خالتى علمتنى

أعرفكم في البداية على أبطال القصة, أنا خالد عمري 20 سنة وسيم طويل طولة 181 سم بنيتي الجسمية قوية رياضي ، أمي أميرة عمرها 39 سنة جسمها حلو موت مب عشان أهي أمي لا الكل يشهد اها بذالك جسمها مليان لاكن مب كثير يعني سكسي طويلة أنا طالع عليها أقصر مني بشوش بيضاء شعرها أسود غليظ يوصل لي تحت طيزها بشوي جسمها طري كثر واذا رقصت كل قطعة في جسمها يهتز وخصوصا بزازها وطيزها جسمها ناعم لانها مهتمه بنفسها كثير ، خالتي ريم عمرها 25 سنة طويلة ايضا جسمها مفصل تفصيل خصرها جذاب جدا وصدرها البارز الى الأمام كثير يلفت نظر أي واحد يطالعها و ياحظ ازواجهم فيهم ثنتينهم.
تدور أحداث القصة:
أنا خلصت المدرسة وتوجهت الى البحرين للدراسة والتى لاتبعد عن منطقة سكني في الشرقية سواء ساعة في السيارة في احدى الجامعات الخاصة وبعد سنتين من الدراسة والتأقلم مع جو الغربة حتى ولو كنت في وطن ليس بغريب على وطني من حيث العادات والتقاليد والجو العام وكانني بين اهلي وبعد سنتين أطر أبي الى السفر والعمل في دبي كرئيس لفرع من الشركة الأم في المملكة تزوج من زوجة ثانية من الأمارات واستقر هناك وترك امي وحيدة في المملكة تسكن في بيت خالتي ريم ويرسل لها المصرف الذي يكفيها وزيادة وهي تذهب له كل سنة مرة واحدة تجلس معه اسبوعين وترجع ولاكنه لا يعطيها حقها من ممارسة الجنس معها حيث كان يمارس معها الاسبوع الأول لوحدها وبشكل يومي والاسبوع الأخر يجمع الزوجتين مع بعض ويمارس معهم ثنتينهم كانت هذه القسمة غير عادة من الوالد لدى شعرت امي بظلم وطلبت منه الطلاق لاكن لم يوافقها ابي واعتذر فيني انا وامي سكتت عن الموضوع وترجع مرة ثانية لبيت خالتي لكي تسكن معها. وفي يوم من الايام اتصل علي الوالد وقالي اني لازم ارجع السعودية في اسرع وقت ممكن لان امي متظايقة في بيت خالتى  ولازم ترجع انت معاها البيت لانه الحين ما عندي عذر لانه فرع للجامعة الي انا ادرس فيها فتحوه في المملكة عندنا ولازم ارجع قلت له عطني مهلة افكر ورد عليك قال اذا تحبني وتحب امك وافق ولا تصير اناني , بعد كم ساعة امي اتصلت سلمت علي وبعد السلام والكلام قلت لها شنو الي سمعته من الوالد تبيني ارد المملكة جلست تبكي وسمعتني من الكلام الي يعور القلب والي يخلي الصخر ايلين المهم وافقت على العودة وقلت لها بس اخلص الأمتحانات واخلص اجراءات نقلي للمملكة وأرد في أسرع وقت اجت الايام وكلمتها عشان اني برد البيت بكرة قالت تعال لي بيت خالتك ونرد البيت جميع قلت لها تعب علي اني اجي من البحرين للرياض انا برد البيت بكرة وبريح شوي وبجيكي يوم ثاني قالت المفتاح عندي كيف بتدخل البيت روح نام ببيت جدك بنفس المنطقة قلت لها اوكي لاكني ما قدرت اصبر ويوم ثاني من الفجر طلعت من البحرين طوالي على الرياض وصلت بيت خالتي الساعة 10 صباحا سلمت عليهم وريحت ساعتين وبعدها قلت لأمي ياله انروح بيتنا اصرو علي اني انام في بيت خالتي اليوم ونطلع بكرة من الصباح وافقت ونمت في غرفة امي من كثر التعب وزوج خالتي كان بدوام صحيت اليل رحت جلست مع امي وخالتي بصاله لقيت امي فعلا متظايقة من الجلسة في بيت خالتي كانت جالسة في البيت بكل ملابسها العباية والشيلة مقارنة مع خالتي الي كانت ماخذة راحتها على الاخر كانت لابسة شي من الملابس الداخلية الخفيفة جدا ينقال له بالهجة المحلية (شلحة) الى ما فوق الركب في منتصف الفخذ وكانت مب لابسة تحت شي لا سنتيان ولاكلوت لانها اذا توقف طيزها ياكل الي ملابسها انا جلست معهم لاكني خايف من انى اطالعها وتعرف اني اطالعها او ان امي تعرف وخصوصا اذا زبي قوم يبان واضح من الدشداشة فكنت اتجنب النظر اليها وبعد قليل اخذت بنتها الصغيرة عمرها سنة ونصف تضعها فكشفت بزها امامي وكنت اول مرة اشوف فيها بز على الطبيعة وفورا استاذنت منهم ورحت الغرفة بحجة النوم حتى اصحى بدري بكرة قالت لي خالتي انت الحين صحيت كيف بتنام مرة ثانية جاوبتها وانت وجهي في الناحية الثانية قالتلي شفيك ماطالعني ردت علي ماما براحتك حبيبي رحت الغرفة حسيت اني تعبان ولازم الروح الحمام انزل ما بظهري بعد الي شفته رحت حمام الغرفة واستنميت واخذت لي دش ولابست ملابسي لحظات وباب الغرفة يدق تفضل دخلت خالتي وقالت لي انا زوجها وصل ولازم اسلم علية وهي امامي بشكل مثير جدا لان بعد رضاعة بنتها صار فيه لعب على الحلمة ولما لبست ملابسها العاب صار على القماش الضعيف بعدها صار شفاف وصارت الحلمة واظحة عندي تماما بس انا ما بعرف انا هي تعرف بهذا الشي وجاية لي بهذي الطريقة او انها ما تعرف المهم انى رحت سلمت على زوجها وهي اختفت مادري وين راحت بعد نصف ساعة جات من الحمام لابسة قميص نوم قصير يفصل جسمها تفصيل وكان احمر قاتم مب شفاف مثل ما كانت لابسة قبل شوي وكانت مثير كثير بس مب مثل قبل لان لبسها الاول كان شفاف لدرجة انه يبان جسمها منة اجى الصباح وصحيت على صوت أمي تصحيني يله عشان نروح بيتنا حبيبي صحيت رحت الحمام لفت نظري كلوت وسنتيان أمي رحت اشم ريحتهم والبسهم وستنميت على خالتي وطلعت افطر والا خالتي بنفس البس الي كان عليها جالسة اطلع التلفزيون وامي جالسة تفطر على الارض ومن حسن حظي انه ما كان فية مكان الا اني اجلس على الارض مقابل خالتي جلست افطر لفيت راسي من غير قصد لمحت خالتي الي جالسة على الكنبة وفاتحة رجليها على الاخر انها كنت تلبس طقم قميص نوم وبكيني بدل الكلوت و كان واضح عندي كل شي وضوح الشمس لاكني تعمدت اني ما اطالع مرة ثانية عشان ما يحسون علي لاكني ما قدرت وقمت كل ما اطالعهم مب منتبهين لي اخذ لمحة سريعة و زبي كان في كامل قواة وطوله فطرنا وودعنا خالتي وركبنا السيارة والطريق بعيد 4 ساعات من الرياض الى البيت تفاجأت في الطريق من فتحة العباة انها لابسة قصير لانة يبان عندي ساقها القشطة بس الى حد الان ما اعرف الى وين كانت لابسة
سالتها يمه ليش انتي مب مستريحة في بيت خالتي مع انة كانت عندك وحدة تسليكي قالت لي ماما انى ما اخذ راحتي مع زوج خالتك ودائما في البيت لابسة كل ملابسي حتى الشيلة والعباه والجو حر برياض وثانيا من قال انة فيه احد يسليني خالتك دائما مع زوجها مقفلين الباب وانى جالسة لوحدي اجلس مع خالتك بس اذا راح زوجها الشغل وانت بنفسك شفت شلون خالتك لابسة ومرتاحة في بيتهم وانا شلون لابسة ومتعذبة وجلست تحكي لي شلون زوج خالتي يحب زوجتة وشلون اهي محرومة من حب الزوج وانى بصراحة عذرتها قالت لي بصراحة كنت اخاف ان تحس اختي بغيرتي منها وما ابي تصير عداوة بيني وبين اختي هونت عليها وقلت لها انا بعوضك عن كل شي حتى عن ابوي وبلبي لك كل طلاباتك قالت لي انت ما تقدر تلبي كل طلاباتي قلت لها متغابي ليش قالت في طلابات ما يقدر يلبيها الا الزوج **** يصبرني عليها قلت لها اطلبيها وشوفي البيها او لا قالت انت فاهم خطئ وبعد حوار طويل وصلنا البيت وصلت عند الباب وانا نزلت الشنط والا بأمي تلبس تنورة قصيلة الى الركب وبلوزة بدون اكمام اخذتني بالاحظان اخذت تقبلني انا كذالك احسست بصدرها الطري على صدري وهي تعصرني بكل قوة وانا وبدون شعور حسست على اكتافها العاريين والذين في غاية الطراوة لم استطيع ان اتمالك نفسي وفق زبي مثل الصاروخ ولاكني ابعته عن امي عشان لا تحس فيه وبعد ان تركتني سالتها ليش اخذتيني فحظنك انا من امس وياكي ليش قالت في بيتي قلت لك اخذ راحتي استاذنت بتاخذ دش وبعدها بترتب ملابسي بابخزانه وملابسها بعد قلت لها وانا بسبح وبروح اجيب غذاء من المطعم اخذت غذاء ورجعت البيت رحت لغرفتي لقيت أمي بروب حمام طويل مغطي كل جسمها بس لما تتحرك يبانو عندي أفخاذها الناعمين والحلوين وبعد يبان عندي خط الصدر لانها مب لابسة شي تحت الروب الي يزعم انه مستر ماقدرت استحمل المنظر خرجت من الغرفة بسرعة عشان ماتحس علي أمي وقلت لها بسرعة عشان الغذاء لا يبرد ردت انى جايه الحين طبعن بيتنا فيه طاولة طعام بس الي استغربت منه انو امي تقولي خل الغذاء على الأرض وانا نفذت أوامرها بدون نقاش اجت جلست على الارض بوجهي وطبعا الروب كان مفتوح ويكشف لي الرجل الايمن كلها انا تعبت وايد من هذا المنظر وأمي لاحضت علي هذا قالت لي حبيبي خلود شفيك ما تاكل ليش انت موطبيعي قلت لها ولاشي حاس بعوار بالبطن بقوم اغسل وبنام تركتها شوي وجات لي الغرفة ها شلونك الحين حبيبي قلت لها الحين الحسن شوي قالت لي لحظة الجيب لك دواء تمسحه على بطنك وتصير كويس راحت جابت لي دواء شعبي وقالت لي ارفع ملابسك بمسح بطنك وظهرك كل هذا وهي خدعة انا ما فيني شي بس ما ابيها تعرف اني هايج عليها المهم رفعت الملابس ودلكت لي بطني عادي وقالت لي عطني الحين ظهرك وفتح رجلك شوي عشان اجلس جلست بس حسيت انه افخاذها العاريين يلامسون افخاذي ياعجبي فخذ امي يلامس فخذي انا كنت اول مرة المس مراة بهذي الطريقة في عمري زبي شب نار مب راضية تنطفي بس لحسن حظي انا كنت نايم علية وله كان فضحنا عدت هذي على خير رحت الحمام استنميت على امي ورجعت الغرفة ادور على شاحن الجوال تذكرت اني نسيته بالبحرين لحسن حظي امي معاها نفس نوع جوالي رحت غرفتها دقيت عليها الباب قالت لي ادخل فتحت الباب لقيتها بالكلوت والسنتيان قفلت الباب بسرعة ورجعت غرفتي بس كان الصورة في مخيلتي ولو انها كانت لمحة بسيطة سمعت أمي تنادي علي خالد خالد ايش تبي ليش رجعت انت تبي شي قلت لها ابي شاحن الجوال لانى نسيت الشاحن حقي وانا داير وجهي عنها جات قبالي لاكنها لابسة تيشيرت ظاغط وجنس ظاغط يكشف كل تفاصيل جسمها جابت لي الشاحن ومضو يومين بدون أي اساليب اغراء من أمي ويوم ثالث اجت خالتي البيت لان زوجها كان عنده دوام باليل قامت امي تحظر لنا العشى قالت لي خالتي ابيك في كلمه في غرفتك قلت لها امري قالت انت راجع تجلس مع امك تونسها ولا تقهرها قلت لها خير ايش بدر مني وانا مب عرف قلت لي ليش تصدد من أمك قت لها انى لا قالت بلى ليش قبل يومين رحت لها غرفتها وبعدين طلعت عنها قلت لها لاني شفتها بالملابس الداخلية فقط وخفت عليها من الأحراج مني بهذا البس قالت بس أهي اذنت لك بدخول قلت لها يمكن أهي غلطانة او نسن نفسها قالت ولي يوم شفتني ارضع بنتي انحشت ولا بعد نفس اطريقة انى نسيت انك معاي قلت لها استحي قالت حبيبي حنا محارمك يعني من الممكن انك تشوفنا باي طريقة دامك ساكن معانا بالبيت ولا تبي امك تلبس البس الي كانت لابستة في بيتنا حبيبي هذا بيتها وانت ولادها مب غريب عاد لاتصير انت وابوك والزمن عليها خلها تلبس الي تلبسه في بيتها تحت عيونك لا تلبس هذي الاشيى من وراك وتحت عيون الغريب ترى المراة صعب تتحمل كل هذا مثل امك قلت لها انا بصراحة اقتنعت بكلامك وقولي لها تاخذ راحتها بالبيت قالت وانى بهد قلت لها وانتي بعد حتى لو رضعت قلت لها ايوة وقالت اذا تبي تحسسنا كذة لازم انت بعد تاخذ راحتك وماتهرب لو شفت منا شي كنت انى معاها صريح لاخر درجة لاني احب خالتي وعمري مقارب لها تفهمني وافهمها المهم انه خالتي ما قصرت راحت قالت لامي اني متفهم الوضع ونها لازم تاخذ راحتها في البيت وكاني انا زوجها مب ولادها ولازم ما نخجل من بعض وانا بعد لازم اخذ راحتي واني بتعود على هذي الأشياى وخبرتنا خالتي ان زوجها بيسافر اسبوع وانها بيجي تنام معانا بعد اسبوعين واني لازم اجهز لها حمام السباحة في فيلتنا لانه من زمان ما فيه احد استخدمه وهو الحين وسخ وانا من الصغر هوايتي السباحة يوم ثاني اجى زوج خالتي واخذها وراحو بيتهم و انا صحيت من النوم بدري نظفت حمام السباحة وعبيته ومن ذاك اليوم وامي تتفنن في لبسها الغري يوم بقميص النوم ويوم بروب مفتوح ويوم بشله بس ويوم بكلوت وسنتيان وانا كل يوم انا احلم فيها واصحى اشوفها في الحقيقة واوقات بعد تطلع من الحمام لفة منشفة على نفسها يعني اشوف جسمها تفريبا شبه عارية بس لحد الحين ما شفت العورات الثلاث البز الطيز والكس لحد ما فاتو الاسبوعين أجت خالتي اول ما سالت عني عدلت علاقتك مع امك او لا فجاوبتها امي ايوة اخذت راحتي في البيت اكثر سألت خالتي وهو قالت ايوة اشوفة الحين يجلس بالبيت بشورت قالت ايش أخبار حمام السباحة نظفته قلت لها لعيونك كل شي يصير خليته يلمع قالت لي لازم الحين نروح نشتري حقي مايوة قلت لها اوكي رحنا انا وامي وخالتي السوق واخذت خالتي مايوة لها ولى بس امي قالت ماتبي لانها ما تعرف تسبح قالت لها خالتي مش لازم تسبح اتونسي معنا بس اصرت على رايها المهم انا ماشفت المايوة الي اخذتة حقي اهي ختارته على كيفها بس من كلامهم فسيارة عرفت ان المايوة مال خالتي حق اطفال مش كبار بس انا ماعرفت ليش رجعنا البيت قالت لي خالتي انها تبي تاخذ راحتها الان حمام السباحة حقنا مغطى بالكامل قالت يله روح البس المايوة مالك طلعتة من الكيس اطالعة لا هو وايد صغير انا مستحيل ادخل فية ولو دخلت اقل حركة مني بيتمزق قلت لها لازم ارجعة واخذ واحد اكبر قالت لي لا هذا ظاغة واريح لك في السباحة حتى شوف الماوة حقي مثله طلعت المايوة حقها واله اشوفة صغير عليها كثير انى قلت شلون بتلبسه **** يستر رحت لبست المايوة مالي لقيته مفصل زبي تفصيل انى لو مولابسه استر لي كان فاضح لاكبر درجة شوي ولا خالتي تدق الباب ودخلت من غير اذن انا بسرعة غطيت زبي بيدي قالت شيل يدك بشوف شلتها وانى خجلان قالت ها شقلنا ما قلنا ناخذ راحتنا مع بعض هزيت براسي وهي كانت لابسة الروب قلت لها وانتي رمت الروب وبان
لمايوة حق الاطفال كان فاضح كل سانتي في جسمها شكل كسها خط طيزها حبات الحلامات حقت البز حفرة السر التذكرة لي حد الحين من كثر صغر المايوة كان بيصير مثل البكيني الي يدخل بخط الطيز لفت كم لفة وقالت ها شرايك قلت لها حلو قالت من المايوة او انى قلت لها انتي طبعا قالت عجبك جسمي قلت لها موت قالت ايوة ابيك كذه مش تستحي طلعنا الصالة وامي تطالع التلفزيون ضحكت ضحكة غريبة وقالت انو شو مسوين في انفسكم وماتت علينا من الضحك قالت ياله روحو بايجي اتفرج عليكم عجبها الوضع والسباحة والوناسه وقالت بكرة لازم نروح السوق ونشتري لي مايوة وتعلموني السباحة في هذا اليوم ما خلت السباحة من تحسيسي على افخاذ خالتي وبعد جلست على ظهري وحسيت بمكوتها الطرية وافخاذها العاريين الطريين وبعد ما خلاصنا السباحة بالليل اخذنا دش انا وخالتي ولبست انا الشورت بس ولبست خالتي قيمص النوم القصير جدا يغطي تحت الطيز بشوش وريحة الحلاوة حقت ازالة الشعر تفوح من المطبخ امي جالسة تحظرها جاتني خالتي تقولي انى احس عضلاتي تالمني لاني سبحت وكثير وما عملت تمارين قبل السباحة قلت ها مب مشكلة اسولك مساج ترجعي انشط من أول قالت بشرط بعد ما تسويلي مساج اسويلك قلت لها يارت المهم ابطحت على الأرض وقالت لي يله يا كبتن خالد شوف شغلك جلست ادلك فيها من راسها لحد اخر صبع في رجلها لما وصلت الظهر قالت احس ان المساج مع الملابس ما ياثر لازم اشيلهم صح قلت لها انا بالبحرين لازم بقى بس بشورت هذا حتى اشوف صدرها عن قرب المهم شالت القميص وبطحت بالسنتيان والكلوت لما وصلت عند السنتيان قالت لي خلود افتحه عشان تدلك عدل قالتلى انت ماتعبت من الجلسة على رجلك اجلس هني واشرت على مكوتها قلت لها هذي احسن طريقة كذة ما تتعب رجلي دلكت كل جسمها من ورا الا المكوة تركتها قلت لي انت كل مكان دلكته ما قصرت الا المكوة ليش تركتها كمل جميلك دلكتا لها وكان زبي يلامس جسمها وهي تحس له وساكتة اجت امي قالت ايش تسوو قلت لها خالتي تعبانة واسويلها مساج قالت **** يعطيكم العافية ردت عليها خالتي **** يهنيكي بهذا الولد استاذ في المساج سالتني أمي في وين تعلمت المساج قالت لها في البحرين لازم كل اسبوع في النادي اخذ لي جلسة مع متخصص تايلندي قالت اجل لقيت الحل حق الام الرجل والظهر قلت لها ايوة قالت لي خالتي يله جدام بعد بس اربط السنتيان عسان النقلب بس من جدام تركت البز الكس بدون تدليك وهي سكتت ما قالت دلكهم مستحية من امي سالت خالتي الحلاوة جاهزة ردت امي ايوة بس حطيتها في الثلاجة تجمد شوي قالت خالتي ايوة اعشان اشيل شعر صدرك وبطنك قلت لها مستحيل حلات الرجل بشعرة قالت امزح معك هذا حقي انا وامك قلت لها بس ارجلكم مابيها شعر ما شاء**** عليكم قالت زيادة الخير خيرين وحق اماكن ثانية بكد المهم خلعو ملابسهم بصالة وبقو بالكلوت والسنتيان بدات خالتي تشيل حق امي شعر الابط الي انا في الاساس ما اشوف انة فيه شعرة واحدة ومرت بكل جسمها بس يوم وصلت شعر العانة عطتني امي ظهرها ونزلت لخالتي الكلوت وبدت الشيل شعر العانة الي يبين انه كان كثير لان امي ما تالمت من باقي المناطق ماعدا العانة ولما وصلو الطيز راحت امي لبست منشفة وطمبزت في وجه خالتي وبدت خالتي تشيل الشعر الطيز وانا جالس الطالع التلفزيون واتكلم مع امي الي مقابلتن وعليها سنتيان وصدرها متدلي وكل ما خالتي تلصق وتشيل امي يصير وجهها احمر ويهتز كل شي فجسمها وخصوصا الصدر الي كان ذابحني وهم عادي ولا كان معاهم رجال واجا دور خالتي ونفس طريقة امي بظبط عملت وجلسو يتكلمو معاي الين ما خلصو دخلو ثنتينهم في حمام واحد يسبحو وضحكهم واصل الشارع رحت اطل عليهم من فتحة بين الباب والارض لقيتهم عاملن 69 وجاسين يلحسو لبعض ويغسلو بعض بصابون بعدها رحت العب مع بنت خالتي الصغيرة بعد ما طلعو ثنتينهم من الهمام لافين انفسهم بفوط كانهم مصريات راهت امي تلبس ملابس النوم وخالتي اجت ترضع بنتها عشان تنام نزلت خالتي الفوطة الي كانت لابسها وربطتها على خصرها وصارو البزينها مكشوفين جدامي بدون أي غطاء وهي جالسة ترضع بنتها مش مغطية غير من الخصر الى الركب دخلت علينا أمي ولا كنا صاير شي وتقول لي شوف بنت خالتك كيف عطشان انا فهمتها انها تبيني اطالع بز خاتي في هذا اليوم زبي ما استراح ابدن كان كله مقوم وبعد هذا اليوم السكسي رحت تعبان من كثر الاستنماء ونمت صحتني امي يلة خلودي نروح نتسوق ماعندي ملابس زينة ونشتري المايوة رحنا انا وامي وخالتي السوق لاحظت انهم ما يدخلو اماكن البس العادي ما يدخلو الا اماكن الملابس السكسية المهم كان علي احاسب وبس لما رحنا البيت جلست امي تعرض علي الملابس الي جابتها تفاجات انها كام روب قصير على كام قميص نوم وكلوت وسنتيان شفاف وكام مايوة سباحة عبارة عن قطعتين سنتيان وكلوت سباحة على كم سنتيان وكلوت وشلحه عادية وقالت لي عطني رايك قلت لها حلوت تهريهم بالهنى قالتلي معاك وهي تضحك ضحكة غريبة شوي راحت لبست كلوت وسنتيان السباحة هي وخالتي وجو قالولي يلة قوم يامدرب علم امك السباحة وانا بحجة تعليم السباحة جلست احسس واحط يدي وحدة على الصدر والثانية جنب الكس والفخذ بحجة احملها فوق الموية وهي تحرك يدها ورجولها بشكل الي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطين خلال اسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة بعد حمام السباحة كل يوم اعطي امي وخالتي جلسة مساج وبعد ما اخلص منهم اهم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي اول مرة بس بالكلوت ومشت الايام عدية الا في يوم كانت خالتي تبي ترضع بنتها وكانت لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الافخاذ عشان تطلع بزها عشان ترضع بنتها بهذي الحركه حسين شي غريب انها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكني مب كلوت وهذي اول مرة اشوف فيها مكوتها بعد اسبوع رجع زوجها وطلبت مني اني اوصلها بيتها بالرياض وصاتها انا وامي ورجعنا البيت كان الطريق طويل علي 4 ساعات روحة و4 ساعات رجعة بدون راحة المهم رجعت تعبان ما فيني حيل اخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي طيزي ونمت بدون حواس او بالأحرى سمعت كلام خالتي يوم قالت اخذ راحتك بالبيت وثاني شي ما فية احد يدخل الغرفة بدون استاذان بس راحت علي نومه وانا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح الدق الباب ما جاوبتها قلت بتدخل بشوفني نايم بتروح نسيت نفسي اني كذة دخلت امي اتفاجئت بان زبي طالع لما شافتني شهقت وانا قلت خليني كذة ما ابي اعدل روحي واتحس اني صاحي مارديت ويمكن ابي اشوف رد فعلها ماما حبيبي اصحى مارديت عليها قالت **** شحلوة كبير يجنن موت **** عليك يخلودي انت عندك مثل هذا يوم انت صغير كان بحجم النملة **** عليكي يا اميرة انتي انتجتي مثل هالزب و**** انه اكبر من ابوه وهي جالسة تمسح بشويش على زبي وطيزي ضحكت على خفيف وقالت ليش ياخلودي ما تحلق زبك شعرك كثير نزلت راسها وباست القضيب والكيس ومكوتي انا هنا سويت نفسي صحيت واني متفاجا بالي تسوية امي اهي سكتت وما عرفت اترد قلت لها صباح الخير ردت صباح انور ايش فية مي شتسوين قالت ما سوي شي قلت لها يمة
نتي مسكتي حقي وانا صحيت بكت وحضنتني وقالت لي يمة ترى غصبا على مش بكيفة انت الحين كبير وتعرف شنو فيني ابوك تاركني وعايش مع غيري انى لي حق انه امارس حياة كمتزوجة ماما لاتضغط علي انى ما ابي اخون ابوك ومابي اسوي شي خطئ بس اهو حدني احمد ربك اني مستحملة كذة لاني مطلقة ولا متزوجة كله عاى شانك يمة حسستني اني مدين لها بكل شي وعظرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام الي قالتة وقالت لي انا لازم اخلص معاك الموضوع الحين لاني تعبانة قلت لها أمري قالت خليني في البيت بس في البيت على راحتي البس ما البس على كيفي قلت لها اوكي قالت ابي اشوف زبك والعب فية بس ولاتقول حرام انى ادري حرام بسحتى لو رحت الى رجل غريب بعد حرام وخصوصا انا متزوجة وحتى لو مش مزوجة ثانيا ان أي رجل ممكن يفضحني والعقوبة الزنا شديدة هنا انت مش ممكن تفضحني الانك من دمي ولحمي وثالثا انت اكثر واحد مقدر الى انا فيه قلت لها اوكي بس لعب مش حاجة ثانية بكت وحضنتني قالت لي قوم جيب مكينة الحلاقة و الشفرات وتعال جبتهم وجيت لقيت امي جالسة بس بالكلوت شاحت الشاحة الي كانت لابستها قالت شلحتها عشان ما يوسخ شعر قلت لها احد سالك ليش شلتية قالت انت بس الي فاهمني قالت شيل النشفة نفذت الأوامر من غير ما انطق بحرف حلقت لي زبي والاكياس ما خلت ولا شعرة وزبي واقف مثل الزرافة مع مجرد مسكه يدها لزبي قذف الحمم البركانية على زبها ضحكت وقالت عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار وبعد ما خلصت حلاقة الزب قالت لي طمبز في وجهي بحلق طيزك ونفذت واصبعها لامس طيزي وزبي شاب نار بعدها حلقت ابطاتي وقالت لي يله على الحمام ابي احممك ممكن حبيبي مثل يوم كنت صغير تذكر قلت لها لا كنت كثير صغير قالت مش مشكلة الحين انت كبير بذكرك يوم كنت صغير دخلنا الحمام سوا انا طبعا عاري كما ولدتني امي ودخلت معاي امي وهي بس بالكلوت وانا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون واتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لاكن كان يملك زب كبر ومقوم طول الوقت بعد ما ابتل الكلوت موية صار شفاف وبان ذاك الكس الحلو المتفوخ المحلوق بدون شعر الي يشبه كس بنت الرابعة عشر وذاك الطيز المربرب كانة طيز بنت العشرين المهم بعد ما ابتل الكلوت شلحته وصارت جدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا زبي وبعدها طلبت مني احممها مثل ما حممتني وانا غلست كل شي الطيز البز والكس بعدها وقفنا انا مع امي تحت الرشاش انا مع امي ولاحضتها انها تدني علي حتى دخل زبي بين فلقة مكوتها وهي تروح وترجع بحركة خفيفة وقذفت بمكوتها وضحكت وقالت كبرت ياحبيبي باستني الفم بالفم وخذت زبي خلته بين افخاذها قرب كسها ونفس الطريقة تروح وترجع وبزها يظغط صدري حتى كبيت مرة ثالثة قالت ممكن اطلب طلب قلت لها تأمرين امر قالت ممكن امص زبك قلت لها انا قلتلك سوي الي تبغيه لا تسالي خلاص قالت لي حبيبي انتا تزلت تمص حقي زبي مثل المجنونة حتى بغيت اقذف بعدت راسها لاكنها رجعت ومصت حتى فرغت في فمها قامت قالت لي عسل ياولدي انت ماتبي تلحس حق امك قلت لها ممنون لحست لها حتى فرغت ضهرها في فمي شربته كلها كانة كان عسل وريحته حلوة كثير ورضعت من صدرها مثل الصغير بعدها جابت لي الكريمات الي تستخدمها حق العناية بجسمها قالت لي ماما ممكن تدلكني مثل خالتك قلت لها حاضر واحسن قالت استخدم هذي الكرمات مع المساج كنا بدون ملابس انبطهت على بطنها بديت احط الكريم على ظهرها ودلكتة وصلت الطيز ودلكته وكان طري كثير بالكريم وحتى بزها وكسها المهم اني دلكت كل جسمها من فوق الراس الى اخر صبع في رجلها وكان طيزي فوق طيزها ومررت زبي بين مكوتها وبالليل واحنا نتنقل بالبيت من غير ملابس وكنا زوج وزوجة ما عندهم عيال بالبيت وجات امي تقول لي انا اليوم طربانة ممكن نسمع اغاني ونرقص قلت لها يله شغلت شريط اغاني حق رقص مثل البرتقالة وكذة المهم رقصنا واحنا عارين وهي كل ما تحركت يهتز كل شي بجسمها اخ على داك الصدر الي ما يوقف لحظة وذالك الطيز المهم كنت الصق بجسمها والعب بزبي في طيزها وبعدين ربطت الشال على خصرها وجلست تهز بذاك الطيز الي مثل الروبة ولما رحنا حق النوم ظمتني اصدرها واحنى عراة حتى نمنا بهذي الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتها نايمة جنبي رحت اشوفها بالبيت لقيتها جالسة بالمطبخ تسوي لنا الفطور وكان طيزها مبين يعني مش لابسة ملابس المهم فطرنا عارين وقالت لي يله انروح حمام السباحة قلت لها نلبس المايوة بس قالت لا بدون ملابس نسبح بدون ملابس الحوض مغطى ما فية احد يشوفنا قلت لها اوكي رحنا المسبح وقبل السباحة قالت لازم اسوي تمارن الصباح تعال امسك رجلي بسوي شد حق عضلات البطن المهم كان صدرها يظغط يدي كل مرة تنزل وتطلع وبعدها سوينا ضغط انا معاها كان منظرها في غاية الأثارة كل ما ترفع جسمها يدلى صدرها الى الأرض وبعدها اخذت لفتين ركظ وصدرها يطلع وينزل وبعدها نزلنا نسبح حتى الظهر وبعد الغذاء تاخذ جلسة تدليك وبعدين تجي فترة الرضاعة تجلس فيها امي ترضعني من صدرها مثل الاطفال وفي العصر انا اروح النادي الصحي ارجع بالليل اتعشى ونتحمم انا وامي مع بعض وترضعني وقت النوم حتى انام وبزها في فمي وكانت كل يوم تغريني شكل يوم تلبس حقي شلحة ويوم كلوت وسنيان اوبكيني ويوم تلبس قميص نوم قصير شفاف تفظح اكثر من انه يستر ويوم تلبس روب مفتوح ويوم تلبس لبس طوي اذا عندها العادة الشهرية ويوم تجلس معي عارية وتتفنن في اغرائي حتى اجى يوم وطلبت من طلب قالت لي انه صعب بس اهي مضطرة حقة كثير ولازم انفذه لها قلت لها ايش هو الطلب قالت اني مارست كل انوع الجنس الخارجي بس هذي المرة ابي داخل قلت لها اني امي قالت ليش ماقلت اني امك يوم امص لك او يوم تلحس لي قلت لها اوكي من وين تبين قالت من الكس الي طلعت منه ماما قلت لها اوكي امهم انا كان اول مرة انيك فيها في حياتي دخلته شوي شوي حتى تعودت علية امي لانها في البداية كانت تصارخ وتقول زبك كبير وايد زبك اكبر من زب ابوك وبعد ما تعودت علية اسرعت شوي شوي حتى حسيت امي اني راح اقذف ضغطت علي برجلها وما قدرت اطلعة وكبيت فيها بعد ما خلصت قلت لها ليش خليتني اكب فيكي يمكن يكون فية ولد انا مش ممكن اعمل معاكي مرة ثانية قالت لا ماما انا مسوية عملية بعد ما ولدت فيك بثلاث سنين شايلة الرحم لانى كنت مريضة عشان كذة ابوك تزوج علي لانه يبي عيال وانى ما اقدر احمل وقالت لي يله كمل نيك في الماما بس هذي المرة في الطيز بس بشويش لانه خرم طيزي كثير ظيق ما دخل فيه ولا زب واسعته شوي بصبعي بعدها دخلته بشويش انا زبي كان يالمني من كثر الضغط كيف امي كانت تصرخ حيل كان يالالمها كثير بس مش راضية اني اطلعه الى ان دخلته كله وتعودت علية بس سببت لها تشققات في الطيز يومين ما كانت تقدر تمشي طبيعي في اليوم الثاني اجت خالتي تنام معنى بالبيت وشافت امي تمشي كدة قالت لها شفيكي ريم قالت لها بعدين بقول لك انا ماظنيت انه تقول لها لكنها قالت لها وهم لوحدهم واجت خالتي لي وهي لابسة قميص النوم الشفاف بس كانت لابسة بكيني وسنتيان و قالت ليش معور امك كدة لي هالحد زبك كبير خلودي انا احمر وجهي قالت احنا شقلنا قلنا انك ماتستحي منا وتخجل يله وريني زبك صار خاطري اشوفه قلت لها لا قالت ليش بس امك انى بعد خالتك قلت لها انتي عندك زوجك قالت زوجي زبه اصغير وما يشبعني انا بشوف زبك بس قلت لها وامي قالت امك ما تخبي شي عني وانى الي خليتك تنيكها بتخطيطي وكل شي يصير بينكم اعرفة بالتفصير وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها اخ على هذا الجسم الرائع والطيز المتناسق الصدر الابيض الي زي القشطه المهم مصت لي زبي ولحست لها كسها وحطيت في على صدرها بمص لها مثل امي بس نسيت انا ترضع بنتها وصدها فيه حليب طبيعي تذوقته ما غجبني ضحكت علي وقالت لي تبي ترضع قلت لها لا شكرا وفجئه رمتني على السرير وجلست فوق زبي بس كان كبير عليها بعد الظهر انه كلامها عن زب زوجها كان صحيح يوم جيت بقذف دفعتها بقوة لانها من الممكن ان تحمل مني الان هي خافت تتعور ويعرف زوجها انها انتاكت لاكن قالت فيه عني اسبوع ممكن ان اطيب ونكتها بعد في طيزها دخلت علينا امي في الغرفة وهي تضحك وتقول خطفتي زوجي يخطافة الرجال وجت تطالع فينه انا وخالتي وتسال خالتي ها عجبك ولدي حبيبي رجال او لا قالت ونعم الرجال زبه اكبر من زب محمد زوجي قالت امي واكبر من زب ابوه اخذت راحة حتى اليل وكانا جالسين في البيت كلنا عراة حتى بنت خالتي الصغيرة خالعين ملابسة وبليل جوني خالتي وامي وقالو انهم يبوني انيكهم ثنتينهم نكتهم وكنت تعبان حيل بعد النيك ورحنا الحمام نتحمم احنا الربع في الحمام خالتي وامي يحمموني وانا بعدها احممهم وبعدها رحنا نام وحنى عراة خالتي ترضع بنتها عشان تنام وامي ترضعني عشان انام وهي تلعب بيدها في زبي وصرت بعد انا احلق لامي كسها وطيزها وانتف لها شعرها وخلتي بعد انتف لها وامي تحلق لي زبي وطيزي وابطي ومن يومها ونا انيك الثنتين وكانو يمارسو معي جميع اشكال وانواع الجنس حتى راحت خالتي بيتهم وصرت انا وامي بالبيت وهذي قصتنا انا و امي وخالتي حتى الحين وصرت حق امي الولد الشاب الي يخاف عليها والزوج الي ينيكها باليوم اكثر من ثلاث مرات والولد الصغير الي يرضع من صدر ام

الدنيا ضيقة

انا شخصيا احيانا في النت لكنني ارى فتيات وشباب يرفضون بحكم العمر لانني كبير في اواسط الثلاثينات محادثتي في يوم صدفه لقيت فتاه بالنت لكن تبين بعدها انها امراه تبلغ من العمر سبع و اربعون عاما و اسمها منى و احكي ليكم بدايتي معها الان تعارفنا وتحدثت معها اول يوم وحاولت فصلي فقلت انتظري هل تتركيني لانني اصغر منك قالت لا لاكنها تشعر بان حديثنا يوصل للخيانه بحكم انني متزوج وهي متزوجه و عرفت من وصفي لزوجتي بانني لن اتركها و اننا نتمتع بحياة جنسيه رائعه لاكنني قلت لها ما تريدين مني من نصائح فاساعدها و حلفت لها انني لن اراها واعرفها ولن تعرفني الا بالنت مهما كانت على اساس ان اكون صديقا لها لو استمررنا بالمحادثه و بالفعل استمررنا بالمحادثه طيله شهر لكن بشكل متقطع . اوصف لكم حجمها طويله ضخمه طولها 180 ووزنها يفوق 110 من الخجل لم تقل لي وزوجها لا يهتم بها كثيرا الا مرتين في كل ثلاث اسابيع. بعد الترحيب و السوال اخبرتني ان ابنها ذات العمر 22 عاما يعاندها دائما وقلت لها ليه قالت انها طلبت منه حاجه من السوق ويرفض باستمرار ولا يعطيها فلوس الا ما يحبه وسالتها هل هو متزوج قالت لا و قلت ان ابنك افكاره في شيء واحد فقالت ما هي قلت لها الجنس هل لازم ازوجه قلت لها لا لكنك مشكلتك ان ابنك لا يطيعك ويعاندك صح قالت نعم قلت لها هل تلبسين كويس بالبيت قالت نعم و قلت لها عليك بتخفيف ملابسك من الحجب كانك تتصورين زوجك بالبيت قالت ليه هل تريد عمل الحرام قلت لها لا لكن حينما يرى جسدك ربما يتغير ويصبح يطيعك قالت انصرف و غضبت مني و قطعت الاتصال بي و بعد شهر تقريبا لقيتها تفاتحني فاعتذرت لها باشد اسف ممكن لكنها قالت لي لا يهم قلت لها شكلك مبسوطه وقالت لي كيف تحس كانك موجود جنبي قلت لها انني حين اكون معها احس احيانا بالمشاعر وليس دائما لكن المره هذا انا متاكد انك مبسوطه قالت انك محق و قلت لها سردي لي كيف تغيرت فقالت انها بعد ان انقطعت اتصالها بي بايام تجادلت هي وابنها وخرج من البيت ثم ثاني يوم بعد ان ذهب زوجي للعمل و بقى ابني نائما في اجازه ذهبت للاستحمام بعد انتهاء الاستحمام تذكرت ما قلت لي فتجملت و حاولت مصالحه ابني و ذهبت الى غرفته وقد استيقظ اول ما رايته كان غضبان عندما دخلت تغير ملامحه واضطرب و قلت له مرحبا يما قال اهلين يما قلت له انا اسفه على ما عملت لك . رغم علمي انني كنت محقه . قال لا يما لكنني دائما ضغط العمل ضدي لذا انا غضبان لا انا الاسف قالت لا يهمك يلا نفطر و قمت وذهبت و نظرت من الوراء و رايت ابني ينظر الى مكوتي بجراة دون ان يعلم بانني رايته باللحظه و ذهبت للمطبخ و شعرت بانني اجمل امراه بالعالم و ثم بعد ان جاء للمطبخ تعمدت ان اريه مكوتي بالانحناء لجلب الصواني او الكنس بعد فتره ايام اصبح مطيعا لي دائما ويعطيني حاجات و ما اطلبه منه . وقالت لي كيف اصبحت بالخبره قلت لها ان صار معي في سن مراهقتي قالت مع من قلت مع جدتي قالت كيف قلت لها انني منذ كان عمري عشره اعوام وانا مراهق كنت اتلصص على جدتي في الحمام و قد كنت اطيعها و قالت هل تعشق جدتك و قلت لها لا يزال فتره مراهقتي مستمرا حتى الان لانني ما زلت احب النساء الكبيرات و المكتنزات . و استمررنا بالمحادثه بعدها حتى صارت تحكي كل شيء و حتى تفاصيل حياتها الحميمه لكنها لم تكن حميمه بالنسبه لي لانها لم تاتي شهوتها ابدا فقلت لها ان هناك جنس المداعبه و فاهمتها و حذرتها من ان يكون زوجها يعتقد انك زانيه و من يومها و هي تداعب نفسها لاكن ليس بشعور ممتاز لكن جيد وبعد فتره قلت لها انك تحتاجين لشخص مثلي قالت انها لن تعمل الزنا قلت لها لي قصه لكنها بالبدايه اول ما تسمعيها تنفري مني و اخر شيء ستقولين ليس زنا و قالت لنرى وقلت لها لا تزعلي وابقي معي تلك قصه و حلفت انها لن تفعله.و قلت لها حدثت قديما مع خالتي و قالت انت ملعون اخت امك يا ملعون قلت لها لا تكتبي شئيا حتى تسمعي باقي القصه و قالت اسفه و كمل وكملت حديثي ان خالتي كانت متزوجه و انا بعمر احد عشر سنه كنت اعشق جسمها ورائحتها و كنت دائما اذهب اليها وكان زوجها يضربها امامي و دائما كان زوجها الذي يعمل كهربائي. ياخذني كانني ابنه وذلك لانهما لم يحملا من 10 سنوات فتحردت خالتي في بيت ابيها و كنت ازورها دائما وكانت تلاعبني في بيت ابي او في بيت جدتي لا باس كان ملاعبه برئيه منها لاكنني بعد ايام لامست مكوتها فابتسمت و قالت يا سافل و بيوم رجعت خالتي الى دار زوجها و ذهبت الى دار خالتي عصرا اي بالمساء و طرقت الباب الرئيسي و لم يفتحه احد و كنت دائما ادخل من الباب الاخر ان لم يفتح الباب الرئيسي زوجها او خالتي و كنت ادخل من الباب الخلفي الذي يفتحه دائما للتهويه فدخلت من الباب الاخر فجاه رايت زوج خالتي نازل بنطلونه يتحرك من الخلف و الامام و امامه خالتي بمكوتها و هي رافعه الجلابيه لكن لم ار خالتي كاملا فقط كانو يفعلونه داخل الحمام حتى انتهى زوج خالتي و سحبه دون ان اراه ولبس بنطلونه سريعا اما خالتي اختفت بالحمام و زوج خالتي خرج مبتسما و خجلا مما رايته و قال لخالتي لقد صلحته لازم تنظفي الحمام وخرج من البيت الى عمله و اما انا وقفت مستغربا فلم يكن لدي فكره عن الجنس سوى الفضول عن جسد النساء فقط كنت صغيرا و ذهبت لرؤيه خالتي و كانت جالسه بالحمام غاضبه وليست مسروره و كان باب الحمام خربان و مفتوح ولما راتني قالت ابتعد فابتعدت خوفا و حسبما فهمت الان انه ينهي شهوته ولا يبالي بمشاعر خالتي والمهم بعد انتهائها من الحمام خرجت عابسا و قالت ليش جيت على الحام عيب قلت لها طيب و لم اسالها في هذا اليوم و بعد فتره زرت دار خالتي و كان زوجها موجودا المهم اخذني زوجها لرؤيه البط وكنت مسرورا و لكن الغريب ان البط كان فوق البط النثى لم اكن اعلم في ذلك الوقت لكن زوج خالتي بدا بالضحك بصوت مدو فخفت باستغراب و نظرت مدهوشا اليه فقال هذا اسمها نياكه وكنت اسمع الكلمه لاول مره و بيوم كنت عند دار خالتي وكنا لوحدنا سالتها عن البط و ما يفعلونه فاخبرتني بالشرح المفصل تقريبا هذا انثى وهذا ذكر وقلت ما معناها قالت انت تبعك حمامه و تبعي كس و قلت لها انا مو فاهم قالت انت لما تذهب الى الحمام تقعد ام تظل واقف لما تبول و قلت لها واقف و تستخدم كانها خرطوم صح وقلت لها نعم و قالت لي انا اقعد دائما لا استطيع الوقوف و قلت لها ليه قالت انا ليس لدي خرطوم خفت اكمل فاتيت بعد ايام و دخلت الى الغرفه و كانت ترتدي بيجامه خفيفه و بعد فتره عملت شاي و قد وقفت امام الباب الخلفي وهي تشرب الشاي فنظرت الى جسمها عبر شفاف شمس الظهر يا محلاه توالد عندي شعور الشهوه و قامت قضيبي من حيث لا اعلمه فذهبت اليها و مددت يدي على مكوتها و ظلت واقفه لبرحه من الزمن وقالت ماذا تفعل فابعدت يدي ونظرت الى قضيبي و قالت عيب يا سافل مبتسمه فابتعدت و المهم خرجت من البيت ثم عزمت بالغد ان اسالها فذهبت اليها وقد قلت لها انني لما تحدثت عن البط والذكر و الخرطوم انا فاهمه لكن لم اعرف الكس فضحكت كثيرا لدرجه انني خجلت وقالت بعدين بفاهمك و طلت تماطلني اما خوفا من ان ياتي زوجها او ان الوقت مش مناسب طيله الايام واقول لها بجراه مع كل يوم وريني الكس حتى ذهبت الى بيتها وجلست و كان زوجها بالبيت و بعد ان شربنا الشاي خرج لعمله و كنت اعلم متى ياتي ويذهب لكن على الاقل ساعتين او اكثر و كنت اسمع صوت السياره حال الوقوف بالبيت مما اعطاني قوة التنبيه و على الفور وقفت خلف خالتي ولمستها و قالت لا مش الان و قلت لها فاق صبري بدي اعرف و قالت انتظرهنا و بس شوف ماشي قلت لها ماشي وذهبت لاغلاق الباب الخلفي و اخذتني الى غرفه النوم و جلست دون ان تقلع هدومها فاق صبري و قلت لها يلا قالت اقعد وانتظر بدي افكر , لكنني على الفور قلعت هدومها من الاسفل كانني اغتصبها كانت تضحك على فعلي وتقول لي انتظر لكنني لم انتظر و سحبت كلسونها ونظرت نحوها و كنت مدهوشا و كانني ارى كاين غريب و بالفعل كانت غريبه علي فقالت خلص و قلت لها ماذا ارى قالت هذا هو الكس و لكنني ظللت جامدا قالت انتظر و فتحت كسها و قالت ان هذا البظر و هذا يدخل القضيب ومنه ابول و قلت وما هذا اللى تحته قالت هذا فتحه الشرج مثل اللي عندك و المهم علمتني و صرت مع الايام انظر بكل فرصه و احيانا الامسها ثم مع الايام ادخلت ايدي و كانت تشتهي ولم تكن تعلم الشهوه ولا انا وبعد فترة اشهر تريني مكوتها و طيزها الجنان والكبيره و كانت قضيبي لا يقوم الا معها و لم اكن اعلم العاده السرية وكنت اطلب منها ان تريني صدرها وكانت حلمتها كبيره ومنتصبه داعبت لاول مره و كانت تحركه بشهوه و كنت دائما اغازلها و اتعلق بها في هذا العمر دون المداعبه المباشره بس توريني حاجه عند طلبي على الاكثر ثم بعد فتره انتقلت خالتي الى بيت جدتي في الطريق للطلاق مع زوجها دون عوده و كانت تلك الفتره غضبانه حيث يحاول الناس جمعه مع زوجها حتى اتمت الطلاق و كانت دوما تاتي الى بيتنا بين الحين والاخر وبعد اشهر عندما كنت بعمر 11.5 سنه تقريبا كانت خالتي تساعد اخواتي في الحمام و كانت امي بالمطبخ بعد خروج اخواتي ذهبت للحمام لوحدي و كنت دوما انادي و احتاج لفرك ظهري من امي لكن هذا المره كانت امي مشغوله بالمطبخ و تمنيت ان تاتي خالتي بدالها و حدث ان امي طلبت من خالتي ان تذهب لي و لما دخلت خالتي قام قضيبي و فركت ظهري و تعمدت ان اريها قضيبي حتى ابتسمت خالتي و فركتها لي و قالت هذا كبير بالنسبه لعمري انبسطت جدا و كذلك ارتني مكوتها و داعبت من الخلف و هي تمسك قضيبي حتى انتهيت و كنت لاول مره اخرج المنى عن عمد و كان دائما يخرج المني و انا نائم و لكن هذا المره شعرت بالتنفيس و الخوف و اخبرتني خالتي مالك هل هذا اول مره يحدث لك قلت بصعوبه كانني مريض نعم قالت هذا شيء طبيعي فاصبحت مطمئنا من كلامها و قالت بعدين اشرح لك غسل ونشف و يلا اخرج بعد ان اخرج ثم تخرج انت و كان الفضول ينتابني في هذا اليوم و اصبحت اتحين الفرصه فاخبرتني ان هذا طبيعي ان تفركه كما فعلت لك حتى يخرج و بالفعل حدث اننا كنا مختلين لوحدنا وو ضعت رجلها على زبي و من فوق بنطلوني فركتها حتى انتهيت و كان سرعه القذف سريعا و شعرت باللذه والشهوة لاول مره واصبح بنطلوني مبللا من موقعه حتى غطيت بالقميص حتى لا يرى احد موقع البلل و خرجت وبيوم بعد اشهر بالليل حين كنت على فراشي و لم استطيع النوم و ذهبت للحمام لكي اتبول انا رايت ابي بغرفه الجلوس مع امي و هي تلبس لبس الخفيف يحدقان بالتلفزيون استغربت من سحرهم و لما عدت للنوم تصرف حالي نائما و لما تاكدت امي مني ذهبت لابي و طمانته و بعد قليل مرت امي للذهاب لغرفه نومهم فورا مر ابي وبيده شريط فيديو عرفت فيما بعد انهم يتعلمون الجنس و بعد يومين حين ذهب ابي للعمل و امي ذهبت للسوق فتشت عن شريط الفيديو في غرفه نومهم حتى وجدتها و ادخلتها و لاول مره رايت التلفزيون مسودا و يبدو ان عليها شجره عاريه بلا اغصان ثم هبطت الغيوم فوق الشجره و بعد وهله الا هي امراه تمص الزبر والرجل يتاوه وبعد قليل رجعت الشريط لغرفه نومهم و منذ ذلك اليوم تعلمت حاجات كثيره كالمص و اللحس حتى هيجان المراه و النياكه بالكس و لكن الغريب لم يكن هناك نياكه بالطيز مثل هذا الايام و اخبرت خالتي بالموضوع و قلت لها ان نفعلها و قالت هذا مقرف وغريب و انها سمعت عنها و لم تفعله ابدا مع طليقها و بيوم اخبرتني خالتي انها تريد ان ترى الشريط لم ادري ماذا افعل و بالليل اخبرت امي خالتي انها تريد الذهاب بالصباح للسوق طويلا و انها تريد مرافقتها رفضت خالتي وتحججت لا اعلم بماذا المهم انها اخبرتني ان لا اذهب للمدرسه بداعي المرض و ان امي تطول بالسوق و بالفعل تم في هذا اليوم و طلبت امي ان ترعاني و ذهبت لي وانا مجهز بالشريط و وضعتها حتى تفرجنا عليها كلها و كان قضيبي قام و قالت خبي الشريط و تعال للحمام و لما اتممت مهمتي ذهبت للحمام و كانت خالتي نصف عاريه و مضطربه و قلت ما بالك قالت بلاش نسويها قلت لماذا قالت هذا مقرف و كنت باشد هياجي وهجمت عليها اوقفتني وقالت لي خلينا هذا المرة نسويها مثل كل مره لكن اشترط ان تكون عاريه بمكوتها و اضع زبي فيها قالت لا احتك بي و الا ذهبت وافقت من اجل عدم افساد اليوم وظللت افرك بها بوضع الفرسه ومسكت مكوتها كانني اضاجع زوجتي و كانت منتبهه حيث وضعت يديها على كسها حتى لا ادخلها و بعد دقائق انتهينا و تغسلت و هي تغسلت ولبسنا و جلسنا نتحدث المهم قالت بعدين نرى كيف نتصرف المهم توالت الايام الطويله حتى ذهبت لدار جدتي و كانت خالتي بالغرفه لوحدها و لم يكن احد بالبيت قالت لي ما رايك تلحس كسي و قلت لها نعم في اي وقت قالت الان قلت لها نعم و قالت افرش الارض انا ذاهبه للحمام لنزع كلسوني و اعود و كانت ذهبت للحمام لكي تغسل كسها و عادت و على الفور جلست على الارض ورفعت فستانها و رايت الكس جاهزا و قالت يلا بسرعه ووضعت فمي الحسها و مسكت راسي لكي الحس بوضع واحد و هو لحس زمبورها و لما لحست حركت مكوتها بشكل دائري و كذلك ايدها على راسي تضغط نحو كسها بقوة حتى ارتعشت بقوة وبسبب انتهائها و رؤيه وجهها تشرق من الانتهاء خرجت المنى من قضيبي بسبب روعه المنظر هيجانها و لما اتى دوري رات بنطلوني مبلل قالت ما هذا قلت لقد انتهيت و لما قلت لها السيب ضحكت و قالت روح غسل بسرعه و ساتي انا بعدك و من يومها و انا افعلها اسبوعيا مرة او مرة كل اسبوعين او حين نتحين الفرصه من دون ادخال قضيبي ابدا فانا التذ من منظر هيجانها وصراخها ودائما تبوس فمي و تقول ان فمي لذيذ على كسها و هذا كفيل بالاكتفاء الذاتي بالنسبه لي وظللنا على المنوال و المهم انني امتعها و هي تمتعني و من دون القول ان هذا زنا بل مداعبه جميله حلوة وقاطعتني منى و قالت هذا زنا قلت لها لا انما روعه المداعبه قاطعتني منى انها ذاهبه وعلى امل اللقاء القريب بعد فتره كم يوم لقيتها بالنت قلت لها بعد التحيات اين كنت قالت انها لم تستطيع ان تجلس بالنت لان ابنها دائما بكثره بالنت وانه كان بعطله قلت لها لا باس قالت ويلك سببت لي مشكله قلت ما هي قالت انت جعلت ابني يهيج علي قلت لها لم افهم قالت ذاكر انك قلت لي ان اتخفف من ملابسي و من يومها هو يبدو عليه انه يعشقني هذا ورطه قلت لها احكي لي كيف عرفت انه يعشقك قالت انه دائما مثل العاده يخرج من البيت كثيرا في اوقات فراغه اما الان من بدايه لبسي حتى يومها يتعلق بي باستمرار لكن ليس بوجود ابيه و بناتي قلت لها احكي لي من البدايه قالت شكلك بدك انا و ابني نفعل كما مع خالتك و قلت لها لكن خالتي مستمتعه كما انني لم اضع زبي بكسها ابدا و لا في طيزها قالت شو طيز قلت لها نياكه الطيز الم تسمعي عنه قالت سمعت عنه احكي لي عنه قلت ما تريدين بالضبط قالت هل هو حلو قلت انني مستمتع بهذا مع زوجتي قالت وهي قلت لها حلو لكن كس وطيز معا قالت كيف قلت لها خلينا نرجع لموضوع ابنك و كما كنت صادقا معك و اخبرت لك قصتي عليك باخباري عن ابنك ما الذي تغير بعد حديثنا اخر المرة قالت حسنا و قالت انها بيوم كانت تستحم و لم يكن بالبيت احد و عند الاستحمام سمعت صوتا غريبا فخفت و لبست الروب و خرجت من الحمام و سمعت صوت ابتعاد الاقدام نحو الصالون فذهبت الى الصالون و وجدت ابني جالس بالصالون تضطرب وجه ابني لما راني و انا هدات و قلت لابني منذ متى وانت بالبيت قال منذ وقت قليل المهم ذهبت و انا اشكك ان ابني كان يتلصص علي وبعد ان لبست هدومي خرجت اليه بالصالون ورايته بالبلكونه و ناديت عليه فاضطرب كثيرا و دخل عرفت فورا انه خائف من رد فعلي و ابتسمت له و فكرت ان انبه على مجئيه الغريب لكن قلت له هل افطرت قال نعم و قلت ساذهب لافطر اذا بدك تفطر تعال و تجهيزي للافطار ناديت على ابني لكي يشرب الشاي و بالفعل افطر ابني معي بعد ان اطمان و شرب الشاي ومن يومها كنت اسمعه على شباك الحمام يتلصص علي لكنني اسارع بالاستحمام و الخروج حتى تعودت عليه لكنني اشعر بالخناق من تلصصاته قلت لها طبيعي كما حدث معي و مع جدتي قالت طيب قلت لها هل سمعت منتدى قصص جنسي قالت لا قلت لها سابعث بالايميل قصه حقيقيه حدثت اريدك ان تقرايها و لا تزعلي مني قالت طيب فارسلت لها قصه الابن و امه من منتديات سكساوي و قلت لها اقرايها و كوني صريحه وردي علي بردك و خلينا نتصارح بدون زعل و الان ساذهب ماش قالت ماشي و انتهى و ثاني يوم لقيتها قالت لي ان الابن بالبدايه يفعل كما يفعل ابني لكن هل تقول ان الابن ينيك امه بالنهايه قلت لها القصه ليست حقيقيه و قالت ما هو الحقيقي قلت لها انني بيوم من الايام اخبرت خالتي انني اريد نياكتها قالت موافقه و لما وضعت زبي بكسها و وصلنا للذروة الجنسيه معا و انتهينا ندمنا ندما عظيما و كذلك هي و قلنا اننا لن نفعلها ابدا و من يومها استمتعنا ببعضنا بدون نياكه لان الشعور احلى قالت لكنك قلت منى انك لم تنيكها اذن فانت كذبت قلت لها انني لو قلت لك انني نكت خالتي فانت سنفرين مني و تقطعين الصله بي صح او لا قالت صح قلت ان الشعور كان صعبا جدا في هذا اليوم لكن لما طمانتني خالتي وقالت الا نفعله مره اخرى و انها تسامحني و ان اسامحها فسامحنا بعضنا و من يومها استمررنا قالت منى لكن هذا حرام قلت لا بالمعنى الاخر قالت ما المعنى الاخر قلت لها ان خالتي لما تهيج ستزني باحد اخر غيري عند هياجها و اظل اطفي نارها و ناري حتى تتزوج فساقبل ان كان الزوج يمتعها جنسيا قالت كلامك صحيح لكن عندك زوجتك قلت لها انا ببساطه استطيع نياكه اكثر من واحده و لانني ببساطه مراهق حتى اخر عمري قالت قالت صحيح انا يراودني الزنا في اوقات مختلفه لكنني اخاف من الفضيحه قلت لها باقي الحل بسيط قالت ان تجمعني بابني يا شيطان قلت لها كما تشائين و بعد قليل قلت لها انك تخافين من الفضيحه قالت نعم قلت لها انني ان الكثير من الناس يمارسون الزنا بنساء غريبات و يفضحهن و لكن حتى الان لم اسمع بفضيحه حقيقيه بين الاقرباء قالت صح صح قلت لها هل لك ان تجلبي هوتمايل ابنك قالت ليش هل ناوي تجمعني بابني قلت لها فكري بالموضوع انت حره انا احاول مساعدتك قالت يا شيطان قلت لها ان وصف الشيطان اسمعها من زوجتي و الان منك لا باس قالت طيب سنرى و تركتها ثم بعد مضي ايام طويله بحدود 13 يوما لاقتني بعد الترحيب مني قالت ما تنوي وكيف تجمعني بابني قلت لها انني ساتعرف اليه ثم اخبره بقصتي مع خالتي و ساخبرك بالتفصيل حديثي مع ابنك و ما قال قالت طيب هذا هوتمايل ابني ……………….. و قلت لها متى يجلس بالنت قالت بالليل قلت لها طيب و استمررنا بالمحادثه و ارسلت لها عده قصص من منتديات مختلفه عن المحارم و انتهت و بالليل لاقيت ابنها و كان اسمه نور المهم عندما لاقيته قال من انت قلت قلت اسمي و انني شاب بعمر 24سنه قال من كيف لقبت هوتمايلي قلت له هذا سر و القصه طويله لحد ما جلبت هوتمايلك قال شكلك لوطي قلت له لا و### انا احب الستات و المسنات و السمينات قال انه لا يرغب بمحادثتي قلت انتظر هل تريد معرفه من اعطاني هوتمايلك قال نعم قلت له واحده صديقه ارسلت لي هوتمايلك قال من هي قلت بالاول عليك ان تكون طيبا معي ولا تكون قاسيا معي و تصبر معي قال انك شخصيه غريبه قلت صح و هل انت متزوج قال لا و هل انت متزوج قلت له لا و كم عمرك قال 22 و قلت هل نكت احد من البنات قال لا وانت قلتلا لكن لي قصه مع احد محارمي و الان اعذرني ساذهب الان و ساقابلك غدا قال فورا انتظر ماذا تقصد باحد محارمك قلت بعدين انا ذاهب وغدا اراك وقال انتظر رجاء و الا زعلت منك و قلت له ان عليك ان تكون صبورا فقال نعم هذا من شيمتك قلت له ان عندي عمل غدا ساكمل معك و اخبرك بقصتي ماش قال حسنا و انتهت و بالغد و نفس الوقت لكن ابكر قليلا لكنني لم افتحه لقيته يحييني قلت اهلا قال كيفك قلت رائع قال كمل وعدك قلت حسنا لا تنفر مني قال انه واسع الصدر و انه مهما قذرت القصه سيبقى معي وبعد حديثنا القصير اخبرته عن خالتي و من البدايه الى النهايه و كذلك ارسلت له قصصا و كذلك قلت له عمري الحقيقي وانني متزوج قال كذبت ليه قلت له انه لو علم بعمري لكان قطع معي قال صح وانه لاول مره يشعر بانه يتحدث الى كيانه و بل شبيه له و قلت هل تشبهني في شيء قال نعم قلت من تشتهي قال امي قلت عادي قال عادي! قلت له ان اذا الام تلبس لبس الخفيف بالبيت فانها حميانه قال كيف تعلم قلت ان الزوج عندما يطفي نارها فانها تلبس كويس لكن ان كا الزوج مهملا فانها مولعه قال صح قلت كيف قال انه يستمع الى غرفه نوم ابيه مع امه و يبدو الجنس معدوما وبل لا يضاهي ثلاث دقايق قلت له هل امك تلبس لبس الخفيف قال شكلك ناوي شر قلت انت لا تعرفني وانا لا اعرفك ولا اريد معرفتك قال ان الصديقه تعرفني وقلت له و### ان الصديقه لا تعرفني ولا اعرفها وبعد الحديث الطويل اطمان و اخبرني انها تلبس اللبس الخفيف قلت له انني اخاف ان تزني باحد قال لا يمكن لانني اراقبها دائما و لو من بعيد و قلت له كيف قال انه يراها بالحمام و يصدر ضجه خفيف لكي تعلم انه هنا بالبيت و هي تريه مكوتها و قلت له لكن كيف عرفت انها تريك مكوتها عن عمد قال انه يشعر شعورا قويا وقلت له اذارا اراد مني النصيحه ساعطيه له قال انه لن يفعله بامه قلت شكلك تريد ان تزني بواحده قال نعم قلت و تبقى تفضحها البنات قال لا ادري فانا لم ازني قلت لكن امك ان زنت باحد تبقى فضيحه ان كان بشخص اخر لكن معك تبقى سرا قويا مثلما انا وخالتي قال شو هذا الكلام انت كلب و شتمني باقصى الشتايم و قطع النت و بالصباح لاقيت منى و اخبرتها بالتفاصيل و قلت لها انت لازم تخففي عند وجوده و ان لا تتعمدي بالاطاله ف الحمام بعد اصدار الضجيج و ان عليك ان تنظري للرجال لكي تجعلي ابنك يغار عليك قالت طيب كيف وصفني قلت لها انني لم اتحدث عن اوصافك و بعد الحديث انتهينا
و بالليل لاقيته بالنت و لم يحادثني و استمررت الاوضاع بنفس المنوال و تحدثت مع منى و كذبت عليها بانني اقابله كل يوم و يحكي لي عن صفاتها كما قال ابنها رغم انها ليست حقيقيه ثم بعد ايام لقيته يفاتحني وقال بعد السلام انه يريد نصيحه قلت له سارسل لك قصه عن الام وابنها حيث كان يتوجع الابن عند زبره بعد ذهاب خطيبته من الهياج و كيف ساعدته امه و طفى بالتدليك و طفاها باللحس و المص والنياكه بعد ان قرا القصه قال هل يجب ان افعله قلت له ان عليه ان يفعله لكن شيء واحد النياكه لا ابدا قال ليش فاخبرته عن قصه خالتي و النياكه و الندم العظيم و كيف كاد الموضوع تتوقف عند حدها قال صحيح كلامك و استمررنا بالمحادثه طويلا و انتهينا و بالصباح اخبرتها ما سيعمله و ان عليك ان تتبعي القصه بحذافيرها دون النياكه و كانها لا تعلم بالقصه قالت حسنا انه الان بالعمل والاب في العمل و البنات بالمدارس و اخبرتها انني ساتحدث الى ابنها عن الفرصه المناسبه قالت متى قلت غدا عندما يغيبون ستبقى انت وابنك لوحدكما و اذا غبت املك فلا باس و لكن تذكري ليس من المحاوله الاولى تنجح دوما قالت طيب وبالليل لقيت ابنها وقلت له عن الفرصه المناسبه و قال ان علي ان اتوقف و بانه لا يحتاج الى نصائحي ابدا وودعني و الان ساسرد لكم القصه كما سردتها منى قمت بالصباح وذهبو كلهم شعرت بالخوف لكن شهوتي كانت عارمه وتغلبت علي خوفي و استحممت و لبست احلى اللبس الخفيف و اتى ابني بعد المغادره باربعين دقيقه و اخبرته ليش جيت قال انه مريض وذهب الى فراشه و بعد قليل طرقت الباب قال ادخلي و ايده على اسفله يتوجع قلت شفيك قال يولمني بطني ظننت انه عنجد مريضا بكثره وقلت له ساتصل بالدكتور و هممت بالاتصال بالطبيب لكنه امسك يدي قال لا قلت شوفي قال انه مكسوف قلت عادي انا امك قال ان الالم عند تبعه قلت له تريد ان اعمل لك شيء ليش بوجعك قال انه منذ ايام يهيج على بنات كثيرات ضحكت و قلت له ووجهي محمر من الخجل عليك بالذهاب للحمام و الانتهاء و هذا كفيل بانتهاء الوجع قال صح و### يا ماما حسنا و ذهب للحمام و بعد قليل كان يصوت بالحمام و طرقت باب الحمام و قال ادخلي و لما دخلت قلت ما تريد مني و مسك ظهري و بدا يلمسه و قلت له اخلع علني اساعدك قال انه مكسوف قلت انا مرى اخرى امك و لو خلعت عاريا و انا عاري لا يوجد كسوف قال طيب شلحي و انا اشلح فشلحت كل ملابسي ما عدا سنتيانه و كلسوني و كذلك هو ما عدا كلسونه قلت له اشلح وكان قضبه قائما كالسيخ قلت له يالا خلص قال اريني مكوتك قلت طيب بس خلص ولما اريته مكوتي رايت المنى يتقافز من قضيبه اعلان الانتهاء و نظرت اليه كان يبدو مرعوبا فخفت و لبست هدومي و خرجت و بعد قليل خرج ابني من الحمام و بعد مضي نصف ساعه او اكثر شكرني باستحياء لكنني ابتسمت و قلت له مثل ما بدك ووقت ما شيئت اطلب مني و انا اساعدك قال طيب و بالليل عندما ذهب زوجي باكرا للنوم اتى ابني للصالون و كنت اتفرج على التلفزيون و قعد جنبي وبعد فتره ليس بالقصير بدا يلمسني على رجلي بهدوء و نعومه وقال بهمس بدي اياك في الحمام قلت له بهمس روح و جهز حالك و انا جايلك حالا وكنت مجهزه من دون كلسوني و بعد ذهابه اتيت الى الحمام و دخلت قال اريني مكوتك قلت له انا مش لابسه كلسون قال دي احلى و رفع لي هدومي و بدا بالنظر عند مكوتي ولامسها و بدا يقبلها لكنني لففت نفسي لكي يلحس كسي و ضغطت على راسه لكي يلحس كسي بقوة وبعد قليل جدا اتى شهوتي وكان شعورا قويا و لم احس بمثلها بالعالم و ابعدت راس ابني عن كسي و جلست بالحمام و قام هو يطلب مني دعك قضيبه فدعكت قضيبه و لم امصه بل دعكته و قال قومي و اريني مكوتك و اخبرته انه بس ينتهي يكب المني بالحمام و ليس علي قال طيب و بعد قليل من الدعك كب المنى و التففت على ظهره احضنه و لامست ظهره قلت له انا خارجه و من يومها استمررنا و حتى بيوم بعد ان لحس كسي قال دورك تمصي قلت لا قال مش بالاول انا الحس كسك طيب المرة الثانيه مش راح الحس كسك قلت طيب من اجلك يا حبيبي و مصصت له و من يومها وهو يدعك بكسي و طيزي و ثدياي وهو يلحس طيزي وكس ويمصص ثدياي و كل الاوصاف و انا وابني سعداء و لك الشكر الجزيل و الوداع ………………………………………… ردودكم غاليه علي شجعوني لكي اكتب لكم قصص اخرى

ماما لينا

أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.
بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا).في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ
قالتْ أمي : ” كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا “.بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أن أرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، ” ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. ” عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة على مؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
من عمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها ” المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي” . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرى جسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت “
طبعا “وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، ” أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا. “
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْ منتصبة
ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه “رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي! “
كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، “بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب.”
نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها “
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً.” لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين “
دلّكُ أفخاذَي الآن.” عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
زنبورها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، “أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ.” عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.
خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا
فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي
عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالتْ، ” أوه لا، ابني. ذلك
غير ممكن . يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح
محرم!!! .”
ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلتْ أمي
نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض. مددت يدي
إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ
فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل.
عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى
ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً.
نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها
أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم.
في الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ
اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها
استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل.
أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل
جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرً خمسة عشرة ..
في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت من أن أصعد
على الطاولة لتدلكني نمت على بضني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من
الخلف كنت عاري تماما .
بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت
تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة
شعرت بشيء عجيب.شعرت بيدها الناعمتين على قضيبي آه ه ه أمي تدلك
لي قضيبي كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور
رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد .ثم بدأت تدلك لي راس قضيبي بحركات
سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي
مستمتعا بهذه التجربة الرائع حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي
عليه . بعد ثواني قليلة وَضعَت قضيبُي بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً
وإياباً. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ
بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت
مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي. فتحت عيني ونَظرت إلى
أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ قضيبَي في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها
من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي
قضيبي. بَدأتُ بالمَجيء فوراً وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي
مممممممممم.
عندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، “اعتقدت بأنّك استحققت شيءَ خاصَّ يا حبيبي
على معاملتك لي طول هذه الفترة .”
بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا
الجميل ،وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت
ماذا سأفعَلُ. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ
أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ. تأوهت
قائلت “ماذا تفعل ؟ “دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس. كان من
الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديده. ثنت رُكَبَها إلى أعلى
وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل.
بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا
كالقضيبي الصغير تماما.
أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما
كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى ألان . جاء ظهرها بقوة هذه
المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّقتْ عصير فرجها على وجهِي فاستمرَّ بلَحس والمصّ. بعد
دقائق قليلة ارتاحت أمّي وقالتْ، “ابني ذلك كَانَ لا يصدق . استنزفت قوى أمَّكَ
المسكينة َ. إذا وعدتني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة.” بدون
انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها.
كُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير
لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول ” تعال أطفئ
ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أن تولد
نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــال “
انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت
ملمسِي. أميّ كانت تتنفس بانتظام. قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع
منتظرا لوصول قضيبي .دفعت قضيبي إلى الأمام قليلا وعندما وَصلَت شقَّها
المفتوحَ. دفعته إلى الداخل يـــاه كم كان سهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله
لقد كان منتظرا قدومي.
اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى. لَمْ أرد لهذا
الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. لاحظتُ أن تنفس أمّيَ
تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على
قضيبي عندما يتلاقى جسمي مع جسمها. بَدأتُ بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما
دَفعتْ وركَها نحوي. أعتقد أنها جأت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ
متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذ لأول مرة داخل فرجها. عندما
ارتحت، أمّي واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة. نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت
البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .
في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ. كان اليوم لإجازة، لذا
لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت. ساعدنَا بعضنا البعض على
الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد بل كان
انتصاب مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها . حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة
أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ
النوم.
عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وان أعانقها، قالتْ، ” أنا بحاجة لأن أغفو
قليلاًِ. ” تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص
حلماتِها. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها
بأصابعي. مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها
تغير وأصبح أسرع مع كل حركة.قالت بعد تنهيده رائعة “ســـَأَنــَامُ الآن.”
أغَلقتْ عيونَها واسترخت . أغلق عيناه
ونامـــــــــــت
أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا
تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة. صَعدتُها فوقها ودخلت
فيها بشكل كامل. رَدَّ جسمُها فوراً. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس
قضيبي. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ. بَدا ممتازاً، كنت
مسيطرَاً. جاءتْ أمّيُ وارتاحت لدقيقة. لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها
بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي
وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد. رعشتها
جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة
من سائلي . نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفاها.
بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من
نومها المصطنع وقالتْ، “إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. أَشْعرُ
أشعر أني بحاجة لدش أخر.”
ذلك كَانَ قبل ثلاث سنوات. نَنَامُ سوية كُلَّ لَيلة الآن، لكن أمّي ما زالَتْ تحب
أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس. نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى
وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة
صَغيرة. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام . أنا لا أهتم . قد لا تتجاوب
معي عندما تكون مستيقظة . أَنا ذاهِب إلى الكليَّةِ قريباً. نحن كلاهما سعداء
لأنّني قُبِلَت في كليَّة محليّة.
ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنا نتمتع بحبنا وحياتنا أكثر

صفوت باشا

اذا كنت ولد امسك زبك واذا كنتي بنت حطي ايدك بكسك ياعسل لانك من غير شعور
راح تكبي اللي بكسك وهذا هي القصه
اسمى صفوت  عندى 22 عام لم اتزوج بعد – اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل والدى
وزواج اخوتى
امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله جدا شكلا وروحا والابتسامه لا
تفارقها ابدا
وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها ويتسامروا معها فى كل المواضيع
وكنت اشعر احيانا ان الموضيع تكون ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس
لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم انظر اليها اى نظره غير عاديه
كونهم حريم مع بعض
فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد
ان تتزوج!
طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل مقلب من مقالبها
قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم .. وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا
الامر.
وفى المساء جائت اختى الكبيره واختى الاخرى وجلسنا مع امى التى اكدت
طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟ قالت انها تشعر بالوحده وانها
لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل . وانها خايفه من الغلط
كان الكلام هكذا على المكشوف … قلت لامى خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث
وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى … قلت لامى كيف تقولين انك
تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت انت لا تدرى هذا الكلام بعد ..
بدرى عليك
قلت لها يعنى ايش بدرى عليا ..
احكى لى يا ماما انا ابنك
قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا وقت النوم وابقى انا وحيده
قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون معك
قالت ده مش كفايه
قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك وحدك .. سابقى معك طوال اليوم…
هل هذه يعجبك
قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا عايزه راجل معايا . جنبى ..
قلت لها هو انا مش راجل ؟
قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا انا …يوووه يا صفوت مش بقولك
بدرى عليك
قلت لها برحتك ماما برحتك
انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى هم
سالتها هل هناك راجل محدد ؟
قالت لا
قلت لها تريدين مجرد الزواج
قالت نعم
قلت لها بيصير خير
انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها …وضحكت
ثم رجعت لها بالكلام …سالتها واين ستعيشين اذا تزوجت
قالت فى بيته
قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى
قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج وتتركنى هذه هى الحياه
قلت لها عندك حق … لكن ممكن تعطينى بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث
عن رجل يرعاك ويحافظ عليك
قالت لى برحتك بس مش عايزاك تنسى طلب امك
ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ ولدتك
ثم وقفت واتجهت الى حجرتها
ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا وبكل اصرار
ناديت عليها وهى متجهه الى حجرتها
ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه
منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك
معى وتربيتك لى
لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى صدرها وقالت لى وهى تكاد
تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت …حضنك ده خلانى انسى اى شئ
لا تتركنى يا بنى وحيده …ابقى خليك جوارى دائما
رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها
وقلت لها لن اتركك نهائيا .
ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب طلبها لانها وجدت لامى عريس
وهذا العريس هو والد زميله اختى فى عملها وهو رجل فى الثامنه والخمسين
من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا .. كما انه ميسور الحال جدا
جدا .. وارمل منذ سنوات .
اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58
..قالت لالالالالا مش هينفع خالص خالص
امك عاوزه عريس بصحته!!!!!!! قلت لها يعنى ايه بصحته؟
قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس يا صفوت
قلت لها لالالا الكلام ده كبير اوى انا هجى لك اشوف الموضوع ده
ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى عمله المسائى
قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى موضوع ماما
قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته
نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت بص يا صفوت
انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك بس
ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها ضربات كالرصاص
قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن سيدات متزوجات ويتسامرن فى امور
الزوجيه والفراش
قلت لها يعنى ايه فراش قالت امممممممم يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع
ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج .. واصحبها قالوا لها ان
توزجت يبقى لازم تتزوجى صح
يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك
قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها
قالت اختى تقدر ونص بس س س ههههههههههه وضحكت وقالت بس مش هينفع الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع بعض
هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت
ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا خالص
قالت نيفر !
قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟
قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم
قلت لها ابدا
قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها اوووف فهمت؟
قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟
ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص
انت ابنها
قلت لها خساره
قالت اختى خساره ليه
قلت خساره انى مينفعش انام معها
نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت مش فاهم قصدى
(( فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل نفسى غشيم ))
معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى هذا الكلام
قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم
قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم
وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى تتزوج ولا ايه
قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه
قالت يالهووووووى يا صفوت معقوله
تعالى تعالى يا منيل قولى … انت بتتكلم بجد
قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن الزواج وعن اى شئ يسوى فيه
قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت … ثم قامت واحضرت لى اسطوانه
كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا
لانها خاصه بزوجى
اوكى
سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها هتعرف … بس رجعها غدا ضرورى
قلت لها اوكى
وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت معقوله يا صفوت وتضحك بجنون
هههههههههههه
ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى لا يشعر زوجها بغيابها
ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت بكره تتعلم يا جميل وودعتها
وذهبت الى البيت
وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه يا صفوت سايبنى وحدى رضه
قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه هتعذرينى
ثم قلت لها على العريس
فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟
قلت لها 58
تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجهها وقالت 58 !!!! كثير
قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه
قالت على الاقل يكون بسنى
قلت لها هذا كويس وميسور الحال
قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت
قلت لها خلاص نشوف واحد تانى
واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت الكمبيوتر لاشاهد السى دى
وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع الحار جداا
كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى … الفيلم اثارنى جدا جدا جدا
لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى
هذا
ومعقوله اختى تشاهد هذا !!!!!!!!1
اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطئ ..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت
كانت اختى
الو صفوت هااا عجبك
قلت لها ايش هو اللى عجبنى
قالت الفيلم
قلت لها اهاااا لم اشاهده بعد
قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى رايك وجعه باكر يا صفوت اوكى
لازم تشوفه باى حبيبى
رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى
لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا تريدننى ان ارجعه غدا باكر
؟
لم اتصل بها …وبعد شويه رن الجرس مره اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت
شاهدت الفيلم … تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته …ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبه وحلوه
خالص
قالت لى الفيلم عجبك يعنى
قلت لها جدا
قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى
قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا
قلت لها اوكى
نمت والشيطان يداعب راسى ….ماذا تريد اختى؟؟؟
فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها تصورى ماما انى مكنتش واخد
بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجا العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت
بس لو كان صغير شويه
قلت لها خيرها فى غيرها
انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول
قالت طيب لا تتاخر
ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه
استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم
ايه رايك فى الفيلم عجبك
قلت لها يجنن… قالت لى هذا هو ما يفعله الازواج
قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا
قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم
قلت لها حاجات كثير
قالت احلى شئ؟
قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه
قالت اوووه ده بقى اسمه المص
قلت لها اكيد له شعور جميل
قالت جميل جدا
ثوانى اعملك شئ تشربه… لو عاوز تشاهد الفيلم مره اخرى شاهده برحتك ..
قلت لها ياريت
.. ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه
كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان افعل مثلهم
..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم
قالت لى ليش قافلته… شغله ما مشكله انت اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل
وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس على كرسى الكمبيوتر
وكانت الفيلم ساخنا جدا .. وضعت يدى على زبرى محاولا اخفائه
وتحكرت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال
طبعا اختى تشعر بكل شئ
قالت صفوت خد راحتك حبيبى
انا هخرج
خرجت… قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه ماسكا اياه ادلكه
عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى
تظاهرت بالارتباك ….قالت لالالا خد راحتك خالص يا صفوت
ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت خساره انك غشيم يا صفوت
انت بقيت راجل واى واحده تتمناك
واخت تلاطف شعرى
فى هذه الاثناء كانت زبرى وقفا خارج البنطال وانا اداريه بيدى
قالت ليه مداريه
خليه يشم الهواء
خد راحتك … انا اختك
قلت لها مكسوف
قالت لالالا لا تخجل منى حبيبى
قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ الامس وانا تعبان
قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى بيضاتى
قالت ياااه .. الم تقوم بانزال ما فى بيضاتك ليله امس
قلت لها ابدا لا اعرف
قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى
وسع كده
ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسى وامسكت زبرى بيدها
وقالت ياااه زبك حلو صفوت… حلو كثير
ابتسمت لها … اخذت تدلك زبرى بيدها الناعمتين وانا فى قمه النشوه
والمتعه
طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس
اخذت تدلك زبرى وانا اان من المتعه اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى
على زبرى
وكانت تنزر الى بعينها اللامعتان وهى على وشك ان تنهار امامى من محنتها
قالت لى يبدوا ان زبرك غشيم ولا يستجيب ليدى
قلت لها خساره … انا ليس لى فى هذه الامور
ضحكت بدلع وقالت على اختك
ثوانى بس
ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم وضعت زبرى فى فمها
ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان
زبرى كاد ينفجر من المتعه
معقوله اختى تمص لى يااااااه شئ ولا ى الخيال
احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها
واخذت فى القذف … نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش
قالت لى ليش اخرجته من تمى
قلت لها مش عارف
قالت المره الجايه لا تخرجه اوكىى
استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدددددا
قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى
قلت لها لماذا؟؟؟
قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا
انت فاهم
قلت لها فاهم فاهم
قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها
خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه
عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى الجارات
دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى حصل مع اختى
دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك اخبارها ايه
قلت لها كويسه جدا
قلت هل ذهبت جارتنا
قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا وهى
قلت لها على راحتك
ثم راحت لحجرتها … ثم تبعتها لاسالها عن الغذاء
كانت قد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعه
ما هذا الجسم النارى
ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز
المصريه
ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يا ااااااه ..
نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت
عايز حاجه حبيبى
قلت لها اه
بس نسيت كنت عايز ايه
ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر
قلت لها لالالا ساتى بعد ما ترتى هدومك
قالت ليه يعنى اقعد يا صفوت هو انت خجلان منى
اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك … وضحكت ضحكه صغيره
قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى
انها لا تعرينى اى اهتمام وتعبرنى طفلا
قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله ومكوتها الجباره
وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها ووضعت يدى على زبرى الذى قام
انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا مازلت واضعا يدى على زبرى
قالت صفوت … صفوت
ايه مالك
ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا
قالت ايه يا صفوت مالك
قلت ما فيش
قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر
خرجت وتركتنى مع خيالى …..لالالا الا ماما … ما الذى افكر فيه انها ماما
رن الهاتف كانت اختى
قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه
قلت لها مش كويس
قالت ليه حبيبى لسه تعبان
قلت لها جدا
قالت طيب اجى لك
قلت لك ياريت
قالت فين ماما
قلت لها خرجت
قالت عشر دقائق واكون عندك
بالفعل جائت اختى
استقبلتها بحضن دافئ
قالت لى مالك
قلت لها نفسى …..
قالت نفسك فيه ايه
قلت نفسى انام معاك
قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك
انا حاسه بك
تعال جوه عايزه اقولك على شئ
دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل لانى اعلم اننى على موعد مع
النياكه
قالت اختى بص
انا معايا من الوقت ساعه بالضبط … خليك حلو معايا واسمع الكلام
قلت لها انا خدامك
قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال
طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى
قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى
هقولك على شئ
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير
قالت اطفئ النور علشان اقولك … وضحكت
اطفأت النور
لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير
واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت
بنطالى وهجمت على زبرى تمصه
وتقول لى حبيبى العب بكس بيدك
ارتعشت من هذه الكلمه بحثت عن كسها بيدى وجدته ملئ بماءها
قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما شاهدته فى الفيلم
قلت اه
قال تعرف تلحس كسى
قلت لها نفسى
نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى جسمها الجميل حتى وصلت لكسها
لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست برعشتها قالت كفايه يالا حطه
قلت لها احط ايه
قالن حط زبرك فى كسى بقى…خلص … مش قادرة
كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى
قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهتع الى كسها
سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله
ادخلته بالكامل …. اححح حلو اوى صفوت خلى جوه ولا تفعل شئ
وجدتها تتحرك ووتلوى وكانها هى التى تنيك
ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها ليخرج قليلا وهكذا
قال لى دخله انت جامد وخرجه بالراحه
بزرك حلو اوى
اه اه اه اووووف
حارام عليك زبرك جامد قوى … انت فين من زمان …
يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات
قلت لها سانزل قالت
امسك نفسك
ثم قامت من تحتى وامسك زبرى بيدها واخذت تدلكه قليلا حتى قذفت
وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذذ مثير
وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل
اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها
ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى
من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى
اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل تانى
قلت لها اه ياريت
قالت خليك زى ما انت
واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتنى برجليها وجلست على
زبرى وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع
ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى
وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها
وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت لها ساقذف
نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه ببزازها الطريه الناعمه حتى
قذفت على صدرها
قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما اخرج
كل هذا فى الظلام
خرجت الى الحمام
ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها
نظرت لى وقالت لى مالك
قلت لها كان نفسى اشوفك
قالت لا تقلق الايام جايه كثير
ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج للصاله انتظر امك
وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا
قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول
لى
اياك يا صفوت حد يعرف شئ
خلاص
من هنا ورايح انا حبيبتك …..خلاص
بعد ساعه جائت امى
اهلين
قالت اختى لها كنتى فين
قالت كنت بشم هواء
ودخلت امى حجرتها
تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها
سالتها انبسطت ماما قالت كثبر
كنت انتظرها ان تخلع
لكنها لم تبدل ملابسها وانا موجود
قالت عايز شئ
قلت لها ابدا
قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير
قلت لها ماما عادى
قالت لى معلش حبيبى هذه المره
قلت لها امرك
ثم خرجت
لكنى كنت اراقبها من الخارج
لقد خلعت ملابسها الان
الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل ملابسها
اين خلعت ملابسها الداخليه
ياااااه
يبدو انها كانت تتناك بره
يااااااه
ذهبت الى اختى حبيبتى
قلت لها ماما متغيره كثير
قالت كيف
حكيت لها سريعا
ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع
قلت لها بس لازم تحكى لى
قالت اكيد
دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقائها عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت
وطلبت منى ان اوصلها الى بيتها
وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها
قالت لى لا تشغل بالك
قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها
الداخليه
قالت يا سيدى انت مالك
قالت انا مالى كيف؟
قالت لى سيب ماما فى حالها
قلت لها اوكى… لكنى ساعتها قررت انا اجد حلا لهذا اللغز
الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها على النيكه المفاجاه اللذيذه
قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى
اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا
اوكى
اوكى حبيبتى
باى
رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى الهاتف مع احد صديقتها
اقفلت الهاتف
ازياك يا ولد يا صفوت
قلت: ولد؟
كل ده ولد
قالت اى نعم ولد
انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد
ضحكنا
مضت بضعه ايام دون اى جديد
وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف تخرج مع اصحابها للتنزه
قلت اوكى
انتظرتها لما خرجت ثم خرجت ورائها
كانت واحد من اصحابها ينتظرونا عند باب العماره
ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم
حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه
ومظلم تقريبا
دخلت ورائهم لاجد شابين فى انتظارهم
شابين من عمرى!!!!!!!!
صدمت
معقوله
جلسا مع الشابين كانهم مراهقين
لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها
وكانه شكل طبيعى
ثم قاما وخرجا من المنتزه
وركبوا سياره احد الشابين
اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم
حتى وصلا لبيت قريبت من المنتزه
نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما وصديقتها
وصعدا الى العماره
انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى لم اتجرأ واصعد خلفهم
نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى ورجعا الى البيت
سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف الليل
كانت امى فى انتظارى
كنت فين
قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى
قالت بتقول ايه يا مجرم
قلت بقولك كنت مع واحده
قالت بتقولها تانى يا سافل
قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان
وتركتها ودخلت حجرتى
تبعتنى
فيه ايه يا صفوت
مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره
قالت من ايه
قلت لها عايزه تعرفى من ايه
قالت طبعا
قلت مهما كان
قالت ايوه يا سيدى
قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو رايحين شقه شباب
قالت اخرص
تركتها
جائت ورائى مسرعه
قالت انت اتجننت
قلت لها من فضلك اتركينى
انا هموت نفسى
ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى
وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام معكم
لانهم لا يدرون انك امى
خلاص ارتحتى
سبينى من فضلك
ورحت فى بكاء
جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم
قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى مصيبه
انا هترك لك البيت واروح لحالى
اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح وتستريحى وتكونى برحتك
ثم اكملت تأليفى وقلت
انا رايتك وانت عاريه فى حضن صديقى
لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى
الا اننى رايت وجهك وعرفتك
لم اصدق انك تفعلين هذا
لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع صحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى
بس صدمت لما شفت
الم تشاهدينى؟
كل هذا وماما صامته تماما
خرجت للصاله
جلست قليلا
وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ
امسكت بسكين
ثم اطلت على وقالت\سامحينى يا صفوت انا هريحك خالص
اسرعت اليها
بالكاد اخذت منها السكين
كانت ستموت نفسها
حضنتها
انهارت
اغمى عليها
لم استطيع حملها
اسرعت باحضار كولونيا
فاقت
راحت فى بكاء هستيرى
ساعدتها على الوقوف
اخذتها الى حجرتها
وهى ما تزال تبكى بهستيريا
اجلستها على السرير
وضعت يديها على وجهها خجلا منى
قالت انالازم اموت نفسى
قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك
قال لالالا
العمر الطويل لك
قلت لها انا قلت لك
ساموت نفسى ان فعلتى
تركتها وخرجت
بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالى
قلقت عليها
دخلت لها
كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى الدموع
قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا
لم ترد
قلت لها قومى جهزى لى غذاء
قالت حاضر
وقامت منكسره ذليله الى المطبخ
واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها منكسرتان تماما
كان قلبى يتقطع من هذا الوضع
قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب لاستمتع بماما
قمت مسكت يديها
قبلتها
وقلت لها ماما انسى ما حصل
انا نسيت بجد اللى حصل
نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجهها
قالت حقيقى
قلت لها حقيقى طبعا
انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك ومطلباتك الجنسيه
نظرت لى ماما باستغراب
لكنها لم تعلق
قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك
قالت مبتسمه اوكى حبيبى
قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزهه
ابتسمت وقالت نزهه
قلت نعم
قالت اوكى حبيبى
اكلنا
وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج
قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما اغير كلامى
قالت بجد
قلت يووووه
ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس جسمها وكاننا ادفعها الى حجرتها
لتغيير ملابسها وكانت قمه الاثاره لى
ثم ادخلتها الحجره
قلت لها بسرعه يالا
قالت حاضر
ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه
وانا اراقب كل جزء فى جسمها
اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال
قالت ايش فيك صفوت
قلت لها ما فيه شئ
ابتسمت وقالتروح يالا جهز نفسك
قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك جاهزه
قالت اوف عليك
عايزه اخلع ملابسى كلها
قلت وايش فيه .. اخلعى
قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا صفوت
قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى
جهزنا
نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت لها الى السينما
ابتسمت وقالت سينما؟
سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على موقفك معى
هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى
وهنا احسست بيديها فى يدى وكانها عشقيتى
واخذت ادلك كف يديها بهدوء
وفى السينما كان اللقاء المرتقب
جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه فى اوضاع مثيره
هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم
وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على كتفيها وقبلتها
قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا
قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا
قالت لى بس هؤلاء عشاق
قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك
ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد يشوفنا
امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى المنتصب
ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل ايه احنا فى السينما يا صفوت
يالا قوم…قوم بسرعه
قمنا وخرجنا الى الشارع
قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون .. افرض حد شافك
قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون وعى
قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم
رجعنا الى البيت
دخلت ماما حجرتها ثم نادت على
ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا ده
قلت لها وقناع البراءه يتملكنى… اقول لك الصراحه
من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما
قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما فعلته
قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت
قالت خلاص حبيبى
ثم قامت وخلعت ثيابها امامى
نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش
حاسه بك
وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته
كانت مفاجاءه لى
قالت يالا قوم غير ملابسك
قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك
قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ
ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها
وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام الان
قلت لها انا هنام جوارك
قالت برحتك
قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها
مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى ينتصب
قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك
لم ترد لقد راحت فى النوم
اقتربت منها ولامست قضيبى بفخديها
انتصب اكثر وشد
احست امى بما افعله
قالت عيب كده يا صفوت هذا ما يصح
قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف ماذا افعل
قالت امسك نفسك
قلت ماما انا راح اجن
قالت بعد الشر عليك من الجنان
تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان
قالت ياااه
اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها
قالت لى انت تعبان خالص كده
سابحث لك عن عروسه من باكر
قلت لها لا اريد عروسه
اريدك انت ماما
قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام
قلت لها ماما انا بموت فيك ومش قادر…حرام عليك انتى ريحينى… ريحى ابنك
حبيبك
قالت ازاى بس يا صفوت
قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا
قالت امسكه فقط
قلت نعم
ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته
يااااه احساس جميل
اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا نغلط
توسلت اليها ان تكرر وتمسكه
قالت بعدين وياك
ارجوك ماما
ادخلت يديها وامسكته
قلت لها ماما حركى يديك عليه
قالت مستحيل
قلت لها علشان خاطرى
قالت طيب خلص بسرعه
حركت يديها عليه تدلكه
وضعت يدي على يديها وهى تدلكه
قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح
قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا قربت اتعب… وضحكت
قلت لها صعب ارتاح هكذا
ماما ممكن ابوسك
قالت شكلك كده مش هتجبها البر
لم انتظر ردها وتجهت نحو شفتيها اقبلهم
نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى
لكنى قد تملكت منها
حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت متمسك بها بقوه
وشفتايا تعصر شفتاها
قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنى….مش كده…براحه…انت هتاكل
شفايفى…براحه عليهم
هنا عرفت انها تستسلم
قمت من عليها بعد ما عرفت انها على استعداد لاى شئ الان
تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى
ثم خرجت الى حجرتى
جائت خلفى
دخلت قاالت صفوت خرجت ليه
تعالى حبيبى
قلت لها تعالى انت جوارى هنا
جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك
قلت لها مش واضح
ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك
حرام عليك هتخلينى اغلط معاك
هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد
استسلمت نهائيا
رفعت جلبابها وانزلت كلوتها
قالت لى بتعمل ايه
لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت
قلت لها نفسى ارضع بزباك
قالت حرام عليك
كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق دون جدوى
وكانها سكيره
خلعت جلبابها نهائيا
اصبحت ماما عاريه تمام على السرير
ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا
كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه وكانها سكرانه
وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت عاريا انا ايضا
اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد
ايش
فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه ابدا
كانت نظر الولهانه الجائعه الى زب لكنها متردده
قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه
قلت لها ماما انا عايزك انت ..
قالت عايز منى ايه
قلت عايز بزازك
قالت بس؟
قلت نعم
قالت طيب بالراحه علشان خاطرى … بزازى بس
نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى
فمى والاخر فى يدى افركه بحنان
احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من كثره المحنه
فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا
ارتعشت ماما مجرد ملامستى له
تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى كانت فى انتظارى
اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها
اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها ترضعه بنهم
وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها برحتى
قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته نحو شفتاها
نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت عينيها قربت زبرى لشفتاها
فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه
اخذته فى فمها
رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم شديد وحرفيه شديده
اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها
بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط
قلت لها جدا ,,,,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه جدا
قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا خلص … ووسعت لى مكان على السرير وفتحت من ارجلها اكثر
كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا انها قالت لى انه جاهز
مش مهم النهارده
هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما
ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا
حتى صرخت وقالت حرام عليك كفايه
يالا دخله
هنا امسمته بقوه ووجهته الى كسها الذى التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه
نيك
اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا ونزولا دون ان تقول لى اى شئ
لم استطيه مجاراه هذه الاله الميكانيكيه فى النيك شعرت بالنزول…. همست
لها سانزل… احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم
حتى شعرت بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها انى قذفت بحمم زبرى داخل
كسها الذى كان فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى شهوتها الخامسه مع
شهوتى الاولى …
يااااه انها ماتزال تقيدنى بيديها وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما
تعتصر شفتايا بشهوه كبيره
انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما تزال جائعه
اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى
شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا
اااه يا صفوت شكلك كده هطقعنى النهارده
قطعنى
شبعنى
ارحمنى وارحم كسى
زبرك جننى
ااااااه
شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر فى كسها
واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت لى
صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك
قمت ونمت على ظهرى
قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته
بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك
زبرى ليدخل فى الهدف
وكأنه يعرف الهدف المنشود
دخل زبرى منزلقا الى زبرى
مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على
زبرى بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى وبزازها بشكل مثير
احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى مبسوط
قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داااا
قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين
بزازى … نظرت اليها …قالت يالا خلص
قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه بينهم بشده
كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت تنظر لى بسكسيه رهيبه
حتى قذفت لبنى على صدرها ووجهها امسكت ماما قضيبى ومسحته على وجهها وقامت
وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها ثم تركتنى وخرجت الى الحمام
رايت مؤخرتها عندما قامت …كنت اريد ان اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها
الكبيره الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا تماما
ارتميت على السرير فى نوم عميق
فى صباح جائت ماما توقظنى وهى متوتره جدا
صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا…
قوم يالا البس هدومك مش عايزه فضايح…. يالهوىىىى قوم يالا حبيبى
قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره
خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت اختى الكبيره امامها على الباب
تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا
وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا البس ما استطيع لبسه بسرعه
ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااااااه على مهلك حبيبى اعصابك
اعصابك
على مهلك
ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت ماما على طرف السرير امسكته بيديها
وقالت لى … خلاص انت وصلت ؟؟؟
ده انت طلعت ولد داهيه
اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم وقلت لها وحشانى
قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس
قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين
لكن ارجوك لا تشعرىن ماما بانك تعرفى اى شئ علشان شعورها
قالت ضاحكه شعورها … حاضر يا سى صفوت بس انت متعرفش اى شئ
قلت لها معرفش ايش
قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس ماما
قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر
قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم
اليوم كله
قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز
دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسى
ثم سلمت على زوج اختى …
كنت جوعان جدا
دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى المطبخ شارده الذهن
مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟
قلت لها لالالا لم تشعر باى شئ
قالت الم تعلق على وجودك عاريا
قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل
وهكذا……..حتى طمأنتها جدا
اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان
قلت لها جدا
قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا
فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز حتى جاء وقت الغداء
تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من النوم
بعد قليل او كثير لا اتذكر جائت اختى لتوقظنى
صفوت صفوت قوم
قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير من القبلات
وحشتنى جدا
قلت لها يا مجنونه زوجك بره
قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل
قلت لها وماما …؟ قالت ماما رايحه فى سابع نومه
قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد على السريع
قالت لالا ….انا عايزه واحد بمزااااج
ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا عايزه اعرف كفأته بعد شغل ليله امس
مع ماما … وضحكت
ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت
لى .. ماما مصت لك ؟
قلت لها ماما عملت كل شئ
قالت اعرف انها محترفه
قلت لها محترفه ازاى
قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص لانى هيجانه مووووت وكسى عم بيأكلنى
..عايز زبرك يريحه
امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لى ان
اكتفى من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه
ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه
قمت وادخت زبرى فى كسها …صرخت ..اااةةةةةةةةةةةةة
قووووووووووى
قوووووى
زبرك يجنن
ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى الشقه
استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف
حتى انى قذفت على بطنها وصدرها
مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك
ميه ميه
انت جامد اوى
خليك انا قهوم استحم وهروح انام جوار زوجى
قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيدا
وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت
ايه اللى انتو بتعملوه ده
يا لهووووى
ايه اللى بيحصل ده
قلت لماما انت سمعت ؟
قالت ايووووه يا عم الجامد
وما رضيت ادخل عليكم
انتو بتعملو مع بعض من زمان
قلت لها ابدا منذ وقت قصير
قالت طيب طيب انا رايحه حجرتى لكى لا تشعر اختك بانى عرفت
خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا
سنخرج لتسوق
وفعلا
دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ
لم يحدث
ثم قامت اختى وقالت سادخل لوقظ ماما
وقامت ماما وجلسنا سويا ثم اصرفت اختى وزوجها
وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا …. عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها
موضوع الجواز ده خالص
ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت هههه
وانصرفا
وبقيت انا ماما
مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت
لى …. بقى انت بتنيك فى اختك
يا فجركم …وكمامن زوجها نايم فى الحجره اللى جنبكم..ده انتو ملاعين
كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت
وبطنها كانت مثيره لى جدا
قلت لها انت بتغارى على
قالت طبعا
اختك عندها اللى بيشبعها
اما انا فليس لى غيرك
وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت لها لا تخافى ساشبعك خالص
ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت
ماما
وقالت لى يالا نخش جوه
قلت لها لا هنا
قالت برحتك حبيبى
اجلستنى على الكنبه وجلست هى على الارض واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ
وتلعق بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه
اه ه ه ه
اوووووف
زبرك ده بتاعى انا بس
انت فاهم
يا خبر لقد غارت ماما من اختى
لكن مش مهم
انا ساتدبر هذا الامر
واكملنا النيكه العاديه فى كسها
وجائتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها الكبيره
قلت لها ماما انت مبسوطه
قالت جدا…وانت
مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ مختلف
قالت وكانها تفهم قصدى
اتريد ان تضعه خلفى
قلت ياريت
قالت عملته مع اختك
قلت لالا
قالت نفسك اوى فى كده
قلت جددددا ماما بلييز
قالت طيب حبيبى ثوانى
ثم دخلت حجرتها
وقفت رايت مؤخرتها
لم استطيع تحمل هذا الطيز الجبار
سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى
قالت لى يا واد خليك انا راجعه
قلت لها مش قادر
قالت طيب تعالى
دخلنا حجرتها
نامت فورا على السرير على بطنها
وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب”” كان كريم جيل خاص بالنيك …يالها من
عاهره
اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى
واخذت هى وضعيه شبيهه بوضعيه الكلب لكنها احلى
وقالت على مهلك
ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى طريقا وسط هذا اللحم الكثير
لم اتحمل منظر طيزها
وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله
قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا تحركه
فعلت
اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه وزبرى بداخل طيزها مستمتعا
لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك
قلت لها ساقذف
قالت اقذف برحتك جوه
طفى نارى
ااااااه
اوووووووووووف
زبرك حلو قوى
قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكا
وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها
قالت لى ياريت تتركه جوه
قلت لها خلاص نام
شويه ونكمل
قالت برحتك
قلت لها اليوم كله لطيزك
ضحكت وقالت يا جااامد
واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى انيك كل واحده على انفراد وماما لا
تعلم ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا
وساروى لكم اى جديد او تطورات تحدث
وقريبا موقعتى الحربيه مع ماما واختى على سرير واحد

دفع زوجته لخيانته دون ان يدرى فلما وقع المحظور فاق بعد فوات الاوان

وهو ذو 12 سنه حاولت الشغاله ام 45 سنه اغتصابه فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته  لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها

احنا بنات الهواء شعر سكسى

حناخد إيه من الرجالة
احنا بنات  مع بعضينا
نقول سوا أحلى قوالة
ونحقق أجمل أمانينا
لاحد يجرح مشاعرنا
ولا حد بيمن علينا
نفهم مشاعر بعضنا
احساسنا عالى لوحدينا
وطول ما إحنا بنات سوا
عمر ما حد يشك فينا

نبقى ليل ونهار فى حضن بعض
نبوس نمص فى الشفايف أو نعض
كل اللى نحبه نعمله على طول لبعض

أنط أسكن جوة حضنك
جسمى يبقى هو سكنك

أحضنك وتحضنينى
ألاعبك وتلاعبينى
أرضعك وترضعينى
أبعبصك وتبعبصينى
أمص لك وتمصينى

أدوق حلاوة شهد بقك
تحسسى على أحسك
تلاعبى كسى ألحس كسك
ونفضل نتمتع سوا
لآخر نقطة فى بحر الهوا

اشعار سكسيه جديدة

ضحكتلى وغمزت بعنيها ؛

وقالتلى كلام مالهوش معنى

عماله تلمّح واتاريها ؛

نفسها ف مغامره تجَّمعنا

وانا عامل مش واخد بالى

وسايبها تموت من جواها

تقلان وف بالى اللى بالى

والتقل دا حاجه انا بهواها

ما انا عارف إن الكتكوته

بتموت ف الديك التقلان

وانا نايك 2000 شرموطة

ومذاكر طبع النـــــــــسوان

وتملى بخودهم ع الرايق

وبهدى اللعب على الأخر

والكس ان قرب يضايق

بتجن واجيب انا م الأخر

ولقيتها بتلعب حواليا ؛

وبترقص وتقول ياعنيا

انا دايبه ومحتاجة لحضنك

وحشانى ياعمرى الحنية

وجرينا على الشط ودوخنا

وفى عز الليل جينا وروحنا

وبكل الشوق قولنا وبوحنا

ونزلنا بسرعه على المايه

كشفت عن صدر مجننى

وقالتلى انا ليك قرب منى

انا حاسه بنار قايده حريقه

قطَّعنى بليز يلا اقتلنى

مديت انا إيدى على خدودها

ونزلت ببطء على نهودها

وعصرت الحلمه الهيجانه

فقالتلى حرام انا تعبانه

ما تسيب الحلمه فى عنقودها

قولتلها دا كان بدرى ياعمرى

والليله مافيش بينا شريك

م الحب خلاص جايب أخرى

واهو جالنا خلاص وقت النيك

وبسرعه رميتها على كتافى

وجريت وطلعت على الشاطئ

صرخت وقالتلى هتنكنى؟؟؟

قولتلها ماهو النيك ده مبادئ

ورميتها على الرمله الناعمة

ضحكت وقالتلى.. براااااااحة

شكلك مجنون وهتعملها


وعيونك سكناها قباحه

والليل كان شاعر بيغنى

ومولع فى قلوبنا *****

والصدر الطاغى بيلهمنى

ولاقيتنى بدأت المشوار

ضميتها برقه فعضتنى

وقالتلى بحب التعذيب

كهربنى وحاول تضربنى

ده الضرب يولعها لهيب

فطلعت عليها بالخفه

والنيك محلاه بالتركيب

والبدر منور ع الشفه

والبظزر بيرقص ويعانى

كملت أوام خلع هدومها

وقطعت البانتيه بسنانى

ومسكت شعورها وشديتها

وهجمت على الصدر الجانى

عزفتلى وغنت بأهاتها

وقالتلى انزل ع التحتانى

فنزلت لقيت كس مولع

وردى ياجمال الألوان

وكأنه فرن بيدلع

وبيطْلع منه الدخان

وسمعت ضجيج طالع منه

بيزمجر زى البركان

قربت شفايفى من عينه

ويامحلى اللحس يافنان

وحياتك راح يطلع دينه

ويصوت زى النسوان

وصراخها اللى مفرح قلبى

بيقولى كمان .. وكمان .. وكمان

قولتلها الدور جه على ذبى

عايز يشكيلك أشجان

وبسرعه اديتهولها فى إيدهاا

فرحت وكأنه يوم عيدها

وهجمت على راسه المنفوخه

من طعمه أوام جالها الدوخه

وقالتلى كمان انه واحشها

تاهت فى الشوق اللى حارقها

وانا زوبرى بيصرخ ويعانى

غرقان فى بلاسم من ريقها

وبقولها يلا.... كمان ...تانى

حرقانى وانا اللى بيحرقها

ولا تعرف مين فينا الجانى

واهى نامت ع الضهر برقه

وفخادها بترقص م الحُرقه

ودخلت انا بالوحش الكاسر

اتشاهدت من أول زقه

شخرت وقالتلى ياكس ***

بتنيك بقساوه ولا ه***

كسى اللى مشطشط بالشطة

خليك فى الوضع الركابى

بهدلنى ولون فى عذابى

قولتها بلاش اسمع صوتك

انا عايز اقضيها كلابى

كسم الكس اما بينطق

والصوت للزوبر يا أحبابى

لو كسك عسكرى فى المينا

انا زوبرى مقدُم فى الُشرطه

ع الشط بنيكك فى مارينا

وصويتك سامعينه فى طنطا

وسحبته من الكس الناعم

وجريت على طيزها بوحشيه

وسافرت انا فى البحر الضيق

صرخت ......وقالتلى بحنيه

وبقينا نصارع ونعارك

وشربنا وتوهنا ومين دارك

بالنيك فى ساعات الفجريه

وغرقنا فى بحر مالهوش أخر

من نيك ومداعبه واسرار

وبيقنا نقرب ؛ ونتاخر

والدم اتحول لبخار

وسقيتها من اللبن الصافى

أكتر من مره وغذيتها

وقولتلها ياعمرى لا تخافى

وبريقى العاشق حنيتها

وفـــ اخر السهره المجنونه

طبطبت عليها وضميتها

دا الشوق فى بلادنا المكبوته

يلزمه حرية أحرار

وخساره ياناس كنت اتمنى

الليل ده ما يطلعله نها ر