مغامرات علاء

انا اسمي عﻼ‌ء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة واشتغل مع عمي في معمل لصناعة اﻻ‌حذية وهو قريب من مدرستي وهذا المعمل في وسط حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعﻼ‌قات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي
كنت انا ونجاة نتبادل المجﻼ‌ت السكسية كلما احصل على مجلة من اصدقائي في المدرسة كنت اعطيها لنجاة وفي يوم اعطيت لنجاة مجلة سكسية فأذ ابخلود خلفنا تمشي وسمعناها تقول ماذا تعطيها وتضحك فانا ارتبكت ولم اتفوه باي كلمة
فقالت لها نجاة انه هو الممون لنا ولوﻻ‌ه لما كنتم رأيتم شيئ وﻻ‌ تعلم
من اين ااتي بها
قلت وخلود رأتني وانا اعطيك المجلة سوف تفضحنا
فأجابت خلود ﻻ‌تخف لن افضح سرك ولكن ﻻ‌تقطع عنا اﻻ‌مدادات
وكنت كلما احصل على مجلة كنت اتعمد ان اعطيها الى خلود لكي توصلها الى نجاة
وفي فترة اﻻ‌متحانات قطعت عنهم اﻻ‌مدادات السكسية ﻻ‌ني كنت مشغول بالمذاكرة
و في يوم رأيت خلود فسلمت عليها وبادلتني السﻼ‌م وقالت* لي من مدة لم اراك
قلت اﻻ‌متحانات وانا عندي بكلوريا وبعد اﻻ‌متحانات
فقالت اﻻ‌مدادات مقطوعة الى ان تنتهي اﻻ‌متحانات
قلت نعم واذا حصلت على مجلة جديدة سوف اعطيها لك
فقالت ﻻ‌تنسانا
قلت يوجد افﻼ‌م ان اردتي اعطيك فانها موجودة عندي
قالت ﻻ‌يوجد عندنا فديو
فقلت لها انا عندي ان اردتي اعطيك الفديو واﻻ‌فﻼ‌م
فقالت واين اراها ﻻ‌ ﻻ‌اقدر
فقلت لها ان الدوام الدراسي انتهى وسيكون الحصول على المجﻼ‌ت امر صعب ﻻ‌ننا في المدرسة نتبادلها فيما بيننا انا والطﻼ‌ب
فقالت حاول
قلت لن انساكي ولكن انتي ايضا ﻻ‌تنسيني
فقالت ماذا تريد مني نجاة ونادية الم يشبعوك فانا ﻻ‌امارس الجنس ؟ فقط اتفرج
قلت معقول وكيف تفرغين شهوتك
قالت ماقصدك
قلت مبتسما اتحكينه بيديك
ابتسمت وفتحت عينيها متعجبة من ردي اليها
فقلت انت جريئ جدا
فقلت لها انك تقولين انا كبيرة واعرف كل شي
قالت نعم اعرف بس* لم اجرب قلت معقولة ولك صديق
قالت ﻻ‌ لم اجرب معه
فقلت قبله الم تجربي
قالت عندما كنت صغيرة كنا نلعب عريسة او عروس لعب اطفال
فانا كنت اعرف انها جربت النيك مع صديقها ﻻ‌نه صديقي وكل ما يعمل شي معها يخبرني به للتفاخر والتباهي
وبعدها اصبح كﻼ‌مي معها متحررا اكثر واحكي لها كل نكتة سكسية جديدة وهي كذلك كلما تسمع نكتة سكسية تاتي لي وتحكيها لي
وفي يوم رايتها فقالت لي اﻻ‌يوجد شي جديد
فقلت لها ﻻ‌ يوجد مجﻼ‌ت يوجد فقط افﻼ‌م وجائني فلم جديد جميل جدا للطالبات سوف اراه اليوم
هل تريدين ان تتفرجي معي
فقالت اين نتفرج
قلت في مكان امين
قلت في مكتب عمي
فقالت اين هذا المكان وعمك الم يكون موجود
قلت لها ﻻ‌ انه يأتي للمكتب بعد العصر
فقالت اخاف ان اذهب
قلت ﻻ‌تخافي
قالت ﻻ‌تقول ﻻ‌حد
قلت ﻻ‌يعلم احد باني اعطيكم المجﻼ‌ت
قالت ﻻ‌
قلت نفس الشي وﻻ‌تخافي
قالت اخاف منك انت
قلت لماذا تخافين مني فانا ﻻ‌افعل شي بدون رضاك
فقالت اين مكان المكتب
قلت لها قريب من هنا في شارع الرشيد
فقالت انتظرني في رأس الشارع اذهب الى البيت واخبرهم ب
وكان وجهها احمر
فقدمت لها الببسي* وشربنا وقدمت لها سيكارة فأبتسمت وعينها مفتوحة فقلت خذي ﻻ‌تستحي
فأخذت السيكارة وبدئت تسحب الدخان وتخرجه بقوة وعينها على الفديو
فقلت لها اتريدين* اﻻ‌ن التفرج على الفلم
قالت بحياء نعم
فادخلت الفلم في جهاز الفديو وبدء الفلم
كانت احداثه عن طالبات وطﻼ‌ب يتنايكون فيما بينهم و اكثر النيك من الطيز وانا كنت متعمد ان اريها هذا الفلم
واشتغل الفلم جلست جنبها وبدئت عليها عﻼ‌مات التعجب من الفلم فأنا اراقبها وﻻ‌ اتكلم
وكل فترة تحرك قدمها وتحك خلف راسها بالقنفة وعينها ترمق زبي كل ماادرت وجهي
فكان زبي منتصب ورافع بنطلوني الى اﻻ‌على
فقلت لها الفلم حلو
فالت لم اصدق ماارى كيف يفعلون ذلك
فقلت لها انهم بشر ولهم احاسيس يعبرون عنها وان عاداتهم وتقاليدهم تسمح بذلك فهم احسن منا
قالت صحيح
وكانت لقطة في الفلم بنت بتمص زب صاحبها بقوة وتفنن
فقلت لها الم تجربي مص الزب
فسكتت وعينها ترمق زبي قالت ﻻ‌
فقلت ولم* تمسكي زب
قالت ﻻ‌ بحياء وتحرك راسها وعينها على زبي
فامسكت يدها ووضعتها على زبي
فحاولت ان ترفع يدها فضغطت بيدي على يدها ﻻ‌منعها
فابتسمت وانزلت راسها لﻼ‌رض
فبدأت احرك يدها على زبي صعودا ونزوﻻ‌
فبدئت يدها تضغط على زبي بقوة اكثر من قبل فتركت يدها
وبدئت تلعب ب
فاخرجته لها وقلت هاهو قريب فألوت برسها وعينها مفتوحة وتقول انه كبير
كيف لنجاة ونادية استحملوه
فقلت لها انه كلما يكبر يكون شكله اجمل وكل النساء تحب الزب الكبير
فقالت النساء الكبيرات والمتزوجات يحبونه كبير ولكننا الصغيرات نخاف منه
فقلت لها لماذا تخافون منه انه ﻻ‌يلدغ وليس افعى فأبتسمت
قالت ﻻ‌ انه افعى
فمسكت يدها ووضعتها على زبي وقلت انظري انه ﻻ‌يلدغ انظري الى البنات الذين بالفلم كيف يستلذون به
فقالت هؤﻻ‌ء قحاب ومتمرسات
فقلت ﻻ‌ انهن صغيرات وبعمرك واصغرمنك
فبدئت حركة يدها باﻻ‌سراع بالعب بزبي وعينها على الفلم
فقلت لها ممكن اشوف جسمك
فقالت اننا اتفقنا انك لن تلمسني
فقلت على اتفاقنا ﻻ‌تخافين
فقالت ان اردت اريك صدري فقط
فقلت لها اخرجيه لكي اراه
فاخرجته وانا اتقرب اليها اكثر فدفعتني بيدها وقالت ﻻ‌تلمس صدري انظر اليه فقط
فقلت كما تريدين فرجعت الى الخلف انظر الى صدرها
فقلت اخرجي اﻻ‌خر
فقالت ﻻ‌يخرج واحد فقط ﻻ‌ن ضدري كبير
فكان صدرها كبير وواقف ومرتفع بكل شموخ الى اﻻ‌على وحلماتها حمراء ومنتصبة
فقالت لي صدري احلى ام صدر البنت التي في الفلم
فقلت صدرك اجمل صدر رأيته في حياتي انه جميل جدا
فقالت ان اردت تعال امسكه ﻻ‌ني مسكت زبك فجعل
فمسكت صدرها افركه بكف يدي وكان حارا واحس بدقات فلبها المتسارعة وكانت ضغطات يدي قوية وعصرت حلمت ثديها باصبعي فتنهدت وارجعت رأسها الى الخلف وتدمم اففففففففففففففففف اففففف فوضعت كفي اﻻ‌خر على صدرها اﻻ‌خر من فوق المﻼ‌بس وادخلت يدي بصعوبة لكبره اداعبه بيدي وافركه حلماته
قالت سوف تمزق المﻼ‌بس اخرج يدك
فقلت لها اريد ان اضع زبي بين صدرك واشعر بحرارته
فقالت ﻻ‌اقدر اخرج النهدينﻼ‌ن مﻼ‌بسي ضيقة وصدري كبير
فقلت اخلعي ثوبك
فقالت بدئت طلباتك تزيد
فقلت لنتمتع قليﻼ‌ ﻻ‌نها فرصة ربما لم تتكرر
فقالت اخرج من الغرفة اﻻ‌ن
فخرجت من الغ
وكان لونه ابيض ﻻ‌يغطي نصف ساقيها وتحته لباس احمر
فكان ساقها مربوب وفخذها مقوس فاقتربت منها ووضعت زبي بين صدرها وقلت لها اضغطي بيديك على صدرك فضغطت بيدها فبدأت بأدخله واخراجه وهي تضغط عليه بصدرها وتقول انه حار لقد كوى صدري
فقلت صدرك ايضا حارا واني احس بحرارته فزادت حركتي ومددت يدي خلف رأسها فكان يرتطم بشفتها
فقلت لها دعيه يدخل فمك فرفضت وقالت الى هنا يكفي فجلست بجانبها وقلت لماذا انتي مرتبكة الم تشعري بالنشوة ويدي تداعب صدرها
فقالت نعم شعرت بالنشوة الم تﻼ‌حظ ذلك خصوصا عندما وضعت زبك بين صدري وارادت ان تدخل صدرها تحت
: فقالت ضع
فقلت سوف اضع عليه لعابي بفمي ووضعت حلمت صدرها بفمي وعصرتها بقوة بشفايفي
فشهقت وتأوهت اففففففففففففففف ااااااااااااااه امممممممممممممممممم ولم تفلح بالسيطرة على نفسها
فدفعت برأسي وقالت اااااااااااه
فقلت لها ضعي زبي في فمك لكي يبتل من لعابك فرفضت وادخلت اصابعي في فمها وبللتهم بلعابها وبللت رأس زبي وبدئت هي بيدها تحك زبي بحلمتها وتنظر في وجهي وتعظ بشفايفها
فوضعت يدي على خدها اداعبه وهي تضغط به على كف يدي
فوضعت اصبعي علع شفايفها
امرره ببطئ وادخلته في فمها فرفعت وجهها تنظر لي فدفعته بيدي داخل فمها وقلت لها م

فخذيها صعودا الى ان وصلت الى لباسها فضمت قدميها
فسحبت اصبعي من فمها وقبلتها من فمها فضمت شفتيها بقوة فوضعت لساني على شفتيها الحسهما فارخت شفتيها قليﻼ‌ فادخلت لساني داخل فمها ففتحت شفتيها فمصصتها من شفتها وكفي على فخذها وكف يداعب صدرها الجميل فخأذت شفتي تداعبها بلسانها فسحبت لسانها داخل فمي وشفتي تعصره فرفعت يدها ووضعتها خلف رقبتي تسحبني لها وبدئنا قبلة طويلة من العناق
وازحت طرف لباسها ومددت يدي الى كسها فوجدته مبتﻼ‌ بماء شهوتها فدفعت اصبعي بقوة ابحث عن بظرها فأرخت نفسها ولمسته بأصبعي وبدأت اللعب فيه* فعضت شفتي ان ودفعت رأسها الى الخلف وهي تأن وتقول اووووووووووف شعلت كسي نار ااااااااااخ
اسويت بية حرام عليك حرام عليك* ااااااااااخ فضغطت بأصبعي على بظرها ووضعت حلمت صدرها بفمي امصها فأرخت قدميها اكثر وبدئت بالهيجان والغنج اااااااااااااه ااااااااااااااااف
وتحرك قدميها الى الجانب وترفعها وتخفضها فسحبت لباسها الى الجانب وقلت لها سوف الحس كسك كما لحست شفتيكي
فجلست على اﻻ‌رض بين قدميها فمدت يدها ورفعت مﻼ‌بسها الداخلية (اﻻ‌تك ) الى اﻻ‌على** ووضعت يدي على لباسها ﻻ‌سحبه منها فمدت يدها وانزلته الى اﻻ‌سفل فرفعت قدميها واخلعتها اللباس ورميته
وارجعت قدميها خلف ظهري فاصبح كسها مواجها لوجهي فرأيت كسها اﻻ‌حمر المنوخ وكان محلوق من مدة قصيرة وبظرها منتصب والمياه اغرقت كسها فسحبت بظرها بشفتي فصاحت بصوت عالي ااااااااااااه وهي ترتجف ﻻ‌تستطيع السيطرة على نفسها فانزلت لساني على كسها ولعقت مائها وهي تلتوي وتحرك رأسها الى يمينا ويسارا فوضعت كفي تحت فردتي طيزها ورفعتها قليﻼ‌ الى اﻻ‌ على ف
فاصبحت في قمت هيجانها وتدفع رأسي لكي اترك بظرها فأرجعت رأسي الى الخلف قليﻼ‌ ووضعت لساني على فتحت طيزها الممتلئة بمياهها* فبدئت برفع طيزها الى اﻻ‌على اكثر وهي تأن من الشهوة والشبق فمررت لساني حول فتحت طيزها فأنت أنة طويلة فأمسكت* يدها ووضعتها بين فردتي طيزها وقلت لها افتحي طيزك اكثر فدفعت بيدها فلقتيها وعدلت من جلستها
وفتحت طيزها فوضعت لساني في فتحتها الحسها ببطئ ووضعت رأس انفي على فتحت طيزها فصاحت بصوت موتتني انا ﻻ‌اقدر على التحمل اكثر اااااااااه
ومياه كسها تنزل على لساني من كثرة قذفها فرفعت لساني الى كسها ولحست كس
فدفعت اصبعي كله داخل فتحتها وبصعوبة فصاحت بصوت اكثر حدة آآآآآآآآآآآه اوجعتني
فأبقيت اصبعي داخل فتحت طيزها وادخلت لساني داخل كسها وبدأت باللحس اسرع من السابق مرة على بظرها ومرة شفت كسها ومرة الحس كسها من اﻻ‌سفل الى اﻻ‌على وانزله بسرعة على بظرها فبدء كسها بالبكاء واذرف دموعه بكثرة كأنها حنفية مياه وترفع نفسها الى اﻻ‌على وتنزلها وتأن فأخرجت اصبعي من فتحت طيزها وبللته بماء كسها وارجعته في فتحت طيزها وارجعت لساني على كسها ومسكت بظرها بشفتي بقوة اشفطه وحركة اصبعي سريعا ادخله واخرجه فكان يدخل كله ويخرج بسهولة وشفتي لم ت
فقالت بصوت منخفض وكله محنة لم اقذف بحياتي مثل ما قذفت
فقلت لها كم مرة قذفتي لحد اﻻ‌ن
قالت ﻻ‌اعرف خمس ست مرات اكثر ﻻ‌ادري وهي تفتح عينيها بصعوبة فجلست جنبها ووضعت راسها على صدري وحضنتها بقوة وقبلتها من رأسها عدة قبﻼ‌ت فحضتني بقوة حكت وجهها بصدري وقالت حقها نجاة ﻻ‌تتركك
فقلت دعينا من نجاة وسحبت يدها ووصعتها على زبي اﻻ‌ن انا اريد ان اقذف
انتي قذفتي مابداخل كسك وانا الى اﻻ‌ن لم اقذف
فابتسمت ووضعت راسها على صدري وضغطت بيدها بقوة على زبي ماذا اعمل لك لكي تقذف
فقلت لها دعيني انيكك من طيزك
فقالت ﻻ‌ انه يوجعني ﻻ‌اقدر ان اتحمله
فقامت من القنفة ونامت على اﻻ‌رض وقالت تعال ادخله بين فخذي لكي تقذف سائلك وسحبتني من يدي وفتحت قدميها قليﻼ‌ ثم وضعت زبي بينهما وضغطت عليه بقوة فأتكأت على يدي مرتفعا عن اﻻ‌رض وبدأت بادخله واخراجه فرفعت يدها تداعب شعر رأسي وتبتسم وتقول حبيبي اﻻ‌ن سوف تقذف فوق كسي اريد ان احس بحرارة مائك تكوي كسي لكي تهيجني ﻻ‌قذف بسرعة
ولم افلح بالقذف فقلت لها ﻻ‌اقدر ان اقذف هكذا دعيني ادخله قليﻼ‌ بطيزك
قالت مالك طيزي جننك
فقالت قوم عني فسحبت نفسي فأدارت جسمها وقالت ضعه بيت فردات طيزي
ففتحت طيزها ووضعت قليﻼ‌ من اللعاب على زبي وادخلته بين
فأستمريت اكثر من خمس دقائق وشعرت بالضجر والتعب فسحبت نفسي قليﻼ‌ ووضعت كمية من لعابي على رأس زبي وفتحت طيزها
فقالت ماذا تفعل
فقلت ﻻ‌اقدر على اﻻ‌حتمال دعيني ادخل جزء منه لكي اقذف
فقالت ﻻ‌ﻻ‌ يوجع فلم ابالي بها فدفعت راس زبي بقوة بطيزها
فصاحت آآآآآآآآآه** آآآآآآآآآه يوجع فدفعت بيدي بقوة على ظهرها لكي ﻻ‌تتحرك وتفلت مني فدفعته قليﻼ‌ وهي تصيح فبادت بخراجه وادخاله ببطئ وهي تأن وتلتوي من الوجع فدفعته بقوة وانزلت
جسمي عليها ووضعت يدي على صدرها وامسكتهم بقوة ودفعت نفسي لﻼ‌مام وزبي يقذف حمولته داخل طيزها وهي تأن وتتوجع وتضرب اﻻ‌رض بيديها وتقول لماذا فعلت بي هكذا لماذا لقد اوجعتني كثيرا فحضنتها بيدي من صدرها وقبلتها من رأسها وقلت اعذريني حبيبتي ليس بيدي لقد كانت شهوتي اقوى مني فدفعت بنفسها وتقول قم عني واخرج هذه السكين من طيزي فسحبت زبي من طيزها فنزل مائي من فتحت طيزها على فخذيها وكسها فاقشعر جسمها حينما ﻻ‌مس ماء زبي كسها فأخذت بكف يدي من مائي ومسحت به كسها المبتل وقلت لها اﻻ‌ن اختلط مائنا انه اختلط داخل طيزي
ثم قالت لقد تأخرت كث

ليلة رأس السنه

هاي اعرفكو الاول علي الاشخاص طبعا انا ناديه 35 سنه بيضه ملفوفه شعري اسود قصير بزازي كبيره وواقفه كسي منفوخ ومنتوف علي الاخر وزنبوري طبير قد عقلة صباعي طيازي طريه اوي دايما فضحاني لما بمشي وهي بترجرج وبعدين ماما نوال 59 سنه طبعا ارمله من زمان بس لسه في منتهي الجمال والشياكه ومحافظه اوي علي جسمها بس مليانه شوية طبعا بيضه اوي وشعرها اصفر وقصير اوي بزازها خطيره كبيره شويه اكبر من بزازي ومترهله حبه كسها وطيزها بقه هتعرفوهم واحنا بنحكي بعد كده اخويا 38 سنه مضرب عن الجواز طويل وعريض وابيض وجسمه كله شعر وزبره طويل اوي وتخين وبعدين الاخير جوزي عادل 40 سنه متوسط الطول جسمه ناعم اوي مفيش فيه شعر زوبره صغير شويه طيزه ووراكه مليانين
اتصلت بيا ماما وقالتلي كل سنه وانتي طيبه راس السنه هتعملي ايه قولتلها عادي يا ماما حفله كده انا وانتي واخويا وجوزي بس متتاخريش علشان تساعديني في تحضير الاكل والمزات
حوالي الساعه 10 بالليل كنا كلنا موجودين انا وماما واخويا وجوزي وطبعا الاكل جاهز علي السفره اشكال والوان واحنا قاعدين في الصاله وجوزي عمال يملا الكاسات ويوزع علينا واحنا عمالين نشرب في صحة بعض وانا قمت شغلت موسيق وقلت لماما يالا يا حبيبتي افتتحي الليله وقومي ارقصي وطبعا كانت الخمره لعبت واشتغلت يعني كنا سكرانيين وابتدت ماما ترقص وتتمايل علي الموسيقي وهي بتوطي بزازها تخرج من الفوستان وبسرعه تروح مدخلاها تاني وترقص بطيزها وحسيت ان اخويا هاج وزبره وقف في هدومه وقام يرقص معاها ويحك فيها وهي تبعد وهو يقرب ويقولها متبعديش يا حلوه والا مكسوفه وهي تضحك ولما بزازها خرجت لقيته مسكهم وقالها انا هدخلهم وطبعا مره علي مره لقيته بيرضع في بزازها وهي ماسكه زوبره تلعب فيه انا هيجت اوي وجوزي قاعد جنبي رحت امسك زوبره العب فيه وهو ماسكني من بزازي يدعك فيهم واخويا ابتدا يقلع ماما فستانها ويقلع هدومه وبقو عريانين وانا كمان قلعت هدومي وجوزي قلع ولقيت زوبر جوزي واقف بس زوبر احويا قده مرتين تلاته رحت قايمه ارقص ومسكت زوبر اخويا العب في وفي راسه بصوابعي وهو عمال يرضع في بزاز ماما وصوابعه بتلعب في كسها الكبير الي مليان شعر وهي تقوله اح اح يا حبيبي بالراحه علي بزازي ارضع بالراحه وانا مدخله زوبره كله في بقي وهو يقولي شاطره شاطره وقال لجوزي ما تقوم ترقص والا خلاص سكرت ومش قادر لقيت جوزي قام وركع علي رجليه جنبي ومسك زوبر اخويا يلحسه ولساني يلحس ناحيه ولسانه يلحس ناحيه رحت شاخطه فيه وقلتله خليك راجل وابعد عن زوبر حبيبي راح نازل لحس في كس ماما وبقينا كلنا في هيجان واصواتنا عليت احححححححح اووووووووف اهههههههههههههه يالااااااااااااا يالااااااااااااااا كل حد بيقول الي نفسه فيه انا ارضع لاخويا وماما تاكل كسي وانا اكل كسها واخويا ينيكها في كسها ويطلع زوبره الحسه وانظفه ويجع ينيك تاني وجوزي بيلحسني من طيظي ويدخل صوابعه فيها وانا اصوت واقوله ايوه ايوه دخل دخل اوي وهو بيحاول ياخد زوبر اخويا في بقه لقيت اخويا ابتدا يبوس في جوزي وجوزي يلعب في زوبره وراح جوزي مفلقس واخويا ابتدا ينيكه في طيزه وانا مع ماما لحس ولعب لحد مهي نزلت في بقي واترمت علي الكنبه وجوزي نزل في طيز جوزي وجوزي اترمي علي الارض ولقيت زوبر اخويا لسه واقف وقالي تعالي يا حبيبتي
هكملكو خصل ايه المره الجايه

وهكذا تمتعت مع ابني بعد ما علمته فنون النيك

انا امراة في 38 من العمر ولي ابن وحيد يبلغ من العمر 18 سنه الحكايه اني كنت متزوجه وسافرت انا وزوجي للعمل بالخارج قبل ميلاد ابني وبعد ميلاد ابني تفرغت له وكنا كثير التنقل وجلست انا من العمل عشان خاطر ابني لغايه لما رجعنا بلادنا .
وظل زوجي يسافر ويغيب لمدة طويله وعندما ياتي لا يجلس كثيرا ولا نمارس الجنس بكثرة ولا بشوق زي الاول وكنت اشعر بحرمان كثير للجنس ولكن كنت اتحمل كنت اشاهد الافلام الجنسيه بكثرة وكانت تزيد من عذابي من الحرمان .
فكرت في الشات و اتعرف علي اي شخص لا يعرفني ونمارس الجنس لمرة واحدة و اختفي منه حتي لا يعرفني ولكن خفت كثيرا و عقلي كان كثير الفكر في الجنس .
وفي يوم ذهب ابني للاستحمام ونسي المنشفه نادي عليا وقالي يا ماما ممكن تدهالي ؟
وكان عادي اني ادخل علي ابني وهو بيستحم او بغير ملابسه عادي ولكن المرة ديه لما دخلت عليه كان زبه منتصب ولاحظت انه كبر وبقي راجل وزبه كبر .
بس بالليل وانا نايمه لا استطيع ان امسح صورة زب ابني من دماغي وقوته في الانتصاب وشكل عروقه .
في الصباح حضرت الفطار وجلست جنب ابني اكله كلعادة بس المرة ديه كانت دماغي مش قادرة تنسي شكل زبه .
بعد الفطار قام وقال هروح اغير عشان انزل دخلت عليه الغرفة وهو يغير ملابسه وكان زبه شبه منتصب اخترعت حجه و زعقت فيه بصوت عالي ارتعب الولد وقال في ايه ؟
قلت مال قضيبك منتصب كدة ؟
قال عادي يا ماما مش عارف .
قلت لا شكلك بتعمل حاجه وحشه من ورايا قال لا هعمل ايه ؟
قلت له طب اخلع السروال و وريني وانا هااعرف قال حاضر.
و خلع السروال نظرت الي زبه و امسكت به وشعرت بملمس زبه الناعم ودفئه وبداء زبه ينتصب كنت خلاص هركب عليه مسكت نفسي و قلت له خلاص لما تيجي هبقي اقولك في ايه بس متتاخرش . قال حاضر .
ذهب هو وجلست مشتعله من ملمس زبه الناعم وقوته ذهبت الي الغرفة ومارست العادة السريه عشان اهدأ بس زود ده ناري اكتر وخلاني هجت اكتر.
ولما رجع ابني سألني هو حصل ايه الصبح ؟
كنت لا استطيع الرد ولا اعرف ماذا اقول اخذته للكمبيوتر وشغلت فيلم سكس وقلت له انت بتتفرج علي الافلام دي ؟
خاف وقال لا الافلام ديه مش بتاعتي .
قلت له مالك خايف ليه انت اتفرجت علي افلام زي دي ؟ كان ساكت قلت له ماتخفش طب تعالى نتفرج مع بعض أحسن وانا اشرح لك هما بيعملوا ايه .
قال لي يعني عادي يا ماما اتفرج ومش هتزعلي ؟
قلت له وكنت في غايه الفرح لما وافق جلس جنبي .
و شغلنا اول فيلم في الاول بداء ينهج من كتر اللي بيشوفه في الفليم ثم بداء زبه ينتصب بقوة قلت له اخلع الملابس متخفش كان متردد في الاول بس بعد كده قلع .
اقتربت منه وقلت له كدة انت هتتعب من كتر الانتصاب ؟
فقال طب اعمل ايه ؟
قلت له يعني انت معملتش العادة السريه قبل كده ؟
سكت ولما ضغط عليه قال بصراحه عملت بس مش كتير هو انا ينفع اعمله دلوقتي ؟
ضحكت واستغليت الفرصه وقلت له لا بايدك هتبقي جامدة تحب اوريك ايه احساس الراجل لما ينيك ست ؟
قال طب ازاي و هجرب مع مين ؟
قلت له انت مخك راح بعيد قلت له اقعد و افرد ظهرك علي الكنبه وانا همص لك زبك وهحاول اوريك .
فقال بس ازاي يا ماما قلت انا امك هتنكسف من دةه ؟عادي يعني تعرف مني ولا من حد غريب ؟
ابتسم وقال طب انا عايز اعرف بقي كل حاجة عشان ابقى احسن من صحابي .
غضبت وقلت له لو حد عرف انا مش هعلمك حاجه .
قال خلاص انا مش هقول لاحد .
نظرت الي زبه وبدء جسدي يسخن وعندما امسكت به نسيت اني امسك بزب ابني ولكن بزب كنت احتاج اليه كثير بشوق .
اقتربت منه و بدات العب بلساني علي راس زبه وامص زبه واشعر بحرارته في فمي نسيت نفسي واخذت امص في زبه مثل المجنونه لاني كنت اود ان افعل هذا مع ابوه بس هو كان بيرفض جلست اتحسس و امص فيه وشعرت بجسدي يشتعل ولا املك السيطرة علي نفسي وانا بمص قذف حيواناته المنويه في فمي وكان لا يستطيع ان يمتلك نفسه وكنت انا في غايه السعادة فقام وقال انا اسف انا معرفش مقدرتش امسك نفسي انتي كويسه ؟ اجبلك ماء ؟
سكت وحاولت ان افوق و اتملك نفسي وقلت لا خلاص بس القذف ده له اصول مش زي ما انت عملت كدة .
فقال بس انا معرفش يعني اعمل ايه قلت له انت كده لو مراتك عملت زي كده مش هتعرف تنام معاها .
فقال طب اعمل ايه وشعرت ان الفرصه جاءت لي ونسيت كل شيئ ولا استطيع سوي التفكير في المتعه اللي انا عايزها علي مزاجي و براحتي.
فقلت له انا هنام علي الارض و اعمل اللي هقولك عليه من غير ما تخاف او تسأل كتير .
فقال حاضر .
نمت علي الارض وقلت له تعال بين رجلي قبلني من فمي و دلك بزازي و بطني بالراحه فقترب مني وفعل وشعرت بنشوة رهيبه فقلت له دلك كسي و مص فيه بالراحه ودخل صباعك و خرجه بالراحه .
بدءت أسافر الي عالم المتعه والشوق للنيك بدء جسدي يرتعش من الهياج فقلت له انت زبك وقف ولا لسه ؟ فقال ايوه وقف .
قلت له قرب مني ونام علي بطني و امسكت زبه و ادخلته في كسي و قالت له قرب اكثر ودخل زبك كله و امسكته من وسطه وقلت له حرك وسطك ودخل زبك وطلعه ورا بعض بكل قوتك ولما بدء ينيك فيا انتصب زبه اكثر .
أنا احرك يدي علي جسدة الدافئ واحضنه واقبل فيه وامص شفايفه و امسكت لسانه بشفايفي و امص فيه وملمس زبه الناعم و الساخن وصلابته وقلت له وانت بتعمل كده لو عايز تقذف عادي قال حاضر وبداء يندمج معي وصوتي بدء يعلو ومكنتش قادرة امسك نفسي صرخت وقلت اه اه اه اقوي بلاش توقف وانهج بشدة وهو يزيد من النيك () وانا اصرخ بصوت عالي واقول اه اه اه اه حرام مش قادرة أسرع شويه خلاص حاول تقذف بقى مش قادرة حرام عليك وكنت لا استطيع تحمل قوته وصحته الجيدة في النيك وهو انطلق بكل قوته ولا يستطيع سماعي وانا اصرخ بشدة وشعرت بالم شديد بكسي ولكن المتعه مخلياني مش قادرة اوقفه و اصرخ اه اه اه اه اه اه ه وصوتي خلاص مش قادر يطلع .
مرة وحدة دخل زبه فيا بقوة وشعرت باحساس ساحر لايوصف من المتعه وكان شلال من المتعه يتدفق في كسي وشعور بسخونه القذف وكأنه مسكن لكل الالم توقفنا وبعد شويه نظرت اليه و ابتسمت وقلت شاطر سمعت الكلام ضحك وقال يعني انا كده كويس قلت له مراتك شكلها مش هتكمل اسبوع العسل معاك لو عملت فيها كده و ضحكنا وذهبنا للنوم .
في الصباح شعرت بالم شديد بكسي وقلت له انا بالليل هروح للدكتورة .
قال خلاص هاجي معاكي ذهبنا للدكتورة وكشفت عليا وجلسنا لتكتب ليا العلاج واعرف فيه ايه .
ضحكت الدكتورة وقالت عشان ابنك قاعد هحاول افهمك قولي للاستاذ زوجك براحه شويه عليكي الظاهر امبارح كانت ليله العمر ولا ايه ؟
انكسفت و وجهي احمر فقالت ايوه بس بالراحه شويه بلاش جامد كده .
وبعدها ذهبنا للبيت وضكت وقلت له شفت عملت ايه في ماما يا مفتري فقال انا عملت زي ما قلتي .
قلت له لا انا هعلمك ازاي يبقي بالراحه .
نسيت العلاج و الالم ولم افكر سوي في زب ابني اخذته لغرفة النوم و خلعت ملابسي و خلعت له ملابسه و رحت اقبل فيه و في جسدة كله و قلت له المرة ديه انت نام وانا هابقى فوقك .
نام علي ظهره ودلكت له زبه حتي انتصب وجلست فوقه وادخلته بكل نعومه وحنيه ولما دخل جلست علي رجله و رحت الف وسطي وزبه بداخلي عشان احس بيه في كسي كله و يخفف آلام كسي و تحركت بالراحه اقوم واقعد عليه بسلاسه وشعرت ان الالم بيروح وحدة وحدة وبدات اشعر بزبه و قوته فقال بصوت عالي اه يا ماما مش قادر أسرعي شويه قلت له لا انا عايزة احس بزبك بالراحه وانت حس بكسي و نعومته وبدات اتحرك عليه حتي شعرت بالهيجان و اسرعت شويه بس المرة ديه قذف بسرعه ولم يكن قذف كثير فقلت له ليه كده قذفت بسرعه ليه المرة دي ؟
فقال بصراحة المرة دي لما جلست انتي عليا وشفت بزازك و هي بتتحرك و وجهك وانتي عماله تعضي علي شفايفك هجت جامد عن الاول وقذفت بسرعه .
ضحكت وقلت له كبرت خلاص وبقيت راجل و بتهيج وتقذف وجلسنا نضحك و نتحدث لغايه لما نمنا .
ولما اتصل ابوه وعرفت انه جاي نازل اجازة توقفت عن فعل هذا و بقيت اناغش فيه و زبه بس من غير نيك .
لما ابوة نام معايا مكنش عارف يخليني احس بنفس المتعه مع ابني وكنت اجلس تحته وهو ينيكني دون حركه ولا افكر سوي في ايام المتعه مع ابني ..

انا وزوجتي الجديده وصديقي

وبعد ما فاتت سنه ونصف تقريبا علي زواجنا بدأت المتعه تقل مع اننا كنا بنعمل كل حاجه في السكس انا ومراتي اسماءوبكل صراحه ابحت مارتي استاذه في السكس لدرجة اني بقولها انتي بقيتي اشطر مني يعني بصراحه بقة احسن من اي شرموطه
المهم في يوم وانا وهي قعدين نتفرج علي فلم سكس ثلاثي رجلان وبنت فكرت في فكره شيطانيه لزيادت المتعه بيني وبين مراتي الشرموطه . بكل صراحه فكرت ادخل طرف تالت بيننا راجل او ست المهم يكون فيه حد يمارس معاني الجنس انا ومراتي .الفكره كانت عجباني جدا لكن تردد كتير جدا وكنت خايف يكون رد فعل مراتي معاكس لفكرتي واخسر الشرموطه بتعتي بعد ما تعبت في تعليمها لو رفضت طلبي . فقررت اني اهيأها نفسيا الاول قبل ان اعرض عليها الموضوع ولو رفضت ابقا ما خسرتش حاجه ولو وافقت يبقا كده تمام
في الليله دي بدأت اجهزها بالكلام اولا . اخدتها ودخلني اوضة النوم علشان تمتع نفسنا بليله جباره كالعاده بدأنا طقوس الليله برقصه منها وهي عريانه خالص وبعدها تعد قدامي وتفتح رجليها وتلعب في كوسها بكل حراره وتمص بزازها الكبيره الملبن بلسنها دي مقدمات علشان تسجني وبعدين تهدم علي زبي تمصه وتحشره في بوقها بكل متعه وهي بتبصلي بعنيها علشان تشوف متعتي وانا طبعا بشتم فيها جامد يا لبوه يا بنت المتناكه دا انا هنيك امك هقطعلك كوسك المولع وكل الكلام اللي بيهيجها وبعدين انا استلمت كوسها مص ولعب وجرم طيظها الواسع الاحمر وبعدين بدا زبي يقتهم كوسها مع كل الكلام القبيح مني ومنها وفي الوقت ده حبيت الفت نظرها بكلام جديد يوصل ليها الرساله اللي انا بفكر فيها .. وانا زبي في كوسها قولتلها حلو كده يا متناكه تقولي حلو يا متناك يا جول قولتلها دا انتي عايزه عشره ينكوكي .. اتفجأت بيها بتقولي يا ريت يا حبيبي هههه اتبسمت وقولتلها يعني عايزه زب يدخل كوسك غير زبي يا بنت المتناكه قالتلي لو ده هيبسطك يا قلبي ممكن اعمل اي حاجه روحت حضنها قوي وانا سعيد جدا بكلمها وقولتلها انا كمان ممكن اعل اي حاجه علشان ابسط كوسك حبيبي ده قالتلي بموت فيك وفي زبك يا خولي .. وخلصنا في الليله دي وكنت سعيد جدا لان اول اختبار بالكلام جاب نتيجه ولقتها مستجيبه.. بدأت افكر بقا في تدريبها علي التنفيز وكنت بتمني انها تستجيب زي ما استجابت للكلام. بعدت عنها اسبوع ما نكتهاش مع انها كل يوم تجي جنبي وتدلع وتعمل كل حاجه سكس علشان انيكها وانا اتحجج ليها بأي حجه مره اقولها تعبان ومره مليش مزاج لدرجة انها طلبت ببوقها في يوم وقلتلي يا حبيبي كسي هايج اوي وعايز زبك ينيكه اوي قولتلها خلينا بكره
المهن فات الاسبوع وحسيت انها خلاص ما عادت قدره تستني في اليوم ده جيت من الشغل دخلت الشقه لقيتها كالعاده تقريبا عريانه وبتتفرج علي فلم سكس وحطه ادها علي كوسها وبتفرك فيه ضحكت وقولتلها ايه يا متناكه مش قدره علي بعدي قالت حرام عليك انا بموت بردلي كوسي قولتلها قومي يا لبوه ادجلي علي السرير قامت بسرعه وقلعت القميس وهي بتجري قدامي وسعيده جدا وقبل ما المسها قولتلها روحي هاتي اكبر خياره عندك اندهشت وقالت ليه قولتلها لو سألتي مش هنيكك يا لبوه ضحكت وقامت تجري وجابت خياره تخينه وطويله وقعدت جنبي قولتلها يله مصي الخياره زي ما بتمصي زبي قالت حاضر نامت علي ظهرها قدامي وفتحت رجليها وكوسها في وشي كانت بتمص في الخياره بمنيكه اوي هيجتني لاني تخيلتها بتمص زب حد غيري قدام عيني روحت هاجم علي كوسها المفشوخ الوارم وهي زاد هيجنها وبقت تمص اكتر بعد ما سخنا علي الاخر قولتلها تعالي يا متناكه نمت انا علي ظهري وهي ركبت علي زبي ورشقته في كوسها المولع وانا اخدت الخياره من اديها وبشويش حطيتها علي خرم طيزها وقولتلها اتنين هينكوكي يا بنت المتناكه دبوقت قالت يله يا متناك نيك اوي روحت مدخل الخياره بف طيظها وزبي في كوسها لقتها اتنفضت وقالت ايوه كده حلووووووو اوي نيك اوي وحركتها زادت كل ما الخياره تدخل طيظها اكتربجد حسيت بمتعه رهيبه روحت قيلها قومي يا شرموطه نامي علي ظهرك نامت فعلا وفتحت رجليها روحت راشق زبي قي كوسها والخياه في ايدي قالت عايزه الخياره في طيزي يا متناك قولتله ما ينفعش وانتي في الوضع ده قالت اتصرف يا خول قولتلها ازاي قالت دخل زبك في طيزي والخياره في كوسي ضحكت وقولتلها انتي شرموطه كبيره قالت يله بسرعه روحت راشق زبي في طيظها ودخلت الخياه في كوسها بس ما كنتش عارف اتحرك بسرعه قالت هات الخياره ونيك انتي في طيظي مسكت هي الخياره ورشقتها في كوسها وفضلت تدخلها بسرها ولحد اخرها في كوسها انا هجت جدا جدا وروحت منزل لبني في طيظها قالت اااااااه انا لسه عايزه اتناك اويقولتلها انا خلصت وقمت من عليها وهي فضلت تدخل الخياره في كوسها لجد ما شبعت وانا بتفرج عليها وبعد ما ارتاحت بصتلي وقالت دي يجنن انت بجد مجرم ههههههههههه قولتلها وانتي شرموطه كبيره اوي .. وبكده نجحة الخطه بتعتي انيها تستجيب ان اتنين ينكوها في وقت واحد ...
تاني يوم قعدنا نتفرج علي فلم سكس وكنت ناوي افتحا في الموضوع بصراحه
بدأت كلامي ايه رايك في نيك امبارح قالت يالهوووي كان حلو اوي قولتلها يعني انبسطي والزبين دخلين فيكي ضحكت بمياعه وقالت هم كانو زبيين برضو اتجرأت وقولتلها ايه انتي عايزه زب حقيقي يدخل بيكي وانا بنيكك وضحكت فردت عليا بخجل ومياعه اللي يعجبك يا روحي زبي بدأ يهيج ساعتها وقولتلها امووت واشوفك بتتناكي قدامي يا شرموطه ضحكت وقالت لو عملت كده هتكون مبسوط يعني قولتلها ايوه ههيج اوي وسعتها زبي وقف علي اخره وروحت ماسك بزها وقولتلها انتي متناكه اوي يا بت قالتلي بموت في منيكتك انا المتناكه بتاعتك وخدمتك طالما بتريح كوسي قمت نكتها نيكه حلوه بزبي وبالخياره وكانت نيكه ناااار..
المهم كده كله كده بقا تمام مش فاضل غير الطرف الثالث ..
بكل صراحه كان ليا صديق في الشغل مقرب جدا جدا كان ديما بيحكيلي عن مراته وبرودها معاه وانه بيفكر يطلقها بسبب برودها وانا كنت اقوله انا بقا مراتي مهنياني علي الاخر بس من غير ما احكيله تفصيل هو يقولي يا بختك وكان نفسه احكيله عن تفصيل علاقتنا انا ومراتي كانت اتهرب منه
بيني وبنكم بعد ما شوفت رد فعل مراتي انها مستعده انها تعمل اي حاجه علشان تكيفني وتتكيف قررت احكيله واجر رجله علشان يكون هو الطرف الثالث بيني وبين مراتي
بدأت احكيله تفصلي كل حاجه بتحصل بيني وبين مراتي وكنت بلاحظ زبه بيقف كل لما بحكيله وكل يوم يجيلي وستغل اي وقت فاضي ويعزمني علي شاي وقهوي علشان احكيله اكتر واكتر
شوقته انه يعرف الست الرائعه في السكس دي حتي من قبل ما يشوفها
المهم في يوم من الايام عزمته يجي عندي البيت مع اني عمري ما عزمت حد من اصدقائي في بيتي
هو طبعا وافق وشوفت السعاده في عنيه طبعا لانه اول مره هيشوف المتناكه مراتي
واتفقنا علي يوم الخميس انه يجي عندي البيت يوم يقضي معايا السهره ويتعرف علي مراتي
كنا يوم الاحد وفي اليوم ده قولت اهيأ مراتي نفسيا لاستقبال الشريك الجديد
بدأت اكلمها عن متعت النيك الجماعي وفرجها علي سكس كل يوم وفي نفس الوقت تعمدت اني ما انيكها خالص الاربع ايام دول
كنت كل يوم اثيرها واولع في كسها واسيبها من غير نيك كانت تتجنن واحس بيها طول الليل جنبي بتفرك في كوسها وهي عريانه علشان احس بنارها بس كنت اطنش واعمل نفسي نايم
لحد ما جه يوم الخميس وصحبي مشتاق جدا للقاء..
بعد ما خلصنا الشغل انا وصحبي ومروحين اخر اليوم قالي انا هاجي معاك دلوقت بيتك علشان لو روحت بيتي مراتي هتفتحلي سين وجيم وانا مش طيقها ضحكت وقولتله ماشي
روحنا علي بيتي وكنت حاسس بصحبي انه زبه واقف من اشتياقه انه هيشوف الشرموطه الجامده بتاعتي وانا كنت سعيد بمنظره ده
وصلنا لحد باب الشقه وفتحت بالمفتاح بتاعي من غير ما اضرب جرس الباب علشان تكون مفجأه لمراتي
فتحت الباب ودخلت انا وصحبي عصام لقيت مراتي اسماء في المطبخ قولتله تعالي نشوفها بتطبخ ايه ضحك وقالي يله روحنا علي باب المطبخ وده كله وهي مش حسه باني جيت لقتها واقفه وظهرها لينا انا وصحبي وكانت لابسه قميص مفتوح من ورا واصل لحد طيظها الكبيره قربت منها بشويش وصحبي بيتفرج ورحت مبعبصها وانا بضحك اتخضت ولفت لقيت بزازها كلها باينه اول ما لفت قالتلي اخص عليك خصتني لقت صحبي واقف راحت شداني ووقفت ورايا وقالت اخص عليك مين ده ضحكت بصوت عالي وقولتلها ما تخفيش ده عصام صحبي الانتيم قالت طيب اخرجو بره خليني اخلص االاكل روحت قولتله يله يا عصام نقعد في الانتريه عصام كان مكسوف وهايج جدا في نفس الوقت
بعد ما مراتي خلصت الاكل دخلت علينا لقتها لابسه عبايه ماسكه جدا علي جسمها وباين انا مش لابسه حاجه تحتها ضحكت بيني وبين نفسي وقولت ليكي حق يا شرموطه ما انتي ما اتنكتيش بقالك 5 ايام هههههههههههههه
جابت الاكل واكلنا وعملت لينا الشاي وكل ما تتمشي قدمنا صحبي عينه مش بتتشال من علي طيظها اللي بتتهز جامد من كبرها كان بيكولها بعنيه وهي كمان كنت حاسس بمنيكتها اوي وهي بتمشي قدمنا كنت قاعد اراقبهم وانا مستمتع جدا جدا
بعد ما اكلنا وشربنا الشاي جت مراتي وقعدت معانا وقعدنا نتكلم ونضحك حسيت انهم بدأو يخدو علي بعض والجو بقا جميل قولتلها ما تقومي تشغلي لينا فلم يا سوسو ههههههه
ضحكت وبصتلي وبعدين بصت لصحبي وضحكنا كلنا وهي قاعده مكانها قولتلها ما تقومي يا بت
قالت حاضر كنا كلنا قعدين علي السجاده وحطين مساد مريحين عليها .. قولتلها طفي النور وشغالي وتعالي جنبي شغلت فلم سكس ثلاثي وجت قعدت جنبي وصحبي قاعد جنبي الناحيه التانيه يعني انا في النص
اشتغل الفلم وبجدا احساس مختلف جدا حاسس بنفس مراتي وصحبي واحنا في سكوت تاااام
بعد شويه مراتي بدأت تقربيلي بجسمها وابتدينا نفرد جسمنا واحنا سندين علي المساد ولمحت صحبي وهو ماسك زبه وبيلعب فيه وكاز زبه واقف ومستعد للهجوم
ومراتي كمان بدأت تتفاعل مع المشاهد الساخنه وكمان وجود صحبي لاور مره كان مخلي الجو سخن
بدأت احط ايدي علي جسم الشرموطه بتاعتي والمس كل حته في جسمها وهي بدأت تغيب عن الوعي من كوسها الهايج
واحده واحده بدأت ابوسها من شفيفها وامسك في بزازها اخرجها بره العبايه وهي مسكت زبي حسيت ان العبايه بتعتها مكتفاني قولتلها اقلعي العبايه بصتلي بمياعه قولتلها يله اقلعي يا شرموطه راحت قلعاها لما قولتلها يا شرموطه قدام صحبي قولتلها يله مصي زبي كويس يا متناكه هجمت علي زبي واخدته في بوقها صحبي لما شاف كده خرج زبه من البنطلوه وبدأء يفرك فيه كأنه بيضرب عشرة
الجو كان ضلمه اللي حدا ما ما فيش غير نور الكمبيوتر بس وده كان مشجعهم جدا
قمت قلعت هدومي بالكامل ومراتي كمان عريانه تماما ونمت علي ظهري واخدت مراتي فوقي بس كوسها علي وشي وشها علي زبي بتمص فيه وانا بلحس كوسها ..
سعتها عصام صحبي بدأ يقرب مننا ويحط ايده علي ظهر مراتي قولتلو لا مش دلوقت يا معلم
شال ايده تاني ومسك زبه يفرك فيه وهو بيتفرج علينا
قومت مراتي اسماء وخلتها توطي زي الكلبه قدامي وقمت واقف وراشق زبي في طيظها جامد رحت قالت اااااااه يا جامد رحت ضاحك ههههههه
وقولتلها حلو يا لبوه قالت اوي يا حبيبي
قولتلها انا ايه يا بنت المتناكه قالت انت خول وايه كمان قالت متناك وعلق نيك اوي يا شرموط يا ابن الشرموطه طيزي مولعه عيزه لبن من زبك يا علق
وانا شغال ضرب في طيظها جامد اوي وفي قمة الهيجان .
قالت مش هتنيك كسي يا متناك قولتلها كوسك حبيبي يا متناكه قالت طيب يله نيكه اوي نيك كوس الشرموطه بتاعتك جامد
رحت منيمها علي ظهرها ورشقته في كوسها شدتني عليها وفضلت تبوسني من كل حته في وشي
عصام حاول تاني يحط ايده علي بزها مسكت ايده وقولتله كل شيء بأوان مراتي بصتلي كأنها بتقولي سيبه روحت شغال جامد اوي في كوسها فضلت تصوت وتقول نار اوي نيك كمان جامد ولما حست اني قربت اجيب لبني قالت هات لبنك في خرم طيظي يا منيوك رحت مخرج زبي من كوسها ورشقه في طيظها البن نزل بغزاره وبدأ يسيل من طيظها ..
نزلت من عليها بس خلتها في وصتنا انا وعصام كانت سعتها مستسلمه علي الاخر وجسمها سايح اوي ورجليها مفروده لكن مفتوحه..
بصيت انا لعصام لقيته مغرق نفسه لبن ههههه
بصلي وقالي حرام عليك يا اخي ضحكنا كلنا
وقولت لمراتي قومي اللبسي وجيبي لينا حاجه نشربها
ومراتي بتجيب الحاجه قولت لعصام يله قوم روح قالي ليه عملت كده قولتله بكره تفهم انا عملت كده ليه قالي اوك
شرب العصير واتكلمنا شويه انا وهو ومراتي وقال بعد ازنكم انا هروح بقا قولتله اوك يا عصام اشوفك يوم السبت في الشغل يا جميل
قومي يا اسماء وصلي عصام
قامو وراحو لحد الباب وانا مراقبها كانو عصام نفسه يلمسها وهي كمان كانت عنيها عليه بس عصام لمحني وانا باصص عليهم فقال ليها فرصه سعيده يا اسماء قالته نورتنا
بعد ما مشي عصام صحبي لقيت اسماء مراتي جت جنبي وبتتبسم وبتقولي حرم عليك جننت الراجل قولتلها مهو لزم يدوق النار علشان يحس بالجنه
قالت ناوي تعمل ايه يا مجرم ههههه
قولتلها بكره تشوفي وهتدعيلي
وتاني يوم قابلت عصام في الشغل قالي حرام عليك يا اخي تعمل فيا كده قولتلو ما تقلقش هظبتك بس المهم اللي حصل وهيحصل ما تفكرش انك تحكي بيه بينك وبين نفسك حتي
قالي عيب عليك قولتلو تمام
وانا طبعا وثقت فيه لانه متجوز ومن سني
المهم فات يومين وكل يوم عصام يقولي مش هتعزمني عندك وانا اقوله بعدين . في دماغي اني اشوقه جامد اوي
وكمان اسماء مراتي كانت بتسألني عليه هو قال ايه وهيجي هنا تاني وكده يعني
المهم في اليوم التالت قولت لعصام هتجي معايا البيت بعد الشغل ولا ظروفك ايه قالي هاجي طبعا انا لو ورايا ايه هسيبه
وفعلا روحنا علي البيت بعد الشغل وكان حوالي الساعه 8 بالليل ونحت الشقه كالعاده لقيت اسماء قاعده بتتفرج علي التلفزيون ووركها كلها باينه لانها كانت لبسه عبايه ديقه جدا ومفتوحه من الجنبين تشبه بدلة الرقص تمام وصدرها باصص بجد طانت تجنن
المهم دخلنا وقعدنا انا معصام وقولتلها جيبي الغدي لقيت عصام قال لا خلينا نرتاح شويه قبل الاكل فضحكنا فأسماء قالت هجيب ليكم حاجه تشربوها مشيت قدمنا وكان باين انها كالعاده مش لبسه اندر تحت العبايه
جابت العصير وجت قولتلها تعالي اقعدي جنبنا يا موزه فضحكت وقالت اهو وقعدت في وسطنا انا وعصام اول ما قعدت وركها بانت علي الاخر لقيت عصام بيبص علي كل حته في جسمها قولتلها ما تقومي تقلعي العبايه دي يا بت ضحكت بمياعه وبصت لعصام وقابلتلو هو انا كده وحشه يا عصام
قلها دا انتي فرسه بجد فضحكنا كلنا
وراحت قايمه وقلعت العبايه وكانت لبسه
بضي قصير اسود مخرم مبين كل تفصيل صدرها الملبن ودي الصورة
 ولقيت عصام بدون مقدمات مد ايده علي صدرها وبدأ يفرك فيه لقيت اسماء بتبصلي وبتبتسم وانا بتفرج وببتسم من غير اي رد
راحت قالت ما تقومو ندخل اوضة النوم احسن
قولتلها قومو ادخلو وانا جي وراكم
قامو دخلو وانا استنيت 5 دقايق بالضبط سمعت صوت اهات مخنوقه قمت بشويش ابص لقيت عصام راجب عليها ونازل في كوسها نيك جامد وحضنها وبيسوشها من شفيفها سعتها لقيت زبي اتنفض وقام من كتر الهيجان .
وقفت اتفرج وانا مستمتع جدا وانا شايف مراتي وهي بتتناك بمزاجي .
خمس دقايق لقيت عصام هدي عرفت انه جبهم.. انسحبت بهدوء ورجعت مكاني في الانتريه بعد شويه لقيت عصام جي لوحده بالاندر بس قولتلها ايه الاخبار يا معلم قال مراتك فرسه بجد قولتله طيب اقوم انا بقا اخد نصيبي ههههههه
دخلت علي اسماء لقيتها لسه نايمه علي بطنها ومسترخيه وكأنها بتستني الزب اللي بعده
 دخلت وقولتلها زي ما انتي وركبت علي ظهرها وزبي في وسط فلق طياظها الملبن كان جسمها سخن ولعه وزبي في قمة هياجه روحت رشقه في خرم طيظها قالت اااااااه بالراحه قولتلها اتنكتي من غيري يا قدامي يا لبوه هاجة اكتر وبدأت تفشخ في رجليها اكتر
وانا نازل نيك في طيظها الطريه عملنا اكتر من وضع وكنت حاسس بعصام واقف بيتفرج علينا من ورا الباب وكنت مستمتع جدا بكده
بعد ما خلصت خرجت لعصام واسماء فضلت نايمه مكانها .. قعدنا شويه نتكلم انا وعصام لقيته قالي انا هدخل تاني لاسماء وحشتني هههههه
قولتله لا يا معلم هندخل مع بعض المره دي قال ماشي
دخلنا علي اسماء لقيتها واقفه وظهرها لينا كانت بتلبس حاجه لانها كانت فاكره اننا خلاص شبعنا
 قولتلها خليكي زي ما انتي احنا لسه عيزينك فضحكت وقالت انتو مبتشبعوش
وراحت نامت علي السرير وفتحت رجليها
هجمت انا علي كوسها الحسه وعصام راح وحط زبه في بوقها تمص له
بعد ما شبعت من كوسها قولت لعصام يله بدل مكاني روحت انا علي بوقها تمصلي لقيت عصام رتح ودخل زبه في كوسها علي طول ونزل نيك فيها أتأكدت ساعتها ان عصام عشيم ما بيحبش يلحس الكوس المهم بعد شويه قولتله نام يا عصام فنام واسماء ركبت فوقه وانا جيت من الخلف ورشقت زبي في طيظها لقيت اسماء بتصرخ جامد وبتقول اااااااااااه بيوجعني اوييييي اااااااااه ااااااااااه
فضلنا ننيك فيها احنا الاتنين ربع ساعه وهي مش طايقه من شدة الهيجان.
خلصنا وقام عصام روح بيته وانا واسماء قعدنا نتكلم قولتلها ايه رايك قالت حلو اوي بس بجد انتم وجعتوني جدا
قولتلها بكره تتعودي المهم تكوني اتكيفتي
قالت علي الاخر .
بصراحه فضلنا يومين علي الحال ده ننيك اسماء احنا الاتنين وفي اليوم التالت عصام قال عيزن نريح بعض
قولتله يعني ايه قال خلينا انت يوم انا يوم وفي اخر الاسبوع ننكها مع بعض قولتله ماشي
فضلنا اسبوع كمان هو يجي ينكها يوم وانا بتفرج وتاني يوم انا انكها لوحدي ويوم الخميس نكناها جماعي بس بعد ما خلصنا وعصام روح لقيت اسماء بتتألم اوي قولتلها مالك قالت حه بنار في كوسي وطيظي
بصيتى عليها لقتها فعلا ملتهبه جدا جدا ون تحت قولتلها طيب بكره نشوف ايه الحكايه
وتاني يوم لقت كوسها ملتهب اكتر ووارم قولتلها لا لزم تكشفي قومي البسي وخلتها تروح لدكتورق قريبه من شقتنا .
الكدكتوره قالت انتي عندك التهبات واحتقان شديد في المهبل وعنق الرحم وفتحت الشرج واضح ان جوزك بياخد منشطاط وبيستعملك كتير اسماء قالتلها ايوه
الدكتوره قالتلها تمشي علي الادويه دي ومافيش ممارسه قبل اسبوع والا هيحصل مضاعفات خطيره
جت اسماء وقالتلي قولتلها معلش حقك عليا قالت ولا يهمك يا حبيبي
روحت الشغل تاني يوم عادي قبلت عصام قولتله اسماء تعبانه ومش هنجي جنبها قبل اسبوع قالي لا مش ممكن قولتله الدكتور اللي قال وانا مش ممكن اعرضها للخطر قال اللي تشوفه . وبعدين كل واحد راح لشغله وبعد ساعه لقيت عصام قاعد مع واحد صحبه والكلام واخدهم قوي .. فروحت بشويش من غير ما يحسو بيا اسمعهم لقيت مصيبه
لقيت عصام بيقول للتاني انا ماشي مع واحده متجوزه وبنيكها قدام جوزها وقاعد بيحكيله كل التفصيل بس بدون زكر اسماء ..
بجداتصدمت جدا جدا وبلعت غيظي جوايا ومشيت
وفضلت طول اليوم مخنوق ومش مركز فروحت بدري ساعه وحكيت لاسماء اللي حصل . اسماء عضبت جدا وفضلت تلومني وتقول يادي المصيبه احنا كده ممكن نتفضح مش هو ده اللي قولت انه صحبك وبتثق فيه اتصرف بقا بصراحه زادت خنقتي وقعدت لوحدي افكر في طريقه تخرجنا من المصيبه دي . لان عصام طالما اتكلم مش بعيد يعمل اي حاجه بعد كده بمعني اوضح انه اصبح صاحب غير امين..
وهب جتلي فكره جريت علي اسماء وقولتلها هو حل واحد قدمنا قالت قول بسرعه
قولتلها علشان نضمن ان عصام يقفل بوقه للابد ويبقا خاتم في صباعنا مافيش حل غير اني اكسر عينه
اسماء قالت ازاي قولتلها اني انيك مرات عصام..
ضحكت وقالت طيب ازاي وانا سمعت انها ملهاش في كده .قولتلها المهم انتي موافقه علي الفكره قالت طبعا قولتلها تمام سبيني افكر بمزاج بقا ....

حقيقية أحلى من الخيال

بداية الموضوع كانت أغرب من اﻷ‌فﻼ‌م هحكيلكم على أول مرة قابلتها.
أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها اﻷ‌زرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق وﻻ‌ أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها وﻻ‌ في اﻷ‌حﻼ‌م ومن غير ميعاد وﻻ‌ أنذار أﻻ‌قيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعﻼ‌ كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس اﻷ‌فﻼ‌م فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى وﻻ‌ قالت أنا فين والكﻼ‌م دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني والﻼ‌ ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- ﻻ‌ من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين والﻼ‌ أزاي والﻼ‌ أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي اﻷ‌ول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة والﻼ‌ إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خﻼ‌ل السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو واﻷ‌كتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن لﻸ‌سف ماكانش فيه أصﻼ‌ واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد وﻻ‌ أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعﻼ‌ أحلىمن ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيال  وطبعا ﻻ‌زم تكون أحلى من الخيال ﻷ‌ن هي أصﻼ‌ أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
*
خدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني وﻻ‌زق في البيت طول اليوم وخﻼ‌ص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها ﻷ‌ول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها ﻷ‌خمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر وﻻ‌ عمري هقدر أوصف لحد اﻷ‌حساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني ﻻ‌مس اﻷ‌رض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي وﻻ‌ أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصﻼ‌ كنت تقريبا مسحور
وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعﻼ‌ زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعﻼ‌ جنية أو مﻼ‌ك ﻷ‌نها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في اﻷ‌ول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل وﻻ‌ شرب وﻻ‌ حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضﻼ‌تي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت ﻻ‌بسة تحت الفستان بس اﻷ‌ندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصﻼ‌ خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع مﻼ‌بسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة ﻻ‌مس كل حتة في جسمها نهودها ﻻ‌مساني وﻻ‌ففها بدراعي ومش ﻻ‌مسة اﻷ‌رض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما اﻷ‌سد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خﻼ‌ص
وﻻ‌ كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي اﻷ‌خر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي ﻷ‌ول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعﻼ‌ لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها ﻷ‌ننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق
قالتلي أنا عمري ماعشقت وﻻ‌ هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني ﻷ‌ول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق وﻻ‌عمري نمت بالعمق دا وباﻷ‌سترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني
*
*
صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحﻼ‌مي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى اﻻ‌ﻻ‌ت الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على اﻷ‌رض . دا وصف بسيط لصوتها:
- الووو
- الو يا عمري
- وحشتني
- وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........
- لسة نايم لغاية دلوقتي
- دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك
- طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟
- أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش ﻻ‌ بحر وﻻ‌ناس وﻻ‌ أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشﻼ‌ﻻ‌ت مكان وﻻ‌ في اﻷ‌حﻼ‌م – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش ﻻ‌قيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن
- يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت
- ﻻ‌ مش مشكلة بكرة أكملة
- طيب ياﻻ‌ قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة ياﻻ‌
- أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس
- أنا على طول بتاعتك أنت وبس
- باي يا حياتي
- باي يا أحمد
أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي.
قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى اﻷ‌وروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة اﻷ‌ميرات ومرات بشوفها مﻼ‌ك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا.
المهم سلمت عليها سﻼ‌م يليق باﻷ‌ميرات وﻻ‌ يسعني هنا إﻻ‌ أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن .......
واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كﻼ‌م يقدر يوصفها . :
- وحشتني
- وحشتيني وي جدا خااالص
- على فين
- عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة
- النهاردة وكل يوم
الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكﻼ‌م دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس.
وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية ماﻻ‌قينا الساعة بقت 12 قلتلها :
- أنتي كدا أتأخرتي
- أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك
- والبيت
- مفيش حد في البيت خالص
- بجد
- طبعا
محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني.
قلتلها خﻼ‌ص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي :
- أشتريت إيه؟
- لما نروح هتعرفي
قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش
ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد اﻷ‌حياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها :
- معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت ﻷ‌حلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله
- قالتلي ﻷ‌ أنا اللي هنظف كل حاجة
- قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة..
وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت اﻷ‌وضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا.
من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم ماﻻ‌قيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني.
وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة ﻻ‌عب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في اﻷ‌ول أنسو تماما وﻻ‌ أميرة وﻻ‌ مﻼ‌ك وﻻ‌ أحلى من أحلى كائن موجود على اﻷ‌رض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها
ﻻ‌بسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر اﻷ‌سمر يسحر ناعمة كملمس حرير . عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف لﻸ‌رض بسرعة رهيبة .
- ايه مالك؟
قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها
- مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية والﻼ‌ ايه
- بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟
- بذمك المراية منطقتش
- يا بكاش
- بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى
- تعالى هنا
- ايه ؟
- أنت اللي مبصيتش في المراية ؟
- ليه بقى .مابﻼ‌ش أحسن
- ايه الجسم الرائع المتناسق واﻷ‌حمر بقمحي دا
قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا وﻻ‌ ايه
- بقولك أنت.
- أهو دا البكش بعينة
أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر.
المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضﻼ‌تي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول.
ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عمﻼ‌ق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم.
أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبﻼ‌ت ﻻ‌ تنتهي وﻻ‌يمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب ﻷ‌نك عطشت أكتر.
وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي ﻷ‌ني أطول منها ومبقيتش ﻻ‌مسة اﻷ‌رض وأنا ﻻ‌فف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على اﻷ‌رض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت وﻻ‌ هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها ﻻ‌مسين بعض تماما وﻻ‌فة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضﻼ‌تك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضﻼ‌تي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد ﻻ‌مسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على اﻷ‌رض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " وﻻ‌ دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي اﻷ‌خير اﻻ‌ وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي اﻻ‌ أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على اﻷ‌رض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة .
وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " ياﻻ‌ بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا ﻷ‌فاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعﻼ‌ أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى ماﻻ‌ نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها ﻷ‌ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " ياﻻ‌ يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق"
قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها
وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم"
ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............

ضيوف زوجي الغائب و جسدي الجائع

كسي و وظيفة زوجي .!!
تعرفت لزوجي ب... و كنت طالبة جامعية في كلية اﻻ‌داب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من اﻻ‌صدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميﻼ‌ت قليﻼ‌ من الغرور . تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثﻼ‌ت في المجﻼ‌ت و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث اﻻ‌ب في هواه واﻻ‌م في لهوها واﻻ‌خوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك اﻷ‌زبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي اﻻ‌ول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب... شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليﻼ‌ أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي  من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا باﻷ‌زبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر ﻷ‌تمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من اﻻ‌وراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة ﻷ‌خرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايﻼ‌جها بكسي و امﻼ‌ؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه ﻷ‌دخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء ﻷ‌تفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت ﻷ‌مضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكﻼ‌م ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او اﻻ‌بتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثﻼ‌ثة أيام و سيصطحبونني معهم وان اﻻ‌قامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم ﻷ‌نهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احﻼ‌مي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد ﻷ‌ن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت المﻼ‌بس و المأكوﻻ‌ت و المشروبات و الفواكه فهؤﻻ‌ء ضيوف  زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون . اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت ﻷ‌أخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم ﻷ‌نشف جسدي المنهك وكان قد حل الظﻼ‌م وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة ﻷ‌سحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويﻼ‌ن وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي اﻷ‌خرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضﻼ‌ دخﻼ‌ امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كاﻷ‌سود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة ﻷ‌ني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم ﻷ‌جلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت ﻷ‌خرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقاﻻ‌ عادي بالحقيقة زوجك* بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخﻼ‌ لغرفة النوم اﻻ‌حتياطية لتغيير مﻼ‌بسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخﻼ‌ ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفﻼ‌زم ينامو عندنا* فأغلقت الخط ﻷ‌شتمه وألعنه وبعد قليل خرجا ﻻ‌بسين جﻼ‌بيات و سأﻻ‌ني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضﻼ‌ ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائﻼ‌ اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي وﻻ‌ يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة ﻻ‌زم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة ﻷ‌ستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت اﻻ‌فكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس اﻻ‌ ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت اﻷ‌زبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي ﻷ‌زبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليﻼ‌ تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناوﻻ‌ن العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السﻼ‌م فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناوﻻ‌ني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت ﻷ‌حضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت لﻸ‌على بعيونهما معتذرة فتبسما وقاﻻ‌ ﻻ‌ عليكي ثم خفضت نظري ﻷ‌رى أزبارهم تحت الجﻼ‌بيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء انمحنت لتلك اﻷ‌زبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك اﻷ‌يورة كانت رجﻼ‌ي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ اﻵ‌خر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني ﻻ‌هثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءﻷ‌ضم طرفي المشلح ﻷ‌غطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليﻼ‌ فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت ﻻ‌ هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثﻼ‌ثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقاﻻ‌ منشرب شربنا اول كأس ثم صببت اﻵ‌خر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك اﻷ‌يورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة ﻷ‌ضع يدي لفخذ عمر واليد اﻻ‌خرى لفخذ طارق و حركتها قليﻼ‌ ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما ﻷ‌مسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعﻼ‌ن رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه اﻻ‌ شفتي حصان آخر خلعا مﻼ‌بسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة ﻻ‌ أمل عندي اﻻ‌ أن أرى حجم تلك اﻷ‌زبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم ﻷ‌مسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليﻼ‌ لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي ﻷ‌نتقل ﻷ‌ير عمر العريض فتحت فمي لﻸ‌خر ﻷ‌دخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت اﻷ‌يورة الكبيرة و اﻻ‌ن أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة ﻷ‌كون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه ﻷ‌دخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادﻻ‌ نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا ﻷ‌رضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة اﻷ‌خيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد اﻷ‌خرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي* ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت ﻷ‌قبل كﻼ‌هما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليﻼ‌ فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن ﻻ‌ يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت ﻻ‌ بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا اﻷ‌مانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت ﻻ‌ بالعكس كنتما قمة اللطافة واﻻ‌ثارة تفضﻼ‌ واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت اﻷ‌كواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليﻼ‌ حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحمﻼ‌ني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على اﻻ‌رض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ باﻻ‌نحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كاﻷ‌حصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخﻼ‌صا له ووقفا و كثوت ﻷ‌رضع وﻻ‌ أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع  يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت ﻻ‌ تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة ﻻ‌تذكرني اﻻ‌ بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا* شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول اﻻ‌لم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن اﻻ‌ انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت ﻻ‌اا فضربني وقال منتاكة ﻻ‌ تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه ﻻ‌ محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا* فضحك وقال ﻻ‌ ام وﻻ‌ خي بينفع فكان زب بكسي و زب بطيزييدخﻼ‌ن ويخرجان بطريقة سلبت مني وجودي وااااو كماااان كانت لذة ﻻ‌ يمكن شرحها تمحنت كعاهرة و فححت كقحبة و تمايعت كشرموطة كنت قحبة بامتياز ناكوني بقوة ثم توقفا ليضربني على قفاي وكانت ضرباته تهيجني اكتر ثم امسكا بوجهي ووضعا زبريهما بفمي و نكحاني معا ثم تبادﻻ‌ تألمت كثيرا ﻷ‌ن زبر عمر اعرض لكن لم اعد اشعر بطيزي المتوسعة ناكوني اكثر من نصف ساعة و يتبادلون بكل الوضعيات و ناكوني بكل حتة حتى صرتي ناكوها و وضعوازبارهم بأذني وتحت أبطي وبين حنايا بطتي وفخذي ثم وقف عمر و حملني كالطفلة بحضنه يعانقني* ويضع زبره بكسي ثم يأتي طارق من الخلف ليضع زبره ايضا بكسي صرخت من كبر حجمهما وظننت انني سأفشخ شقين و أولجا زبريهما بكسي تناوبا واحد داخل واحد خارج جننت من اللذة ثم اخرج زبره طارق من كسي ليدخله بطيزي دخل بسهولة و ناكوني عالواقف وا،ا بينهم كالفراشة ثم نزل طارق على اﻻ‌رض ووضعني فوقه و ظهري عليه ليدخل زبره بطيزي و يعتليني عمر ليباشرني من كسي ثم تحمسا فاخرج طارق زبره من طيزي و أولجه بكسي ثم أولج عمر زبره بكسي أيضا فكانا زبرين بكسي و ضخا ضخا ااااااه* اوووووووووووووووووو كماااان فأحسست أنهما سيقذفان فقلت رجاء برى خوفا من الحمل مع اني أخذت حبة لكن دون جدوى فضربني بهياااج وصرخ ونااح ثم ارتمى بثقله كالثور و ضرب بقوة أحسست أن زبره اخترق معدتي ليكب حمله كصان داخل مهبلي ثم يسارع طارق حركاته و يكب ايضا بكسي داخل مهبلي حصانين ينيكونني كعاهرة و يكبون بكسي ثم ينام على صدري كالثور الجائع ليصتصر نهودي و يستحلبهم من جذورهم و يرضعم بشراسة يا للهول ظننت انه بعد القذف سيذبل كالمرة اﻻ‌ولى لكن نسيت أنني أعطيتهم حبوب طاقة فقلبني على بطني وناكني من طيزي ثم نهض لينيكني طارق ايضا من طيزي وانا انوح كقطة مسكينة مقدار ربع ساعة واذا به يقذف داخل طيزي فاخرج زبره الغرقان بلبنه و جاء لمقابل وجهي ﻷ‌نظفه و ابتلع عنه ما علق فتقدم عمر وناكني من طيزي ايضا و قذف بداخلها ايضا وجاء ﻷ‌نظف له ايضا ثم قلبت على ظهري ليضعو ازبارهم على وجهي و يضربونني بها ثم نمنا نحن الثﻼ‌ثة قليﻼ‌ و قمنا تدوشنا و دخلت لغرفتي و قفلت على نفسي خوفا من اﻷ‌لم ﻻ‌ خوفا على شرف فلو بقيت معهم لناكوني ايضا ﻷ‌نهم أحصنة وليسو بشرا وعند الصباح قدمت لهم اﻻ‌فطار و تغازلنا قليﻼ‌ و اتفقنا على ليلة مثيلة فقلت اكيد لم اهنئ بالنيك اﻻ‌ معكم و انصرفا ﻷ‌تمام عملهم و يعودوا بالمساء بعدها بقليل شعرت بألم شديد بمؤخرتي و فتحة مهبلي وزاد اﻷ‌لم فراجعت دكتورة نسائية وﻻ‌ أدري مالذي حصل لمؤخرتي فاذا بالدكتورة تقول العمى بئلبو زوجك حمار قلت ليش قالت طيزك خربانة متشققة ولم تعلم ان طارق و عمر من شقها نايكك بقوة فيها بدها عﻼ‌ج فقلت بشكل عفوي ﻻ‌ زوجي وكدت ان ازل بالكﻼ‌م واقول مسافر فقلت اي نحن عرسان فقال مرة تانية استخدمي كريم قبل الجماع ووصفتلي وصفة و رحت عالبيت افكر كيف سأتحمل أزبارهم وطيزي هيك فرن جرس الباب قلت كيف رجعو بكير يﻼ‌ مناكل زب عالماشي فتحت و اذا اخي محمد فتلبكت فقال شبك فقلت وﻻ‌ شي اتفضل فقال ليش انزعجتي شو فيه قلتلو ما بتعرف كيف بتتركوني لحالي مع غرباء قال زعجوكي بشي فقل ااااه بالعكس قمة باللطافة مو عارف أخي العزيز انهما انتهكا حرمة اخته و عفة عرضه وان شرفه تﻼ‌شى تحت أزبار سوداء حزنت ﻷ‌نني لم استطع انتاك من احبائي بوجود اخي وكانو يومين صعبين واستكملت اوراقي و سافرنا للسودان وعند وصولنا كان بانتظارنا زوجي الحبيب فقبلني و سلم ﻷ‌صدقائه و ودعناهم على أمل اللقاء لنصل لشقة مفروشة جميلة فيقول لي حلوة الشقة قلت بتجنن فقال يسلمو انت من دفع ثمنها فضحكت و قلت كيف فوضع يده على كسي و قال ناكوكي منيح فصدمت و تلعثمت فقال ﻻ‌ تخافي انا مبسوط كتير و بدنا نعيش ايام حلوة وقمنا هناك سنتين ذقت بهم الوان من اﻷ‌زبار السوداءلقاء وظيفة زوجي الذي كان على علم بنيكتي مع اصدقائه و كان لي معهم قصص كثيرة هااي قصتي حقيقية

ناهد الأرملة والمحارم

جائت خالتى ناهد  وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن
زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و
المكشوف وكانت دائما تثيرنى واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر
معنا وفرحنا جدا وعندما علمت منى اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها
انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى
مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله
الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق


وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره
ونزلنا فى مطار اثينا  والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم
بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى
اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان
الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا


ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان
دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور
خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان
تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا
ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا
فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون
حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت
لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى
البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير
وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت
وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر
واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما
وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها أكمل القصة من هنا