فتاه عاشت العذاب

هذه فتاه عاشت حياه مليئه بالعذاب والام
عاشت تائهه في هذه الدنيا المليئه بالغرائب
اليكم القصه::
فتاه منذ ولادتها لم تعرف معنى الحنان ولا معنى الاهل
فكانت عائشه بين الدنياالحقيقيه والاحلام الورديه
فمنذ ولادتها عاشت خارج نطاق اهلها فلم تعش مع اهلها
عاشت مع اقاربها..
كانت امها طريحة المشفى بعد ولادتها باايام قليله..
وكانت هي عند عمها لمدة شهر كامل وبعدها خرجت الام ولكنها لم تفرح الفتاه فلقد دخلت هي للمشفى وكانت تحت المراقبه لمده طويله..
اخيرا خرجت الفتاه وعاشت مع امها لكنها لم تستطع تقبلها باي شكل من الاشكال( الفتاه)
فبعد ان كبرت الفتاه قليلاً واصبحت في سن لبداية دراستها التمهيديهاذهبت الى بيت حدتها للعيش عندها خارج المنطقه التي يعيش اهلها بها..
وعاشت هناك الى اصبحت في سن الدراسه الحقيقيه الابتدائيه..
عادت اللى مكان اقامتها الاصلي لكن احست انها بعيده كل البعد عن امها وابيها حاولت التقرب منهم لكن دون جدوى فكل محاولاتها بائت بالفشل الشديد..
فقد كان ابيها كثير السهر ودائماً اصدقائه حوله وكان غالب اوقاته يقضيها بالشرب والسكر..
((يعني البيت دايم الدوم مليان مايفضى ابدً))
كان عيال عمامها عندهم بالاضافه الى السواقين من مختلف الجنسيات والضيوف كل يوم والثاني..
كانت الفتاه تبحث عن الحنان الذي فقدته من اهلها كانت تبحث عنه في عيون كل من حولها..
حتى اصبحت فريسه للوحوش الذي يقطنون لديهم في المنزل ..
حاولوا الاعتداء عليها لكن محاولاتهم فشلت في البدايه وحاولوا وهي تدافع عن نفسها ..
عاشت وهي متمزقه من الداخل متمزقه جداً فلم تستطيع للبوح عما جرى لها فكان الكل بعيد عنها ..
حاولوا مرة اخرى ايضاً وقد تمكنوا منها وتم الاعتداء عليها عدة مرات..
حتى من اقرب الناس فقد حاول ابيها ان يعتدي عليها وهو في حالة السكر المعهودهلكنه لم ينجح وايضا ًاخاها ..
انهارت الفتاه ماذا تفعل لم تستطع عمل اي شيء ..
فبعد مده من الزمن اصبحت الفتاه عاجزه عن كل شيء حتى النوم وخوفها من الذين حولها ؟؟
فقد كانت نظرتها لمن حولها واحده على انهم ذئاب مفترسه تريد منه جسدها فقط ولا شيء غير ذلك..
الان انتهت الفتاة فقد اصبحت فريسه سهله لمن يصطادتها ..
فماذا تفعل ؟؟

مع السباك

بعد أن فرغت من ممارسة جنسية خائبة مع نورة صديقتي

سألتها : إن استمتعت من ممارستي معها فردت قائلة : إلى حد ما ...! .. ردها هذا جعلني استنقص رجولتي فقلت لها : هل هناك من الرجال من هم أكثر فحولة مني .. فردت والضحكة تجلجل من سخريتها لسذاجة سؤالي فقالت : لا تغتر يا حياتي .. فهناك رجل لم أرى مثله قط ...! فسألتها من ذلك الرجل ...؟ فقالت : اسمع حكايتي مع هذا الرجل إن كان لديك متسع من الوقت ومتسع من الصدر دون تبرم .. فقلت لها : كلي آذان صاغية فابدأي سرد تفاصيلها .. فشرعت تحكي قصتها مع ذلك السباك  ... قائلة : رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية ..

ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ... فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه ..

لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ...

فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة ... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم .. من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس ..

كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح ... حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي ... بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي ... فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ... استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي ...فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته ... همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك ... وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق ... ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك ... هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي ... زاد ني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : أنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا ... زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل ... يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة ... إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار .. يا له من قضيب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبتل

.. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع ... أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فسد حني على ظهري على طاولة كانت بالصالة .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري ... كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كانمنتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة ... من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه ... قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتا ي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ... قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله ...؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة ... بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني ... نيكني ... بقووووة ... لا ترحمني ... ننننيك .. مزق لي كسي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري ... هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن...

فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي ... كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف ... شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة ... قال : كم كنتي رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون ... وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري ... هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت ان أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي ... ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع ... ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي ... استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف ... عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي ... ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك ... حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة ... عاد ثانية يفرش فتحة دبري ... أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف ... هو يبدو فهم رسالتي ... بلل فتحة شرجي ببعض الريق ... ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره ... أزاحه قليلا ... فسألني هل ترغبين بذلك ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به ... قال : حسنا ... يبدو أنك ترغبين في ذلك ... لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك ...؟ قلت : كيف عرفت ...؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك ...! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة ...هل زوجك يمارس معك من الخلف ...

وهل قضيبه كبيرا ؟ صرخت بهستيريا مستهترة ... زوجي ...! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي ... يا لحظي التعس معه ...! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين .... قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك ... قلت له : حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع به أكثر بدون كريم ... قال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك ...؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم ... بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : أتحسين بألم ...؟ قلت : قليلا ... لكن استمر ... سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ... وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي ... استمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسك ... فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن ... يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز ... كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبك ... نيك ..نيييييك ... طيييييزي ... ما ترحمه ... مزق لي طيزي ... أدخله إلى الأعماق ... أدفعه بقوة ... استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا ... فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... أفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق ... قال : ستستمتعين بهذه الوضعية ... فعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : قد يكون زوجي ... قال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه ... قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب ... قلت : دعه يرى ... سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصة ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ،

وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانية ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقول ... هللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباك ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك ...؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل ... قال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة ...حسنا ... دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود ... ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك .. فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي ... ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنوم ... بس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت ... استمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريد ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخ ... نيكني يا مجنون .. نيك ... نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي ... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : أنتي منيوكة ... يا شرموطة ... طيزك مفتوح مثل البئر ... تحملتيه دون أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة قربت أكب ... قلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ،

وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري ... ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة ... نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحة ... قال : هل انبسطتي ... الم تكوني منزعجة بداية ... اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي تمت

سوسو مع ابوها

كنت قلت لكم من قبل حكاية سزسو مع عمها
واليوم سوف اقول لكم حكاية سوسو مع ابيها
ففى ليلة امس بعد ان انتهيت من فشخ سوسو نياكة فى كسها وطيزها وبعد ان تعبت هى وقالت لى كفايه هذا الليلة لان كسها ورم من النيك وخرم طيزه اتسع وبدا ينزف من كثرة دخول زبى على الاخر وخروجه لانى كنت بانيكها بعنف ليلة امس لانى لم اراها طوال اسبوع
وبعد هذا كله سالتها متى سيعود عمك فردت بسرعة قائلة لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقلت لها الم تشتاق له فقالت لااريد ان اراه مرة اخرى فقلت لها كيف لقد كنت تحبينه كثيرا فقالت كان هذا قبل الان
فقلت لها وماذا الان......
فقالت الان ابى
فنظرت اليها مستغربا ومندهشا اباك ايضا فقالت نعم ولما لا
فقلت لها كيف فقالت لى القصة كاملة وانا سوف ارويها لكم واتمنى ان تنال رضاكم
كانت سوسو كثيرا ما ترى ابوها يقبل امها امامها ويتغزل فيها بل ويداعبها فى بعض الاحيان
وكانت سوسو تشعر بالغيرة من امها وتتمنى ان تكون مكانها وان تنتاك من زب ابيها الذى كانت تراه بين الحين والاخر منتصبا كلما كان يداعب امها وكانت تحاول ان تراه وهو يتحمم وتمنى نفسها بهذا الزب
وبعد ما حدث بينها وبين عمها وسفره الى الخارج قررت ان يكون التالى هو ابوها
وهنا جلست مع نفسها لترسم الخطة التى توقع ابوها لينيكها هوايضا وبدات بالتنفيذ
اخذت سوسو تتودد الى ابيها وطوال جلوسهم معا كان دائما الحديث معه وكانت تتفنن فى تاليف القصص بل والكذب فى احيان كثيرة لتجذب انتباه لها وتشويقه
وفى يوم اطالت الحديث معه وقامت امها لتنام وتركتهم جالسين امام التليفزيون وبدات تتقلب بين قنوات التليفزيون وهى تسرد له حكايتها حتى وقفت على قناة منوعات للرقص الشرقى وهنا قطعت حديثها قائلة لابوها انا باعرف ارقص احسن منهم
وبالفعل بدات الرقص فقال لها ابوها لا تفعلى فاقبلت عليه بدلال وابتسامة متوسله ان يراها وهى ترقص فالجميع نيام
وانصاع الاب لطلبها وبدات هى ترقص وتتمايل على انغام الموسيقى فقال لها ابوها فعلا كبرت ياسوسو وهنا عرفت ان الامر ممكن تحقيقة
وفى اليوم التالى ارتدت نفس الزى تقريبا عندما فشخها عمها ومرتدية فوقه ثوب البيت حتى لاتلاحظ امها او اى احد اخر وبدات فى الحديث وسرد القصص عن اصحابها فى المدرسة وكانت تتعمد الاطالة فى الحديث حتى نام الجميع وفتحت قناة الرقص الشرقى مرة اخرى وبدات ترقص ثم فكت شعرها ليطير فى كل مكان بسبب حركاتها وخلعت ثوب البيت بحجة انه يعيق حركتها وهنا راى ابوها نهديها الكبيرين وكادا ان يخرجا من البلوز وراى خصرها الصغير وراى مؤخرتها التى كادت ان تمزق الشورت وراى سيقانها مثل اعمدة المرمر وبدا يتصصب عرقا وهى تنظر اليه مبتسما قائلة بصوت خافت يكاد يسمعه هل انت مبسوط يابابا فاشار براسة ولم يرد ان نعم فاقلبت عليه منحية امامة وهنا خرج اكثر من صرف صدرها امامه قائلة له انا على استعداد انى ابسطك كل يوم ولو ماما قصرت فى شيئ انا سوف اعوضه له وافضل منها فنظراليها وكان قد بدا يفيق فلم تمهله وجلست على رجله وملصقة صدرها بصدره ويدها اليمنى حول رقبته واليسرى ممسكة بيده وقالت بابا انت حلو قوى وتستاهل ان كل نساء الدنيا تكون تحت رجليك مش ماما بس وهنا بدات شهوته بالازدياد وبدات هى تشعر بقيبه ينتفض فايقنت ان الوقت اصبح قريب جدا
ولم تتوقف بل قالت له انت لازم تتمتع بكل لحظة فى حياتك ولا توقف تمتعك على ماما فقط لانك تستحق اجمل وافضل منها بكثير ولانى احبك كثيرا
فسالها وكيف فقالت يمكننى ان امتعك وتمتعنى متى اردنا هذا وقبل ان يجيب قالت له لاتخف من ورا فقط فلا تحرم نفسك وتحرمنى واطفا نار جسمى وهنا رات الرضا فى عينيه واخذت بيدها اليسرى يده اليمنى ووضعتها على صدرها وما ان لمس صدرها الا بدا بالتفعيص واخذ يقبلها من فمها وهو يقول معك حق انت حلوة قوى ونزع عنها البلوزة وانكب يقبل صدرها وفمها ثم قال لها اجلسى على ركبتك على الارض فعرفت انه يريد ان تمص له قضيبه ففعلت وبلغت شهوته مداها فقال لها قومى وانزل الشورت واخذ يقبل مؤخرتها ويضع فمه بين فلقتى طيزها وهى تان باصوات تزيده شوه ثم مسكها من خصرها بعد ان بلل خرق طيزها بلعابه الكثير ثم اجلسها على قضيبة وهى تقول متوسله بالراحة بابا وبالفعل حتى دخل كل قضيبه فى طيزها وهى تصعد وتنزل قرابة 10 دقائق حتى قذف فى جوفها وهنا هدا فبادرته قائلة ايه رايك فى وضع الكلبه ونامت على هذا الوضع فشعر ان قضيبه بدا ينتفخ مرة اخرى وقام اليه ووضع قضيبه بين فلقتى طيزها ودفعة مرة واحدة فصرخت من الالم ثم انتظر وبدا ينيك فيها على مهل وبالرحة ثم اوقفها ووججهها الى الجدار كما فعل عمها من قبل واخذ ينيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتطلب منه ان ينتهى وبالفعل قذف مرة اخر فى جوفها وارتمى على الكنبة وهى فوقه تقبل فمه وتقول له لازم نعمل كده كل يوم ومانحرمش نفسنا من المتعة دى.
ولكنى بعد ماسمعت منها هذا قمت عليها ونكتها مره اخرى.

ليلة دخلتى بانت فضيحتى اكتشف زوجى انى متناكه

أنا (؟؟؟؟) وعمري الان (29) سنة شقراء بيضاء ومنذ أن كنت في الثامنة عشرة من عمري كان المتقدمين للزواج بي كثيرون وكنت أرفضهم لاسباب ستعرفونها لاحقا ولم أتمكن من الاستمرار بالرفض لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطلعة ميسور الحال وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي ففي ليلة  الدخلة وبعد أن ناكني مثل كل الازواج أكتشف بأنني لست عذراء وأن هناك من سبقه وفض بكارتي وأنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام الرومانسية الى
حزن وجحيم وأبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا ولم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا" في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل وبدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها وأرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها وسكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت
وقلت له بأنني وعندما كنت في الرابعة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق وكنا نسكن في الطابق الثاني وكانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث وكنت دائما أصعد
اليها لنحل دروسنا سوية وفي أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا" وأخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة وصعد معي ليوصلني اليها وفي سطح العمارة الكبير جدا" كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم ولم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي وأحسست بحرارة
تسري في جسدي وكنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي وبعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا وأنا مذهولة من شدة مارأيت وفي اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا وقال لي أنها في سطح العمارة وصعدنا سوية وقال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام وذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف ولم أشعر الا وحليم يجلس بجواري فأرتبكت وقال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي وكانت يداه تحتضنني من ظهري وأصابعه تتلمس حافة نهدي ومع أزدياد نبضات قلبي وتنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب وضخم وحار كان قضيبه
ولاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه وبدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله وصورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي وأدخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت وكأنني قد تبولت على نفسي وكنت كالمخدرة لاأعي مايجري فلم أشعر الا وأنا عارية من كل ملابسي وحليم عاريا" بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض ولم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي وألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها وآهاتي تتعالى مع حركات قضيبه وتواتر سحبه وأدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي وكانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه وأنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة وبدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني ووصل حتى الى رقبتي
ثم نهض مسرعا وناولني لفه ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه ولبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى وحتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا" وتركني وخرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث نهضت لامسح ماقذفه على بطني ورقبتي من سائل لم أكن أعرفه ورأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء وأرتديت ملابسي ونزلت الى شقتنا وأنا لاأدري هل أخبر أحدا" بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه




... وأنهيت قصتي لزوجي بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع وهنا نهض زوجي وجلس جواري يجفف عيني وأحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى وسأنسى ذلك وعليك نسيانه أيضا" ثم أنهضني الى غرفة النوم وأنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه وبدأ بمص شفتي
بشدة وأدخل قضيبه في كسي وبدأ ينيكني بقوة وشهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها والآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي ويدق ابوابه بلذة متناهية ومع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته وأشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الا الابد وأنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك وما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه وطوقت ظهره بساقي الاثنتين وأنا أقول له أنك رجلي وحبيبي وكل شيء لي في الدنيا ...

كيف حبلت بطفلي من حبيبي

أنا (منى) عمري الآن 30 سنة لي ابن واحد عمره 4 سنوات سأحكي لكم قصتي وكيف حبلت  بطفلي من حبيبي  .. قبل اربعة سنوات وهو عمر أبني كنت أحب شابا" لطيفا وكان جارنا ونسكن في شقتين متجاورتين في طابق أحدى العمارات وكانت لي معه علاقة حب مضت عليها سنوات طويلة منذ أن كان عمري السابعة عشر حيث نشأت بيننا علاقة حب لأن أهلينا كانوا على علاقة وطيدة بحكم التجاور فقد كنا كعائلة واحدة أما أنا و(ناجي) وهذا أسمه فقد كنا لانزال طلاب وكانت علاقة حبنا بريئة طاهرة حتى أن أهلينا كانوا يتحدثون بضرورة المصاهرة بين العائلتين لتزداد الصداقة والمودة بين العائلتين وفعلا وبعد أن أجتاز الدراسة الثانوية تقدموا أهله ليخطبونني اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار و تمت الموافقة على أن نتزوج حالما يتمكن من أيجاد عمل يمكنه من تجهيز بيت الزوجية ..وكنا فرحين بذلك وزاد هذا من تقاربنا ولأننا كنا نسكن في نفس العمارة فقد بحثنا عن مكان يجمعنا سوية نعبر فيه عن حبنا بعيدا عن العيون وفعلا وجدنا غرفة صغيرة في أعلى سطح العمارة المكونة من أربعة طوابق كانت تستخدم لأغراض صيانة المصعد ووضعنا فيها فرش بسيط نجلس عليه ونتكلم عن مستقبلنا وكنا نتبادل القبلات واللمسات ومع مرور الايام كثرت لقاءاتنا التي ننفرد فيها ببعضنا وكان هو حريصا على أن لايتجاوز الخطوط الحمراء التي خطها لنفسه فكنا عندما نصل الى ذروة الحرارة في جسدينا كان ينهض مسرعا ويودعني بقبلة لاهبة حتى لانفقد السيطرة على أنفسنا ويحدث مايحدث حسبما كان يقول .. وتأخر ناجي بالحصول على عمل نظرا لصعوبة ذلك ولم أكن أعرف أن صاحب البناية العجوز الذي تجاوز الخامسة والخمسون من عمره يخطط لشيء في نفسه حيث أنه كان يلتقي بوالدي ويتحدث معه عن أسعار الايجارات التي أخذت ترتفع بشكل جنوني في نفس الوقت الذي ساد الكساد عمل والدي وأنتهز العجوز هذه الظروف وطلب يدي من والدي الذي أستشار والدتي و بعد مناقشات طويلة كنت أستمع لبعضها تحدثوا معي بهذا الشأن والحزن ظاهر عليهم وكم تألمت وبكيت فقد أصبحت بين نارين مابين ظروف أهلي الصعبة ومابين حبيبي الذي يجاهد للحصول على عمل وأخيرا أضطررت للموافقة والتضحية بسعادتي حيث تم فسخ خطوبتي من حبيب قلبي بمراسم حزن بين العائلتين وتقدم العجوز ليقدم لي الذهب والفضة مبتهجا بخطوبتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكم حقدت عليه في تلك الساعة ولعنت الظروف التي وضعتني تحت رحمة هذا العجوز السكير المتصابي فلو تزوج من أمرأة قريبة على عمره لفرح الجميع ولكن أنا وبعمر أصغر بناته فهو متزوج من ثلاثة نساء .. وبعد أن تمت مراسيم خطوبتي من العجوز ألتقيت بحبيبي في غرفتنا المتواضعة وجلسنا نبكي فكانت أول مرة في حياتي أرى فيها دموع حبيبي تنزل على خديه بمرارة وأحتضنته على صدري أنتحب معه وأقسمت له أن أبقى أحبه بعقلي وجوارحي وجسدي حتى الممات .. وأقتربت أيام الزواج وطلب العجوز تحديد موعد الزفاف فتكلمت معه بحنية زائفة وبرقة ماكرة ورجوته أن يكون موعد الزفاف بعد أسبوعين أو ثلاثة لحين أن أكون جاهزة فأبتسم لرقتي وذاب بعينيه فقد تصور بأنني فرحانة بزواجه ووافق وقال فقط حددي اليوم وأنا جاهز .. وكانت دورتي الشهرية قد مضى على أنتهائها قرابة الخمسة أيام أي أنني الآن أو بعد أيام قليلة سأكون في الايام الخطرة وقررت المخاطرة فطلبت من حبيب قلبي أن نلتقي لأمور طارئة وفعلا حضر حبيبي حزينا وسأل عن الطاريء لأنه قلق جدا فأخبرته بشوقي اليه وأحتضنته بشدة وذبنا بقبلات حارة ولكني زدتها هذه المرة بأن نمت فوق جسده منفرجة الساقين وأداعب شعر صدره فأحسست بقضيبه ينتصب تحتي فأخذت أحك عانتي به من خلف الملابس فشعرت بحرارة جسده فقد أحمر وجهه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبدأ يعبث بنهداي بعصبية فرفعت ثوبي عاليا الى أعلى نهداي ولم أكن أرتدي الستيان ودفنت رأسه بين نهداي فبدأ يمص حلمتيهما بنهم كعطشان يريد أن يرتوي وأكملت رفع ثوبي ونزعه من على رأسي فبقيت بالكيلوت فقط وكانت هذه هي المرة الاولى التي أتعرى فيها فقد كنا نقوم في أوج تحابنا عند اللقاء بالتمدد متجاورين بكل ملابسنا والشفاه ملتحمة ببعض وجسدينا متلاصقين من الصدر فقط أما من جهة كسي وقضيبه فأنهما متباعدتان بعض الشيء أما الآن فأنا عارية فوق جسده ولم أكتفي بذلك بل مددت يدي تحتي لألمس قضيبه من خلف البنطال وفتحت أزرار بنطاله وأخرجته من كيلوته وسحقته بكسي من خلف الكيلوت وبدأت أحتك فيه وأتأأأأأووووووه أأأأأأأه آآآآآآي أأأأأيه ياحبيبي أأأأأي آآآآآآي آآآآآآوي أأأأيه أأأأأأأيه أأأأأه أحبك ياعمري آآآه أريدك أأأأي آآآي أأأوي أأوووه أأأأنا ملكك ياعمري أأيه أأأووووه آآآآه فمد يديه لينزع بنطاله وكيلوته فيما كنت أنزع عنه قميصه فأصبح عاريا من كل شيء فنزلت عن جسده الى جواره وسحبته ليصعد فوقي وفتحت ساقاي فيما كانت يدي تمسكان بقضيبه وقمت بتفريشه على كسي من خلف الكيلوت الذي تبلل بماء شهوتي فأزحته جانبا ليصبح رأس قضيبه فوق الشفرين فسحبته ليدخل مابينهما فأفلت شفتيه وهمس لي منى ماذا فلم أدعه يكمل كلامه أذ أخذت شفتيه بين شفتاي وبدأت أمصهما بقوه فيما كانت يدي تفرشان قضيبه بين شفري كسي و كنت أدفع بجسدي الى الاعلى فأفلت شفتيه مرة أخرى وقال منى أنت عذراء ماذا فلم أدعه يكمل أذ سحبت رأسه بيدي الثانيه وسحقت شفتيه بين شفتاي بنهم فيما كانت يدي الاخرى تسحب حافة الكيلوت من الجانب بقوة ليتمزق وأصبح كسي جاهزا" ولم أترك له فرصة الاعتراض فسحبت يدي من بين جسدينا ووضعتها خلفه وسحبت جسده نحوي في نفس الوقت دفعت جسدي الى الاعلى فدخل نصف قضيبه تقريبا في مهبلي عندها لم يتمالك أعصابه وفقد سيطرته على زمام الموقف وتحولت ممانعته الى هيجان فقد أحس بحرارة كسي ودفع قضيبه كله ليتوغل في أعماق كسي فصحت آآآآي آآآآآآي أأأأيه فقد كان آلما" خفيفا" كوخزة داخل كسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبعدها بدأت أحس بلذة أحتكاك قضيبه في جدران كسي الداخليه وكنت أسمع صوت أرتطام خصيتيه بحافة كسي على الشفرين مع تصاعد تنهداته وتزايد آآآآآهاااتتتي آآآآه أأأأيه أأأوي آآآآه آآآآو آآآووووه ياحبيبي أسرع أأيه أأكثر أأأوي أأأيه ياعمري أأأأي أأأأيه أأيآآآ آآآ آآآي آآآآه نعم ياحبيبي أأيه أأأأأيه وكنت أتلوى تحته متلذذة بما يفعله قضيبه داخل كسي ولما شعرت به يحاول الابتعاد بجسده عني عرفت أنه سيقذف فأطبقت ساقاي على ظهره ورفعت جسدي الى أعلى مايمكنني عن الارض حتى يبقى قضيبه داخلي ولم أترك له مجال الحركة حتى بدأ منيه يتدفق في رحمي ك***** تكويني ولكن بلذة لامثيل لها وكان يقول لالالالا وأنا الثمه بشفتي على خده وشفتيه وهو يئن لا لا لا لا لا وأنا أقبله من كل أنحاء وجهه وأصيح أأأأأيه ياحبيبي أأأأيه أكثرررر ماأطيبك آآآآه بعد ياعمري آآآآآآيه آآآآآآووووووه آآآآآآآه آآآه آآه آآآآآآه ه ه ه ه أأييييه وهدأ جسدينا وغفونا لدقائق كانت أنفاسه الحارة تلسع أذني وأتلذذ بسماعها وعندما فتحنا أعيننا ذبنا بقبلة طويلة حارة فيما كان قضيبه قد بدأ ينحسر خارجا من كسي فنهض عني وأعتدلت بجلستي لأرى بعض من بقايا منيه تنساب خارجة من كسي مع حمرة دم بكارتي التي تمزقت على يد حبيبي فتناولت كيلوتي الممزق ومسحت كسي فيما كان هو يرتدي ملابسه وبدأت أرتدي ملابسي فأنحنى يقبلني ويعاتبني بحنية قائلا لماذا فعلت ذلك ياحبيبتي فقلت له لقد أقسمت أن أبقى لك طول عمري اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقال ولكن ماذا ستفعلين فقلت له لاعليك سأتصل بك لاحقا وأطمئن ياحبيبي فكل شيء على مايرام وعدنا كل واحد الى شقته ..وبعد أن دخلت غرفتي خبأت كيلوتي بعد أن لففته بعناية فهو ذكرى لايمكن التفريط بها ودخلت الى الحمام لأغتسل وخلال الحمام كان بعض المنيي ينزل خارجا" من بين شفري كسي على باطن فخذاي خاطا" خيطا رفيعا فكنت امسحه بيدي وأقربه لأتنشق رائحة حبيبي وأسرح بخيال مافعلناه ..في اليوم التالي أتصلت بحبيبي و طلبت منه أن نلتقي معا" وفعلا حضر وبقينا دقائق متعانقين قبل أي كلام ثم جلسنا وبدأنا نتكلم فقلت له أريد أن أحبل منك ولاتقل لي لماذا ؟ فقال لماذا ؟ فأبتسمت وقلت له الم أقل لك بأنني سأبقى بكل عقلي وجوارحي وجسدي ملك لك ؟ قال نعم فقلت هذا الولد سيبقى يربطنى بك طول العمر أما العجوز فأن لي معه تصرف أخر فقال ولكني أخاف أن تكوني بوضع حرج يوم الدخلة ..فقلت له أترك الامور وأنا أتصرف ؟ وذبنا بقبلة طويلة أنتهت بنيكة أجمل من سابقتها وبقي حبيبي ينيكني كل يوم ويقذف في كسي مرة أو أكثر في كل لقاء حتى مضى تقريبا اسبوعين ونحن على هذا الحال .. وفي خلال هذه المدة كان العجوز يزورنا محملا بالهدايا مرتين بالاسبوع فقلت له بعد الاسبوعين هل أكملت تأثيث شقتنا ياحبيبيي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وطبعا هو أبتهج بهذه الكلمة وقال أنها جاهزة من مدة طويلة ..وللعلم فأن الشقة التي سأتزوج بها العجوز تقع في الطابق الرابع وأنا وحبيبي نشغل الشقتين الموجودتين في الطابق الثالث فما أحلاها من صدفة المهم حينها أبلغت العجوز بأن يكون يوم الخميس القادم ويصادف بعد يومين هو يوم الزفاف فأنفرجت أساريره بالفرحة وهو غير مصدق وأخبرت أهلي وبدأنا نعد العدة ليوم الزفاف وفي نفس اليوم ألتقيت بحبيبي وبعد أن أنتهى من أملاء كسي بمنييه الحار أخبرته بموعد الزفاف وطلبت منه أن لايغيب عن الشقة لأنه سبق وأن أخبرني بأنه سيبيت خارج شقتهم يوم زفافي لأنه أحزن يوم في حياته ولما سألني عن سبب ذلك أخبرته بأنني أريده هو العريس في ليلة زفافي وتعجب من قولي فأسكتته بقبلة حارة وأفترقنا .. وفي يوم الزفاف حضر العجوز مرتديا" بدلة العرس وكنت قد أعددت امور عديدة لكي أنفذها حسب الموقف الذي سأكون فيه ولاحظت أن العجوز شبه سكران لأن رائحة المشروبات تفوح منه عندما أنحنى ليقبلني وأشمئززت منه لكن خيال حبيبي منحني القوة وأنتهى الزفاف في شقة الزوجيه ودخلت غرفة النوم ولاحظت العجوز يشرب الويسكي بنهم فتقدمت اليه وقلت له هل يجوز أن تصب لنفسك كأسا" وزوجتك موجودة ففرح كثيرا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وذهب ليغيير ملابسه فوضعت حبة منوم في كأسه وقدمته له بغنج فشربه وطلب أخر فصببت له الثاني ومد يديه ليداعب شعري فتملصت منه بحجة أنني أريد أن أغير ملابسي فرفض وقال أريد أن أنزعها عنك بنفسي فطلبت منه أن نأكل شيئا لانني جائعة فنزل عند رغبتي وجلبنا الطعام الذي كان مهيئا وبدأت أأكل ببطء ويظهر أن مفعول الحبة المنومة يكون ضعيفا لمدمني الخمر وهذا مالم أكن متحسبة له فوضعت له حبة ثانية في كأس أخر ولم تبقى لدي حجج إلا وتحججت بها فبدأ ينزع عني ملابس الزفاف وبدأ يتعرى وعندما مددني على الفراش وتمدد فوقي كنت أتقزز بشدة ولكنني كنت أتخيل أن هذا الذي ينام فوق جسدي عاريا هو حبيب عمري وأغمضت عيني فيما كان يفرش بقضيبه الهزيل على شفري كسي و كنت أمثل الخوف فقال لاتخافي أعرف بأنك عذراء وخائفة وأحسست به يترنح ويختل توازنه قليلا في نفس الوقت كان يحاول دحس قضيبه في كسي وفعلا نجح بدحس رأسه وبعض منه في كسي إلا أن الحبوب المنومة كانت قد بأت مفعولها فتمدد جانبي يهلوس بكلمات غير مفهومة ثم غط في نوم عميق فلففت نفسي بملاءة وأتصلت بحبيبي الذي فتح الموبايل من اول رنة فقد كان حبيبي مستنفرا وطلبت منه الصعود لشقتي ولم أترك له مجال المجادلة لانني أغلقت الخط وبعد دقائق كان حبيبي في باب الشقة التي كنت قد فتحتها قليلا ووقفت خلفها بأنتظاره وما أن وصل حتى سحبته الى داخل الشقة وأغلقت الباب وأحتضنته بشدة فسقطت الملاءة عن جسدي وأخذته الى صالة الاستقبال حيث تمددنا على الكنبة وقلت له أنا عروستك ياحبيبي وأنت عريسي وهذه ليلة زفافنا فأفعل بي ماتشاء ومزقني من اللذة والنشوة حتى الصباح وذبنا في نيكة طويلة كانت فيها الآهات هي المسموعة فقط

النيك بعد الطلاق طعمه نارررررر

متزوجه من زوجي الذي عمره 37 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي أنا سمروعمري الآن 32 سين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدء أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي نوره وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب اكبر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه سيف مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان سيف يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع سيف أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن سيف يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات له بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك  يومياً ؟ وخصوصا ان كسي دايما مولع وانتو كلكو عارفين كس سمر ازاي كس دايما محتاج زب جامد يدكه ويقتحم حصونه وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدء سيف يرحب بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي سمر..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته سيف حبيبي ما كل هذة الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي شرائط مباريات مصارعه وضحك فقلت له هل استطيع ان استعير بعضها قالي يمكن المصارعه متعجبكيش قولتلو ليه قالي اصلها مصارعه جديده مصارعة سراير وضحك ففهمت انها شرائط سكس فاحسست يهيجان وبداء كسي في النزيف واه من كسي لما يبتدي ينزف ولكني حاولت جاهده الا يبدو على وجهي ما اشعر به فقلت له هاجرب واشوف يمكن تعجبني فقالي خدي كل الشرايط اذا أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي الي يريحك بس انتي مش عاوزه أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . .وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي لاخظت انه يتمعن النظر في طيزي فازدادتي شهوتي ونزيف كسي فأشار لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهيته يشعلل شهوته احسست ان زبه هايفرتك البنطلون لكني اثرت الا اكون البادئه مع اني كنت نفسي احضنه وامسك زبه امصه واشرب عسله اشبع واروي ظماء وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج وما لبث ان شعرت بسيف يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع سيف للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن سيف تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات يا سيف ، وهنا أندفع نحوي وقال لي سمر انتي جسمك جنان أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال بجد انا من ساعة ما شفتك وانا حبيت سمر واسم سمر وكس سمر وطيز سمر وعاوز انيك سمر واتمتاع بسمر ااااااااااااااااااااااااه يحيك يا سمر بحبك وعاوز انيكك عاوز لحس كسك ارضع ابزازك وجزبني اليه وبداء بتقبيلي .. وكان يسحبني إلى السرير وهو ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن **** تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان سيف يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لسنتياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة وبدات اقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجينظرت الى زبه وانا احس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع به اريد ان اروي ظمئي منه اااااااااااااااااااااااااااااااه ياله من زب رائع زب سيف وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتيش هاعمل معاكي ايه هأنيككازاي ازاي هامتعك بزبي ده يا احلا سمر وارق سمر ..فقلت سيف حبيبي الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني لاني مقدرش اتاخر ماما ممكن تزعل مني يالا نيك حبيبتك سمر قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت له وأناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياسمر ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاه على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا ******* نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع سيف.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير فرفع يده وادخلها في فمي فلعقت مائي واصابعه حتي ارتويت .. وهو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه  وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي سمر حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتله من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ومن يومها وانا اعشق زب سيف وسيف يعشق كس سمر ومن ساعتها وانا عاوزه اشكر زوجي انه تزوج وتركني كي اتعرف بسيف واعرف زبه ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً

امراة تكبرنى فى السن

عليا امرأة كبيرة السن أكبر مني بعدة سنوات) ذات وجه جميل وقامة متوسطة وجسم ممتلئ في غير سمنة وصدر شامخ ومؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها وهي تسكن قرب بيتنا ولديها ولد واحد صغير وكلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر وخاصة عندما تلبس الجنز .
منذ مدة وأنا أفكر كيف سأقتحم حياتها وأتحين الفرصة التي جاءت أخيراً… حانت تلك الفرصة عندما ذهب الجميع إلى البحر لقضاء عدة أيام ولم أذهب معهم بسبب بعض المشاغل… راقبت البيت حتى خروج زوجها واتصلت بها فردت بنعومة ورحبت بي بعد أن عرفتني وسألتني عن طلبي فسألتها عن بعض الأمور التي اخترعتها فقط لأتحدث معها ثم استجمعت جرأتي وقلت لها بارتباك :
أريد أن أتحدث معك بموضوع شخصي وأرجوك إذا لم يعجبك أن تنسيه وتنسي أنني حدثتك به .. هل توعدينني ؟
قالت : نعم تفضل
فقلت : أعرف أن ما سأقوله لا يصح أن يقال بسبب ظروفنا لكنني لم أعد أستطيع أن أصبر أكثر فأنا أفكر بك ليل نهار منذ أن رأيتك أول مرة وأوقفني كونك متزوجة وقد حاولت نسيانك لكنني فشلت أرجو ألا أكون قد أزعجتك ..ساد صمت خلته دهراً وهي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم وارتباك أنا متزوجة كما تعلم وأنت
فاجأتني .. مع السلامة ..
وأغلقت الخط وتركتني نهباً للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحداً فتكون الفضيحة وقعدت أضرب أخماساً بأسداس .. لم أخرج من البيت حتى المساء حيث أخذت دشاً سريعاً وجلست إلى جهاز الكمبيوتر أرتب بعض الأمور عندما سمعت طرقات خفيفة على باب البيت فتحت الباب فإذا هي عليا بلحمها وشحمها تقف أمامي
وتقول بخجل : عرفت أن أهل البيت غادروا إلى البحر فخفت أن تكون محتاجاً لشيء أساعدك فيه .. فقلت لها وقد سقط قلبي بين أقدامي تفضلي فدخلت ورائحة رائعة تفوح من حولها ثم تابعت لقد سافر زوجي لمهمة مستعجلة وأبقيت ابني عند أختي هل ترغب بفنجان من القهوة فأجبتها وكأنني في عالم آخر نعم بكل تأكيد دخلت المطبخ فتبعتها ووقفت خلفها فلامس عضوي المنتصب بشدة طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إلي وابتسمت بعذوبة .. جلسنا في الصالون نشرب القهوة وأنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها وقبلتهما فأغمضت عينيها طبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا ومصيته مطولاً حتى تورم فمها أو هكذا شعرت هي كانت يدي اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار القميص الذي لبسته دون شيء تحته مما زاد في انتصاب إيري وإثارتي .. رأيت صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فرحت أرضع منهما وأنا أكاد أجن من الإثارة أما هي فقد بدأت تأوهاتها بالظهور وبدا أنها تتمتع بكل لمسة من أناملي الخبيرة بدأت بعدها يدي المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته ويا له من ملمس مخملي لا ينسى ذلك الذي شعرت به عندما وضعت يدي على كسها الحليق حديثاً أنزلت البنطلون والسروال وساعدتني هي بذلك وهي تئن من الإثارة ثم بدأت بتمرير فمي على هذا الكنز الرائع كان كسها وردياً لم أر أجمل منه تفوح منه رائحة مسكرة .. راح لساني يلحس بظرها وشفريها في رحلة تمنيت ألا تنتهي أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل حركة واكتشفت أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فقربت عضوي من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت ترضعه بكل شهوة .. تركته لها وعدت إلى كسها أشبعه لحساً ومصاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها ودعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بأرجلها وزادت وتيرة الإدخال والإخراج وعلت أصواتنا معاً حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها … سكنت حركتنا واستلقيت بجانبها من الخلف وزبى ما يزال بين أرجلها وبعد قليل قالت وهي تنظر إلى الطرف الآخر: هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور.. قبلتها في رقبتها من الخلف وأنا أقول لها أنا تحت أمرك في أي وقت تشائين فردت بخجل : أشكرك يا حبيبي ثم سألتها : كم من الوقت لديك ؟ قالت ساعتان فقلت ما رأيك أن نجرب شيئاً آخر فقالت أنا طوع بنانك وملك يديك افعل ما بدا لك …….
بعد أن ارتحت أنا وعليا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال وانتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع وهي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟ فقلت لها : إنني حتى الآن غير مصدق لما يحصل فكيف أمل منك وطبعت قبلة صاخبة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا وجلسنا عاريين على السرير وبعدها قعدت أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة وأحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها مددت إصبعي وأدخلته في طيزها بعد أن بللته بماء شهوتها ببطء جفلت في البداية واستغربت الموضوع ثم ما لبثت أن بدأت تستمتع بحركة إصبعي دخولاً وخروجاً قلبتها على بطنها وطلبت منها الجلوس على ركبتيها وكفيها ففعلت فقربت زبي ودعكته بكسها حتى امتلأ بمائها ووضعته على فتحة طيزها وأدخلت الرأس ببطء فصعقت عليا من المفاجأة وصرخت من الألم قائلة هذه هي الطريقة الجديدة وهي تكاد تبكي ثم تضحك وأنا أدخله ببطء وأسحبه قليلاً وأعيد الكرة حتى لم تعد تشكو من الألم فزدت تواتر الإدخال والإخراج وهي تتفاعل بكل جوارحها وتقول كمان ..كمان .. استمرينا هكذا حوالي عشر دقائق شعرت بعدها أنني سأنزل وشعرت أيضا بانقباضاتها وأصواتها اللا إرادية وهي تصل للذتها ونشوتها وسقطنا جانباً وما زال زبي في طيزها وهو يلقي بحممه داخلها وبعد قليل استدارت وهي شبه نائمة وقد سكرت بالمشاعر الجديدة وقالت لقد حاول زوجي أن ينيكني في طيزي لكنه لم يكن في مثل لطفك وخبرتك فنهرته ولم يعد يحاول .. أجبتها : أنا مستعد دوماً لخدمتك وإيصالك لقمم المشاعر الجنسية الحلوة ردت أشكرك يا حبيبي … تكررت لقاءاتنا إلى أن انتقلت مع زوجها إلى بيت جديد