النيك فى تركيا

الجنس في اسطنبول مع زوجتي وزوجة شقيقها
انا اسمي رامي عمري 35 سنة وزوجتي اسمها رهف عمرها 30 سنة كنت قد تزوجتها قبل اربع سنوات بعد ان توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالاولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر .هي مرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي . جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي اجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل او حتى في النهار اذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما .فهي تفهمني جيدا عندما اكون راغبا في نيكها وانا كذلك فليس من الصعب علي معرفة اوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح الا اننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا .طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني اغلي من الشبق واعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز الا نادرا ولكننا على الاقل جربناه ووجدنا ان النيك في الكس اكثر لذة ..هذا هو راينا على الاقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وان نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخن اذا شعرنا ان ذلك يمتعنا اكثر ..فنحن نمارس جميع طقوس النيك برغبة عارمة واثارة بالغة تمص لي زبي والحوس لها كسها واعضعض بظرها باسناني بلطف تثيرني واثيرها نحلق سويا في سماء الرغبة والشبق والمتعة الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي كل منا طلبات الاخر في هذا المجال بكل رضى وبصدر رحب .نبحث دائما عن التغيير وزيادة المتعة بدون قيود …هي بيضاء البشرة بخصر ضامر وطيز كبيرة ونهدان بارزان .طولها 170 سم ووزنها حوالي 65 كغم .اعتدنا انا وزوجتي اننا في كل سنة وفي الصيف تحديدا نذهب في رحلة سياحية الى دولة اخري غير بلدنا لمدة اسبوع نغير اجواءنا الروتينية ونستغل الفرصة بالنيك اليومي عدة مرات باجواء جديدة واساليب حديثة ومتجددة لتجديد حياتنا الزوجية فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ولم يفكر كلينا بغير الاخر لان الامور تسير على ما يرام الا ان الظروف قد تتطلب منا غير ذلك ؟؟؟؟؟
زوجتي لها اخ اصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا اعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في احدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لاسبوع او اكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر او اكثر حسب ظروف المهمة .. ولكنه لم يسبق له ان اصطحب زوجته معه كما اعلم حتى شهر العسل كان ليومين في احد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله ..كنت قد اتفقت مع زوجتي ان نقضي اسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول بتركيا .وذلك بناءا على طلبها حيث انني اعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا .حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وارادت ان نكرر الزيارة هذه السنة …وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني ان زوجة اخيها واسمها سارة تريد ان ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني اقناع اخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الاولى بحياتهما وان اضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به ……وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة .لتحقيق ذلك انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية .وبعد شد وجذب اقنعته بالموافقه وان يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لانني اعرف المدينة جيدا حيث انني غالبا ما ازور اسطنبول مرتين او ثلاث كل سنة ..وافق سامي الا انه قال ان ظروف عمله صعبه جدا ويمكن ان يحتاجوه في الشركة في اي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة ..فقالت له سارة المهم انك توخذني زيارة لتركيا لاني بسمع عنها انها جميلة جدا وبعدين انا محتاجة اني اغير جو معك لاسبوع والموضوع يستحق منك ان تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية فقال على اية حال انا موافق وساقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على ان يكون السفر بعد اسبوع …وهكذا كان..
سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الامور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الاربعة مشغول بزوجه او زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الاجواء في غاية السعادة …الى ان جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة حيث جاء سامي هاتف من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لامر هام جدا ..جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة ..ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي ان ارتب امر اخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة ان اخبر سارة بذلك التي بدات تبكي بحرقة بعد ان كانت في منتهى السعادة ..فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي اي مجال للاختيار فانا احب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن انا عندي حل ..فقالت له ما هو ؟؟ فقال انتي خليكي مع اختي وزوجها وكملوا رحلتكوا واكيد اختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا انها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة ايضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وانا بتسمحيلي اروح لشغلي ..وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا ….اوصلناه الى المطار مودعين وعدنا ادراجنا الى الفندق …
في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة اعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها احواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف او اشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا . وكم كنت اتمنى ان انفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي احبها في مثل هذه الاوقات خصوصا ان الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلوس حولنا ازواجا ازواجا كل مشغول بحبيبة . …. ..كنت اتمنى ان اقبل زوجتي او احسس على نهديها او حتى كسها او اضربها بلطف على طيزها او احضنها او اي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام باي مما سبق ..شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الاموران تكون جامدة هكذا بل انها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق ..هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك..عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية او اللفظية التي لا تخفى علي ابدا …يبدو ان سارة شعرت بذلك فاستاذنت ان تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي انا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا ..ما ان ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالاقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها الا بعد خمس دقائق ..ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه .فقلت لها يعني احسن من لا شيء هيها بتغير جو ..فقالت اي جو واي زفت هذا اي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي ….فقلت لها احنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل اكثر منه ..وخلينا بحالنا واذا كان بدها اي شيء احنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة …فقالت زوجتي انا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا …
ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة ..شربنا العصير واكلنا الشوكولاتات واتفقنا ان نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك…في الطريق اشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي …وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير ؟؟؟الا انني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير !!!!؟؟فقالت انا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي ازعجكوا اكثر من هيك فقلت لها انتي بهالطريقة هذي بتزعجينا ..ثم كلمتها زوجتي واقنعتها ان نكمل السهرة في غرفتنا لانها اكبر من غرفتها وفيها اربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد ان نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت ابو خيط يظهر ولا يخفي حتى ان اطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو ايضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي انتي هكذا بتحرقي دم سارة عالآخر ..!!مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي انتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك او زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه …ضحكت بميوعة اعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح اهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين انا جايه لهون انبسط مش البس شرعي بغرفة النوم!!!!!هههههههه ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت اخذتها بحظني الى الصباح ولكن ؟؟؟؟ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا …لبست بجامتي وكنت حريصا ان اختار بجامة تستر جسمي جيدا … ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات وجلسنا بانتظار سارة …ما هي الا دقائق حتى اطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الاخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها انيق جدا وهو روب طويل واغلقته باحكام الا ان صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها اكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها اعرض واضخم وذلك باديا من خارج الروب ..نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التالق والبريق الانثوي الرائع ..يبدو كذلك انها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا انثويا ليليا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من تسطير كل عبارات الاعجاب بسارة حيث قلت لها : يااااااه يا سارة شو هالحلاوة ؟؟شو هالتالق هذا ؟؟يخرب بيته سامي شو اهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه …خجلت سارة ورمت راسها بالارض ولم تجيب الا ان زوجتي قالت : بلاش تخليني اغار هلا …وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا ..اصلا هذا جوزي وانا بعرفة نسونجي درجة اولى …فقلت لها انا اكيد نسونجي بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك انتي . لكن سارة فعلا حلوة واخوكي حمار ..اللي مخلي شغلة يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة …
المهم جلسنا وسارة مطرقة… راسها في الارض ولا نسمع منها الا بعض التنهيدات التي تنم عن الم كبير …فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء فقالت ابدا ما في شي …فقالت لها زوجتي اذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك,,تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة ..التي قامت وخلعت روبها ….يا لهول ما شاهدت !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!!كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي الا انه اطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو انها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لانني شاهدت السوتيان ولم الحظ الكلوت لطول القميص …الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بالحوريات او ممثلات الجنس المشهورات بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فاصبح المنظر امامي وكانني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين امامي باغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا دكا وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها اختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح الا للمتعة …..وان كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه ..لم احاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من اثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي و يكاد ينفجر اثارة وغيضا مما يراه …شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الامر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم ازح نظري عن سارة وجسدها الرائع …كانت زوجتي كل دقيقة او دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني ايضا اعتقد ان ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من اثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الاثارة وذلك بائن من احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكانها متعبة من شيء ما …كان لا بد من نهاية لهذه السهرة فاستاذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة انها نعست ولا بد تنام حيث اتفقنا ان نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدا الساعة العاشرة صباحا …
ما ان غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب و امسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من سارة ام من زوجتي ام من الظروف بل من كل ذلك …بدات بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها الا الاهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا وزرته بلساني او اسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم انسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني واصابعي الا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام …وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد ان وضعتني في وضع 69 الجانبي مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها ..لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية . ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين اسنانها الجائعة ..تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة …رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما ان اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الاخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت …دخله دخله جوات كسي ..بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة ..فبدات تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول ان تضريني او تعضني او تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ …لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدات بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته .وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت طلبت منها اوضاعا اخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الاول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى اصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدات بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقا
كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول ..هكذا حصل ولكن ما حصل ايضا ان زوجتي واثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول ::شكلك اليوم مولع اكثر من كل يوم ؟؟شو القصة ؟؟قفلت لها لانك انتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني اعمل بعد …. ..فقالت انا واللا سارة ؟؟فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك !!! !فقالت هلا سارة احلى مني يا بكاش ؟؟فقلت لها ليس الامر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن انت زوجتي واحبك جدا ..كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها ,,فقالت بالك بتكون حست علينا وانت بتنيك في ؟؟فقلت لها ممكن لان صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة ..فقالت مسكينة سارة ..لو اخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني واطلعنا تعادل .هههههه .فقلت لكن انا ما نكتك غير زب واحد ..فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال انتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع …فاجاتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في ان تنسى وضعها انها تنتاك !!!!فقلت لها انتي مجنونة واللا شو ؟؟فقالت لا مجنونة ولا شي ..هذه هي الحقيقة وانا انثى وبعرف شعورها كثير منيح !!فقلت لها شو الحل فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رايك انك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين احنا بنغير اجواءنا وبنجرب تجربة جديدة ؟؟ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة اكثر ؟؟؟فقلت لها انتي مجنونة اكيد وعقلك طاقق ..فقالت انا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وانا موافقة انك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لانها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله اخوي معها …فكرت قليلا وقلت لها انت بتحكي جد جد واللا بدك تفحصيني ..فقالت سارة زوجة اخي واخي هو المقصر وانا بسد مكان اخوي وبهديها جوزي هدية شرط اني اكون معها شو فيها هاي …فقلت لها انتي اكيد بتمزحي وانا مش مستعد اجاريكي بهالحكي ..كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع ؟؟قلت لها اكيد ممتع لكن ….. فقالت اذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا بدري فينا ؟؟ثم امسكت زبي وبدات بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا انا بتحايل على سارة وانا متاكدة انك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير ….. بكرة بتشوف يا حبيبي ..لم اعلق رغم انني غير ممانع ولكن اخاف ان نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها امانة معنا ثم نمنا الى الصباح
في صباح اليوم التالي اتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك ان ننتهي من تجهيز انفسنا انا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول اسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة . تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في احد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت ان سارة بدات بالتحسن وبدا السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر اكثر …ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال اتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم ..وهي مشهورة بان من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي ان تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم انا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا الا انني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي ؟؟فقالت سارة: انا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها : ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وانا من عندي موافقة ضايل موافقتك انتي بس …فضحكت سارة وقالت ايوة مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى راس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك ؟؟فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي ان تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي امامك ..فقالت سارة يعني هي جميلة وانا لا ؟؟فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان ان تكونا زوجتين لي انا ..فقلن سويا موافقين ……ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق ..اقترحت سارة هذه المرة ان نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي ان تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما انت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح …هههه كانت الاجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة او هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة اكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي ..بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها ان سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتاكيد وان اكون مستعدا لذلك…تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي ان اخون اخوها مع زوجته الا انها قالت مش مشكلة انت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك …واتفقت مع سارة ان تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بانتظار الباقي مني …
ذهبت الى السوق القريب وتعمدت اان اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة ..حيث عدت بعد 45 دقيقة و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة ..وما ان طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه ..دخلت بتأنٍ مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان احمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة انها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كانها عارية تماما وما قميص النوم الا لزيادة الاغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون اي عوائق بل ان القميص الاحمر الشفاف زادها اثارة وبهاءا …صفرت اعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك ؟؟؟فاكرتنا لوحدنا ؟؟مهي سارة معنا ؟؟ايوة صحيح هي وين ؟؟؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها اذا جهزي الطاولة للسهرة خليني اخذ دش سريع واغير ملابسي ..فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي ,,,ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا احنا باسطنبول مش بالبيت !!!!
دخلت الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون اكمام وخرجت من الحمام لاجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بانتظاري ..كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها .قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة انك جوزها والليلة دخلتكوا ….ههههه.. فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني انها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو ان الامور مرتبة قبل حظوري .قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية عليه وعليك واللا لا يا سارة .. بعدين انتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب راي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك.. فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير ,,فقالت سارة: رامي صدقني اني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجب بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها . وانا بعتذر منكوا اذا سببتلكوا احراج او تعبتكوا معي ..فقالت لها زوجتي: سارة انتي منا وفينا وما في اي غلبة ..وهلٌا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي …قامت سارة بخجل ثم قالت لكن …..وصمتت .فقالت لها رهف ما فيش لكن احنا اتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه ,,,,,نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي .حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه ..ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها ….لارى سارة بحلتها الجديدة ..قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل .وهو قصير يصل الى اعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي ايضا ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل …وطيز اكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر ابيض مصنوع باتقان نهداها اكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة ..الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا واثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الارض خجلا وحياءا جعلني احترق من ****فة على هذه الانثى المتفجرة انوثة وجمالا يخلب الالباب ..صمت الجميع امام هذا المنظر الرائع يبدو ان رهف ايضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها ..فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الامور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك …صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن واخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها …توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا …جلست على كرسيي اتامل هذه الاجساد المتمايلة امامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة ,,,,اشرب احيانا رشفة بيرة ثم اعود الى النظر اليهما فلا اريد ان ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين …كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا راسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة …تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما اقتربت مني بيدها او بطيزها تاتي احداهما لتجلس بحجري بحركة اغراء قاتلة ثم تاتي الاخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والاثارة …قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة اخرى .. قلت لرهف :شغليلنا سلو دانس ,,,فاحتجت على اساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالاول لاني مشتاق احضن زوجتي الثانية بالاول ..ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وانا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الانثى الرائعة .اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية راسها على كتفي وكانها مغمى عليها من فرط الاثارة والجو الغارق في الاثارة والسكسية المفرطة. جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق .وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدات بتقبيل زبي برغبة عارمة .ما ان شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها امام زبي مثل سارة تماما وبدات الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه,,,مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدات معه رحلة البعص باصابعي وفعصة بيدي اما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الاخرى رحلة اللحس والعض …الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وانا ابعبص احداهما باصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الاخرى واعضعض ببظرها بلساني واسناني وشفتي …ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فاصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما ..بدات رهف وسارة بالوحوحة وصوت الاهات يعلو شيئا فشيئا وانا لا املك الا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين ,,وزبي واقع بي شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما او تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة ,نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وانا اقول لها شو رايك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الاول كالعادة ..فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وانا اصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي ..نزلت الى سرتها وانا افعص بفلقتي طيزها بعنف ..حتى قالت رهف …بغنج وضحك انثوي مغناج .لازم تعدل بيننا حبيبي ..فقالت لها سارة ..لما اشبع يا شرموطة انا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي …توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية ..وسارة لا تملك الا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الالم .تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة ..نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا ..اما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وادخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدات البيضتان تضربان فتحة طيزها الامر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدا يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له بدات سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة .بدات ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما ان اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها ان تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد ان الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة ..وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا استمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق .. …نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لان اقف على ارض الغرفة واطلب من سارة ان تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل ان يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف ..فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة ..ادخلته ببطء ثم بدات اسحب زبي اضرب به شفريها ثم ادفسه بها بعنف انيكها لثلاث او اربع حركات ثم اخرجه اضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا ..كانت رهف في هذه الاثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها ..دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف ..ثم بدات بنيكها بعنف …لست ادري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي استمرت لخمسة واربعين دقيقة …الا انني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما ان يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الانفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الاخرى حتى بدات افقد السيطرة على نفسي فاخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما . لم اشأ ان اقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما انني لا اريد لسارة ان تحمل فانا لم اسألها ان كانت تستخدم موانع الحمل ام لا .كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن اربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كانني كنت في سباق للسرعة القصوى …
ساد السكون لدقائق الا من ****اث والاهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة …نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما …ثم قالت رهف لسارة : ايوة شو رايك يا سارة بجوزك الجديد؟؟فقالت رااااااائع مش طبيعي …انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا …ياااااااه انتو مش طبيعيين اول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك ؟؟؟؟فقالت لها رهف وانا كمان اليوم استمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين ..قالت سارة اي اثنين هذا زب رامي احلى من مية زب ..هاي احلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك…..
كان واضحا ان الشرموطتين تريدان المزيد ..وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة واغراءا ..لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة اخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة ..ثم عدت سريعا .لاجد سارة تقول لي همسا “شو رامي شكل طيزي ما عجبتك ..مشتاقة احس زبك بطيزي لاول مرة ” اومات لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وانا وعدتها خير ..فقالت ما انا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتي تنتاكي فيها ..ضحكت سارة وقالت لها انتي ما بتخبى عليكي شي ..وذهبتا الى الحمام سويا ….شربت كاس بيرة …اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم …
ايادي ناعمة تحسس على صدري …..وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق ..رضاب لذيذ يسيل بين شفتي اتذوقه بتلذذ شديد….زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة . او لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية ..واصابع ناعمة تداعب خصيتاي …وانا ما زلت اتصنع اللامبالاة ..دقائق تمضي …الحرارة ترتفع ….اصوات ألآهات تعلو ..حرارة الاجساد تشتعل ……زبي بدأ يفيق من غيبوبته …تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما واحيانا تقرصه باسنانها …فتحت عيني وجدت امامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو انها طيز سارة عرفتها من حجمها …..لحوست الكس بلساني …عضضت البظر باسناني بلطف ….أحححححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي …نظرت الى فتحة طيزها …انها سارة ففتحتها بلون فاتح اكثر من رهف …ما اجمل طيزك يا سارة قلتها في سري …..لحستها بلساني …يححححححح اوووووووف ….مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ ….بللت اصبعي من ماء كس سارة وادخلته بطيزها بحنان ولطف ….فصرخت يااااااااااه يووووووه يحيحيحيحيحيح اخرجته ثم ادخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف ….بللت اصبعين وحاولت ادخالهما فدخلا ببعض الصعوبة ….نكتها باصابعي ثم لحست طيزها بلساني …نكت طيزها بلساني …زادت حرارة وحوحواتها ..صرخت بصوت مكتوم … ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا ..نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي …كانت رهف قد ادخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الامام قليلا وبدات تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها؟؟ما هيك ..؟؟.انا عايزيته يدفي كسي ….كسي نار وزبك هو اللي شعللها يا رامي …اما سارة فقد جعلتني اتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة …تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الامام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب …تململت للنهوض ..نهضت متثاقلا ..لاجد رهف قد اخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها ..غرست زبي في كس سارة وانا ابعبص طيز رهف باصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدات بادخاله ببطء حتى دخل الراس المفلطح المتصلب …توقفت عن الحركة …وسارة تصيح باهات هي مزيج من المتعة وبعض الالم …ذهبت رهف وسجدت امام سارة التي بدات تقبل طيزها بنهم وانا بدات بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها باصابعها ولسانها احيانا ….عادت رهف بجانب سارة ..غرست زبي بطيزها بعد ان اخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي ….نااااااااار يا روحي زبك نار نار …حبيبي يا رامي …زبك اليوم كبران يا معرص …خرقني زبك ….اعدته الى طيز سارة وبدات انيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما …حتى قالت لي رهف ….رامي انا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم ….اسرعت من النيك لسارة بطيزها …..تشنجت …تقوس ظهرها ….ارتمت بوجهها على السرير …لحقتها بزبي وانا ممسكا بخصرها ادكها بعنف ……انطلق الشلال …نافورة غزيرة …صاحت سارة بصوت هو الاعلى هذه الليلة من طرفها ….وهبطت بكل جسمها على السرير …لحقتها …بقي زبي منغرسا في طيزها ,,كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة اقبل هذه وانتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد ان انكمش قليلا من طيز سارة ….نهضت انا ..فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة اشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات …نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا .همست لي سارة باذني وقالت : زبك بجنن يا رامي …طيزي ما رح تنساه ابدا ..فقلت لها ..لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه …تعمدت ان اسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها احلى من طيزي يا شقي ؟؟؟؟فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لاني اول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا …فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف انها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة …فقلت لها هذا لانها سارة لو اي واحدة ثانية انا ما بوافق ..فقالت رهف نام نام هلا احسن ما اقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة ….ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير …وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فية بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا ….كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة …..لست ادري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد ان كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لاجد نفسي عاريا ولا احد بجانبي ..الا ان صوت المياه في الحمام ينبيء بما هو الواقع ..نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا ..ياااااااااه اربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية الوطيس بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز ….كل ذلك جعلني استمتع لساعات لن انساها ما حييت .هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات ….فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف :انت صحيت حبيبي ادخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام ..محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة ..ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج …..
كان قد مضى اربعة ايام من الاسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة ايام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من اسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية او الثالثة فجرا ..جربنا كل انواع واوضاع الجنس اللذيذ …رقصنا على انغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم او طيز رهف او سارة تارة اخرى …اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن .لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما .استمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على امل اللقاء ثانية في اي دولة اخرى او في بلدنا اذا سمحت ظروف سارة بذلك …اما زوجها فقد اتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة اكثر تالقا وانسجاما …هذا ما قاله زوجهاالمغفل الذي لا يعرف الا جمع المال والسفر لوحده او ربما يكون له علاقاته الخاصةلست ادري ولا يهمني ان ادري …

احمد المطلق وامه المهجوره

حين كنت فيالرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس
المحارم ...لكنني صعقتمرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على
قد الحال كانت تجلس مثلما جلستنانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>
لكنني صعقت لانها لم تكن ترتديكمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم
تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بيشعور غريب جدا لاول مرة في حياتي
اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عنبالي كسها ابدا ..لكن امي
كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغببالتفكير اكثر من
ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشرامي فانهض
من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت منابنه
عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين
تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان
لياخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل
الكبير الذيتزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها
بكثير...نسيت ان اخبركمانني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها
كانت هية في اوائل الثلاثينات منعمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي
بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغيرجنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف
ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكناستمتع معها بالجنس حيث
انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امياثناء النيك...حيث
لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثرفيها....على ايه
حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيتمؤجر...لكن
سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان
هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم
اتخيلانني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها
سمينةقليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني
تسرعت بتطليقزوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام
بمظهرها ..كما انها كانت كثيرةالشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده
كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش ليولامي ..وكنت اعود متاخرا
للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدتباب الدار غير
موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياهالدوش
في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من
الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر
بوجوديبعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام
هو الاخر غيرموصد وهو مفتوح الى النصف...ودون اي تفكير وشعور...حاولت
ان ارى ماهناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما
لكنه اثارني ..كانتامي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع
الممتليء...صدرها كان كبيراومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها
فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذياعادني سنوات طويله للوراء هذا
الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جداحتى انه لا يبان..لكن
رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلكجلدها الجميل
بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضالكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟
انتجيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي
كسها دونفائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن
فجاة نزل الحياءعلي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي""
فابتسمت دون ان تحاول غلقاباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي
معنى منها...وقالت""" ولا يهمكحبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح
اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنتممحونا من المنظر وهائجا
له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكونكالفتيات حين
يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا
قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب
ستيانا ابيض...لاحظته لانهالم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت
لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على
صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث
المعهودكل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني
ارقت وتاهت بيالافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من
ذهني...وزبري كان هائجاطول الليل...فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي
اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قدارقت كليا...وبعد اسبوع من
الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذهالمرة....لكني لم اشاء
ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرةبالروب المفتوح
والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....وكذلم في تلك الليلهايضا ارقت
ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء
يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام
وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة
السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت
قسمامن المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة
المسيطرة عليوقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما
هيه لم تلاحظ ستيانهاالاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من
باب الحمام مفتوحا بنفس طريقةامي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعديومين من ذلك قررت ان ابقي
الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرةجنسيا لي... وفوجئت
مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدتان اظهر
جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي
تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح
عينايبين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا
اتذكر شعر كسامي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا
متوسطا...حتى تفاجات حين رايتامي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت
عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبريومركزة نظرها في وجهي
وسالتني"" ابني احمد  محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كانمفاجئا لي
لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امكاحمد ما
تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت
امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن
والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها...في ليتها قررت ان
استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها
منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام
حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد
بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة
الحديثوالاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجةلللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان
اصعد فوقلغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقطببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت
ترتدي روب مفتوح من الاعلىقليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها
الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت منوظعها الجانبي ونامت على ظهرها
فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفسالستيان الاحمر الذي ارقت
منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرهاكان واضحا وهو
محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املساوناعما
وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها
اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت
وجلستالقرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى
كاد شاربي انيلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في
العالم..وثم صرت اشمجسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت
مرة اخرى ورفست البطانية عنجسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا
كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماشلكن الروب قد انفرج من تحته ليبان
جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحاجدا احمرا ايضا يخفي تحته
كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعجبالشهوة فامي لم تكن
تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنهفاقتربت واقفا
على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكننيواصلت
شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه
واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت
لغرفتيومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غيرطبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي
السابقة في الصباحكان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجيللعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانتتفتح روبها من اعلى مثل كل مرة
مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدةهو ميوعه امي وليونه
كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلسامامها بل وكاني
زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقةخوفها علي
الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعالتزيد
بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام
المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل
مرةاكتشف المزيد من جسد امي ...في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها
في ترتيبغرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب
الثقيل,,,انحنت امي فكانطيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب
الكاربت الى تحت الدولاب الذيارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر
في مكاني حتى تسحب الكاربت الىتحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي
تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدرابني تصبر بعد شوي"" تقصد
ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟
ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطريابني اشوي
كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام
وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست
بوجودينادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟""
غريب اي نوع منالمساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت
على وقالت "" لا تستحياحمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي
ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلسعلى الخشبة في الحمام مكورة جسمها
على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوةالاخر مثيرا لي..وقالت
لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقةوجعهم...**** يخليك""وحين
اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمدارمي قميصك لا يبتل
ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غيرالبنطلون
بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت""
ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء
الدشينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي
اكيد لنتلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل
قليل"" شوي انزلتحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية
انزل لتحت""فلامست لوحالكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان
اتقدم قليلا الى الامام..حتىاحسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان
امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنهاواصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا
قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفلنهديها تحت الحلمة..وصرت
اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل ****
يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على
يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان
ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها
علي..وصرت اتمتعبملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك
بيهم وادعكهم وزيدت منقوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من
خارج الملابس ولم تمانع اطلاقافكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري
بين فخذيها رغم اني لم اخرجهبعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت
ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه فيقمة المحنة..ففاجاتني
واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليهباستسلام
وتوسل...وانوثه طاغيه واغراء قاتل .."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا
احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت
استنشقانفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين
فخذيها..فهجمت علىشفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل
شفاه امي وكاني فيحلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة
الى فمي وانا التقفهبحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة
والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..منصبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير
هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة
فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي
كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك منكسها ...وانا
خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدليفي
غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت
اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه
العشاقمن الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها
بيد ونتمشى الىغرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة
امامي على الفراش..مبتلةوممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
الممتلئين لتظهر لي اروع كائنعرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به
ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسهاالكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز
حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ماتستطيع وذراعيها الى الخلف
لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدقهل انا في حلم
فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرتاشمه من
بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث
غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...وامي
الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم
نعدنفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما
بينرجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين
المرنين يرميانبراسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من
انفاسها العميقة...وهية تأنانات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا
اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه منكلمات"" انا تعبانه ابني...كثير
تعيبانة..تعبانة و****..محتاجةارتاح...اااه...ااه
مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بينفخذيها
المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت
حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي
فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت
عطرشعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا
العطر...كانت شعرتهامبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب
العق شعرتها كلكلبالعطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت
التهم شعرتها بلسانيوشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط
زحمة الشعر صرت اباعد شعرتهابلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا
شفرين ورديين ومحتقنين منالمحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني
المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصهوالعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي
الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت اميتأن بقوة وصرت اسمعها
تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقهالنصفين...وصار فمي
مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطيانفي ووجهي
لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنونوامي
تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت
انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....وصارت شبه مغمى
عليهامن الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو
ويعلو....ويه تلفظبكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار
كزبر طفل حديث الولادة وبانيعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم
وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوةاكثر نحو كسها وترفع بحوضها
باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصهاوتشنجت تشنجات واضحة
ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...لهطعم لزج ورائع
هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني
كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من
سنين...ممممم"""وبعد ان هداتقليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع
باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذجدا ولزج بمياه كثيرة
جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس فيالدنيا ..كس
امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي
الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة
لهالكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد
بعد انانزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
بالهين..قاطعت اميتفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت
راسها تخاطبني وهي اجمل امراةعاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو
فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالكاكثر؟؟ قرب مني ...وريني
وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي فيقمة استسلامها
وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدةصلبة
محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري
فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة
الكافيهلادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت
الى عينيها شاهدترغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها
ودلعها قلباني الى نارعلى نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني
التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرتاضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد
بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلميزل فوق بطنها محصورا بين بطني
وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلسانيكفتاه مجنونة..حتى اني
لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهيتهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول
ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا
فيجنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي
الحيوانيةبها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها
اكثر..فاحسست انيساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا
كفيلتان بان اكب المني لكننيتمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على
نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راسزبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها
وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحدهفي اروع وادفاء
كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان
كسمرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست
زبري في كسامي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان
كسا جيدا جدا وكأنهحديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من
الاولاد بظمنهم انا؟!...ما انطمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى
فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعهفائقه حمما بركانيه من العسل
الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلقبسهولة لكثرة امتلاء كسها
بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتايوتمص لساني بقوة
اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل
ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على
صدرهاالكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية
تأن من اللذهفرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر
واسرع وهي تأ ن وتفاجأتحين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي
تزيد من هياجي...لم نكن ابنوامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين
ولهانين محرومين من بعضهما سنيناطويله...لقد غبنا في ساعة اللذه
الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانتامي بيدي اجمل من ملكات
جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلنجمال ومتعة ولذة
امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياهاامي...لقد
نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيبلي
بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة
الثالثة...وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا
العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير
مصدقلما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة
شعرت حقابالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم
اخر ....عالم لايحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية
الملتهبة..اخرجت زبري من بينطيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها
ومياهي ورائحته الزكيه ملاتالمكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي
لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدهاالعري وهي لا تزال مفرجة رجليها
مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد اناعياني التعب اللذيذ..وامي
ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوةلانها ايضا كانت تتنفس
بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهيممدة عاريه
بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا
لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه
في اللذهمغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 14
سنة..ولم تكنتبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام
المراهقة لم تكن تمنحني هذاالمقدار الكبير من اللذه...بل ان امي فاقت
كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالهاوانسجامها معي...ثم نهضت من
السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولازلت استمتع بمنظر امي
وهي عاريه...ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هداتانا...حتى
شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي
نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر
ذوالشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد
منالشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية
واغراءدامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما
يتهدلان ككرةمطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية
تقول لي"" اجة دوريمشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي
تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك
انا جاريتك...مرتك اللي بدهاتريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك
وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهماووجهها يتوجه نحو زبري
الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتىالصقته ببطني
وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بلفقط
وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها
سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها
بزبري....فانجنجنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت
تلعق جسم زبري وكانهافنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس
زبري...واحتوته بفمها الدافيءالرطب...يييييااااااااااااااااه ياله من
شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانتتعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم
صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحركبزبري بيد...وتمصه
وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتىقذفت حممي
ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقطفي
فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح
المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان
نارامامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين
زيك ماماياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....ولا بنات
العالم كلهم حيريحوكمثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك
ومرتك ...بس اوعى تنيك وحدهغيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت
الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيركامي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى
امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجهاودلالها وانسعادها بكلامي الاخير
وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهيتحاطبني وتلعب بخصيتي
وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرةومحفزة لي لكي
انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها
واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان
بديانيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب
وصارت تعبثبشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية
تقبلني من جديد حتىاحسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع
ذلك اعجبني هذاكثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون
المجنون...حتى احست به امي وحركتيديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته
من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لايزال مليئا بالسوائل...فانزلق
بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري فيجوفها ونحن لا زلنا
نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي منجديد صارت
تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة""
وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء
كياساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي
في جوفهاوشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي
فانحصرت خصيتي بينعجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي
كلها بسبب سوائلها...وحينارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني
بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرهاالقصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت
وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت علىرجلي وكنت اشعر بالالم من
خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضتشاهدتها تستلقي على
بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها
اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت علىضهرها...قبضت
بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وماان نمت
على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو
كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى
نزلتحممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك
لانني تعبتكثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا
مستغرقين بنوم هانيءبعد عذا التعب اللذيذ
في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعباجدا وكأني
عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي
الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت
ملابسيعلى عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى
سريرها.؟؟كما اني كنتخجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي
وليست امي..نزلت على عجل وبعد اناخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت
امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدوعليها الخجل والعجلة...وقالت
لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لهافي خجل ايضا""
نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتيعلى
السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على
عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف
لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت
فرحةباني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا
انها ترغببنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي
منها شهوتي...وعلىايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل
وقبل ات اخرج من البيتسمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من
تجي للبيت..ولا زاي ماهية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها
من الشعر ام انني ارغب ببقائههكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا
سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...فقلتلها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب
يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمتاني اعشق كسها مشعرا
بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل منرائحة شعرتها... لم
اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ماعملته امرا
عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذهالحال
وهل سيبقى سرنا ام سينكشف ...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما
استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من
العمل....وجدتامي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة
اجيت ابني؟"" كنت اجبتهابالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها
في الحمام تستحم كنت اشعر بعدمالراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا
جدا في امي لكنني خائف منالمجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال
احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقدفتحت باب الحمام عن اخره وكانت
المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه لهلمعانا رائعا ومشهيا وهيت
تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراءكبير...وقالت""
احمد....شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعالابني
ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين
شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول
الوصولباصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام ""
اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في
ملابسي وقد تبللت من الماءمتناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها
المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعةبطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر
امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثمفمي...بدت امي تحك كسها
وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرنيباللذه..فاهتاجت هي
واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي ...وقبضت بقوة
على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصارزبري..حديدة
ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على
فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من
بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب
مثلطعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه
الكبيرين ونائكالكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده
هياجي اردتها ان تعكس نفسهابعد ان سحبت زبري...وهي تنظر لي بدلع وتغنج
واغراء كبير ...فاعطتني ظهرهامستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه
رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضتمرة اخرى على نهديها
الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخالمراهقات
اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيهاوصارت
امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار
وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت
اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما
حدىغيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة
وتقول ليبجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس
وحدة غيري ..زبركحيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم...ممم""
وكلماتها كانت تخرج من بينشفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة
بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرةاستمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع
امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق علىباطن فخذيها...وبعد ان
هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدعلها مجلا
للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهريوانا
مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان
اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها
وخرجت...اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور
الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح
الباب...وسمعتبصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش
متاخرة ام احمد..انالسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا
ما يفتح النا الباب؟؟ ولاانتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي
بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوبجميل..وتنفست انا الصعداء لانني
كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كلثلاثة اشهر او سته في اجازة
عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدابالكلمات التي اسمعتها
لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيءاخر...فلقد ندمت
انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جداللوضع خاصة ان
اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحملامي طول
وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي
عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس
جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي
عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب
معي...وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان
انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي
انيكهافي غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر
كثيرة...ففي نفسالليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي
تفتح على باب غرفتي وهيتلبس ملابس رهيبة شفافة ..

همام وهنادى

عودتكم ان اكتب لكم قصص من الواقع وعن طريق الاصدقاء الي يضيفوني ويحكولي عن حياتهم الخاصه وانتم تعرفون ان للبيوت اسرار لايمكن لاحدان يبوح بها مباشرالمهم
هنادي وهمام اخوين يعيشافي بيت واحد(حسب ماحكتلي هنادي)المهم كانت هنادي ومنذال15سنه تمارس السحاق مع صديقه لها في الدراسه وفجاة كشف تلك العلاقه اخاهاهمام وابتدا يفكر انه كيف ان هنادي اخته تمارس السحاق؟اذن هناك رغبه لدى هنادي بل وشهوه ترغب ان تحس بهاوابتدا همام يفكر ب هنوده ويعجب بهابل وصلت الى مرحلة الحب ولكن كيف ومتى؟المهم جائت ساعة اللقاء والصراحه وبوح الخواطرفبادر همام بالتكلم مع هنوده والمصارحه لها باعجابه بهاحيث كانايعيشان في بيت واحد الاب مسافر ولا يوجد في البيت سوى الام وهنادي اما الام فمشغوله بعملهافقام همام وجلس مع هنادي وبدا يصرح لها باعجابه وانه بدل ماتكشف جسمها للبنت التي تتساحق معهاوووو الخ المهم بعدمحاولات من قبل همام وووالمهم قبلت هنادي ولكن بخجل واحراج وكان الاخ يشجع ويتكلم بشكل رومنسي مع سماع الاغاني التي تحبها هنادي وبدات نظرات الاعجاب والغزل والحب والجو الهادى والمس والبوس والضم وووو الخ الى ان جاءت ساعة الحسم فقام همام بمديده وضم هنادي الى صده وقام بتقبيهاومص شفايفهاومصهم واللحس بالرقبه والصدر هنادي(اي اي هموم اي انا بنكسف اي)همام(بحبك احناكنا فين من بعض؟ ايه الجمال الي كان مخفي كل السنين؟)وبداءيداعبها ويتحسس جسمها الى ان خلع لباسه الداخلي ولباس هنادي وبدا بلحس كس هنادي (ل ل ل ل )بلسانه ولحس طيزها لتوسيغ الفتحه(الخرم)ةبدا يمارس بالاول بشكل سطحي وهنادي ساعه مكسوفه وساعه ممحونه لانكم تعرفون كيف تكون البنت ف الايام الاولى للممارسه مع الجنس واستمر
همام وهنادي على هذا الشكل الى جاءت لحظه انه لم تستطيع هنادي ان تتحمل ف طلبت منه ان يدخل زبه الى اعماق كسهاوفعلا حدث ذلك وبدا همام يدخل زبه وهنادي تقول(اي اي حبيبي همام اي _خخخخخ اوو وهويدخل اي وووصل لللنص اي حبيبي)وفعلاتم ادخال زبه كله واصبحوا كاسعداثنين يعيشون اجمل قصة حب ولكن بشكل سري وبدات الام تشك بسهراتهم داخل الاوضه ولوحدهم فدخلت في ساعه متاخره من الليل وشاهدتهم عاريين ومن غير هدوم واستدعتهم وجاءوا الى امهم من غير هدوم والام ترى اجسادهم العاريتين وقالوا لامهم انهم يحبون بعض منذ فتره وان اللذي حصل بينهم كان بشكل لاارادي وانهم يمارسون مع بعض احسن مايمارس همام مع بنات الغربه او الشراميط حبث الامراض الجنسيه وان هنادي كذلك وان سكس المحارم يقوي العلاقات الاسريه فلا يوجد هناك شي اجمل من الحب بين الاثنين ::اعزائي القراء لاتنسوا انني ذكرت في بداية قصتي ان والدهم مسافر وانه ترك زوجة ممحونه محرومه من الجنس بعد ان كانت قدتعودت عليه كالطفل عندما يفطم من قبل امه فقرروا همام وهنادي بان تشاركهم الام ايضاوبعدفتره حيث انهم اتفقوا بالاول واقتعوها بن يستمروا هنادي وهمام بشكل طبيعي وسري حيث انكم تعرفون ان للبيوت اسرارواصبحو كاي زوجين ينامون في غرفة واحده وايضاجاءت ساعة الحسم واقنعو الام ايضا بان تشاركهم الحب والجنس ولكن يجب ان لايحسن انهن كالضرايروقام همام ودخل بالثانيه كالعرسان ومارس معها بشكل لايوصف حيث بعدالحرمان والشوق للجنس اصبحت تعيش احلا ساعات الحب والسكس وبدات علاقتهم تكون بشكل اقوى من قبل لانه اصبح هناك رجل يعيش معهن ساعات الحب والشهوه وحسب مااخبرتني هنادي انه عندما ياتي الاب ف الاجازه تخرج معه الزوجه للسهر لتترك همام وهنادي يعيشون لحظات السكس حيث انهالاتريد ان تجعلهم يعيشون ساعات الحرمان كماكانت هي تعيشها ايام سفر زوجها والى الان هم مستمرين في علاقتهم مع بعض

مراتي واختها وحماتي في سرير واحد

ساروي لكم اغرب قصة حقيقية حدثت لي شخصيا
انا اسمي - على -32 سنة من منطقة المنيل
تعرفت على زوجتى ايام دراستها الثانوية بمدرسة بحي الهرم عن طريق ازميلتها بالدراسة مي
منى كانت جارتي وحبيبتي لاكن الاختلاف ابعدنا عن بعض حتى تحول اهتمامي بزميلتها سلمى
المهم بعد حب والخ
اتجوزت سلمى وعشت اجمل ايام حياتى جنسيا معها حيث كانت من عائلة متوسطة ومتفتحة
المهم
كان لمراتى سلمى اخت اسمها حنان - كانت حنان اية في الجمال باستثناء مرضها بشلل الاطفال في صغر عمرها
وهى متزوجة ولديها ولدان
وامها زكية تعيش بمفردها في شقة كبيرة من 4 غرف وليس لديها اولاد الا حنان وزوجتى سلمى
وكان حمايا متوفي منذ زمن
في احدى الليالي كنت ازور انا زوجتى امها وكنا معزومين على الغداء دخلت انام قليلا بعد الوليمة وسمعت اطراف حديث بينهما حول حنان
وعخلافاتها مع زوجها الذي تزوج عليها منذ عامين لانها لا تشبع رغباتة جنسيا وانها محرومة من الجماع والمتعه بسبب هجر زوجها لها - الاغرب في الموضوع ان حماتي زيزي زي ما بتحب تدلع طلبت من مراتي انها تشوف حل للموضوع دة بسبب انها كانت تعرف ولاد كانوا بينيكو سلمى مراتي في طيزها ايام المدرسة والمعهدسمعت الكلام دة وكانت صاعقة بالنسبة لية- ونبضات قلبي زادت وحسيت اني اطورت في عيلة واطية
للعلم هما كانوا فاكرني نايم في غرفة بعيدة عن الصالون اللي هما قاعدين فية
فكرت بصراحة اني اتمتع انا باخت مراتي حنان فهى لولا شللها تقدر تعتبرها بجد شبيه هند صبري الممثلة اما حماتي فصورها وهي صغيرة اشبه بهند رستم
المهم خلص كلامهم على النحو دة لاني وقعت الشماعة من ورا الباب فحسوا بوجودي وسكتوا
المهم بعديها بفترة مش عارف اتصرف واعمل اية انا بصراحة نفسي في حنان وامها اللي هي حماتى فكرت كتير واخيرا لاقيت حل خرافة وجة بالصدفة في يوم حماتى اتصلت بيا تقلي الرسيفر خربان شوف حد يا ---- يصلحة لانة وسيلة ترفيهي المهم
روحت لمحل دش قلتلة عاوز اصلح الرسيفر وانزل محطات جديدة - صاحب المحل مكنشي موجود والفنى اللي ف المحل قلي قنوات عبارة عن اية - قلتهالة بصراحة سكس
قلي تمام وخدتة ورحنا البيت وظبط كل شيء على السطوح وخليتة يخلي محطة واحدة بس سكس وسط محطات الاخبار كانت حماتى مثقفة شوية
وسبتها وروحت وانا عارف حبها للاخبار قد اية من بعد الثورة
المهم لا حس ولا خبر ولا جابت سيرة عن اي شيء - في يوم رحتلها لوحدي اسلم عليا شكرت كتير في بتاع الدش وخبت الريموت او ما دخلت - وروحت على طول
تاني يوم راحت هي تزور حنان - روحت رايح على البيت وشغلت الدش لقيتة مقفول على قناة السكس روحت ما سحها
مشكلتى مش عارف ابتدي معاها ازاي -روحت حازف القناة ومروح تاني يوم اتصلت تقلي الدش بايظ بتاع الدش اللي صلحة هاتة تاني
طبعا انا عارف كدة اللي فيها - وبتاع الدش عارف اني اللي ساكن فيها خفت تبعتلة لانة تحت البيت - قمت نازل انا على طول ورايحلها - لانها ساكنة في نفس الشارع اللي انا فية
قلتلها مالة معرفتش ترد علي لما لقتني داخل بطولي عليه وكان شكلها متعصبة اوي
قلتلها اية يا زيزي كلة شغال اهوة
قلتي بس يا حبيبي - انا مش هخبي عليك - فرت اوي بالصراحة اللي هتبتدي وقلتلها خير
قلتلي كان فية محطة منزلهالي حلوة اوي وراحت وانت عارف انا ارملة من زمن وهي اللي بتليني
قلتلها وعملت عبيط محطة اية وانا انزلهالك طالما العيب مش من السطح
مردتش - قلت جوايا اما انا غبي بجد

قلتلي اندهلي بس بتاع الدش - لاقيت نفسي متجرء وبقلها اوعي تكون محطة جنس يا زوزة - قلتلي ايوة
قلتلها بجد - قالت ايوة - قلتلها وانتى اية اللي مخليكي تتفرجي عليها - قلتلي مالك يا وسخ هو انت ما بتتفرجش - قلتلها بتفرج وانفذ
قلتلي انا كمان بتفرج وانفذ
هي قالت كدا وانا هجت لية معرفش
قلتلها مع مين - لاقتها بتقلي انتى بتفذ مع مين - قلتلها سلمى
قلتلي يا بختها انت طول بعرض وتملى العين -انا بحسدها عليك
روحت رايح قاعد جنبها وحطيت ايدي على كتفها ورسها نزلت على صدري
قلتلها اية بس اللي مزعلك
حضن دافي كدا - قلتلي البت حنان قلتلها مالها --- حكتلي القصة وفي اخرها قلتلي منفسكش تنيكها - قلتلها الحقيقة نفسي بس فين وازاي
ثم انا نفسي في اللي احلى من حنان وقصدتها هي امها - بجاملها طبعا
قلتلي ماشي بس بشرط - قلتلها امرك يا قمر قلتلي بعد ما تنيكني تنيك حنون - وافقت طبعا
للعلم كانت حماتى عندها 52 سنة وكانت عادية ولا هقلق ممشوقة ولا جامدة ولا الكلام دة - بس ما كنتشي تخينة
سبحتنى على اوضة النوم وقامت مولعة نور الابجورة وقلتلي متخش انت هتتكسف ينيلك اوع تكون بتتكسف من سلمى كمان
فردت جسمي ع السرير بهدومي وهي جت جنبي ومددت وحضنتني بجنبها الظاهر انة كان ناقصها الحنان والدفء
وبدائت تكلمنى عن حجات اغرب من الخيال منها
انها بتموت في السكس من يوم ما مات جوزها لانة كان بيفرجها على افلام ويمارس معاها كل انواع النياكة
واعترفتلي انها بتمارس السحاق مع حنان لان جوزها مش بيمتعها وهاجرها
وقلتلي كان على اخر مرة اتناكت فيها كان من شهر من بتاع النور لما جة ياخد قرائة العداد
وقلتلي بس خلاص كلة نساة ما دمت انتى حبيبي وجوز بنتي اللي هيمتعني مش هبص لاي حد تاني الا لو سبتني
وقلتلي على الحسنة اللي في طيظي قلتلها انتى عرفتي منين قلتلي من مراتك - بنتي
قلتلها يا سلام - قلتلي اقلك اخر مرة نكتها امتى - قلتلها ها - قلتلي النهاردة 7 الصبح قبل ما تروح الشغل
قلتلها وازاي تحكيلك حاجة زي دية قلتلي مخبيش عليك يا روحى سلمى وحنان ساعات لما بيتجمعوا عندي في البيت بتنبقى حفلى سحاق ونيك قلتها سحاق اة نيك ازاي
قلتلي متخفشي سلمى مش بتخونك احنا عندنا ظبر صناعي بيتلبس على الوسط هي بتلبسة وتنيك حنان وانا لان حنان مش بتعرف ترفع رجلها ونا صحتى متقدرش على حنان
استغربت وسرحت وسكت - قلتلي مالك انا اول مرة اعرف انك بتزعل من الصراحة
قلتلها مش زعل بس استغراب - قلتلي لاء خد على الوضع دة اقلك على مفاجئة قلتها اية قلتلي استنى
لقتها جابت تليفونها واتصلت وبدائت تتكلم الو ايوة يا سلمى - انا قلبي وقف - اقلك على سر انا وجوزك على السرير لوحدنا عرفي حنان وظبطلنا سهرة وسكتت شوية - كانت بتسمع سلمى بتقلها اية
وردت ايوة وسامعني وانا بكلمك خدية معاكي اهوة وادتني التليفون وانا خلاص دمي نشف اية الجرئة دية
قلت الو - قلتلي ايوة يا حبيبي قلتها ازيك يا سلمى قلتلي تمام وانت - سكت بصراحة انا عمري متخيلت اللي بيحصل
قلتلي متكسفشي من ماما اعملها كل اللي نفسها فيةانت عارف يا حبيبي هي محرومة قد اية
قلتها ملسة بتاع النور كان نايم معاها - لاقتها بتقلي دة من شهر
قلتلها وانتى - قلتلي تصدق عيب عليك انت اصلا مكيفني ولا عمري هبص لغيرك
لحظتها قررت اني مخلفش من مراتي واعمل معاها اكتر من اللي كنت بعملة واتمتع بعليتها جدا
اليوم دة كان يوم الحد 3-4-2011
لقتها بتقلي الو الو - قلتلها معاكي
قلتلي البس واجيلكوا قلتلها لاء خليكي في البيت قلتلي ماشي باي عشان في حجات على النار
قفلت وبصات على حماتي ملقتهاش جنبي سرحت كتير قمت ابص عليهل لقتها في الحمام وملط وبتحلق شعراتها بمكنة حلاقة جليت
الحقيقة كسم مراتي جنبها زيها بالظبط في الجسم بس بطنها اكبر سنة وصدرها اطول وشبهة متهرتل شوية
لما شافتني قلتلي اية دة لسة مقلعتش بس كويس قلتلها لية قلتلي انزل هات من الصيدلية فيجرا انا حاسة اني في ليلة دخلتى عوزاك تظبطني
قلتها ماشي -نزلت وانا طالع تليفوني رن ببص لقتة رقم حنان - قلت اللو - قلتلي ازيك يا واد يا علي عامل اية
قلتلها كويس
قلتلي انت فين فمردتش - قلتلي بقلك اية اديني ماما
قلتلها احا - انتى عرفتي
قلتلي احا اية يا معرص - دة انا كان نفسي - قلتلها وانا كمان
رنيت الجرس ودخلت الشقة وروحت على الاوضة لاقيت حماتي لابس قميص من قمصان مراتي اللي انا بحبهم
وحطة ميكب كامل ومشغلة موسيقى هادية جدا
كان لسة معاية على التليفون حنان
وطيت الكاست وقعدت على كرسي جنب السرير وانا بكلم حنا جت حماتى قعدت على رجلي لاقيت حنان بتقلي
ها امتى قلتها مش عارف قلتلي انا هودي العيال عند ستهم -تقصد ام ابوهم
وهاخد تاكسي واجيلكم على طول
حنان كانت ساكنة في مدينة نصر في بيت صغير بيت عيلة
وعرفت منها بعد كدا انها قالت لحمتها ان امها تعبانة وهتروح تزرها واحتمال تبات وتيجي الصبح
وخلت امها تتصل على الارضي بحنان وحنان سابت التليفون يرن عشان حمتها ترد ولما ردت حماتي انا - زيزي قلتلها انها تعبانة خلي حنان تجيلي
وخلصت المكالمة مع حنان وكانت الساعة ساعتها 8 بالليل
حماتى قلتلي اية رائيك فيا انا ولا المتناكة سلمى - نفضت الاستغراب والهم من عليا وبدائت اعيش اللحظة
قلتها سلمى سلمى دية لبوة بتحب تتمتع بس ما بتمتعنيش انا
قلتلي زيزي بقا هتمتعك المتعه على اصولها
قوم خد البرشامة وخش خدلك دش وانا مستنياكوبسبب الفيجرا لا اشعر باي
وعندما التفت امامي لم تنظر حتى الية
وحضنتني وبتلت ملابسها بالماء - الاغرب لما تاخزني الشهوة ولم ينتصب ظبري
بالاخير بدائت تنظر الي ظري وقالت ---- اية الحلاوة دية كلها كل دة ولسة ما وقفشي امال لما يقف هيبقى قد اية
واقفلت المياة وخرجت وبدائت انشف نفسي واتبعتها حتى الاوضة
قلتلي متنزل المحطة بقا قلتلها احنا في اية ولا اية - قلتلي عشان البنات لما ييجوا
قلتلها باستهبال هما جين قلتي ايوة
نفزت كلمها - وسحبتها انا المرة دية على الاوضة واستلقينا على السرير هي بقميص نوم زوجتى وانا بالفوطة على وسطي ونمت على ظهري متوقع ان تستلقي فوقي الا بها تتسلل بفمها على ظبري وتدخلة بفمها وهي تقول هو انت ظبرك ميت ولا اية
قلتلها لاء دلوقتي يصحالك يا زوزة للعلم كانت عائلة مراتي قصيرة بعض الشيء
واخزت ترضع منة حتى بدائت استفيق وهو منتصب وانا اقول لانفسي - اية اللي بيحصل
كان حلم حياتى اني انيك اي واحة او واحد ) في طيظة لاكن لم تكن لدي الجرءة لاقول لزوجت
الان اصبح كل شيء متاح جدا
سحبتها من اديها الي فمي كي ابوسها وكانها اسد متوحش وجد وجبة غداء بعد جوع شهور وايام وترفض ان تترك ظبري خارج فمها
جلت ترضع ظبري كتير اوي لحد مزهقت ودية كانت اول واحدة تعمل معايا كدا بعد مراتي لاني لم اتزوق اي طعم كس الا زوجتى فقد كنت مؤداب الي حد ما في حياتي
كنت احب ان الحس لها كسها صدرها وقلتلها كدا قلتلي سلمى وحنان مش حرمنى من الحس والسحاق انا نفسي في ظبر حقيقي امصة وينكني وكمان يبقى ظبر جوز بنتي ستري وغطاي وحلو وكبير يااااة اخيرا حلمي بيتحقق
طبع كلام هيجني قمت شيلها من على السرير وحطتها على الكرسي بركبتها ومسكت المسند باديها وبقت طيظها قدام ظبري على طول قلتها انتى جامدة بجد وطيظك كمان واسعة قلتلي ايوة بس نكني في كسي احسن المرة ديةقلتلها عنيا يا احلى زيزي قلتي علي اشتمنى وانت بتنكني
قلتلها افتحى رجلك شوية ومسكت ظبري وبدائت ادخلة في كسها الكبير اوي دخل ولا كاني حسيت بية بيخش كان ظبري نملة لكسها
مع انة بجد كبير حوالي 26 سم وسميك جدل
وقعدت ادخلة واخرجة في وضع لا تحبة زوجتى
وكنت اتمناة - وجلست اقلها بحبك بموت فيكي انا حاسس انك مراتي وروحي انتى احلى شرموطة بحياتى وهي تقول كلام لم يقال من قبل في احدث افلا السكس
اووووف يا لهوي ظبرك جبار دخلة اكتر
حسسني انة هيلمس قلبي
لاء حسسني انة هيخرج من بقي
كمان - اوف يا لهوي
كمان - يبنت المتناكة يا سلمى اتريكي مبقتيش تيجلنا كتير
كمان كمان
وانا انيكها في نفس الوضع لا يتغير قلتها انزل برة قلتلي لاء انا شيلة الرحم من يوم ما ولدت سلمى
قعدت انيك بكل قوة زهقت ونفسي انزل اول مرة اخد فيجرا في عز منا بنكها الجرس رن وكنت متربس الباب قلتلي اوعى تروح تفتح لو العيال معاهم مفتاح
وبداء تليفوني وتليفونها يرنوا قلت اكيد جم عزمت اني انزل لبني وسخنت اكتر واكتر لحد ما بدء لبني ينزل كانة سيول تهبط على ارض جرداء وسمعت وقتها اقوى كلم
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اتقلت في الوجود حسيت ان الشارع هيطلعلنا الشقة
طبعا خلصت وقمت شيلها على السرير ونمت على ضهري ولقت اللي بتقلي تاني
قلتلها انا تعبت هريح شوية ونكمل تاني
رن الباب تاني راحت تشوف مين وبتقول مين لقيت حنان بتقلها انا يا ماما ومراتي بتقلها افتحي يا منيوكة قمت قافل الباب بالترباس ومتغطي لقيت نفسي في سابع نومة وصحيت على خبط الباب طبعا نسيت موضوع سلمى وحنان اللي جم وقمت افتح لحماتي باب الاوضة مكنتش لابس ولا اي ابن متناكة
فتحت الباب لقيت قدامي حنان واقفة ملط وطبعا
انا شرحة بس هي يدوب انا فتحت ولقتها نطت في حضني وقلتلي اخير هتنكني انا كان نفسي من زمان
قلتها سلمى فين قلتلي بتتفرج هي وماما على الدش
قلتلها هي الساعة كام قلتلي عدت وحدة بس مش عارفة كام اشفهالك بالظبط قلتله لاء قلتلي اية رائيك نروح اوضتي القديمة فيها سريرين قلتلها ماشي وانا ماشي ايدي في ايدها في الصالة لاقيت سلمى مراتي بتعملي باي باي وامها نايمة على رجليه وحطة قدها على كسها
روحنا الاوضة
وقلتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان بحبك قلتلي بجد قلتلها اة
قلتلي بقالي سنتين منمش معايا جوزي الا تلات مرات متجوز واحدة و**** انا احلى منها بس بسبب ظروفي مش بعرف اعمل معاة حجات كتير
قلتلها انا هعملك كل حاجة اخد دش واجيلك قلتلي لاء رحتك كدا حلوة رضيت باب الاوضة وطفينا النور واول ما جيت جنبها لاقتها واخداني حضن كاني ابنها حنان
كانت اكبر مني بخمس سنين كان عندها 37 سنة
او سيء بدائت اعملة ارضع من صدرها - كان كبير بجد اوي الفردة الواحدة منة قد تلاتة من بتوع مراتي
وكانت اجمل وبشرتها افتح منها
في عز ما انا اندمجت معاها ونايم عليه وهي بتحسس على ضهري بايدها حبيت افتح رجليها وانيكها على طول لاقيت اديها جنبها - امال - ايد مين اللي على ضهري جية في بالي زيزي امها وبصيت وفعلا لاقت ايد بس مش ايد حماتي ايد سلمى مراتى لابسة روب خفيف تقريبا مفيش حاجة تحتة خالص
المهم لاقت حنا بتقلي يلا بقا مش قادرة
ظبر كان على اخرة بس سلمى قلتلها هيريحك يا ختى بس واحدة واحدة علية دية امك بتقول انة عمل واحد معاها متعملش معايا انا
بدائت الحوس في صدرها ولاقيت سلمى بتلحس كس حنان
بعد شوية لاقيت زيزي حماتى دخلة وبتقلهم يا كلاب مستفضين بالواد من غير ما تقولولي
الغريب انها داخلة وماسكة حزام في اديها ودة اللي كنت فاكرة
اترية طلع حزام فعلا بس مثبت بوسطة ظبر صناعي
ورمتة لسلمى وقلتلها البسية وسيبلى على
حنان مرة واحدة شدتني ليها وقلتلي متسبنيش خليك معايا بيني وبينكم لسة من كام ساعة نايك امها وسلمى معايا على طول قلت المرة دية لحنان
بدائت امسك ظبري وادخلة بكسها كان كسها احمر بجد اوي وشعريتها طوال ماء كسها ينسال على فخديها
لاقيت حماتي بتمسك بظبري وتحتة على فتحة كسها وتقريبا العيلة كلها كدا كل واحدة بتحب وضع مبتغيروش
وبدائت انيك حنون
ونفس الصوت والكلام بيطلع منها زي امها
وهاتك يا نيك ولبنى لا يريد ان يقترب من قضيبي ابدا وهى تقول كفاية حرام انا تعبت بجد مش قادرة والكلام جاب معايا نتيجة عكسية بدائت انيك اكتر بجانب السرير سرير) اخر لم انظر لة بتاتا وعندما القيت بنظري لاقيت سلمى تلبس الحزام وربطة امها في السرير وربطة بقها بالايشارب وتنيكها بالصناعي
ثم فكت سلمى زيزي من الرباط
وبقت تقلها حنان مش قادرة يا ماما كفاية يا علي نزل بقا
قلتلها مش راضي ينزلوا امها قلتلها انا هخليك تنزلهم نكها بس انت
مرة واحدة لقت حماتي بتحسس بلسانها على بيوضي
وبدائت تزيد لدرجة ان بيوضي كادت ان تبتلعهم وحنان تتلوى تحتى
بسيت على سلمى مراتي لاقتها بتصورنا بالموبايل
كبرت واندمجت وهجت اكتر مع حركات لسان حماتي
التي وضعت لسانها على فتحت الشرج الخاصة بي ومع اول لحسة شعرت بحمم بركانية تجري في ظهري متجهة الي طيظى ومنها الي ظبري
وقلت هنزل خلاص
لاقت حنان انتفضت وقالت في بقي قمت وقبل ما اتعدل على بقها كان حليبي بداء ينزل ولكن تبقى القليل لينزل بفمها واستغربت عندما وجدتها تبتلع حليبي وتقول كس امك يا معرص
قلتلها مين يا بنت المتناكة
قلتلي مش انت انا بقول على جوزي اللي سايبني
بصراحة حسيت اني في حلم جنسي او فيلم جنسي الماني
لاكن جد وفعلا دة كلة حصل في يوم واحد وبدائت اشعر بالتعب تاني نمت ولما صحيت من نومي لاقت نفسي ملط انا وحماتي  ومراتي واخت مراتي على سرير واحد

فتاه عاشت العذاب

هذه فتاه عاشت حياه مليئه بالعذاب والام
عاشت تائهه في هذه الدنيا المليئه بالغرائب
اليكم القصه::
فتاه منذ ولادتها لم تعرف معنى الحنان ولا معنى الاهل
فكانت عائشه بين الدنياالحقيقيه والاحلام الورديه
فمنذ ولادتها عاشت خارج نطاق اهلها فلم تعش مع اهلها
عاشت مع اقاربها..
كانت امها طريحة المشفى بعد ولادتها باايام قليله..
وكانت هي عند عمها لمدة شهر كامل وبعدها خرجت الام ولكنها لم تفرح الفتاه فلقد دخلت هي للمشفى وكانت تحت المراقبه لمده طويله..
اخيرا خرجت الفتاه وعاشت مع امها لكنها لم تستطع تقبلها باي شكل من الاشكال( الفتاه)
فبعد ان كبرت الفتاه قليلاً واصبحت في سن لبداية دراستها التمهيديهاذهبت الى بيت حدتها للعيش عندها خارج المنطقه التي يعيش اهلها بها..
وعاشت هناك الى اصبحت في سن الدراسه الحقيقيه الابتدائيه..
عادت اللى مكان اقامتها الاصلي لكن احست انها بعيده كل البعد عن امها وابيها حاولت التقرب منهم لكن دون جدوى فكل محاولاتها بائت بالفشل الشديد..
فقد كان ابيها كثير السهر ودائماً اصدقائه حوله وكان غالب اوقاته يقضيها بالشرب والسكر..
((يعني البيت دايم الدوم مليان مايفضى ابدً))
كان عيال عمامها عندهم بالاضافه الى السواقين من مختلف الجنسيات والضيوف كل يوم والثاني..
كانت الفتاه تبحث عن الحنان الذي فقدته من اهلها كانت تبحث عنه في عيون كل من حولها..
حتى اصبحت فريسه للوحوش الذي يقطنون لديهم في المنزل ..
حاولوا الاعتداء عليها لكن محاولاتهم فشلت في البدايه وحاولوا وهي تدافع عن نفسها ..
عاشت وهي متمزقه من الداخل متمزقه جداً فلم تستطيع للبوح عما جرى لها فكان الكل بعيد عنها ..
حاولوا مرة اخرى ايضاً وقد تمكنوا منها وتم الاعتداء عليها عدة مرات..
حتى من اقرب الناس فقد حاول ابيها ان يعتدي عليها وهو في حالة السكر المعهودهلكنه لم ينجح وايضا ًاخاها ..
انهارت الفتاه ماذا تفعل لم تستطع عمل اي شيء ..
فبعد مده من الزمن اصبحت الفتاه عاجزه عن كل شيء حتى النوم وخوفها من الذين حولها ؟؟
فقد كانت نظرتها لمن حولها واحده على انهم ذئاب مفترسه تريد منه جسدها فقط ولا شيء غير ذلك..
الان انتهت الفتاة فقد اصبحت فريسه سهله لمن يصطادتها ..
فماذا تفعل ؟؟

مع السباك

بعد أن فرغت من ممارسة جنسية خائبة مع نورة صديقتي

سألتها : إن استمتعت من ممارستي معها فردت قائلة : إلى حد ما ...! .. ردها هذا جعلني استنقص رجولتي فقلت لها : هل هناك من الرجال من هم أكثر فحولة مني .. فردت والضحكة تجلجل من سخريتها لسذاجة سؤالي فقالت : لا تغتر يا حياتي .. فهناك رجل لم أرى مثله قط ...! فسألتها من ذلك الرجل ...؟ فقالت : اسمع حكايتي مع هذا الرجل إن كان لديك متسع من الوقت ومتسع من الصدر دون تبرم .. فقلت لها : كلي آذان صاغية فابدأي سرد تفاصيلها .. فشرعت تحكي قصتها مع ذلك السباك  ... قائلة : رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية ..

ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ... فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه ..

لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ...

فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة ... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم .. من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس ..

كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح ... حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي ... بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي ... فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ... استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي ...فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته ... همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك ... وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق ... ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك ... هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي ... زاد ني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : أنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا ... زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل ... يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة ... إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار .. يا له من قضيب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبتل

.. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع ... أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فسد حني على ظهري على طاولة كانت بالصالة .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري ... كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كانمنتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة ... من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه ... قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتا ي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ... قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله ...؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة ... بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني ... نيكني ... بقووووة ... لا ترحمني ... ننننيك .. مزق لي كسي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري ... هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن...

فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي ... كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف ... شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة ... قال : كم كنتي رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون ... وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري ... هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت ان أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي ... ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع ... ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي ... استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف ... عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي ... ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك ... حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة ... عاد ثانية يفرش فتحة دبري ... أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف ... هو يبدو فهم رسالتي ... بلل فتحة شرجي ببعض الريق ... ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره ... أزاحه قليلا ... فسألني هل ترغبين بذلك ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به ... قال : حسنا ... يبدو أنك ترغبين في ذلك ... لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك ...؟ قلت : كيف عرفت ...؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك ...! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة ...هل زوجك يمارس معك من الخلف ...

وهل قضيبه كبيرا ؟ صرخت بهستيريا مستهترة ... زوجي ...! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي ... يا لحظي التعس معه ...! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين .... قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك ... قلت له : حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع به أكثر بدون كريم ... قال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك ...؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم ... بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : أتحسين بألم ...؟ قلت : قليلا ... لكن استمر ... سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ... وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي ... استمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسك ... فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن ... يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز ... كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبك ... نيك ..نيييييك ... طيييييزي ... ما ترحمه ... مزق لي طيزي ... أدخله إلى الأعماق ... أدفعه بقوة ... استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا ... فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... أفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق ... قال : ستستمتعين بهذه الوضعية ... فعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : قد يكون زوجي ... قال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه ... قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب ... قلت : دعه يرى ... سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصة ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ،

وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانية ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقول ... هللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباك ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك ...؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل ... قال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة ...حسنا ... دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود ... ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك .. فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي ... ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنوم ... بس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت ... استمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريد ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخ ... نيكني يا مجنون .. نيك ... نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي ... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : أنتي منيوكة ... يا شرموطة ... طيزك مفتوح مثل البئر ... تحملتيه دون أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة قربت أكب ... قلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ،

وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري ... ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة ... نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحة ... قال : هل انبسطتي ... الم تكوني منزعجة بداية ... اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي تمت

سوسو مع ابوها

كنت قلت لكم من قبل حكاية سزسو مع عمها
واليوم سوف اقول لكم حكاية سوسو مع ابيها
ففى ليلة امس بعد ان انتهيت من فشخ سوسو نياكة فى كسها وطيزها وبعد ان تعبت هى وقالت لى كفايه هذا الليلة لان كسها ورم من النيك وخرم طيزه اتسع وبدا ينزف من كثرة دخول زبى على الاخر وخروجه لانى كنت بانيكها بعنف ليلة امس لانى لم اراها طوال اسبوع
وبعد هذا كله سالتها متى سيعود عمك فردت بسرعة قائلة لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقلت لها الم تشتاق له فقالت لااريد ان اراه مرة اخرى فقلت لها كيف لقد كنت تحبينه كثيرا فقالت كان هذا قبل الان
فقلت لها وماذا الان......
فقالت الان ابى
فنظرت اليها مستغربا ومندهشا اباك ايضا فقالت نعم ولما لا
فقلت لها كيف فقالت لى القصة كاملة وانا سوف ارويها لكم واتمنى ان تنال رضاكم
كانت سوسو كثيرا ما ترى ابوها يقبل امها امامها ويتغزل فيها بل ويداعبها فى بعض الاحيان
وكانت سوسو تشعر بالغيرة من امها وتتمنى ان تكون مكانها وان تنتاك من زب ابيها الذى كانت تراه بين الحين والاخر منتصبا كلما كان يداعب امها وكانت تحاول ان تراه وهو يتحمم وتمنى نفسها بهذا الزب
وبعد ما حدث بينها وبين عمها وسفره الى الخارج قررت ان يكون التالى هو ابوها
وهنا جلست مع نفسها لترسم الخطة التى توقع ابوها لينيكها هوايضا وبدات بالتنفيذ
اخذت سوسو تتودد الى ابيها وطوال جلوسهم معا كان دائما الحديث معه وكانت تتفنن فى تاليف القصص بل والكذب فى احيان كثيرة لتجذب انتباه لها وتشويقه
وفى يوم اطالت الحديث معه وقامت امها لتنام وتركتهم جالسين امام التليفزيون وبدات تتقلب بين قنوات التليفزيون وهى تسرد له حكايتها حتى وقفت على قناة منوعات للرقص الشرقى وهنا قطعت حديثها قائلة لابوها انا باعرف ارقص احسن منهم
وبالفعل بدات الرقص فقال لها ابوها لا تفعلى فاقبلت عليه بدلال وابتسامة متوسله ان يراها وهى ترقص فالجميع نيام
وانصاع الاب لطلبها وبدات هى ترقص وتتمايل على انغام الموسيقى فقال لها ابوها فعلا كبرت ياسوسو وهنا عرفت ان الامر ممكن تحقيقة
وفى اليوم التالى ارتدت نفس الزى تقريبا عندما فشخها عمها ومرتدية فوقه ثوب البيت حتى لاتلاحظ امها او اى احد اخر وبدات فى الحديث وسرد القصص عن اصحابها فى المدرسة وكانت تتعمد الاطالة فى الحديث حتى نام الجميع وفتحت قناة الرقص الشرقى مرة اخرى وبدات ترقص ثم فكت شعرها ليطير فى كل مكان بسبب حركاتها وخلعت ثوب البيت بحجة انه يعيق حركتها وهنا راى ابوها نهديها الكبيرين وكادا ان يخرجا من البلوز وراى خصرها الصغير وراى مؤخرتها التى كادت ان تمزق الشورت وراى سيقانها مثل اعمدة المرمر وبدا يتصصب عرقا وهى تنظر اليه مبتسما قائلة بصوت خافت يكاد يسمعه هل انت مبسوط يابابا فاشار براسة ولم يرد ان نعم فاقلبت عليه منحية امامة وهنا خرج اكثر من صرف صدرها امامه قائلة له انا على استعداد انى ابسطك كل يوم ولو ماما قصرت فى شيئ انا سوف اعوضه له وافضل منها فنظراليها وكان قد بدا يفيق فلم تمهله وجلست على رجله وملصقة صدرها بصدره ويدها اليمنى حول رقبته واليسرى ممسكة بيده وقالت بابا انت حلو قوى وتستاهل ان كل نساء الدنيا تكون تحت رجليك مش ماما بس وهنا بدات شهوته بالازدياد وبدات هى تشعر بقيبه ينتفض فايقنت ان الوقت اصبح قريب جدا
ولم تتوقف بل قالت له انت لازم تتمتع بكل لحظة فى حياتك ولا توقف تمتعك على ماما فقط لانك تستحق اجمل وافضل منها بكثير ولانى احبك كثيرا
فسالها وكيف فقالت يمكننى ان امتعك وتمتعنى متى اردنا هذا وقبل ان يجيب قالت له لاتخف من ورا فقط فلا تحرم نفسك وتحرمنى واطفا نار جسمى وهنا رات الرضا فى عينيه واخذت بيدها اليسرى يده اليمنى ووضعتها على صدرها وما ان لمس صدرها الا بدا بالتفعيص واخذ يقبلها من فمها وهو يقول معك حق انت حلوة قوى ونزع عنها البلوزة وانكب يقبل صدرها وفمها ثم قال لها اجلسى على ركبتك على الارض فعرفت انه يريد ان تمص له قضيبه ففعلت وبلغت شهوته مداها فقال لها قومى وانزل الشورت واخذ يقبل مؤخرتها ويضع فمه بين فلقتى طيزها وهى تان باصوات تزيده شوه ثم مسكها من خصرها بعد ان بلل خرق طيزها بلعابه الكثير ثم اجلسها على قضيبة وهى تقول متوسله بالراحة بابا وبالفعل حتى دخل كل قضيبه فى طيزها وهى تصعد وتنزل قرابة 10 دقائق حتى قذف فى جوفها وهنا هدا فبادرته قائلة ايه رايك فى وضع الكلبه ونامت على هذا الوضع فشعر ان قضيبه بدا ينتفخ مرة اخرى وقام اليه ووضع قضيبه بين فلقتى طيزها ودفعة مرة واحدة فصرخت من الالم ثم انتظر وبدا ينيك فيها على مهل وبالرحة ثم اوقفها ووججهها الى الجدار كما فعل عمها من قبل واخذ ينيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتطلب منه ان ينتهى وبالفعل قذف مرة اخر فى جوفها وارتمى على الكنبة وهى فوقه تقبل فمه وتقول له لازم نعمل كده كل يوم ومانحرمش نفسنا من المتعة دى.
ولكنى بعد ماسمعت منها هذا قمت عليها ونكتها مره اخرى.