الجارة والنيك وال40

مراهقة فى الاربعين

كانت لي جاره في منتهي الجمال كنت اظن عمرها عشرون ربيعا او اكثر بقليل لكني صعقت عندما علمت انها اتمت السادس والاربعين من عمرها من ايام قليله كانت دائما تميل الى العزله ولا تكلم احد من جيرانها في الابناء الذي نقطنه كانت تسكن الدور الرابع وانا اسكن الثالث كنت اراها دائما وحيدة كانت من عائلة متحررةفهي بمعظم الوقتترتدي ملابس شفافه تبين أكثر ما تخفي و دائما تنورتها إما بفتحة حتى الركبة أو تكون قصيرة حتى الركبة كانت دائمة الإعتناء بساقيها الجميلتين الطويلتين و هي كانت مع زوجها تعيش في دبي لذلك كانت مرفهة جدا و اعتناؤها بجسمها منذ الصغر .. لذلك فهي اليوم بعمر السادسة و الأربعين رغم أنها تبدو إبنة عشرين بدون مبالغة فهي طويلة طولها أكثر من مترين و جسمها نحيل ذو تنسيق رهيب متوسطة الصدر ... طويلة الساقين .. جميلة الوجه بشرتها حنطية .. عيونها غائرة في السواد .. شفتيها شهيتين كثمرة دراق شعرها الأسود سبل لكنه غير مسترسل طويل حتى أسفل كتفيها كنت أندهش بجرئتها عندما تصعد درج البناء أمامي بينما تتراقص مؤخرتها و ترمي بساقيها النظيفتين حتى الدهشة كانت عفوية التصرف بينما كنت أحفظ كل سانتي متر يبان من ساقيها تطورت القصة عندما بدأت تستهتر بشبابي وانني شاب لستع اجيد التعامل مع النساء الكبيره وانني مستهتر ولا احسن كتمان الامور كانت دائما ترمقني بنظراتها وانا لا القي بالا بل في بعض الاحيان كنت القبها بخاله او طنط كنت اطرق الباب عليها لاستعير شيئا ما .. كانت تفتح الباب بقميص النوم ذو الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها ونهديها بارزان كقاذفة الصواريخ وافخادها مليئه ومكتنزه رغم شعور المرء عندما يراها بانها نحيله الا انها كانت ذات جسد جميل وساقان دقيقتين خاليتين من الشعر ومع ذلك لم أحاول الإختلاط بها أو بإبنتها على الأقل فقد بقيت بعيدا جدا عنهابصراحة لم اجرؤ على ان ابدا معها اي نصرف جنسي او تلميح باني اشتهيهاهي أولا و آخرا تبقى صديقة فهي في السادسة و الأربعين أي أنها على أبواب سن اليأس و أنا لم أمارس الجنس مع نساء من سنها ولا اعرف ان كانت ستقبل او ترفض او يكون ردها النظر لي بازدراء ..الم تكن لدي الجرءة على النظر في عينيها الجميلتين فكيف سأنيكها ؟كانت فكرة سخيفة و لم أفكر فيها إلا في أحلامي و عند احتلامي عليها ظلت الأمور كما هي رغم أني لاحظت اختلاف في معاملتها لي وعلمت انها تدخن بشراهه وفجاه تغيرت معاملتها معي تماما أصبحت تدخن معي و ترسل في طلب السجائر مني و تأتي للجلوس معي عندما أكون على الكمبيوترو أحيانا تطلب مني أن أرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد لي نغمات لتامر حسني و كاظم الساهر و فضل شاكرإنها تطلب مني نغمات عاطفة و حب صارت تطلب مني أن أضع لها أغاني لكاظم بعد أن علمت أني مولع به لم أكترث لكل ذلك .. و ماذا يبدي على امرأة في السادسة و الأربعين ؟ماذا يبدي على امرأة تتعرى و لا أدري لمن تتعرى ؟هل يعقل أن تكون تقصدني ؟مستحيل !

تطورت الأمور و انتقلت لمرحلة التجسيد الواقعي للشعورلقد أصبحت نهله دائمة الرفع عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس معي و نزلت إلي مرة تلبس ثوبا قصيرا شديد الشفافية يبان كيلوتها و صدريتها الأسودين و تلتمع زنودها العاريةلقد احتلمت ستة مرات على صورتها التي انحفرت في رأسي و لكني كنت شبه أكيد أنها لا تريد مني الجنس إلى أن جائني اتصال من رقم غريب كان الصوت رقيق البحة .. أنثوي الحنجرة .. دافء الأحرف سلـّمت علي و بدأت تطلب مني معرف صاحبة الصوت حاولت أن أحزر اسمها لكن الصوت كان جديدا على أذني قالت بسرعة :
( حتى صوتي ما عرفتو !

أنا جارتكم نهلة تعمدت ان ادعي اني لا اتذكرها مين نهلة ؟أنا نهلة ..ما عرفت صوتي !
آسف بس دي أول مرة بتتكلمي عالهاتف مش مشكلة .. انت ايه تعمل ؟قولتلها قاعد عالكمبيوتر قالت قاعد عالكمبيوتر وسايب حفلة كاظم ليش في حفلة لكاظم اه فيه ؟بسرعة روحت فاتح التلفزيون على .. مزيكا .. سمعت صوتها عالتليفون بتغني " إلك وحشة يا بو ضحكة الحلـــوة ... " )

و بدأت تغني مع كاظم أغنية " إلك وحشة " بالمناسبة اللاغنية رهيبة ثم أغلقت الهاتف و قد دخلتُ في حالة من الإغماء هل ما سمعته كان حقيقيا ؟هل كانت تقصد أن تكون لهجتها دلوعة و أحرفها طويلة اللفظ ؟هل كانت تغريني باتصالها ؟لا يستطيع كاظم الإجابة رغم أنه يغني " مو حرام أنا "لم يكنلنهله حسب معرفتي اهتمام كبير بالأغاني و مطربيها لكنها بدت غير ذلك فقد تتالت الإتصالات و تتالت الحفلات إلى أن وصلنا إلى مرحلة التعلق الشديد فقد أصبحت كل يوم تتصل بي و تطمئن علي مع أنه لا يفصلنا سوى السقف فهي تسكن فوقي مباشرةو بعد أربعين يوم ..جائني اتصال منها قالت ازيك عامل ايه قولتلها تمام كنت بقلها مدام نهله قالت ليه كده قولتلها ايه..قالتلي احنا صرنا اصحاب قول نهلة .. نـــهـ .. ـلـــــةحاضر ومش بس نهلة .. كمان نونو .. و أحلى نونو قالت تسلملي يا رايق .. انت ايه بتعمل ؟قولتلها بإتعشا ( أتناول العشاء )لوحدك ؟لا مع أهلي بس حالا هاكلمك من الغرفة التانية أنا بحسد كل حاجه بتلمسيها السماعه الي لامسه شفايفك الكرسي الي قاعده عليه قالت تحسدني ؟لأني قاعدة لوحدي و مو ملاقية حدا احكي معه طيب هاي أنا عم إحكي معك اي نعم الحديث عالهاتف حلو بس الحديث شخصي أحلى آاه ياريت بقدر كون معك كنا نتسلى مع بعض بتعرفي .. رغم فرق العمر بينا بســــ ..

بس ايه كمل ؟رغم فرق العمر بينا بس بحس إنك ..إني ايه ؟إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني بصراحة أنا بعرف كتير بنات بس بحسهن ما بيفهموني ..
إنتي الوحيدة اللي بتستوعبيني بتحسسيني اني اول مره اكلم انتثى لو اتعامل معاها قالت تعرف إنك نزلت دموعي ..سلامة عيونك من الدمع .. أنا غلطت بشي ؟لاء ما غلطت بس أنا أول مرة بحس إن قلبي عم ينبض بتعرف يا حبيبي .. أنا حاسه إني لازم ا صير قدك بالعمر حتى ..

حتى ايه يا نونوبصراحة .. حتى نكون لبعض لبعض !؟ و مين قلك إنك أكبر مني ؟ و **** إني دائما بفكر إنك بنت عشرين تسلم يا قلبي .. يمكن لإني متعلمة و مثقفةلاء مش دا قصدي .. عم إحكي عالشكل و الجسم ..ماشاء **** قمر بدر منور معقوله حلاوتك دي انت بتجاملني قولتلها
لا لا مش مجاملة .. صدقا إنتي صايرة فتاة أحلامي قالت آاه حاسه اني هدوب منك و من كلامك العسل .. ألو .. ألو .. نهلة .. فين رحتي !معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم إسمعه .. تعالى ا طلع لعندي بدي ضمك على صدري وابعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوىو الإحساس ااااااااااااااااااااااااا اااااه يا نونو ايه الطربالي سامعه ده بس صعب إطلع لعندك رغم إني متمني و حياة نونو الغاليه تطلع .. أنا كتير منفعلة و بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال .. اطلع.. إذا بتحبني عن جد بتطلع آه شو بحبك يا نونو بس و **** صعب إطلع .. أختي و زوجها عندنا إذا طلعت بينتبهوا طيب بكرة بس ترجع من الشغل مباشرة تكلمني حتى نرتب قعدةحاضر يا قلبي .. تصبحي على خيرو إنت من أهل الخير يا مسهرني )
أرسلت لي قبلة ظننتها قنبلة من شدة تأثيرها بي ثم أغلقت السماعةإنهلت على زبي أحلبه و على ظهري أجلبه .. على ذلك الصوت المليء بالشهوة في اليوم التالي عدت من العمل سريعا و قبل أن أتناول غدائي اتصلت بها فترجتني و ألحت علي أن أتناول الغداء معهارغم أننا وصلنا لمرحلة متقدمة في علاقتنا إلا أنها علاقة هاتفية كنت ميت من خوفي و ارتباكي فهذه المرة الأولى التي سأختلي فيها بإمرأةإمرأة أرملة .. و فائقة الجمال .. و فوق كل ذلك فهي مغرمة بي كان اللقاء الأول أصعب لقاءفقد تركت الباب مفتوحا و بالتالي جعلت الخطوة الأولى من مهامي دخلت و أغلقت الباب خلفي فخرجت من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر بشكل بسيط صافحتها و يدي ترتجف و لكني اطمأنيت عندما شعرت بدفء يدها جلسنا على كنبة واحدة بينما كان كاظم يشدو بـ " ها حبيبي "
لم استطع الصبر حتى تبدأ هي فقلت بصوت خافت :بتعرفي ايه أحلى شي فيكي ؟شعري ..!
شعرك حلو بس فيكي شي أحلى عيوني ..!عيونك حلوين كتير بس فيكي شي أحلىصدري ..!صدرك نار ابزازك تجنن مش معقوله عمرك ده وابزازك كده قالت امال ايه قولتلها أحلى شي فيكي شفايفك ايه عرفك إنهم حلوين انت دقتهم قولتلها اتمنى فالت حتى تقول عن شفايفي حلوين لازم تكون دقتهم .. تدوق ؟نظرت إليها فإذا بصدرها ينتفض و إذا بعروق عنقها تشتد و ترتخي على التوالي أغمضتْ عينيها و اقتربتْ برأسها نحوي رغم أني لدي خبرة في التقبيل إلا أنني ارتبكت و قبلتها كأول قبلة لي .. لففتها بيدي و ضممتها إلي و وضعت شفتي على شفتيها و رحت أضم شفتها السفلى بشفتي بينما أسمع الشهيق و الزفير العابران من أنفها الفرعوني الجميل يتلوان لحن الحياة يبدو أنها غير معتادة على القبل فقد وجدت صعوبة في سحب لسانها .. أمسكته بشفتي و رحت أداعبه بلساني ثم أرضع منه كنا قد انشغلنا بالقبلة عن كل شيء حتى عن التنفس فتمر الثواني دون أن تأخذ نفس ثم تلهث نافثة في فمي أنفاسها الطيبة كنت ألفها بيدي في حضنٍ مشتعل دون أن أفكر في شيء آخر سوى فمها لمدة خمسة عشر دقيقة بقينا غارقين في قبلة واحدةثم عندما أردت النزول إلى صدرها همست لي " خدني على غرفتي "ملاحظةالأسطر الثمانون التي ستقرؤها حدثت في سبعة دقائق
حملتها واضعا فخذيها على ساعدي و احتضنتني يديها حول عنقي .. و ساقيها حول خصري .. ثم سرت بها بينما أمص شفاهاابتعدت عن صدري بينما لا أزال أحملها ففكت الروب عنها ثم رمته وضعتها على سريرها و أسرعتُ إلى ركبتها أقبلها و أبوسها لم تسمح لي سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتهاأردت أن أبوس كيلوتها لكنها أمسكتني بيديها و شدتني إلى فمها أقبله كانت حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وضعت يدي تحتها ثم قلبتها فأصبحت مستلقية على بطنهاأمسكتها من خصرها و جذبتها إلي حيث كنت لا أزال واقفا أمام السريراستغربت من حركتها فبينما كنت أشدها نحوي قامت بفتح قدميهاحتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم عند الطرف المقابل كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك أخذت ألاعب مؤخرتها بيدي و أمرر أصابعي على فخذيها .. كانا جهنميا الملمس لم أستطع الصبر دفعتها للأمام فضمت فخذيها بينما تقهقه من سرعة حركاتي أنزلت كلسونها و ضممت وجهي على مؤخرتها أشم و ألحس دبرهاكانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد .. شهد العسل البري الذي يصنع في الجبال بعد ثواني من اللحس و التقبيل انسحبت من أمامي قائلة " بس يا مجنون "أمسكتها من كتفيها و ضممت ظهرها إلى صدري فألقت رأسها على كتفي راحت تقبل خدي بينما أخلع سنتيانها عن صدرها .. و ألاعب ثدييها المتكورين كرمان الوادي كانت تتنهد و تقول " بس هاموت .. بس ما عاد فيا حيل "
انهارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السريرأخذت أقبل كل ما أراه أمامي رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الحنطيين .. ظهرها الصحراوي المشهدكانت تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السريرانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمامي خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة بقطرات الندىانقضت عليها أقبلها ثم نزلت إلى بظرها أمصمصه بشفتي و أداعبه بلساني أمسكت شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذت أسحب كل منهما بشفتاي و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأنا أدخلت لساني في مهبلها ثم رحت أدخله و أخرجه كما الذب كنت ممتنا جدا لاني كنت هاموت عليها و ها أنا معها .. أبدع و أي إبداع أمسكت نهلة بيديها رأسي و رفعته عن فرجها ثم ضمتني بعد أن جلست على ركبتيها و عدنا لتقبيل الشفاه الذي أحسن ممارسته لكنها لم تكن كما قبل ممسكة رأسي بشدة و لا تريد إفلاته .. كانت تريد شيئا آخرلقد حاولت أن تخلع البنطال عني لكنها لإرتباكها و استعجالها و لهفتها لم تستطع فك أزراره فراحت تصفع مؤخرتي و تقول " طلعو طلعو ما إن فككت أزرار البنطال الجينز حتى تمالكت قواهاأمسكتني من خصري و رمت بي إلى جوارها في السرير ثم قامت و جلست بين فخذي و أخذت تقبل ذبي بشغف و شهوةأدخلته في فمها .. أدخلته حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتهاكانت كالمجنونة تقبله ثم تشمه .. تمصه ثم تعود لشمه لم أستطع تحمل المزيد منها فأمسكت كتفيها و سحبتها نحوي أخذت قبلة من شفاها بينما كانت مستلقية فوقي لم أعرف ما هي الخطوة التالية ؟؟ لكن نونو عرفت بفطنتها فبينما أقبل فمها أنزلت يدها إلى عضوي و أمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلهاشعرت و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة فذبل و صغر حجمه قلبلاعلى عكس توقعي فطالما ظننت أنني سأقذف مباشرة عند إدخاله راحت نهله تحرك حوضها بحيث يدخل زبي فيها ثم يعود دون أن يفلت منهابينما لا زالت مستلقية فوقي و القبلة التي بدأناها لم تنتهي بعد زادت من السرعة رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثارت فجلست على ذبي رافعة صدرها عن صدري و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطني يدها الأخرة تلاعب بظرهاو قد بدأت مع ملاعبة نهديها أعود لإنتصاب قضيبي الأول زادت تنهداتها و زاد شبقي إلى أن آخذ دوري الحقيقي في النكاح أمسكتها من تحت يديها و ألقيتها مكاني على السريرثم جلست بين فخذيها فلم أستطيع إدخاله بسبب إنزلاقه بسوائلها الغزيرفقلت " نونو .. دخليه فيكي " ابتسمت ثم بإصبعين أمسكته و أدخلته و رحت أعدو ناكحا كسها الجميل الطلعة ثم انكببت عليها أمصمص نهديها و ألثم عنقها المتوتر الإعصاب بينما أولجه فيها فأسمع أزيز السرير من وطأتنا عليه ثم أخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته لقد مضت لحظات سريع من النكاح الأوحش في العالم لقد عبرنا السرير فإذا بها يتدلى رأسها من طرف السريرو قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت نهدها الذي ترضعني منه أحسست أني غير قادر على التابعة و أني سأفجر خصيتي في داخلهافأمسكتها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيهاو أتأوه مثل تأوها بل ربما أشد ثم أدخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت و صرخت معها لقد جاء ظهري فيها بعد هذه المغامرة المجنونةسحبتها إلى وسط السرير و استلقيت بجانبها أقبل كتفهابينما تلفظ أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرتي .. يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثيركانت صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق و السعادةكانت ابتسامتها ملؤ فمها و صدرها كان يرفض التخفيض من لهاث أنفاسها يا لجنوني و يا لمراهقة العشرين ..
ويا لجنونها و يا لمراهقة

الزوجه العاهرة والحياة السريه

بعد خروجها من الفندق، بدأت لولو، كالعادة، رحلة التضليل لكي تتجنّب أي محاولة لمراقبتها. ركبت سيارة تاكسي وطلبت إلى السائق إيصالها إلى أحد المخازن الكبرى المعروفة ؛ اجتازت القاعة الفسيحة سالكة مساراً متعرّجاً ثم خرجت من المدخل الآخر للمخازن حيث نزلت إلى إحدى محطات المترو. جاء القطار فحرصت لولو أن تكون آخر من يصعد إليه ثم بدت وكأنها نسيت أمرا ما فعادت إلى رصيف المحطة. كان الهدف من هذه المناورة كشف أي متتبع محتمل لها. توجهت، بعد ذلك، إلى خط آخر من خطوط المترو واستقلت القطار لتنزل منه بعد عدة محطات وتتوجه إلى فندق تعرف أن له بابين يُطلان على شارعين مختلفين. اجتازت لولو بهو الفندق وخرجت من الجهة الأخرى لتستقل سيارة تاكسي من جديد. عندها، وعندها فقط، ارتاحت وأخذت تتنفّس بشكل طبيعي.
صحيح أن مناورة لولو متعبة، لكنها تسمح لها بالفصل الكامل بين حياتيها، خاصة وأن هذه المناورة لم تعد تستغرق منها، بعد أن اعتادت عليها،سوى نصف ساعة على الأكثر. توجهت إلى شقة سرية استأجرتها تحت اسم مُستعار بفضل مساعدة جنى. دخلت الشقة وقامت فورا بتبديل ثيابها فارتدت ثياب ربة العائلة في إحدى الأحياء الشعبية. لم يبق عليها إلا أن تستقل قطار المترو من جديد لتشتري بعض الأغراض وتعود إلى بيتها لتهتم بولدها الذي عاد من المدرسة وتبدأ تحضير طعام العشاء.
عند عودة رامي، زوجها المُهندس، عند الساعة السابعة والنصف، اكتمل عقد العائلة للعشاء. إنها تُحب زوجها رامي وتغمره بحنان كبير : فهو ما يزال رجلا جذايا رغم سنواته الأربعين، ابتسامته ساحرة، سريع النكتة وهو يُحب زوجته حتى العبادة. تزوجا وهما في أوج الشباب : كان لها عشرون سنة من العمر وكان له ستة وعشرين.أنجبا ولد عمره الآن 13 سنة وهو سريع النكتة كوالده. نتائجه المدرسية جيدة وهو يمارس الرياضة. يُحب والديه بجنون وهما يُبادلانه هذا الحب، خاصة أمينة. أمينة ؟ إنها لولو ! ولولو هو اسمها الحركي كما يقول أصحاب اللحى. إنه الاسم الذي تستعمله في حياتها الأخرى …
بدأ كل شيء منذ سنتين عندما التقت جنى.
بالرغم من أن مرتب رامي لا بأس به لكنه لا يسمح للعائلة ببعض الأمور. لهذا السبب، بحثت أمينة عن عمل لتحسين موارد العائلة. لكنها لمم تتعلم أي مهنة، فقد تزوجت باكرا، وليس يسيراً إيجاد عمل من دون اختصاص … وجدت عملا قوامه زيارة ربات البيوت وبيعهن نوعا من العُلب البلاستيكية. وكما هو معروف، يتم عرض البضاعة وبيعها في اجتماعات تُعقد، لهذه الغاية، في بيت إحدى الزبائن وتحضرها ربات البيوت في الحي. بعد ذلك، عملت على بيع مُنتجات للتنحيف بالطريقة نفسها. لم تكن تكسب من هذا العمل مبالغ طائلة، غير أنه كان كافيا لسد بعض الثغرات في ميزانية العائلة.
تعرّفت أمينة على جنى في واحد من هذه الاجتماعات. استلطفت كل منهما الأخرى فتبادلتا رقمي هاتفيهما. التقت المرأتان في اجتماع آخر ودعت جنى صديقتها أمينة لتناول الطعام في الغد موضحة لها أنها "ستعرض عليها شيئا ما" !
وأي عرض ! !
في اليوم التالي، أخذت جنى صديقتها أمينة إلى مطعم يبدو مستواه أعلى من قدرة أمينة. بعد المقبلات، دخلت جنى في صلب الموضوع.
- كم تكسبين في الشهر من هذه الاجتماعات ؟
- يختلف الأمر من شهر إلى آخر … لنقل أنني أكسب ما بين 150 وَ 300 دولار.
- أعتقد أن بوسعي أن أجعلك تكسبين مبلغا أكبر من ذلك بكثير ! !
كيف ؟
- سأشرح لك ذلك بعد قليل، ولكن قولي لي : هل أنت مرتاحة لحياتك الجنسية ؟
اتسعت عينا أمينة وأصبحت كصحنين من صحون القهوة ! لكن جنى تبدو جادة كل الجد في سؤالها. فكّرت أمينة قليلا وأجابت بكل جدية
- أعتقد أنني مرتاحة ! فأنا أحب زوجي وهو يعبدني !
- أنا لا أتحدث عن العواطف. أنا أتحدث عن الجنس ! هل ينيكك جيدا ؟
- نعم، على كل حال … أعتقد ذلك … فأنا لا أعرف الكثير عن هذه الأمور لكي أستطيع المقارنة !
- هل ترتاحين حين ينيكك ؟ هل تشعرين بأن اللذة تغمرك أم، على عكس ذلك، يغمرك أحيانا شعور بأنك بقيت على جوعك ؟

أحمرّ وجه أمينة خجلا قبل أن تبوح بمكنون صدرها.
- صحيح أنني لا أبلغ النشوة في كل مرة … لكننيأرغب، في بعض الحيان، لو أنه لا يتوقف … ولكنك تعرفين الرجال !
- بالذات ! ليسوا جميعهم هكذا !
- هل تحاولين زرع الفتنة بيني وبين زوجي ؟
- أبدا ! على العكس ! سوف أعرض عليك طريقة لكي تتفتحي جنسيا وتكسبي، في الوقت نفسه، مبالغ محترمة من المال !
- تعرضين علي أن أكون شرموطة ؟؟؟ !!!
- سَمِّ الأمر كما تشائين، لكنني لا أنظر للأمر كذلك …
وكيف تنظرين إليه ؟

بلغ الضياع والاستنكار بأمينة، نتيجة لعرض جنى، حدا جعلها شديدة العدوانية. غير أن جنى استمرت تبتسم لها بحرارة ...
- هل تعلمين أنك جميلة جدا وأنت في سن الرابعة والثلاثين ؟ فيك سحر يدفع إلى الجنون ! ابتسامتك، عيناك، قدّك، شعرك الحرير … أنا على ثقة بأن الرجال يلتفتون إلى الوراء عندما تمرين بهم لكي يتأملوا فيكِ …
- شكرا لهذا المديح ! لكن كل هذا لا يجعل مني شرموطة !
- ما أبشع هذه الكلمة للتعبير عن حقيقةطبيعية و بسيطة منذ بدء الخليقة …
- في عالمي أنا، نُطلق هذه الصفة على المرأة التي تعاشر رجلا مقابل مبلغ من المال !
- في الحقيقة، أعرف رجالاً أثرياء على استعداد لدفع مبالغ لمقابلة نساء مثلك وبالتحديد، نساء لسن بشراميط ! نساء جميلات مثقفات لهن حياة أخرى إلى جانب حياتهن العادية … وأعرف أيضا العديد من النساء اللواتي هن على استعداد لفعل ذلك، خاصة وأني أوفر لهن شروطا مغرية …. لكنني امرأة صعبة ولا أقدّم عروضي إلا للنساء … اللواتي يمتزن بشيء خاص غير موجود عند عامة النساء …
- لماذا ؟ هل أنت ربة الماخور ؟
تجاهلت جنى، بابتسامة، ملاحظة السخرية اللاذعة التي قالتها أمينة.-
- ليس هناك من ماخور ! لنقل أنني أنظم العلاقة بين الزبائن من ناحية والنساء المستعدات للقائهم، من ناحية أخرى. يتم الأمر عادة في فندق من الفنادق الفخمة. أتكفل أنا بتنظيم المواعيد وحجوزات الفنادق. أعرف الآن أذواق زبائني وأذواق صديقاتي اللواتي يعملن معي. أتكفل أيضا بالأمور المالية بحيث لا تظهر الناحية التبادلية للقاء ! !
- هذا أمر لا يُصدّق ! ! هل هناك سوق لمثل هذه الأمور ؟
- أكثر مما يُمكنك أن تتصوري ! لماذا، برأيك، أحاول أن أقنعك بالعمل معي ؟
- ربما كان مناسبا أكثر استعمال كلمة العهر بدل كلمة العمل !
- إذا شئت !
وانفجرت الصديقتان بالضحك ! خفف الضحك من توتر أمينة وراحت تتناول طعامها وتتحدث عن أمور أخرى … لكن جنى محتالة : فهي لن تُلح، لكنها تعرف أن عرضها أثار فضول صديقتها. لم تنتظر أمينة كثيرا حتى تسأل صديقتها بكل براءة
إذاً، كيف حال أعمالك ؟ وكيف تنظمين كل ذلك ؟
لم تتمكن جنى من كبح ابتسامة لعوب، وكأنها تقول "كنت أعرف أنك ستهتمين للأمر"
- أتكفل بتحديد المواعيد. أقبض المال دائما قبل حدوث اللقاء ! إنه 500 دولار للقاء من ساعتين. أعطيك منها 300 وأحتفظ بالباقي. يتم الدفع إما نقدا أو بالتحويل إلى حساب توفير تختاره المرأة. أنا لا أرسل مبتدئة إلى زبون جديد. أعرف خصائص كل زبون لأنني أطلب إلى الفتيات أن يُحدثنني عن الزيون بعد اللقائين الأولين. لا أستقبل زبونا جديدا ما لم يُزكّه زبون قديم أعرفه جيداً، فهذا يوفر علينا المشاكل. أقابله شخصيا قبل اللقاء الأول. جميع زبائني رجال موسرون ومحترمون وهم يحترمون الغير. إذا قرر الزبون أن يقدّم "مبلغا إضافيا" للمرأة، فأنا لا أريد أن أعرف بالأمر، لكنني أعرف أن ذلك يحدث. لم نتعرّض يوما إلى أي مشكلة تُعرّض سلامة المرأة للخطر. على كل، أنا أوفّر لكل امرأة جهاز إنذار يُحدد المكان الذي تُوجد فيه ويكفي الضغط على زر صغير لتشغيل الجهاز. لدينا في كل فندق رجال على استعداد للتدخل خلال خمس دقائق. لم نحتج لمثل هذا التدخل خلال السنوات الخمس التي مرت على عملنا.
- أرى أنك حسبت حسابا لكل أمر ! وما … عدد اللقاءات المطلوبة ؟
يعود تحديده للمرأة. قليلات هن النسوة اللواتي يتخطين ثلاث لقاءات في الأسبوع ! أكثرية النساء قاردات بسهولة على التفرغ للأمر مرتين في الأسبوع. هذا المنوال مناسب ويسمح للمرأة أن تقوم بواجباتها ... المنزلية والعائلية على أكمل وجه.
- وهن نساء متزوجات ؟
- جميعهن تقريبا.
وبسبب الدهشة التي برزت على وجه أمينة، أوضحت جنى
- نعم يا حبيبتي ! ولهذا السبب تجرأت وسألتك إن كنت مرتاحة لحياتك الجنسية ! كل النساء اللوتي أعرفهن يفعلن ذلك من أجل المال، ويفعلنه أيضا للتشبع بالنيك. وأنا أضمن لك أنهن لن يتأخرن عن توجيه الشكر لي ! أنا على ثقة بأن بعض النساء يفعلن ذلك من أجل المتعة الجنسية بشكل خاص ! يفعلنه لكي يشبعن نيكا.
- لا أعتقد أنني في هذا الوضع ! أعذريني إن لم أستجب للعرض، لكن تفكيرك بي ملأني حبورا ! حتى أن ذلك فاجأني !
- ربما كنت أعرف حقيقتك أكثر مما تعرفينها ! لو تدرين، فأنا أعرف النساء جيدا عندما أراقبهن واللواتي يبحن لي بأسرارهن … لماذا، برأيك، أشارك في الاجتماعات الشبيهة بذلك الذي تعرّفت فيه عليك ؟
- ليس لشراء العُلب بالتأكيد ! بل لاصطياد النساء. أليس كذلك ؟
- تماما ! وكما تعرفين، فنساء هذه الاجتماعات لسن بشراميط ! ! اسمعي … لا تعطيني جوابك الآن. سوف نتهاتف ونلتقي بعد أسبوع. أوكي ؟
- ألا تخشين أن أروي هذه الأمر لأحد ما ؟
- أبداً ! فكل شيء يرتكز على الثقة في هذه الأمور وأنا لي ثقة كاملة بك. أنت بنت حلال ! على كل، مهما كان قرارك، أود أن تستمر صداقتنا. أوكي ؟
- أوكي !

افترقت المرأتان بعد تبادل القبل على الخد كأعز الأصدقاء.
استقلت أمينة قطار المترو عائدة إلى منزلها. استعادت ما جرى لها ولم تتمكن من منع نفسها عن إجراء حساب بسيط : 300 دولار مرتين في الأسبوع مما يعني 2400 دولار في الشهر ! ! ! تقريبا ما يتقاضاه زوجها المهندس وأكثر مما يكسبه كثير من الناس ! كل هذا مقابل أن يركبني رجل مرتين في الأسبوع وفي السر ! هذا شيء لا يُصدّق.
لن يتفاجأ أحد عندما يعلم أن أمينة أبلغت جنى موافقتها "للقيام بتجربة" ! ! ومن دون أن "تلتزم" بشيء !.
من ناحيتها، كانت جنى من النساء اللواتي لا تنقصهن الحيلة ولا الذكاء : فقد فهمت أن السمكة دخلت الشبكة ! كما رأت في أمينة مشروع "شرموطة دو لوكس" لن تتأخر عن أن تُصبح مطلوبة من أكثرية الزبائن.
اختارت جنى لأمينة أول "زبون”. زبون قديم، في الستين من عمره, أبيض الشعر وله طلعة أمير إيطالي وتصرفات رجل أرستقراطي بالإضافة إلى إغراء يخلب الألباب. وهكذا، أطبق فخ جنى على ربة العائلة الجميلة التي تبحث عن اللذة والارتعاش. كان على أمينة أن تختار إسما حركيا فاختارت ليلى لكن جنى شجعتها على تحويله إلى لولو بما يحمله هذا الأسم من غنج ودلال فوافقت أمينة.
أمضت أمينة تجربتها الأولى وكأنها في حلم ! فالرجل الذي اختارته جنى لها كان جميلا يشع منه إغراء ذكوري بالرغم من تصرفاته الناعمة التي تنم عن أصل أرستقراطي. لم تتأخر في أن تجد نفسها عارية تماما بين ذراعيه وأن تستلذ ذلك ! صحيح أن الشامبانيا سهلت الأمر، ولكن لم لا ؟ كانت تجربة كالحلم. التذّت كثيرا مع عشيقها وبلغت النشوة ! بلغتها عدة مرات !
كان بعد ظهر ذلك اليوم مجنونا. تجاوزت لولو كثيرا الساعتين المُحددتين وعندما خرجت من الفندق، كانت كفراشة تطير. لم تقع في غرامه، لكنه أثار كل مشاعرها وأرهف أحاسيسها … أيقنت، بعد هذا اللقاء، أن زوجها لم يجعلها، منذ سنوات، تلتذ وتنتشي كما التذت وانتشت اليوم. أحست بالذنب، لكنها شعرت أنها الآن أمرأة أخرى : لقد علّمها هذا الرجل اللذة. تلاعب بجسدها كما يتلاعب الموسيقار بقيثارته وانتزع منها آهات وقشعريرات لم تكن تعرف أنها قادرة على الإحساس بها.
بالإضافة إلى كل ذلك، وضع في حقيبة يدها مغلفا : 200 دولار إضافية ! ! أضافت إليها 300 دولار ستعطيها إياها جنى في الغد، فوجدت أنها كسبت 500 دولار لكي تصل إلى السماء السابعة !
بالطبع، لم يكن "الأمير الإيطالي" سوى شريك جنى وعشيقها ! لكن لولو لم يكن لها أن تعرف ذلك. على كل حال، ففي السنتين التاليتين، لم تلتق بهذا الأمير سوى مرتين، وكان كل لقاء منهما ألذ وأمتع من اللقاء الأول. فقد حرصت جنى على مع "الأمير الإيطالي" كلما أحست بأن معنويات لولو في الحضيض مما يجعلها تفكر في التوقف ! !
بعض هذا اللقاء الأول، كان للولو لقاءات كثيرة. وضعت أمينة بعض الشروط : لا لقاءات في المساء أو الليل أو نهاية الأسبوع. مرتان في الأسبوع فقط ولا للرجال الملونين ! قبلت جنى بشروط أمينة لكنها قالت لها أنها تُخطئ بوضع الشرط الأخير. واقترحت عليها أن تجرّب مرة قبل أن تتمسك بهذا الشرط. قبلت أمينة نصيحة جنى وغيّرت رأيها وأصبحت الآن تعد بين زبائنها المُعتادين رجلين من السود. استسلمت بسرعة لنعومة بشرتيهما وخاصة لكبر أيريهما ! ! كان أير كل منهما يجعلها تُحس، على مدى ساعات، أنه فلقها نصفين. لكن ما ألذ نيكهما ! ! كان أحدهما، وهو شديد التهذيب، يلعب بجسدها وكأنه يلعب بلعبة أطفال. كان يلعب بجسدها بيديه الكبيرتين وذراعيه القويين وصدره العريض وأيره الذي كان يُقارب حجمه ذراعها هي. منذ أن تعرفت على الأسودين، أخذ زوجها يبدو لها صغيرا جدا، لكنها كانت تحبه بشكل مختلف. كانت في كل مرة تقابل فيها "أميرها الأسود"، كما كانت تُسمّيه (وكان ذلك يُضحكها)، تبقى مشدوهة من أن كسها يستقبل أيره ويتعوّد عليه بسهولة. لم يكن كسها يتعوّد على أير أميرها الأسود فقط، بل يستعيد حجمه "الطبيعي" بعد أقل من ساعتين على انتهاء اللقاء ! وجدت في هذا الأمر أعجوبة من أعاجيب الطبيعة مما يوفر عليها أن تُقدّم تفسيرات بهلوانية لزوجها ! !
وكان هناك رجل آخر من "المعتادين" يطلبها دائما ويُفضلها على الأخريات. كان رجلا جميلا في الأربعين من عمره من أصول هندية. كانت عيناه كالجمر وكان جسمه نحيلا لكنه كثير العضلات. أما أيره الملتوي فكان صلبا بشكل غير مألوف. من الأشياء التي تعلمتها أمينة بسرعة عبر مغامرات لولو هو تنوّع أيور الرجال : لا يُشبه أير الآخر ! لدرجة أنها، في كل لقاء مع رجل جديد، كانت تتعجل أن "تكتشف" نوع الأير الذي سيحملها إلى السماء. فلولو أصبحت الآن تلتذ وتنتشي غالبا وبقوة : لقد ارتدت لولو ثوب شبقها وأطلقت لرغباتها الدفينة العنان. لقد تغيّر فيها شيئ ما. فقد جعل منها عشاقها عاشقة شبقة لا تشبع وأصبحت على بعد سنوات ضوئية من ربة البيت المحافظة التي كانتها. أصبحت تُعبّر عن لذتها بصوت عال مما كان يُفرح عشاقها الذين كانوا يمتلئون غرورا وكأن كل منهم سيد العالم. على أية حال، كانت لولو مطلوبة بكثرة وكانت جنى تحرص على حماية هذه الجوهرة فلا ترسلها بين أحضان اي كان من الزبائن. ووصل بها الأمر إلى زيادة تعرفتها عن غيرها من النساء مما أدى إلى زيادة حصة لولو : 400 دولار في المرة الواحدة. هذا إذا أهملنا "الهدايا" التي كان يُغدق بها عليها الزبائن المسرورون من خدماتها. ومن بين هذه الهدايا خاتم من الألماس لم يكن بوسعها، مع الأسف، لبسه في بيتها.
بعد سنتين، أصبحت لولو حقيقة "مليحة النهار". أصبحت شرموطة كاملة الأوصاف من دون أن تُغيّر في حبها لزوجها. أصبحت من هذا النوع من الشراميط اللواتي يحلم الرجال بهن برغبة واحترام من دون أي إهانة باستعمال صفة الشرموطة.
أصبحت مشكلة أمينة الوحيدة ماذا تفعل بكل المال الذي يتجمّع لديها : هل تُدخل هذا المبالغ المهمة في ميزانية العائلة ؟ هذأ أمر مستحيل ! لجأت إلى جنى لتساعدها على حل هذه المشكلة.
بدأت بفتح حساب توفير في أحد المصارف باسم ابنها على أن يستفيد منه عند بلوغه سن الرشد وكانت تودع فبه 200 دولار أسبوعيا. سيكون لابنها كمية لا بأس بها من المال عندما يبلغ سن الرشد ! وهي لن تعجز أن تجد تفسيرا لهذا المبلغ من الآن حتى ذلك الوقت. وفتحت حساب توفير باسمها تودع فيها غالبية ما تحصل عليه من المال. وهي بفضل هذا الحساب تدفع تكاليف الشقة التي استأجرتها لتبديل ملابسها وأخذ قسط من الراحة وتخزين حوائجها : الملابس الفاخرة التي لا يُمكن لها مبدأيا أن تدفع ثمنها من دون المال الذي تكسبه ! كما كانت تودع في هذا الحساب ما تكسبه من بيع العُلب ومنتجات التجميل. كانت تحاول أن لا تبالغ في كشف ما تكسبه، فزوجها بدا عليه وكأنه صدق أن تجارة زوجته في البيوت أصبحت رائجة. ومنذ ثلاثة أشهر ادعت أنها ربحت باللوتو لتبرير جزء من مبلغ ضخته في ميزانية العائلة. فقد ساعدتها جنىى على الحصول على ورقة تحمل اسم مؤسسة اللوتو وفيها أن أمينة ربحت مبلغ 35000 دولار . كان من شأن هذا الضخ في ميزانية العائلة أن عم السرور والبذخ أجواء العائلة. فاشترت لابنها ثيابا يحلم بها وجهاز كمبيوتر واشترت لزوجها سيارة جديدة واحتفظت هي بسيارته القديمة. كما أجرت عمليات تجديد في البيت. وأعطت زوجها مالا ليستأجر شقة على شاطئ البحر لتمضية أيام العطلة السنوية. بكلمة واحدة : تغيّرت حياة العائلة.
من ناحيته، عزا رامي، زوج أمينة، الأمر إلى نجمته في السماء التي جلبت لهم الحظ السعيد. لو أنه عرف أن لهذه النجمة شكل كس جميل … وأن هذا الكس هو كس زوجته الحبيبة ! ! ! خلال عامين، عرف هذا الكس الجميل ما يُقارب ستين أيرا واستقبل بعضهم عدة مرات ! يُمكننا القول أن هذا الكس كس ذهبي ! مصّت أمينة خلال هذه الفترة ستين أيرا ومصّت بعضهم أكثر من مرة. عرفت أيورا من جميع القياسات وجميع الألوان وكثير من الأجناس. وفوق كل ذلك، كانت تحب ما تقوم به ! أصبح لها شهرة واسعة في أوساط عديدة. كان الجميع يتحدث عن مستواها اللائق بالإضافة إلى جمالها وبراعتها في فن النيك. توافق الجميع على أن هذه اللولو امرأة لذيذة وذكية. أما ذكاؤها فلا شك فيه بعد أن نجحت في عيش حياتيها بكثير من التستر.
أصبح عمرها 36 سنة ولم تكن يوما أكثر جمالا مما هي عليه الآن. فما تكسبه يسمح لها أن تعتني بنفسها. وغياب الهموم الكبرى وتوتر الأعصاب ساهما في مضاعفة وهجها.
غابت الهموم … نعم ! لكنها غرقت في التفكير هذا اليوم بينما هي تغيّر ثيابها في شقتها الخاصة.
عادت منذ قليل من لقائها مع زبونها الهندي الذي يُدعى راما على ما يقول. فقد أخرج لها راما مفاجئة أقل ما يقال عنها أنها غير منتظرة …
كان راما أحد رجالها المفضلين. كانت تلتذ معه أكثر مما تلتذ مع أي رجل آخر : فهو يسيطر عليها، بكل لياقة ولكن بحزم. عوّدها أن تُطيعه من دون تردد. لم تعد طلباته فرضا تلتزم به. كان راما أول رجل ينيكها في طيزها ! لقد كان بارعا في الإقناع وبارعا في الأخذ والرد بحيث شعرت أنها قبلت، بكل طيبة خاطر، أمرا كانت ترفضه كليا حتى الآن. .
أما الآن، فهي لا تستطيع إنكار أنها تحب ذلك كثيرا ! لقد كشف لها راما الوجه المستور من شبقها : فهي في الحقيقة تهوى أن تنتاك في طيزها وهي تصرخ كالحيوان عندما ينيكها من خلف ممسكا بشعرها كما لو أنها فرس يركبها. كان أيره من الصلابة بحيث كان يستعمله كالآلة التي تُستعمل في الحفر. كان أيره يجعلها مجنونة. لم تكن تحب طباعه الباردة والمتسلطة، لكنها كانت تعبد أيره وطريقته في نيكها. كانت تتفاجأ أحيانا، وهي في بيتها، بأنها تحلم بقضيب الحديد الذي يحفر طيزها وتشتاق أن يطلبها في موعد جديد. كانت تُدين نفسها بسبب هذه الأفكار، لكن الأمر هوَ هوَ. لم تبح بهذا الاستعباد لصديقتها جنى مخافة أن تلجأ هذه إلى إلغاء لقاءاتها مع راما خشية أن تّدمن لولو عليه. لم تعرف ذلك مع أي من الرجال الآخرين.... وبرغم ذلك، فهي لا تحبه. هي تحترمه وتشعر بالانجذاب إليه وبالطاعة له.
أما اليوم، فقد تغيّر شيئ في العلاقة بينهما. أخذت تستعيد في ذهنها ما جرى معه في لقاء اليوم.
عندما دخلت الغرفة كان راما ينتظرها، لكنه لم يكن وحيدا : كان معه صبيان. ما من شك في أنهما ولداه لأنهما يُشبهانه. وعلى عكس والدهما البارد وصاحب النظرة القاسية، كان الولدان رقيقان وكانت نظراتهما ناعمة : كانت عيونهما تُشبه عيون الغزلان. لاشك في أنهما ورثا ذلك من أمهما. خاصة أخرى تُميّز الصبيين : كانا توأمين من دون شك.
قدم راما الصبيين على أنهما ولداه. أخبرها أنه يحب أن يُعرّفهما عليهالأنه لا توجد امرأة أخرى في العالم تُشبهها. لقد حان الوقت، كما قال، ليكتشف الصبيان كيف تكون امرأة حقيقية وجميلة.
فهمت لولو في ثانيتين ما يرمي إليه الهندي : لقد جاء بولديه لينيكاها وهذا ما جعل جسمها يقشعر.
- ما تقصد بالقول "يكتشفان" يا عزيزي ؟
- حان الوقت ليتعرفا على فنك يا عزيزتي لولو ! على قدرتك على أن تلتذي وأن تجعلي الرجل يلتذ ! أنت ملكة اللذة وها أنا أقدم لك أميريّ.
- ولكنها صغيران !
- ربما تعتبروهما صغيران في هذا البلد، لكنهما رجلان شابان في بلادي. أؤكد لك أنك لن تتولي تعليمهما النيك، فقد عرفا النساء من قبل !
- لا ! لا يُمكنني ذلك ! ما عمرهما ؟
- قد تتفاجئين … لكنني سأقوله لك : عمرهما أحد عشر عاما !
لا تتوقع مني ذلك !
- بلى يا عزيزتي، سوف تقبلين وسوف تُحبين أن ينيكاك كما تُحبين أن أنيكك أنا.
- هذّب أقوالك يا راما، فأنت غالبا ما تكون لائقا …
- آه ! لقد نسيت … هذا مغلف أدفع به عنهما … هذا أمر طبيعي !

لم تفتح لولو المغلف ولكنها فهمت أنه يحتوي 600 دولار : 300 عن كل من الصبيين ! ! بالإضافة إلى ما سبق للأب أن دفعه لجنى ! ! ! إن قبلت فسوف تكسب ما لا يقل عن ألف دولار مقابل أن ينيكها الصبيان ! أخذ رأسها يدور …
نظر راما إليها نظرة عارف : فهو يعلم أنها لن ترفض مثل هذا العرض … أحست أنها تكرهه في هذه اللحظة. عرفت من جديد أنه هو الذي يأمر وهي التي تُطيع … سوف يُجبرها على أن تنتاك من صبيين أصغر من ابنها ! ! كم هو مقرف إجبارها على هذا النوع …
إلا أن ما تريده هي، هو أن ينيكها راما ! !
تابع راما شروحاته :
- كان علي تقديم هدية لهما، فاختاراك !
- اختاراني ؟ ؟ ولكنهما لا يعرفاني !
- لقد حدثتهما عنك … بالطبع !
تبسم الصبيان لها ابتسامة تخلب الألباب. اقتربا منها وطبع كل منهما قبلة على خدها، واحد من كل جهة. وقالا سوية :
- أنت جميلة جدا ! !
- شكرا …
استمرا يبتسمان لها من دون أن يتركا يديها : فقد أمسك كل منهما بيد من يديها بين يديه ورفعاهما سوية ليطبع كل منهما قبلة على يد. لم تستطع لولو لجم قشعريرة اجتاحت جسدها وهي ترى الرغبة في عيني الغزالين.
في هذا الوقت، كان راما قد تعرّى بالكامل وتقدم نحوها وأيره منتصب على عادته كالحديد ! لم تستطع إلا أن تُعجب به مرة جديدة. جذبها الصبيان بذراعيها وأجلساها على حافة السرير . أقترب الأب منها بحيث أصبح أيره أمام شفتيها : لم تستطع منع نفسها عن أن تعبّ في فمها.هذا القضيب من اللحم الحي. عرفت أنها خسرت المعركة قبل أن تبدأ القتال ! وبينما كانت تمص بتلذذ عمود السكر الأسمر، لم يبق الصبيان بدون حراك : باشرا بتعريتها ! أخذت أياديهما الصغيرة تتنقل على جسدها ففكت تنورتها وفتحت قميصها ثم شدتاه إلى كتفيها. وعندما أحست بأربع أياد تلعب بثدييها، أطلقت تنهيدة وكأنها تُعبّر عن خجلها لكنها في الواقع كانت تُعبّر عن لذتها !
لم يستغرق فك سوتيانتها وتحرير ثدييها أكثر من عشر ثواني. أخذ الصبيان يداعبان الثديين ويدعكانهما ويشدان حلمتيهما قبل أن ينفرد كل واحد منهما بثدي يرضعه بفم لذيذ وساخن.. ثارت شهوة لولو بسبب مداعبة الصبيين لثدييها، لكن شهوتها ثارت أكثر بسبب الفسوق الذي يُعبّر عنه ما تعيشه الآن : فالصبيان يرضعانها بينما هي ترضع أبيهما ! ! فجأة رفع راما عشيقته وأطبق على فمها بالقبل الحارة فانتهز الصبيان الفرصة لنزع تنورتها. وانتقلت الأيدي التي تركت ثدييها إلى كيلوتها قبل أن تتسلل داخله شيئا فشيئا … أطلقت لولو صرخة عندما أحست بالأيادي المتسللة تصل إلى كسها لحما على لحم ! أخذت الأصابع النحيلة للصبيين تداعب كسها وتنغزان فيه من دون تردد ! يبدو أن هذه الأيادي تستكشف المكان قبل أن تُطبق عليه. بعدها، أحست بيد ناعمة تداعب ردفها بدراية : من الواضح أن الصبيين ليسا في درسهما الأول ! هذه الفكرة التي مرت برأسها أثارت شهوتها بالرغم منها، فقد أصبح كسها مبللا وهو الآن يسيل على الأصابع التي تحتله ! وبينما يتملك الصبيان المرأة، أمسك راما بها عن بعد وتأملها بابتسامة متعالية :
- سوف ترين كم هما أزعرين ! أنا على ثقة بأنك ستُعجبين بهما وبأنهما سيصبحان صديقيك !
بماذا تُجيب ؟ فهو يرى بأم عينه أنها تلتذ بمداعباتهما …
مددها الملاكان على السرير بينما كان الأب يراقب المشهد بابتسامة فاسقة. شاهدت لولو الأير الذي تحبه يبتعد عنها. وقبل أن تتمكن من التفكير في أمورها، واجهت لولو أيرا أمام شفتيها : هذا الأير يشبه أير راما ولكن بقياس صغير ! ركب عليها أحد الصبيين في وضع 69 وقدم لها أيره لتمصه. أغمضت لولو عينيها وأخذته في فمها... أما مكافأتها فكانت فمين جائعين ينشطان على كسها : لحساه ومصاه وعضوضاه. أما *****ها فقد كان اليوم يوم عرسه. لم تستطع إلا أن تلف لسانها حول الأير الذي في فمها وترضعه كما لو كان ثدي أمها. لقد بلبلها الشبه بين أير الصبي وأير الأب، حتى مذاقاهما كانا قريبين …
نهض الصبي ليأخذ أخوه مكانه لكنه جلس على صدرها وقبالتها : كان يريد أن ينظر إليها بينما هي تمص أيره ! لم تتردد في ذلك إذ أمسكت الصبي بردفيه وعبّت أيره. ما أنعم هذين الردفين ! كان الصبي ينظر إليها وهو يبتسم. يبدو عليه أنه لطيف وأقل برودة من أبيه. عندما أغمضت عينيها، تذكرت فجأة وجه ابنها. دفعت بها الصورة إلى القمة ووصلت إلى رعشتها الأولى وهي تتصوّر أنها تمص أير ابنها ! بدوره، ارتعش الأير الذي في فمها وتدفق حليبه في فمها. ابتلعت الحليب بهدؤ وهي تتذوقه. وصفت نفسها بالشرموطة، غير أن ذلك لم يمنعها من أن تٌحبّ ما يجري لها. أحست أن اللسان الذي كان يلحس *****ها قد توقف … لم يكن بوسعها أن تشاهد ما يجري، إلا أنها أحست الأير الآخر يُباعد بين شفتي كسها وينزلق فيه. ذلك قدرها ! فهي تنتاك من صبي في الثانية عشرة من عمره بعد أن ابتلعت حليب شقيقه التوأم. وبالرغم من كونه صغيرا، فقد تمكن هذا الأير من أن يُثير لديها أحاسيس لذيذة. صحيح أنه لا يذهب في كسها إلى قعره، إلا أنه صلب وقوي كأير أبيه وهو يجتاح كل جنبات كسها. … أخذت لولو تنزلق رغما عنها إلى حالة تعرفها جيدا حيث تحملها اللذة على القبول بأي شيئ وحيث تُصبح شرموطة كاملة كما يُحبها عشاقها. أخذت تتجاوب مع اندفاعات أير عشيقها الصغير في كسها وراحت تتلوى لتساعده على نيكها في كل زاوية من زوايا كسها. كم يبدو على هذا الأير الصغير أنه موهوب ! في هذا الوقت، استدار الصبي الذي رضعت أيره بحيث أصبح يُشكل معها صورة 69. أخذ يلحس *****ها بينما أخوه ينيكها. أقل ما يُقال في هذين التوأمين أنهما غير أنانيين، فهما يعرفان كيف يلذانها بينما هما يلتذان بدورهما. في هذه الوضعية، صارت طيز الصبي أمام وجهها بحيث دخل أنفها بين ردفيه. باعدت، بيديها، بين الردفين المكوّرين فاكتشفت خرما بني اللون ومشدودا. قررت أن تداعب هذا الخرم بلسانها. تفاجأ الصبي فانتفض غير أنه سارع، بعدما أدرك ما يجري له، بلصق طيزه على وجه لولو وأرجعها لكي تتمكن لولو من الوصول بلسانها إلى خرمه. تبسمت لولو عندما خطر على بالها أن الصبي، على مايبدو، حسّاس أيضا من هذه الجهة ! وفجأة، ومن دون أن تشعر باقتراب رعشة الأير في كسها، كب هذا الأخير حليبه الساخن في أعماق كسها ! صرخت في الوقت نفسه هي والصبي. لقد أحست وكأن قنبلة انفجرت داخل كسها قارتعشت رعشة لم تعرفها من قبل ! ! كانت رعشة قوية ! وكانت لذيذة للغاية ! لقد ناكها صبي في الثانية عشرة من عمره كرجل وقدّم حليبه الثمين هدية لها ! لم تعرف إن كان الفسوق هو ما ضاعف لذتها، لكنها عرفت أنها بلغت ذروة اللذة ! وبشكل لاشعوري، أطبقت فخذيها على وسط الصبي وأجبرته على إبقاء أيره فيها بينما استمر كسها المجنون يحلب الأير الصغير.
بعض دقائق، التصق بها الصبيان وغمراها بأذرعهما بينما كانا يقولان لها أقوالا لطيفة. داعبتهما بحب لأنهما أعطياها الكثير من اللذة على عكس ما توقعت.
كل ذلك، وراما جالس في أريكة يراقبها والبسمة تعلو شفتيه.
- كنت أعرف أنكم سوف تفهون بعضكم بعضا !
- معك حق ! فهذا الشبل من ذاك الأسد !

في الواقع، لم يكن بوسع لولو أن تحقد على راما، فقد أثبت للمرة الألف أنه رجل خبير في مضاعفة لذتها، فحفلات النيك معه لا تخلو من المفاجآت. قام راما من مقعده والتحق بها وبولديه على السرير. ابتعد الصبيان فتمدد راما على لولو. وجد أيره الطريق لوحده نحو باب كسها الممتلئ بحليب الصبي. دخل فيها من دون تردد ! تقبلت أيره في كسها وأطلقت حشرجة حيوان جريح ثم اندفعت تنيكه بقدر ما كان ينيكها. فبعد المُقبّلات المُسكرة التي شكلها الصبيان، ها هو عشيقها المفضل ينيكها الآن ! تملكها الأير الفولاذي من جديد فهي له. لم تُعر انتباها لأيادي الصبيين التي كانت تتراكض على جسدها بينما كان الأب ينيكها ككلبة شبقة.

ربما كان الرجل يُعطي درسا في النيك لولديه، لكن ذلك لا يهمها. اكتفت بأن تلتذ بهذه النيكية الملوكية بينما كانت صراخها يملأ الغرفة. كانت تدفع بحوضها نحوه وتفتح فخذيها وكسها إلى أقصى حد. مدت يديها لتدعكا ثدييها، لقد أفلت عقالها : في هذه اللحظة، لم يكن للولو أي علاقة بأمينة !

ناكها راما طويلا تحت أنظار ولديه. قلبها وأخذ ينيكها من الوراء كالكلبة بينما كانت تٌنشد سعادتها من دون أن يردعها رادع. كانت تُشجعه بكلامها وتشرح للصبيين إلى أي حد أبوهما عاشق من الدرجة الأولى. ثمل الرجل عندما أحس بمدى تجاوبها فسحب أيره من كسها ودفع به إلى طيزها من دون أي تحضير. تألمت، لكنها أخذت تصرخ عاليا بأنها لم تكن تنتظر إلا ذلك. فقدت الشعور بمرور الوقت بينما كان عشيقها ينيك طيزها من دون رحمة. بلغت الرعشة مرتين وثلاث مرات … دُهش الصبيان بإعجاب مما كانا يشاهدان ومن ردات فعل لولو. وعندما أفرغ الأب حليبه داخل أحشاء الأنثى وهو يُزمجر، صرخت لولو بدورها. ضحكت وبكت في الوقت نفسه. بقيت على أربع ترتجف كورق الخريف ! سمعت بغموض حديثا بلغة لا تفهمها، ربما كان الأب يُعطي أوامر لولديه.

انزلق أحد الصبيين تحتها وأحست بيد تدفعها لتجبرها على ابتلاع الأير المنتصب تحتها في كسها. استجابت وجلست تقريبا عليه. احست بيد قوية تدفع ظهرها للانحناء إلى الأمام. عندها شعرت بأير ثان يلج طيزها المتوسعة من النيكة السابقة. أصبحت تنتاك من الأمام ومن الوراء : اير في كسها وأير في طيزها ! ! لم تفعل شيئا سوى القبول بما يجري لها ! كان الأيران ينيكانها بتناسق ! سبق لها أن انتاكت في كسها وانتاكت في طيزها، إلا أن هذه المرة هي الأولى التي تنتاك في كسها وطيزها في آن واحد ! ! وبالرغم من أن الأيرين ليسا بكبر أير الأب، إلا أن الإحساس بأيرين معاً شيئ رائع ! ! انقلبت لولو في عالم آخر. فهي تنتاك من الصبيين بينما أنينها لا ينقطع ! أرجعت طيزها إلى الخلف لكي تبتلع الأير بكامله، كما ضغطت على الأير الآخر الذي يجتاح كسها فبلغت رعشتها كالمجنونة ! ! كان الصبيان يتمتعان بنيكتها كما كانت هي تتمتع بأيريهما. قد تكون هذه مرتهما الأولى في نيك أنثى سوية ! لا شك أنهما توأمان حقيقيان لأنهما توصلا للنشوة في الوقت نفسه وأطلقا، كل في ناحيته، سيلا من الحليب الساخن.

انهارت لولو على بطنها فاقدة أي إحساس بالوقت !

استفاقت على ضحكات عشيقيها الصبيين فأحست بأيد تُداعب ردفيها كما تُداعب الفرس ...

ارتدى "الرجال" الثلاثة ثيابهم بعد الاستحمام بينما كانوا ينبادلون الحديث مسرورين. غادروا الغرفة بعد أن قبلها الصبيان وبعد أن صفع الأب ردفها صفعة أخيرة. تركوها وحيدة وغادروا مسرعين !

بقيت لولو ممددة على السرير فترة وهي تحلم. قامت بعدها ولبست ثيابها ثم خرجت بعد أن عدّلت في مكياجها. هذه الليلة، وجد ابنها وزوجها أنها سيئة الطبع !

تكررت لقاءات لولو مع التوأمين في الشهور التالية حتى أن الأب لم يعد يأتي مع ولديه. لقد قدمها هدية لهما !

كانت لولو غاضبة من نفسها إلا أنها لم تُنكر أنها تُحب لقاءاتها معهما. أصبحت تعشق أن تنتاك كالسندويش من قبل الأخوبن، أحدهما في كسها والآخر في طيزها. من ناحيتهما، بدا الصبيان وكأنهما يرتاحان للقاء معها. كان يعشقان اللعب بجسدها وكانا قادرين على إيجاد السبل لجعلها تتسلق درجات اللذة ! من ناحيتها، تعلمت لولو أن تقتنع بأيريهما الصغيرين لأنهما كانا يستعملانهما بشكل أفضل من عدد من عشاقها الكبار. يُضاف إلى ذلك أن لقاءاتها مع التوأمين كانت مليئة بالحبور.

عندما وصلت إلى الفندق عصر هذا اليوم، تفاجأت لولو بأن رجلا يرافق عشيقيها الصغيرين. قال الصبيان أنه بائع جواهر وأنهما يرغبان في تقديم هدية لها لشكرها على ما أمضياه معها من ساعات لذيذة. طلب الصبيان، لهذه المناسبة، زجاجة شامبانيا وبدأ الأربعة في تناول الكؤوس واحدا بعد الآخر. بعد تناول الكأس الثانية، أخرج بائع الجواهر من حقيبته عددا من الجواهر. بدأت لولو تتفحص هذه الأحجار الكريمة لكن رأسها بدأ بالدوران وما هي إلا لحظات حتى تركت نفسها تتمدد على السرير وتغط في نوم عميق. جرى كل ذلك بسرعة بحيث لم تتمكن من التفكير بأن كأسها كان مخدرا …
عندما أخذت تستفيق من غيبوبتها، لم تتمكن من تحديد الوقت الذي مضى عليها وهي في نوم عميق. كانت مداعبات عشيقيها الصبيين هي التي أخرجتها من حلم غريب … وجدت أن بائع الجواهر اختفى : ارتاحت لاختفائه لأنها كانت عارية تماما وممددة على السرير بينما الصبيان قربها، كل واحد من جهة. أحست وكأنها عاجزة عن الكلام وبذلت جهدا لكي تجمع ذاكرتها … ما الذي جرى لها ؟ هل نامت ؟ … من عرّاها ؟

- ما الذي جرى لي ؟
نظر الصبيان إليها وهما يبتسمان برذالة كما لو أنهما قاما بعمل رذيل.

- ما الذي جرى لي ؟ هل نمت ؟ ؟

بدأت لولو تفهم ما لا يُصدّق بينما هي تخرج من ضبابها.

- هل خدّرتماني ؟

أومأ الصبيان لها بأن نعم وهما يبتسمان.

- ولكن لماذا ؟
- من أجل هديتك !

وبينما كان الصبي يُجيبها، مد يده إلى كسها وأخذ يداعبه بإصبعه. انتبهت لولو بأنها تشعر وكأن شيئا يشك في لحمها وأحست بحرارة في شفتي كسها. خفضت نظرها نحو كسها وفتحت فمها من الدهشة عندما رأت ما رأت ! رأت عددا من حبات اللولو الصغيرة على كسها.

لمم تُصدّق لولو عينيها. وشيئا فشيئا، أدركت أن عددا من حبات اللؤلؤ الصغيرة جرى ربطها بشفتي كسها ! لم تستطع منع دموعها من الانهمار.

تعجّب الأخوان من ردة فعلها. فقد كانا يتوقعان أن تصرخ من الفرح وأن تشكرهما ! ففي بلادهما، تسعد النساء وتفخر من حمل الجواهر التي يُقدمها لهن الرجال … يُضاف إلى ذلك، أن الحبات هي من اللؤلؤ الصافي ! وقد ربطا هذه الحبات بشفتي كسها عرفانا منهما لللذات التي وفرتها لهما ! وأخيرا حبات لؤلؤ لعشيقتهما لولو !!

لم يفهما ردة فعلها، فانطلقا يداعبان جسدها في محاولة منهما لتهدئة خواطرها. طبعا، كانت القبلات بكل الحنان الذي يقدران عليه. غمراها بالقبل … حسبا أنهما لو ناكاها فستهدأ وترضى. دفع أحدهما أيره في كسها من دون انتظار بينما أخذ الآخر يدعك ثديا ويرضع الآخر. لم يكن بوسع لولو إلا أن تستسلم لهما. لكنها لم تشعر باللذة هذه المرة أو بالأحرى، كانت لذتها آلية، مادية. كان جسدها يستجيب لمداعبات الصبيين بشكل غريزي. لم يُلاحظ التوأمان أنهما يغتصبانها بدلا من نيكها ! استمرت لولو تبكي بينما كانت تقبل أيريهما وتهرب إلى أفكارها. كان جسدها، عوضا عن التجاوب والمشاركة، يبدو وكأنه يتعرض للتعذيب. كان كسها مبللا وطيزها منفتحة كالعادة. لم يفهم الصبيان ما يجري، فانطلقا ينيكانها بقوة ومن دون شفقة. كانا يركبانها كفحلين مسيطرين. كانت ملكهما ! أو هكذا خُيّل لهما !

وبالرغم من لعنها لهما في داخلها، لم تستطع لولو منع نفسها من الإحساس بموجات اللذة تجتاحها. عندها، استسلمت وقدّمت نفسها ككلبة شبقة. لم تشعر من قبل أنها شرموطة وأنها مُهانة كما شعرت بذلك هذا اليوم. لعنت الصبيين ولعنت نفسها كما لعنت كسها وطيزها التي لم تستح وهي تندفع إلى الخلف لكي يدخل الأير الصغير كله فيها. صرخت كالحيوان الجريح عندما تدفق حليب الصغيرين داخلها مالئا إياها بالكامل … أحست بالحليب ينساب منها من كل مكان. كانت مُشبعة بحلسب الصبيين حتى الثمالة … استعادت أنفاسها بهدؤ لكنها لم تفتح عينيها فهي لا تريد أن تراهما بعد الآن ! ! تظاهرت بالنوم .

لم يتساءل الصبيان عما بها. كانا ممتلئين نشوة كذكرين نجحا في السيطرة على أنثى. غادرا الغرفة وهما يتبادلان المزاح.

ما إن خرجا حتى نهضت لولو وارتدت ثيابها وهي ترتجف. لم تغتسل فالرغبة بالاختفاء كانت تسيطر عليها. جمعت أغراضها بسرعة وخرجت إلى الممر …

لا لن تأخذ المصعد ! ليست في وضع يسمح لها بذلك. نزلت على السلم آملة أن لا تلتقي بإنسان. حالفها الحظ فوصلت إلى مراحيض الطابق الأرضي من دون أن تلتقي بأي كان. أمضت بضع دقائق تعيد ترتيب ثيابها وهيئتها بما توفر لها. وعندما شعرت أنها أصبحت في حالة مقبولة، غادرت الفندق خفية مستعينة بالباب الخلفي الذي يؤدي إلى سوق تجارية. كانت تهرب وتستحث الخطى. كانت تشعر بحليب الأيرين ينساب على أعلى فخذيها. سأرى كيف أعالج الأمر لاحقا … الهرب ! الاختفاء ! لن أعود إلى ذلك مطلقاً ! …

مرات البواب وطيزها

انا وام شروق زوجه البواب

تبدا قصتى عندما اتفق سكان العمارة الكائن بها على احضار بواب لحراسة العمارة ومساعدة سكان العمارة باحضار طلباتهم واتى بوابين كتيير وكانوا بيترفضوا حتى جاء سلطان وكان رجل صعيدى فى اواخر الاربعينات من العمر وكان فى كامل صحته وكان متزوج بام شروق وكان ثالثة بنات صغار كانت ام شروق فاتنة الجمال فكان لديها جسم مثير جدا من نهدين منتصبين دائما فى ثقة وطيز مستديرة مشدودة الى اعلى من رغم انها كانت ترتدى الخمار لاكن الخمار لايستطيع اخفاء مفاتن جسدها المثير ومن يوم ما جاءت ام شروق وانا اتمناها دائما وكنت اتخيلها فى احضانى وهى عارية وانا اقوم بفرك شفتيها ونهديها بقوة وزبرى يرتوى من عسل كسها وكنت انا فى المرحلة الثانوية وكانت المدرسة التى كنت بها كانت مشتركة فكان لى اصدقاء بنات كتيير وانا بطبيعتى مجنون بالجنس وعاشق له فكنت ااتى بعد الاحيان ببعض اصحابى البنات فى شقتى فى غياب ابى وامى وفى يوم شاهدتنى وانا طالع وبرفقتى زميلتى فقالت لى من هذه البنت فقلت لها صديقتى وجاءت للمذاكرة معى فقالت لى و*** تعلم بوجودها فقلت لها انى والدتى ووالدى لا يعلمون وعليها عدم اخبارهم فابتسمت ووافقت على عدم اخبارهم لانها كانت تحبنى نظرا لانى كنت بعطى بناتها اموالا كثيرة دائما وهى كانت تعشق المال وفى يوم كان والدى ووالدتى مسافرين للاسكندرية لزيارة خالتى المريضة المقيمة فى الاسكندرية واعدت انا بمفردى فى الشقة وان منسجم فى مشاهدة فيلم سكس اعطاه لى صديقى طرق باب الشقة وقمت بفتح الباب فوجدت ام شروق وقالت لى ان والدتى وصتها على انها تقوم بتنظيف الشقة بعد سفرها فقلت لها اتفضلى فدخلت وخلعت كل ملابسها امامى حتى اصبحت ترتدى عباية شفافة تظهر اكثر ما تخفى وقالت اذهب انتا لمذاكرتك وانا هقوم بتنظيف الشقة فتركتها ودخلت غرفتى وانا هموت والمس جسدها بعدما رايته دون خمار والعباية كانت مثل قميص نوم مثييير جدا وقمت بتشغيل فيلم السكس مرة اخرى وقمت بتخيلها معى وانا اقوم بخلع هذه العباية عنها وانيكها وانا منسجم سمعت طرقات على باب غرفتى ففتحت فرايتها فرات زبرى المنتصب وقالت لى لابد ان اقوم بتنظيف غرفتك لانى انتهيت من تنظيف باقى الشقة فوافقت وسالتنى ماذا كنت تفعل فقلت لها كنت بذاكر فابتسمت ابتسامة خبيثة وهمت بتنظيف الغرفة وكنت خارج من الغرفة لكى تنظفها براحتها فقالت لى لا تخرج اريد ان اتكلم معك فوافقت على رغبتها فقالت لى هل ب***انى انى اسالك سؤال فقلت لها طبعا بالتاكيد فقالت لى هل كنت تذاكر الان المذاكرة التى كنت تذاكرها مع صديقتك فابتسمت وانا انظر الى نهديها المنتصبين وطيزها التى تظهر بشدة عندما تتلوى ام شروق لمسح الارضية فقلت لها نعم نفس المذاكرة فضحكت ونظرت الى زبرى المنتصب وابتسمت فقلت لها هل ب***انى ان اطلب منك طلب قفالت طبعا انتا تآمر فقلت لها انى اريد ان اذاكر معك نفس المذاكرة فنظرت لى فى ذهول وقالت كنت متوقعة انك تتمنى ذلك بس مكنتش متوقعة انك تكون بهذه الجرآة فقلت لها موافقة ولا مش موافقة فقالت موافقة بس بشرط فقلت لها اشرطى فقالت انك توعدنى انك هتفضل طول عمرك تروينى من عسلك وارويك من عسلى حتى بعد زواجك فوافقت وجريت عليها وحملتها على سريرى واخذت افرك شفتيها والتهم نهديها بقوة وهى تتلوى من فرط الاثارة ثما نزلت على كسها والتهمته بلسانى فقالت لى ارحمنى وادخله بسرعة انا خلاص بموت فادخلته برفق فقالت لى لا ادخله بقوة ارجوك لا ترحمنى لا ترحمنى ارجوك فادخلته بقوة واخذت انيك فيها لساعة كاملة وعندما اقتربت من نزول حليبى قلت لها انزله فين فقالت ارجوك على بزازى لانى اخاف من الحمل فقلت لها حاضر وانزلت حليبى على بزازها واخذت تفرك بزازها بقوة بحليبى ثم اخذتها فى حضنى وبعد شوية طلبت منها ان انيكها فى طيزها لانى اشتهيها من اول ما رايتها فرفضت بشدة ونهرتنى على طلبى لاكنى كنت مصمم فاخذت ادخل صباعى فى خرم طيزها برفق والحس شفتيها وكسها حتى غابت عنى الوعى من فرط النشوة وقمت بتنيميها على بطنها وبدآت بادخال زبرى برفق فقامت بالصرخ من شدة الالم وقالت لى ارجوك بلاش طيزى فى اى مكان اخر لاكن طيزى لاء فقلت لها انا اريده ولن اتخلى عن استمتاعى بنيكها فى طيزها واستمريت فى ادخال زبرى برفق حتى اخذ خرم طيزها فى الوسع حتى صار سهل النيك فيه وقلت لها اتمنى انا انزل حليبى فى طيزها فوافقت لانها لن تكون فى وعيها ونزلت حليبى فى طيزها ومن يوميها وانا بنيكها عند خروج والدى ووالدتى وانا عند وعدى لها

زوجتى جعلتنى مره

بعد لما مرلتى قالتلى نعزم امانى وفاروق الخول قلتلها احنا حنعمل ايه بلخول ده كفايه علينا امانى قالتلى انت عمرك نكت خول قبل كده انا نفسى اشوفك بتنيكو وبعدين امانى قالتلى انها بتمسح بكرامته الارض عشان خاطرى انا نفسى اتفرج عشان نضحك شويه و زي لما قولتلكو انا بحب تهانى مراتى اوى وبحب اشوفها سعيده عشان كده وافقت بس طلبت منها متجيش هى او امانى ناحيه خرم طيزى خالص و افقت وهى بتضحك وتقوللى بس المهم خرم طيزك ميكلكش والاقيك انت الى بتفنس وتتحايل علينا عشان نبعبصك وعندما اتى يوم ال2 كنت احضرت كل شئ يلزم للسهره كلعاده وقبل اموعد بقليل وجدت زوجتى ترتدى قميص نوم شفاف قصىر صايع اوى وكان الاندر والبراا واضحين جدا بلونهم الاحمر قلتلها ايه اللى انتى لابساه ده مينفعش تقابلى بى فاروق لو امانى لوحدها كان ممكن اوى ضحكت وقالتلى انتى بتغيري يا مايسه ولا ايه انا قولتلك انه خول و اسمه زيزى يعنى احنا مستنين 2 نسوان امانى و زيزي قلتلها طب استنى انتى لحد لما انا اقابله الاول و اتكد انه زيزى زي انتو ما بتقوله و رن جرس الباب لافتح لاجد اماني الصايعه ومعاها واحد سنه حوالى 40 سنه ابيض طوله 170 سم تخين شويه جميل الوجه لديه شعر ناعم طويل جدا مثل النساء وعندما دخل قاللى ايه الحلاوه دي ياقمر تعالى جنبى امانى قالتله اتلمى يا مره يا هايجه شويه وسالتنى عن تهانى لتنادى عليها تهانى وتدخل لها امانى وتتركنى مع فاروق ليقترب منى ويجلس على ركبه امامى و يحاول تقبيلى ابتعدت عنه وقلتله انت اسمك ايه الاول قاللى انا خدامتك زيزى وبدا يقلع التيشرت ليظهر قميص نوم حمالات موف وهو بيقوللى ممكن ادخل الحمام عشان عايز افرجك على واحده شرموطه اوى بجد دخلته الحمام وذهبت لحجره النوم لاجد امانى وتهانى فى حفله قبلات رهيبه لما شافونى امانى قالتلى انا بحب الخولات الحمشه اللى زيك وبادت تبعبصنى بعد لما سابت تهانى وتقولها البسى اصيع قميص نوم عندك عشان ان عايزه انكيك نيك جامد اوى النهارده وسالتنى ايه راىى فى زيزى قولتلها انا اول مره اشوف كده قالتلى انا عايزاك تفشخه لو تقدر قلتلها الول احنا عازين نتفرج انتى بتعملى فيه ايه قالتلى انت اطلع بس جهز السهره واحنا حنغير ونحصلك خرجت لاجد فارق قد تحول الى زيزى ويجلس بطريقه سكس ويرتدى قميص نوم حمالت قصي ويلبس شراب شبك تحته وجسمه ايض تماما ولا يوجد به شعره واحده فى جسمه مثل النساء تماما ويضع الميك اب بمعلمه لانه كوافير ولاقيته بيقوللى انا شرموطتك ولبوتك اعمل فيا اى حاجه حتلاقينى خدامتك وتحت رجليك ونزل فعلا تحت رجلى ليقبلها وتخرج امانى وتهانى فى اجمل صوره ل 2 نسوان فى الدنيا وتقول لزيزى استنى يا متناكه لما نشرب الاول قالها امرك يا ست الكل وبص على تهانى وقاللى بعد اذنك انا ابوس رجليها جلست تهانى تضع ساق على ساق لتظهر جمال وراكها وجلس زيزى تحت رجلها يقبلها لاجد امانى تصفعه على افاه بقوه وتقوله ايه رايك فى رجلين تهانى وبدانا الشرب ولكن فاروق او زيزى لم يشاركنا الشرب وكان يجلس على الارض تحت ارجلنا جميعا لتبدا امانى تجلس بجانبي وتقبلنى وتضع يدها على زوبري المنتصب وتطلب من زيزى انه يقلعنى ملابسي وتقوللى انت معاك النهرده 3 نسوان شراميط عايزين يتاكو فى كل حتى كنت خلعت ملابسى ليبدا زيزى فى المص وهو جالس على الارض ثم دخلنا غرفه النوم و انا عاري تماما وزوبري منتصب تماما وسكران ومسطول وهائج ونمت على ظهري ونامت امانى على يمينى ونامت تهانى على شمالى وننامت زيزى بين ارجلى لتبدا ليله دخلتى كما خطتت لها امانى وتهانى وده اللى اكتشفته بعد كده بدات امانى فى مص بزي اليمين وتهانى بمص بزي الشمال وزيزى يمص زوبري بطريقه ناعمه وجميله لاجد يد امانى تتسلل لخرم طيزى وتطلب من زيزى يفتحلى رجلى ويرفعهم ويضعو وساده اسفل طيزى ولمست امانى نقطه ضعفى كما تقول زوجتى وهى خرم طيزى وتقول لتهانى انتي وسعتى خرم طيزه اوى بلزبر اللى جابتهولك زيزى المتناكه بدات افقد السيطره على نفسى وقولت لمراتى احنا قولنا بلاش الموضوع ده المره دى قالتلى هو انا لمست طيزك خالص قول للى بتبعبصك كل ده وامانى بتلعب فى الخرم من بره لاجد زيزى يبدا بلحس بيضانى ثم بدا بلحس طيزى وهو بيقوللى ايه خرم الطيز الزبده ده اللى يوقف الزبر لم اكن لاسمح برجل لن يفعل فيا ذلك خصوصا امام زوجتى ولكنه خول بل واحده ست اذن تفعل فيا ما تشاء امانى قالتله كسك وقف ولا ايه يا متناكه قالها كسى مبيقفش بقاله كتير اوى و بدا يفتح طيزى بيديه ويدخل لسانه داخل طيزى ثم يترك يديه ليغلق خرم طيزى على لسانه وهو بلداخل و امانى وتهانى بيلحسو كل حته فى جسمى من اذنى الى رقبتى الى بزازى الى بطنى الى جنبى حسيت وقتها فعلا انى انا امراه وسايحه خالص وعايزه تتقطع نيك خلاص مش قادر قلتلهم بصتلى امانى فى عينيه و ضحكت وقالتلى عايزه ايه يا مايسه قولتلها مايسه ساحت وحاسس انى اتفكيت من بعضى خالص مراتى جابت الزبر الصناعى وطلبت من زيزى انه يحطه لى براحه جو طيزى نفذ فاروق الخول الكلام ودخله كله بدون اى الم وبطريقه رائعه وقاللى انتى جميله اوى يا مايسه وزوبري وقف عليكى و نفسى يا مايسه تمسكيه بايديك و لو لمسه واحده بس وقام وجه جنبى ومراتى مسكت الزبر الصناعى ودهنته كريم كتير ودخلت كريم جوه طيزى وناكتنى بهدوء وامانى مسكت زوبره وتقوله ايه الزبر ده متناكه هاتي ايدك يامايسه كنت ممكن اعمل ايه و انا فى الحاله دى غير انى اسيبها تمسك ايدى وتحطها عند زبر فاروق و عندما لمست زوبر زيزى المنتصب صدقونى شعرت انى نفسى ابوسه و امصه و احضنه ولكن زوجتى امامى ولكنه بتنكينى وتضع زبر بيديها داخل طيزى احست امانى بحيرتى لتتطلب من ان اغمض عينيه تماما واترك نفسي لاحساسى يفعل بي مايشاء لاقيت زيزي يطلب من زوجتي طرحه ليربطها على عينيه وبصراحه الحل ده ريحنى كتير نفسيا ان لا اري اي شئ بيعمله فيا بل اشعر فقط ربطو عينى بسرعه وبدا الثلاثه من جديد كنت نايم على ظهرى وارفع رجلى وافتحها على الخر وزوجتى تضع الزبر دخول وخروج بمعلمه لاجد زوب زيزى فوق شفايفى مباشره واسمع صوت امانى بتقوللى طافتحى بقك يا مايسه وحطى كس زيزى زيزى فى فمك والحسيه عشان يقف وزوبره كان نايم شويه لم اجد حل اخر غير انا ابدا امص و اسمع امانى بتقوللى برافو عليكى يا مايسه وفاروق او زيزي قاللى بحبك يا مايسه انتى بتمصي احلى من كل النسوان اللى فى الدنيا والكلام ده شجعنى انى امص اكتر وانسى مراتى خالص وانسى انى راجل واسمى علاء وااحس انى واحده ست وامص اكتر واكتر لتبدا زوجتتى لتجعلنى انام على وجهى وارفع طيزى لفوق وافنس فى وضع السجود و انا عينيه مربوطه ومش شايف حاجه كان الموضوع كله بيتم بسلاسه جميله لتمتح امانى طيزى بايديها وتتدخل لى الزبر الصناعى وتقولى انتي متناكه كبيره يا مايسه مصى كس زيزى لحد لما توقفيه على الاخر وطلبت من زوجتى انها تفتحلى طيزى بايدها وقالت لفاروق تعالى انتى نكيها شويه لم اشعر خلاص كنت عايز ادوق الزبر الحقيقى فعلا لاجد امنيتى تتحقق واشعر بسخونه زوبر فاروق وهى تخترق طيزى واسمع امانى وهى بتقول لزوجتى مبروك عليكى يا تهانى وتقوللى اتمتع يا خول خلاص انت بقيت كده خول رسمى وفروق يقوللى انا بقالى سنين بحلم انى افتح واحد خول ادام مراته وتهانى خلعت الطرحه من على عينى وتنظر الى وتقوللى عينيك حلوه اوي وانت بتتناك النهارده اسعد يوم فى حياتى ليصرخ زيزى وهو يمسك طيزى ويبدا بلقذف داخل طيزى ليولد عندى فى هذه الحظه احساس جديد واشعر انى اخيرا وجدت شئ كنت ابحث عنه طول حياتى ولم اكن اتصور ان نزول اللبن والقذف داخل طيزى سوف يعطينى هذا الاحساس بلمتععه والسعاده الجنسيه الحقيقيه --------انتظرونى ========ملحوظه ======هذه هى قصتى الحقيقيه كما حدثت معى بلكلمه وهى بدات منذ 7 سنوات وسوف اكمل معكم قصتى المسلسله للنهايه فنحن الان فى السنه الاولى من بدايه رحلتى لاكون مره على يد زوجتى وحيبتى ونور عينى زوجتى تهانى

ناكوني انا وزوجي

اسمي سعاد وزوجي اسمه كمال
سهرت انا وزوجي وعمي راشد وخلدون وعوض نلعب قمار ونشرب الخمره للصبح
زوجي شرب كثير ونام على الكنباي
خليناه نايم وانا حسيت نفسي دايخة وبدي اراجع من كثر الخمرة
وقفت عشان اروح للحمام مسكني ابن عمي عوض وكان سكران وسحبني لغرفة النوم حطني على السرير
وصار يبوسني ويشلحني ملابسي بس ما قدرت امنعه لاني سكرانة جدا .
شلح ملابسه وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص له كأني امص زب زوجي الحسه وامصه واعضه .
وهو يتأوه من اللذه سمعوه ولاد عمي فأتوا لعندنا على الغرفة وكان زب عوض زي الحجر .
قلبني على ضهري وحط زبه في كسي وصار ينيكني ويا سلام على زبو شو لزيز وزاكي .
فات خلدون وراشد شافوا المنظر وعوض بينيكني وكانوا سكرانين
قال خلدون اللي ياكل لوحده يزور
وقرب وحط زبه في فمي وخلاني امص بس زبه ما كان واقف مزبوط صرت امص زب خلدون وعوض عم بينيكني قام عوض عني ونام على السرير وطلعت على زبه بوضع الجلوس على الحصان وصرت اطلع وانزل وكان زبه يفوت في كسي للاخر
وقف زب خلدون من كثر ما مصيته وصار بده ينيك بس عوض لسه ما جاب ضهره وزبه لسا في كسي .
حاول يحط زبه في طيزي صرحت وقلت ما بدي من طيزي بس ما رد علي وفوت اصبعه في طيزي وصار يبعبصني
صرحت من الوجع وصار يحرك اصبعه في طيزي وانا اصرح بعد شوي خف الوجع اخذت نفس عميق
وقبل ما استريح حط زبه في طيزي صرخت بصوت عالي وصار يفوت زبه في طيزي وينيكني من طيزي وصارخلدون فوقي ينيكني من طيزي وعوض تحتي يننيكني من كسي وراشد زبه في فمي بمصه بنهم ولذه قام زوجي من نومه وكان دايخ من كثر الشرب حاول يبعد ولاد عمي عني قام راشد ضرب زوجي وقع على الارض
ورجع حط زبه في فمي حسيت انه بيكبر في فمي وحسيت بالتعب من كثر ما عربدو في كسي وفي فمي وفي طيزي وصوت اهاتهم وزبابهم تعربد في جسمي مع لذه مدهشة جاب عوض ضهره وقام عني وقعد مكانه راشد واو ما حلى زب راشد كبير حسيت كسي محشور حشر وصار يفوته ويطلعه وهاي المرة غنجت عن جد من كبر زبه ، جاب خلدون ضهره في طيزي وضل راشد لوحده ينيكني من كسي
قام زبه وحاول يفوته في كسي لاقا عليه حليب زب عوض بطل ينيكني من طيزي
بس قام لزوجي وكان طافي دايخ من كثر السكر شلحه بنطلونه وكلسونه وصار يلحس طيز زوجي
وانا مرمية على السرير وشايفة حط اصبعه في طيز زوجي وصار يبعبصه صار يصرح كمال شو بتساوي
ما رد عليه وضل يبعبص فيه لحد ما سلك طيزه قلت في نفسي كيف بده يستحمل زب راشد
حط راشد زبه في طيز زوجي وصار ينيكه وصار كمال يصرح اي اي
وصار يفوت زبه في طيز زوجي ويقول طيزك احلى من طيز مرتك انتا زاكي
ضل ينيك زوجي قام عوض حط زبه في فمي وصرت امص زبه واو ما وقف حطه في طيزي وصار ينيكني اجا ضهره بسرعة وخلدون ما اجا ضهره وهو ينيك زوجي لاحظت ان زوجي بدو يستمتع من طيزه وصار يقول فوته يا راشد نيكني من طيزي نيك
اجا ضهر راشد في طيز زوجي ونام فوق زوجي من التعب قام راشد عن زوجي وصار حليب زب راشد يسيل من طيز زوجي
وهاي قصتي وكيف ناكوني وناكو زوجي

قصتى الساخنة مع حماتى الجميلة

هذه القصه حدثت بالفعل انا الان سنى 30 من 4سنوات كنت خاطب واحده اموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن فى نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه والثانيه تعيش معهم فى البيت هى وخطيبتى وحماتى فكانت دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م فى الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام فى مكانه و كانت الامور تسير على مايرام الى ان حدث الاتى / كنت فى يوم من الايام عندهم فى الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات فى البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم فى بعض الامور ثم ذهبت الى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى فى المطبخ وكانت تغسل الاطباق فى المطبخ الذى كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحيه التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينيه اللى على الرف قدامكى قالت خدها انت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هى كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينيه ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينيه فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت فى تغيير فى سعاد وهوه انها كانت حلوة المره دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى فى فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى فى الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت فى الطرقه قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك فى الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغساله ضارب ووقع فى الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا فى عين بعض حسيت ان هى بتقول لى خدنى فى حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين فى بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابيه وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هى محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعه وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله فى كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذه لحد مما نزلت فى كسها كان نازل زى الولعه فى كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى فى خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوه كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا فى المطبخ حسيت بالشهوه هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما انت هنا اقعد ابص عليك بس انت مش معايا وراحت بكت كتير وهى فى حضنى وقالت انت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين فى الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفه بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها فى كسها وهى تمص لى فى زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابه بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا فى غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح فى اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى فى النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول فى النيك وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعه 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعه 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه فى الدنيا و كنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت فى الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها فى حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص فى زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هى تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى فى كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى فى كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه فى كسها من بره وادخله قالت نفس تنام انت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت ودخلت كسها فى زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى فى قمه السعاده وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها فى زوبرى وزوبرى واقف زى الحديده روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هى خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس فى نفس الوقت عايز انزل لبنى فى كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس فى حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك فى طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها فى طيزها بس بالراحه فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه فى طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه فى طيزها وهى تقول لى دخله بالراحه احسن انت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود فى النيك وايدى بتلعب فى كسها قالت تعاللى بقى نيكنى فى كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله فى كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله فى كسها اطلعه من طيزها احطه فى كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المره دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت فى كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم فى كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله فى طيزها روحت مزود النيك فى كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت فى كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المره الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى فى كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل فى طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده انت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك فى كال دقيقه روحت قايم ادخله فى طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل فى طيزها وهى هاتموت من السعاده وتقولى ما اعرفش انا اللبن فى الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه فى حضن بعض وخلصت احلى نيكه فى حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده انت مش ممكن ده انت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هى هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك فى الدنيا لما يكون فى فرصه

شهوة حماتى الثائره

شهوة حماتى  بدت قصتى مع حماتى فى اول يوم ما سكنو الحاره وكنت انا صغير حبيتها من كل قلبى وصرت كل ما اشوفها اروح عندها اشوف شو بدها اجيبلها لحد ما كبرت وكان عندها بنتين تؤم وكبروااخوى اتزوج وحده وانا وحده وبقيت اتمنى حماتى فى حضنى حماتى من النوع الجميل بتقدر معنى الجنس وصبيه بنفس الوقت وروحها روح الشباب ما هو مبين عليها انها ام بنات متزوجات صاحبت جسم رهيب بياض ناصع صدر جميل عليها طيز بتجنن شفايف عسل وكنت دايما انام عندهم وانا بعرف انها بتقوم فى الليل ...........وفى يوم كنت نايم عندهم وقامت من غرفتها واجت علينا على الغرفه وكنت نايم انا وبنتها فى الغرفه وكان الجو صيف وكانت لابسه قميص نوم احمر
بحجه انها بدها اتغطينا وكان فى الغرفه تليفزيون فتحت التلفيزيون على محطة سكس وقعدت واثناء مشاهدة عر ض السكس حطت ايدها على زبرى وصارت اتحسس عليه وكنت انا لابس شرط ونايم صحيت ولاقيت حماتى بتلعب فى زبرى فلم اشعرها بانى صاحى فبقيت عامل حالى نايم لحد ما اجا لبنى وكبيت قامت وراحت على غرفتها وبدت الاحداث تتطور معى من هان ..00000حسيت انها بدها تنتاك من زبرى بس انا قلت معقول كل هل لسنين وانا بستناها ما اجت ايلا لما اخدت بنتها معقول انمحنت على زبرى هلقيت وصرت افكر فيها وليش عملت هيك وبعد فتره رحت عليها وكانت عارفه انى جاى لقيتها لابسه جلبيه صدرها واسع وكمامها واسعه نص كم بحيث لو انحنت ا شوف ابزازها واذا سلمت على اشوف جسمها كله وقعدت انا وهيه لوحدنا فى البيت وبعد الترحيب قدمت عصير وكنت اركز النظر على ابزازها وهيه منحنيه تقدم العصير بزاز لبن ولم تكن تلبس سنتيانه ولا كلوت وشاهدت بطنها وجلست وهى تضحك وكانها تقول لى هل اعجبوك فخفت وقمت مسرعا برغم انى نفسى فى جسدها يتلاحم مع جسدى لكنى خائف وليس متاكد من مشاعرها نحوى وبعد فتره اخرى ذهبت اليها وكان حمالى موجود فى البيت وهى ايضا سلمت وجلست وقال لى حماى انا ذاهب لقضاء مشوار وها هى حماتك فى الداخل تاخذ دوش حمام سريع سوف تخرج الان قلت له ماشى الحال وخرج فاذا بى فايزه تخرج من الحمام ماشيه لغرفتها بدون ملابس ولم تشعر بوجودى فى الداخل فنظرت ايلى وقالت انتا هون قلت لها اه فذهبت مسرعه للغرفه فذهبت ورائها لكى اكمل مشاهدت المنظر عن قرب اكثر فختبات خلف المنشفه وقالت لى عيب عيب واسقطة النشفه حتى ظهر لى كل جسدها المضاء فى مصابيح النيون وبزازها المرسومين بريشه فنان بلون زهرى وذالك الكس المنتوف من الشعر واصبح مثل الاوزه المشويه فرمت بنفسها على وقالت لى حبيبى احبك من كل اعماقى استرعليا واخذت ابوسها من شفتيها وامص حلماتها ونمت معها على التخت وانا اقبل فيها حتى اصبحت مستسلمه لىوغصنا فى بعضنا البعض ولم نعلم ماذا يجريوقمت من فوقها وانا اشعر بمنى وهو يقذف ويكب عليها دون ان ادرى كيف ومتى ولماذا او ما ذا جرى معى بينى وبينها وقلت لها ساراكى عن قريب ورحلت فى هذا اليوم حتى التقط انفاسى واحدد معها يوم اخر اكون فيه متيقظا