ساميه وقصة علاجها بالنيك

انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا


بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟
وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
فقلت مافهمتك
فقالت طيب بافهمك
إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
فقلت كيف طيب ؟
فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
فقلت طيب ما هو الحل ؟
فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
فقالت اسمعي انتي
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
فقالت لماذا مستحيل ؟
شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
فقلت واااو لماذا ؟
فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن شاهد القصة كاملة وشيرها قبل اصحابك أضغط هنا  حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,

سارة المنقبة والمحارم

أيام ما كنت شغال فى روكسى كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمها سارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى
نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا  الحقيقة منقبة لبس دايما عباية سودا والنقاب اسود بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها
نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جداوفى مرة وهى عندنا وبعد ما اخدت كل اللى طلبتة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربنا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربنا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربنا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح **** وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد لله انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات .

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر……………… وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى اشوفك بدون النقاب وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وكل دا وهى لابسة النقاب وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة طبعا بدون النقاب وكانت اول مرة اشوفها فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشويفة ابوسهم واحدة واحدةوهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا

نهاية الفيجرا دلوقتى تقدر تطول قضيبك فى أسبوع ومن غير مجهود شاهد من هنا
لافرك واداعب بزازه واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى باخلها وشفايفى تلتصق بشفايفا وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت

جـــــــــــارتي وجنـــــــــون الشــــــــــــــهوه

تبدأ قصتي في الحي الذي اسكنه.بل في نفس البرج الذي اسكن به...الجيران غير مختلطين زي اي برج عكس المناطق الشعبيه...وبجوار شقتي كان يسكن الاستاذ يحيى وزوجته ياسمين..وكانت صديقه لزوجتي..نوع الجيران العاديين...لا صوت ولا ضيوف مميزين..اما بالنسبه لحياتي فكانت عاديه جدا...لدرجه الملل..زوجه اهتمامتها الاكل والشرب...خروج...واقصى الامنيات انجاب طفل يكبر يبقى ولد او بنت ويتجوز وخلاص...الجانب الرومانسي بقى كان بيحتضر وبيموت..رتابه الحياه اماتت كلمات الحب..كنت زي اللي بيغني لوحده..وكان اقصى رد فعل ليها الابتسام او سؤالي هاكل ايه بكره...منكرش اهتمامها ولا طيبتها اللي وصلت لحد السذاجه ..والساذج بتعريفنا هو انسان ع نياته بدرجه كبيره جدا...بدرجه تخليه يشوف الديابه حملان ..مرت الايام..ومعاها كانت الديابه بتحوم حوالين بيتي اكتر....او بمعنى اخص حيه واحده باسم واحد...حيه اسمها ياسمين.كانت ياسمين جارتنا بتيجي كتير عندنا وكنت بخرج اقدملهم واجب الضيافه...ومغبش عني شعرها الاشقر الجميل وبشرتها البيضا ...زي مغبش عني انها جايه بالروب وبحجاب قصير كاشف صدرها وفلقه ابزازها اللي من غير سوتيان...الاول مكنتش بركز وبغير تفكيري انها متحرره شويه...لكن في مره كنت راجع فجاه للبيت ...ودخلت ببوكيه ورد لمراتي كمفاجأه...وع اطراف صوابعي دخلت..بس سمعت تأوهات غريبه....قربت ناحيه الحمام...ولمحت مراتي بتعمل مساج لياسمين...كانت ابزازها البيضا بترقص مع ضغط مراتي ع ذراعين وابطين ياسمين...كانت ياسمين عريانه كلها...وكسها مفهوش ولا شعره..مراتي كانت بتدعكلها ضهرها بزيت لغايه وسطها .ولاحظت ياسمين بتسحب ايد مراتي ناحيه ابزازها شويه وشويه ناحيه كسها....محستش بروحي الا وانا ماسك زبي من الاغراء....وجه الدور ع مراتي ...ولقيت ياسمين بتعملها سويت ...واتوجعت فجاه مراتي..لقيت ياسمين بتضمها...انا اسفه مش قصدي...وبتبوسها ع خدها...خلاص بقى وهوبا لقيتها نزلت تبوسها في كسها وتقولها حقه عليا...لقيت نفسي كحيت راحت قفلت باب الحمام فجأه...رجعت وانا بنادي مراتي...خرجت وفهمتني ان عندنا ضيفه وفالحمام فدخلت الاوضه..وعقلي كله متركز ان ياسمين سحاقيه....وفي يوم تاني لمحت مرات البواب نوسه داخله عند ياسمين....ونوسه دي مانيكان فلاحي ابيض فرس جميل ...بزاز كبيره وشعر طويل لغايه اخر ضهرها...ووسط ولا اجدع رقاصه...صوتهم كان عالي وانا بفتح باب شقتنا....يا ستي وقت تاني ...عيب ..عيب ..وسمعت ياسمين بتقولها...براحتك..مفيش 200 جنيه سلف وكمان انا ضايع مني عقد...فهماني...هلبسك تهمه جرا ايه يا نوسه...وفهمت انهم بيتخانقو....بصراحه اتلكعت ع الباب...لكني فوجئت بياسمين قدام الباب وبتبرق جامد...اوبا اتكشفت....وشكيت انها ممكن تكون لمحتني لما كانت عندنا....نبهت ع مراتي متتعاملش معاها....لكن لاسف تاني يوم لاقيتها عندنا وجيبالنا هديه...ولما قامت مراتي تعمل شاي...لقيتها بتبصلي وبتقولي طلباتك....هه؟ مش فاهم...لقيتها قامت ومسكت زبي من فوق هدومي...انا عاوزه مراتك....طلباتك....قولتلها وانا ببعدها وبغمز بعيني مكفايه عليكي نوسه...قالتلي لا انا كيفي من مراتك....عاوزاك تهوينا شويه ....والا انت عارف جوزي بيغير عليا واخوه عقيد واعملك محضر تعدي ويمكن نطلعك من البرج...سكت وانا مذهول...قالتلي بكره انت بترجع 3 ...رن عليا الاول.....ومشيت وهي بتعمل ايديها زي الكلابشات وبتغمزلي بشرمطه!

وجه بكره....وانا مستغرب جدا....ومتوتر ..ورنيت االجرس..لقيتها خارجه بروب من تحته قميص نوم اسود يهبل قصير....وع اوراكها مرسوم تاتو ورد بالاحمر....وفي ايدها صاعق كهربي!....ربطت الروب وهي بتضحكلي بمياصه....وقالتلي انا هسيبك فالشقه....وسيبالك مفاجأه في اوضه نومي...متبهدلهاش..صحيح حلوه مجلات البلاي بوي بتاعتك ...ابقى خبيها من مراتك كويس ....قدامك ساعه ومشوفكش هنا....وشدتني من زبري لجوه وطلعت وقفلت الباب

طبعا هي كده رايحه لمراتي...الساذجه..كده انا بتعاقب عشان مجلاتي الجنسيه ولا عشان عيني زايغه؟؟...لكن زي مقولنا نداء الجنس عند ناس نداء روحي....دخلت اوضه نومها لقيت نوسه...بقميص نوم احمرقصير....كانت نايمه ع بطنها وكلوتها البكيني راسم وسطها وطيظها رسمه وقفت زبي المتعذب... ولقيتها هبت من مكانها وشعرها نازل ع عينيها وبزازها شبه منطورين من القميص....لقيتها بتقولي انا ملكك زي مدام ياسمين مأمرت اتوصى بيك...ولقيتها بتطلعلي بزازها وبتلحسهم قدامي...وايدها التانيه ع كسها بتدعك فيه بمحن وبأهات تجنن...وجات ناحيتي وشدتني من ايدي...قعدتني ع الارض...وشغلت موسيقى شعبي....وانا متاخد...كانت اردافها ووسطها وابزازها بيرقصوا بجنون....وايدي ع زبي المسكين ...قربت مني...ومسحت طيظها في وشي وقعدت ع مناخيري وهي بترقص...لقيت لساني نازل ع كسها وخرم طيظها لحس ومص....راحت بكعبها زقاني ع الارض...وراحت راشقه كعب جزمتها ال7 سم في شفايفي....ومشيته ع صدري....وع زبي...من كتر الهيجان جريت وراها فالاوضه...وهي بتضحك بميوعه...و شنكلتني وركبت ع ضهري...وربطت عينيا بايشارب....قومت زي العميان... بوسه ع شفايفي وانا بحضن الهوا....قولتلها اثبتي في حته يا شرموطه انتي بقى....و لقيتها ضربتني ع زبري جامد..اتنفضت لورا وحسيت بيها مسكته ونزلت فيه مص جامد ...ووقفت قدامي ايد ع زبري والتانيه بتفقعلي خصياني...روحت حاضنها جامد...ومسكت اطياظها بايدي ورشقت صوابعي الاتنين الواسطنين في خرم كسها وطيظها...لقيتها بتقولي مش دلوقتي يا باشا...يا شرموط...وضربتني برجليها في زبري....اترميت من الوجع...وقعدت فوقي وحركت كوسها ع بتاعي ولقيتها قلعت فرده من الجزمه وضربتني بيها ع زبي...تعالا يا ولا ورايا...وطلعت تجري بمياصه...جريت وراها....وانا ما بين اني ابقى رقيق وما بين اني اغتصبها واقطعلها شعرها واعض بزازها من كتر الغيظ والهيجان....هي اتشنكلت روحت نايم ع صدرها ودخلت زبري في بوقها وفضلت تمصه وتلحسه.....وراحت زنقاه ما بين بزازها الكبيره...وبعدين زاحتني لورا....ودخلته في كسها وركبت فوقي....ونزلت ع شفايفي تعض فيها وانا قولها براحه يا شرموطه قالتلي لا....وتضحك...ضربتها ع طيظها وهي عماله تتنطط عليا جامد...ضربتني بالالم وقامت من عليا تجري...ولما خرجت وراها...لقيتها نايمه ع ضهرها وفاتحه كسها...دخلته جواها وايدي ع رقبتها وبدل ما اخنقها مسكتها بس....ونزلت باطراف صوابعي ع رقبتها وبزازها احسس عليهم...واتنفس هوا صدري الساخن على حلماتها ...وزبري جواها بحركه بدوران وبهدوء....راحت شداني عليها وبايساني وعضتني وقالتلي نيكني قوي...اهريلي كسي ...عاوزاه يتقطع....ورمهولي...نمت فوقيها وبزازها ع صدري...وكنت بدخله جواها جامد ومش داريان الا بال اااااااااااه اااااااااوه اوي اوي دخله كله كله.....اوووووي ...دا اخرك ههههههه اوي بقى.....

كنت مقرب اجيبهم....لقيتها سحبت روحها من تحتيا....وحططلي زيت غريب كده ع زبري.......دخلته فيها بجنون وايديا ع ابزازها....عمال ادعك فيهم بجنون وفي نعومتهم وادعكهم في بعض واشد حلماتها بشويش وجامد...ولساني ع رقبتها ولا اجدع رسام....وهي ماسكاني من اردافي عشان ادخل فيها قوي....لغايه ملقيت روحي بجيبهم جواها....قامت وحطت ايديها ع طيظها ....وطلعت شويه ع ايديها ومسحتهم فبزازها...وشدتني امص كسها....كنت بلحسه بجنون....وهي بتضم افخادها ع رقبتي جامد....وبتشدني عليها....وفجأه رمتني لورا...الساعه عدت....وقامت تلطم لمت ع روحها العبايه وطارت بره...وانا مسكت الاندر اللي نسيته وقعدت اشمه واشم ريحه انوثتها فيه...لما رجعت لشقتي لقيت مراتي ماسكه سكينه لياسمين ...وبتطردها بره...وياسمين برقت ناحيتي.....اربطهالي يلا....مراتي كانت مذهوله وانا بعمل كده فعلا....لقيت ياسمين بتقولي ابلع دي....وبعدت مبلبعت اللي ادتهوني....قالتلي تعالا هنا...نيكني قدام مراتك...انا يتقالي لا....ماشي.....ولما جيت ناحيتها بعدتني....لما البرشامه تشتغل يا وسخ...اعملي ماساج الاول.....وطوال ساعه كنت بمسج جسمها ما بين نظرات كره مراتي وخوفي من ابتزاز ياسمين ليا...لقيتها سحبتني ع بوقها من ودني....صحيح فيه كاميرا صورت كل حاجه..هههههه....عاوزاك تنيك بضمير بقى...وقبل متحرك ....لقيتها بتضربني ع زبي...وبترميني ع السرير وقعدت بكسها على بقي....نفسي كان مكتوم منه...كان بقى بينفتح بالعافيه عشان النفس لقيتها دخلت كسها كله جواه....وكانت عماله تدعكه ع لساني وشفايفي...مصه جامد..جامد احسنلك....ااااااااح الحسه اوي.

وبعدين قعدت ع صدري وفضلت تدعك كسها ع صدري......وانا ماسك اوراكها جامد....وبزازها الكبار بيتنططو قدامي من تحت قميص نومها...وقلعت قميصها كله وقعدت ع زبري.....وكل مقرب من بزازها ابوسهم تضربني بالروسيه .....افترا بقى....ولقيتها هي الي نزلت ع حلمات صدري عضعضه.....ومسكت ايدي وضربتها ع طياظها...فهمت انها عاوزه كدا..وكل مضربها كانت بتطلع وتنزل فوقي جامد لدرجه كنت سامع صوت خبطها فيا......قعدت ع طرف السرير وفتحت رجليها...ولما دخلته جواها رفعت رجل ع كتفي والتانيه حوالين وسطي...وانا نزلت ع صدريها مص ولحس....وهي شداني عليها اوي.....فضلنا كده نص ساعه كل ما اجي اقوم تشدني....و....قومتني...وراحت ناحيه مراتي المتكتفه....ونزلت فبزازها بوس....وراحت منيماها ع بطنها ...وطلعت جل غريب ودهنت بيه فتحه طيزها...وقالتلي يلا نيكها....بس انا عمري معملت كده....اخرس انت... بقى هي بتقولي انا لا.....يلا دخله فيها.....وفعلا بسبب الانتصاب القوي دخل بمنتهى القوه والعذاب والسهوله مع بعض....ووجدت ياسمين تقف ع راسي وتضع فمي في كسها بينما انا منبطح ع مراتي ونازل فيها نيك........ولما قربت انزل شدتني ياسمين بعيد....ودخلته جواها هي.....وهي بتبص لمراتي اللي بتعيط بشماته......مقدرتش استحمل مسكتها جامد من رقبتها وقفشت بزازها جامد وعصرتها وانا بدخله فيها جامد...وصوت الخبط والنيك عالي وهي مبسوطه اكتر ....لغايه مجبتهم جواها......وكانت الايام الجايه اسوأ...لي انا ع الاقل..لكن دي قصه تانيه....وجنس جديد...ومتعه غير.

رنيين وصاحب ابوها

مددت رنين على سرير الدكتور الخاص للامراض النفسية وبصعوبه كبيره فى التنفس تنهدت رنين وهى تحاول ان تبدا
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية

فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى

وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت

قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره

جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات

اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات

فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما


ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا

لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو

توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى

وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل

وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير

بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى

الجميلة رغد ولعنة الحب

بطلة قصتى هذة المرة هى "رغد" آجمل فتيات العآئلة ، كآنت رغد منذ صغرها جميلة رقيقة عينهاخضرا تشبه الآميرآت ولكن حظهآ السيئ جعلهآ تفقد آمهآ وهى فى سن الثلاث سنوات مما جعل زواج ابيهآ آمرا محتوم فهو مازال شابا ويحتاج الى زوجة ولكن تلك الزوجة لم تسطيع رعاية رغد نظرا لانها شابه فى العشرين ولا تفقه فى تربية الاطفال شيئآ وآيضا كانت تغآر كثير من رغد لانها طفلة مدللة جميلة ويحبها آبيهآ كثيرآ فبدات تصطنع المشاكل وتهمل فى رعاية رغد حتى قرر ابيهآ ان يآخذ رغد الى بيت عمهآ لتعيش وسط إولاده فى مقابل مادى ، فرح العم كثير بوجود رغد فقد كانت طفلة يعشقها الجميع وعاشت رغد فى بيت عمها مع زوجته الطيبه وآولاده الصغار وفوق كل هؤلاء كان "خالد" الابن الاكبر لعم رغد وكان يكبرها بعشر سنوات ودائما ماكان مسئول عن رغد وعن حمايتها واللعب معها فعشقته رغد بفطرة الاطفال وكان لها اب واخ وحبيب وظلو هكذا حتى كبروا وكبر حبهم معهم
فوصلت رغد للمرحلة الثانوية وآصبحت تتفجر آنوثة وجمال وتخرج خالد واصبح مدرسا ولكن رغم ذلك لم يحاول خالد لمس رغد آبدا آو النظر لها بعين الشهوة ، فكان دآئما يراها طفلته الجميلة الذى يحافظ عليها لنفسه فقط
كان كل شى على مايرام فالجميع يعرف ان رغد لخالد ، فكان يعمل كثيرآ حتى يستطيع توفير المال ليستطيع الزواج وكانت هى تعيش فى عالم الرومانسية الحالمة فكانت لا ترى رجلا الا خالد ولا يسعدها سوى نظرته وكلمة آحبك منه وظلوا هكذا حتى جآءت فرصة العمر لخالد آنها آعارة لدولة عربية يستطيع منها تكوين مستقبله وبالفعل سافر وليد وودعته رغد وقلبها يبكى قبل عينيهآ ولكن مر العام الاول على خير وعاد خالد ومعه المال وتم الزواج سريعا ولكن دخلتهم ستتم فى تلك الدولة العربية
فسآفروا سريعا بعد ان ودعوا الاهل والاصدقاء وعندما خروجوا من المطار طلب خالد من رغد خلع الحجاب والجاكت فتعجبت رغد من طلبه وسالته .. الا تغار على رغد حبيبتك؟ .. فآجابها نعم عزيزتى اغار ولكن فى هذة البلاد لا ينظر آحد للاخر هيا آخلعى بسرعة ... استجابت رغد لطلب خالد فهو زوجها الحبيب وتريد رضاه فقط ولكن عندما خلعت حجابها والجاكت وظهر جمالها الاخاذ لفت هذا آنتباه كل من راها فرغد لديهآ صدر كبير مشدود ومؤخرة دآئرية متوسطة وآرجل ملفوفه وكانت بيضاء متوسطة الطول ووجها آجمل من آجمل لوحة فنية وهذا ماجعل كل الرجال ينظرون لها بشهوة عارمة وهى تحمر خجلا من نظراتهم ولكن خالد كان فى قمة سعادته وهذا ماادهشها ولكنها لم ترى شيئآ بعد!!
عندما وصلو الى بيت الزوجية حملها خالد بين يديه حتى غرفة النوم وقال لها ساذهب لتحضير مشروب حتى تنتهى من تغير ثيابك وذهب للمطبخ وبدات هى تغير ملابسها ولكنها سمعت صوت احدهم بالخارج مع خالد فنادته مستفسرة عن هذا الصوت فاخبرها انه التلفاز ثم عاد كلا منهما لما كان يفعله حتى انتهى خالد اولا وبدآ يطرق بابها ويفتحه ببطء واذا يرى اجمل امراة فى العالم فعندما ارتدت رغد اللانجرى الآسود كانت تشبه ملكات الجمال ، لم يستطع خالد التحمل فانتصب زبه وبدآء يضمها لصدره ويقبلها بحنان ويمص شفآيفها التى تشبه الكرز ولكن رغد كانت ليس لها خبرة فى الجنس وخجلت كثيرا من ذلك فاقترح عليها خالد كاسا من الخمر فتعجبت من امره لقد تغيرت كثيرا ياخالد؟
ولكنها شربت الخمر حتى ترضيه فقط ، ظلت تشرب وتشرب حتى اصابها الخمول وبدا يحاول مرة اخرى وفى هذة المرة تجاوبت معها وبدات تقبله بشدة وتضمه كثير وتتآوه وتخبره آنها تعشقن كثيرا ثم نزل على صدرها الجميل ذو الحلمات النافرة فاشبع ثدياها مصا ولحسآ حتى آنزلت مآء كسها مرتين ثم نزل على بطنها تلك البطن المشدود والسرة الجميلة فظل يقبلها ويلحسها حتى ارتعشت رغد من كثرة شهوتها ثم وصل لاجمل كس ف العالم فهو صغير وناعم وله ذنبورا صغيرا بدآء فى الانتصاب بمجرد لمسه وآخد يمص ذلك الذنبور بنهم ويشد شفرياها باسنانه فآنتفضت رغد من هول مارات من خالب وجاءت لحظه فض البكارة فبكت رغد وكانت خائفة ولكن اقترح خالد ان تغطى عينيها بوشاح حتى لا تفزع وبالفعل غطت عينيها ونامت رغد على ظهرها فى انتظار زب زوجها ولكن فوجئت به يقبلها مرة اخرى ولكن هذة المرة مختلفة فرائحة انفاس خالد تغيرت وايضا ملمس جلده ولكنها لم تعطى الامر اهتمام وطلبت منه الاسراع فهى لم تعد تتحمل وفعلا آدخل خالد زبه بكس رغد وبدآء دماء شرفها يسيل ولحظتها سمعت صوت غير صوت زوجها يقول مآاشهى زوجتك ياخالد
فاسرعت بخلع رباط عينيها لترى مالم تتخيله ابدا ، انه راجل اخر وبدون ملابس ويوجد دماء على زبه ، اذآ من فض بكارتى اليس انت ياخالد؟ .. الم يكن هذا حلمنا من الطفولة؟ .. قالتها رغد ودموعها تسيل وبدات تصيح فى وجه هذا الرجل .. من آنت وماذا فعلت؟
ذهب اليها خالد وضربها ع وجهها فزادت من بكآءها ثم ضمه له بحنان قائلا : هذا صديقى فهد ونحن مثل اخوة وليس هناك خطا اذا تمتع بيكى معى مثلما تمتعت أنا بزوجته ‏
ذهلت رغد مما سمعت ولكنها بدات تقتنع نظر للمتعة التى احست بها ووافقت على مضاجعة فهد حتى ترضى زوجها وبدات معركة جنسية لا مثيل لها ‏
فالزوج جالس على مقعد هزاز حتى يستمتع بالمشاهدة والزوجة رغد ترقص عارية لفهد بناء على طلب زوجها وكانت تتمايل ‎مثل العاهرات وكلما تمايلت اهتزت مؤخرتها مثل قطعة جيلى فتنتصبت ازبار فهد وخالد وكان فهد من وقت لاخر يشدها من ثديها ويفعص حلماتها وهى ترقص وخالد يضع اصبعه بمؤخرتها وهى تهتز حتى وصل الجميع لقمة شهوتهم فطلب خالد منها ان تمص زب فهد ونفذت بمهارة شديدة رغم انها تفعلها لاول مرة لكن نار الشهوة جعلتها خبيرة فظلت تمص زب فهد وهو يصرخ من المتعة وخالد يمسك زبه وهو فى قمة اثارته فزوجته تمص زب صديقه امامه وبدات تطلب من فهد ان يدخل زبه بكسها فهو يؤلمها لكنه رفض واخد يمص حلماتها ويشد ثدياها بقوة ويضربها على مؤخرتها حتى صرخت ترجوه ان يرحمها وبالفعل ادخل فهد زبه ولكن فى مؤخرتها الجميلة فوضع بعض الكريم على زبه ونام على ظهره وجعلها تجلس علي زبه دفعة واحدة

العاقر

كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري وكنا نسكن في شقة بالقاهرة
وكانت تسكن بالشقة التي بجوارنا …… عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها
أسمها فتحيه … لم تكن قد نالت قسطاً كافياً من التعليم .. ومتزوجه من ابن
عمها المحاسب في كرخانة استثمار منذ سنه تقريباً .. وقد كانت تزورنا كثيراً
وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية يأتي من عمله
عند المغرب .. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جداً ..
فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن .. على أن
تساعدها في عمايل الاكل أو أي مساعدة أخرى … ولم تكن تعتني بنفسها بوضع
المكياج أو عمل فورمات لشعرها … كانت طبيعية .. كانت جميلة بعض الشيء …
ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل
خطوة تخطوها … وقد كنت اضرب عشره وأنا اتخيل بأني أنيكها في طيزها..
وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما … فكانت
تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها.. … ففي أحد الأيام كنت قد شعرت
بتعب بداية انفلونزا .. فعدت من المدرسة الى الشقة مبكراً عن العادة ..
ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء …
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية إما في شقتها أو في شقتنا
وتمنيت بأن تكون مع والدتي .. واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه
جنسية في فتحية وقررت بأن أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع
والدتي .. فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس
قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب
بشكير بمبي مفتوح.. منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في الانتفاخ البطيء …
فسلمت علي وقالت … ايه يا صبحي خير ايه اللي جابك بدري النهارده ..
وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً .. فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي
مباديء برد … فقالت الف سلامه عليك .. فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل
بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله … وكانت والدتي في هذه
اللحظة في المطبخ … واثناء خلعي لملابسي .. اذا بفتحية تدخل على في غرفتي
وقد كنت واقفاً بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم
تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضياً …… لم أكن العب رياضه
بعينها ولكني كنت اسبح … والعب تمارين ضغط .. ورفع اثقال خفيفه من أجل
تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي … وقد كنت معجباُ بجسمي
وكنت كثير النظر اليه في المرآة .. المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه
عليك يا صبحي … فقلت لها : ممكن يا فتحية تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ
ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها حبة ريفو ..
وحتكون عال العال ..
فشكرتها وقد بدأت في لبس التي شيرت .. وأنا أنظر اليها .. بعيون جريئه وبتركيز
شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها تغازلني … لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ فنظرت اليه فتحية
وهي تبتسم .. فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ .. فتناولت
الفوطة ولففتها على وسطي .. وكانت فتحية تنظر اليه وهي تضع كباية
الليمون على التسريحة بغرفة نومي … وخرجت … ولكنها كانت قد الهبتني
وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه .. فبدأت في
الضغط عليه .. في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي … ولكنه رفض
الرضوخ للنوم … … فدخلت تحت الكوفرته .. لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن
علي …… وفعلاً ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي … اطمأنت علي وذهبت الى
المطبخ .. وكان زبري قد هدأ … وبدأ ت أرتعش .. مش عارف هل هي ارتعاشة
رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني
وقد كنا في نهاية شهر ابريل .. كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة .. وقد بدأت
حرارة جسمي ترتفع … فتركت موضوع فتحيه …. وتغطيت في محاوله مني للنوم …
ولكن قبل أن تغمد عيني.. اذا بفتحية تدخل علي الغرفة .. وكأنها تريد أن
تطمأن علي .. فرفعت رأسي ونظرت اليها … فقالت إيه …. اخبارك ايه دلوقت …
؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد .. فقلت لها أحسن شويه …
فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي … وكأنها تريد أن
تتحسس حرارة جسمي .. ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي .. وبدأ
زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى … ولكنه رفض هذه
المرة إلا أن يظل شامخاً .. فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد يا صبحي.. وبينما
هي تتحسس خدودي ……… وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها ..
فنظرت لي وهي تبتسم . وهي تقول بطل شقاوة يا صبحي .. فضحكت .. فاذا بها
تضع اصبعها على شفتي وتقول …… وطي صوتك …. فعرفت أنها جاءت الى غرفتي من
وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس
مفتوح من قبل … فهمست لها وقلت :…هي ماما فين فقالت لي: في الحمام .. ما
أن قالت لي ذلك .. حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي
الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل ايه يا مجنون …
فقلت لها ده انتي اللي جننتيني … فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى
خارج الغرفه … فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية
تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية … وزاد عليها ارتفاع حرارة
الرغبة .. فبدأت ارتعش .. وأنكمشت على نفسي .. في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد .. فشعرت برعشة لذيذه وأنا
أضغط على زبري … آه حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة ..وبينما
أنا في هذه الحالة … اذا بفتحية تدخل على مرة أخرى وهي لابسه الروب
بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها … فدخلت ووقفت عند باب غرفتي.. وقالت :
بصوت عالي …. طيب يا صبحي عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي … فقلت
لها .. انتي تعبتيني يا فتحيه ..!!! قالت . ليه يا صبحي بتقول كده ..
انا عملتلك ايه … فقلت لها .. مش عارفة انتي عملتي فيا ايه .. فضحكت في
مكر وقالت لأ مش عارفه .. فقلت بصي … فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري
واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره ..
فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا صبحي.. فقلت لها … عيب ايه وأنتي
تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه …
فضحكت وهي تضع يدها في فمها .. وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري
وهي تتحسسه بأصابعها .. يعني بقيت راجل يا صبحي … فقلت لها : مش تشوفي
اذا كنت راجل ولا لأ…!!! …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها
لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدتي
في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع
دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل
الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة
والانفلونزا … شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. صبحي أنا لازم أمشي دلوقت …
فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن
تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!
وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه .. وقد أغمضت عينيها ..
وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا صبحي عيب كده انا
ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي … فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن
تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي الفلقتين
المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده
لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة يدي ..
وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟ وأنا أنظر
الى فتحية ..التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت
هس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش ..
فقلت لها …ما تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش
موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب
غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها .. وقد
استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية وهي ترتعش وجذبتها الى سريري
وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس , … وقد بدأت في تقبيلها
بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …وكنت ارتعش
من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب …
ولكن لم تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت وصلت
ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية من منظري
وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي … ولكن
…. ماذا حدث …..؟؟
ارادت فتحية الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن
رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان
بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها .. ولكنها قالت لي: خلاص انت
جبت شهوتك .. عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة
لهفتي .. فضحكت وقالت : وكمان بكااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب
استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإيقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..
ولم يخذلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل
علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في
فمك .. فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها ..؟ ايه بتقول
ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما
بتعمل ايه وفين ..؟؟؟ فوافقت فتحيه … فخرجت .. بعد أن لبست بنطلوني
البيجامة .. وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى
والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فاطمأننت بأنها لم تسمع
ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد
كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..
فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض
الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت
بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى
غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في
ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي
فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في
سابع نومه … فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت : أهو يا صبحي ..
وريني عايز ايه فقلت لها : خدي زبري ومصيه علشان يقف.. وما أن قلت هذه
الجمله حتى وقف زبري وكأنه يسمعني ويطيعني … فقلت أهو وقف .. ولكنه ردت
وقالت : طيب انت عايز أيه دلوقت فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من
سؤالها … لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل … ولكني كنت قد فرشت كثير
من البنات ونكت بعضهن في ظيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل … فقلت
لها حتعرفي بعدين .. وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم ..
بل أحاطت جسمي العاري بذراعيها … وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات
في فتحية ….في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل
رقبتها .. فشعرت بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة
القشعريرة ………….كنت معجباً بطيازها الضخمة واردافها التي تبدوان كرفارف
السياره البورش … وبدأت احك في زبري بيدي …وقد كان جامدأ وكأنه صخرة وقد
انتفخت اوداج رأسه المحمر .. فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى
اسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ……… ورأيت كسها
الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها
وهي منطقة العانة …..التي تسبق الزاوية الحادة قبل الزنبور وقد كان
ملمسها كالحرير .. وأنزلت اصبعي الى تحت فاذا باصبعي يلامس زنبورها وفي
هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها وكأنها تعلمني ماذا
افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبري في صرتها وكاد
أن يخرق بطنها من شدة انتصابه … فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على
ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد
رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس
لأول مرة ……وكان ماؤها قد غطى اصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك
الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات ……… فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر
الكتكوت الصغير .. وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية ….. ولكن فتحية لم
يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم … ويبدو أن
فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية ..
فبدأت ارتعش من شدة الرغبة … فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند
بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضاً
لمساعدتي في ادخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري …
وكأني قد أدخلته في فرن … آه خرجت مني هذه التهيدة بصوت
خافت ……… من شدة اللذة التي شعرت بها …… فضمتني فتحيها عليها وقد بدأت
في تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن …
وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من
شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من
مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من
أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا …………. وكأنه يريد أن يطفيء هذه الحرارة
المزدوجه … وبدأت فتحية تتأوه … آه يا صبحي … أيوه …ايوه …
وكأنها تدربني على اصول النيك … وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى
أعلى .. فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوساً…فخرج زبري من كسها
ووقفت .. فقالت لي: نام على ظهرك … فنمت على ظهري وقد كنت مطيعاً لها …………
وبدا زبري وكأنه برج القاهرة … فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها
فبدأت في الجلوس على زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها
المبتل بماءه .. بينما تستند بيدها اليمني على بطني التي كانت منقسمة
على ثلاثة قطاعات من العضلات … فانزلق زبري داخل كسها … آه خرجت
مني ………. وهي لا تنظر الى بل مغمضة العينين فبعد أن تأكدت بأن زبري اصبح
بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها
بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا
ممسك بنهديها البارزين بيديا الاثنين أعصر فيهما … ولكنها ازاحت يدي
وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي … ه ه ه ه ه ..
فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلاً ولكنها رفعت رأسها مرة ثانيه
وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الامام والخلف مع الضغط على
زنبورها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي
الا وقد اطلقت أخ هوف هوف آه
وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم اقذف بعد … وخوفاً مني من اخراج
زبري من كسها … أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي ……….. ولكني
قلبتها وبحركه رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في
ادخاله وأخراجه بطريقه عصبية وآىي فأنزلت مائي الساخن في كسها ……..
وارتميت عليها وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه
… ولكنها دفعتني بيدها … وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي …. وقالت
احنا عملنا مصيبه … فقلت لها … معليش اصلي كنت تعبان … فقالت لي : انت
مش خايف أحمل منك …. ؟؟؟ لم اتوقع هذا السؤال .. ولكنها قالت لي ما
تخفش أنا عاقر … ومحسن زوجها يعلم ذلك … وتزوجها إكراماً لوالده وعمه …
خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط … فعدت
بهدوء الى غرفتي … وبدأت في اعادة هذا الشريط .. ولم اشعر بعدها وقد دب
النعاس في عيني فاستسلمت للنوم ………
هذا هو أول كس يدخله زبري … ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات بعدها
تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير …

الكبريت

جارنا اللى فوق مننا كان اتجوز بقاله سنة بس ما كنتش حضرت فرحه لانى كنت مشغول فى الامتحانات والمذاكرة
ما كنتش شفت مراته لفترة طويلة جدا ، لكن فى يوم وانا راجع البيت لقيتها بتسيق السلم مع بنت الجيران اللى كنت بانام معاها وكانت الجلابية بتاعتها قصيرة وموطبة وبزازها الاتنين باينين من الجلابية ، هى وشها ما كانش حلو قوى بس كان فيه اغراء وسكس بيقولولك تعالى احضنى ودخله الوقت اللى انت عايزه
بعد ما عديت عليهم واحنا على السلم سمعت البنت الصغيرة بتقولها ده مدحت ساكن فى الدور التانى
الست دى كان فيها شوية مياصة وما كنتش منتيه لها الا لما لاحظت أنها بدأت تلمح لى بس كنت عايز أتاكد انها عايزانى
فى يوم لقيتها نازلة وبتخبط علينا ، فتحتلها ، لقيتها لابسة جلابية قصيرة شوية وفاتحة كل زراير الجلابية ونص بزازها باينين وكانت طيازها كبيرة ورجليها يعنى ممكن تقول معقولة
نزلت بتسألنى على ايه ، عندكم شطاطة سلف ؟
- نعم ؟
- شطاطة
انا بلمت وعنيا سرحت على بزازها
امى كانت فى المطبخ وسمعاها بتسأل على الشطاطة ، قالتلى يعنى علية كبريت
رحت داخل المطبخ اديتلها علبة كبريت وعنيا ما نزلتش من على بزازها وانا بجد سرحت قوى وكان نفسى لو امى مش هنا وكنت اعرف اكلمها وادخلها الشقة
مرة تانية لقيتها نازلة بتسأل على شوية سبرتو تولع البابور
امى ما كانتش موجودة وفرحت انها نزلت فى اللحظة المناسبة ودخلت اجيبلها ازازة السبرتو
قلت لها انتى تأمرى ازازة السبرتو بحالها اهيه
راحت ضاحكة وقالت حاخد منها شوية وحاجيبهالك تانى
كانت نازلة بجلابية وبرضه كانت فاتحة كل زراير صدرها ونص بزازها باينين
قلتلها طب هو انتى اسمك ايه
- هناء
- عاشت الاسامى
وفضلت دقيقتين اكلمها على عتبة السلم
وقلتلها طب اتفضلى شوية ما فيش حد جوه
قالتلى بس كنت عايزة اعرف انتو توزيع شقتكو ازاى
احنا كنا واخدين شقتين فاتحينهم على بعض
قلتلها طب تعالى وكانت مكسوفة شوية بس اتحايلت عليها ودخلت
قفلت باب الشقة وبقينا لوحدنا فى الشقة دخلت وشفت طيزها حلوة معقولة مش كبيرة قوى لكن كويسة وروحت حاطط ايديا على وسطها على خفيف ما اتكلمتش ورحت مدخلها موريها القوض واخر قوضة كانت قوضتى
قالتلى شقتكم حلوة قوى وقوضتك حلوة ، لما دخلنا أوضتى تحسيسى على جسمها زاد ويقيت انزل احسس عل طيزها وادخل صوابعى وراها لكن هى ما كانش لها اى تعليق كأنى مش باعمل حاجة
قلت لها اه قوضة حلوة لكن يا خسارة باجى انام على السرير ما بلاقيش حد ينام معايا يونسنى ، راجت ضاحكة وقالتلى ليه ، ما انت حتبقى تتجوز وتلاقى مراتك تبقى تنام معاك
قلتلها طب ودلوقت انا مش قادر ومحتاج انسانة جميلة وحلوة احدها فى حضنى وانام معاها وبقيت حاطط ايديا الاتنين على وسطها
ضحكت وقالت لى انت مستعجل قوى مش تصبر ، قلت لها انا صابر بقالى كتير ونفسى بقى مش قادر ، وبعدين قعدت على السرير وسألتنى عن الكتب اللى حاططها على الترابيزة بتاعتى قلتلها دى كتب الكلية ، بس انا كنت باحسس على وسطها وطلعت شوية على بزها
انا حسست على بزها ولقيتها حتسيح وسكتت ، وانا كمان سكت وابتدى حبنا ، احنا كنا قاعدين على حرف السرير ، كنت باحسس على بزها وقربت منها ابوسها ، بصراحة كنت خبير فى البوس من وانا عندى سبع سنين
بقيت ابوسها من رقبتها وايدى على بزها وبعدين ابوس خدودها ، ووصلت لشفايفها ، كانت مليانة وواضح ان جوزها ما كانش بيحبها قوى وكانت بتدور على الحب والجنس
بقيت ابوسها وهى مسترخية تماما وحاسس انها نفسها فى اكتر من كده وانى اخدها فى حضنى ، نيمتها على السرير وبقيت ابوسها وامسك بزازها وابوسهم ورفعتلها الجلابية وانا جنب منها ونمت عليها وبقيت احك زبى على كسها وهى لابسة الكلوت
الكلوت كان كبير قوى زى الشورت ، قلعتلها الشورت ولاحطت ان كسها كبير وكان ما فيهوش ولا شعرة
بقيت احسس على كسها بشويش وهدوء وهى مستسلمة وابوسها شوية والحس رقبتها شوية وراحت مغمضة عنيها وايديها بتحسس على ضهرى
نزلت لتحت لكسها الكبير وبقيت الحسه وكان طعمه جميل وانام عليها تانى واحك زيبى ولما وقف جامد رحت فاتح رجليها ورافعهم لفوق ومسكت زيبى ودخلته
كانت اول ست فى حياتى ، قبل كده عملت مع بنات كتير من فوق الكس من غير ما ادخله ، ورغم انهم كانوا اجمل منها بكتير ، بس بصراحة دخول الزب فى الكس راحة تانية خالص ، هو الجنس الحقيقى فعلا ، طعم تانى غير العادة السرية والحك من بره بس ، الكس من جوه بيبقى مزفلط فيه مادة لزجة تخلينى احس بمتعة اكبر ، ده غير انى حسيت انها محتاجة جدا للجنس لانها بقت تقفل برجليها جامد على زيبى
وانا نايم عليها اطلعه وادخله حوالى ربع ساعة لغاية ما بدأت اشعر باللذة فى جسمى كله واتنفضت ونزلتهم جوه كسها وقعدت جنبها ابوسها
بعد حوالى خمس دقايق واحنا بنبوس بعض بقى نفسى ادخله جواها تانى ، رحت دخلت زيبى فى كسها تانى والمرة دى نزلتهم بعد مدة اكبر وهى جاتلها رعشة زى الرعشة بتاعتنا بالضبط ، ونزلتهم وهديت اخيرا وراحت داخلة الحمام متشطفة ولبست هدومها
كنت عايز اقابلها تانى لانها ريحتنى وحاسس انها بتحب الجنس جدا وانا كمان حسيت انها كانت سعيدة معايا واتفقنا ان الوقت اللى ما يكونش حد موجود فيه فى شقتى او شقتها يروح للتانى يقوله
وكانت علاقة جميلة جدا واستمرت سنين