أنا ومدام نهى

بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة الكبرى ، واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعاً الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : لا أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟
شارك هذه المحتوى لقراءة القصه








قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
لاقيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : لا مش غالى .
بدأ زبري فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ زبري يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت أرضع بزها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن بزاز جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى زبري على مشارف بوابة كسها .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .
قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .
قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه بره أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة بزها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالي فوقي بقى .
بتديني ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .
وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .

سلوى الأرملة الأربعينية

اثناء جلوسى فى المحل بعد العصر مرت من امامى سيد ترتدى عباء سوداء بدون ملابس داخلية ..لاحظت ذلك من حركة ردفيها ونهديها ..هيجت مشاعرى واعادتنى لايام خلت كنت امشى فيها فى الشوارع بلا هدف غير الفرجة على مؤخرات النساء ..كنت احب نوع معين من الاقمشة .كان يثير رغبتى فى البنت تماما.. القطيفة .زعندما ترتدى المرأة هذا القماش أشعر بجلدها يحتك بجلدى ويثيرشهوتى..
فتشت فى ذاكرتى عن النساء اللائى يرغبن فى اقامة علاقات عابرة او دائم فى الشارع الذى اسكن فيه ووجدتها ..كنت اترفع عنها كثيرا ولكن شيىء ما حلاها فى نظرى هذا اليوم ..انها سوى الارملة الاربعينية .زتسكن فى نفس الشارع بعدى بثلاث عمارات تحديدا.
عزمت على استطلاع الاجواءفتحججت بزيارة صديق قديم فى العمارة ..سخرية الاقدار وضعتنى فى مواجتها مباشرة ..كانت تقف على السلم تداعب احدى البنات الصغيرة باسمها..
-اسمك رضا؟..وده اسم ولد ولا بنت
وجدتنى ارد عليها كالطلقة
-عادى رضا ينفع للولاد والبنات
-استاذ محمد.زنورت العمارة.زعاش منشافك
اصرت على ان تعزنى على فنجان شاى
-ادخل مفيش حد..الولاد بيصيفوا
قفز قلبى من مانه وكدت احتضنها على السم ولكنى تحكمت فى رغبتى
السشبق ان يطل من عينيها .زكلانا اشتهى الاخر فى نفس اللحظة وهذه هى البوابة السحرية للمتعة
-والنبى من يوم المرحوم مامات ماحد دخل عليا ..حسرة عليا وعلى شبابى يااستا1ذ محمد
-بس متقوليش استاذ خلى البساط اخمدى
ا اتذكر الاحداث ولايهم ان اقصها كاملة
المهم اننى فى لحظة ما وجدت يدى تغوصان فى كل انحناءات جسدها يستطلعان جسد غريب على ازوره للمرة الاولى .زذابت تماما وبدات جفونها ترتخى وعيونها تصرخ بالشهوة
-انت هتنيكنى ولا ايه؟
سالت فى صوت متحشرج واجبتها بالفعل لا بالقول
لم اكن اريد ان تخلع ملابسها الرقيقة ..كنت احب ملمسها من فوق القماشالمحبب لدى ززمن فوق اللون الاحمر ..كانت نارا لا تنطفىء
لن اتكلم عن لحس الكس ولا الضرب على الطيز هنا ..يكفينى الكلام حول تعبيرات وجهها بتقلصاته وتمدداته.زكان شيئا اسطوريا .رائعا
اما عند النهدين فلا شىء يعادلهما ..حملتهما بيدى حمامتين نافرتين .ورضعت منهما كطفل ظمآن لم ير المياه لسنوات..واقتحمتهما بزبى كقائد يفتح اخر الحصون بضراوة وشراسة
كان الس ختام المعة التى دامت اربعة ساعات بين نيك واستراحة واستعداد لني اخر ..قذفت فى داخله ولم اخرجه بعدها مباشرة..نمنا متعانقين لا ادرى الى متى ..غير ان الشمس لسعت وجهى فى الصباح الباكر فعدت متلصصا الى عمارتنا .

الست المديره و احلى و اجمل نيك متعه الاثاره قمه التشويق

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .
قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر . 
كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الستالمديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .
اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه ياستاز عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .
وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه ياستاز انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاز وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .  \\
كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الزكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجه تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .
جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تصتحق الدراسه والتفكير فهو بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .
جلست وحاولت اكون لطيف معاه وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاز احمد.
كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اورا وهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول . وتوعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاز احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني . قلتلها معقوله يا استازه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك . المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.
كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .
المهم انا بطرقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كلشئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها ح يشعر بيها وباحاسيسها  \\
المهم انا ابتدات اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المراه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاز احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي . سالتها وليه انا قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.
المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.
المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدات اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس وانا حاسس انك حساسه الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها قالت لي يابكاش قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي . قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك ااجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت واجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه . المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاز احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كل كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.  \\
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معكانتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.
المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده . قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.  \\
المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زورار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل . المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتهاغ الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.
المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها زاخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير . لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .
اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسمها بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج من في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.
سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت لي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا .
كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النسان اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .
المهم رجعت وانا اتزكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

قطار المتعه وياسين

كان الحر شديدا جدا ، والفتى (سين) فى قطار  الضواحى فى طريقه لزيارة أخواته البنات المتزوجات
كانت ساعة خروج الموظفين والزحام شديد بالقطار كبقية المواصلات الأخرى بالقاهرة فى ذلك الوقت .
كان للحر الشديد أثره القوى على الأحساس الجنسى اللا إرادى بين الناس والذى يجتاح بخاصة
الشباب والشابات فى كل مكان ، قضيب الفتى (سين) يتمدد منتصبا بدون سبب ، ينتفخ رافعا
البنطلون فيظهر للعيان لأقل لمسة عابرة من أى شىء ، كأنه بنزين سريع الأشتعال ، والبنات
والسيدات تأثرت فروجهن بفعل السخونة والحرارة المكتومة بين أفخاذهن التى تحتك ببعضها مع كل
حركة تحت الجونلات والفساتين الواسعة فتشعل فى بظرهن هياجا وانتصابا يبعث بالأفرازات تنساب
بين شفاة أكساسهن الساخنة لتسيل تبلل كل شىء ، وتصدر روائح مميزة كحريق السكر على قطعة
من الصفيح الساخن ، فيتنسمها ويشمها الفتى (سين) فتركبه لعنة الرغبة الجنسية العارمة
تأمل الفتى (سين) الأناث الموجودات بعربة القطار المزدحمة ، ووقع اختياره على سيدة ذات وجه
رائع الجمال ، ممتلئة الشفتين ، مكحلة العينين ، وجهها مستدير مثل القمر ، وخدودها ناعمة ممتلئة
بنغزتين كخدود طفل غرير ، ممتلئة الثديين ، رفيعة الخصر ، أردافها عريضة، ممتلئة، قوية
مرتفعة للخلف ، تامة الأستدارة، كأرداف شاب رياضى قوية العضلات ، ترتدى فستانا حريرى
أسود وطرحة سوداء ، تدل على أنها حزينة لوفاة عزيز ، وقد تكون أرملة طبقا للعادات والتقاليد
التى تجبر الأرملة وأنساء المتوفى على ارتداء اللون الأسود عاما كاملا ، بالرغم من أن شفتيها كانتا
ملونتين بأحمر الشفاة دم الغزال ، ومحددة حواف الشفتين باللون الأسود الرفيع جدا
حتى أن الفتى اشتهى أن يقبل شفتيها فى القطار المزدحم بين الناس غير عابىء .
قصد الفتى (سين) المرأة اللابسة السواد ، وشق طريقه بين الزحام بصعوبة حتى أصبح واقفا خلف
أرداف المرأة مباشرة ، تنفس بعمق مرارا وهو يتنسم عبيرها وعطرها الفياح ، كان يعلم أن النساء فى
سن الثلاثين وما بعدها يرحبن بالألتصاق بأجساد الشباب ويرحبن بكل قضيب بسبب قدراتهن الجنسية
الجائعة المحرومة على الدوام ، كانت خبراته تؤكد له أن المرأة فى الثلاثين وما بعدها يستحيل
أن تشبع من النيك أو ترضى ولو ناكها رجال الأرض جميعا ، فهذا السن المرأة فيه هى نار جهنم
الموقدة تقول هل من مزيد ، كلما نكتها اشتاقت لمزيد من النيك الأكثر عنفا ، وهكذا لاتستحى ولا تشبع ،

يعشق (سين) أن يكون الزبر الأول فى حياة الأنثى.
ضغط الفتى (سين) قضيبه المنتصب فى بنطلونه، فى خدود أرداف الأنثى ذات الفستان الحريرى الأسود
وهو يقف مزنوقا خلفها فى عربة القطار المزدحمة ، مستغلا هزات القطار المسرع يمينا ويسارا وجموع
الركاب تتمايل مع تمايلات القطار، فيضغط أردافها الطرية الممتلئة وينسحب ، فتطارده بأردافها تعود
إليه فتضغط هى قضيبه ثم تبتعد ، فيتبعها يميل عليها فيضغطها بقضيبه / .
وهكذا بدأت اللذة تسرى وتنتظم فى تناغم بين أرداف المسكينة وبين قضيب الفتى (سين) ، تلفت حوله
الكل مشغول بالحر يحرك جريدة أو شيءا فى يده ليهوى وجهه ، والشباب كلهم وراء إناث مستسلمات
للأزبار المندفعة الضاغطة على الأرداف ، وقد خيم الصمت على عربة القطار ، إلا من همسات
أو ضحكات اختلطت فيها المتعة بغنجة تطلقها أنثى وهى تهمس لصديقتها ، وقد وقفت كل منهما تراقب
ما يحدث للأخرى بقضيب فتى يقف وراءها ، ويبتسمن ويغمزن لبعضهن علامة الرضا والسرور
حتى فكر الفتى (سين) فى أن يسمى قطار الضواحى المزدحم هذا باسم (قطار السعادة)
لا لا يسميه (مصنع اللبن)؟ ، صمت وهمسات ، وصوت دقات عجلات القطار المنتظمة تدق بترتيب
منتظم كدقات الطبول فى الأدغال يتراقص عليها شباب القبائل رقصة (الحياكة فى قطار النياكة )
المرأة لم تعد تتأرجح أمام القضيب ذهابا وعودة ، فقد استندت بكل ثقلها إلى صدر (سين)
وقد ا`لنت استسلامها واستمتاعها التام بالقضيب المنتصب الكبير الممتد بالضبط بين أردافها
ضاغطا كل شىء من الملابس ، حتى أحست بدفئه وميزت رأسه وحشفته بدقة .
وأردافها تضغط طرية ثقيلة لا تتحرك إلا ببطء لليمن واليسار قليلا ، ثم تعاود الحركة للأمام والخلف
مجرد ملليمترات معدودة حتى تستلذ بضغطات رأس القضيب فى الأخدود العميق بين أردافها ، نعم
نعم ، آه أه آة آه أيوة ، صح كده ، بين فتحة الطيظ وفتحة المهبل بالتمام ، صح آ آ آ آه ، يابن الكلب
لو كنا فى مكان آخر غير القطار ؟ تأكد (سين) أنها استسلمت ومستمتعة ، فمال على كتفها
مقتربا بشفتيه من خدها وأذنها ، والتصقت أرنبة أنفه بشعرها تحت الطرحة ، وسحب بكل قوة فى
رئتيه نفسا عميقا جدا حتى يدخل أكبر قدر من عطرها ورائحة قطرات العرق الللامعة على خديها إلى أنفه
مستمتعا متلذذا، استمعت المرأة إلى استنشاقه العميق لرائحة عطرها ، فملأها الغرور بأنوثتها
وابتسمت ابتسامة لم تستطع إخفاءها عن عينيه، وهمس (سين) : (هل أنا مضايقك ؟ معلهش
القطر زحمة قوى ، غصب عنى يامدام) التفتت له وهمست (لأ أبدا مش حاسة بأى شىء يضايقنى
بالعكس ، أنا مرتاجة ومبسوطة لأنك واقف خلفى تحمينى من العابرين الذين يبهدلون ثوبى الجديد) .
أسرع (سين) يقول : إن شاء **** خير ، الفستان الحرير رائع وجميل وثمين غالى جدا ، راح يقطع
من جسمك حتت ، حلو عليك وخاصة أنك شقراء زى القشطة ، عيونك زرقاء مثل السماء الصافية
وشعرك أصفر مثل الذهب ، ولكن لاسمح **** لابسة اللون الأسمر ليه ؟) همست فى أذنه وهى تضغط
أردافها على قضيبه بقوة : زوجى تعيش إنت من أسبوعين ) ، ثم استطردت مبتسمة :
(انت شقى قوى ، شفت كل ده منى ؟ بس على فكرة شعرى مش أصفر زى الدهب بأة ، شعرى بنى فاتح خالص
مستخبى كله تحت الطرحة ) .
قال (سين) مسرورا لنفسه : التقطت السيدة الطعم وبدأت تفتح حديثا معى ، مما سيفتح الباب للنيك فورا
بدأ الغرق فى الأمل أنها أرملة محرومة من النيك ومن الزبر ولا يعلم كم من الوقت مضى عليها فى
حرمان من النيك ، مما سوف يسهل عليه نيكها .
قال (سين) : البقية فى حياتك ، حاولى تخرجى من الحزن بسرعة علشان صحتك والجمال ده
ما يتأثر بالحرمان والغياب عن المرحوم .
همست له مبتسمة : كان غايب عنى من زمان ، كان قاعد فى الكويت بيشتغل ويبعث لى أنا وابنتى منه
النقود والخطابات ن لم يكن يأتى إلا كل سنتين أسبوعين أو ثلاث ، نقضيها فى خناقات وخلافات
أنا أقول له أقعد معاى ، أنا محتاجة لك ، وبنتك الصبية محتاجة لك، وهو يقول الفلوس مهمة لتأمين
مستقبلنا ومستقبل البنت ، وفجأة حصلت حادثة فى آبار البترول التى يعمل فيها مهندسا ، وسقطت
عليه ماسة الحفار قتلته فورا .
لم ينفعه المال ولم يؤمن حياته ولا مستقبله ، وأنا ماذا أفعل بالفلوس والفيلا والعربية والعمارات
والمزارع من غير راجل يحمينى ، أنا واحدة ست ضعيفة.
ووحدانية فى الدنيا محتاجة راجل أستند عليه ، ويحمينى ويشوف طلباتى كزوجة محتاجة حاجات
أحسن من الفلوس والماديات ، فاهمنى ؟
همس (سين) وهو يضغط قضيبه بقسوة بين أردافها ، وفخذه أيضا يدخل بين أردافها :
( فاهمك قوى ) .
...
(فاهمك جدا ) .
همست له : (انت نازل فين؟)
همس فى خدها : (فى المطرية ، بس مش مهم ، ممكن أوصلك أى مكان مهما كان ، أنا رايح أزور أختى
وهى لسة فى الشغل قدامها ساعة أو إثنين حتى تعود لبيتها .)
همست : (انت أكيد لسة بتدرس ؟ مش كده ؟ )
همس : ( آه ، بأدرس فى كلية الطيران وإن شاء **** أتخرج فى الدفعة الجاية دى )
قالت بصوت مسموع وثقة بالنفس : (ياللا راح ننزل كلنا بعد محطتين ، معاك فى المطرية ، علشان تأخذ بالك
هه؟ - تقصد إخفاء قضيبه المنتصب عن عيون الركاب اللا وسع لنا السكة وأنا وراك أنا وبنتى غادة
ياللا ياغادة ياحبيتى راح ننزل )
ومدت يدها تسحب صبية فى الثالثة عشرة من عمرها ، نسخة أخرى مصغرة من أمها ، ثدييها حبتان
من المانجو الكبير ، وشفتاها برقوقتان حمراوتان ، لمعت عينا ( سين) وهمس لنفسه :
(ليلة أمك سودة ياغادة ، ياترى راح أنيك مين فيكم الأول؟)
همس (سين) للمرأة : (نسيت إسم سيادتك إيه ؟ )
قالت : (بطة ، فاطمة ، وانت اسمك إيه ؟ )
قال : (سين)
قالت : (ده شرف كبير لنا ، أنا ساكنة فى الفيلا التى أملكها على أول ناصية شارع جعفر والى المتفرع
من شارع ترعة الجبل فى المطرية ، لازم تيجى ترتاح معايا الأول ، - كلمة ترتاح معناها تمارس
الجنس حتى تشبع ويضيع من جسدك التوتر فى الثقافة الشعبية والريفية وفىالبيئات وبين الفئات
المحافظة فى مصر ��تشرب الشاى معايا وتأكل حاجة ساقعة ، بأعمل حلويات تجنن لازم
تأكل صوابعك وراها) قال ضاحكا وهو يمسكها بيده القوية من تحت إبطها ، وهى أمامه فى
الطريق بين الناس المزدحمين إلى باب القاطرة المتأرجحة المهتزة، يتعمد أن يدلك فخذيها
من الخلف بفخذيه ، بينما ابنتها غادة تستند إلى ظهره ، تتأرجح فتدفعه ليزداد التصاقه بأرداف أمها بطة .
ونزلوا من القطار بعد عذاب فى محطة القطار بالمطرية ، وسار بينها وبين ابنتها فى طريقهم
الطويل بشارع ترعة الجبل الخالى ، إلا من قليل من الركاب الذين غادروا نفس القطار وقد بدأوا
يختفون فى الحوارى الجانبية وتحت الأشجار وداخل البيوت التى أغلقت أبوابها وشبابيكها
كلها بالكامل اتقاءا للحر الذى بلغ 45 درجة مئوية فى شكل لم تعهده القاهرة من قبل .
تعلقت بطة بذراع (سين) وهى تصعد الرصيف بأردافها الممتلئة السمينة ، وتلعثم (سين)
فلم ينطق وهو ينظر بعيدا للأمام .
لاحظت بطة تلعثم كلمات (سين) وهو ينظر أمامه فى الطريق ، نظرت حيث تنظر عيناه ، عيناه متعلقتان
بأرداف رائعة مثيرة لفتاه يتطاير شعرها الناعم الطويل فى موجات الهواء الحار الساخن، فتلوى عنقها
تعيد شعرها فى دلال ، خصر الفتاة صغير وغائر للأمام ، مما أبرز استدارة وامتلاء أردافها التى تتأرجح
لليمين واليسار كبندول ساعات الحائط العتيقة ، وأرفف أردافها ترتفع وتنخفض وكأنها ترقص
على دقات طبول بطيئة وشخلله الرق على نغمة ( واحدة ونصف )
وانتصب قضيب الفتى (سين) ليفضحه وتلاحظه بطة وغادة فورا ، وهمس بغباء :
( يالها من أرداف ، ما أروعها أنثى ، لو كانت لى لمزقتها إربا فى بانيو ممتلىء بماء مثلج
لأبرد شهوتى وأسقى شهوتها ، لاشك أن تلك الفتاة لبؤة تشتاق للنيك الغزير)
قالت بطة : ( يالك من فتى جرىء ؟ أعرفك عليها لو أردت فورا ، سأتعرف عليها أنا أولا ثم أقدمك لها
ولكننى سأغضب وأغار منها ولن أتحدث معك ثانية )
قال (سين) : أنت شىء وطعم ولون فريد ومختلف ، وهى طعم ولوم وشكل وريحة تختلف
لاغيرة بينكما ، ولهذا فالشرع قال أن الزوجات أربعة ، حتى أشبع أنا ، .
قالت بطة : (أربعة ؟؟ ) تقدر تنام على أربعة وتشبعهم ما يبصوش لرجالة تانى برة ؟)
قال : ( أقدر على ألف ، بكرة تجربينى وتعرفى ، وبكرة ليه ؟ كلها دقيقتين .)
قالت : (لأ ، انسانى وتعالى أعرفك على الأمورة التى أشعلت نارك لدرجة أنك راح تفضح
نفسك فى الشارع ، بص فى بنطلونك علشان تعرف إيه اللى جرى لك ؟)
هنا لحق الفتى (سين) وبطة وغادة بتلك الفتاة المتقصعة اللبؤة متأرجحة الأرداف ، فلما صاروا خلفها
بخطوة واحدة ، همس الفتى (سين) فى أذنها : ****م صلى على النبى ، إيه ياحبيبتى الجمال ده؟
ارحمينى وإدينى نظرة ياقمر طالع فى عز الظهر، فابتسمت الفتاة فى رضا ، ونظرت بوجهها بعيدا
فى الجهة الأخرى لتدارى ابتسامتها ، قال الفتى (سين) : صفين لولى وشفايف جاتوهات ؟
إدينى قطمة من شفايفك أعيش بيهم العمر كله ياقمر.
هنا أصبح (سين) وبطة وغادة بجوارها وسبقوها بخطوتين ، نظرت إليهم ونظروا إلى وجهها .
فامتقع وجه الفتى (سين) واصفر وهو يستند إلى ذراع بطة يتعلق بها متشبثا لتنقذه من ورطته التىوقع فيها .
قالت الفتاة التى تسير كاللبؤة : ( أهلا يا سين ، ماشى فى الشارع تعاكس أختك ياعسل ؟)
أسرع (سين) يضحك قائلا يدارى خيبته : (ما هو أنا عارف أنك إنت أختى عفعوفة ، بس قلت أعاكسك
علشان تبصى وأعرفك على الست بطة وغادة بنتها ، بطة أخت زميلى عبدالسلام وعاوزة منى خدمة
سأذهب معاها إلى البيت أقضى لها المصلحة وأحصلك على شقتك فورا)
وسرعان ماتم التعارف بين الأناث وتبادل القبلات الحارة كما لو كن صديقات من سنين طويلة .
قالت بطة تخاطب عفعوفة : تصدقى إننى صدقت إته بيعاكسك وعاوز يتعرف عليك ويعمل علاقة ساخنة
جدا معك ؟ لقد تغزل فى جسدك وجمالك كعاشق خطير فى حالة رجل يرغب فورا فى الجماع معك ، حتى
إن جزءا حساسا من جسمه انتفخ وانتصب وهو يتأمل جسدك من الخلف ؟ إن أخاك هذا
ممثل فظيع وغير معقول ، ضحك علية وانطلت عليه حيلته ؟ )
قالت عفعوفة وقد انفعلت جنسيا بما قالته بطة وسخن فرجها وانفتح بسرعة : (هل ستخبرينى ؟
بالتأكيد أعرف مهاراته فى الأقناع بأى شىء ، ياما ضحك عليه أنا أخته )

وافترقت عفعوفة فى طريقها إلى شقتها ، تفكر فيما حدث من أخيها وما قالته بطة ، وتذكرت
سنوات قريبة سابقة ، عندما كانت تستحم مع (سين) عاريين فى حمام بيت أسرة العائلة ، حينها
لم يكن (سين) يعرف أى شىء عن الأنثى ولا عن ممارسة الجنس ، وكانت عفعوفة مراهقة فى
الثامنة عشرة ، تحترق شهوة إلى القضيب ، أى قضيب ، وتشتهى قبلة من أى شفتين
وبخاصة شفتى (سين) الممتلئتين الحمراوتين ، وانتهزت غياب الأم عن البيت وانفردت
بالفتى (سين) عاريين فى الحمام بحجة الأستحمام ، أغرقت عينيه با لصابون حتى لايرى ماتفعله به
تحسست صدره وبطنه وأردافه وقضيبه طويلا ببطء ، وتصلب قضيبه فىيدها ، فجلست على حافة الكرسى
الخشبى ، وضمت الفتى بين فخذيها ، أمسكت قضيبه المنتصب بيدها وأخذت تدلكه بين شفتى كسها
وتدعكه بقوة فى بظرها ، وأغمضت عينيها ، وأتت شهوتها مرارا وتكرارا ، وحاول الفتى الأبتعاد عن كسها
ومن بين فخذيها ، يشكو خشونة شعر عانتها الكثيفة على قضيبه الناعم المنتصب الحساس ، ويشكو
الصابون فى عينيه يحرقه ، فأغرقته عفعوفة بالماء ، وغيرت خطتها فبدأت تحدثه عن مدى حبه لها
وتشكك فى صدق حبه وإخلاصه لأخته المفضلة ، فلما راح يقسم أغلظ الأيمان طلبت منه البرهان العملى
على حبه ، فقال لها : كيف؟ قالت بسرعة : ضمنى إلى حضنك وقبل شفتى كما أعلمك أن تفعل.
أطاع الفتى تعليمات أخته عفعوفة ، والتهم شفتيها وخدودها ورقبتها كما طلبت منه وعلمته ، دلك ثدييها
وقبلهما وامتص حلماتها ، ولكنه رفض أن يفرش كسها وبظرها بقضيبه لأن هذا المكان خشن جدا
وتعويضا لها ، تركها تمتص قضيبه حتى كادت يغمى عليها من المتعة ، وسرعان ما أخذت موس
حلاقة أبيها وحلقت ونعمت قبة كسها وشفتيه وأزالت كل شعرتها والفتى يراقب وينظر فى دهشة
وحب استطلاع ، وكانت المرة الأولى فى حياتها التى تزيل فيها شعر عانتها ، وجذبته تهمس فى شفتيه
وهى تضمه ألى ثدييها وتدفع كسها على قضيبه تبتلعه : حلقت شعرتى من أجل عينيك يا جميل
هيا امتعنى ونيكنى بقضيبك ، سالها الفتى : كيف؟ همست وهى تغنج : اترك نفسك لى سأعلمك
وأجعل منك أكبر أستاذ نياكة فى الدنيا كلها.
أمتصت شفتيه ولسانها يداعب شفتيه ، ضمته إلى ثدييها وأمسكت يده تضعها على ثديها وهمست :
إدعك بزازى ، وأخذت يده الأخرى وضعتها على فخذها وهمست : حسس هنا ، وامسكت بيدها قضيبه
تدلكه فى كل اتجاه على شفتى كسها وبينهما ، ويدها الأخرى بين أردافه من خلفه تجذبه بقوة ، حتى
يغوص تماما بين فخذيها لايبتعد ، فلما انسجمت وانتظمت متعتها انساب إصبعها يدخل فى فتحة
طيظه ويخرج ، فتعجبت لأن انتصاب قضيب الفتى قد ازداد وكبر وأصبح أكثر غلظة ، فدفعت
إصبعا يتحرك فى طيظه أعمق ولازمت إصبعها بعد قليل بإصبع آخر ، واطبقت على قضيب الفتى (سين)
بكسها بقوة وهى مغمضة العينين والفتى أيضا مغمض العينين ، حتى تملكت منهما الشهوة العاتية
فانزلق قضيب الصبى إلى داخل كسها بكامله ليخرقها دون أن تدرى ولينساب قطرات من دم العذرية
سرعان ماذابت فى مياة الأستحمام وافرازات كسها الغزيرة ، حتى شبعت من القذف ولم يعد بها قوة للمزيد
فتركت الفتى فى الحمام وهمست : أنا تعبانة ، أكمل استحمامك وحصلنى فى سريرى ، وفى السرير
ظل الفتى يمارس الجنس بين فخذيها حتى سمعا صوت المفاتيح يدور فى باب الشقة عند عودة الأم
من الخارج فافترقا على موعد بالتكرار يوميا.
وتكرر اللقاء يوميا فى السرير والتواليت والحمام ، وزاد الفتى خبرة وعرف طريقه إلى إسعاد أخته
عفعوفة ، وظل بها عشيقة له وظلت تعتبر نفسها زوجته المولهة بعشقه تغار عليه ، حتى فرقت
بينهما الأيام وتزوجت وانتقلت إلى بيتها البعيد بشارع ترعة الجبل بالمنزل رقم 444 ،
بعد فيلا بطة بناصيتين فقط .
صعدت عفعوفة إلى شقتها ، لن يعود زوجها إلا فى المساء ، أعدت الطعام لأخيها ولنفسها ، ودلفت
إلى الحمام تغتسل بالماء البارد ، وتمددت فى البانيو ، تتذكر تفاصيل العشق والممارسات الجنسية
التى ربطتها بأخيها (سين) سنوات طويلة ، وأخذت تدلك كسها ، تفتح شفتيه تدلكهما بحب واعجاب
ثم تدلك بظرها بحساسية ورقه وهى تفكر فى قضيب (سين) ، أغمضت عينيها والسائل الدافىء
اللزج ينساب من داخلها على أصابعها بالرغم من الماء البارد الذى تغطس فيه حتى رقبتها ، لاتكفى
يد واحدة ، فامتدت اليد الأخرى تعاونها على فتح المهبل الساخن لتنزلق بإصبعين داخله ، تدلك هذه
الغدة الخشنة فى سقف مهبلها ، وترتعش ، تضم ثدييها تعتصرهما معا ، تعض شفتيها تارة وتلحسهما
بلسانها تارة ، وارتعشت مرارا ، وتكرارا ، تملكها اليأس ، إن أصابعها وممارسة العادة السرية لاتشبعها
وإنما تزيد شهوتها زيادة وزيادة ، فهمست لنفسها : أين أنتم يا أولاد الكلب حين أحتاج إلى أزباركم ؟؟؟
واحد متجوزنى وقاعد فى الشغل من الفجر للعشاء ، والثانى سارح مع فاطمة أخت زميله عبدالسلام
ياترى (سين) بينيكها الآن ؟ أو ينيك ابنتها ذات الثلاثة عشر ربيعا؟ ملعون أبوكم وأبو اللى عاوزة
رجالة ينيكوها ، قامت عفعوفة من البانيو ، وخرجت من الحمام تقطر ماءا ، وذهبت إلى المطبخ ،
فتحت صوان الأوانى والأدوات ، أخرجت يد (الهون النحاس = الأناء النحاسى الثقيل بيد تشبه
القضيب متعدد الرؤوس ، والذى توضع فيه الأعشاب والبذور المطلوب دقها وتنعيمها وتحويلها إلى
بدرة ناعمة عن طريق الدق باليد النحاسية الثقيلة على البذور الصحيحة الموضوعة داخل الأناء
النحاسى الثقيل) ثم عادت وأخرجت أيضا يد (الهون الخشبى ) .
عادت بهما إلى الحمام ، وانزلقت فى البانيو ، رفعت ساقيها عاليا على حافتى البانيو وفتحت فخذيها تماما
وبدأت تداعب وتفرش فتحة طيظها بيد الهون الخشبى ، ضغطتها تدريجيا على مرات متكررة ، حتى غابت
كلها داخل بطنها ولم يبق منها ظاهرا غير القاعدة العريضة الدائرية والتى يستحيل أن تدخل فى طيظها
وتركتها وقد أغمضت عينيها تستمتع بامتصاص عضلات طيظها لهذا القضيب الخشبى الضخم برؤوسه
الثلاث المتتالية من مقدمته ووسطه ، وسالت افرازات كسها وارتعشت باللذه وانقبض مهبلها تكرارا
فتناولت يد الهون النحاسية ، تحسستها بشغف وهى تتخيل قضيب (سين) ، وفرشت بها بين بظرها
وشفتى كسها ، وضعت رأسها الأولى المكورة الغليظة على فوهة مهبلها ، دلكتها قليلا ، ثم دفعت
اليد للداخل ، انزلقت اليد النحاسية ودخلت رؤوسها الثلاث متتالية الواحدة بعد الأخرى ، حتى
أحست بألم وصول الرأس الأولى وضغطها على عنق الرحم فى آخر المهبل ، سحبت أنفاسا
عميقة وظلت ساكنة لحظة حتى تهدأ دقات قلبها ، ثم أخذت تحرك اليد النحاسية التى تشبه القضيب
فى كسها كما تتخيل أن (سين) يفعل بكسها ، بينما تحرك بيدها الأخرى اليد الخشبية التى تشبه
قضيب زوجها فى طيظها كما تتمنى أن يفعل زوجها .
بعد مايزيد عن الساعتين ، خرجت من البانيو ، .
استحمت ، وارتمت عارية على سريرها تنتظر أخاها (سين ) .
وكلما مضت دقيقة تتوعده بالأنتقام لتركها تعانى الشبق والشهوة التى
لن يطفئها شىء . إلا قضيبه هو

انا وهى وساعات السفر

قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر,
فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق
الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود. ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك. وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني. فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر. وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد. وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي

سكس 3 فى يوام واحد

رن جرس الباب وأنا أمام جهازي أتابع فيلم سكس.. البطل نازل نيك في البطلة وأنا أكاد أجن.. عقلي بين الرد على الباب والتطنيش لمتابعة أحداث الفيلم.. ثم قررت أن أوقف الفيلم مؤقتاً والاتجاه للباب .. فتحت الباب لأرى شابا وسيما يقول لي : كدت أفقد الأمل وكنت على وشك الذهاب.. خدمة التوصيل للمنازل..نسيت أنني قد طلبت أغراضا وتم تحديد موعد التوصيل التاسعة والنصف مساءً اليوم .. ابتسمت له وطلبت منه إدخال الأغراض للمطبخ .. وأنا أتمنى أن يلمح شاشة الكمبيوتر والصورة المتوقفة..

- هل تكونين عادةً مشغولة بهذه الأمور؟.. نظر إلي بخبث.. هل هذا ما يشغلك عادةً؟ ..
أجبته مع غمزة : فقط عندما أفتقد الصحبة الجميلة مثلك ..
وما أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسة لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ.. ثم قال : للأسف يجب أن أذهب.. السائق ينتظرني في السيارة ولو تأخرت سيكتب تقرير يؤثر في عملي..
أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له وأنا أتوجه لشفتيه مرة أخرى: لا تخف.. كلها كم دقيقة ويصلك تقرير إيجابي..
خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ملابسي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الآخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني!
فجأة بدأ جوعي لقضيب يملأ فمي يملأ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل إصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل الضيف الثاني! ..
نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من مصي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت إصبعي من كسي وأشرت له بالدخول ..
دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه ، ومؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه لزب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف مائه الدافيء في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. واسترحت قليلا في أحضان الشاب الوسيم وتبادلنا القبلات والهمسات ، حتى عاد زبه منتصبا من جديد ، وهنا حملني ووضعني على زبه ، وأصبحت أواجهه وأنا فوقه ، وتناولت زبه بيدي وأدخلته في كسي ، ونزلت وصعدت عليه ، وأنا أعطي ظهري العاري للسائق ، ثم اتجه السائق من ورائي بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه نهاية كسي الداخل فيه زب صديقه متجهاً إلى فتحة طيزي ثم ينهي لعقته الطويلة بعضة مثيرة لردفي .. ثم التففت فوق الشاب ، وأصبحت أواجه السائق ، وظهري يواجه الشاب تحتي ، وبدأ السائق يلعق بلسانه كسي الداخل فيه زب صديقه ثم ينهي لعقته الطويلة بمصة مثيرة لبظري ، ويداعب زنبوري بأنامله ، وبيده الأخرى يدلك زبه ..
ألهب المنظر ما تبقى من مشاعري المتأججة وفجأة وجدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وأنا أصل لقمة الرعشة كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الشاب زبه من تحتي ونهضت فورا ودلكت زبه وفتحت كف يدي الأخرى ليقذف بحمم زبه المخزونة على كفي .. وأنا في قمة السعادة .. ثم لما انتهى من قذفه ، دهنت نهدي بلبنه الذي ملأ كفي .
2 في كسي في يوم واحد ! ..
المفاجأة الأخيرة كانت من صديقه السائق الذي كان أيضا شابا وسيما قام فجأة واعتلاني وبدأ بدعك زبه في شفاه كسي ثم أدخل زبه في كسي ، وبدأ ينيكني ، وأخذت أضمه وأقبله وأصرخ ، وهو يداعب ثديي بيده ، حتى صاح أخيرا وضممته ، لكنه فك ضمتي ، ورش مائه على ثديي !

كانت ليلة رائعة.. انتهت بوعد من الاثنين بالترتيب للقدوم سوياً كلما طلبت من محلهم !

شراهت الجنس

هناك سيدات بالجنس شرسات . هناك سيدات لا يشبعن الا مع رجل يتشبه بالحيوانات اي حيوان جنسي لا يشبع ولا يكل ولا يمل . هناك سيدات اجسادهن كلها رغبات مش رغبه واحده . اشباعهن بالعنف الجنسي وبالالم الجنسي . جسم غريب وعجيب متل الفرس الجامح بالصحراء . لازم تتعرف علي فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه .
سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .
فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجهها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال از بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي .
فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس  الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص . وزنفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زور اي رجل.
المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكهه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجهها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشقق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدتارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان مساك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت اجل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .
المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراههه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .
لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير فقد وعدتني باحلي قميص نوم. الصبر جميل