصحى اشوفها في الحقيقة واوقات بعد تطلع من الحمام لفة منشفة على نفسها يعني اشوف جسمها تفريبا شبه عارية بس لحد الحين ما شفت العورات الثلاث البز الطيز والكس لحد ما فاتو الاسبوعين أجت خالتي اول ما سالت عني عدلت علاقتك مع امك او لا فجاوبتها امي ايوة اخذت راحتي في البيت اكثر سألت خالتي وهو قالت ايوة اشوفة الحين يجلس بالبيت بشورت قالت ايش أخبار حمام السباحة نظفته قلت لها لعيونك كل شي يصير خليته يلمع قالت لي لازم الحين نروح نشتري حقي مايوة قلت لها اوكي رحنا انا وامي وخالتي السوق واخذت خالتي مايوة لها ولى بس امي قالت ماتبي لانها ما تعرف تسبح قالت لها خالتي مش لازم تسبح اتونسي معنا بس اصرت على رايها المهم انا ماشفت المايوة الي اخذتة حقي اهي ختارته على كيفها بس من كلامهم فسيارة عرفت ان المايوة مال خالتي حق اطفال مش كبار بس انا ماعرفت ليش رجعنا البيت قالت لي خالتي انها تبي تاخذ راحتها الان حمام السباحة حقنا مغطى بالكامل قالت يله روح البس المايوة مالك طلعتة من الكيس اطالعة لا هو وايد صغير انا مستحيل ادخل فية ولو دخلت اقل حركة مني بيتمزق قلت لها لازم ارجعة واخذ واحد اكبر قالت لي لا هذا ظاغة واريح لك في السباحة حتى شوف الماوة حقي مثله طلعت المايوة حقها واله اشوفة صغير عليها كثير انى قلت شلون بتلبسه **** يستر رحت لبست المايوة مالي لقيته مفصل زبي تفصيل انى لو مولابسه استر لي كان فاضح لاكبر درجة شوي ولا خالتي تدق الباب ودخلت من غير اذن انا بسرعة غطيت زبي بيدي قالت شيل يدك بشوف شلتها وانى خجلان قالت ها شقلنا ما قلنا ناخذ راحتنا مع بعض هزيت براسي وهي كانت لابسة الروب قلت لها وانتي رمت الروب وبان
لمايوة حق الاطفال كان فاضح كل سانتي في جسمها شكل كسها خط طيزها حبات الحلامات حقت البز حفرة السر التذكرة لي حد الحين من كثر صغر المايوة كان بيصير مثل البكيني الي يدخل بخط الطيز لفت كم لفة وقالت ها شرايك قلت لها حلو قالت من المايوة او انى قلت لها انتي طبعا قالت عجبك جسمي قلت لها موت قالت ايوة ابيك كذه مش تستحي طلعنا الصالة وامي تطالع التلفزيون ضحكت ضحكة غريبة وقالت انو شو مسوين في انفسكم وماتت علينا من الضحك قالت ياله روحو بايجي اتفرج عليكم عجبها الوضع والسباحة والوناسه وقالت بكرة لازم نروح السوق ونشتري لي مايوة وتعلموني السباحة في هذا اليوم ما خلت السباحة من تحسيسي على افخاذ خالتي وبعد جلست على ظهري وحسيت بمكوتها الطرية وافخاذها العاريين الطريين وبعد ما خلاصنا السباحة بالليل اخذنا دش انا وخالتي ولبست انا الشورت بس ولبست خالتي قيمص النوم القصير جدا يغطي تحت الطيز بشوش وريحة الحلاوة حقت ازالة الشعر تفوح من المطبخ امي جالسة تحظرها جاتني خالتي تقولي انى احس عضلاتي تالمني لاني سبحت وكثير وما عملت تمارين قبل السباحة قلت ها مب مشكلة اسولك مساج ترجعي انشط من أول قالت بشرط بعد ما تسويلي مساج اسويلك قلت لها يارت المهم ابطحت على الأرض وقالت لي يله يا كبتن خالد شوف شغلك جلست ادلك فيها من راسها لحد اخر صبع في رجلها لما وصلت الظهر قالت احس ان المساج مع الملابس ما ياثر لازم اشيلهم صح قلت لها انا بالبحرين لازم بقى بس بشورت هذا حتى اشوف صدرها عن قرب المهم شالت القميص وبطحت بالسنتيان والكلوت لما وصلت عند السنتيان قالت لي خلود افتحه عشان تدلك عدل قالتلى انت ماتعبت من الجلسة على رجلك اجلس هني واشرت على مكوتها قلت لها هذي احسن طريقة كذة ما تتعب رجلي دلكت كل جسمها من ورا الا المكوة تركتها قلت لي انت كل مكان دلكته ما قصرت الا المكوة ليش تركتها كمل جميلك دلكتا لها وكان زبي يلامس جسمها وهي تحس له وساكتة اجت امي قالت ايش تسوو قلت لها خالتي تعبانة واسويلها مساج قالت **** يعطيكم العافية ردت عليها خالتي **** يهنيكي بهذا الولد استاذ في المساج سالتني أمي في وين تعلمت المساج قالت لها في البحرين لازم كل اسبوع في النادي اخذ لي جلسة مع متخصص تايلندي قالت اجل لقيت الحل حق الام الرجل والظهر قلت لها ايوة قالت لي خالتي يله جدام بعد بس اربط السنتيان عسان النقلب بس من جدام تركت البز الكس بدون تدليك وهي سكتت ما قالت دلكهم مستحية من امي سالت خالتي الحلاوة جاهزة ردت امي ايوة بس حطيتها في الثلاجة تجمد شوي قالت خالتي ايوة اعشان اشيل شعر صدرك وبطنك قلت لها مستحيل حلات الرجل بشعرة قالت امزح معك هذا حقي انا وامك قلت لها بس ارجلكم مابيها شعر ما شاء**** عليكم قالت زيادة الخير خيرين وحق اماكن ثانية بكد المهم خلعو ملابسهم بصالة وبقو بالكلوت والسنتيان بدات خالتي تشيل حق امي شعر الابط الي انا في الاساس ما اشوف انة فيه شعرة واحدة ومرت بكل جسمها بس يوم وصلت شعر العانة عطتني امي ظهرها ونزلت لخالتي الكلوت وبدت الشيل شعر العانة الي يبين انه كان كثير لان امي ما تالمت من باقي المناطق ماعدا العانة ولما وصلو الطيز راحت امي لبست منشفة وطمبزت في وجه خالتي وبدت خالتي تشيل الشعر الطيز وانا جالس الطالع التلفزيون واتكلم مع امي الي مقابلتن وعليها سنتيان وصدرها متدلي وكل ما خالتي تلصق وتشيل امي يصير وجهها احمر ويهتز كل شي فجسمها وخصوصا الصدر الي كان ذابحني وهم عادي ولا كان معاهم رجال واجا دور خالتي ونفس طريقة امي بظبط عملت وجلسو يتكلمو معاي الين ما خلصو دخلو ثنتينهم في حمام واحد يسبحو وضحكهم واصل الشارع رحت اطل عليهم من فتحة بين الباب والارض لقيتهم عاملن 69 وجاسين يلحسو لبعض ويغسلو بعض بصابون بعدها رحت العب مع بنت خالتي الصغيرة بعد ما طلعو ثنتينهم من الهمام لافين انفسهم بفوط كانهم مصريات راهت امي تلبس ملابس النوم وخالتي اجت ترضع بنتها عشان تنام نزلت خالتي الفوطة الي كانت لابسها وربطتها على خصرها وصارو البزينها مكشوفين جدامي بدون أي غطاء وهي جالسة ترضع بنتها مش مغطية غير من الخصر الى الركب دخلت علينا أمي ولا كنا صاير شي وتقول لي شوف بنت خالتك كيف عطشان انا فهمتها انها تبيني اطالع بز خاتي في هذا اليوم زبي ما استراح ابدن كان كله مقوم وبعد هذا اليوم السكسي رحت تعبان من كثر الاستنماء ونمت صحتني امي يلة خلودي نروح نتسوق ماعندي ملابس زينة ونشتري المايوة رحنا انا وامي وخالتي السوق لاحظت انهم ما يدخلو اماكن البس العادي ما يدخلو الا اماكن الملابس السكسية المهم كان علي احاسب وبس لما رحنا البيت جلست امي تعرض علي الملابس الي جابتها تفاجات انها كام روب قصير على كام قميص نوم وكلوت وسنتيان شفاف وكام مايوة سباحة عبارة عن قطعتين سنتيان وكلوت سباحة على كم سنتيان وكلوت وشلحه عادية وقالت لي عطني رايك قلت لها حلوت تهريهم بالهنى قالتلي معاك وهي تضحك ضحكة غريبة شوي راحت لبست كلوت وسنتيان السباحة هي وخالتي وجو قالولي يلة قوم يامدرب علم امك السباحة وانا بحجة تعليم السباحة جلست احسس واحط يدي وحدة على الصدر والثانية جنب الكس والفخذ بحجة احملها فوق الموية وهي تحرك يدها ورجولها بشكل الي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطين خلال اسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة بعد حمام السباحة كل يوم اعطي امي وخالتي جلسة مساج وبعد ما اخلص منهم اهم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي اول مرة بس بالكلوت ومشت الايام عدية الا في يوم كانت خالتي تبي ترضع بنتها وكانت لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الافخاذ عشان تطلع بزها عشان ترضع بنتها بهذي الحركه حسين شي غريب انها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكني مب كلوت وهذي اول مرة اشوف فيها مكوتها بعد اسبوع رجع زوجها وطلبت مني اني اوصلها بيتها بالرياض وصاتها انا وامي ورجعنا البيت كان الطريق طويل علي 4 ساعات روحة و4 ساعات رجعة بدون راحة المهم رجعت تعبان ما فيني حيل اخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي طيزي ونمت بدون حواس او بالأحرى سمعت كلام خالتي يوم قالت اخذ راحتك بالبيت وثاني شي ما فية احد يدخل الغرفة بدون استاذان بس راحت علي نومه وانا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح الدق الباب ما جاوبتها قلت بتدخل بشوفني نايم بتروح نسيت نفسي اني كذة دخلت امي اتفاجئت بان زبي طالع لما شافتني شهقت وانا قلت خليني كذة ما ابي اعدل روحي واتحس اني صاحي مارديت ويمكن ابي اشوف رد فعلها ماما حبيبي اصحى مارديت عليها قالت **** شحلوة كبير يجنن موت **** عليك يخلودي انت عندك مثل هذا يوم انت صغير كان بحجم النملة **** عليكي يا اميرة انتي انتجتي مثل هالزب و**** انه اكبر من ابوه وهي جالسة تمسح بشويش على زبي وطيزي ضحكت على خفيف وقالت ليش ياخلودي ما تحلق زبك شعرك كثير نزلت راسها وباست القضيب والكيس ومكوتي انا هنا سويت نفسي صحيت واني متفاجا بالي تسوية امي اهي سكتت وما عرفت اترد قلت لها صباح الخير ردت صباح انور ايش فية مي شتسوين قالت ما سوي شي قلت لها يمة
نتي مسكتي حقي وانا صحيت بكت وحضنتني وقالت لي يمة ترى غصبا على مش بكيفة انت الحين كبير وتعرف شنو فيني ابوك تاركني وعايش مع غيري انى لي حق انه امارس حياة كمتزوجة ماما لاتضغط علي انى ما ابي اخون ابوك ومابي اسوي شي خطئ بس اهو حدني احمد ربك اني مستحملة كذة لاني مطلقة ولا متزوجة كله عاى شانك يمة حسستني اني مدين لها بكل شي وعظرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام الي قالتة وقالت لي انا لازم اخلص معاك الموضوع الحين لاني تعبانة قلت لها أمري قالت خليني في البيت بس في البيت على راحتي البس ما البس على كيفي قلت لها اوكي قالت ابي اشوف زبك والعب فية بس ولاتقول حرام انى ادري حرام بسحتى لو رحت الى رجل غريب بعد حرام وخصوصا انا متزوجة وحتى لو مش مزوجة ثانيا ان أي رجل ممكن يفضحني والعقوبة الزنا شديدة هنا انت مش ممكن تفضحني الانك من دمي ولحمي وثالثا انت اكثر واحد مقدر الى انا فيه قلت لها اوكي بس لعب مش حاجة ثانية بكت وحضنتني قالت لي قوم جيب مكينة الحلاقة و الشفرات وتعال جبتهم وجيت لقيت امي جالسة بس بالكلوت شاحت الشاحة الي كانت لابستها قالت شلحتها عشان ما يوسخ شعر قلت لها احد سالك ليش شلتية قالت انت بس الي فاهمني قالت شيل النشفة نفذت الأوامر من غير ما انطق بحرف حلقت لي زبي والاكياس ما خلت ولا شعرة وزبي واقف مثل الزرافة مع مجرد مسكه يدها لزبي قذف الحمم البركانية على زبها ضحكت وقالت عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار وبعد ما خلصت حلاقة الزب قالت لي طمبز في وجهي بحلق طيزك ونفذت واصبعها لامس طيزي وزبي شاب نار بعدها حلقت ابطاتي وقالت لي يله على الحمام ابي احممك ممكن حبيبي مثل يوم كنت صغير تذكر قلت لها لا كنت كثير صغير قالت مش مشكلة الحين انت كبير بذكرك يوم كنت صغير دخلنا الحمام سوا انا طبعا عاري كما ولدتني امي ودخلت معاي امي وهي بس بالكلوت وانا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون واتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لاكن كان يملك زب كبر ومقوم طول الوقت بعد ما ابتل الكلوت موية صار شفاف وبان ذاك الكس الحلو المتفوخ المحلوق بدون شعر الي يشبه كس بنت الرابعة عشر وذاك الطيز المربرب كانة طيز بنت العشرين المهم بعد ما ابتل الكلوت شلحته وصارت جدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا زبي وبعدها طلبت مني احممها مثل ما حممتني وانا غلست كل شي الطيز البز والكس بعدها وقفنا انا مع امي تحت الرشاش انا مع امي ولاحضتها انها تدني علي حتى دخل زبي بين فلقة مكوتها وهي تروح وترجع بحركة خفيفة وقذفت بمكوتها وضحكت وقالت كبرت ياحبيبي باستني الفم بالفم وخذت زبي خلته بين افخاذها قرب كسها ونفس الطريقة تروح وترجع وبزها يظغط صدري حتى كبيت مرة ثالثة قالت ممكن اطلب طلب قلت لها تأمرين امر قالت ممكن امص زبك قلت لها انا قلتلك سوي الي تبغيه لا تسالي خلاص قالت لي حبيبي انتا تزلت تمص حقي زبي مثل المجنونة حتى بغيت اقذف بعدت راسها لاكنها رجعت ومصت حتى فرغت في فمها قامت قالت لي عسل ياولدي انت ماتبي تلحس حق امك قلت لها ممنون لحست لها حتى فرغت ضهرها في فمي شربته كلها كانة كان عسل وريحته حلوة كثير ورضعت من صدرها مثل الصغير بعدها جابت لي الكريمات الي تستخدمها حق العناية بجسمها قالت لي ماما ممكن تدلكني مثل خالتك قلت لها حاضر واحسن قالت استخدم هذي الكرمات مع المساج كنا بدون ملابس انبطهت على بطنها بديت احط الكريم على ظهرها ودلكتة وصلت الطيز ودلكته وكان طري كثير بالكريم وحتى بزها وكسها المهم اني دلكت كل جسمها من فوق الراس الى اخر صبع في رجلها وكان طيزي فوق طيزها ومررت زبي بين مكوتها وبالليل واحنا نتنقل بالبيت من غير ملابس وكنا زوج وزوجة ما عندهم عيال بالبيت وجات امي تقول لي انا اليوم طربانة ممكن نسمع اغاني ونرقص قلت لها يله شغلت شريط اغاني حق رقص مثل البرتقالة وكذة المهم رقصنا واحنا عارين وهي كل ما تحركت يهتز كل شي بجسمها اخ على داك الصدر الي ما يوقف لحظة وذالك الطيز المهم كنت الصق بجسمها والعب بزبي في طيزها وبعدين ربطت الشال على خصرها وجلست تهز بذاك الطيز الي مثل الروبة ولما رحنا حق النوم ظمتني اصدرها واحنى عراة حتى نمنا بهذي الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتها نايمة جنبي رحت اشوفها بالبيت لقيتها جالسة بالمطبخ تسوي لنا الفطور وكان طيزها مبين يعني مش لابسة ملابس المهم فطرنا عارين وقالت لي يله انروح حمام السباحة قلت لها نلبس المايوة بس قالت لا بدون ملابس نسبح بدون ملابس الحوض مغطى ما فية احد يشوفنا قلت لها اوكي رحنا المسبح وقبل السباحة قالت لازم اسوي تمارن الصباح تعال امسك رجلي بسوي شد حق عضلات البطن المهم كان صدرها يظغط يدي كل مرة تنزل وتطلع وبعدها سوينا ضغط انا معاها كان منظرها في غاية الأثارة كل ما ترفع جسمها يدلى صدرها الى الأرض وبعدها اخذت لفتين ركظ وصدرها يطلع وينزل وبعدها نزلنا نسبح حتى الظهر وبعد الغذاء تاخذ جلسة تدليك وبعدين تجي فترة الرضاعة تجلس فيها امي ترضعني من صدرها مثل الاطفال وفي العصر انا اروح النادي الصحي ارجع بالليل اتعشى ونتحمم انا وامي مع بعض وترضعني وقت النوم حتى انام وبزها في فمي وكانت كل يوم تغريني شكل يوم تلبس حقي شلحة ويوم كلوت وسنيان اوبكيني ويوم تلبس قميص نوم قصير شفاف تفظح اكثر من انه يستر ويوم تلبس روب مفتوح ويوم تلبس لبس طوي اذا عندها العادة الشهرية ويوم تجلس معي عارية وتتفنن في اغرائي حتى اجى يوم وطلبت من طلب قالت لي انه صعب بس اهي مضطرة حقة كثير ولازم انفذه لها قلت لها ايش هو الطلب قالت اني مارست كل انوع الجنس الخارجي بس هذي المرة ابي داخل قلت لها اني امي قالت ليش ماقلت اني امك يوم امص لك او يوم تلحس لي قلت لها اوكي من وين تبين قالت من الكس الي طلعت منه ماما قلت لها اوكي امهم انا كان اول مرة انيك فيها في حياتي دخلته شوي شوي حتى تعودت علية امي لانها في البداية كانت تصارخ وتقول زبك كبير وايد زبك اكبر من زب ابوك وبعد ما تعودت علية اسرعت شوي شوي حتى حسيت امي اني راح اقذف ضغطت علي برجلها وما قدرت اطلعة وكبيت فيها بعد ما خلصت قلت لها ليش خليتني اكب فيكي يمكن يكون فية ولد انا مش ممكن اعمل معاكي مرة ثانية قالت لا ماما انا مسوية عملية بعد ما ولدت فيك بثلاث سنين شايلة الرحم لانى كنت مريضة عشان كذة ابوك تزوج علي لانه يبي عيال وانى ما اقدر احمل وقالت لي يله كمل نيك في الماما بس هذي المرة في الطيز بس بشويش لانه خرم طيزي كثير ظيق ما دخل فيه ولا زب واسعته شوي بصبعي بعدها دخلته بشويش انا زبي كان يالمني من كثر الضغط كيف امي كانت تصرخ حيل كان يالالمها كثير بس مش راضية اني اطلعه الى ان دخلته كله وتعودت علية بس سببت لها تشققات في الطيز يومين ما كانت تقدر تمشي طبيعي في اليوم الثاني اجت خالتي تنام معنى بالبيت وشافت امي تمشي كدة قالت لها شفيكي ريم قالت لها بعدين بقول لك انا ماظنيت انه تقول لها لكنها قالت لها وهم لوحدهم واجت خالتي لي وهي لابسة قميص النوم الشفاف بس كانت لابسة بكيني وسنتيان و قالت ليش معور امك كدة لي هالحد زبك كبير خلودي انا احمر وجهي قالت احنا شقلنا قلنا انك ماتستحي منا وتخجل يله وريني زبك صار خاطري اشوفه قلت لها لا قالت ليش بس امك انى بعد خالتك قلت لها انتي عندك زوجك قالت زوجي زبه اصغير وما يشبعني انا بشوف زبك بس قلت لها وامي قالت امك ما تخبي شي عني وانى الي خليتك تنيكها بتخطيطي وكل شي يصير بينكم اعرفة بالتفصير وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها اخ على هذا الجسم الرائع والطيز المتناسق الصدر الابيض الي زي القشطه المهم مصت لي زبي ولحست لها كسها وحطيت في على صدرها بمص لها مثل امي بس نسيت انا ترضع بنتها وصدها فيه حليب طبيعي تذوقته ما غجبني ضحكت علي وقالت لي تبي ترضع قلت لها لا شكرا وفجئه رمتني على السرير وجلست فوق زبي بس كان كبير عليها بعد الظهر انه كلامها عن زب زوجها كان صحيح يوم جيت بقذف دفعتها بقوة لانها من الممكن ان تحمل مني الان هي خافت تتعور ويعرف زوجها انها انتاكت لاكن قالت فيه عني اسبوع ممكن ان اطيب ونكتها بعد في طيزها دخلت علينا امي في الغرفة وهي تضحك وتقول خطفتي زوجي يخطافة الرجال وجت تطالع فينه انا وخالتي وتسال خالتي ها عجبك ولدي حبيبي رجال او لا قالت ونعم الرجال زبه اكبر من زب محمد زوجي قالت امي واكبر من زب ابوه اخذت راحة حتى اليل وكانا جالسين في البيت كلنا عراة حتى بنت خالتي الصغيرة خالعين ملابسة وبليل جوني خالتي وامي وقالو انهم يبوني انيكهم ثنتينهم نكتهم وكنت تعبان حيل بعد النيك ورحنا الحمام نتحمم احنا الربع في الحمام خالتي وامي يحمموني وانا بعدها احممهم وبعدها رحنا نام وحنى عراة خالتي ترضع بنتها عشان تنام وامي ترضعني عشان انام وهي تلعب بيدها في زبي وصرت بعد انا احلق لامي كسها وطيزها وانتف لها شعرها وخلتي بعد انتف لها وامي تحلق لي زبي وطيزي وابطي ومن يومها ونا انيك الثنتين وكانو يمارسو معي جميع اشكال وانواع الجنس حتى راحت خالتي بيتهم وصرت انا وامي بالبيت وهذي قصتنا انا و امي وخالتي حتى الحين وصرت حق امي الولد الشاب الي يخاف عليها والزوج الي ينيكها باليوم اكثر من ثلاث مرات والولد الصغير الي يرضع من صدر ام

الدنيا ضيقة

انا شخصيا احيانا في النت لكنني ارى فتيات وشباب يرفضون بحكم العمر لانني كبير في اواسط الثلاثينات محادثتي في يوم صدفه لقيت فتاه بالنت لكن تبين بعدها انها امراه تبلغ من العمر سبع و اربعون عاما و اسمها منى و احكي ليكم بدايتي معها الان تعارفنا وتحدثت معها اول يوم وحاولت فصلي فقلت انتظري هل تتركيني لانني اصغر منك قالت لا لاكنها تشعر بان حديثنا يوصل للخيانه بحكم انني متزوج وهي متزوجه و عرفت من وصفي لزوجتي بانني لن اتركها و اننا نتمتع بحياة جنسيه رائعه لاكنني قلت لها ما تريدين مني من نصائح فاساعدها و حلفت لها انني لن اراها واعرفها ولن تعرفني الا بالنت مهما كانت على اساس ان اكون صديقا لها لو استمررنا بالمحادثه و بالفعل استمررنا بالمحادثه طيله شهر لكن بشكل متقطع . اوصف لكم حجمها طويله ضخمه طولها 180 ووزنها يفوق 110 من الخجل لم تقل لي وزوجها لا يهتم بها كثيرا الا مرتين في كل ثلاث اسابيع. بعد الترحيب و السوال اخبرتني ان ابنها ذات العمر 22 عاما يعاندها دائما وقلت لها ليه قالت انها طلبت منه حاجه من السوق ويرفض باستمرار ولا يعطيها فلوس الا ما يحبه وسالتها هل هو متزوج قالت لا و قلت ان ابنك افكاره في شيء واحد فقالت ما هي قلت لها الجنس هل لازم ازوجه قلت لها لا لكنك مشكلتك ان ابنك لا يطيعك ويعاندك صح قالت نعم قلت لها هل تلبسين كويس بالبيت قالت نعم و قلت لها عليك بتخفيف ملابسك من الحجب كانك تتصورين زوجك بالبيت قالت ليه هل تريد عمل الحرام قلت لها لا لكن حينما يرى جسدك ربما يتغير ويصبح يطيعك قالت انصرف و غضبت مني و قطعت الاتصال بي و بعد شهر تقريبا لقيتها تفاتحني فاعتذرت لها باشد اسف ممكن لكنها قالت لي لا يهم قلت لها شكلك مبسوطه وقالت لي كيف تحس كانك موجود جنبي قلت لها انني حين اكون معها احس احيانا بالمشاعر وليس دائما لكن المره هذا انا متاكد انك مبسوطه قالت انك محق و قلت لها سردي لي كيف تغيرت فقالت انها بعد ان انقطعت اتصالها بي بايام تجادلت هي وابنها وخرج من البيت ثم ثاني يوم بعد ان ذهب زوجي للعمل و بقى ابني نائما في اجازه ذهبت للاستحمام بعد انتهاء الاستحمام تذكرت ما قلت لي فتجملت و حاولت مصالحه ابني و ذهبت الى غرفته وقد استيقظ اول ما رايته كان غضبان عندما دخلت تغير ملامحه واضطرب و قلت له مرحبا يما قال اهلين يما قلت له انا اسفه على ما عملت لك . رغم علمي انني كنت محقه . قال لا يما لكنني دائما ضغط العمل ضدي لذا انا غضبان لا انا الاسف قالت لا يهمك يلا نفطر و قمت وذهبت و نظرت من الوراء و رايت ابني ينظر الى مكوتي بجراة دون ان يعلم بانني رايته باللحظه و ذهبت للمطبخ و شعرت بانني اجمل امراه بالعالم و ثم بعد ان جاء للمطبخ تعمدت ان اريه مكوتي بالانحناء لجلب الصواني او الكنس بعد فتره ايام اصبح مطيعا لي دائما ويعطيني حاجات و ما اطلبه منه . وقالت لي كيف اصبحت بالخبره قلت لها ان صار معي في سن مراهقتي قالت مع من قلت مع جدتي قالت كيف قلت لها انني منذ كان عمري عشره اعوام وانا مراهق كنت اتلصص على جدتي في الحمام و قد كنت اطيعها و قالت هل تعشق جدتك و قلت لها لا يزال فتره مراهقتي مستمرا حتى الان لانني ما زلت احب النساء الكبيرات و المكتنزات . و استمررنا بالمحادثه بعدها حتى صارت تحكي كل شيء و حتى تفاصيل حياتها الحميمه لكنها لم تكن حميمه بالنسبه لي لانها لم تاتي شهوتها ابدا فقلت لها ان هناك جنس المداعبه و فاهمتها و حذرتها من ان يكون زوجها يعتقد انك زانيه و من يومها و هي تداعب نفسها لاكن ليس بشعور ممتاز لكن جيد وبعد فتره قلت لها انك تحتاجين لشخص مثلي قالت انها لن تعمل الزنا قلت لها لي قصه لكنها بالبدايه اول ما تسمعيها تنفري مني و اخر شيء ستقولين ليس زنا و قالت لنرى وقلت لها لا تزعلي وابقي معي تلك قصه و حلفت انها لن تفعله.و قلت لها حدثت قديما مع خالتي و قالت انت ملعون اخت امك يا ملعون قلت لها لا تكتبي شئيا حتى تسمعي باقي القصه و قالت اسفه و كمل وكملت حديثي ان خالتي كانت متزوجه و انا بعمر احد عشر سنه كنت اعشق جسمها ورائحتها و كنت دائما اذهب اليها وكان زوجها يضربها امامي و دائما كان زوجها الذي يعمل كهربائي. ياخذني كانني ابنه وذلك لانهما لم يحملا من 10 سنوات فتحردت خالتي في بيت ابيها و كنت ازورها دائما وكانت تلاعبني في بيت ابي او في بيت جدتي لا باس كان ملاعبه برئيه منها لاكنني بعد ايام لامست مكوتها فابتسمت و قالت يا سافل و بيوم رجعت خالتي الى دار زوجها و ذهبت الى دار خالتي عصرا اي بالمساء و طرقت الباب الرئيسي و لم يفتحه احد و كنت دائما ادخل من الباب الاخر ان لم يفتح الباب الرئيسي زوجها او خالتي و كنت ادخل من الباب الخلفي الذي يفتحه دائما للتهويه فدخلت من الباب الاخر فجاه رايت زوج خالتي نازل بنطلونه يتحرك من الخلف و الامام و امامه خالتي بمكوتها و هي رافعه الجلابيه لكن لم ار خالتي كاملا فقط كانو يفعلونه داخل الحمام حتى انتهى زوج خالتي و سحبه دون ان اراه ولبس بنطلونه سريعا اما خالتي اختفت بالحمام و زوج خالتي خرج مبتسما و خجلا مما رايته و قال لخالتي لقد صلحته لازم تنظفي الحمام وخرج من البيت الى عمله و اما انا وقفت مستغربا فلم يكن لدي فكره عن الجنس سوى الفضول عن جسد النساء فقط كنت صغيرا و ذهبت لرؤيه خالتي و كانت جالسه بالحمام غاضبه وليست مسروره و كان باب الحمام خربان و مفتوح ولما راتني قالت ابتعد فابتعدت خوفا و حسبما فهمت الان انه ينهي شهوته ولا يبالي بمشاعر خالتي والمهم بعد انتهائها من الحمام خرجت عابسا و قالت ليش جيت على الحام عيب قلت لها طيب و لم اسالها في هذا اليوم و بعد فتره زرت دار خالتي و كان زوجها موجودا المهم اخذني زوجها لرؤيه البط وكنت مسرورا و لكن الغريب ان البط كان فوق البط النثى لم اكن اعلم في ذلك الوقت لكن زوج خالتي بدا بالضحك بصوت مدو فخفت باستغراب و نظرت مدهوشا اليه فقال هذا اسمها نياكه وكنت اسمع الكلمه لاول مره و بيوم كنت عند دار خالتي وكنا لوحدنا سالتها عن البط و ما يفعلونه فاخبرتني بالشرح المفصل تقريبا هذا انثى وهذا ذكر وقلت ما معناها قالت انت تبعك حمامه و تبعي كس و قلت لها انا مو فاهم قالت انت لما تذهب الى الحمام تقعد ام تظل واقف لما تبول و قلت لها واقف و تستخدم كانها خرطوم صح وقلت لها نعم و قالت لي انا اقعد دائما لا استطيع الوقوف و قلت لها ليه قالت انا ليس لدي خرطوم خفت اكمل فاتيت بعد ايام و دخلت الى الغرفه و كانت ترتدي بيجامه خفيفه و بعد فتره عملت شاي و قد وقفت امام الباب الخلفي وهي تشرب الشاي فنظرت الى جسمها عبر شفاف شمس الظهر يا محلاه توالد عندي شعور الشهوه و قامت قضيبي من حيث لا اعلمه فذهبت اليها و مددت يدي على مكوتها و ظلت واقفه لبرحه من الزمن وقالت ماذا تفعل فابعدت يدي ونظرت الى قضيبي و قالت عيب يا سافل مبتسمه فابتعدت و المهم خرجت من البيت ثم عزمت بالغد ان اسالها فذهبت اليها وقد قلت لها انني لما تحدثت عن البط والذكر و الخرطوم انا فاهمه لكن لم اعرف الكس فضحكت كثيرا لدرجه انني خجلت وقالت بعدين بفاهمك و طلت تماطلني اما خوفا من ان ياتي زوجها او ان الوقت مش مناسب طيله الايام واقول لها بجراه مع كل يوم وريني الكس حتى ذهبت الى بيتها وجلست و كان زوجها بالبيت و بعد ان شربنا الشاي خرج لعمله و كنت اعلم متى ياتي ويذهب لكن على الاقل ساعتين او اكثر و كنت اسمع صوت السياره حال الوقوف بالبيت مما اعطاني قوة التنبيه و على الفور وقفت خلف خالتي ولمستها و قالت لا مش الان و قلت لها فاق صبري بدي اعرف و قالت انتظرهنا و بس شوف ماشي قلت لها ماشي وذهبت لاغلاق الباب الخلفي و اخذتني الى غرفه النوم و جلست دون ان تقلع هدومها فاق صبري و قلت لها يلا قالت اقعد وانتظر بدي افكر , لكنني على الفور قلعت هدومها من الاسفل كانني اغتصبها كانت تضحك على فعلي وتقول لي انتظر لكنني لم انتظر و سحبت كلسونها ونظرت نحوها و كنت مدهوشا و كانني ارى كاين غريب و بالفعل كانت غريبه علي فقالت خلص و قلت لها ماذا ارى قالت هذا هو الكس و لكنني ظللت جامدا قالت انتظر و فتحت كسها و قالت ان هذا البظر و هذا يدخل القضيب ومنه ابول و قلت وما هذا اللى تحته قالت هذا فتحه الشرج مثل اللي عندك و المهم علمتني و صرت مع الايام انظر بكل فرصه و احيانا الامسها ثم مع الايام ادخلت ايدي و كانت تشتهي ولم تكن تعلم الشهوه ولا انا وبعد فترة اشهر تريني مكوتها و طيزها الجنان والكبيره و كانت قضيبي لا يقوم الا معها و لم اكن اعلم العاده السرية وكنت اطلب منها ان تريني صدرها وكانت حلمتها كبيره ومنتصبه داعبت لاول مره و كانت تحركه بشهوه و كنت دائما اغازلها و اتعلق بها في هذا العمر دون المداعبه المباشره بس توريني حاجه عند طلبي على الاكثر ثم بعد فتره انتقلت خالتي الى بيت جدتي في الطريق للطلاق مع زوجها دون عوده و كانت تلك الفتره غضبانه حيث يحاول الناس جمعه مع زوجها حتى اتمت الطلاق و كانت دوما تاتي الى بيتنا بين الحين والاخر وبعد اشهر عندما كنت بعمر 11.5 سنه تقريبا كانت خالتي تساعد اخواتي في الحمام و كانت امي بالمطبخ بعد خروج اخواتي ذهبت للحمام لوحدي و كنت دوما انادي و احتاج لفرك ظهري من امي لكن هذا المره كانت امي مشغوله بالمطبخ و تمنيت ان تاتي خالتي بدالها و حدث ان امي طلبت من خالتي ان تذهب لي و لما دخلت خالتي قام قضيبي و فركت ظهري و تعمدت ان اريها قضيبي حتى ابتسمت خالتي و فركتها لي و قالت هذا كبير بالنسبه لعمري انبسطت جدا و كذلك ارتني مكوتها و داعبت من الخلف و هي تمسك قضيبي حتى انتهيت و كنت لاول مره اخرج المنى عن عمد و كان دائما يخرج المني و انا نائم و لكن هذا المره شعرت بالتنفيس و الخوف و اخبرتني خالتي مالك هل هذا اول مره يحدث لك قلت بصعوبه كانني مريض نعم قالت هذا شيء طبيعي فاصبحت مطمئنا من كلامها و قالت بعدين اشرح لك غسل ونشف و يلا اخرج بعد ان اخرج ثم تخرج انت و كان الفضول ينتابني في هذا اليوم و اصبحت اتحين الفرصه فاخبرتني ان هذا طبيعي ان تفركه كما فعلت لك حتى يخرج و بالفعل حدث اننا كنا مختلين لوحدنا وو ضعت رجلها على زبي و من فوق بنطلوني فركتها حتى انتهيت و كان سرعه القذف سريعا و شعرت باللذه والشهوة لاول مره واصبح بنطلوني مبللا من موقعه حتى غطيت بالقميص حتى لا يرى احد موقع البلل و خرجت وبيوم بعد اشهر بالليل حين كنت على فراشي و لم استطيع النوم و ذهبت للحمام لكي اتبول انا رايت ابي بغرفه الجلوس مع امي و هي تلبس لبس الخفيف يحدقان بالتلفزيون استغربت من سحرهم و لما عدت للنوم تصرف حالي نائما و لما تاكدت امي مني ذهبت لابي و طمانته و بعد قليل مرت امي للذهاب لغرفه نومهم فورا مر ابي وبيده شريط فيديو عرفت فيما بعد انهم يتعلمون الجنس و بعد يومين حين ذهب ابي للعمل و امي ذهبت للسوق فتشت عن شريط الفيديو في غرفه نومهم حتى وجدتها و ادخلتها و لاول مره رايت التلفزيون مسودا و يبدو ان عليها شجره عاريه بلا اغصان ثم هبطت الغيوم فوق الشجره و بعد وهله الا هي امراه تمص الزبر والرجل يتاوه وبعد قليل رجعت الشريط لغرفه نومهم و منذ ذلك اليوم تعلمت حاجات كثيره كالمص و اللحس حتى هيجان المراه و النياكه بالكس و لكن الغريب لم يكن هناك نياكه بالطيز مثل هذا الايام و اخبرت خالتي بالموضوع و قلت لها ان نفعلها و قالت هذا مقرف وغريب و انها سمعت عنها و لم تفعله ابدا مع طليقها و بيوم اخبرتني خالتي انها تريد ان ترى الشريط لم ادري ماذا افعل و بالليل اخبرت امي خالتي انها تريد الذهاب بالصباح للسوق طويلا و انها تريد مرافقتها رفضت خالتي وتحججت لا اعلم بماذا المهم انها اخبرتني ان لا اذهب للمدرسه بداعي المرض و ان امي تطول بالسوق و بالفعل تم في هذا اليوم و طلبت امي ان ترعاني و ذهبت لي وانا مجهز بالشريط و وضعتها حتى تفرجنا عليها كلها و كان قضيبي قام و قالت خبي الشريط و تعال للحمام و لما اتممت مهمتي ذهبت للحمام و كانت خالتي نصف عاريه و مضطربه و قلت ما بالك قالت بلاش نسويها قلت لماذا قالت هذا مقرف و كنت باشد هياجي وهجمت عليها اوقفتني وقالت لي خلينا هذا المرة نسويها مثل كل مره لكن اشترط ان تكون عاريه بمكوتها و اضع زبي فيها قالت لا احتك بي و الا ذهبت وافقت من اجل عدم افساد اليوم وظللت افرك بها بوضع الفرسه ومسكت مكوتها كانني اضاجع زوجتي و كانت منتبهه حيث وضعت يديها على كسها حتى لا ادخلها و بعد دقائق انتهينا و تغسلت و هي تغسلت ولبسنا و جلسنا نتحدث المهم قالت بعدين نرى كيف نتصرف المهم توالت الايام الطويله حتى ذهبت لدار جدتي و كانت خالتي بالغرفه لوحدها و لم يكن احد بالبيت قالت لي ما رايك تلحس كسي و قلت لها نعم في اي وقت قالت الان قلت لها نعم و قالت افرش الارض انا ذاهبه للحمام لنزع كلسوني و اعود و كانت ذهبت للحمام لكي تغسل كسها و عادت و على الفور جلست على الارض ورفعت فستانها و رايت الكس جاهزا و قالت يلا بسرعه ووضعت فمي الحسها و مسكت راسي لكي الحس بوضع واحد و هو لحس زمبورها و لما لحست حركت مكوتها بشكل دائري و كذلك ايدها على راسي تضغط نحو كسها بقوة حتى ارتعشت بقوة وبسبب انتهائها و رؤيه وجهها تشرق من الانتهاء خرجت المنى من قضيبي بسبب روعه المنظر هيجانها و لما اتى دوري رات بنطلوني مبلل قالت ما هذا قلت لقد انتهيت و لما قلت لها السيب ضحكت و قالت روح غسل بسرعه و ساتي انا بعدك و من يومها و انا افعلها اسبوعيا مرة او مرة كل اسبوعين او حين نتحين الفرصه من دون ادخال قضيبي ابدا فانا التذ من منظر هيجانها وصراخها ودائما تبوس فمي و تقول ان فمي لذيذ على كسها و هذا كفيل بالاكتفاء الذاتي بالنسبه لي وظللنا على المنوال و المهم انني امتعها و هي تمتعني و من دون القول ان هذا زنا بل مداعبه جميله حلوة وقاطعتني منى و قالت هذا زنا قلت لها لا انما روعه المداعبه قاطعتني منى انها ذاهبه وعلى امل اللقاء القريب بعد فتره كم يوم لقيتها بالنت قلت لها بعد التحيات اين كنت قالت انها لم تستطيع ان تجلس بالنت لان ابنها دائما بكثره بالنت وانه كان بعطله قلت لها لا باس قالت ويلك سببت لي مشكله قلت ما هي قالت انت جعلت ابني يهيج علي قلت لها لم افهم قالت ذاكر انك قلت لي ان اتخفف من ملابسي و من يومها هو يبدو عليه انه يعشقني هذا ورطه قلت لها احكي لي كيف عرفت انه يعشقك قالت انه دائما مثل العاده يخرج من البيت كثيرا في اوقات فراغه اما الان من بدايه لبسي حتى يومها يتعلق بي باستمرار لكن ليس بوجود ابيه و بناتي قلت لها احكي لي من البدايه قالت شكلك بدك انا و ابني نفعل كما مع خالتك و قلت لها لكن خالتي مستمتعه كما انني لم اضع زبي بكسها ابدا و لا في طيزها قالت شو طيز قلت لها نياكه الطيز الم تسمعي عنه قالت سمعت عنه احكي لي عنه قلت ما تريدين بالضبط قالت هل هو حلو قلت انني مستمتع بهذا مع زوجتي قالت وهي قلت لها حلو لكن كس وطيز معا قالت كيف قلت لها خلينا نرجع لموضوع ابنك و كما كنت صادقا معك و اخبرت لك قصتي عليك باخباري عن ابنك ما الذي تغير بعد حديثنا اخر المرة قالت حسنا و قالت انها بيوم كانت تستحم و لم يكن بالبيت احد و عند الاستحمام سمعت صوتا غريبا فخفت و لبست الروب و خرجت من الحمام و سمعت صوت ابتعاد الاقدام نحو الصالون فذهبت الى الصالون و وجدت ابني جالس بالصالون تضطرب وجه ابني لما راني و انا هدات و قلت لابني منذ متى وانت بالبيت قال منذ وقت قليل المهم ذهبت و انا اشكك ان ابني كان يتلصص علي وبعد ان لبست هدومي خرجت اليه بالصالون ورايته بالبلكونه و ناديت عليه فاضطرب كثيرا و دخل عرفت فورا انه خائف من رد فعلي و ابتسمت له و فكرت ان انبه على مجئيه الغريب لكن قلت له هل افطرت قال نعم و قلت ساذهب لافطر اذا بدك تفطر تعال و تجهيزي للافطار ناديت على ابني لكي يشرب الشاي و بالفعل افطر ابني معي بعد ان اطمان و شرب الشاي ومن يومها كنت اسمعه على شباك الحمام يتلصص علي لكنني اسارع بالاستحمام و الخروج حتى تعودت عليه لكنني اشعر بالخناق من تلصصاته قلت لها طبيعي كما حدث معي و مع جدتي قالت طيب قلت لها هل سمعت منتدى قصص جنسي قالت لا قلت لها سابعث بالايميل قصه حقيقيه حدثت اريدك ان تقرايها و لا تزعلي مني قالت طيب فارسلت لها قصه الابن و امه من منتديات سكساوي و قلت لها اقرايها و كوني صريحه وردي علي بردك و خلينا نتصارح بدون زعل و الان ساذهب ماش قالت ماشي و انتهى و ثاني يوم لقيتها قالت لي ان الابن بالبدايه يفعل كما يفعل ابني لكن هل تقول ان الابن ينيك امه بالنهايه قلت لها القصه ليست حقيقيه و قالت ما هو الحقيقي قلت لها انني بيوم من الايام اخبرت خالتي انني اريد نياكتها قالت موافقه و لما وضعت زبي بكسها و وصلنا للذروة الجنسيه معا و انتهينا ندمنا ندما عظيما و كذلك هي و قلنا اننا لن نفعلها ابدا و من يومها استمتعنا ببعضنا بدون نياكه لان الشعور احلى قالت لكنك قلت منى انك لم تنيكها اذن فانت كذبت قلت لها انني لو قلت لك انني نكت خالتي فانت سنفرين مني و تقطعين الصله بي صح او لا قالت صح قلت ان الشعور كان صعبا جدا في هذا اليوم لكن لما طمانتني خالتي وقالت الا نفعله مره اخرى و انها تسامحني و ان اسامحها فسامحنا بعضنا و من يومها استمررنا قالت منى لكن هذا حرام قلت لا بالمعنى الاخر قالت ما المعنى الاخر قلت لها ان خالتي لما تهيج ستزني باحد اخر غيري عند هياجها و اظل اطفي نارها و ناري حتى تتزوج فساقبل ان كان الزوج يمتعها جنسيا قالت كلامك صحيح لكن عندك زوجتك قلت لها انا ببساطه استطيع نياكه اكثر من واحده و لانني ببساطه مراهق حتى اخر عمري قالت قالت صحيح انا يراودني الزنا في اوقات مختلفه لكنني اخاف من الفضيحه قلت لها باقي الحل بسيط قالت ان تجمعني بابني يا شيطان قلت لها كما تشائين و بعد قليل قلت لها انك تخافين من الفضيحه قالت نعم قلت لها انني ان الكثير من الناس يمارسون الزنا بنساء غريبات و يفضحهن و لكن حتى الان لم اسمع بفضيحه حقيقيه بين الاقرباء قالت صح صح قلت لها هل لك ان تجلبي هوتمايل ابنك قالت ليش هل ناوي تجمعني بابني قلت لها فكري بالموضوع انت حره انا احاول مساعدتك قالت يا شيطان قلت لها ان وصف الشيطان اسمعها من زوجتي و الان منك لا باس قالت طيب سنرى و تركتها ثم بعد مضي ايام طويله بحدود 13 يوما لاقتني بعد الترحيب مني قالت ما تنوي وكيف تجمعني بابني قلت لها انني ساتعرف اليه ثم اخبره بقصتي مع خالتي و ساخبرك بالتفصيل حديثي مع ابنك و ما قال قالت طيب هذا هوتمايل ابني ……………….. و قلت لها متى يجلس بالنت قالت بالليل قلت لها طيب و استمررنا بالمحادثه و ارسلت لها عده قصص من منتديات مختلفه عن المحارم و انتهت و بالليل لاقيت ابنها و كان اسمه نور المهم عندما لاقيته قال من انت قلت قلت اسمي و انني شاب بعمر 24سنه قال من كيف لقبت هوتمايلي قلت له هذا سر و القصه طويله لحد ما جلبت هوتمايلك قال شكلك لوطي قلت له لا و### انا احب الستات و المسنات و السمينات قال انه لا يرغب بمحادثتي قلت انتظر هل تريد معرفه من اعطاني هوتمايلك قال نعم قلت له واحده صديقه ارسلت لي هوتمايلك قال من هي قلت بالاول عليك ان تكون طيبا معي ولا تكون قاسيا معي و تصبر معي قال انك شخصيه غريبه قلت صح و هل انت متزوج قال لا و هل انت متزوج قلت له لا و كم عمرك قال 22 و قلت هل نكت احد من البنات قال لا وانت قلتلا لكن لي قصه مع احد محارمي و الان اعذرني ساذهب الان و ساقابلك غدا قال فورا انتظر ماذا تقصد باحد محارمك قلت بعدين انا ذاهب وغدا اراك وقال انتظر رجاء و الا زعلت منك و قلت له ان عليك ان تكون صبورا فقال نعم هذا من شيمتك قلت له ان عندي عمل غدا ساكمل معك و اخبرك بقصتي ماش قال حسنا و انتهت و بالغد و نفس الوقت لكن ابكر قليلا لكنني لم افتحه لقيته يحييني قلت اهلا قال كيفك قلت رائع قال كمل وعدك قلت حسنا لا تنفر مني قال انه واسع الصدر و انه مهما قذرت القصه سيبقى معي وبعد حديثنا القصير اخبرته عن خالتي و من البدايه الى النهايه و كذلك ارسلت له قصصا و كذلك قلت له عمري الحقيقي وانني متزوج قال كذبت ليه قلت له انه لو علم بعمري لكان قطع معي قال صح وانه لاول مره يشعر بانه يتحدث الى كيانه و بل شبيه له و قلت هل تشبهني في شيء قال نعم قلت من تشتهي قال امي قلت عادي قال عادي! قلت له ان اذا الام تلبس لبس الخفيف بالبيت فانها حميانه قال كيف تعلم قلت ان الزوج عندما يطفي نارها فانها تلبس كويس لكن ان كا الزوج مهملا فانها مولعه قال صح قلت كيف قال انه يستمع الى غرفه نوم ابيه مع امه و يبدو الجنس معدوما وبل لا يضاهي ثلاث دقايق قلت له هل امك تلبس لبس الخفيف قال شكلك ناوي شر قلت انت لا تعرفني وانا لا اعرفك ولا اريد معرفتك قال ان الصديقه تعرفني وقلت له و### ان الصديقه لا تعرفني ولا اعرفها وبعد الحديث الطويل اطمان و اخبرني انها تلبس اللبس الخفيف قلت له انني اخاف ان تزني باحد قال لا يمكن لانني اراقبها دائما و لو من بعيد و قلت له كيف قال انه يراها بالحمام و يصدر ضجه خفيف لكي تعلم انه هنا بالبيت و هي تريه مكوتها و قلت له لكن كيف عرفت انها تريك مكوتها عن عمد قال انه يشعر شعورا قويا وقلت له اذارا اراد مني النصيحه ساعطيه له قال انه لن يفعله بامه قلت شكلك تريد ان تزني بواحده قال نعم قلت و تبقى تفضحها البنات قال لا ادري فانا لم ازني قلت لكن امك ان زنت باحد تبقى فضيحه ان كان بشخص اخر لكن معك تبقى سرا قويا مثلما انا وخالتي قال شو هذا الكلام انت كلب و شتمني باقصى الشتايم و قطع النت و بالصباح لاقيت منى و اخبرتها بالتفاصيل و قلت لها انت لازم تخففي عند وجوده و ان لا تتعمدي بالاطاله ف الحمام بعد اصدار الضجيج و ان عليك ان تنظري للرجال لكي تجعلي ابنك يغار عليك قالت طيب كيف وصفني قلت لها انني لم اتحدث عن اوصافك و بعد الحديث انتهينا
و بالليل لاقيته بالنت و لم يحادثني و استمررت الاوضاع بنفس المنوال و تحدثت مع منى و كذبت عليها بانني اقابله كل يوم و يحكي لي عن صفاتها كما قال ابنها رغم انها ليست حقيقيه ثم بعد ايام لقيته يفاتحني وقال بعد السلام انه يريد نصيحه قلت له سارسل لك قصه عن الام وابنها حيث كان يتوجع الابن عند زبره بعد ذهاب خطيبته من الهياج و كيف ساعدته امه و طفى بالتدليك و طفاها باللحس و المص والنياكه بعد ان قرا القصه قال هل يجب ان افعله قلت له ان عليه ان يفعله لكن شيء واحد النياكه لا ابدا قال ليش فاخبرته عن قصه خالتي و النياكه و الندم العظيم و كيف كاد الموضوع تتوقف عند حدها قال صحيح كلامك و استمررنا بالمحادثه طويلا و انتهينا و بالصباح اخبرتها ما سيعمله و ان عليك ان تتبعي القصه بحذافيرها دون النياكه و كانها لا تعلم بالقصه قالت حسنا انه الان بالعمل والاب في العمل و البنات بالمدارس و اخبرتها انني ساتحدث الى ابنها عن الفرصه المناسبه قالت متى قلت غدا عندما يغيبون ستبقى انت وابنك لوحدكما و اذا غبت املك فلا باس و لكن تذكري ليس من المحاوله الاولى تنجح دوما قالت طيب وبالليل لقيت ابنها وقلت له عن الفرصه المناسبه و قال ان علي ان اتوقف و بانه لا يحتاج الى نصائحي ابدا وودعني و الان ساسرد لكم القصه كما سردتها منى قمت بالصباح وذهبو كلهم شعرت بالخوف لكن شهوتي كانت عارمه وتغلبت علي خوفي و استحممت و لبست احلى اللبس الخفيف و اتى ابني بعد المغادره باربعين دقيقه و اخبرته ليش جيت قال انه مريض وذهب الى فراشه و بعد قليل طرقت الباب قال ادخلي و ايده على اسفله يتوجع قلت شفيك قال يولمني بطني ظننت انه عنجد مريضا بكثره وقلت له ساتصل بالدكتور و هممت بالاتصال بالطبيب لكنه امسك يدي قال لا قلت شوفي قال انه مكسوف قلت عادي انا امك قال ان الالم عند تبعه قلت له تريد ان اعمل لك شيء ليش بوجعك قال انه منذ ايام يهيج على بنات كثيرات ضحكت و قلت له ووجهي محمر من الخجل عليك بالذهاب للحمام و الانتهاء و هذا كفيل بانتهاء الوجع قال صح و### يا ماما حسنا و ذهب للحمام و بعد قليل كان يصوت بالحمام و طرقت باب الحمام و قال ادخلي و لما دخلت قلت ما تريد مني و مسك ظهري و بدا يلمسه و قلت له اخلع علني اساعدك قال انه مكسوف قلت انا مرى اخرى امك و لو خلعت عاريا و انا عاري لا يوجد كسوف قال طيب شلحي و انا اشلح فشلحت كل ملابسي ما عدا سنتيانه و كلسوني و كذلك هو ما عدا كلسونه قلت له اشلح وكان قضبه قائما كالسيخ قلت له يالا خلص قال اريني مكوتك قلت طيب بس خلص ولما اريته مكوتي رايت المنى يتقافز من قضيبه اعلان الانتهاء و نظرت اليه كان يبدو مرعوبا فخفت و لبست هدومي و خرجت و بعد قليل خرج ابني من الحمام و بعد مضي نصف ساعه او اكثر شكرني باستحياء لكنني ابتسمت و قلت له مثل ما بدك ووقت ما شيئت اطلب مني و انا اساعدك قال طيب و بالليل عندما ذهب زوجي باكرا للنوم اتى ابني للصالون و كنت اتفرج على التلفزيون و قعد جنبي وبعد فتره ليس بالقصير بدا يلمسني على رجلي بهدوء و نعومه وقال بهمس بدي اياك في الحمام قلت له بهمس روح و جهز حالك و انا جايلك حالا وكنت مجهزه من دون كلسوني و بعد ذهابه اتيت الى الحمام و دخلت قال اريني مكوتك قلت له انا مش لابسه كلسون قال دي احلى و رفع لي هدومي و بدا بالنظر عند مكوتي ولامسها و بدا يقبلها لكنني لففت نفسي لكي يلحس كسي و ضغطت على راسه لكي يلحس كسي بقوة وبعد قليل جدا اتى شهوتي وكان شعورا قويا و لم احس بمثلها بالعالم و ابعدت راس ابني عن كسي و جلست بالحمام و قام هو يطلب مني دعك قضيبه فدعكت قضيبه و لم امصه بل دعكته و قال قومي و اريني مكوتك و اخبرته انه بس ينتهي يكب المني بالحمام و ليس علي قال طيب و بعد قليل من الدعك كب المنى و التففت على ظهره احضنه و لامست ظهره قلت له انا خارجه و من يومها استمررنا و حتى بيوم بعد ان لحس كسي قال دورك تمصي قلت لا قال مش بالاول انا الحس كسك طيب المرة الثانيه مش راح الحس كسك قلت طيب من اجلك يا حبيبي و مصصت له و من يومها وهو يدعك بكسي و طيزي و ثدياي وهو يلحس طيزي وكس ويمصص ثدياي و كل الاوصاف و انا وابني سعداء و لك الشكر الجزيل و الوداع ………………………………………… ردودكم غاليه علي شجعوني لكي اكتب لكم قصص اخرى

ماما لينا

أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.
بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا).في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ
قالتْ أمي : ” كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا “.بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أن أرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، ” ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. ” عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة على مؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
من عمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها ” المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي” . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرى جسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت “
طبعا “وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، ” أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا. “
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْ منتصبة
ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه “رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي! “
كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، “بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب.”
نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها “
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً.” لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين “
دلّكُ أفخاذَي الآن.” عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
زنبورها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، “أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ.” عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.
خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا
فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي
عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالتْ، ” أوه لا، ابني. ذلك
غير ممكن . يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح
محرم!!! .”
ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلتْ أمي
نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض. مددت يدي
إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ
فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل.
عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى
ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً.
نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها
أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم.
في الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ
اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها
استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل.
أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل
جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرً خمسة عشرة ..
في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت من أن أصعد
على الطاولة لتدلكني نمت على بضني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من
الخلف كنت عاري تماما .
بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت
تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة
شعرت بشيء عجيب.شعرت بيدها الناعمتين على قضيبي آه ه ه أمي تدلك
لي قضيبي كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور
رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد .ثم بدأت تدلك لي راس قضيبي بحركات
سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي
مستمتعا بهذه التجربة الرائع حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي
عليه . بعد ثواني قليلة وَضعَت قضيبُي بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً
وإياباً. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ
بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت
مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي. فتحت عيني ونَظرت إلى
أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ قضيبَي في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها
من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي
قضيبي. بَدأتُ بالمَجيء فوراً وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي
مممممممممم.
عندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، “اعتقدت بأنّك استحققت شيءَ خاصَّ يا حبيبي
على معاملتك لي طول هذه الفترة .”
بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا
الجميل ،وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت
ماذا سأفعَلُ. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ
أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ. تأوهت
قائلت “ماذا تفعل ؟ “دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس. كان من
الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديده. ثنت رُكَبَها إلى أعلى
وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل.
بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا
كالقضيبي الصغير تماما.
أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما
كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى ألان . جاء ظهرها بقوة هذه
المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّقتْ عصير فرجها على وجهِي فاستمرَّ بلَحس والمصّ. بعد
دقائق قليلة ارتاحت أمّي وقالتْ، “ابني ذلك كَانَ لا يصدق . استنزفت قوى أمَّكَ
المسكينة َ. إذا وعدتني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة.” بدون
انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها.
كُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير
لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول ” تعال أطفئ
ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أن تولد
نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــال “
انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت
ملمسِي. أميّ كانت تتنفس بانتظام. قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع
منتظرا لوصول قضيبي .دفعت قضيبي إلى الأمام قليلا وعندما وَصلَت شقَّها
المفتوحَ. دفعته إلى الداخل يـــاه كم كان سهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله
لقد كان منتظرا قدومي.
اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى. لَمْ أرد لهذا
الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. لاحظتُ أن تنفس أمّيَ
تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على
قضيبي عندما يتلاقى جسمي مع جسمها. بَدأتُ بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما
دَفعتْ وركَها نحوي. أعتقد أنها جأت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ
متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذ لأول مرة داخل فرجها. عندما
ارتحت، أمّي واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة. نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت
البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .
في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ. كان اليوم لإجازة، لذا
لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت. ساعدنَا بعضنا البعض على
الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد بل كان
انتصاب مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها . حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة
أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ
النوم.
عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وان أعانقها، قالتْ، ” أنا بحاجة لأن أغفو
قليلاًِ. ” تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص
حلماتِها. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها
بأصابعي. مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها
تغير وأصبح أسرع مع كل حركة.قالت بعد تنهيده رائعة “ســـَأَنــَامُ الآن.”
أغَلقتْ عيونَها واسترخت . أغلق عيناه
ونامـــــــــــت
أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا
تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة. صَعدتُها فوقها ودخلت
فيها بشكل كامل. رَدَّ جسمُها فوراً. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس
قضيبي. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ. بَدا ممتازاً، كنت
مسيطرَاً. جاءتْ أمّيُ وارتاحت لدقيقة. لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها
بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي
وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد. رعشتها
جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة
من سائلي . نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفاها.
بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من
نومها المصطنع وقالتْ، “إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. أَشْعرُ
أشعر أني بحاجة لدش أخر.”
ذلك كَانَ قبل ثلاث سنوات. نَنَامُ سوية كُلَّ لَيلة الآن، لكن أمّي ما زالَتْ تحب
أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس. نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى
وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة
صَغيرة. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام . أنا لا أهتم . قد لا تتجاوب
معي عندما تكون مستيقظة . أَنا ذاهِب إلى الكليَّةِ قريباً. نحن كلاهما سعداء
لأنّني قُبِلَت في كليَّة محليّة.
ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنا نتمتع بحبنا وحياتنا أكثر