حقيقية أحلى من الخيال

بداية الموضوع كانت أغرب من اﻷ‌فﻼ‌م هحكيلكم على أول مرة قابلتها.
أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها اﻷ‌زرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق وﻻ‌ أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها وﻻ‌ في اﻷ‌حﻼ‌م ومن غير ميعاد وﻻ‌ أنذار أﻻ‌قيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعﻼ‌ كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس اﻷ‌فﻼ‌م فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى وﻻ‌ قالت أنا فين والكﻼ‌م دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني والﻼ‌ ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- ﻻ‌ من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين والﻼ‌ أزاي والﻼ‌ أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي اﻷ‌ول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة والﻼ‌ إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خﻼ‌ل السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو واﻷ‌كتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن لﻸ‌سف ماكانش فيه أصﻼ‌ واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد وﻻ‌ أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعﻼ‌ أحلىمن ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيال  وطبعا ﻻ‌زم تكون أحلى من الخيال ﻷ‌ن هي أصﻼ‌ أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
*
خدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني وﻻ‌زق في البيت طول اليوم وخﻼ‌ص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها ﻷ‌ول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها ﻷ‌خمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر وﻻ‌ عمري هقدر أوصف لحد اﻷ‌حساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني ﻻ‌مس اﻷ‌رض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي وﻻ‌ أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصﻼ‌ كنت تقريبا مسحور
وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعﻼ‌ زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعﻼ‌ جنية أو مﻼ‌ك ﻷ‌نها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في اﻷ‌ول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل وﻻ‌ شرب وﻻ‌ حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضﻼ‌تي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت ﻻ‌بسة تحت الفستان بس اﻷ‌ندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصﻼ‌ خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع مﻼ‌بسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة ﻻ‌مس كل حتة في جسمها نهودها ﻻ‌مساني وﻻ‌ففها بدراعي ومش ﻻ‌مسة اﻷ‌رض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما اﻷ‌سد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خﻼ‌ص
وﻻ‌ كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي اﻷ‌خر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي ﻷ‌ول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعﻼ‌ لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها ﻷ‌ننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق
قالتلي أنا عمري ماعشقت وﻻ‌ هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني ﻷ‌ول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق وﻻ‌عمري نمت بالعمق دا وباﻷ‌سترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني
*
*
صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحﻼ‌مي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى اﻻ‌ﻻ‌ت الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على اﻷ‌رض . دا وصف بسيط لصوتها:
- الووو
- الو يا عمري
- وحشتني
- وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........
- لسة نايم لغاية دلوقتي
- دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك
- طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟
- أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش ﻻ‌ بحر وﻻ‌ناس وﻻ‌ أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشﻼ‌ﻻ‌ت مكان وﻻ‌ في اﻷ‌حﻼ‌م – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش ﻻ‌قيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن
- يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت
- ﻻ‌ مش مشكلة بكرة أكملة
- طيب ياﻻ‌ قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة ياﻻ‌
- أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس
- أنا على طول بتاعتك أنت وبس
- باي يا حياتي
- باي يا أحمد
أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي.
قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى اﻷ‌وروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة اﻷ‌ميرات ومرات بشوفها مﻼ‌ك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا.
المهم سلمت عليها سﻼ‌م يليق باﻷ‌ميرات وﻻ‌ يسعني هنا إﻻ‌ أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن .......
واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كﻼ‌م يقدر يوصفها . :
- وحشتني
- وحشتيني وي جدا خااالص
- على فين
- عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة
- النهاردة وكل يوم
الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكﻼ‌م دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس.
وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية ماﻻ‌قينا الساعة بقت 12 قلتلها :
- أنتي كدا أتأخرتي
- أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك
- والبيت
- مفيش حد في البيت خالص
- بجد
- طبعا
محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني.
قلتلها خﻼ‌ص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي :
- أشتريت إيه؟
- لما نروح هتعرفي
قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش
ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد اﻷ‌حياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها :
- معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت ﻷ‌حلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله
- قالتلي ﻷ‌ أنا اللي هنظف كل حاجة
- قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة..
وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت اﻷ‌وضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا.
من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم ماﻻ‌قيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني.
وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة ﻻ‌عب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في اﻷ‌ول أنسو تماما وﻻ‌ أميرة وﻻ‌ مﻼ‌ك وﻻ‌ أحلى من أحلى كائن موجود على اﻷ‌رض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها
ﻻ‌بسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر اﻷ‌سمر يسحر ناعمة كملمس حرير . عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف لﻸ‌رض بسرعة رهيبة .
- ايه مالك؟
قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها
- مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية والﻼ‌ ايه
- بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟
- بذمك المراية منطقتش
- يا بكاش
- بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى
- تعالى هنا
- ايه ؟
- أنت اللي مبصيتش في المراية ؟
- ليه بقى .مابﻼ‌ش أحسن
- ايه الجسم الرائع المتناسق واﻷ‌حمر بقمحي دا
قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا وﻻ‌ ايه
- بقولك أنت.
- أهو دا البكش بعينة
أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر.
المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضﻼ‌تي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول.
ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عمﻼ‌ق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم.
أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبﻼ‌ت ﻻ‌ تنتهي وﻻ‌يمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب ﻷ‌نك عطشت أكتر.
وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي ﻷ‌ني أطول منها ومبقيتش ﻻ‌مسة اﻷ‌رض وأنا ﻻ‌فف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على اﻷ‌رض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت وﻻ‌ هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها ﻻ‌مسين بعض تماما وﻻ‌فة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضﻼ‌تك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضﻼ‌تي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد ﻻ‌مسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على اﻷ‌رض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " وﻻ‌ دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي اﻷ‌خير اﻻ‌ وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي اﻻ‌ أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على اﻷ‌رض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة .
وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " ياﻻ‌ بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا ﻷ‌فاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعﻼ‌ أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى ماﻻ‌ نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها ﻷ‌ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " ياﻻ‌ يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق"
قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها
وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم"
ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............

ضيوف زوجي الغائب و جسدي الجائع

كسي و وظيفة زوجي .!!
تعرفت لزوجي ب... و كنت طالبة جامعية في كلية اﻻ‌داب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من اﻻ‌صدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميﻼ‌ت قليﻼ‌ من الغرور . تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثﻼ‌ت في المجﻼ‌ت و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث اﻻ‌ب في هواه واﻻ‌م في لهوها واﻻ‌خوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك اﻷ‌زبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي اﻻ‌ول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب... شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليﻼ‌ أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي  من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا باﻷ‌زبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر ﻷ‌تمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من اﻻ‌وراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة ﻷ‌خرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايﻼ‌جها بكسي و امﻼ‌ؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه ﻷ‌دخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء ﻷ‌تفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت ﻷ‌مضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكﻼ‌م ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او اﻻ‌بتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثﻼ‌ثة أيام و سيصطحبونني معهم وان اﻻ‌قامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم ﻷ‌نهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احﻼ‌مي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد ﻷ‌ن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت المﻼ‌بس و المأكوﻻ‌ت و المشروبات و الفواكه فهؤﻻ‌ء ضيوف  زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون . اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت ﻷ‌أخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم ﻷ‌نشف جسدي المنهك وكان قد حل الظﻼ‌م وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة ﻷ‌سحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويﻼ‌ن وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي اﻷ‌خرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضﻼ‌ دخﻼ‌ امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كاﻷ‌سود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة ﻷ‌ني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم ﻷ‌جلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت ﻷ‌خرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقاﻻ‌ عادي بالحقيقة زوجك* بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخﻼ‌ لغرفة النوم اﻻ‌حتياطية لتغيير مﻼ‌بسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخﻼ‌ ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفﻼ‌زم ينامو عندنا* فأغلقت الخط ﻷ‌شتمه وألعنه وبعد قليل خرجا ﻻ‌بسين جﻼ‌بيات و سأﻻ‌ني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضﻼ‌ ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائﻼ‌ اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي وﻻ‌ يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة ﻻ‌زم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة ﻷ‌ستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت اﻻ‌فكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس اﻻ‌ ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت اﻷ‌زبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي ﻷ‌زبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليﻼ‌ تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناوﻻ‌ن العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السﻼ‌م فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناوﻻ‌ني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت ﻷ‌حضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت لﻸ‌على بعيونهما معتذرة فتبسما وقاﻻ‌ ﻻ‌ عليكي ثم خفضت نظري ﻷ‌رى أزبارهم تحت الجﻼ‌بيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء انمحنت لتلك اﻷ‌زبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك اﻷ‌يورة كانت رجﻼ‌ي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ اﻵ‌خر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني ﻻ‌هثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءﻷ‌ضم طرفي المشلح ﻷ‌غطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليﻼ‌ فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت ﻻ‌ هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثﻼ‌ثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقاﻻ‌ منشرب شربنا اول كأس ثم صببت اﻵ‌خر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك اﻷ‌يورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة ﻷ‌ضع يدي لفخذ عمر واليد اﻻ‌خرى لفخذ طارق و حركتها قليﻼ‌ ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما ﻷ‌مسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعﻼ‌ن رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه اﻻ‌ شفتي حصان آخر خلعا مﻼ‌بسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة ﻻ‌ أمل عندي اﻻ‌ أن أرى حجم تلك اﻷ‌زبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم ﻷ‌مسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليﻼ‌ لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي ﻷ‌نتقل ﻷ‌ير عمر العريض فتحت فمي لﻸ‌خر ﻷ‌دخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت اﻷ‌يورة الكبيرة و اﻻ‌ن أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة ﻷ‌كون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه ﻷ‌دخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادﻻ‌ نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا ﻷ‌رضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة اﻷ‌خيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد اﻷ‌خرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي* ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت ﻷ‌قبل كﻼ‌هما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليﻼ‌ فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن ﻻ‌ يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت ﻻ‌ بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا اﻷ‌مانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت ﻻ‌ بالعكس كنتما قمة اللطافة واﻻ‌ثارة تفضﻼ‌ واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت اﻷ‌كواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليﻼ‌ حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحمﻼ‌ني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على اﻻ‌رض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ باﻻ‌نحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كاﻷ‌حصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخﻼ‌صا له ووقفا و كثوت ﻷ‌رضع وﻻ‌ أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع  يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت ﻻ‌ تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة ﻻ‌تذكرني اﻻ‌ بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا* شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول اﻻ‌لم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن اﻻ‌ انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت ﻻ‌اا فضربني وقال منتاكة ﻻ‌ تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه ﻻ‌ محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا* فضحك وقال ﻻ‌ ام وﻻ‌ خي بينفع فكان زب بكسي و زب بطيزييدخﻼ‌ن ويخرجان بطريقة سلبت مني وجودي وااااو كماااان كانت لذة ﻻ‌ يمكن شرحها تمحنت كعاهرة و فححت كقحبة و تمايعت كشرموطة كنت قحبة بامتياز ناكوني بقوة ثم توقفا ليضربني على قفاي وكانت ضرباته تهيجني اكتر ثم امسكا بوجهي ووضعا زبريهما بفمي و نكحاني معا ثم تبادﻻ‌ تألمت كثيرا ﻷ‌ن زبر عمر اعرض لكن لم اعد اشعر بطيزي المتوسعة ناكوني اكثر من نصف ساعة و يتبادلون بكل الوضعيات و ناكوني بكل حتة حتى صرتي ناكوها و وضعوازبارهم بأذني وتحت أبطي وبين حنايا بطتي وفخذي ثم وقف عمر و حملني كالطفلة بحضنه يعانقني* ويضع زبره بكسي ثم يأتي طارق من الخلف ليضع زبره ايضا بكسي صرخت من كبر حجمهما وظننت انني سأفشخ شقين و أولجا زبريهما بكسي تناوبا واحد داخل واحد خارج جننت من اللذة ثم اخرج زبره طارق من كسي ليدخله بطيزي دخل بسهولة و ناكوني عالواقف وا،ا بينهم كالفراشة ثم نزل طارق على اﻻ‌رض ووضعني فوقه و ظهري عليه ليدخل زبره بطيزي و يعتليني عمر ليباشرني من كسي ثم تحمسا فاخرج طارق زبره من طيزي و أولجه بكسي ثم أولج عمر زبره بكسي أيضا فكانا زبرين بكسي و ضخا ضخا ااااااه* اوووووووووووووووووو كماااان فأحسست أنهما سيقذفان فقلت رجاء برى خوفا من الحمل مع اني أخذت حبة لكن دون جدوى فضربني بهياااج وصرخ ونااح ثم ارتمى بثقله كالثور و ضرب بقوة أحسست أن زبره اخترق معدتي ليكب حمله كصان داخل مهبلي ثم يسارع طارق حركاته و يكب ايضا بكسي داخل مهبلي حصانين ينيكونني كعاهرة و يكبون بكسي ثم ينام على صدري كالثور الجائع ليصتصر نهودي و يستحلبهم من جذورهم و يرضعم بشراسة يا للهول ظننت انه بعد القذف سيذبل كالمرة اﻻ‌ولى لكن نسيت أنني أعطيتهم حبوب طاقة فقلبني على بطني وناكني من طيزي ثم نهض لينيكني طارق ايضا من طيزي وانا انوح كقطة مسكينة مقدار ربع ساعة واذا به يقذف داخل طيزي فاخرج زبره الغرقان بلبنه و جاء لمقابل وجهي ﻷ‌نظفه و ابتلع عنه ما علق فتقدم عمر وناكني من طيزي ايضا و قذف بداخلها ايضا وجاء ﻷ‌نظف له ايضا ثم قلبت على ظهري ليضعو ازبارهم على وجهي و يضربونني بها ثم نمنا نحن الثﻼ‌ثة قليﻼ‌ و قمنا تدوشنا و دخلت لغرفتي و قفلت على نفسي خوفا من اﻷ‌لم ﻻ‌ خوفا على شرف فلو بقيت معهم لناكوني ايضا ﻷ‌نهم أحصنة وليسو بشرا وعند الصباح قدمت لهم اﻻ‌فطار و تغازلنا قليﻼ‌ و اتفقنا على ليلة مثيلة فقلت اكيد لم اهنئ بالنيك اﻻ‌ معكم و انصرفا ﻷ‌تمام عملهم و يعودوا بالمساء بعدها بقليل شعرت بألم شديد بمؤخرتي و فتحة مهبلي وزاد اﻷ‌لم فراجعت دكتورة نسائية وﻻ‌ أدري مالذي حصل لمؤخرتي فاذا بالدكتورة تقول العمى بئلبو زوجك حمار قلت ليش قالت طيزك خربانة متشققة ولم تعلم ان طارق و عمر من شقها نايكك بقوة فيها بدها عﻼ‌ج فقلت بشكل عفوي ﻻ‌ زوجي وكدت ان ازل بالكﻼ‌م واقول مسافر فقلت اي نحن عرسان فقال مرة تانية استخدمي كريم قبل الجماع ووصفتلي وصفة و رحت عالبيت افكر كيف سأتحمل أزبارهم وطيزي هيك فرن جرس الباب قلت كيف رجعو بكير يﻼ‌ مناكل زب عالماشي فتحت و اذا اخي محمد فتلبكت فقال شبك فقلت وﻻ‌ شي اتفضل فقال ليش انزعجتي شو فيه قلتلو ما بتعرف كيف بتتركوني لحالي مع غرباء قال زعجوكي بشي فقل ااااه بالعكس قمة باللطافة مو عارف أخي العزيز انهما انتهكا حرمة اخته و عفة عرضه وان شرفه تﻼ‌شى تحت أزبار سوداء حزنت ﻷ‌نني لم استطع انتاك من احبائي بوجود اخي وكانو يومين صعبين واستكملت اوراقي و سافرنا للسودان وعند وصولنا كان بانتظارنا زوجي الحبيب فقبلني و سلم ﻷ‌صدقائه و ودعناهم على أمل اللقاء لنصل لشقة مفروشة جميلة فيقول لي حلوة الشقة قلت بتجنن فقال يسلمو انت من دفع ثمنها فضحكت و قلت كيف فوضع يده على كسي و قال ناكوكي منيح فصدمت و تلعثمت فقال ﻻ‌ تخافي انا مبسوط كتير و بدنا نعيش ايام حلوة وقمنا هناك سنتين ذقت بهم الوان من اﻷ‌زبار السوداءلقاء وظيفة زوجي الذي كان على علم بنيكتي مع اصدقائه و كان لي معهم قصص كثيرة هااي قصتي حقيقية

ناهد الأرملة والمحارم

جائت خالتى ناهد  وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن
زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و
المكشوف وكانت دائما تثيرنى واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر
معنا وفرحنا جدا وعندما علمت منى اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها
انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى
مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله
الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق


وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره
ونزلنا فى مطار اثينا  والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم
بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى
اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان
الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا


ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان
دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور
خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان
تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا
ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا
فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون
حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت
لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى
البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير
وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت
وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر
واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما
وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها أكمل القصة من هنا

المتزوجه واخوها

انا نواف العمر 27 سنه تخرجت من جامعة الملك سعود(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالرياض ،تخصص هندسة ، ومثل منتوا عارفين ما فيه وظائف مع العلم انني متخرج ومعدلي 4 مع كذا عاطل ، المهم ما ودي اخرج عن الموضوع ،اسكن في حي الشفا مع الوالد والوالدة و4 اخوات وانا واخوي الصغير ، لي اختين اكبر مني الاولى هنا وعمرها الان 30 سنه ومها 28 سنه واختي ربا اصغر من بسنتين 25 سنه واخوي فهد 7 سنوات (اخر العنقود ) مع العلم ان خواتي قمة في الجمال وهذي مو شهادتي شهادة الجميع من الاقارب والمعارف ، بالنسبة لبيتنا كبير وكل شخص بغرفة مستقلة الا انا واخوي فهد ننام بغرفة واحدة لانه متعلق فيني بالحيل .وابوي وامي غرفتهم في جناح مستقل عنا ، للخصوصية (احم احم )) بدات قصتي هذي من سنه واحدة ، عند زواج اختي هنا ، وتعمل مدرسة في نفس الحي وزوجها موظف بارامكوا بالمنطقة الشرقية وهو شاب محترم لكن مشكلته دمه ثقيل ومتمسك بالعادات والتقاليد من لبس وتدليع للزوجه وحصرها على الاطفال فقط في نظرة وغير رومانسي بشهادة اختي ،بعد الزواج استاجروا شقة بنفس الحي لظروف عمل اختي وكذلك لانها حولنا ، بعد زواجها بشهرين حصل خلاف بين اختي وزوجها لسبب ما نعرفه ،مع العلم ان اختي هنا جميلة جدا جدا وخفيفة دم بالحيل وبيضاء اسهلها عليكم تشبه الممثله هدى حسين ، وجلست عندنا مدة اسبوع لانه رجل متشدد في اللباس وخصوصا ، وبالطبع ابوي وامي لاموها انها زعلت زوجها ، ورجعت له بعد كذا لكن ملامح اختي تبي الفكه منه باي وسيلة بس خايفة من النظرة الاجتماعية لها بعد الطلاق بالاضافة الى قلة الرجال في هذا الوقت ،بعد مرور شهر على السالفة اضطر زوج اختي انه يروح للشرقية للدوام واختي جلست عندنا بالبيت وتروح للدوام مع معي لان زوجها كان اهو اللي يوصلها ، وانا واحد عاطل ماعندي لا شغل ولا مشغلة ، وما عندي اصدقاء لان الاصدقاء جوهم استراحه وكوره وانا جوي بلاستيشن او كمبيوتر او اقراء بالسياسة ، فطلبت مني اني اوصلها وارجعها للدوام يوميا ،ومرة كنت رايح اوديها الصبح للمدرسة يوم الاربعاء اتصل زوجها عليها وقال اني ماني جاي هذا الاسبوع ، فزعلت وسكرت السماعة في وجهة ، المهم انا خفت وفكرت ان احد مات او زي كذا ، قلت وش المشكلة قالت الحمار هذا مواعدني انه يوديني دبي نتسوق ونحضر افلام وننبسط مع اني حاجزة الطيارة والفندق على حسابي وهذا شرط رضاوتي عليه ، بعدها اتصل عليها وماردت عليه وشوي ارسل رساله لها يقول عقاب لك انك سكرت في وجهي السماعة ماني جاي الابعد شهر لاني ممكن اطلع للبر مع اخوياي .
قلت لها انتي هدي بالك وروحي لشغلك وانا بتصرف - وبيني وبين نفسي ودي اجلده جلد النعمة تحت رجووووله ويرفسها - بعد ساعتين وانا جالس بالبيت كلمتني اختي وقالت لي انا ما اقدر اواصل الشغل ممكن تجي وتاخذني من المدرسة . قلت انا عشر دقايق وانا عندك وفي الطريق فكرت اخذها لمطعم في شمال الرياض ونفطر لعل وعسى انها ترووووق شوي وما يدخل ابوي وامي بالمشكلة, وقت ما وصلت عن باب المدرسة وركبت معي جالسة تكلم نفسها حتى السلام ما سلمت علي . وانا طبعا ساكت المهم طلعت لشمال الرياض على طول ،وانا مشغل fm على صوت واطي ، وسرحت انا مع الاغاني ، وقاطعتني اهي وقالت نواف انت وين رايح قلت لها انتي ما ودك تهدين شوي وتسمعين هذي الغنية - وسمعتها اغنية علي بن محمد ( العزوبية ) ابي اضحكها شوي وقالت لي : و**** انك رااااايق لكن اشتقت لايام اول البس واطلع واتمشى واسمع على كيفي الان دخل هذا التيس حياتي وبدل ما يضبطها خربها وفسدها علي . قلت انت اهدي ومشينا نطلع مطعم ونطلب فطور وبالمناسبة هناك مطعم ممتاز وجوه كلش حلو والاطيب من كذا اكله تاكلين اصابعك وراه ، ومنها تفضفضين لي وترتاحين او لك راي ثاني . وكانت الساعة قرابة 9:45 ص . قالت لي انت من جدك . قلت اييييه او متعوده على فطاير سفري مع المدرسات في المدرسة . قالت : لا مو كذا لكن ما اتوقع هناك رجال بهذا التفكير فكرته بس في المسلسلات والقصص الخيالية . قلت لا : شكل زوجك حط فكرة مومضبوطة علينا يا جنس آدم . قالت ما علينا من هذا كله . ورينا مطعمك ياابو الرومانسية كلها . وصلنا المطعم وطلبنا وحصل كلام لكن بيني وبينكم ما كنت مركز لاني بموت من الجوع . وهي جالسة تتكلم وانا مو فاهم شي . بعد الاكل شفت وجهها متغير ومحلو بالمرة قلت و**** يا هنا انتي اليوم شكلك مرة متغيرة للافضل . قالت : و**** الاصل انك تشوفني افضل من كذا لكن **** يسامحكم مزوجيني تيس وما يعارف يعامل البنت . قلت : انتي اللي وافقتي عليه ومن غصبك عليه من الاول كان قابلتيه وتكلمتي معه مرة ومرتين وثلاث حتى تعرفينه عن قرب وبعدها قرري انت تتملكين عليه او ترفضينه . لانك انتي اللي بتعيشين معه مو احنا . قالت في هذي صدقت لكن تتوقع ابوي بيوافق من الاساس بهذي الفكرة قلت : في الاول بيرفض وبعدها بيوافق اذا عرف بمصلحت بنته وهذي مشكلت البنات انهم ما يصارحون اخوانهم بمثل كذا . قالت : كنت بتوقف معي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) قلت اييه طبعا . اجل اوقف مع الجيران . وضحكت ضحكه من قلب . وهنا يوم شفتها تضحك تحرك فيني شي غريب من جوا وزبي بدأ يقوم وكان شعور مو طبيعي مرة لذيذ بالقوة . وبعدها طلعنا لكافي : الدكتور كيف شارع الملك عبد**** وجلسنا ندردش عن الحب والحياة والحرية والسفر .وصارحتني عن كل شي في داخلها وكنت و**** للامانه محب لها وما ابي اخرب حياتها وتصير مطلقة لانها كانت بالمرة تبي تتطلق من زوجها . وهديتها وقلت اهي كبداية حياة يحصل فيها مشاكل لانكم ماصار لكم كم شهر متزوجين يعني مع الوقت تضبط . وشفتها ساكته قلت وشفيك ما تتكلمين او كلامي فيه خطأ . قالت: لا حاشاك لكن زميلاتي في المدرسة اعطوني فلوس لاجيب لهم اغراض من دبي . والمشكلة اني وافقت على كذا ولي الان شهر وانا حاجزة الطيران والفندق ودافعة الفلوس وزوجي ابرد شي عنده رفض عناد وبيني وبينك حتى شهر عسل ما رحت وانت عارف وودي البس هناك ملابس طلعة شاريتها من يوم منت اجهز لكن هذا التيس ما يفهم قلت : انا عندي اقتراح وش رايك اكلمه انا واقنعة ممكن يغير رايةوالوقت بدري على الطيارة - كانت الرحلة الساعة 6 المغرب يوم الاربعاء . قالت : مع اني و**** ما ابي اشوف وجهه لكن مضطرة اروح اشتري اغراض زميلاتي من هناك قلت : ابشري . دقايق وارد لك وطلعت برا الكافي شوب لاني ودي اخذ راحتي معه في الكلام . اول ما اتصلت به رد علي ، وفرح باتصالي لاني محترم معه وقليل الكلام . وشرحت له الموضوع وطلبت منه انه يوافق على الروحه لدبي بحكم ان هناك وقت كافي للاستعداد . رد على : وقال انا موافق على الروحه وقال وش رايك فيني يالنسيب قلت في نفسي : اقول انك ثقيل دم حتى الروحه يبيلها عزيمه ومن زوجتك بعد وقال : متى بترجعون قلت : انا .قال ايييه اجل انا . قلت وش دخلني فيكم قال: و**** اني حالف بالطلاق اني ما اشوف اختك الا بعد شهر لكن وافقت على الرحلة لانك بتروح معها . سكت وقلت :( ( في نفسي )) وش هذا المهبول انا المتزوج او انت وفكرت في اختي انها ممكن تطلب الطلاق لو ما راحت . قلت له : انا بقول هلا انك مشغول وبتلحق بنا في الامارات حتى الاهل ما يحسون وارجوك حاول تتفهم زوجتك وهي تفهمك عن قرب وانت كذالك كبار على اللي يصير الان . وانا بعلم الاهل انك طالع للامارات وانا طالع معكم عشان ما يدخلون في المشكلة وتكبر بينكم . فرح فرح كثير . لانه خايف من ابوي بالحيل ومن امي اكثر . لانه معطي ابوي وعد انه ما يزعلها مرة ثانية . المهم قال لي : اجل ابرسل لك فلوس ممكن شي تحتاجونه . قلت له : ما ابي شي وعدها عانيتي لك . قال : مكثور الخير وسلمني على هنا سلام واجد قلت له : لا تزعلها او اني بوصل الكلام لابوي . قال :طلبتك ما تقول وما انسى لك هذا ابد . سكرت منه . ورجعت لاختي وقلت و**** اهو يقول انا ماني رايح ، وشوي اختي تغير وجهها ونزلت راسها ، وقلت انا قلت له اذا ما طلعتها اليوم انا بطلعها الى دبي . وفرح وقال لي موافق . لكن لا تخبر خالي وخالتي بزعلنا من بعضنا وقل اني بروح معكم . قلت : وعد انك ما تزعلها قال : وعد . قلت : صحيح انك بتروح بي هناك قلت ايييه مع اني متثاقلها وطقيت صدري على شي ماادري وش حسبتها لكن سويتها . شوي وحضنتني اختي حضن ما بعده حضن . اللللللللله على الصدر تفاااااااااااااح مستوي يبي اكل وجسم روووووعه غير انها عادت لي نفس النشوة اللي في المطعم وزبي قام قومه خفت من الفضايح لو احد شافني . طلعنا على اذان الظهر وقالت لي ممكن تمر شقتي ارتب اغراضي قلت : وش رايك نروح البيت ونقيل وعلى الساعة 2:30 نروح نرتب اغراضك ونمشي على المطار سيييدة . قالت : احسن راي .ومن فرحتها وهي ما تقصد وانا عارف : لو انك زوجي كنت اسعد زوجة في الدنيا . قلت : ما علينا وانا في نفسي افكر وش هذي النشوة اللي جتني في المطعم والكافي . رحنا للبيت وبلغت امي اني طالع مع اختي وزوجها للامارات اتمشى واغير جو - طلبت اختي مها تطلع معنا لكن مشكلتها كانت مضافة مع جواز الوالد وكان يوم الاربعاء فصعبت شوي ووعدتها اني اجي من دبي اطلع لها جواز جديد .
قومتني اختي هنا : الساعة 2:30 وطلعنا بعدها لبيتها ودخلنا وجلست ترتب الاغراض وتستبعد اغراض زوجها من الشناط . الغريب في الامر غرفة النوم كان ريحتها حلوة ومرتبة بشكل رهيب , قلت لها من مصمم الديكور والاثاث اللي سوى هذا كله ومن هو اللي ناصحك بهذي الريحه قالت : تمزح مو . قلت انتي شوفي وشمي وبعدين اعرفي انا امزح او جاد معك . قالت : و**** يا نواف انا ما عاد افهم هذي الحياة و**** ايام ملاكي تعبت وشريت ملابس ودي البسها قدام زوجي وعطور جسم وملابس نوم وزي منت شايف غرفة النوم والبيت ما فيه موقع ديكورات او منتدى ما دخلتها وبععدها ما فكر يقول لي لو جبر لخاطري ذوقك حلو او يعطيك العافية على تعبك لا ويقول معك فلوس وانا اقول ايييه معي ابشر وغير كذا شف الملابس بعينك وانت احكم ملابس طلعة وملابس بيت ونوم بعد . ويقول البسي جلابية مثل اهلي . يعني اهو مفكر اهله عند ازواجهم كذا يعني او وش يحس فيه وبدات عيونها تحمر من العبرة .
قلت : طيب معليش تفرزين ملابس زوجك برا مو مشكلة لكن ليه تفرزين ملابسك - وانا ودي اهديها واطلعها زوجها من تفكيرها وقلت : اهو ما قصر بعد معك قالك : سافري وتسوقي وشوفي السينما والبسي وتدلعي .لانه يعرفك انه مو على مستواك وتفكيرك . ويحتاج وقت ، انتي خذي ملابسك معك واستمتعي بسفرتك وهي كلها ثلاث ايام يعني ما تستاهل تزعلين فيها وغير كذا انا معك واللي تبينه يصير ، وش تبين اكثر من كذا يالحلوه ي**** الحين اضحكي وانبسطي ووريني وش الملابس اللي عندك لاني اشوف شناط كانك بتنقلين وتسكنين بالامارات .
قالت : كل هذي الملابس ما عنري لبستها ****م هذي الجلابية اهو شاريها لي يقول احب اشوفها عليك ،

طارق وزوجته واختها دلال

رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...

منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...

بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..

في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...

لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....

كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .

دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....

دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........

ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء  الثاني قريبا جدا ...انتظروني

أنا وعمتي

ياقحاب افتحن الباب والا كسرته فلبست ملابسي وتسللت على السطح ولكن تركت اثر وهو كتبي المدرسيه وشاهدت الصايعين وهم يضحكون ويقولون نحن من بلغنا الشيخ وهربت الى البيت .....وصعدت الى الدار كانت هذه الكلمات التي انهيت بها قصتي للجزء الثالث...........
وانا ارتجف وخائف وسكرت عليه غرفتي وعمتي تتوسل بي وتقول لاتخاف افتح الباب وانا صامت وخائف من عقاب الشيخ ابي وماهي الا لحظات حتى جاء وهو ممسك ببندقيه نوع ( برنو) ساقتله الفاجر الكافر الساقط نعتني بمختلف الالفاظ وصعد الى الداروسلم الدار شاقولي يتكون من 22 درجه عمودي وهو يلهث فامسكته عمتي بدريه وامي خلفه ابعدي عني ساقتله ماذا ؟ عمل هل اجرم هل قتل احد ؟ ياريت ويعتبر المجامعة او الغريزة اجرام لقد كان عند جواهر الغازيه الغجريه يعمل الرذيلة فضحكت وهو يقول لها تضحكين نعم انتي من طلع عينه انتي من جعله يستهتر وينكس راسي امام عشيرتي ومنطقتي قالت له اول اطلاقه تطلقها ستكون في صدري كافي انته حطمتني وكسرت شبابي وزوجتني لثلاث مرات وهاانا امامك كافي ظلم واستبداد هو رجل وامس قلت لك زوجه وانته تضحك قال خلاص احبسه بغرفته ولايخرج منها ولايكمل دراسته ونزل بعد تدخلها هي وامي وكان متاثر جدا ويلعن اليوم الذي ولدت فيه والساعه ويقول ماذا اقول للناس وولد عمومتي وعشيرتي والجيران بعد الفضيحه واقفل الباب بالمفتاح ونزل واحس انه متاثر جدا لانه هو من يحكم الناس ويعلمهم الصح من الغلط وله ديوان ومجلس كبير كل يوم يجتمعون به ويشربون الشاي والقهوه ويعرضون مشاكلهم عليه ... وانا جالس في الغرفة وهدات بعد نزوله وجاءت عمتي لي وامي وهن يلوم بي ويقولن من دلك على هذا الطريق ومتى عرفتهن وكيف ثم قالت لامي اذهبي انتي للشيخ وانا معه ليه تعمل كده ياعمتي حتى انهن وسخات وينقلن الامراض شو تتصور هن بس الك يبيعن لكل شخص وانا اعرف حتى من العاصمه ياتون اليهن ومن كل مكان ولكن ابو طويله ماصبرت من كم يوم مع الحمير واليوم مع الغجريات حرام تضيع شبابك وقتك معاهن انا اتعهدت ان ازوجك مافيك تصبر بس عمه حقك الجنس مايرحم وحسيت من كلامها انها عذرتني على ماعملته وبعد فتره جاءت لي يالغداء وقالت انا جئت بالمفتاح كل ياحبيبي ياعمري ياسموري وانا فعلا بين النادم وبين الراضي فرفضت الاكل وهي تبكي وتتوسل لي ونمت على سريري بعد التعب الجسدي والنفسي ولم احس الا على يد تمسح على وجهي وشعري وتبوس بيه وتقول لازم تاكل العشاء انته لم تاكل من الصبح وبعدها استحم انا استحميت وكانت لابسه ثوب بنص كم وصدرها يترجج وشعرها مفرود ونازل على صدري وجالسه قربي على السرير واشم عطرها وانوثتها الصارخة فاكلت مايسد رمقي ودخلت الحمام وانا استحم شاهدت كلسونها وستيانها معلقات واستغربت لان في كل مره تضعهم في الطشت ولا اعرف كانت قاصده ام لا وسحبتهم وانا اشمشم بهم ونظرت في طرف عيني وشاهدتها تبص عليه من خرم الباب وانا تقصدت ان العب بقضيبي ولم اتمالك نفسي وقذفت على كلسونها وهي تنظر ثم اكملت وخرجت بالمنشفة لاممها على وسطي ودخلت في غرفتي واردت ان البس ملابسي وعمتي  تنظرلي وهي تقول شو تستحي ابو طويله كان استحيت من الحمير والا الغجريات الا صحيح هن حلوات ايش اللي عاجبكم فيهن وانا اتكلم عنهن تقصدت ان اطيل بعد ان خلعت المنشفه وهي تنظر لي وتقلي طبعا عماتو سموري انا لوخيروني الان اتزوجك وادفع انا مهرك فتقدمت لها وحظنتها وقبلتها بقبله قريبه من شفايفها وقضيبي التصق ببطنها وقف وهي حسست بها ارتاحت وزفيرها ينفث في وجهي كانها تقول ارجوك ريحني ودخله وانتبهت وقالت ولك شيطان ابو طويله انت وقفت خلينا انخلص من هالمشكله لابوك يصعد ويشوفنا ويفتكر حاجه وحشه ويقتلنا احنا الاثنين معنا بدون رحمه بس شو اعمل البي ميعطيني خلاص البس بسرعة ولبست ملابسي ونمت على السرير وهي تمسح على شعري وصدري وتتوعد ان اصير كويس وهي تدللني وتزوجني حتى استقر لان حاسه انك فعلا رجال واللي تاخذها تحبلها بسرعة عماتو انتي ليش ماصارعندك اولاد عماتوا قسمتي كيف وانتي تزوجتي ثلاث مرات مااعتقد انه السبب مني شلون عرفتي انته اصبحت رجال ولازم اقلك بس سريبفى لاتحكيه انا لما اتكلم اتاذى للماضي خلص لاتحكي لاانا راح احكي تزوجت الاول ابن خالتي وللاسف عشت اسبوع كان يوثق كل رجل مع ايد وبحجت انه يفتحني اي يزيل غشاء البكاره وانا كنت لسه بالغة وما اعرف اي شيء عن الجنس ولاالنيك وهوينيك بيه من طيزي وسايب كسي يلحس بيه وجرى الدم من طيزي انا الاول شعرت بنشوه لكن للاسف طلع لوطي ينيك صبيان وهو اعترف لي وبقى ينيك بيه لح الصبح اكثر من 5مرات وكب بطيزي واخر شيء قذف على فمي وارادني ان ابلعه وهو نزل له بالصباح يقول لهم انا فتحتها وانا نائمه من التعب والسهر واردت ان اهرب من البيت لكن ماذا اقول لهم واهلي ابوك وجدتك لايفهموم الكلام عيب ماذا نقول للناس ولم يسمحوا لي حتى افهمهم وثاني يوم بالنهار واستلمني نيك لاكثرمن 3 مرات وفي الليل 4مات وكله من طيزي وكاني صبي بينيك بيه وانا انام واصحى من كثر السهر والنيك حتى علمت انه صار لي 6 أيام من النيك المتواصل في الطيز من ابن الكلب اللي مايتسمى جوزي وبعد ان ذهبت للبيت وكان وجهي ذابل واصفر لقلة الاكل والتعب والنيك اخبرت امك وهي صرخت وفهمت ابوك وجدتك عندها طلقني وانا بكر عذراء لكن طيزي انفتح مكان كسي واحس عندما ادخل التواليت w.c))ان يدي كلها تدخل بطيزي وبعدها ب6أشهر زوجني الشيخ من رجل فقير من اقربائنا واعتقدت انني ارتاح لانه طيب وخدوم وكان يعاملني احسن معامله ويحظنني ويبوس بي وعندما نريد

ساميه وقصة علاجها بالنيك

انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا


بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟
وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
فقلت مافهمتك
فقالت طيب بافهمك
إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
فقلت كيف طيب ؟
فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
فقلت طيب ما هو الحل ؟
فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
فقالت اسمعي انتي
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
فقالت لماذا مستحيل ؟
شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
فقلت واااو لماذا ؟
فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,