مغامره مولعه نار بالشرمطه الحاره

انا بعد ما رجعت من الخارج واتحدد مكان عملي مسكت فرع للشركه فى العريش وبالفعل الشركه جابت ليا شقه مفروشه على طريق البحر ...ورحت شوفتها وعجبتنى كامله من كل شئ بكمليتها يعنى ...بس كان نقصها وصله للانترنت .. وسمعغت ان الشقه اللى جمبي مدخله وصله اي دي اس ال ....فبعد ما نزلت شنطي وحاجتى وبدات اتفرج على الشقه كويس وكان احلي حاجه فيها انه على بحر يعنى بشوف البحر من البلكونه الكبيره بتعتها ..... روقت الشقه تمام بس كان طبعا ناقص الانترنت فبدات اشتغل بمودم الانترنت بتاع فودافون وركبته وكنت مركبه ... وطبع مركب الصب اوفر بتاعى وده حكايه لوحده 6 سماعات من الكبيره ...ومضخم ومنقي صوت ... وحطيت 2 فى الشقه و2 جمب مدخل البلكونه و2 فى البلكونه وانتا عارفين حر الصيف لازم الواحد يكون مظبط نفسه صح عشان الحر وانتو فهمين بقي راجل لوحده فى البيت المهم كان كل الكلام ده يوم الاربعاء يعنى كان عندي الخميس والجمعه فاضي تانى يوم صحيت من نوم . ونزلت عادي جدا اجيب طلبات البيت وجبتها ورجعت تانى وانا وطالع على السلم وصلت لدور اللى فيه الشقه بتاعتى .... لقيت انسانه فى غايه الجمال جسم ملوش مثيل ... اردفها من النوع اللى ولا عمرك تشبع منه ولا بزازها متقدرش تتحكم فى نفسك لما تشوفهم وكانت لابسه كانت لابسه عبايه من بتوع الخليج .. لقيتها مره وحده زعقت يا زفت ياللى تحت مش لما حد غريب يجي العماره تسيبه يخرج انا كنت فى الدور الرابع ... طلع البواب بسرعه بيقوله خير يا ام محمود ... قالت ليه ازاى تسيب ناس غريبه تطلع كده من غير ما تكلمها قالها مين الغريب يا ام محمود قالت ليه من الاستاذ انا احرجتها بالذوق وفتحت باب الشقه ... وقلت ليها فرصه سعيده على الجيران الجميله اللى زي حضرتك ... ودخلت وحطيت الحاجه وشغلت الاب توب بال 6 سماعات بتوعه وشغلت مييوزك سلو فقط وبدات اجهز حجتى وخلصت الدنيا كلها وفتخت الاب وبدات اتفرج على فلم سيكو سيكو المهم عدى النهار عادي وساعت المغرب خرجت فى البلكونه اقعد لقيت اتنين ستات وراجل وولد صغير ميتعداش عمره 5 سنوات قاعدين ومره وحده لقيت الراجل بيبص . فحيته بابتسامه .. فعزمنى على الشاي عنده قلت ليه مره تانيه وفضلت قاعد حوالي دقيقه ودخلت جوه وبدات استنى لحد ما دخلو البيت بتعهم من البلكونه وجيت انا خرجت وفضلت على منوال ده اسبوع .. كل ما يخرجو انا ادخل ولما يدخلو اخرج فبدات الملاك تاخد بالها لحد فى مره ما دخلت هى والست انا خرجت بالشورت والكت لقيتها خرجت قالت ليا مباشراً هو احنا مضايقينك فى شئ رديت عليها بابتسامه خفيفه وسبتها ودخلت لحد يوم الجمعه نزلت اصلي الجمعه وانا راجع لقيت باب شقتها مفتوح وخرج منها راجل بقولي اتفضل اشرب شاي معايا اعتذرت ليه باسلوب مهذب فقال ليا معليش انا بس عاوز اعتذر ليك عن سؤ التفاهم اللى حصل ده اول ما جيت وده كان اول مره تسمع هى صوتى فيه قلت ليه ( لا مفيش داعي للازعاج بس من الواضح ان وجودي فى الشقه هنا هو اللى ازعجكم ) رد المحترم عليا وقال لا مفيش حاجه اتفضل بس دخلت وقدمت ليه نفسي انا اسمى ....بس كل اصدقائي بينادونى قالي انت مصري لت ليه اه مصري بس كنت عايش فى انجلترا رد عليا كنت عايش فين قلت ليه فى مدينه اسمها bedworth قريبه من مدينه تانيه اسمها coventry وبعيده عن لندن 80 ميل
قالى وعشت هناك كم سنه قلت ليها عشت هناك 8 سنين قالى ايه قلت ليه فى الاول كانت دراسه وبعد كده عمل بس تعبت هناك وطلبت يحولونى لمصر كان قبلها بسنتين الشركه بتعمل فروع ليها فى مصر فى جميع محافظات مصر وعشان انا المصري الوحيد اللى فيها انا نزلت امسك فرع الشركه هنا فى العريش لحد ما ينتهو من اكملها .... وشربنا الشاي واستاذنت وبرده فضل الوضع ده بنفس الحال لحد ما جاه اليوم الموعود لقيت اللى بيخبط عليا الساعه 3 الفجر قومت مفزوع من النوم وكنت لابس الشورط وكان زبي شادد عليا طبعا وباين اوووي من تحت الشورط فلقيت الست التانيه بتقولي استاذ سامو ممكن توصلنا للمستشفي بس قلت ليها خير قالت اختى بس جالها نزيف عشان عمله من فتره عمليه ربط للرحم ....
لبست هدومي بسرعه وخدتها فى السياره وطلعت على مستشفي سينا التخصصي وفضلت فيها لحد الساعه 6 الصبح لحد ما بدات ترتاح ويوقف النزيف وفعلا الدكتور سمح ليها انها تخرج وكتب ليها على علاج ووصلتها البيت وفضلت لحد ما جبت العلاج من صيدليه ورحت وديته ليها وطلعت البيت ولقيت اخوها خرج وشكرنى جدااا ودخلت البيت عندي وصحيت يومها الساعه 6 المغرب نزلت بعدها اشتريت بوكيه ورد من نوع مارون ..... وطلعت تانى وقرعت الجرس عليهم فتحت ليا اختها وكانت لابسه قميص نوم سماوي ولابسه تحته اندر اسود وبرا اسود بصيت ليها من فوق لتحت وضغط على شفايفي لما شوفتها بصت ليا بايتسامه سبتنى واقف على باب ودخلت لبست عبايه خليجي وشويه قالت ليا اتفضل يا سامو ودخلت عندها قاعدت فى الانتريه وبدانا نتكلم وبدات تشركنى ومره وحده لقيتها حطيت رجل على رجل ولقيت افخدها كلها ظاهره اتضح انها خلعت القميص ولبست العبايه على اللحم وقالت طب استاذنك اشوف بطه بعد حوالي عشر دقايق لقيت بطه خرجت وكان باين عليها الارهاق جداااا وفعلا قلت ليها كلام المعروف واستاذنت وخرجت من عندهم .. وبليل خرجت فى البلكونه لقيت اختها واقفه فى البلكونه وكانت لابسه بدي كت وحجم بزازها من احجام ال (BBw) وبرموده استرتش
قالت ليا اذيك ... ابتسمت ليها وقلت ليها واقفه لوحدك ليه .. قالت بطه خدت المسكن وخدت محمود فى حضنها ونامو وانا مش جيلي نوم قلت ليها طب متيجي نقعد ما بعض وفعلا قالت طيب ثوانى لقيتها بتخبط على باب براحه سبتها شويه تخبط على باب لحد ما بداء الخبط يزيد رحت بكل هدوء وفتحت الباب لقيتها لابسه عبايه سوده بس ماسكها بايدها وبدانا نتكلم ونهزر واتكلمنا فى كل وقالت ليا انها مطلقه مرتين واختها جوزها عايش فى السعوديه فى مدينه فى المنطقه الصناعيه فى شارع الملك فهد المهم مر علينا حوالي ساعه قلت ليها تحبي تشربي ايه قالت لا متتعبش نفسك قالت ليا ممكن اتفرج على الشقه بتاعتك قلت ليها بكل سرور وقامت والعبايه اتفحت من عليها وشفت جسمها اتجننت عليه وبداء زبي يقف وبدات افرجها الشقه بس كانت غرفه النوم بتاعتى توحي بجو رومانسي جدااا يعنى كنت عامل فيها اضائه هاديه جدااا توحي بجو رومانسي قالت ليا انت مميز فى كل شئ حتى اسلوبك وطريقه تعبيرك عن مشاعرك انا كنت واقف على باب الغرفه وهى بتبص عليها من الخارج ومره وحده دخلت الغرفه فبطيزها لمست راس زبي دخلت وبصت ليا بعنيها ولقيت عنيها وكل حته فى جسمها بتنادي عليا تجاهلت الامر وخرجنا ورحت على مطبخ وفتحت الثلاجه وطلعت منها بيبسي ليها وخرجت ليا علبه صوده .... وبدانا نتكلم وكانت بتحرك رجليها وتقعد قعدات عشان تبين جمال رجليها وطيزها فانا رميت عليا كلمه لذيذه اوووي قلت ليها على فكره اردافك جميله جداااااااا ابتسمت بشرمطه وعلقويه .. وقالت ليا مرسي و قالت ليا انت بتلعب حديد قلت ليها اه كنت بلعب فى مصر بس للاسف انا لسه مش لاقي صاله تدريب هنا عشان اتمرن عليها وبدات اتكلم معاها عادي جدا وكان منظر زبي من تحت الشورط عامل خيمه حوليه هى بدات تخرج لسانها وتعض على شفايفيها المهم على صبح استاذنت مني عشان تروح البيت عندها وانا قلت ليها انا هنزل الموقع بتاع الشركه وفعلا رجعت حوالي الساعه 3.30 مساء طلبت دليفري من مطعم ايطالينو للبيتزا . وبعدا ما اتغديت نمت وصحيت الساعه 9 بليل على جرس الباب لقيت دعاء وبطه مع بعض ازيك عامل ايه كويس قالت ليا دعاء حبت تشكرك بس على اللى عملته معاها قلت ليها احنا جيران مفيش اى مشاكل كنت صاحي من النوم ولابس الشورط بس وجسمي عريان قلت ليهم اتفضلو طيب بس اللبس شئ وجيت قاعدنا نتكلم مع بعض وفضل الحال ده لمده شهر لحد ما زوج بطه رجع من السفر واضطرت تسافر ليه القاهره عشان تقابله فى بيتها هناك وفضلت دعاء لوحدها وفى ساعه خرجت من البلكونه لقيتها واقفه هى دخلت وبعد كده خرجت بقميص نوم اسود قصير ومش لابسه تحته اى شئ بدات اغازل فيها لحد ما قالت ليا انا مضايقه من الوحده قلت ليها لو تحبي تيجي تقعدي معايا ده شئ يشرفنى قالت ليا طب متيجي انت هنا قلت ليها طب ثوانى اغير لبسي واجي قالت الباب قدام الباب عرفت انها عاوزه وبشراهها دخلت عندها بالشورط ولقيتها بتقولي تحب تشرب ايه قلت ليها اشرب قهوه مظبوط وقامت تعمل ليا القهوه وفعلا جبتلي القهوه وبتنحنى عشان تقدملي القهوه فشوفت بزازها قلت ليها انا عاوز قهوه مش عاوز اشرب عسل فبصت ليا وضحكت قالت محدش فى الزمن ده بيحب العسل قلت ليها انا بحبه جدااا بس مين يقدر فالت ليا بتحب الرقص قلت ليها طبعا مين مبحبش الرقص قالت ليا تحب ارقص ليك قلت ليها طبعا قالت طيب استنى انا هغير اللبس قميص بيت عادي قالت طب تعال ندخل الغرفه بتاعتى عشان الصوت محدش يسمع عشان الصوت بيدوي بليل ..وفعلا لبست قميص لنوه فاتح بس يا ريت كانت رقصة بقميص الاسود اللى كانت لابسه .. عشان القميص اللى لبسته ده كله اغراء وسكسيه .... وبدات ترقص وبعد ما تعبت من الرقص وقعت عليا بدات ابص فى عنيه واحسس بايدي براحه على وجههها وعلى شعرها وشفايفيها وبدات الشهوه تتملك منها بدات اخرج لسانى على شفايفها وبدات الحس بلسانى رقبتها وامد ايدي على القميص اللى هى لابسه وبدات ارفع فيه براحه براحه اوووي وهى بتقولي سامو انت بتعمل ايه لا متعملش كده ارجوك وكان جوها الصرخه بتنادي وعاوزانى اكمل كل شئ بدات تغرق فى بحر الشهوه بتعتها بدات اقلبها على سرير وبدات اخد شفايفيها بين شفايفي واخد لسانها وامص فيه وهى بدات تتجاوب معايا وتمص فى لسانى وامص فى لسنها وايديا كانت بتلعب على الاندر بتعها وبتحسس طيزها بنعومه شديده وده ان بيثرها اوووي وكانت اول صرخه ليها اااااااااااااااااه براحه عليا يا سامو قامت من عليا وبصت ناحية زبي وعضت على شفايفها اوووى وكانت بتقولي وهى فى حاله هياج كبير اوووي زبك ملكي كنت اقولها لا كانت تتهز وبزازها تتهز معاها لا ده ملكى انا بس قلت ليها ملكك يا حبيبتى تعالي ريحي نفسك وريحيه جت عليا وقلعتنى الشورط واول ما شافت زبي بدات تمص فيه براحه براحه اوووي وتلحسه بلسنها وبدات تعض على راسه عضات خفيفه كانت بتثرنى جداااا ومره وحده بدات تمص فيه وتدخله كله فى فمها وبدات تمص فيها سعتها كنت انا بمد ايديا على ظهرها واحسس عليه براحه اوووي وبدات اوصل ايديا لحد طيزها وهنا قومتها ونيمتها على ظهرها بدات انزل بلسانى على رقبتها والحس فيها براحه اوووي ووصلت لزازها بدات اخد حلمت بزازها بين شفايفي
واعض على حلمات بزازها لراحه اوووي وهنا بدات تهمهم اممممممممم اممممممممم براحه على بزازى يا سامووو انت هتقطعهم وسبتها ونزلت على سرتها وبدات انيكها فى سرتها بلسانى وهى تصووووت ااااااااااه يا سامو انت بدغدغنى كده حرام عليك وبدات انزل على عشها الدافي وبدات الحسه بلسانى الحس فى شفرات كسها بلسانى ااااااااه الحسه اوووي الحسه اوووي يا سامو حرام عليك ااااااااااااه مش قادره يا سامو وهنا بدات اعض على زنبورها براحه اوووي اعض عليه براحه اوووي وافركه بايديا وبدات اخد معاها وضعيه 69 وبدات هى بمص زبي وكانت فظيعه فى المص وانا بمص فى كسها لخد حوالي ربع ساعه مص وبعدها جبتها و وبدات اول اوضاعي معاها بوضعيه
الفارسه وجها لوجه والوضعيه دى بتخلينى اقدر اوصل لمناطق كتير اوويو فى جسمها وبدات ادخل زبي براحه اوووي فى كسها وبدات ازيد من سرعه دخول وخروج زب وكنت بحسس على اغلب مناطق جسمها ومنها طيزها اللى كنت هموت عليها وبعدها كده عكست الوضعيه بس برده بنفس الوضعيه الفارسه ولكن وجهها كان بالجهه الاخري وبدات تطلع وتنزل على زبي تطلع وتنزل على زبي لحد ما تعبت من العمليه دى خلتها تاخدي وضعيه جامده اووووي اسمها side position الوضعيه دى جانبيه ومش كتير من النساء بتحبها تقريبا 30% وبدات ادخل زبي واخرجه ادحل زبي واخرجه وتقوليس ايوه كمان يا حبيبي نيكنى نيكنى بزبك شبعنى من النيك المحرومه منه نيكنى اووووي فى كسي وبدات اضربها ضربات خفيفه على طيزها وتقولي ايوه كمان اضربنى اوووي على طيزي لحد ما طيزها بدات تحمر المهم بعدها خلتها تنزل على سرير وتضم رجليها اوووي وتخليهم لاصقين اوووي فى بعض وتنزل على ركبها وجيت انا من الخلف ودخلت زبي فى كسها وكنت حاسس ان كسها ضاق اوووي وبدات ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه وهنا عكست بدات ادخل براحه جدااا كانت عمليه دخول زبي فى كسها فى خلال 3 دقايق ومره وحده اخرجه بسرعه من كسها ادخله براحه اوووي واخرجه مره فى كسها ااااااااااااااااه حرام عليمك انت بتموتنى حرام عليك مش قادره بعد كده قومتها وقلت ليها انتى عندك كريم قالت اه جبت الكريم ودهنت بيه خرم طيزها وراس زبي وبدات ادخل صباعي فى طيزها براحه اووووي لحد ما بدات تلين معايا وبدات ادخل راس زبي فى طيزها ادخل واخرج فيه ومكنتش قادر من سخونيت طيزها ودبات ادخل واخرج ادخل واخرج ادخلعه فى طيزها مره وفى كسها مره فى طيزها مره وفى كسها مره اه يا سامو مش قادره كفايه بقي كفايه بقي كفايه بقي مش قادره انا روحى بتتسحب ااااااااااااه اااااااااه مش قادره كفايه اااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه ارحمنى مش قادره نيكنى جامد اوووي انا شرموطتك نيكنى جاممممممد اوووي اه عاوزه اتناك من زبك نيكنى اوووي ... وفعلا بدات احط زبي فى كسها ولقيت كسها بيتنفض مني وكانت رعشتها الجنسيه نيمتها على ظهرها ونزلت على كسها اضم فى شفرات كسها والحس فى كسها لحد ما اترعشت رعشه جامده اوووي ونزلت كل عسلها وبعدها خدتها فى حضنى ونامت على بطنى وبدات امص فى شفايف فمها واعض عليهم وخدتها مره تانيه ونزلت على بزازها وخطيتا زبري بين بزازها وبدالت انيك فى بزازها وهنا بدات اهيج على منظر بزازها ونيمتها على ظهرها وخليت رجليها خارج السرير ...... ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات ادخل واخرج وهى تقولي دخله كله ايوه ااه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه ممممممممممم مش قادره مش قادره دخله كله فى كسي مش قادره نيكنى اوووي يا حبيبي دخل زبك كله فى كسي مش قادره مش قادره نيكنى اوووي وبدات اتفنن فى نياكتها وةبدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى كسها لحد ما تعبت من الوضعيه وهنا خلتها تقوم و ونمت على ظهرها وخلتها تقعد بكسها على زبري وقومت انا قايم حضنها ووقفت بيها وبدات ارفعها وانزها على زبي وانا واقف فضلت انزل وارفع فيها على زبي لحد ما الوضعيه دى بدات تتعبنى نزلتها وخلتها تنام ظهرها ورفعت رجليها وضميتهم على بعض وبدات ادخل زبي فى كسها ادخل زبي فى كسها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اممم دخله اوووي اه اه اه اه ااااااااااااه مممممممم اوي يا سامو نيكنى اوووي مترحمنيش يا سامووو دخل زبك كله فى كسي هنا خسيت برعشتها ودى كانت الرعشه تانيه ليها نزلت على كسها وبدات ادخل صابعى فى كسها وخرجه ادخله واخرجه ادخله لحد ما جسمها اتنفض من بعضه ونزلت عسلها للمره تانيه وبدات تتنفس بصعوبه وبسرعه جداااااا... ولقيتها مدت ايدها على كسها وفتحته وتقولي تعال دخل زبك هنا دخله هنا ريحه ومنظر كسها وهو غرقان بعسلها دخلت زبي فى كسها بقوه وبسرعه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وبعدها قلبتها على بطنها وبدات ادخل زبي فى طيزها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه ممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه مممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه مممممممممممممممممم دخله كله فى طيزي وكنت احرك زبي فى طيزها بحركات دائريه وتقولي ايوه يا سامو نكنى اوووي مش قادره ااااااه مش قادره نكنى يا سامو لحد ما قربت انزلهم واول ما حسيت انهم هيجو قالت هاتهم جوه عاوزهم جوه لحد ما نزلت ومن شدت القذف سال من على طيزها وخرجته وكملت على طيزها من بره وبعد كده بصيت ليها قلت ليها انبسطى قالت ليا اوووى يا حبيبي .... ودخلنا استحمينا وفضلنا نداعب بعض حوالي نص ساعه بعض ما خلصنا جت تنام جمبي وحضنتها وفضلنا نايمين لحد الصبح انا صحيت بدري من نوم ورحت الشغل على الساعه 11 الصبح لقيتها بتتصل بيا وبتقولي يا حبيبي ممكن انزل اشتري طلبات الغدا عشان اعمل الغدا وافقت على طلبعها جيت لقيتها عامله حمام على غدا اول ما دخلت لقيتها جايه عليا جري وكانت لابسه قميص زي بتوع النوم بس قصير اوووي وضيق اوووي جيت رحنا فى بوسه حاااااره اوووي وقالت يا حبيبي دقايق والغدا هيكون جاهز وفعلات حضرت الغدا واتغديت ودخلت خدت شاور تانى ةدخلت انام وهى جت نامت جمبي وكانت وخدانى فى حضنها وصحيت حوالي الساعه 6 المغرب لقيتها نايمه جمبي جيت براحه وفتحت رجليها بودات الحس فى كسها وهى نايمه وبدات تتاوه وهى نايمه وتهمهم ومره وحده فتحت عنيها وقالت ليا ايوه يا سامو اااااااااه اااااااااه الحس كسي كله يا حبيبي انا شرموطك يا حبيبي وبدات تصوت واعض على زنبورها وادخل لسانى فى كسها مره وادخل صابعي فى كسها مره بعد كده عكسنا الوضعيه فى 69 وبدات تمص زبي وانا امص كسها لحد ما تلقائيا رعشتها نزلت وشربت عسلها كله بعدها قومتها وخليتها تاخد وضعية السجود وبدات ادخل زبي فى كسها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه مممممممممممممممممم نيكنى اوووي ايوه سيب زبك فى كسي سيبه شويه وحسيت عضلات كسها بتضغط على زبي وتقولي ايوه خرج براحه ومره وحده خرجت زبي من كسها شهقت ااااااااااااااااااااااه لا دخله تانى دخلته براحه اااااااااااااااااااااااااااااه انت بتموتنى من الشهوه ... دخله كله وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل غيرهم يبقى عاوز يتناك

الطالبة وأخوها والمدرس

في يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيما
بعد ، المهم جاء إلينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والدي
وقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختبارات
وقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله .
وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس ، فيما أنا أيضا لم أذهب مع والداي
وجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته .
عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شاي
وهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو
غرفته بهدوء
وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يئن بقوه يا ترى مما يئن هل هو مريض أم ماذا
وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعبا
حيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يئن ويئن تحت فواز
أخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار فيّ الغريزة الجنسية
التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح
عدة أسئله دارت في رأسي ..
هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس
أم أبلغ والدي عن هذا الأمر
وقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي
وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي
وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا
المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي
على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل
ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيه
ورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب
وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم
وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين
الممدد على بطنه أنا لم أشاهد زب صالح بعد ، وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر
الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني
وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفه
وعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذي
يطل على غرفه صالح وأنا منهارة القوى من شدة شبقي وأتاني يخطو بخطوات هادئه وكأنه واثق بأني
لا أمانعه فيما ينوي به وأقترب مني أكثر وحاولت الهرب ولكن قد مسكني هذا الذئب المفترس وهو يريد
إفتراسي وقرب مني أكثر وصار وجهه أمام وجهي مباشره وكان تنفسه قرب وجي حارأ جدا مما أثارني
ودفعني إلى أخذ قبله قويه من شفايفه دون أن اتكلم ولو بكلمه واحده وسرعان ما تجاوب معي بتبادل
القبلات وقال كيف نصرف صالح عنا ونكمل ما شاهدتيه مني أنا وأخيك ,,,
وعندها قلت له بدون شعور مني أنا التي أصرفه عنا ولكن هيا معي إلى غرفتي وأبقى فيها حتى أعود لك
ذهبنا لغرفتي ونحن نتبادل القبلات في الطريق ودخلنا الغرفه وقلت له إبقى هنا حتى أعود وذهبت إلى أخى صالح
في غرفته ووجدته ممددا وقد لبس ملابسه وكتابه معه وقلت له ماذا فعلت في دروسك وقال لي أين الأستاذ
وقلت أي استاذ تتحدث عنه أنا لم أرى أي واحد هنا في البيت قال الأستاذ فواز كان عندي منذ قليل قلت لعله
ذهب إلى أهله وقال أحسن لقد أرهقني من شدة ما يذاكر لي ويشرح لي الدروس .
عندها قلت في نفسي هذا ليس من شدة شرحه ولكن من شدة نيكه لك ........
وقلت هل تريد مني شي أنا سوف أذهب لغرفتي لكي أكمل ما تبقى لي من المراجعه قال لا أريد
إلا كوب عصير ليمون لأني أحس أن أعصابي متوتره جدا قلت له حسناٌ سوف أجلب لك العصير
بعد قليل وذهبت للمطبخ وأحضرت له العصير وقلت ي**** ذاكر دروسك وأياك والخروج من غرفتك
وإلا أبلغت ابي عن ذلك وأنت تعرف أبي قال لن أخرج من الغرفه سوف أذاكر وأنام بعد قليل لأني
مرهق وذهبت أنا إلى غرفتي حيث رأيت فواز نائما على سريري وعندما شاهدني قام وأستقبلني
بالتقبيل الحار نوعاٌ ما ، كان فواز نحيف الجسم أبيض البشره له شارب خفيف كم كان هو جميل المنظر .
أحتضنني فواز بعد أن أقفلت باب غرفتي وأخذ يقبلني مره تلو الأخرى على رأسي وخدي وأنتهى
به المطاف حين وصل شفايفي وأخذ يمص شفايفي بكل ما أوتي من قوه وأنا أحترق من اللذة والشبق
وريثما هي أول مره أقبل من رجل بهذه الطريقه اللذيذة وحملني فواز بين ذراعيه وألقاني على السرير
بكل هدوء ونمت على السرير ونزل على فواز بتقبيل وجنتي وفمي وكان يدخل لسانه داخل فمي يلعق
ما بداخله من رحيق وأنا أتجاوب معه لا إرادياٌ وأخذ بنزع بلوزتي وتنورتي رويدا رويدا حتى لم يبقى
سوى كلسيوني الصغير الذي لا يغطي شي بالمره وراح يمص بزازي وحلمتا بزازي حتى وقفت الحلمات
مما هيجني بشده وراح يتجول على كل شبر من جسمي وهو يتفقده بلسانه الطري والعذب حتى إنتهى به
المطاف إلى كسي الصغير الذي راح يقذف ذلك السائل اللذيذ على كلسيوني وأخذ يقبل كسي ويقبل ويقبل
دون توقف وذلك من فوق الكلسيون وأحسست بأن بظرى قد تورم من شدة الشبق وقلت في نفسي متى
يريحني فواز من هذا السروال الذي على شكل مثلث وكأنه مثلث السلامه وهو في الواقع لا يستطيع حمايه
الكس الذي يحرسه وعندها وأنا لم أكمل الكلام الذي قلته في صدري أخذ فواز بفصخ هذا السروال وعندما
رأى كسي أن فواز من قلب حزين وهو يقول آآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروعك من كس صغير كم تميت أن اقبلك
وألحس ما بداخلك وكنت حينها حالقه الشعر الذي يحيط كسي (الكبيني الصغير)ونزل عليه فواز بفمه ولسانه
وأخذ يلحسه بقوه مبتدآ من البظر حتى فتحت الشرج ذهابا وإيابا لكي يعود إلى البظر مرة أخرى وركّز عليه
تركيز وأخذ يعضه بشراسه كأنه جائع ولم يأكل منذ أسبوع ويمتصه بكل قوته مما أفقدني السيطره على
نفسي وراحت تتوالى عليّ رعشاتي عدة مرات التي ذبحتني بشدة وأنا أتؤوه بكل بشدة وأصيح عليه بأن
لا يفعل بي هكذا وهو لا يلتفت لي ولكن يزيد من تعذيبي بكثر لحسه لكسي المسكين وعندها قلت لا شعوريا
ارجوك أدخله انني لن أتحمل أكثر من هذا وهو يقول ليس بعد يجب أن أنسيكي ما رأيتي بغرفة صالح
وقلت ارجووووووووووك قد نسيت ما فعلته بأخي نسيت نسيت نسيت ارجوك دخل زبك في كسي
المحترق قال لا ليس الأن
المهم أطال فواز من لحس كسي مما جعلني أنزل ثلاث مرات على لسانه وهو يقوم بلعق ما نزل من كسي
وعندها قام فواز ونزع ملابسه حتى لم يبقى عليه شي وأنا ما زلت ملقاه على السرير مغمى علي من شدة
ما أثاره فواز من شبقي عندها أحسست بشيء ثقيل وناعم سقط على خدي وفتحت عيني ويالهول ما رأيت
أنه زب فواز ياله من زب ضخم وطويل ورحت أرتجف خوفاٌ من هذا الزب وذكرت المشهد الذي رأيته في
غرفة صالح وهو حين سمعت أخي يئن عرفت أنه يئن من شدة الألم الذي سببه له هذا الزب من هذا الزب
العملاق وعندها قلت في نفسي أن أخي معزور حين سمعته يئن بشدة ربما فتح هذ1 الزب في طيز أخي
عدة شوارع ,,
لقد راعني منظر زب فواز منشة ضخامته وعروقه الواضحه تماما عليه وقلت لفواز
ماذا أفعل بهذه الماصوره وقال هيجيني كما هيجتك منذ قليل وقلت كيف أفعل قال قبليه
ومصيه , قربت زبه من أنفي وأخذت أشمه لكي أتعرف على رائحته يا لها من رائحه جميله
ولذيذه وأخيرا قبلت هذا الزب ورحت أتحسسه بشفايفي كان زب فواز متصلبا جدا جدا جد
ا وضعت زب فواز على فمي وأنا أتذوقه وأخيرا أدخلت هذا الزب داخل فمي ورحت امصه
وألعق ما يخرج منه أنه سائل لزج أصفر أول مره في حياتي أراه يخرج من زب رجل
ولكنه لذيذ جدا وحاولت أن أدخله أكثر في فمي ولكن لم أستطع أن أدخل ربعه وفواز ممسك برأسي
وهو أيضا يحاول أدخاله أكثر وأكثر وكاد يخنقني وفجأة أخرجه فواز من فمي ونومني على
السرير مره أخرى ودخل بين رجولي ووضع هذا الزب على كسي المسكين اللي راح يكثر من
البكاء خوفا ورهبة من الزب المتوحش وقلت له وارحمتاه لك أيها الكس المسكين سوف يسحقك
هذا الزب ويعدمك الحياة وصرت أبكي من الخوف ولكني بنفس الوقت صممت أن أصمد في هذه
المعركة حتى النهاية معلنة التحدي لهذا الزب وراح فواز يفرك زبه على كسي طالع نازل مما أثار
شهوتي مرة أخرى وقلت أدخل زبك يا فواز أرجوك ووضعه فواز على باب المغاره محاولا إدخاله
ولكن دون جدوى هيهات أن يدخل هذا الزب الضخم في كسي الصغير الذي لم يدخله زب قط لا صغير
ولا كبير ثم نزل فواز عليه برأسه ولحسه قليلا ووضع عليه من لعابه وأكثر منه على كسي ثم وضع
علي هذا المتوحش مرة أخرى محاولا أدخاله وعندها سألني هل أنتي مفتوحه وقلت له لا وقال كيف
أفتحك وأنتي بكر وقلت أتركني من الفلسفه الزائدة اللي مالها سنع وأدخل هذا الزب وهل يجب أن
أبقى بكراً طول عمري عندها قال معكي حق هل يجب أن تبقي بكرا يجب عليك تتمتعي بجمالك وجنسك
المرهف وأنتي في ريعان شبابك وقلت له هيا بسرعه ولا تترك لحظه واحده تفوتنا هذا اليوم وعاود فواز
أدخال زبه مره أخرى وأنا أتؤوه تحته من شدة الأم والرغبه في أدخال زبه في كسي في آن واحد وتكررت
المحاولات كذا مره ولكن للأسف لم يدخل بعد ورفع رجلي إلى الأعلى وهو يحتضنني ووضع زبه مرة أخرى
وحاول أدخاله ثاني مره وهذه المره بأكثر قوة وأنا أصيح بكل حتى دخل رأس زب حبيبي فواز وعندها أحسست
بحراره داخل كسي لم يسبق أن شعرت بها ثم راح كسي ينبض بشدة ويكثر من إفرازه لذلك السائل اللزج ثم
وقف فواز قليل لا يتحرك عندما شاهد علامات الألم في وجهي وأنا اتلوى تحته مثل الأفعى من شدة الألم ثم
عاود عملية إدخال زبه في كسي حتى دخل النصف ثم وقف مره اخرى وأخذ ما يقارب خمس دقائق وهو
ثابت لا يتحرك وقلت هيا أدخله الأن اني سوف أتحمله بكامله وعندها دفعه فواز دفعة واحده إلى داخل
كسي لكي يستقر على جدار رحمي وسحقه سحقا كما سحق لي أشفاري أيضا وعندها صحت بأعلى صوتي
من شدة الألم ونزل على فواز بجسمه وأغلق فمي بفمه وراح يمص شفايفي لكي لا يظهر صوتي وأنا أصيح
وأتعذب من هذا الزب الضخم وفواز وقف عن التحرك لكي لا يسبب لي مزيدا من الألم ومكث على ذلك الوقوف
حتى رجوته أن ينيكني لأنني قد أدركتني الرعشه من جديد وأخذ فواز ينيكني بهدوء وقامت تتزايد سرعته
وأنا أتؤوه من اللذه وهو يسحق كسي بهذا الزب العنيد الجبار, مسكين هذا الكس الصغير كيف يتحمل كل
هذا الزب اوووووه فواز لقد آلمتني وقال تحملي يا صغيرتي هان الأمر ما بقي إلا القليل وعندها راحت تتوالا
علي الرعشات الواحده بعد الأخرى وفواز لم ينتهي حتى الأن الا انه راح يكثر من سرعته بشدة مما أفقدني
صوابي ورحت أصرخ بأقوى صوتي آآآآآآآآآآآآآآآه
وفجأه اخرج فواز زبه من كسي وراح يقذف حممه على بطني وبزازي ووجهي معلنا انتصاره على كسي
الذي سحقه بهذا الزب المتوحش وأخيرا طاح فواز علي ونام وهو يلهث من التعب وأخذت أنا وأياه قسطا
من الراحة وقام فواز من فوقي ذاهبا إلى الحمام لكي يغتسل وعند خروجه نظرت أنا إلى كسي المنسحق
لكي أتفقده هالني عندما رأيته ينزف دما إن الدم بالكاد يغطي على كسي وأفخاذي البيضاء أخذت بعض
المناديل التي كانت قرب رأسي ومسحت الدم الذي مازال ينزف من كسي المسكين من هول ما ذاقه من
هذا الزب الكبير والضخم
اتى فواز من الحمام وقال كيفك الأن يا صغيرتي قلت لقد آلمتني كثيرا يا فواز وقال خلاص من هنا وبعد راح
تتعودين عليه ولكن لازم نعيد الكره مره ثانيه بس الحين أنا تأخرت اليوم وربما يأتى والديكي الأن وده اميلى للبنات والمدمات

منيوكة تحكي قصتها

ادى 26 سنه وسيم ورياضى ، فى البدايه كانت لى جاره تدعى ام سلمى تبلغ من العمر 35 سنه وكانت سلمى 3 سنوات ، وجوزها كان يتغيب فى العمل الى اوقات متاخرة وقد يضطر الى المبيت كثيرا وهى كانت بطه جسمها تحفه فى الاول كنت احاول اداعبها بنظراتى الا انها كانت تصدنى خوفا من الناس ، وفى يوم فى الايام بحكم خبرتى فى اجهزة الكمبيوتر سألت على والدتى وطلبت منها ان اقوم بتصليح الكمبيوتر الخاص بها كانت فى حوالى الساعه 1 ظهراً فناديت على والدتى وذهبت معها ولم يكن فى البيت سوى انا وهى دخلت الغرفه لكى اصلح الجهاز قالتلى تشرب شاى ولا اعمليك حاجه تانيه طبعاً انا كنت محترم جدأ الى ابعد الحدود وقولتلها لا لسه هفطر مش لازم اى حاجه قالتلى طب معلش هتعبيك تعالى بس ركب الانبوبه الاستبن مكان التانيه عشان فضيت ،قولتلها حاضر وانا بركب الانبوبه سمعتها بتكلم جوزها بتساله جى امتى وقفلت معاه المهم انا خلصت تركيب الانبوه وبنادى عليها عشان اجربها وهى معايا لاقيتها داخله عليا بقميص نوم احمر قصير ومش اجمد من كده ، بلمت ليها اوى وهى بتقولى مالك قولتيها انا مش قادر انتى جميله اوى اكيد جوزيك بيتمتع معاكى ضحكتيك بمياسه وقالتلى وهو دارى بحاجه ده عالطول فى الشغل لولا انى خايفه من الفضيحه كنت نمت كل يوم مع راجل استغربت اوى من كلامها قولت اكيد ديه واحده تانيه مش المحترمه اللى اناعرفها ،قالتلى خلصت قولتلها اه قالتلى طب تعالى نطلع برضه نكمل الكمبيوتر وطلعت وهى واقفه بس حكيت فى صدرها وانا طالع وزبى سخن ووقف قالتلى مالك قولتلها تعبت راحت مسكاه بإيدها وقالتلى طويل اوى قاعديت تبوس فيا وتحضنى زياه عن 10 دقايق وبعدين قالتيلى رايحنى جوزى ابن ..... مش بيحس بيا المهم روحت مقلعها القميص وقعدت الحس فى جسمها كله من تحت لفوق والعكس لحد لما صوتها ابتدى يطلع على اوى وهى بتقولى يلا نكنى طلعت بتاعى وحطيته فى كسها بس بذل شويه عشان تتكيف ونزلتهم جواه
قالتلى انت جامد يا فادى مكنتش اعرف انك كده ، المهم قومنا دخلنا الحمام ودخلته فى من ورا وهى بتموت منى ، قولتها كفايه بقي احسن جوزيك يطب علينا رديت علي بضحك قالتي انا مظبطتها كل حاجه هو مش هيجى الا متأخر النهارده عشان فى تسليم بضاعه والبنت نايمه
قاعدنا نحضن ونبوس فى بعض لحد لما سمعت امى بتنادى عليا قولتلها كفايه كده بقي
قالتلى ماشى بس خلاص كده انا بتاعى وانا بتعاتيك يا مكيفنى انت روحت بيسها وماشى
روحت البيت فطريت واتغديت بقي مش فطار وانا مش مصدق اللى حصل معايا
وبقينا على هذا الحال كل لما جوزها يكون هيتأخر او هيبات تعمل اى حوار انى اروحلها

حينما يصرخ الكس

استقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس  بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا .
تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 3 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوط الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فلفوط تشرب افرازاتها الجنسيه . كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه .فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه والنعومه لا تنفع مع هذا الكس.تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .
سهير كانت بتقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي بتقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها.
ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد تسيطر علي عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب بيكون الارتخاء سريعا.
ازدادت معاناه سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها.ازداد التعب النفسي والعصبيه ونشط الفرس الجامح اللي بداخلها اللي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطلب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .
انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان اللي بحجم كف الليد اللي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .
حقيقي انا شفت الجسم وهجت واثرت . جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوه سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .
ازدادت سهير شهوه وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخت ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها العين .
استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله اللي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .
الاحباط لازمه والياس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش .
ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالابعينيات من العمر وجه يملاه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين الحد الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعدا معها .
وفجاه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخدها الي طريق مصر الاسكندريه الصحراوي وهناك كانت مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .
استسلمت سهير لاول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزوا اعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بخير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود امها كسها اللعين . فهو اذا رايته ناعم وله فصين ناعمتين املستين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انه بتحط ايدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكه وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله . فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجه الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف بكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .
ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوته وترضيها بايدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .
تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه تاني . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .
بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
تعددت لقائات سهير بالكزينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن .
تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفاره بحي المهندسين وبيوم اخدها هناك .
احست سهير انه عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركا وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئه بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي . ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شاددت وملئ شهوه احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد وراسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجاه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخلال احست ان زوبر حسن ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وحي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان احست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.
احست سهير بحب جارف لحسن مملون بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولاول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع اخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه اجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت ان حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن واحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن واحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه . انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان ماحدش يزعها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولاول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولاول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه اخيرا وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهتي السفن فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته
استقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا .
تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 3 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوط الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فلفوط تشرب افرازاتها الجنسيه . كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه .فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه والنعومه لا تنفع مع هذا الكس.تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .
سهير كانت بتقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي بتقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها.
ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد تسيطر علي عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب بيكون الارتخاء سريعا.
ازدادت معاناه سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها.ازداد التعب النفسي والعصبيه ونشط الفرس الجامح اللي بداخلها اللي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطلب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .
انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان اللي بحجم كف الليد اللي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .
حقيقي انا شفت الجسم وهجت واثرت . جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوه سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .
ازدادت سهير شهوه وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخت ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها العين .
استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله اللي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .
الاحباط لازمه والياس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش .
ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالابعينيات من العمر وجه يملاه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين الحد الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعدا معها .
وفجاه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخدها الي طريق مصر الاسكندريه الصحراوي وهناك كانت مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .
استسلمت سهير لاول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزوا اعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بخير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود امها كسها اللعين . فهو اذا رايته ناعم وله فصين ناعمتين املستين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انه بتحط ايدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكه وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله . فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجه الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف بكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .
ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوته وترضيها بايدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .
تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه تاني . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .
بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
تعددت لقائات سهير بالكزينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن .
تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفاره بحي المهندسين وبيوم اخدها هناك .
احست سهير انه عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركا وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئه بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي . ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شاددت وملئ شهوه احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد وراسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجاه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخلال احست ان زوبر حسن ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وحي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان احست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.
احست سهير بحب جارف لحسن مملون بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولاول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع اخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه اجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت ان حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن واحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن واحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه . انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان ماحدش يزعها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولاول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولاول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه اخيرا وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهتي السفن فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته
وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم عاوزني انيكه

التلميذه ومدرس العلوم

اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي

مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها

ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي ::: انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا
ريم ::: لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي ::: دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم ::: تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي ::: (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصاهما
وريم ::: لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما
يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها وتتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل
فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة
سامي ::: بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركاهما
ريم ::: تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي ::: يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعاهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب
ريم ::: تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر
فتضغط بكسها على فمه الساحر وسرعان ما تنتفض وتقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد
كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون
سامي ::: يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزاهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحاهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد
من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويحسب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي


ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما
وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا
ويهمان بارتداء ملابسهم فتترك
ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل

يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها

بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة وخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة وسعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة وهياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهرده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم وتهم سريها متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء
غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه ويتركها متجها للمطبخ ويخرج زجاجتين من البيرة المثلجة ويفرغاهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان

على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومب تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا
ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع ويجعلها تستلقي ويستلقي بجوارها ويأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها ويوسعاهما مصاً وينال من نهديها فيلحس ويدغدغ ويرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة
الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سامي ::: في طيزك

ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها وتئن وتستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة وينال منها في طيزها ويمتعها أكثرمن ما

أتمنى
تأخذ شاور وتعود ويتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة ويستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف وتلتصق به جداً وتكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف وعليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم وترتدي ملابسها وهي في حالة كسل وتقبله ويصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها ويوقفها ليقبلها أيضاً
بحرارة ثم تمضي وده اميلى للبنات والمدمات

دكتورة تناسلية


ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعضاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب أ سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا **** نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت و**** لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره
ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا **** نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت و**** لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره

في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجنا
انا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الى
المستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفى
يريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفون
واتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوف
انام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريه
وسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالت
اوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلن
نكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حال
العمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلت
المني في فمها وبلعته كله وده اميلى للبنات والمدمات

الاستاذة اميرة

إسمي الأستاذه(أميره)
أبلغ من العمر36سنة
متزوجة وعندي ولد واحد فقط
وظيفتي مدرسة منذ عشر سنوات بمادةاللغة العربية بمدرسة خاصة للمرحله الإعدادي في احد المدارس الخاصه طلاب وطالبات في(جمهوريةاليمن) بلادي الحبيبه_
حكايتي عجيبه حصلت قبل أربع سنين عندما كنت في المدرسة بعد ما أنتهيت من تدريس الطلاب وكان الوقت مقارب لإنصراف الطلاب خرجت من الصف متجهه إلى الإداره
في الدورالاول من مبنأالمدرسة وكان الصف في الدورالثالث وأنانازله السلم سمعت من احد الفصول التي بالدور الثاني شباب يضحكون بصوت عالي فتجة من ذلك الفصل لكي أصيح عليهم بعدم الإزعاج رغم بأن كل الطلاب الذين بالدور الثاني قد غادرو فصولهم فعندما اقتربت من باب ذلك الفصل فوجأة بصوت طالب يقول لصديقه أنا زبي أكبر من زبك فندهشت من هذا الكلام وختبأت خلف الباب وسترقت النظر من خلف الباب ففوجاة ب3طلاب وهم طلابي أسامه واحمد وحسام كان اسامه ماسك زبه بيده واحمد كذلك وحسام يضحك ويقول أنا زبي اطول من زب أبي كان احمدواسامه يقولون له طيب أخرجه وحنشوف كان حسام مقابل للباب تمام في****ول مارايت مش ممكن كل هذا زب ولد يبلغ من العمر16سنة ادهشني طول زبه مايقارب30سم
كان حسام ماسك زبه بيده ويهزه كانه بيده حديده طويله
بصراحه اندهشت وتهيجت لذلك العمود ومع تهوري دخلت عليهم فندهشوا وخافوا واماحسام كان مرتبك مش عارف كيف يغطي زبه ولاعار كيف يرفع البنطلون من طول زبه المنتصب كنت انظر فيه مندهشه وانا اصيح وأشتمهم الثلاثه وهم خائفين مني لأني شفتهم وفضحتهم قالوا ارجوك ياستاذه و**** بأنها أخر مره نسويها سكت قليل ثم قلت لهم بكره نتفاهم عند المديره وخرجت بسرعه ومن وقتهاوأنا أتخيل طول ذلك الزب الذي ارتسم في خيالي وبالي رجعت للبيت وأنابالي مشغول بزب حسام واقول آه ياريت امسك ذلك الزب وتهيجت وحسيت بشعور جميل ينتاب كياني وغريزتي
جامعني زوجي في ذلك اليوم ولاكن مازالت نفسي تطمح في زب حسام كنت امسك زب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا18سم وتخيل زب الطالب حسام الذي مازال بقوته وشبابه وأقول في نفسي آه آه ياحسام ياريتك مكان زوجي طول الليل وأنابفكر فيه وفي صباح اليوم التالي كماهو معتاد ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاول لذلك الفصل الذي فيه حسام أخذت حصتي وشرحت لطلاب الدرس وبالي مشغول مع حسام وبعد ماأنتهيت من الدرس نظرت في حسام وقلت تعال ياحسام قام وهو خائف خرجنامن الفصل وجلسنا بالطارود نظرت في عيونه شفت الدمعه تدرف من الخوف
قال ياستاذه ارجوك والدي لو يعرف حيقتلنا ضرب ارجوك سامحينا فبتسم وقلت له لاتخاف مش حقول لحد بس بدي منك حاجه قال أنا تحت امرك ياستاذه فقلت بصوت خفيف بدي أشوف زبك فندهش حسام ولم يتكلم كررت السوال بدي أشوف زبك ومابدي حد يعرف تمام رد بصوت مبحووح تمام
قلت له بعد ماتنتهي الحصه السادسه وينصرف الطلاب أنتظرني في فصلك تمام فقال تمام ونصرف لفصله وأنا دخلت الفصل الثاني أواصل تدريسي وبعد أنتها الحصه السادسه كنت بالأداره جالسه ولماشفت الطلاب قد غادرو المدرسة ولم يبقى إلا فصلين بالدور الاول أخذت نفسي وذهبت لدور الثاني مكان فصل حسام كانت الفصول خاليه كلها وكان حسام لوحده بالفصل ينتظرني وقفت على باب الفصل وأنا ابتسم كان حسام جالس لوجده يتصبصب عرقا قلت له يله بسرعه اخرج زبك
وعلى طول أنزل البنطلون والكلسون وأخرج زبه الطويل أمام عيني كان منظر زبه مثير جدآ يهتز شمال ويمين
اقتربت منه ودفعت بيدي لتلمس راس زبه وأمسكته بكل قبضت يدي اليسرى زاد جسمي يتهيج وبدات احس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته ولساني ينفث بالعابه أستمريت أقبض بيدي على عرض زبه وأفركه من راسه لخصيتيه وحسام يغمض عيناه ويفتحها مستلذ حتى بدا جسمي يرتعش وانفاسه تتساعه ونطلقت المياه الجامده تنهمر من راس زبه وينزل فوق ظهريدي وكان كسي كذلك مبلبل بمائي كان الموقف في غايت اللذه والمتعه كان نفسي احطه بفمي وامصه وشرب كل مائه فبعد ماأنزل مائه فوق يدي قلت له خلاص ياحسام ارفع بنطلونك وغطي زبك وذهت لحالك جهة البوابه وأنا بلحقك فذهبا وأنا نظفت يدي بالمناديل ونزلت خلفه ففوجاة بأن كل الإداره قد غادروا المدرسه ووجت حسام ينتظرني عند باب المدرسه كان بيت حسام قريب من المدرسه أخذت منه رقم جواله وقلت له حسام حاسب حد يعرف الذي حصل بيننا فقال ياستاذه من اليوم أنا بعزك ومستحيل احكي لحد بالذي حصل وركبت الباص الذي ينتظرني ورجعت لبيتي آه آه
جلست افكر بالذي سويتي وأشم يدي مازال رائحة مائه بيدي تخيلت لوكان ادخلت زب حسام في كسي آآآهههههه
وقررت بأن لازم اطعم زبه بفمي وأخليه يدخل في كسي واجامع حسام ومارس معه الجنس ومتص شبابه في كسي لازم حسام وزبه يكون مملوك لكسي الذي اصبح لايشبع من زب زوجي نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني كلها خمس دقائق ويتعب وينام بصراحه من يوم لماشفت زب حسام حسيت بأني محرومه وعطشانه نعم لقد جلست مع أحد صديقاتي من المدرسات واسمها شهد حكتلي بأن زوجها جنسي كثير يمارس معاها كل أنواع الجنس بل يبدا يمارس الجنس معاها من الساعه الواحد إلى الرابعه فجرا أماأنا زوجي لكبر سنه يتعب رغم بأن عمره مايقارب الثامن والاربعين ولاكن مريض بمرض السكر وأنابحبك مهمايكون أبو أبني
المهم فقررت وعزم الامر بأن أمارس الجنس مع الطالب حسام إبن السادسةعشر
ونتظرت حتى أتت الفرصه بعد اربعةأيام من ذلك اليوم الذي لمست فيه زب حسام وأخذت رقمه كان زوجي مسافر صنعأ بعد أمورالعمل الذي يعمل فيه
فنطلق زوجي بعد الفجر مسافر وأمرني بأن أذهب لبيت أهلي اجلس يومين لغايت لما يرجع المهم بعد ما خرج زوجي وقفلت خلفه الباب
جهزت ملابس إبني وجهزت حقه حقيبة المدرسة لأن أبني يدرس تمهيدي سنه أولا وجلست لغايت لما صعد أبني على باص المدرسه ثم جلست لوحدي بالبيت أفكر بأنها فرصه لكي أتصل بحسام وخليه ياتي ودخله عندي بالبيت وأمارس معه النيك في البداية أتصلت بالمديره وستأذنت منها بأني تعبانه جدا ومقدرش احضر ادرس الطلاب فوافقة وأعطتني إجازه يومين ثم أتصلت بحسام بأن ياتي عندي واعطيته عنوان البيت تمام وكنت جالسه بالصاله في ملابس النوم وبعد نصف ساعه أتصل حسام وقال بأنه يقف تحت الإماره بس مش عارف أنا في أي دور اسكن وأمرته يصعد الدورالرابع شقتنا اليمنى فصعد ودق الباب ففتحتله الباب وستقبلته وادخلته كان الوقت يشاير لساعه الثامنه صباحا وكان سكان العماره لازالوا نيام فأدخلت حسام وكان مندهش مني وأنا في ملابس النوم وشعري مش مسرحه ورائحة العطروالفل تفوح من جسمي وشعري اجلسته بالصاله وجلست بجانبه وهو مش مصدق نفسه هذه الاستاذه أميره تقف أمامي فسألته مالك ياحسام هل أول مره تشوف إمراه غريبه فقال بصوت متقطع ياستاذه أميره وبالفعل أنتي أمير وحلوا أثارني كلامه وبدات أتهيج واقترب منه حتي التسق فخذي بفخذي وقلت حسام أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرفه وقمت أمشي جهة غرفةالنوم ودخلت ونزعت ملابسي كل حتى تعريت بالكامل وصعد السرير وتمددت على ظهري ومازال حسام بالصاله يخلع ملابسه ثم دخل عليه وهو عاري تماما
وزبه منطلق أمامه وقترب من سريري وهو شكله يوحي بانه مش مصدق نفسي فقلت له حسام اطلع وتمدد بجانبي وتمدد على ظهره بجانبي
وزبه منطلق مثل الصاروخ حلقت عليه بصدري وبدات أمتص شفايفه وهويحضني ويمسح بيديه على ظهري وانزلت يدي على زبه وبدات أمسكه وأداعبه ثم أنزلت راسي على صدره أبوسه وبوس بطنه نزولن لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس زبه وبدات الحسه وأدخل راس زبه بفمي آههأإااا
وامص الراس نزولن بفمي حتى ادخلت نصف زبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه
استمريت بمص زبه ربع ساعه ثم قال بدي انا الحس كسك فندهشت من طلبه وقلت هل تعرف قال نعم ياستاذه أشوف في الافلام السكس في جوالي كثير سكس وقام يجلس بين افخاذي كنت مستغربه لأني اول مره احس بواحد يحط وجهه بكسي ويلحس فيه بصراحه عندما حط لسانه في كسي شعرت بلذه عمري وحياتي كلها ماعرفتها
كان يمتص بذري ويلحس داخل مهبلي ويعض باسنانه شفرات كسي أرتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره ولاكن حسام امتصل كل قطره منها
كان صوتي يملئ الغرفه لوكان في احد بالصاله لسمعني وأنا أتأوه وغنج ونمحن بصوتي ثلث ساعه استمر فيها ياكل كسي أكل حتى أخرجني من الدنيا كلها
صحت فوقه قائله حسام بسرعه ادخل زبك بكسي ارحم ضعفي أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات عليا بنجحك نيكني دخل زبك في كسي حتى احس براسه في معدتي شبعني بزبك آه آه آه آه عندما حط راس زبه بين شفرات كسي وبدا بشويش يدخله كانت روحي تدخل معه كنت ممدده على ظهري وفالخه رجولي وحسام جاثم بين افخاذي وزبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آه آه ياحسام
لقد جعلتني أحس بان الدنيا لاتزال جديده لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد حسام نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كس الاستاذه حقك نيكني وحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آه آه ياحسام كان وجه حسام يتقاطر من العرق وهو يرهزني بقوه وأنا تحته محلقه علي بأقدامي واحضني بين افخاذي أكثر من نصف ساعه يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر حتى انطلقت مياه شهوته داخل رحمي وأملئ أحشائي بمائه الحار شعرت بأحشائي ساخنه من مائه الساخن ورتما بصدره فوق صدري فحضنته ومتصيت شفايقه نهم وغرام وشغف حار
وضلينامتعانقين ذقائق ثم جلسنا نحكي عن بعض الطالبات اللاتي قد ناكهم من فوق الملابس وعن اسامه الطالب الذي ناكه في بيتهم أكثر من اربع مارات ثم خرجنا نجلس بالصاله وأكلته أكل جامد كان معانا كبده طبختها وكلناها وأعطيته كاس صغير من العسل لكي يقوى ودخلت الحمام أستحم
وخرجت اجلس بجانبه وكان الوقت مازال بدري وأعطاني جواله أشوف السكس الذي فيه آه آه ياحسام كل هذا عندك كان في مقطع واحد ينيك وحده واقف فعجبني المقطع وأخذت رايه وقمنا نطبق النيك واقف بالصاله آه آه مع أني قصيره قليل وهو طول عني بكثير حملني وادخل زبه في كسي من ورا وكان يرهزني واقف شعرت بمتعه ولذه وراحه ورتعش كثير بصراحه أنا تعبة وأناواقفه واماحسام لم يتعب استمر ينكحني واقف أكثر من ربع ساعه ثم اجلسته على الكرسي وجلست بحضنه وادخلت زبه بكسي وكنت انا اقوم وجلس فوق زبه حتى شعرت بالذه والمتعه وأنا جالسه فوق زبه ثم انبطحت فوق بطني وحطيت الوساده تحت بطني وخليته يبطح فوقي ويدخل زب بسهوله نعم لقد كنت أحس براس زبه يدق في بطني من الداخل كان يرهزي تحته بقوه وكلما قارب يرتعش زاد يرهزني بقوه واناأصيح حسام بحبك بحبك حتى شعرت بمائه يتدفق داخل بطني واحسائي
ورتما بصدره فوق ظهري وانفاسه تتسارع في شعري وفوق رقبتي وظهري آه آه
بصراحه لقد أشبعني حسام ماأجملك ياحبيبي فعلن حبيته كثيركثيركثير ارتحنا قليل حتى استعاد انفاسه ثم ذهب للحمام يغتسل من العرق الشعر الذي ملتسق بصدره وأكتافه بصراحه مزقني تمزيق حتى شعر راسي التسق بصدره وخده وأكتافه
وبعد ماتحمم ولبس ملابسه وودعني واليوم الثاني أتاني وناكني اكثرمن اليوم الاول وبعدها انقطعنا شهرين بسبب الفرصه والمكان وفوجئت بأني حامل وأني حاسه بأني حامل من حسام وكانت فرصه لما حبلت كنت في الشهر السابع وكانت العطله الصيفيه وكان عندما يخرج زوجي لشغله وعمله ويأخذ معه إبننا واكون لوحدي بالبيب أتصل بحسام وياتيني بسرعه وامارس معه الجنس وأناحامل طول الشهرين السابع والثامن والتاسع وكان النيك مع حسام يجعلني ارتأح كثيروأناحامل حتي انجبت روان بنتي وبنتي حسام التي تعب فيها كثير
وكان الشبه واضح بينهم بس هذا سر لا يعرف احد إلا أنا فقط حتى حسام مش عارف بأنه حبلني وأناحبلت منه وهذه إسمهاالثلاثي صدقوني هذه الحقيقه وقصتي واقعيه جدآ وماجعلني أكتب قصتي إلا لما سافر حسام إمريكا عام 2006م يحضر ماجستير
و مر على سفر حسام سنه كامل___
وعندما عاد من السفر
كنت أنا اول شخص يزورني حسام
وضل معي ينيكني أكثر من اربع سنوات وحتى الأن
ورغم إنه قد تزوج
لكنه كان مغرمآ وعاشقآ بي
وأنا كذلك
فزوجي له إهتمامي وحبي
لكن قصة عشقي مع حسام كانت اروع وأجمل بكثير
وهو كذلك
وبعدما تزوج أتفقنا أني وحسام
أن نكون لبعض مهما طال الزمن
وحتى الأن ومازلنا مع بعض