المتزوجه واخوها

انا نواف العمر 27 سنه تخرجت من جامعة الملك سعود(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالرياض ،تخصص هندسة ، ومثل منتوا عارفين ما فيه وظائف مع العلم انني متخرج ومعدلي 4 مع كذا عاطل ، المهم ما ودي اخرج عن الموضوع ،اسكن في حي الشفا مع الوالد والوالدة و4 اخوات وانا واخوي الصغير ، لي اختين اكبر مني الاولى هنا وعمرها الان 30 سنه ومها 28 سنه واختي ربا اصغر من بسنتين 25 سنه واخوي فهد 7 سنوات (اخر العنقود ) مع العلم ان خواتي قمة في الجمال وهذي مو شهادتي شهادة الجميع من الاقارب والمعارف ، بالنسبة لبيتنا كبير وكل شخص بغرفة مستقلة الا انا واخوي فهد ننام بغرفة واحدة لانه متعلق فيني بالحيل .وابوي وامي غرفتهم في جناح مستقل عنا ، للخصوصية (احم احم )) بدات قصتي هذي من سنه واحدة ، عند زواج اختي هنا ، وتعمل مدرسة في نفس الحي وزوجها موظف بارامكوا بالمنطقة الشرقية وهو شاب محترم لكن مشكلته دمه ثقيل ومتمسك بالعادات والتقاليد من لبس وتدليع للزوجه وحصرها على الاطفال فقط في نظرة وغير رومانسي بشهادة اختي ،بعد الزواج استاجروا شقة بنفس الحي لظروف عمل اختي وكذلك لانها حولنا ، بعد زواجها بشهرين حصل خلاف بين اختي وزوجها لسبب ما نعرفه ،مع العلم ان اختي هنا جميلة جدا جدا وخفيفة دم بالحيل وبيضاء اسهلها عليكم تشبه الممثله هدى حسين ، وجلست عندنا مدة اسبوع لانه رجل متشدد في اللباس وخصوصا ، وبالطبع ابوي وامي لاموها انها زعلت زوجها ، ورجعت له بعد كذا لكن ملامح اختي تبي الفكه منه باي وسيلة بس خايفة من النظرة الاجتماعية لها بعد الطلاق بالاضافة الى قلة الرجال في هذا الوقت ،بعد مرور شهر على السالفة اضطر زوج اختي انه يروح للشرقية للدوام واختي جلست عندنا بالبيت وتروح للدوام مع معي لان زوجها كان اهو اللي يوصلها ، وانا واحد عاطل ماعندي لا شغل ولا مشغلة ، وما عندي اصدقاء لان الاصدقاء جوهم استراحه وكوره وانا جوي بلاستيشن او كمبيوتر او اقراء بالسياسة ، فطلبت مني اني اوصلها وارجعها للدوام يوميا ،ومرة كنت رايح اوديها الصبح للمدرسة يوم الاربعاء اتصل زوجها عليها وقال اني ماني جاي هذا الاسبوع ، فزعلت وسكرت السماعة في وجهة ، المهم انا خفت وفكرت ان احد مات او زي كذا ، قلت وش المشكلة قالت الحمار هذا مواعدني انه يوديني دبي نتسوق ونحضر افلام وننبسط مع اني حاجزة الطيارة والفندق على حسابي وهذا شرط رضاوتي عليه ، بعدها اتصل عليها وماردت عليه وشوي ارسل رساله لها يقول عقاب لك انك سكرت في وجهي السماعة ماني جاي الابعد شهر لاني ممكن اطلع للبر مع اخوياي .
قلت لها انتي هدي بالك وروحي لشغلك وانا بتصرف - وبيني وبين نفسي ودي اجلده جلد النعمة تحت رجووووله ويرفسها - بعد ساعتين وانا جالس بالبيت كلمتني اختي وقالت لي انا ما اقدر اواصل الشغل ممكن تجي وتاخذني من المدرسة . قلت انا عشر دقايق وانا عندك وفي الطريق فكرت اخذها لمطعم في شمال الرياض ونفطر لعل وعسى انها ترووووق شوي وما يدخل ابوي وامي بالمشكلة, وقت ما وصلت عن باب المدرسة وركبت معي جالسة تكلم نفسها حتى السلام ما سلمت علي . وانا طبعا ساكت المهم طلعت لشمال الرياض على طول ،وانا مشغل fm على صوت واطي ، وسرحت انا مع الاغاني ، وقاطعتني اهي وقالت نواف انت وين رايح قلت لها انتي ما ودك تهدين شوي وتسمعين هذي الغنية - وسمعتها اغنية علي بن محمد ( العزوبية ) ابي اضحكها شوي وقالت لي : و**** انك رااااايق لكن اشتقت لايام اول البس واطلع واتمشى واسمع على كيفي الان دخل هذا التيس حياتي وبدل ما يضبطها خربها وفسدها علي . قلت انت اهدي ومشينا نطلع مطعم ونطلب فطور وبالمناسبة هناك مطعم ممتاز وجوه كلش حلو والاطيب من كذا اكله تاكلين اصابعك وراه ، ومنها تفضفضين لي وترتاحين او لك راي ثاني . وكانت الساعة قرابة 9:45 ص . قالت لي انت من جدك . قلت اييييه او متعوده على فطاير سفري مع المدرسات في المدرسة . قالت : لا مو كذا لكن ما اتوقع هناك رجال بهذا التفكير فكرته بس في المسلسلات والقصص الخيالية . قلت لا : شكل زوجك حط فكرة مومضبوطة علينا يا جنس آدم . قالت ما علينا من هذا كله . ورينا مطعمك ياابو الرومانسية كلها . وصلنا المطعم وطلبنا وحصل كلام لكن بيني وبينكم ما كنت مركز لاني بموت من الجوع . وهي جالسة تتكلم وانا مو فاهم شي . بعد الاكل شفت وجهها متغير ومحلو بالمرة قلت و**** يا هنا انتي اليوم شكلك مرة متغيرة للافضل . قالت : و**** الاصل انك تشوفني افضل من كذا لكن **** يسامحكم مزوجيني تيس وما يعارف يعامل البنت . قلت : انتي اللي وافقتي عليه ومن غصبك عليه من الاول كان قابلتيه وتكلمتي معه مرة ومرتين وثلاث حتى تعرفينه عن قرب وبعدها قرري انت تتملكين عليه او ترفضينه . لانك انتي اللي بتعيشين معه مو احنا . قالت في هذي صدقت لكن تتوقع ابوي بيوافق من الاساس بهذي الفكرة قلت : في الاول بيرفض وبعدها بيوافق اذا عرف بمصلحت بنته وهذي مشكلت البنات انهم ما يصارحون اخوانهم بمثل كذا . قالت : كنت بتوقف معي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) قلت اييه طبعا . اجل اوقف مع الجيران . وضحكت ضحكه من قلب . وهنا يوم شفتها تضحك تحرك فيني شي غريب من جوا وزبي بدأ يقوم وكان شعور مو طبيعي مرة لذيذ بالقوة . وبعدها طلعنا لكافي : الدكتور كيف شارع الملك عبد**** وجلسنا ندردش عن الحب والحياة والحرية والسفر .وصارحتني عن كل شي في داخلها وكنت و**** للامانه محب لها وما ابي اخرب حياتها وتصير مطلقة لانها كانت بالمرة تبي تتطلق من زوجها . وهديتها وقلت اهي كبداية حياة يحصل فيها مشاكل لانكم ماصار لكم كم شهر متزوجين يعني مع الوقت تضبط . وشفتها ساكته قلت وشفيك ما تتكلمين او كلامي فيه خطأ . قالت: لا حاشاك لكن زميلاتي في المدرسة اعطوني فلوس لاجيب لهم اغراض من دبي . والمشكلة اني وافقت على كذا ولي الان شهر وانا حاجزة الطيران والفندق ودافعة الفلوس وزوجي ابرد شي عنده رفض عناد وبيني وبينك حتى شهر عسل ما رحت وانت عارف وودي البس هناك ملابس طلعة شاريتها من يوم منت اجهز لكن هذا التيس ما يفهم قلت : انا عندي اقتراح وش رايك اكلمه انا واقنعة ممكن يغير رايةوالوقت بدري على الطيارة - كانت الرحلة الساعة 6 المغرب يوم الاربعاء . قالت : مع اني و**** ما ابي اشوف وجهه لكن مضطرة اروح اشتري اغراض زميلاتي من هناك قلت : ابشري . دقايق وارد لك وطلعت برا الكافي شوب لاني ودي اخذ راحتي معه في الكلام . اول ما اتصلت به رد علي ، وفرح باتصالي لاني محترم معه وقليل الكلام . وشرحت له الموضوع وطلبت منه انه يوافق على الروحه لدبي بحكم ان هناك وقت كافي للاستعداد . رد على : وقال انا موافق على الروحه وقال وش رايك فيني يالنسيب قلت في نفسي : اقول انك ثقيل دم حتى الروحه يبيلها عزيمه ومن زوجتك بعد وقال : متى بترجعون قلت : انا .قال ايييه اجل انا . قلت وش دخلني فيكم قال: و**** اني حالف بالطلاق اني ما اشوف اختك الا بعد شهر لكن وافقت على الرحلة لانك بتروح معها . سكت وقلت :( ( في نفسي )) وش هذا المهبول انا المتزوج او انت وفكرت في اختي انها ممكن تطلب الطلاق لو ما راحت . قلت له : انا بقول هلا انك مشغول وبتلحق بنا في الامارات حتى الاهل ما يحسون وارجوك حاول تتفهم زوجتك وهي تفهمك عن قرب وانت كذالك كبار على اللي يصير الان . وانا بعلم الاهل انك طالع للامارات وانا طالع معكم عشان ما يدخلون في المشكلة وتكبر بينكم . فرح فرح كثير . لانه خايف من ابوي بالحيل ومن امي اكثر . لانه معطي ابوي وعد انه ما يزعلها مرة ثانية . المهم قال لي : اجل ابرسل لك فلوس ممكن شي تحتاجونه . قلت له : ما ابي شي وعدها عانيتي لك . قال : مكثور الخير وسلمني على هنا سلام واجد قلت له : لا تزعلها او اني بوصل الكلام لابوي . قال :طلبتك ما تقول وما انسى لك هذا ابد . سكرت منه . ورجعت لاختي وقلت و**** اهو يقول انا ماني رايح ، وشوي اختي تغير وجهها ونزلت راسها ، وقلت انا قلت له اذا ما طلعتها اليوم انا بطلعها الى دبي . وفرح وقال لي موافق . لكن لا تخبر خالي وخالتي بزعلنا من بعضنا وقل اني بروح معكم . قلت : وعد انك ما تزعلها قال : وعد . قلت : صحيح انك بتروح بي هناك قلت ايييه مع اني متثاقلها وطقيت صدري على شي ماادري وش حسبتها لكن سويتها . شوي وحضنتني اختي حضن ما بعده حضن . اللللللللله على الصدر تفاااااااااااااح مستوي يبي اكل وجسم روووووعه غير انها عادت لي نفس النشوة اللي في المطعم وزبي قام قومه خفت من الفضايح لو احد شافني . طلعنا على اذان الظهر وقالت لي ممكن تمر شقتي ارتب اغراضي قلت : وش رايك نروح البيت ونقيل وعلى الساعة 2:30 نروح نرتب اغراضك ونمشي على المطار سيييدة . قالت : احسن راي .ومن فرحتها وهي ما تقصد وانا عارف : لو انك زوجي كنت اسعد زوجة في الدنيا . قلت : ما علينا وانا في نفسي افكر وش هذي النشوة اللي جتني في المطعم والكافي . رحنا للبيت وبلغت امي اني طالع مع اختي وزوجها للامارات اتمشى واغير جو - طلبت اختي مها تطلع معنا لكن مشكلتها كانت مضافة مع جواز الوالد وكان يوم الاربعاء فصعبت شوي ووعدتها اني اجي من دبي اطلع لها جواز جديد .
قومتني اختي هنا : الساعة 2:30 وطلعنا بعدها لبيتها ودخلنا وجلست ترتب الاغراض وتستبعد اغراض زوجها من الشناط . الغريب في الامر غرفة النوم كان ريحتها حلوة ومرتبة بشكل رهيب , قلت لها من مصمم الديكور والاثاث اللي سوى هذا كله ومن هو اللي ناصحك بهذي الريحه قالت : تمزح مو . قلت انتي شوفي وشمي وبعدين اعرفي انا امزح او جاد معك . قالت : و**** يا نواف انا ما عاد افهم هذي الحياة و**** ايام ملاكي تعبت وشريت ملابس ودي البسها قدام زوجي وعطور جسم وملابس نوم وزي منت شايف غرفة النوم والبيت ما فيه موقع ديكورات او منتدى ما دخلتها وبععدها ما فكر يقول لي لو جبر لخاطري ذوقك حلو او يعطيك العافية على تعبك لا ويقول معك فلوس وانا اقول ايييه معي ابشر وغير كذا شف الملابس بعينك وانت احكم ملابس طلعة وملابس بيت ونوم بعد . ويقول البسي جلابية مثل اهلي . يعني اهو مفكر اهله عند ازواجهم كذا يعني او وش يحس فيه وبدات عيونها تحمر من العبرة .
قلت : طيب معليش تفرزين ملابس زوجك برا مو مشكلة لكن ليه تفرزين ملابسك - وانا ودي اهديها واطلعها زوجها من تفكيرها وقلت : اهو ما قصر بعد معك قالك : سافري وتسوقي وشوفي السينما والبسي وتدلعي .لانه يعرفك انه مو على مستواك وتفكيرك . ويحتاج وقت ، انتي خذي ملابسك معك واستمتعي بسفرتك وهي كلها ثلاث ايام يعني ما تستاهل تزعلين فيها وغير كذا انا معك واللي تبينه يصير ، وش تبين اكثر من كذا يالحلوه ي**** الحين اضحكي وانبسطي ووريني وش الملابس اللي عندك لاني اشوف شناط كانك بتنقلين وتسكنين بالامارات .
قالت : كل هذي الملابس ما عنري لبستها ****م هذي الجلابية اهو شاريها لي يقول احب اشوفها عليك ،

طارق وزوجته واختها دلال

رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...

منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...

بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..

في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...

لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....

كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .

دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....

دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........

ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء  الثاني قريبا جدا ...انتظروني

أنا وعمتي

ياقحاب افتحن الباب والا كسرته فلبست ملابسي وتسللت على السطح ولكن تركت اثر وهو كتبي المدرسيه وشاهدت الصايعين وهم يضحكون ويقولون نحن من بلغنا الشيخ وهربت الى البيت .....وصعدت الى الدار كانت هذه الكلمات التي انهيت بها قصتي للجزء الثالث...........
وانا ارتجف وخائف وسكرت عليه غرفتي وعمتي تتوسل بي وتقول لاتخاف افتح الباب وانا صامت وخائف من عقاب الشيخ ابي وماهي الا لحظات حتى جاء وهو ممسك ببندقيه نوع ( برنو) ساقتله الفاجر الكافر الساقط نعتني بمختلف الالفاظ وصعد الى الداروسلم الدار شاقولي يتكون من 22 درجه عمودي وهو يلهث فامسكته عمتي بدريه وامي خلفه ابعدي عني ساقتله ماذا ؟ عمل هل اجرم هل قتل احد ؟ ياريت ويعتبر المجامعة او الغريزة اجرام لقد كان عند جواهر الغازيه الغجريه يعمل الرذيلة فضحكت وهو يقول لها تضحكين نعم انتي من طلع عينه انتي من جعله يستهتر وينكس راسي امام عشيرتي ومنطقتي قالت له اول اطلاقه تطلقها ستكون في صدري كافي انته حطمتني وكسرت شبابي وزوجتني لثلاث مرات وهاانا امامك كافي ظلم واستبداد هو رجل وامس قلت لك زوجه وانته تضحك قال خلاص احبسه بغرفته ولايخرج منها ولايكمل دراسته ونزل بعد تدخلها هي وامي وكان متاثر جدا ويلعن اليوم الذي ولدت فيه والساعه ويقول ماذا اقول للناس وولد عمومتي وعشيرتي والجيران بعد الفضيحه واقفل الباب بالمفتاح ونزل واحس انه متاثر جدا لانه هو من يحكم الناس ويعلمهم الصح من الغلط وله ديوان ومجلس كبير كل يوم يجتمعون به ويشربون الشاي والقهوه ويعرضون مشاكلهم عليه ... وانا جالس في الغرفة وهدات بعد نزوله وجاءت عمتي لي وامي وهن يلوم بي ويقولن من دلك على هذا الطريق ومتى عرفتهن وكيف ثم قالت لامي اذهبي انتي للشيخ وانا معه ليه تعمل كده ياعمتي حتى انهن وسخات وينقلن الامراض شو تتصور هن بس الك يبيعن لكل شخص وانا اعرف حتى من العاصمه ياتون اليهن ومن كل مكان ولكن ابو طويله ماصبرت من كم يوم مع الحمير واليوم مع الغجريات حرام تضيع شبابك وقتك معاهن انا اتعهدت ان ازوجك مافيك تصبر بس عمه حقك الجنس مايرحم وحسيت من كلامها انها عذرتني على ماعملته وبعد فتره جاءت لي يالغداء وقالت انا جئت بالمفتاح كل ياحبيبي ياعمري ياسموري وانا فعلا بين النادم وبين الراضي فرفضت الاكل وهي تبكي وتتوسل لي ونمت على سريري بعد التعب الجسدي والنفسي ولم احس الا على يد تمسح على وجهي وشعري وتبوس بيه وتقول لازم تاكل العشاء انته لم تاكل من الصبح وبعدها استحم انا استحميت وكانت لابسه ثوب بنص كم وصدرها يترجج وشعرها مفرود ونازل على صدري وجالسه قربي على السرير واشم عطرها وانوثتها الصارخة فاكلت مايسد رمقي ودخلت الحمام وانا استحم شاهدت كلسونها وستيانها معلقات واستغربت لان في كل مره تضعهم في الطشت ولا اعرف كانت قاصده ام لا وسحبتهم وانا اشمشم بهم ونظرت في طرف عيني وشاهدتها تبص عليه من خرم الباب وانا تقصدت ان العب بقضيبي ولم اتمالك نفسي وقذفت على كلسونها وهي تنظر ثم اكملت وخرجت بالمنشفة لاممها على وسطي ودخلت في غرفتي واردت ان البس ملابسي وعمتي  تنظرلي وهي تقول شو تستحي ابو طويله كان استحيت من الحمير والا الغجريات الا صحيح هن حلوات ايش اللي عاجبكم فيهن وانا اتكلم عنهن تقصدت ان اطيل بعد ان خلعت المنشفه وهي تنظر لي وتقلي طبعا عماتو سموري انا لوخيروني الان اتزوجك وادفع انا مهرك فتقدمت لها وحظنتها وقبلتها بقبله قريبه من شفايفها وقضيبي التصق ببطنها وقف وهي حسست بها ارتاحت وزفيرها ينفث في وجهي كانها تقول ارجوك ريحني ودخله وانتبهت وقالت ولك شيطان ابو طويله انت وقفت خلينا انخلص من هالمشكله لابوك يصعد ويشوفنا ويفتكر حاجه وحشه ويقتلنا احنا الاثنين معنا بدون رحمه بس شو اعمل البي ميعطيني خلاص البس بسرعة ولبست ملابسي ونمت على السرير وهي تمسح على شعري وصدري وتتوعد ان اصير كويس وهي تدللني وتزوجني حتى استقر لان حاسه انك فعلا رجال واللي تاخذها تحبلها بسرعة عماتو انتي ليش ماصارعندك اولاد عماتوا قسمتي كيف وانتي تزوجتي ثلاث مرات مااعتقد انه السبب مني شلون عرفتي انته اصبحت رجال ولازم اقلك بس سريبفى لاتحكيه انا لما اتكلم اتاذى للماضي خلص لاتحكي لاانا راح احكي تزوجت الاول ابن خالتي وللاسف عشت اسبوع كان يوثق كل رجل مع ايد وبحجت انه يفتحني اي يزيل غشاء البكاره وانا كنت لسه بالغة وما اعرف اي شيء عن الجنس ولاالنيك وهوينيك بيه من طيزي وسايب كسي يلحس بيه وجرى الدم من طيزي انا الاول شعرت بنشوه لكن للاسف طلع لوطي ينيك صبيان وهو اعترف لي وبقى ينيك بيه لح الصبح اكثر من 5مرات وكب بطيزي واخر شيء قذف على فمي وارادني ان ابلعه وهو نزل له بالصباح يقول لهم انا فتحتها وانا نائمه من التعب والسهر واردت ان اهرب من البيت لكن ماذا اقول لهم واهلي ابوك وجدتك لايفهموم الكلام عيب ماذا نقول للناس ولم يسمحوا لي حتى افهمهم وثاني يوم بالنهار واستلمني نيك لاكثرمن 3 مرات وفي الليل 4مات وكله من طيزي وكاني صبي بينيك بيه وانا انام واصحى من كثر السهر والنيك حتى علمت انه صار لي 6 أيام من النيك المتواصل في الطيز من ابن الكلب اللي مايتسمى جوزي وبعد ان ذهبت للبيت وكان وجهي ذابل واصفر لقلة الاكل والتعب والنيك اخبرت امك وهي صرخت وفهمت ابوك وجدتك عندها طلقني وانا بكر عذراء لكن طيزي انفتح مكان كسي واحس عندما ادخل التواليت w.c))ان يدي كلها تدخل بطيزي وبعدها ب6أشهر زوجني الشيخ من رجل فقير من اقربائنا واعتقدت انني ارتاح لانه طيب وخدوم وكان يعاملني احسن معامله ويحظنني ويبوس بي وعندما نريد

ساميه وقصة علاجها بالنيك

انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا


بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟
وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
فقلت مافهمتك
فقالت طيب بافهمك
إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
فقلت كيف طيب ؟
فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
فقلت طيب ما هو الحل ؟
فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
فقالت اسمعي انتي
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
فقالت لماذا مستحيل ؟
شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
فقلت واااو لماذا ؟
فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,

سارة المنقبة والمحارم

أيام ما كنت شغال فى روكسى كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمها سارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى
نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا  الحقيقة منقبة لبس دايما عباية سودا والنقاب اسود بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها
نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جداوفى مرة وهى عندنا وبعد ما اخدت كل اللى طلبتة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربنا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربنا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربنا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح **** وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد لله انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات .

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر……………… وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى اشوفك بدون النقاب وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وكل دا وهى لابسة النقاب وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة طبعا بدون النقاب وكانت اول مرة اشوفها فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشويفة ابوسهم واحدة واحدةوهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
لافرك واداعب بزازه واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى باخلها وشفايفى تلتصق بشفايفا وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت

جـــــــــــارتي وجنـــــــــون الشــــــــــــــهوه

تبدأ قصتي في الحي الذي اسكنه.بل في نفس البرج الذي اسكن به...الجيران غير مختلطين زي اي برج عكس المناطق الشعبيه...وبجوار شقتي كان يسكن الاستاذ يحيى وزوجته ياسمين..وكانت صديقه لزوجتي..نوع الجيران العاديين...لا صوت ولا ضيوف مميزين..اما بالنسبه لحياتي فكانت عاديه جدا...لدرجه الملل..زوجه اهتمامتها الاكل والشرب...خروج...واقصى الامنيات انجاب طفل يكبر يبقى ولد او بنت ويتجوز وخلاص...الجانب الرومانسي بقى كان بيحتضر وبيموت..رتابه الحياه اماتت كلمات الحب..كنت زي اللي بيغني لوحده..وكان اقصى رد فعل ليها الابتسام او سؤالي هاكل ايه بكره...منكرش اهتمامها ولا طيبتها اللي وصلت لحد السذاجه ..والساذج بتعريفنا هو انسان ع نياته بدرجه كبيره جدا...بدرجه تخليه يشوف الديابه حملان ..مرت الايام..ومعاها كانت الديابه بتحوم حوالين بيتي اكتر....او بمعنى اخص حيه واحده باسم واحد...حيه اسمها ياسمين.كانت ياسمين جارتنا بتيجي كتير عندنا وكنت بخرج اقدملهم واجب الضيافه...ومغبش عني شعرها الاشقر الجميل وبشرتها البيضا ...زي مغبش عني انها جايه بالروب وبحجاب قصير كاشف صدرها وفلقه ابزازها اللي من غير سوتيان...الاول مكنتش بركز وبغير تفكيري انها متحرره شويه...لكن في مره كنت راجع فجاه للبيت ...ودخلت ببوكيه ورد لمراتي كمفاجأه...وع اطراف صوابعي دخلت..بس سمعت تأوهات غريبه....قربت ناحيه الحمام...ولمحت مراتي بتعمل مساج لياسمين...كانت ابزازها البيضا بترقص مع ضغط مراتي ع ذراعين وابطين ياسمين...كانت ياسمين عريانه كلها...وكسها مفهوش ولا شعره..مراتي كانت بتدعكلها ضهرها بزيت لغايه وسطها .ولاحظت ياسمين بتسحب ايد مراتي ناحيه ابزازها شويه وشويه ناحيه كسها....محستش بروحي الا وانا ماسك زبي من الاغراء....وجه الدور ع مراتي ...ولقيت ياسمين بتعملها سويت ...واتوجعت فجاه مراتي..لقيت ياسمين بتضمها...انا اسفه مش قصدي...وبتبوسها ع خدها...خلاص بقى وهوبا لقيتها نزلت تبوسها في كسها وتقولها حقه عليا...لقيت نفسي كحيت راحت قفلت باب الحمام فجأه...رجعت وانا بنادي مراتي...خرجت وفهمتني ان عندنا ضيفه وفالحمام فدخلت الاوضه..وعقلي كله متركز ان ياسمين سحاقيه....وفي يوم تاني لمحت مرات البواب نوسه داخله عند ياسمين....ونوسه دي مانيكان فلاحي ابيض فرس جميل ...بزاز كبيره وشعر طويل لغايه اخر ضهرها...ووسط ولا اجدع رقاصه...صوتهم كان عالي وانا بفتح باب شقتنا....يا ستي وقت تاني ...عيب ..عيب ..وسمعت ياسمين بتقولها...براحتك..مفيش 200 جنيه سلف وكمان انا ضايع مني عقد...فهماني...هلبسك تهمه جرا ايه يا نوسه...وفهمت انهم بيتخانقو....بصراحه اتلكعت ع الباب...لكني فوجئت بياسمين قدام الباب وبتبرق جامد...اوبا اتكشفت....وشكيت انها ممكن تكون لمحتني لما كانت عندنا....نبهت ع مراتي متتعاملش معاها....لكن لاسف تاني يوم لاقيتها عندنا وجيبالنا هديه...ولما قامت مراتي تعمل شاي...لقيتها بتبصلي وبتقولي طلباتك....هه؟ مش فاهم...لقيتها قامت ومسكت زبي من فوق هدومي...انا عاوزه مراتك....طلباتك....قولتلها وانا ببعدها وبغمز بعيني مكفايه عليكي نوسه...قالتلي لا انا كيفي من مراتك....عاوزاك تهوينا شويه ....والا انت عارف جوزي بيغير عليا واخوه عقيد واعملك محضر تعدي ويمكن نطلعك من البرج...سكت وانا مذهول...قالتلي بكره انت بترجع 3 ...رن عليا الاول.....ومشيت وهي بتعمل ايديها زي الكلابشات وبتغمزلي بشرمطه!

وجه بكره....وانا مستغرب جدا....ومتوتر ..ورنيت االجرس..لقيتها خارجه بروب من تحته قميص نوم اسود يهبل قصير....وع اوراكها مرسوم تاتو ورد بالاحمر....وفي ايدها صاعق كهربي!....ربطت الروب وهي بتضحكلي بمياصه....وقالتلي انا هسيبك فالشقه....وسيبالك مفاجأه في اوضه نومي...متبهدلهاش..صحيح حلوه مجلات البلاي بوي بتاعتك ...ابقى خبيها من مراتك كويس ....قدامك ساعه ومشوفكش هنا....وشدتني من زبري لجوه وطلعت وقفلت الباب

طبعا هي كده رايحه لمراتي...الساذجه..كده انا بتعاقب عشان مجلاتي الجنسيه ولا عشان عيني زايغه؟؟...لكن زي مقولنا نداء الجنس عند ناس نداء روحي....دخلت اوضه نومها لقيت نوسه...بقميص نوم احمرقصير....كانت نايمه ع بطنها وكلوتها البكيني راسم وسطها وطيظها رسمه وقفت زبي المتعذب... ولقيتها هبت من مكانها وشعرها نازل ع عينيها وبزازها شبه منطورين من القميص....لقيتها بتقولي انا ملكك زي مدام ياسمين مأمرت اتوصى بيك...ولقيتها بتطلعلي بزازها وبتلحسهم قدامي...وايدها التانيه ع كسها بتدعك فيه بمحن وبأهات تجنن...وجات ناحيتي وشدتني من ايدي...قعدتني ع الارض...وشغلت موسيقى شعبي....وانا متاخد...كانت اردافها ووسطها وابزازها بيرقصوا بجنون....وايدي ع زبي المسكين ...قربت مني...ومسحت طيظها في وشي وقعدت ع مناخيري وهي بترقص...لقيت لساني نازل ع كسها وخرم طيظها لحس ومص....راحت بكعبها زقاني ع الارض...وراحت راشقه كعب جزمتها ال7 سم في شفايفي....ومشيته ع صدري....وع زبي...من كتر الهيجان جريت وراها فالاوضه...وهي بتضحك بميوعه...و شنكلتني وركبت ع ضهري...وربطت عينيا بايشارب....قومت زي العميان... بوسه ع شفايفي وانا بحضن الهوا....قولتلها اثبتي في حته يا شرموطه انتي بقى....و لقيتها ضربتني ع زبري جامد..اتنفضت لورا وحسيت بيها مسكته ونزلت فيه مص جامد ...ووقفت قدامي ايد ع زبري والتانيه بتفقعلي خصياني...روحت حاضنها جامد...ومسكت اطياظها بايدي ورشقت صوابعي الاتنين الواسطنين في خرم كسها وطيظها...لقيتها بتقولي مش دلوقتي يا باشا...يا شرموط...وضربتني برجليها في زبري....اترميت من الوجع...وقعدت فوقي وحركت كوسها ع بتاعي ولقيتها قلعت فرده من الجزمه وضربتني بيها ع زبي...تعالا يا ولا ورايا...وطلعت تجري بمياصه...جريت وراها....وانا ما بين اني ابقى رقيق وما بين اني اغتصبها واقطعلها شعرها واعض بزازها من كتر الغيظ والهيجان....هي اتشنكلت روحت نايم ع صدرها ودخلت زبري في بوقها وفضلت تمصه وتلحسه.....وراحت زنقاه ما بين بزازها الكبيره...وبعدين زاحتني لورا....ودخلته في كسها وركبت فوقي....ونزلت ع شفايفي تعض فيها وانا قولها براحه يا شرموطه قالتلي لا....وتضحك...ضربتها ع طيظها وهي عماله تتنطط عليا جامد...ضربتني بالالم وقامت من عليا تجري...ولما خرجت وراها...لقيتها نايمه ع ضهرها وفاتحه كسها...دخلته جواها وايدي ع رقبتها وبدل ما اخنقها مسكتها بس....ونزلت باطراف صوابعي ع رقبتها وبزازها احسس عليهم...واتنفس هوا صدري الساخن على حلماتها ...وزبري جواها بحركه بدوران وبهدوء....راحت شداني عليها وبايساني وعضتني وقالتلي نيكني قوي...اهريلي كسي ...عاوزاه يتقطع....ورمهولي...نمت فوقيها وبزازها ع صدري...وكنت بدخله جواها جامد ومش داريان الا بال اااااااااااه اااااااااوه اوي اوي دخله كله كله.....اوووووي ...دا اخرك ههههههه اوي بقى.....

كنت مقرب اجيبهم....لقيتها سحبت روحها من تحتيا....وحططلي زيت غريب كده ع زبري.......دخلته فيها بجنون وايديا ع ابزازها....عمال ادعك فيهم بجنون وفي نعومتهم وادعكهم في بعض واشد حلماتها بشويش وجامد...ولساني ع رقبتها ولا اجدع رسام....وهي ماسكاني من اردافي عشان ادخل فيها قوي....لغايه ملقيت روحي بجيبهم جواها....قامت وحطت ايديها ع طيظها ....وطلعت شويه ع ايديها ومسحتهم فبزازها...وشدتني امص كسها....كنت بلحسه بجنون....وهي بتضم افخادها ع رقبتي جامد....وبتشدني عليها....وفجأه رمتني لورا...الساعه عدت....وقامت تلطم لمت ع روحها العبايه وطارت بره...وانا مسكت الاندر اللي نسيته وقعدت اشمه واشم ريحه انوثتها فيه...لما رجعت لشقتي لقيت مراتي ماسكه سكينه لياسمين ...وبتطردها بره...وياسمين برقت ناحيتي.....اربطهالي يلا....مراتي كانت مذهوله وانا بعمل كده فعلا....لقيت ياسمين بتقولي ابلع دي....وبعدت مبلبعت اللي ادتهوني....قالتلي تعالا هنا...نيكني قدام مراتك...انا يتقالي لا....ماشي.....ولما جيت ناحيتها بعدتني....لما البرشامه تشتغل يا وسخ...اعملي ماساج الاول.....وطوال ساعه كنت بمسج جسمها ما بين نظرات كره مراتي وخوفي من ابتزاز ياسمين ليا...لقيتها سحبتني ع بوقها من ودني....صحيح فيه كاميرا صورت كل حاجه..هههههه....عاوزاك تنيك بضمير بقى...وقبل متحرك ....لقيتها بتضربني ع زبي...وبترميني ع السرير وقعدت بكسها على بقي....نفسي كان مكتوم منه...كان بقى بينفتح بالعافيه عشان النفس لقيتها دخلت كسها كله جواه....وكانت عماله تدعكه ع لساني وشفايفي...مصه جامد..جامد احسنلك....ااااااااح الحسه اوي.

وبعدين قعدت ع صدري وفضلت تدعك كسها ع صدري......وانا ماسك اوراكها جامد....وبزازها الكبار بيتنططو قدامي من تحت قميص نومها...وقلعت قميصها كله وقعدت ع زبري.....وكل مقرب من بزازها ابوسهم تضربني بالروسيه .....افترا بقى....ولقيتها هي الي نزلت ع حلمات صدري عضعضه.....ومسكت ايدي وضربتها ع طياظها...فهمت انها عاوزه كدا..وكل مضربها كانت بتطلع وتنزل فوقي جامد لدرجه كنت سامع صوت خبطها فيا......قعدت ع طرف السرير وفتحت رجليها...ولما دخلته جواها رفعت رجل ع كتفي والتانيه حوالين وسطي...وانا نزلت ع صدريها مص ولحس....وهي شداني عليها اوي.....فضلنا كده نص ساعه كل ما اجي اقوم تشدني....و....قومتني...وراحت ناحيه مراتي المتكتفه....ونزلت فبزازها بوس....وراحت منيماها ع بطنها ...وطلعت جل غريب ودهنت بيه فتحه طيزها...وقالتلي يلا نيكها....بس انا عمري معملت كده....اخرس انت... بقى هي بتقولي انا لا.....يلا دخله فيها.....وفعلا بسبب الانتصاب القوي دخل بمنتهى القوه والعذاب والسهوله مع بعض....ووجدت ياسمين تقف ع راسي وتضع فمي في كسها بينما انا منبطح ع مراتي ونازل فيها نيك........ولما قربت انزل شدتني ياسمين بعيد....ودخلته جواها هي.....وهي بتبص لمراتي اللي بتعيط بشماته......مقدرتش استحمل مسكتها جامد من رقبتها وقفشت بزازها جامد وعصرتها وانا بدخله فيها جامد...وصوت الخبط والنيك عالي وهي مبسوطه اكتر ....لغايه مجبتهم جواها......وكانت الايام الجايه اسوأ...لي انا ع الاقل..لكن دي قصه تانيه....وجنس جديد...ومتعه غير.

رنيين وصاحب ابوها

مددت رنين على سرير الدكتور الخاص للامراض النفسية وبصعوبه كبيره فى التنفس تنهدت رنين وهى تحاول ان تبدا
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية

فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى

وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت

قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره

جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات

اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات

فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما


ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا

لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو

توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى

وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل

وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير

بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى