ناكوني انا وزوجي

اسمي سعاد وزوجي اسمه كمال
سهرت انا وزوجي وعمي راشد وخلدون وعوض نلعب قمار ونشرب الخمره للصبح
زوجي شرب كثير ونام على الكنباي
خليناه نايم وانا حسيت نفسي دايخة وبدي اراجع من كثر الخمرة
وقفت عشان اروح للحمام مسكني ابن عمي عوض وكان سكران وسحبني لغرفة النوم حطني على السرير
وصار يبوسني ويشلحني ملابسي بس ما قدرت امنعه لاني سكرانة جدا .
شلح ملابسه وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص له كأني امص زب زوجي الحسه وامصه واعضه .
وهو يتأوه من اللذه سمعوه ولاد عمي فأتوا لعندنا على الغرفة وكان زب عوض زي الحجر .
قلبني على ضهري وحط زبه في كسي وصار ينيكني ويا سلام على زبو شو لزيز وزاكي .
فات خلدون وراشد شافوا المنظر وعوض بينيكني وكانوا سكرانين
قال خلدون اللي ياكل لوحده يزور
وقرب وحط زبه في فمي وخلاني امص بس زبه ما كان واقف مزبوط صرت امص زب خلدون وعوض عم بينيكني قام عوض عني ونام على السرير وطلعت على زبه بوضع الجلوس على الحصان وصرت اطلع وانزل وكان زبه يفوت في كسي للاخر
وقف زب خلدون من كثر ما مصيته وصار بده ينيك بس عوض لسه ما جاب ضهره وزبه لسا في كسي .
حاول يحط زبه في طيزي صرحت وقلت ما بدي من طيزي بس ما رد علي وفوت اصبعه في طيزي وصار يبعبصني
صرحت من الوجع وصار يحرك اصبعه في طيزي وانا اصرح بعد شوي خف الوجع اخذت نفس عميق
وقبل ما استريح حط زبه في طيزي صرخت بصوت عالي وصار يفوت زبه في طيزي وينيكني من طيزي وصارخلدون فوقي ينيكني من طيزي وعوض تحتي يننيكني من كسي وراشد زبه في فمي بمصه بنهم ولذه قام زوجي من نومه وكان دايخ من كثر الشرب حاول يبعد ولاد عمي عني قام راشد ضرب زوجي وقع على الارض
ورجع حط زبه في فمي حسيت انه بيكبر في فمي وحسيت بالتعب من كثر ما عربدو في كسي وفي فمي وفي طيزي وصوت اهاتهم وزبابهم تعربد في جسمي مع لذه مدهشة جاب عوض ضهره وقام عني وقعد مكانه راشد واو ما حلى زب راشد كبير حسيت كسي محشور حشر وصار يفوته ويطلعه وهاي المرة غنجت عن جد من كبر زبه ، جاب خلدون ضهره في طيزي وضل راشد لوحده ينيكني من كسي
قام زبه وحاول يفوته في كسي لاقا عليه حليب زب عوض بطل ينيكني من طيزي
بس قام لزوجي وكان طافي دايخ من كثر السكر شلحه بنطلونه وكلسونه وصار يلحس طيز زوجي
وانا مرمية على السرير وشايفة حط اصبعه في طيز زوجي وصار يبعبصه صار يصرح كمال شو بتساوي
ما رد عليه وضل يبعبص فيه لحد ما سلك طيزه قلت في نفسي كيف بده يستحمل زب راشد
حط راشد زبه في طيز زوجي وصار ينيكه وصار كمال يصرح اي اي
وصار يفوت زبه في طيز زوجي ويقول طيزك احلى من طيز مرتك انتا زاكي
ضل ينيك زوجي قام عوض حط زبه في فمي وصرت امص زبه واو ما وقف حطه في طيزي وصار ينيكني اجا ضهره بسرعة وخلدون ما اجا ضهره وهو ينيك زوجي لاحظت ان زوجي بدو يستمتع من طيزه وصار يقول فوته يا راشد نيكني من طيزي نيك
اجا ضهر راشد في طيز زوجي ونام فوق زوجي من التعب قام راشد عن زوجي وصار حليب زب راشد يسيل من طيز زوجي
وهاي قصتي وكيف ناكوني وناكو زوجي

قصتى الساخنة مع حماتى الجميلة

هذه القصه حدثت بالفعل انا الان سنى 30 من 4سنوات كنت خاطب واحده اموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن فى نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه والثانيه تعيش معهم فى البيت هى وخطيبتى وحماتى فكانت دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م فى الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام فى مكانه و كانت الامور تسير على مايرام الى ان حدث الاتى / كنت فى يوم من الايام عندهم فى الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات فى البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم فى بعض الامور ثم ذهبت الى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى فى المطبخ وكانت تغسل الاطباق فى المطبخ الذى كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحيه التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينيه اللى على الرف قدامكى قالت خدها انت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هى كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينيه ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينيه فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت فى تغيير فى سعاد وهوه انها كانت حلوة المره دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى فى فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى فى الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت فى الطرقه قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك فى الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغساله ضارب ووقع فى الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا فى عين بعض حسيت ان هى بتقول لى خدنى فى حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين فى بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابيه وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هى محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعه وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله فى كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذه لحد مما نزلت فى كسها كان نازل زى الولعه فى كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى فى خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوه كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا فى المطبخ حسيت بالشهوه هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما انت هنا اقعد ابص عليك بس انت مش معايا وراحت بكت كتير وهى فى حضنى وقالت انت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين فى الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفه بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها فى كسها وهى تمص لى فى زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابه بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا فى غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح فى اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى فى النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول فى النيك وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعه 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعه 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه فى الدنيا و كنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت فى الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها فى حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص فى زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هى تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى فى كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى فى كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه فى كسها من بره وادخله قالت نفس تنام انت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت ودخلت كسها فى زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى فى قمه السعاده وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها فى زوبرى وزوبرى واقف زى الحديده روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هى خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس فى نفس الوقت عايز انزل لبنى فى كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس فى حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك فى طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها فى طيزها بس بالراحه فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه فى طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه فى طيزها وهى تقول لى دخله بالراحه احسن انت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود فى النيك وايدى بتلعب فى كسها قالت تعاللى بقى نيكنى فى كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله فى كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله فى كسها اطلعه من طيزها احطه فى كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المره دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت فى كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم فى كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله فى طيزها روحت مزود النيك فى كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت فى كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المره الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى فى كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل فى طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده انت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك فى كال دقيقه روحت قايم ادخله فى طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل فى طيزها وهى هاتموت من السعاده وتقولى ما اعرفش انا اللبن فى الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه فى حضن بعض وخلصت احلى نيكه فى حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده انت مش ممكن ده انت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هى هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك فى الدنيا لما يكون فى فرصه

شهوة حماتى الثائره

شهوة حماتى  بدت قصتى مع حماتى فى اول يوم ما سكنو الحاره وكنت انا صغير حبيتها من كل قلبى وصرت كل ما اشوفها اروح عندها اشوف شو بدها اجيبلها لحد ما كبرت وكان عندها بنتين تؤم وكبروااخوى اتزوج وحده وانا وحده وبقيت اتمنى حماتى فى حضنى حماتى من النوع الجميل بتقدر معنى الجنس وصبيه بنفس الوقت وروحها روح الشباب ما هو مبين عليها انها ام بنات متزوجات صاحبت جسم رهيب بياض ناصع صدر جميل عليها طيز بتجنن شفايف عسل وكنت دايما انام عندهم وانا بعرف انها بتقوم فى الليل ...........وفى يوم كنت نايم عندهم وقامت من غرفتها واجت علينا على الغرفه وكنت نايم انا وبنتها فى الغرفه وكان الجو صيف وكانت لابسه قميص نوم احمر
بحجه انها بدها اتغطينا وكان فى الغرفه تليفزيون فتحت التلفيزيون على محطة سكس وقعدت واثناء مشاهدة عر ض السكس حطت ايدها على زبرى وصارت اتحسس عليه وكنت انا لابس شرط ونايم صحيت ولاقيت حماتى بتلعب فى زبرى فلم اشعرها بانى صاحى فبقيت عامل حالى نايم لحد ما اجا لبنى وكبيت قامت وراحت على غرفتها وبدت الاحداث تتطور معى من هان ..00000حسيت انها بدها تنتاك من زبرى بس انا قلت معقول كل هل لسنين وانا بستناها ما اجت ايلا لما اخدت بنتها معقول انمحنت على زبرى هلقيت وصرت افكر فيها وليش عملت هيك وبعد فتره رحت عليها وكانت عارفه انى جاى لقيتها لابسه جلبيه صدرها واسع وكمامها واسعه نص كم بحيث لو انحنت ا شوف ابزازها واذا سلمت على اشوف جسمها كله وقعدت انا وهيه لوحدنا فى البيت وبعد الترحيب قدمت عصير وكنت اركز النظر على ابزازها وهيه منحنيه تقدم العصير بزاز لبن ولم تكن تلبس سنتيانه ولا كلوت وشاهدت بطنها وجلست وهى تضحك وكانها تقول لى هل اعجبوك فخفت وقمت مسرعا برغم انى نفسى فى جسدها يتلاحم مع جسدى لكنى خائف وليس متاكد من مشاعرها نحوى وبعد فتره اخرى ذهبت اليها وكان حمالى موجود فى البيت وهى ايضا سلمت وجلست وقال لى حماى انا ذاهب لقضاء مشوار وها هى حماتك فى الداخل تاخذ دوش حمام سريع سوف تخرج الان قلت له ماشى الحال وخرج فاذا بى فايزه تخرج من الحمام ماشيه لغرفتها بدون ملابس ولم تشعر بوجودى فى الداخل فنظرت ايلى وقالت انتا هون قلت لها اه فذهبت مسرعه للغرفه فذهبت ورائها لكى اكمل مشاهدت المنظر عن قرب اكثر فختبات خلف المنشفه وقالت لى عيب عيب واسقطة النشفه حتى ظهر لى كل جسدها المضاء فى مصابيح النيون وبزازها المرسومين بريشه فنان بلون زهرى وذالك الكس المنتوف من الشعر واصبح مثل الاوزه المشويه فرمت بنفسها على وقالت لى حبيبى احبك من كل اعماقى استرعليا واخذت ابوسها من شفتيها وامص حلماتها ونمت معها على التخت وانا اقبل فيها حتى اصبحت مستسلمه لىوغصنا فى بعضنا البعض ولم نعلم ماذا يجريوقمت من فوقها وانا اشعر بمنى وهو يقذف ويكب عليها دون ان ادرى كيف ومتى ولماذا او ما ذا جرى معى بينى وبينها وقلت لها ساراكى عن قريب ورحلت فى هذا اليوم حتى التقط انفاسى واحدد معها يوم اخر اكون فيه متيقظا

حماتى والاغراء الذى لايقاوم

بدأت قصتي منذ حوالي 6 سنوات ، عندما قررت الخطبة و الزواج حيث أني شاب أمتاز بشخصية مثيرة و جمال مبهر و ذكاء و جاذبية على حد قول حماتي ، كما و أني لا ينقصني شيء ، بالطبع و بعد أن وجدت الفتاة المناسبة و اتمام العادات و التقاليد تزوجنا. و بعد عدة أشهر حملت زوجتي و مرت الشهور لتصبح في الشهر التاسع ... واقع العلاقة بحماتي كان غريب مذ أن ذهبت في المرة الأولى لبيت الزوجة لخطبتها ، حيث كانت تنظر لي بطريقة غريبة خصوصا "زبري" كما أنها كانت تقبلني كلما ذهبت إليهم و لم أكن أعير الأمر اهتماما كبيرا لأنها و من المفروض حماتي ، كما أنها كانت تجلس معي و تحادثني و تسألني عن أمور كثيرة بعض منها جنسي أمام زوجتي ، كما صدف ان لمحتها في مرة تراقبني بعد منتصف الليل حين نمت عندهم بعد الزواج انا و زوجتي ، و أنا كنت أسايرها حرصا على علاقتي بزوجتي ، ومرات تتعمد للمرور امامي بقميص نومها ، لم أكن أفكر فيها بطريقة غير ودية إطلاقا و للصدق مرة تعمدت هي المرور من أمام غرفتي حيث خرجت من الحمام بعد الدش في الصباح بالكلسون و السنتيانة لونهما كان احمر ، حماتي صغيرة في السن لم تبلغ الثامنة و الثلاثون في ذلك الوقت جسمها ممشوق ناصع البياض و هي جميلة جدا كما انها ممحونة جدا ... حينها احسست بشعور غريب انطفىء فورا لأنها حماتي !!! كل ذلك لأني كنت أنام عندهم أحيانا عند زيارتهم أنا و زوجتي لبعدهم عن بيتي ، حماي ينزل للعمل باكرا و أنا أنزل الساعة التاسعة و النصف و اصحو و لكني ابقى في السرير. و تواترت الأحداث لحين ترسخ الأمر بأني يجب أن افعل شيء للتخلص منها و من عاداتها السيئة و لكن اللحظة الحاسمة التي لم تكن لتحصل إلا بمشيئة القدر كانت يوم ولادة زوجتي لطفلي الأول ، حين ذهبت للمستشفى "هداسا" في القدس ، حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر و طبعا جاءت حماتي للمستشفى و بقيت زوجتي في المخاض لم تلد حتى الساعة الثانية من منتصف الليل ، و هنا حصل الأمر المهم حيث تزامن و قوع عملية انتحارية في شارع يافا في تلك الليلة و أصبح الممرضون و الطاقم الطبي الإسرائيلي يتعامل معنا بطريقة لئيمة مزرية و طلبو منا الذهاب للبيت حيث أعلنت حالة الطوارىء في المستشفى ، طبعا حماتي تسكن في منطقة تبعد عنا و عندما أردنا الذهاب لم استطع ايصالها لبيتها فأخذتها معي لبيتي بواقع أنها حماتي ، و طبعا هي نامت في الصالون و أنا في غرفة نومي ... من كثرة التعب رحت في نوم عميق سمعت صوت باب الحمام ؟؟ الظاهر حماتي تأخذ دش ... و لكني لم اتزحزح كوني منهك و لكن بعد لحظة اذا بيدها تنزل على زبي و فورا سحبته من تحت بنطلون البجامة و أخذت تمص به و أنا ما زلت لم أصحو من الصدمة ، و لكني قلت ما هذا قالت أحبك أحبك أحبك من شان **** خليني أفش قلبي أنا بخط لهذا اليوم منذ زمن خليني و هي تمص حتى ان زبي التهب و أصبح مثل علبة الكوكا كولا لم تعد قبضة يدها كافية لتمسك به ، و هي طبعا شالحة و يا لهذا الجسد لم أر مثله إلا في اعلانات التلفزيون انها تعتني بنفسها لدرجة الجنون !!! فاق جمالها كلوديا شيفر لم تترك شعرة واحدة على جسدها ، و ضعت الروش بلون زهري يميل قليلا للحمرة كذلك المناكير على يديها بنفس اللون حتى على أصابع قدميها لبست خلخالا ووضعت حجر مرصع في صرتها كأنها عروس أعدت على أيدي عشرات الوصيفات لليلة دخلتها ، أحسست بقلبي يهوي و كأن جسدي قذف بكل ما يملك من ادرنيلين في عروقه و أخذت تلحس بيضي و تعض رأس زبي و تمسك بطيزي كأنها ستلتهمني صفعتها على خدها ولم تبالِ لم أستطع المقاومة و لا حتى إبعادها احسست كانها تغتصبني ، الشيطان تملكني كنت أشتعل و لكنها حماتي ... حسننا سأكسر عينها ، طلبت منها الهدوء و الصعود للسرير و الإستلقاء لم تتردد و بدء الاشتباك حيث تعمدت إدخال زبي فيها بطريقة عنيفة جدا ... و هي تستمتع يا للهول جعلتها تستلقي على ظهرها و ضممت ساقاها الى كتفيها و أدخلته بالكامل و هي قلما احست به ، إختليت بها اخذت أدخله و أخرجه لدرجة أني احسست بكسها يبلعني و هنا قررت ان اجرب نيكها من طيزها فأدرتها و أدخلته بقسوة مع القليل من البصاق و صرخت بآهات هافتة أنا لم احس بطيز بيضاء لماعة كهذه يداي واحدة عل الطيز اليمين و أخرى على اليسرى و تارة أستلقي بثقلي على زبي في طيزها وتارة أخرة اصفعها بقوة ، حتى رسمت كفا يداي على طيزها، في البداية تألمت و لكنها كانت تستمتع حين أخرجته منها و كان خزقها يبقى مفتوح بقطر3 سنتمتر لم أعلم ماذا استعملت لتفضي على نفسها هذا العطر الفتان و كم كانت تتلذ كم احسست بخزقها يغلق على زبي يطوقه لم أبرحها حتى بدء ضوء الصباح يشقشق ، نكتها حتى جعلتها تبكي و انزلت دما من طيزها حيث جرحتها وهي تزداد متعة نزفت كأنها عروس تفقد بكارتها و لم افرغ سائل ظهري و بقي منتصبا و هي كالذي القى اكثر من 2 لتر من سائلها الأنثوي الذي غطى طيزها و إخطلت بدمائها لكنها لم تأبه و بقيت تقبلني و تلحس بيضي و تمص زبي لم تبقي ملمتر واحد في جسمي لم تلحسه يداها العذباوات قلصن آلام جسدي بمساجاتها و أناملها الملساء و غنجاتها الهامسة روحي المستأسدة احسستها بالنشوة أيقظت ذلك القط البري في أعماقها ، كانت تنظر لي بعيناها الزرقاوات تفترسني ، انا اشدها نحو زبري في طيزها و شعرها بلون العسل ناعم يلوح على ظهرها ، أحسست بأني و صلت حلقها كلما شهقت كانها ترتشف منه او تشردقت بزبي ، كم تفاجئت حين بالت على نفسها و لم استطع التوقف ارجعته الى كسها و لففت قدماها حول خصري و يداها حول عنقي و جلست هي على زبري الذي يحملها و انا واقف و بقيت تصعد تارة و تنزل تارة حتى انها لم تقوى على الحراك ثم انزلتها للأرض و وضعت إصبعي داخل فتحة كسها من الأمام من فوق و شددتها نحو صرتها و أنا آتيها وزبري في كسها من الخلف حيث أضقت فتحة كسها و بالطبع و بعد كل هذا النيك لم أتمالك نفسي لأفرغ كل ماء ظهري في كسها و حتى انها لم تتحرك بعدها قط و بقيت مستلقية. في الصباح قامت تجر نفسها طبعا اغتسلت و ذهبت معي ، للمستشفى قالت لي في الطريق انها تعاني من آلام في طيزها و كسها و أنها لا تقدر على المشي و أن حماي طول 20 عام لم ينيكها مرة و احدة كربع هذه النياكة و أنها لم تتخيلني بهذه الطاقة العالية بالطبع جسمي الرياضي هو الذي اتاح لي هذه الطاقة بحيث اني أمارس رياضة التايكوندو منذ زمن ، ثم أخذت تتقيء طول النهار في المستشفى لم أفهم السبب في البداية وراء ارتيابها حيث طلبت بسرعة ان تذهب للبيت ... عرفت لاحقا منها انها لم تمارس الجنس مع زوجها لفترة اسبوع حيث انها كذبت و قالت انها في العادة الشهرية و لكن في الواقع لم تأتها العادة و كانت تخفي جراح طيزها و إحمرار كسها و بعد حوالي الشهر جاء الخبر الصاعق ... حماتي حامل ؟؟ نعم انها حامل مني و الطفل الذي في احشائها مني ، حاولت ان اترجاها بأن تذهبه او ان تسقطالاضافه للنساء فقط من الارامل والمطلقات والعوانس من سكان مصر الجديده ومدينه نصر اعضاء نوادى اللوينز والروترى المولعين وبس ومش مهم السن بس شباب لاه و قالت انا اتمنى ان يكون توأما طبعا قللت من زياراتي لهم ، ولم أعد أنام عندهم و لكن لا استطيع المتابعة في وصف مدى حجم الغلطة التي ارتكبتها ، الولد جاء طبق الأصل كطفلي صورة طبق الأصل ، عندما يراني لا يبارح يلازمني يحبني كأنني أباه على قول حماي المعتوه

جارتنا عشيقتى وحماتى

بدات القصة عندما كنت فى الثانوية العامة فقد كنت اخرج الى السطوح للمذاكرة وفى يوم رايت جارتنا  على السطح المجاور ورايتها وكانت شقراء وصدرها ممشوق وطيازها كبيرة نسبيا وكانت ايضا طويلة حين رايتها انتفخ ظبرى وتمرد على الطبيعة الباردة حيث كنا فى الشتاء ولم استطع ان اقاوم وقمت وانزلت مابة من منى وانا انظر اليها وتوالت الايام وانا اتسلل الى السطوح لارى جارتنا التى كانت مثل نجوم هوليودالسكساويات وظللت على هذا الحال اكثر من 8سنوات وانا اكاد ان اكتب فيها شعر من انوثتها الطاغية وسافرت الى العمل بالخارج ورجعت بعد عامين وكلى لهفة لاراها وعندما تسللت الى السطوح لاتذكر الماضى رايت انسانة اخرى تشبة معشوقتى لكنها اقصر واضعف اكتشفت انها بنتها ورايت انها ستكون الفرصة الذهبية كى انفرد بمعشوقتى التى انزلت عليها كل لبنى فى شبابىواكون بينى وبينها على الاقل بضعة امتار وليس بيوت وبالفعل تقدمت لخطبة بنتها وتم العرس بعدها بشهرين بحجة اننى سوف اسافر مرة اخرى واثناء الخطوبة كنت دائما انظر الى هذة المراة التى اصبحت حماتى واشم ملابسها الى ان جاء يوم وقالت لى ان اتى معها الى السطوح فى الليل كى تاتى بشىء من هناك وصعدت معها وعنماصرنا بدون احد قالت انها كانت ترانى وانا انظر اليها من هنا قلت لها كنت اراقب سماح بنتها قالت لا كداب انا عارفة وعندما قالت ذالك تسمرت مكانى وقلت لها قصدك مين فسكتت قليلا وضحكت وقالت اسم جارة لنا كانت سيئة السمعة وعند ذالك بدا الشك بداخلى وبدازبى فى الانتفاخ من كلامها وكانت عندما تتكلم كانت لهجتها مثل لهجة نجوم الإغراء امثال هند رستم ومارلين منرو هذة طبيعتها بدون كذب وعدى اللقاء على هذا الحدث وانا احدث نفسى على مادار بيننا وقبل الفرح بيومين كنت انا وهى وبنتها نشترى بعض الاغراض وكنا فى محل ملابس ودخلت انا وهى المخزن ووقع منها شى ونزلت على الارض لتأتى بة وانا خلفها حيث كنت دائما احاول ان اكون قريب منها كى اتلزز بقربها ورائحتا وايضا عنما اكون معها اجد زبى دائما منتفخ وفجأة رايت طيزها على ظبرى بحجة انتشال الشى الذى وقع على الارض وكنت ورائها تماما فاذا بزبرى اجدة فى طيزها مباشروكانة فى انتظار هذة اللحظةثم نهضت وانا خلفها تماما لان المكان ضيق جداواذا بزبرى لازال بين فلقتيها وهى واقفة امامى قالت ماهذا كل هذا لابنتى وضحكت ورجعنا الى الشراء مرة اخرى ويوم الخلة قالت لى خليك مع ابنتى على قدها لانى متاكة انك ممكن تشقها نصفين وعندما قالت ذالك قلت لها ياريتك مكانها فضحكت بإغراء شديد وتركتنى ومرت الدخلة وشهر العسل بسلام وكل يوم كانت تاتى الى المنذل لابنتها وكنت دائمااجدها كأنها ذاهبة الى عشيقها كانت تلبس وتتزين وتكون احلى من بنتها وفى يوم من الايام اصريت ان افعل معها شىءحتى لو كلفنى الامر طلاق بنتها اشتريت منوم وفياجرا وعندما جائت وجلست قلت اننى سوف اعمل لكم العصير ووضعت فى كوب زوجتى المنوم وشربنا وبعدها بنصف ساعة راحت زوجتى فى سابع نومة وادخلتها الى غرفة النوم الثانوية وجلست مع حماتى ومعشوقتى وحلم حياتى المكبوت منذ اكثر من تسع سنين وجلست معها نتكلم عن ايام زمان واصريت ان اذكر السطوح وماكان يدور فيها قالت انت كنت دايما بتبص عليا وانا كنت عارفة قلت مانتى اصلا شىء يهبل واحلى واحدة فى العالم اعمل اية قالت انتى لسة بتقول دة من زمان قلت انتى احلى واحدة حتى الان قالت وانت مفيش زيك ونتهزت الفرصة وفى لمح البصر كنت جوارها تماما ومسكتها من وسطها قالت البنت تصحى قلت لها مديها منومقالت انا كنت عارفة انك حتحط حاجة فى العصير وعارفة انك اتجوزتها علشانى وفى نفس لحظة الكلام انقضضت على شفايفها امصها وهى تبادلنى المص الحار حتى انى كدت انزل من سخونتها وظللت اقبلها واعصر فيها اكثر من ساعة وقلت لها تعالى ندخل اوضة النوم قالت مش قادرة امشى قلت لها لية قالت حتعرف بعد شوية ورفعتها الى اوضة النوم وكانتممتلئة وسكسية جدا الا اننى قدرت ان ارفعها ودخلت بها واخلعتها ملا بسها وانمتها على ظهرها وعرفت لماذا لم تقدر على المشى بعد الاثارة لمدة ساعة لان كسها وبزازها قد انتفخولدرجة ان رحمها قد قارب ان يظهروبزازها قد انفخو على اخرهم كانهم مملوءان بلماءوظللت الحس لها فى كل جسمها وهى تتأوة بكلامها المغرى جدا جداالى ان قالت دخل زبك انا بقالى تسع سنين مستنياه وادخلتة كلة حتى ان بيضانى حسست انها دخلت هى الاخرى وشهقت شهقة احسست ان الناس فى الشارع قد سمعوها وظللت اقحم نفسى بنيكها بإنتحار وكنت احس انها تريد ان ادخل رجلى مكان زبرى من كثرة شهوتها الا انها كانت تقول انا تحس بة يدق شى فى داخل بطنها وانا حتموت فى ايدى وانا مستمر معها وتصببت عرقا وهى ايضا جسمها الابيض الوردى ازداد اجمرارا وعرقا ولمعان وظللت انا وهى نمارس جميع انواع النيك المعرفة والغير معرفة حتى غير التقليدية لدرجة اننى احسست اننا محترفين نيك او بنسجل فيلم سكس وكنت لا اصدق مايحدث وظللت انا وهى نياكة حوالى ساعتين لدرجة ان كسها بدا يزرق من كثرة الضرب فية بظبرى دون انزال وحين قربت على الانزال قلت لها برة ولا جوةقالت انا عاملة حسابى وباخد منع الحمل اوعى تحرمنى من لبنك النهاردةحتى لو ححمل منك بموت فيك وانا احضنها وادكها وشفايفها كلها فى فمى ادخلتة اخر مرة وانزلت كل لبى داخلها وظللت انزل فيها اكثرمن عشر دقائق براكين وهى تضحك وتقول لى انت جبار جبار وانا اقول لها انتى عشيقتى  من زمان انا بعبكوامتلا كسها باللبن وظللت انا وهى نحضن بعض بعدها نصف ساعة واقول لها بموت فيكى يامراتى ياحقيقية ونامت ولم تقدر ان تذهب الى بيتها من التعب ونامت عندنا الى اليوم التالى بحجة ان بنتها تعبانة وحتى هذة اللحظة تأتى يوم الخميس من كل اسبوع مستعدة بالمنوم وانا جاهز لها بالفياجرة واظل انيك فيها حتى تقارب على الإغماء مننى ونحن على هذا الحالحتى الان ودخلنا فى عامنا الثانى

مراتي وحماتي

عمري الان 50 اسمي رامي هذة القصة عمرها 24 سنه يعني كان عمري 26 سنة ف عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة خاصة واني احب الجنس واعشق التمتع به ,, اسف للأطالة
نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تتهتز مؤخرتها السكسية واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش حماتي كانت ف ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها زوجتي من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعض وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا انت مجنون.... وفعلا توقفنت وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما لقيوه من كرم وحفاوة .. وبعد توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف على اخره ..............زي ما قلت لكم كنت بغير انا ونانا في غرفتنا وكنت هايج من اللي حصل ف المطبخ مع حماتي وكنت واخد نانا ف حضني ابوسها والعب في صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته واخدت ارضع فيه اصل بزازها حلوة قوي زي ما قلت لكم وحلمتها وقفت ومسكت زبري بايدها تدلكه وهي بتقولي انت عاوز تجنني وامي صاحية برة ومستنيانا اصبر لما تنام ونبقى براحتنا قلت لها وايه يعني وهي غريبة ماهي عارفة ان بنتها لبوة وهايجة على طول قالتلي طب اتلم ولم زبرك الواقف ده احسن ماما تشوفه ويالا نطلع وفعلا خرجنا لقينا حماتي ميمي هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر و صدره مفتوح لحد مفارق بزازها وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة سرير تفتحها وتنام عليها ونزلنا المرتبة ع الارض وحطيت فيلم ف القيديو وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التليفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد وكانت حماتي على يميني ومراتي على شمالي نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة ف ايدي وواخده رجلي بين رجليها لان الجو كان برد جدا وامطار كثيفة ف الخارجوحماتيكان بعيد عني شوية يعني ف اخر المرتبة مش لازقة .... طبعا النور خافت واللحاف تقيل واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته ماحدش شايف ,, طبعا كنا قاعدين نص قعده وساندين ضهورنا ع الكنبة انا لفيت ايدي على نانا واخدتها ف حضني قوي وايدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه والعب ف الحلمة وركبتي بتضغط على كسها وحسيت انها سايحة وهايجة ومدت ايها خبطتني على زبري لقته واقف راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة وبصت على امها لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها قالتلها قاعدة بعيد ليه ف البرد ده قربي الزقي ف رامي مش قاعدين كده عشان ندفي بعض ولا انت مكسوفة ولا دي اول مرة يالا ياماما قربي وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقي كوعي ف بزها وفخدي ف فخدها وقدمي ف قدمها وانا روحت قايل رجلك متلجة يا ميمي هاتيها ف رجلي ادفيها ونانا قالت خليك يدفيهالك زي ما دفا رجلي اه ياعم ماشية معاك اتنين مرة واحدة هيص يا حبيبي وضحكنا على كلامها وروحت بايسها ف شفايفها وقلتلها كده عشان تدفي اكتر منها ولا يهمك قالت لا ده انا كده اولع قلت اه انت تولعي وميمي تشيط وفضلنا نضحك ونهزر وروحت حاطط ايدي على فخد ميمي اضغط عليه بحنية محاولا الوصول الى كسها وف الناحية التاني بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها وطبعا كانت من غير كيلوت كعادتنا ف البيت انا وهي ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها احححححححح لقيت ميمي بتقولها ايه اتلسعتي ولا ايه ...قالت قوي وفتحت رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسك زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس ميمي اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس جبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي لها تدفا زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيو وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كسمراتيطلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلهل هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطتي خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححححوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بقمراتيانزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونان بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبنب وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني نت على وشها وبزازها زقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح............
ارجو ان تكون قد اعجبتكم ومن غير قسم وحلفان دي واقعة حقيقية زي ماسبق وقلت وهناك حكايات اخرى مع حماتي وغيرها من المعارف

اعترافات شاهندة

أنا شاهندة امرأة شابة عمري 35 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي اخين وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .

أنا وزوجي من عائلتين محافظتين و كنت لا استطيع ان انجب و الدكتور قال انة من المستحيل ففترت العلاقة بينى و بين زوجى جداا . وكنت أحب أخواتى وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم و كانا يجلسان معى عند سفر زوجى وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .

وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا اخى الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر و اعرف انهما يتصفحان معا مواقع مختلفة من مواقع السكس مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما اخويا وحيد وسمير …

وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا شاهندة .
فسألته : لماذا ؟

فقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .
فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .
ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .

وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا شاهندة ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .
وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فمى؟.
فسألني : وأين أضعه إذن ؟
ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت زبك مشتاق للكس الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟ اشاهدك انت و اخيك وحيد تشاهدوا افلام السكس طوال الليل ؟!!
دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والستيان والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيكنى كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..
وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم و انة شاهدنا من اول النيك ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال: إيه يا جماعة ، ما الذى تفعلونة هذا ؟. مش تقولوا ليا طيب الأول .. انا زعلان منك يا شاهندة

ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.

ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأ يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي المنتصب . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .
وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا اخى وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان اخى وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية …. وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كممثلة افلام السكس وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كسى يا روح قلبى .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .
استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.
ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا شاهندة .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .

فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار اخى وحيد ينيكني بقوة ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي” .
وما إن طلبت منه ذلك حتى “دفع” زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: “يلا بانزل لبني يا حبيبتي… نزلي وجيبيهم معايا”.
فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة اخى سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني .
بعد القذف ظل اخي وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا… صرت أفكر في نفسي: “كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أخوتى وحيد وسمير .
واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس المثيرة .
ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا .
وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .

ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : شاهندة ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .
فقلت: لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى اخ !!
فابتسمت بعد موافقتى .
وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب فتحة طيزى وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، ثم غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في طيزى.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقة مثيرة أثارتني… مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا شاهندة يا قطة ..
وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا .
كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .
و بدأت اشكرهما على هذة المتعة.
وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كسى يا سمورة .. نيك طيزى يا وحيد … نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.

بدأ اخويا الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما ناكونى بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه … نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم … هاجيبهممممممممممممممممممم .
وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي سمير و وحيد يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما..


وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي اخويا الوسيمين فكنت كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.