نكوكى وانا غائب ؟

هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدللـه بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ، فقلت ماذا تقصد؟ ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت ، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي ، فأجاب اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ،
وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟ ،
فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية ،
فابتسم عمر وقال أقصد ايلاج قضيبك في طيزها ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،
فقلت لها ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟
فأجابت نعم
ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني…
عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ،
ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟
فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟
عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟
فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك… وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا ،
فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى… ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي فقالت نورا هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…
سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
نورا: هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
سعاد: هل هو مؤلم؟
نورا: لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟
نورا: التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟
نورا: كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟
سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط … وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي
سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟
نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟
نورا: سأريكي اياها… ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها تحسسي لزوجة هذا الكريم وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ياه هذا لزج جداً ، وقالت نورا تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً
سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها هل أنت مستعدة؟ وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟ ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن ……
نورا هل مستعده تجربى اكتر
سعاد مستعده
نورا لزوجها تعالى بسرعه
دخل زوج نورا وجد سعاد فى وضعيتها وصوابع نورا فى طيز
سعاد زبه انتصب خلع بنطلونه وادخل زبه فى طيزها
سعاد: ااااااه يا كلاب واااااه يا طيزى
لم يتاثر زوج نورا وواصل شغله
الام سعاد بدات تتحول الى لذه وقالت استمر
حتى قذف لبنه فى طيزها والقاها على ظهرها وادخل زبه فى كسهاوقذف لبنه مره ثانيه
وفى نهاية السهره غادرا البيت وجاء على زوج سعاد
وهو غير سعيد
وفاجاته زوجته بانها موافقه على ان ينيكها من طيزها
وسالها عن سبب تغيرها فى رايها
قالت لاننى احبك ساوافق
وضع على كريم مناسب ولاحظ ان زوجتع نامت كانها
تعرف الطريقه ......1
دهنت طيزها لانها مجربه.......2
اراد على الادخال وجد طيزها واسعه ....3
سحب نفسه للخلف وسالها:
هل جربتى النيك من طيزك فى غيابى؟
زوجته : نعم ولكن من زب صناعى كان مع صديقتى
نورا

باردة اوى ووجعت جسمها من النيك ورا وقدام

الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمهاوكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة (جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها . لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتي

الحب الاول والجنس الاول نكتها

الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه .
ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء
وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة  والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

رغم فارق السن اختارتنى انيكها لانها متاكدة انى ححافظ عليها حبتها من النت

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
عرفتها من النت  من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها  . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها  عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين .  من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

قريبتى باردة اوى ووجعت جسمها من النيك ورا وقدام


الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها  وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة  جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها  ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها . لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير

زوجة الخال الممحونه

كانت زوجة  خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة ) خالى لسفر خالى المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة .

أكمل القصة
من هنا

النيك الحرام ولذة الأنتقام .. بين عمي وزوجتي

عمي الستيني الذي احبه واحترمه ان يخونني وان يراود زوجتي ( امل ) حتى نال من شرفها واغتصااابها مرارا وتكرارا .. لم يتوقف عند هذا الحد ! بل قام بنيكها في شكل متكرر وفي اماكن كثيرة في انحاء البيت مع استسلام غريب وعجيب لزوجتي ( امل ) ذات 24 سنة .

في البداية
لقد ذهبت في احد الليالي لقضاء بعض مستلزمات البيت وكان الوقت متأخرا ليلا فلما انتهيت من التسوق ذهبت الى البيت سريعا .. فلما صعدت الدرج سمعت ضجيج في داخل البيت وهي شقتي من دون ان اسمع اصوات فكان الضجيج يشبه حالة العراك فتوجهت الى باب الشقة ثم حاولت فتح الباب لكنه كان مقفولا وهذا كان شيئا غريبا ثم نظرت من ( ثقب ) صغير في الباب الى داخل الشقة فوجدت زوجتي تخرج بسرعة من غرفة الجلوس الخاصة بالرجال وهي عارية تماما وتحمل بيديها ملابسها الداخلية ( كلوت احمر وستياناتها وحجابها ) وكان ثدييها يتارجحان يمينا ويسارا وهي تهرول مسرعة الى غرفتها وكنت ارى طيزها ومؤخرتها ( المسمرة السمينة ) ترتج وترتعش عند كل خطوة تخطوها وكان المني الابيض يسيل من خرم مؤخرتها المسمرة وكسها المشعر وتنزل قطراته البيضاء على الارض !! لم ارى اذل ولا ابشع من ذلك المنظر الفظيع ! زوجتي يتم هتك شرفها وانتهاك كرامتها واستباحة عرضها بل عرضي انا وشرف بيتي وكرامته .. فكنت اتوقع ان زوجتي قد ناكها بقوة احد اصدقائي وقام بأااااغتصااابها لأنني رأيت زوجتي تبكي ودموعها تسيل ولكن من دون صوت فنظرت مرة اخرى فرأيت عمي نعيم يخرج من غرفة الجلوس وهو يمسح بالمنديل الابيض قضيبه وزوبه الضخم الطويل ذو الخصيتين السمراء الثقيلة والضخمة وقد كان قضيبه منتشيا ومنتصبا كالفولاذ وقد انتهك ودك كس زوجتي وفتح مؤخرتها وتلذذ بجسدها المثير واللطيف وافرغ شهوته واطفئ نار سنين احقاده في نيك زوجتي واستطاع ان ينتقم من اخيه ابو زوجتي ومن امها ( عذاري ) .. لقد اصبت بخيبة امل !! بل صعقت !! كنت مرتبكا لم اعد قادرا على التفكير واستيعاب ماجرى ؟ عمي نعيم ينيك زوجتي ( ابنة اخيه ) !!

لقد فكرت كثيرا قبل ان اقدم على أي خطوة من شأنها ان تتسبب في قتال وحرب وتناحر وتقسيم عائلتنا مرة اخرى فقررت ان اتجاهل كل مارأيته رغم نيران القهر والحقد التي ملئت قلبي ضد عمي نعيم .. لقد فتحت زوجتي باب الشقة وهي تبتسم وقد لبست ملابسها المحتشمة وكأن شيئا لم يكن .

لقد مرت 3 ايام على حادثة اغتصاااااب زوجتي وكانت زوجتي مريضة .

لقد جلست لوحدي وكنت افكر بما حدث لزوجتي فقررت ان لاأفعل شيئا حتى تشتكي لي زوجتي بنفسها .. لكن زوجتي كانت مرتبكة ومضطربة نفسيا وكانت لاتشكوا لي .

وفي احد الليالي وبينما انا وزوجتي امل نغط في نوم عميق وفي ساعة متأخرة استيقظنا على رنين جوال زوجتي الذي رن رنة واحدة فقط .. لقد كانت زوجتي بجانبي على السرير ثم نظرت لجوالها ثم قامت من السرير وكنت انا وزوجتي كثيرا ماننام عراة من غير ملابس .. ثم قلت لها : من يرن عليكي في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ؟ فتبسمت زوجتي وقالت : انها احد صديقاتي المشاكسات والمزعجات انها عادت من الهند ووعدتني بهدية ثمينة اذا وصلت للبلد .. فقلت : حسنا اتمنى لكما التوفيق .

ثم استأذنت زوجتي مني لكي تكلمها خارج غرفة النوم ثم لبست ( الروب) القصير الشفاف الذي لايستر شيئا من جسمها العاري حتى ان مؤخرتها الكبيرة وكسها ذو الشعر الكثيف يكون مكشوفا تماما عندما تنحني لألتقاط أي شيء من الطاولة او الارض .. لقد خرجت زوجتي الى الصالة لتتكلم مع صديقتها بأسرار خاصة .. لكنني شككت بالأمر بأن زوجتي تكذب علي !! فشككت بأن زوجتي لها علاقة مع احد اصدقائي او احد شبان الحي !! فقررت ان اتلصص عليها .

لقد بدئت في فتح باب الغرفة بهدوء ثم تسللت قريبا من الصالة ثم سمعت زوجتي تتكلم مع الشخص الذي اتصل بها وهي واقفة ومتوترة وهي تقول :
كيف تريد الاعتذار مني ياعمي بعد ان هتكت شرفي ودمرت كرامتي ودست بقذارتك بيت ابن اخيك زوجي واغتصبتني وانا ابنة اخيك !! والآن تتصل بي بكل وقاحة وجرئة وتقول لي اريدك في ملحق البيت لنتفاهم واقدم لكي الاعتذار .. ارجوك ياعمي اخرج من البيت ولا اريد ان اراك في بيت زوجي .. ثم انتهت المكالمة بين عمي وزوجتي بعد موافقة عمي الخروج من البيت غدا صباحا وكان هذا الخبر سارا ومفرحا لي .. ثم بسرعة لبست زوجتي ملابسها المحتشمة ولبست عبائتها السوداء ونقابها ثم خرجت الى الملحق بهدوء لمقابلة عمي لكي تهدده بالخروج من بيتنا .. لم اترك زوجتي بل قمت بمتابعتها حتى دخلت هي الى الملحق الخاص بغرفة نوم عمي ثم قام عمي بأغلاق الباب من خلفها وهو يتلفت خارج الباب للتأكد من أي شخص يراقب المكان .. ثم بسرعة بدئت انظر من فتحة الباب لقد كان عمي يلبس شورت وفانيله خفيفة ثم بسرعة ومن دون أي تفاهم امسك عمي بزوجتي امل بقوة ثم قام بخلع نقابها بقوة وقام بأدخال يده في داخل عبائتها السوداء ثم بقوة قام بفك الحزام الذي كان يثبت تنورتها ثم سقطت تنورتها على الارض فأنكشف كسها المشعر كاملا ونصف بطنها لأن زوجتي لم تلبس كلوتها ثم قام بتثبيت رقبة زوجتي على الجدار ممسكها جيدا وهو يهز بأصابعه اشفار كسها ذو الشعر الاسود الكثيف وبظرها الاحمر الطويل .

لم اصدق ماارى لقد استسلمت زوجتي ولم تقاوم ابدا وكأنها تشتهي مايفعله عمي بها .

ثم قام عمي بخلع كل ملابسه حتى اصبح عاريا وكان زوبه وقضيبه الصاروخي الطويل ذو النصل المتين والقوي منتصبا كالفولاذ وشامخا كعمود الخيمة .. وكان السر في فحولة عمي ( تاجر الأبل ) هو شرب ( حليب الناقة ) يوميا كل صباح هذا عدا عن قوة جسمه وبنيته الحديدية .. ثم قام عمي بتمزيق بلوزتها وسنتيانات اثدائها حتى ظهرت اثدائها المملوءة بالحليب تتدلى امام عمي الذي يسيل لعابه شهوة ورغبة في استباحة جسد ابنة اخيه زوجتي والتلذذ والاستمتاع بدفء ونعومة لحمها وشحمها .. لقد ادخل عمي وجهه بين ثدييها وهو يلتهم بزازاتها بفمه ويشم رائحة نهديها بشراهة وكان عمي يعض بأسنانه السلسال والعقد الذهبي الذي على صدرها وكأنه كلب مسعور

لم اصدق !! لم تقاوم زوجتي بل استسلمت له وخصوصا عندما رأيت حليب كسها الابيض يسيل على اصابع عمي وهو يقوم برعش اشفارها رعشات سريعة .. ثم هدئت زوجتي وقام عمي بخلع كل ملابسها حتى اصبحت عارية تماما .

ثم امسك عمي بيدها وشدها اليه بقوة ثم بدأ يقبلها ويمص شفتيها حتى اعتقدت انه سيلتهم شفتيها وكان يلحس خدودها بشراهه ويشم رائحة شعرها وابطها .. ثم امسك بيد زوجتي ثم طلب منها ان تصعد قبله فوق السرير وكان اسلوب عمي بطريقة التهديد ! ثم صعدت زوجتي فوق السرير بطيزها ومؤخرتها ( البرونزية السمينة ) ذات الشطرين المستديرين السمينين وهما يرتجان ويرتعدان اثناء صعودها فوق السرير وكان خرمها البني واسعا كالنفق المفتوح وذلك لكثرة ممارستي الجنس من مؤخرتها وربما سبب توسع خرم مؤخرة زوجتي سنعرفه في سياق هذه القصة .. نعم لقد كان عمي يساعدها برفع يديها وهي تستند عليه وتصعد الى السرير .. ثم تمددت زوجتي على ظهرها وفتحت فخذيها المبرومين لحما وشحما لذيذا وطازجا .

ثم صعد عمي نعيم بسرعة ووثب على السرير كوثوب النمر ثم قام بثني ساقيها بقوة حتى وصلت ركبتيها الى مستوى ثدييها حتى برز له خرم كسها وخرم مؤخرتها في آن واحد .. ثم بدأ عمي بلسانه كلسان الكلب البوليسي الطويل يلعقها ويلحسها من كسها ذو الاشفار الطويلة والطرية نزولا حتى خرم مكوتها وطيزها الذي قام عمي بلحسه جيدا حتى اصبح خرمها نظيفا .. ثم قام عمي بوضع لعابه على زوبه الغليظ بكثافة وقام بالبصق على كس زوجتي ثم ركز قضيبة وزوبه الصاروخي ذو الشعر الاشيب بخصيتيه الضخمتين المسمرة .. شيئا فشيئا حتى دخل كامل زوب عمي في عمق ( رحم وكس ) زوجتي ثم بدأ بالنياكة سريعا وهو يتلفت بحذر كالذئب الغادر .

لقد رأيت دموع زوجتي تسيل على خديها .. وعمي مستمرا في دك قعر وعمق كسها دكا وقد قام بثني ساقيها على صدرها .. وكان عمي ينيكها بقوة وشراسة وبنشاط ليس له مثيل .. لقد رأيت قضيبه مرتفعا الى الاعلى ثم يهوي به نزولا في عمق كسها وكان بئر كسها يسيل من لبنها الابيض حتى رأيت قضيب عمي يغطيه لبن كس زوجتي الابيض .. وكان عمي يقبل زوجتي ويبوسها ويمصمص شفتيها ويمرغ وجهه بين ثدييها .. وهو يقول : ليس لأهل البلد الا اللحم البلدي .

لقد كانت زوجتي تبكي بهدوء وهي تقول : حرااام عليك ياعمي تنيك ابنة اخوك ؟ ثم رد عليها عمي وقال : اقسم لك ياامل انا لأاشتهيكي لأنكي ابنة اخي بل لأنك تشبهين اااممممي ( عذاري ) التي اخلصت لحبها طويلا ثم خانتني وتزوجت بأبوكي اخي ( اسعد ) .. ثم بدأ عمي يقول كلاما كنت اجهله ولا اعرفه ونزل علي كالصاعقة عندما قال : هل لازال اخواكي ( نادر وجميل ) يمارسون معكي الجنس ( نيك المحاااررم ) ثم بدئت زوجتي تبكي وهي تقول ارجوك ياعمي اتركني اتركني اريد ان اعيش لوحدي مع زوجي .. ثم استمر عمي في نيك زوجتي وكان شحم فخذيها ومؤخرتها ترتج وترتعش بسبب قوة دك زوبر عمي وايلاجه في عمق كسها حتى رأيت خصيتيه الكبيرتين ترتفع وترتطم في لحم وشحم كسها وكانت زوجتي ولأول مرة تقول : اه اه اه اه ارجوك ياعمي اتركني اه اه اه .. حتى رأيت عمي في نشوة وشهوة عارمة ولعابه يسيل من شدة الشهوة على صدر زوجتي ثم بدء جسم عمي يتشدد ويتصلب ثم سمعت صوت عمي الخشن وهو يغمض عيناه من شدة النشوة واقتراب تنزيل الشهوة .. حتى صرخ عمي بقوة واخرج قضيبة ثم قذف المني الابيض فوق كس زوجتي المشعر حتى امتلأ وسال على السرير وفوق بطنها وعلى صدرها وثدييها ..

وبعد الانتهاء بدأ عمي يقبل زوجتي من خدودها ويمصها من شفتيها ومن رقبتها وكانت زوجتي متعبة ومنهكة .. ثم قام عمي من فوق السرير وقام بمسح زوبه وقضيبه بمنديلا ابيض ثم قام برمي علبة للمناديل البيضاء فوق السرير على زوجتي .. ثم اخذت زوجتي المناديل ثم بدئت تمسح كسها بسرعه وجسمها ثم نزلت من فوق السرير ولبست تنورتها وبلوزتها الممزقة ثم لبست فوقهما العباءة السوداء ولبست نقابها ثم وقفت زوجتي وهي غاضبة والعرق يتصبب منها فقالت : اقسم لك ياعمي بكل ماهو عزيز علي .. انني سأرد ثأري وسأرجع كرامتي وشرفي الذي سلبته مني وكرامة امي ( عذاري ) وشرف زوجي .. حتى لو بالحرب والقتل والدم .

سأخبر اخواني وابي بكل مافعلته بي وسأخبر زوجي واخوان زوجي وعمي ( نديم ) بكل مافعلته من اجرام بحقي وحق امي عذاري .

ثم ارادت زوجتي الخروج وفتحت الباب .. لكن عمي قال : لحظة ياامل اعطني دقيقة واحدة فقط وافعلي بعدها ماتريدين ؟

ثم توقفت زوجتي !! وقالت : قل ماعندك ياعمي قبل ان يقتلك زوجي وانت على سريرك هذا ؟

ثم ذهب عمي الى حقيبته وفتحها واخرج منها ( رزمتين ) من الدولارات وقال : انظري انهما حزمتين من الدولارات في كل رزمة ( 10 ) الاف دولار مجموع الرزمتين ( 20 ) الف دولار .

فقالت زوجتي : حسنا وماذا تريد انت ان تقول بهذه الدولارات ؟

فقال عمي : حسنا ياامل بكل صدق انا اعلم ان حالة اهلك المادية سيئة وكذلك اعلم ان حالة زوجكي المالية سيئة جدا واعلم ان زوجك يعاني من كثرة الديون عليه .

فقالت زوجتي : لاتحاول ان تراوغ معي او تخادعني ياعمي .. قل ماذا تقصد بهذا ؟

فقال عمي : حسنا لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي من اغتصاااب واستغلال جنسي وذل وهتك شرف .. سأعطيك 10 الاف دولار كهدية مني لكي انتي وزوجك .. اما لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي مع استمرار مابيننا من ( صداقة جنسية ) فلكي 20 الف دولار كهدية مني .. ماذا قلتي ياامل ؟

قالت زوجتي وهي تفكر : امممممممم حسنا انا موافقة .

ثم قفز عمي من الفرح وهو لم يصدق عيناه .. وكنت انا مصدوما بل مصعوقا مما رأيته امامي وماسمعته من كلام زوجتي وانحطاطها وبيع كرامتها برزمة دولارات .

فقالت زوجتي : حسنا اريد 20 الف دولار مع استمرار علاقتنا الجنسية .

فقال عمي : اخلعي ملابسكي واعرضي امامي وبرضاكي اذا كنتي صادقة معي ؟

ثم خلعت زوجتي كل ملابسها حتى اصبحت عارية ثم عرضت بجسمها امام عمي ثم وضعت حبات من العنب اللذيذ على بطنها وهي عارية ومتمددة على الارض وهي تنادي عمي ان يلتهم حبات العنب من فوق بطنها ففعل عمي ذلك وهو لم يصدق !! وبعد الانتهاء من نيك زوجتي مرة اخرى وبموافقتها قام عمي بمد الربطتين وهما 20 الف دولار لزوجتي .. واخذت زوجتي المبلغ وخبئته في اسفل بلوزتها الممزقة .

وخرجت زوجتي من الملحق وهي تكاد ان تطير من شدة الفرح لما كسبته في معركتها مع عمي نعيم وكيف استطاعت انتزاع مبلغ كبير كهذا في غضون ساعتين .

وفي الصباح الباكر استيقظت على ضجيج زوجتي وهي كالنحلة النشيطة في المطبخ وهي تقوم بتجهيز الافطار لعمي نعيم .. وبعد الانتهاء من تناول الافطار انا وعمي وزوجتي امل .. وبعد شرب الشاي .. اتصل عمي بسائقه الاجنبي ليخبره ان يحضر للسفر والعودة الى قريتهم .. وبعد وصول السائق .. قمت انا بالسلام على عمي وتوديعه انا وزوجتي .

لقد فكرت بهموم الديون التي تراكمت علي ظهري واثقلتني جدا وان هذا المبلغ سيحل ازمة ديوني وسأوفر معظم راتبي الشهري .. فقررت ان اسكت مادامت زوجتي تريد ذلك .. رغم انني اعرف قذارة هذا المبلغ وانه اتى من كس زوجتي ومن نيك طيزها وانه اتى عن طريق الحرام  وممارسة الدعارة .. لكن لابد من ذلك .

لقد خرج عمي واخذت زوجتي امل تحمل عنه حقيبته وتتبعه .. ثم ركب عمي السيارة وكانت زوجتي تلوح بيدها وتودعه وهي تقول : رافقتك السلامة ياعمي .