رب صدفة خير من ألف ميعاد

فى يوم من الايام وانا ماشى فى الشارع عادي وقف واحد بسيارته وسألني على شارع قريب فوصفت له الطريق فقال لي طيب معلش ممكن تركب معايا توصلنى قلت له مش مشكله ..
المهم ركبت معاه واحنا ماشيين بدأنا نتعرف ونتكلم ودخل الكلام فى البنات والسكس بعدين قالى تعالى نشرب حاجه لحد ما واحد صاحبو يجيلو فى المكان ده فقلت له مفيش مانع ..
واتكلمنا واحنا بنشرب وكملنا كلام فى السكس وكان يقول لي إن اكتر حاجه بيحبها هى انه يتفرج على حد بينيك قدامه ..
فقلت له انت جيت في جمل هات واحده وانا انيكها قدامك


انا كنت بقول كده بهزار بس هو أخد الموضوع بجد وقال فكره حلوه فقلت له لا ياعم انا مش بدفع فلوس فى شراميط قال لا تعالى انا عازمك وعندى مكان قريب لو تحب نروح دلوقتى فقلت له طيب وصاحبك ؟ قال مش مشكله قلت ماشى .
ورحنا البيت عنده انا بصراحه قلقت منه وبقيت مش فاهمه لحسن يكون خول وعايزنى انيكو ولا ايه مش عارف المهم دخلنا البيت هو كان اتصل بحد قبلها بشويه كده وبيوقلها اجهزى انا قربت ..
المهم بقى جبلى عصير وشغلى فلم سكس على الفيديو سى دى . وانا قلت هى اخرتها في فلم ؟
المهم واحنا بنتفرج قالى انا هادخل ثوانى خد راحتك
وانامصدقت انو دخل عشان العب فى زبى شويه فدخلت ايدى جوه البنطلون وقعدت العب في زبي وانا هموت على بطله الفلم ( بالمناسبه الفلم كان من نوع الافلام اللى فيهواحده بتتناك قدام جوزها )

المهم وانا منهمك مع الفلم لقيت واحده داخله عليا انما ايه فرس لابسه بيبى دول أسود شفاف مبين كل جسمها وجسمها ايه بقى مقلكوش ابييييض وبزازها مدوره كده وكبيره وهتنط من البيبى دول المهم هى اول ما دخلت انا اتخضيت بصراحه وقفلت بسرعه وقمت كده ومش عارف اعمل ايه .
لقيتها هى ضحكت ضحكه سيبت مفاصلى وقالتلى مالك قفلت ليه كمل متقلقش
انا كنت متسمر مكانى وهى جت فتحت الفلم واخدتنى وقعدنا جنب بعض وبدئت هى بالكلام وقالتلى انت بتحب النوع ده من الافلام
فقلتلها اه بحبو وخصوصا البطله دى جسمها جامد اوى فبصتلى كده وقالتلى احلى منى يعنى
انا قلتلها لا لالالالالا لا طبعا انتى احلى
قالتلى ايوه كده
بعدين قالتلى كمل اللى كنت بتعملو قبل ما جى ميهمكش ولا عايز مساعده
انا هنا بقى وقلتلها اكيد عايز مساعده
هى ضحكت وقالتلى شكلك شقى اوى
بعدين حطت ايديها على زبي من فوق البنطلون وقعدت تحسس على زبى وتقولى ياااه دانت تعبان اوى
دانت محتاج مساعده ضرورى …اقلع كده ورينى
قلتلها طيب واستاذ عادل
قالتلى متقلقش هو حالا يجى وهيتفرج بس مش هياخدنى منك
وانا من غير كلام قلعت البنطلون والبوكسر وهى قالتلى ايه ده كلو ايه ده كلو ورينى هنا قعدت تانى وهى نزلت على ركبها وقعدت تمصلى وانا كنت سايح خالص ومستمتع بالمص كانى اول مره يتمصلى
وكان منظر ها وهى( مع طنطاوي المتعة ألذ ) تحتى هيجننى بعدين نزلتلها البيبى دول وطلعت بزازها وهنا بقيت عامل زى اللى ما أكلش من سنه واقعدت أمص فى بزازها واقفش فيها وهى عماله تضحك وتقولى براحه براحه وان منهمك مع بزازها اللى زى الملبن بعدين نيمتها على الكنبه وقلعتها خالص وفى نفس اللحظه دخل عادل بلبوص وعمال يلعب فى زبو لقيتها بتقولو انت جيت يا شرموط …استغربت شويه بعدين لقيتو عادى بيرد عليها وبيقلها انا جيت ياحبيبتى
وانا مستغرب ومتنح من الاندهاش بعدين قالتلى يلا كمل بقى وسيبك من الخول ده كأنه مش موجود
انا كملت عادى ورحت نزلت على كسها اقعدت ألحس فيه وهى تتأوه وتشتم فى عادل
بعدين رحت نمت فوقها على الكنبه ودخلت زبى فى كسها ( مع طنطاوي المتعة .. ألذ ) وهى هات ياهآآت وكلام كتير مش مفهوم نصفه شتيمه فى عادل وانا قاعد انيك فى كسها جامد واعصر بزازها وابوسها فى كل حته زى المجنون
بعدين قالتلى نيكني في طيزي
من غير مااتكلم قلبتها ووقفت وراها ودخلته فى طيزها اول ما دخل صرخت صرخه عاليه وقعدت تقولى براحه براحه هموت …انا دخلتو بالراحه خالص وقعدت اسرع شويه شويه وانا باقفش فى بزازها شويه وشويه اضربها على طيزها بعدين قلتلها خلاص انا هجيب قالتلى هات على بزازى .
طلعته وقعدت تدلكو ببزازها لحد مجبت عليهم واول مجبت لقيت عادل قام وجه يلحسلها اللبن بتاعى وهى تقولو الحس يابن المتناكه الحس ياشرموط
وانا قعدت على الكرسى وانا مندهش ولسا مش مصدق اللى حصل بعدين هى قامت وقالت انا هدخل الحمام محدش يجى ورايا وراحت وراح عادل قالى ايه رايك فيها قلتلو فرسه قالى دى على فكره زوجتي وهنا انا زى اللى اتخرس مش عارف اقول ايه ..راح هو قالى متخافش عادى انا وهى متفقين على كده انا بجبلها الرجاله بشرط انى اتفرج ( مع طنطاوي المتعة ... ألذ )
وانا مش عارف ارد اقولو ايه .فقلتلو كويس
فقالى المهم انها عجبتك وواضح انك عجبتها فقلتلو هى من ناحيه عجبتنى فهي عجبتنى أوووى دانا لو اقدر انيكها كل يوم قالى مفيش مشكله طالما الموضوع سر ومحدش يعرف عنه حاجه قلت له متفقين وضحكنا بعدين قلتلو هى طولت ليه جوه قالى ادخلها لو عايز فقلتلو ياريت وقمت رحت لقيتها فى الحمام وفاتحه الباب وبتستحمى
قلت هى ده الفرصه دخلت عليها الحمام وكانت مديا ضهرها للباب رحت حضنتها من ورا وقعدت ابوس فى رقبتها تحت الميه وزبى عمال يلعب فى فلق طيزها
هى قالتلى ايه انت مشبعتش دانت فعلا شقى اوووى
وبعدين نكتها تانى فى الحمام بس عادل مجاش طلعت لقيتو نايم بره قلتلها طيب اروح انا قالتلى طب متخليك شويه ناكل ونتفرج على فلم ولا حاجه وبعدها امشى براحتك قلتلها عشان عيونك بس
وقعدنا وهى حضرت لنا اكل وانا كنت باتفرج على التلفزيون على فلم اجنبى
ولما هى دخلت قالتلى ايه اللى بتتفرج عليه ده
قلتلها ايه انتى مش بتحبى الافلام الاجنبى
قالتلى لا انا بحب الاجنبى بس مش الافلام دى ثوانى وراحت قفلت الدش وفتحت الفيديو سى دى فلم سكس لجيانا …اول مجت جيانا على الشاشه انا زبى وقف على طول وهى جت قعدت على حجرى وقعدت العبلها فى بزازها وكسها بعد خمس دقايق كنا سخننا خالص راحت قلعت تانى واناقلعت وراحت قعدت على زبى وهات يا تنطيت ونيك وفضلنا على الوضع ده لحد مجبت جواها ..بعدين قلتلها انا اسف مكنش قصدى قالتلى مش مشكله انا واخده الحبايه فقلتلها ياحلو انت ياجاهز وقعدت شويه كمان كان الصبح جه ..وروحت بيتى وكان من اجمل ايام عمرى
وخلاص بقى من هنا ورايح هكون مقيم فى بيت عادل العرص وزوجته المهلبيه .

بسبب الحرمان من المتعه

دخلنا انا ودنيا الى الحمام ووقفنا عاريين تحت دش الماء ووقفت دنيا تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا تتأوه من المتعة، فاستمريت في اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض الخفيف لبظرها بشفايفي... حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه اللذيذ فبدأت بدعك فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة وكأني لم اتذوق الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست دنيا على ركبها وبدأت في المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة، وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام، فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟" فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ثم اخرجت زبي من طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه، فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني
...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.." فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي – يعني مثل حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة – مثل جلسة Doggy Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة – فأدخلت زبي في كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا" وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها، فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض، نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش، اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من تاني" فقالت:" انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك"، فقلت:" طيب ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت. وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها. وصلنا الى بيت دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا لغرفتها. فقلت له:" ها، ايه يا عم؟، احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه، دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟" فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب".. فضحكنا وجلسنا نتحدث، فقمت وقلت له انا عايز اروح البيت يللا قوم وصلني" ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي عيد الميلاد" وركبت السيارة انا و "يوكوزونا" ونحن في الطريق قال لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة" فوافقت بسعادة.

إحتال لينيكني

رايت حيلته وفهمتها يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهري في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول انت لوحدك قولت مين حضرتك قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي .حتي يتجدد شوقه لي وشوقي له

أخي التوأم

عندما بدأت ملامح البلوغ تظهر على جسدينا حيث ازداد طول أخي وعرض منكباه وبدأت
لحيته وشارباه بالظهور وظهرت بعض حبوب الشباب على وجه الأسمر الجميل وبدأت ألاحظ بأن قضيبه قد زاد حجماً أو أنا متوهمة لأنه بدأ بارتداء بنطلونات الجينز الضيقة أما أنا فقد كبر ثديي ولو أنهما إلا الآن ما زالا صغيرين وزاد حجم مؤخرتي كثيراً فأصبحت كبيرة ومغرية ولم تظهر على وجهي حبوب الشباب إلا ما ندر وهو بالمناسبة أكثر بياضاً من أخي وتوأمي الحبيب باختصار كنت اعتبر بين متوسطات الجمال وبين الجميلات ولكن بكل ثقة أقول بأني مغرية وقد بدأت الشهوة الجنسية تتحرك بداخلي وبشدة ولكن لم أكن أفكر أبداً بأني سأمارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً من الفضيحة حيث أن مجتمعنا لا يرحم بل أنه مجتمع ظالم لا يعترف بأن للفتاة حق ممارسة الجنس خارج إطار الزوجية لأنه كائن باختصار يملك فرجاً وبظراً وثديان وحلمتان وفتحة شرج وإلية كبيرة وشفاه ولسان لقد كان أخي وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعض الإعجاب به ولم أكن انتبه له كثيراً كشخص مثير جنسياً أبداً نتيجة عادات وتقاليد تعرفونها جميعاً ولكن ذات مرة تعرفت إلى صديقة لي وعندما زارتني ورأت أخي لأول مرة أخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس عجبت لهذا وكنت قد أخبرتكم بأنني لم أفكر بهذا قبل ذلك الحين. غادرتني صديقتي مودعة تاركة في نفسي تساؤلات كثيرة، وعجباً أكثر في تلك الليلة ومن عادة والدينا تركنا نكمل السهرة بمفردنا وذهابهم للنوم مبكراً لأنهم يستيقظون مبكراً للذهاب إلى عملهم كلٌ في مدرسته في تلك الليلة ظللت أراقب أخي وبتفحص لأعرف ما سر هذه الإثارة التي يمتلكها وكنت أحس أنه يتهرب من نظراتي رغم أنه ليس أخي فقط بل تجمعه بي صداقة وطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة وربما أكثر ليلا نظر إلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لا تخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي وتحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي ففرح كثيراً ولكنه قال لي أنت تعرفين ما معنى أن يصادق أحدنا فتاة في هذه المناطق فما بالك لو فقلت له أكمل لماذا سكت، فقال لي ماذا أقول أنت تعرفين فألححت عليه فقال لي أقصد أن أقول لو مارس الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسدي كالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فأحمرت وجنتاي بشدة كما قال لي أخي فسألني وقد ملأه الخجل إن كنت قد تضايقت من كلامه فأجبته بالنفي ثم ذهبنا للنوم كل في غرفته لم أنم جيداً تلك الليلة وقلت في نفسي وقد بدأت أشتهي أخي لا يعقل أنني أشتهي أخي لا بد أنني شاذة فالأخ لا يشتهي أخته وهي كذلك لا تشتهيه ولكني نمت أخيراً وفي اليوم التالي استيقظت على صوت أخي وهو يوقظني ويدعوني للاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة وبعد تناولنا فطورنا ذهبنا للمدرسة وفي الطريق سألني أخي كيف نمت البارحة فقلت له وأنت فقال لي لم استطع النوم أبداً فقد ظللت أفكر في بعض الأشياء فضحكت وتوقعت أنه كان يفكر في صديقتي التي أخبرته عنها فقال لي أبداً ولما سألته عن الشيء الذي كان يفكر به أعلمني أنه سيخبرني ولكن ليس الآن لعدم توفر الوقت في الليل وعندما ذهب أبوانا للنوم طلبت منه أن يخبرني بماذا كان يفكر فاشترط علي أولاً أن لا أخبر أحداً بما سيقوله فأكدت له عندها قال لي أنت أختي ومن المستحيل أن أقوم بشيء يضرك ومن المستحيل أن يكون بيننا سر ونفضحه لأحد فقلت له بالتأكيد لكن ما هو السر الذي ستقوله لي فقال هل تعرفين شيئاً عن الجنس احمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه من صديقاتي أو ما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز وبعد برهة سألته وأنت فأخبرني أنه يعرف ربما أكثر مني وبنفس طرق معرفتي وأردف قائلا وهل شهوتك الجنسية قوية تفاجئت من سؤاله وغضبت كثيراً وقلت له إنني ذاهبة للنوم وإنه إن أعاد فتح هذا الموضوع فسوف أخبر أهلي ولكنك وعدتيني بحفظ السر أضاف قائلا فأجبته بأنني لن أخبر أحداً ولكن لماذا تسأل هذه الأسئلة وتنظر إلى بهذه الطريقة حيث كانت نظراته إلى شهوانية بالفعل فقال أمتأكدة أنك لن تخبري أحداً بما سأقول فأجبته بالتأكيد عندها تلعثم قائلاً حسناً لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلا وعندما سألته كيف قال ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً بصراحة أحسست بالكهرباء تصعقني مرة أخرى ولكنني قلت له كيف تشتهي مثل هذا الأمر وأنا أختك والأخ لا يشتهي أخته فذكرني بأن الأخ في قديم الزمان كان يتزوج من أخته وكان يمارس الجنس معها وتضع له أولاداً فأخبرته بأن من المستحيل أن نقوم بهذا فلا الأعراف ولا التقاليد تسمح بل يا للعار لو عرف أحداً بأي شيء نقوم به ولو على سبيل اللمس ثم إنني عذراء هل تريد أن تفتحني على الفور أجاب أخي بالنفي وبأنه لا يريد إلا المداعبات الخفيفة جداً وأنه من المستحيل أن يعرف أحداً بما سنقوم به من مداعبات بريئة لأنه سر بيننا وبأننا بحاجة لهذا حتى لا نقوم بفعل طائش مع أحد وسألني ما رأيي في حضور فلم جنسي فقلت له وماذا لو استيقظ أبوانا فقال لي بأنه سيخفض صوت التلفاز إلى حده الأدنى وقام على الفور إلى غرفته وأحضر شريطاً للفيديو وضعه في مكانه وقام بتشغيل الفيديو وسألني إذا كنت مستعدة، بالتأكيد لم أجبه رغم أنني كنت كذلك، إلى هذه اللحظة سوف أتوقف عن الكلام باللغة الفصحى وسأتكلم بالعامية شغل أخي التلفزيون والفيديو وبدأت اللقطات الجنسية الفاضحة تطلع على الشاشة وخلتني أحس حالي دايخة وحسيت باحساس غريب في حلمات بزازي وبكسي وكان أخي لا يبعد عينيه عني، وكانت حالتي بالويل وكانت عيونه تقدح شرراً ولكنني قررت أخيراً أن أقوم للنوم وأترك أخي يتفرج لحاله على الفلم وعندما قمت شفت أخي ماسك أيره بلعب فيه من فوق البيجامة ضحكت وسألته شو بتعمل قلي مولعة معي بدي أرتاح ممكن قلتله ارتاح بعيد عني ترجاني أن أمسك أيره شوي أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت أيره اللي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع قلي شو رأيك نفوت على الغرفة وأمسك صدري وبلش يفرك فيه بعنف وحظ إيده على كسي من بره ساعتها قررت إنه أخلي يبوسي ويمص بزازي ويفرك كسي من برة وأنا بس بلعبه بأيره دخلنا الغرفة وأغلقنا الباب علينا بالمفتاح وشلحني قميصي النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب مي في الصحراء وعض حلماتي بعنف وكنت بتأوه كتير فقلي وطي صوتك لا تفضحينا يا بنت وحاول يشلحني الكلسون وهو يمص شفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً بس اترجاني ِألعب بايره بعنف وكنت ألعب فيه وأفركه وأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسه ايره في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص بزازي وخلاني أدخله أكتر في فمي وفجأة زادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يطلع من ايره في حلقي فأخرجته على الفور فجاب كل ضهره على صدري الصغير فلمته كثيراً ولكنه كان مسروراً أما أنا فما زلت مولعة فسألته عن الحل قال لي لازم أنيكك، قلت له كيف أنا بنت عذراء فقال لي من طيزك وعلى الفور نيمني على السرير وبلشت أحس ايره على باب طيزي كيفت كتير وبدأ يدخله داخل طيزي فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر ايره بكسي وبدأ يفعل وأنا مش مصدقة الشهوة اللي أنا فيها وبعد أن فرك ايره بكسي جبت ضهري وارتحت بس هو استمر بفرك ايره على كسي وفخادي وبزازي لحد ما جاب ضهره على صدري ووجهي بعدها اضطررنا للذهاب للنوم حتى لا يستيقظ أبوانا في اليوم التالي سألني إذا كنت كيفت الليلة اجبته كثيراً فقال لي الليلة بدي أنيكك من طيزك وضحك وذهب إلى مدرسته وفي الليل وبعد انتصافه جاءني إلى الغرفة وبدأ بتقبيلي ومص شفايفي ولساني بعدين نزل على صدري وبطني وشلحني الكلسون وبلش يمص كسي وأنا مرتخية على الآخر طلب مني أنام على بطني عندها وضع كل ثقله فوقي وبدأ يدخل ايره اللي متل النار جوه طيزي وأنا متوجعة كتير بس مش عارفة أتحرك الحمدلله أن ايره لم يكن كبيراً وِأدخله كله للبيض وبدأ يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهب الألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيه حاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك ايره بكسي وجاب لي ضهري وكب على بزازي وناكني مرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وخلناني أمص أيره وأدخله كله في حلقي أستمرينا على هذا المنوال أكثر من سنتين حيث كان ينيكني كل أسبوع مرتين على الأقل وجرب كل الطرق السكسية وناكني بكل الطرق من طيزي وفرشا كسي لحد ما يحرقه وأنا كنت أحب أمص أيره وأكيف لما يكب على وجهي أو بزازي لحد ما سافر يدرس بالخارج وكان لما يرجع من السفر يأخذني ينيكني في أحد الفنادق ولم يكن أحد يشك به لأنه أخي وبس رجع من السفر كان كبر شوي وأيره صار أكبر بكثير وصار أقوى لما ينيكني وأنا طيزي ما بعرف ليش ما كنت أرتاح إلا لما يكب منيه كله فيها عدت مرات

زبي يشتاق كسها

انا اخوكم السوفي وطبعاً اسمي مستعار اما اسم ابنة المقربة لي هي نجوى اسمها مستعار كذالك.... اعيش في واد سوف ومتزوج واب لبنت و نجوى متزوجة بابن عمي وهي جميلة جدا لها صدر مملؤة وناعم وكنت اشتهيها كلما رايتها وامنيتي انا اجامعها وافعل بيها الافاعيل . اما زوجتي لم اكن اشعر تجاهها باي ميل جنسي ابداً واستمرت الحال وانا اتمنى ان تكون جوى بين احظاني .ومر الزمن وانا انتظر فيتلك الفرصة وذات يوم وانا في احدى قرى نجوى وكان زوجها في العمل حتى طلبتني نجوى هاتفياوقالت اريدك فيشي مهم...وما كان مني الا ان وفرت لها طلبها ....وهكذا ذهبت اليها ورحبت بي ولكن استقبلتني في سكن غير مسكنها ,وجلست في غرفة الاستقبال وفتحت لي التلفزيون و اشغل التلفزيون واتنقل عبر القنوات على قمر هوت بيرد وفجأة ظهرت قناة تعرض فتيات عاريات وكتابة على الشاشة اتصل بي الان ومارس معي وكلام من هذا القبيل .. ارتبكت وقلبت المحطة فوراً فضحكت .. وقالت الفاسدات فيكل مكان ربييسترنا ...فضحكت لها ضحكة عميقة تدل على خبث .. فقلت لها الغرب هو الغرب .. ولا يهمهم لكن احنا ربنا اعطانا الاسلام نعمة .. قالت صحيح .. نجوى لا حظت اني اريد انهاء الموضوع قالت لي اعطيني جهاز التحكم .. اعطيتها اياه واخذت تقلب المحطات ومرت على محطة فيها عرض لجهاز تكبير الزب ....وماكان منيالا اني اشتعلت داخليا.. وبدون مقدمات امسكتها من خصرها وقبلتها على رقبتها وبعدها طلعت لشفايفها .. وصرت امص شفايفها وادخل لساني في فمها وامص لسانها .. وامسكت بصدرها .. تراء انه رائع ادخلت يدي تحت الدوخيلة فكانت بدون ستيانة انه رائع حاولت ان ارفع الدوخيلة تمنعت .. وقالت تحسس باصابعك عيونك ممنوع .. وضحكنا .. وضعت يدي على صدرها ووضعت يدها على زبي المنتصب.. بدأت بحلب زبي في يدها وهي وهي تطلق الاهات فما كان مني الا ان بدأت اللحس ساقيها مرتفعاً الى كسها  وبدأت الحس شفتي كسها وكسها يتصصب منه الماء اللذيذ وبلحظة اهتزت اوصالها وهي تشد شعري .. وجاء ظهرها وسال ينبوع من الماس على فمي .. ليس ماءاً بل الماساً .. كان همي ان ارى جسدها في الضوء .. لارى هذا الجسد الرائع الذي تحمله انثى بعمر الربيع ..تابعت معها بان وضعتها على الارض على فراش الصوف ونمت على صدرها وانا امصمص واعضعض كل نقطة يقع فمي عليه .. من عنقها الى اخمص قدميها .. .. امسكت بزبي وقالت اريد ان اجرب ان امصه لك .. بدأت تمصه ولكن لم تكن محترفة بدأت اهمس لها ان تفعل ما اريد وما هي الا دقائق حتى بدأت تتقن المص قلت لها هل تريدين ان افرع في فمك قالت لا .. اخاف ان يكون طعمه غير جيد .. فقلت لها مش مشكلة رح نصب الحليب على صدرك .. وتذوقيه بحذر ..
بعد قليل قلت لها سأقذف .. اخرجته من فمها وقذفت على صدرها شلالاً ونقطة من المني ذهبت الى طريق فمها .. وقالت انه مالح ولكنه مقبول .. وهمهمت بالضحك ..
بدأت تباشير الصباح تزيح الظلام نظرت الى الساعة .....لقد سرقنا الوقت ثلاث ساعات ونحن في هذا الامروزبي لم يكن ضيفا في زكها .. قلت لها تعالي ادخله في زكك .. قالت لي عالسريع يا حبيبي لان الصباح سوف يكشف عيلنا .. لم يكن الليل قد غادر كثيراً امعنت النظر الى صدرها كان قمة في الروعة لا بل ان صدر بنات ال 16 لم يكن بروعة صدرها .. قلت لها ان صدرك بيجنن وانا بموت في الصدر.. وادخلت زبي في زكها قالت لي بالراحة علي لان زكي ضيق لا زوجي لم ينيكي لان زبه لا ينتصب مدة طويلة ..
وفعلاً عندما بدأت ادخاله في زكها .... وبدأـ احك زبي على زكها ليأخذ قليللاً من رطب زكها وادخلته شيئاً فشيئاً الى ان وصل الى مدخل رحمها حيث انني شعرت به ولم يدخل زبي كله وبقي منه بحدو 7 سم وعندما ضغطت لادخله كله تأوهت وقالت يكفي ادخل .. عود زبك ان يدخل في زكي الى عند هذا الحد وبدأت انزل واصعد.. وانزلت في في زكها وشربت من زبي الكثير .. وعندما اخرجته كان منتصباً .. ...ما اروعها نيكة التي لن انساها

...المجنون السوفي عاشق النيك

طيزي والشرموطة وابن البواب

فاكرين قصتي وأول نيكة ليا مع 4 شباب ، هما دول اخدوني بعدها باسبوع فى شقة وكانو جايبين شرموطة وقالو ينيكونا ويشهيصوا

اول مادخلنا الشقة الشرموطة كانت موجودة اسمها رنا قالت انا متفقة على 4 انتوا 5 قعدوا يضحكوا وقالوا لا ماهو ده وشاورا عليا طيزه حلوه وهيشيل فضحكت وقالتلي تعالي اقعدي جنبي

قلعت انا وهي وقالولنا احنا نازلين ربع ساعة نجيب اكل خليكوا عريانين كده هما طلعوا ولقيتها بتقولي طب حاول تنيكني قلتلها معرفش قالتلي حاول جيت حاولت ادخل زبي اللي هو ضغنن كده ومبيقفش قالتلي خلهولك انت طيز وبس

جم الرجالة ودخلوا وبعدها الباب خبط وكان ابن البواب عيل في خامسة ابتدائي قصير كده فتحوله قالهم انا عارف اللي بتعملوه هنا وطلع عارف عنوان واحد فيهم وقالهم هنيك معاكم فدخلوه عليا انا ورنا ، ابن الجزمة قال انا هنيك ده وشاور عليا قالوله ماشي ، انا قلت لا محدش صغير ينيكني ورحت زاقه موقعه ع الارض ، الولد قلع بنطلونه ووراني زبه وقالي ده هينيكك غصب عنك فلطشته قلم فهددهم هنيكه ولا لا ، قالوله طب نيك رنا قال لا ده
وانا رافض لأن دى الحاجة الوحيدة اللي محبهاش عيل صغير لسه شعرتين فوق زبه 11 سنة بنيكني ليه يعني
راحت رنا الشرموطة بنت الشرموطة قالت انا هحلهالكم واخدت الكبير فيهم 5 دقايق تكلمه وفي الخمس دقايق الولد ماسك زبه وبيقولي تعالي اقعد عليه متخفش ده حلو مبيعورش بس بيفشخ وبيجيب عيال
طلع الكبير وهو بيضحك هو ورنا وقال انا عندي حل وسط قالي انت لو طيزك قابلة نياكته يبقى هينيكك قلتله لا مش قابلة قالي هنعمل مسابقة وهنعرف

قاالي في ودني لو مسمعتش الكلام هنمسكك وينيكك لكن لو كسبت مش هينيكك ، قال الاول انت تبرك عرجلك وتبوس زبه وخليه يلمس طيظك ويلعب فيها وانت نايم ع الارض لو حاول ينيك هيسقط في المسابقة
وبعدين رنا هتجيب كريم وتدهن طيظك عشان تجهزها للنيك لو عندها استعداد وتسيبها تكمل وبعدين هيبقى في شوطين كل واحد 10 دقايق بينهم 5 دقايق راحة هيجري وراك يحاول ينيكك ممنوع حد يضرب التاني وممنوع انك تلزق طيظك على الحيطة خليها كده جاهزة تتناك ولو مسكك حاول اجري اهرب لكن مشدهوش بالعافية

رحت قايلهم احا طيز مدهونة كريم وممنوع ازقه ده لو لمسني زبه هيبقى جوا وتحسبوها نيكة وتمسكوني وتقولوله نيك
راح قالي لا لو زبه دخل بس مش محسوبه نيكة ده لو انت واقف ودخل زبه رايح جاي مش محسوبه لازم يوقعك ويبرك فوقيك تبقى تحت وهو فوق ويجيبهم جواك خلي بالك لو انت حاولت تقوم ووقفت بوظتله شغله راح الولد معترض قالوله لو دكر افشخه تحتيك

بدأت المسابقة وانا بحاول اهرب منه وعدي اول عشر دقايق فرحت لان لو العشرة التانيين كده مش هينيكني
بين الشوطين رنا جت تدهن طيظي تاني قال ايه عشان لو دخل زبه يبقى سهل عليا استحمل قلتلها لا
قالتلي انت حر
في الشوط التاني الولد حاول يجري ورايا وكل مايزنقني اهرب والشرموطة وكل الرجالة بيحمسوه ويقولوه نيكه افشخه
الولد جري عليا ونام في الارض وكعبلني انا وقعت على بطني طبعا خفت لحسن ينط عليا فقمت بسرعة راح ناطط علي طيظي ومحاوطني بدراعاته ورجليه حاولت اجري عشان اوقعه كنت بجري وانا شايله كده ومع مرور الوقت تعبت من شيله وكان فاضل خمس دقايق وحسيت بزبه بيحركه بين فلقتين طيظي والشرموطة قاعدة تضحك وتقولي دخل ولا لسه كنت خليتني ادهنها خليه ينيكك
الولد مرة واحدة دخل زبه كان الكريم نشف فدخل جامد وجعني فوقعت على الارض وتعبت جامد وهو دخله وطلعه مرتين بعنف حاولت اقوم واجري قمت بس مقدرتش اجري وكنت تعبان ومش قادر وهما بيضحكوا والولد بيقولي ابركي يامرة ويدخل زبه اقع وبعدين اقوم اخر مرة جيت اقوم دخت راح جايب كريم ولا مش عارف ايه دهنه ع زبه جيت اقوم بصعوبه وهو صاروخ عمال ينيك اخر حاجة مستحملتش وبركت على الارض وسبته يكمل وانا مش قادر لغاية ماجابهم جوايا
وبعدين قام وقالي وزبه على وشي يامرة ده زب صعيدي و**** لنايكك تاني
باقي اليوم هحكيلكم عليه تاني اللي اقدر اقولي ان بطني بقللت من لبن الولد ده در جامد طلع

نكوكى وانا غائب ؟

هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدللـه بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ، فقلت ماذا تقصد؟ ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت ، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي ، فأجاب اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ،
وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟ ،
فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية ،
فابتسم عمر وقال أقصد ايلاج قضيبك في طيزها ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،
فقلت لها ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟
فأجابت نعم
ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني…
عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ،
ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟
فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟
عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟
فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك… وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا ،
فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى… ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي فقالت نورا هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…
سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
نورا: هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
سعاد: هل هو مؤلم؟
نورا: لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟
نورا: التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟
نورا: كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟
سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط … وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي
سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟
نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟
نورا: سأريكي اياها… ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها تحسسي لزوجة هذا الكريم وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ياه هذا لزج جداً ، وقالت نورا تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها هل أنت مستعدة؟ وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟ ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن ……
نورا هل مستعده تجربى اكتر
سعاد مستعده
نورا لزوجها تعالى بسرعه
دخل زوج نورا وجد سعاد فى وضعيتها وصوابع نورا فى طيز
سعاد زبه انتصب خلع بنطلونه وادخل زبه فى طيزها
سعاد: ااااااه يا كلاب واااااه يا طيزى
لم يتاثر زوج نورا وواصل شغله
الام سعاد بدات تتحول الى لذه وقالت استمر
حتى قذف لبنه فى طيزها والقاها على ظهرها وادخل زبه فى كسهاوقذف لبنه مره ثانيه
وفى نهاية السهره غادرا البيت وجاء على زوج سعاد
وهو غير سعيد
وفاجاته زوجته بانها موافقه على ان ينيكها من طيزها
وسالها عن سبب تغيرها فى رايها
قالت لاننى احبك ساوافق
وضع على كريم مناسب ولاحظ ان زوجتع نامت كانها
تعرف الطريقه ......1
دهنت طيزها لانها مجربه.......2
اراد على الادخال وجد طيزها واسعه ....3
سحب نفسه للخلف وسالها:
هل جربتى النيك من طيزك فى غيابى؟
زوجته : نعم ولكن من زب صناعى كان مع صديقتى
نورا