زبي يشتاق كسها

انا اخوكم السوفي وطبعاً اسمي مستعار اما اسم ابنة المقربة لي هي نجوى اسمها مستعار كذالك.... اعيش في واد سوف ومتزوج واب لبنت و نجوى متزوجة بابن عمي وهي جميلة جدا لها صدر مملؤة وناعم وكنت اشتهيها كلما رايتها وامنيتي انا اجامعها وافعل بيها الافاعيل . اما زوجتي لم اكن اشعر تجاهها باي ميل جنسي ابداً واستمرت الحال وانا اتمنى ان تكون جوى بين احظاني .ومر الزمن وانا انتظر فيتلك الفرصة وذات يوم وانا في احدى قرى نجوى وكان زوجها في العمل حتى طلبتني نجوى هاتفياوقالت اريدك فيشي مهم...وما كان مني الا ان وفرت لها طلبها ....وهكذا ذهبت اليها ورحبت بي ولكن استقبلتني في سكن غير مسكنها ,وجلست في غرفة الاستقبال وفتحت لي التلفزيون و اشغل التلفزيون واتنقل عبر القنوات على قمر هوت بيرد وفجأة ظهرت قناة تعرض فتيات عاريات وكتابة على الشاشة اتصل بي الان ومارس معي وكلام من هذا القبيل .. ارتبكت وقلبت المحطة فوراً فضحكت .. وقالت الفاسدات فيكل مكان ربييسترنا ...فضحكت لها ضحكة عميقة تدل على خبث .. فقلت لها الغرب هو الغرب .. ولا يهمهم لكن احنا ربنا اعطانا الاسلام نعمة .. قالت صحيح .. نجوى لا حظت اني اريد انهاء الموضوع قالت لي اعطيني جهاز التحكم .. اعطيتها اياه واخذت تقلب المحطات ومرت على محطة فيها عرض لجهاز تكبير الزب ....وماكان منيالا اني اشتعلت داخليا.. وبدون مقدمات امسكتها من خصرها وقبلتها على رقبتها وبعدها طلعت لشفايفها .. وصرت امص شفايفها وادخل لساني في فمها وامص لسانها .. وامسكت بصدرها .. تراء انه رائع ادخلت يدي تحت الدوخيلة فكانت بدون ستيانة انه رائع حاولت ان ارفع الدوخيلة تمنعت .. وقالت تحسس باصابعك عيونك ممنوع .. وضحكنا .. وضعت يدي على صدرها ووضعت يدها على زبي المنتصب.. بدأت بحلب زبي في يدها وهي وهي تطلق الاهات فما كان مني الا ان بدأت اللحس ساقيها مرتفعاً الى كسها  وبدأت الحس شفتي كسها وكسها يتصصب منه الماء اللذيذ وبلحظة اهتزت اوصالها وهي تشد شعري .. وجاء ظهرها وسال ينبوع من الماس على فمي .. ليس ماءاً بل الماساً .. كان همي ان ارى جسدها في الضوء .. لارى هذا الجسد الرائع الذي تحمله انثى بعمر الربيع ..تابعت معها بان وضعتها على الارض على فراش الصوف ونمت على صدرها وانا امصمص واعضعض كل نقطة يقع فمي عليه .. من عنقها الى اخمص قدميها .. .. امسكت بزبي وقالت اريد ان اجرب ان امصه لك .. بدأت تمصه ولكن لم تكن محترفة بدأت اهمس لها ان تفعل ما اريد وما هي الا دقائق حتى بدأت تتقن المص قلت لها هل تريدين ان افرع في فمك قالت لا .. اخاف ان يكون طعمه غير جيد .. فقلت لها مش مشكلة رح نصب الحليب على صدرك .. وتذوقيه بحذر ..
بعد قليل قلت لها سأقذف .. اخرجته من فمها وقذفت على صدرها شلالاً ونقطة من المني ذهبت الى طريق فمها .. وقالت انه مالح ولكنه مقبول .. وهمهمت بالضحك ..
بدأت تباشير الصباح تزيح الظلام نظرت الى الساعة .....لقد سرقنا الوقت ثلاث ساعات ونحن في هذا الامروزبي لم يكن ضيفا في زكها .. قلت لها تعالي ادخله في زكك .. قالت لي عالسريع يا حبيبي لان الصباح سوف يكشف عيلنا .. لم يكن الليل قد غادر كثيراً امعنت النظر الى صدرها كان قمة في الروعة لا بل ان صدر بنات ال 16 لم يكن بروعة صدرها .. قلت لها ان صدرك بيجنن وانا بموت في الصدر.. وادخلت زبي في زكها قالت لي بالراحة علي لان زكي ضيق لا زوجي لم ينيكي لان زبه لا ينتصب مدة طويلة ..
وفعلاً عندما بدأت ادخاله في زكها .... وبدأـ احك زبي على زكها ليأخذ قليللاً من رطب زكها وادخلته شيئاً فشيئاً الى ان وصل الى مدخل رحمها حيث انني شعرت به ولم يدخل زبي كله وبقي منه بحدو 7 سم وعندما ضغطت لادخله كله تأوهت وقالت يكفي ادخل .. عود زبك ان يدخل في زكي الى عند هذا الحد وبدأت انزل واصعد.. وانزلت في في زكها وشربت من زبي الكثير .. وعندما اخرجته كان منتصباً .. ...ما اروعها نيكة التي لن انساها

...المجنون السوفي عاشق النيك

طيزي والشرموطة وابن البواب

فاكرين قصتي وأول نيكة ليا مع 4 شباب ، هما دول اخدوني بعدها باسبوع فى شقة وكانو جايبين شرموطة وقالو ينيكونا ويشهيصوا

اول مادخلنا الشقة الشرموطة كانت موجودة اسمها رنا قالت انا متفقة على 4 انتوا 5 قعدوا يضحكوا وقالوا لا ماهو ده وشاورا عليا طيزه حلوه وهيشيل فضحكت وقالتلي تعالي اقعدي جنبي

قلعت انا وهي وقالولنا احنا نازلين ربع ساعة نجيب اكل خليكوا عريانين كده هما طلعوا ولقيتها بتقولي طب حاول تنيكني قلتلها معرفش قالتلي حاول جيت حاولت ادخل زبي اللي هو ضغنن كده ومبيقفش قالتلي خلهولك انت طيز وبس

جم الرجالة ودخلوا وبعدها الباب خبط وكان ابن البواب عيل في خامسة ابتدائي قصير كده فتحوله قالهم انا عارف اللي بتعملوه هنا وطلع عارف عنوان واحد فيهم وقالهم هنيك معاكم فدخلوه عليا انا ورنا ، ابن الجزمة قال انا هنيك ده وشاور عليا قالوله ماشي ، انا قلت لا محدش صغير ينيكني ورحت زاقه موقعه ع الارض ، الولد قلع بنطلونه ووراني زبه وقالي ده هينيكك غصب عنك فلطشته قلم فهددهم هنيكه ولا لا ، قالوله طب نيك رنا قال لا ده
وانا رافض لأن دى الحاجة الوحيدة اللي محبهاش عيل صغير لسه شعرتين فوق زبه 11 سنة بنيكني ليه يعني
راحت رنا الشرموطة بنت الشرموطة قالت انا هحلهالكم واخدت الكبير فيهم 5 دقايق تكلمه وفي الخمس دقايق الولد ماسك زبه وبيقولي تعالي اقعد عليه متخفش ده حلو مبيعورش بس بيفشخ وبيجيب عيال
طلع الكبير وهو بيضحك هو ورنا وقال انا عندي حل وسط قالي انت لو طيزك قابلة نياكته يبقى هينيكك قلتله لا مش قابلة قالي هنعمل مسابقة وهنعرف

قاالي في ودني لو مسمعتش الكلام هنمسكك وينيكك لكن لو كسبت مش هينيكك ، قال الاول انت تبرك عرجلك وتبوس زبه وخليه يلمس طيظك ويلعب فيها وانت نايم ع الارض لو حاول ينيك هيسقط في المسابقة
وبعدين رنا هتجيب كريم وتدهن طيظك عشان تجهزها للنيك لو عندها استعداد وتسيبها تكمل وبعدين هيبقى في شوطين كل واحد 10 دقايق بينهم 5 دقايق راحة هيجري وراك يحاول ينيكك ممنوع حد يضرب التاني وممنوع انك تلزق طيظك على الحيطة خليها كده جاهزة تتناك ولو مسكك حاول اجري اهرب لكن مشدهوش بالعافية

رحت قايلهم احا طيز مدهونة كريم وممنوع ازقه ده لو لمسني زبه هيبقى جوا وتحسبوها نيكة وتمسكوني وتقولوله نيك
راح قالي لا لو زبه دخل بس مش محسوبه نيكة ده لو انت واقف ودخل زبه رايح جاي مش محسوبه لازم يوقعك ويبرك فوقيك تبقى تحت وهو فوق ويجيبهم جواك خلي بالك لو انت حاولت تقوم ووقفت بوظتله شغله راح الولد معترض قالوله لو دكر افشخه تحتيك

بدأت المسابقة وانا بحاول اهرب منه وعدي اول عشر دقايق فرحت لان لو العشرة التانيين كده مش هينيكني
بين الشوطين رنا جت تدهن طيظي تاني قال ايه عشان لو دخل زبه يبقى سهل عليا استحمل قلتلها لا
قالتلي انت حر
في الشوط التاني الولد حاول يجري ورايا وكل مايزنقني اهرب والشرموطة وكل الرجالة بيحمسوه ويقولوه نيكه افشخه
الولد جري عليا ونام في الارض وكعبلني انا وقعت على بطني طبعا خفت لحسن ينط عليا فقمت بسرعة راح ناطط علي طيظي ومحاوطني بدراعاته ورجليه حاولت اجري عشان اوقعه كنت بجري وانا شايله كده ومع مرور الوقت تعبت من شيله وكان فاضل خمس دقايق وحسيت بزبه بيحركه بين فلقتين طيظي والشرموطة قاعدة تضحك وتقولي دخل ولا لسه كنت خليتني ادهنها خليه ينيكك
الولد مرة واحدة دخل زبه كان الكريم نشف فدخل جامد وجعني فوقعت على الارض وتعبت جامد وهو دخله وطلعه مرتين بعنف حاولت اقوم واجري قمت بس مقدرتش اجري وكنت تعبان ومش قادر وهما بيضحكوا والولد بيقولي ابركي يامرة ويدخل زبه اقع وبعدين اقوم اخر مرة جيت اقوم دخت راح جايب كريم ولا مش عارف ايه دهنه ع زبه جيت اقوم بصعوبه وهو صاروخ عمال ينيك اخر حاجة مستحملتش وبركت على الارض وسبته يكمل وانا مش قادر لغاية ماجابهم جوايا
وبعدين قام وقالي وزبه على وشي يامرة ده زب صعيدي و**** لنايكك تاني
باقي اليوم هحكيلكم عليه تاني اللي اقدر اقولي ان بطني بقللت من لبن الولد ده در جامد طلع

نكوكى وانا غائب ؟

هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدللـه بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ، فقلت ماذا تقصد؟ ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت ، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي ، فأجاب اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ،
وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟ ،
فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية ،
فابتسم عمر وقال أقصد ايلاج قضيبك في طيزها ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،
فقلت لها ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟
فأجابت نعم
ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني…
عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ،
ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟
فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟
عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟
فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك… وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا ،
فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى… ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي فقالت نورا هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…
سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
نورا: هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
سعاد: هل هو مؤلم؟
نورا: لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟
نورا: التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟
نورا: كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟
سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط … وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي
سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟
نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟
نورا: سأريكي اياها… ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها تحسسي لزوجة هذا الكريم وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ياه هذا لزج جداً ، وقالت نورا تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها هل أنت مستعدة؟ وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟ ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن ……
نورا هل مستعده تجربى اكتر
سعاد مستعده
نورا لزوجها تعالى بسرعه
دخل زوج نورا وجد سعاد فى وضعيتها وصوابع نورا فى طيز
سعاد زبه انتصب خلع بنطلونه وادخل زبه فى طيزها
سعاد: ااااااه يا كلاب واااااه يا طيزى
لم يتاثر زوج نورا وواصل شغله
الام سعاد بدات تتحول الى لذه وقالت استمر
حتى قذف لبنه فى طيزها والقاها على ظهرها وادخل زبه فى كسهاوقذف لبنه مره ثانيه
وفى نهاية السهره غادرا البيت وجاء على زوج سعاد
وهو غير سعيد
وفاجاته زوجته بانها موافقه على ان ينيكها من طيزها
وسالها عن سبب تغيرها فى رايها
قالت لاننى احبك ساوافق
وضع على كريم مناسب ولاحظ ان زوجتع نامت كانها
تعرف الطريقه ......1
دهنت طيزها لانها مجربه.......2
اراد على الادخال وجد طيزها واسعه ....3
سحب نفسه للخلف وسالها:
هل جربتى النيك من طيزك فى غيابى؟
زوجته : نعم ولكن من زب صناعى كان مع صديقتى
نورا

باردة اوى ووجعت جسمها من النيك ورا وقدام

الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمهاوكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة (جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها . لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتي

الحب الاول والجنس الاول نكتها

الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه .
ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء
وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة  والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

رغم فارق السن اختارتنى انيكها لانها متاكدة انى ححافظ عليها حبتها من النت

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
عرفتها من النت  من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها  . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها  عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين .  من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

قريبتى باردة اوى ووجعت جسمها من النيك ورا وقدام


الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها  وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة  جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها  ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها . لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير