ساميه واخواها

أنا إسمى سامية وإسمالدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة
القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة منخالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى
الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارجالبلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود
ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيعوأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته
بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليومالذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى
جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحبالخمس سنوات.
وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردهامعظم
أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلابإستعمال
الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلىشقة
أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تتركشقته
كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق.
وهناك إخوتى البنات سحروسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة
مستمرة.
بعد وفاةوالدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها
خاصة أننى لاأعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه
ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها
كثيرا فقد كانتتفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه.
وكانت الأيامتمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر
وتوصيل سامحإلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة
ثم إحضار سامحمن الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة
الغداء .ونشاهدالتليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا
وأظل أنا أمامالتليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى
ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث
ننشغل فى التحدث أويأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية.
وفى أحد الأيام عندماتوجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت
الذهاب للتسوق أولا ثم بعدذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من
زميلاتى القدامى لم أرهما منذسنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى
منزلها القريب جدا من السوقلشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل
واحدة فى التحدث عن حياتهاوأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة
بدون زوجى بدأتا فى الضحكوالسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ،
وياترى جسمك الجميل دهبيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا
شيخة وبعض الكلام القبيح جداالخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية
من هذه التعليقات.
وعدتللمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل
ملابسىلأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس
لماذا أعيش فىالحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى
أو تفكير لا أدرىلماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ
تركته زوجته على الرغممن وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا
تذكرت بعض نظراته الخاصةلبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى
له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن
المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرتأننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة
مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة
.
ومضى يومان وإقترب موعد عودةأخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار
التى لا أعرف إن كانت سيئة أمجيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء
عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرةثانية ، ولكن كيف بأخى ؟
ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتىوإنتقيت بعض قمصان النوم
المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطواتوالأسئلة وغيرها التى سوف
تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبيرالذى أقضيه وحدى بعد
نوم أمى وإبنى.
بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناهكالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء
الفاخر الذى أعددته بنفسىوبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة
التليفزيون نام إبنى وبعد قليلإستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة
صباحا لتزور خاتلى وسوف تعودبعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد
ثوانى نادت أمى لعادلوأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره
من الصيدلية فطلب منهامحاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر
لإحضار الدواء فلم يجد النوعالمطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها
رأيها فى أن الدواء غيرمتوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره
وفى الغد يحاولون إيجادالصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من
دقيقة واحدة.
وخلا الجولى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار
الشغلوأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل
الشاىأخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من
التى كنتأرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف
وطال الحديثوإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث
ليأخذ مجرى آخر عنقمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك
الكثير منها ولكنها لمتكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من
روعة القمصان الموجودةلديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها
فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرفتلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا
أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يومياحتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب
من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟
وقاللى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص
نوم؟
فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟
فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معاياهنا أكتر من عشرة قمصان نوم.
فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلتله عند نومى فإننى لا أرتاح فى
النوم بالجلباب أو البيجامة.
فقال لى بتلقائيةممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا
أرقص من داخلى فقد نجحتخطتى.
فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقكفى
إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة منيدى
ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلتغرفتى
متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنىمن
الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أناعايز
أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناىأنا
الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقدبأننى
زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلسعلى
الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتروعينيه
مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى.
وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناكقمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان
يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلهافبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة
يظهر منه صدرى من أعلى ومنالجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى
الداخلية وإرتديت عليه روبتركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت
عينيه مازالت مسلطة على البابويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة
.وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسموكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات
الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عنرأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف
كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفةوإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب
حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أوالروب هذه المرة ومن إثارتى كانت
حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانتواضحة للعيان وخرجت إليه
فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلماتالإعجاب أعلى وبدون أن
أسأل قال كمان.
وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنامنتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى
قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبقإلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن
تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أوالسوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك
مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنىأشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى
أشوفه !!!؟
فضحكت وقلت له و**** يا سامر ماأنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك
هتجيبها البر!
فقال لى بس عارف إنكمش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة
عن ثلاثة قطع سوتيان صغيرلا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير
يظهر منه جوانب كسى وفتلةتخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف
حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرتقليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟
ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت منثقب الباب وجدته يفعل نفس
الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورتتداعب زبره المنتصب
وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزدادلمعانها وفتح فمه
مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له هاخلاص ولا لسة
عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوةوطعامة
بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلتلا
أعلى بكتيير وهتشوف!
وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوسإيشارب ملقى على الأرض
فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلكفنظرت بجانب
عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجلوجريت
إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجتفقال
لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوفترى
. ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التىكانت
تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحموترتدى
قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوسخاصة
لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟
قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟
ودخلتغرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون
أسود يظهر بزى كلهبوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى
كدة مافيهوش قماش فىمنطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل
الصدر على المنطقى الصغيرةبأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى
بالنسبة لى رائع
ولم أرتدىشيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال
وجهى وتتناسب مع روعةقميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب
الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدتهقد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه
الجانبى ويديه تلعب داخل الشورتكالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها
جاهز فقال لى على نار وحياتكففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك
ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة؟
ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح
خلفالشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريدأن
تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلممطلقا
حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبداده
مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه
الذىأمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج
القميصواضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه.
وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعدكده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت
بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسةفيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال
لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجةالأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع
مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابسالشورت ده بس من غير تى شيرت
فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلعالتى شيرت فظهر صدره
العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعانبشدة وأحسست
أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيهتانى قال
البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداهوعاد ثانية
وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت لهوفيه إيه
تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعدمرة ثانية
فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس علىطرف
الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبرهالمنتصب
والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج منجانب
الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكلالصاروخ
الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى علىنفسى
وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دىفعلا
مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟فقلت له
لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمىمن
على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظرإلى
عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمامعينيه
حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كانحلم
مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيلأنه
سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقامسامر
وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاهمع
شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعربنشوة
غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقةتضم
عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناكصرخات
تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لاأدرى
وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذبيديا
فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداهتتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذيدلك
فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لافاصل
بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبرهالذى
كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعرصدره
يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدرهوبطنه
حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارةشديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرىويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمىبقوة
حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبلالزواج
وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننىلم
أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنىعلى
السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاهويمزق
حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيشفيها
لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعربحرارة
خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصارهبين
شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عنزبره
ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدافلم
يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فىتلك
اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميهوبدأ
يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخروإحتضننى
وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فىالتحرك على
زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزريدخل من باب
صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنهبشدة وكأنى
خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك!
وبدأ سامريقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت
أشعر بوجودهابذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى
آهة نشوة لن أنساهاوأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى
وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأناأحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما
حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلةإلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد
زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منهأن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار
النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسناوننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا
كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنىأبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب .
فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلتكل شىء مثلما كان.
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسدوفى الصباح ستعود
نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرةصباحا إستيقظت
فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعجخاله فى
يوم الأجازة.
فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسىولبست قميصا أسفل الركبة
بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادةأمام جميع أفراد الأسرة ولم
أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامرالإحتياطى وصعدت إليه
وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومهفوجدته مستلقيا على
ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظابعض الشيء وبيضته
مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبهافبدأ زبره فى
الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبتلأقبله وأبلله
بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضتعينى وأخذت
نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىءوصعدت
إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخلكسى
وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقهوألقيت
بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسىوأعصره
بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامريفيق
من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت لهش
ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى علىنفسى
فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوةوبدأ
يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأناأشعر
بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموتفيه
دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوتهويردد
عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنىوإحتضننى
ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفسذلك المنظر
عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرضوينام فوقى
حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلسجميعا مع
الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.

بنت أخي مروة

قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى ﻻ‌ يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرع ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتكل اﻻ‌نترنيت و الباقي جواﻻ‌ت فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط ﻻ‌ني ﻻ‌ استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و ﻹ‌تمام التسجيل ﻻ‌بد لها من اﻻ‌نترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل ﻻ‌حظت انها ﻻ‌ تعرف شيئا من الحاسوب اطﻼ‌قا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد اﻻ‌يام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدوﻻ‌ زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار ﻻ‌ني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افﻼ‌م بورنو يعني راكم تعرفون حالة اﻻ‌عزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في اﻻ‌سبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت اﻻ‌يام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد اﻻ‌يام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف ﻻ‌ن برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط ﻻ‌ن المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم اﻻ‌باحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام ﻻ‌ ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تﻼ‌مسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة اﻷ‌نوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بﻼ‌ير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بﻼ‌ير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه ﻻ‌ ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة اﻻ‌فﻼ‌م الرومنسية اﻻ‌باحية ليس افﻼ‌م الهارد ﻻ‌ني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها اﻻ‌فﻼ‌م ﻷ‌رى ردة فعلها .و فعﻼ‌ فعلت ذلك و ﻻ‌حظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف اﻻ‌فﻼ‌م .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت باﻻ‌ندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها ﻻ‌بد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في اﻻ‌سبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و اﻻ‌فﻼ‌م و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما ﻻ‌نها كانت محرومة كثيرا و ﻻ‌حظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في اﻻ‌سبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد اﻻ‌يام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع مﻼ‌بسي حتى القذف و في اﻻ‌خير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها ﻻ‌ني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افﻼ‌م سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إﻻ‌ و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفﻼ‌م سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كﻼ‌م يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثﻼ‌ت تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن .في أحد اﻻ‌يام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي اﻻ‌ساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،ﻻ‌ن صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي ﻻ‌ هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يﻼ‌مس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تﻼ‌مس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يﻼ‌مس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة اﻻ‌ولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا اﻻ‌دوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة ﻻ‌نها كانت تتعمد العطر ﻹ‌غرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يﻼ‌مس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إﻻ‌ و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و ﻻ‌ انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت اﻻ‌مر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد اﻻ‌خرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوت الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها ﻻ‌ تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير ﻻ‌ني عندي سرير عريض ﻹ‌ثنين .نيمتها على السرير و نحن ﻻ‌ ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها اﻷ‌سود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة ﻻ‌ توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوت شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كاﻷ‌فعى و ﻻ‌ تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد اﻻ‌خرى تفتش على زبي ﻻ‌نه كان بعيدا عنها نوعا ما ﻻ‌ننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليﻼ‌ في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا ﻻ‌ يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها ﻻ‌ شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليﻼ‌ انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شماﻻ‌ و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي مﻼ‌مس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليﻼ‌ و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي ﻻ‌زم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعﻼ‌ بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة ﻻ‌زم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد اﻻ‌يام قلت لها ﻻ‌زم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي ﻻ‌ بالعكس أخاف عليك منها و ﻻ‌ أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و ﻻ‌ ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت ﻻ‌ أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها ﻻ‌ني خفت عليها من اﻻ‌لم ﻻ‌ اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افﻼ‌م النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خﻼ‌ص ﻻ‌ اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليﻼ‌ و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يﻼ‌مس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة ﻻ‌زم تتذكري الوضعية ﻻ‌نها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يﻼ‌مس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي اﻻ‌خرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليﻼ‌ فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليﻼ‌ حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليﻼ‌ و انا اقبلها و يدها ﻻ‌تفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم عﻼ‌ش ما نكتنيش من قبل من الطيز عﻼ‌ش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكﻼ‌م و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليﻼ‌ و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن ﻷ‌مرين تسلم لك نفها طائعة .اوﻻ‌ تطمإن لكتمان سرها و الثاني ﻷ‌نك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثﻼ‌ مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني اﻻ‌ ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليﻼ‌ لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها باﻷ‌مان معي ﻷ‌نه ﻻ‌ احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، ﻻ‌ تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حﻼ‌وة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه لﻸ‌يام و كل الشكر للحاسوب

مضرب عن الزواج

ترك لنا والدي منزﻻ‌ من عدة طوابق.. الطابق اﻷ‌ول تقطن به والدتي وأختي المطلقة الشابة وأنا المضرب عن الزواج.. بينما الطابق الذي يعلونا ﻷ‌خي اﻷ‌كبر المتزوج ولم ينجب .. سافر أخي للخارج للعمل وليرفع من مستوى معيشته .. وترك زوجته الشابة لتعيش معنا حتى عودته من الخارج ...
*
وسبب إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب اﻷ‌طفال يمثل عائقاً كبيراً أمام ما أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة عموماً ، باختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم أنا ضده ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال...
*
حتى لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة. ندم ومعاناة! هل في الزواج كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما ؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص للمرأة العربية التي ﻻ‌بد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو إﻻ‌ امتداد لسنوات ﻻ‌نهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج ، وهو مبتور في معظم الحاﻻ‌ت، ضمانة أكيدة لسعادتها...
*
أعتقد أن للزواج مدة صﻼ‌حية يفسد بعدها حيث ﻻ‌ تنفع معه كل الوصفات واﻷ‌دوية العﻼ‌جية لذلك ﻻ‌بد من إيجاد طريقة تضمن سعادة اﻷ‌فراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
*
وها هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين لم يستمر زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها عﻼ‌ج عقرها , وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتي يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل و تركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن لﻸ‌سف الظروف ﻻ‌ تسمح بذلك *ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك ..و العجيب أنه لم يراعي حاجتها كزوجة شابة للجنس ..و من أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة عليها!!!
والغريب أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله و بالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة للزيارة..
*
بيتنا بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي..
فها أنا ذا ..شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق ..سواء مع فتيات عذارى أو سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات باﻷ‌جرة لشاب شبق للجنس مثلي..
*
وها هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات أنوثة متفجرة ..بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهﻼ‌ن ..رشيقة جدا خفيفة الحركة ..عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوة محفورة وطيزا مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان و يريدا أن يتحررا من سجنهما وحلمتان تبكيان شوقا لفمك ..
*
ثم ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي ﻷ‌نثى سكسية تسيل لعاب الرجال.. جمالها صارخ يشع باﻷ‌نوثة.. جذابة ومثيرة خصرها نحيل ورفيع وقامتها ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة ..بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ ..ناعمة و كلها أنوثة، خارقة الجمال ..
*
الغريب أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي.. أصبحتا ﻻ‌ تفترقان عن بعضهما حتى عند النوم..وعند النوم ليﻼ‌ كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو بمنزل أخي و ﻻ‌حظت أن كل منهما ﻻ‌ يفارقها كمبيوترها الخاص بها(ﻻ‌ب توب) ...
*
ﻻ‌حظت على زوجة أخي تقربها اليَّ عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة ﻹ‌فتراسي وجسد أصابه الجفاف متعطش لﻺ‌رتواء يتلوى جوعه الجنسي ..كنت أﻻ‌حظ نظراتها المستمرة لما بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها ﻷ‌صبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسة منها أو إحتكاكة تجعله يتعصب و يتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة ..
*
وقد ﻻ‌حظت أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكة بي تحركني جنسيا وينتصب معها قضيبي..
كما كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني ﻷ‌نزع عنها برنسها ..
*
وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو اﻹ‌يقاع بي ﻷ‌غراض في نفسيهما ..وأصبحتا يتباريان في إرتداء مﻼ‌بس فاضحة تكشف أكثر مما تستر من جسديهما .. فقلت في نفسي وماله يا واد ..دول مزِّتين مستويتين على شجرة الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما ..
*
وقررت أيضا أن أرسم خطة ﻷ‌وقع بهما وبدأت بمﻼ‌بسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير وﻻ‌ البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهراً رأس زوبري الضخمة وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان.. وكأنهما تمارسان العادة السرية .. وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سﻼ‌حهما..
وإنتظرت يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في براثني..
أخذت اقلب بحرص شديد حتى ﻻ‌ تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها ..فوجدت على الﻼ‌ب توب مواقع للسكس وأفﻼ‌م بورنو كما وجدت مجموعة من اﻷ‌زبار مختلفة في الطول والحجم.. إحداها لﻺ‌ستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس لﻸ‌مام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة كشريك جنسي وتدخله بكس اﻷ‌خرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس الصناعي ..
وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب إكتشافها حتي أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس ..آه من النسوان المجربة للجنس والمحرومة منه .
وإشتريت ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا العمل مني أكثر من أسبوع.. قلت كله يهون في سبيل المتعة..فتاتان جميلتان شبقتان جائعتان للجنس ولديهما اﻹ‌ستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت المﻼ‌بس..آه لو رأوه.. قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه..
وكما توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا ويبدآن بالقبﻼ‌ت ثم اللحس والمص لﻸ‌ثداء والحلمات ثم يأخذان وضع69 للمص واللحس زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتي ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة أخيها حتي تنطر عسلها بفمها ثم تمﻸ‌ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ وترفع ساقي زوجة أخيها علي كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلي عبارات الجنس واﻵ‌هات والوحوحات والصريخ المكتوم حتي تفرغ كل منهما شهوتها وبعد ذلك يتبادﻻ‌ن اﻷ‌دوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان.. ولم يتركا أي لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي *إﻻ‌ وفعﻼ‌ه حتي اﻷ‌وضاع الجنسية بكل ألوانها يفتحان اللب توب علي أفﻼ‌م السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي بيت دعارة...
*
وقررت الهجوم على أختي أوﻻ‌ فأخذت أتحين أية فرصة لﻺ‌ختﻼ‌ء بها دون زوجة أخي وجاءت الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا وطلبت من أمي أن تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك ..
ياه أخيرا سأختلي بأختي .. وبدأت بتنفيذ خطتي ..عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير جدا مفتوح الصدر والظهر بحماﻻ‌ت فتلة يظهر كل مفاتنها اﻷ‌نثوية وجلست على أريكتها القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني ﻷ‌ري منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها طبعا مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخﻼ‌ في فتحة كسها وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها تنظر إلي زوبري قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة..وبمجرد إنتهاء البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم حيتني لتنصرف لحجرتها ..
*
فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك ..قالت بكل سرور..خير فيه حاجة حصلت منها ..قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من فضلك مش عاوزة نطول في الكﻼ‌م كثير علشان عاوزة أنام ..وجلسنا على سريرها ..قلت لها حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة قالت خير شوقتني إيه الموضوع قلت لها حتصدقيني قالت إيه هو في إيه إتكلم.. قلت لها مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي ﻷ‌نها جميلة وسكسية وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف ..أرجوكي إنصحيني أعمل إيه معاها..
*
قالتلي الملعونة بتعمل معاك كدة أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد يقول اللي ليه والي عليه.. علشان كدة قضيبك بقى يقف وينتصب كثير اﻷ‌يام دي يا شقي صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبْونة.. إسمع حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر تطنشها ..قلت لها وإنت كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كدة حتوقعيني قبليها ..قالت لي أنا.. دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حتة في جسمي..قلت لها بأمارة لما شوفت كسك من تحت الكلوت اﻷ‌سود بتاعك لم ينتصب زوبري..قالتلي يا كداب أنا شايفاه وهو رافع رأسه ومنتصب..كدة خلتني أتكلم في كﻼ‌م قلة أدب ..دا أنا أقوى من زوجة أخوك مطلقة من مدة كبيرة** ولم أفكر في الجنس إطﻼ‌قا..قلت لها بامارة اﻷ‌زبار المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس..ﻷ‌ ..دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات مختلفة وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي ..آه يا حبيبتي.. دا إنتي قالبة غرفتك بيت دعارة .. قالتلي إنت كداب .. قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي .. تحبي أقوم أورّيكي اللي مسجله ..قالتلي ﻷ‌ يا حبيبي أرجوك
أعذرنا يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرّب الجنس خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه ﻷ‌ن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..وحتى تستعطفني جلست القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من غير زوج وﻻ‌ ولد.. وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح ..وإقتربت منها ﻷ‌ضعها بحضني وأعصرها فيه ورفعت وجهها ﻷ‌مسح عنها دموعها ..قلت لها حبيبتي ﻻ‌ تبكي وتندبي حظك .. الحياة حلوة وجميلة وﻻ‌زم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنت ما ضيَّعتيش وقت وحاولتي إنت وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو ..جيبتي منين اﻷ‌دوات دي؟ دا إنت يا أختي عفريتة..قالتلي وحياتك جايين لي من برّة مع واحدة صديقتي عرفة الحرمان وقفلة اﻷ‌هل علي المطلقة والعزباء شوف أخوك حابس مراته عندنا !!
قلت لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي بصي على الطبيعي ورحت مطلّع زبي المنتصب!!..إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه..تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه حبيبي وحشني ..وحشني دخلتك..عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصّشْ للصناعي تاني!!
*
قلت لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط وعض شفتي رجل ..واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي *الحلمة* وهي تتأوّه اﻵ‌هة تلو اﻵ‌هة و هي مستلذة بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق المﻼ‌بس ثم أخذت تنزع عني مﻼ‌بسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول على بطني وأنزعتني مﻼ‌بسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها و لعقت فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من اﻷ‌سفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعﻼ‌ن منك علشانك مش حاسس بيه …ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودﻻ‌ل أخذتني إلى عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها.. أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها.. ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت بالتقبيل والعض الخفيف نزوﻻ‌ حتى وصلت لكسها ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها ببظره وشفراته.. وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : إذن دعي كسك يتذوقه .. قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة ..وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما ﻷ‌على وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت بإدخاله قليﻼ‌ ثم أمسكت بها بقوه حتى ﻻ‌ تنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف وﻻ‌حظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضﻼ‌تها وقبضت عضﻼ‌ت كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتاوهت من شدة اﻷ‌لم آه..آه..ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضﻼ‌تها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش...
وإستمرت حفﻼ‌تي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى..فﻼ‌ تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية وسعيدة...
*
ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا ..ﻷ‌نها جربت الحرمان والجوع الجنسي مثلها ..وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك ﻷ‌ختي .. وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل ..ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت اﻹ‌ختبار فوجدناك شهواني وعينك جريئة وخففنا من مﻼ‌بسنا لنرى أثر ذلك عليك فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا ..وعيناك كلها جوع لكلينا ..فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا.. ولقد دبرنا زيارة والديها لها ﻷ‌ختلي بك و أجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك...
*
ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي ..وتقول لها الطير وقع.. وإنت معاك حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي متعني متعة لم أتمتعها من قبل..دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة ..دا ناكني في كل جسمي.. وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل ..دا بيقدر يوصل بزوبره لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي ..على فكرة مكانك محجوز ﻷ‌نك ليكي الفضل في إكتشافه .. وضروري بعد ما تحتفلي معاه ﻻ‌زم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنت على زوبره .. باي.. باي.. يا حبيبتي..عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....

مغامرات علاء

انا اسمي عﻼ‌ء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة اﻻ‌حذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعﻼ‌قات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي
كنت انا ونجاة نتبادل المجﻼ‌ت السكسية كلما احصل على مجلة من اصدقائي في المدرسة كنت اعطيها لنجاة وفي يوم اعطيت لنجاة مجلة سكسية فأذ ابخلود خلفنا تمشي وسمعناها تقول ماذا تعطيها وتضحك فانا ارتبكت ولم اتفوه باي كلمة
فقالت لها نجاة انه هو الممون لنا ولوﻻ‌ه لما كنتم رأيتم شيئ وﻻ‌ تعلم
من اين ااتي بها
قلت وخلود رأتني وانا اعطيك المجلة سوف تفضحنا
فأجابت خلود ﻻ‌تخف لن افضح سرك ولكن ﻻ‌تقطع عنا اﻻ‌مدادات
وكنت كلما احصل على مجلة كنت اتعمد ان اعطيها الى خلود لكي توصلها الى نجاة
وفي فترة اﻻ‌متحانات قطعت عنهم اﻻ‌مدادات السكسية ﻻ‌ني كنت مشغول بالمذاكرة
و في يوم رأيت خلود فسلمت عليها وبادلتني السﻼ‌م وقالت* لي من مدة لم اراك
قلت اﻻ‌متحانات وانا عندي بكلوريا وبعد اﻻ‌متحانات
فقالت اﻻ‌مدادات مقطوعة الى ان تنتهي اﻻ‌متحانات
قلت نعم واذا حصلت على مجلة جديدة سوف اعطيها لك
فقالت ﻻ‌تنسانا
قلت يوجد افﻼ‌م ان اردتي اعطيك فانها موجودة عندي
قالت ﻻ‌يوجد عندنا فديو
فقلت لها انا عندي ان اردتي اعطيك الفديو واﻻ‌فﻼ‌م
فقالت واين اراها ﻻ‌ ﻻ‌اقدر
فقلت لها ان الدوام الدراسي انتهى وسيكون الحصول على المجﻼ‌ت امر صعب ﻻ‌ننا في المدرسة نتبادلها فيما بيننا انا والطﻼ‌ب
فقالت حاول
قلت لن انساكي ولكن انتي ايضا ﻻ‌تنسيني
فقالت ماذا تريد مني نجاة ونادية الم يشبعوك فانا ﻻ‌امارس الجنس ؟ فقط اتفرج
قلت معقول وكيف تفرغين شهوتك
قالت ماقصدك
قلت مبتسما اتحكينه بيديك
ابتسمت وفتحت عينيها متعجبة من ردي اليها
فقلت انت جريئ جدا
فقلت لها انك تقولين انا كبيرة واعرف كل شي
قالت نعم اعرف بس* لم اجرب قلت معقولة ولك صديق
قالت ﻻ‌ لم اجرب معه
فقلت قبله الم تجربي
قالت عندما كنت صغيرة كنا نلعب عريسة او عروس لعب اطفال
فانا كنت اعرف انها جربت النيك مع صديقها ﻻ‌نه صديقي وكل ما يعمل شي معها يخبرني به للتفاخر والتباهي
وبعدها اصبح كﻼ‌مي معها متحررا اكثر واحكي لها كل نكتة سكسية جديدة وهي كذلك كلما تسمع نكتة سكسية تاتي لي وتحكيها لي
وفي يوم رايتها فقالت لي اﻻ‌يوجد شي جديد
فقلت لها ﻻ‌ يوجد مجﻼ‌ت يوجد فقط افﻼ‌م وجائني فلم جديد جميل جدا للطالبات سوف اراه اليوم
هل تريدين ان تتفرجي معي
فقالت اين نتفرج
قلت في مكان امين
قلت في مكتب عمي
فقالت اين هذا المكان وعمك الم يكون موجود
قلت لها ﻻ‌ انه يأتي للمكتب بعد العصر
فقالت اخاف ان اذهب
قلت ﻻ‌تخافي
قالت ﻻ‌تقول ﻻ‌حد
قلت ﻻ‌يعلم احد باني اعطيكم المجﻼ‌ت
قالت ﻻ‌
قلت نفس الشي وﻻ‌تخافي
قالت اخاف منك انت
قلت لماذا تخافين مني فانا ﻻ‌افعل شي بدون رضاك
فقالت اين مكان المكتب
قلت لها قريب من هنا في شارع الرشيد
فقالت انتظرني في رأس الشارع اذهب الى البيت واخبرهم ب
وكان وجهها احمر
فقدمت لها الببسي* وشربنا وقدمت لها سيكارة فأبتسمت وعينها مفتوحة فقلت خذي ﻻ‌تستحي
فأخذت السيكارة وبدئت تسحب الدخان وتخرجه بقوة وعينها على الفديو
فقلت لها اتريدين* اﻻ‌ن التفرج على الفلم
قالت بحياء نعم
فادخلت الفلم في جهاز الفديو وبدء الفلم
كانت احداثه عن طالبات وطﻼ‌ب يتنايكون فيما بينهم و اكثر النيك من الطيز وانا كنت متعمد ان اريها هذا الفلم
واشتغل الفلم جلست جنبها وبدئت عليها عﻼ‌مات التعجب من الفلم فأنا اراقبها وﻻ‌ اتكلم
وكل فترة تحرك قدمها وتحك خلف راسها بالقنفة وعينها ترمق زبي كل ماادرت وجهي
فكان زبي منتصب ورافع بنطلوني الى اﻻ‌على
فقلت لها الفلم حلو
فالت لم اصدق ماارى كيف يفعلون ذلك
فقلت لها انهم بشر ولهم احاسيس يعبرون عنها وان عاداتهم وتقاليدهم تسمح بذلك فهم احسن منا
قالت صحيح
وكانت لقطة في الفلم بنت بتمص زب صاحبها بقوة وتفنن
فقلت لها الم تجربي مص الزب
فسكتت وعينها ترمق زبي قالت ﻻ‌
فقلت ولم* تمسكي زب
قالت ﻻ‌ بحياء وتحرك راسها وعينها على زبي
فامسكت يدها ووضعتها على زبي
فحاولت ان ترفع يدها فضغطت بيدي على يدها ﻻ‌منعها
فابتسمت وانزلت راسها لﻼ‌رض
فبدأت احرك يدها على زبي صعودا ونزوﻻ‌
فبدئت يدها تضغط على زبي بقوة اكثر من قبل فتركت يدها
وبدئت تلعب ب
فاخرجته لها وقلت هاهو قريب فألوت برسها وعينها مفتوحة وتقول انه كبير
كيف لنجاة ونادية استحملوه
فقلت لها انه كلما يكبر يكون شكله اجمل وكل النساء تحب الزب الكبير
فقالت النساء الكبيرات والمتزوجات يحبونه كبير ولكننا الصغيرات نخاف منه
فقلت لها لماذا تخافون منه انه ﻻ‌يلدغ وليس افعى فأبتسمت
قالت ﻻ‌ انه افعى
فمسكت يدها ووضعتها على زبي وقلت انظري انه ﻻ‌يلدغ انظري الى البنات الذين بالفلم كيف يستلذون به
فقالت هؤﻻ‌ء قحاب ومتمرسات
فقلت ﻻ‌ انهن صغيرات وبعمرك واصغرمنك
فبدئت حركة يدها باﻻ‌سراع بالعب بزبي وعينها على الفلم
فقلت لها ممكن اشوف جسمك
فقالت اننا اتفقنا انك لن تلمسني
فقلت على اتفاقنا ﻻ‌تخافين
فقالت ان اردت اريك صدري فقط
فقلت لها اخرجيه لكي اراه
فاخرجته وانا اتقرب اليها اكثر فدفعتني بيدها وقالت ﻻ‌تلمس صدري انظر اليه فقط
فقلت كما تريدين فرجعت الى الخلف انظر الى صدرها
فقلت اخرجي اﻻ‌خر
فقالت ﻻ‌يخرج واحد فقط ﻻ‌ن ضدري كبير
فكان صدرها كبير وواقف ومرتفع بكل شموخ الى اﻻ‌على وحلماتها حمراء ومنتصبة
فقالت لي صدري احلى ام صدر البنت التي في الفلم
فقلت صدرك اجمل صدر رأيته في حياتي انه جميل جدا
فقالت ان اردت تعال امسكه ﻻ‌ني مسكت زبك فجعل
فمسكت صدرها افركه بكف يدي وكان حارا واحس بدقات فلبها المتسارعة وكانت ضغطات يدي قوية وعصرت حلمت ثديها باصبعي فتنهدت وارجعت رأسها الى الخلف وتدمم اففففففففففففففففف اففففف فوضعت كفي اﻻ‌خر على صدرها اﻻ‌خر من فوق المﻼ‌بس وادخلت يدي بصعوبة لكبره اداعبه بيدي وافركه حلماته
قالت سوف تمزق المﻼ‌بس اخرج يدك
فقلت لها اريد ان اضع زبي بين صدرك واشعر بحرارته
فقالت ﻻ‌اقدر اخرج النهدينﻼ‌ن مﻼ‌بسي ضيقة وصدري كبير
فقلت اخلعي ثوبك
فقالت بدئت طلباتك تزيد
فقلت لنتمتع قليﻼ‌ ﻻ‌نها فرصة ربما لم تتكرر
فقالت اخرج من الغرفة اﻻ‌ن
فخرجت من الغ
وكان لونه ابيض ﻻ‌يغطي نصف ساقيها وتحته لباس احمر
فكان ساقها مربوب وفخذها مقوس فاقتربت منها ووضعت زبي بين صدرها وقلت لها اضغطي بيديك على صدرك فضغطت بيدها فبدأت بأدخله واخراجه وهي تضغط عليه بصدرها وتقول انه حار لقد كوى صدري
فقلت صدرك ايضا حارا واني احس بحرارته فزادت حركتي ومددت يدي خلف رأسها فكان يرتطم بشفتها
فقلت لها دعيه يدخل فمك فرفضت وقالت الى هنا يكفي فجلست بجانبها وقلت لماذا انتي مرتبكة الم تشعري بالنشوة ويدي تداعب صدرها
فقالت نعم شعرت بالنشوة الم تﻼ‌حظ ذلك خصوصا عندما وضعت زبك بين صدري وارادت ان تدخل صدرها تحت
: فقالت ضع
فقلت سوف اضع عليه لعابي بفمي ووضعت حلمت صدرها بفمي وعصرتها بقوة بشفايفي
فشهقت وتأوهت اففففففففففففففف ااااااااااااااه امممممممممممممممممم ولم تفلح بالسيطرة على نفسها
فدفعت برأسي وقالت اااااااااااه
فقلت لها ضعي زبي في فمك لكي يبتل من لعابك فرفضت وادخلت اصابعي في فمها وبللتهم بلعابها وبللت رأس زبي وبدئت هي بيدها تحك زبي بحلمتها وتنظر في وجهي وتعظ بشفايفها
فوضعت يدي على خدها اداعبه وهي تضغط به على كف يدي
فوضعت اصبعي علع شفايفها
امرره ببطئ وادخلته في فمها فرفعت وجهها تنظر لي فدفعته بيدي داخل فمها وقلت لها م

فخذيها صعودا الى ان وصلت الى لباسها فضمت قدميها
فسحبت اصبعي من فمها وقبلتها من فمها فضمت شفتيها بقوة فوضعت لساني على شفتيها الحسهما فارخت شفتيها قليﻼ‌ فادخلت لساني داخل فمها ففتحت شفتيها فمصصتها من شفتها وكفي على فخذها وكف يداعب صدرها الجميل فخأذت شفتي تداعبها بلسانها فسحبت لسانها داخل فمي وشفتي تعصره فرفعت يدها ووضعتها خلف رقبتي تسحبني لها وبدئنا قبلة طويلة من العناق
وازحت طرف لباسها ومددت يدي الى كسها فوجدته مبتﻼ‌ بماء شهوتها فدفعت اصبعي بقوة ابحث عن بظرها فأرخت نفسها ولمسته بأصبعي وبدأت اللعب فيه* فعضت شفتي ان ودفعت رأسها الى الخلف وهي تأن وتقول اووووووووووف شعلت كسي نار ااااااااااخ
اسويت بية حرام عليك حرام عليك* ااااااااااخ فضغطت بأصبعي على بظرها ووضعت حلمت صدرها بفمي امصها فأرخت قدميها اكثر وبدئت بالهيجان والغنج اااااااااااااه ااااااااااااااااف
وتحرك قدميها الى الجانب وترفعها وتخفضها فسحبت لباسها الى الجانب وقلت لها سوف الحس كسك كما لحست شفتيكي
فجلست على اﻻ‌رض بين قدميها فمدت يدها ورفعت مﻼ‌بسها الداخلية (اﻻ‌تك ) الى اﻻ‌على** ووضعت يدي على لباسها ﻻ‌سحبه منها فمدت يدها وانزلته الى اﻻ‌سفل فرفعت قدميها واخلعتها اللباس ورميته
وارجعت قدميها خلف ظهري فاصبح كسها مواجها لوجهي فرأيت كسها اﻻ‌حمر المنوخ وكان محلوق من مدة قصيرة وبظرها منتصب والمياه اغرقت كسها فسحبت بظرها بشفتي فصاحت بصوت عالي ااااااااااااه وهي ترتجف ﻻ‌تستطيع السيطرة على نفسها فانزلت لساني على كسها ولعقت مائها وهي تلتوي وتحرك رأسها الى يمينا ويسارا فوضعت كفي تحت فردتي طيزها ورفعتها قليﻼ‌ الى اﻻ‌ على ف
فاصبحت في قمت هيجانها وتدفع رأسي لكي اترك بظرها فأرجعت رأسي الى الخلف قليﻼ‌ ووضعت لساني على فتحت طيزها الممتلئة بمياهها* فبدئت برفع طيزها الى اﻻ‌على اكثر وهي تأن من الشهوة والشبق فمررت لساني حول فتحت طيزها فأنت أنة طويلة فأمسكت* يدها ووضعتها بين فردتي طيزها وقلت لها افتحي طيزك اكثر فدفعت بيدها فلقتيها وعدلت من جلستها
وفتحت طيزها فوضعت لساني في فتحتها الحسها ببطئ ووضعت رأس انفي على فتحت طيزها فصاحت بصوت موتتني انا ﻻ‌اقدر على التحمل اكثر اااااااااه
ومياه كسها تنزل على لساني من كثرة قذفها فرفعت لساني الى كسها ولحست كس
فدفعت اصبعي كله داخل فتحتها وبصعوبة فصاحت بصوت اكثر حدة آآآآآآآآآآآه اوجعتني
فأبقيت اصبعي داخل فتحت طيزها وادخلت لساني داخل كسها وبدأت باللحس اسرع من السابق مرة على بظرها ومرة شفت كسها ومرة الحس كسها من اﻻ‌سفل الى اﻻ‌على وانزله بسرعة على بظرها فبدء كسها بالبكاء واذرف دموعه بكثرة كأنها حنفية مياه وترفع نفسها الى اﻻ‌على وتنزلها وتأن فأخرجت اصبعي من فتحت طيزها وبللته بماء كسها وارجعته في فتحت طيزها وارجعت لساني على كسها ومسكت بظرها بشفتي بقوة اشفطه وحركة اصبعي سريعا ادخله واخرجه فكان يدخل كله ويخرج بسهولة وشفتي لم ت
فقالت بصوت منخفض وكله محنة لم اقذف بحياتي مثل ما قذفت
فقلت لها كم مرة قذفتي لحد اﻻ‌ن
قالت ﻻ‌اعرف خمس ست مرات اكثر ﻻ‌ادري وهي تفتح عينيها بصعوبة فجلست جنبها ووضعت راسها على صدري وحضنتها بقوة وقبلتها من رأسها عدة قبﻼ‌ت فحضتني بقوة حكت وجهها بصدري وقالت حقها نجاة ﻻ‌تتركك
فقلت دعينا من نجاة وسحبت يدها ووصعتها على زبي اﻻ‌ن انا اريد ان اقذف
انتي قذفتي مابداخل كسك وانا الى اﻻ‌ن لم اقذف
فابتسمت ووضعت راسها على صدري وضغطت بيدها بقوة على زبي ماذا اعمل لك لكي تقذف
فقلت لها دعيني انيكك من طيزك
فقالت ﻻ‌ انه يوجعني ﻻ‌اقدر ان اتحمله
فقامت من القنفة ونامت على اﻻ‌رض وقالت تعال ادخله بين فخذي لكي تقذف سائلك وسحبتني من يدي وفتحت قدميها قليﻼ‌ ثم وضعت زبي بينهما وضغطت عليه بقوة فأتكأت على يدي مرتفعا عن اﻻ‌رض وبدأت بادخله واخراجه فرفعت يدها تداعب شعر رأسي وتبتسم وتقول حبيبي اﻻ‌ن سوف تقذف فوق كسي اريد ان احس بحرارة مائك تكوي كسي لكي تهيجني ﻻ‌قذف بسرعة
ولم افلح بالقذف فقلت لها ﻻ‌اقدر ان اقذف هكذا دعيني ادخله قليﻼ‌ بطيزك
قالت مالك طيزي جننك
فقالت قوم عني فسحبت نفسي فأدارت جسمها وقالت ضعه بيت فردات طيزي
ففتحت طيزها ووضعت قليﻼ‌ من اللعاب على زبي وادخلته بين
فأستمريت اكثر من خمس دقائق وشعرت بالضجر والتعب فسحبت نفسي قليﻼ‌ ووضعت كمية من لعابي على رأس زبي وفتحت طيزها
فقالت ماذا تفعل
فقلت ﻻ‌اقدر على اﻻ‌حتمال دعيني ادخل جزء منه لكي اقذف
فقالت ﻻ‌ﻻ‌ يوجع فلم ابالي بها فدفعت راس زبي بقوة بطيزها
فصاحت آآآآآآآآآه** آآآآآآآآآه يوجع فدفعت بيدي بقوة على ظهرها لكي ﻻ‌تتحرك وتفلت مني فدفعته قليﻼ‌ وهي تصيح فبادت بخراجه وادخاله ببطئ وهي تأن وتلتوي من الوجع فدفعته بقوة وانزلت
جسمي عليها ووضعت يدي على صدرها وامسكتهم بقوة ودفعت نفسي لﻼ‌مام وزبي يقذف حمولته داخل طيزها وهي تأن وتتوجع وتضرب اﻻ‌رض بيديها وتقول لماذا فعلت بي هكذا لماذا لقد اوجعتني كثيرا فحضنتها بيدي من صدرها وقبلتها من رأسها وقلت اعذريني حبيبتي ليس بيدي لقد كانت شهوتي اقوى مني فدفعت بنفسها وتقول قم عني واخرج هذه السكين من طيزي فسحبت زبي من طيزها فنزل مائي من فتحت طيزها على فخذيها وكسها فاقشعر جسمها حينما ﻻ‌مس ماء زبي كسها فأخذت بكف يدي من مائي ومسحت به كسها المبتل وقلت لها اﻻ‌ن اختلط مائنا انه اختلط داخل طيزي
ثم قالت لقد تأخرت كث

ليلة رأس السنه

هاي اعرفكو الاول علي الاشخاص طبعا انا ناديه 35 سنه بيضه ملفوفه شعري اسود قصير بزازي كبيره وواقفه كسي منفوخ ومنتوف علي الاخر وزنبوري طبير قد عقلة صباعي طيازي طريه اوي دايما فضحاني لما بمشي وهي بترجرج وبعدين ماما نوال 59 سنه طبعا ارمله من زمان بس لسه في منتهي الجمال والشياكه ومحافظه اوي علي جسمها بس مليانه شوية طبعا بيضه اوي وشعرها اصفر وقصير اوي بزازها خطيره كبيره شويه اكبر من بزازي ومترهله حبه كسها وطيزها بقه هتعرفوهم واحنا بنحكي بعد كده اخويا 38 سنه مضرب عن الجواز طويل وعريض وابيض وجسمه كله شعر وزبره طويل اوي وتخين وبعدين الاخير جوزي عادل 40 سنه متوسط الطول جسمه ناعم اوي مفيش فيه شعر زوبره صغير شويه طيزه ووراكه مليانين
اتصلت بيا ماما وقالتلي كل سنه وانتي طيبه راس السنه هتعملي ايه قولتلها عادي يا ماما حفله كده انا وانتي واخويا وجوزي بس متتاخريش علشان تساعديني في تحضير الاكل والمزات
حوالي الساعه 10 بالليل كنا كلنا موجودين انا وماما واخويا وجوزي وطبعا الاكل جاهز علي السفره اشكال والوان واحنا قاعدين في الصاله وجوزي عمال يملا الكاسات ويوزع علينا واحنا عمالين نشرب في صحة بعض وانا قمت شغلت موسيق وقلت لماما يالا يا حبيبتي افتتحي الليله وقومي ارقصي وطبعا كانت الخمره لعبت واشتغلت يعني كنا سكرانيين وابتدت ماما ترقص وتتمايل علي الموسيقي وهي بتوطي بزازها تخرج من الفوستان وبسرعه تروح مدخلاها تاني وترقص بطيزها وحسيت ان اخويا هاج وزبره وقف في هدومه وقام يرقص معاها ويحك فيها وهي تبعد وهو يقرب ويقولها متبعديش يا حلوه والا مكسوفه وهي تضحك ولما بزازها خرجت لقيته مسكهم وقالها انا هدخلهم وطبعا مره علي مره لقيته بيرضع في بزازها وهي ماسكه زوبره تلعب فيه انا هيجت اوي وجوزي قاعد جنبي رحت امسك زوبره العب فيه وهو ماسكني من بزازي يدعك فيهم واخويا ابتدا يقلع ماما فستانها ويقلع هدومه وبقو عريانين وانا كمان قلعت هدومي وجوزي قلع ولقيت زوبر جوزي واقف بس زوبر احويا قده مرتين تلاته رحت قايمه ارقص ومسكت زوبر اخويا العب في وفي راسه بصوابعي وهو عمال يرضع في بزاز ماما وصوابعه بتلعب في كسها الكبير الي مليان شعر وهي تقوله اح اح يا حبيبي بالراحه علي بزازي ارضع بالراحه وانا مدخله زوبره كله في بقي وهو يقولي شاطره شاطره وقال لجوزي ما تقوم ترقص والا خلاص سكرت ومش قادر لقيت جوزي قام وركع علي رجليه جنبي ومسك زوبر اخويا يلحسه ولساني يلحس ناحيه ولسانه يلحس ناحيه رحت شاخطه فيه وقلتله خليك راجل وابعد عن زوبر حبيبي راح نازل لحس في كس ماما وبقينا كلنا في هيجان واصواتنا عليت احححححححح اووووووووف اهههههههههههههه يالااااااااااااا يالااااااااااااااا كل حد بيقول الي نفسه فيه انا ارضع لاخويا وماما تاكل كسي وانا اكل كسها واخويا ينيكها في كسها ويطلع زوبره الحسه وانظفه ويجع ينيك تاني وجوزي بيلحسني من طيظي ويدخل صوابعه فيها وانا اصوت واقوله ايوه ايوه دخل دخل اوي وهو بيحاول ياخد زوبر اخويا في بقه لقيت اخويا ابتدا يبوس في جوزي وجوزي يلعب في زوبره وراح جوزي مفلقس واخويا ابتدا ينيكه في طيزه وانا مع ماما لحس ولعب لحد مهي نزلت في بقي واترمت علي الكنبه وجوزي نزل في طيز جوزي وجوزي اترمي علي الارض ولقيت زوبر اخويا لسه واقف وقالي تعالي يا حبيبتي
هكملكو خصل ايه المره الجايه

وهكذا تمتعت مع ابني بعد ما علمته فنون النيك

انا امراة في 38 من العمر ولي ابن وحيد يبلغ من العمر 18 سنه الحكايه اني كنت متزوجه وسافرت انا وزوجي للعمل بالخارج قبل ميلاد ابني وبعد ميلاد ابني تفرغت له وكنا كثير التنقل وجلست انا من العمل عشان خاطر ابني لغايه لما رجعنا بلادنا .
وظل زوجي يسافر ويغيب لمدة طويله وعندما ياتي لا يجلس كثيرا ولا نمارس الجنس بكثرة ولا بشوق زي الاول وكنت اشعر بحرمان كثير للجنس ولكن كنت اتحمل كنت اشاهد الافلام الجنسيه بكثرة وكانت تزيد من عذابي من الحرمان .
فكرت في الشات و اتعرف علي اي شخص لا يعرفني ونمارس الجنس لمرة واحدة و اختفي منه حتي لا يعرفني ولكن خفت كثيرا و عقلي كان كثير الفكر في الجنس .
وفي يوم ذهب ابني للاستحمام ونسي المنشفه نادي عليا وقالي يا ماما ممكن تدهالي ؟
وكان عادي اني ادخل علي ابني وهو بيستحم او بغير ملابسه عادي ولكن المرة ديه لما دخلت عليه كان زبه منتصب ولاحظت انه كبر وبقي راجل وزبه كبر .
بس بالليل وانا نايمه لا استطيع ان امسح صورة زب ابني من دماغي وقوته في الانتصاب وشكل عروقه .
في الصباح حضرت الفطار وجلست جنب ابني اكله كلعادة بس المرة ديه كانت دماغي مش قادرة تنسي شكل زبه .
بعد الفطار قام وقال هروح اغير عشان انزل دخلت عليه الغرفة وهو يغير ملابسه وكان زبه شبه منتصب اخترعت حجه و زعقت فيه بصوت عالي ارتعب الولد وقال في ايه ؟
قلت مال قضيبك منتصب كدة ؟
قال عادي يا ماما مش عارف .
قلت لا شكلك بتعمل حاجه وحشه من ورايا قال لا هعمل ايه ؟
قلت له طب اخلع السروال و وريني وانا هااعرف قال حاضر.
و خلع السروال نظرت الي زبه و امسكت به وشعرت بملمس زبه الناعم ودفئه وبداء زبه ينتصب كنت خلاص هركب عليه مسكت نفسي و قلت له خلاص لما تيجي هبقي اقولك في ايه بس متتاخرش . قال حاضر .
ذهب هو وجلست مشتعله من ملمس زبه الناعم وقوته ذهبت الي الغرفة ومارست العادة السريه عشان اهدأ بس زود ده ناري اكتر وخلاني هجت اكتر.
ولما رجع ابني سألني هو حصل ايه الصبح ؟
كنت لا استطيع الرد ولا اعرف ماذا اقول اخذته للكمبيوتر وشغلت فيلم سكس وقلت له انت بتتفرج علي الافلام دي ؟
خاف وقال لا الافلام ديه مش بتاعتي .
قلت له مالك خايف ليه انت اتفرجت علي افلام زي دي ؟ كان ساكت قلت له ماتخفش طب تعالى نتفرج مع بعض أحسن وانا اشرح لك هما بيعملوا ايه .
قال لي يعني عادي يا ماما اتفرج ومش هتزعلي ؟
قلت له وكنت في غايه الفرح لما وافق جلس جنبي .
و شغلنا اول فيلم في الاول بداء ينهج من كتر اللي بيشوفه في الفليم ثم بداء زبه ينتصب بقوة قلت له اخلع الملابس متخفش كان متردد في الاول بس بعد كده قلع .
اقتربت منه وقلت له كدة انت هتتعب من كتر الانتصاب ؟
فقال طب اعمل ايه ؟
قلت له يعني انت معملتش العادة السريه قبل كده ؟
سكت ولما ضغط عليه قال بصراحه عملت بس مش كتير هو انا ينفع اعمله دلوقتي ؟
ضحكت واستغليت الفرصه وقلت له لا بايدك هتبقي جامدة تحب اوريك ايه احساس الراجل لما ينيك ست ؟
قال طب ازاي و هجرب مع مين ؟
قلت له انت مخك راح بعيد قلت له اقعد و افرد ظهرك علي الكنبه وانا همص لك زبك وهحاول اوريك .
فقال بس ازاي يا ماما قلت انا امك هتنكسف من دةه ؟عادي يعني تعرف مني ولا من حد غريب ؟
ابتسم وقال طب انا عايز اعرف بقي كل حاجة عشان ابقى احسن من صحابي .
غضبت وقلت له لو حد عرف انا مش هعلمك حاجه .
قال خلاص انا مش هقول لاحد .
نظرت الي زبه وبدء جسدي يسخن وعندما امسكت به نسيت اني امسك بزب ابني ولكن بزب كنت احتاج اليه كثير بشوق .
اقتربت منه و بدات العب بلساني علي راس زبه وامص زبه واشعر بحرارته في فمي نسيت نفسي واخذت امص في زبه مثل المجنونه لاني كنت اود ان افعل هذا مع ابوه بس هو كان بيرفض جلست اتحسس و امص فيه وشعرت بجسدي يشتعل ولا املك السيطرة علي نفسي وانا بمص قذف حيواناته المنويه في فمي وكان لا يستطيع ان يمتلك نفسه وكنت انا في غايه السعادة فقام وقال انا اسف انا معرفش مقدرتش امسك نفسي انتي كويسه ؟ اجبلك ماء ؟
سكت وحاولت ان افوق و اتملك نفسي وقلت لا خلاص بس القذف ده له اصول مش زي ما انت عملت كدة .
فقال بس انا معرفش يعني اعمل ايه قلت له انت كده لو مراتك عملت زي كده مش هتعرف تنام معاها .
فقال طب اعمل ايه وشعرت ان الفرصه جاءت لي ونسيت كل شيئ ولا استطيع سوي التفكير في المتعه اللي انا عايزها علي مزاجي و براحتي.
فقلت له انا هنام علي الارض و اعمل اللي هقولك عليه من غير ما تخاف او تسأل كتير .
فقال حاضر .
نمت علي الارض وقلت له تعال بين رجلي قبلني من فمي و دلك بزازي و بطني بالراحه فقترب مني وفعل وشعرت بنشوة رهيبه فقلت له دلك كسي و مص فيه بالراحه ودخل صباعك و خرجه بالراحه .
بدءت أسافر الي عالم المتعه والشوق للنيك بدء جسدي يرتعش من الهياج فقلت له انت زبك وقف ولا لسه ؟ فقال ايوه وقف .
قلت له قرب مني ونام علي بطني و امسكت زبه و ادخلته في كسي و قالت له قرب اكثر ودخل زبك كله و امسكته من وسطه وقلت له حرك وسطك ودخل زبك وطلعه ورا بعض بكل قوتك ولما بدء ينيك فيا انتصب زبه اكثر .
أنا احرك يدي علي جسدة الدافئ واحضنه واقبل فيه وامص شفايفه و امسكت لسانه بشفايفي و امص فيه وملمس زبه الناعم و الساخن وصلابته وقلت له وانت بتعمل كده لو عايز تقذف عادي قال حاضر وبداء يندمج معي وصوتي بدء يعلو ومكنتش قادرة امسك نفسي صرخت وقلت اه اه اه اقوي بلاش توقف وانهج بشدة وهو يزيد من النيك () وانا اصرخ بصوت عالي واقول اه اه اه اه حرام مش قادرة أسرع شويه خلاص حاول تقذف بقى مش قادرة حرام عليك وكنت لا استطيع تحمل قوته وصحته الجيدة في النيك وهو انطلق بكل قوته ولا يستطيع سماعي وانا اصرخ بشدة وشعرت بالم شديد بكسي ولكن المتعه مخلياني مش قادرة اوقفه و اصرخ اه اه اه اه اه اه ه وصوتي خلاص مش قادر يطلع .
مرة وحدة دخل زبه فيا بقوة وشعرت باحساس ساحر لايوصف من المتعه وكان شلال من المتعه يتدفق في كسي وشعور بسخونه القذف وكأنه مسكن لكل الالم توقفنا وبعد شويه نظرت اليه و ابتسمت وقلت شاطر سمعت الكلام ضحك وقال يعني انا كده كويس قلت له مراتك شكلها مش هتكمل اسبوع العسل معاك لو عملت فيها كده و ضحكنا وذهبنا للنوم .
في الصباح شعرت بالم شديد بكسي وقلت له انا بالليل هروح للدكتورة .
قال خلاص هاجي معاكي ذهبنا للدكتورة وكشفت عليا وجلسنا لتكتب ليا العلاج واعرف فيه ايه .
ضحكت الدكتورة وقالت عشان ابنك قاعد هحاول افهمك قولي للاستاذ زوجك براحه شويه عليكي الظاهر امبارح كانت ليله العمر ولا ايه ؟
انكسفت و وجهي احمر فقالت ايوه بس بالراحه شويه بلاش جامد كده .
وبعدها ذهبنا للبيت وضكت وقلت له شفت عملت ايه في ماما يا مفتري فقال انا عملت زي ما قلتي .
قلت له لا انا هعلمك ازاي يبقي بالراحه .
نسيت العلاج و الالم ولم افكر سوي في زب ابني اخذته لغرفة النوم و خلعت ملابسي و خلعت له ملابسه و رحت اقبل فيه و في جسدة كله و قلت له المرة ديه انت نام وانا هابقى فوقك .
نام علي ظهره ودلكت له زبه حتي انتصب وجلست فوقه وادخلته بكل نعومه وحنيه ولما دخل جلست علي رجله و رحت الف وسطي وزبه بداخلي عشان احس بيه في كسي كله و يخفف آلام كسي و تحركت بالراحه اقوم واقعد عليه بسلاسه وشعرت ان الالم بيروح وحدة وحدة وبدات اشعر بزبه و قوته فقال بصوت عالي اه يا ماما مش قادر أسرعي شويه قلت له لا انا عايزة احس بزبك بالراحه وانت حس بكسي و نعومته وبدات اتحرك عليه حتي شعرت بالهيجان و اسرعت شويه بس المرة ديه قذف بسرعه ولم يكن قذف كثير فقلت له ليه كده قذفت بسرعه ليه المرة دي ؟
فقال بصراحة المرة دي لما جلست انتي عليا وشفت بزازك و هي بتتحرك و وجهك وانتي عماله تعضي علي شفايفك هجت جامد عن الاول وقذفت بسرعه .
ضحكت وقلت له كبرت خلاص وبقيت راجل و بتهيج وتقذف وجلسنا نضحك و نتحدث لغايه لما نمنا .
ولما اتصل ابوه وعرفت انه جاي نازل اجازة توقفت عن فعل هذا و بقيت اناغش فيه و زبه بس من غير نيك .
لما ابوة نام معايا مكنش عارف يخليني احس بنفس المتعه مع ابني وكنت اجلس تحته وهو ينيكني دون حركه ولا افكر سوي في ايام المتعه مع ابني ..

انا وزوجتي الجديده وصديقي

وبعد ما فاتت سنه ونصف تقريبا علي زواجنا بدأت المتعه تقل مع اننا كنا بنعمل كل حاجه في السكس انا ومراتي اسماءوبكل صراحه ابحت مارتي استاذه في السكس لدرجة اني بقولها انتي بقيتي اشطر مني يعني بصراحه بقة احسن من اي شرموطه
المهم في يوم وانا وهي قعدين نتفرج علي فلم سكس ثلاثي رجلان وبنت فكرت في فكره شيطانيه لزيادت المتعه بيني وبين مراتي الشرموطه . بكل صراحه فكرت ادخل طرف تالت بيننا راجل او ست المهم يكون فيه حد يمارس معاني الجنس انا ومراتي .الفكره كانت عجباني جدا لكن تردد كتير جدا وكنت خايف يكون رد فعل مراتي معاكس لفكرتي واخسر الشرموطه بتعتي بعد ما تعبت في تعليمها لو رفضت طلبي . فقررت اني اهيأها نفسيا الاول قبل ان اعرض عليها الموضوع ولو رفضت ابقا ما خسرتش حاجه ولو وافقت يبقا كده تمام
في الليله دي بدأت اجهزها بالكلام اولا . اخدتها ودخلني اوضة النوم علشان تمتع نفسنا بليله جباره كالعاده بدأنا طقوس الليله برقصه منها وهي عريانه خالص وبعدها تعد قدامي وتفتح رجليها وتلعب في كوسها بكل حراره وتمص بزازها الكبيره الملبن بلسنها دي مقدمات علشان تسجني وبعدين تهدم علي زبي تمصه وتحشره في بوقها بكل متعه وهي بتبصلي بعنيها علشان تشوف متعتي وانا طبعا بشتم فيها جامد يا لبوه يا بنت المتناكه دا انا هنيك امك هقطعلك كوسك المولع وكل الكلام اللي بيهيجها وبعدين انا استلمت كوسها مص ولعب وجرم طيظها الواسع الاحمر وبعدين بدا زبي يقتهم كوسها مع كل الكلام القبيح مني ومنها وفي الوقت ده حبيت الفت نظرها بكلام جديد يوصل ليها الرساله اللي انا بفكر فيها .. وانا زبي في كوسها قولتلها حلو كده يا متناكه تقولي حلو يا متناك يا جول قولتلها دا انتي عايزه عشره ينكوكي .. اتفجأت بيها بتقولي يا ريت يا حبيبي هههه اتبسمت وقولتلها يعني عايزه زب يدخل كوسك غير زبي يا بنت المتناكه قالتلي لو ده هيبسطك يا قلبي ممكن اعمل اي حاجه روحت حضنها قوي وانا سعيد جدا بكلمها وقولتلها انا كمان ممكن اعل اي حاجه علشان ابسط كوسك حبيبي ده قالتلي بموت فيك وفي زبك يا خولي .. وخلصنا في الليله دي وكنت سعيد جدا لان اول اختبار بالكلام جاب نتيجه ولقتها مستجيبه.. بدأت افكر بقا في تدريبها علي التنفيز وكنت بتمني انها تستجيب زي ما استجابت للكلام. بعدت عنها اسبوع ما نكتهاش مع انها كل يوم تجي جنبي وتدلع وتعمل كل حاجه سكس علشان انيكها وانا اتحجج ليها بأي حجه مره اقولها تعبان ومره مليش مزاج لدرجة انها طلبت ببوقها في يوم وقلتلي يا حبيبي كسي هايج اوي وعايز زبك ينيكه اوي قولتلها خلينا بكره
المهن فات الاسبوع وحسيت انها خلاص ما عادت قدره تستني في اليوم ده جيت من الشغل دخلت الشقه لقيتها كالعاده تقريبا عريانه وبتتفرج علي فلم سكس وحطه ادها علي كوسها وبتفرك فيه ضحكت وقولتلها ايه يا متناكه مش قدره علي بعدي قالت حرام عليك انا بموت بردلي كوسي قولتلها قومي يا لبوه ادجلي علي السرير قامت بسرعه وقلعت القميس وهي بتجري قدامي وسعيده جدا وقبل ما المسها قولتلها روحي هاتي اكبر خياره عندك اندهشت وقالت ليه قولتلها لو سألتي مش هنيكك يا لبوه ضحكت وقامت تجري وجابت خياره تخينه وطويله وقعدت جنبي قولتلها يله مصي الخياره زي ما بتمصي زبي قالت حاضر نامت علي ظهرها قدامي وفتحت رجليها وكوسها في وشي كانت بتمص في الخياره بمنيكه اوي هيجتني لاني تخيلتها بتمص زب حد غيري قدام عيني روحت هاجم علي كوسها المفشوخ الوارم وهي زاد هيجنها وبقت تمص اكتر بعد ما سخنا علي الاخر قولتلها تعالي يا متناكه نمت انا علي ظهري وهي ركبت علي زبي ورشقته في كوسها المولع وانا اخدت الخياره من اديها وبشويش حطيتها علي خرم طيزها وقولتلها اتنين هينكوكي يا بنت المتناكه دبوقت قالت يله يا متناك نيك اوي روحت مدخل الخياره بف طيظها وزبي في كوسها لقتها اتنفضت وقالت ايوه كده حلووووووو اوي نيك اوي وحركتها زادت كل ما الخياره تدخل طيظها اكتربجد حسيت بمتعه رهيبه روحت قيلها قومي يا شرموطه نامي علي ظهرك نامت فعلا وفتحت رجليها روحت راشق زبي قي كوسها والخياه في ايدي قالت عايزه الخياره في طيزي يا متناك قولتله ما ينفعش وانتي في الوضع ده قالت اتصرف يا خول قولتلها ازاي قالت دخل زبك في طيزي والخياره في كوسي ضحكت وقولتلها انتي شرموطه كبيره قالت يله بسرعه روحت راشق زبي في طيظها ودخلت الخياه في كوسها بس ما كنتش عارف اتحرك بسرعه قالت هات الخياره ونيك انتي في طيظي مسكت هي الخياره ورشقتها في كوسها وفضلت تدخلها بسرها ولحد اخرها في كوسها انا هجت جدا جدا وروحت منزل لبني في طيظها قالت اااااااه انا لسه عايزه اتناك اويقولتلها انا خلصت وقمت من عليها وهي فضلت تدخل الخياره في كوسها لجد ما شبعت وانا بتفرج عليها وبعد ما ارتاحت بصتلي وقالت دي يجنن انت بجد مجرم ههههههههههه قولتلها وانتي شرموطه كبيره اوي .. وبكده نجحة الخطه بتعتي انيها تستجيب ان اتنين ينكوها في وقت واحد ...
تاني يوم قعدنا نتفرج علي فلم سكس وكنت ناوي افتحا في الموضوع بصراحه
بدأت كلامي ايه رايك في نيك امبارح قالت يالهوووي كان حلو اوي قولتلها يعني انبسطي والزبين دخلين فيكي ضحكت بمياعه وقالت هم كانو زبيين برضو اتجرأت وقولتلها ايه انتي عايزه زب حقيقي يدخل بيكي وانا بنيكك وضحكت فردت عليا بخجل ومياعه اللي يعجبك يا روحي زبي بدأ يهيج ساعتها وقولتلها امووت واشوفك بتتناكي قدامي يا شرموطه ضحكت وقالت لو عملت كده هتكون مبسوط يعني قولتلها ايوه ههيج اوي وسعتها زبي وقف علي اخره وروحت ماسك بزها وقولتلها انتي متناكه اوي يا بت قالتلي بموت في منيكتك انا المتناكه بتاعتك وخدمتك طالما بتريح كوسي قمت نكتها نيكه حلوه بزبي وبالخياره وكانت نيكه ناااار..
المهم كده كله كده بقا تمام مش فاضل غير الطرف الثالث ..
بكل صراحه كان ليا صديق في الشغل مقرب جدا جدا كان ديما بيحكيلي عن مراته وبرودها معاه وانه بيفكر يطلقها بسبب برودها وانا كنت اقوله انا بقا مراتي مهنياني علي الاخر بس من غير ما احكيله تفصيل هو يقولي يا بختك وكان نفسه احكيله عن تفصيل علاقتنا انا ومراتي كانت اتهرب منه
بيني وبنكم بعد ما شوفت رد فعل مراتي انها مستعده انها تعمل اي حاجه علشان تكيفني وتتكيف قررت احكيله واجر رجله علشان يكون هو الطرف الثالث بيني وبين مراتي
بدأت احكيله تفصلي كل حاجه بتحصل بيني وبين مراتي وكنت بلاحظ زبه بيقف كل لما بحكيله وكل يوم يجيلي وستغل اي وقت فاضي ويعزمني علي شاي وقهوي علشان احكيله اكتر واكتر
شوقته انه يعرف الست الرائعه في السكس دي حتي من قبل ما يشوفها
المهم في يوم من الايام عزمته يجي عندي البيت مع اني عمري ما عزمت حد من اصدقائي في بيتي
هو طبعا وافق وشوفت السعاده في عنيه طبعا لانه اول مره هيشوف المتناكه مراتي
واتفقنا علي يوم الخميس انه يجي عندي البيت يوم يقضي معايا السهره ويتعرف علي مراتي
كنا يوم الاحد وفي اليوم ده قولت اهيأ مراتي نفسيا لاستقبال الشريك الجديد
بدأت اكلمها عن متعت النيك الجماعي وفرجها علي سكس كل يوم وفي نفس الوقت تعمدت اني ما انيكها خالص الاربع ايام دول
كنت كل يوم اثيرها واولع في كسها واسيبها من غير نيك كانت تتجنن واحس بيها طول الليل جنبي بتفرك في كوسها وهي عريانه علشان احس بنارها بس كنت اطنش واعمل نفسي نايم
لحد ما جه يوم الخميس وصحبي مشتاق جدا للقاء..
بعد ما خلصنا الشغل انا وصحبي ومروحين اخر اليوم قالي انا هاجي معاك دلوقت بيتك علشان لو روحت بيتي مراتي هتفتحلي سين وجيم وانا مش طيقها ضحكت وقولتله ماشي
روحنا علي بيتي وكنت حاسس بصحبي انه زبه واقف من اشتياقه انه هيشوف الشرموطه الجامده بتاعتي وانا كنت سعيد بمنظره ده
وصلنا لحد باب الشقه وفتحت بالمفتاح بتاعي من غير ما اضرب جرس الباب علشان تكون مفجأه لمراتي
فتحت الباب ودخلت انا وصحبي عصام لقيت مراتي اسماء في المطبخ قولتله تعالي نشوفها بتطبخ ايه ضحك وقالي يله روحنا علي باب المطبخ وده كله وهي مش حسه باني جيت لقتها واقفه وظهرها لينا انا وصحبي وكانت لابسه قميص مفتوح من ورا واصل لحد طيظها الكبيره قربت منها بشويش وصحبي بيتفرج ورحت مبعبصها وانا بضحك اتخضت ولفت لقيت بزازها كلها باينه اول ما لفت قالتلي اخص عليك خصتني لقت صحبي واقف راحت شداني ووقفت ورايا وقالت اخص عليك مين ده ضحكت بصوت عالي وقولتلها ما تخفيش ده عصام صحبي الانتيم قالت طيب اخرجو بره خليني اخلص االاكل روحت قولتله يله يا عصام نقعد في الانتريه عصام كان مكسوف وهايج جدا في نفس الوقت
بعد ما مراتي خلصت الاكل دخلت علينا لقتها لابسه عبايه ماسكه جدا علي جسمها وباين انا مش لابسه حاجه تحتها ضحكت بيني وبين نفسي وقولت ليكي حق يا شرموطه ما انتي ما اتنكتيش بقالك 5 ايام هههههههههههههه
جابت الاكل واكلنا وعملت لينا الشاي وكل ما تتمشي قدمنا صحبي عينه مش بتتشال من علي طيظها اللي بتتهز جامد من كبرها كان بيكولها بعنيه وهي كمان كنت حاسس بمنيكتها اوي وهي بتمشي قدمنا كنت قاعد اراقبهم وانا مستمتع جدا جدا
بعد ما اكلنا وشربنا الشاي جت مراتي وقعدت معانا وقعدنا نتكلم ونضحك حسيت انهم بدأو يخدو علي بعض والجو بقا جميل قولتلها ما تقومي تشغلي لينا فلم يا سوسو ههههههه
ضحكت وبصتلي وبعدين بصت لصحبي وضحكنا كلنا وهي قاعده مكانها قولتلها ما تقومي يا بت
قالت حاضر كنا كلنا قعدين علي السجاده وحطين مساد مريحين عليها .. قولتلها طفي النور وشغالي وتعالي جنبي شغلت فلم سكس ثلاثي وجت قعدت جنبي وصحبي قاعد جنبي الناحيه التانيه يعني انا في النص
اشتغل الفلم وبجدا احساس مختلف جدا حاسس بنفس مراتي وصحبي واحنا في سكوت تاااام
بعد شويه مراتي بدأت تقربيلي بجسمها وابتدينا نفرد جسمنا واحنا سندين علي المساد ولمحت صحبي وهو ماسك زبه وبيلعب فيه وكاز زبه واقف ومستعد للهجوم
ومراتي كمان بدأت تتفاعل مع المشاهد الساخنه وكمان وجود صحبي لاور مره كان مخلي الجو سخن
بدأت احط ايدي علي جسم الشرموطه بتاعتي والمس كل حته في جسمها وهي بدأت تغيب عن الوعي من كوسها الهايج
واحده واحده بدأت ابوسها من شفيفها وامسك في بزازها اخرجها بره العبايه وهي مسكت زبي حسيت ان العبايه بتعتها مكتفاني قولتلها اقلعي العبايه بصتلي بمياعه قولتلها يله اقلعي يا شرموطه راحت قلعاها لما قولتلها يا شرموطه قدام صحبي قولتلها يله مصي زبي كويس يا متناكه هجمت علي زبي واخدته في بوقها صحبي لما شاف كده خرج زبه من البنطلوه وبدأء يفرك فيه كأنه بيضرب عشرة
الجو كان ضلمه اللي حدا ما ما فيش غير نور الكمبيوتر بس وده كان مشجعهم جدا
قمت قلعت هدومي بالكامل ومراتي كمان عريانه تماما ونمت علي ظهري واخدت مراتي فوقي بس كوسها علي وشي وشها علي زبي بتمص فيه وانا بلحس كوسها ..
سعتها عصام صحبي بدأ يقرب مننا ويحط ايده علي ظهر مراتي قولتلو لا مش دلوقت يا معلم
شال ايده تاني ومسك زبه يفرك فيه وهو بيتفرج علينا
قومت مراتي اسماء وخلتها توطي زي الكلبه قدامي وقمت واقف وراشق زبي في طيظها جامد رحت قالت اااااااه يا جامد رحت ضاحك ههههههه
وقولتلها حلو يا لبوه قالت اوي يا حبيبي
قولتلها انا ايه يا بنت المتناكه قالت انت خول وايه كمان قالت متناك وعلق نيك اوي يا شرموط يا ابن الشرموطه طيزي مولعه عيزه لبن من زبك يا علق
وانا شغال ضرب في طيظها جامد اوي وفي قمة الهيجان .
قالت مش هتنيك كسي يا متناك قولتلها كوسك حبيبي يا متناكه قالت طيب يله نيكه اوي نيك كوس الشرموطه بتاعتك جامد
رحت منيمها علي ظهرها ورشقته في كوسها شدتني عليها وفضلت تبوسني من كل حته في وشي
عصام حاول تاني يحط ايده علي بزها مسكت ايده وقولتله كل شيء بأوان مراتي بصتلي كأنها بتقولي سيبه روحت شغال جامد اوي في كوسها فضلت تصوت وتقول نار اوي نيك كمان جامد ولما حست اني قربت اجيب لبني قالت هات لبنك في خرم طيظي يا منيوك رحت مخرج زبي من كوسها ورشقه في طيظها البن نزل بغزاره وبدأ يسيل من طيظها ..
نزلت من عليها بس خلتها في وصتنا انا وعصام كانت سعتها مستسلمه علي الاخر وجسمها سايح اوي ورجليها مفروده لكن مفتوحه..
بصيت انا لعصام لقيته مغرق نفسه لبن ههههه
بصلي وقالي حرام عليك يا اخي ضحكنا كلنا
وقولت لمراتي قومي اللبسي وجيبي لينا حاجه نشربها
ومراتي بتجيب الحاجه قولت لعصام يله قوم روح قالي ليه عملت كده قولتله بكره تفهم انا عملت كده ليه قالي اوك
شرب العصير واتكلمنا شويه انا وهو ومراتي وقال بعد ازنكم انا هروح بقا قولتله اوك يا عصام اشوفك يوم السبت في الشغل يا جميل
قومي يا اسماء وصلي عصام
قامو وراحو لحد الباب وانا مراقبها كانو عصام نفسه يلمسها وهي كمان كانت عنيها عليه بس عصام لمحني وانا باصص عليهم فقال ليها فرصه سعيده يا اسماء قالته نورتنا
بعد ما مشي عصام صحبي لقيت اسماء مراتي جت جنبي وبتتبسم وبتقولي حرم عليك جننت الراجل قولتلها مهو لزم يدوق النار علشان يحس بالجنه
قالت ناوي تعمل ايه يا مجرم ههههه
قولتلها بكره تشوفي وهتدعيلي
وتاني يوم قابلت عصام في الشغل قالي حرام عليك يا اخي تعمل فيا كده قولتلو ما تقلقش هظبتك بس المهم اللي حصل وهيحصل ما تفكرش انك تحكي بيه بينك وبين نفسك حتي
قالي عيب عليك قولتلو تمام
وانا طبعا وثقت فيه لانه متجوز ومن سني
المهم فات يومين وكل يوم عصام يقولي مش هتعزمني عندك وانا اقوله بعدين . في دماغي اني اشوقه جامد اوي
وكمان اسماء مراتي كانت بتسألني عليه هو قال ايه وهيجي هنا تاني وكده يعني
المهم في اليوم التالت قولت لعصام هتجي معايا البيت بعد الشغل ولا ظروفك ايه قالي هاجي طبعا انا لو ورايا ايه هسيبه
وفعلا روحنا علي البيت بعد الشغل وكان حوالي الساعه 8 بالليل ونحت الشقه كالعاده لقيت اسماء قاعده بتتفرج علي التلفزيون ووركها كلها باينه لانها كانت لبسه عبايه ديقه جدا ومفتوحه من الجنبين تشبه بدلة الرقص تمام وصدرها باصص بجد طانت تجنن
المهم دخلنا وقعدنا انا معصام وقولتلها جيبي الغدي لقيت عصام قال لا خلينا نرتاح شويه قبل الاكل فضحكنا فأسماء قالت هجيب ليكم حاجه تشربوها مشيت قدمنا وكان باين انها كالعاده مش لبسه اندر تحت العبايه
جابت العصير وجت قولتلها تعالي اقعدي جنبنا يا موزه فضحكت وقالت اهو وقعدت في وسطنا انا وعصام اول ما قعدت وركها بانت علي الاخر لقيت عصام بيبص علي كل حته في جسمها قولتلها ما تقومي تقلعي العبايه دي يا بت ضحكت بمياعه وبصت لعصام وقابلتلو هو انا كده وحشه يا عصام
قلها دا انتي فرسه بجد فضحكنا كلنا
وراحت قايمه وقلعت العبايه وكانت لبسه
بضي قصير اسود مخرم مبين كل تفصيل صدرها الملبن ودي الصورة
 ولقيت عصام بدون مقدمات مد ايده علي صدرها وبدأ يفرك فيه لقيت اسماء بتبصلي وبتبتسم وانا بتفرج وببتسم من غير اي رد
راحت قالت ما تقومو ندخل اوضة النوم احسن
قولتلها قومو ادخلو وانا جي وراكم
قامو دخلو وانا استنيت 5 دقايق بالضبط سمعت صوت اهات مخنوقه قمت بشويش ابص لقيت عصام راجب عليها ونازل في كوسها نيك جامد وحضنها وبيسوشها من شفيفها سعتها لقيت زبي اتنفض وقام من كتر الهيجان .
وقفت اتفرج وانا مستمتع جدا وانا شايف مراتي وهي بتتناك بمزاجي .
خمس دقايق لقيت عصام هدي عرفت انه جبهم.. انسحبت بهدوء ورجعت مكاني في الانتريه بعد شويه لقيت عصام جي لوحده بالاندر بس قولتلها ايه الاخبار يا معلم قال مراتك فرسه بجد قولتله طيب اقوم انا بقا اخد نصيبي ههههههه
دخلت علي اسماء لقيتها لسه نايمه علي بطنها ومسترخيه وكأنها بتستني الزب اللي بعده
 دخلت وقولتلها زي ما انتي وركبت علي ظهرها وزبي في وسط فلق طياظها الملبن كان جسمها سخن ولعه وزبي في قمة هياجه روحت رشقه في خرم طيظها قالت اااااااه بالراحه قولتلها اتنكتي من غيري يا قدامي يا لبوه هاجة اكتر وبدأت تفشخ في رجليها اكتر
وانا نازل نيك في طيظها الطريه عملنا اكتر من وضع وكنت حاسس بعصام واقف بيتفرج علينا من ورا الباب وكنت مستمتع جدا بكده
بعد ما خلصت خرجت لعصام واسماء فضلت نايمه مكانها .. قعدنا شويه نتكلم انا وعصام لقيته قالي انا هدخل تاني لاسماء وحشتني هههههه
قولتله لا يا معلم هندخل مع بعض المره دي قال ماشي
دخلنا علي اسماء لقيتها واقفه وظهرها لينا كانت بتلبس حاجه لانها كانت فاكره اننا خلاص شبعنا
 قولتلها خليكي زي ما انتي احنا لسه عيزينك فضحكت وقالت انتو مبتشبعوش
وراحت نامت علي السرير وفتحت رجليها
هجمت انا علي كوسها الحسه وعصام راح وحط زبه في بوقها تمص له
بعد ما شبعت من كوسها قولت لعصام يله بدل مكاني روحت انا علي بوقها تمصلي لقيت عصام رتح ودخل زبه في كوسها علي طول ونزل نيك فيها أتأكدت ساعتها ان عصام عشيم ما بيحبش يلحس الكوس المهم بعد شويه قولتله نام يا عصام فنام واسماء ركبت فوقه وانا جيت من الخلف ورشقت زبي في طيظها لقيت اسماء بتصرخ جامد وبتقول اااااااااااه بيوجعني اوييييي اااااااااه ااااااااااه
فضلنا ننيك فيها احنا الاتنين ربع ساعه وهي مش طايقه من شدة الهيجان.
خلصنا وقام عصام روح بيته وانا واسماء قعدنا نتكلم قولتلها ايه رايك قالت حلو اوي بس بجد انتم وجعتوني جدا
قولتلها بكره تتعودي المهم تكوني اتكيفتي
قالت علي الاخر .
بصراحه فضلنا يومين علي الحال ده ننيك اسماء احنا الاتنين وفي اليوم التالت عصام قال عيزن نريح بعض
قولتله يعني ايه قال خلينا انت يوم انا يوم وفي اخر الاسبوع ننكها مع بعض قولتله ماشي
فضلنا اسبوع كمان هو يجي ينكها يوم وانا بتفرج وتاني يوم انا انكها لوحدي ويوم الخميس نكناها جماعي بس بعد ما خلصنا وعصام روح لقيت اسماء بتتألم اوي قولتلها مالك قالت حه بنار في كوسي وطيظي
بصيتى عليها لقتها فعلا ملتهبه جدا جدا ون تحت قولتلها طيب بكره نشوف ايه الحكايه
وتاني يوم لقت كوسها ملتهب اكتر ووارم قولتلها لا لزم تكشفي قومي البسي وخلتها تروح لدكتورق قريبه من شقتنا .
الكدكتوره قالت انتي عندك التهبات واحتقان شديد في المهبل وعنق الرحم وفتحت الشرج واضح ان جوزك بياخد منشطاط وبيستعملك كتير اسماء قالتلها ايوه
الدكتوره قالتلها تمشي علي الادويه دي ومافيش ممارسه قبل اسبوع والا هيحصل مضاعفات خطيره
جت اسماء وقالتلي قولتلها معلش حقك عليا قالت ولا يهمك يا حبيبي
روحت الشغل تاني يوم عادي قبلت عصام قولتله اسماء تعبانه ومش هنجي جنبها قبل اسبوع قالي لا مش ممكن قولتله الدكتور اللي قال وانا مش ممكن اعرضها للخطر قال اللي تشوفه . وبعدين كل واحد راح لشغله وبعد ساعه لقيت عصام قاعد مع واحد صحبه والكلام واخدهم قوي .. فروحت بشويش من غير ما يحسو بيا اسمعهم لقيت مصيبه
لقيت عصام بيقول للتاني انا ماشي مع واحده متجوزه وبنيكها قدام جوزها وقاعد بيحكيله كل التفصيل بس بدون زكر اسماء ..
بجداتصدمت جدا جدا وبلعت غيظي جوايا ومشيت
وفضلت طول اليوم مخنوق ومش مركز فروحت بدري ساعه وحكيت لاسماء اللي حصل . اسماء عضبت جدا وفضلت تلومني وتقول يادي المصيبه احنا كده ممكن نتفضح مش هو ده اللي قولت انه صحبك وبتثق فيه اتصرف بقا بصراحه زادت خنقتي وقعدت لوحدي افكر في طريقه تخرجنا من المصيبه دي . لان عصام طالما اتكلم مش بعيد يعمل اي حاجه بعد كده بمعني اوضح انه اصبح صاحب غير امين..
وهب جتلي فكره جريت علي اسماء وقولتلها هو حل واحد قدمنا قالت قول بسرعه
قولتلها علشان نضمن ان عصام يقفل بوقه للابد ويبقا خاتم في صباعنا مافيش حل غير اني اكسر عينه
اسماء قالت ازاي قولتلها اني انيك مرات عصام..
ضحكت وقالت طيب ازاي وانا سمعت انها ملهاش في كده .قولتلها المهم انتي موافقه علي الفكره قالت طبعا قولتلها تمام سبيني افكر بمزاج بقا ....