حماتى والاغراء الذى لايقاوم

بدأت قصتي منذ حوالي 6 سنوات ، عندما قررت الخطبة و الزواج حيث أني شاب أمتاز بشخصية مثيرة و جمال مبهر و ذكاء و جاذبية على حد قول حماتي ، كما و أني لا ينقصني شيء ، بالطبع و بعد أن وجدت الفتاة المناسبة و اتمام العادات و التقاليد تزوجنا. و بعد عدة أشهر حملت زوجتي و مرت الشهور لتصبح في الشهر التاسع ... واقع العلاقة بحماتي كان غريب مذ أن ذهبت في المرة الأولى لبيت الزوجة لخطبتها ، حيث كانت تنظر لي بطريقة غريبة خصوصا "زبري" كما أنها كانت تقبلني كلما ذهبت إليهم و لم أكن أعير الأمر اهتماما كبيرا لأنها و من المفروض حماتي ، كما أنها كانت تجلس معي و تحادثني و تسألني عن أمور كثيرة بعض منها جنسي أمام زوجتي ، كما صدف ان لمحتها في مرة تراقبني بعد منتصف الليل حين نمت عندهم بعد الزواج انا و زوجتي ، و أنا كنت أسايرها حرصا على علاقتي بزوجتي ، ومرات تتعمد للمرور امامي بقميص نومها ، لم أكن أفكر فيها بطريقة غير ودية إطلاقا و للصدق مرة تعمدت هي المرور من أمام غرفتي حيث خرجت من الحمام بعد الدش في الصباح بالكلسون و السنتيانة لونهما كان احمر ، حماتي صغيرة في السن لم تبلغ الثامنة و الثلاثون في ذلك الوقت جسمها ممشوق ناصع البياض و هي جميلة جدا كما انها ممحونة جدا ... حينها احسست بشعور غريب انطفىء فورا لأنها حماتي !!! كل ذلك لأني كنت أنام عندهم أحيانا عند زيارتهم أنا و زوجتي لبعدهم عن بيتي ، حماي ينزل للعمل باكرا و أنا أنزل الساعة التاسعة و النصف و اصحو و لكني ابقى في السرير. و تواترت الأحداث لحين ترسخ الأمر بأني يجب أن افعل شيء للتخلص منها و من عاداتها السيئة و لكن اللحظة الحاسمة التي لم تكن لتحصل إلا بمشيئة القدر كانت يوم ولادة زوجتي لطفلي الأول ، حين ذهبت للمستشفى "هداسا" في القدس ، حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر و طبعا جاءت حماتي للمستشفى و بقيت زوجتي في المخاض لم تلد حتى الساعة الثانية من منتصف الليل ، و هنا حصل الأمر المهم حيث تزامن و قوع عملية انتحارية في شارع يافا في تلك الليلة و أصبح الممرضون و الطاقم الطبي الإسرائيلي يتعامل معنا بطريقة لئيمة مزرية و طلبو منا الذهاب للبيت حيث أعلنت حالة الطوارىء في المستشفى ، طبعا حماتي تسكن في منطقة تبعد عنا و عندما أردنا الذهاب لم استطع ايصالها لبيتها فأخذتها معي لبيتي بواقع أنها حماتي ، و طبعا هي نامت في الصالون و أنا في غرفة نومي ... من كثرة التعب رحت في نوم عميق سمعت صوت باب الحمام ؟؟ الظاهر حماتي تأخذ دش ... و لكني لم اتزحزح كوني منهك و لكن بعد لحظة اذا بيدها تنزل على زبي و فورا سحبته من تحت بنطلون البجامة و أخذت تمص به و أنا ما زلت لم أصحو من الصدمة ، و لكني قلت ما هذا قالت أحبك أحبك أحبك من شان **** خليني أفش قلبي أنا بخط لهذا اليوم منذ زمن خليني و هي تمص حتى ان زبي التهب و أصبح مثل علبة الكوكا كولا لم تعد قبضة يدها كافية لتمسك به ، و هي طبعا شالحة و يا لهذا الجسد لم أر مثله إلا في اعلانات التلفزيون انها تعتني بنفسها لدرجة الجنون !!! فاق جمالها كلوديا شيفر لم تترك شعرة واحدة على جسدها ، و ضعت الروش بلون زهري يميل قليلا للحمرة كذلك المناكير على يديها بنفس اللون حتى على أصابع قدميها لبست خلخالا ووضعت حجر مرصع في صرتها كأنها عروس أعدت على أيدي عشرات الوصيفات لليلة دخلتها ، أحسست بقلبي يهوي و كأن جسدي قذف بكل ما يملك من ادرنيلين في عروقه و أخذت تلحس بيضي و تعض رأس زبي و تمسك بطيزي كأنها ستلتهمني صفعتها على خدها ولم تبالِ لم أستطع المقاومة و لا حتى إبعادها احسست كانها تغتصبني ، الشيطان تملكني كنت أشتعل و لكنها حماتي ... حسننا سأكسر عينها ، طلبت منها الهدوء و الصعود للسرير و الإستلقاء لم تتردد و بدء الاشتباك حيث تعمدت إدخال زبي فيها بطريقة عنيفة جدا ... و هي تستمتع يا للهول جعلتها تستلقي على ظهرها و ضممت ساقاها الى كتفيها و أدخلته بالكامل و هي قلما احست به ، إختليت بها اخذت أدخله و أخرجه لدرجة أني احسست بكسها يبلعني و هنا قررت ان اجرب نيكها من طيزها فأدرتها و أدخلته بقسوة مع القليل من البصاق و صرخت بآهات هافتة أنا لم احس بطيز بيضاء لماعة كهذه يداي واحدة عل الطيز اليمين و أخرى على اليسرى و تارة أستلقي بثقلي على زبي في طيزها وتارة أخرة اصفعها بقوة ، حتى رسمت كفا يداي على طيزها، في البداية تألمت و لكنها كانت تستمتع حين أخرجته منها و كان خزقها يبقى مفتوح بقطر3 سنتمتر لم أعلم ماذا استعملت لتفضي على نفسها هذا العطر الفتان و كم كانت تتلذ كم احسست بخزقها يغلق على زبي يطوقه لم أبرحها حتى بدء ضوء الصباح يشقشق ، نكتها حتى جعلتها تبكي و انزلت دما من طيزها حيث جرحتها وهي تزداد متعة نزفت كأنها عروس تفقد بكارتها و لم افرغ سائل ظهري و بقي منتصبا و هي كالذي القى اكثر من 2 لتر من سائلها الأنثوي الذي غطى طيزها و إخطلت بدمائها لكنها لم تأبه و بقيت تقبلني و تلحس بيضي و تمص زبي لم تبقي ملمتر واحد في جسمي لم تلحسه يداها العذباوات قلصن آلام جسدي بمساجاتها و أناملها الملساء و غنجاتها الهامسة روحي المستأسدة احسستها بالنشوة أيقظت ذلك القط البري في أعماقها ، كانت تنظر لي بعيناها الزرقاوات تفترسني ، انا اشدها نحو زبري في طيزها و شعرها بلون العسل ناعم يلوح على ظهرها ، أحسست بأني و صلت حلقها كلما شهقت كانها ترتشف منه او تشردقت بزبي ، كم تفاجئت حين بالت على نفسها و لم استطع التوقف ارجعته الى كسها و لففت قدماها حول خصري و يداها حول عنقي و جلست هي على زبري الذي يحملها و انا واقف و بقيت تصعد تارة و تنزل تارة حتى انها لم تقوى على الحراك ثم انزلتها للأرض و وضعت إصبعي داخل فتحة كسها من الأمام من فوق و شددتها نحو صرتها و أنا آتيها وزبري في كسها من الخلف حيث أضقت فتحة كسها و بالطبع و بعد كل هذا النيك لم أتمالك نفسي لأفرغ كل ماء ظهري في كسها و حتى انها لم تتحرك بعدها قط و بقيت مستلقية. في الصباح قامت تجر نفسها طبعا اغتسلت و ذهبت معي ، للمستشفى قالت لي في الطريق انها تعاني من آلام في طيزها و كسها و أنها لا تقدر على المشي و أن حماي طول 20 عام لم ينيكها مرة و احدة كربع هذه النياكة و أنها لم تتخيلني بهذه الطاقة العالية بالطبع جسمي الرياضي هو الذي اتاح لي هذه الطاقة بحيث اني أمارس رياضة التايكوندو منذ زمن ، ثم أخذت تتقيء طول النهار في المستشفى لم أفهم السبب في البداية وراء ارتيابها حيث طلبت بسرعة ان تذهب للبيت ... عرفت لاحقا منها انها لم تمارس الجنس مع زوجها لفترة اسبوع حيث انها كذبت و قالت انها في العادة الشهرية و لكن في الواقع لم تأتها العادة و كانت تخفي جراح طيزها و إحمرار كسها و بعد حوالي الشهر جاء الخبر الصاعق ... حماتي حامل ؟؟ نعم انها حامل مني و الطفل الذي في احشائها مني ، حاولت ان اترجاها بأن تذهبه او ان تسقطالاضافه للنساء فقط من الارامل والمطلقات والعوانس من سكان مصر الجديده ومدينه نصر اعضاء نوادى اللوينز والروترى المولعين وبس ومش مهم السن بس شباب لاه و قالت انا اتمنى ان يكون توأما طبعا قللت من زياراتي لهم ، ولم أعد أنام عندهم و لكن لا استطيع المتابعة في وصف مدى حجم الغلطة التي ارتكبتها ، الولد جاء طبق الأصل كطفلي صورة طبق الأصل ، عندما يراني لا يبارح يلازمني يحبني كأنني أباه على قول حماي المعتوه

جارتنا عشيقتى وحماتى

بدات القصة عندما كنت فى الثانوية العامة فقد كنت اخرج الى السطوح للمذاكرة وفى يوم رايت جارتنا  على السطح المجاور ورايتها وكانت شقراء وصدرها ممشوق وطيازها كبيرة نسبيا وكانت ايضا طويلة حين رايتها انتفخ ظبرى وتمرد على الطبيعة الباردة حيث كنا فى الشتاء ولم استطع ان اقاوم وقمت وانزلت مابة من منى وانا انظر اليها وتوالت الايام وانا اتسلل الى السطوح لارى جارتنا التى كانت مثل نجوم هوليودالسكساويات وظللت على هذا الحال اكثر من 8سنوات وانا اكاد ان اكتب فيها شعر من انوثتها الطاغية وسافرت الى العمل بالخارج ورجعت بعد عامين وكلى لهفة لاراها وعندما تسللت الى السطوح لاتذكر الماضى رايت انسانة اخرى تشبة معشوقتى لكنها اقصر واضعف اكتشفت انها بنتها ورايت انها ستكون الفرصة الذهبية كى انفرد بمعشوقتى التى انزلت عليها كل لبنى فى شبابىواكون بينى وبينها على الاقل بضعة امتار وليس بيوت وبالفعل تقدمت لخطبة بنتها وتم العرس بعدها بشهرين بحجة اننى سوف اسافر مرة اخرى واثناء الخطوبة كنت دائما انظر الى هذة المراة التى اصبحت حماتى واشم ملابسها الى ان جاء يوم وقالت لى ان اتى معها الى السطوح فى الليل كى تاتى بشىء من هناك وصعدت معها وعنماصرنا بدون احد قالت انها كانت ترانى وانا انظر اليها من هنا قلت لها كنت اراقب سماح بنتها قالت لا كداب انا عارفة وعندما قالت ذالك تسمرت مكانى وقلت لها قصدك مين فسكتت قليلا وضحكت وقالت اسم جارة لنا كانت سيئة السمعة وعند ذالك بدا الشك بداخلى وبدازبى فى الانتفاخ من كلامها وكانت عندما تتكلم كانت لهجتها مثل لهجة نجوم الإغراء امثال هند رستم ومارلين منرو هذة طبيعتها بدون كذب وعدى اللقاء على هذا الحدث وانا احدث نفسى على مادار بيننا وقبل الفرح بيومين كنت انا وهى وبنتها نشترى بعض الاغراض وكنا فى محل ملابس ودخلت انا وهى المخزن ووقع منها شى ونزلت على الارض لتأتى بة وانا خلفها حيث كنت دائما احاول ان اكون قريب منها كى اتلزز بقربها ورائحتا وايضا عنما اكون معها اجد زبى دائما منتفخ وفجأة رايت طيزها على ظبرى بحجة انتشال الشى الذى وقع على الارض وكنت ورائها تماما فاذا بزبرى اجدة فى طيزها مباشروكانة فى انتظار هذة اللحظةثم نهضت وانا خلفها تماما لان المكان ضيق جداواذا بزبرى لازال بين فلقتيها وهى واقفة امامى قالت ماهذا كل هذا لابنتى وضحكت ورجعنا الى الشراء مرة اخرى ويوم الخلة قالت لى خليك مع ابنتى على قدها لانى متاكة انك ممكن تشقها نصفين وعندما قالت ذالك قلت لها ياريتك مكانها فضحكت بإغراء شديد وتركتنى ومرت الدخلة وشهر العسل بسلام وكل يوم كانت تاتى الى المنذل لابنتها وكنت دائمااجدها كأنها ذاهبة الى عشيقها كانت تلبس وتتزين وتكون احلى من بنتها وفى يوم من الايام اصريت ان افعل معها شىءحتى لو كلفنى الامر طلاق بنتها اشتريت منوم وفياجرا وعندما جائت وجلست قلت اننى سوف اعمل لكم العصير ووضعت فى كوب زوجتى المنوم وشربنا وبعدها بنصف ساعة راحت زوجتى فى سابع نومة وادخلتها الى غرفة النوم الثانوية وجلست مع حماتى ومعشوقتى وحلم حياتى المكبوت منذ اكثر من تسع سنين وجلست معها نتكلم عن ايام زمان واصريت ان اذكر السطوح وماكان يدور فيها قالت انت كنت دايما بتبص عليا وانا كنت عارفة قلت مانتى اصلا شىء يهبل واحلى واحدة فى العالم اعمل اية قالت انتى لسة بتقول دة من زمان قلت انتى احلى واحدة حتى الان قالت وانت مفيش زيك ونتهزت الفرصة وفى لمح البصر كنت جوارها تماما ومسكتها من وسطها قالت البنت تصحى قلت لها مديها منومقالت انا كنت عارفة انك حتحط حاجة فى العصير وعارفة انك اتجوزتها علشانى وفى نفس لحظة الكلام انقضضت على شفايفها امصها وهى تبادلنى المص الحار حتى انى كدت انزل من سخونتها وظللت اقبلها واعصر فيها اكثر من ساعة وقلت لها تعالى ندخل اوضة النوم قالت مش قادرة امشى قلت لها لية قالت حتعرف بعد شوية ورفعتها الى اوضة النوم وكانتممتلئة وسكسية جدا الا اننى قدرت ان ارفعها ودخلت بها واخلعتها ملا بسها وانمتها على ظهرها وعرفت لماذا لم تقدر على المشى بعد الاثارة لمدة ساعة لان كسها وبزازها قد انتفخولدرجة ان رحمها قد قارب ان يظهروبزازها قد انفخو على اخرهم كانهم مملوءان بلماءوظللت الحس لها فى كل جسمها وهى تتأوة بكلامها المغرى جدا جداالى ان قالت دخل زبك انا بقالى تسع سنين مستنياه وادخلتة كلة حتى ان بيضانى حسست انها دخلت هى الاخرى وشهقت شهقة احسست ان الناس فى الشارع قد سمعوها وظللت اقحم نفسى بنيكها بإنتحار وكنت احس انها تريد ان ادخل رجلى مكان زبرى من كثرة شهوتها الا انها كانت تقول انا تحس بة يدق شى فى داخل بطنها وانا حتموت فى ايدى وانا مستمر معها وتصببت عرقا وهى ايضا جسمها الابيض الوردى ازداد اجمرارا وعرقا ولمعان وظللت انا وهى نمارس جميع انواع النيك المعرفة والغير معرفة حتى غير التقليدية لدرجة اننى احسست اننا محترفين نيك او بنسجل فيلم سكس وكنت لا اصدق مايحدث وظللت انا وهى نياكة حوالى ساعتين لدرجة ان كسها بدا يزرق من كثرة الضرب فية بظبرى دون انزال وحين قربت على الانزال قلت لها برة ولا جوةقالت انا عاملة حسابى وباخد منع الحمل اوعى تحرمنى من لبنك النهاردةحتى لو ححمل منك بموت فيك وانا احضنها وادكها وشفايفها كلها فى فمى ادخلتة اخر مرة وانزلت كل لبى داخلها وظللت انزل فيها اكثرمن عشر دقائق براكين وهى تضحك وتقول لى انت جبار جبار وانا اقول لها انتى عشيقتى  من زمان انا بعبكوامتلا كسها باللبن وظللت انا وهى نحضن بعض بعدها نصف ساعة واقول لها بموت فيكى يامراتى ياحقيقية ونامت ولم تقدر ان تذهب الى بيتها من التعب ونامت عندنا الى اليوم التالى بحجة ان بنتها تعبانة وحتى هذة اللحظة تأتى يوم الخميس من كل اسبوع مستعدة بالمنوم وانا جاهز لها بالفياجرة واظل انيك فيها حتى تقارب على الإغماء مننى ونحن على هذا الحالحتى الان ودخلنا فى عامنا الثانى

مراتي وحماتي

عمري الان 50 اسمي رامي هذة القصة عمرها 24 سنه يعني كان عمري 26 سنة ف عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة خاصة واني احب الجنس واعشق التمتع به ,, اسف للأطالة
نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تتهتز مؤخرتها السكسية واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش حماتي كانت ف ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها زوجتي من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعض وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا انت مجنون.... وفعلا توقفنت وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما لقيوه من كرم وحفاوة .. وبعد توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف على اخره ..............زي ما قلت لكم كنت بغير انا ونانا في غرفتنا وكنت هايج من اللي حصل ف المطبخ مع حماتي وكنت واخد نانا ف حضني ابوسها والعب في صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته واخدت ارضع فيه اصل بزازها حلوة قوي زي ما قلت لكم وحلمتها وقفت ومسكت زبري بايدها تدلكه وهي بتقولي انت عاوز تجنني وامي صاحية برة ومستنيانا اصبر لما تنام ونبقى براحتنا قلت لها وايه يعني وهي غريبة ماهي عارفة ان بنتها لبوة وهايجة على طول قالتلي طب اتلم ولم زبرك الواقف ده احسن ماما تشوفه ويالا نطلع وفعلا خرجنا لقينا حماتي ميمي هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر و صدره مفتوح لحد مفارق بزازها وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة سرير تفتحها وتنام عليها ونزلنا المرتبة ع الارض وحطيت فيلم ف القيديو وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التليفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد وكانت حماتي على يميني ومراتي على شمالي نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة ف ايدي وواخده رجلي بين رجليها لان الجو كان برد جدا وامطار كثيفة ف الخارجوحماتيكان بعيد عني شوية يعني ف اخر المرتبة مش لازقة .... طبعا النور خافت واللحاف تقيل واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته ماحدش شايف ,, طبعا كنا قاعدين نص قعده وساندين ضهورنا ع الكنبة انا لفيت ايدي على نانا واخدتها ف حضني قوي وايدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه والعب ف الحلمة وركبتي بتضغط على كسها وحسيت انها سايحة وهايجة ومدت ايها خبطتني على زبري لقته واقف راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة وبصت على امها لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها قالتلها قاعدة بعيد ليه ف البرد ده قربي الزقي ف رامي مش قاعدين كده عشان ندفي بعض ولا انت مكسوفة ولا دي اول مرة يالا ياماما قربي وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقي كوعي ف بزها وفخدي ف فخدها وقدمي ف قدمها وانا روحت قايل رجلك متلجة يا ميمي هاتيها ف رجلي ادفيها ونانا قالت خليك يدفيهالك زي ما دفا رجلي اه ياعم ماشية معاك اتنين مرة واحدة هيص يا حبيبي وضحكنا على كلامها وروحت بايسها ف شفايفها وقلتلها كده عشان تدفي اكتر منها ولا يهمك قالت لا ده انا كده اولع قلت اه انت تولعي وميمي تشيط وفضلنا نضحك ونهزر وروحت حاطط ايدي على فخد ميمي اضغط عليه بحنية محاولا الوصول الى كسها وف الناحية التاني بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها وطبعا كانت من غير كيلوت كعادتنا ف البيت انا وهي ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها احححححححح لقيت ميمي بتقولها ايه اتلسعتي ولا ايه ...قالت قوي وفتحت رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسك زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس ميمي اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس جبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي لها تدفا زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيو وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صبلعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كسمراتيطلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلهل هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطتي خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححححوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بقمراتيانزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونان بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبنب وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني نت على وشها وبزازها زقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح............
ارجو ان تكون قد اعجبتكم ومن غير قسم وحلفان دي واقعة حقيقية زي ماسبق وقلت وهناك حكايات اخرى مع حماتي وغيرها من المعارف

اعترافات شاهندة

أنا شاهندة امرأة شابة عمري 35 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي اخين وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .

أنا وزوجي من عائلتين محافظتين و كنت لا استطيع ان انجب و الدكتور قال انة من المستحيل ففترت العلاقة بينى و بين زوجى جداا . وكنت أحب أخواتى وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم و كانا يجلسان معى عند سفر زوجى وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .

وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا اخى الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر و اعرف انهما يتصفحان معا مواقع مختلفة من مواقع السكس مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما اخويا وحيد وسمير …

وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا شاهندة .
فسألته : لماذا ؟

فقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .
فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .
ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .

وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا شاهندة ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .
وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فمى؟.
فسألني : وأين أضعه إذن ؟
ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت زبك مشتاق للكس الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟ اشاهدك انت و اخيك وحيد تشاهدوا افلام السكس طوال الليل ؟!!
دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والستيان والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيكنى كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..
وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم و انة شاهدنا من اول النيك ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال: إيه يا جماعة ، ما الذى تفعلونة هذا ؟. مش تقولوا ليا طيب الأول .. انا زعلان منك يا شاهندة

ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.

ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأ يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي المنتصب . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .
وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا اخى وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان اخى وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية …. وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كممثلة افلام السكس وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كسى يا روح قلبى .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .
استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.
ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا شاهندة .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .

فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار اخى وحيد ينيكني بقوة ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي” .
وما إن طلبت منه ذلك حتى “دفع” زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: “يلا بانزل لبني يا حبيبتي… نزلي وجيبيهم معايا”.
فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة اخى سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني .
بعد القذف ظل اخي وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا… صرت أفكر في نفسي: “كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أخوتى وحيد وسمير .
واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس المثيرة .
ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا .
وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .

ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : شاهندة ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .
فقلت: لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى اخ !!
فابتسمت بعد موافقتى .
وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب فتحة طيزى وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، ثم غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في طيزى.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقة مثيرة أثارتني… مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا شاهندة يا قطة ..
وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا .
كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .
و بدأت اشكرهما على هذة المتعة.
وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كسى يا سمورة .. نيك طيزى يا وحيد … نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.

بدأ اخويا الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما ناكونى بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه … نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم … هاجيبهممممممممممممممممممم .
وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي سمير و وحيد يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما..


وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي اخويا الوسيمين فكنت كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.

انا وخالتى

انا ياسر من سوريا اعيش في قرية هادئة واحب انا اخلو بوحدي كثيرا احب الجنس لكن لا احب ان اظهرذلك للعالم كثيرا لكني عندما اخلو بنفسي اذهب لامارس الجنس من الاستمناء او مشاهدة الافلام من خلال النت وخالتي التي هي متزوجة منذ 10 سنوات ولكنها دائما ماتذهب الى منزل اخوالي لخلافها مع زوجها وانا كانت خاتي تحبني لاني مؤدب ولانني شاطر بالمدرسة ولانني كذلك كنت اعرف عنها كل شيئ ولطالما نمت مع اولاد خالاتي في نفس البيت
وطات الايام وانا في التاسعة عشرة من عمري وكانت خاتي مازالت تعاني من زوجها وتذهب الى اخوالي وفي يوم من الايام استحت خالتي من الذهاب الى اخوالي لان نسائهم لا ترحم من الكلام اللذع الذي يصيبها في مقتل

واذ بالجرس يرن واذ بها خالتي فقلت لي كيفك يا ياسر وين امك قلتلها امي ليست هنا فوتاي خالتي فوتي فلما دخلت بدأت تبكي وتتأوه فقلت لها ياخاتي لا تبكي ارجوكي
كتي تبكيني فقالت بكفي اني مستحملتو اكثر من اللازم وااله الامآة التي عمرها 70سنة لاترضى به
ليش يا خالتي
قالتلي لا ولا شيء هيك نكد كتير كتير كتير
روحت لعندها من شان اهديها
وحطيت ايدي على وجهها ومسحت الدع من عيونعا
قالت لي هاي الاوناس الذين يفهمون
لك عرفت ليش بحبك يا ياسر بلشت تلمس ايدي وتلحمس عليهن
هاي ايدين الواحدبيقدر يلمسهن مو متل الايدين لجوز خاتك
انت كيفك ياسر شو اخبار مدرستك
الحمد لله والشكر له
قالت لي انت بعمرك ماحبيت بنت قلتلها خاتي انا مابحب احكي بالامور هادي
قالتلي مو مشكلة
قالت لي شغل التلفزيون
شغلت التلفزيون واذ بها القنا اللي حطينا عليها قناة الفوكس سيريس واذ تظهر لقطات ساخنة
انتظرت خاتي من اجل انت تقول لي غير ولكن لم تقل لي
فقلت لها خات اغير قالت لي خلي هون بكفي انا محرومة
قلتلها نعم خاتي
قالتلي لا راح احكي انا محرومة من اللذة المشروعة مع زوجي
شو يعني خلتي
قالت لي
شو مابتعرف
قلتلها لا
قالت لي يعني التصال الجنسي بين الرجل والمرآة فبدأت اشتهي وبدات اوداجي بالهيجان
قالت لي يا خاتي ياياسر انت راح تكب وتتزوج
بليز امتع زوجتك قلتلها شو يعني قالت لي يعني اعطيها كل شي عندك
فبدأت خالتي تشرح وانا اتهيج اكثر
فبدأ زبي باالانتصاب فلاحظت خاتي ذلك فقالت لي شو باك ياسر في شي
قلت لها لا
قالت لي امبلى انت باشت تتهيج جنسيا
وانا ماراح خلي هل الهيجان يروح هيك
تعال يالخالتي قلتلها ليش
قالت لي تعال رحت وحطت ايدها على يدي وقالت لي ياحبيبي يالياسر اذا ماطلعت اللي جواك انت راح تمرض قلتلها مابدي
امرض
قالت لكان (وهي عم بتحط ايدها على زبي )قلتلها لا ياخالتي
قالت لا معليش
وبلشت تحامس ببزازه وتقول يعني معليش خاتك ما تشبع مرة وحدة به الحياة قلت لها لكن انت خالتي قلتلي
شويعني المهم نعيش
وبلشت تشلح اول بأول وقالت لي قرب وقربت وحطت ايدها مرة ثانية على زبي وسحبت السحلب وشافت زبي الكبير وقالت لي انت صرت رجل يا ياسر وبلشت تمص به وانا اتأوه واقول لا ياخاتي اخام امي تيجي
قالت روح نفوت على الغرفة فاطعها ودخلنا الى الغرفة وبلشت تشلحني قميصي وتمصمص بجسمي وتتأوه اهههه اه اه اه اه
وبلشت اتهيج
شلحتني اواعية وقالت لي يعني اني شلحتك اني مابصير لي تشلحني الاواعي
فانحرجت وبدأت اشلحها وهي تقول بليز مصمصني
ولشت امصمص
البزاز الرقبة وهي تتأوه اه اه اه اه اه
ايوا ايوا يو يو بلشت تمصلي بزبي وانا اتأممم
امم ام اما ام
حتى قالتلي بس بدك تنزل قلي ولم اقتربت اني انزل واقذف بلشت اتحرك خالتي الحبوبة عرفت فقلت يلا خلتي ففتحت الفمه ولشت انزل
وانا مستمتع ام ام ام ام ام
قالت صار دوري قلت لها تكرمي
قلتلها بدك بالزب واللي الحس الكس قالت لي الاتنين فبلشت الحس وهي تتاوه اه اه اه
وبعد شي خمس دقايق قالتلي يلا قلت شو قالت لي زببك بليز حطو
وحطيت العازل وبلشت اكبس واكبس واكبس وهي تصيح
يلا حبيبي
يلا حبيبي
وبعدين بلشت تستمتع اكتر ايو ايو يو يو
وبعدين قالت لي بدي انزل قلتلها
معليش وبلشت ابطء الكبس من شان تستمتع اكتر واكتر وبعدين بلشت
تهدا شوي اهههه اههههههههههه اه ه ه ه ه

وبعدين قالت لي بسسسسس بسسسسسسس اوه يا ياسر هاي اول مرة بحياتي بحس بها الاحساس انت اشبعتني
قلتلها بس انا بدي لكمل هال زب بدي بعد شوي نزل وبلشت احطو من ورا من الطينز وبعدين بدي انزل وهي اه اه اه اه اه
وبعدين كبيت المني برة وهي تقول اوه لو حطيت بتمي حتى الحسو
وبعدين بلشنا نتمصمص انا وهي مممم مممممممم وهي مستمتعة
قلتلها بس بكفي هلا بيجي ابي وامي
قالت راح روح ادوش
وانا لبست الواعي وهي لبست الاواعي وبعدين جلسنا بالصالون وقالت لي بس هي مو اخر مرة
قلتلها اكيد ولو خالتو
وبعدين اجا البابا والماما ونفتجأوا اهلين حليمة وينك
ليش هلا جاية
وشرحتلهم القصة
وبعدين عيط ابي علي وقال ليش ماسويت لخالتك شي اكل او شاي
وبعدين رجعت خاتي لعند زوجها بعد يومين
وصارت خالتي كل اسبوع نروح على بيت ابنها المسافر ونتمارح انا واياها حتى بعد ماتوجت انا

اخير جربته

انا متزوجة وزوجي شخص محترم ومثقف ورغم انه تحدث بيننا بعض المشاكل الا اننا نستطيع ان نعود الى حب بعض ثانية في الجنس لايوجد مشاكل بيننا رغم ان زوجي ضابط ولايكاد يرجع من عمله الا يومين او ثلاثة كل سبعة ايام او اكثر لكننا نستطيع ممارسة الجنس ونستمتع بهذا
يبقى لدينا مشكلة واحدة وهي ان زوجي يحب او يتمنى ان ينكيني من طيزي لكني ارفض الموضوع بشدة ولدي اعذاري فهذا الشي اره مقرف اولا وثانيا كما اسمع انه حرام وثالثا انا رافضة للموضوع من اساسه ولا يوجد فرصة للنقاش به
لقد حاول رفيق وهو اسم زوجي ان ينكيني عذة مرات من طيزي لكن بأت محاولته بالفشل فمرة شربت مع الخمر حتى اعتقد اني فقدت الوعي وبالفعل كنت لااستطيع رفع راسي ولااعرف من انا واين انا وبدا يدهن فتحت طيزي بالدهن وبدا يدخل اصبعه بطيزي وقبل ان يدخل ايره بطيزي تفاجأ باني اقول له ماذا تريد ان تفعل فارتبك وقال لاشي وناكني من كسي وفي الحقيقة تمني اني لم اصحه من غيبوبتي وتركته ينكيني من طيزي فانا لن احصل على اي اثم وكان هو افرغ رغبته وانا لست بوعي لمن ما حصل حصل
ولازال رغم مرور ست سنوات على زواجنا يحاول على هذا الموضوع دون نتيجة تذكر ولكن انا اصبحت لي رغبة ان يطىء ايره فتحة طيزي فقد قام في احدى المرات بلحس فتحة طيزي واحسست بنشوة ورعشة غريبة وقمت عندما نمارس الجنس انام على بطني واظهر له طيزي متمنية ان يدخله هناك وفي نفس الوقت فانا سوف ارفض ان حاول هذا وبدا يحك ايره بطيزي خصوصا عندما تاتي الدورة الشهرية وينزل منيه فوق فتحة طيزي ويصل البعض منه الى الداخل وبمرو الوقت بدات احس بحكة غريبة داخل طيزي وبدات اتمنى ان يدخل ايره لكنني لااستطيع ان اقول له هذا الشي ولااعلم السبب
بعد عدة اشهر من تكرار انزال منيه فوق طيزي بدات ارغب بنيك طيزي من قبل رفيق لكن دون جدوى واخيرا قمت اطلب منه ان يدخل اصبعه في طيزي بعد ان يلبس الفلاش لاذر في اصبعين من اصابعه ويضع الكريم عليه ويبدا ينيك باصبعه وهنا احسست انني احقق رغبتي ان ينكيني من طيزي ورغبته ايضا دون ان اقع فيما هو محرم واستمريت شهرين على هذا المنوال لكن رغبته ان ينكيني من طيزي لازالت موجودة ورغبتي ايضا وهكذا بدات افكر في كيفية مفاتحته بالامر ولو لكي اجرب هذا الشي ولو مرة واحدة ومن اثم احكم عليه خصوصا انني عرفت بالصدفة ان اخواتي المتزوجات الاثنتين ازواجهم ينكيوهم من طيزهم وان صديقتي ايضا تمارس النيك من الطيز مع زوجها رغم ان اخواتي متدينات اكثر مني وخصوصا انني اشرب الخمر معه احيانا اي اني موضوع الحلال والحرام هو في الحقيقة موضوع ثانوي ولقد اصبحت عندي قناعة اني ان مارست معه النيك من الطيز فسوف اصل معه الى كامل المتعة الجنسية وفي احدى المرات وبعد ان كان وزجي قد اصاب يده اثناء تصليح احد الكراسي في البيت طلبت منه ادخال اصبعه في طيزي فقال ان يداه مصابتين ولا يستطيع ادخالهم ذا اليوم وبعد ان ناكني من كسي وافرغ حليبه في كسي وقبل ان ان ينهض من فوق قت له اتريد ان تنكني من الطيز فقال نعم وكيف هذا قلت افعلها الان فلا مانع لدي وبالفعل ناكنين من طيزي واحسست بشعور رهيب ومنذ ذالك اليوم وانا اطلب منه باستمرار ان يكمل بطيزي واصبحت اعشق جنس الطيز مقل جنس الكس واختفت اغلب المشاكل بيننا فهوه رغبته في طيزي كبيرة واصبم يعمل كل شي ليرضيني وينيكني من الطيز وانا كذلك بدات احب الجنس من الطيز بعد ان جربته اكثر من حبي للجنس

كســـي مدمن غصب عني

انا متزوجه وعندي 42 سنه وعندي ثلاث اولاد اكبرهم 15 سنه واصغرهم 7 سنوات زوجي يعمل بدوامين وكثيرا لم يجمعنا الفراش الا في المناسبات الحكوميه والاعياد حيث انه يكون في اجازه تبدا قصتي في يوم ذهبي لااشتري ملابس وبعض الحاجات من السوق ركبت عربيه وكانت لسه فاضيه ركبت بجوار الشباك في انتظار ان تتحرك العربيه امتلئت العربيه وجائت بجواري سيده وقبل ان تتحرك العربيه صعد شاب وركب واقف حيث انه لا مكان فاضي بعد قليل نزلت السيده التي بجواري وجلس الشاب بعد فتره احسست برجله تتعمد ان تحك في رجلي لم اهتم للامر واعتبرته مش قصده فتح بعدها جريده كانت معه واخذ يقرائها واحسست بكوع يده يحك في صدري معها احسست بان جسدي تحرك عليه لم اهتم للامر واحسست ان حلمات صدري قد انتصبت تعمد ان يحك بيده علي فخدي ويحك برجله لم استطيع الانتظار طلبت من السواق الوقوف لاانزل من العربيه وعند وقوفي لاانزل احسست بيده تمسك رجلي لم اعرف ماذا افعل مررت ونزلت وكان باقي كتير علي المكان اللي انا نازله فيه قلت امشي احسن لاني احسست بنار في جسدي من حركات هذا الشاب المهم بعد 5 دقايق من المشي وكان الشارع شبه فاضي لان الميعاد ده كان الساعه 10 الصباح ويوم احد كانت البلد شبه فاضيه فوجئت بالشاب اللي كان معايه بالعربيه امامي اندهشت بادر بالكلام بانه احس اني تضايقت منه ونزل مخصوص ليعتذر ايقنت انه متمرس علي مخاطبه النساء وعرض علي ان نمشي حتي لا يظن احد انه يضايقني لا ادري مااصابني لم استطيع حتي الاعتراض ومشيت معه وانا مسلوبه الفكر حتي الكلام لم استطيع حتي الكلام قعد يحكي بانه متاسف بس انا حاسس انك فيكي حاجه مختلفه شدتني لكي لا اعرف ماهي طبعا كنت عارفه ماذا يقصد من الكلام ده وجدتني اسايره في المشي والكلام حتي ان اي واحد يشوفنا يقول دول مع بعض مش اغراب وتعمد عند مروري بجوار الرصيف ان يسندني من ظهري بعد عشر دقايق مشي احسست اني اعرفه من زمن فقد كان طليق اللسان يعرف كيف يعبر جسور النساء وبصنعه سحبني في الكلام حتي اني عرفت اسمه وعرف اسمي وبعض ظروفي وارتحت للكلام معه مررنا علي سيما نظرت دون ان ادري علي السيما تنبه وبادر بالكلام من كام سنه مادخلتي سيما ضحكت حيث اني من 15 سنه لم ادخل سيما كانت ضحكه اشبه بالبكاء تصيد الخيط وبادر بالقول طيب تعالي حندخل السيما دون تفكير قلت له ماشي كان فيلم الساحر كانت السيما شبه خاويه رايته يعطي الرجل 10 جنيه بقشيش اندهشت من ذلك فقال لي مافيش خساره دلوقتي تشوفي ان العشره جنيه مش خساره سكت المهم جلسنا علي جنب بعد قليل ابتدا الفيلم في الفيلم منظر لمنه شلبي حركني ولم احس الا بيده علي رجلي تركتها لاني كنت مع الصوره فعلا سخنت من المنظر لم احس الابيده وهي تغوص في لحمي وجسدي ملتهب ويدي في صدري واحسست بيده تمسك كسي لم ادري الا وانا انزل لبني وجاء صوته وهو يقول لي تعالي نرجع ورا الصوره احلي من هنا قلت ماشي وقفت ويده حول خصري ومررت من امامه واحسست بزبه منتصب زاد من تعبي احساسي بزبه صعدنا الي اعلي وهممت بالجلوس فقال لي لا مش هنا تعالي اخر السيما فيه خشب لقيته لف من ورا وانا معه وحضني وبسني لم احس بحالي فقلت له الناس والعمال قال شفتي العشره جنيه ليه عرفت انهم متعودين علي كده لان العامل شافنا واحنا بنلف علي السور ولم يهتم المهم لقيته طلع زبه من البنطلون وقعد يمص فيه ورع العبايه وانا معه نزلت اللباس وحطيته في صدري وعلي الواقف دخل زبره في كسي قلت اهه كاني بنت بتتفتح وكاني اول مره اتناك فيها وفعلا كانت اول مره اتناك فيها من 8 شهور جبهم في كسي طلعت اللباس ولبسيه بعد ان خدت منه منديل ورق سددت به كسي قال نكمل الفيلم قلت لا ي**** نخرج خرجنا في الطريق قالي ايه رايك قلت جميل بس لسه كتير قالي ايه رايك لو اتخرتي ساعه او ساعتين قلت مافيش مانع قالي حنركب عربيه ونروح البيت عندي قلت له نركب تاكسي اسرع قال انه ماكنش عامل حسابه علي الخروج عرفت انه ماعهوش فلوس اعطيته 50 جنيه لم يتردد واخذها انا كنت مستعجله اتناك كان ساكن في مدينه العبور منطقه شبه فاضيه شوارع مافيش فيها حد ماشي المهم وقفنا امام بنايه وصعدنا للدور التاني دخلنا شقه وانا في قمه الفرحه بعد قليل دخلتي جلست علي اول مقعد مش مصدقه نفسي انا بعمل ايه مافيش دقيقه كان جنبي وجلس يحضني ويبوسني وانا اشده نحوي واتمحن واقول اه وكنت في عالم تاني علي غفله احسست بيد اخري تعبس في لحمي افقت رايت واحد تاني معه يلعب في كسي خفت ولكنه قال لي انه صديقه وهو معه في السكن ومينفعش انه ينام معايه وصديقه مينمش لقيت صديقه بيقول شوفي يامتناكه احنا الاتنين حنخليكي تحبي النيك ذي عينيكي واحسن ليكي انك تمشي معانا ذي مانقولك علشان تتبسطي وترتاحي احسست اني معنديش اي راي وغصب عني لازم اسمع كلامهم قال لي صاحبه قومي يامتناكه استحمي مش ناكك في السيما احسست اني فرحانه لما اسمع كلمه متناكه يمكن لقب كنت حابه اعيشه مايعرفش اني عايزه اتنين تاني معاهم علشان يعوضوني الحرمان المهم دخلت الحمام وجيت اقفل الباب دخل معايه صاحبه وقالي انا احممك قلعني هدومي وهو يمص في رقبتي ويبوسني وانا كنت رايحه في عالم تاني قالي باين عليكي تعبانه قوي قلتله قوي قوي وعايزاك انت تمتعني باي طريقه تحبها المهم احس اني شبعانه نيك حممني وناكني وهو بيحميني خرجت ودخلت غرفه فيها سرير ودولاب وشبه مزبله طلعت علي السرير قالي لا انزلي مصي زبي نزلت واخذت امص له زبه حتي اصبح واصل لحد ركبته وتعمد ان اجعله في كامل انتصابه حتي امتع نفسي بطوله طلعت علي السرير ودخل زبه بالراحه في كسي قمت شداه عليه قالي بالراحه يالبوه بقيت فرحانه وهو بيشتمني وفرحانه اكتر بالصفات الجديده متناكه ولبوه وكان استاذ نيك تفنن في امتاعي دخل صاحبه التاني اللي كنت معه بالسيما وقعد يلعب في بزازي ويبوس جسمي واعطاني زبه امصه لهحتي شد واصبح اطول من التاني لقيت صاحبه نام علي ظهره وقالي اركبي علي زبي ظبت نفسي وركبت علي زبه وزب التاني في فمي بعدها لف ولقيت صاحبه شدني عليه والتاني بيلعب في خرم طيزي معاه كريم وبيدخل صباعه في طيزي وجعني قالي اصبري وحترتاحي شويه تعودت علي صابعه بعدها لقيته دخل صباعين وجعني اكتر وصاحبه التاني عمال ينيكني من تحت لم ادري الا واللي فوق بيحط كريم ويكتر في لحظه لقيت صاروخ دخل طيزي لم لتمالك نفسش وصحت من الوجع صاحبه صرخ فيه وقال حتفضحينا يالبوه اسكتي وحط ايده علي فمي والتاني عمال يدخل ويخرج في زبه حتي اني اتبسطت اكتر من النيك في كسي شويه واحسست بنار جوه طيزي لقد قذف لبنه في طيزي قمت جري من ***** ودخلت الحمام وشطفت نفسي وانا في قمه النشوه والفرحه بما انا فيه خرجت لقيتهم لسه في الغرفه دخلت عليهم وطلعت علي السرير قالي احسن حاجه فيكي انك نظيفه تعالي مصي زبي قعدت امص زبه والتاني بيلعب في خرم طيزي شويه ولقيته دخله في طيزي وانا في قمه الفرحه جلسنا قرابه الساعتين عرفت منهم انهم واخدين برشام ومتحضرين للنيك في اي وقت وانهم بينزلوا الشارع يصدادوا النساء المهم عرفوا مني اسمي وانا فين ساكنه كنت بحكي وانا مش عارفه بيخططوا لايه بعد شويه دخلت مع واحد من الاتنين الغرفه ناكني نيكه جميله وخرجنا جلسنا واذا بيهم بيسالوني معاكي فلوس قلت لهم معي 100 جنيه قالوا شوفي بقي يالبوه انتي كل يوم اربع تيجي هنا من نفسك تلفونك معانا وبيتك عرفناه يعني لو مش حتيجي حنعملك فضيحه انتي مش قدها علي شرط تجيبي وانتي جايه لكل واحد 100 جنيه معاكي قلت لهم لايمكن انا معنديش مبلغ ذي ده انا ممكن اجي كل يوم مش يوم الاربع بس لاني مشتاقه للنيك اكتر منكم انتم الاتنين اما فلوس انا علي البلاطه بقيت اروح عندهم كل يوم اربع اتناك حتي ملوا مني واصبحت الان لا استطيع العيش دون ان اتناك وبقت شغلتي دلوقتي امشي في الشارع اتمني ان اصادف اي حد عنده مكان اروح معاه حتي ان الكثيرين عرفوني وعرفت الكثير واصبح النيك عندي كالدواء لا استطيع الاستغناء عنه نصيحه لكل زوج وزوجه للزوج عندما تشعر بانك مقصر طلق زوجتك واشتري اسمك وللزوجه عندما تجدي زوجك مقصر اطلبي الطلاق واشتري سمعتك ما حدث لي من انانيه الزوج وضعفي انتهت قصتي وانتهيت معها