قطار المتعه وياسين

كان الحر شديدا جدا ، والفتى (سين) فى قطار  الضواحى فى طريقه لزيارة أخواته البنات المتزوجات
كانت ساعة خروج الموظفين والزحام شديد بالقطار كبقية المواصلات الأخرى بالقاهرة فى ذلك الوقت .
كان للحر الشديد أثره القوى على الأحساس الجنسى اللا إرادى بين الناس والذى يجتاح بخاصة
الشباب والشابات فى كل مكان ، قضيب الفتى (سين) يتمدد منتصبا بدون سبب ، ينتفخ رافعا
البنطلون فيظهر للعيان لأقل لمسة عابرة من أى شىء ، كأنه بنزين سريع الأشتعال ، والبنات
والسيدات تأثرت فروجهن بفعل السخونة والحرارة المكتومة بين أفخاذهن التى تحتك ببعضها مع كل
حركة تحت الجونلات والفساتين الواسعة فتشعل فى بظرهن هياجا وانتصابا يبعث بالأفرازات تنساب
بين شفاة أكساسهن الساخنة لتسيل تبلل كل شىء ، وتصدر روائح مميزة كحريق السكر على قطعة
من الصفيح الساخن ، فيتنسمها ويشمها الفتى (سين) فتركبه لعنة الرغبة الجنسية العارمة
تأمل الفتى (سين) الأناث الموجودات بعربة القطار المزدحمة ، ووقع اختياره على سيدة ذات وجه
رائع الجمال ، ممتلئة الشفتين ، مكحلة العينين ، وجهها مستدير مثل القمر ، وخدودها ناعمة ممتلئة
بنغزتين كخدود طفل غرير ، ممتلئة الثديين ، رفيعة الخصر ، أردافها عريضة، ممتلئة، قوية
مرتفعة للخلف ، تامة الأستدارة، كأرداف شاب رياضى قوية العضلات ، ترتدى فستانا حريرى
أسود وطرحة سوداء ، تدل على أنها حزينة لوفاة عزيز ، وقد تكون أرملة طبقا للعادات والتقاليد
التى تجبر الأرملة وأنساء المتوفى على ارتداء اللون الأسود عاما كاملا ، بالرغم من أن شفتيها كانتا
ملونتين بأحمر الشفاة دم الغزال ، ومحددة حواف الشفتين باللون الأسود الرفيع جدا
حتى أن الفتى اشتهى أن يقبل شفتيها فى القطار المزدحم بين الناس غير عابىء .
قصد الفتى (سين) المرأة اللابسة السواد ، وشق طريقه بين الزحام بصعوبة حتى أصبح واقفا خلف
أرداف المرأة مباشرة ، تنفس بعمق مرارا وهو يتنسم عبيرها وعطرها الفياح ، كان يعلم أن النساء فى
سن الثلاثين وما بعدها يرحبن بالألتصاق بأجساد الشباب ويرحبن بكل قضيب بسبب قدراتهن الجنسية
الجائعة المحرومة على الدوام ، كانت خبراته تؤكد له أن المرأة فى الثلاثين وما بعدها يستحيل
أن تشبع من النيك أو ترضى ولو ناكها رجال الأرض جميعا ، فهذا السن المرأة فيه هى نار جهنم
الموقدة تقول هل من مزيد ، كلما نكتها اشتاقت لمزيد من النيك الأكثر عنفا ، وهكذا لاتستحى ولا تشبع ،

يعشق (سين) أن يكون الزبر الأول فى حياة الأنثى.
ضغط الفتى (سين) قضيبه المنتصب فى بنطلونه، فى خدود أرداف الأنثى ذات الفستان الحريرى الأسود
وهو يقف مزنوقا خلفها فى عربة القطار المزدحمة ، مستغلا هزات القطار المسرع يمينا ويسارا وجموع
الركاب تتمايل مع تمايلات القطار، فيضغط أردافها الطرية الممتلئة وينسحب ، فتطارده بأردافها تعود
إليه فتضغط هى قضيبه ثم تبتعد ، فيتبعها يميل عليها فيضغطها بقضيبه / .
وهكذا بدأت اللذة تسرى وتنتظم فى تناغم بين أرداف المسكينة وبين قضيب الفتى (سين) ، تلفت حوله
الكل مشغول بالحر يحرك جريدة أو شيءا فى يده ليهوى وجهه ، والشباب كلهم وراء إناث مستسلمات
للأزبار المندفعة الضاغطة على الأرداف ، وقد خيم الصمت على عربة القطار ، إلا من همسات
أو ضحكات اختلطت فيها المتعة بغنجة تطلقها أنثى وهى تهمس لصديقتها ، وقد وقفت كل منهما تراقب
ما يحدث للأخرى بقضيب فتى يقف وراءها ، ويبتسمن ويغمزن لبعضهن علامة الرضا والسرور
حتى فكر الفتى (سين) فى أن يسمى قطار الضواحى المزدحم هذا باسم (قطار السعادة)
لا لا يسميه (مصنع اللبن)؟ ، صمت وهمسات ، وصوت دقات عجلات القطار المنتظمة تدق بترتيب
منتظم كدقات الطبول فى الأدغال يتراقص عليها شباب القبائل رقصة (الحياكة فى قطار النياكة )
المرأة لم تعد تتأرجح أمام القضيب ذهابا وعودة ، فقد استندت بكل ثقلها إلى صدر (سين)
وقد ا`لنت استسلامها واستمتاعها التام بالقضيب المنتصب الكبير الممتد بالضبط بين أردافها
ضاغطا كل شىء من الملابس ، حتى أحست بدفئه وميزت رأسه وحشفته بدقة .
وأردافها تضغط طرية ثقيلة لا تتحرك إلا ببطء لليمن واليسار قليلا ، ثم تعاود الحركة للأمام والخلف
مجرد ملليمترات معدودة حتى تستلذ بضغطات رأس القضيب فى الأخدود العميق بين أردافها ، نعم
نعم ، آه أه آة آه أيوة ، صح كده ، بين فتحة الطيظ وفتحة المهبل بالتمام ، صح آ آ آ آه ، يابن الكلب
لو كنا فى مكان آخر غير القطار ؟ تأكد (سين) أنها استسلمت ومستمتعة ، فمال على كتفها
مقتربا بشفتيه من خدها وأذنها ، والتصقت أرنبة أنفه بشعرها تحت الطرحة ، وسحب بكل قوة فى
رئتيه نفسا عميقا جدا حتى يدخل أكبر قدر من عطرها ورائحة قطرات العرق الللامعة على خديها إلى أنفه
مستمتعا متلذذا، استمعت المرأة إلى استنشاقه العميق لرائحة عطرها ، فملأها الغرور بأنوثتها
وابتسمت ابتسامة لم تستطع إخفاءها عن عينيه، وهمس (سين) : (هل أنا مضايقك ؟ معلهش
القطر زحمة قوى ، غصب عنى يامدام) التفتت له وهمست (لأ أبدا مش حاسة بأى شىء يضايقنى
بالعكس ، أنا مرتاجة ومبسوطة لأنك واقف خلفى تحمينى من العابرين الذين يبهدلون ثوبى الجديد) .
أسرع (سين) يقول : إن شاء **** خير ، الفستان الحرير رائع وجميل وثمين غالى جدا ، راح يقطع
من جسمك حتت ، حلو عليك وخاصة أنك شقراء زى القشطة ، عيونك زرقاء مثل السماء الصافية
وشعرك أصفر مثل الذهب ، ولكن لاسمح **** لابسة اللون الأسمر ليه ؟) همست فى أذنه وهى تضغط
أردافها على قضيبه بقوة : زوجى تعيش إنت من أسبوعين ) ، ثم استطردت مبتسمة :
(انت شقى قوى ، شفت كل ده منى ؟ بس على فكرة شعرى مش أصفر زى الدهب بأة ، شعرى بنى فاتح خالص
مستخبى كله تحت الطرحة ) .
قال (سين) مسرورا لنفسه : التقطت السيدة الطعم وبدأت تفتح حديثا معى ، مما سيفتح الباب للنيك فورا
بدأ الغرق فى الأمل أنها أرملة محرومة من النيك ومن الزبر ولا يعلم كم من الوقت مضى عليها فى
حرمان من النيك ، مما سوف يسهل عليه نيكها .
قال (سين) : البقية فى حياتك ، حاولى تخرجى من الحزن بسرعة علشان صحتك والجمال ده
ما يتأثر بالحرمان والغياب عن المرحوم .
همست له مبتسمة : كان غايب عنى من زمان ، كان قاعد فى الكويت بيشتغل ويبعث لى أنا وابنتى منه
النقود والخطابات ن لم يكن يأتى إلا كل سنتين أسبوعين أو ثلاث ، نقضيها فى خناقات وخلافات
أنا أقول له أقعد معاى ، أنا محتاجة لك ، وبنتك الصبية محتاجة لك، وهو يقول الفلوس مهمة لتأمين
مستقبلنا ومستقبل البنت ، وفجأة حصلت حادثة فى آبار البترول التى يعمل فيها مهندسا ، وسقطت
عليه ماسة الحفار قتلته فورا .
لم ينفعه المال ولم يؤمن حياته ولا مستقبله ، وأنا ماذا أفعل بالفلوس والفيلا والعربية والعمارات
والمزارع من غير راجل يحمينى ، أنا واحدة ست ضعيفة.
ووحدانية فى الدنيا محتاجة راجل أستند عليه ، ويحمينى ويشوف طلباتى كزوجة محتاجة حاجات
أحسن من الفلوس والماديات ، فاهمنى ؟
همس (سين) وهو يضغط قضيبه بقسوة بين أردافها ، وفخذه أيضا يدخل بين أردافها :
( فاهمك قوى ) .
...
(فاهمك جدا ) .
همست له : (انت نازل فين؟)
همس فى خدها : (فى المطرية ، بس مش مهم ، ممكن أوصلك أى مكان مهما كان ، أنا رايح أزور أختى
وهى لسة فى الشغل قدامها ساعة أو إثنين حتى تعود لبيتها .)
همست : (انت أكيد لسة بتدرس ؟ مش كده ؟ )
همس : ( آه ، بأدرس فى كلية الطيران وإن شاء **** أتخرج فى الدفعة الجاية دى )
قالت بصوت مسموع وثقة بالنفس : (ياللا راح ننزل كلنا بعد محطتين ، معاك فى المطرية ، علشان تأخذ بالك
هه؟ - تقصد إخفاء قضيبه المنتصب عن عيون الركاب اللا وسع لنا السكة وأنا وراك أنا وبنتى غادة
ياللا ياغادة ياحبيتى راح ننزل )
ومدت يدها تسحب صبية فى الثالثة عشرة من عمرها ، نسخة أخرى مصغرة من أمها ، ثدييها حبتان
من المانجو الكبير ، وشفتاها برقوقتان حمراوتان ، لمعت عينا ( سين) وهمس لنفسه :
(ليلة أمك سودة ياغادة ، ياترى راح أنيك مين فيكم الأول؟)
همس (سين) للمرأة : (نسيت إسم سيادتك إيه ؟ )
قالت : (بطة ، فاطمة ، وانت اسمك إيه ؟ )
قال : (سين)
قالت : (ده شرف كبير لنا ، أنا ساكنة فى الفيلا التى أملكها على أول ناصية شارع جعفر والى المتفرع
من شارع ترعة الجبل فى المطرية ، لازم تيجى ترتاح معايا الأول ، - كلمة ترتاح معناها تمارس
الجنس حتى تشبع ويضيع من جسدك التوتر فى الثقافة الشعبية والريفية وفىالبيئات وبين الفئات
المحافظة فى مصر ��تشرب الشاى معايا وتأكل حاجة ساقعة ، بأعمل حلويات تجنن لازم
تأكل صوابعك وراها) قال ضاحكا وهو يمسكها بيده القوية من تحت إبطها ، وهى أمامه فى
الطريق بين الناس المزدحمين إلى باب القاطرة المتأرجحة المهتزة، يتعمد أن يدلك فخذيها
من الخلف بفخذيه ، بينما ابنتها غادة تستند إلى ظهره ، تتأرجح فتدفعه ليزداد التصاقه بأرداف أمها بطة .
ونزلوا من القطار بعد عذاب فى محطة القطار بالمطرية ، وسار بينها وبين ابنتها فى طريقهم
الطويل بشارع ترعة الجبل الخالى ، إلا من قليل من الركاب الذين غادروا نفس القطار وقد بدأوا
يختفون فى الحوارى الجانبية وتحت الأشجار وداخل البيوت التى أغلقت أبوابها وشبابيكها
كلها بالكامل اتقاءا للحر الذى بلغ 45 درجة مئوية فى شكل لم تعهده القاهرة من قبل .
تعلقت بطة بذراع (سين) وهى تصعد الرصيف بأردافها الممتلئة السمينة ، وتلعثم (سين)
فلم ينطق وهو ينظر بعيدا للأمام .
لاحظت بطة تلعثم كلمات (سين) وهو ينظر أمامه فى الطريق ، نظرت حيث تنظر عيناه ، عيناه متعلقتان
بأرداف رائعة مثيرة لفتاه يتطاير شعرها الناعم الطويل فى موجات الهواء الحار الساخن، فتلوى عنقها
تعيد شعرها فى دلال ، خصر الفتاة صغير وغائر للأمام ، مما أبرز استدارة وامتلاء أردافها التى تتأرجح
لليمين واليسار كبندول ساعات الحائط العتيقة ، وأرفف أردافها ترتفع وتنخفض وكأنها ترقص
على دقات طبول بطيئة وشخلله الرق على نغمة ( واحدة ونصف )
وانتصب قضيب الفتى (سين) ليفضحه وتلاحظه بطة وغادة فورا ، وهمس بغباء :
( يالها من أرداف ، ما أروعها أنثى ، لو كانت لى لمزقتها إربا فى بانيو ممتلىء بماء مثلج
لأبرد شهوتى وأسقى شهوتها ، لاشك أن تلك الفتاة لبؤة تشتاق للنيك الغزير)
قالت بطة : ( يالك من فتى جرىء ؟ أعرفك عليها لو أردت فورا ، سأتعرف عليها أنا أولا ثم أقدمك لها
ولكننى سأغضب وأغار منها ولن أتحدث معك ثانية )
قال (سين) : أنت شىء وطعم ولون فريد ومختلف ، وهى طعم ولوم وشكل وريحة تختلف
لاغيرة بينكما ، ولهذا فالشرع قال أن الزوجات أربعة ، حتى أشبع أنا ، .
قالت بطة : (أربعة ؟؟ ) تقدر تنام على أربعة وتشبعهم ما يبصوش لرجالة تانى برة ؟)
قال : ( أقدر على ألف ، بكرة تجربينى وتعرفى ، وبكرة ليه ؟ كلها دقيقتين .)
قالت : (لأ ، انسانى وتعالى أعرفك على الأمورة التى أشعلت نارك لدرجة أنك راح تفضح
نفسك فى الشارع ، بص فى بنطلونك علشان تعرف إيه اللى جرى لك ؟)
هنا لحق الفتى (سين) وبطة وغادة بتلك الفتاة المتقصعة اللبؤة متأرجحة الأرداف ، فلما صاروا خلفها
بخطوة واحدة ، همس الفتى (سين) فى أذنها : ****م صلى على النبى ، إيه ياحبيبتى الجمال ده؟
ارحمينى وإدينى نظرة ياقمر طالع فى عز الظهر، فابتسمت الفتاة فى رضا ، ونظرت بوجهها بعيدا
فى الجهة الأخرى لتدارى ابتسامتها ، قال الفتى (سين) : صفين لولى وشفايف جاتوهات ؟
إدينى قطمة من شفايفك أعيش بيهم العمر كله ياقمر.
هنا أصبح (سين) وبطة وغادة بجوارها وسبقوها بخطوتين ، نظرت إليهم ونظروا إلى وجهها .
فامتقع وجه الفتى (سين) واصفر وهو يستند إلى ذراع بطة يتعلق بها متشبثا لتنقذه من ورطته التىوقع فيها .
قالت الفتاة التى تسير كاللبؤة : ( أهلا يا سين ، ماشى فى الشارع تعاكس أختك ياعسل ؟)
أسرع (سين) يضحك قائلا يدارى خيبته : (ما هو أنا عارف أنك إنت أختى عفعوفة ، بس قلت أعاكسك
علشان تبصى وأعرفك على الست بطة وغادة بنتها ، بطة أخت زميلى عبدالسلام وعاوزة منى خدمة
سأذهب معاها إلى البيت أقضى لها المصلحة وأحصلك على شقتك فورا)
وسرعان ماتم التعارف بين الأناث وتبادل القبلات الحارة كما لو كن صديقات من سنين طويلة .
قالت بطة تخاطب عفعوفة : تصدقى إننى صدقت إته بيعاكسك وعاوز يتعرف عليك ويعمل علاقة ساخنة
جدا معك ؟ لقد تغزل فى جسدك وجمالك كعاشق خطير فى حالة رجل يرغب فورا فى الجماع معك ، حتى
إن جزءا حساسا من جسمه انتفخ وانتصب وهو يتأمل جسدك من الخلف ؟ إن أخاك هذا
ممثل فظيع وغير معقول ، ضحك علية وانطلت عليه حيلته ؟ )
قالت عفعوفة وقد انفعلت جنسيا بما قالته بطة وسخن فرجها وانفتح بسرعة : (هل ستخبرينى ؟
بالتأكيد أعرف مهاراته فى الأقناع بأى شىء ، ياما ضحك عليه أنا أخته )

وافترقت عفعوفة فى طريقها إلى شقتها ، تفكر فيما حدث من أخيها وما قالته بطة ، وتذكرت
سنوات قريبة سابقة ، عندما كانت تستحم مع (سين) عاريين فى حمام بيت أسرة العائلة ، حينها
لم يكن (سين) يعرف أى شىء عن الأنثى ولا عن ممارسة الجنس ، وكانت عفعوفة مراهقة فى
الثامنة عشرة ، تحترق شهوة إلى القضيب ، أى قضيب ، وتشتهى قبلة من أى شفتين
وبخاصة شفتى (سين) الممتلئتين الحمراوتين ، وانتهزت غياب الأم عن البيت وانفردت
بالفتى (سين) عاريين فى الحمام بحجة الأستحمام ، أغرقت عينيه با لصابون حتى لايرى ماتفعله به
تحسست صدره وبطنه وأردافه وقضيبه طويلا ببطء ، وتصلب قضيبه فىيدها ، فجلست على حافة الكرسى
الخشبى ، وضمت الفتى بين فخذيها ، أمسكت قضيبه المنتصب بيدها وأخذت تدلكه بين شفتى كسها
وتدعكه بقوة فى بظرها ، وأغمضت عينيها ، وأتت شهوتها مرارا وتكرارا ، وحاول الفتى الأبتعاد عن كسها
ومن بين فخذيها ، يشكو خشونة شعر عانتها الكثيفة على قضيبه الناعم المنتصب الحساس ، ويشكو
الصابون فى عينيه يحرقه ، فأغرقته عفعوفة بالماء ، وغيرت خطتها فبدأت تحدثه عن مدى حبه لها
وتشكك فى صدق حبه وإخلاصه لأخته المفضلة ، فلما راح يقسم أغلظ الأيمان طلبت منه البرهان العملى
على حبه ، فقال لها : كيف؟ قالت بسرعة : ضمنى إلى حضنك وقبل شفتى كما أعلمك أن تفعل.
أطاع الفتى تعليمات أخته عفعوفة ، والتهم شفتيها وخدودها ورقبتها كما طلبت منه وعلمته ، دلك ثدييها
وقبلهما وامتص حلماتها ، ولكنه رفض أن يفرش كسها وبظرها بقضيبه لأن هذا المكان خشن جدا
وتعويضا لها ، تركها تمتص قضيبه حتى كادت يغمى عليها من المتعة ، وسرعان ما أخذت موس
حلاقة أبيها وحلقت ونعمت قبة كسها وشفتيه وأزالت كل شعرتها والفتى يراقب وينظر فى دهشة
وحب استطلاع ، وكانت المرة الأولى فى حياتها التى تزيل فيها شعر عانتها ، وجذبته تهمس فى شفتيه
وهى تضمه ألى ثدييها وتدفع كسها على قضيبه تبتلعه : حلقت شعرتى من أجل عينيك يا جميل
هيا امتعنى ونيكنى بقضيبك ، سالها الفتى : كيف؟ همست وهى تغنج : اترك نفسك لى سأعلمك
وأجعل منك أكبر أستاذ نياكة فى الدنيا كلها.
أمتصت شفتيه ولسانها يداعب شفتيه ، ضمته إلى ثدييها وأمسكت يده تضعها على ثديها وهمست :
إدعك بزازى ، وأخذت يده الأخرى وضعتها على فخذها وهمست : حسس هنا ، وامسكت بيدها قضيبه
تدلكه فى كل اتجاه على شفتى كسها وبينهما ، ويدها الأخرى بين أردافه من خلفه تجذبه بقوة ، حتى
يغوص تماما بين فخذيها لايبتعد ، فلما انسجمت وانتظمت متعتها انساب إصبعها يدخل فى فتحة
طيظه ويخرج ، فتعجبت لأن انتصاب قضيب الفتى قد ازداد وكبر وأصبح أكثر غلظة ، فدفعت
إصبعا يتحرك فى طيظه أعمق ولازمت إصبعها بعد قليل بإصبع آخر ، واطبقت على قضيب الفتى (سين)
بكسها بقوة وهى مغمضة العينين والفتى أيضا مغمض العينين ، حتى تملكت منهما الشهوة العاتية
فانزلق قضيب الصبى إلى داخل كسها بكامله ليخرقها دون أن تدرى ولينساب قطرات من دم العذرية
سرعان ماذابت فى مياة الأستحمام وافرازات كسها الغزيرة ، حتى شبعت من القذف ولم يعد بها قوة للمزيد
فتركت الفتى فى الحمام وهمست : أنا تعبانة ، أكمل استحمامك وحصلنى فى سريرى ، وفى السرير
ظل الفتى يمارس الجنس بين فخذيها حتى سمعا صوت المفاتيح يدور فى باب الشقة عند عودة الأم
من الخارج فافترقا على موعد بالتكرار يوميا.
وتكرر اللقاء يوميا فى السرير والتواليت والحمام ، وزاد الفتى خبرة وعرف طريقه إلى إسعاد أخته
عفعوفة ، وظل بها عشيقة له وظلت تعتبر نفسها زوجته المولهة بعشقه تغار عليه ، حتى فرقت
بينهما الأيام وتزوجت وانتقلت إلى بيتها البعيد بشارع ترعة الجبل بالمنزل رقم 444 ،
بعد فيلا بطة بناصيتين فقط .
صعدت عفعوفة إلى شقتها ، لن يعود زوجها إلا فى المساء ، أعدت الطعام لأخيها ولنفسها ، ودلفت
إلى الحمام تغتسل بالماء البارد ، وتمددت فى البانيو ، تتذكر تفاصيل العشق والممارسات الجنسية
التى ربطتها بأخيها (سين) سنوات طويلة ، وأخذت تدلك كسها ، تفتح شفتيه تدلكهما بحب واعجاب
ثم تدلك بظرها بحساسية ورقه وهى تفكر فى قضيب (سين) ، أغمضت عينيها والسائل الدافىء
اللزج ينساب من داخلها على أصابعها بالرغم من الماء البارد الذى تغطس فيه حتى رقبتها ، لاتكفى
يد واحدة ، فامتدت اليد الأخرى تعاونها على فتح المهبل الساخن لتنزلق بإصبعين داخله ، تدلك هذه
الغدة الخشنة فى سقف مهبلها ، وترتعش ، تضم ثدييها تعتصرهما معا ، تعض شفتيها تارة وتلحسهما
بلسانها تارة ، وارتعشت مرارا ، وتكرارا ، تملكها اليأس ، إن أصابعها وممارسة العادة السرية لاتشبعها
وإنما تزيد شهوتها زيادة وزيادة ، فهمست لنفسها : أين أنتم يا أولاد الكلب حين أحتاج إلى أزباركم ؟؟؟
واحد متجوزنى وقاعد فى الشغل من الفجر للعشاء ، والثانى سارح مع فاطمة أخت زميله عبدالسلام
ياترى (سين) بينيكها الآن ؟ أو ينيك ابنتها ذات الثلاثة عشر ربيعا؟ ملعون أبوكم وأبو اللى عاوزة
رجالة ينيكوها ، قامت عفعوفة من البانيو ، وخرجت من الحمام تقطر ماءا ، وذهبت إلى المطبخ ،
فتحت صوان الأوانى والأدوات ، أخرجت يد (الهون النحاس = الأناء النحاسى الثقيل بيد تشبه
القضيب متعدد الرؤوس ، والذى توضع فيه الأعشاب والبذور المطلوب دقها وتنعيمها وتحويلها إلى
بدرة ناعمة عن طريق الدق باليد النحاسية الثقيلة على البذور الصحيحة الموضوعة داخل الأناء
النحاسى الثقيل) ثم عادت وأخرجت أيضا يد (الهون الخشبى ) .
عادت بهما إلى الحمام ، وانزلقت فى البانيو ، رفعت ساقيها عاليا على حافتى البانيو وفتحت فخذيها تماما
وبدأت تداعب وتفرش فتحة طيظها بيد الهون الخشبى ، ضغطتها تدريجيا على مرات متكررة ، حتى غابت
كلها داخل بطنها ولم يبق منها ظاهرا غير القاعدة العريضة الدائرية والتى يستحيل أن تدخل فى طيظها
وتركتها وقد أغمضت عينيها تستمتع بامتصاص عضلات طيظها لهذا القضيب الخشبى الضخم برؤوسه
الثلاث المتتالية من مقدمته ووسطه ، وسالت افرازات كسها وارتعشت باللذه وانقبض مهبلها تكرارا
فتناولت يد الهون النحاسية ، تحسستها بشغف وهى تتخيل قضيب (سين) ، وفرشت بها بين بظرها
وشفتى كسها ، وضعت رأسها الأولى المكورة الغليظة على فوهة مهبلها ، دلكتها قليلا ، ثم دفعت
اليد للداخل ، انزلقت اليد النحاسية ودخلت رؤوسها الثلاث متتالية الواحدة بعد الأخرى ، حتى
أحست بألم وصول الرأس الأولى وضغطها على عنق الرحم فى آخر المهبل ، سحبت أنفاسا
عميقة وظلت ساكنة لحظة حتى تهدأ دقات قلبها ، ثم أخذت تحرك اليد النحاسية التى تشبه القضيب
فى كسها كما تتخيل أن (سين) يفعل بكسها ، بينما تحرك بيدها الأخرى اليد الخشبية التى تشبه
قضيب زوجها فى طيظها كما تتمنى أن يفعل زوجها .
بعد مايزيد عن الساعتين ، خرجت من البانيو ، .
استحمت ، وارتمت عارية على سريرها تنتظر أخاها (سين ) .
وكلما مضت دقيقة تتوعده بالأنتقام لتركها تعانى الشبق والشهوة التى
لن يطفئها شىء . إلا قضيبه هو

انا وهى وساعات السفر

قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر,
فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق
الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود. ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك. وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني. فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر. وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد. وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي

سكس 3 فى يوام واحد

رن جرس الباب وأنا أمام جهازي أتابع فيلم سكس.. البطل نازل نيك في البطلة وأنا أكاد أجن.. عقلي بين الرد على الباب والتطنيش لمتابعة أحداث الفيلم.. ثم قررت أن أوقف الفيلم مؤقتاً والاتجاه للباب .. فتحت الباب لأرى شابا وسيما يقول لي : كدت أفقد الأمل وكنت على وشك الذهاب.. خدمة التوصيل للمنازل..نسيت أنني قد طلبت أغراضا وتم تحديد موعد التوصيل التاسعة والنصف مساءً اليوم .. ابتسمت له وطلبت منه إدخال الأغراض للمطبخ .. وأنا أتمنى أن يلمح شاشة الكمبيوتر والصورة المتوقفة..

- هل تكونين عادةً مشغولة بهذه الأمور؟.. نظر إلي بخبث.. هل هذا ما يشغلك عادةً؟ ..
أجبته مع غمزة : فقط عندما أفتقد الصحبة الجميلة مثلك ..
وما أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسة لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ.. ثم قال : للأسف يجب أن أذهب.. السائق ينتظرني في السيارة ولو تأخرت سيكتب تقرير يؤثر في عملي..
أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له وأنا أتوجه لشفتيه مرة أخرى: لا تخف.. كلها كم دقيقة ويصلك تقرير إيجابي..
خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ملابسي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الآخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني!
فجأة بدأ جوعي لقضيب يملأ فمي يملأ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل إصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل الضيف الثاني! ..
نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من مصي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت إصبعي من كسي وأشرت له بالدخول ..
دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه ، ومؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه لزب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف مائه الدافيء في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. واسترحت قليلا في أحضان الشاب الوسيم وتبادلنا القبلات والهمسات ، حتى عاد زبه منتصبا من جديد ، وهنا حملني ووضعني على زبه ، وأصبحت أواجهه وأنا فوقه ، وتناولت زبه بيدي وأدخلته في كسي ، ونزلت وصعدت عليه ، وأنا أعطي ظهري العاري للسائق ، ثم اتجه السائق من ورائي بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه نهاية كسي الداخل فيه زب صديقه متجهاً إلى فتحة طيزي ثم ينهي لعقته الطويلة بعضة مثيرة لردفي .. ثم التففت فوق الشاب ، وأصبحت أواجه السائق ، وظهري يواجه الشاب تحتي ، وبدأ السائق يلعق بلسانه كسي الداخل فيه زب صديقه ثم ينهي لعقته الطويلة بمصة مثيرة لبظري ، ويداعب زنبوري بأنامله ، وبيده الأخرى يدلك زبه ..
ألهب المنظر ما تبقى من مشاعري المتأججة وفجأة وجدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وأنا أصل لقمة الرعشة كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الشاب زبه من تحتي ونهضت فورا ودلكت زبه وفتحت كف يدي الأخرى ليقذف بحمم زبه المخزونة على كفي .. وأنا في قمة السعادة .. ثم لما انتهى من قذفه ، دهنت نهدي بلبنه الذي ملأ كفي .
2 في كسي في يوم واحد ! ..
المفاجأة الأخيرة كانت من صديقه السائق الذي كان أيضا شابا وسيما قام فجأة واعتلاني وبدأ بدعك زبه في شفاه كسي ثم أدخل زبه في كسي ، وبدأ ينيكني ، وأخذت أضمه وأقبله وأصرخ ، وهو يداعب ثديي بيده ، حتى صاح أخيرا وضممته ، لكنه فك ضمتي ، ورش مائه على ثديي !

كانت ليلة رائعة.. انتهت بوعد من الاثنين بالترتيب للقدوم سوياً كلما طلبت من محلهم !

شراهت الجنس

هناك سيدات بالجنس شرسات . هناك سيدات لا يشبعن الا مع رجل يتشبه بالحيوانات اي حيوان جنسي لا يشبع ولا يكل ولا يمل . هناك سيدات اجسادهن كلها رغبات مش رغبه واحده . اشباعهن بالعنف الجنسي وبالالم الجنسي . جسم غريب وعجيب متل الفرس الجامح بالصحراء . لازم تتعرف علي فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه .
سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .
فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجهها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال از بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي .
فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس  الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص . وزنفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زور اي رجل.
المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكهه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجهها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشقق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدتارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان مساك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت اجل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .
المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراههه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .
لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير فقد وعدتني باحلي قميص نوم. الصبر جميل

ساميه واخواها

أنا إسمى سامية وإسمالدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة
القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة منخالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى
الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارجالبلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود
ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيعوأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته
بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليومالذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى
جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحبالخمس سنوات.
وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردهامعظم
أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلابإستعمال
الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلىشقة
أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تتركشقته
كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق.
وهناك إخوتى البنات سحروسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة
مستمرة.
بعد وفاةوالدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها
خاصة أننى لاأعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه
ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها
كثيرا فقد كانتتفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه.
وكانت الأيامتمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر
وتوصيل سامحإلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة
ثم إحضار سامحمن الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة
الغداء .ونشاهدالتليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا
وأظل أنا أمامالتليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى
ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث
ننشغل فى التحدث أويأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية.
وفى أحد الأيام عندماتوجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت
الذهاب للتسوق أولا ثم بعدذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من
زميلاتى القدامى لم أرهما منذسنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى
منزلها القريب جدا من السوقلشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل
واحدة فى التحدث عن حياتهاوأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة
بدون زوجى بدأتا فى الضحكوالسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ،
وياترى جسمك الجميل دهبيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا
شيخة وبعض الكلام القبيح جداالخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية
من هذه التعليقات.
وعدتللمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل
ملابسىلأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس
لماذا أعيش فىالحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى
أو تفكير لا أدرىلماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ
تركته زوجته على الرغممن وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا
تذكرت بعض نظراته الخاصةلبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى
له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن
المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرتأننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة
مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة
.
ومضى يومان وإقترب موعد عودةأخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار
التى لا أعرف إن كانت سيئة أمجيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء
عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرةثانية ، ولكن كيف بأخى ؟
ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتىوإنتقيت بعض قمصان النوم
المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطواتوالأسئلة وغيرها التى سوف
تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبيرالذى أقضيه وحدى بعد
نوم أمى وإبنى.
بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناهكالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء
الفاخر الذى أعددته بنفسىوبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة
التليفزيون نام إبنى وبعد قليلإستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة
صباحا لتزور خاتلى وسوف تعودبعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد
ثوانى نادت أمى لعادلوأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره
من الصيدلية فطلب منهامحاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر
لإحضار الدواء فلم يجد النوعالمطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها
رأيها فى أن الدواء غيرمتوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره
وفى الغد يحاولون إيجادالصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من
دقيقة واحدة.
وخلا الجولى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار
الشغلوأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل
الشاىأخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من
التى كنتأرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف
وطال الحديثوإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث
ليأخذ مجرى آخر عنقمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك
الكثير منها ولكنها لمتكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من
روعة القمصان الموجودةلديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها
فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرفتلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا
أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يومياحتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب
من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟
وقاللى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص
نوم؟
فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟
فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معاياهنا أكتر من عشرة قمصان نوم.
فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلتله عند نومى فإننى لا أرتاح فى
النوم بالجلباب أو البيجامة.
فقال لى بتلقائيةممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا
أرقص من داخلى فقد نجحتخطتى.
فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقكفى
إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة منيدى
ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلتغرفتى
متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنىمن
الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أناعايز
أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناىأنا
الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقدبأننى
زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلسعلى
الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتروعينيه
مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى.
وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناكقمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان
يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلهافبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة
يظهر منه صدرى من أعلى ومنالجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى
الداخلية وإرتديت عليه روبتركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت
عينيه مازالت مسلطة على البابويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة
.وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسموكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات
الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عنرأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف
كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفةوإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب
حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أوالروب هذه المرة ومن إثارتى كانت
حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانتواضحة للعيان وخرجت إليه
فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلماتالإعجاب أعلى وبدون أن
أسأل قال كمان.
وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنامنتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى
قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبقإلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن
تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أوالسوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك
مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنىأشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى
أشوفه !!!؟
فضحكت وقلت له و**** يا سامر ماأنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك
هتجيبها البر!
فقال لى بس عارف إنكمش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة
عن ثلاثة قطع سوتيان صغيرلا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير
يظهر منه جوانب كسى وفتلةتخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف
حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرتقليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟
ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت منثقب الباب وجدته يفعل نفس
الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورتتداعب زبره المنتصب
وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزدادلمعانها وفتح فمه
مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له هاخلاص ولا لسة
عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوةوطعامة
بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلتلا
أعلى بكتيير وهتشوف!
وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوسإيشارب ملقى على الأرض
فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلكفنظرت بجانب
عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجلوجريت
إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجتفقال
لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوفترى
. ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التىكانت
تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحموترتدى
قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوسخاصة
لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟
قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟
ودخلتغرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون
أسود يظهر بزى كلهبوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى
كدة مافيهوش قماش فىمنطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل
الصدر على المنطقى الصغيرةبأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى
بالنسبة لى رائع
ولم أرتدىشيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال
وجهى وتتناسب مع روعةقميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب
الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدتهقد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه
الجانبى ويديه تلعب داخل الشورتكالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها
جاهز فقال لى على نار وحياتكففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك
ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة؟
ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح
خلفالشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريدأن
تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلممطلقا
حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبداده
مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه
الذىأمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج
القميصواضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه.
وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعدكده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت
بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسةفيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال
لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجةالأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع
مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابسالشورت ده بس من غير تى شيرت
فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلعالتى شيرت فظهر صدره
العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعانبشدة وأحسست
أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيهتانى قال
البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداهوعاد ثانية
وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت لهوفيه إيه
تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعدمرة ثانية
فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس علىطرف
الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبرهالمنتصب
والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج منجانب
الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكلالصاروخ
الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى علىنفسى
وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دىفعلا
مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟فقلت له
لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمىمن
على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظرإلى
عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمامعينيه
حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كانحلم
مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيلأنه
سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقامسامر
وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاهمع
شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعربنشوة
غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقةتضم
عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناكصرخات
تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لاأدرى
وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذبيديا
فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداهتتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذيدلك
فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لافاصل
بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبرهالذى
كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعرصدره
يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدرهوبطنه
حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارةشديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرىويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمىبقوة
حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبلالزواج
وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننىلم
أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنىعلى
السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاهويمزق
حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيشفيها
لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعربحرارة
خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصارهبين
شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عنزبره
ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدافلم
يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فىتلك
اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميهوبدأ
يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخروإحتضننى
وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فىالتحرك على
زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزريدخل من باب
صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنهبشدة وكأنى
خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك!
وبدأ سامريقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت
أشعر بوجودهابذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى
آهة نشوة لن أنساهاوأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى
وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأناأحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما
حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلةإلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد
زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منهأن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار
النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسناوننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا
كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنىأبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب .
فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلتكل شىء مثلما كان.
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسدوفى الصباح ستعود
نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرةصباحا إستيقظت
فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعجخاله فى
يوم الأجازة.
فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسىولبست قميصا أسفل الركبة
بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادةأمام جميع أفراد الأسرة ولم
أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامرالإحتياطى وصعدت إليه
وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومهفوجدته مستلقيا على
ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظابعض الشيء وبيضته
مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبهافبدأ زبره فى
الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبتلأقبله وأبلله
بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضتعينى وأخذت
نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىءوصعدت
إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخلكسى
وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقهوألقيت
بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسىوأعصره
بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامريفيق
من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت لهش
ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى علىنفسى
فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوةوبدأ
يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأناأشعر
بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموتفيه
دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوتهويردد
عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنىوإحتضننى
ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفسذلك المنظر
عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرضوينام فوقى
حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلسجميعا مع
الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.

بنت أخي مروة

قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى ﻻ‌ يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرع ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتكل اﻻ‌نترنيت و الباقي جواﻻ‌ت فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط ﻻ‌ني ﻻ‌ استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و ﻹ‌تمام التسجيل ﻻ‌بد لها من اﻻ‌نترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل ﻻ‌حظت انها ﻻ‌ تعرف شيئا من الحاسوب اطﻼ‌قا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد اﻻ‌يام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدوﻻ‌ زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار ﻻ‌ني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افﻼ‌م بورنو يعني راكم تعرفون حالة اﻻ‌عزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في اﻻ‌سبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت اﻻ‌يام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد اﻻ‌يام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف ﻻ‌ن برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط ﻻ‌ن المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم اﻻ‌باحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام ﻻ‌ ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تﻼ‌مسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة اﻷ‌نوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بﻼ‌ير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بﻼ‌ير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه ﻻ‌ ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة اﻻ‌فﻼ‌م الرومنسية اﻻ‌باحية ليس افﻼ‌م الهارد ﻻ‌ني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها اﻻ‌فﻼ‌م ﻷ‌رى ردة فعلها .و فعﻼ‌ فعلت ذلك و ﻻ‌حظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف اﻻ‌فﻼ‌م .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت باﻻ‌ندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها ﻻ‌بد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في اﻻ‌سبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و اﻻ‌فﻼ‌م و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما ﻻ‌نها كانت محرومة كثيرا و ﻻ‌حظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في اﻻ‌سبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد اﻻ‌يام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع مﻼ‌بسي حتى القذف و في اﻻ‌خير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها ﻻ‌ني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افﻼ‌م سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إﻻ‌ و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفﻼ‌م سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كﻼ‌م يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثﻼ‌ت تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن .في أحد اﻻ‌يام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي اﻻ‌ساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،ﻻ‌ن صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي ﻻ‌ هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يﻼ‌مس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تﻼ‌مس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يﻼ‌مس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة اﻻ‌ولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا اﻻ‌دوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة ﻻ‌نها كانت تتعمد العطر ﻹ‌غرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يﻼ‌مس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إﻻ‌ و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و ﻻ‌ انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت اﻻ‌مر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد اﻻ‌خرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوت الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها ﻻ‌ تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير ﻻ‌ني عندي سرير عريض ﻹ‌ثنين .نيمتها على السرير و نحن ﻻ‌ ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها اﻷ‌سود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة ﻻ‌ توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوت شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كاﻷ‌فعى و ﻻ‌ تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد اﻻ‌خرى تفتش على زبي ﻻ‌نه كان بعيدا عنها نوعا ما ﻻ‌ننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليﻼ‌ في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا ﻻ‌ يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها ﻻ‌ شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليﻼ‌ انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شماﻻ‌ و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي مﻼ‌مس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليﻼ‌ و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي ﻻ‌زم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعﻼ‌ بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة ﻻ‌زم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد اﻻ‌يام قلت لها ﻻ‌زم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي ﻻ‌ بالعكس أخاف عليك منها و ﻻ‌ أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و ﻻ‌ ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت ﻻ‌ أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها ﻻ‌ني خفت عليها من اﻻ‌لم ﻻ‌ اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افﻼ‌م النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خﻼ‌ص ﻻ‌ اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليﻼ‌ و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يﻼ‌مس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة ﻻ‌زم تتذكري الوضعية ﻻ‌نها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يﻼ‌مس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي اﻻ‌خرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليﻼ‌ فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليﻼ‌ حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليﻼ‌ و انا اقبلها و يدها ﻻ‌تفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم عﻼ‌ش ما نكتنيش من قبل من الطيز عﻼ‌ش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكﻼ‌م و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليﻼ‌ و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن ﻷ‌مرين تسلم لك نفها طائعة .اوﻻ‌ تطمإن لكتمان سرها و الثاني ﻷ‌نك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثﻼ‌ مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني اﻻ‌ ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليﻼ‌ لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها باﻷ‌مان معي ﻷ‌نه ﻻ‌ احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، ﻻ‌ تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حﻼ‌وة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه لﻸ‌يام و كل الشكر للحاسوب

مضرب عن الزواج

ترك لنا والدي منزﻻ‌ من عدة طوابق.. الطابق اﻷ‌ول تقطن به والدتي وأختي المطلقة الشابة وأنا المضرب عن الزواج.. بينما الطابق الذي يعلونا ﻷ‌خي اﻷ‌كبر المتزوج ولم ينجب .. سافر أخي للخارج للعمل وليرفع من مستوى معيشته .. وترك زوجته الشابة لتعيش معنا حتى عودته من الخارج ...
*
وسبب إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب اﻷ‌طفال يمثل عائقاً كبيراً أمام ما أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة عموماً ، باختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم أنا ضده ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال...
*
حتى لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة. ندم ومعاناة! هل في الزواج كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما ؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص للمرأة العربية التي ﻻ‌بد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو إﻻ‌ امتداد لسنوات ﻻ‌نهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج ، وهو مبتور في معظم الحاﻻ‌ت، ضمانة أكيدة لسعادتها...
*
أعتقد أن للزواج مدة صﻼ‌حية يفسد بعدها حيث ﻻ‌ تنفع معه كل الوصفات واﻷ‌دوية العﻼ‌جية لذلك ﻻ‌بد من إيجاد طريقة تضمن سعادة اﻷ‌فراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
*
وها هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين لم يستمر زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها عﻼ‌ج عقرها , وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتي يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل و تركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن لﻸ‌سف الظروف ﻻ‌ تسمح بذلك *ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك ..و العجيب أنه لم يراعي حاجتها كزوجة شابة للجنس ..و من أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة عليها!!!
والغريب أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله و بالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة للزيارة..
*
بيتنا بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي..
فها أنا ذا ..شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق ..سواء مع فتيات عذارى أو سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات باﻷ‌جرة لشاب شبق للجنس مثلي..
*
وها هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات أنوثة متفجرة ..بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهﻼ‌ن ..رشيقة جدا خفيفة الحركة ..عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوة محفورة وطيزا مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان و يريدا أن يتحررا من سجنهما وحلمتان تبكيان شوقا لفمك ..
*
ثم ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي ﻷ‌نثى سكسية تسيل لعاب الرجال.. جمالها صارخ يشع باﻷ‌نوثة.. جذابة ومثيرة خصرها نحيل ورفيع وقامتها ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة ..بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ ..ناعمة و كلها أنوثة، خارقة الجمال ..
*
الغريب أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي.. أصبحتا ﻻ‌ تفترقان عن بعضهما حتى عند النوم..وعند النوم ليﻼ‌ كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو بمنزل أخي و ﻻ‌حظت أن كل منهما ﻻ‌ يفارقها كمبيوترها الخاص بها(ﻻ‌ب توب) ...
*
ﻻ‌حظت على زوجة أخي تقربها اليَّ عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة ﻹ‌فتراسي وجسد أصابه الجفاف متعطش لﻺ‌رتواء يتلوى جوعه الجنسي ..كنت أﻻ‌حظ نظراتها المستمرة لما بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها ﻷ‌صبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسة منها أو إحتكاكة تجعله يتعصب و يتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة ..
*
وقد ﻻ‌حظت أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكة بي تحركني جنسيا وينتصب معها قضيبي..
كما كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني ﻷ‌نزع عنها برنسها ..
*
وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو اﻹ‌يقاع بي ﻷ‌غراض في نفسيهما ..وأصبحتا يتباريان في إرتداء مﻼ‌بس فاضحة تكشف أكثر مما تستر من جسديهما .. فقلت في نفسي وماله يا واد ..دول مزِّتين مستويتين على شجرة الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما ..
*
وقررت أيضا أن أرسم خطة ﻷ‌وقع بهما وبدأت بمﻼ‌بسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير وﻻ‌ البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهراً رأس زوبري الضخمة وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان.. وكأنهما تمارسان العادة السرية .. وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سﻼ‌حهما..
وإنتظرت يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في براثني..
أخذت اقلب بحرص شديد حتى ﻻ‌ تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها ..فوجدت على الﻼ‌ب توب مواقع للسكس وأفﻼ‌م بورنو كما وجدت مجموعة من اﻷ‌زبار مختلفة في الطول والحجم.. إحداها لﻺ‌ستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس لﻸ‌مام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة كشريك جنسي وتدخله بكس اﻷ‌خرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس الصناعي ..
وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب إكتشافها حتي أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس ..آه من النسوان المجربة للجنس والمحرومة منه .
وإشتريت ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا العمل مني أكثر من أسبوع.. قلت كله يهون في سبيل المتعة..فتاتان جميلتان شبقتان جائعتان للجنس ولديهما اﻹ‌ستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت المﻼ‌بس..آه لو رأوه.. قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه..
وكما توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا ويبدآن بالقبﻼ‌ت ثم اللحس والمص لﻸ‌ثداء والحلمات ثم يأخذان وضع69 للمص واللحس زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتي ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة أخيها حتي تنطر عسلها بفمها ثم تمﻸ‌ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ وترفع ساقي زوجة أخيها علي كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلي عبارات الجنس واﻵ‌هات والوحوحات والصريخ المكتوم حتي تفرغ كل منهما شهوتها وبعد ذلك يتبادﻻ‌ن اﻷ‌دوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان.. ولم يتركا أي لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي *إﻻ‌ وفعﻼ‌ه حتي اﻷ‌وضاع الجنسية بكل ألوانها يفتحان اللب توب علي أفﻼ‌م السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي بيت دعارة...
*
وقررت الهجوم على أختي أوﻻ‌ فأخذت أتحين أية فرصة لﻺ‌ختﻼ‌ء بها دون زوجة أخي وجاءت الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا وطلبت من أمي أن تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك ..
ياه أخيرا سأختلي بأختي .. وبدأت بتنفيذ خطتي ..عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير جدا مفتوح الصدر والظهر بحماﻻ‌ت فتلة يظهر كل مفاتنها اﻷ‌نثوية وجلست على أريكتها القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني ﻷ‌ري منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها طبعا مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخﻼ‌ في فتحة كسها وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها تنظر إلي زوبري قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة..وبمجرد إنتهاء البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم حيتني لتنصرف لحجرتها ..
*
فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك ..قالت بكل سرور..خير فيه حاجة حصلت منها ..قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من فضلك مش عاوزة نطول في الكﻼ‌م كثير علشان عاوزة أنام ..وجلسنا على سريرها ..قلت لها حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة قالت خير شوقتني إيه الموضوع قلت لها حتصدقيني قالت إيه هو في إيه إتكلم.. قلت لها مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي ﻷ‌نها جميلة وسكسية وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف ..أرجوكي إنصحيني أعمل إيه معاها..
*
قالتلي الملعونة بتعمل معاك كدة أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد يقول اللي ليه والي عليه.. علشان كدة قضيبك بقى يقف وينتصب كثير اﻷ‌يام دي يا شقي صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبْونة.. إسمع حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر تطنشها ..قلت لها وإنت كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كدة حتوقعيني قبليها ..قالت لي أنا.. دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حتة في جسمي..قلت لها بأمارة لما شوفت كسك من تحت الكلوت اﻷ‌سود بتاعك لم ينتصب زوبري..قالتلي يا كداب أنا شايفاه وهو رافع رأسه ومنتصب..كدة خلتني أتكلم في كﻼ‌م قلة أدب ..دا أنا أقوى من زوجة أخوك مطلقة من مدة كبيرة** ولم أفكر في الجنس إطﻼ‌قا..قلت لها بامارة اﻷ‌زبار المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس..ﻷ‌ ..دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات مختلفة وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي ..آه يا حبيبتي.. دا إنتي قالبة غرفتك بيت دعارة .. قالتلي إنت كداب .. قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي .. تحبي أقوم أورّيكي اللي مسجله ..قالتلي ﻷ‌ يا حبيبي أرجوك
أعذرنا يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرّب الجنس خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه ﻷ‌ن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..وحتى تستعطفني جلست القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من غير زوج وﻻ‌ ولد.. وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح ..وإقتربت منها ﻷ‌ضعها بحضني وأعصرها فيه ورفعت وجهها ﻷ‌مسح عنها دموعها ..قلت لها حبيبتي ﻻ‌ تبكي وتندبي حظك .. الحياة حلوة وجميلة وﻻ‌زم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنت ما ضيَّعتيش وقت وحاولتي إنت وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو ..جيبتي منين اﻷ‌دوات دي؟ دا إنت يا أختي عفريتة..قالتلي وحياتك جايين لي من برّة مع واحدة صديقتي عرفة الحرمان وقفلة اﻷ‌هل علي المطلقة والعزباء شوف أخوك حابس مراته عندنا !!
قلت لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي بصي على الطبيعي ورحت مطلّع زبي المنتصب!!..إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه..تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه حبيبي وحشني ..وحشني دخلتك..عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصّشْ للصناعي تاني!!
*
قلت لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط وعض شفتي رجل ..واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي *الحلمة* وهي تتأوّه اﻵ‌هة تلو اﻵ‌هة و هي مستلذة بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق المﻼ‌بس ثم أخذت تنزع عني مﻼ‌بسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول على بطني وأنزعتني مﻼ‌بسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها و لعقت فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من اﻷ‌سفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعﻼ‌ن منك علشانك مش حاسس بيه …ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودﻻ‌ل أخذتني إلى عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها.. أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها.. ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت بالتقبيل والعض الخفيف نزوﻻ‌ حتى وصلت لكسها ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها ببظره وشفراته.. وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : إذن دعي كسك يتذوقه .. قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة ..وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما ﻷ‌على وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت بإدخاله قليﻼ‌ ثم أمسكت بها بقوه حتى ﻻ‌ تنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف وﻻ‌حظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضﻼ‌تها وقبضت عضﻼ‌ت كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتاوهت من شدة اﻷ‌لم آه..آه..ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضﻼ‌تها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش...
وإستمرت حفﻼ‌تي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى..فﻼ‌ تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية وسعيدة...
*
ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا ..ﻷ‌نها جربت الحرمان والجوع الجنسي مثلها ..وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك ﻷ‌ختي .. وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل ..ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت اﻹ‌ختبار فوجدناك شهواني وعينك جريئة وخففنا من مﻼ‌بسنا لنرى أثر ذلك عليك فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا ..وعيناك كلها جوع لكلينا ..فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا.. ولقد دبرنا زيارة والديها لها ﻷ‌ختلي بك و أجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك...
*
ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي ..وتقول لها الطير وقع.. وإنت معاك حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي متعني متعة لم أتمتعها من قبل..دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة ..دا ناكني في كل جسمي.. وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل ..دا بيقدر يوصل بزوبره لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي ..على فكرة مكانك محجوز ﻷ‌نك ليكي الفضل في إكتشافه .. وضروري بعد ما تحتفلي معاه ﻻ‌زم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنت على زوبره .. باي.. باي.. يا حبيبتي..عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....