زوجة الخال الممحونه

كانت زوجة  خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة ) خالى لسفر خالى المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة .

أكمل القصة
من هنا

النيك الحرام ولذة الأنتقام .. بين عمي وزوجتي

عمي الستيني الذي احبه واحترمه ان يخونني وان يراود زوجتي ( امل ) حتى نال من شرفها واغتصااابها مرارا وتكرارا .. لم يتوقف عند هذا الحد ! بل قام بنيكها في شكل متكرر وفي اماكن كثيرة في انحاء البيت مع استسلام غريب وعجيب لزوجتي ( امل ) ذات 24 سنة .

في البداية
لقد ذهبت في احد الليالي لقضاء بعض مستلزمات البيت وكان الوقت متأخرا ليلا فلما انتهيت من التسوق ذهبت الى البيت سريعا .. فلما صعدت الدرج سمعت ضجيج في داخل البيت وهي شقتي من دون ان اسمع اصوات فكان الضجيج يشبه حالة العراك فتوجهت الى باب الشقة ثم حاولت فتح الباب لكنه كان مقفولا وهذا كان شيئا غريبا ثم نظرت من ( ثقب ) صغير في الباب الى داخل الشقة فوجدت زوجتي تخرج بسرعة من غرفة الجلوس الخاصة بالرجال وهي عارية تماما وتحمل بيديها ملابسها الداخلية ( كلوت احمر وستياناتها وحجابها ) وكان ثدييها يتارجحان يمينا ويسارا وهي تهرول مسرعة الى غرفتها وكنت ارى طيزها ومؤخرتها ( المسمرة السمينة ) ترتج وترتعش عند كل خطوة تخطوها وكان المني الابيض يسيل من خرم مؤخرتها المسمرة وكسها المشعر وتنزل قطراته البيضاء على الارض !! لم ارى اذل ولا ابشع من ذلك المنظر الفظيع ! زوجتي يتم هتك شرفها وانتهاك كرامتها واستباحة عرضها بل عرضي انا وشرف بيتي وكرامته .. فكنت اتوقع ان زوجتي قد ناكها بقوة احد اصدقائي وقام بأااااغتصااابها لأنني رأيت زوجتي تبكي ودموعها تسيل ولكن من دون صوت فنظرت مرة اخرى فرأيت عمي نعيم يخرج من غرفة الجلوس وهو يمسح بالمنديل الابيض قضيبه وزوبه الضخم الطويل ذو الخصيتين السمراء الثقيلة والضخمة وقد كان قضيبه منتشيا ومنتصبا كالفولاذ وقد انتهك ودك كس زوجتي وفتح مؤخرتها وتلذذ بجسدها المثير واللطيف وافرغ شهوته واطفئ نار سنين احقاده في نيك زوجتي واستطاع ان ينتقم من اخيه ابو زوجتي ومن امها ( عذاري ) .. لقد اصبت بخيبة امل !! بل صعقت !! كنت مرتبكا لم اعد قادرا على التفكير واستيعاب ماجرى ؟ عمي نعيم ينيك زوجتي ( ابنة اخيه ) !!

لقد فكرت كثيرا قبل ان اقدم على أي خطوة من شأنها ان تتسبب في قتال وحرب وتناحر وتقسيم عائلتنا مرة اخرى فقررت ان اتجاهل كل مارأيته رغم نيران القهر والحقد التي ملئت قلبي ضد عمي نعيم .. لقد فتحت زوجتي باب الشقة وهي تبتسم وقد لبست ملابسها المحتشمة وكأن شيئا لم يكن .

لقد مرت 3 ايام على حادثة اغتصاااااب زوجتي وكانت زوجتي مريضة .

لقد جلست لوحدي وكنت افكر بما حدث لزوجتي فقررت ان لاأفعل شيئا حتى تشتكي لي زوجتي بنفسها .. لكن زوجتي كانت مرتبكة ومضطربة نفسيا وكانت لاتشكوا لي .

وفي احد الليالي وبينما انا وزوجتي امل نغط في نوم عميق وفي ساعة متأخرة استيقظنا على رنين جوال زوجتي الذي رن رنة واحدة فقط .. لقد كانت زوجتي بجانبي على السرير ثم نظرت لجوالها ثم قامت من السرير وكنت انا وزوجتي كثيرا ماننام عراة من غير ملابس .. ثم قلت لها : من يرن عليكي في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ؟ فتبسمت زوجتي وقالت : انها احد صديقاتي المشاكسات والمزعجات انها عادت من الهند ووعدتني بهدية ثمينة اذا وصلت للبلد .. فقلت : حسنا اتمنى لكما التوفيق .

ثم استأذنت زوجتي مني لكي تكلمها خارج غرفة النوم ثم لبست ( الروب) القصير الشفاف الذي لايستر شيئا من جسمها العاري حتى ان مؤخرتها الكبيرة وكسها ذو الشعر الكثيف يكون مكشوفا تماما عندما تنحني لألتقاط أي شيء من الطاولة او الارض .. لقد خرجت زوجتي الى الصالة لتتكلم مع صديقتها بأسرار خاصة .. لكنني شككت بالأمر بأن زوجتي تكذب علي !! فشككت بأن زوجتي لها علاقة مع احد اصدقائي او احد شبان الحي !! فقررت ان اتلصص عليها .

لقد بدئت في فتح باب الغرفة بهدوء ثم تسللت قريبا من الصالة ثم سمعت زوجتي تتكلم مع الشخص الذي اتصل بها وهي واقفة ومتوترة وهي تقول :
كيف تريد الاعتذار مني ياعمي بعد ان هتكت شرفي ودمرت كرامتي ودست بقذارتك بيت ابن اخيك زوجي واغتصبتني وانا ابنة اخيك !! والآن تتصل بي بكل وقاحة وجرئة وتقول لي اريدك في ملحق البيت لنتفاهم واقدم لكي الاعتذار .. ارجوك ياعمي اخرج من البيت ولا اريد ان اراك في بيت زوجي .. ثم انتهت المكالمة بين عمي وزوجتي بعد موافقة عمي الخروج من البيت غدا صباحا وكان هذا الخبر سارا ومفرحا لي .. ثم بسرعة لبست زوجتي ملابسها المحتشمة ولبست عبائتها السوداء ونقابها ثم خرجت الى الملحق بهدوء لمقابلة عمي لكي تهدده بالخروج من بيتنا .. لم اترك زوجتي بل قمت بمتابعتها حتى دخلت هي الى الملحق الخاص بغرفة نوم عمي ثم قام عمي بأغلاق الباب من خلفها وهو يتلفت خارج الباب للتأكد من أي شخص يراقب المكان .. ثم بسرعة بدئت انظر من فتحة الباب لقد كان عمي يلبس شورت وفانيله خفيفة ثم بسرعة ومن دون أي تفاهم امسك عمي بزوجتي امل بقوة ثم قام بخلع نقابها بقوة وقام بأدخال يده في داخل عبائتها السوداء ثم بقوة قام بفك الحزام الذي كان يثبت تنورتها ثم سقطت تنورتها على الارض فأنكشف كسها المشعر كاملا ونصف بطنها لأن زوجتي لم تلبس كلوتها ثم قام بتثبيت رقبة زوجتي على الجدار ممسكها جيدا وهو يهز بأصابعه اشفار كسها ذو الشعر الاسود الكثيف وبظرها الاحمر الطويل .

لم اصدق ماارى لقد استسلمت زوجتي ولم تقاوم ابدا وكأنها تشتهي مايفعله عمي بها .

ثم قام عمي بخلع كل ملابسه حتى اصبح عاريا وكان زوبه وقضيبه الصاروخي الطويل ذو النصل المتين والقوي منتصبا كالفولاذ وشامخا كعمود الخيمة .. وكان السر في فحولة عمي ( تاجر الأبل ) هو شرب ( حليب الناقة ) يوميا كل صباح هذا عدا عن قوة جسمه وبنيته الحديدية .. ثم قام عمي بتمزيق بلوزتها وسنتيانات اثدائها حتى ظهرت اثدائها المملوءة بالحليب تتدلى امام عمي الذي يسيل لعابه شهوة ورغبة في استباحة جسد ابنة اخيه زوجتي والتلذذ والاستمتاع بدفء ونعومة لحمها وشحمها .. لقد ادخل عمي وجهه بين ثدييها وهو يلتهم بزازاتها بفمه ويشم رائحة نهديها بشراهة وكان عمي يعض بأسنانه السلسال والعقد الذهبي الذي على صدرها وكأنه كلب مسعور

لم اصدق !! لم تقاوم زوجتي بل استسلمت له وخصوصا عندما رأيت حليب كسها الابيض يسيل على اصابع عمي وهو يقوم برعش اشفارها رعشات سريعة .. ثم هدئت زوجتي وقام عمي بخلع كل ملابسها حتى اصبحت عارية تماما .

ثم امسك عمي بيدها وشدها اليه بقوة ثم بدأ يقبلها ويمص شفتيها حتى اعتقدت انه سيلتهم شفتيها وكان يلحس خدودها بشراهه ويشم رائحة شعرها وابطها .. ثم امسك بيد زوجتي ثم طلب منها ان تصعد قبله فوق السرير وكان اسلوب عمي بطريقة التهديد ! ثم صعدت زوجتي فوق السرير بطيزها ومؤخرتها ( البرونزية السمينة ) ذات الشطرين المستديرين السمينين وهما يرتجان ويرتعدان اثناء صعودها فوق السرير وكان خرمها البني واسعا كالنفق المفتوح وذلك لكثرة ممارستي الجنس من مؤخرتها وربما سبب توسع خرم مؤخرة زوجتي سنعرفه في سياق هذه القصة .. نعم لقد كان عمي يساعدها برفع يديها وهي تستند عليه وتصعد الى السرير .. ثم تمددت زوجتي على ظهرها وفتحت فخذيها المبرومين لحما وشحما لذيذا وطازجا .

ثم صعد عمي نعيم بسرعة ووثب على السرير كوثوب النمر ثم قام بثني ساقيها بقوة حتى وصلت ركبتيها الى مستوى ثدييها حتى برز له خرم كسها وخرم مؤخرتها في آن واحد .. ثم بدأ عمي بلسانه كلسان الكلب البوليسي الطويل يلعقها ويلحسها من كسها ذو الاشفار الطويلة والطرية نزولا حتى خرم مكوتها وطيزها الذي قام عمي بلحسه جيدا حتى اصبح خرمها نظيفا .. ثم قام عمي بوضع لعابه على زوبه الغليظ بكثافة وقام بالبصق على كس زوجتي ثم ركز قضيبة وزوبه الصاروخي ذو الشعر الاشيب بخصيتيه الضخمتين المسمرة .. شيئا فشيئا حتى دخل كامل زوب عمي في عمق ( رحم وكس ) زوجتي ثم بدأ بالنياكة سريعا وهو يتلفت بحذر كالذئب الغادر .

لقد رأيت دموع زوجتي تسيل على خديها .. وعمي مستمرا في دك قعر وعمق كسها دكا وقد قام بثني ساقيها على صدرها .. وكان عمي ينيكها بقوة وشراسة وبنشاط ليس له مثيل .. لقد رأيت قضيبه مرتفعا الى الاعلى ثم يهوي به نزولا في عمق كسها وكان بئر كسها يسيل من لبنها الابيض حتى رأيت قضيب عمي يغطيه لبن كس زوجتي الابيض .. وكان عمي يقبل زوجتي ويبوسها ويمصمص شفتيها ويمرغ وجهه بين ثدييها .. وهو يقول : ليس لأهل البلد الا اللحم البلدي .

لقد كانت زوجتي تبكي بهدوء وهي تقول : حرااام عليك ياعمي تنيك ابنة اخوك ؟ ثم رد عليها عمي وقال : اقسم لك ياامل انا لأاشتهيكي لأنكي ابنة اخي بل لأنك تشبهين اااممممي ( عذاري ) التي اخلصت لحبها طويلا ثم خانتني وتزوجت بأبوكي اخي ( اسعد ) .. ثم بدأ عمي يقول كلاما كنت اجهله ولا اعرفه ونزل علي كالصاعقة عندما قال : هل لازال اخواكي ( نادر وجميل ) يمارسون معكي الجنس ( نيك المحاااررم ) ثم بدئت زوجتي تبكي وهي تقول ارجوك ياعمي اتركني اتركني اريد ان اعيش لوحدي مع زوجي .. ثم استمر عمي في نيك زوجتي وكان شحم فخذيها ومؤخرتها ترتج وترتعش بسبب قوة دك زوبر عمي وايلاجه في عمق كسها حتى رأيت خصيتيه الكبيرتين ترتفع وترتطم في لحم وشحم كسها وكانت زوجتي ولأول مرة تقول : اه اه اه اه ارجوك ياعمي اتركني اه اه اه .. حتى رأيت عمي في نشوة وشهوة عارمة ولعابه يسيل من شدة الشهوة على صدر زوجتي ثم بدء جسم عمي يتشدد ويتصلب ثم سمعت صوت عمي الخشن وهو يغمض عيناه من شدة النشوة واقتراب تنزيل الشهوة .. حتى صرخ عمي بقوة واخرج قضيبة ثم قذف المني الابيض فوق كس زوجتي المشعر حتى امتلأ وسال على السرير وفوق بطنها وعلى صدرها وثدييها ..

وبعد الانتهاء بدأ عمي يقبل زوجتي من خدودها ويمصها من شفتيها ومن رقبتها وكانت زوجتي متعبة ومنهكة .. ثم قام عمي من فوق السرير وقام بمسح زوبه وقضيبه بمنديلا ابيض ثم قام برمي علبة للمناديل البيضاء فوق السرير على زوجتي .. ثم اخذت زوجتي المناديل ثم بدئت تمسح كسها بسرعه وجسمها ثم نزلت من فوق السرير ولبست تنورتها وبلوزتها الممزقة ثم لبست فوقهما العباءة السوداء ولبست نقابها ثم وقفت زوجتي وهي غاضبة والعرق يتصبب منها فقالت : اقسم لك ياعمي بكل ماهو عزيز علي .. انني سأرد ثأري وسأرجع كرامتي وشرفي الذي سلبته مني وكرامة امي ( عذاري ) وشرف زوجي .. حتى لو بالحرب والقتل والدم .

سأخبر اخواني وابي بكل مافعلته بي وسأخبر زوجي واخوان زوجي وعمي ( نديم ) بكل مافعلته من اجرام بحقي وحق امي عذاري .

ثم ارادت زوجتي الخروج وفتحت الباب .. لكن عمي قال : لحظة ياامل اعطني دقيقة واحدة فقط وافعلي بعدها ماتريدين ؟

ثم توقفت زوجتي !! وقالت : قل ماعندك ياعمي قبل ان يقتلك زوجي وانت على سريرك هذا ؟

ثم ذهب عمي الى حقيبته وفتحها واخرج منها ( رزمتين ) من الدولارات وقال : انظري انهما حزمتين من الدولارات في كل رزمة ( 10 ) الاف دولار مجموع الرزمتين ( 20 ) الف دولار .

فقالت زوجتي : حسنا وماذا تريد انت ان تقول بهذه الدولارات ؟

فقال عمي : حسنا ياامل بكل صدق انا اعلم ان حالة اهلك المادية سيئة وكذلك اعلم ان حالة زوجكي المالية سيئة جدا واعلم ان زوجك يعاني من كثرة الديون عليه .

فقالت زوجتي : لاتحاول ان تراوغ معي او تخادعني ياعمي .. قل ماذا تقصد بهذا ؟

فقال عمي : حسنا لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي من اغتصاااب واستغلال جنسي وذل وهتك شرف .. سأعطيك 10 الاف دولار كهدية مني لكي انتي وزوجك .. اما لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي مع استمرار مابيننا من ( صداقة جنسية ) فلكي 20 الف دولار كهدية مني .. ماذا قلتي ياامل ؟

قالت زوجتي وهي تفكر : امممممممم حسنا انا موافقة .

ثم قفز عمي من الفرح وهو لم يصدق عيناه .. وكنت انا مصدوما بل مصعوقا مما رأيته امامي وماسمعته من كلام زوجتي وانحطاطها وبيع كرامتها برزمة دولارات .

فقالت زوجتي : حسنا اريد 20 الف دولار مع استمرار علاقتنا الجنسية .

فقال عمي : اخلعي ملابسكي واعرضي امامي وبرضاكي اذا كنتي صادقة معي ؟

ثم خلعت زوجتي كل ملابسها حتى اصبحت عارية ثم عرضت بجسمها امام عمي ثم وضعت حبات من العنب اللذيذ على بطنها وهي عارية ومتمددة على الارض وهي تنادي عمي ان يلتهم حبات العنب من فوق بطنها ففعل عمي ذلك وهو لم يصدق !! وبعد الانتهاء من نيك زوجتي مرة اخرى وبموافقتها قام عمي بمد الربطتين وهما 20 الف دولار لزوجتي .. واخذت زوجتي المبلغ وخبئته في اسفل بلوزتها الممزقة .

وخرجت زوجتي من الملحق وهي تكاد ان تطير من شدة الفرح لما كسبته في معركتها مع عمي نعيم وكيف استطاعت انتزاع مبلغ كبير كهذا في غضون ساعتين .

وفي الصباح الباكر استيقظت على ضجيج زوجتي وهي كالنحلة النشيطة في المطبخ وهي تقوم بتجهيز الافطار لعمي نعيم .. وبعد الانتهاء من تناول الافطار انا وعمي وزوجتي امل .. وبعد شرب الشاي .. اتصل عمي بسائقه الاجنبي ليخبره ان يحضر للسفر والعودة الى قريتهم .. وبعد وصول السائق .. قمت انا بالسلام على عمي وتوديعه انا وزوجتي .

لقد فكرت بهموم الديون التي تراكمت علي ظهري واثقلتني جدا وان هذا المبلغ سيحل ازمة ديوني وسأوفر معظم راتبي الشهري .. فقررت ان اسكت مادامت زوجتي تريد ذلك .. رغم انني اعرف قذارة هذا المبلغ وانه اتى من كس زوجتي ومن نيك طيزها وانه اتى عن طريق الحرام  وممارسة الدعارة .. لكن لابد من ذلك .

لقد خرج عمي واخذت زوجتي امل تحمل عنه حقيبته وتتبعه .. ثم ركب عمي السيارة وكانت زوجتي تلوح بيدها وتودعه وهي تقول : رافقتك السلامة ياعمي .

انا والملااهى

بدئت قصتي عندما ذهبت مع ولدي وزوجي وصديقه وزوجته وولداهما الى مدينة الالعاب جلس زوجي وصديقه في كفتيريا المدينه ورحت انا وصديقتي نلاعب الاطفال من لعبه الى لعبه وهم لا يشبعون حتى دفعنا مبلغ كبير اتفقنا وصديقتي انه يكفي الا ان ولدي بقيا يصرخان ويبكيان يريدان المزيد من اللعب ونحن نرفض حتى تقدم مني فتى كان مسؤول عن اللعبه وقال اسمحي لي يا خالتي ان الاعبهم بالمجان قلت له ليست مسالة... نقود قال اعلم ولكن ارجوكي قلت حسناً لم يشبع ابناءنا كان يسير ورائنا كلما احبا لعبه لاعبهما بها مجاناً وصديقتي لا تمانع وتقول دعيه يبسط الاولاد في النهايه شكرته وقلت يكفي لن يشبعو ابدا قال كما تريدين وكان الفتى لطيف جدا مؤدب ووسيم في غفله من صديقتي اعطاني ورقه فيه رقم هاتفه قال امانه عليكي يا خالتي كلما قررتي المجيء هنا اتصلي بي لاساعدتك انا اسمي رامي قلت له حسناً اشكرك . اخفيت الورقة عن صديقتي وركبنا السياره في الطريق قالت صديقتي اتعلمين ماذا كان يفعل الفتى قلت ماذا قالت كان كلما نبتدع يذهب ويحاسب عن كل لعبه لعبها ابناءنا جن جنوني قلت ولما لم تخبريني انه موظف بسيط ما ذنبه ان يدفع يوميته عنا قالت وهي تضحك اعجب بنا ليدفع ثمن اعجابه لم يعجبني كلامها. بعد دخولي البيت ذهب زوجي ليوصل صديقه وزوجته اتصلت انا على الفور برامي قال من المتكلم قلت ام الولدين قبل قليل اسمي سمر قال اهلن خالتي قلت انا زعلانه منك قال لماذا اعتذر قبل سماعي السبب قلت لانك دفعت نقود بدل لعب ابنائي قال انه مبلغ صغير لابناء خالتي قلت لا يمكن يجب ان القاك غدا صباحا لارد لك المبلغ رفض قلت هذا شرطي لابقى اتكلم معك عندما آتي لمدينة العابكم قال حسناً كما تريدين قلت غداً لي موعد عند طبيب الأسنان في المستشفى الحكومي واريد ان اراك باكرا لاني لا اعلم متى انتهى من الازمه قال حسناً الثامنه مناسب قلت نعم مناسب. انتظرته بالصباح امام المستشفى وكنت ارتدي عباءتي فانا محجبه وقفت امامي سياره فارهة جدا غالية الثمن لم التفت لصاحبها عندما نزل ادرت وجهي واذا بصوت يقول صباح الخير خالتي نظرت اليه واذا هو رامي ضحكت قلت من اين طلعت لي ضحك وقال من هذه السياره قلت ومن اين لك بهذه السياره قال انها لي قلت كيف وانت موظف بسيط واعتقد بانك لا تعمل الا بعطلة المدرسه قال نعم صحيح انا كذلك مع فرق بسيط ان صاحب مدينة الالعاب ابي ضحكت مع صدمه قلت تمزح قال لا و**** لا امزح تمالكت نفسي قلت وان يكن يجب ان تاخذ حقك قال كما تريدين لكن بشرط قلت وما هو قال بعد انتهائك من المشفى ولن اقبل غير ذلك قلت لا اعلم متى اخرج وهذا مشفى حكومي لعين قال هذا شرطي او اذهب وديني في رقبتك او تقبلي الحل البديل قلت وما هو قال ان تذهبي معي لطبيب للعائله يعالجك قلت مستحيل قال اذهب اذا سكت قليلا فكرت لا يبدوا ان الشاب مريب وافقت وصعدت معه السياره في نفسي اقول اخلص من ازمة هذا المشفى اللعين في الطريق قال بعد اذنك اريد ان ادخل لنحتسي القهوه لاني لم اشرب شيء ولم انم من الامس قلت رامي لا تجعلني اندم باني طاوعتك قال و**** لا اقصد سوء لكن السبب الاخر الطبيب لا يفتح عيادته قبل العاشرة والان الثامنه والنصف وان اردتي نذهب ونجلس امام عيادته قلت حسناً وانا لم احتسي القهوه بعد قال يا عيني عليكي دخلنا كوفي شوب فخم جداً جلسنا بدئت انظر اليه انه وسيم جدا شديد الشقار شفتاه وكأنه يضع عليهما حمره جسمه ممتلئ عضلات رغم ذلك يبدوا صغيراً قلت رامي كم عمرك قال كم تتوقعين قلت 15/16


قلت العمر كله رامي قال كم عمرك انتي قلت كم تتوقع قال 24/25 ضحكت كثيرا قلت تجاملني قال انتظري نادى القرسون قال كم عمر خالتي هذه قال بخجل 25/26 قال ارئيتي قلت لكن عمري34 عام قال مستحيل اخرجت هويتي واريته تاريخ ميلادي قال لا اصدق يكذبون كان كلامه رقيق جداً اشعر بصدق وعفوية كل كلمه يقولها نظرت في عينيه ثم اجهشت بالبكاء امسك بيدي بعفويه وقال اسف اذا ضايقتك لن

اسامح نفسي على دموع...ك قلت لا بالعكس انت لطيف جداً لكن زوجي يشعرني دائما ان عمري مئة عام قال غلطان انتي ايه بالجمال مر الوقت سريعاً من كلامه الجميل المعسول ذهبت لاصلح مكياجي لنغادر في السياره قلت نسيت ان اعطيك حقك ضحك قال انا ادفع للموظفين حتى لا يطمعوا ويلاعبون اصدقائهم مجانا بالنهايه النقود تعود لي قلت وان يكن قال حسناً ادفعي دفعت له تعالجت عند طبيبه واعطاني موعد بعد اسبوع اوصلني للمجمع عدت وانا افكر برامي وبقيت طول الاسبوع اتصل به نتبادل الحديث بين الحين والاخر وقلت له لا تتصل الا من الساعه 8/2 لوجود زوجي بالعمل مر الاسبوع ببطيء جاء موعد لقائي برامي. تانقت وكاني عروس لبست عباءه جديده وشال جديد كان الجو حارا لم ارتدي تحت العبائه الا بروتيل طويل وملابسي الداخليه في الطريق بدئت الوم نفسي ماذا انا فاعله فتى صغير عمري ضعف عمره لو تزوجت بجري لكان ابني من جيله لكني تداركت انا لم افعل شيء انه صديق وان كان عمره صغير فعقله يزن مئه من الرجال وانا لم افعل خطا ولن افعل كزوجي الذي خانني عشرات المرات ولا يمانع في تحرري وصلت لاجد رامي بانتظاري نسيت كل تلك الافكار بمجرد رؤيته. ابدى اعجابه بلبسي وعطري الذي اغرقت نفسي فيه ذهبنا للطبيب عالجني وقال لساعتين لا تاكلي خرجنا قال يجب ان نتغدا سوى قلت لا استطيع لساعتين ممنوعه من الاكل قال ناخذ اكلنا من المطعم وننتظر الساعتان ثم نتغدى وافقت ذهبنا لمنطقة شجريه جميله ومخفيه لا يوجد بها احد سوانا

اخرج رامي سجاده من السياره جلسنا عليها كنت مرتبكه جداً قال ما بكي قلت اول مره اخرج مع رجل غريب قال انتي خالتي ضحكت ثم اطال النظر في وجهي قلت ما بك قال انتي جميله حدا انا معجب بك قلت اياك رامي انا اكبر منك بكثير ولولا ثقتي بكل*** باني كخالتك لما خرجت معك قال وانتي كذلك لكني منجرف نحوك قلت اسكت ومسكته من اذنه قال حاضر وفجاه ادار ظهره ونام على فخذي ضحكت ولم امانع بدئت العب بشعره كان ناعما جداً ثم تجرئت ووضعت يدي على خده قال ان امه تفعل معه هذه الحركات قلت وانا مثل *** قال لا انتي حبيبتي قلت انت مجنون قال نعم بك انتي رقيقه وضعت يدي على شفتاه قلت اسكت وقبلته بسرعه على حبينه لم اتمالك نفسي وتمنيتها على شفتاه شفتاه ورديتان غايه بالروعه ثم قام قال مرت ساعه ساحضر العصير من ثلاجة السيارة مددت قدمي وسرحت طويلاً حتى شعرت به يفتح قدميه ويضعني بينهما قال الحلو بما يفكر ضحكت ارتد ت ان ابتعد قال ارجوكي ابقي قلت حسناً اعطاني العصير ثم جذب راسي على صدره وقال ارتاحي شعرت براحه عجيبه وامان افتقدته منذ زمن بحضن زوجي تكتف على بطني بدء يحرك يديه بهدوء على بطني اصبحت اذوب رفعت راسي حتى وضعت خدي على خده واصبحت افرك خدي بخده بدا هو يخاف رفعت يديه لصدري لم يحركهما لانه خائف فهو صغير ثم اطبقت شفتاي على شفتاه وبدئت احرك بيديه على صدري ليفركه علمت انه لا يوجد له خبره ابدا همست باذنه الم تنام مع بنت من قبل بدأ يقسم لي انني اول بنت المسها هكذا بحياته واقسمت باذنه انه اول ذكر غريب يلمسني غير طبيبي ادخلت يده بصدري اصبح يرتجف

وكنت اشعر بزبه يخترق ظهري قلت ساعلمك كل شيء لا تخف قلت اتعلم ماذا بيدك قال لا قلت نهدي ادعكه بدء يدعك قلت هل تشعر بشي صغير على صدري قال نعم وهو يرتجف قلت نام على ضهرك نام اخرجت بزي قلت هذا بز وهذه حلمه وضعتها بفمه وقلت ارضع بدء يرضع كالطفل وهو ما زال خائفاً امسكت ايره كان كبيراً لم اتوقعه قلت هل تريد ان ارضع لك قال كيف اخرجت زبه صدمني حجمه كبير اكبر من عمره غليظ طويل اشقر لم اشاهد مثله الا السود بالافلام قلت هكذا ادخلته بفمي كان كبيراً جداً حتى يدي لم تطبق عليه اصبحت ارضع به وما هي الا لحضات حتى بدء يكب حليبه بفمي وهو يرتجف ويتؤه كان ماء زبه كثير وكثيف ليس كماء زب زوجي لانه فتى صغير ملء مائه فمي كان لذيذا فابتلعته كله اخرجت فاين من حقيبتي ومسحت فمي كنت خجله نظرت اليه واذا هو يضحك قلت ما بك قال شعور رااااائع قلت نصااااب اعتدل وامسكني من شفتاي وهو يبوس ويده على صدري امسكت قضيبه كان ما يزال منتصبا فتحت عبائتي كلها وامسكت يده ووضعتها على كسي كان كلسوني مبلولا بالكامل قال ما هذا مسكت زبره وقلت كالذي نزل من هذا انظر اليه نزل لتحت وجردني من كلسوني ويداه ترتجفان من هول المنظر فكسي حجمه كبير قلت العب به لا تخف كان خائفا اكثر من المره الاولى وهو لا يعرف ماذا يفعل خشيت ان يكب ظهره دون ان ينيكني انمته على ظهره جلست فوقه امسكت زبه قلت اتعلم اين موقع هذا قال اين فركته على كسي وقلت هنا بدئت ادخله بكسي واجلس عليه بهدوء غليظ كبير كان ينتفظ تحتي كعصفور انظر لوجهه الطفولي وانظر لزبه لا اصدق بان هذا الزب لهذا ***** لكني ادخلته مره واحده اااااااه لقد وصل زبه الطويل لاماكن لم يصلها زب زوجي ابدا ما ان ارتحت عليه وبدئت افرك كسي حتى قذف قنبله من حليب بكسي وهو يصرخ لا لا بالخارج خفت عليه ونزلت على شفتيه اقبله واقول لا تخف يا صغيري افرغ كل ماءك بكسي قال لا تحبلي مني قلت لا تخف انت استمتع ونيك ولن احبل هدء وهو ينتفض ثم انهى وبقي زبه بكسي وهو يضحك قلت ما قصتك لما تضحك كلما انهيت قال لاني سعيييييد جداً اول مره اشعر بهذا الشعور انا لم انام مع غيرك بحياتي قلت كذاب بدء يحلف وانا اصدقه قمت عنه ونمت على ضهري وضميت عباءتي على جسدي ارتكا الى جانبي انزل شالي وبدء يلعب بشعري ويتغزل في وهو يقبلني على خدي وشفتي ورقبتي اثارني من جديد قال اريد ان ارى كل جسدك نزع عباءتي وبروتيلي وستيانتي وهو خائف ضميته على صدري قلت ارضع مص لا تخف انزلت يده لكسي المبلول بمائي ومائه ثم انزلته بين فخذي عندما شاهده غرقان بالماء تنهد وقال لا اعرف قلت هي نظفه ارضعه مصه نيكه كرجل ليس كطفل اصبحت رجل الان على كسي قال كيف لا اعرف امسكت شفراتي انزلت راسه وقلت ارضع شفراتي وزمبوري والحس ثقبي بدء يفعل بشراهه وعنف بدء ظهري ينزل قال هناك شيئ ينزل من كسك صرخت به لا تتوقف هذا ماء ظهري عسلي تذوقه بدء يلحس به ثم قال اريد ان انيك قلت هي نيك كرجل نظرت لزبه كان منتفخا اكثر من اول مره كله رجولة قلت هي ادخله ماذا تنتظر بدء يبحث عن ثقب كسي من كثافة الماء عليه حتى استدل وادخله بعنف وحيويه شعرت به خرج من نافوخي واخذ يدك بكسي على فطرته ورفعت قدمي للاعلى ليدخل كل قضيبه ايره زبه بيضاته فيه وصل لرحمي لم اشعر ان اير زوجي وصل اليها جن الولد اخذ يعض صدري حلماتي رقبتي قطعني واخذ زبه يقذف النار بكسي وانا ارتعش معه ورعشاتنا تتعانق حتى همد جسده على جسدي نام على رقبتي وكنت العب بشعراته واقبل خديه. قام عني ارتمى على ظهره وكان زبه غارق بالماء متدلي على فخذه
كنت انظر الى زب رامي ابن ال18 عام بعد ان ناكني للمره الثالثه خلال ساعه او اقل كان نائما على فخذه غرقان بانوثتي ورجولته عندما انظر الى وجهه ارى وجه *** لكن عندما انظر لزبره ارى رجل مكتمل الفحوله نمت على بطنه انظر لهذا الوحش الاشقر الذي لا يعرف حامله بامره لاني اول من اكتشف هذه الفحولة فيه لم تداعبه انثى قبلي بدئت العب به وزبه يتزحلق بين اصابعي حتى بيضاته غرقانه بالماء قلت هل ...تريد ان انظفه لك قال لو سمحتي اخذت الحس به بلساني من بيضاته الى راس زبه كان يرتعش كلما مر لساني على ايره لم اتوقع ان يقف بدء ينتصب ايره بفمي كان منظره رائع عروق زبه من شدة البياض بائه حمراء رائعه قلت انت رجل قال بفضلك نمت بوضعية الكلب التي اعشقها قلت هل يتعبك ايرك قال نعم قلت هي ارحه في كسي ما ان جلس ورائي وراى كسي يطل من بين فخذي وطيزي الشقراء الكبيره حتى بدء يصفر قال لم اشاهد هذا المنظر بحياتي الا بافلام الجنس اخذ يقبل طيزي بجنون اخذ يبحث عن ثقب كسي بزبه كاد ان يدخله بثقب طيزي لولا ان صرخت ودفعته فقال ما بك لا تريدين قلت بلا اريد

لكن هذا ثقب طيزي وزبك كبير لا اقدر عليه قال حقاً لكنك امراه كبيره وانا صغير بالنسبه لك قلت لكنك تملك زب رجل بل زب اكبر بكثير من الرجال انت رجل الان شعرت بانه شعر برجوله وانتعاش قلت هيا مارس رجولتك على كسي فهو لك فتحت له كسي بيدي قلت هنا يا صغيري هذا باب الكس ادخله بسرعه فائقه ادخله بكسي لامست بيضاته اصابع يدي التي تفتح كسي المني وصل لاماكن جديده داخل كسي بهذه الحركه قلت ضع يدك على طيزي ما ان وضعها حتى بدئت ارتجف وشهوتي تنزل واغنج واستمتع بنكهة البكاء لم يرحمني بدى يشعر برجولته علي زاد عنفه قلت اضرب طيزي بدا يضرب وينيك شهوتي تنزل متتاليه بمتعه رائعه كانت فخذاه تضرب بفخذاي كلما دك كسي اطال

هذه المره لانه الزب الرابع اتعبني هذه المره خاصه انه تخلص من خوفه ما هي الا لحضات حتى سمعته يسب ويشتم ويقول ضهري دماغي كان نهر زبه يتدفق بكسي مع كل دفعه ينتفخ راس زبه حتى يكاد يتفجر بكسي ونزل ظهري ثلاث مرات وهو يكب بكسي حتى اني شعرت باني ساتبول على نفسي من شدة الضغط ما ان اكمل وسحب زبه وكانه يسحبه من حلقي حتى ركضت وراء السياره لكي لا اتبول عليه او امامه تبولت وكنت انظر لحليبه ينزل من كسي بكثافه ثم وقفت

تناولة زجاجة ماء من السياره ومناديل انتهت زجاجة الماء وانا ادخل اصابعي بكسي لانظف مائه منه ولم ينتهي ثم وضعت الفاين بكسي وطلبت منه ان يجلب ملابسي جاء بها ورائني متعبه قال هل تشكين من شيء قلت لا ارتديت ملابسي قلت هيا لقد تاخرنا قال الا تريدي ان تاكلي قلت لا شبعت جدا وضحكنا

بالفعل كان حليب اول زب له الذي ابتلعته دسما اشبعني وضعت شالي وبدئت اضع المكياج حلفني ان لا اضع المكياج قلت لماذا قال لان القبيحات فقط من يضعن المكياج وانتي جميله حدا لا تحتاجينه كانت كلماته

جيت انيك اتنكت

دخلت غرفة نومي متعبا ولم أكن أنتبه لنافذة غرفتي بدأت في خلع ملابسي عدا السليب تركته كل هذا كان يحدث وأحدهم يراقبني دون شعور ، كانت هناك طبخة على نار هادئة ، بنت الجيران بدأت تبادلني النظرات تحاول إغرائي ، وكنت أبادلها نفس الشعور ، ثم صرنا نزيد في الجراءة ، كان عمري ١٧ عاما وهي أكبر مني بسنة ، ظلت علاقتنا تتطور حتى صعدت معها وإسمها سولي في سيارتها وأخذنا في الحديث وتبادل الحب حتى إبتعدنا أخدت أحتضنها وأمصمص شفتيها ، ثم قالت ما رأيك أن نذهب لمزرعتنا ليس هناك أحد الآن كانت الحادية عشر مساءا ، قلت لها موافق ، ودخلنا المزرعة وفور دخولي وثب علي كلب أسود كبير وثبتني وأخد يحك في زبه على طيزي ، نظرت إلى سولي التي ضحكت وقالت : وقعت في الفخ ثم ربتطني بحبل وقادتني جرا من رقبتي إلى داخل البيت ، وهناك كانت المفاجأة رأيت جاري تامر شقيق سولي ، هو من كان يراقبني من النافذة وقال لي : حان الآن موعد نياكتك ، صرت أرجوه وأبكي فركلني على بيضاتي وأنا مقيد ثم أمر سولي الجميلة ذات الصدر المندفع بخلع ملابسي ما عدا الشورت الداخلي ، أخرج زبه ووضعه في فمي وأطبقت فمي أمص وأمص وأمص حتى إمتلأ فمي لبنا من زبه ، ثم طلب من أخته سولي أن تعطيه مؤخر القذف حتى ثلاث ساعات ، وأمرها أن تخلع قميصه لأنه مشغول بي ، أخذت سولي بالتعري أمامي وظلت بالصدرية وكلسون خط زبي أخذ في التنشط حتى لاحظ حسام ذلك وقلبني على بطني وأمرني بإخراج زبي وبيضاتي إلى الخلف ثم نزل عني الشورت وبقيت في السليب وأخذ يسحسله شيئا فشيئا حتى ظهرت طيزي أمامه كاملة ياااااه تظاهي طيز أختي هكذا قال حسام ثم نزل سحب السليب من بين كعبي قدمي وأصبحت عاريا تماما ، وأخذ يبعبص طيزي ويضربها كي أحمى وعند محاولته توسيع طيزي فوجئ بأنني مفتوحا فإزداد فرحه وقال عامل فيها شريف وفك وثاقي ثم أمرني أن أخلع عنه بقية ملابسه وأخدت أمص له زبه وأتأوه وسولي تعبث وتبعبص طيزي ، ثم إستدرت وإستلم حسام طيزي وإستلمت بدوري جسد سولي وخلعت عنها ستيانتها وأخدت أمص حلماتها وحسام شغال فيني تفرشي ثم إنحنيت من أجل زب حسام يدخل في طيزي وأخدت أخلع عنها كلسونها وصرت آكل كسها البريئ وفجأة بلش حسام عمله وأدخل الرأس وأخذ يضع زبه في طيزي دخول طلوع دخول طلوع وأنا أتمحن وطيزي مشتعلة وأنا أعض كس سولي ثم أخدت في مص إيري وأخدنا وضعية 69 وحسام خلفي يمارس نياكته لي ويصفع طيزي وأنا أتمحن ولست قادرا على القذف فقد أعطاني مؤخر قذف أيضا وظل ينط ينط ينيك طيزي وناكني في جميع الوضعيات حتى أصابني الإرهاق ثم قام من فوقي وإنقلب إلى سولي وأخذ ينيك طيزها وكسها وسولي تمضغ إيري وتتأوه وتصفع طيزي ثم تناولت قضيبا صناعيا وأخدت تحشوه في طيزي كل هذا وهي تنتاك من شقيقها ، وظلت تنيكني بالصناعي لحد ما دخل كلو المصيبة أنه يزيد عن 30 سم نزل الدم من طيزي ثم قام حسام من فوق سولي وأعطاني زبه لأمصه وهنا قامت سولي وإرتدت الصناعي وحطتو في طيزي وضلت تنيك وزب أخوها في فمي أمصه حتى جاء ظهره في فمي وجئت بظهري على صدر سولي التي أفرغت سوائلها على نفسها ثم إرتحنا قليلا ثم أعلن حسام خطبتي على أخته فقلت له : على أي أساس فقال : بحكم أنكما إنتكتما على فراش واحد وضحكنا جميعا ونمنمنا ليلتنا ونحن الآن خطيبين منيوكين وقريبا سنتزوج وحسام سيشاركنا زواجنا بزيارات متقطعة لغرفة النوم ، ياه كم تحرقني طيزي

خالها فض بكريتها

هده القصه حكتها صاحبتها
أنا أسمي ماجدة عاشقة النيك والزب وعمري 22 سنة وهذه قصتي يا أصدقائي أتمنى أن تعجبكم فأنا أسكن في منطقة ريفية غرب ليبيا وعندما بدأت بالبلوغ كان عمري 14سنة وكبرت بزازي وظهر الشعر تحت أبطاي وحول كسي وبدأت دورتي الشهرية وكان جسمي ناعم وجميل وكنت فرحانة وسعيدة ببلوغي وبدأت شهوتي ورغبتي في النيك تزداد وفي يوم من الأيام ذهبت لزيارة خالي الذي يسكن في مزرعة وكان خالي يرمقني بنظرات أعجاب وكانت عيونه تكاد تخترق صدري وفي المساء وأثناء وجودي في حجرة الضيوف وكنت أتابع مسلسل في قناة دبي سمعت صراخا" قويا" من زوجة خالي فتسللت خلسة من حجرتي ناحية حجرة خالي وزوجته ومن خلال خرم الباب قادني فضولي للتجسس ولمعرفة سبب الصراخ وياله من مشهد رائع زوجة خالي جالسة عارية فوق خالي العاري أيضا" وهي تصعد وتنزل على زبه الكبير القوي وكسها يكاد يتقطع من قوة دخول زب خالي فيه واستمتعت بمشاهدة أول فيلم سكس طبيعي في حياتي وبعد أن قذف خالي في فم زوجته ذهبت جريا" إلي حجرتي وخلعت ملابسي وأخذت أفرك في كسي حتي جأتني الرعشة ونمت وفي الصباح جلست معهم للأفطار وكانت زوجة خالي سعيدة ومبسوطة وقالت لخالي سأخرج للتبضع وطلبت مني مرافقتها ولكنني تحججت بغسل ملابسي وبعد خروج زوجة خالي لم يكن في ذهني إلا إغراء

خالي بأية طريقة وفعلا"جمعت ملابسي الداخلية ووضعتها في سطل وجلست أفرك فيها في جنينة البيت وكنت أتعمد رفع فستاني وكانت أفخادي واضحة ولم أكن لابسة شورت وكنت عارية وفستاني كان يغطي كسي ومر خالي أمامي فتوقف طويلا وكنت خايفة أنه يعاركني ولكن هذا لم يحصل وأقترب مني وقال لي ملابسك الداخلية جميلة ياجودي ونظرت له بخجل فوجدت زبه منتصب تحت بنطلونه ووجدتها فرصة فقلت له لو ترى ياخالي ماهوتحت الملابس فأنه أجمل بكثير فضحك وأقترب مني ووضع يده على فخذي وأخذ يفرك في فخذي وهو يقول يبدو أنك كبرتي ياماجدة فقلت له البارحة شاهدت كل شئ ياخالي فقال لي ماذا تقصدين فقلت له شاهدتك وأنت تنيك في زوجتك فضحك وقال هذا ماأسعى له وحصل وقال لي يامجودتي أنا تعمدت أن أنيك زوجتي وبصوت عالي لكي ترينا ووقف وأخرج زبه وقال هيا ياأبنة أختي مصي زبي فانقضضت عليه كالبوة ومصيت زبه ونزل هو لكسي ورفع فستاني فوجدني عارية وأخذ يلحس في كسي ثم رضع بزازي ولم أتمالك نفسي فجلست علي زبه وفقدت عذريتي من خالي وكانت أجمل واول نيكة وبعدها لم ينيكني خالي لمدة ثلاثة أيام لأنني أتألم من جرح غشاءالبكارة وبعدها أصبحت ملكا لخالي وأصبح ملكي إلي اليوم وأنا أستعمل حبوب منع الحمل وهوينيك فيا بمعدل مرتين في الاسبوع.
وده امليى للبنات للبنات وادا دخل احد غيرهم يبقى عاوزنى انيكه

انا وام شروق مرات البواب

تبدا قصتى عندما اتفق سكان العمارة الكائن بها على احضار بواب لحراسة العمارة ومساعدة سكان العمارة باحضار طلباتهم واتى بوابين كتيير وكانوا بيترفضوا حتى جاء سلطان وكان رجل صعيدى فى اواخر الاربعينات من العمر وكان فى كامل صحته وكان متزوج بام شروق  وكان ثالثة بنات صغار كانت ام شروق فاتنة الجمال فكان لديها جسم مثير جدا من نهدين منتصبين دائما فى ثقة وطيز مستديرة مشدودة الى اعلى من رغم انها كانت ترتدى الخمار لاكن الخمار لايستطيع اخفاء مفاتن جسدها المثير ومن يوم ما جاءت ام شروق وانا اتمناها دائما وكنت اتخيلها فى احضانى وهى عارية وانا اقوم بفرك شفتيها ونهديها بقوة وزبرى يرتوى من عسل كسها وكنت انا فى المرحلة الثانوية وكانت المدرسة التى كنت بها كانت مشتركة فكان لى اصدقاء بنات كتيير وانا بطبيعتى مجنون بالجنس وعاشق له فكنت ااتى بعد الاحيان ببعض اصحابى البنات فى شقتى فى غياب ابى وامى وفى يوم شاهدتنى وانا طالع وبرفقتى زميلتى فقالت لى من هذه البنت فقلت لها صديقتى وجاءت للمذاكرة معى فقالت لى وامك تعلم بوجودها فقلت لها انى والدتى ووالدى لا يعلمون وعليها عدم اخبارهم فابتسمت ووافقت على عدم اخبارهم لانها كانت تحبنى نظرا لانى كنت بعطى بناتها اموالا كثيرة دائما وهى كانت تعشق المال وفى يوم كان والدى ووالدتى مسافرين للاسكندرية لزيارة خالتى المريضة المقيمة فى الاسكندرية واعدت انا بمفردى فى الشقة وان منسجم فى مشاهدة فيلم سكس اعطاه لى صديقى طرق باب الشقة وقمت بفتح الباب فوجدت ام شروق وقالت لى ان والدتى وصتها على انها تقوم بتنظيف الشقة بعد سفرها فقلت لها اتفضلى فدخلت وخلعت كل ملابسها امامى حتى اصبحت ترتدى عباية شفافة تظهر اكثر ما تخفى وقالت اذهب انتا لمذاكرتك وانا هقوم بتنظيف الشقة فتركتها ودخلت غرفتى وانا هموت والمس جسدها بعدما رايته دون خمار والعباية كانت مثل قميص نوم مثييير جدا وقمت بتشغيل فيلم السكس مرة اخرى وقمت بتخيلها معى وانا اقوم بخلع هذه العباية عنها وانيكها وانا منسجم سمعت طرقات على باب غرفتى ففتحت فرايتها فرات زبرى المنتصب وقالت لى لابد ان اقوم بتنظيف غرفتك لانى انتهيت من تنظيف باقى الشقة فوافقت وسالتنى ماذا كنت تفعل فقلت لها كنت بذاكر فابتسمت ابتسامة خبيثة وهمت بتنظيف الغرفة وكنت خارج من الغرفة لكى تنظفها براحتها فقالت لى لا تخرج اريد ان اتكلم معك فوافقت على رغبتها فقالت لى هل بامكانى انى اسالك سؤال فقلت لها طبعا بالتاكيد فقالت لى هل كنت تذاكر الان المذاكرة التى كنت تذاكرها مع صديقتك فابتسمت وانا انظر الى نهديها المنتصبين وطيزها التى تظهر بشدة عندما تتلوى ام شروق لمسح الارضية فقلت لها نعم نفس المذاكرة فضحكت ونظرت الى زبرى المنتصب وابتسمت فقلت لها هل بامكانى ان اطلب منك طلب قفالت طبعا انتا تآمر فقلت لها انى اريد ان اذاكر معك نفس المذاكرة فنظرت لى فى ذهول وقالت كنت متوقعة انك تتمنى ذلك بس مكنتش متوقعة انك تكون بهذه الجرآة فقلت لها موافقة ولا مش موافقة فقالت موافقة بس بشرط فقلت لها اشرطى فقالت انك توعدنى انك هتفضل طول عمرك تروينى من عسلك وارويك من عسلى حتى بعد زواجك فوافقت وجريت عليها وحملتها على سريرى واخذت افرك شفتيها والتهم نهديها بقوة وهى تتلوى من فرط الاثارة ثما نزلت على كسها والتهمته بلسانى فقالت لى ارحمنى وادخله بسرعة انا خلاص بموت فادخلته برفق فقالت لى لا ادخله بقوة ارجوك لا ترحمنى لا ترحمنى ارجوك فادخلته بقوة واخذت انيك فيها لساعة كاملة وعندما اقتربت من نزول حليبى قلت لها انزله فين فقالت ارجوك على بزازى لانى اخاف من الحمل فقلت لها حاضر وانزلت حليبى على بزازها واخذت تفرك بزازها بقوة بحليبى ثم اخذتها فى حضنى وبعد شوية طلبت منها ان انيكها فى طيزها لانى اشتهيها من اول ما رايتها فرفضت بشدة ونهرتنى على طلبى لاكنى كنت مصمم فاخذت ادخل صباعى فى خرم طيزها برفق والحس شفتيها وكسها حتى غابت عنى الوعى من فرط النشوة وقمت بتنيميها على بطنها وبدآت بادخال زبرى برفق فقامت بالصرخ من شدة الالم وقالت لى ارجوك بلاش طيزى فى اى مكان اخر لاكن طيزى لاء فقلت لها انا اريده ولن اتخلى عن استمتاعى بنيكها فى طيزها واستمريت فى ادخال زبرى برفق حتى اخذ خرم طيزها فى الوسع حتى صار سهل النيك فيه وقلت لها اتمنى انا انزل حليبى فى طيزها فوافقت لانها لن تكون فى وعيها ونزلت حليبى فى طيزها ومن يوميها وانا بنيكها عند خروج والدى ووالدتى وانا عند وعدى لها وده امليى للبنات والمدمات وادا دخل احد غيرهم يبقى عاوزنى انيكه

اجمل طيز في الحي 'طيز الزوجه وفاء

كان يحلو لسلوان ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل  طيز في الحى ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس

عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع
وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم سلوان ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب سلوان كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب سلوان المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل....
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب سلوان امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي  بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما سلوان الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم
بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع سلوان ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي سلوان انها ليست الصدفة..بل انه القدر
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من سلوان شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات
)لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم سلوان عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها )نظر اليها سلوان مستغربا
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال سلوان يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح
)بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم سلوان بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي
...انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه سلوان ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين
لفترة عندها احس سلوان بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي سلوان بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض
هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب سلوان الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة
)..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..وسلوان لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان سلوان قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة.
..عندها ابتسم سلوان وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك سلوان طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحي...